مفتاح الکتب الاربعه المجلد 27

اشارة

سرشناسه:موسوی دهسرخی اصفهانی، محمود، 1305-

عنوان و نام پديدآور:مفتاح الکتب الاربعه/ تالیف محمودبن المهدی الموسوی الدهسرخی الاصفهانی.

مشخصات ظاهری: 37ج

مشخصات نشر:قم: محمود الموسوی الدهسرخی، 14ق.= 13.

شابک:1500 ریال (ج.13) ؛ 1500 ریال (ج.14) ؛ 1500 ریال (ج.32) ؛ 1500 ریال (ج.33) ؛ 1500 ریال (ج.34) ؛ 1500 ریال (ج.35)

يادداشت:فهرستنویسی براساس جلد 35، 1405ق. = 1363.

يادداشت:ج.6 (چاپ؟: 1393ق. = 1351).

يادداشت:ج.9 (چاپ اول: 1396ق. = 1359).

يادداشت:جلد 13، 14 و 35 - 32 (چاپ؟: 1411ق. = 1369).

مندرجات:ج 35. من القضاء الی الکزمره

موضوع:احادیث شیعه -- کشف المطالب

احادیث شیعه -- کشف اللغات

رده بندی کنگره:BP106/د9م 7 1300ی

رده بندی دیویی:297/22

شماره کتابشناسی ملی:م 64-2845

ص: 1

اشارة

ص: 2

ص: 3

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين و لعنة الله على أعدائهم اعداء الدّين الى يوم الدين وبعد فهذا هو الجزء السابع والعشرون من كتابي « مفتاح الكتب الأربعة » مما أوّله القاف والضاد.

( المؤلف )

ص: 4

القاف والضاد

1- القضاء

«أتى عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الانصار وكانت تهواه ولم تقدر له على حيلة فذهبت فاخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة وصبت البياض على ثيابها بين فخذيها ثم جاءت الى عمر فقالت یا امیر المؤمنين أن هذا الرجل اخذني في موضع كذا وكذا ففضحني قال : فهمّ عمران يعاقب الانصاری فجعل الأنصاري يحلف واميرالمؤمنين علیه السلام جالس ويقول یا امیرالمؤمنین تثبت في امري فلما اكثر الفتی قال عمر لامیرالمؤمنین علیه السلام : يا ابا الحسن ماتری فنظر امیرالمؤمنين علیه السلام الى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها ان تكون احتالت لذلك فقال : ایتونی بماء حار قد اغلى غلياناً شديداً ففعلوا فلما أتی بالماء امرهم فصبّوا على موضع البياض فاشترى ذلك البياض فأخذه امیرالمؤمنین علیه السلام فألقاه في فيه فلما عرف طعمه ألقاه من فيه ثم اقبل على المأة حتى اقرت بذلك ودفع الله عزوجل عن الانصاری عقوبة عمر» (6) الكافي ج 7 ص 422 ک33 ب 19 ح 4.

التهذيب ج 6 ص 304 ب 92 ح 55.

(احق خلق الله - الى ان قال - من رضی بالقضاء -) --- انظر الرضا بالقضا ( اذااجتمع عليك وِتران -) --- انظر الوِتر

(اذا اردت قضاء حاجتك فابعد المذهب - ) يأتي في لقمان تحت عنوان ( قال لقمان لابنه الخ)

«اذا تقاضي اِلَيك رجلان فلا تقض للاول حتى تسمع من الآخر اذا فعلت ذلك تبيّن لك القضاء(1) قال علي علیه السلام فما زلت بعدها قاضياً، وقال له النبي صلی الله علیه و آله: اللّهم فهّمه القضاء» (1-م)

الفقيه ج3 ص 7ب 10 ح 5.

التهذيب ج6 ص 227 ب88 ح 9.

«اذا تقدمت مع خصم الى وال اَو اِلى قاض فكن عن يمينه - يعنى عن يمين الخصم -» (6)

ص: 5


1- الى هنا تم حديث التهذيب

الفقيه ج 3 ص 7ب 10ح8.

التهذيب ج6 ص 227 ب88 ح 8.

( اذا تقيأ الصائم فعليه قضاء- ) --- انظر الصوم

«اذا صام الرجل شيئا من شهر رمضان ثم لم يزل مريضا حتى مات فليس عليه شيء وان صح ثم مرض ثم مات وكان له مال تصدق عنه مكان كل يوم بمد وان لم يكن له مال صام عنه وليّه(1) * (6)

الكافي ج 4 ص 123 ك14 ب 44 ح 3.

التهذيب ج 4 ص 248 ب 60 ح 9.

التهذيب ج 4 ص 248 ب 60ح10.

الاستبصار ج 2 ص 109 ب 57 ح 5.

الاستبصار ج 2 ص 109 ب 57ح 6.

الفقيه ج 2 ص 98ب 50 ح 1.

( اذا فاتك و ترك من ليلتك - ) انظر الوتر

(اذا كان الحاكم يقول -) انظر الحاكم

«اذا كان على الرجل شيء من صوم شهر رمضان فليقضه في أي شهر شاء(2) ایاماً متتابعة فان لم يستطع فليقضه کیف شاء وليمحص(3) الایام فان فرق فحسن وان تابع فحسن(4)» (6)

الكافي ج 4 ص 120 ك14 ب 41 ح4.

الفقيه ج 2 ص 95ب 49 ح 3.

التهذيب ج4 ص 274 ب 65 ح 1.

الاستبصار ج 2 ص 117 ب63 ح1.

«اذا كان عليك قضاء صلاة الليل فقمتَ وعليك من الوقت بقدر ما تصلي الفائتة وصلاة ليلتك فابدأ بالفائتة فصل ثم صلّ صلاة ليلتك ، فان كان الوقت بقدر ما تصلی واحدة فصل ّصلاة ليلتك لئلا تصيرا جميعاً قضاءً ثم اقض الصلاة الفائتة من الغد او بعد ذلك »(غ)

الفقيه ج 1 ص 308ب 71 ذیل ح3.

(اذا كنتم في أئمة جور فاقضوا -) --- انظر التحاكم

«اذا مات رجل وعليه صوم شهر رمضان فعلی ولّيه ان يقضي عنه ، وكذلك

ص: 6


1- في موضع من التهذيبين ( وان لم يكن له مال تصدق عنه وليه).
2- في التهذيبين ( في أي الشهور شاء الخ).
3- في الفقيه والتهذيبين ( وليحص الايام الخ).
4- وزاد في التهذيبين ( قال قلت : ارأيت أن بقي عليه شيء من صوم رمضان أيقضيه في ذي الحجة ؟ قال : نعم ).

مَن فاته في السفر والمرض إلّا أن يكون مات في مرضه من قبل ان يصح بمقدار ما يقضي به صومه فلا قضاء عليه اذا كان كذلك وان كان للميت ولّیان فعلی اكبرهما من الرجال أن يقضي عنه فان لم یکن له ولّي من الرجال قضى عنه ولّيه من النساء» (غ)

الفقيه ج 2 ص 98ب 50 ذیل ح 1.

(اذا مات رجل وعليه صيام شهرين -) --- انظر الصوم

«اذا مات الرجل وعليه صوم شهر رمضان فليقض عنه من شاء من اهله»(6)

الفقيه ج 2 ص98ب 50ح2.

«اذا مرض الرجل بين رمضان الى رمضان(1) ثم صحّ فانما عليه لكل يوم أفطر فيه فدية طعام وهو مدّ لكل مسكين قال : وكذلك ايضاً في كفارة اليمين والظهار مداً مداً، فان صحّ فيما بين الرمضانين فانما عليه ان يقضى الصيام، وان تهاون به وقد صحّ فعليه الصدقة والصيام جميعاً لكل يوم مداً اذا فرغ من ذلك الرمضان»(6)

الاستبصار ج 2 ص 111 ب58 ح4.

التهذيب ج 4 ص 251ب 60ح20.

(اذا مرض الرجل من رمضان الى رمضان - ) تقدم تحت عنوان ( اذا مرض الرجل بين الخ)

(اذا نزل القضاء خليا بينه وبين كل شيء -) يأتي في اليقين تحت عنوان ( نظرت يوماً الخ)

«ارأيت أن بقي عليه شيء من صوم رمضان أيقضيه في ذي الحجة ؟ قال : نعم» (6)

التهذيب ج4 ص 274 ب 65 ذیل ح 1.

الاستبصار ج 2 ص 117 ب 63 ذیل ح1.

(ارأيت الذي يقضي عن أبيه -) --- انظر الحج

(اصبح عن الوتر الى الليل فكيف اقضی -) --- انظر الوتر

(أفاصلّي اول اللیل قال لا اقض بالنهار -) --- انظر الليل

«أفضل قضاء صلاة الليل في الساعة التي فاتتك آخر الليل وليس بأس أن تقضيها بالنهار وقبل أن تزول الشمس»(5)

ص: 7


1- في التهذيب ( من رمضان الى رمضان الخ ).

الفقيه ج 1 ص316ب 76 ح 6.

«افضل قضاء النوافل قضاء صلاة الليل(1) بالليل وصلاة النهار بالنهار قلت : فیکون و تران في ليلة ؟ قال : لا، قلتُ ولِمَ تأمرني أن أوتر وترين في ليلة ؟ فقال علیه السلام احدهما قضاء» (5)

الكافي ج 3 ص 452، ک12 ب 85 ح 5.

التهذيب ج 2 ص 163 ب9 ح96 .

التهذيب ج 2 ص 163 ب9 ح101.

«اقض صلاة النهار أيّ ساعة شئتَ من ليل او نهار كل ذلك سواء» (6)

التهذيب ج 2 ص 173 ب9 ح149.

التهذيب ج 3 ص168 ب10 ح30.

الاستبصار ج 1 ص 29 ب158 ح 5.

(اقض ما فاتك من صلاة الليل ايّ وقت شئت - ) یأتی تحت عنوان (كلّما فاتك الخ)

«اقض ما فاتك من صلاة النهار بالنهار ومافاتك من صلاة الليل بالليل قلت : اقضى وترين في ليلة ؟ فقال : نعم اقض و تراً اَبَداً» (6) الكافي ج 3 ص 451 ک12 ب 85 ح 3.

التهذیب ج2 ص162 ب9 ح96.

التهذیب ج3 ص168 ب10 ح29.

«اقضي صلاة النهار بالليل في السفر ؟ فقال : نعم ، فقال له اسماعیل بن جابر اقضى صلاة النهار بالليل في السفر ؟ فقال : لا ، فقال : انك قلت : نعم فقال : ان ذاك(2) يطيق وانت لا تطيق )(6)

التهذيب ج 2 ص 16 ب3 ح 12.

الاستبصار ج 1 ص 221 ب 132 ح3.

«اقضى وترين في ليلة ؟ فقال : نعم اقض وتراً ابداً»(6)

الكافي ج 3 ص 451 ک12 ب 85 ذیل ح3.

التهذيب ج 2 ص 162 ب 9 ذیل ح 95.

التهذيب ج 3 ص 168 ب 10 ذیل ح 29.

(اکتریت بغلا - الى ان قال - في مثل هذا القضاء وشبهه تحبس السماء ماؤها -) --- انظر الكراء

«اللهم فهمّه القضاء» (م)

الفقيه ج 3 ص 7ب 10 ذیل ح 5.

(الذي يقضي رمضان - ) يأتي تحت عنوان ( الذي يقضي شهر رمضان الخ)

ص: 8


1- في موضع من التهذيب ( افضل قضاء النوافل صلاة الليل الخ).
2- فی الاستبصار(ان ذلک الخ).

«الذي يقضي شهر رمضان هو بالخيار في الافطار ما بينه وبين أن تزول الشمس، وفي التطوع ما بينه وبين أن تغيب اشتری الشمس» (6)

التهذيب ج4 ص 280 ب 65 ح 21.

الاستبصار ج 2 ص 122 ب 67 ح 1.

(اما ان علی بن ابیطالب علیه السلام قد قضى في هذا المسجد بخلاف ما قضيت -) يأتي في الوقف تحت عنوان (كنت شاهداً الخ)

(الامام يقضي عن المؤمنین -) --- انظر الدَین

(ان ابراهيم عليه السلام لما قضی مناسکه -) --- انظر اسماعیل بن ابراهيم

(ان اعلم الناس بالله ارضاهم بقضاء الله -) --- انظر الرضا بالقضاء

(أن امرأة أوصت اليّ فقالت ثلثي يقضي به دینی -) --- انظر الوصية

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام جلس إلى حائط مائل يقضي -) --- انظر اليقين

(ان امیرالمؤمنين عليه السلام قضى بذلك -) --- انظر الحدود

(ان امیرالمؤمنين عليه السلام قضى في جنين -) --- انظر الجنين

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضى في خرم الانف -) --- انظر الدیة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضى في رجل اشترى ثوبا -) --- انظر البيع

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضى في رجل ترك دابته -) --- انظر اللقطة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضى في سنّ -) --- انظر الاسنان

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضى في الصلب اذا -) --- انظر الدية

(ان امیر المؤمنين علیه السلام قضى في العُمري -) --- انظر السکنی

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضی فی الهاشمة -) --- انظر الدية

(ان امیرالمؤمنين علیه السلام کان اذا اراد قضاء

الحاجة-) --- انظر الخلاء

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام كان يقضي في كل مفصل -) --- انظر الدية

(ان ثوراً قتل - الى ان قال - الحمدلله الذي جعل منّى من يقضى بقضاء النبيين -) --- انظر الضمان

(ان جعفر بن محمد عليه السلام قال له ابو حنيفة كيف تقضون -) --- انظر ابو حنيفة

«ان داود عليه السلام سأل ربّه أن يريه قضية من قضايا الآخرة فاوحی الله عزوجل اليه يا

ص: 9

داود ان الذي سألتني لم أطّلع عليه احداً من خلقى ولا ينبغي لأحد أن يقضى به غیری، قال : فلم يمنعه ذلك أن عاد سأل الله أن يريه قضية من قضايا الآخرة قال : فاتاه جبرئیل علیه السلام فقال له: يا داود لقد سألت ربك شيئا لم يسأله قبلك نبي ، يا داود ان الذي سألت لم يطّلع عليه احداً من خلقه ولا ينبغي لاحدان يقضى به غيره قد اجاب الله دعوتك واعطاك ما سألت ، یا داود ان اول خصمين يرد أن عليك غدا القضية فيهما من قضايا الآخرة قال : فلما اصبح داود علیه السلام جلس في مجلس القضاء أتاه شیخ متعلق بشاب ومع الشاب عنقود من عنب فقال له الشيخ : یا نبي الله ان هذا الشاب دخل بستانی وخرب کرمی واكل منه بغير اذني وهذا العنقود اخذه بغیر اذني فقال داود للشاب ما تقول ؟ فأقرّ الشاب انه قد فعل ذلك ، فاوحى الله عزوجل اليه يا داود انی ان کشفت لك عن قاضایا الآخرة فقضيت بها بين الشيخ والغلام لم يحتملها قلبك ولم يرض بها قومك يا داود أن هذا الشيخ اقتحم على ابی هذا الغلام في بستانه فقتله وغصب بستانه واخذ منه اربعين الف درهم فدفنها في جانب بستانه فادفع إلى الشاب سيفا ومره ان يضرب عنق الشيخ وادفع اليه البستان و مره أن يحفر في موضع كذا وكذا وياخذ ماله ، قال : ففزع من ذلك داود علیه السلام وجمع اليه علماء اصحابه واخبرهم الخبر وامضى القضية على ما اوحى الله عزوجل اليه» (5)

الكافي ج 7 ص 421 ک33 ب 19ح 1.

(ان داود عليه السلام قال يارب ارنى الحق كما هو - ) يأتي تحت عنوان ( ان نبياً من الأنبياء شکا الى ربه القضاء الخ)

(ان الدعاء يرد القضاء-) --- انظر الدعاء

(أن رسول الله صلی الله علیه و آله دخل على رجل من بنی هاشم وهو يقضي -) --- انظر التلقين

(أن رسول الله صلی الله علیه و آله قضى بالشفعة -) --- انظر الشفعة

(أن رسول الله صلی الله علیه و آله قضى في الدامية -) --- انظر الدية

(ان شر البقاع دور الأمراء الذين لايقضون بالحق -) --- انظر القضاة

(ان شريحا القاضي بينهما هو في مجلس القضاء -) --- انظر الارث

(ان شریحا قضى علىّ -) تقدم في الحيل في الأحكام تحت عنوان ( دخل الخ)

(أن العبد يقوم فيقضي النافلة )

ص: 10

---انظر النوافل

(أن عليا عليه السلام قضى في رجل اقبل بنار -) --- انظر الضمان

( أن عليا علیه السلام قضى في رجل باع بيعا -) --- انظر البيع

(أن عليا علیه السلام قضى في رجل ضرب حتى سلس -) --- انظر الدية

(أن عليا علیه السلام قضى في الرجل -)انظر الحدود

(ان عليا علیه السلام قضى في سن الصبی -) --- انظر الاسنان والدية

(أن عليا علیه السلام قضى في شحمة الأذن -) --- انظر الدية

(أن عليا علیه السلام قضى في عين دابة -) --- انظر الدية

ان عليا علیه السلام كان يقضي في المواريث -) --- انظر الارث

(ان عليا علي كان يقول لا يقضى في شيء من الجراحات -) --- انظر الدية

( أن عليا علیه السلام كان يقول لايقضى ما سبق من -) --- انظر الجنازة

«ان على بن الحسين علیه السلام كان اذا فاته شيء من الليل قضاه بالنهار ، وان فاته شيء من اليوم قضاه من الغد أو في الجمعة او في الشهر، وكان اذا اجتمعت عليه الاشياء قضاها في شعبان حتى يكمل له عمل السنة كلها كاملة» (6)

التهذيب ج 2 ص 164 ب9 ح102.

«أن فاتك شيء من تطوع النهار والليل فاقضه عند زوال الشمس وبعد الظهر عند العصر وبعد المغرب وبعد العتمة ومن آخر السحر» (6)

التهذيب ج 2 ص 163 ب9 ح 100.

(أن القضاء في هذه القضية ما قضى سلیمان به - ) تقدم في الامامة تحت عنوان ( ان الامامة عهد الخ)

«ان قویت فاقض صلاة النهار

بالليل» (6)

التهذيب ج 2 ص 163 ب 9 ح 99.

(ان كان القرصان احترقا كلمهما قضيت -) يأتي في الكسوف تحت عنوان ( ايقضى الخ)

(ان کان قضاء فريضة قضاه - ) تقدم في الصوم تحت عنوان (عن الرجل ينوى الصوم الخ)

(ان كان مات دون الحرم فليقض عنه وليه - ) تقدم في الحج تحت عنوان (فی رجل خرج حاجا الخ)

ص: 11

(ان الله قضى قضاء-) --- انظر الذنب

«أن الله تبارك وتعالى ليباهي ملائكته بالعبد يقضى صلاة الليل بالنهار فيقول يا ملائکتی انظروا الى عبدی یقضی مالم افترضه عليه اشهدكم اني قد غفرت له» (م)

الفقيه ج 1 ص 315 ب 76 ح 5.

«أن نبياً من الأنبيا شكا الى ربه فقال : یا رب كيف اقضى فيما الم اشهد ولم ار ؟ قال : فاوحى الله عزوجل اليه ان احكم بينهم بكتابی واضفهم الى اسمي فحلفهم به وقال : هذا لمن لم تقم له بينة»(1-6) الكافي ج 7 ص 415 ک33 ب 10 ح 4.

التهذيب ج6 ص 228ب 89ح 1.

«ان نبياً من الانبیاء شکا الی ربه القضاء، فقال : كيف اقضى بما لم ترعینی ولم تسمع أذني ؟ فقال : اقض بينهم بالبينات واضفهم الى اسمي يحلفون به، وقال: أن داود عله السلام قال : يا رب ارنى الحق كما هو عندك حتى اقضى به ، فقال انك لا تطيق ذلك فالح على ربه حتى فعل فجاءه رجل يستعدی على رجل فقال : ان هذا اخذ مالی فاوحى الله عزوجل الى داود عليه السلام أن هذا المستعدی قتل ابا هذا واخذ ماله فامر داود عليه السلام بالمستعدی فقتل واخذ ماله فدفعه الى المستعدی علیه قال : فعجب الناس وتحدثوا حتى بلغ داود علیه السلام ودخل عليه من ذلك ما کره فدعا ربّه أن يرفع ذلك ففعل ثم اوحی الله عزوجل اليه ان احكم بينهم بالبينات واضفهم الى اسمي يحلفون به»(1-6)

الكافي ج 7 ص 414 ك33 ب 10 ح 3.

التهذيب ج 6 ص 228ب 89ح 2.

«أن نبياً من الأنبيا شكا الى ربه کیف اقضى في امر لم اخبر ببيانها ؟ قال : فقال له : ردهم الىّ واضفهم الى اسمي يحلفون به) (5) الكافي ج 7 ص 414 ك33 ب 10ح 2.

(أن النبي صلی الله علیه و آله قضى في هذا النخل -) --- انظر الحريم

(أن النبي صلی الله علیه و آله قضى في هوائر النخل -) --- انظر الحريم

(انا كنا نقضى صلاة النهار -) --- انظر السفر

«انما اقضی بینکم بالبينات والاَيمان وبعضكم الحن بحجته من بعض فايما رجل قطعت له من مال اخيه شيئا فانما قطعت له به قطعة من النار» (م -6)

الكافي ج 7 ص 414 ك33 ب 10ح1.

ص: 12

التهذيب ج6 ص 229ب 89ح 3.

(انما رضي بها وحللك حين قضي عليه ابو حنيفة بالجور والظلم - ) يأتي في الكراء تحت عنوان اكتریت بغلا الخ

(انه ان افطر قبل الزوال - ) --- انظر الافطار

(انه قضى أن الحجر -) --- انظر الحجر

(انه قضى أن يحجر على الغلام -) --- انظر الحجر

(انه قضى في جنين - ) --- انظر الجنين

(انه قضى في رجل اقبل بنار -) --- انظر الضمان

(انه قضى في رجل تزوج امرأة -) --- انظر التزویج

(انه قضى في رجل دعا -) --- انظر الحدود

(انه قضى في رجلين اختصما ) --- انظر الحريم

(انه قضى في شحمة -) --- انظر الدية

(انه قضى في وصية لم تشهدها -) --- انظر الوصية

«اني سأَلتك عن قضاء صلاة النهار بالليل في السفر فقلت لاتقضيها وسألك اصحابنا فقلت اقضوا، فقال لي : أفأقول لهم لاتصلّوا؟ واني اكره ان اقول لهم لاتصلوا والله ما ذاك عليهم»(6)

التهذيب ج 2 ص 17 ب3 ح 13.

الاستبصار ج 1 ص 222 ب 132 ح 5.

(اني لما قضيت نسکی -) --- انظر العمرة

(انی مرضت اربعة لم أصلّ نافلة فقال ليس عليك قضاء -) --- انظر النوافل

(اي قاض قضی -) --- انظر القاضي

(ایاکم - الى ان قال - يعلم شيئا من قضائنا -) --- انظر التحاكم

(أيقضى صلاة الكسوف -) --- انظر الكسوف

(بعث الىّ ابو الحسن - الى ان قال - هذا ما اوصى به وقضی به -) --- انظر الوصية

(بعث اليّ بهذه الوصية - الى ان قال - هذا ما اوصى به وقضى في ماله -) --- انظر الوصية

(بما تقضيان فقالا بكتاب الله والسنة -) تقدم في ابن ابی لیلی تحت عنوان (ذكر الخ)

«تقضى صلاة الليل بالنهار في السفر ؟ قال : نعم» (4)

التهذيب ج 2 ص 15 ب3 ذیل ح6.

(تقضى قال نعم قال احرق كتبك - ) يأتي في النجوم تحت عنوان (انی قد ابتليت الخ)

ص: 13

(تقضيه من النهار-) --- انظر الوتر

(تكون على الصلاة النافلة - ) يأتي تحت عنوان (كتبت الى ابي الحسن الرضا الخ)

(ثم ليقضوا تفثهم -) --- انظر التفث

«جاء رجل الى عمر فقال : ان امرأته نازعته فقالت له : یا سفلة فقال لها : ان كان سفلة فهي طالق فقال له عمر: ان كنت ممن تتبع القصاص وتمشي في غير حاجة وتأتی ابواب السلطان فقد بانت منك فقال له امیر المؤمنين عليه السلام ليس كما قلت إلىّ فقال له عمر : ائتيه فاسمع ما يفتيك فاتاه فقال له امیرالمؤمنین علیه السلام : ان كنت لاتبالی ما قلت وما قيل لك فانت سفلة والا فلا شيء عليك» (7)

التهذيب ج 6 ص 295 ب 92 ح 28.

(جعلت فداك علمني دعاء لقضاء الحوائج -) --- انظر الحاجة

(الحائض تقضى الصلاة -) --- انظر الحيض

(الحائض تقضى الصوم - ) --- انظر الحيض

(الحائض تقضى الصيام -) --- انظر الحيض

(الحمد لله الذي جعل منی من يقضي بقضاء النبيّين - ) تقدم في الضمان تحت عنوان ( أن ثوراً الخ)

(رجل اوصى الى ولده - الى ان قال - على الاكابر من الولدان أن يقضى دين ابيهم -) --- انظر الوصية

(رجل أغمي عليه شهرا ايقضي - ) --- انظر المغمى عليه

(رجل زار فقضى -) --- انظر الطواف

«رجل مات وعليه قضاء(1) من شهر رمضان عشرة ايام وله وليان هل يجوز لهما ان يقضيا عنه جميعاً خمسة ايام احد الوليين وخمسة ايام الآخر؟ فوقّع علیه السلام يقضي عنه اکبر وليه(2) عشرة ايام ولاءً ان شاء الله» (11)

الكافي ج 4 ص 124 ك14 ب 44 ح5.

الفقيه ج 2 ص 98ب 50 ح3.

التهذيب ج4 ص 247 ب 60ح6.

ص: 14


1- في الفقيه والتهذيبين ( في رجل مات وعليه قضاء الخ).
2- في الفقيه والتهذيبين (اکبر ولييه الخ).

الاستبصار ج2 ص 108 ب 57 ح 4.

(رجل مرض فترك - ان قضاها فهو خير -) --- انظر النوافل

«رجل وقع على اهله و هو يقضي شهر رمضان فقال : ان كان وقع عليها قبل صلاة العصر فلا شيء عليه يصوم يوماً بدل يوم، وان فعل(1) بعد العصر صام ذلك واطعم عشرة مساكين ، فان لم يمكنه صام ثلاثة ایام كفارة لذلك» (6)

التهذيب ج 4 ص 279 ب 65 ح18.

الاستبصار ج2 ص 120 ب 66 ح 4.

رجل يقضى شيئا من صلاته الخمسين في المسجد الحرام او في مسجد الرسول صلی الله علیه و آله او في مسجد الكوفة اتحسب له الركعة على تضاعف ما جاء عن آبائك علیهم السلام في هذه المساجد حتى يجزئه اذا كانت عليه عشرة آلاف ركعة أن يصلي مائة ركعة او اقل او أكثر وكيف يكون حاله ؟ فوقّع عليه السلام : يحسب له بالضعف فأمّا أن يكون تقصيراً من الصلاة بحالها فلا يفعل ، هو الی الزيادة اقرب منه الى النقصان » (9)

الكافي ج 3 ص 455 ك 12 ب 85 ح 19.

(الرجل يكون عليه دين ويحضره الشيء اَيقضى -) --- انظر الحج

«الرجل يكون عليه القضاء من شهر رمضان ويصبح فلا يأكل الى العصر اَیجوز له أن يجعله قضاءاً من شهر رمضان ؟ قال : نعم» (6)

التهذيب ج 4 ص 188 ب 44 ح 12.

التهذيب ج4 ص 315 ب 72ح 24.

الاستبصار ج2 ص 118 ب 64 ح 2.

«رجلان من أهل الكتاب نصرانیان او يهوديان كان بينهما خصومة فقضى بينهما حاكم من حكامهما بِجور فابي الذي قضى عليه أن يقبل وسئل أن يرد الى حكم المسلمين قال : يرد الى حكم المسلمين» (6)

التهذيب ج6 ص 301ب 92 ح 49.

(سألني كيف قضی ابن ابی لیلی -) يأتي في متاع البيت تحت عنوان (كيف قضى الخ)

«سمعت عليا صلوات الله عليه يقول لشريح انظر الى اهل المعك والمطل ودفع حقوق الناس من اهل المقدرة واليسار ممن

ص: 15


1- في الاستبصار ( يوما بدله وان فعله الخ).

يدلي بأموال المسلمين الى الحكام فخذ للناس بحقوقهم منهم وبع فيها العقار والديار فانی سمعت رسول الله صلی الله علیه و آله يقول : مطل المسلم الموسر ظلم للمسلم، ومن لم يكن له عقار ولا دار ولا مال فلا سبيل عليه ، واعلم أنه لا يحمل الناس على الحق الا مَن ورّعهم عن الباطل ثم واس بین المسلمين بوجهك و منطقك و مجلسك حتى لا يطمع قريبك في حيفك ولا ييأس عدوّك من عَدلك وردّ اليمين على المدعي مع بينة فان لك أجلى للعمى واَثبت في القضاء واعلم أن المسلمين عدول بعضهم على بعض الّا مجلوداً في حد لم يتب منه، او معروف بشهادة زور، او ظنين ، واياك والتضجّر والتأذي في مجلس القضاء الذي أوجب الله فيه الأجر ويحسن فيه الذخر لمن قضى بالحق واعلم أن الصلح جائز بين المسلمين الّا صلحاً حرّم حلالاً او احلّ حراما ، واجعل المن ادعی شهوداً غيّبا امداً بينهما فان احضرهم اخذت له بحقه وان لم يحضرهم اوجبت عليه القضية فاياك ان تنفذ فيه قضية في قصاص او حد من حدود الله او حق من حقوق المسلمين حتى تعرض ذلك علىّ أن شاء الله ولا تقعدن في مجلس القضاء حتى تطعم» (1)

الكافي ج 7 ص 412 ک33 ب9 ح 1.

التهذيب ج6 ص 225 ب88 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 8ب 10 ح 10 بتفاوت.

«صلاة النهار يجوز قضائهاع ايّ ساعة شئت من ليل او نهار» (6)

التهذيب ج 2 ص 174 ب9 ح 150.

الاستبصار ج 1 ص 290 ب158 ح6.

(علىّ الصلاة النافلة - ) يأتي تحت عنوان (كتبت الى ابي الحسن الخ)

«عمن يقضي شهر رمضان منقطعا قال :اذا حفظ ایّامه فلا بأس» (غ)

الكافي ج 4 ص 120 ك14 ب 41 ح 2.

(عن امرأة مرضت في -) --- انظر الصوم

(عن حظيرة بين دارین - ) --- انظر الحظيرة

(عن رجل اجنب - الى ان قال - عليه ان يقضي الصلاة والصيام -) --- انظر الجنب

(عن رجل اجنب - الى ان قال - عليه قضاء الصلاة والصيام -) --- انظر الجنب

«عن رجل ادرکه رمضان وعليه رمضان قبل ذلك لم يصمه قال : يتصدق بدل كل يوم من الرمضان الذي كان عليه بمد من طعام وليصم هذا الذي ادرك، فاذا افطر فليصم رمضان الذي كان عليه فانی کنت

ص: 16

مريضا فمر علىّ ثلاث رمضانات لم اصحّ فيهن ثم ادرکت رمضانا(1) فتصدقت بدل كل يوم مما مضى بمد من طعام ثم عافاني الله وصمتهنّ»(غ)

التهذيب ج 4 ص 251ب 60ح 21 .

الاستبصار ج2 ص 112 ب57 ح6.

«عن رجل ادرکه شهر رمضان وهو مریض فتوفّی قبل أن يبرء، قال : ليس عليه شی ولكن يقضى عن الذي يبرء ثم يموت قبل أن يقضي» (5) او (6)

الكافي ج 4 ص 123 ك14 ب 44 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 248 ب60ح 12.

الاستبصار ج2 ص 110 ب 57 ح 8

«عن رجل استأجر اجيراً فلم يأمن احدهما صاحبه فوضع الاجر على يد رجل فهلك ذلك الرجل ولم يدع وفاء فاستهلك الأجر فقال : المستاجر ضامن لأجر الأجير حتى يقضى الا أن يكون الاجير دعاه الى ذلك فرضي بالرجل فان فعل فحقه حيث وضعه ورضی به»(6) الكافي ج 7 ص 431 ک33 ب 19 ح 17.

الفقيه ج3 ص 107 ب58 ح93 .

التهذيب ج6 ص 289 ب 92 ح08

«عن رجل دخل عليه شهر رمضان وهو مريض لا يقدر على الصيام فمات في شهر رمضان او في شهر شوال قال : لا صيام عليه ولا قضاء عنه ، قلت : فامرأة نفساء دخل شهر رمضان عليها ولم تقدر على الصوم فماتت في شهر رمضان او في شوال(2) فقال : لا يقضى عنها» (6)

التهذيب ج 4 ص 247 ب 60ح7.

الاستبصار ج2 ص 108 ب 57 ح1.

(عن رجل صام قضاء من شهر رمضان -) يأتي تحت عنوان ( عن رجل قضى من الخ)

«عن رجل عليه من شهر رمضان ایام ایتطوع ؟ فقال : لا حتى يقضى ما عليه من شهر رمضان» (6)

الكافي ج 4 ص 123 ك 14 ب 43 ح 1.

التهذيب ج 4 ص 276 ب 65 ح 9.

الفقيه ج 2 ص 87 ب 44 ح 1و 2 بتفاوت.

«عن رجل عليه من شهر رمضان طائفة

ص: 17


1- في الاستبصار (ثم ادركت رمضان آخر الخ ).
2- في الاستبصار ( او في شهر شوال الخ).

ثم ادرکه شهر رمضان قابل قال: عليه أن يصوم وان يطعم كل يوم مسكينا فان کان مريضا فيما بين ذلك حتى ادرکه شهر رمضان قابل فليس عليه الا الصيام ان صحّ وأن تتابع المرض عليه فلم يصح فعليه أن يطعم لكل يوم مسكينا» (6)

الكافي ج 4 ص 120 ك14 ب40 ح 3.

التهذيب ج 4 ص 251 ب 60 ح 19.

الاستبصار ج 2 ص 111 ب58 ح3.

«عن رجل فاتته صلاة النهار متی يقضيها ؟ قال : متى ماشاء ان شاء بعد المغرب وان شاء بعد العشاء» (6)

الكافي ج3 ص 452 ک12 ب 85ح6.

التهذيب ج 2 ص 163 ب9 ح97.

(عن رجل قضى حجة -) --- انظر المحرم

«عن رجل قضى من شهر رمضان(1) فأتى النساء قال : عليه من الكفارة ما على الذي اصاب في رمضان لان ذلك اليوم عند الله من ایام رمضان» (6)

الاستبصار ج2 ص 121 ب66 ح5.

التهذيب ج 4 ص 279 ب 65 ح 19.

(عن رجل مات ولم يحج حجة الاسلام ولم يوص بها ايقضي عنه -) --- انظر الحج

«عن رجل يكون مريضا في شهر رمضان ثم يصح بعد ذلك فيؤخّر القضاء سنة او اقل من ذلك او اكثر ما عليه في ذلك ؟ قال : احب له تعجيل الصيام فان كان أخّره فليس عليه شيء» (7)

التهذيب ج 4 ص 252ب 60 ح23.

الاستبصار ج 2 ص 111 ب58 ح 5.

(عن رجل يموت ولم يحج - ) --- انظر الحج

(عن الرجل ابتاع - الى ان قال - کیف القضاء في ذلك -) --- انظر الثوب

(عن الرجل اجتمع عليه صلاة سنة من مرض قال لا يقضى -) -- انظر المريض

«عن الرجل تفوته صلاة النهار قال : يصليها ان شاء بعد المغرب وان شاء بعد العشاء» (غ)

الكافي ج 3 ص 452 ک12 ب 85 ح 7.

التهذيب ج 2 ص 163 ب 9 ح98.

«عن الرجل عليه من شهر رمضان طائفة : ایتطوع فقال لا حتى يقضى ما عليه من شهر رمضان»(6)

ص: 18


1- في التهذيب ( عن رجل صام قضاء من شهر رمضان الخ).

الكافي ج 4 ص 123 ك14 ب43 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 276 ب 65 ح 8.

الفقيه ج 2 ص 87 ب 44 ح 1 و 2 بتفاوت .

(عن الرجل يغمى عليه ثم يفيق قال يقضي -) --- انظر المغمى عليه

(عن الرجل يفوته الوتر فقال يقضيه وتراً ابداً -) --- انظر الوتر

«عن الرجل يقضي رمضان أله أن يفطر بعد ما يصبح قبل الزوال اذا بداله ؟ فقال : اذا كان نوى ذلك من الليل وكان من قضاء رمضان فلا يفطر ويتم صومه، قال وسألته عن الرجل يبدو له بعد ما يصبح ويرتفع النهار أن يصوم ذلك اليوم ويقضيه من رمضان وان لم يكن نوى ذلك من الليل ؟ قال : نعم يصومه ويعتد به اذا لم يحدث شيئا» (6)

التهذيب ج4 ص 186 ب 44 ح5.

(عن الرجل يقضي رمضان فيجنب -) يأتي تحت عنوان (عن الرجل يقضي شهر رمضان الخ)

«عن الرجل يقضي شهر رمضان(1) فيجنب من اول الليل ولا يغتسل حتى يجيء آخر الليل وهو يرى ان الفجر قد طلع قال : لايصوم ذلك اليوم ويصوم غيره» (غ)(6)

الفقيه ج 2 ص 75 ب 33 ح 17.

التهذيب ج4 ص 277 ب 65 ح 10.

(عن الرجل يقضى عن اخيه -) --- انظر الحج

«عن الرجل يكون عليه ايام من شهر رمضان ايقضيها متفرقة ؟ قال : لا بأس بتفريق قضاء(2) شهر رمضان، انما الصيام الذي لا يفرق كفارة الظهار(3) وكفارة الدم، وكفارة اليمين»(7)

الكافي ج 4 ص 120 ك 14 ب 41 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 95ب 49 ح 4.

التهذيب ج 4 ص 274 ب 65 ح 3.

الاستبصار ج 2 ص 117 ب63 ح3.

«عن الرجل يكون عليه ايام من شهر رمضان كيف يقضيها ؟ فقال : ان كان عليه

ص: 19


1- في التهذيب ( عن الرجل يقضي رمضان الخ).
2- في الفقيه والتهذيب (لا بأس بتفرقة قضاء الخ ) وفي الاستبصار(بتفریقه).
3- في الفقيه ( صوم كفارة الظهار الخ).

يومان فليفطر بينهما يوما، وان كان عليه خمسة فليفطر بينهما اياما،(1) وليس له أن يصوم اكثر من ستة أيام(2) متوالية(3) وان كان عليه ثمانية ايام او عشرة(4) افطر بينهما يوما»(6)

التهذيب ج 4 ص 275 ب 65 ح 4.

التهذيب ج 4 ص 328 ب 72 ح93.

الاستبصار ج2 ص 118 ب63 ح4.

«عن الرجل يكون عليه ايام من شهر رمضان وهو مسافر يقضى اذا أقام في المكان ؟ قال : لا حتى يجمع على مقام عشرة ايام» (7)

الكافي ج 4 ص 133 ك14 ب 53 ذیل ح 2.

«عن الرجل يكون عليه ايام من شهر رمضان ويريد(5) أن يقضيها متى يريد ان ينوى الصيام قال : هو بالخيار الى ان تزول الشمس ، فاذا زالت الشمس فان كان نوی الصوم فليصم، وان كان نوى الافطار فليفطر ، سئل : فان كان نوی الافطار يستقیم ان ينو الصوم بعد ما زالت الشمس ؟ قال : لا سئل فان نوى الصوم(6) ثم افطر بعد ما زالت الشمس قال قد اساء وليس عليه شيء الا قضاء ذلك اليوم الذي اراد ان يقضيه» (6)

التهذيب ج 4 ص 280 ب 65 ح20.

الاستبصار ج 2 ص 118 ب 64 ح 1.

الاستبصار ج 2 ص 121 ب 66 ح6.

(عن الرجل يكون عليه ايام من شهر رمضان يريد أن يقضيها -) تقدم تحت عنوان ( عن الرجل يكون عليه ايام من شهر رمضان ويريد الخ)

(عن الرجل يكون لي عليه المال فيقضي -) --- انظر الصرف

«عن الرجل يموت وعليه دَين من شهر

رمضان مَن يقضي عنه ؟ قال : اولى الناس

ص: 20


1- في موضع من التهذيب ( وان كان عليه خمسة ايام فليفطر بینها ایّاما الخ).
2- في الاستبصار وموضع من التهذيب ( علیه شهر فليفطر بینها ایاما الخ).
3- في موضع من التهذيب ( یعنی متوالية الخ).
4- في الاستبصار وموضع من التهذيب ( او عشرة ايام الخ)
5- في الاستبصار ( يريد الخ).
6- الى هنا تم حديث موضع من الاستبصار .

به ، قلت : وان كان اولى الناس به امرأة؟ قال : لا ، الّا الرجال» (6)

الكافي ج 4 ص 124 ك14 ب 44 ح 4.

التهذيب ج 4 ص 274 ب 60 ح5.

الاستبصار ج2 ص 108 ب 57 ح3.

(عن سفينة انكسرت -) --- انظر السفينة

(عن شاهد ويمين قال قضی به رسول لله صلی الله علیه و آله-) ---انظر الشهادة

«عن الصلاة تجتمع علىّ قال: تحرّ واقضها» (6)

التهذيب ج 2 ص 275 ب13 ح 131.

(عن الطامث قال تقضى المناسك -) --- انظر الطواف

(عن قاض بين قريتين يأخذ من السلطان على القضاء الرزق -) --- انظر القاضي

(عن قضاء الحائض -) --- انظر الحيض

«عن قضاء شهر رمضان في ذي الحجة [أ] و [أ] قطعه قال : اقضه في ذي الحجةواقطعه ان شئت » (6)

الكافي ج 4 ص 121 ك14 ب 41 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 95 ب 49 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 275 ب 65 ح 5.

الاستبصار ج 2 ص 119 ب 65 ح 1.

(عن قضاء صلاة الليل بعد الفجر -) --- انظر الليل

«عن قضاء صلاة الليل فقال : اقضها في وقتها الذي صليت فيه قال : قلت : يكون وتران في ليلة ؟ قال : ليس هو وتران فی ليلة احدهما لما فاتك» (5)

التهذيب ج 2 ص 164 ب 9 ح103.

«عن قضاء الصلاة بعد العصر قال : نعم انما هي النوافل(1) فاقضها متى ما شئت» (6)

التهذيب ج 2 ص 173 ب 9 ح 148.

الاستبصار ج 1 ص 290 ب158 ح 4.

«عن قضاء النوافل قال : ما بين طلوع الشمس الى غروبها» (6)

التهذيب ج 2 ص 272 ب13 ح 121.

الاستبصار ج 1 ص 290 ب158 ح 7.

(عن قضاء الوتر بعد الظهر -) --- انظر الوتر

«عن القضاء قبل طلوع الشمس وبعد العصر فقال : نعم فاقضه فانه من سرّ آل محمد صلی الله علیه و آله» (6)

ص: 21


1- قوله : ( نعم انما هي النوافل ) ليس في الاستبصار .

التهذيب ج 2 ص 174 ب 9 ح 151.

«عن المرأة تقضي شهر رمضان فیکرهها زوجهاعلى الإفطار، فقال : لا ينبغي له أن يكرهها بعد الزوال(1)» (6)

الكافي ج 4 ص 122 ك 14 ب 42 ح6.

التهذيب ج4 ص 278 ب 65 ح 15.

الاستبصار ج2 ص 120 ب66 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 96 ب 49 ح8.

«عن المريض في شهر رمضان فلا يصح حتى يموت قال : لايقضي عنه ، والحائض تموت في شهر رمضان، قال : لا يقضى عنها» (6)

التهذيب ج 4 ص 247 ب 60 ح8.

الاستبصار ج2 ص 108 ب 57ح2.

(عن المريض هل يقضى -) --- انظر المريض

(عن المريض يقضي -) --- انظر المريض

(عن المغمى عليه اَيقضي -) --- انظر المغمى عليه

(عن المغمى عليه شهرا -) --- انظر المغمى عليه

(عن المغمى عليه قال -) --- انظر المغمى عليه

(عن المغمى عليه يوما-) --- انظر المغمى عليه

(عن اليوم الذي يقضي -) --- انظر شهر رمضان

( الغائب يقضي -) --- انظر الدين

(فاذا قضيت الصلاة -) --- انظر الجمعة

(فان كان لك على رجل مال ولم يتهيأ لك قضاؤه -) --- انظر المال

(فعليه القضاء وان لم يكن بلغه فلا شيء عليه -) تقدم في السفر تحت عنوان ( رجل صام في السفر الخ)

«في رجل أتی أهله في يوم يقضيه من شهر رمضان قال : ان كان أتی أهله قبل زوال الشمس فلا شيء عليه إلّا يوم مکان یوم ، وان كان اتي اهله بعد زوال الشمس فان عليه ان يتصدق على عشرة مساكين(2) فان لم يقدر صام يوما مكان يوم وصام ثلاثة

ص: 22


1- في الفقيه (لا ينبغي أن يكرهها بعد زوال الشمس).
2- الى هنا تم حديث التهذيبين . وفي الفقيه ( على عشرة مساکین لکل مسکین مد فان الخ).

ایام كفارة لما صنع(1)»(5)

الكافي ج 4 ص 122 ك14 ب 42 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 96 ب 49 ح6.

التهذيب ج4 ص 278 ب 65 ح 17.

الاستبصار ج 2 ص 120 ب66 ح3.

«في رجل جعل على نفسه(2) صوم شهر فصام خمسة عشر يوما ثم عرض له امر فقال : جائز له أن يقضي ما بقي عليه، وان كان اقل من خمسة عشر يوما لم يجز له حتى يصوم شهراً تاما» (5)

التهذيب ج 4 ص 285 ب 65 ح 37.

التهذيب ج4 ص 285 ب 65 ح 36.

الفقيه ج 2 ص 79 ب 49 ح 12.

الكافي ج 4 ص 139 ک14 ب56 ح6.

«في رجل جعل عليه صوم شهر فصام منه خمسة عشر يوما ثم عرض له امر، فقال : ان كان صام خمسة عشر يوما فله أن يقضي ما بقى وان كان اقل من خمسة عشر يوما لم يجزئه حتى يصوم شهراً تاما» (6)

الكافي ج 4 ص 139 ك 14 ب56 ح6.

التهذيب ج 2 ص 285 ب 65 ح 36.

التهذيب ج 2 ص 285 ب 65 ح 37 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 79 ب 49 ح 12 بتفاوت.

(في رجل خرج حاجا - الى ان قال - فليقض عنه وليه -) --- انظر الحج

«في رجل صام في ظهار شعبان ثم ادرکه شهر رمضان ، قال : يصوم رمضان(3) ويستأنف(4) الصوم فان هو صام في الظهار فزاد في النصف يوما قضى بقيته»(6)

الكافي ج 4 ص 139 ك14 ب56 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 97 ب 49 ح13.

التهذيب ج 4 ص 283 ب 65ح 30.

«في رجل عليه صوم شهر(5) فصام منه

ص: 23


1- وزاد في الفقيه ( وقد روي أنه آن افطر قبل الزوال فلا شي افطر يوما من شهر رمضان ).
2- في الكافي وموضع من التهذيب ( في رجل جعل عليه ص تحت عنوانه.
3- في الفقيه والتهذيب ( يصوم شهر رمضان الخ).
4- في الفقيه ( ثم يستأنف الخ).
5- في الكافي وموضع من التهذيب ( في رجل جعل عليه صد على نفسه صوم شهر الخ ) وتقدم تحت عنوانهما.

خمسة عشر يوماً ثم عرض له امر ، فقال : ان كان صام خمسة عشر يوماً فله أن يقضي ما بقي ، وان كان صام اقل من خمسة عشر يوما لم يجزه حتى يصوم شهراً تاما» (6)

الفقيه ج 2 ص 79 ب 49 ح 12.

الكافي ج 4 ص 139 ک14 ب56 ح6 بتفاوت .

التهذيب ج 4 ص 285 ب 65ح36 بتفاوت .

التهذيب ج 4 ص 285 ب 65 ح 37 بتفاوت .

«في رجل قضى متعته -) --- انظر المتعة

( في رجل كان عليه صوم شهرين -) --- انظر الصوم

(في رجل مات وعليه قضاء من شهر رمضان - ) تقدم تحت عنوان ( رجل مات وعليه قضاء الخ)

«في رجل مرض في شهر رمضان فلما برء أراد الحج كيف يصنع بقضاء الصوم؟ قال : اذا رجع فليصمه(1)»(6)

الكافي ج 4 ص 121 ك14 ب41 ح6.

الفقيه ج 2 ص 95 ب 49 ح 1.

التهذيب ج 4 ص 276 ب 65 ح 7.

الاستبصار ج 2 ص 120 ب 65 ح3.

(في الرجل هل يقضى غسل الجمعة - ) --- انظر المغُسل

«في الرجل يسافر في شهر رمضان فيموت قال : يقضي عنه ، وان امرأة حاضت في رمضان فماتت لم يقض عنها ، والمريض في رمضان لم يصح حتى مات لم يقض عنه» (6)

التهذيب ج 4 ص 249 ب 60 ح 14.

«في الرجل يلاعب اهله او جاريته وهو في قضاء شهر رمضان فيسبقه الماء فينزل، قال : عليه من الكفارة مثل ماعلى الذي يجامع في شهر رمضان»(6)

الكافي ج 4 ص 103 ك14 ب 22 ح 7.

التهذيب ج4 ص 321 ب 72 ح 51.

«في الرجل يمرض فیدرکه شهر رمضان ويخرج عنه وهو مريض ولا يصح حتی یدرکه شهر رمضان آخر، قال : يتصدق عن الاول ويصوم الثاني فان كان صح فيما بينهماولم يصم حتى ادرکه شهر رمضان آخر صامهما جميعا ويتصدق عن الأول» (5)

ص: 24


1- في التهذيب والاستبصار ( فليقضه).

الكافي ج 4 ص 119 ك14 ب.4 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 95 ب 49 ح 5.

التهذيب ج 4 ص 250ب 60 ح18.

الاستبصار ج 2 ص 111 ب58ح2.

«في الرجل يموت في شهر رمضان قال : ليس على وليه ان يقضي(1) عنه ما بقی من الشهر، وان مرض فلم يصم رمضان ثم لم يزل مريضا حتى مضى رمضان وهو مریض ثم مات في مرضه ذلك فليس على وليّه أن يقضي عنه الصيام، فان مرض فلم يصم شهر رمضان ثم صح بعد ذلك فلم يقضه ثم مرض فمات فعلی ولّيه ان يقضي عنه لانه قد صح فلم يقض (2) ووجب عليه» (6)

التهذيب ج 4 ص 249 ب 60 ح13.

الاستبصار ج 2 ص 110 ب 57 ح 9.

«في الرجل يموت وعليه صلاة او صيام ، قال : يقضى عنه اولی الناس بمیراثه، قلت : فان كان اولى الناس به امرأة ؟ فقال : لا الّا الرجال» (6)

الكافي ج 4 ص 123 ك14 ب 44 ح 1.

«في قضاء شهر رمضان ان كان لا يقدر علی سرده(3) فرّقه وقال : لايقضي شهر رمضان في عشر ذي الحجة» (1-6)

التهذيب ج 4 ص 275 ب 65ح6.

الاستبصار ج 2 ص 119 ب 65 ح 2.

(في قضاء صلاة الليل -) --- انظر الليل

(في قضاء الوتر -) --- انظر الوتر

«في الذي يقضي شهر رمضان انه بالخيار الى زوال الشمس وان كان تطوّعا فانه الى الليل بالخيار» (6)

التهذيب ج 4 ص 280 ب 65 ح 22.

الاستبصار ج2 ص 122 ب 67 ح 2.

(في المرأة تقدّم في وقت الصلاة فلا تقضى ظهرها -) --- انظر الحيض

(في المريض يغمى عليه -) --- انظر المريض

(في المغمى عليه قال يقضي-) --- انظر المغمى عليه

ص: 25


1- في نسخة من الاستبصار على ما قيل ( ليس على وليه ان یقضی ذلک عنه الخ).
2- في الاستبصار ( فلم يقضه الخ).
3- يقال : سرد فلان الصوم ، اذا والاه ( المجمع ).

(في مكاتبة توفّيت وقد قضت -) --- انظر المكاتبة

«قال أمير المؤمنين علیه السلام لشريح : ياشريح انظر الى اهل الشُحّ والمطل والاضطهاد ومن يدفع حقوق الناس من اهل المدر و اليسار ومن يدلي باموال المسلمين الى الحكّام فخذ للناس بحقوقهم منهم وبع العقار والدیار فاني سمعت رسول الله صلی الله علیه و آله يقول : مطل المسلم المؤسر ظلم للمسلم ، ومن لم يكن له مال ولا عقار ولا دار فلا سبيل عليه ، واعلم أنه لا يحمل الناس على الحق الا من ورّعهم عن الباطل ثم واسِ بین المسلمين بوجهك ومنطقك و مجلسك حتى لا يطمع قريبك في حيفك ولا ييأس عدوّك من عدلك ، ورد اليمين على المدعي مع بیّنته فان ذلك اجلى للعمى واثبت في القضاء، واعلم أن المسلمين عدول بعضهم على بعض الّا مجلوداً في حدّ لم يتب منه ، او معروفا بشهادة الزور، او ظنينا، واياك والضجر والتأذي في مجلس القضاء الذي أوجب الله تعالى فيه الأجر واحسن فيه الذخر لمن قضى بالحق و اجعل لمن ادعی شهودا غيّباً أمداً بینهم فان احضرهم اخذت له بحقه وان لم يحضرهم اوجبت عليه القضية، واياك أن تنفذ حكما في قصاص او حد من حدود الله او حق من حقوق المسلمين حتى تعرض ذلك علىّ ، واياك ان تجلس في مجلس القضاء حتى تطعم شیئا ان شاء الله تعالى، (1)»

الفقيه ج 3 ص 8ب 10 ح 10.

التهذيب ج6 ص 225 ب88ح1 بتفاوت .

الكافي ج 7 ص 412 ک33 ب9 ح1 بتفاوت .

«قال أمير المؤمنين عله السلام لشريح لاتسار(2) احدا في مجلسك وان غضبت فقم فلا تقضين فانت غضبان(3) قال : وقال ابو عبدالله عليه السلام : لسان القاضي وراء قلبه ، فان كان له ، قال : وان كان علیه اَمسَك»

الكافي ج 7 ص 413 ک33 ب9 ح5.

الفقيه ج3 ص 7ب 10 ح6.

التهذيب ج6 ص 227 ب88 ح 6.

ص: 26


1- في الكافي والتهذيب ( سمعت عليا عليه السلام يقول الخ) و تقدم تحت عنوانه.
2- في الفقيه ( یا شریح لاتسار الخ).
3- الى هنا تم حديث الفقيه .

(قضی اجلا واجل -) --- انظر البداء

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام أن تنكح الحرة على -) --- انظر النكاح

(قضی امیرالمؤمنين ان الدية -) --- انظر الارث

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام أن لا يحمل -) --- انظر العاقلة

(قضى اميرالمؤمنين علیه السلام أن يجلد اليهودی -) --- انظر الحدود

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام باليمن -) --- انظر الارث

(قضى امير المؤمنين علیه السلام بين رجلين -) --- انظر الصلح

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام على امرأة -) --- انظر الولاء

(قضى أمير المؤمنین علی بن ابیطالب علیه السلام برد الحبيس وانفاذ المواريث - ) يأتي في الوقت تحت عنوان (كنت شاهدا الخ)

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في اربعة شربوا -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علي في الأسنان -) --- انظر الاسنان

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في امرأة افضیت بالدية -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في امرأة امکنت -) --- انظر الزنا

(قضى اميرالمؤمنين علیه السلام في امرأة انكحها -) --- انظر التزویج

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في امرأة زنت -) --- انظر الحدود

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في أمرأة قطعت ثدي وليدتها -) --- انظر الحرية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في امة -) --- انظر الطلاق

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في انف -) --- انظر الدية

(قضى امير المؤمنين علیه السلام في تاجر اتّجر -) --- انظر المضاربة

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في الجرح -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في الجروح -) --- انظر الدية

(قضى اميرالمؤمنين علیه السلام في حائط -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في خالة -)

ص: 27

--- انظر الارث

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في دية المقتول -) --- انظر الارث

(قضى اميرالمؤمنين عليه السلام في رجل اصيب - )--- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل اعور -) --- انظر الدية

(قضی امیر المؤمنين عليه السلام في رجل اكل -) --- انظر الشاة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل امر -) --- انظر السرقة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل ترك دابته -) --- انظر اللقطة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل تكفل -) --- انظر الكفالة

(قضى امير المؤمنين عليه السلام في رجل توفي -) --- انظر الوصية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل جاء به رجلان - ) تقدم في الحيل في الأحكام تحت عنوان ( وقضى على الخ)

(قضى اميرالمؤمنين عليه السلام في رجل ضرب -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في رجل فجر بولیدة) --- انظر الحدود

(قضی امیر المؤمنين علیه السلام في رجل قتل - ) --- انظر القتل

(قضی امیر المؤمنين علیه السلام في رجل قطع -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في رجل كسر صلبه -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في رجل ملك بضع -) --- انظر المحرم

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل وامردأد -) --- انظر الارث

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل وجد - ) --- انظر القتل

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في الرجل الذي -) --- انظر الرجم

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في الرجل يضرب -) --- انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في رجلين سرقا -) --- انظر السرقة

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في رجلين قد سرقا -) --- انظر السرقة

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في السارق -) --- انظر السرقة

ص: 28

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في ستة نفر -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في سريّة -) --- انظر السرية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في الشيخ -) --- انظر الحدود

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في صاحب الداية -) --- انظر الضمان

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في الصلب -)انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في الظفر -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في عبد كان بين رجلين -) --- انظر العتق

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في العبيد -) --- انظر الحدود

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في عين فرس -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فی غلام شهدت -) --- انظر الشهادة

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في فارسين -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في فرسین -) --- انظر الدیه

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في كل رهن -) --- انظر الرهن

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في اللحية -) --- انظر اللحية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في اللطمة -) --- انظر اللطمة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في مكاتب اشترط -) --- انظر الولاء

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فی مکاتب قتل -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فی مکاتب قضی -) --- انظر الوصية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في مكاتبة توفيت -) --- انظر المكاتبة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في مكاتبة زنت -) --- انظر الحدود

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في مملوك - ) --- انظر الحدود

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في المواريث - ) --- انظر الارث

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في النافذة -) --- انظر الدية

ص: 29

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في الناقلة -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام في نصرانی -) --- انظر الارث

(قضی امیر المؤمنين علیه السلام في نفر نحروا -) --- انظر السرقة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في وصية لم يشهدها -) --- انظر الوصية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في هدم حائط -) --- انظر الدية

(قضی أمیر المؤمنين علیه السلام فيما كان من -) --- انظر العفو

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام فيمن ادعی -) --- انظر الارث

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام فيمن استحلف ) --- انظر الحلف

(قضى امير المؤمنين علیه السلام فيمن اعتق -) --- انظر الولاء

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام فيمن اعطى -) --- انظر السلف

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فيمن عفى -) --- انظر العفو

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فيمن قتل -) --- انظر الحدود

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام فيمن كاتب عبدا -) --- انظر الولاء

(قضی امیرالمؤمنين علیه السلام فيمن نکل -) --- انظر الولاء

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله ان ثمرة النخل -) --- انظر النخل

«قضى رسول الله صلی الله علیه و آله ان يقدم صاحب اليمين في مجلس بالكلام» (5)

الفقيه ج 3 ص 7 ب 10ح7.

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله بالشفعة -) --- انظر الشفعة

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله بشهادة رجل -) --- انظر الشهادة

(قضی رسول الله صلی الله علیه و آله بشهادة شاهدین -) --- انظر الشهادة

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله بين اهل المدينة -) --- انظر الضرر والضرار

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله في جنين -) --- انظر الجنين

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله في رجل باع نخلة -) --- انظر الحريم

(قضی رسول الله الله في سيل -)

ص: 30

--- انظر السيل

(قضى رسول الله صلی الله علیه و آله في شرب -) --- انظر السيل

(قضی رسول الله صلی الله علیه و آله في المأمونة -) --- انظر الدية

(قضى على علیه السلام في امرأة اتت -) --- انظر الولد

(قضى علي علیه السلام في امرأة زنت -) --- انظر الحدود

(قضى علي علیه السلام في تاجر اتجر -) --- انظر المضاربة

(قضي علي علیه السلام في ثلاثة -) --- انظر القرعة

(قضى علي علیه السلام في رجل اخذ -) --- انظر السرقة

(قضى على علیه السلام في رجل ترك -) --- انظر اللقطة

(قضى على علیه السلام في رجل تزوج -) --- انظر الحدود

(قضي علي علیه السلام في رجل حرر -) --- انظر الولاء

(قضي علي علیه السلام في رجل مات -) --- انظر الدَین

(قضي علي علیه السلام في رجل وجد -) --- انظر اللقطة

(قضي عليّ علیه السلام في رجلين -) --- انظر القتل

(قضى علىّ علیه السلام في عين فرس -) --- انظر الدية

(قضي علي علیه السلام فيمن استحلف -) --- انظر الحلف

(قضى عليّ علیه السلام في المواريث -) --- انظر الارث

(قضى في رجل تزوج امرأة -) --- انظر الحدود

(قضى في رجل حرر -) --- انظر الولا

(قضى في رجل ضرب حتى -) --- انظر الدية

(قضى في رجل ظن -) ---- انظر الولد تحت عنوان ( في رجل ظن الخ)

(قضى في رجل نكح امة -) --- انظر القسمة بين الازواج

(قضى في رجلين ادعيا -) --- انظر البيّنة

(قضى في الصلب -) --- انظر الدية

(قضى في اللحية -) --- انظر الدية

ص: 31

(قضی فیمن نكل بمملوکه - ) يأتي في الولاء تحت عنوان (قضى امیرالمؤمنین علیه السلام فيمن نكل الخ

قضى في وليدة -) --- انظر الولد

(قضى النبي صلی الله علیه و آله في رجل باع -) --- انظر الحريم

(قضى النبي صلی الله علیه و آله فيمن سرق -) --- انظر السرقة

(قضاء حاجة المؤمن -) --- انظر قضاء حاجة المؤمن

«قضاء صلاة الليل بعد الغداة وبعد العصر من سرّ آل محمد المخزون» (6)

الفقيه ج 1 ص 315 ب 76 ح 2.

(القضاء بالنهار افضل - ) يأتي في الليل تحت عنوان (أن رجلا من مواليك الخ)

(القضاء هو الابرام ) تقدم في التوحيد تحت عنوان ( یا یونس الخ)

(قلت لابن ابی لیلی اکنت تاركا قولا قلته او قضاء -) --- انظر ابن ابی لیلی

(کان ابو جعفر علیه السلام يقضى عشرين وتر في ليلة -) --- انظر الوتر

(كان ابی ربما قضى عشرين وتراً في ليلة -) --- انظر الوتر

«كان ابي يقضي في السفر نوافل النهار بالليل ولا يتم صلاة فريضة» (6)

التهذيب ج 2 ص 17 ب3 ح 14.

الاستبصار ج 1 ص 221 ب 132 ح 4.

«كان امیرالمؤمنین علیه السلام يأخذ بأوّل الكلام دون آخره» (6)

التهذيب ج 6 ص 310 ب 92 ح 60.

(كان رسول الله صلی االله علیه و آله يقضي -) --- انظر الشهادة

(كان على بن الحسين - الى ان قال - تقضى صلاة الليل بالنهار -) --- انظر العمل

(كان عليه قضاؤه - ) تقدم في الدعاء تحت عنوان ( أن من الدعاء الخ)

(كان في بنی اسرائیل قاض كان يقضي بالحق -) --- انظر القاضي

(كان القضاء الاول -) --- انظر البيع

(كان من قضاء النبي صلی االله علیه و آله أن المعدن جبار -) --- انظر الدابة

(كتب أبي إلى أبي عبدالله وكان يقضي -) --- انظر الصوم

«كتبت الی ابی الحسن عليه السلام تكون علىّ الصّلاة النافلة متى اقضيها ؟ فكتب أيُّ ساعة من ليل او نهار»

ص: 32

التهذيب ج3 ص 168 ب 10ح 31.

التهذيب ج 2 ص 272 ب13 ح 120 بتفاوت .

الكافي ج 3 ص 454 ك 12 ب 85 ح 17 بتفاوت.

«كتبت الى ابی الحسن الرضا علیه السلام يكون(1) علىّ الصلاة النافلة متی اقضيها ؟ فكتب عليه السلام : أية ساعة من الليل او نهار»

الكافي ج 3 ص 454 ك 12 ب 85 ح 17.

التهذيب ج 2 ص 272 ب13 ح 120.

التهذيب ج 3 ص 168 ب 10ح 31.

(كتبت الی ابی عبدالله عليه السلام وهو يقضي -) --- انظر الصوم

(كتبت اليه في قضاء -) --- انظر النوافل

(كل شي تركته - الى ان قال - فاقضه -) --- انظر المغمى عليه

«كلما تركته - الى أن قال - فاقضه -) --- انظر المغمى عليه

«كلما فاتك بالليل فاقضه بالنهار قال الله تبارك وتعالى وَهُو الذي جَعَل الليلَ والنهار خِلفة لِمَن أرادَ أن يذكّر اَو اراد شکوراً ، یعنی ان يقضي الرجل مافاته بالليل بالنهار وما فاته بالنهار بالليل، واقض مافاتك من صلاة الليل ايّ وقت شئت من ليل او نهار مالم یکن وقت فریضة وان فاتتك فريضة فصلّها اذا ذكرت فان ذكرتها وانت في وقت فريضة اخرى فصل التي انت في وقتها ثم صل الصلاة الفائتة» (6)

الفقيه ج 1 ص 315 ب 76 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 275 ب13 ح 130 بتفاوت .

(كنا نقضى صلاة النهار -) --- انظر السفر

(کنت شاهدا ابن ابی لیلی فقضى في رجل -) --- انظر الوقف

«كنت شاهدا لابن ابی لیلی وقضی -) --- انظر الوقف

«كنت عند العباس وموسی بن عیسی وعنده ابوبکر بن عياش و اسماعيل ابن حماد بن ابی حنیفة وعلى بن ظبيان - ونوح بن دراج تلك الأيام على القضاء - قال : فقال العباس : یا ابابکر اماترى ما احدث نوح في القضاء انه ورث الخال وطرح العصبة وابطل الشفعة فقال له ابوبکر بن عياش وما عسی ان اقول للرجل قضى بالكتاب والسنة

ص: 33


1- في التهذيب ( تكون).

قال : فاستوى العباس جالسا فقال : وكيف قضى بالكتاب والسنة ؟ فقال أبو بكر : ان النبي صلی الله علیه و آله لما قتل حمزة بن عبدالمطلب بعث علىّ بن ابی طالب عله السلام فاتاه بابنة حمزة فسوغها رسول الله صلی الله علیه و آله الميراث كله فقال له العباس : یا ابابکر فظلم رسول الله صلی الله علیه و آله جدی فقال : مه اصلحك الله شرع لرسول الله صلی الله علیه و آله ما صنع ، فما صنع رسول الله صلی الله علیه و آله الّا الحقّ ثم قال : ان اسماعيل بن حماد اختلف إليّ اربعة اشهر او ستة اشهر فلم احدثه به » التهذيب ج 6 ص 310 ب 92 ح 64.

(كيف قضی ابن ابی لیلی -) --- انظر متاع البيت

(لا بأس أن تقضى المناسك -) --- انظر الطواف تحت عنوان (لا بأس أن يقضي الخ)

(لا بأس أن يقضى المناسك - ) --- انظر الطواف

(لا بأس بان يقضي المناسك -) --- انظر الطواف

(لاتقضى وتر ليلتك -) --- انظر الاعياد

«لا يجوز أن يتطوع الرجل(1) بالصيام وعليه شيء من الفرض»(6)

الفقيه ج 2 ص 87 ب 44 ح 1 و 2.

«لا يقضى شهر رمضان في عشر ذي الحجة» (6)

التهذيب ج 4 ص 275 ب 65 ذيل ح6.

الاستبصار ج 2 ص 119 ب 65 ذیل ح 2.

(لايقضى صلاة نافلة ولافريضة بالنهار -) تقدم في الفجر تحت عنوان (عن الرجل ينام الخ)

(لايقضى الصوم ولا -) --- انظر المغمى عليه

(لكن يقضي حق الله عزوجل احب اليّ - ) تقدم في السعی تحت عنوان ( عن الرجل يسعى بين الخ)

(لقد قضى اميرالمؤمنين عليه السلام بقضية -) --- انظر الحدود

(لقد قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فاستقبله شاب -) --- انظر الحيل في الأحكام

ص: 34


1- تقدم بمضمونه عن الکافي و التهذیب تحت عنوان (عن رجل علیه من شهر رمضان الخ) و تحت عنوان (عن الرجل علیه من الخ).

(لم يرخص في الوتر اول الليل وقال القضاء بالنهار افضل -) --- انظر الليل

(لما أن قضی محمد نبوته -) --- انظر الحجة

(لما أن قضيت نسکی -) --- انظر الثوم

(لما ولّی امیرالمؤمنین علیه السلام شریحا القضاء -) --- انظر الحكومة

«لو رايتُ غيلان بن جامع واستاذن علىّ فاذنت له . وقد بلغني انه كان يدخل الى بنی هاشم - فلما جلس قال : اصلحك الله أنا غيلان بن جامع المحاربی قاضی ابن هبيرة قال : قلت : يا غيلان ما اظن ابن هبيرة وضع على قضائه الا فقيها قال : اجل ، قلت : یا غیلان تجمع بين المرء وزوجه؟ قال : نعم ، قلت : وتفرق بين المرء وزوجه ؟ قال : نعم ، قلت : وتقتل ؟ قال : نعم ، قلت : وتضرب الحدود ؟ قال : نعم ، قلت : وتحكم في اموال اليتامى ؟ قال : نعم قلت : وبقضاء من تقضي قال : بقضاء عمر وبقضاء ابن مسعود وبقضاء ابن عباس واقضي من قضاء امير المؤمنین بالشيء، قال: قلت: ياغيلان اَلَستم تزعمون یا اهل العراق وتروون ان رسول الله صلی الله علیه و آله قال : عليّ اقضاکم، فقال : نعم : قلت : وكيف تقضي من قضاء علي عليه السلام زعمت بالشيء ورسول الله صلی الله علیه و آله قال : علىّ اقضاکم ؟ قال : وقلت : كيف تقضی یا غيلان قال : أكتبُ هذا ما قضى به فلان بن فلان لفلان بن فلان يوم كذا وكذا من شهر كذا وكذا من سنة كذا ثم اطرحه في الدوّاوين ، قال : قلت : ياغيلان هذا [ا] لَحتَم من القضاء فكيف تقول اذا جمع الله الأولين والآخرين في صعيد ثم وجدك قد خالفت قضاء رسول الله صلی الله علیه و آله و علي علیه السلام قال : فاُقسم بالله لَجَعَل ينتحب قلت :ايها الرجل اقصد لسانك قال : ثم قدمت الكوفة فمكثت ما شاء الله ثم انی سمعت رجلا من الحيّ يحدث وكان في سمر ابن هبيرة قال : والله اني لعنده ليلة اذ جاءه الحاجب فقال : هذا غيلان بن جامع فقال : ادخله ، قال : فدخل فساء له ثم قال له : ما حال الناس اخبرني لو اضطرب حبل من كان لها قال : ما رايت ثَمّ احدا الّا جعفر بن محمد علیه السلام قال : أخبرني ما صنعت بالمال الذي كان معك فانه بلغني انه طلبه منك فابيت قال : قسمته ، قال : افلا اعطيته ما طلب منك ؟ قال : کرهت أن أخالفك ، قال : فسالتك بالله امر تك أن تجعله أولهم قال :

ص: 35

نعم ، قال : ففعلت ؟ قال لا، قال: فهلا خالفتني واعطيته المال كما خالفتني فجعلته آخرهم أما والله لو فعلت ما زلت منها سيداً ضخماً، حاجتك قال : تخلّيني قال: تكلم بحاجتك ،قال : تعفینی من القضاء قال : فحسر عن ذراعيه ثم قال : أنا ابو خالد لقيته والله علبا ملفقا نعم قد اعفيناك واستعملنا عليه الحجاج بن عاصم» (6)

الكافي ج 7 ص 429 ک 33 ب 19 ح13.

(لو قضيت بين رجلين بقضية -) انظر العلم

(ليس عليك قضاء أن المريض - ) يأتي في المريض تحت عنوان ( مرضت الخ)

(ليس عليها قضاء - ) يأتي في المغرب تحت عنوان ( عن امرأة كانت معنا الخ)

«ليس من العدل القضاء بالظن على الثقة ، -» (1)

الفقيه ج 4 ص 278ب 176 ذیل ح10.

(ما قضی مسلم لمسلم حاجة -) --- انظر قضاء حاجة المؤمن

«من ابتلي بالقضاء فلا يقضى وهو غضبان» (م-6)

الكافي ج 7 ص 413 ک 33 ب9 ح2.

«من ابتلي بالقضاء فيواس بينهم في الاشارة وفي النظر وفي المجلس(1)» (1)

الكافي ج 7 ص 413 ك33 ب 9 ح3.

التهذيب ج 1 ص 226 ب88 ح 3.

الفقيه ج 3 ص 8ب 10 ح 9.

«من افطر شيئا من رمضان في عذر ثم ادرك رمضانا آخر وهو مريض فليتصدق بمد لكل يوم فاما أنا فانی صمت وتصدقت» (6)

التهذيب ج 4 ص 252 ب 60 ح 22.

الاستبصار ج2 ص 112 ب58ح 7.

«من افطر شيئا من شهر رمضان في عذر فان قضاه متتابعا افضل وان قضاه متفرقا فحسن لابا» (6)

الكافي ج 4 ص 120 ك14 ب41 ح 3.

التهذيب ج 4 ص274 ب 65 ح 2.

الاستبصار ج 2 ص 117 ب63 ح 2.

(من أنصف الناس من نفسه -) --- انظر الانصاف

ص: 36


1- في الفقيه ( فليساو بينهم في الاشارة والنظر في المجلس).

(من صام في السفر بجهالة لم يقضه -) --- انظر السفر

(من قضاء الجاهلية -) --- انظر الارث

(من كان عليه دين فينوى قضاءه -)--- انظر الدَين

(من كان عليه دين يريد قضاءه -) --- انظر الدَين

(نهى عن الصلاة عند -) --- انظر الصلاة

(وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا ایاه -) يأتي في الوالد ان تحت عنوان ( قال وانا عنده الخ)

(وتقضى له ستة آلاف -) --- انظر الطواف

(ورفع ثلاثة نفر الی علىّ علیه السلام -) --- انظر القتل

(وقال أمير المؤمنين لشريح -) تقدم تحت عنوان ( قال اميرالمؤمنين الخ)

(وقضی امیرالمؤمنين عليه السلام في رجل جاء - ) تقدم في الحيل في الأحكام تحت عنوان ( وقضى علىّ الخ)

(وقضی امیرالمؤمنین علیه السلام فی غلام شهدت -) --- انظر الشهادة

(وقضى بين أهل البادية -) --- انظر الكلاء

(وقضى رسول الله صلی الله عیه و آله أن يكون -) --- انظر القناة

(وقضى عليّ علیه السلام في اربعة نفر -) --- انظر الدية

(وقضى على علیه السلام في امرأة اتته -) --- انظر الحيل في الأحكام

(وقضى علي علیه السلام في الدين -)| --- انظر الحبس

(وقضى عليّ علیه السلام في رجل ترك دابته -) --- انظر اللقطة

(وقضى عليّ علیه السلام في رجل جاء به -) --- انظر الحيل في الأحكام

(وقضى في اهل البوادي - ) --- انظر الكلاء

(وقضينا الی بنی اسرائيل في الكتاب -) --- انظر الرجعة والفساد

(وكن نساء النبي صلی الله علیه و آله لا يقضين الصلاة -) --- انظر الحيض

(والله لرسول الله صلی الله علیه و آله اسرّ بقضاء حاجة المؤمن -) --- انظر قضاء حاجة المؤمن

(وليقضوا تفثهم -) --- انظر التفث

(وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة -) تقدم تحت عنوان (كلما فاتك الخ ) ويأتي في الليل تحت عنوانه

(هل يختلف قضاء -) --- انظر متاع البيت

ص: 37

(هل يقضي ابن ابی لیلی -) --- انظر الارث

( یا ابابکر اماترى ما احدث نوح في القضاء - ) تقدم تحت عنوان (كنت عند العباس الخ)

(یا شریح قد جلست -) --- انظر الحكومة

«يحدث الامر من امري لا اجد بداً من معرفته وليس في البلد الذي انا فيه احد استفتيه قال : فقال : ائت فقيه البلد إذا كان ذلك فاستفته في امرك فاذا افتاك بشيء فخذ بخلافه فان الحق فيه» (غ)

التهذيب ج6 ص 294 ب 92 ح 27.

(يقضي بما عنده دینه - ) تقدم في القرض تحت عنوان ( الرجل منّا يكون الخ)

(يقضى صلاة يوم -) --- انظر المغمى عليه

(يقضى الصلاة التي -) --- انظر المغمى عليه

(يقضي المغمى عليه -) --- انظر المغمى عليه

(يقضيه افضل اهل بيته - ) تقدم في السفر تحت عنوان (عن رجل سافر في الخ)

(يقضيه من النهار ما لم تزل -) --- انظر الوتر

(يكون علَيّ اليوم واليومان -) --- انظر الصوم

(ينبغي للحاج اذا قضی نسکه -) --- انظر الحج

2- قضاء حاجة المؤمن

«ان الله عزوجل خلق خلقا من خلقه انتجبهم لقضاء حوائج فقراء شيعتنا ليثيبهم على ذلك الجنة ، فان استطعت أن تكون منهم فكن ، ثم قال : لنا والله رب نعبده لانشرك به شيئا» (6)

الكافي ج 2 ص 193 ك5 ب83 ح 2.

«أن المؤمن لترد عليه الحاجة لاخيه فلا تكون عنده فيهتم بها قلبه، فيدخله الله تبارك وتعالى بهمه الجنة» (5)

الكافي ج 2 ص 196 ك5 ب83 ح 14.

«اوحى الله عزوجل الى موسى علیه السلام أن من عبادي من يتقرب الىّ بالحسنة فاحكمه في الجنة ، فقال موسی : یا رب وما تلك الحسنة ؟ قال : يمشي مع أخيه المؤمن في قضاء حاجته قضيت او لم تقض» (5)

الكافي ج 2 ص 195 ك5 ب 83 ح 12.

ص: 38

«تنافسوا(1) في المعروف لاخوانکم وكونوا من اهله ، فان للجنة بابا يقال له : المعروف لا يدخله الّا من اصطنع المعروف في الحياة الدنيا، فان العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكل الله عزوجل به ملکین واحدا عن يمينه وآخر عن شماله يستغفران له ربه ويدعو ان بقضاء حاجته ، ثم قال : والله لرسول الله صلی الله علیه و آله اسرّ بقضاء «قضاء حاجة المؤمن افضل من طواف وطواف حتى عدّ عشرا»

الكافي ج 2 ص 194 ك5 ب 83 ذیل ح6.

الفقيه ج 2 ص 134 ب 62 ذیل ح 19.

«قضاء حاجة المؤمن خیر من عتق الف رقبة وخير من حملان الف فرس في سبيل الله» (6)

الكافي ج 2 ص 193 ك5 ب 83 ح 3.

«قضاء حاجة المؤمن يدفع الجنون والجذام والبرص» (6)

الكافي ج 4 ص 34 ک13 ب76 ذیل ح 4.

«قضاء حاجة المسلم افضل من طواف وطواف و طواف حتى بلغ عشرا» (6)

الكافي ج 2 ص 194 ك5 ب83 ذیل ح 8.

«لقضاء حاجة أمرءُ مؤمن احب الى الله من عشرين حجة كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة الف » (6)

الكافي ج 2 ص 193 ك5 ب 83 ح 4.

«ما قضی مسلم المسلم حاجة الّا ناده الله تبارك وتعالى : علىّ ثوابك ولا ارضی لك بدون الجنة» (6)

الكافي ج 2 ص 194 ك5 ب 83 ح 7.

«المؤمن رحمة على المؤمن ؟ قال : نعم : قلت : وكيف ذاك ؟ قال : ایّما مؤمن اتی اخاه في حاجة فانما ذلك رحمة من الله ساقها اليه و سبّبها له، فان قضى حاجته كان قد قِبل الرحمة بقبولها وان رده عن حاجته وهو يقدر على قضائها فانما رد عن نفسه رحمة من الله جل وعز ساقها اليه و سببها له وذخر الله عزوجل تلك الرحمة الى يوم القيامة حتى يكون المردود عن حاجته هو الحاكم فيها ،

ص: 39


1- نافست في الشيء منافسة : اذا رغبت فيه على وجه المباراة في الکرم(المجمع)

ان شاء صرفها الى نفسه وان شاء صرفها الى غیره یا اسماعيل فاذا كان يوم القيامة وهو الحاكم في رحمة من الله قد شرعت له فالی من ترى يصرفها ؟ قلت : لا اظن يصرفها عن نفسه ، قال : لاتظن ولكن استیقن فانه لن پردها عن نفسه، یا اسماعيل من أتاه اخوه في حاجة يقدر على قضائها فلم يقضيها له سلط الله عليه شجاعا ينهش ابهامه في قبره الى يوم القيامة مغفور اله او معذّبا»(6)

الكافي ج 2 ص 193 ك5 ب 83 ح 5.

(من أتاه اخوه في حاجة يقدر على قضائها - ) تقدم تحت عنوان (المؤمن رحمة الخ)

«من أتاه اخوه المؤمن في حاجة فانما هي رحمة من الله عزوجل ساقها اليه، فان قبل ذلك فقد وصله بولايتنا و هو موصول بولاية الله عزوجل وان رده عن حاجته وهو يقدر على قضائها سلط الله عليه شجاعا من نار ينهشه في قبره الى يوم القيامة ، مغفور له او معذب ، فان عذره الطالب كان اسوء حالا(1) قال : وسمعته يقول : من قصد اليه رجل من اخوانه مستجيرا به في بعض احواله فلم يجره بعد ان يقدر عليه فقد قطع ولاية الله تبارك وتعالى» (7)

الكافي ج 2 ص 367 ك5 ب 157 ح 4.

الكافي ج 2 ص 196 ك5 ب 83 ح 13.

«من طاف بالبيت اسبوعا كتب الله عزوجل له ستة آلاف حسنة ومحاعنه ستة آلاف سيئة ورفع له ستة آلاف درجة - قال وزاد فيه اسحاق بن عمار وقضى له ستة آلاف حاجة ، قال : ثم قال : وقضاء حاجة المؤمن افضل من طواف وطواف حتی عدّ عشرا» (6)

الكافي ج 2 ص 194 ك5 ب 83 ح 6.

«من طاف بهذا البيت طوافا واحدا كتب الله عزوجل له ستة آلاف حسنة ومحاعنه ستة آلاف سيئة ورفع الله له ستة آلاف درجة حتى اذا كان عند الملتزم فتح الله له سبعة أبواب من ابواب الجنة، قلت له : جعلت فداك هذا الفضل كله في الطواف ؟ قال : نعم واخبرك بأفضل من ذلك ، قضاء حاجة المسلم أفضل من طواف وطواف

ص: 40


1- الى هنا تم حديث موضع من الكافي .

وطواف حتى بلغ عشرا»(6)

الكافي ج 2 ص 194 ك5 ب83 ح 8.

(من قصد اليه رجل من اخوانه -) --- انظر المؤمن

(من قضى لاخيه المؤمن حاجة قضي لله عزوجل له يوم القيامة مائة الف حاجة(1)» (6)

الكافي ج 2 ص 193 ك5 ب 83 ذیل ح1.

«من کفی ضریرا حاجة من حوائح الدنيا ومشى له فيها حتى يقضى الله له حاجته اعطاه الله براءة من النفاق وبراءة من النار، وقضى له سبعين حاجة من حوائج الدنيا ولا يزال يخوض فى رحمة الله عزوجل حتى يرجع، -» (م-6)

الفقيه ج 4 ص 9ب 1 ذیل ح1.

(من مشى في حاجة اخيه ثم - ) --- انظر المؤمن

(من مشى في حاجة أخيه المؤمن يطلب بذلك ما عند الله حتى تقضى له كتب الله عزوجل له بذلك مثل أجر حجة وعمرة مبرور تين ، وصوم شهرين من اشهر الحرم واعتکافهما في المسجد الحرام ، و من مشی فيها بنية ولم تقض كتب الله له بذلك مثل حجة مبرورة ، فارغبوا في الخير» (6)

الكافي ج 2 ص 194 ك5 ب 83 ح 9.

«من مشي مع أخيه المسلم في حاجته كتب الله له الف الف حسنة ومحى عنه الف الف سيّئة ، ورفع له الف الف درجة» (6)

الكافي ج 4 ص 415 ك15 ب 129 ذیل ح7.

التهذيب ج 5 ص 120 ب 9 ذیل ح 63.

الاستبصار ج 2 ص224 ب146 ذیل ح6.

«والله لإن احج حجة احب الی من ان اعتق رقبة ورقبة ورقبة ومثلها ومثلها حتى بلغ عشرا ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين ولان اعول اهل بيت من المسلمین اسد جوعتهم واکسو عورتهم فاكف وجوههم عن الناس احب الىّ من ان احج حجّة وحجّة وحجّة ومثلها ومثلهاحتى بلغ عشرا ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين» (5)

الكافي ج 2 ص 195 ك5 ب 83 ح 11.

الكافي ج 4 ص 2 ک28 ب 48 ح 3.

«والله لرسول الله صلی الله علیه و آله اسر بقضاء حاجة

ص: 41


1- يأتي تمام الحديث تحت عنوان ( یا مفضل الخ).

المؤمن إذا وصلت اليه من صاحب الحاجة» (6)

الكافي ج 2 ص 195 ك5 ب 83 ذیل ح 10.

«یا مفضل اسمع ما اقول لك واعلم انه الحق وافعله واخبر به عِليَهُ اخوانك قلت : جعلت فداك وماعِلية اخواني ؟ قال الراغبون في قضاء حوائج اخوانهم ، قال : ثم قال : ومن قضى لاخيه المؤمن حاجة قضی الله عزوجل له يوم القيامة مائة الف حاجة من ذلك اولها الجنة ومن ذلك أن يدخل قرابته ومعارفه واخوانه الجنة بعد ان لا يكونوا نصابا وكان المفضل اذا سأل الحاجة اخا من اخوانه قال له : أما تشتهي ان تكون من عِلية الاخوان (6)

الكافي ج 2 ص 192 ك5 ب 83 ح 1.

3- القضاة

«ان شر البقاع دور الأمراء الذين لايقضون بالحق» (غ)

الفقيه ج3 ص 4 ب 4 ح 2.

(أن قضتنا يقولون ان عجز المكاتب - ) يأتي في المكاتبة تحت عنوان (انی کاتبت الخ)

«أن ما اخطأت القضاة في دم او قطع فعلی بيت مال المسلمين» (1-5)

الكافي ج 7 ص 354 ک31 ب 44 ح3.

الفقيه ج 3 ص5 ب 8 ح 1.

التهذيب ج6 ص 315 ب 92 ح 79.

التهذيب ج 10 ص203 ب 15 ح6.

(ان معاوية كتب - الى ان قال - وقد اشکل حكم ذلك على القضاة -) --- انظر القتل

«ان النواويس(1) شکت الى الله عزوجل شدة حرها فقال لها عزوجل : اسکتی فان مواضع القضاة أشدّ حرأ منك» (6)

الفقيه ج 3 ص4 ب 4 ح 3.

(انی کنت عند قاض من قضاة المدينة -) --- انظر الصلح

(الرجل يكون له العبد - الى ان قال - فيكلفونه القضاة - ) --- انظر الشهادة

(عن رجلين من أصحابنا - الى أن قال - ما هم اليه امیل حكامهم وقضاتهم -)

ص: 42


1- النواويس : موضع في جهنم و في المغرب : ان الناووس علی فاعول مقبرة النصاری (المجمع)

--- انظر الحكومة

(عن القضاة الجوِرة هم حيث يقضون على الرجل منکم - ) تقدم في سفيان الثوری تحت عنوان ( دخل سفيان الخ)

« القضاةاربعة ثلاثة في النار وواحد في الجنة : رجل قضى بجور وهو يعلم فهو في النار ورجل قضى بجور وهو لا يعلم فهو في النار و رجل قضى بالحق وهو لا يعلم فهو في النار ورجل قضى بالحق وهو يعلم فهو في الجنة : وقال عليه السلام : الحكم حكمان حکم الله و حكم الجاهلية فمن اخطأ حكم الله حكم بحكم الجاهلية(1)» (6)

الكافي ج 7 ص 407 ك33 ب 2 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 3ب 2 ح 1.

التهذيب ج 6 ص 218 ب87 ح 5.

(كنت جالسا عند قاض من قضاة المدينة -) --- انظر الصلح

(كنت قاعد عند قاض من القضاة -) --- انظر الصلح

(ورأيت القضاة يقضون بخلاف ما امر الله - ) تقدم في علائم الظهور تحت عنوان (قال أبو عبدالله الخ)

(يخالف یحی بن سعيد قضاتكم -) --- انظر القتل

(يكون للرجل - الى ان قال - يجيزها القضاة -) --- انظر الشهادة

4- القضايا

(ان داود عليه السلام سأل ربه أن يريه قضية منقضایا -) --- انظر القضاء

(ایاکم ان يحاكم - الى ان قال - ولكن انظروا الى رجل منكم يعلم شيئا من -) --- انظر التحاكم

5- القضبان

(لو أن رجلا اخذ حزمة من قضبان -) --- انظر الحدود

6- القضيب

(ان العباس حین عذر عمل له قضيب ملبس -) --- انظر الاوانی

(كان له قضيب يقال له -) --- انظر محمد بن عبدالله صلی الله علیه و آله

7- القضية

(اختلف رجلان في قضية -)

ص: 43


1- وزاد في الفقيه ( ومن حكم بدرهمین بغیر ما انزل الله عزوجل فقد کفر بالله عزوجل*.

--- انظر الطلاق

ان داود علیه السلام سأل ربه أن يريه قضية -) --- انظر القضاء

(أي قضية اعدل من قضية -) --- انظر القرعة

( خرج رسول الله صلی اللع علیع و آله - الى ان قال - القضية واضحة -) --- انظر الدعاوی

(لقد قضى اميرالمؤمنين عليه السلام بقضية -) --- انظر الحدود

(لو قضيت بين رجلين بقضية -) --- انظر العلم

والقاف والطاء

1- القط

(عن الرجل لم يحج قط -) --- انظر الحج

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام - الى ان قال -اللهم اغفر لي كل ذنب أذنبته قط -) --- انظر الصفا

(لم يقل أحد قط -) --- انظر الفراش

(لم يولد لي شيء قط -) --- انظر التسمية

(ما أبرقت قط -) --- انظر المطر

(ما اتخمت قط -) --- انظر التسمية

(ما اخرجت ريح قط -) --- انظر الريح

(ما دخلت قط -) --- انظر المتمتع

(وما نزل مطر قط -) --- انظر المطر

2- القطا

*القطا(1)

(عن محرم و طیء بيض القطا -) --- انظر المحرم

3- القطائع

(ان لى ارض خراج - الى ان قال - امثل من قطائعهم -) --- انظر الارض

(عن رجل اشتری من امرأة من آل فلان بعض قطائعهم -) --- انظر اليتيم

(قطائع الملوك -) --- انظر الانفال

4- القطار

(في التقصير في الصلاة - الى أن قال - انما وضع على سير القطار -) --- انظر القصر

(كنت انا - عرض لناقطار ابي عبدالله -) --- انظر الجمع بين الصلاتین

(مرقطار لابی عبدالله علیه السلام - )--- انظر الابل

ص: 44


1- يأتي في القطاة ما يناسب المقام.

(نهى رسول الله صلی الله علیه و آله ان يتخطى القطار -) --- انظر الابل

5- القطاط

(وجدنا في كتاب علي عليه السلام في القطاط اذا اصابها المحرم -) --- انظر المحرم

6- القطاع

(رجل كان له قطاع -) --- انظر الشهادة

(في رجل باع ضيعته - الى ان قال - وهي قطاع -) --- انظر الشهادة

(في رجل كانت له قطاع -) --- انظر الشهادة

7- القطاة

*القطاة(1)

(اذا قتل المحرم قطاة -) --- انظر المحرم

(ان في بيض القطاة -) --- انظر المحرم

«تغديت مع ابي جعفر علیه السلام فاتی بقطاة فقال : انه مبارك وكان ابی عبدالله علیه السلام يعجبه وكان يأمر أن يطعم صاحب اليرقان يشوى له فانه ينفعه»(9)

الكافي ج 6 ص 312 ک24 ب 60 ح 5.

(عن بيض القطاة -) --- انظر المحرم

(عن رجل وطیء بيض قطاة -) --- انظر المحرم

(عن رجل وطیء بيض القطاة -) --- انظر المحرم

(عن محرم وطیء بيض القطاة ) --- انظر المحرم

(في بيض القطاة بكارة من الغنم -) --- انظر المحرم

(في بيض القطاة كفارة -) --- انظر المحرم

(من اصاب قطاة او -) --- انظر المحرم

(من بنى مسجدا كمفحص قطاة -) --- انظر المسجد

(وجدنا فی کتاب علي علیه السلام في القطاة -) --- انظر المحرم

8- القطرة

(ان الله تعالى ذكره - الى أن قال - وهم في عباده بمنزلة القطر -) --- انظر العباد

( رأى رسول الله صلی الله علیه و آله - الى ان قال - ورأسه يقطر -) --- انظر النظر

(وان قطر خمر -) --- انظر العجين

(وجاء قوم - الى ان قال - اسقنا مطراًقطراً -) --- انظر الاستسقاء

ص: 45


1- القطاط واحدة القطا وهو ضرب من الحمام ذوات اطواق يشبه الفاختة والقماری وفي المثل ( اهدى من القطا ) قيل انه يطلب الماء مسيرة عشرة ايام ( المجمع).

9- القطرات

(کنت مع - الى ان قال - فعلى الكراث اذن سبع قطرات -) --- انظر الكراث

(لما قدم ابوعبدالله - الى ان قال - يسقط فيه كل يوم سبع قطرات -) --- انظر الفرات

10- القطران

(لم يكن لدور مكة ابواب وكان اهل البلدان يأتون بقطرانهم -) --- انظر مكة

11- القطرة

(اذا ولد لكم - الى أن قال - في المنخر الأيمن قطرتين وفي الايسر قطرة -) --- انظر الولادة

(ان ابنة شهاب - الى ان قال - رأت القطرة بعد القطرة -) --- انظر الحيض

(ان في الجنة - الى ان قال - من کل قطرة تقطر منه ملکا -) --- انظر الجنة

(انما استحسنوا اشعار البدن لان اوّل قطرة -) --- انظر البُدن

(اول قطرة من دم الشهيد - ) --- انظر الدَين

(دخلت ام خالد - لا أذن لك في قطرة منه -) --- انظر النبيذ

(عن البئر يقع فيها قطرة دم -) --- انظر البئر

(عن رجل رعف وهو يتوضأ فيقطر قطرة -) --- انظر الوضؤ

(عن قطرة خمر -) --- انظر القدر

(عن قطرة نبيذ -) --- انظر القدر

(عن الكنيف - الى ان قال - فتقطر علىّ القطرة -) --- انظر المطر

(فان خرج في النطفة قطرة دم قال القطرة عشر النطفة -) --- انظر الجنين

(في رجل اصابته جنابة في السفر - الى ان قال - فلا يهریق منه قطرة - ) --- انظر التيمم

(قطرة من نبيذ قطرت - ) تقدم في الثوب تحت عنوان (اصاب ثوبي نبيذ الخ)

(كان بنو اسرائيل اذا اصاب احدهم قطرة -) --- انظر البول

(كان على - الى ان قال - فليس من قطرة تقطر الا ومعها ملك -) --- انظر المطر

(کانوا بنو اسرائيل -) --- انظر البول

(لم يزل من السماء قطرة - ) --- انظر المطر

(ما من قطرة احب الى الله من قطرة دم -) --- انظر الجهاد

(ما من قطرة احب الى الله من قطرة دموع -) --- انظر البكاء

ص: 46

(ما من قطرة تنزل -) --- انظر الاستسقاء

(المطلقة تبين عند اول قطرة -) --- انظر العدة

12- القطع

(اتی امیر المؤمنين عليه السلام بقوم سراق -) --- انظر السرقة

(ادنی الادم قطع الخبز -) --- انظر الخبز

(ادنی ما تقطع -) --- انظر السرقة

(ادني ما يقطع فيه -) --- انظر السرقة

(اذا اخذ الرجل من النخل والزرع -) --- انظر السرقة

(اذا اخذ رقيق الامام لم يقطع -) --- انظر السرقة

(اذا اخذ السارق قطع -) --- انظر السرقة

(اذا أخذ السارق قطعت -) --- انظر السرقة

(اذا اقر العبد على نفسه - ) --- انظر السرقة

(اذا اقر المملوك -) --- انظر السرقة

(اذا سرق الرجل ويده اليسرى شلاء لم تقطع -) --- انظر السرقة

(اذا سرق السارق قطعت -) --- انظر السرقة

(اذا سرق السارق من البيدر -) --- انظر السرقة

(اذا قطع انف العبد -) --- انظر الدية

(اذا قطع الانف -) --- انظر الدية

(اذا قطعوا الارحام -) --- انظر الرَحِم

(اذا قطع من الرجل قطعة -) --- انظر الغُسل

(اربعة لاقطع عليهم -) --- انظر السرقة

(اقل ما يقطع فيه -) --- انظر السرقة

(الالتفات يقطع الصلاة -) --- انظر الإلتفات

(ان اشتری رجل نخلا ليقطعه -) --- انظر النخل

(ان اضاف الضيف ضيفا -) --- انظر السرقة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام اتی برجل قد باع حراً فقطع يده -) --- انظر السرقة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام شهد عنده رجل وقد قطعت يده -) --- انظر الشهادة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام كان يقطع -) --- انظر السرقة

(ان البكاء على الميت يقطع -) --- انظر البكاء

(أن رجلا قطع من بعض اذن -)

ص: 47

--- انظر القصاص

(أن عليا علیه السلام قطع نباش القبر -) --- انظر النباش

(أن عليا وجد قطعا - ) --- انظر الصلاة على الميت

(ان كان في صلاته قطع الصلاة - ) يأتي في النواقض تحت عنوان ( عن الرجل يكون في صلاته الخ ) و تحت عنوان ( في الرجل يكون في صلاته الخ)

(ان لی ابن عم أصِلُه فيقطعني -) --- انظر الرحم

(أن النبي صلی الله علیه و آله لما اسرى به الى السماء قطع -) --- انظر التكبير

(ان هو سرق بعد قطع -) --- انظر السرقة

(انه يقطع التلبية - ) تقدم في التلبيد تحت عنوان ( وروی انه الخ)

(ای شيء يقطع الصلاة -) --- انظر الصلاة

(اي قطع اقطع -) --- انظر التسليم

(تصل من قطعك - ) تقدم في الثلاثة تحت عنوان ( ثلاث من مكارم الخ) وفي العفو تحت عنوان (الا اخبركم الخ) و تحت عنوان (الا أدلكم الخ)

(تقطع رجل السارق -) --- انظر السرقة

(تقطع يد الرجل -) --- انظر القصاص

(تقطع يد السارق -) --- انظر السرقة

(تقطع أيديهما لانهما سارقان -) تقدم في السرقة تحت عنوان ( عن الرجل يبيع الرجل وهما الخ)

(جائنی - إلى أن قال - اذا وصلته وقطعني قطع الله أجله -) --- انظر موسی بن جعفر عليه السلام

(الحاج يقطع التلبية -) --- انظر التلبية

(دخلت بعمرة فاين اقطع -) --- انظر التلبية

(رایت ابا الحسن علیه السلام يقطع الكراث -) --- انظر الكراث

(ربما - الى أن قال - اذا خشيت ذلك فاقطع صلاتك -) --- انظر الكسوف

(رجل قطع رأس میت -) --- انظر الدية

(الرجل يدخل مكة فيقطع من شجرها -) ---انظر مكة

(الرجل يشتري النخل ليقطعه -) --- انظر النخل

(رخص رسول الله صلی الله علیه و آله في قطع عودی المحالة -) --- انظر الحرم

(السارق يتبع بسرقته وقطعت -) --- انظر السرقة

ص: 48

(السارق يسرق -) --- انظر السرقة

(الضيف اذا سرق لايقطع -) --- انظر السرقة

(عبدی اذا سرقني لم اقطعه -) --- انظر السرقة

(علی كم يقطع السارق -) --- انظر السرقة

(عن ادنى ما يقطع فيه -) --- انظر السرقة

(عن الالتفات في الصلاة ايقطع -) --- انظر الالتفات

(عن البيضة التي قطع -) --- انظر السرقة

(عن ذمي قطع -) --- انظر القصاص

(عن رجل ابتاع ثوبا فلما قطعه -) --- انظر الثوب

(عن رجل أخذ حجة من رجل فقطع -) --- انظر النيابة

(عن رجل اخذ وهو -) --- انظر النباش

(عن رجل باع امرأته -) --- انظر الحدود

(عن رجل ثقب بیتا -) --- انظر السرقة

(عن رجل ذبح طيراً فقطع راسه -) --- انظر الذبايح

(عن رجل سرق فقال -) --- انظر السرقة

(عن رجل سرق فقامت -) --- انظر السرقة

(عن رجل سرق فقطع -) --- انظر السرقة

(عن رجل ضرب رجلا فقطع بوله -)--- انظر الدية

(عن رجل قتل فقطع -) --- انظر الغسل

(عن رجل قطع اصبع -) --- انظر الدية

(عن رجل قطع راس رجل میت -) --- انظر الميت

(عن رجل قطع عليه -) --- انظر الصلاة

(عن رجل قطع یَدین -) --- انظر القصاص

(عن رجل قطعت يده -) --- انظر الوضوء

(عن رجل نقب -) --- انظر السرقة

(عن رجل يسرق -) --- انظر السرقة

(عن الرجل ايقطع صلاته -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل قطع عليه -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل هل يقطع -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل يدخل مكة فيقطع من شجرها -) --- انظر مكة

(عن الرجل يشتري النخل ليقطعه - ) --- انظر النخل

(عن الرجل يقطع صلاته - ) --- انظر الصلاة

(عن الرجل يقطع من الاراك -) --- انظر مكة

(عن رفقة كانوا في طريق فقطع -)

ص: 49

--- انظر الشهادة

(عن السارق لم تقطع يده اليمنى -) --- انظر السرقة

(عن الضحك هل يقطع الصلاة -) --- انظر الصلاة

(عن عبد قطع يد رجل -) --- انظر الدية

(عن قطع اليات الغنم -) --- انظر الغنم

(عن قطع السدر -) --- انظر السدر

(عن قطع صوم كفارة اليمين -) --- انظر الصوم

(فاذا قطعت التلبية -) --- انظر التلبية

(فقطع دابر القوم الذين ظلموا -) تقدم في السلطان تحت عنوان ( عن اشياء من الخ)

(في امرأة قطعت ثدي وليدتها -) --- انظر الحرية

(في الانف اذا قطع -) --- انظر الدية

(في رجل اشل اليمني -) --- انظر السرقة

(في رجل سرق فقطعت -) انظر السرقة

(في رجل قطع رأس رجل میت -) --- انظر الدية

(في رجل قطع رأس الميت -) --- انظر الدية

(في رجل قطع لسان رجل آخر -) --- انظر الأخرس

(في رجل قطع يد رجل -) --- انظر الدية

(في رجلين اجتمعا على قطع يد رجل -) --- انظر الدية

(في السارق اذا – ليس عليه قطع -) --- انظر السرقة

(في عبد سرق -) --- انظر السرقة

(في كم يقطع السارق فجمع -) --- انظر السرقة

(في كم يقطع السارق فقال -) --- انظر السرقة

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فى امرأة

قطعت -) --- انظر الحرية

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في رجل امر به ان يقطع -) --- انظر السرقة

(قضی امیر المؤمنين عليه السلام في رجل قطع ثدي امرأته -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في السارق اذا سرق قطعت يمينه -) --- انظر السرقة

(قطع امیرالمؤمنین علیه السلام رجلا -) --- انظر السرقة

(قطع امیرالمؤمنین علیه السلام في بيضة -)

ص: 50

--- انظر السرقة

(قطع راس الميت -) --- انظر الدية

(قطع رجل السارق -) --- انظر السرقة

(قطع رسول الله صلی الله علیه و آله -) --- انظر التلبية

(قطع كقطع الليل المظلم -) تقدم في عیسی بن مریم تحت عنوان (یا عیسی اهرب الخ)

(قطع نباش القبر -) --- انظر السرقة

(القطع من وسط الكف -) --- انظر السرقة

(قوم قطع عليهم الطريق -) --- انظر الجماعة

(كان امیرالمؤمنين علیه السلام اذا لم يكن ادم قطع -) --- انظر الخبز

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام لايقطع السارق في ايام المجاعة -) --- انظر السرقة

(كان على علیه السلام لا يزيد على قطع اليد -) --- انظر السرقة

(کانما اغشيت وجوههم قطعا -) --- انظر يونس علیه السلام

(لااقطع في الدغارة -) --- انظر السرقة

(لااقطع في الزعارة -) --- انظر السرقة

(لاتقطع رحمك -) --- انظر الرحم

(لاتقطع يد السارق -) --- انظر السرقة

(لاتقطعوا الثمار-)---انظر الثمار

(لا تقطعوا الخبز-)---انظر الخبز

(لاتقطعوا علی السائل-)---انظر السوال

(لا قطع علی احد-)---انظر السرقة

(لا قطع علی السارق حتی-)---انظر السرقة

(لا قطع علی من سرق الحجارة-)---انظر السرقة

(لا قطع فی تمر-)---انظر السرقة

(لا قطع فی ثمر-)---انظر السرقة

(لا قطع فی دعارة -)---انظر السرقة

(لا قطع فی ریش -)---انظر السرقة

(لا یقطع التبسم-)---انظر الصلاة

(لا یقطع السارق ال فی شیء-)---انظ السرقة

(لا یقطع السارق حتی یقر-)---انظر السرقة

(لا یقطع فی سنة المحق-)---انظر السرقة

(لا یقطع السارق فی سنة المحل-)---انظر السرقة

(لا یقطع السارق فی عام-)

ص: 51

--- انظر السرقة

(لايقطع صلاة المؤمن شيء -) --- انظر الصلاة

(لايقطع صلاة المسلم شيء -) --- انظر الصلاة

(لايقطع الصلاة الا اربع - ) --- انظر الصلاة

(لايقطع الصلاة الارعاف -) --- انظر الرعاف

(لايقطع الصلاة الرعاف -) --- انظر الرعاف

(لايقطع الصلاة شيء -) --- انظر الصلاة

(لايقطع من سرق -) --- انظر السرقة

(لايقطع يد الرجل -) --- انظر القصاص

(لايقطع يد السارق -) --- انظر السرقة

(لو أن رجلا قطع فرج امرأته -) --- انظر الدية

(لو أن رجلا قطعت يده اليسرى -) --- انظر السرقة

(لو قطعت يداه او رجلاه لم يشعر -) تقدم في القرآن تحت عنوان ( أن قوما الخ)

(ليس على السارق قطع - ) --- انظر السرقة

(ليس على الذي يستلب قطع -) --- انظر السرقة

(لیس علی الذی یسلب الثیاب قطع-)---انظر السرقة

(ما تقول فی رجل قطع اصبعا -)---انظر الدیة

(ما قطع رسول الله صلی الله علیه واله من سارق بعد یده و رجله-)---انظر السرقة

(مررت بحبشی - الی ان قال - من قطعک قال قطعنی خیر الناس-)---انظر الحدود

(مکروه قطع النخل-)---انظر الزراعة

(المملوک اذا سرق من موالیه اقطعه-)---انظر السرقة

(من اشار بحدیدة فی مصر قطعت یده-)---انظر الحدود

(من اعتمر من التنعیم فلا یقطع-)---انظر التلبیة

(من این یجب القطع-)---انظر السرقة

(من الفساد قطع الدرهم-)---انظر الاسراف

(من قطع راس رجل میت -)---انظر الدیة

(میت قطع راسه -)---انظر الدیة

(وروی انه یقطع التبلیة-)---انظر التبیة

(وصلتم و قطع الناس -)---انظر الشیعة

ص: 52

(وكان اذا قطع اليد -) --- انظر السرقة

(يقطع تلبية المعتمر -) --- انظر التلبية

(يقطع التلبية اذا دخل -) --- انظر التلبية

(يقطع التلبية اذا نظر -) --- انظر التلبية

(يقطع التلبية عند عروش -) --- انظر التلبية

(يقطع التلبيد للحج -) --- انظر التلبية

(يقطع سارق الموتی -) --- انظر النباش

(يقطع السارق في كل شيء -) --- انظر السرقة

(يقطع صاحب العمرة -) --- انظر التلبية

(يقطع النباش -) --- انظر النباش

(ينفي الرجل اذا قطع -) --- انظر السرقة

13- قطع الطريق

(رجل اشتری من رجل ضيعة أو خادما بمال اخذه من قطع الطريق -) --- انظر السرقة

14- القِطع

(أن عليا عليه السلام وجد قطعا -) --- انظر الصلاة على الميت

(کانما اغشيت وجوههم قطعا -) --- انظر یونس علیه السلام

15- القطعة

(اذا قطع من الرجل قطعة -) --- انظر الغُسل

(انما اقضی بینکم - الى ان قال - انما قطعت له به قطعة من النار -) --- انظر القضاء

(السفر قطعة من العذاب -) --- انظر السفر

(عن رجل مات وترك ابنته - فاعطها ایاها قطعة قطعة -) --- انظر الارث

(یا زیاد - الى ان قال - لئن اسقط من حالق فأتقطعّ قطعة قطعة -) --- انظر السلطان

16- القطن

(اذا غسلتم الميت - الى ان قال - وما يصنع من القطن افضل -) --- انظر الغُسل

(اشتر لنفسك - الى ان قال - البس ما فيه قطن -) --- انظر اللباس

(البسوا ثياب القطن - ) --- انظر اللباس

(البسوا الثياب من القطن -) --- انظر اللباس

(ان القطن والكتان اصله يوزن - ) تقدم في الذهب تحت عنوان ( الذهب بالذهب الخ)

(انا نعمل القلانس فنجعل فيها القطن -) --- انظر القلنسوة

(رجل استأجر - الى أن قال - ثم يتغيّر الطعام والقطن -) --- انظر البيع

ص: 53

الرجل استأجر - ثم يتغير الطعام والقطن -) --- انظر البيع

(عن ثياب تعمل - الى ان قال - اذا كان القطن اكثر -) --- انظر الكفن

(عن السجود على القطن -) --- انظر السجود

(عن القطن والزعفران -) --- انظر الزكاة

(في الرجل يجعل في جبّته بدل القطن -) --- انظر الجبة

(الكتان كان لبنی اسرائیل - إلى أن قال - والقطن -) --- انظر الكفن

(الكفن يكون برداً فان لم يكن برداً فاجعله کله قطنا -) --- انظر الكفن

(كيف اصنع بالكفن - الى ان قال - وما يصنع من القطن افضل -) --- انظر الكفن

(لا تسجد الا - الى أن قال - الا القطن والكتان -) --- انظر السجود

(وكفن النبي صلی الله علیه و آله - الى ان قال - وهو ثوب قطن -) --- انظر الكفن

17- القطنة

(فليأمرها أن تأخذ قطنة بماء اللبن -) تقدم في الحج تحت عنوان ( حججت مع ابی الخ)

18- قطوانيتان

(حج موسى - الى أن قال - وعلی موسی عبائتان قطوانيتان -) --- انظر الحج

19- قطوف

(يوم نحشر المتقين - الى ان قال - قطوفها تذليلا -) --- انظر الجنة

20- القطيع

(كل من دان - الى أن قال - اَلحِقى براعيك وقطيعك -) --- انظر الامام

21- القطيعة

(اتقوا الحالقة - الى ان قال - قطيعة الرحم -) --- انظر الرَحِم

(اعوذ بالله من الذنوب - الى أن قال - قطيعة الرَحِم -) --- انظر الذنب

(أن رجلا اتى - الى ان قال - الا تَوّثباً عليّ وقطيعة لي -) --- انظر الرَحِم

(أن رجلا من خثعم - الى ان قال - قطيعة الرحم -) --- انظر اصول الكفر

ص: 54

(أن قريشا - ولا تأتوا بمال اكتسبتموه من قطيعة رحم -) --- انظر البيت الحرام

(ان لی ابن عم - الى ان قال - لقد هممت القطيعته -) --- انظر الرحم

(ان اليمين الكاذبة وقطيعد الرحم -) --- انظر اليمين

(أو تكون ذنوب تعجل الفناء فقال نعم ويلك قطيعة الرحم -) --- انظر الرحم

(ثلاث خصال - الى ان قال - وقطيعة الرحم -) --- انظر الرَحِم

(دخل عمرو بن عبيد - الى ان قال - وقطيعة الرحم -)--- انظر الكبائر

(عن رجل حلف في قطيعة -) --- انظر الحلف

(كل قطيعة رحم فليس بشيء - ) تقدم في الحلف تحت عنوان ( عن رجل جعل عليه المشي الخ)

(لايجوز يمين في تحليل ولا في قطيعة رحم -) --- انظر اليمين

(لايجوز يمين في قطيعة رحم -) --- انظر اليمين

(لايمين في غضب ولا في قطيعة رحم -) --- انظر اليمين

(لايمين في قطيعة رحم - ) --- انظر اليمين

(نعوذ بالله - الى أن قال - وهي قطيعة الرحم -) --- انظر الذنب

22- قطيعة الربيع

(حدثنی شیخ من اهل قطيعة الربيع -) --- انظر الحجة

23- قطيعة الرحم

--- انظر الرَحِم

24- القطيفة

(القي - الى ان قال - في قبره القطيفة -) --- انظر القبور

(ان على بن الحسين عليه السلام كان يركب على قطيفة -) --- انظر الركوب

القاف والعين

1- قعب

*قعب(1)

(الا احكي - الى ان قال - فدعا بقعب -) --- انظر الوضوء

ص: 55


1- قعب : قدح من خشب مقعر ( الجمع ).

(كان له قعب يسمى الري -) --- انظر محمد بن عبدالله علیه السلام

2- القعدة

(بين كل اَذانَين قعدة -) --- انظر الاَذان

3- القعود

(اذا ولدت المرأة قعدت - ) --- انظر النفاس

(أقسم الله على نفسه أن لا يقعد على -) --- انظر اللواط

(الذين يذكرون الله قياما وقعودا - ) --- انظر المريض

(أن ابنة شهاب تقعد -) --- انظر الحيض

(انه صار حد قعود النفساء -) --- انظر النفاس

(اني ابتليت - الى أن قال - لا يقعد على استبرقها -) --- انظر اللواط

(ایما رجل أم قوم فعليه أن يقعد -) --- انظر الجماعة

(بینا نحن قعود -) --- انظر الخطاف

(ترهب أمتي القعود في المساجد - ) تقدم في عثمان بن مظعون تحت عنوان (یا رسول الله الخ)

(تقعد النفساء اذا -) --- انظر النفاس

(تقعد النفساء ايّامها -) --- انظر النفاس

(تقعد النفساء تسع -) --- انظر النفاس

(تقعودن في المكان فتحدثون -) --- انظر تذاكر الإخوان

(دخلت على أبي جعفر عليه السلام وعنده رجل فلما قعدت قام -) --- انظرالكفر

(دخلت على ابی عبدالله فقلت له والله ما يسعك القعود -) --- انظر المؤمن

(رجل قال لاقعدن في بیتی -) --- انظر طلب الرزق

(زاملت - الى ان قال - قعودك عنده افضل -) --- انظر المدينة

(سألت امرأة اباعبدالله عليه السلام فقالت انی كنت اقعد من تفاسی -) ---- انظر النفاس

(عن رجل وجبت عليه صلاة من قعود -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل اذا اراد ان يستنجی کیف يقعد -) --- انظر الاستنجاء

(عن الرجل اذا اراد ان يقعد -) --- انظر السهو

(عن الطامث تقعد -) --- انظر الحيض

(عن النفساءكم تقعد -) --- انظر النفاس

(قعدت لابی محمد صلی الله علیه و آله - ) --- انظر الحجة

(القعود بين الأذان -) --- انظر الأذان

ص: 56

(كم تقعد النفساء ) --- انظر النفاس

(لابد من قعود -) --- انظر الأذان

(لاقعدن لهم صراطك المستقيم -) --- انظر الصراط

(المرأة تقعد عند رأس المريض -) --- انظر المريض

(المستحاضة تقعد -) --- انظر الحيض

(من قعد عند سبّاب لاولياء الله -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

(من قعد في مجلس يسب فيه امام -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقعدن -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

(النفساء تقعد -) --- انظر النفاس

(نهى أن يعقد الرجل -) --- انظر المسجد

(نهى رسول الله صلی الله علیه و آله أن يصلي على قبر أو يقعد عليه -) --- انظر القبور

4- القعوة

(دخلت على ابی جعفر - الى ان قال - ما نبيذهم قال قلت يؤخذ التمر فينقى ويلقى عليه القعوة -) --- انظر النبيذ

(كنت عند ابی جعفر - الى ان قال - ما نبيذهم قلت له يجعلون فيه القعوة -) --- انظر النبيذ

القاف والفاء

1- القفاء

(اذا اكلت فاستلق على قفاك -) --- انظر الاكل

(اذا فرغ - الى ان قال – فليمسح به قفاه -) --- انظر الوضوء

(ان حلق القفاء -) --- انظر الحلق

(ان الشيطان - الى ان قال - استلقا على قفاه - ) --- انظر الهجرة

(انی اجدني - الى ان قال - فيستلقي على قفاه -) --- انظر المكاسب

(انی اريد - الى ان قال انه يلقي على قفاه كذا وكذا -) --- انظر المريض

(ربما كثر الشعر في قفای - ) --- انظر الشعر

(رايت يونس - الى أن قال - استلقي على قفاه -) --- انظر الكعبة

(الشيب في - الى ان قال - وفي القفا شوم -) --- انظر الشيبة

(عن الحجامة وحلق القفا - ) --- انظر الحج

(عن القبلة قال ضع الجدي في قفاك -) --- انظر القبلة

ص: 57

(في حلق القفا للمحرم -) --- انظر المحرم

(في الذي تدركه الصلاة - الى ان قال - يستلقي على قفاه -) --- انظر الصلاة

كنت في قفا ابي الحسن - ) --- انظر المروة

2- القفازان

*القفازان(1)

(انت والا حول قفازان -) --- انظر قيس الماصر

(انه کره للمحرمة البرقع والقفازين -) --- انظر المحرم

(عن المحرمة اي شيء - الى ان قال - ولا تلبس القفازين -) --- انظر المحرم

(ما يحل للمرأة - الى ان قال - ما خلا القفازين -) --- انظر المرأة

(المرأة المحرمة تلبس ما شأت من الثياب غير الحرير والقفازين -) --- انظر المحرم

3- القفر

(الرجل يكون في قفر -) --- انظر القبلة

(عن السجود على القفر -) --- انظر السجود

(عن الصلاة على القفر -) --- انظر الصلاة

(لا تسجد على القير ولا على القفر -) --- انظر السجود

(لايسجد على القفر -) --- انظر السجود

(لا ينبغي ان تقفر بيتك -) --- انظر الخل

(والذي بعث - الى ان قال - من بات بارض قفر فقرأ -) --- انظر القرآن

4- القفص

(رأيت في النوم كان قفصافيه -) --- انظر الحجة

5- القفل

(ان الله لما خلق الخلق من طين - الى أن قال - للرحم ثلاثة اقفال قفل -) --- انظر الخلق

(ان لكل شيء قفلا -) --- انظر الرفق

(ان هذا العلم عليه قفل -) --- انظر العلم

(عن قوم قفلوا -) --- انظر المحرم

6- القفندر

(اذا اغير الرجل - الى ان قال - يقال له القفندر -) --- انظر الغيرة

ص: 58


1- القفاز : شيء يعمل لليدين ويحشی بقطن ويكون له ازار تزر على الساعة تلبسه المرأة من نساء العرب تتوقی به من البرد وهما قفازان ( المجمع ). یعني دستكش .

(ان شیطانا يقال له القفندر -) --- انظر الغيرة

(من ضرب - الى ان قال - يقال له القفندر -) --- انظر الغناء

7- القفيز

(ایجوز قفیز من -) --- انظر الربا

(عن الرجل يبيع - الى ان قال - خذ مِنّى مکان کل قفيز -) --- انظر الربا

(عن قوم يصغرون القفيزان -) --- انظر البيع

(کره ابو عبدالله علیه السلام قفيز لوز -) --- انظر الربا

(كل ما دخل القفيز -) --- انظر الزكاة

(لايصلح التمر اليابس - الى أن قال - ويكره قفیز لوز -) --- انظر الربا

القاف واللام

1- القل

(قل ما ادبر شيء فاقبل - ) يأتي في النعمة تحت عنوان ( أحسنوا جوار نعم الخ)

(قل ما زالت عنه النعمة - ) يأتي في النعمة تحت عنوان ( من عظمت الخ)

2- «قل اعوذ برب الفلق»

تقدم في سورة الفلق

3- «قل اعوذ برب الناس»

تقدم في سورة الناس

4- «قل هو الله احد»

* «قل هو الله احد» (1)

( اذا افتتحت صلاتك بقل هو الله -) --- انظر سورة التوحيد

(اصلی بقل هو الله -) --- انظر سورة التوحيد

(اقرأ في صلاة جعفر علیه السلام بقل هو الله -) --- انظر جعفر بن ابیطالب

(اقرأ في الوتر في ثلاثتهن بقل هو الله -) --- انظر القرائة

(اقرا قل هو الله -) --- انظر الفراش

(ان من قرأ في الركعتين - وقل هو الله -) --- انظر القرائة

(انك كتبت - بانا انزلنا وقل هو الله أحد -) --- انظر القرائة

(انما يستحب - وقل هو الله احد -)

ص: 59


1- تقدم في التوحيد والسورة وسورة التوحيد ما يناسب المقام.

--- انظر القرائة

(انه كان يقرأ - وقل هو الله -) --- انظر القرائة

(رجل قرأ في الغداة سورة قل هو الله -) --- انظر السورة

(صلاة الأوابين كلها بِقُل هو الله -) --- انظر الصلاة

(عن التوحيد فقال كل من قرأ قل هو الله - ) --- انظر التوحيد

(عن القرائة - وكان يقرأو قل هو الله -) --- انظر القرائة

(عن قل هو الله -) --- انظر التوحيد

(في قول الله قل هو الله -) --- انظر التوحيد

(قرأت في صلاة الفجر بقل هو الله -) --- انظر الفجر

(قل هو الله احد تجزی -) --- انظر سورة التوحيد

(قل هو الله احد تعدل -) --- انظر سورة التوحيد

(قل هو الله احد ثلث القرآن -) --- انظر سورة التوحيد

(قل هو الله أحد نسبة الرب -) --- انظر سورة التوحيد

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يجمع قل هو الله -) --- انظر الوتر

(لاتدع أن تقرأ بقل هو الله -) --- انظر القرائة

(لاتدع أن تقرأ قل هو الله -) --- انظر القرائة

(من صلى ركعتين بقل هو الله -) --- انظر الصلاة

(من صلى ركعتين خفيفتين بقل هو الله -) --- انظر الصلاة

(من غلط في سورة فليقرأ قل هو الله -) --- انظر السورة

(من قدم قل هو الله -) --- انظر سورة التوحيد

(من قرأ احدى وعشرين مرة قل هو الله -) --- انظر سورة التوحيد

(من قرأ قل هو الله احد حين -) --- انظر الدعاء

(من قرأ قل هو الله احد مائة مرة ) --- انظر الدعاء

(من قرأ قل هو الله احد مرة بورك -) --- انظر سورة التوحيد

(يرجع من كل سورة الأ من قل هو الله -)

ص: 60

--- انظر السورة

(يقرأ في هذا كله يقل هو الله -) --- انظر القرائة

(يكره أن يقرأ قل هو الله -) --- انظر سورة التوحيد

5- «قل يا ايها الكافرون»

تقدم في سورة الجحد

6- القلاء

(لاتمارين حلميا ولا سفيها فان الحليم يقلبك -) --- انظر المراء

7- القلادة

(ان المرأة قلادة -) --- انظر المرأة

(انما المرأة قلادة -) --- انظر المرأة

(بئست القلاة قلادة الذنب -) --- انظر الذنب

(تلبس المرأة - الى ان قال - والقلادة المشهورة -) --- انظر المحرم

(خرج تميم الداري - الى ان قال - وقلادة اخرجها -) --- انظر الوصية

(لاينغي للمرأة أن تعطل نفسها ولو تعلق في عنقها قلادة -) --- انظر المرأة

(مصبغات - الى أن قال - والقلادة المشهورة -) --- انظر المحرم

8- قلاص

(في خمس قلاص -) --- انظر الزكاة

9- القلامة

(عن الحجر أفيه - الى ان قال - ولا قلامة ظفر -) --- انظر الحِجر

(عن الحجر هل فيه شيء من البيت قال لا ولا قلامة ظفر -) --- انظر الحِجر

(ما في الحجر شيء من البيت ولا قلامة ظفر -) --- انظر الحِجر

(من اخذ من أظفاره لم تسقط منه قلامة -) --- انظر الاظفار

10- القلانس

*القلانس(1)

(اذا ظهرت القلانس -) --- انظر الزنا

(اعمل لي قلانس بيضاء -) --- انظر القلنسوة

(انا نعمل القلانس -) --- انظر القلنسوة

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يلبس القلانس -) --- انظر القلنسوة

ص: 61


1- يأتي في القلنسوة ما يناسب المقام.

11- قلايص

(في خمس قلايص -) --- انظر الزكاة

12- القلب

*القلب(1)

(آخر ما فارقت عليه حبيب قلبی -) --- انظر الجماعة

(اجعل قلبك قرينا برأ -) --- انظر محاسبة العمل

(اجعل قلبك قرينا تزاوله -) --- انظر محاسبة العمل

(اخذتم ثمرة قلبه -) يأتي في الولد تحت عنوان ( اذا قبض الخ)

(اذا أذنب الرجل خرج في قلبه نكتة -) --- انظر الذنب

(اذا اردت ان اجمع - الى أن قال - جعلت له قلبا خاشعا -) --- انظر الزوجة

(اذا اردت ان تعلم ان فيك خيرا فانظر الى قلبك -) --- انظر الحب

(اذا دعا احدكم للميت فلا يدعو وقلبه لاه -) --- انظر الدعاء

(اذا دعوت فاقبل بقلبک -) --- انظر الدعاء

(اذا رق ادحکم فلیدع فان القلب -) --- انظر الدعاء

(اذا لم يغر الرجل فهو منكوس القلب - ) --- انظر الغيرة

(الاشياء كلها لاتدرك الا بامرين بالحواس والقلب - الى ان قال - فاما القلب فانما سلطانه على الهواء -) --- انظر التوحيد

«اعجب ما في الانسان قلبه وله مواد من الحكمة واضداد من خلافها فان سنح له الرجاء اذله الطمع، وان هاج به الطمع اهلكه الحرص وان ملکه الیاس قتله الاسف، وان عرض له الغضب اشتد به الغيظ ، وان اسعد بالرضا نسى التحفظ ، وان ناله الخوف شغله الحذر،وان اتسع له الأمن استلبته العزة وفي نسخة اخذته العزة ، وان جددت له نعمة اخذته العزة، وان افاد مالا اطغاه الغني ، وان عضته فاقة شغله البلاء - وفي نسخة جهده البكاء - وان اصابته مصيبة فضحه الجزع، وان اهده الجوع قعدبه الضعف وان افرط في الشبع كظته البطنة فكل تقصير به مضر وكل افراط له مفسد.

ص: 62


1- يأتي في القلوب ما يناسب المقام.

ایها الناس انه من فل (فل أي كسر وفي بعض النسخ قل أي بخل ) ذل، ومن جاد ساد، ومن كثر ماله رأس ومن كثر حمله نبل ومن افكر في ذات الله تزندق ومن اكثر من شيء عرف به ومن كثر مزاحه استخف به ومن كثر ضحكه ذهبت هيبته، فسد حسب من ليس له ادب ، ان افضل الفعال صيانة العرض بالمال، ليس من جالس الجاهل بذی معقول ، من جالس الجاهل فليستعد القيل وقال، لن ينجو من الموت غني بماله ولا فقير لاقلاله ایهاالناس لو أن الموت يشترى لاشتراه من اهل الدنيا الكريم الأبلج واللئيم الملهوج.

ایها الناس أن للقلوب شواهد تجری الأنفس عن مدرجة أهل التفريط وفطنة الفهم للمواعظ ما يدعو النفس الى الحذر من الخطر وللقلوب خواطر للهوى والعقول تزجر وتنهي ، وفي التجارب علم مستأنف ، والاعتبار يقود الى الرشاد وكفاك ادبا النفسك ما تكرهه لغيرك ، وعليك لاخيك المؤمن مثل الذي لك عليه، لقد خاطر من استغنی برأيه ، والتدبر قبل العمل فانه يؤمنك من الندم، ومن استقبل وجوه الاراء عرف مواقع الخطأ، ومن امسك عن الفضول عدلت رأيه العقول، ومن حصن شهوته فقد صان قدره، ومن امسك لسانه امنه قومه ، ونال حاجته وفي تقلب الأحوال علم جواهر الرجال، والايام توضح لك السرائر الكامنة ، وليس في البرق الخاطف مستمتع لمن يخوض في الظلمة، ومن عرف بالحكمة لحظته العيون بالوقار والهيبة ، واشرف الغني ترك المنى، والصبر جنة من الفاقة، والحرص علامة الفقر، والبخل جلباب المسكنة، والمودة قرابة مستفادة ووصول معدم خير من جاف مكثر، والموعظة كهف لمن وعاها، ومن اطلق طرفه کثر اسفه ، وقد أوجب الدهر شکره على من نال سؤله، وقل ما ينصفك اللسان في نشر قبيح أو إحسان، ومن ضاق خلقه مله اهله ، ومن نال استطال، وقل ما تصدقك الامنية، والتواضح يكسوك المهابة ، وفي سعة الأخلاق كنوز الأرزاق كم من عاكف على ذنبه في آخر ایام عمره ، ومن كساه الحياء ثوبه خفى على الناس عيبه ، وانح القصد من القول ، فان من تحری القصد خفت عليه المؤن وفى خلاف النفس

ص: 63

رشدك ، من عرف الايام لم يغفل عن الاستعداد ، الا وان مع كل جرعة شرقا وان في كل اكلة غصصا، لا تنال نعمة الا بزوال اخرى ، ولكل ذی رمق قوت ، ولكل حبة آكل وانت قوت الموت.

اعلمو ایها الناس انه من مشى على وجه الارض فانه يصر الى بطنها ، والليل والنهار يتنازعان وفي نسخة اخرى يتسارعان في هدم الاعمار .

یا ایها الناس كفر النعمة لؤم، وصحبة الجاهل شؤم، أن من الكرم لين الكلام، ومن العبادة اظهار اللسان وافشاء السلام، اياك والخديعة فانها من خلق اللئيم، ليس كل طالب يصيب ولا كل غائب يؤوب ، لأترغب فيمن زهد فيك ، رب بعيد هو اقرب من قريب ، سل عن الرفيق قبل الطريق ، وعن الجار قبل الدار، ألا ومن اسرع في المسير ادرکه المقبل ، استر عورة أخيك كما تعلمها فيك ، اغتفر زلة صديقك ليوم يركبك عدوك من غضب على من لا يقدر على ضره طال حزنه وعذب نفسه، من خاف ربه کف ظلمه وفي نسخة من خاف ربه كفى عذابه ومن لم يزغ في كلامه اظهر فخره، ومن لم يعرف الخير من الشر فهو بمنزلة البهيمة ، ان من الفساد اضاعة الزاد ، ما اصغر المصيبة مع عظم الفاقة غدا هيهات هيهات وما تناكرتم الا لما فيكم من المعاصي والذنوب فما اقرب الراحة من التعب والبؤس من النعيم ، وما شر بشر بعده الجنة وما خیر بخیر بعده النار، وكل نعيم دون الجنة محقور وكل بلاء دون النار عافية ، وعند تصحيح الضمائر تبدو الكبائر ، تصفية العمل أشد من العمل، وتخليص النية من الفساد اشد على العاملين منطول الجهاد هيهات لولا التقى لكنت ادهى العرب.

ایها الناس أن الله تعالى وعد نبيه محمداً صلی الله علیه و آله الوسيلة ووعده الحق ولن يخلف الله وعده ، ألاوان الوسيلة على درج الجنة و ذروة ذوائب الزلفة ونهاية غاية الأمنية، لها الف مرقاة ما بين المرقاة الى المرقاة حضر الفرس الجواد مائة عام وهو ما بین مرقاة درة الى مرقاة جوهرة الى مرقاة زبرجدة الى مرقاة لؤلؤة الى مرقاة ياقوتة الى مرقاة زمردة الى مرقاة مرجانة الى مرقاة کافور، الى مرقاة عنبر ، الى مرقاة يلنجوج الى مرقاة ذهب الى مرقاة غمام،

ص: 64

الى مرقاة هواء الى مرقاة نور قدانافت على كل الجنان ورسول الله صلی الله علیه و آله يومذ قاعد عليها، مرتد بريطتين ريطة من رحمة الله وريطة من نور الله ، عليه تاج النبوة واكليل الرسالة قد اشرق بنوره الموقف وانا يومئذ على الدرجة الرفيعة وهي دون درجته وعلي ريطتان ریطة من ارجوان النور وریطة من کافور، والرسل والانبياء قد وقفوا على المراقی ، و أعلام الأزمنة وحجج الدهور عن ايماننا وقد تجللهم حلل النور والكرامة لایرانا ملك مقرب ولا نبی مرسل إلا بهت بانوارنا وعجب من ضيائنا وجلالتنا وعن يمين الوسيلة عن يمين الرسول صلی الله علیه و آله غمامة بسطة البصر يأتي منها النداء: يا اهل الموقف طوبی لمن احب الوصي وآمن بالنبي الأمي العربي ومن كفر فالنار موعده ، وعن يسار الوسيلة عن يسار الرسول صلی الله علیه و آله ظلة يأتي منها النداء : یا اهل الموقف طوبی لمن احب الوصي وآمن بالنبي الأمي والذي له الملك الأعلى، لا فاز احد ولا نال الروح والجنة إلا من لقى خالقه بالإخلاص لهماوالاقتداء بنجومهما فايقنوا یا اهل ولاية الله ببياض وجوهكم وشرف مقعدكم وکرم مآبکم وبفوزكم اليوم على سرر متقابلين ، ويا اهل الانحراف والصدود عن الله عز ذکره ورسوله وصراطه واعلام الازمنة ايقنوا بسواد وجوهكم وغضب ربكم جزاءا بما کنتم تعملون، وما من رسول سلف ولا نبی مضى الا وقد كان مخبر أمته بالمرسل الوارد من بعده ومبشرا برسول الله صلی الله علیه و آله و موصيا قومه باتباعه ومحليه عند قومه ليعرفوه بصفته وليتبعوه على شريعته ولئلا يضلوا فيه من بعده فیکون من هلك [أ] وضل بعد وقوع الاعذار والا نذار عن بينة و تعیین حجة ، فكانت الأمم في رجاء من الرسل وورود من الأنبياء ولئن أصيبت بفقد نبی بعد نبي على عظم مصائبهم وفجائعها بهم فقد كانت على سعة من الأمل، ولا مصيبة عظمت ولا رزية جلت کالمصيبة برسول الله صلی الله علیه و آله لان الله ختم به الانذار والعذار وقطع به الاحتجاج و العذر بينه وبين خلقه وجعله بابه الذي بينه وبين عباده ومهيمنه الذي لا يقبل إلا به ولا قربة اليه الا بطاعته وقال : في محكم كتابه : من يطع الرسول فقد اطاع الله ومن تولى فما ارسلناك عليهم حفيظا فقرن طاعته بطاعته

ص: 65

ومعصيته بمعصيته فكان ذلك دليلا على ما فوض اليه وشاهدا له على من اتبعه وعصاه وبيّن ذلك في غير موضع من الكتاب العظيم فقال تبارك وتعالى في التحريض على اتباعه والترغيب في تصديقه والقبول لدعوته : قل ان کنتم تحبون الله فاتبعونی يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ،، فاتباعه صلی الله علیه و آله محبة الله ورضاه غفران الذنوب وكمال الفوز ووجوب الجنة وفي التولى عنه والاعراض محادة الله وغضبه وسخطه والبعد منه مسكن النار وذلك قوله : ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده،، يعني الجحود به والعصيان له فان الله تبارك اسمه امتحن بي عباده وقتل بیدی اضداده وافنی بسیفی جحاده و جعلني زلفة للمؤمنين وحياض موت على الجبارين وسيفه على المجرمين و شد بی ازر رسوله واكرمني بنصره وشرفني بعلمه وحبانی باحكامه واختصنی بوصيته واصطفانی بخلافته في أمته فقال صلی الله علیه و آله وقد حشده المهاجرون والأنصار وانغصت بهم المحافل :

ایها الناس ان عليا متي كهارون من موسى إلا أنه لانبي بعدی، فعقل المؤمنون عن الله نطق الرسول اذعرفوني اني لست بأخيه لأبيه وأمه كما كان هارون اخا موسی لأبيه وأمه ولا كنت نبيا فاقتضى نبوة ولكن كان ذلك منه استخلافا لي كما استخلف موسی هارون علیهما السلام حيث يقول : اخلفني في قومي واصلح ولا تتبع سبيل المفسدين ،، وقوله صلی الله علیه و آله حين تكلمت طائفة فقال : نحن موالی رسول الله صلی الله علیه و آله فخرج رسول الله صلی الله علیه و آله الى حجة الوداع ثم صار الى غدیر خم فامر فاصلح له شبه المنبر ثم علاه واخذ بعضدی حتی رئی بیاض إبطيه رافعا صوته قائلا في محفله من کنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاده ،، فكانت علی ولایتی ولاية الله وعلى عداوتي عداوة الله .

وانزل الله عزوجل في ذلك اليوم : « اليوم اکملت لکم دینکم واتممت علیکم نعمتی ورضیت لکم الاسلام دينا ،، فكانت ولایتی كما الدين ورضا الرب جل ذكره وانزل الله تبارك وتعالی اختصاصأ لي وتكرما نحلنيه واعظاما وتفضيلا من رسول الله صلی الله علیه و آله منحنيه وهو قوله تعالى : «ثم ردوا الى الله موليهم الحق الا له الحكم وهو

ص: 66

اسرع الحاسبين »في مناقب لو ذكرتها لعظم بها الارتفاع فطال لها الاستماع ولئن تقمصها دوني الأشقيان و ناز عانى فيما ليس لهما بحق وركباها ضلالة واعتقداها جهالة فلبئس ما عليه وردا و لبئس ما لأنفسهما مهدا، يتلا عنان في دورهما ويتبرا كل واحد منهما من صاحبه يقول لقرينه اذا التقيا يا لیت بین و بينك بعد المشرقين فبئس القرين ، فيجيبه الاشقى على رثوثة «يا ليتني لم اتخذك خليلا ، لقد اضللتني عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للانسان خذولا » فانا الذكر الذي عنه ضل والسبيل الذي عنه مال والإيمان الذي به کفر والقرآن الذي اياه هجر والدين الذي به کذب و الصراط الذي عنه نكب ، ولئن رتعافي الحطام المنصرم والغرور المنقطع وكانا منه على شفا حفرة من النار لهما على شر ورود، فی اخیب وفود والعن مورود، يتصارخان باللعنة ویتناعقان بالحسرة مالهما من راحة ولا عن عذابهما من مندوحة، أن القوم لم يزالو عباد أصنام، وسدنة اوثان ، يقيمون لها المناسك وينصبون لها العتائر ويتخذون لها القربان ويجعلون لها البحيرة والوصيلة والسائبة والحام ويستقسمون بالازلام عامهين عن الله عز ذکره حائرين عن الرشاد، مهطعين الى البعاد وقد اسحوذ عليهم الشيطان ، وغمرتهم سوداء الجاهلية ورضعوها جهالة وانفطموها ضلالة فاخرجنا الله اليهم رحمة واطلعنا عليهم رأفة واسفر بنا عن الحجب نور لمن اقتبسه وفضلا لمن ابتعه وتأييدا لمن صدقه فتبوؤوا العزة بعد الذلة والكثرة بعد القلة وهابتهم القلوب و الابصار واذعنت الهم الجبابرة وطوائفها وصاروا اهل نعمة مذكورة وكرامة ميسورة وامن بعد خوف وجمع بد کوف واضاءت بنا مفاخر معدبن عدنان واو لجناهم باب الهدی وادخلناهم دار السلام واشملناهم ثوب الايمان و فلجوا بنا في العالمين وابدت لهم ایام الرسول آثار الصالحين من حام مجاهد ومصل قانت ومعتکف زاهد ، يظهرون الأمانة ويأتون المثابة حتى اذا دعا الله عزوجل نبيه صلی الله علیه و آله ورفعه اليه لم يك ذلك بعده الا كلمحة منخفقة أو وميض من برقة الى أن رجعوا على الاعقاب وانتكصوا على الادبار وطلبوا بالاوتار واظهروا الكتائب وردموا الباب وفلوا الديار وغيروا آثار رسول الله صلی الله علیه و آله

ص: 67

ورغبوا عن احكامه وبعدوا من أنواره واستبدلوا بمستخلفه بديلا اتخذوه وكانوا ظالمين وزعموا أن من اختاروا من آل ابی قحافة اولى بمقام رسول الله صلی الله علیه و آله ممن اختار رسول الله صلی الله علیه و آله لمقامه وان مهاجر آل ابي قحافة خير من المهاجري الأنصاري الرباني ناموس هاشم بن عبد مناف ، الا وان اول شهادة زور وقعت في الاسلام شهادتهم أن صاحبهم مستخلف رسول الله صلی الله علیه و آله فلما كان من امر سعد بن عبادة ما كان رجعوا عن ذلك وقالوا: أن رسول الله صلی الله علیه و آله مضى ولم يستخلف فكان رسول الله صلی الله علیه و آله الطيب المبارك اول مشهود عليه بالزور في الاسلام وعن قليل يجدون غب ما يعلمون وسيجدون التالون غير ما اسسه الاولون ولئن كانوا في مندوحة من المهل وشفاء من الاجل وسعة من المنقلب واستدراج من الغرور وشكون من الحال وادراك من الأمل فقد امهل الله عزوجل شداد بن عاد و ثمود بن عبود و بلعم بن باعور واسبغ عليهم نعمه ظاهرة وباطنة وامدهم بالاموال والاعمار واتتهم الارض ببرکاتهم ليذكروا آلاء الله وليعرفوا الأهابة له والانابة اليه ولينتهوا عن الاستكبار فلما بلغوا المدة واستتموا الأكلة اخذهم الله عزوجل واظطلمهم فمنهم من حصب ومنهم من اخذته الصيحة ومنهم من احرقته الظلة ومنهم من أودته الرجفة ومنهم من اردته الخسفة وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون الا وإن لكل أجل كتابا فاذا بلغ الكتاب أجله لو کشف لك عما هوى اليه الظالمون و آل اليه الاخسرون لهربت الى الله عزوجل مما هم عليه مقيمون واليه صائرون، الاوانی فیکم ايها الناس کهارون في آل فرعون وکباب حطة في بنی اسرائیل وكسفينة نوح في قوم نوح، اني النبأ العظيم والصديق الأكبر وعن قليل ستعلمون ما توعدون وهل هي إلا کلعقة الاكل ومذقة الشارب وخفقة الوسنان ، ثم تلزمهم المعرات خزي في الدنيا ويوم القيامة يردون الى اشد العذاب وما الله بغافل عما يعملون فما جزاء من تنكب محجته ؟ و انکر حجته وخالف هداته وحاد عن نوره واقتحم في ظلمه واستبدل بالماء السربا وبالنعيم العذاب وبالفوز الشقاء و بالسراء الضراء وبالسعة الضنك، إلا جزاء اقترافه و سوء خلافه فليوقنوا بالوعد على

ص: 68

حقيقته وليستيقنوا بما يوعدون «يوم تأتي الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج انا نحن نحیی ونمیت والينا المصير يوم تشق الارض عنهم سراعا - الى اخر السورة» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 21 ذیل ح4.

«اعمى العمى عمى القلب، -» (م-6)

روضة الكافي ج 8 ص 81 ذیل ح 39.

(اطعموا - الى أن قال - خرج ذکی القلب -) --- انظر الولادة

(اللهم اجعل في قلبي نورا - ) --- انظر عرفة

(اللهم املاء قلبی حبالك - ) --- انظر الدعاء

(اللهم اني اسالك ايمانا تباشر به قلبی -) --- انظر الدعاء

(اللهم طهر قلبي وتقبل سعیی -) تقدم في الغسل تحت عنوان (اذا اغتسلت من الخ)

(اللهم طهرني وطهر قلبی -) تقدم في علی بن موسی الرضا علیه السلام تحت عنوان ( اذا اردت زيارة قبر الخ)

(إلا من أتى الله بقلب سليم -) --- انظر الاخلاص

(الک قلب قال نعم )تقدم فی الحجة تحت عنوان (کان عند ابی عبد الله جماعة الخ)

(امتحن قلبک-)تقدم فی العشرة تحت عنوان ( الرجل یقول الخ9

(ان التلبین یجلو القلب-)---انظر الحساء

«ان ذلک لذکری لمن کان له قلب یعنی عقل-»(7)

الکافی ج 1 ص16 ک 1 ذیل ح12.

(ان رجلا اتی - الی ان قال - الا و قلبک مطمئن-)---انظر الوالدان

(ان الریح الطیبة تشد القلب-)---انظر الطیب

«ان القلب اذا صفا ضاقت به الارض حتی یسمو»(6)

الکافی ج2 ص130 ک 5 ب 61 ذیل ح10.

«ان القلب لیتجلجل فی الجوف یطلب الحق فاذا اصابه اطمان و قر ثم تلا ابو عبدالله علیه السلام هذه الآیة: فمن یرد الله ان یهدیه یشرح صدره للاسلام-الی ان قال - کانما یصعد فی السماء،،»(6)

الکافی ج2 ص 421 ک 5 ب 184 ح 5.

«ان القلب لیرجج فیما بین الصدر

ص: 69

والحنجرة حتى يعقد على الايمان فاذا عقد على الايمان قر وذلك قول الله عزوجل ومن يؤمن بالله يهد قلبه» (6)

الكافي ج 2 ص 421 ك5 ب 184 ح 4.

«أن القلب ليكون الساعة من الليل والنهار ما فيه كفر ولا ايمان كالثوب الخلق ، قال ثم قال لي : أما تجد ذلك من نفسك ؟ قال : ثم تكون النكتة من الله في القلب بما شاء من کفر و ایمان» (6)

الكافي ج 2 ص 420 ك5 ب 184 ح 1.

«ان القلب يكون في الساعة من الليل والنهار ليس فيه ايمان ولا كفر ، اما تجد ذلك ، ثم تكون بعد ذلك نكتة من الله في قلب عبده بما شاء ان شاء بایمان وان شاء بكفر» (6)

الكافي ج 2 ص 421 ك5 ب 184 ح6.

(ان القلوب اربعة قلب فيه نفاق -) --- انظر القلوب

(ان قوة المؤمن في قلبه -) --- انظر المؤمن

(ان الله عزوجل اذا اراد بعبد خيرا نكت في قلبه -) --- انظر التوحيد

(ان الله عزوجل لا يستجيب دعاء بظهر قلب -) --- انظر الدعاء

(ان الله يحب كل قلب حزين -) --- انظر الشكر

«ان للقلب أذنين فاذا هم العبد بذنب قال له روح الايمان لاتفعل ، وقال له الشيطان ، افعل ، واذا كان على بطنها(1) نزع منه روح الايمان »(6)

الكافي ج 2 ص 267 ك5 ب 109ح 2.

(ان المقام بمكة يقسي القلب -) --- انظر مكة

(انظر قلبك ) --- انظر العشرة

(انا لنرى - وفي قلبه شك منك -) --- انظر الشكوك

«انما الاعمى اعمى القلب فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور» (5)

ص: 70


1- قوله ( اذا كان على بطنها ) ای الزاني على بطن الزانية ، و الشاهد على ذلك قوله علیه السلام (لا يزني الزاني وهو مؤمن قال لا اذا كان على بطنها سلب الايمان الخ (الكافي ج 2 ص 278)

الفقيه ج 1 ص 248 ب56 ح 20.

(انه دعانی وفي قلبه شك - ) تقدم في الشكوك تحت عنوان ( انا لنرى الخ)

(انه يقع في قلبي امر عظيم -) انظر الوسوسة

(ایاکم والخصومة فانها تشغل القلب - ) --- انظر المراء

(ایاکم والناس أن الله عزوجل اذا اراد بعبد خيرا نكت في قلبه -) --- انظر التوحيد

(بينا انا - الى ان قال - فمن كان قلبه موافقا لنا ) --- انظر الشيعة

(بینا رسول الله صلی الله علیه و آله - الى ان قال - یا محمد قلبي ما يتا بعني على التوبة -) --- انظر علی بن ابیطالب

«تجد الرجل لا يخطىء بلام ولا واو خطيباً مصقعاً و لقلبه اشد ظلمة من الليل المظلم، وتجد الرجل لا يستطيع يعبر عما في قلبه بلسانه وقلبه يزهر كما يزهر المصباح» (6)

الكافي ج 2 ص 422 ك5 ب 185 ح 1.

(ثلاثة مجالستهم تميت القلب -) --- انظر العشرة

(الحزم في القلب -) --- انظر الحزم

(دخلت على ابی جعفر - الى ان قال - فلا يدخل قلبك شيء -) --- انظر اللباس

(الرجل يتزوج بالمرأة فيقع في قلبه -) --- انظر التزویج

(سل قلبك عما لك في قلبي - تقدم في العشرة تحت عنوان ( اني والله الخ)

«شر العمى عمى القلب» (6)

الفقيه ج 4 ص 288ب 176 ذیل ح 44.

«فرض على القلب وهو امير الجوارح الذي به تعقل و تفهم وتصدر عن امره و رأيه فقال عز وجل : الّا مَن اكره وقلبه مطمئنّ بالايمان، الآية، وقال تعالى حين اخبر عن قوم اعطوا الايمان بافواههم ولم تؤمن قلوبهم فقال تعالى : الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ،، وقال عزوجل ألا بذكر الله تطمئن القلوب ،، وقال عز وجل : وان تبدوا ما في انفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ،» (1)

الفقيه ج 2 ص 382 ب 227 ذیل ح 1.

(في القلب اذا رعد -) --- انظر الدية

(القلب يتكل على الكتابة - ) --- انظر العلم

(القلوب ثلثاة قلب منكوس -)

ص: 71

--- انظر القلوب

(كل قلب فيه شك -) --- انظر الدنيا

«كنت عند ابی جعفر علیه السلام فدخل عليه حُمران بن اعین وسأله عن اشياء فلما همّ حُمران بالقيام قال لابی جعفر علیه السلام اُخبركَ اطال الله بقاءك لنا وامتعنا بك انا نأتيك فما نخرج من عندك حتى ترّق قلوبنا وتَسلُوَ انفسنا عن الدنيا ويهون علينا ما في أيدي الناس من هذه الأموال ، ثم نخرج من عندك فاذا صرنا مع الناس والتجّار احببنا الدنيا ؟ قال : فقال : ابو جعفر علیه السلام انما هي القلوب مرة تصعب ومرة تسهل.

ثم قال أبو جعفر عليه السلام : أما أن أصحاب محمد صلی الله علیه و آله قالوا: يا رسول الله نخاف علينا النفاق قال : فقال : وَلِمَ تخافون ذلك ؟ قالوا اذا كنا عندك فذكّرتَنا ورغّبتنا وَجِلنا ونسينا الدينا وزهدنا حتى كانا نعاين الآخرة والجنة والنار ونحن عندك فاذا خرجنا من عندك ودخلنا هذه البيوت وشممنا الأولاد ورأينا العيال و الاهل یکاد ان نُحَوّل عن الحال التي كنا عليها عندك وحتى كأنا لم نكن على شیء ؟ افتخاف علينا أن يكون ذلك نفاقا ؟ فقال لهم رسول الله صلی الله علیه و آله : كلّا ان هذه خطواط الشيطان فيرغبكم في الدنيا والله لو تَدُومون على الحالة التي وصفتم أنفسكم بها لصافحتكم الملائكة ومشيتم على الماء ولولا انكم تُذنِبُون فتستغفرون الله لخلق الله خلق حتى يذنبوا، ثم يستغفروا الله فيغفر [لله] لهم ، أن المؤمن مُفتّن توّاب اما سمعت قول الله عزوجل : ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ،، وقال : استغفروا ربکم ثم توبوا اليه»

الكافي ج 2 ص 423 ك5 ب186 ح 1.

(لاتجتمع الرغبة والرهبة في قلب -) --- انظر الصلاة

لايدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر -) --- انظر الكبر

(لا يدخل الجنة من كان في قلبه -) --- انظر الكبر

(لا يقبل الله عزوجل دعاء قلب لاه-) --- انظر الدعاء

(لقد ملأتم قلبی قيحا - ) تقدم في الجهاد تحت عنوان (اما بعد فان الجهاد الخ)

(ليجتمع في قلبك -) --- انظر الاستغفار

(ما زاد خشوع الجسد على ما في القلب -) --- انظر النفاق

ص: 72

(ما من شيء افسد للقلب -) --- انظر الذنب

(ما من عبد الا وفي قلبه نكتة -) --- انظر الذنب

«ما من قلب الّا وله اُذنان، على احدهما ملك مُرشد وعلى الاُخرى شیطان مفتّن ، هذا يأمره وهذا يزجره، الشيطان يأمره بالمعاصي والملك يزجره عنها، وهو قول الله عزوجل : عن اليمين وعن الشمال قعيد ، ما يلفظ من قول إلّا لديه رقيب عتيد» (6)

الكافي ج 2 ص 266 ك5 ب 109ح1.

«ما من مؤمن إلا ولقلبه اُذنان في جوفه : اذن ينفث فيها الوسواس الخناس : واذن ينفث فيها الملك ، فيؤيد الله المؤمن بالملك ، فذلك قوله : و ایدهم بروح منه ،،» (6)

الكافي ج 2 ص 267 ك5 ب 109 ح 3.

(من اكل رمانة أنارت قلبه -) --- انظر الرمان

(من انكر منكم قساوة قلبه -) --- انظر اليتيم

(من تعلق قلبه بالدنيا -) --- انظر الدنيا

«من دخل قلبه صافی خالص دین الله شغل قلبه عما سواه ، -» (5)

الكافي ج 2 ص 132 ك5 ب 61 ذیل ح16.

(من قسا قلبه بعد ربه - ) تقدم في القبور تحت عنوا ( مات لبعض الخ)

(من كان في قلبه حبة - ) --- انظر التعصب

(من لم یکن له واعظ من قلبه -) --- انظر الواعظ

(من وجد برد حبنا على قلبه -) --- انظر الحب

(النظرة بعد النظرة تزرع في القلب الشهوة -) --- انظر النظر

(وفي الأضلاع فيما خالط القلب -) --- انظر الدية

(ومن يكتمها فانه آثم قلبه -) --- انظر الكتمان

(هذا عبد نوّر الله قلبه بالايمان - ) يأتي في اليقين تحت عنوان (أن رسول الله صلی الله علیه و آله الخ)

«یا ابا اسامة اليس ربما تفقدت قلبك

ص: 73

فلا تذكر به(1) خيراً ولاشراً -» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 167 ذیل ح 188.

(يا ابن آدم لو اكل قلبك طائر -) --- انظر التوحيد

(یا على ثلاثة يقسين القلب -) --- انظر الثلاثة

(یا على لا يقبل الله دعاء قلب ساه -) --- انظر الدعاء

(یا عیسی اذل قلبك بالخشية -) --- انظر عیسی بن مریم

(یا عیسی اطب لي قلبك -) --- انظر عیسی بن مریم

(یا موسی - والقاسي القلب مني بعيد -) --- انظر القسوة

(يأتي على القلب تارات او ساعات -) تقدم في القرآن تحت عنوان ( زاملت الخ)

(يحزن القلب وتدمع العين - ) تقدم في ابراهيم بن محمد بن عبدالله تحت عنوان ( لما مات الخ)

(يدخل شهر رمضان على الرجل فيقع بقلبه -) --- انظر شهر رمضان

«يكون القلب ما فيه ایمان ولا كفر، شبه المضغة اما يجد احدكم ذلك» (5)

الكافي ج 2 ص 420 ك5 ب148 ح 2.

13- القلتان

(اذا كان الماء قدر قلتین -) --- انظر الماء

14- القَلَح

*القَلَح(2)

(مالی اراكم قلحا -) --- انظر السواك

15- القلس

*القس(3)

(عن الرجل الصائم يقلس -) --- انظر الصوم

(عن الرجل يخرج من جوفه القلس -) --- انظر الصوم

(عن القلس ایفطر -) --- انظر الصوم

(عن القلس وهي الجشأة -) --- انظر الصوم

(لا ينقض الوضوء ما سوى ذلك من القئ والقلس -) --- انظر النواقض

ص: 74


1- تقدم تما الحديث في القران تحت عنوان ( زاملت ابا عبدالله الخ).
2- القَلَح : صفرة الاَسنان ( المجمع ).
3- القلس : ما خرج من الجوف ملأ الفم أو دونه ( المجمع ).

16- القلص

(ما يجزي الرجل - قد قلص عن نصف -) --- انظر الثوب

17- القلع

(أن من قلع شجرة -) --- انظر الحرم

(رآنی علی بن الحسين عليه السلام وانا اقلع الحشيش -) --- انظر المحرم

(عن رجل قلع من الأراك -) --- انظر مكة

(عن الرجل يقلع الشجرة -) --- انظر الحرم

(في الشجرة يقلعها -) --- انظر الحرم

18- القلم

ان نطفة المؤمن - الى ان قال - حتى يجرى عليه القلم -) انظر المؤمن

(انه هبط - الى ان قال - جرى القلم بما فيه -) --- انظر عباس بن عبدالمطلب ، واللباس

(اهدى الى رسول الله صلی الله علیه و آله - الى أن قال - فقد مضى القلم بما هو كائن -) --- انظر المواعظ

(دخلت على ابي محمد - من بين القلم الغليظ .) --- انظر الحسن بن علی العسکری علیه السلام

(عن أعمالهم فقال لي يا ابا محمد لا ولا مدة قلم -) --- انظر السلطان

(عن الغلام متی تجب - الى أن قال - وجرى عليه القلم -) --- انظر الغلام

(عن المستضعف - الى أن قال - مرفوع عنهم القلم -) --- انظر المستضعف

(عن المولود ما لم يجر عليه القلم -) --- انظر الصلاة على الميت

(كنت عند ابی عبدالله - الى ان قال - لا ولا مدة قلم -) --- انظر السلطان

19- القلنسوة

*القلنسوة(1)

«اتخذ لي قلنسوة ولا تجعلها مصبغة ای واسعة طويلة ليحتاج الى كسر طرفه (المرآت ). فان السيد مثلي لايلبسها - يعني لاتكسّرها» (6)

الكافي ج 6 ص 462 ك26 ب16 ح 4.

(أصلي في القلنسوة السوداء -) --- انظر الصلاة

«عمل لي قلانس بيضاء ولا تكسّرها فان السيد مثلي لا يلبس المكسر» (6)

الكافي ج6 ص 462 ك26 ب16 ح3.

ص: 75


1- تقدم في القلانس ما يناسب المقام.

«ان قلنسوتي وقعت في بول فاخذتها فوضعتها على رأسي ثم صليت فقال : لاباس» (6)

التهذيب ج 2 ص 358 ب17 ح 12.

(أن النبي صلی الله علیه و آله وضع قلنسوة -) --- انظر الصلاة

«انا نعمل القلانس فنجعل فيها القطن العتيق فنبيعها ولا نبين لهم ما فيها فقال : انی لاحب لك أن تبين لهم ما فيها» (6)

الفقيه ج 3 ص 105 ب 58 ح86.

التهذيب ج 6 ص 376 ب 93 ح 219.

«انه کره لبس البرطلة(1)» (6)

الكافي ج 6 ص 479 ك26 ب 29 ح 5.

(الرجل يسجد وعليه قلنسوة -) --- انظر السجود

(عن الصلاة في القلنسوة السوداء -) --- انظر الصلاة

(قلنسوتی وقعت -) تقدم تحت عنوان (ان قلنسوتي وقعت الخ)

«كان رسول الله صلی الله علیه و آله يلبس القلانس اليمنية والبيضاء والمضرّبة(2) وذات الاُذنين في الحرب وكانت عمامته السحاب ، كان له برنس يتبرنس به» (6)

الكافي ج6 ص 461 ك26 ب16 ح 1.

«كان رسول الله صلی الله علیه و آله يلبس قلنسوة بيضاء مضربة وكان يلبس في الحرب قلنسوة لها اُذنان» (6)

الكافي ج 6 ص 462 ك26 ب16 ح 2.

(كيف بصرك - الى ان قال - فاخذت قلنسوتی عن رأسي فادرتها -) --- انظر النجوم

(لاتدخل القبر وعليك نعل ولا قلنسوة -) --- انظر القبور

(لاتنزل في القبر وعليك العمامة والقلنسوة -) --- انظر القبور

(لاتنزل القبر وعليك العمامة ولا القلنسوة -) --- انظر القبور

(لايجوز المسح على العمامة ولا علی القلنسوة -) --- انظر المسح

(لاینبغی لاحد الى ان قال - ولاقلنسوة -) --- انظر القبور

ص: 76


1- البرطل : قلنسوة كما في الصحاح و تقدم في البرطلة.
2- المضربة : بساط مضربه ای مخيط ( المجمع).

(مثل القلنسوة والتكة -) تقدم في الصلاة تحت عنوان ( لا بأس بالصلاة في الشيء الخ)

(من اصاب قلنسوة -) --- انظر الصلاة

(هل يصلي في قلنسوة حرير -) --- أنظر الصلاة

(هل يصلي في قلنسوة عليها وبر -) --- انظر الصلاة

20- القلوب

*القلوب(1)

(اذا القلوب لدى الحناجر کاظمین -) يأتي في المواعظ تحت عنوان (كان علي بن الحسين عليه السلام الخ)

(افزعوا قلوبكم القاسية -) تقدم في القرآن تحت عنوان ( ورتل الخ)

(اقيموا صفوفكم - الى ان قال - ولاتخالفوا فيخالف الله بين قلوبكم -) --- انظر الجماعة

(اللهم وذللّ قلوبنا لهم بالطاعة ) يأتي في الوداع تحت عنوان ( فاذا اردت الوداع الخ).

(ان قدرتم - الى ان قال - والذين يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة -) --- انظر محاسبة العمل

(ان قلوب الجهال -) --- انظر العقل والجهل

«ان القلوب اربعة : قلب فيه نفاق وإيمان، وقلب منكوس وقلب مطبوع، وقلب أزهر اَجرد فقلت : مَا الأزهر ؟ قال : فيه کهيئة السراج - فأمّا المطبوع فقلب المنافق واٌما الأزهر فقلب المؤمن ان اعطاه شَکَرَ وَإن ابتلاه صَبَرَ وامّا المنكوس فقلب المشرك ثم قرء هذه الآية : أفَمَن يمشي مُكبّاً على وجهه أهدى اَمَّن يمشي سَويّا على صراط مستقيم فاما القلب الذي فيه إيمان ونفاق فَهُم قوم كانوا بالطائف فان ادرك احدهم اَجَله على نفاقه هلك وان ادركه على إيمانه نجا» (5)

الكافي ج 2 ص 422 ك5 ب 185 ح 2.

«ان الله خلق قلوب المؤمنين مُبهَمَة على الإيمان فاذا اراد استنارة ما فيها فتحها بالحكمة وَزَرَعَها بالعلم، وزرِعُها والقيّم عليها ربُّ العالمين » (6)

ص: 77


1- تقدم في القلب ما يناسب المقام.

الكافي ج 2 ص 422 ك5 ب 184 ح 7.

«ان الله خلق قلوب المؤمنين مَطويّة مُبهَمَة على الإيمان فاذا اراد استنارة ما فيها نَضَحَها بالحكمة، وَزَرَعَهَا بالعلم، وزارِعها والقيّم عليها ربُّ العالمين» (7)

الكافي ج 2 ص 421 ك5 ب 184 ح3.

(ان الله خلقنا من اعلى عليين وخلق قلوب -) --- انظر الحجة

(ان للقلوب إقبالا وإدبارا -) --- انظر النوافل

«ان للقلوب شواهد تجرى الانفس عن مدرجة أهل التفريط وفطنة الفهم للمواعظ ما يدعو النفس الى الحذر من الخطر،» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 22 ذیل ح 4.

(انما هي القلوب مرة تصعب ومرة تسهل -) تقدم في القلب تحت عنوان (كنت الخ)

(اولئك كتب في قلوبهم الإيمان -) --- انظر الإيمان

(اولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم -) --- انظر الحجة

(الايمان ما وقر في القلوب - ) تقدم في الاسلام تحت عنوان ( ان الاسلام يشارك الخ).

(تذاكروا وتلاقوا وتحدثوا فان الحديث جلاء للقلوب - ) --- انظر العلم

(تزاوروا فان في زيارتكم احياء لقلوبكم ) --- انظر تذاكر الإخوان

(تقرأ في صلاة الزوال - الى ان قال - اللهم يا مقلب القلوب و الابصار ثبت -) --- انظر النوافل

(تقول اذا اصبحت - یا مصرف القلوب ثبت قلبی -) --- انظر الدعاء

«جبلت القلوب على حبّ مَن أحسن اليها وبغض من اساء اليها ، -» (م)

الفقيه ج 4 ص 273ب 176 ذیل ح 8.

الفقيه ج 4 ص 301ب 176 ح93.

«جبلت القلوب على حب من ينفعها وبغض من اضربها» (6) روضة الكافي ج 8 ص 152ح140.

(جعل الخير كله - الى أن قال - حرام على قلوبكم -) --- انظر الدنيا

(حبّب اليكم الايمان وزينه في قلوبكم -) تقدم في الحب تحت عنوان (عن الحب الخ ) وفي الحجة تحت عنوان (وَهُدُوا الخ)

ص: 78

(حتى ترق قلوبنا وتسلو انفسنا - ) تقدم في القلب تحت عنوان (كنت الخ)

(حرام على قوبکم ان تجدوا -) --- انظر الايمان

(حرام على قوبکم ان تعرف -) --- انظر الايمان

(دخلت على أبي الحسن الرضا - الى ان قال - لايزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم -) --- انظر الرضا بالقضاء

(ربنا لا تزغ قلوبنا -) تقدم في العقل والجهل تحت عنوان ( یا هشام أن الله الخ)

(زاملت اباعبدالله - الى ان قال - ارعوا قلوبكم بذكر الله -) --- انظر القرآن

(سألته عن الله - الى ان قال - ان اوهام القلوب اكبر من ابصار العيون -) --- انظر التوحيد

(فاما الذين في قلوبهم زيغ - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( هو الذي أنزل الخ)

(فطبع الله على قلوبهم - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( یا ابا محمد ان الخ)

(قلوب المؤمنين خضرة -) --- انظر المؤمن

(القلوب اربعة - ) تقدم تحت عنوان (ان القلوب اربعة الخ)

«القلوب ثلاثة : قلب منكوس لايعى شيئا من الخير وهو قلب الكافر ، وقلب فيه نكتة سوداء فالخير والشرّ فيه يعتلجان(1) فايّهما كانت منه غلب عليه، وقلب مفتوح فيه مصابيح تزهر ، ولا يطفاء نوره الى يوم القيامة وهو قلب المؤمن» (5)

الكافي ج 2 ص 423 ك5 ب 185 ح 3.

(قلوبهم مقلوبة - ) تقدم في القرآن تحت عنوان (اقرؤوا القرآن الخ)

(قلوبهم منكرة - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( یا ابا محمد ان الخ) لاتشعروا قلوبكم -) --- انظر الدنيا

(لاوجع ارجع للقلوب -) --- انظر الذنب

«للقلوب خواطر للهوى، -»(1)

روضة الكافي ج8 ص 22 ذیل ح 4.

(لما دخل الناس - ارقها قلوبا -) --- انظر السواك

ص: 79


1- اعتلج اعتلاجا القوم اقتتلوا (المنجد الابجدی ).

(ما كانت المؤلفة قلوبهم -) --- انظر المؤلفة قلوبهم

(مالت قلوبهم الى معرفتنا -) تقدم في الحجة تحت عنوان ( یا ابا محمد ان الخ)

(المؤلفة قلوبهم -) --- انظر المؤلفة قلوبهم

(نفرت قلوبهم وردوه علينا - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( یا ابا محمد ان الخ)

(واذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين -) --- انظر الحجة

(وخطب - الى ان قال - لو انماثت قلوبكم انمياثا -) --- انظر الأضحى

(ورأيت قلوب الناس قد قست - ) تقدم فی علائم الظهور تحت عنوان (قال ابوعبدالله الخ)

(والذين يؤتون ما اتوا وقلوبهم -) --- انظر الخوف والرجاء

(هو الذي انزل - الى ان قال - فاما الذين في قلوبهم زيغ -) --- انظر الحجة

(یا ایها النبي قل لمن في ایدیکم من الاسرى ان يعلم الله في قلوبكم -) --- انظر البدر

(یا عیسی قل لهم - الى ان قال - واقبلوا عليّ بقلوبكم -) --- انظر عیسی بن مریم

21- القلّة

(اني اكون في الوتر - الى ان قال - وتكون القلة أمامي -) --- انظر الوتر

(في العوذة قال تأخذ قلة جديدة -) --- انظر القرآن

(لو ان مؤمنا على قلّة جبل -) --- انظر المؤمن

(ما يبالي - الى ان قال - ان يكون على قلة جبل -) --- انظر المؤمن

22- القِلّة

(اذا اتيت ماءا وفيه قلة -) --- انظر الماء

(اذا احرمت فعليك - الى ان قال - وقلة الكلام -) --- انظر المحرم

(ان لاهل الدین علامات - الى ان قال - وقلة المراقبة للنساء -) --- انظر المؤمن

(ان من الملائكة - الى أن قال - اما ترون الى هؤلاء في قلتهم -) --- انظر تذاكر الاخوان

(ایها الناس - الى ان قال - وقلة التربص -) --- انظر القرآن

(شکا نبي - قلة النسل -) --- انظر البيض

(شكوت الى ابي الحسن علیه السلام قلة النسل -) --- انظر البيض

ص: 80

(شكوت الی ابی عبدالله عليه السلام قلة ولدی -) --- انظر التزویج

(عن غسل الجمعة فقال - الى ان قال - إلا انه رخص للنساء لقلة الماء -) --- انظر الغُسل

(الغسل يوم الجمعة على - الى ان قال - رخص للنساء في السفر لقلة الماء -) --- انظر الغُسل

(قلة العيال احد اليسارين - ) --- انظر العيال

(یا هشام - الى ان قال - ثم مدح القلة -) --- انظر العقل والجهل

23- القليب

*القلیب(1)

(جاء أعرابي الى النبي صلی الله علیه و آله يقال له قليب -) --- انظر الجمعة

(جاء رجل إلى النبي صلی الله علیه و آله ثم جئت الى قليب فدفعتها في جوفه -) --- انظر الوالدان

(ستة تلحق - الى ان قال - وقليب يحفره -) --- انظر الستة

(عن القسامة فقال هي حق - في قليب من قلب اليهود -) --- انظر القسامة

(ووقف - الى ان قال - يا اهل القليب انا قد وجدنا -) --- انظر القبور

24- القليل

(اخرجها صدقة قليلا قليلا ) يأتي في المفقود تحت عنوان ( قد وقعت الخ)

(اذا كنت مريضا - الى ان قال - قليلا قليلا -) --- انظر الغسل

(اقوم قبل الفجر بقليل -) --- انظر الليل

(ان العمل الدائم القليل -) --- انظر اليقين

(ان كان قد مضى قليلا -) -ت- انظر المقام

(ان الله اذا احب - الى ان قال - جزاه بالقليل الكسير -) --- انظر العبادة

(ان الناجي من الرجال قليل ) --- انظر النساء

(اني ضعیف العمل قليل الصيام -) --- انظر العفة

(الجنب يكون معه الماء القليل -) --- انظر التيمم

ص: 81


1- القليب : بئر تحفر فيقلب ترابها قبل أن تطوى قال الأزهری القليب عند العرب البزر العادية القديمة والجمع قلب المجمع ملخصا.

(حدثتنی - الی ان قال - فكان يكفيهن من الماء شيء قليل -) --- انظر الغسل

(خطب الناس - الى ان قال - فأخذ القليل خير من ترك الكثير -) --- انظر المؤمن

(زاملت اباجعفر علیه السلام فحططنا الرحل ثم مشى قليلا -) --- انظر المصافحة

(عما اخرج المعدن من قليل -) --- انظر الخمس

(عن الرجل ينتهي الى الماء القليل -) --- انظر الماء

(عن القوم - الى أن قال - ومعهم ماء قليل -) --- انظر الغسل

(عن المني يصيب الثوب - الى ان قال - قليلا كان او كثيرا -) --- انظر المني

(قل يا رسول الله عن صفيتك صبري - ) تقدم في فاطمة تحت عنوان ( لما قبضت الخ).

(قليل الحق يكفي عن كثير الباطل -) تقدم في الحجة تحت عنوان (كنت عند ابی عبدالله فورد الخ)

(قليل الدنيا لا يدوم -) --- انظر الدنيا

(قليل العمل من العالم -) --- انظر العمل

(قليل في سنة خير -) --- انظر السنة

(القليل يبدوؤن الكثير بالسلام -) --- انظر السلام

(قليله وكثيره بمنزلة واحدة - ) يأتي في الماء تحت عنوان (عن الفأرة الخ)

(رقم الليل إلا قليلا -) --- انظر الليل

(كان امیر المؤمنين علیه السلام يجلد في قليل -) --- انظر النبيذ

(كانوا قليلا من الليل ما يحجعون -) تقدم في الدعاء تحت عنوان (کان ابوالحسن الأول الخ ) ويأتي في الليل تحت عنوان ( أن العبد يوقظ الخ)

(كل ما اسکر کثيره فقليله حرام -) --- انظر الخمر

(كنا مع ابي الحسن - الى ان قال - فان الماء بها غدا قليل - ) --- انظر الغسل

(ما أسكر كثيره فقليله حرام -) --- انظر الخمر

(ما قل وكفى خير -) --- انظر الكفاف

(متی تری ان نحرم - الى ان قال - لان الماء كان قليلا -) --- انظر الإحرام

(من اراد الله عزوجل بالقليل -) --- انظر الرياء

(من استقل قليل الرزق -) --- انظر الرزق

ص: 82

(من سره أن يقل -) --- انظر الدراج

(من طلب قليل الرزق -) --- انظر الرزق

(الناجي من الرجال قليل - ) --- انظر النساء

(یا سماعة - الى ان قال - ان المؤمن القليل - ) --- انظر المؤمن

(یا هشام - الى أن قال - ثم مدح القلة فقال وقليل من عبادی - ) --- انظر العقل والجهل

25- قليلة

(کان ابوعبدالله يدعو -الى ان قال - قليلة البقياء -) --- انظر الدعاء

(كنت عند ابی عبدالله علي فدخل - الی ان قال - قليلة عيادة اغنيائهم -) --- انظر الحقوق

القاف والمیم

1- قم

«اذا اصابتكم بلية وعناء فعليكم بقم، فانه مأوى الفطميين ، ومستراح المؤمنین وسيأتي زمان ينفّر اولياؤنا ومحبونا عنّا ويبعّدون منّا، وذلك مصلحة لهم لكيلا يعرفوا بولايتنا ويحقنوا بذلك دماءهم وأموالهم، وما اراد احد بقم وأهله سوء الّا اذلّه الله وأبعده من رحمته» (1)

البحار ج 60 ص 214ح 32.

«اذا عمّت البلايا فالأمن في كوفة ونواحيها من السواد ، وقم من الجبل ، ونعم الموضع قم للخائف الطائف»(6)

البحار ج 60 ص 214 ح 28.

«اذا عمّت البلدان الفتن فعليكم بقم وحواليها ونواحيها فان البلاء مدفوع عنها»(6)

البحار ج 60 ص 214 ح 26.

البحار ج 60 ص 217 ح 44.

«اذا عمّت البلدان الفتن والبلايا فعليكم بقم وحواليها ونواحيها، فان البلایا مدفوع عنها» (8)

البحار ج 60 ص228 ح 61.

«اذا فقد الأمن من العباد وركب الناس على الخيول واعتزلوا النساء والطيب فالهرب الهرب عن جوارهم . فقلت : جعلت فداك الى اين ؟ قال : الى الكوفة ونواحيها، او الى قم وحواليها فان البلاء مدفوع عنهما» (6)

البحار ج 60 ص 214 ح 29.

ص: 83

«اتعرف موضعا يقال له : وراردهار؟ قلت : نعم ولي فيه ضيعتان ، فقال : الزمه وتمسك به ثم قال ثلاث مرات : نعم الموضع وراردهار» (8)

البحار ج 60 ص 214 ح 27.

(ان الدين وأهله بقم ذليل - ) یأتی تحت عنوان (ان الله احتج بالكوفة الخ)

«ان الله احتجّ بالكوفة على سائر البلاد وبالمؤمنين من اهلها على غيرهم من اهل البلاد واحتجّ ببلدة قم على سائر البلاد ، و باهلها على جميع اهل المشرق والمغرب من الجن والإنس ، ولم يدع الله قم وأهله مستضعفا بل وفّقهم وأيّدهم . ثم قال : إنّ الدين وأهله بقم ذليل ، ولولا ذلك لاسرع الناس اليه فخرب قم وبطل أهله فلم یکن حجة على سائر البلاد، واذا كان كذلك لم تستقر السماء والأرض ولم ينظروا طرفة عين وان لابلایا مدفوعة عن قم واهله وسأتی زمان تكون بلدة قم واهلها حجة على الغلائق ، وذلك في زمان غيبة قائمنا علیه السلام الى ظهوره ولولا ذلك لساخت الأرض بأهلها، وان الملائكة لتدفع البلايا عن قم وأهله ، وما قصده جبار بسوء الا

ّقصمه قاصم الجبارین و شغله عنهم بداهیة او مصیبة او عدو، و ینسی الله الجبارین فی دولتهم ذکر قم و اهله کما نسوا ذکر الله»(6)

البحار ج60 ص 212ح22.«ان لعلی قم ملکا رفرف علیها بجناحیة

لا یریدها جبار بسوء الا اذا به الله کذوب الملح فی الماء . ثم اشار الی عیسی بن عبد الله فقال سلام الله علی اهل قم .یسقی الله بلادهم الغیث،و ینزل الله علیهم البرکات ،ویبدل الله سیاتهم حسنات ، هم اهل رکوع و سجود و قیام و قعود، هم الفقهاء العلماء الفهماء، هم اهل الداریة و الروایة و حسن العبادة»(6)

البحار ج60 ص 217 ح 46.

«ان للجنة ثمانیة ابواب ثلاثة منها الی قم ، تقبض فیها امراة من ولدی اسمها فاطمة بنت موسی و تدخل بشفاعتها شیعتی الجنة باجمهم»(6)

البحار ج 60ص228 ذیل ح59.

«ان للجنة ثمانیة ابواب و لاهل قم واحد منها،فطوبی لهم، ثم طوبی لهم ، ثم طوبی لهم »(8)

ص: 84

البحار ج 60 ص 215 ح 33.

«ان اللجنة ثمانية ابواب وواحد منها لاهل قم، وهم خیار شیعتنا من بين سائر البلاد، خمرّ الله تعالى ولايتنا في طينتهم» (7)

البحار ج 60 ص216 ذیل ح 39.

«انما سمی قم به لانه لما وصلت السفينة إليه في طوفان نوح علیه السلام قامت ، وهو قطعة من بيت المقدس» (10)

البحار ج 60 ص 213 ح 26.

«أهل خراسان أعلامنا، وأهل قم انصارنا، وأهل كوفة أوتادنا، وأهل هذا السواد منا ونحن منهم» (6)

البحار ج 60 ص 214 ح 30.

«اهل قم و اهل آبة مغفور لهم لزيارتهم الجدي علی بن موسی الرضا علیه السلام بطوس اَلا ومن زاره فأصابه في طريقه قطرة من السماء حرّم الله جسده على النار» (10)

البحار ج 60 ص 231 ح 73.

«این بلاد الجبل ؟ فإنّا قد روينا انه اذا ردّ اليكم الأمر يخسف ببعضها ، فقال : ان فيها موضعا يقال له بحر ویسمی بقم وهو معدن شيعتنا، فأما الري فويل له من جناحيه ، وان الأمن فيه من جهة قم وأهله، قيل وما جناحاه ؟ قال عليه السلام : احدهما بغداد والآخر خراسان ، فانه تلتقي فيه سيوف الخراسانييّن وسيوف البغدادييّن، فيعجّل الله عقوبتهم ويهلكهم فيأوي أهل الري إلى قم فيؤويهم أهله ثم ينتقلون منه الى موضع يقال له اردستان» (6)

البحار ج 60 ص 212 ح20.

«تربة قم مقدسة وأهلها منا ونحن منهم لايريدهم جبّار بسوء إلّا عجلت عقوبته ما لم يخونوا إخوانهم فاذا فعلوا ذلك سلّط الله عليهم جبابرة سوء أما انّهم أنصار قائمنا ودعاة حقّنا ثم رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم اعصمهم من كل فتنة ونجّهم من كل هلكة.

ثم ذكر صاحب التاريخ المشاهد والقبور الواقعة في بلدة قم فقال : منها قبر فاطمة بنت موسی بن جعفر علیه السلام وروي ان زيارتها تعادل الجنة.

وروی مشایخ قم انه لما اخرج المأمون على بن موسی الرضا عليه السلام من المدينة الى المروفی سنة مأتين خرجت فاطمة أخته في سنة احدی و مأتین تطلبه ، فلما وصلت إلى

ص: 85

ساوه مرضت فسألت : کم بینی وبین قم؟ قالوا: عشرة فراسخ، فامرت خادمها فذهب بها إلى قم وانزلها في بيت موسی بن خزرج بن سعد والأصح انه لما وصل الخبر الى آل سعد اتفقوا وخرجوا اليها ان يطلبوا منها النزول في بلدة قم فخرج من بينهم موسی بن خزرج، فلما وصل اليها اخذ بزمام ناقتها وجرّها إلى قم وانزلها في داره فكانت فيها ستة عشر يوما ثم مضت الى رحمة الله ورضوانه ، فدفنها موسی بعد التغسيل والتكفين فی ارض له،وهي التي الآن مدفنها وبني على قبرها سقفا من البواری إلى ان بنت زینب بنت الجواد عليه السلام عليها قبة وحدثني الحسين بن علی ابن الحسين بن موسی بن بابویه عن محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد انه لما توفّيت فاطمة رضي الله عنها وغسلوها وكفنوها ذهبوا بها الى بابلان ووضعوها على سرداب حفروه لها، فاختلف آل سعد بينهم في مَن يدخل السرداب ويدفنها فيه ، فاتفقوا على خادم لهم شيخ كبير صالح يقال له قادر فلما بعثوا اليها رأوا راكبين سريعين متلثمين يأتيان من جانب الرملة، فلما قربا من الجنازة نزلا وصليا عليها ودخل السرداب و اخذا الجنازة فدفناها ، ثم خرجا وركبا وذهبا ولم يعلم احد مَن هما، والمحراب الذي كانت فاطمة عليه السلام تصلي اليها موجود الى الآن في دار موسی بن الخزرج، ثم ماتت امّ محمد بنت موسی بن محمد بن على الرضا علیه السلام فدفنوها في جنب فاطمة -رضي الله عنها ثم توفيت ميمونة اُختها فدفنوها هناك ايضا وبنوا عليها ايضا قبّة ودفن فيهاع اُم اسحاق جارية محمد واُم حبيب جارية محمد بن احمد الرضا و اُخت محمد بن موسى ، ثم قال : ومها قبر ابی جعفر موسی بن محمد بن على الرضا علیه السلام قال : وهو اول من دخل من السادات الرضوية قم، وكان مبرقعا دائماً فاخرجه العرب من قم، ثم اعتذروا منه وادخلوه واكرموه واشتروا من أموالهم له داراً و مزارع و حسن حاله ، واشترى من ماله ایضا قرى و مزارع، فجاءت اليه أخواته زینب و اُم محمد وميمونة بنات الجواد عليه السلام ثمّ بریهیه بنت موسی فدفن كلهن عند فاطمة -رضي الله عنها - وتوفی موسی ليلة الأربعاء ثامن شهر ربيع الآخر من سنة ستّ وتسعين ومأتين ودفن في الموضع

ص: 86

المعروف انه مدفنه. ومنها قبر ابی علی محمد بن احمد بن موسی بن محمد بن على الرضا علیه السلام توفی فی سنة خمس عشرُ وثلثماة، ودفن في مقبرة محمد بن موسی . ثم ذكر مقابر كثير من السادات الرضوية وكثير من اولاد محمد بن جعفر الصادق عليه السلام وكثير من أحفاد علی بن جعفر وقبور کثیر من السادات الحسنية ، وكان اكثر اهل قم من الاشعریعین وقال رسول الله صلی الله علیه و آله اللهم اغفر للاشعريين صغيرهم وكيبرهم. وقال : الاشعریون مني وانا منهم . وروي عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن ابی البختري عن محمد بن اسحاق عن الزهري قال : قال رسول الله صلی الله علیه و آله : الازد والاشعریون وكندة مني لايعدلون ولا يجبنون وبهذا الاسناد عن أبي البختری عن الزهري عن زید بن اسلم قال : قال رسول الله صلی الله علیه و آله للاشعريين لما قدموا: انتم المهاجرون الى الانبياء من ولد اسماعيل . ثم ذكر اخبارا كثيرة في فضائلهم ، ثم قال : من مفاخرهم ان اول من اظهر التشيع بقم موسی بن عبدالله بن سعد الأشعري.

ومنها انه قال الرضا علیه السلام لزكريا بن آدم بن عبدالله بن سعد الاشعری، ان الله يدفع البلاء بك عن اهل قم كما يدفع البلاء عن اهل بغداد بقبر موسی بن جعفر علیهما السلام ومنها انهم وقفوا المزارع والعقارات الكثيرة عی الأئمة عليهم السلام ، ومنها انّهم اول من بعث الخُمس اليهم و منها انهم لعلیهم السلام اکرموا جماعة كثيرة منهم بالهدايا والتحف والاكفان كأبي جریر زکریا بن ادریس ، وزكريا بن آدم، و عیسی بن عبدالله بن سعد وغيرهم ممن يطول بذكرهم الكلام، وشرفوا بعضهم بالخواتيم والخلع وانهم اشتروا من دعبل الخزاعي ثوب الرضا علیه السلام بالف دينار من الذهب . ومنها أن الصادق عليه السلام قال لعمران بن عبدالله اظلك الله يوم لا ظل الا ظله انتهى ما اخرجته من تاريخ قم و مؤلفه من علماء الأمامية » (6)

البحار ج 60 ص 218 ح 49.

«رجل من اهل قم يدعوا الناس الى الحق، يجتمع معه قوم کزبر الحديد ، لاتزلهم الرياح العواصف ، ولا يملون من الحرب ولايجبنون، وعلى الله يتوكلون، والعاقبة للمتقين»(7)

البحار ج 60 ص 216 ح37.

ص: 87

«سأل اميرالمؤمنین علی بن ابیطالب علیه السلام عن اسلم المدن و خير المواضع عند نزول الفتن و ظهور السيف ، فقال : اسلم المواضع يومئذ ارض الجبل ، فاذا اضطربت خراسان ووقعت الحرب بين أهل جرجان وطبرستان وخرجت سجستان فأسلم المواضع يومئذ قصبة قم تلك البلدة التي يخرج منها انصار خير الناس اباً وأماً وجدأ وجدة وعماً وعمة تلك التي تسمى الزهراء . بها موضع قدم جبرئيل ، وهو الموضع الذي نبع منه الماء الذي من شرب مِنه أمِنَ من الداء ومن ذلك الماء عجن الطين الذي عمل منه کهيئة الطير ، ومنه يغتسل الرضا علیه السلام ومن ذلك الموضع يخرج كبش ابراهیم وعصا موسى وخاتم سليمان» (1)

البحار ج 60 ص 217 ح 47.

«ستخلو كوفة من المؤمنين ويأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها، ثم يظهر العلم ببلدة يقال لها قم، وتصير معدنا للعلم والفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في الحجال ، وذلك عند قرب ظهور قائمنا، فيجعل الله قم وأهله قائمین مقام الحجة، ولولا ذلك لساخت الارض باهلها ولم يبق في الارض حجة ، فيفيض العلم منه إلى سائر البلاد في المشرق والمغرب، فيتم حجة الله على الخلق حتى لا يبقى احد على الارض لم يبلغ اليه الدين والعلم ثم يظهر القائم عليه السلام ويسير سبباً لنقمة الله وسخطه على العباد لان الله لا ينتقم من العباد الّا بعد انکار هم حجة» (6)

البحار ج 60 ص 213ح23

(سلام الله على اهل قم - تقدم تحت عنوان (ان لعلى الخ)

«صلوات الله على اهل قم ، ورحمة الله على اهل قم ، سقى الله بلادهم الغيث اَلخَبَر» (1)

البحار ج 60 ص 228 ح 63.

«قم عش آل محمد و مأوی شيعتهم ، ولكن سيهلك جماعة من شبابهم بمعصية آبائهم والاستخفاف والسخرية بكبرائهم ومشايخهم ومع ذلك يدفع الله عنهم شرّ الأعادي وكل سوء» (7)

البحار ج 60 ص 214 ح 31.

«كنا ذات يوم عند ابی عبدالله علیه السلام فذكر فتن بنی عباس وما يصيب الناس منهم

ص: 88

فقلنا: جعلنا فداك ، فاین المفزع والمفرّ في ذلك الزمان ؟ فقال : إلى الكوفة وحواليها والی قم ونواحيها. ثم قال : في قم شيعتنا وموالينا، وتكثر فيها العمارة ويقصده الناس ويجتمعون فيه حتى يكون الجمربين(1) بلدتهم»

البحار ج 60 ص 215ح 35.

«كنا عند ابی عبدالله علیه السلام ونحن جماعة اذ دخل عليه عمران بن عبدالله القمي فسأله وبرّه و بشّه ، فلما أن قام قلت لابی عبدالله مَن هذا الذي بررت به هذا البر فقال : من اهل البيت النجباء - یعنی اهل قم - ما ارادهم جبّار من الجبابرة إلا قصمه الله»

البحار ج 60 ص 211 ح 18.

«كنت ذات يوم جالسا عند النبي صلی الله علیه و آله اذ دخل عليه على بن ابی طالب علیه السلام : فقال صلی الله علیه و آله : اليّ يا أبا الحسن ، ثم اعتنقه وقبّل ما بين عينيه وقال : يا على ان الله عزّ اسمه عرض ولا يتك على السماوات ، فسبقت اليها السماء السابعة فزيّنها بالعرش ثم سبقت اليها السماء الرابعة فزيّنها بالبيت المعمور، ثم سبقت اليها السماء الدنيا فزيّنها بالكواكب ، ثم عرضها على الارضين فسبقت اليها مکه فزيّنها بالكعبة ثم سبقت اليها المدينة فزيّنها بي ثم سبقت اليها الكوفة فزيّنها بك ثم سبق اليها قم فزيّنها بالعرب وفتح اليه باباً من أبواب الجنة»

البحار ج60 ص 212 ح 21.

«كنت عند ابی عبدالله عليه السلام جالسا اذ قرأ هذه الآية ((حتى اذا جاء وعد اولیهما بعثنا عليهم عباداً لنا اولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعداً مفعولا)) فقلنا: جعلنا فداك ، من هؤلاء ؟ فقال ثلاث مرات : هم والله اهل قم»

البحار ج60 ص216 ح40.

«کنت عند الرضا عليه السلام فدخل عليه قوم من اهل قم فسلموا عليه فرد عليهم وقربهم ثم قال لهم : مرحبا بكم واهلا فانتم شيعتنا حقا، فسيأتي عليكم يوم تزورون فيه تربتی بطوس ، اَلا فمن زارنی و هو على غسل خرج من ذنوبه كيوم ولدته امّه»

البحار ج 60 ص 231 ح 72.

ص: 89


1- جمر : همان گمراست که در آخر خیابان باجك معروف است

(للجنة ثمانية أبواب -) تقدم تحت عنوان (ان للجنة الخ)

(ما لم يخونوا إخوانهم - ) تقدم تحت عنوان ( تربة قم الخ)

«لما اسرى به رأى ابليس بارکا بهذه البقعة فقال له : قم یاملعون فسميت بذلك» (م)

البحار ج 60 ص 217ح 42.

«لما اسرى بي الى السماء حملنی جبرئيل على كتفه الأيمن فنظرت الى بقعة بأرض الجبل حمراء احسن لوناً من الزعفران واطيب ريحاً من المسك ، فاذا فيها شیخ على رأسه برنس ، فقلت لجبرئيل : ما هذه البقعة الحمراء التي هي احسن لوناً من الزعفران واطيب ريحا من المسك ؟ قال : بقعة شيعتك وشيعة وصيك علي . فقلت : مَنِ الشيخ صاحب البرنس ؟ قال : ابلیس . قلت : فما يريد منهم ؟ قال : يريد ان يصدّهم عن ولاية اميرالمؤمنين ويدعوهم إلى الفسق والفجور ، فقلت : يا جبرئیل اهوبنا اليهم، فاهوی بنا اليهم اسرع من البرق الخاطف والبصر اللامح . فقلت : قم يا ملعون فشارك اعداءهم في أموالهم واولادهم ونسائهم ، فان شیعتی وشيعة علي ليس لك عليهم سلطان ، فسمّیت قم» (م-6)

البحار ج 60 ص 207 ح 6.

«لما اسرى بي الى السماء الرابعة نظرت الى قبة من لؤلؤ لها اربعة ارکان واربعة ابواب كأنّها من استبرق اخضر ، قلت : يا جبرئیل ما هذه القبة التي لم ار في السماء الرابعة احسن منها ؟ فقال : حبیبی محمد ، هذه صورة مدينة يقال لها قم يجتمع فيها عبادالله المؤمنون ينتظرون محمداً وشفاعته للقيامة والحساب : يجري عليهم الغم والهم والاحزان والمكاره. قال : فسألت علي بن محمد العسکری علیه السلام : متی ينتظرون الفرج ؟ قال : اذا ظهر الماء على وجه الارض » (م-10)

البحار ج 60 ص 207 ح7.

«لولا القميون لضاع الدين» (غ)

البحار ج 60 ص 217 ح 43.

«نحن من اهل الري . فقال : مرحباً باخواننا من اهل قم فقالوا نحن من اهل الري فاعاد الكلام قالوا ذلك مراراً واجابهم بمثل ما أجاب به اولا ، فقال : ان الله حرماً وهو مكة ، وان للرّسول حرما و هو المدينة ، وان

ص: 90

لامير المؤمنین حرماً وهو الكوفة ، وان لنا حرماً وهو بلدة قم وستدفن فيها امرأة من اولادي تسمى فاطمة فمن زارها وجبت له الجنة قال الراوي : وكان هذا الكلام منه قبل أن يولد الكاظم علیه السلام» (6)

البحار ج 60 ص 216 ح 41.

«يا سيدي اني اريد الخروج عن اهل بيتي ، فقد كثرت السفهاء فقال : لا تفعل ، فان البلاء يدفع بك عن اهل قم ، كما يدفع البلاء عن اهل بغداد بأبي الحسن الكاظم عليه السلام» (8)

البحار ج 60 ص 217ح 45.

«يخرج الحسنی صاحب طبرستان مع جم كثير من خیله ورجله حتی یأتی نیسابور فيفتحها ويقسّم أبوابها ثم يأتي اصبهان ثم الى قم، فيقع بينه وبين اهل قم وقعة عظيمة يقتل فيها خلق كثير فينهزم أهل قم ، فينهب الحسني أموالهم ويسبی ذراريهم ونساءهم ويخرب دورهم فيفزع اهل قم إلى جبل يقال لها وَراَردهار فيقيم الحسني ببلدهم اربعین يوما، ويقتل منهم عشرين رجلا ، ويصلب منهم رجلين ثم يرحل عنهم» (1)

البحار ج60 ص 215 ح 36.

2- القماره

*القمار(1)

(ان الله في كل ليلة من شهر رمضان -) --- انظر شهر رمضان

(انه كان ينهى(2) عن الجوز الذي يجيء به الصبيان من القمار ان يؤكل ، وقال : هو سحت» (6)

الفقيه ج3 ص 97 ب58 ح 23.

الكافي ج 5 ص 123 ک17 ب40 ح6.

التهذيب ج6 ص 370ب 93 ح 191.

(اني اقعد مع قوم - ) يأتي تحت عنوان (دخل رجل من البصريين الخ)

«بعث ابوالحسن خعلیه السلام غلاما يشتري له بيضا فأخذ الغلام بيضة أو بيضتين فقامر بها فلمّا اتی به اكله ، فقال له مولى له : ان فيه من القمار، قال : فدعا بطشت فتقيّأه»

الكافي ج 5 ص 123 ک17 ب40ح3.

ص: 91


1- تقدم في الشطرنج وياتي في الميسر ما يناسب المقام.
2- في الكافي والتهذيب (كان ينهي الخ) ويأتي تحت عنوانه.

«دخل رجل من البصريين على ابی الحسن الأول علیه السلام فقال له : جعلت فداك اني اقعد مع قوم يلعبون بالشطرنج ولست ألعب بها ولكن انظر فقال : مالك ولمجلس لاينظر الله الى أهله»

الکافی ج6 ص437 ک25 ب37 ح 12.

«الشطرنج من الباطل» (6)

الكافي ج 6 ص 435 ک25 ب 37 ح 4.

«الشطرنج میسر والنرد میسر» (6)

الكافي ج 6 ص 437 ک25 ب 37 ح 11.

«الشطرنج والنرد هما الميسرة» (1-6)

الكافي ج 6 ص 435 ك25 ب 37 ح 3.

«الصبيان يلعبون بالجوز والبيض ويقامرون ، فقال : لا تأكل منه فانه حرام» (6)

الكافي ج 5 ص 124 ك17 ب40 ح 10.

التهذيب ج 6 ص 370 ب 93 ح190.

«عن الشطرنج فقال : دعوا المجوسية الاهلها لعنه الله» (6)

الكافي ج6 ص 437 ك25ب 37 ح13.

«عن الشطرنج وعن لعبة شبيب التي يقال لها : لعبة الامير وعن لعبة الثلاث فقال : ارأيتك اذا ميز الحق من الباطل مع ایّهما یکون ؟ قال : قلت : مع الباطل ، قال : فلا خير فيه» (6)

الكافي ج 6 ص 436 ك25 ب 37 ح 6.

«عن هذه الاشياء التي يلعب بها الناس النرد والشطرنج حتى انتهيت إلى السدّر(1) فقال : اذا ميّز الله بين الحق والباطل في ايّهما یکون ؟ قلت مع الباطل ، قال : فما لك وللباطل» (5)

الكافي ج 6 ص 436 ك25 ب 37 ح 9.

«كان ينهى عن الجوز(2) يجيء به الصبيان من القمار ان يؤكل وقال : هو سحت» (6)

الكافي ج 5 ص 123 ک17 ب40ح6.

الفقيه ج3 ص 97 ب 58 ح 23.

التهذيب ج 6 ص 370 ب 93 ح 191.

ص: 92


1- السدر کعبر لعبة للصبيان ( المجمع ).
2- في الفقيه ( انه كان ينهى عن الخ). وتقدم تحت عنوانه .

«لاتصلح المقامرة ولا النهبة(1)» (5) او (6)

الكافي ج 5 ص 123 ك17 ب40 ح 5.

«اللاعب بالنرد قماراً مَثَله مثل مَن يأكل لحم الخنزير ، ومثل الذي يلعب بها من غير قمار مثل من يضع يده في لحم الخنزير او في دمه، -» (6)

الفقيه ج 4 ص 42 ب 11 ذیل ح 7.

«لعب الصبيان بالجوز هو القمار ، -» (6)

الفقيه ج 4 ص42 ب 11 ذیل ح 7.

(ما تقول في الشطرنج التي يلعب بها -) يأتي تحت عنوان ( یا ابا جعفر الخ)

«ما تقول في الشطرنج ؟ قال : المقلّب لها کالمقلّب لحم الخنزير فقلت : ما على من قلّب لحم الخنزير ؟ قال : يغسل يده» (6)

الكافي ج 6 ص 437 ك25 ب 37 ح 15.

«ما الميسر ؟ فقال أبو عبدالله علیه السلام : هي الشطرنج ، قال : فقلت : اما انهم يقولون : انها النرد ، قال : والنرد ایضا»

الكافي ج6 ص 436 ك25 ب 37 ح 8.

«المطلع في الشطرنج كالمطلع في النار» (8)

الكافي ج 6 ص 437 ک25 ب 37 ح16.

«الميسر هو القمار» (8)

الكافي ج 5 ص 124 ک17 ب.4 ح 9.

«النرد اشد من الشطرنج فاما الشطرنج فان اتخاذها كفر، واللعب بها شرك، وتعليمها كبيرة موبقة ، والسلام على اللاهي بها معصية ، ومقلبها كمقلب لحم الخنزير ، والناظر اليها كالناظر الى فرج امّه، -» (6)

الفقيه ج 4 ص 42 ب 11 ذیل ح 7.

«النرد والشطرنج والاربعة عشر بمنزلة واحدة وكل ماقومر عليه فهو میسر» (8)

الكافي ج 6 ص 435 ك25 ب 37 ح 1.

«نهى رسول الله صلی الله علیه و آله عن اللعب بالشطرنج والنرد» (6)

الكافي ج 6 ص 437 ك25 ب 37 ح 17.

(ورأيتَ القمار، قد ظهر - ) تقدم في

ص: 93


1- التهبة : كغرفة المال المنهوب ( المجمع).

علائم الظهور تحت عنوان ( قال ابوعبدالله الخ)

(ولا تاكلوا أموالكم -) --- انظر الأموال

«یا ابا جعفر ما تقول في الشطرنج التي يلعب بها الناس ؟ فقال : اخبرنی ابی علی بن الحسين ، عن الحسين بن علي، عن امیر المؤمنين علیه السلام قال : قال رسول الله صلی الله علیه و آله : من كان ناطقا فكان منطقه لغير ذكر الله عزوجل کان لاغيا، ومن كان صامتا فكان صمته لغير ذكر الله كان ساهيا ثم سكت فقام الرجل وانصرف» (8)

الكافي ج6 ص 437 ك25 ب 37 ح 14.

«یا رسول الله ما الميسر ؟ فقال كل ما تقومر به(1) حتى الكعاب و الجوز ، -» (5)

الكافي ج 5 ص 123 ك17 ب40ذیل ح 2.

الفقيه ج 3 ص 97 ب58 ذیل ح 22.

التهذيب ج 6 ص 371ب 93 ذیل ح196.

(يغفر الله في شهر رمضان الا -) --- انظر شهر رمضان

3- القماری

*القماری(2)

(خرجنا الى مكة فاصطادت النساء قمرية من قماری -) --- انظر الحرم

(عن شراء القماري بمكة -) --- انظر الحرم

(عن شراء القماري يخرج - ) --- انظر الحرم

(كنا عند ابی عبدالله - الى ان قال - ما تقول في قماری -) --- انظر الحرم

4- القماط

*القماط(3)

(عن حظيرة - الى أن قال - من قبله القماط -) --- انظر الحريم

(عن خص - الى ان قال - من قبله وجه القماط -) --- انظر الحريم

5- القماطون

(كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فدخل عليه رجل من القماطين فقال جعلت - ) تقدم في الخمس تحت عنوان ( جعلت فداك الخ)

6- القمامة

(لاتبيتوا القمامة -) --- انظر البيوت

ص: 94


1- في التهذيب ( كما يقتمر به الخ).
2- يأتي في القمري ما يناسب المقام.
3- أن القماط هو الحجر الذي يغلق منه على الباب . و یاتي في القمط ما يناسب المقام.

7- القمح

(صدقة الفطرة - الى ان قال - حوله مُدَين من قمح -) --- انظر الفطرة

(الصدقة لمن لا يجد الحنطة والشعير يجزي عنه القمح -) --- انظر الفطرة

(من لم يجد الحنطة والشعير اجزأ عنه القمح -) --- انظر الفطرة

8- القمر

(اذا انكسف القمر -) --- انظر الكسوف

(اذا انكسف الشمس والقمر -) --- انظر الكسوف

(اذا انكسفت الشمس او القمر -) --- انظر الكسوف

(اذا انكسفت الشمس والقمر -) --- انظر الكسوف

(ان الشمس والقمر -) --- انظر الكسوف

(ان صلاة كسوف الشمس والقمر -) --- انظر الكسوف

(ان الله تبارك وتعالى - الى ان قال - ووعده طلوع القمر -) --- انظر العجوز

(ان الناس يقولون - الى أن قال - تحسبون على طالع القمر -) --- انظر النجوم

(انکسف القمر -) --- انظر الكسوف

(جعلت فداك اختلف - الى ان قال - كيف اصنع مع القمر والفجر -) --- انظر الفجر

(ذكرنا انکساف القمر - ) --- انظر الكسوف

(ذكروا عنده انکساف القمر -) --- انظر الكسوف

(عن الحرّ والبرد - الى ان قال - فالفعل للقمر -) --- انظر النجوم

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله اذا - إلى أن قال - کانه شقة قمر - ) --- انظر محمد بن عبدالله بن عبد المطلب صلی الله علیه و آله

(كيف بصرك بالنجوم - الى ان قال - فكم الزهرة من القمر - فكم القمر جزأ من الشمس -) --- انظر النجوم

(من تزوج امرأة و القمر - ) --- انظر التزویج

(من تزوجل و القمر -) --- انظر التزویج

(من سافر اَو تزوج والقمر -) --- انظر التزویج

9- القمری

*القمری(1)

(عما في القمری -) --- انظر المحرم

ص: 95


1- تقدم في القماري ما يناسب المقام.

(عن قيمة القمری -) --- انظر المحرم

(ما في القمری -) --- انظر المحرم

10- القمرية

(خرجنا الى مكة فصطادت النساء قمرية -) --- انظر الحرم

11- القمط

*القمط(1)

(انه قضى في رجلين - الى ان قال - ان الخص للذى اليه القمط -) --- انظر الحريم

12- القمقمة

(دخل رسول الله صلی الله علیه و آله على عائشة وقد وضعت قمقمتها في الشمس -) --- انظر الماء

13- القمّل

--- انظر القملة

(مر النبي صلی الله علیه و آله- وقد أكل القمل -) --- انظر المحرم

14- القملة

(ان القراد ليس - الى ان قال - بمنزلة القملة -) --- انظر المحرم

(ان وجدت قملة وانت -) --- انظر الصلاة

(حككت رأسي وانا محرم فوقع منه قملات -) --- انظر المحرم

(عن رجل قتل قملة -) --- انظر المحرم

(عن رجل يقوم في الصلاة فيرى القملة -) --- انظر الصلاة

(عن المحرم يبين القملة -) --- انظر المحرم

(عن المحرم يلقى القملة -) --- انظر المحرم

(عن المحرم ينزع القملة -) --- انظر المحرم

(كان ابو جعفر عليه السلام اذا وجد قملة -) --- انظر الصلاة

(لا بأس بقتل القملة -) --- انظر الحرم

(لايرمي المحرم القملة -) --- انظر المحرم

(ليس في حب القرع - الى ان قال - هو بمنزلة القمل -) --- انظر النواقض

(ما تقول في محرم قتل قملة -) --- انظر المحرم

(المحرم لاينزع القملة -) --- انظر المحرم

(المحرم يحك رأسه فيسقط القملة -) --- انظر المحرم

(المرحم يلقى عنه الدواب كلها إلا القملة -) --- انظر المحرم

ص: 96


1- القمط هو شد الحبل. وتقدم في القماط ما يناسب المقام

(مر النبي صلی الله علیه و آله على كعب - الى ان قال - وهو محرم وقد أكل القمل -) --- انظر المحرم

15- القمّي

(لما مات ابی - الى ان قال - قمي رافضي -) --- انظر الحجة

16- القميص

*القمیص(1)

(اَتدری ما كان قميص يوسف علیه السلام -) ---- انظر الحجة

(أتيت - الى أن قال - وعليه قميص شبه الكرابيس -) --- انظر المكاسب

(اذا لبست قميصا -) --- انظر المحرم

«الارتداد فوق التوشح في الصلاة مکروه، والتوشح فوق القميص مكروه» (غ)

التهذيب ج 2 ص 214 ب 11 ح 47.

الاستبصار ج 1 ص 387ب 227 ح 1.

«اشد الازار او المنديل(2) فوق قميصي في الصلاة؟ فقال : لا بأس به» (6)

التهذيب ج 2 ص 214 ب 11 ح 50.

الفقيه ج 1 ص 166 ب 39 ح 31.

الاستبصار ج 1 ص 388 ب 227 ح 4.

(اشد الازار والمنديل - ) تقدم تحت عنوان ( اشد الازار او المنديل الخ)

(ان رسول الله صلی الله علیه و آله - إلى أن قال - اعطني قميصك -) --- انظر السؤال

(ان عليا علیه السلام كان - الى ان قال - القميص -) --- انظر اللباس

(ان القميص رقيق - ) تقدم في الحمّام تحت عنوان ( عن الرجل يخرج من الحمّام الخ)

(ان لبست ثوبا - الى ان قال - وان لبست قميصا فشقّه -) --- انظر الإحرام

(ان الناس يروون - الى ان قال - وعليه قميص مخرق -) --- انظر النعمة

«ان الناس يقولون : ان الرجل اذا صلی وازراره محلولة ويداه داخلة في القميص انما يصلى عريانا قال : لا بأس(3)» (6)

التهذيب ج 2 ص 326 ب 15 ح191.

الاستبصار ج 1 ص 392 ب 230 ح 3.

ص: 97


1- يأتي في اللباس ما يناسب المقام.
2- في الفقيه والاستبصار ( اشد الازار والمنديل الخ).
3- تفدم في الصلاة أيضا.

(انه دخل عليه بعض اصحابه فرای علیه قمیص -) --- انظر الإسراف

«انه كان يكره ان يلبس(1) القميص المكفوف بالديباج ویکره لباس الحرير و لباس الوشی ويكره الميثرة الحمراء فانها میثرة ابليس» (6)

الكافي ج 3 ص403 ک12 ب 60 ح 27 .

الكافي ج 6 ص 454 ك26 ب 11 ح6.

التهذيب ج 2 ص364 ب 17 ح 42.

«انه کره(2) ان يلبس القميص المكفوف بالديباج ویکره لباس الحرير ولباس القسى الوشی و یکره لباس الميثرة الحمراء فانها میثرة ابليس» (6)

الكافي ج 6 ص 454 ك26 ب 11 ح 6.

الكافي ج 3 ص 403 ک12 ب 60 ح 27.

التهذيب ج 2 ص 364 ب17 ح 42.

(انه يتوشّح فوق القميص - ) تقدم في الحمّام تحت عنوان ( عن الرجل يخرج من الخ)

(اياك واسبال الازار والقميص ) یاتی في اللباس تحت عنوان (ان النبي صلی الله علیه و آله الخ)

(بعث - الى ان قال - وعليه قميص رقيق -) --- انظر اللباس

(ترید اريك قميص علي عله السلام الذي ضرب فيه واريك دمه ؟ قال : قلت : نعم فدعا به وهو في سفط(3) فاخرجه ونشره فاذا هو قمیص کرابیس يشبه السنبلانی فاذا موضّع الجيب الى الارض واذا الدم ابيض شبه اللبن شبه شطب السيف قال : هذا قميص علي عليه السلام الذي ضرب فيه وهذا اثر دمه فشبرت بدنه فاذا هو ثلاثة اشبار وشبرت اسفله فذا هو اثنا عشر شبراً» (6)

الكافي ج6 ص 457 ك26 ب 11ح8.

(خرج امیرالمؤمنين - الی ان قال - خرج عليكم الامام عليه قميص آدم -) --- انظر الحجة

(دخل رجل المسجد الحرام - الى أن قال - وعليه قميص -) --- انظر المحرم

ص: 98


1- في موضع من الكافي (انه کره ان يلبس الخ).
2- في التهذيب وموضع من الكافي ( انه كان يكره الخ).
3- سفط : معرب سبد ( بديع اللغة ).

(دخل عليه بعض أصحابه فرای علیه قمیصاً -) --- انظر الإسراف

(دخلت على ابی جعفر علیه السلام انا وصاحب لي - الى ان قال - عليه قمیص غليظ -) --- انظر اللباس

(دخلت على ابی جعفر علیه السلام وهو في بيت منجد وعليه قميص -) --- انظر اللباس

«رأيت اباجعفر الثاني علیه السلام يصلي في قميص قداتزر فوقه بمنديل وهو يصلي»

التهذيب ج 2 ص 215 ب 11 ح 51.

الاستبصار ج 1 ص 388 ب 227 ح 5.

(رایت أباعبدالله اعلیه السلام توضأ للصلاة ثم مسح وجهه باسفل قميصه -) --- انظر الوضوء

(رایت أباعبدالله علیه السلام وعليه قميص غليظ -) --- انظر اللباس

«رأيت قميص علي علیه السلام الذي قتل فيه عند ابی جعفر علیه السلام فاذا اسفله اثنا عشر شبرا و بدنه ثلاثة اشبار ورأيت فيه نضح دم»

الكافي ج 6 ص 457 ک26 ب 12 ح 9.

(الرجل يكون له القميص - ) --- انظر الكفن

سألت اباجعفر علیه السلام ان يأمر لي بقميص -) --- انظر الكفن

«سعة الجرّبان ونبات الشعر في الأنف أمان من الجذام، ثم قال : أما سمعت قول الشاعر : ولاتری قميصي الّا واسع الجيب واليد» (6)

الكافي ج 6 ص 479 ك26 ب 29 ح 08

(صلی بنا ابو جعفر علیه السلام في قمیص -) --- انظر الأذان

(عن امرأة ليس لها إلا قميص -) --- انظر البول

(عن امرأة ماتت وهي - الى ان قال - فليغسل في قمیص -) --- انظر الغسل

(عن رجل أم قوما في قمیص -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يخرج من الحمام - ویلبس قميصه فوق ازاره -) --- انظر الحمّام

(عن الرجل يسجد على كُمّ قميصه -) --- انظر السجود

«عن الرجل يصلي في قميص واحد او في قباء طاق او في قباء محشّو وليس عليه ازار ؟ فقال : اذا كان عليه قميص سفیق او قباء ليس بطويل الفرج فلا بأس به والثوب الواحد يتوشّح به وسراويل كل ذلك لابأس به وقال : اذا لبس السراويل فليجعل على عاتقه شيئا ولو حبلا» (5) او (6)

ص: 99

الكافي ج 3 ص 393 ک12 ب 59 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 216 ب11 ح 60.

(عن الرجل يكون له القميص -) --- انظر الكفن

(عن القميص يعرق فيه -) --- انظر الثوب

(عن المحرم يلبس القميص -) --- انظر المحرم

(عن المرأة وليها قميصها -) --- انظر الغسل

(في رجل أحرم وعليه قميص -) --- انظر الاحرام

(القميص احب الىّ - ) يأتي في الكفن تحت عنوان (عن الرجل يموت الخ)

(القميص الي فوق الكعب -) يأتي في اللباس تحت عنوان ( أن عليا الخ)

«كان امیرالمؤمنين علیه السلام اذا لبس القميص مدّ يده فاذا طلع على اطراف الاصابع قطعه» (6)

الكافي ج 6 ص 457 ك26 ب 12 ح7.

«كنت عند ابی جعفر علیه السلام اذ دخل عليه ابو عبدالله علیه السلام فقال أبو جعفر عليه السلام : يا بني اَلا تطّهر قميصك ؟ فذهب فظنّنا ان ثوبه قد اصابه شيء فرجع فقال : أنه هكذا فقلنا : جعلنا الله فداك مالقميصه ؟ قال : كان قميصه طويلا وامرته أن يقصّر ان الله عزوجل يقول : وثيابك فطهّر»

الكافي ج 6 ص 457 ك26 ب 12 ح10.

(كيف اصنع بالكفن - الى ان قال - ثم يخرق القميص اذا غسل وينزع من رجليه -) --- انظر الكفن

«لا بأس أن يكون للرجل عشرون قمیصا» (6)

الكافي ج 6 ص 444 ك26 ب 2 ح 16.

(لایزني الزاني حين - الى ان قال - خلع عنه الايمان كخلع القميص -) --- انظر المؤمن

«لا ينبغي أن تتوشح بازار فوق القميص وانت تصلي ولا تتزر بازار فوق القميص اذا انت صليت فانه من زي الجاهلية » (6)

الكافي ج3 ص 395 ک12 ب 59ح 7.

التهذيب ج 2ص 214 ب 11 ح48.

الاستبصار ج 1 ص 388 ب 227 ح 2.

(لا ينبغی لاهل مكة ان يلبسوا القميص -) --- انظر مكة

(لما اخرج بعلّي عليه السلام خرجت فاطمة عليها السلام واضعة قميص رسول الله صلی الله علیه و آله -) --- انظر الحجة

ص: 100

(ماترى للرجل يصلي في قميص واحد -) --- انظر الصلاة

(ما تقول في رجل احرم في قميصه -) --- انظر الاحرام

(المرأة تلبس القميص -) --- انظر المحرم

«نظر ابو عبدالله علیه السلام الى رجل قد لبس قميصا يصيب الارض فقال : ما هذا ثوب طاهر»

الكافي ج 6 ص 458 ك26 ب 12 ح 11.

(وان كان يشتري القميص السنبلانی - ) انظر الزهد تحت عنوان ( دخلت على ابی جعفر علیه السلام )

«وقد رویت رخصة(1) في التوشح بالازار فوق القميص عن العبد الصالح علیه السلام وعن أبي الحسن الثالث علیه السلام عن ابی جعفر الثاني علیه السلام وبها آخذ و اُفتی»

الفقيه ج 1 ص 169 ب 39 ذیل ح 46.

التهذيب ج 2 ص 215 ب 11ح 52.

الاستبصار ج 1 ص 388 ب227 ح 6.

(ولاتری قمیصى إلّا واسع الجيب واليد -) --- انظر الشِعر

(ولما قبض - الى أن قال - وقد شق قميصه - ) --- انظر علی بن محمد العسكري عليه السلام

«هل يصلي الرجل الصلاة وعليه ازار متوشح به فوق القميص ؟ فكتب : نعم» (7)

التهذيب ج 2 ص 215 ب 11 ح 52.

الاستبصار ج 1 ص 388ب 227 ح 6.

الفقيه ج 1 ص169 ب 39 ذیل ح46.

(ينبغي أن يكون القميص - ) --- انظر الكفن

القاف والنون

1- القنازع

*القنازع(2)

(اتی النبی صلی الله علیه و آله بصبي يدعو له وله قنازع -) --- انظر الحلق

(نهی عن القنازع -) --- انظر النساء

2- القناع

(الامة تغطى - الى ان قال - ليس علی

ص: 101


1- رواها الشيخ في التهذيبين ويأتي تحت عنوان ( هل يصلی الخ).
2- قال في المجمع في مادة ( قزع ) . القنزعة واحدة القنازع وهي ان يحلق الرأس إلا قليلا ويترك وسط الرأس.

الأمة قناع -) --- انظر الصلاة

(خرج رسول الله صلی الله علیه و آله- الى ان قال - ليس عليّ قناع -) --- انظر فاطمة عليها السلام

«سألني شهاب بن عبد ربه ان استأذن له على ابی عبدالله علیه السلام فأعلمت ذلك اباعبدالله عليه السلام فقال : قل له: يأتينا اذا شاء فادخله عليه ليلاً وشهاب مقنع الرأس فطرحت له وسادة فجلس عليها فقال له ابوعبدالله علیه السلام: الق قناعك یا شهاب فان القناع ريبة بالليل مذلة بالنهار»

الكافي ج 6 ص 478 ک26ب 9 ح1.

(عن قناع الحرائر -) --- انظر النساء

(عن قناع النساء -) --- انظر النساء

(كتب إليّ ابو الحسن - الى ان قال - قد كتبت بما فيه بیان وقناع -) --- انظر الحجة

(لا بأس أن تصلي المرأة المسلمة وليس على رأسها قناع -) --- انظر الصلاة

(ليس على الأمة قناع -) --- انظر الصلاة

(واذا توضات المرأة القت قناعها -) --- انظر الوضوء

(يلقى القناع ویلبّی -) --- انظر المحرم

3- القناعة

«ابن آدم ان كنت تريد من الدنيا ما يكفيك فان أيسر ما فيها يكفيك وان كنت انما تريد مالا يكفيك فان كل ما فيها لايكفيك» (1-6)

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب 63ح6.

«اشتدت حال رجل من أصحاب النبي صلی الله علیه و آله فقالت له امرأته، لو أتيتَ رسول الله صلی الله علیه و آله فسألته فجاء الى النبي صلی الله علیه و آله فلما رآه النبي صلی الله علیه و آله قال : من سألنا اعطيناه ومن استغنى أغناه الله ، فقال الرجل : ما یعنی غیری فرجع الى امرأته فأعلمها ، فقالت : ان رسول الله صلی الله علیه و آله بشر فأعلمه فأتاه فلما رآه رسول الله صلی الله علیه و آله قال : من سألنا اعطيناه ومن استغنى أغناه الله ، حتى فعل الرجل ذلك ثلاثا ثم ذهب الرجل فاستعار معولا ثم اتی الجبل ، فصعده فقطع حطباً ، ثم جاء به فباعه بنصف مد من دقيق فرجع به فأكله ، ثم ذهب من الغد، فجاء باكثر من ذلك فباعه ، فلم يزل يعمل ويجمع حتى اشترى معولاً، ثم جمع حتى اشتری بکرین وغلاماً ثم اَثرى حتى اَیسر فجاء إلى النبي صلی الله علیه و آله فأعلمه كيف جأ يسأله وكيف سمع النبي صلی الله علیه و آله فقال النبي صلی الله علیه و آله: قلت لك : من سألنا اعطيناه ومن استغنى اغناه الله» (6)

ص: 102

الكافي ج 2 ص 139 ك5 ب63 ح 7.

«اقنع بما قسّم الله لك ولا تنظر إلى ما عند غيرك ولا تتمن ما لست نائله فانه من قنع شبع ومن لم يقنع لم يشبع وخذ حظك من آخرتک وقال أبو عبد الله عليه السلام انفع الاشياء للمرء سبقه الناس الى عيب نفسه ، واشدّ شيء مؤونة اخفاء الفاقة وأقل الأشياء غناءا النصيحة لمن لايقبلها ومجاورة الحريص ، واروح الروح اليأس من الناس ، وقال : لا تكن ضجراً ولا غلقا وذلّل نفسك باحتمال من خالفك ممن هو فوقك ومن له الفضل عليك فانما اقررتَ بفضله لئلا تخالفه، ومن لا يعرف لاحد الفضل فهو المعجب برأيه.

وقال لرجل : اعلم انه لاعزّ لمن لا يتذلل الله تبارك و تعالی ولا رفعة لمن لم يتواضع لله عزوجل .

وقال لرجل : احكم امر دينك كما احكم اهل الدنيا امر دنياهم فانما جعلت الدنيا شاهداً يعرف بها ما غاب عنها من الآخرة فاعرف الآخرة بها ولا تنظر الى الدنيا إلا بالاعتبار» (6)

روضة الكافي ج 8 ص 243 ح 337

(ان الله خص - الى أن قال - اليقين والقناعة والصبر -) --- انظر مکارم الأخلاق

(انا لنحب - الى ان قال - الورع والقناعة والصبر -) --- انظر مکارم الاخلاق

«اياك أن تطمح بصرك الى من هو فوقك، فكفى بما قال الله عزوجل لنبيّه صلی الله علیه و آله ولا تعجبك أموالهم ولا اولادهم وقال : ولا تمدن عينيك الى ما متعنا به ازواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا ،، فان دخلك من ذلك شيء فاذکر عیش رسول الله صلی الله علیه و آله ، فانما كان قوته الشعير وحلوائه التمر وَوَقوده السعف اذا وجده» (5)

الكافي ج 2 ص 137 ك5 ب63 ح 1.

(دخلت على ابي الحسن الرضا عليه السلام -) --- انظر الرضا بالقضاء

«شکا رجل الى ابی عبدالله علیه السلام انه يطلب فيصيب ولا يقنع ، وتنازعه نفسه الى ما هو أكثر منه وقال : علمني شيئا انتفع به، فقال أبو عبدالله علیه السلام : ان كان ما يكفيك يغنيك ، فادني ما فيها يغنيك وان كان ما يكفيك لايغنيك فكل ما فيها لا يغنيك»

الكافي ج 2 ص 139 ك5 ب63 ح10.

«فأي القنوع افضل ؟ قال : القانع ما

ص: 103

عطاه الله عزوجل ، -» (1)

الفقيه ج 4 ص 274ب 179 ذیل ح9.

(لاكنز أغنى من القنوع، -) (1)

روضة الكافي ج 8 ص 19 ذیل ح4.

الفقيه ج 4 ص 276 ب 176 ذیل ح10.

«لامال اذهب بالفاقة من الرضی بالقناعة ولا كنز اغنى من القنوع، -» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 19 ذیل ح 4.

«لا مال انفع من القنوع باليسير المجزي ، -» (6)

روضة الكافي ج 8 ص 244 ذیل ح 338.

«مکتوب في التوراة : ابن آدم کن کیف شئت كما تدين تدان، من رضى من الله بالقليل من الرزق قبل الله منه اليسير من العمل ، ومن رضي باليسير من الحلال خفت مؤونته وزكت مكسبته وخرج من حدّ الفجور» (6)

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب63 ح 4.

«من اراد ان يكون أغنى الناس فليكن بما في يدالله اوثق منه بما في يد غيره» (م-5)

الكافي ج 2 ص 139 ك5 ب63 ح08

«من رضي باليسير من الحلال خفت مؤونته و تنعم اهله وبصره الله داء الدنيا ودواءها واخرجه منها سالما الى دار السلام، -» (8)

روضة الكافي ج 8 ص 437 ذیل ح546.

«من رضي باليسير من الحلال خفّت مؤنته وزكت مكسبته وخرج من حدّ الفجور» (1)

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب 63 ذیل ح4.

«من رضي من الدنيا بما یجزیه کان اَیسر ما فيها يكفيه ومن لم يرض من الدنيا بما يجزيه لم يكن فيها شيء يكفيه» (1)

الكافي ج 2 ص 140 ك5 ب63 ح 11.

الفقيه ج4 ب176 ذیل ح 4.

«من رضى من الله بالقليل من الرزق قبل الله منه اليسير من العمل، -» (6)

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب 63 ذیل ح4.

روضة الكافي ج8 ص 347 ذیل ح 346.

«من رضى من الله عزوجل باليسير من الرزق رضی الله عزوجل منه باليسير من العمل، -»

الفقيه ج 4 ص 293ب 176 ذیل ح 67.

«من رضى من الله باليسير من المعاش رضي الله منه باليسير من العمل» (6)

ص: 104

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب 63 ح3.

«من سألنا أعطيناه ومن استغنى اغناه الله، -» (م-6)

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب 63 ح 2.

الكافي ج 2 ص 139 ك5 ب 63 ذیل ح7.

«من قنع بما رزقه الله فهو من اغنی الناس» (5) او (6)

الكافي ج 2 ص 193 ك5 ب 63 ح 9.

الفقيه ج 4 ص 259ب 176 ذیل ح4.

(من قنع شبع - ) تقدم تحت عنوان ( اقنع بما قسم الله الخ)

«من لم يقنعه من الرزق الّا الكثير لم يكفه من العمل الا الكثير ، ومن كفاه من الرزق القليل فانه يكفيه من العمل القليل» (8)

الكافي ج 2 ص 138 ك5 ب63 ح 5.

4- القنافذ

*القنافذ(1)

(عن سباع الطير والوحش حتى يذكر له القنافذ -) --- انظر اللحوم

5- القناة

«رجل كانت له قناة في قرية فاراد رجل أن يحفر قناة اُخرى الى قرية له كم يكون بينهما في البعد حتّى لايضرّ بالاُخرى في الارض اذا كانت صلبة أو رخوة؟ فوقع عليه السلام على حسب ان لايضر إحداهما بالاُخرى ان شاء الله ، قال : وكتبت اليه علیه السلام : رجل كانت له رحى على نهر قرية والقرية لرجل فاراد صاحب القرية ان يسوق الى قريته الماء في غير هذا النهر ويعطل هذه الرحى الَه ذلك أم لا؟ فوقع علیه السلام يتقي الله ويعمل في ذلك بالمعروف ولا يضر أخاه المؤمن» (11)

الکافی ج 5 ص 293 ك17 ب 149 ح 5.

الفقيه ج 3 ص 150 ب 71ح 10 بتفاوت .

التهذيب ج 7 ص 146 ب 10ح 32 بتفاوت.

(عن الرجل يكون له شرب مع القوم -) يأتي تحت عنوان(عن الرجل يكون له الشرب الخ)

«عن الرجل يكون له الشرب مع قوم في قناة فيها شركاء(2) فيستغنى بعضهم عن شربه اَیبیع شربه قال :(3) نعم ان شاء باعه

ص: 105


1- بفارسی خارپشت و بشیرازی ( چوله ) گویند .
2- في الفقيه (له شرب مع القوم في قناتهم وهم فيه شركاء الخ).
3- في الفقيه ( ايبيعه ؟ قال : نعم الخ).

بورق وان شاء باعه بكيل حنطة» (6)

الكافي ج 5 ص 277 ك17 ب 136 ح 1.

الفقيه ج3 ص 149 ب 71 ح7.

التهذيب ج 7 ص 139 ب 10ح 1.

الاستبصار ج3 ص 106 ب 71ح 1.

«عن قناة بين قوم لكل رجل منهم شرب معلوم فاستغنی رجل منهم عن شربه ایبیعه بحنطة او شعير ؟ قال : بما شاء هذا مما ليس فيه شيء» (6)

التهذيب ج 7 ص 139 ب 10ح 2.

الاستبصار ج3 ص 107 ب 71 ح 2.

(في رجل أتی جبلا فشق منه قناة -) --- انظر الحريم

(في رجل احتفر قناة -) --- انظر الحريم

(في رجل كانت له قناة - ) تقدم تحت عنوان ( رجل كانت له قناة - الخ)

(نهى رسول الله صلی الله علیه و آله عن بيع النطاف -) يأتي تحت عنوان ( نهى رسول الله صلی الله علیه و آله عن النطاف الخ)

«نهى رسول الله صلی الله علیه و آله عن النطاف(1) والاربعاء ، قال : والاربعاء ان يسنّی مسناة فيحمل الماء فيستقي به الارض ثم يستغنی عنه فقال : لاتبعه ولكن اعره جارك، والنطاف ان يكون له الشرب فيستغين عنه فيقول : لا تبعه ولكن اعره أخاك او جارك» (6)

الكافي ج 5 ص 277 ک17 ب136 ح 3.

التهذيب ج 7 ص 140 ب 10 ح3.

الاستبصار ج3 ص 107 ب71 ح3.

«وقضى رسول الله صلی الله علیه و آله ان يكون بين القناتين في الارض اذا كانت ارضا رخوة أن يكون بينهما الف ذراع، وان كانت ارضا صلبة يكون بينهما خمسماة ذراع»

الفقيه ج 3 ص 150 ب 71ح 11.

(یا مسافر هذا القناة فيها حيتان -) --- انظر الحجة

6- قنبر

(اتی امیرالمؤمنین علیه السلام وهو - الى ان قال - يا قنبر انظر ما هذه الجماعة -) --- انظر الحدود

(اتی علی بن ابیطالب - الى ان قال - یا قنبر النطع -) --- انظر اللواط

ص: 106


1- في التهذيب ( نهى رسول الله صلی الله علیه و آله عن بيع النطاف الخ).

(أتت امرأة - يا قنبر -) --- انظر الحدود

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام امر قنبر أن يضرب -) --- انظر الحدود

(ان علياً امير المؤمنين علیه السلام أمر قنبر ) --- انظر الحدود

(ان عليا كان - الى ان قال - فأتي بقنبر فشهد -) --- انظر الدعاوی

(جاء قنبر مولی علی علیه السلام بفطره -) --- انظر الافطار

(كان قنبر غلام عليّ يحبّ عليا علیه السلام -) --- انظر اليقين

(لما حضرت الحسن بن على علیه السلام الوفاة قال يا قنبر -) --- انظر الحجة

(یا قنبر ادع لي شرطة الخميس - ) تقدم في الحيل في الأحكام تحت عنوان (دخل الخ)

(یا قنبر جرّد السيف واشار اليه لا تفعل - ) تقدم في الحيل في الأحكام تحت عنوان (توفی رجل الخ)

(یا قنبر عليّ بدواة - ) تقدم في الاخرس تحت عنوان ( عن الاخرس كيف الخ)

(یا قنبر ناد في الناس الصلاة جامعة -) تقدم في الحدود تحت عنوان (أن امرأة أتت امیر المؤمنین علیه السلام الخ)

7- القنبرة

«القنزعة التي على رأس القنبرة من مسحة سليمان بن داود وذلك أن الذَكَر اراد أن يسفد انثاه فأمتنعت عليه فقال لها: لاتمتنعي فما اُريد إلا أن يخرج الله عزوجل مني نسمة تذکر به فأجابته إلى ما طلب فلما أرادت أن تبيض قال لها : این تريدين أن تبيضى ؟ فقالت له : لا ادري اُنحيّه عن الطريق قال لها : انی خائف أن يمر بک مار الطريق ولكني اري لك أن تبیضی قرب الطريق فمن يراك قربه توهّم انك تعرضين للقط الحب من الطريق فأجابته الى ذلك و باضت وحضنت حتى اشرفت على النقاب فبيناهما كذلك اذ طلع سليمان بن داود علیهما السلام في جنوده والطير تظله فقالت له : هذا سليمان قد طلع علينا في جنوده ولا آمن ان يحطمنا ويحطم بیضنا فقال لها: ان سلیمان علیه السلام لرجل رحیم بنا فهل عندك شيء هيئته لفراخك اذا نقبن قالت : نعم جرادة خبّاتها منك انتظر بها فراخی اذا نقبن فهل عند انتَ شيء ؟ قال : نعم عندي تمرة خبّاتها منك لفراخی قالت : فخذ أنت تمر تك وآخذ

ص: 107

أنا جرادتي ونعرض لسليمان علیه السلام فنهديهما له فانه رجل يحب الهدية فأخذ التمرة في منقاره وأخذت هي الجرادة في رجليها ثم تعرضا لسليمان عليه السلام فلما رأهما وهو على عرشه بسط يديه لهما فأقبلا فوقع الذَکَر على اليمين ووقعت الاُنثى على اليسار وسألهما عن حالهما فاخبراه فقبل هديّتهما وجنّب جنده عنهما وعن بیضهما ومسح على رأسهما ودعا لهما بالبركة فحدثت القنزعة على رأسهما من مسحة سليمان علیه السلام» (4-8)

الكافي ج 6 ص 225 ک22 ب17 ح 4.

«لا تأكلوا القنبرة ولاتسبّوها ولا تعطوها الصبيان يلعبون بها فأنها كثيرة التسبيح لله تعالی و تسبيحها لعن الله مبغضی آل محمد علیهم السلام» (8)

الكافي ج 6 ص 225 ک22 ب17 ح 1.

التهذيب ج 9 ص 19 ب 1 ح 77.

«لاتقتلوا القنبرة ولا تأكلوا لحمها فانها كثيرة التسبيح تقول في آخر تسبيحها : لعن الله مبغضی آل محمد علیهم السلام» (8)

الكافي ج 6 ص 225 ک22 ب17 ح 1.

«ما ازرع الزرع لطلب الفضل فيه وما ازرعه إلّا لينا له المعتر وذو الحاجة وتناله القنبرة منه خاصة من الطير» (4)

الكافي ج6 ص 225 ک22 ب17 ح 2.

8- القنبری

(جری حدیث جعفر بن علىّ فذمّه -) --- انظر الحجة

9- القندهار

(لاتناكحوا - الى ان قال - والهند والسند ولقند، ليس فيهم نجیب یعنی القندهار -) --- انظر النكاح

10- القنديل

(ان الله عزوجل انزل البيت من السماء وله اربعة أبواب على كل باب قندیل -) --- انظر البيت الحرام

(عن الرجل يصلي وبين يديه قنديل -) --- انظر الصلاة

11- القنزعة

(القنزعة التي على رأس - ) --- انظر القنبرة

12- القنطار

(من قرأ عشر آيات - الى ان قال - القنطار خمسة عشر الف مثقال -) --- انظر القرآن

(من قرأ مائة آية يصلى بها الى ان قال

ص: 108

- والقنطار الف ومائتا أوقية -) --- انظر القرآن

13- القنطرة

(اکتريت - الى ان قال - فلما صرت الى قرب قنطرة الكوفة -) --- انظر الكراء

(ان ربك لبالمرصاد قال قنطرة - ) --- انظر الظلم

14- القنفذ

(في اليربوع والقنفذ -) --- انظر المحرم

(اليربوع والقنفذ -) --- انظر المحرم

15- القنوت

*القنوت(1)

«اخاف ان اقنت وخلفي مخالفون فقال : رفع یدیک یجزی ، یعنی رفعها كأنك تركع» (6)

التهذيب ج 2 ص 316 ب 15 ح 144.

«ادنی ما یجزی من القنوت انواع منها أن تقول رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم أنک انت الاعز الأكرم،، ومنها أن تقول سبحان من دانت له السموات والارض بالعبودية ،، ومنها أن تسبح ثلاث تسبیحات ، ولا بأس أن تدعو في قنوتك وركوعك وسجودك و قيامك وقعودك للدنيا والآخرة وتسمي حاجتك ان شئت» (غ)

الفقيه ج 1 ص 207 ب 45 ذیل ح 17.

«اذا كانت التقية فلا تقنت» (8)

التهذيب ج 2 ص 91 ب 8 ذیل ح 108.

التهذيب ج 2 ص 161 ب 9 ذیل ح 92.

الاستبصار ج 1 ص340 ب 194 ذیل ح 12.

الاستبصار ج 1 ص 345 ب197 ذیل ح 7.

(استغفر الله في الوتر سبعين مرة -) --- انظر الوتر

«اسمي الائمة ؟ قال سمهّم جملة» (غ)

التهذيب ج 3 ص 18 ب 1 ذیل ح63.

ص: 109


1- قال في المجمع قوله تعالى : وقوموا لله قانتين اي داععين في قنوتكم وقيل : مطيعين ، وقيل مقرين بالعبودية . والقنوت عند الشيعة مستحب في كل ركعين في جميع الصلوات واما عند اهل السنة فقال الشافعي القنوت مستحب في صلاة الصبح خاصة بعد الركوع وفي سائر الصلوات اذا نزلت نازلة يجوز قولا واحداً، وقال الطحاوی : القنوت في سائر الصلوات لم يقل به غير الشافعي ، وحكي عن قوم ان القنوت في الصبح مكروه وبدعة ، حکي ذلك عن ابن عمر ، وابن مسعود، وأبي الدرداء وبه قال أبو حنيفة والثوری واصحاب ابی حنیفة ، وقال أبو حنيفة مسنون في الوتر لاغير، وقال احمد: ان قنت في الصبح فلا بأس ( الخلاف ملخصا).

«اسمي الائمة في الصلاة ؟ قال : اجملهم» (6)

الفقيه ج 1 ص 208 ب 45 ح 23.

الفقيه ج 1 ص 312ب 72ح 14.

التهذيب ج 2 ص 131 ب8 ح 274.

التهذيب ج 2 ص326 ب 15 ح 194.

«اطولكم قنوتاً في دار الدنيا اطولكم راحة يوم القيامة في الموقف » (م)

الفقيه ج 1 ص 308 ب 72 ح 2.

«اقنت في كل ركعتين فريضة او نافلة قبل الركوع» (6)

الكافي ج 3 ص 339 ک12 ب 31 ح 4.

(ان القنوت في الركعة الثانية -) --- انظر الكسوف

(ان القنوت في صلاة الغداة بها يجزيه - ) يأتي في المَشعر تحت عنوان (فيمن جهل الخ)

«ان نسى الرجل القنوت في شيء من الصلاة حتى يركع فقد جازت صلاته وليس عليه شيء وليس له أن يدعه متعمداً» (6)

التهذيب ج 2 ص 315 ب 15 ح 141.

(التكبير في صلاة الفرض -) --- انظر التكبير

«رجل نسى القنوت فذكره(1) وهو في بعض الطريق فقال : يستقبل القبلة ثم ليقله، ثم قال : اني لاكره للرجل أن يرغب عن سنة رسول الله صلی الله علیه و آله او يدعها» (5)

الكافي ج 3 ص 340 ک12 ب 31 ح 10.

التهذيب ج 2 ص 315 ب 15 ح 139.

(رجل نسي القنوت وهو في بعض الطريق - ) تقدم تحت عنوان ( رجل نسی القنوت فذكره وهو الخ)

«الرجل ذكر انه لم يقنت حتى يركع قال فقال : يقنت اذا رفع رأسه» (6)

التهذيب ج 2 ک160 ب 9 ح 88.

الاستبصار ج 1 ص 344 ب 197 ح 3.

(صلی بنا ابوعبدالله - الى ان قال - وقنت في الفجر -) --- انظر التسمية

«صليت خلف ابی عبدالله علیه السلام ايّاماً فكان(2) يقنت في كل صلاة يجهر فيها ولا

ص: 110


1- قوله ( فذكره) ليس في التهذيب .
2- في الفقيه ( وكان الخ).

يجهر فيها(1)»

الكافي ج3 ص 339 ک12 ب 31 ح 2.

الفقيه ج 1 ص 209 ب 45 ح 28.

التهذيب ج 2 ص 89 ب 8 ح 97.

الاستبصار ج 1 ص 338 ب 194 ح 1.

(صليت خلف ابی عبدالله اياما وكان -) تقدم تحت عنوان ( صليت خلف ابی عبدالله ایاما فکان الخ)

(صليت خلف ابی عبدالله علیه السلام الفجر -) --- انظر الجماعة

(على الامام فيها قنوتان - ) --- انظر الجمعة

«عن ادنى القنوت، فقال : خمس تسبیحات» (6)

الكافي ج3 ص 340ک12 ب 31 ح 11.

التهذيب ج 2 ص 315 ب 15 ح138.

«عن رجل نسى القنوت في المكتوبة ، قال : لا اعادة عليه» (8) التهذيب ج 2 ص 161 ب9 ح 90.

الاستبصار ج 1 ص 345 ب197 ح 5.

«عن الرجل ينسى القنوت حتى يركع أيقنت ؟ قال : لا » (غ) التهذيب ج 2 ص 161 ب9 ح 91.

الاستبصار ج 1 ص 345 ب 197ح 6.

«عن الرجل ينسى القنوت حتى يركع قال : يقنت بعد الركوع فان لم يذكر فلا شيء عليه » (5)

التهذيب ج 2 ص 160 ب9 ح 86 .الاستبصار ج 1 ص 344 ب 197 ح 1.

«عن الرجل ينسى القنوت في الوتر او غير الوتر قال : ليس عليه شيء وقال : ان ذكره وقد اوى الى الركوع قبل أن يضع يديه على الركبتين فليرجع قائماً و ليقنت ثم يركع : وان وضع يديه على الركبتين فليمض في صلاته وليس عليه شيء» (6)

التهذيب ج 2 ص 131 ب8 ح 275.

«عن القنوت فقال : فی کل صلاة فريضة ونافلة» (6)

الكافي ج 3 ص 339 ک12 ب 31 ح5.

«عن القنوت فقال : فيما يجهر فيه بالقرائة ، قال : فقلت له اني سالت اباك عن ذلك فقال : في الخمس كلّها ؟ فقال : رحم الله أبي ان اصحاب أبي أتوه فسالوه فاخبرهم

ص: 111


1- في الفقيه ( يجهر فيها او لا يجهر ) وفي التهذيبين ( يجهر فيها او لا يجهر فيها ).

بالحق ثم آتونی شکاکا فافتيتهم بالتقية» (6)

الكافي ج3 ص 339 ک12 ب 31 ح 3.

التهذيب ج 2 ص 91 ب8 ح 109.

الاستبصار ج 1 ص 340 ب 194 ح13

«عن القنوت فقال لي اما ما جهرتَ فلا تشك» (5)

الكافي ج 3 ص 339 ک12 ب 31 ذیل ح1.

التهذيب ج 2 ص 89 ب 8 ذیل ح99.

الاستبصار ج 1 ص 338 ب 194 ذیل ح3.

«عن القنوت فکتب اليّ : اذا كانت ضرورة شديدة فلا ترفع اليدين وقل ثلاث مرات بسم الله الرحمن الرحيم» (11)

التهذيب ج 2 ص 315 ب 15 ح 142.

«عن القنوت في أي صلاة هو ؟ فقال : كل شيء يجهر فيه بالقراءة فيه قنوت ، والقنوت قبل الركوع وبعد القراءة» (غ)

التهذيب ج 2 ص 89 ب 8 ح 101.

الاستبصار ج 1 ص 339 ب 194 ح 5.

«عن القنوت في أيّ الصلوات اقنت ؟ فقال : لاتقنت إلّا في الفجر» (6)

التهذيب ج 2 ص 91 ب8 ح 107.

الاستبصار ج 1 ص 340 ب194 ح 11.

«عن القنوت في الجمعة فقال : اما الامام فعليه القنوت في الركعة الأولى بعد ما يفرغ من القراءة قبل أن يركع وفي الثانية بعد ما يرفع رأسه من الركوع قبل السجود، وانما صلاة الجمعة مع الامام ركعتان فمن صلی من غير امام وحده فهى اربع ركعات بمنزلة الظهر فمن شاء قنت في الركعة الثانية قبل أن يركع وان شاء لم يقنت وذلك اذا صلی وحده» (غ)

التهذيب ج 3 ص245 ب24 ح 47.

«عن القنوت في الجمعة فقال له : في الركعة الثانية ، فقال له : قد حدثنا به بعض اصحابنا(1) انك قلت في الركعة الأولى فقال : في الاخيرة فلما رای غفلة منه(2) فقال : يا أبا محمد في الأولى و الاخيرة فقال ابوبصیر : بعد ذلك أقبل الركوع او بعده ؟ فقال له ابو عبدالله عليه السلام : كل قنوت قبل الركوع إلا الجمعة فان الركعة الأولى

ص: 112


1- في الاستبصار ( فقال له ابوبصير قد حدثنا بعض اصحابك الخ).
2- في الاستبصار ( فلما رای غفلة الناس منه الخ).

فيها قبل الركوع والاخيرة بعد الركوع» (6)

التهذيب ج 2 ص 90 ب8 ح 102.

التهذيب ج3 ص 17 ب 1 ح 62 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 339 ب 194 ح6.

الاستبصار ج 1 ص 418 ب 251 ح 7بتفاوت .

«عن القنوت في الجمعة فقال : ليس فيها قنوت» (6)

التهذيب ج 3 ص 17 ب 1 ح61.

الاستبصار ج 1 ص 418 ب251 ح 6.

«عن القنوت في الصلوات الخمس فقال : اقنت فيهن جميعا، وسالت اباعبدالله علیه السلام بعد ذلك عن القنوت فقال لي : اما(1) جهرت فلا تشك» (5)

الكافي ج 3 ص 339 ک12 ب 31 ح 1. التهذيب ج 2 ص 89 ب 8 ح 99.

الاستبصار ج 1 ص 338 ب 194 ح3.

«عن القنوت في الوتر قال : قبل الركوع قال : فان نسيت ُاقن تُ اذا رفعت رأسي ؟ فقال لا(2)» (6)

الفقيه ج 1 ص 312 ب72 ح17.

«عن القنوت في الوتر والفجر وما يجهر فيه قبل الركوع او بعده فقال : قبل الركوع حين تفرغ من قراءتك » (7)

الكافي ج 3 ص 340ک12 ب 31 ح 14.

«عن القنوت في الوتر هل فيه شيء موقت يتبع ويقال ؟ فقال : لا ، اثن على الله عزوجل و صلّ على النبي صلی الله علیه و آله واستغفر الذنبك العظيم ، ثم قال : كل ذنب عظيم» (6)

الكافي ج 3 ص450 ک12 ب 84 ح 31.

التهذيب ج 2 ص 130 ب8 ح 270.

«عن القنوت في يوم الجمعة(3) قال : في الركعة الثانية : فقال له: قد حدثنا بعض اصحابنا انك قلت : في الركعة الأولى !!

ص: 113


1- في التهذيبين ( قال فسالت ابا عبدالله علي بعد عن ذلك فقال اما الخ).
2- قال الصدوق : حكم من ينسى القنوت حتى يركع ان يقنت اذا رفع رأسه من الركوع، وانما منع الصادق عليه السلام من ذلك في الوتر والغداة خلافا للعامة لانهم يقنتون فيهما بعد الركوع، وانما اطلق ذلك في سائر الصلاة لان جمهور العامة لا يرون القنوت فيها فاذا فرغ الانسان من الوتر صلى ركعتين الفجر.
3- في موضع من التهذيب والاستبصار ( عن القنوت في الجمعة الخ ) وتقدم تحت عنوانه .

فقال : في الاخيرة قال : وكان عنده ناس كثير ، فلما رأى غفلة منهم قال : يا أبا محمد هو في الركعة الأولى والاخيرة، قال قلت : جعلت فداك قبل الركوع او بعده ؟ قال : كل القنوت قبل الركوع إلا الجمعة فان الركعة الاولى القنوت فيها قبل الركوع والاخيرة بعد الركوع» (6)

التهذيب ج 3 ص 17 ب 1 ح62.

التهذيب ج 2 ص90 ب8 ح 102 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص418 ب251 ح 7.

الاستبصار ج 1ص 339 ب194 ح6 بتفاوت .

«عن القنوت فيه قول معلوم فقال : اثن علی ربك وصل على نبيك واستغفر لذنبك» (6)

الفقيه ج 1 ص207 ب 45 ح 18.

«عن القنوت قبل الركوع او بعده ؟ قال : لاقبله ولا بعده» (6) التهذيب ج 2 ص 91 ب8 ح105.

الاستبصار ج 1 ص 339 ب194 ح 9.

«عن القنوت وما يقال فيه ، فقال ما قضى الله على لسانك ولا علم له شيئا موقتا» (6)

الكافي ج 3 ص340 ک12 ب 31 ح 8.

التهذيب ج 2 ص314 ب 15 ح 137.

«عن القنوت هل يقنت في الصلوات كلها ام فيما يجهر فيها بالقراءة ؟ قال : ليس القنوت إلا في الغداة(1) والجمعة والوتر والمغرب» (8)

التهذيب ج 2 ص 91 ب8 ح106.

الاستبصار ج 1 ص340 ب194 ح10.

«عن القنوت ينساه الرجل فقال يقنت بعد ما يركع ، وان لم يذكر حتى ينصرف فلا شيء عليه» (6)

التهذيب ج 2 ص160 ب9 ح 87. الاستبصار ج 1 ص 344 ب 197 ح 2.

«في الرجل اذا سها في القنوت قنت بعد ما ينصرف وهو جالس» (6)

التهذيب ج 2 ص160 ب9 ح 89.

الاستبصار ج 1 ص345 ب197 ح 4.

«في الرجل يدخل في الركعة الاخيرة من الغداة مع الامام أيقنت معه ؟ قال : نعم ويجزيه من القنوت لنفسه» (6)

ص: 114


1- محمول على التقية او وجه آخر راجع التهذيبين .

التهذيب ج 2 ص 315 ب 15 ح143.

«في قنوت الجمعة اذا كان إماماً قنت في الركعة الاولى وان كان يصلي اربعاً ففي الركعة الثانية قبل الركوع» (6)

الكافي ج 3 ص427 ک12 ب 72 ح 2.

التهذيب ج 3 ص 16 ب 1 ح 59. الاستبصار ج 1 ص417 ب251 ح 4.

«في قنوت الوتر ،، اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا في الدنيا والآخرة ،، وقال : يجزي من القنوت ثلاث تسبیحات» (6) التهذيب ج 2 ص 92 ب8 ح 110.

«في القنوت ان شئت فاقنت وان شئت لاتقنت ، قال ابوالحسن علیه السلام : واذا كانت التقية فلا تقنت(1)» (5-8)

التهذيب ج 2 ص 91 ب8 ح 108. الاستبصار ج 1 ص340 ب194 ح12.

«في القنوت في الفجرانِ شئت فاقنت وقال : هو اذا كان تقية فلا تقنت(2)» (5) التهذيب ج 2 ص 161 ب 9 ح 92.

الاستبصار ج 1 ص345 ب 197ح7.

(فيمن جهل الوقوف بالمشعر ان القنوت -) --- انظر المشعر

«قال في قنوت الجمعة : اللهم صلّ على محمد وعلى أئمة المسلمين اللهم اجعلني ممن خلقته لدينك وممن خلقته الجنتك ، قلتُ اسمي الائمة ؟ قال : سمّهم جملة» (غ)

التهذيب ج 3 ص 18 ب1 ح63.

«قل في قنوت الوتر لا اله إلا الله الحليم الكريم لا اله الا الله العلي العظيم سبحان الله رب السموات السبع ورب الارضين السبع وما فيهّن وما بينهنّ ورب العرش العظيم ، اللهم أنت الله نور السموات والأرض ، وانت الله زين السموات والأرض ، وانت الله جمال السموات والأرض ، وانت الله عماد السموات والارض ، وانت الله قوام السموات والارض ، وانت الله صریح المستصرخين وانت الله غياث المستغيثين وانت الله المغرج عن المكروبين وانت الله المروح عن

ص: 115


1- قال في التهذيب والاستبصار ( وانا اتقلد هذا).
2- قال في التهذيب والاستبصار ( وانا اتقلد هذا ).

الغمومين وانت الله مجيب دعوة المظطرین وانت الله اِله العالمين وانت الله الرحمن الرحيم وانت الله کاشف السوء وانت الله بك تنزل كل حاجة يا الله ليس يرد غضبك إلا حلمك ولا ينجي من عذابك الا رحمتك ولا ينجي منك الا التضرع اليك فهب لي من لدنك يا اليه رحمة تغنيني بها عن رحمة مَن سواك بالقدرة التي بها احييت جميع ما في البلاد وبها تنشر ميت العباد ولا تهلکنی غماً حتى تغفر لي وترحمني وتعرفني الاستجابة في دعائی وارزقني العافية الی منتهی اَجلی واقلني عثرتي ولا تشمت بي عدوی ولا تمكنه من رقبتي اللهم ان رفعتني فمن ذا الذي يضعني وان وضعتني فمن ذا الذي يرفعني وان اهلكتني فمن ذا الذي يحول بينك وبینی او يتعرض لك في شيء من امری وقد علمت ان ليس في حكمك ظلم ولا في نقمتك عجلة انما يعجل من يخاف الفوت وانما يحتاج الى الظلم الضعيف وقد تعاليتَ عن ذلك يا إلهي فلا تجعلني للبلاء غرضا ولا لنقمتك نصبا ومهلني ونفّسنی واقلني عثرتي ولا تتبعنی ببلاء على اثر بلاء فقدتری ضعفى وقلة حيلتي استعيذ بك الليلة فاعذنی و استجير بك من النار فأجرنی واسئلك الجنة فلا تحرمني ، ثم ادع الله بما احببت واستغفر الله سبعين مرة» (5) او (6)

الفقيه ج 1 ص 310 ب 72 ح8.

«قنوت الجمعة في الركعة الأولى قبل الركوع وفي الثانية بعده ؟ فقال لي : لاقبل ولا بعد(1) (6)

التهذيب ج3 ص 17 ب 1 ح 60.

الاستبصار ج 1 ص417 ب 251 ح 5.

«القنوت سنة واجبة من تركها متعمداً في كل صلاة فلا صلاة له قال الله عزوجل : وقوموا لله قانتین ، يعني مطيعين داعين-» (6) الفقيه ج 1 ص206 ب 45 ذیل ح 17.

(القنوت في الثانية ) تقدم في الجمعة تحت عنوان ( عن الرجل يصلي الجمعة الخ)

ص: 116


1- محمول على التقية على احتمال راجع التهذيبين .

«القنوت في الجمعة و العشاء والعَتَمة والوتر والغداة فمن ترك القنوت رغبة عنه فلا صلاة له» (6)

التهذيب ج 2 ص90 ب8 ح 103. الاستبصار ج 1 ص 339 ب194 ح7.

«القنوت في الركعة الأولى قبل الركوع» (غ)

التهذيب ج 3 ص 16ب 1 ح 58.

الاستبصار ج 1 ص417 ب251 ح3.

«القنوت في الفريضة الدعاء وفی الوتر الاستغفار» (6)

الكافي ج3 ص340 ک12 ب 31 ح 9.

«القنوت في كل ركعتين في التطوع والفريضة(1)، قال الحسن واخبرني عبدالله بن بكير عن زرارة عن أبي جعفر علیه السلام قال : القنوت في كل الصلوات قال محمد بن مسلم : فذكرت ذلك لابی عبدالله علیه السلام فقال اما مالايشك فيه فما جهر فيه بالقراءة» (6)

التهذيب ج 2 ص90 ب8 ح104.

الاستبصار ج 1 ص 339 ب194 ح8.

الفقيه ج 1 ص207 ب 45 ح 19. الفقيه ج 1 ص 312 ب 72 ح 12.

«القنوت في كل ركعتين في الثانية قبل الركوع وبعد القراءة والقراءة بها جهار» (غ)

الفقيه ج 1 ص 308 ب 71 ذیل ح 3.

«القنوت في كل ركعتين منهما قبل الركوع، -» (غ)

الفقيه ج 1 ص348 ب 82 ذیل ح 2.

«القنوت في كلّ صلاة في الركعة الثانية قبل الركوع» (5)

الكافي ج 3 ص340 ک12 ب 31 ح 7.

التهذيب ج 2 ص 89 ب 8 ح 98. الاستبصار ج 1 ص 338 ب194 ح 2.

«القنوت في كل صلاة في الفريضة والتطوع» (غ)

الكافي ج 3 ص340 ک12 ب 31 ح 15.

«القنوت في كلّ الصلوات» (5)

التهذيب ج 2 ص 90 ب 8 ذیل ح 104.

الفقيه ج 1 ص 312ب 72ح 13.

ص: 117


1- الى هنا تم حديث الفقيه .

«القنوت في المغرب في الركعة الثانية وفي العشاء والغداة مثل ذلك وفي الوتر في الركعة الثانية» (6)

التهذيب ج 2 ص 89 ب 8 ح 100.

الاستبصار ج 1 ص 338 ب194 ح 4.

«القنوت في الوتر الاستغفار وفی الفريضة الدعاء» (6)

الكافي ج 3ص450 ک12 ب84 ح 32.

التهذيب ج 2 ص 131 ب8 ح 271. الفقيه ج 1 ص 311 ب 72 ح10.

«القنوت في الوتر قبل الركوع» (غ)

الفقيه ج 1 ص 308 ب 71 ذیل ح3.

«القنوت في الوتر كقنوتك يوم الجمعة،-» (5)

الفقيه ج 1 ص 308ب 72 ذیل ح3.

«القنوت في يوم الجمعة تمجيد الله والصلاة على نبي الله وكلمات الفرج ثم هذا الدعاء، والقنوت في الوتر كقنوتك يوم الجمعة ثم تقول قبل دعائك لنفسك ( اللهم تمّ نورك فهديت فلك الحمد ربنا ، وبسطت يدك فاعطيت فلك الحمد ربنا، وعظم حلمك فعفوت فلك الحمد ربنا، وجهك اكرم الوجوه وجهتك خير الجهات وعطيتك افضل العطيات واهنوءها، تطاع ربنا فتشکر وتعصى ربنا فتغفر لمن شئت ، تجيب المضطر وتكشف الضر وتشفي السقيم وتنجي من الكرب العظيم، لا يجزى بآلائك احد ولا يحصى نعمائك قول قائل ، اللهم اليك رفعت الابصار ونقلت الاقدام ومدّت الاعناق ورفعت الأيدي ودعيت بالالسنة واليك سرّهم و نجواهم في الاعمال، ربنا اغفر لنا وارحمنا وافتح بيننا وبين قومنا بالحق وانت خير الفاتحين، اللهم انا نشكو اليك غيبة نبينا عنا وشدّة الزمان علينا ووقوع الفتن بنا و تظاهر الاعداء علينا وكثرة عدونا و قلة عددنا فافرج ذلك يا رب بفتح منك تعجّله ونصر منك تعزّه وامام عدل تظهره اله الحق رب العاليمن ) ثم تقول استغفر الله ربي وأتوب اليه سبعين مرة وتعوذ بالله من النار كثيراً» (5)

الفقيه ج 1 ص 308 ب 72 ح 3

«القنوت في يوم الجمعة(1) في الركعة

ص: 118


1- في التهذيب ( القنوت يوم الجمعة الخ).

الاولى» (6)

الاستبصار ج 1 ص 417 ب 51 ح 1.

التهذيب ج3 ص16 ب1 ح56.

«القنوت قبل الركوع وان شئت فبعده(1)» (5)

التهذيب ج2 ص 92ب8 ح111.

الاستبصار ج 1 ص341 ب194 ح 14.

«القنوت قبل الركوع وبعد القراءة»

التهذيب ج 2 ص89 ب 8 ذیل ح 101.

الاستبصار ج 1 ص 339 ب194 ذیل ح 5.

«القنوت قنوت يوم الجمعة - فی الركعة الأولى بعد القراءة تقول في القنوت : لا اله الا الله الحليم الكريم، لا اله الا الله العلي العظيم، لا اله الا الله رب السماوات السبع [ورب] الأرضين السبع وما فيهن وما بينهن ورب العرش العظيم والحمد لله رب العالمين اللهم صل على محمد كما هديتنا به اللهم صل على محمد كما أكرمتنا به اللهم اجعلنا ممن اخترته لدينك و خلقته لجنتك ، اللهم لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهّاب» (6)

الكافي ج 3 ص426 ک12 ب 72 ح1.

التهذيب ج 3 ص 18 ب 1 ح 64.

«القنوت كلّه جهار ، والقول في قنوت الفريضة في الايام كلها إلّا في يوم الجمعة اللهم انی اسئلك لي ولوالدي ولولدي ولاهل بيتي وإخواني المؤمنين فيك اليقين والعفو والمعافاة والرحمة والمغفرة والعافية في الدنيا والآخرة،، فاذا فرغت من القنوت فاركع واسجد فاذا رفعت رأسك من السجدة الثانية فتشهد وقل (بسم الله وبالله والحمدلله والاسماء الحسنى كلها لله اشهد ان لا اله الا الله وحده لاشريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله ارسله بالحق بشيراً ونذيراً بين يدي الساعة ) ثم انهض الى الثالثة وقل اذا اتكيت على يديك الى القيام (بحول الله وقوته اقوم واقعد) وقل في الركعتين الاخيرتين اماماً كنت او غير امام (سبحان الله والحمد لله ولا اله الاالله والله اکبر) ثلاث مرات وان شئت قرأت في كل ركعة منهما الحمد الا ان التسبيح افضل فاذا صليت الركعة الرابعة فتشهد وقل في

ص: 119


1- قوله : ( وان شئت فبعده ) محمول على حال القضاء او التقية الخ.

تشهدك (بسم الله وبالله والحمد لله والأسماء الحسنى كلّها لله أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون التحيّات الله والصلوات الطيبات الطاهرات الزاكيات الناميات الغاديات الرايحات المباركات الحسنات الله ما طاب وطهر وزکی و خلص و نمی فلله وما خبث فلغيره ، اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله بالحق بشيراً ونذيراً بين يدي الساعة، واشهد ان الجنة حق وان النار حق وان الساعة آتية لا ريب فيها وان الله يبعث مَن في القبور، واشهد ان ربي نعم الرب وان محمداً نعم الرسول أرسل ، واشهد ان ما على الرسول إلا البلاغ المبين ، السلام عليك أيها النبی ورحمة الله وبركاته السلام على محمد بن عبدالله خاتم النبيين السلام على الأئمة الراشيدن المهديين السلام على جميع انبياء الله ورسله وملائكته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ) ويجزيك في التشهد الشهادتان وهذا افضل لانها العبادة ثم تسلم وانت مستقبل القبة وتميل بعينك الى يمينك ان کنت إماماً واذا صلیت وحدك قل السلام علیکم مرة واحدة مستقبل القبلة وتميل بانفك الى يمينك، وان كنت خلف امام تأتم به فسلم تجاه القبلة واحدة رداً على الأمام وتسلّم على يمينك واحدة وعلى يسارك واحدة الا أن لا يكون على يسارك انسان فلا تسلم على يسارك الا أن تكون بجنبت الحائط فتسلم على يسارك ولا تدع التسليم على يمينك كان على يمينك احد او لم يكن » (5)

الفقيه ج 1 ص 209 ب 45 ح 29.

«القنوت يوم الجمعة فقال : انت رسولي اليهم في هذا اذا صليتم في جماعة ففي الركعة الأولى واذا صليتم وحدانا ففي الركعة الثانية(1) قبل الركوع» (6)

الكافي ج3 ص427 ک12 ب 72 ح3.

التهذيب ج 3 ص 16 ب 1 ح 57. الاستبصار ج 1 ص417 ب251 ح 2.

ص: 120


1- الى هنا تم حديث التهذيب والاستبصار

«القنوت يوم الجمعة في الركعة الأولى(1) بعد القراءة تقول في القنوت : لا اله الا الله الحليم الكريم لا اله الا الله العلى العظيم لا اله الا الله رب السموات السبع ورب الأرضين السبع وما فيهن وما بينهن ورب العرش العظيم والحمد لله رب العالمين اللهم صل على محمد و آل محمد کما هديتنا به اللهم صل على محمد و آل محمد کما اکرمتنا به اللهم اجعلنا ممن اخترته لدينك وخلقته لجنتك اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهّا» (6)

التهذيب ج 3 ص 18 ب 1 ح 64. التهذيب ج3 ص16 ب 1 ح 56.

الاستبصار ج 1 ص417 ب251 ح 1 بتفاوت.

الكافي ج 3 ص426 ب 72 ح1 بتفاوت .

«كان امیرالمؤمنین علیه السلام يدعو في قنوت الوتر بهذا الدعاء اللهم خلقتنى بتقدير وتدبير وتبصير بغير تقصير واخرجتنی من ظلمات ثلاث بحولك وقوتك أحاول الدنيا ثم ازاولها ثم ازایلها وآتيتني فيها الكلاء والمرعی وبصّرتني فيها الهدی فنعم الرب انت و نعم المولى فيامن كرمني وشرفنی ونعمني اعوذ بك من الزقوم واعوذ بك من الحميم واعوذ بك من مقيل في النار بين اطباق النار في ظلال النار يوم النار يا رب النار اللهم انی اسئلك مقيلا في الجنة بين انهارها واشجارها وثمارها وريحانها وخدمها وازواجها اللهم اني اسئلك خير الخير رضوانك والجنة واعوذ بك من شر الشر سخطك والنار هذا مقام العائذ بك من النار - ثلاث مرات - اللهم اجعل خوفك في جسدی کله واجعل قلبی اشد مخافة لك مما هو واجعل لي في كل يوم وليلة حظا و نصيباً من عمل بطاعتك و اتباع مرضاتك اللهم انت منتهی غایتی ورجائی و مسئلتي ولبتي اسئلك يا إلهي كمال الايمان وتمام اليقين وصدق التوكل عليك و حسن الظن بك يا سیدی اجعل احسانی مضاعفاً وصلاتی تضرعا ودعائي مستجابا وعملی مقبولا وسیعی مشکوراً وذنبی مغفورا ولّقنى منك

ص: 121


1- الى هنا تم حديث موضع من التهذيب .

نضرة وسروراً وصلى الله على محمد و آله»

الفقيه ج 1 ص 311 ب 72 ح 11.

(كان النبي صلی الله علیه و آله يقول في قنوت الوتر -) --- انظر الوتر

«كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهي(1) والنهي عن الدعاء بالفارسية في الصلاة غير موجود و الحمد لله» (6)

الفقيه ج 1 ص 208 ب 45 ح 22.

«كل قنوت قبل الركوع إلا الجمعة فان الركعة الأولى فيها قبل الركوع والاخيرة بعد الركوع» (6)

التهذيب ج 2 ص90 ذیل ح 102.التهذيب ج 3 ص 17 ب 1 ذیل ح62.

الاستبصار ج 1 ص418 ب251 ذیل ح7.

الاستبصار ج 1 ص 339 ب194 ذیل ح6.

«كل ما ناجیت به ربك فى الصلاة فليس بكلام» (6)

الفقيه ج 1 ص 208 ب 45 ح24.

الفقيه ج 1 ص 312ب 72 ح 15.

«لا بأس أن تدعو في قنوتك وركوعك وسجودك وقيامك و قعودك للدنيا والآخرة وتسمي حاجتك ان شئت» (غ)

الفقيه ج 1 ص207 ب 45 ذیل ح 17.

(لا بأس أن يكلم الرجل في صلاة الفريضة بكل شيء -) --- انظر الصلاة

«ما اعرف قنوتاً إلّا قبل الركوع» (6)

الكافي ج 3 ص339 ک12 ب 31 ح13.

«من ترك القنوت رغبة عنه فلا صلاة له» (6)

الكافي ج 3 ص339ک12 ب 31 ح 6.

(وكان امیرالمؤمنین علیه السلام يدعو في قنوت الوتر - ) تقدم تحت عنوان (كان امیرالمؤمنين الخ)

«يجزى من القنوت ثلاث تسبیحات» (6)

التهذيب ج 2 ص 92 ب 8 ذیل ح110.

«يجزيك في القنوت : اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا في الدنيا والآخرة انك على كل شي قدير ،،» (6)

الكافي ج 3 ص340 ک12 ب 31 ح 12.

التهذيب ج 2 ص 87 ب 8ح 90.

ص: 122


1- الى هنا تم الحديث

«يجزيك من القنوت خمس تسبیحات في ترسل» (6)

التهذيب ج 2 ص 131 ب8 ح 273

(يقنت في الركعة الثانية - ) --- انظر الاعياد

16- القنوط

(ان من اكبر الكبائر عندالله اليأس من روح الله والقنوط -) --- انظر الكبائر

(الكبائر القنوط -) --- انظر الكبائر

(یا محمد - الى ان قال - فاياك ان تقنط المؤمنين من رحمة الله -) --- انظر التوبة

17- القنوع

(فای القنوع افضل -) --- انظر القناعة

القاف والواو

1- القوائم

(قوائم السيوف -) --- انظر السيف

(لاتستعن بمجوسی ولو على اخذ قوائم شاتك -) --- انظر المجوس

(من اخذ بقوائم السرير - ) --- انظر التشييع

2- القوابل

(ان قبلت ومرّت فالقوابل اكثر من ذلك -) --- انظر القابلة

3- القوّاد

(اخبرني عن القواد ) --- انظر الحدود

(كنا مع عبدالله - الى ان قال - فختن بعض القواد إبناله -) --- انظر المائدة

4- القوادة

«لعن رسول الله صلی الله علیه و آله الواصلة والمؤتصلة - يعني الزانية والقوادة في هذا الخبر» (غ)

الفقيه ج 4 ص34 ب9 ح 2.

5- القوارع

(امرنی - الى ان قال - وقوارع من القرآن -) --- انظر الغالية

6- القواصم

(اربعة من قواصم الظهر - ) --- انظر الأربعة

(من القواصم الفواقر -) --- انظر الجار

7- القواعد

(ان الله تبارك و تعالی اوحی - الى ان قال - فرفع قواعد البيت الحرام -) --- انظر الحرم

(ان الله عزوجل انزل - الى أن قال - ببنيان البيت على القواعد -) --- انظر البيت الحرام

(عن حدّ القواعد -) --- انظر النساء

ص: 123

(عن القواعد من النساء -) --- انظر النساء

(القواعد من النساء ليس - ) --- انظر النساء

(لما هدم الحجاج - الى ان قال - وحفروا حيّ انتهوا إلى موضع القواعد -) --- انظر الكعبة

(والقواعد من النساء اللاتي -) --- انظر النساء

8- القوافل

(رجل يبدرق القوافل -) --- انظر المكاسب

(رجل يبذرق القوافل - ) --- انظر المكاسب

9- القوام

(اذا اردت زيارة الى أن قال - ان قوام دینی التسليم -) --- انظر علی بن موسی الرضا علیه السلام

(دخل سفيان - الى ان قال - وكان بین ذلك قواما -) --- انظر سفيان الثوری

«القوام ما يخرج من بين الأصابع ويبقى في الراحة منه شي» (غ) الكافي ج 4 ص56 ک13 ب 87 ذیل ح 9.

«القوام الوسط» (6)

الفقيه ج 2 ص35 ب 16 ذیل ح 15.

«القوام هو المعروف» (7)

الكافي ج 4 ص 56 ك13 ب 87 ذیل ح 8.

(وكان بين ذلك قواماً -) --- انظر الإسراف

(والذين اذا انفقوا - الى ان قال - فبسط کفه -) --- انظر الإسراف

(والذين اذا انفقوا - الى أن قال - فاخذ قبضة -) --- انظر الإسراف

(والذين اذا انفقوا - الى ان قال - هذا القوام -) --- انظر الإسراف

10- القوّام

(ان لنا ضياعا - الى ان قال - ولبيوت نيرانهم قوّام -) --- انظر الهدية

(ان لي جمالا ولي قام عليها -) --- انظر القصر

11- القوامون

(اذا اتيت الغرى - القوامین بامرك -) --- انظر النجف

«السلام عليكم ايها القوامون في البرية-) (غ)

الفقيه ج 2 ص 344 ب216 ذیل ح5.

12- القوته

(اكان رسول الله صلی الله علیه آله يقوت عياله -) --- انظر العيال

«ان الانسان اذا دخل طعام سنته خفّ ظهره و استراح، وكان ابوجعفر وابوعبدالله

ص: 124

عليهما السالم لايشتریان عُقدة حتى يُحرزا طَعام سنتهما» (8) الكافي ج 5 ص 89 ك17 ب 15 ح 1.

(أن علة الزكاة من اجل قوت الفقراء -) --- انظر الزكاة

(ان الله وضع الزكاة قوتا للفقراء -) --- انظر الزكاة

«أن النفس اذا احرزت قوتهااستقرت» (7)

الكافي ج 5 ص89 ک17 ب 15ح 2.

الفقيه ج 3 ص 102 ب58 ح 54.

«ان النفس اذا عرفت قوتها قنعت به ونبت عليه اللحم» (6) الكافي ج 4 ص 12 ک13 ب 54 ذیل ح 7.

«ان النفس قد تلتاث(1) على صاحبها اذا لم يكن لها من العيش ما يعتمد عليه فاذا احرزت معيشتها اطمأنّت ، -» (6) الكافي ج 5 ص68 ک17 ب 1 ذیل ح 1.

الكافي ج 5 ص 89 ك17 ب 15 ح3.

(ان ولي على - الى ان قال - وما كان قوته الا الخل والزيت -) --- انظر علی بن ابیطالب علیه السلام

(انما وضعت الزكاة قوتا للفقراء -) --- انظر الزكاة

(الحلال قوت المصطفين - ) تقدم في الدعاء تحت عنوان ( قلت لابي الحسن الخ)

(الحلال هو قوت المصطفين - ) تقدم في الدعاء تحت عنوان ( قلت للرضا الخ)

(خرج ابوعبدالله - الى ان قال - رمی بقرص من قوته في الماء -) --- انظر الصدقة

(الرجل يخرج الى الصيد - الى ان قال - آن خرج لقوته وقوت عياله -) انظر القصر

( سال ابو عبدالله - الى ان قال - فمن این قوته قيل من عند بعض إخوانه -) --- انظر طلب الرزق

(رسالت قوت النبيين - ) تقدم في الدعاء تحت عنوان ( نظر ابو جعفر الخ)

(عن حبس الطعام - الى ان قال - احراز القوت -) --- انظر الاحتکار

(عن رجل من أصحابنا ۔ الى ان قال - ان كان يفضل عن القوت ) --- انظر الزكاة

ص: 125


1- تلتاث : من اللوث قال في المجمع كأن المعنى تضطرب ولم تنبعث مع صاحبها .

(عن الرجل ليس عنده الاقوت يومه -) --- انظر الايثار

(فاليأكل بالمعروف، قال المعروف هو القوت -) --- انظر اليتيم

(قوته بغیر سرف - ) يأتي في الولد تحت عنوان ( ما يحل للرجل الخ)

(قوته الشعير وحلوائه -) تقدم في القناعة تحت عنوان ( ايّاك أن الخ)

«كان أبو جعفر وابوعبدالله علیه السلام لايشتریان عُقدة حتى يحرزا طعام سنتهما» (8)

الكافي ج 5 ص 89 ک17 ب 15 ذیل ح 1.

(كل من اقتات قوتا فعليه -) --- انظر الفطرة

«لا مال اذهب للفاقة من الرضا بالقوت» (1)

الفقيه ج 4 ص276 ب176 ذیل ح 10.

«لكل ذی رمق قوت ، -» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 23 ذیل ح4.

الفقيه ج 4 ص 291 ب176 ذیل ح 56.

(ليس لمصاص شيعتنا في دولة الباطل إلا القوت شرقوا -) --- انظر الفقراء

(ما احد - الى ان قال - يتمن يوم القيامة انه لم يعط من الدنيا إلا قوتا -) --- انظر الدنيا

(نظر ابو جعفر عللیه السلام الى - الى أن قال - سألتَ قوت النبيين -) --- انظر الدعاء

(نعم القوت السويق -) --- انظر السويق

(ينبغي للمؤمن أن ينقص من قوت عياله -) --- انظر العيال

13- القَود

(ان امرأد نذرت أن تقاد -) --- انظر النذر

(كنت معه أقوده -) --- انظر النورة

14- القَودَ

*القود(1)

(انه اذا عفا واحد من الأولياء عن الدم ارتفع القود -) --- انظر الدية

(عمن اقيم عليه الحد فمات ایقاد -) --- انظر القصاص

(عن السن والذراع یکسران عمداً اَلهما ارش او قود -) --- انظر الدية

(لايقاد مسلم بذمي -) --- انظر الدية

(لايقاد والد بولده -) --- انظر القتل

(ليس للنساء عفو ولاقود - ) --- انظر النساء

ص: 126


1- تقدم في الحدود والدم والدية والرجم والقتل والقصاص ما يناسب المقام.

(من بداء فاعتدى عليه فلا قود له -) --- انظر القصاص

(وقضى انه لا قود لرجل -) --- انظر الدية

(هل للنساء قود او -) --- انظر النساء

15- القوراء

(يا على العيش في ثلاثة دار قوراء -) --- انظر الثلاثة

16- القوس

(السيف بمنزلة - الى أن قال - والقوس بمنزلة الرداء -) --- انظر السيف

(ضاق على - الى ان قال - فكيف صار حاجب يرهن قوسا -) --- انظر القرض

(لاتأتوا الفراخ - فأوتر له قوسك -) --- انظر الصيد

17- قوسان

(کم عرج - قاب قوسين -) --- انظر الحجة

18- القوصرة

(عن رجل استبدل قوصرتین -) --- انظر الربا

(عن الرجل استبدل قوصرتین -) --- انظر الربا

19- القول

(اتبعوا قول -) --- انظر السؤال

(اخبرني عن هذا القول -) --- انظر المواعظ

(ادني ما يجزى من القول -) --- انظر التسبيح

(اذا قلنا في رجل قولا -) انظر الحجة

(اذا وضع الرجل - الى ان قال - يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت -) --- انظر القبور

(اذ يبيتون مالا يرضى من القول -) --- انظر الحجة

(ارأيت قول رسول الله صلی الله علیه و آله -) --- انظر الرضاع

(اصدق القول -) --- انظر كتاب الله

(الا ان تقولوا قولاً معروفا -) --- انظر الخِطبة

(الذين يستمعون القول -) --- انظر العلم

(ان امیرالمؤمنين - الى أن قال - من فعل هذا بالقول -) --- انظر السؤال

(ان الحسرة - الى ان قال - من كان فعله لقوله موافقا -) --- انظر المعارون

(ان الشيطان - الى ان قال - يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت -) --- انظر الموت

(ان قولك يردك الى قولي - ) يأتي في

ص: 127

المدينة تحت عنوان (أيما افضل الخ)

(ان كان القول قولكم وليس كما تقولون - ) تقدم في التوحيد تحت عنوان ( دخل رجل الخ)

(ان هشام بن الحكم يقول قولا -) --- انظر التوحيد

(انكم لفي قول مختلف -) --- انظر الحجة

(اني اجلس - الى ان قال - اخبرته بقولكم وقول غيركم -) --- انظر العلم

(انی کاتبت - الى ان قال - انما كان ذلك من قول عليه السلام عن قبل الشرط -) --- انظر المكاتبة

(اي شيء يقول هؤلاء -) --- انظر الجماعة

(اي شيء يقولون هؤلاء -) --- انظر الجماعة

(ایما رجل من أصحابنا - الى أن قال - ماتعني بقولك والمؤمنين -) --- انظر المؤمن

(ایها الناس اسمعوا قولي واعقلوه -) --- انظر الخطب

(ثبّتك الله بالقول الثابت - ) تقدم في القبور تحت عنوان ( اذا نزلت الخ)

(جعلت فداك قول الناس -) --- انظر الضمان

(خير القول ما نفع - ) --- انظر الخير

(علمنی یابن رسول الله قولا اقوله -) --- انظر الزيارة

(عن القنوت فيه قول معلوم -) --- انظر القنوت

(عن قول الرجل للرجل -) --- انظر الخير

(عن قول رسول الله يا في النخل -) --- انظر النخل

(عن قول الناس في الصلاة -) --- انظر آمین

«فأي القول اصدق ؟ قال : شهادة أن لا اله الا الله» (1-7) الفقيه ج 4 ص274 ب176 ذیل ح 9.

(في رجل قيل له -) --- انظر الحلف

(في قول يعقوب -) --- انظر الجمعة

(قل اللهم اني اسالك قول التوابين ) --- انظر الدعاء

(قلت لابن ابی لیلی اکنتَ تاركاً قولاً قلته -) --- انظر ابن ابی لیلی

(قول الرجل للمرأة -) --- انظر المرأة

(القول قول البائع - ) --- تقدم في البيع تحت عنوان (في الرجل يبيع الشيء الخ)

(القول قول الزوج مع يمينه - ) يأتي في

ص: 128

المهر تحت عنوان (عن رجل تزوج امرأة فلم الخ)

(القول مني في جمع الاشياء -) --- انظر الحجة تحت عنوان ( من سره الخ)

(كان امیر المؤمنين عليه السلام يقول من قال هذا القول -) --- انظر الدعاء

(لاتقل لما بلغك عنا ونسب الينا هذا باطل - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (كتبت الی ابی الحسن موسی الخ)

(كان من قول امیر -) --- انظر الهلال

(لاقول الا بعمل ولا عمل -) --- انظر النيّة

(لاينظر في قوله - ) يأتي في المهر تحت عنوان (عن رجل تزوج امرأة وجعل الخ).

(لقد حق القول على اكثرهم -) --- انظر الحجة تحت عنوان ( واذاتتلی الخ)

(لم قلتم مولى الرجل منه - ) --- انظر الولاء

(لو علم الناس ما في القول بالبداء -) --- انظر البداء

(ما قولك في هذا السمك -) --- انظر السمك

(ما قولی وقولهم الا واحداً - ) تقدم في التوحيد تحت عنوان (كنت عند ابی منصور الخ)

(مالي رأيتك - الى ان قال - يقول في الله قولا عظيما -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

(ما يدل القول لدي وما انا بظلام -) تقدم في الصلاة تحت عنوان ( یا ابة اخبرنی الخ)

(ما يجزى من القول في التشهد -) --- انظر التشهد

(ما يجزى من القول في الركوع -) --- انظر التسبيح

(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد -) يأتي في المصافحة تحت عنوان ( دخلت الخ ) ويأتي في المعانقة تحت عنوان (ان المؤمنين اذا الخ)

(مروا أهاليكم بالقول الحسن -) --- انظر المأتم

(من قال علي مالم اقل فلیتبوا مقعده من النار -) --- انظر الكبائر

(ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون -) --- انظر الحجة

(وهدوا الى الطيب من القول -) --- انظر الحجة

ص: 129

(یا ایها الناس - الى ان قال - فان رسول الله صلی الله علیه و آله قد قال قولا -) --- انظر العلم

(يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت -) تقدم في القبور تحت عنوان ( اذا وضع الرجل الخ) و تحت عنوان ( ما من موضع الخ) ويأتي في الموت تحت عنوان (ان الشيطان الخ ) ويأتي في الميت تحت عنوان (ان ابن ادم الخ)

(يجزيك من القول -) --- انظر التسبيح

20- القولنج

(الجرز امام من القولنج -) --- انظر الجزر

(من بات - الی ان قال - اَمن من القولنج -) --- انظر الهندباء

21- القوم

(اتی امیر المؤمنين عليه السلام بقوم سراق -)--- انظر السرقة

(اتی امیرالمؤمنين عليه السلام بقوم لصوص -) --- انظر السرقة

(اتی رسول الله صلی الله علیه و آله قوم فشكوا -) --- انظر الكيل

(اتی قوم اميرالمؤمنين عليه السلام فقالوا -) --- انظر الارتداد

(اتی قوم امیرالمؤمنين عليه السلام يستفتونه -) --- انظر الحدود

(اتی قوم رسول الله صلی الله علیه و آله -) --- انظر الاستسقاء

(اتانی قوم قد تبايعوا - ) تقدم في القرعة تحت عنوان ( بعث الخ)

(احب الصحابة الى الله اربعة ومازاد قوم -) --- انظر المصاحبة

(ادخل على القوم وهو يأكلون -) --- انظر الافطار

(اذا أتاكم شریف قوم -) --- انظر الشريف

(اذا أتاكم کریم قوم -) --- انظر العشرة

(اذا اجتمع قوم على صيد -) --- انظر المحرم

(اذا اطلع رجل على قوم -) --- انظر الدية

(اذا تشاح قوم -) --- انظر الطريق

(اذا رأى الصائم قوما يأكلون -) --- انظر الصوم

(اذا سلم من القوم واحد -) --- انظر السلام

(اذا صليت بقوم فاقعد -) --- انظر الجماعة

(اذا غزا قوم بغير إذن ) --- انظر الأنفال

(اذا كان قوم في قرية -) --- انظر الجمعة (

(اذا كان قوم في مجلس -) --- انظر السلام

(اذا كان القوم ثلاثة -) --- انظر العشرة

ص: 130

(اذا كان القوم لا ينتظرون احداً -) --- انظر الاقامة

(اذا كنت امام قوم -) --- انظر الجماعة

(اذا ماتت المرأة مع قوم -) --- انظر الغسل

(اذا مرت الجماعة بقوم -) --- انظر السلام

(استأذن على ابی جعفر قوم -) --- انظر محمد بن على الجواد

(الاغلف لايؤم القوم -) --- انظر الجماعة

(اقبل ابو جعفر عله السلام في المسجد الحرام فنظر اليه قوم -) --- انظر الكبائر

(اقبل ابوجهل بن هشام ومعه قوم -) --- انظر السلام

(الا ومن تولى عرافة قوم -) --- انظر العراف

(امام قوم اصابته -) --- انظر التيمم

(امام القوم وافدهم -) --- انظر الجماعة

(ان اجتمع قوم على صيد -) --- انظر المحرم

(ان بعض مواليك تزوج الى قوم -) --- انظر الرضاع

(ان بنی ناجية قوما -) --- انظر الارتداد

(ان صلی قوم -) --- انظرالجماعة

(ان صليت مع قوم -) --- انظر العزائم

(ان على بابي مسجدا يكون فيه قوم -) --- انظر الجماعة

(ان عندنا قوما لهم محبة ) --- انظر العقل والجهل

(ان عندنا قوما من -) --- انظر الاكراد

(ان الفرائض انما وضعت على ادنی القوم -) --- انظر النكاح تحت عنوان ( ان الله احل الفرج لعلل الخ)

(ان قوما أتوا رسول الله صلی الله علیه و آله فقالوا یا رسول الله انا رأينا -) --- انظر الزوج

(ان قوما أتوا رسول الله صلی الله علیه و آله فقالوا یا رسول الله مات -) --- انظر التيمم

(ان قوما أتوا النبي صلی الله علیه و آله - ) --- انظر الذبايح

(ان قوما احتفر وازبية -) --- انظر الدية

(ان قوما اذا ذكروا شيئا -) --- انظر القرآن

(ان قوما أذنبوا ذنوبا - ) يأتي في الكفالة تحت عنوان ( ابطأت الخ)

(ان قوما اقبلوا من مصر -) --- انظر الوصية

(ان قومة بالعراق يصفون الله - ) تقدم في التوحيد تحت عنوان (كتبت على يدي عبدالملك الخ)

ص: 131

(ان قوم يسألونی -) --- انظر الفطرة

(ان قوما فيما مضى قالوا -) --- انظر الموت

(ان قوما قدموا يوم النحر - ) تقدم في الحج تحت عنوان (كنت مع ابی عبدالله عليه السلام الخ)

(ان قوم مشاة -) --- انظر المشي

(ان قوما ممن آمن بموسی -) --- انظر السلطان

(ان قوما من اصحاب رسول الله صلی الله علیه و آله- ) تقدم في التجارة تحت عنوان ( ما فعل عمر الخ)

(ان قوما من اهل المدينة - ) --- انظر الحجة

(ان قوما من الناس -) --- انظر المداراة

(ان قوما يزعمون انكم آلهة -) --- انظر الحجة

(ان قوما يسألوني عن الفطرة -) --- انظر الفطرة

(ان قوما من مواليك يلمون بالمعاصي -) --- انظر الخوف والرجاء

(ان القوم لم يعطوا احلامهم بعد - ) تقدم في الحقوق تحت عنوان ( اَیجیء الخ)

(ان القوم ليكونون -) --- انظر الرَحِم

(ان القوم يغيرون -) --- انظر السبي

(ان كل قوم دانوا -) --- انظر المجوس

(ان كنت تؤم قوما -) --- انظر التسليم

(انالله انعم على قوم -) --- انظر الصبر

(ان الله عزوجل بعث نبيا من انبيائه الى قومه -) --- انظر الذنب

(ان الله عزوجل خلق قوما للحق -) --- انظر التوحيد

(ان الله عيّر قوما -) --- انظر الإذاعة

(ن لقوم عندي قروضا -) --- انظر الدَين

(ان لم تدرك القوم -) --- انظر الجماعة

(انا عقبة بن بشیر الاسدی انا فی الحسب الضخم من قومی -) --- انظر الكِبر

(انا قوم نختلف -)--- انظر الذبايح

(انا قوم نعمل السيوف -) --- انظر السيف

(انا معاشر قریش قوم -) --- انظر اللحوم

(انكم قوم اعدائكم -) --- انظر الشيعة

(انما انت منذر ولكل قوم هاد -) --- انظر الحجة

(انما تنزل المعونة على القوم -) --- انظر الضيف

(انه أتاه قوم من اهل خراسان -)

ص: 132

--- انظر التزویج

(انه ذکر ان عليا لعلیه السلام أتاه قوم -) --- انظر البيّنة

(انه لذكر لك ولقومك - ) تقدم في الشهادة تحت عنوان ( عن ولد الزناالخ)

(انه ليس من قوم -) تقدم في القرعة تحت عنوان ( بعث رسول الله الخ)

(اني أجرت قوما -) --- انظر الاجارة

(انی أعامل قوما -) --- انظر البيع

(اني أؤُم قوما -) --- انظر الجماعة

(اني اصبت قوما من المسلمين - ) تقدم في الارتداد تحت عنوان (كتب عامل الخ)

(انی اصلی بقوم فقال تسلم -) --- انظر الجماعة

(انی اصلی بقوم فقال سلم -) --- انظر الجماعة

(انی اعامل قوما -) --- انظر الدَين

(اني اقعد مع قوم -) --- انظر القمار

(انی امرّ بقوم ناصبية -) --- انظر الجماعة

(اني تحملّت في قومی حمالة - ) تقدم في الرحم تحت عنوان ( لما خرج الخ)

(اني كنت مملوكا لقوم -) --- انظر التزویج

(انی ناظرت قوما -) --- انظر التوحيد

(اوحى الله عزوجل الى موسی بن عمران علیه السلام ان مرقومك -) --- انظر الملح

(اوحى الله إلى نبي من الأنبياء ان قل القومك -) --- انظر اللباس

(اوصت ماردة لقوم نصاری -) --- انظر الوصية

(اياك ان تتزين إلا في احسن زي قومك -) يأتي في النعمة تحت عنوان (قال ابوعبدالله الخ)

(اي شيء السكينة عندكم فلم يدر القوم ما هي -) --- انظر السكينة

(اَیصلح لي ان اشترى من القوم -) --- انظر الاشتراء

(ایما رجل اطلع على قوم -) --- انظر التسليم

(ایما رجل أم قوما -) --- انظر الجماعة

(ایما ظئر قوم -) --- انظر الظئر

(ایما قوم احيوا -) --- انظر الارض

(ایما مسلم خدم قوما -) --- انظر الطاف المؤمن وإكرامه

(بئس القوم قوم -) --- انظر الأمر بالمعروف

(بعث رسول الله - الى ان قال - أتاني

ص: 133

(قوم قد تبايعوا -) --- انظر القرعة

(بلغني أن قوما اذا زاروا الحسين -) --- انظر الحسين بن على علیه السلام

(بينا الحسن بن على علیه السلام في مجلس امیر المؤمنین اذ اقبل قوم ) --- انظر الحدود

(تتجافى جنوبهم - فلعلك ترى ان القوم لم يكونوا ينامون -) --- انظر الليل

(تشوفت الدنيا لقوم -) --- انظر الدنيا

(تشوقت الدنيا الی قوم -) --- انظر الدنيا

(تقول السلام عليكم من دیار قوم -) --- انظر القبور

(تکارینا لابی عبدالله لا قوما -) --- انظر الاجارة

(جعلت فداك اسمع قوما -) --- انظر الزراعة

(خالف ابراهيم عليه السلام قومه -) --- انظر ابراهيم علیه السلام

(خرج امیرالمؤمنین علیه السلام قوم -) --- انظر الصلاة

(خطب رجل الى قوم -) --- انظر التزویج

(داربین قوم -) --- انظر الشفعة

(دخل عمرو بن عبيد - الى ان قال - انه لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون -) --- انظر الكبائر

(دخل قوم على ابی جعفر علیه السلام فرأوه -) --- انظر الخضاب

(دخل قوم على الحسين بن علی علیه السلام فرأوه -) --- انظر الخضاب

(دخل قوم على الحسين بن علی علیه السلام فقالوا -) --- انظر الفراش

(دخل قوم فوعظهم ثم قال -) --- انظر محاسبة العمل

(دخلنا على ابی عبدالله عليه السلام وعنده قوم -) --- انظر التسبيح

(دعانبيّ من الأنبياء على قومه -) --- انظر الطاعون

(دعوا ما وافق القوم -) --- انظر الموافقة

(ذكر اصحابنا قوما -) --- انظر الضيف

(ذكر عنده قوم يزعمون - ) --- انظر التوحيد

(رأى رسول الله صلی الله علیه و آله قوما خلف -) --- انظر التشييع

(رأيت اباعبدالله علیه السلام يصلي بقوم -) --- انظر الجماعة

(ربما اتی بالمائدة فأراد بعض القوم -) --- انظر المائدة

(رجل ام قوما -) --- انظر التيمم

ص: 134

(رجل دخل دار قوم -) --- انظر الضمان

(رجل دخل مع قوم في صلاتهم -) --- انظر الجماعة

(رجل قذف قوما -) --- انظر القذف

(رجل كان يرى امرأة تدخل إلى قوم -) --- انظر الولد

(الرجل يكون مع القوم فيجری -) --- انظر الدعابة والضحك

(رفع الی رسول الله صلی الله علیه و آله قوم -) --- انظر المؤمن

(رقيق بين قوم -) --- انظر الفطرة

(رسمی رسول الله صلی الله علیه و آله قوما صاموا -) --- انظر الصوم

(شکا قوم الی النبی صلی الله علیه و آله -) --- انظر الكيل

(صلیت بقوم صلاة -) --- انظر السهو

(صيد اكله قوم -) --- انظر المحرم

(العباد ثلاثة قوم -) --- انظر العبادة

(عجبت من قوم -) --- انظر الحجة

(عمن ركع مع امام قوم -) --- انظر الجماعة

(عن امام احدث -) --- انظر الجماعة

(عن أمام أم قوما فذكر - ) --- انظر الجماعة

(عن امام قوم اجنب -) --- انظر الجماعة

(عن امام قوم اصابته -) --- انظر التيمم

(عن امرأة كانت مع قوم -) --- انظر الاحرام

(عن بيت وقع على قوم - ) --- انظر الارض

(عن الجراد يدخل متاع القوم -) --- انظر المحرم

(عن خادم عند قوم -) --- انظر الخادم

(عن دَين لي على قوم -) --- انظر الزكاة

(عن رجل استغاث به قوم -) --- انظر الدية

(عن رجل اطلع على قوم -) --- انظر الدية

(عن رجل افترى على قوم -) --- انظر القذف

(عن رجل أم قوما فأصابه رعاف -) --- انظر الجماعة

(عن رجل أم قوما فصلی بهم -) --- انظر الجماعة

(عن رجل أم قوما في العصر -) --- انظر السهو

(عن رجل أم قوما في قمیص -) --- انظر الجماعة

(عن رجل أم قوما واصابه رعاف -) --- انظر الجماعة

(عن رجل أم قوما وصلى بهم -)

ص: 135

--- انظر الجماعة

(عن رجل ام قوما وهو -) --- انظر الجماعة

(عن رجل بعث بهدي مع قوم -) --- انظر الهدی

(عن رجل بعث بهديه مع قوم -) --- انظر الهدی

(عن رجل تزوج الى قوم -) --- انظر الرد

(عن رجل صلی بقوم -) --- انظر الجماعة

(عن رجل صلی مع قوم -) --- انظر الجماعة

(عن رجل قال رجل -) --- انظر القذف

(عن رجل كان جالسا مع قوم -) --- انظر الدية

(عن رجل يؤمّ بقوم فيصلي -) --- انظر الجماعة

(عن رجل يصلي بقوم -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل أم قوما -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل هل يصلي بالقوم -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يأتي القوم -) --- انظر البينة

(عن الرجل يؤم بقوم -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يؤم القوم -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يبيع للقوم -) --- انظر الجعل

(عن الرجل يخرج مع القوم -) --- انظر السفر

(عن الرجل يسلم على القوم -) --- انظر التسليم

(عن الرجل يصلي بقوم فيدخل -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يصلي بقوم وهم -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يصلي بقوم يكرهون -) --- انظر التسمية

(عن الرجل يصلي بالقوم في مكان -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يصلي بالقوم وخلفه -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يصلي مع قوم -) --- انظر العزائم

(عن الرجل يكن في جماعة من القوم -) --- انظر الرعاف

(عن الرجل يكون له شرب مع القوم -) --- انظر القناة

(عن الرجل يكون مؤذن قوم -) --- انظر الجماعة

(عن عبد لقوم مأذون -) --- انظر العبد

ص: 136

(عن العبد اَیؤم القوم -) --- انظر الجماعة

(عن العبد يؤم القوم -) --- انظر الجماعة

(عن غلام دخل دار قوم - ) --- انظر الضمان

(عن قناة بين قوم -) --- انظر القناة

(عن القتيل يوجد في ارض القوم -) تقدم في القسامة تحت عنوان ( سألني عيسى الخ)

(عن قوم احرار -) --- انظر القتل

(عن قوم ادعوا -) --- انظر الجناية

(عن قوم ارسلوا -) --- انظر الصيد

(عن قوم اسلموا -) --- انظر الاسلام

(عن قوم اشتروا بزا -) --- انظر البيع

(عن قوم اشتروا صيدا -) --- انظر المحرم

(عن قوم اصطحبوا -) --- انظر السرقة

(عن قوم اغلقوا -)--- انظر المحرم

(عن قوم خرجوا في سفر -) --- انظر القصر

(عن قوم خرجوا و قتلوا -) --- انظر السبی

(عن قوم سقط عليهم -) --- انظر الارث

(عن قوم صاموا -) --- انظر الصوم

(عن قوم صلى بهم -) --- انظر الجماعة

(عن قو صلوا جماعة -) --- انظر الجماعة

(عن قوم عندنا -) --- انظر الصوم

(عن قوم غلت عليهم -) --- انظر الاضحية

(عن قوم في قرية -) --- انظر الجماعة

(عن قوم قدموا -) --- انظر المدينة

(عن قوم قفلوا على طائر -) --- انظر المحرم

(عن قوم كان لهم عيون - ) --- انظر الحريم

(عن قوم كانت لهم عيون -) --- انظر الحريم

(عن قوم كانوا في سفر -) --- انظر التيمم

(عن قوم كبروا -) --- انظر الجنازة

(عن قوم مجوس -) --- انظر السبي

(عن قوم محرمین -) --- انظر المحرم

(عن قوم مسلمین حضرهم -) --- انظر المجوس

(عن قوم مسلمين يأكلون -) --- انظر المواكلة

(عن قوم مماليك -) --- انظر القتل

(عن قوم من أهل الذمة -) --- انظر الذمة

(عن قوم من العدوّ -) --- انظر السبي

(عن قوم ورثوا -) --- انظر العتق

(عن قوم يصغرون -) --- انظر البيع

(عن القوم من أصحابنا - )--- انظر الجماعة

(عن القوم يخرجون -)--- انظر الصيد

(عن القوم يدخلون -)--- انظر البيع

ص: 137

(عن القوم يدفعون -) --- انظر الارض

(عن القوم يشترون -) --- انظر البيع

(عن القوم يغرقون -) --- انظر الارث

(عن القوم يكونون -) --- انظر الغسل

(عن المرأة كانت مع قوم -) --- انظر الحج

(عن مملوكة أتت قوما -) --- انظر الولد

(عن مملوكة قوم -) --- انظر الولد

(عن الهلال اذا رأه القوم - ) --- انظر الهلال

(عندنا قوم يزعمون انکم رسل - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( أن قوما الخ)

(فان رسول الله علیه السلام همّ بأن يحرق قوما فی مازلهم لتركهم الحضور لجماعة المسلمين - ) تقدم في العدالة تحت عنوان ( بم تعرف الخ)

(فان كان قوم يكيلون اللحم -) --- انظر الكيل

(الفطرة على كل قوم -) --- انظر الفطرة

(فقطع دابر القوم الذين ظلموا -) تقدم في السلطان تحت عنوان (عن اشياء الخ)

(فلعلك ترى أن القوم لم يكن ينامون -) يأتي في الليل تحت عنوان (تتجافی جنوبهم الخ)

(في الاعمى يؤم القوم -) --- انظر الجماعة

(في رجل أمّ قوماً على غير وضوء -) --- انظر الجماعة

(في رجل أم قوماً فصلی -) --- انظر الجماعة

(في رجل دخل دار قوم -) --- انظر الضمان

(في رجل دخل مع قوم ولم يكن صلی -) --- انظر الظهر

(في رجل صلى بقوم من -) --- انظر الجماعة

(في رجل صلی بالقوم ثم -) --- انظر الجماعة

(في رجل كان جالسا مع قوم -) --- انظر الدية

(في رجل يتزوج الى قوم -) --- انظر الردّ

(في رجل يصلي بالقوم - ) --- انظر الجماعة

(في الرجل يأتي القوم -) --- انظر الغنيمة

(في الرجل يتزوج الى قوم -) --- انظر الردّ

(في الرجل يموت مع القوم -) --- انظر الغسل

(في صلاة العيدين اذا كان القوم خمسة -) --- انظر الاعياد

(في عبد القوم مأذون -) --- انظر العبد

ص: 138

(في غلام دخل دار قوم - ) --- انظر الضمان

(في قوم حجاج -) --- انظر المحرم

(في قوم خرجوا -) --- انظر الجماعة

(في قوم صاموا -) --- انظر الصوم

(في قوم عرفوا -) --- انظر الارث

(في قوم لوط -) انظر اللواط

(قال رسول الله صلی الله علیه و آله لقوم -) --- انظر الجماعة

(قال لي وجری بینی وبین رجل من القوم كلام -) --- انظر الرفق

(قدم على رسول الله صلی الله علیه و آله قوم من بنی ضبة -) --- انظر المحارب

(قدم على رسول الله صلی الله علیه و آله من اليمن قوم -) --- انظر النبيذ

(قدم قوم من خراسان ) --- انظر الخمس

(قضی امیرالمؤمنين عليه الیلام باليمن في قوم -) --- انظر الارث

(قضى على علیه السلام في امرأة أتت قوما -) --- انظر الولد

(قوم اشتركوا في شراء جارية -) --- انظر الحدود

(قوم عندهم فضول -) --- انظر الحاجة

(قوم قطع عليهم الطريق -) --- انظر الجماعة

(قوم کبّروا على جنازة -) --- انظر الجنازة

(قوم کسر بهم في بحر -) --- انظر الصلاة على الميت

(قوم يسمعون كلامه - ) تقدم في الطلاق تحت عنوان ( عن رجل طهرت الخ)

(قوم يعملون بالمعاصي -) --- انظر الخوف والرجاء

(القوم يكونون في السفر -) انظر الغسل

(قيل له في العذاب اذا نزل بقوم -) --- انظر المؤمن

(كان ابی رضی الله عنه اذا لم يقسم القوم -) --- انظر القتل

(كان ابی رضی الله عنه اذا لم يقم القوم ) --- انظر القتل

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله اذا أكل مع قوم -) --- انظر الضيف

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله اذا أكل مع القوم -) --- انظر الضيف

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يكبر على قوم ) --- انظر الجنازة

(كان عند ابی قوم فاختلفوا -) --- انظر النبيذ

ص: 139

(كان عنده قوم يحدثهم -) --- انظر العشرة

(كان قوم أتوا اباجعفر -) --- انظر المصيبة

(کان قوم لوط من افضل -) --- انظر اللواط

(كان قوم يشربون -) --- انظر الدية

(کتب رجل - الى ان قال - قد شکی قوم الى النبي صلی الله علیه و آله -) --- انظر الوسوسة

(كتب عامل امیرالمؤمنین علیه السلام اليه انی اصبت قوما -) --- انظر الارتداد

(كذبت قبلهم قوم نوح -) --- انظر السحق

(كذبت قوم نوح المرسلين - ) تقدم في الحجد تحت عنوان (ان الله عهد الى آدم الخ)

(كل قوم دانوا بدین -) --- انظر المجوس

(كل قوم يعرفون النكاح -) --- انظر النكاح

(کنا ببابه فخرج علينا قوم -) --- انظر الحجة

(کنا مرافقين لقوم -) --- انظر اللقطة

(کنت اول القوم اسلاما - ) تقدم في على بن ابیطالب تحت عنوان ( لما كان اليوم الخ) ويأتي في النجف تحت عنوان ( اذا أتيت الغرى الخ)

(كنت عند ابی عبدالله عليه السلام فدخل عليه قوم -) --- انظر الصرف

(كنت مع ابي جعفر عليه السلام فاذا بجنازة لقوم -) --- انظر الجنازة

(كنت مع ابی عبدالله علیه السلام بمنى اذ جاءه رجل فقال أن قوما قدموا -) --- انظر الحج

(كنت مع ابی عبدالله علیه السلام فمر قوم -) --- انظر الحسين بن علی علیه السلام

(كيف ينبغي لنا أن نصنع فيما بيننا وبين قومنا -) --- انظر العِشرة

(لاباس بأن يصلي الاعمى بالقوم -) --- انظر الجماعة

(لان القوم زوار الله - ) تقدم فی ایام التشريق تحت عنوان ( لم حرم الصيام الخ) وتحت عنوان ( وانما كره الصيام الخ)

( لتنذر قوماماً -) --- انظر الحجة

(لو أن رجلا مسلما مر بقوم -) --- انظر الطلاق

(لو أن قوما حاصروا مدينة -) --- انظر الامان

(لو أن قوما عبدوا الله -) --- انظر الحجة

(لولا اني اكره ان يقال ان محمداً استعان بقوم على عدوّه -) --- انظر الحجة

(ليس من قوم تنازعوا ثم - ) تقدم في

ص: 140

القرعة تحت عنوان ( بعث الخ)

(ما اجتمع في مجلس قوم -) --- انظر الدعاء

(ما احب الله قوما الا ابتلاهم - ) يأتي في كظم الغيظ تحت عنوان ( نعم الجرعة الخ)

(ما تقارع قوم -) --- انظر القرعة

(ما تقول في قوم كانوا في سفر -) --- انظر الصلاة على الميت

(ما حال القوم -) تقدم في الجماعة تحت عنوان (عن امام احدث الخ)

(ما عذب الله قوما قط -) --- انظر الاكل

(ما من صائم يحضر قوما -) --- انظر الصوم

(ما من ضيف حل بقوم -) --- انظر الضيف

(ما من قوم اجتمعوا -) --- انظر الدعاء

(ما من قوم فوضوا -) --- انظر القرعة

(مرّ امیر المؤمنين علي عليه السلام بقوم فسلم -) --- انظر السلام

(مرّ علي عليه السلام على قوم -) --- انظر المحرم

(مرّ النبي صلی الله علیه و آله بقوم -) --- انظر الاوانی

(المرجون قوم كانوا -) --- انظر المرجون

(من اشترى طعام قوم -) --- انظر البيع

(من أم قوماً و فيهم من هو أعلم منه -) --- انظر الجماعة

(من أم قوما بإذنهم -) --- انظر الجماعة

(من دخل مع قوم في الصلاة وهو -) يأتي في النسيان تحت عنوان (وان نسيت أن تصلي الخ)

(من رد عن قوم من المسلمين -) --- انظر المسلمون

(من السنة اذا خرج القوم - ) --- انظر السفر

(من صلى بقوم فاختص نفسه -) --- انظر الجماعة

(من صلى بقوم وفيهم -) --- انظر الجماعة

(من صلى بقوم وهو جنب -) --- انظر الجماعة

(من قتل حميم قوم -) --- انظر القتل

(من كان يدين بدین قوم -) --- انظر الدين

(من لجأ الى قوم -) --- انظر العاقلة

(نحن قوم فرض الله -) --- انظر الحجة

(نسبتنى الى قوم اخاف الا اكون منهم -) تقدم في الشهادة تحت عنوان ( تقدمت الخ ) (وآخرون مرجون لامرالله قال قوم -) --- انظر المرجون

(واتی ابو عبدالله علیه السلام قوما -) --- انظر التعزية

ص: 141

(وان قذف رجل قوما -) --- انظر القذف

(وان كان من قوم عدو لكم - ) تقدم في القتل تحت عنوان (في رجل مسلم كان الخ)

(انه لذكر لك ولقومك -) --- انظر الحجة

(وجاء قوم من أهل الكوفة -) --- انظر الاستسقا

(وذكر ان عليا علیه السلام أتاه قوم -) تقدم في البينة تحت عنوان (عن الرجل يأتي القوم

(وقد يجزي عن القوم صلاتهم وان لم ينوها - ) تقدم في الجماعة تحت عنوان ( رجل دخل مع الخ)

(وكذلك فعل بقوم يونس -) --- انظر يونس بن متی

(ولكل قوم هاد -) --- انظر الحجة

(وما تغنى الآيات والنذر عن قوم -) --- انظر الحجة

(وما قوم لوط منكم ببعيد - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (ان الله عهد الى آدم الخ)

(وما كان الله ليضل قوما -) --- انظر التوحيد

(ومرّ رسول الله صلی الله علیه و آله بقوم يتشاء لون -) --- انظر المواعظ

(ومن حضر مع قوم -) --- انظر الصلاة على الميت

(ومن كان مع قوم -) --- انظر الطواف

(ويل لقوم -) --- انظر الأمر بالمعروف

(هل يجوز ان يشهد على الحدود اذا جاء قوم آخرون -) --- انظر الشهادة

(همّ رسول الله صلی الله علیه و آله باحراق قوم - ) تقدم في الجماعة تحت عنوانه و تقدم في العدالة تحت عنوان ( بم تعرف الخ)

(یا اب حنيفة ما تقول في بيت سقط على قوم -) --- انظر الارث

(یا قوم اتبعوا المرسلين - ) يأتي في المؤمن تحت عنوان ( ان هذا الخ)

(یا قوم انی بریء مما تشرکون - ) تقدم في العقيقة تحت عنوان ( اذا اردت الخ)

(يتقدم القوم اقرأهم - ) تقدم في الجماعة تحت عنوان (عن القوم من اصحابنا الخ)

(يجمع القوم يوم الجمعة -) --- انظر الجمعة

(يجيئني القوم -) --- انظر العلم

(يخدم القوم ويخرج معهم -) تقدم في

ص: 142

الاستطاعة تحت عنوان (والله على الناس الخ)

(يخرج الرجل مع قوم -) --- انظر المصاحبة

(يصلح لى ان اشتري من القوم -) --- انظر الاشتراء

تحت عنوان ( ایصلح لى الخ)

(يكون في آخر الزمان قوم -) --- انظر الأمر بالمعروف

22- القوّة

(اجارنا الله واياكم من التجبر على الله ولا قوة لنا -) --- انظر الكبر

(اذا اصبحت وامسيت فقل لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(اذا خرجت - الى ان قال - لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(اذا دعا الرجل فقال بعدها دعا ما شاء الله لا حول ولا قوة -) --- انظر الدعاء

(اذا صليت الغداة - الى ان قال -لاحول ولاقوة - ) --- انظر الدعاء

(اذا صليت المغرب فلا - الى ان قال - لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(اذا صليت المغرب و الغداة فقل بسم الله الرحمن الرحيم لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(اللهم لك الحمد احمدك - الى ان قال - ولا حول ولا قوة -) --- انظرالدعاء

(امر یدك - الى ان قال لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(ان قوة المؤمن في قلبه -) --- انظر المؤمن

(ان قویت فاقض صلاة النهار بالليل - ) --- انظر القضاء

(ان الله احل الفرج لعلل - الى ان قال - انما وضعت على ادنى القوم قوة -) --- انظر النكاح

(ان الله تبارك وتعالى خلق الأرض فأمر الحوت فحملتها فقالت حملتها بقوتی -) --- انظر الزلزلة

(انه لو قد كان ذلك اعطى الرجل منکم قوة اربعين رجلا -) تقدم في الانتظار تحت عنوان ( قمت من الخ)

(تضع يدك - الى ان قال - لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(خرجت بحول الله وقوته - ) تقدم في الحج تحت عنوان ( اذا اردت الخروج الخ)

ص: 143

(شکا رجل-الى ان قال-اللهم انی أسئلك بقوتك -) --- انظر الحاجة

(عن رجل اشتری هدیا - الى ان قال - الا أن لا يكون قوة به عليه -) --- انظر الهدي

(عن الرجل يشتري الهدى - الى أن قال - الا أن يكون لاقوة به عليه -) --- انظر الهدي

(قال اميرالمؤمنين عليه السلام في وصيته لابنه محمد بن الحنفية يا بني اذا قویتَ فاقو على طاعة الله -) --- انظر الوصية

(كان ابی علیه السلام اذا خرج - الى ان قال - خرجت بحول الله وقوته -) --- انظر الدعاء

(لأهل القوة على قدر قوتهم - ) يأتي في النكاح تحت عنوان (ان الله تعالی أحل الفرج الخ)

(لو أن لي بكم قوة أو آوي الى ركن شدید - ) يأتي في اللواط تحت عنوان (كان قوم لوط الخ ) ويأتي في لوط تحت عنوان ( ان الله بعث الخ)

(ما ضعف بدن عما قويت عليه النية -) --- انظر النية

(المؤمن له قوة -) --- انظر المؤمن

(من قال بسم الله الرحمن الرحيم لاحول ولاقوة - ) --- انظر الدعاء

(من قال في دبر صلاة - الى ان قال - لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(من قال ما شاء الله كان لاحول ولاقوة -) --- انظر الدعاء

(من قوة المسافر حفظ نفقته -) --- انظر المسافر

(واعدوا لهم ما استطعتم من قوة -) تقدم في الخظاب والسبق والرماية

(یاعلى ألا أعلمك - الى ان قال - ولا حول ولا قوة -) --- انظر الدعاء

(یا على أمان لأمتي من الهم لاحول ولاقوة -) --- انظر الأمان

23- القوهي

(عن الرجل يشتري الجراب الهروی والقوهی -) --- انظر البيع

(عن القوم يشترون - الى ان قال - او القوهی -) --- انظر البیع

(كنت عند ابی ابرهيم - الى ان قال - وقميص قوهي -) --- انظر الحجة

24- القوي

(اذا اتيت الغرى - الى ان قال - قويا في امر الله -) --- انظر النجف

(الم يكن عليّ علیه السلام قويا في دين الله -)

ص: 144

--- انظر الحجة

(لما كان اليوم - الى أن قال - ضعيفا في بدنك قويا في امر الله -) --- انظر علی بن ابیطالب علیه السلام

(ما قدست امة لم يؤخذ لضعيفها من قويها -) --- انظر الأمر بالمعروف

(مربی ابوعبدالله - الى ان قال - ان الله يحمل عن الضعيف والقوي -) --- انظر الناقة

(یا ابة استأجره إن خير ما استأجرت القوي الأمين -) --- انظر النظر

القاف والهاء

1- القهر

(الحمد لله الذي علا فقهر - ) --- انظر الدعاء

(ما ادنی - الى ان قال - الحمد لله الذي على فقهر -) --- انظر التحميد

(من قال حين يأخذ - الى ان قال - الحمد لله الذي علا فقهر -) --- انظر الدعاء

2- القهرمان

(استقرض قهرمان -) --- انظر القرض

(كان ملك في بني اسرائيل - الى أن قال - وكان للديراني قهرمان -) --- انظر القصص

3- القهرمانة

(فان المرأة ريحانة وليست بقهرمانة -) --- انظر المرأة

4- القهقرى

(اصبح رسول اللهصلی الله علیه و آله - الى ان قال - يردّون الناس عن الاسلام القهقرى -) --- انظر الحجة

(رأى رسول الله صلی الله علیه و آله في منامه - الى ان قال - يضلون الناس عن الصراط القهقرى -) --- انظر القدر

(من سهى - الى ان قال - ولكن يرجع القهقرى الى المكان الذي -) --- انظر السعي

و رأی صلی الله علیه و آله نخامة - ثم رجع القهقرى فبنى على صلاته -) --- انظر المسجد

5- القهقهة

(اذا قهقهت فقل اللهم لاتمقتنی -) --- انظر الدعاء والضحك

(القهقهة لاتنقض الوضوء -) --- انظر الوضوء

(القهقهة من الشيطان -) --- انظر الدعابة والضحك

(لايقطع التبسم الصلاة ويقطعها القهقهة -) --- انظر الصلاة

ص: 145

(ولا تضحك فان القهقهة تقطع الصلاة -) --- انظر الصلاة

القاف والياء

1- القياد

(كانت الخيل - إلا اعطي بقياده ) --- انظر الخيل

2- القيادة

(عن القرامل التي - الى ان قال - تزنی في شبابها فلما كبرت قادت النساء -) --- انظر الماشطة

3- القياس

(اصلحك الله انا نجتمع - الى ان قال - مالكم وللقياس -) --- انظر العلم

(الا اسرّك - الى ان قال - ان الدين ليس بقياس كقياسكم انتم تلعبون -) --- انظر المحرِم

(ان ابليس قاس نفسه بآدم - ) --- انظر العلم

(ان اصحاب القياس طلبوا العلم بالقياس - ) تقدم في العلم تحت عنوان (ضل علم ابن شبرمة الخ)

(ان دين الله لايصاب بالقياس - ) تقدم في العلم تحت عنوا (ضلّ الخ)

(ان السنة أذا قيست محق الدين -) --- انظر العلم

(ان السنة لاتقاس -) --- انظر العلم

(انك اخذتني بالقياس - ) تقدم في الدية تحت عنوان ( ما تقول في رجل قطع الخ)

(انما هلك من هلك من قبلكم بالقياس - ) تقدم في العلم تحت عنوان ( اصلحك الله الخ)

«أوّل مَن قاس ابلیس، -» (6)

الکافی ج 1 ص58 ب 19 ذیل ح20.

الكافي ج3 ص 104 ك10 ب17 ذیل ح 2.

الكافي ج 4 ص 113 ك14 ب 32 ذیل ح 5.

الكافي ج 4 ص135 ك14 ب 55 ذیل ح 1.

التهذيب ج 1 ص160 ب 7 ذیل ح 30.

التهذيب ج4 ص267 ب63 ذیل ح 45.

الاستبصار ج 2 ص 93 ب 67 ذیل ح 6.

(ترد علينا اشياء ليس نعرفها -) --- انظر العلم

(دخل ابو حنيفة على ابی عبدالله علیه السلام - الى ان قال - بلغني انك تقيس -) --- انظر العلم

ص: 146

(السنة لاتقاس -) --- انظر السُنة

(ضل - الى أن قال - دين الله لا يصاب بالقياس -) --- انظر العلم

(عن رجل رمي صيدا في الحل - الی ان قال - هذا القياس عند الناس - ) --- انظر الحرم

(عن الرجل يصاب - الى ان قال - ثم يقاس من خلفه -) --- انظر الدية

(عن ركعتي الفجر قبل الفجر - الى ان قال - اتريد ان تقايس -) --- انظر الفجر

(عن القياس فقال مالكم والقياس -) --- انظر العلم

(فاعتبر و قاس وترك الدنيا - ) تقدم في الخطب تحت عنوان (خطب امیرالمؤمنين عليه السلام فقال الحمد لله الخافض الخ)

(في الرجل يرمي الصيد - هذا عندهم من القياس -) --- انظر الحرم

(قد ادركت الحسين - الى ان قال - فقاسه ثم رده -) --- انظر المقام

(كنا نقيس الشمس -) --- انظر الشمس

(كنت اقيس الشمس -) --- انظر الشمس

(لاتقاس عين في يوم غيم - ) --- انظر الدية

(لا يقاس إلّا بالاموات» (1)

الكافي ج 1 ص 27 ب 1 ذیل ح30.

(من نصب نفسه للقياس -) --- انظر العلم

(هل يختلف - الى أن قال - هذا ينكسر عندهم في القياس -) --- انظر العتق

(یا ابایوسف ان الدين ليس بقياس -) يأتي في المحرم تحت عنوان ( ما تقول في المحرم اَیستتظل على المحمل الخ)

(یا ابا يوسف أن الدين ليس بالقياس كقياسك - ) يأتي في المحرم تحت عنوان ( المحرم يظلل قال لا الخ)

«یا ابان انك اخذتني بالقياس والسنة اذا قيست محق الدين» (6) الفقيه ج 4 ص 88 ب 27 ذیل ح1.

الكافي ج 7 ص 299 ک31 ب20 ذیل ح6.

التهذيب ج 10 ص 184 ب 14 ذیل ح16.

(يقاس ما بينهما - ) تقدم في القتل تحت عنوان ( عن الرجل يوجد قتيلا الخ)

4- القياس

(قياس روّاغ -) --- انظر الاحول

ص: 147

5- القيافة

*القیافه(1)

(ذكر أن ابن ابی لیلی - الی أن قال - القافة قال القافة -) --- انظر ابن ابی لیلی

(سمعت علی بن ابی جعفر - الى أن قال - فان رسول الله صلی الله علیه و آله قد مضى بالقافة -) --- انظر محمد بن على الجواد

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يقول لا آخذ بقول عراف ولا قائف -) --- انظر الشهادة

6- القيام

(ابتعت ارضاً فلما اسوجبتها قمت -) --- انظر البيع

(اتی امیرالمؤمنین علیه السلام وهو بالبصرة برجل يقام عليه الحد -) --- انظر الحدود

(اتی یوم القيامة وَلِوَجهه ظلمة مدّ البصر - ) تقدم في الشهادة تحت عنوان ( من كتم الخ)

(اذا اردت ان تقوم الى صلاة الليل - ) --- انظر الليل

(اذا جمع الله - الى ان قال - قام مناد فنادی -) --- انظر الحبّ

(اذا خشيت أن لا تقوم -) --- انظر الليل

(اذا قال المؤذن قد قامت الصلاة - ) --- انظر الجماعة

(اذا قام آخر الليل - ) --- انظر الليل

(اذا قام احدكم -) --- انظر الليل

(اذا قام الرجل في الليل -) --- انظر الليل

(اذا قام الرجل من -) --- انظر السجود

(اذا قام العبد في الصلاة -) --- انظر الصلاة

(اذا قام العبد المؤمن -) --- انظر الصلاة

(اذا قام العبد من الصلاة -) --- انظر الصلاة

(اذا قام في الصلاة -) --- انظر الصلاة

(اذا قام قائمنا وضع الله -) --- انظر العقل والجهل

(اذا قام القائم -) --- انظر القائم عليه السلام

(اذا قام المؤذن -) --- انظر الإقامة

(اذا قام المصلی -) --- انظر الصلاة

ص: 148


1- قال في لسان العرب : قاف الاثر قيافة واقتافه اقتيافا وقافه يقوفه قوفا و تقوفه تتبعه - الى ان قال - ومنه قيل للذي ينظر الى شبه الولد بأبيه: قائف ، والقيافة : المصدر. وقال في کشف الظنون: القيافة على قسمين قيافة الأثر ويقال لها العيافة وقد مرت وقيافة البشر وهي المرادة ههنا. وعلم القيافة، علم باحث عن كيفية الاستدلال بهيئات اعضاء الشخصين الى المشاركة والاتحاد في النسب والولادة و سائر أحوالهما الخ.

(اذا قامت المرأة -) --- انظر الصلاة

(اذا قاموا إلى الصلاة قاموا کسالی -) يأتي في النفاق تحت عنوان (كتبت الى الخ)

(اذا قمت الى صلاة فريضة - ) تقدم في الأذان تحت عنوان ( اذا قمت إلى الصلاة الفريضة الخ)

(اذا قمت إلى الصلاة الفريضة -) --- انظر الأذان

(اذا قمت الى الصلاة فقل -) --- انظر الصلاة

(اذا قمت بالليل فاستك -) --- انظر السواك

(اذا قمت بالليل من منامك -) --- انظر الليل

(اذا قمت في الركعتين الأخيرتين -) --- انظر التسبيح

(اذا قمت في الركعتين الأولتين -) --- انظر التشهد

(اذا قمت في الركعتين من الظهر -) --- انظر التشهد

(اذا قمت في الصلاة فاعلم انك -) --- انظر الصلاة

(اذا قمت في الصلاة فعليك -) --- انظر الصلاة

(اذا قمت في الصلاة فكبر -) --- انظر الافتتاح

(اذا قمت في الصلاة فلا تعبث -) --- انظر الصلاة

(اذا قمت للصلاة اقرأ -) --- انظر التسمية

(اذا قمت للصلاة فلا تلصق -) --- انظر الصلاة

(اذا قمت من الركعة فاعتمد -) --- انظر التشهد

(اذا قمت من الركعتين -) --- انظر التشهد

(اذا قمت من فراشك -) --- انظر الفراش

(اذا قمت وقد طلع الفجر -) --- انظر الوتر

(اذا قمتم إلى الصلاة -) --- انظر الصلاة

(أرأيت ما كان من أمر قيام على -) --- انظر الحجة

(أرأيت ما كان من امر على - الى ان قال - قال قيامهم -) --- انظر الحجة

(اقوم اصلی -) --- انظر المسجد الحرام

(اقوم في الصلاة -) --- انظر الصلاة

(اقوم قبل الفجر -) --- انظر الليل

(اقوم وانا اتخوف -) --- انظر الليل

(اقوم وانا اشك - ) --- انظر الليل

ص: 149

(اقوم وقد طلع الفجر -) --- انظر الليل

(الذين يذكرون الله قياما -) --- انظر المريض

(اما لو أن رجلا قام ليله وصام -) --- انظر الولاية

(اما يرضي احدكم أن يقوم قبل الصبح -) --- انظر الليل

(امرتني بالقيام بامرك -) --- انظر الخمس

(ان انا قمت في آخر الليل اي شيء اقول - ) يأتي في الليل تحت عنوان ( تتجافى جنوبهم الخ)

(ان خشيت أن لا تقوم -) --- انظر الليل

(أن رجلا سأل علی ابن ابیطالب علیه السلام عن قيام الليل - ) --- انظر الليل

(أن رسول الله كان اذا صلی - الی ان قال - يكون قیامه وركوعه وسجوده سواء -) -- انظر الليل

(ان رسول الله كان لا يقوم -) --- انظر الاستغفار

(ان العبد ليقوم في الليل - ) --- انظر الليل

(ان العبد يقوم فيقضي -) --- انظر النوافل

(ان القائم اذا قام ردّ - )--- انظر القائم علیه السلام

(ان قمت على روؤسكم وانتم -) --- انظر الاكل

(انه قام ابوذر - ) تقدم في ابوذر تحت عنوان ( قام ابو ذر الخ)

(انه كان لابی اجير كان يقوم -) --- انظر الوديعة

(انه يصلي ركعة من قيام -) تقدم في السهو تحت عنوان ( وقد روى الخ)

(اني اقوم آخر الليل - ) --- انظر الليل

(انی اقوم في آخر الليل -) --- انظر الليل

(انی مکثت ثمانية عشر ليلة انوي القيام -) --- انظر الليل

(بايعت رجلا فلما بايعته قمت -) --- انظر الخيار

(ثمّ يقوم الرجل فيحلف -) --- انظر اللعان

(ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض) يأتي في الكفر تحت عنوان ( اخبرني الخ)

(رأيت أبا الحسن يقول لابنه القاسم قم یابنی -) --- انظر التلقين

(ربما قمت فاصلی و بین یدی -) --- انظر التماثيل

(ربما قمت وقد طلع الفجر - ) --- انظر الليل

(رجل شيخ كبير لا يستطيع القيام -) --- انظر الايماء

ص: 150

(رجل شيخ لا يستطيع القيام -) --- انظر الايماء

(رجل قام في الصلاة و نسی -) --- انظر التكبير

(رجل كانت معه صاحبة لاتستطيع القيام -) --- انظر الطواف

(الرجل من امره القيام -) --- انظر الليل

(الرجل يذكر بعد ماقام -) --- انظر السهو

(الرجل يقوم في الصلاة ثم -) --- انظر القبلة

(الرجل يقوم في الصلاة فيريد -) --- انظر السورة

(الرجل يقوم من الصلاه ثم -) --- انظر القبلة

(الرجل يقوم وقد نور -) --- انظر الغداة

(على الامام ان لا يقوم من مصلّاه -) --- انظر الجماعة

(عن الرجال يقومون -) --- انظر الحمّام

(عن رجل اقام الصلاة فنسى ان يكبر -) --- انظر التكبير

(عن رجل سرق فقامت عليه البينة -) --- انظر السرقة

(عن رجل صلى ركعتين ثم قام -) --- انظر السهو

(عن رجل قام في صلاة -) --- انظر التكبير والسهو

(عن رجل قام في الصلاة - ) --- انظر السهو

(عن رجل يقوم في الصف -) --- انظر التسليم

(عن رجل يقوم في الصلاة -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل يؤم المرأة في بيته فقال نعم تقوم وراءه -) --- انظر الجماعة

(عن الرجل يسهو فيقوم -) --- انظر السهو

(عن الرجل يقوم آخر -) --- انظر الليل

(عن الرجل يقوم في الصف خلف -) --- انظر التسليم

(عن الرجل يقوم في الصف -) --- انظر التسليم والجماعة

(عن الرجل يقوم في الصلاة ثم -) --- انظر القبلة

(عن الرجل يقوم في الصلاة فلا -) --- انظر السهو

(عن الرجل يقوم في الصلاة فينسی -) --- انظر الفاتحة

(عن الرجل يقوم من آخر الليل -)

ص: 151

--- انظر الليل

(عن رجلين قام احدهما -) --- انظر الدعاء

(عن رجلين قاما فنظرا -) --- انظر الصوم

(عن السفينة لم يقدر صاحبها على القيام -) --- انظر السفينة

(عن قيام الليل - ) يأتي في الليل تحت عنوان ( أن رجلا سأل الخ)

(عن القيام خلف الامام - ) --- انظر الجماعة

«عن القيام ؟ فقال تقوم في اوله وآخره-» (6)

الكافي ج 4 ص 154 ك14 ب 7 ذیل ح3.

(عن القيام للولاة -) --- انظر التقية

(فصل لربك وانحر قال النحر الاعتدال في القيام -) --- انظر الصلاة

(في المرأة تقوم -) --- انظر الحيض

(في المطلقة اذا قامت البينة -) --- انظر العدة

(قام ابو جعفر عليه السلام على قبر رجل -) --- انظر القبور

(قام ابوذر عند الكعبة -) --- انظر ابوذر

(قام امیرالمومنین -) --- انظر الشرب

(قام رجل بالبصرة -) --- انظر الؤمن

(قام رجل يقال له -) --- انظر المؤمن

(قام رسول الله صلی الله علیه و آله خطيبا -) --- انظر المرأة

(قام رسول الله صلی الله علیه و آله على الصفا -) --- انظر التقوى

(قد اشتد عليّ القيام -) --- انظر الصلاة

(قد يشتد عليّ القيام -) --- انظر الصلاة

(قم الى جنبي فما سمعتني اقول فقل مثله - ) تقدم في الجنازة تحت عنوان ( مات رجل من المنافقين الخ)

(قم فاسرج دابتين -) --- انظر الصلاة

(قم الليل إلا قليلا -) --- انظر الليل

(قم يافلا قم يا فلان ) تقدم في الزكاة تحت عنوان (بینا رسول الله صلی الله علیه و آله فی المسجد الخ)

(قمت من عند ابی جعفر علیه السلام فاعتمدت -) --- انظر الانتظار

(قيام القائم علیه السلام يكون في يوم الجمعة - ) تقدم في الجمعة تحت عنوان ( ما طلعت الخ)

(قيام الليل - ) --- انظر الليل

(کان ابو عبدالله علیه السلام اذا قام آخر الليل - ) --- انظر الليل

(کان امیرالمؤمنین علیه السلام يقوم على باب

ص: 152

المسجد-) --- انظر الكوفة تحت عنوان ( نعم المسجد الخ)

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يقوم من الرجل -) --- انظر الجنازة

(كان علي علیه السلام يقوم في المطر -) --- انظر المطر

(كانوا يلبسون اغلظ ثيابهم اذا قاموا الى الصلاة -) --- انظر الصلاة

(كنت عند ابی جعفر - الى ان قال - فلما همّ حمران بالقيام -) --- انظر القلب

(لا بأس بالقيام على المصلی -) --- انظر السجود

«لا بأس بالقيام ووضع الكفين والركبتين والا بهاعمين على غير الارض» (غ)

الفقيه ج 1 ص 175 ب.40 ذیل ح 4.

(لا ينبغي للامام ان يقوم اذا صلی -) --- انظر الجماعة

(لاينبغي للرجل أن يقيم بمكة -) --- انظر مكة

(لو قد قمت على المقام -) --- انظر الشفاعة

(ما كان يحمد الرجل أن يقوم من آخر الليل -) --- انظر الليل

(ما نوى عبد أن يقوم ايّة ساعة -) --- انظر الليل

(مدح الله امیرالمؤمنین علیه السلام في كتابه بقيام صلاة الليل - ) --- انظر الليل

(من اراد شيئا من قيام الليل -) --- انظر الدعاء

(من قام في الصلاة المكتوبة فسها -) يأتي في النسيان تحت عنوان (وان نسيت أن تصلی الخ)

(من لم يقم صلبه -) --- انظر الركوع

(واذا قمتم إلى الصلاة -) --- انظر الصلاة

(وان نسيت حتى تقوم -) --- انظر الصلاة

(وقد روى انه يصلي ركعة من قيام -) --- انظر السهو

(یا سلیمان لاتدع قيام الليل - ) --- انظر الليل

(يبيتون لربهم سجداً وقياما - ) يأتي في المؤمن تحت عنوان (صلی امیرالمؤمنین الخ)

(يقوم الناس من فرشهم -) --- انظر الليل

(يوم يقوم الروح والملائكة - ) تقدم في

ص: 153

الحجة تحت عنوان ( يريدون الخ)

7- القيامة

(اذا كان يوم القيامة احتج الله -) --- انظر الاطفال

(اذا كان يوم القيامة امر الله -) --- انظر الفقراء

(اذا كان يوم القيامة بعث الله تبارك وتعالى الناس - ) یأتی تحت عنوان ( سمعت على بن الحسين الخ)

(اذا كان يوم القيامة جمع الله الأولين والآخرين -) --- انظر العفو

(اذا كان يوم القيامة جمع الله الناس -) --- انظر العلم

(اذا كان يوم القيامة قام عنق -) --- انظر الفقراء

(اذا كان يوم القيامة كشف غطاء -) --- انظر العقوق

(اذا كان يوم القيامة نادى مناد این الصدود -) --- انظر المؤمن

(اذا كان يوم القيامة نادى مناد ایها الخلائق -) --- انظر اصطناع المعروف

(اذا كان يوم القيامة يقوم عنق -) --- انظر الاطاعة

(ارض القيامة نار -) --- انظر الصدقة

(استحسنوا اسماءكم فانكم تدعون بها يوم القيامة -) --- انظر الولادة

(اشد الناس حسرة يوم القيامة -) --- انظر الوضوء

(اللهم أعني على هول يوم القيامة -) --- انظر الدعاء

(ان اشد ما فيه الناس يوم القيامة -) --- انظر الخمس

(ان الدواوين يوم القيامة -) --- انظر القرآن

(ان الرجل ليأتي يوم القيامة -) --- انظر القتل

(ان الله تبارك وتعالى يبعث يوم القيامة ناسا -) --- انظر الزكاة

(ان الله عزوجل يلتفت يوم القيامة -) --- انظر الفقراء

(ان المتحابين في الله يوم القيامة -) --- انظر الحب

(ان من أطول الناس اعناقا يوم القيامة -) --- انظر المؤذن

«ان الناس يحشرون يوم القيامة عراة

ص: 154

كما ولدوا فقالت :(1)» (م/6)

الكافي ج 1 ص 453 ك4 ب 113 ذیل ح 2.

(اني سمعتك - الى ان قال - اما فی القيامة فكلكم في الجنة -) --- انظر القبور

(اني شافع يوم القيامة -) --- انظر اصطناع المعروف

(اول ما يحكم الله عزوجل فيه يوم القيامة -) --- انظر القتل

(تؤتى بالمرأة الحسناء يوم القيامة -) --- انظر الفتنة

(تقوم القيامة في يوم الجمعة - ) تقدم في الجمعة تحت عنوان ( ما طلعت الخ

(الحمد لله الذي هدانا - الى ان قال - اذا كان يوم القيامة دعي بالنبي صلی الله علیه و آله وبأميرالمؤمنین عللیه السلام -) --- انظر الحجة

«سمعت علی بن الحسين علیه السلام يحدث في مسجد رسول الله صلی الله علیه و آله قال : حدثنی ابی انه سمع أباه علی بن ابی طالب علیه السلام يحدث الناس قال : اذا كان يوم القيامة بعث الله تبارك وتعالى الناس من حفر هم عُزلاً بهماً ، جرداً مرداً في صعيد واحد يسوقهم النور وتجمعهم الظلمة حتى يقفوا على عقبة المحشر فيركب بعضهم بعضا ویزد حمون دونها فيمنعون منم المضي ، فتشتد أنفاسهم ويكثر عرقهم وتضيق بهم امورهم ويشتد ضجيجهم وترتفع اصواتهم قال : وهو اول هول من أهوال يوم القيامة، قال فيشرف الجبار تبارك وتعالى عليهم من فوق عرشه في ضلال من الملائكة فيأمر ملكا من الملائكة فينادى فيهم: يا معشر الخلائق انصتوا واستمعوا منادی الجبار ، قال فيسمع آخرهم كما يسمع اولهم قال : فتنكسر اصواتهم عند ذلك وتخشع أبصارهم وتضطرب فرائصهم وتفزع قلوبهم ويرفعون رؤوسهم الى ناحية الصوت مهطعين الى الدّاع قال : فعند ذلك يقول الكافر : هذا يوم عسر قال فيشرف الجبّار عزوجل الحَكَمُ العدلُ عليهم فيقول : انا الله لا إله إلّا أنا الحكم العدل الذي لا يجور اليوم احکم بینکم بعد لي وقسطي لايظلم اليوم عندي احد، اليوم آخذ للضعيف من القوى بحقه و لصاحب المظلمة بالمظلمة بالقصاص من

ص: 155


1- تقدم تمام الحديث في فاطمة بنت اسد تحت عنوان (ان فاطمة الخ ).

الحسنات والسيئات واثيب على الهبات ولا يجوز هذه العقبة اليوم عندي ظالم ولأحد عنده مظلمة إلا مظلمة يهبها صاحبها واثيبه عليها وآخذ له بها عند الحساب ، فتلازموا ایّها الخلائق واطلبوا مظالمكم عند من ظلمكم بها في الدنيا وانا شاهد لكم عليهم وكفي بي شهیدا.

قال : فيتعارفون ویتلازمون فلا يبقى أحد له عند أحد مظلمة او حق إلا لزمه بها، قال : فيمكثون ماشاء الله فيشتد حالهم ویکثر عرقهم ويشتد غمّهم وترتفع اصواتهم بضجيج شديد فيتمنّون المخلص منه بترك مظالمهم لاهلها قال : ويطلع الله عزوجل على جهدهم فينادى مناد من عند الله تبارك وتعالى يسمع آخرهم كما يسمع او لهم يا معشر الخلائق انصتوا لداعي الله تبارك وتعالى واسمعوا أن الله تبارك وتعالى يقول لكم : انا الوهاب أن احببتم أن تواهبوا فتواهبوا وان لم تواهبوا اخذت لكم بمظالمكم قال :فيفرحون بذلك لشدّة جهدهم وضيق مسلكهم وتزاحمهم قال : فيهب بعضهم مظالمهم رجاء أن يتخلصوا مما هم فيه ويبقى بعضهم فيقول : يارب مظالمنا اعظم من ان نهبها قال : فينادى مناد من تلقاء العرش این رضوان خازن الجنان جنان الفردوس قال : فيأمره الله عزوجل ان يطلع من الفردوس قصراً من فضة بما فيه من الأبنية والخدم ، قال : فيطلعه عليهم في حفافة القصر الوصائف والخدم قال : فينادی مناد من الله تبارك وتعالى : يا معشر الخلائق ارفعوا رؤوسكم فانظروا الى هذا القصر ، قال : فيرفعون رؤوسهم فكلهم يتمناه ، قال : فينادى مناد من عند الله تعالى : يا معشر الخلائق هذا لِكلّ مَن عفى عن مؤمن ، قال : فيعفون كلهم الا القليل ، قال : فيقول الله عزوجل لا يجوز الى جنتى اليوم ظالم ولا يجوز الى نارى اليوم ظالم ولأحد من المسلمين عنده مظلمة حتى يأخذها منه عند الحساب ، ایها الخلائق استعدوا اللحساب ، قال : ثم يخلى سبيلهم فينطلقون إلى العقبة يکرد ( يطرد ) بعضهم بعضا حتى ينتهوا إلى العرصة والجبّار تبارك وتعالى على العرش قد نشرت الدواوين ونصبت الموازين واحضر النبيون والشهداء وهم الأئمة يشهد كل امام على اهل عالمه بانه قد قام فيهم بامر الله عزوجل ودعاهم إلى سبيل الله قال :

ص: 156

فقال له رجل من قریش یا ابن رسول الله اذا كان للرجل المؤمن عند الرجل الكافر مظلمة ايّ شيء يأخذ من الكافر وهو من اهل النار؟ قال : فقال له على بن الحسين عليه السلام : يطرح عن المسلم من سيئاته بقدر ماله على الكافر فيعذب الكافر بها مع عذابه بكفره عذاباً بقدر ما للمسلم قِبَله منمظلمة.

قال : فقال له القریشی : فاذا كانت المظلمة للمسلم عند مسلم كيف تؤخذ مظلمته من المسلم ؟ قال : يؤخذ للمظلوم من الظالم من حسناته بقدر حق المظلوم فتزاد على حسنات المظلوم، قال فقال له القرشی : فان لم يكن للظالم حسنات ؟ قال : ان لم يكن للظالم حسنات فان للمظلوم سيئات يؤخذ من سيئات المظلوم فتزاد على سيئات الظالم » روضة الكافي ج 8 ص 104 ح 79.

(سيطوقون مابخلوا به يوم القيامة -) --- انظر الزكاة

«فان للقيامة خمسين موقفا كل موقف مقداره الف سنة ثم تلا: في يوم كان مقداره الف سنة مما تعدّون» (6)

روضة الكافي ج 8 ص143 ذیل ح108.

«كنت عند ابی عبدالله علیه السلام ذات يوم فقال لي : اذا كان يوم القيامة وجمع الله تبارك وتعالى الخلائق كان نوح صلی الله علیه و آله اوّل من يدعى به فيقال له : هل بلّغت ؟ فيقول: نعم فيقال له : من يشهد لك ؟ فيقول : محمد بن عبدالله صلی الله علیه و آله قال : فيخرج نوح علیه السلام فتخطأ الناس حتى يجيىء الى محمد علیه السلام وهو على كثيب المسك ومعه عليّ علیه السلام وهو قول الله عزوجل : فلما روأه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا فيقول نوح لمحمد صلى الله عليه و آله : يا محمد ان الله تبارك وتعالی سألني هل بلغت ؟ فقلت : نعم قال : من يشهد لك : فقلت : محمد صلی الله علیه و آله فيقول : يا جعفر یا حمزة اذهبا واشهداله انه قد بلّغ، فقال ابوعبدالله عليه السلام فجعفر وحمزة هما الشاهدان للانبياء علیهم السلام بما بلغوا،، فقلت : جعلت فداك فعلي علیه السلام این هو ؟ فقال : هو اعظم منزلة من ذلك»

روضة الكافي ج 8 ص 297 ح 392.

(لايصغر ما ينفع يوم القيامة -) --- انظر محاسبة العمل

(المتحابون في الله يوم القيامة -)

ص: 157

--- انظر الحب

«مثل الناس يوم القيامة اذا قاموا لرب العالمين مثل السهم في القرب ليس له من الارض الا موضع قدمه کالسهم في الكنانة لايقدر أن يزول ههنا و لا ههنا» (6)

روضة الكافي ج8 ص143 ح 110.

(من زارني على بعد داری اتيته يوم القيامة -) --- انظر علی بن موسی الرضا

(وان من قرية الا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة -) --- انظر الموت

(ونحشره يوم القيامة أعمى - ) تقدم في الحج تحت عنوان (عن الرجل لم يحج قط الخ ) وتقدم في الحجة تحت عنوان (ومن اعرض الخ)

(ونضع الموازين القسط ليوم القيامة ) --- انظر الحجة

(ويوم القيامة ترى الذين كذبوا -) --- انظر الحجة

(یا جابر اذا كان يوم القيامة جمع الله عزوجل الأولين والآخرين لفصل الخطاب دُعي رسول الله صلی الله علیه و آله و دُعي اميرالمؤمنين عليه السلام فیکسا رسول الله صلی الله علیه و آله حلة خضراء تضییء ما بين المشرق والمغرب ويكسا على علیه السلام مثلها ويكسا رسول الله صلی الله علیه و آله حلة وردية يضيىء لها ما بين المشرق والمغرب و یکسا على علیه السلام مثلها ثم يصعدان عندها ثم يدعی بنا فيدفع الينا حساب الناس فنحن والله ندخل اهل الجنة الجنة واهل النار النار، ثم يدعى بالنبيين علیهم السلام فیقامون صفين عند عرش الله عزوجل حتى نفرغ من حساب الناس ، فاذا دخل أهل الجنة الجنة واهل النار النار بعث رب العزة عليا علیه السلام فانزلهم منازلهم من الجنة وزوّجهم فعلي والله الذي يزوج اهل الجنة في الجنة وما ذاك الى احد غيره ، كرامة من الله عز ذکره وفضلا فضله الله به و منّ به عليه وهو والله يدخل اهل النار النار وهو الذي يغلق على اهل الجنة اذا دخلوا فيها أبوابها لان ابواب الجنة اليه و ابواب النار اليه » (5)

روضة الكافي ج 8 ص169 ح 154.

(يأتي يوم القيامة شيء مثل الكبة -) --- انظر الوالدان

(يؤتى يوم القيامة برجل فيقال احتج -) --- انظر السخاء

(يجيى القرآن يوم القيامة -) --- انظر القرآن

ص: 158

(يجيىء كل غادر بامام يوم القيامة -) --- انظر المسكر

(يجيىء يوم القيامة رجل الى رجل حتى يلطخه بالدم -) --- انظر الدم

(یحشر العبد يوم القيامة -) --- انظر الإذاعة

8- القيّان

*القیّان(1)

(كان لي جار يتبع السلطان فاصاب مالافاعد قيانا -) --- انظر الحجة

(نزلنا المدينة - الى ان قال - على فلان صاحب القيان -) --- انظر الغناء

9- القيىء

(اذا تقيا الصائم فعليه -) --- انظر الصوم

اذا تقيا الصائم فقد أفطر - ) --- انظر الصوم

(اذا قاء الرجل -) --- انظر النواقض

(انما مثل الذي يرجع في صدقته کا الذي يرجع في قيئه -) --- انظر الهبة

(اني لموعوك - الى ان قال - فجاءنی بدواء فيه قيىء -) --- انظر الحمىّ

(اینقض الرعاف والقيىء -) --- انظر النواقض

(ثلاثة لايفطرن الصائم القيىء -) --- انظر الصوم

(الرعاف والقيىء -) --- انظر النواقض

(العائد في هبته كالعائد في قيئه -) --- انظر الهبة

(عن الرجل يأخذه الرعاف او القيىء -) --- انظر الرعاف

(عن الرجل يأخذه الرعاف والقيىء -) --- انظر الرعاف

(عن الرجل يتقيا في ثوبه - ) --- انظر الثوب

(عن الرجل يرعف وهو - الى ان قال - والقيىء مثل ذلك -) --- انظر الرعاف

(عن الرعاف والحجامة والقيء -) --- انظر النواقض

(عن القيىء في رمضان -) --- انظر شهر رمضان

(عن القيىء في شهر رمضان -) --- انظر شهر رمضان

(عن القيىء قال -) --- انظر النواقض

(عن القيىء والرعاف - ) --- انظر النواقض

(عن القيىء هل -) --- انظر النواقض

ص: 159


1- القيان : الاماء المغنيات كما في المجمع .

(عن القيىء يصيب -) --- انظر الثوب

(في الرجل يرتد في الصدقة قال کا الذي يرتد في قيئه -) --- انظر الهبة

(في الذي يذرعه القيىء - ) --- انظر الصوم

(ليس في القيى وضوء -) --- انظر النواقض

(من تقيأ متعمدا -) --- انظر الصوم

(من تقيأ وهو -) --- انظر الصوم

(من رجع في هبته فهو كالراجع في قيئه ) --- انظر الهبة

(من يرجع في هبته كالراجع في قيئه -) --- انظر الهبة

10- القيح

(اما بعد - الى ان قال - لقد ملأتم قلبي قیحاً -) --- انظر الجهاد

11- القيد

(ارفعوا القيد فرفعوا القيد -) تقدم في الحيل في الأحكام تحت عنوان (بينما رجلان الخ)

(بينما رجلان - ان لم يكن في قيده -) --- انظر الحيل في الأحكام

(صلی امیرالمؤمنين الفجر - الى أن قال - حتى صارت الشمس قيد رمح -) --- انظر المؤمن

(لايؤم صاحب القيد -) --- انظر الجماعة

12- القير

(اسجد على الزفت يعني القبر -) --- انظر السجود

(السجدة على القير -) --- انظر السجدة

(عن السجود على القفر وعلى القير -) --- انظر السجود

(عن الصلاة على القفر والقير -) --- انظر السجود

(القير من نبات الارض -) --- انظر السجود

(لا تسجد على القير -) --- انظر السجود

(نخرج الى الاهواز - الى ان قال -فنسجد على ما فيها وعلى القير -) --- انظر السفينة

13- القيراط

(ما من أحد - الى أن قال - من عمل صاحبه قيراط -) --- انظر الكلاب

(من تبع جنازة - الى أن قال - قیراط لاتباعه ايّاها و قیراط -) --- انظر التشييع

(مَن مشى مع جنازة حتى يصلى عليها ثم رجع كان له قيراط -) --- انظر التشييع

(من منع قيراطاً من الزكاة فليس بمؤمن -)

ص: 160

--- انظر الزكاة

(من منع قيراطاً من الزكاة فليمت ان شاء يهوديا -) --- انظر الزكاة

14- قيس

(ان عامة من يأتيني -) --- انظر التجارة

(ان عثمان أتاه رجل من قیس -) --- انظر القصاص

(ان عمر أتاه رجل من قیس -) --- انظر القصاص

15- قیس ابو اسماعيل

(جاء رجل إلى النبي صلی الله علیه و آله فقال يا رسول الله او صنی -) --- انظر السكوت

16- قیس الباهليه

(ان النبي ، كان يحب ان يستعط -) --- انظر السمسم

17- قیس بن سلمة

(كان علي بن الحسين عليه السلام يقول ما أبالي اذا قلت -) --- انظر الدعاء

18- قیس بن عبدالعزيز

(مخ البيض خفيف -) --- انظر البيض

19- قیس بن عبدالله بن عجلان

(رأيت كأني على رأس جبل - الى أن قال- اما ان قيس بن عبدالله بن عجلان في تلك العصابة -) --- انظر الرؤيا

20- قيس بن عدی

(انما هدمت الى ان قال - وقيس بن عدی من بنی سهم -) --- انظر الكعبة

21- قیس بن الفهد

(و مرّ رسول الله صلی الله علیه و آله على قبر - الى ان قال -روي ان صاحب القبر كان قيس بن الفهد -) --- انظر الجريدة

22- قیس بن قمير (نمیر )

(ومر رسول الله - وروی قیس بن قمير( نمير ) -)--- انظر الجريدة

23- قيس بن الماصر

«ثم التفت الى قيس الماصر، فقال : تتكلم واقرب ما تكون من الخبر عن رسول الله صلی الله علیه و آله ابعد ما تكون منه ، تمزج الحق مع الباطل وقليل الحق يكفي عن كثير الباطل ، انت والا حول قفازان حاذقان ، -» (6)

الكافي ج 1 ص 173 ک4 ب1 ذیل ح 4.

(كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فورد - الی ان قال - وادخلت قيس بن الماصر -) --- انظر الحجة

ص: 161

24- قيس الماصر

(ثم التفت الى قيس الماصر -) --- انظر قيس بن الماصر

(دخل ابن قيس الماصر -) --- انظر ابن قيس الماصر

25- قیصر

(اهدى الى رسول الله - الى ان قال - کسری او قیصر -) --- انظر المواعظ

(اهدی کسری - واهد قیصر للنبي صلی الله علیه و آله -) --- انظر الهدية

(عن الرجل يكون - الى ان قال - قد كان يكتب الی کسری و قیصر -) --- انظر العِشرة

26- القيصوم

*القیصوم(1)

(لا بأس أن ( بأن ) تشم الإذخر والقيصوم ) --- انظر المحرم

27- القيعان

(و خطب - الى أن قال - وتنزع بالقيعان غدرانها -) --- انظر الاستسقاء

28- القيل والقال

«ان رسول الله صلی الله علیه و آله نهى القيل والقال، وفساد المال ، وكثرة السئوال -» (5)

الكافي ج1 ص60 ك2 ب20 ذیل ح5.

«ان الله نهى عن القيل والقال وفساد المال وكثرة السئوال» (5) الكافي ج 5 ص 300 ك17 ب155 ذیل ح2.

التهذيب ج 7 ص 231 ب 21 ذیل ح 30.

«ان الله عزوجل يبغض القيل والقال واضاعة المال وكثرة السئوا» (7)

الكافي ج 5 ص 301 ك17 ب 155 ح 5.

29- القيلولة

*القیلولة(2)

(اذا مات الميت اول النهار فلا يقبل الا في قبره -) --- انظر الميت

(تعاونوا - الى ان قال - وبالنوم عند القيلولة على قيام الليل - ) --- انظر السحور

(تعاونوا بالنوم عند القيلولة على قيام الليل - ) --- انظر النوم

«قيلوا فالشيطان لا يقيل» (غ)

ص: 162


1- القيصوم : وقيسوم : عربی است و بفارسی بر نجاسف و بلنجاسف و بوی مادران و برتر اسك و بشیرازی سرزدك و بهندی کندنا نامند ( مخزن الادوية).
2- عن الازهري : القيلولة والمقيل الاستراحة وان لم يكن نوم ( المجمع ).

الفقيه ج 1 ص 311 ب 78 ح 10.

(قيلوا فان الله يطعم الصائم -) --- انظر الصوم

(النوم اول النهار خرق والقايلة نعمة) --- انظر النوم

«واتی اعرابي إلى النبي صلی الله علیه و آله فقال : يا رسول الله صلی الله علیه و آله انی کنت ذكورا وانی صرت نسيا فقال : اکنت تقيل ؟ قال : نعم ، قال : وتركت ذاك قال : نعم قال : عد فعاد فرجع اليه ذهنه» (غ)

الفقيه ج 1 ص 318ب 78 ح 7.

30- القيّم

(ان الله خلق - الى أن قال - وزارعها والقيم عليها رب العالمين -) --- انظر القلوب

(سألني عیسی بن موسی عن القيم - ) يأتي تحت عنوان ( عن القيم الخ)

(عن رجل بيني وبينه - الى ان قال - القيم لهم الناظر -) --- انظر الوصية

«عن القيم للايتام(1) في الابل ما يحل له منها ؟ فقلت : اذا لاط حوضها(2) وطلب ضالتها وهناء جرباها(3) فله أن يصيب من لبنها من غير نهك لضرع(4) ولا فساد النسل» (6)

التهذيب ج ص340 ب 92 ح 72.

الكافي ج 5 ص 130 ك17 ب 44 ح 4.

(عن القيم لليتامى في الابل - ) تقدم تحت عنوان ( عن القيم للايتام الخ)

«عن القيم لليتامى في الشراء لهم والبيع فيما يصلحهم أله أن يأكل من اموالهم ؟ فقال : لا بأس أن يأكل من أموالهم بالمعروف كما قال الله تعالى في كتابه (و ابتلوا اليتامى حتى اذا بلغوا النكاح فان آنستم منهم رشداً فادفعوا اليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا وبداراً ان يكبروا ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيراً فليأكل

ص: 163


1- في الكافي ( لليتامى الخ).
2- لطت الحوض بالطين لوطا ای ملطته وطيّنته (المجمع ).
3- البعير اهناءه اذا طليته بالهناء وهو القطران الذي يطلی به الابل التي فيها الجرب فيحرق بحدته وحرارته الجرب ( المجمع ).
4- في الكافي ( بضرع).

بالمعروف ) هو القوت، وانما عنى فليأكل بالمعروف الوصي لهم والقيّم في أموالهم مايصلحهم» (6)

التهذيب ج 9 ص244 ب 20 ح42.

(مات رجل من أصحابنا - الى أن قال - اذا كان القيّم مثلك -) --- انظر الوصية

(من سعادة الرجل أن يكون القيم على عياله -) --- انظر السعادة

(من سعادة المرء أن يكون القيم على عياله -) --- انظر السعادة

31- القيمة

(ابوها شيخ قيمته خمسمائة درهم -) يأتي في المهر تحت عنوان (عن رجل تزوج امرأة وجعل الخ)

(اذا اتى المملوك قيمته ثمنه -) --- انظر المملوك

(اذا قتل الحر - الى ان قال - لايجاوز بقیمة عبد دية الاحرار -) --- انظر القتل

(اری ان تقوّم الجارية قيمة عادلة -) تقدم في البيع تحت عنوان ( ساومت الخ)

(افضل ما -الی ان قال - فرد عليه القيمة -) --- انظر اللقطة

(اکتریت بغلا - الى أن قال - أن قيمة البغل حين اكتری -) --- انظر الكراء

(اكثر الناس قيمة - ) --- انظر العلم

(ان رجلا اعتق عبداً له - الى ان قال - يستسعى في ثلثي قيمته للورثة -) --- انظر العتق

(ان رجلا افضى امرأة فقوّمها قيمة -) --- انظر الدية

(ان الغرة تزيد وتنقص ولكن قيمتها -) --- انظر الجنين

(ان كان قيمة العبد اقل -) تقدم في الدية تحت عنوان ( عن عبد قطع الخ)

(ان لم تجد - الى ان قال - او قيمته في تلك البلاد دراهم -) --- انظر الفطرة

(انطلق وقوّم منزلك وجميع متاعك وماتملك بقيمة عادلة -) يأتي في النذر تحت عنوان (كنا عند الخ)

(او عدل ذلك صياماً قال يثمّن قيمة الهدی -) --- انظر الهدی

(ضع عني قيمة البناء - ) يأتي في المضاربة تحت عنوان (في رجل اشتری الخ)

(على المولى قيمة العبد -) --- انظر الدية

(عن رجل استودع رجلا ما لا له قيمة -)

ص: 164

--- انظر الوديعة

(عن رجل جعل الرجل - الى ان قال - اری ان تقوم الدار بقيمة عادلة -) --- انظر السکنی

(عن رجل قتل عبداً خطأ قال عليه قميته -) --- انظر القتل

(عن رجل قتل مملوکه - الى ان قال - واخذ منه قيمة العبد -) --- انظر القتل

(عن الرجل تكون عليه دنانير قال لا بأس أن يأخذ قيمتها -) --- انظر الصرف

(عن الرجل يعطى عن زكاته - الى ان قال - بالقيمة أيحل ذلك -) --- انظر الزكاة

(عن صدقة الفطرة اَهي - الى ان قال - فيجعل قيمتها -) --- انظر الفطرة

(عن عبد قطع - الى ان قال - وما قيمة العبد -) --- انظر الدية

(عن الفطرة - الى ان قال - لابأس أن يعطي قيمة ذلك فضة -) --- انظر الفطرة

(عن قوم قفلوا - الى أن قال - عليهم بقيمة كل طير -) --- انظر المحرم

(عن قيمة ما في القمري - ) --- انظر المحرم

(في رجل افتضت - الى أن قال - ان تقوّم قيمة وهي صحيحة -) --- انظر الدية

(في رجل اوصى لمملوك له بثلث ماله قال فقال يقوّم المملوك -) --- انظر الوصية

(في رجل تزوج امرأة على عبد - الى أن قال - ثم ينظر ما بقي من القيمة -) --- انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة وامهرها أباها وقيمة ابيها -) --- انظر المهر

(في رجل حر قتل عبداً قيمته -) --- انظر القتل

(في رجل قتل مملوكه انه - الى ان قال - ويؤخذ منه قیمته لبيت المال -) --- انظر القتل

(في الرجل يتزوج المرأة على - الى ان قال - عليه نصف قيمة يوم دفعه -) --- انظر المهر

(في الرجل يعتق - الى ان قال - ترد عليها نصف قیمتها -) --- انظر المهر

(في قيمة الحمامة -) --- انظر الحَمام

(في مكاتبة يطأها - الى ان قال - وتسعى في قيمتها -) --- انظر المكاتبة

(قيمة الحمامة درهم - ) تقدم في الحرم تحت عنوان (في رجل قتل طيراً الخ)

ص: 165

(قيمة الدينار عشرة دراهم - ) تقدم في الدية تحت عنوان (كانت الدية في الجاهلية الخ)

(قيمة الفرخ نصف درهم - ) تقدم في الحرم تحت عنوان (في رجل قتل طيراً الخ)

(قيمة كل امرىء -) --- انظر الامر

(قيمته ستمائة درهم - ) تقدم في العتق تحت عنوان (في رجل اعتق مملوكا الخ)

(كان صداق النساء - الى أن قال - قيمتها من الورق -) --- انظر المهر

(لا بأس أن تعطيه قيمتها -) --- انظر الفطرة

(لابأس بالقيمة في الفطرة -) --- انظر الفطرة

(لك أن تأخذ قيمة ما بين الصحة -) تقدم في البيع تحت عنوان ( ساومت الخ)

(من أصاب طيراً الى ان قال - فعليه القيمة -) --- انظر الحرم

(ويستسعى في قيمته - ) تقدم في القتل تحت عنوان (عن مدبر قتل الخ) وتحت عنوان ( مدبر قتل الخ)

(يقوم قيمة يوم حرر - ) تقدم في العتق تحت عنوان (في عبد كان الخ)

(يلزم مولى العبد - الى ان قال - فقيمة جراحته -) --- انظر القصاص

32- القيّوم

(اذا اردت ان تشترى شيئا فقل يا حي يا قیوم -) --- انظر الدعاء

(اذا انت انصرفت الى ان قال - یا حي یا قیّوم یا بریا رحیم -) --- انظر الوتر

(یا حی یا قیوم یا حيا لا يموت -) تقدم في الدعاء تحت عنوان ( جعلت فداك انی اخترعت الخ)

(یا حي يا قيوم یا لا اله -) --- انظر الدعاء

الكاف والالف

1- الكائد

(کل کذب - الى ان قال - رجل كائد في حربه -) --- انظر الكذب

2- الكائن

(اذا فدحك أمر - الى ان قال - یا کائنا قبل كل شيء -) --- انظر الحاجة والصدقة

(ألا أعلّمك - الى ان قال - یا کائنا قبل -) --- انظر الدعاء

(ما كان ولا يكون وليس بكائن مؤمن -) --- انظر المؤمن

ص: 166

(یا کائنا قبل كل شيء -) --- انظر الدعاء

3- الكابر

(ان معد بن عدنان - الى ان قال - فکان یلی منهم کابر عن كابر -) --- انظر الحرم

4- کابل

(کنت بمدينة الهند - الى ان قال - حتى قربت من کابل -) --- انظر الحجة

5- الكاتب

(اليس كان اميرالمؤمنين علیه السلام كاتب الوصية -) --- انظر الحُجة

6- الكادّ

(الكاد على عياله -) --- انظر العيال

7- الكاذب

*الکاذب(1)

(احلف بالله كاذباً -) --- انظر الحلف

(اذا قال العبد علم الله وكان كاذباً -) --- انظر الحلف

(اقل الناس مروة من كان كاذباً -) --- انظر الكذب

(ان افضل - الى ان قال - الكاذب على شفا مخزاة -) --- انظر التوسل

(ان اول من يكذب - الى أن قال - ثم هو يعلم انه كاذب -) --- انظر الكذب

(ان الله تبارك و تعالی خلق - الى أن قال - لايحلف بی کاذباً مَن -) --- انظر الحلف

(ان لله ملكا - الى أن قال - مايعلم ذلك من يحلف بی کاذباً -) --- انظر الحلف

(جاء اعرابی - او کاذب في سلعة -) --- انظر السوق

(جانبوا الكذب - الى ان قال - ان الكاذب على شفا مخزاة -) --- انظر الكذب

(لايحلف بی کاذباً من يعرف ما تقول -) تقدم في الحلف تحت عنوان (ان الله تبارك وتعالى خلق الخ) وتقدم في الديك تحت عنوان (ان الله تبارك وتعالى ملكا الخ)

(ما سمعت الى ان قال - واعلموا أن الله لايصدق يومئذ كاذباً -) --- انظر الزهد

(المصلح ليس بكاذب -) --- انظر الاصلاح

(من اجل الله ان يحلف به کاذباً -) --- انظر الحلف

(من برء من الله عزوجل صادقا او كاذبا -) --- انظر البراءة

(من حلف بالله كاذبا -) --- انظر الحلف

ص: 167


1- يأتي في الكذب ما يناسب المقام.

(من حلف على يمين وهو يعلم انه كاذب -) --- انظر اليمين

(یا سدير انه من حلف بالله كاذبا -) --- انظر الحلف

8- الكاذبون

(أن رجلا كان له - الى ان قال - اشهد بالله انه من الكاذبين -) --- انظر النخل

9- الكاذبة

(ان يمين الصبر الكاذبة -) --- انظر اليمين

(ان اليمين الكاذبة - ) --- انظر اليمين

(من حلف بیمین كاذبة -) --- انظر اليمين

(نهى عن اليمين الكاذبة - ) --- انظر اليمين

(اليمين الصبر الكاذبة -) --- انظر اليمين

(في امرأة ادعت الى ان قال - والا فهي كاذبة -) --- انظر الحيض

(یا ابا الفضل - ويمين كاذبة -) --- انظر السوق

(اليمين الكاذبة -) --- انظر اليمين

10- الكارة

*الکارة(1)

(عن رجل اخذوه وقد حمل کارة -) --- انظر السرقة

(كان ابوالحسن - الى ان قال - قد اخذ کارة من تمر -) --- انظر العفو

11- الكاره

(ان الامامة - والمغيرة کاره لذلك -) --- انظر الوصية

(ان الرزق - کراهیة کاره -) --- انظر الرزق

12- كارهون

(ثلاثة لا تقبل - أمّ قوما وهم له كارهون -) --- انظر الصلاة

(ثمانية لايقبل - وهم له كارهون -) --- انظر الثمانية

(ما يكون من نجوی - لانهم بايعوا طائعین غیر کار هین -) --- انظر النجوی

(من اشترى طعام قوم وهم له كارهون -) --- انظر البيع

13- الكاشح

*الکاشح(2)

(ای الصدقة افضل قال على ذي الرحم الكاشح -) --- انظر الصدقة

ص: 168


1- الكارة : من الثياب ما يجمع ويشدّ ويحمل على الظهر (المجمع).
2- الكاشح : هو الذي يضمر لك العداوة الخ ) ( المجمع ).

14- الكاشرة

*الکاشرة(1)

(عاشت فاطمة - الى ان قال - لم تر کاشرة -) --- انظر فاطمة عليهما السلام

15- الكاشف

(یا کاشف الكرب العظام - ) تقدم في سجدة الشكر تحت عنوان ( سألت الخ)

16- الكاشفات

(يظهر في آخر الزمان - الى ان قال - نسوة كاشفات -) --- انظر النساء

17- الكاشم

*الکاشم(2)

(شکا رجل - الى ان قال - خذ في راحتك شيئا من کاشم -) --- انظر السعال

18- الكافر

(اذا خلق الله العبد في اصل الخلقة كافراً -) --- انظر القسوة

(ان آية المؤمن - الى ان قال - وان الكافر تخرج نفسه سلاً من شدقه -) --- انظر المؤمن

(ان ابن آدم - الى ان قال - وان الكافر يضرب ضربة -) --- انظر الميت

(ان أعتى الناس - الى ان قال - ومن ادعى لغير ابيه فهو كافر -) --- انظر القتل

(ان عليا - الى ان قال - ومن خرج منه كان كافراً -) --- انظر الكفر

(ان في كتاب على - الى ان قال - ولا عقوبة لكافر -) --- انظر البلاء

(دخلت الى ان قال - قلت کافر قال اي والله مشرك -) --- انظر الكفر

(سأل رجل - الى ان قال - غفر الله له مؤمنا كان او کافراً -) --- انظر النَفر

(سنن رسول الله صلی الله علیه و آله -الى ان قال - فليس من ترك بعض ما امرالله عزوجل به عباده من الطاعة بكافر -) --- انظر الكفر

(ان الكافر يزور أهله -) --- انظر القبور

ص: 169


1- الكاشر : المتبسم من غير صوت ( المجمع ).
2- کاشم را بعضی أنجدان رومی دانند و تخم آن را بفارسی (گل پر) گویند ، مفتح سده جگر و محلل ریاح ومنضج خلط خام و جهت سرفه بارد نافع و مقوّی معده و هاضم غدا ومحلّل نفخ ومسهل أقسام کرم معده وأمعاء وحب القرع ومخرج آن و رافع رطوبة معده و غير ذلك از خواص مذکوره در مخزن الأدوية و غيره، مضر محرورین مصلح آن خیسانیدن در سرکه و یا آشامیدن سرکه بالای آن، مقدار خوراك يكدرهم الخ.

(عن القائم يسلم عليه بامرة المؤمنين -الى أن قال - لا يتسمی به بعده الا کافر -) --- انظر الحجة

«الكافر مشکور» (غ)

الكافي ج 2 ص251 ك5 ب105 ذیل ح13.

(لایرث الكافر المسلم -) --- انظر الارث

(لو أن كافراً او منافقاً اهدي الي -) --- انظر الهدية

تحت عنوان (عن الرجل تكون له الخ)

(لولا أن يجد - الى ان قال - لعصبت رأس الكافر بعصابة -) --- انظر المؤمن

(ما ادنی - الی ان قال - وادني ما يكون به العبد كافر -) --- انظر الشرك

(ما بال الزاني لاتسمیه کافراً -) --- انظر الصلاة

(ما تقول فيمن شك في الله فقال كافر -) --- انظر الشكوك

(ما تقولون - الى ان قال - من لم يعرف هذا الامر فهو كافر -) --- انظر الحجة

(ما من مؤمن ولا كافر الا -) --- انظر الميت

(من إدّعى الى غير ابيه فهو كافر -) تقدم في القتل تحت عنوان ( وجد في ذوابة الخ)

(من ادعى الامامة وليس من اهلها فهو کافر -) --- انظر الحجة

(من ادعى لغير أبيه فهو كافر - ) تقدم في القتل تحت عنوان (ان اعتى الناس الخ)

(من تولى غير مواليه فهو كافر -) --- انظر الموالي

(من شك في الله ورسوله صلی الله علیه و آله فهو كافر -) --- انظر الشكوك

(ورأيت الكافر فرحا لما يرى في المؤمن -) تقدم في علائم الظهور تحت عنوان ( قال ابو عبدالله الخ)

(وكافر وقف هذا الموقف يأتي في النَفر تحت عنوان ( سئل رجل الخ)

19- الكافرات

(خرج رسول الله صلی الله علیه و آله الى ان قال - انکن کافرات بحق ازواجكن -) --- انظر النساء

20- الكافرون

(اخبرني - الى أن قال - فلعنة الله على الکافرین -) --- انظر الكفر

(اقرأ في ركعتي الفجر - الى ان قال - وقل یا ایها الكافرون -) --- انظر الفجر

(اقرأ قل هو الله احد وقل یا ایها

ص: 170

الكافرون -) --- انظر الفراش

(ان الله اعد للكافرين عذابا مهينا -) يأتي في النبي صلی الله علیه و آله تحت عنوان (صلی النبي صلی الله علیه و آله بأصحابه الخ)

(تقرأ في صلاة الزوال - الى ان قال - وقل یا ایها الكافرون -) --- انظر النوافل

(دخل عمرو بن عبيد - الى ان قال - انه لاييأس من روح الله إلّا القوم الكافرون -) --- انظر الكبائر

(رجل قرأ في - الى ان قال - وكذلك قل یا ایها الكافرون -) --- انظر السورة

(الرجل يقوم - الى أن قال - يرجع من كل سورة إلا من قل هو الله احد وَ مِن قل یا ايها الكافرون -) --- انظر السورة

(شكوت - الى ان قال - وقل یا ایها الكافرون -) --- انظر السهو

(صل ركعتي الفجر - الى ان قال - وقل یا ایّها الكافرون -) --- انظر الفجر

(صلهما بعد - الى ان قال - قل یا ایّها الكافرون -) --- انظر الفجر

(عن اخف ما - الى أن قال - وقل یا ایها الكافرون -) --- انظر التكبير

(قرأت في صلاة الفجر بقل هو الله احد وقل یا ایها الكافرون -) --- انظر الفجر

(قل هو الله احد ثلث القرآن وقل یا ایها الكافرون ربع القرآن - ) --- انظر سورة التوحيد

(كتبت - الى ان قال - ليسوا من الكافرون وليسوا من المؤمنين -) --- انظر النفاق

(لاتدع أن تقرأ بقل هو الله احد وقل يا ايها الكافرون -) --- انظر القراءة

(لما كان اليوم - الى ان قال - وكنتَ للكافرين عذابا صبا -) --- انظر علی بن ابیطالب علیه السلام

(من قرأ اذا آوى إلى فراشه قل یا ایها الكافرون -) --- انظر الفراش

(وخطب - الى ان قال - ويقرأ قل یا ایها الكافرون -) --- انظر الاضحى

(یریدون - الى ان قال - ولو کره الكافرون بولاية على -) --- انظر الحجة

21- الكافور

(اذا اردت ان تحنط الميت فاعمد الى الكافور -) --- انظر الحنوط

(اذا جفّفتَ الميتَ عمدت الى الكافور -) --- انظر الميت

(اذا كفّنت - الى ان قال - من ذريرة

ص: 171

وكافور -) --- انظر الحنوط

(اقل ما يجزى من الكافور -) --- انظر الحنوط

(ان الحنوط هو الكافور -) تقدم في الحنوط تحت عنوان ( مات ابو عبيدة الخ)

(انما الحنوط هو الكافور - ) يأتي في الكفن تحت عنوان (في كفن ابي عبيدة الخ)

(اني اُغسّل الموتی - الی ان قال - ولا تقربن شيئا من مسامعه بکافور -) --- انظر الغسل

(انی اغسل الموتی - الى ان قال - ولا تمس مسامعه بکافور -) --- انظر الغسل

(في تحنيط الميت - إلى أن قال - وامسح بالكافور على جميع مفاصله -) --- انظر الحنوط

(في كفن ابي عبيدة الحذاء انما الحنوط الكافور -) --- انظر الكفن

(القصد من الكافور -) --- انظر الحنوط

(الكافور هو الحنوط -) --- انظر الحنوط

(لاتجمروا - الى ان قال - الا بالكافور -) --- انظر الكفن

(وروى انه حنط بمثقال مسك سوى الكافور -) --- انظر الحنوط

(يغسل الميت - الى ان قال - يطرح فيه الكافور -) --- انظر الغسل

(يوضع الكافور -) --- انظر الحنوط

22- الكافة

(یا ایها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ) --- انظر الحجة

23- الكافي

(یا کافيا من كل شيء -) --- انظر الدعاء

24- الكامخ

*الکامخ(1)

(عن أكل المري والكامخ - ) --- انظر الاكل

25- کامل

(اذا استفتحت -) --- انظر الليل

(علّمني يابن رسول الله قولا اقوله بليغا کاملا -) --- انظر الزيارة

(كنت مع ابی جعفر علیه السلام بالعريض -) --- انظر الريح

(لو عرف الرجل الدین کاملا لم يجز له مساكنة اهل الجهل -) --- انظر الدین

ص: 172


1- الكامخ : الذي يؤتدم به معرب ( المجمع ).

26- كامل التمّار

(دخلت أنا وكامل التمار -) --- انظر الحجة

(قد افلح المؤمنون -) --- انظر الحجة

(الناس كلهم بهائم -) --- انظر المؤمن

27- الكاملة

(اذا قتل الرجل - الى أن قال - دية الكاملة -) --- انظر الدية

(اذا قتلت - الى ان قال - دية المرأة كاملة -) --- انظر الدية

(اذا قطع الانف - الى ان قال - وفي أذنيه الدية الكاملة -) --- انظر الدية

(ان عليا علیه السلام قضى في رجل ضرب حتی سلس بوله بالدية كاملة -) --- انظر الدية

(ان عليا علیه السلام قضى في لحية - الى ان قال - بالدية كاملة -) --- انظر الدية

(ان قوماً احتفروا - الى ان قال - وللرابع دية كاملة -) --- انظر الدية

(انا روينا - الى ان قال - فعليه الدية النفس كاملة -) --- انظر الدية

(دية المرأة كاملة -) --- انظر الدية

(عن رجل صحيح - الى أن قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(عن رجل قطع رأس - الى ان قال - دية النفس كاملة -) --- انظر الدية

(عن رجل کسر - الى ان قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(عن رجل وقع بجارية - الى ان قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(عن اليد فقال - الى ان قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(فمن لم يجد - الى ان قال - تلك عشرة كاملة -) --- انظر الهدی

(في الانف اذا قطع الدية كاملة -) --- انظر الدية

(في ذكر الغلام الدية كاملة -) --- انظر الدية

(في الذَكَر اذا قطع الدية كاملة -) --- انظر الدية

(في الرجل یکسر ظهره قال فيه الدية كاملة -) --- انظر الدية

(في الرِجل الواحدة - الى ان قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(في الظهر - الى ان قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(في اللسان اذا قطع الدية كاملة -) --- انظر الدية

ص: 173

(في النطفة - الى ان قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في اربعة نفر - الى ان قال - دية كاملة -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في رجل اعور - الى ان قال - دية كاملة -) --- انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين عليه السلام في الرجل يضرب - الى أن قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في اللحية - الى أن قال - الدية كاملة -) --- انظر الدية

(ما على رجل -الى ان قال - الدية كاملة ) --- انظر الدية

(من أعطاه - الى أن قال - فديته كاملة -) --- انظر الدية

28- الكان

(ان الله كان اذ لا كان فخلق الكان -) --- انظر الحُجة

29- کانون

*الکانون(1)

(تزول الشمس - الى ان قال - فی النصف من كانون -) --- انظر الشمس

(كانت نخلة مريم العجوة ونزلت في کانون -) --- انظر النخل

30- الكاهل

(لاتحمل الناس على كاهلك -) --- انظر الناس

31- الكاهلي

(اذا خرج من منخر -) --- انظر الميت

(اكثروا من الصلاة -) --- انظر المسجد الحرام

(امرّ في الطريق -) --- انظر الميزاب

(ان امرأتي واختی -) --- انظر المأتم

(ان يعقوب علیه السلام لما ذهب منه بنیامین -) --- انظر الجار

(تلبس المرأة المحرمة -) --- انظر المحرم

(العقيقة يوم السابع -) --- انظر العقيقة

(عن التيمم قال -) --- انظر التيمم

(عن الثوب يكون مصبوغا -) --- انظر المحرم

(عن رجل تزوج امرأة -) --- انظر التزویج

(عن الرجل تزوّج امرأة - ) --- انظر التزویج

ص: 174


1- كانون: شهر من الشهور الرومية.

(عن القصار يسلم -) --- انظر الضمان

(عن قطع اليات الغنم -) --- انظر الغنم

(عن قوم مسلمين -) --- انظر المواكلة

(عن المذي فقال -) --- انظر المذي

(عن النساء في احرامهن -) --- انظر الحج

(عن اليوم الذي يشك فيه -) --- انظر الصوم

(في رجل دفع الى رجل مالا مضاربة - ) --- انظر المضاربة

(في العقيقة اذا -) --- انظر العقيقة

(في العقيقة قال -) --- انظر العقيقة

(القصد من ذلك -) --- انظر الحنوط

(كتبت الى ابي الحسن علیه السلام في دعاء -) --- انظر التوحيد

(لا بأس بالقبة -) --- انظر المحرم

(النظرة بعد النظرة -) --- انظر النَظَر

(يوضع الكافور -) --- انظر الحنوط

32- الكاهن

«اجر الكاهن سحت،-» (غ)

الفقيه ج 3 ص 105 ب58 ذیل ح 83.

(السحت ثمن الميتة - واجر الكاهن -) --- انظر السحت

(يا على من السحت - الى ان قال - واجر الكاهن -) --- انظر السحت

33- كأبة

*کأبة(1)

(اذا خرجت من بيتك - الى ان قال - وکابة المنقلب -) --- انظر السفر

(وان طلقتموهن - يرجعن بكأبة -) --- انظر الطلاق

34- کئیب

(اری رسول الله صلی الله علیه و آله في منامه - الى ان قال - فاصبح كئيباً حزيناً -) --- انظر القَدر

(اصبح رسول الله صلی الله علیه و آله يوما كئيبا حزينا -) --- انظر الحجة

(دخل امیرالمؤمنين عليه السلام المسجد فاذا هو برجل على باب المسجد كئيب -) --- انظر الصبر

(رأى رسول الله صلی الله علیه و آله في منامه - الى ان قال - قال - فاصبح كئيبا -) --- انظر القَدر

ص: 175


1- کابة : اي الغم والحزن ( المجمع ).

الكاف والباء

1- الكبائر

«اذا زنى الرجل فارقه روح الايمان ؟ قال فقال : هو مثل قول الله عزوجل : [ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ثم قال : غير هذا ابين منه، ذلك قول الله عزوجل :] و ایدّهم بروح منه هو الذي فارقه» (م/6) الكافي ج 2 ص284 ك5 ب 112ح17.

«اذا زنى الرجل فارقه روح الايمان ؟ قال : هو قوله : وأيّدهم بروح منه ،، ذاك الذي يفارقه» (م/5)

الكافي ج 2 ص 280 ك5 ب 112 ح 11.

(اذا زني الزانی -) --- انظر الزنا

«ارأيت قول الله عزوجل : الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش الا اللمم ، ،(1) قال : هو الذنب يلّم به الرجل فيمكث ماشاء الله ثم يلّم به بعد» (6)

الکافی ج 2 ص 441 ك5 ب 194 ح1.

«ارأيت المرتکب للكبيرة يموت عليها، أتخرجه مِنَ الإيمان ؟ وان عذب(2) (6) الكافي ج 2 ص 280 ك5 ب 112 ذیل ح10.

(اصحاب الكبائر كلها -) --- انظر الحدود

«اقبل ابو جعفر علیه السلام في المسجد الحرام فنظر اليه قوم من قريش فقالوا: من هذا؟ فقيل لهم : إمام أهل العراق فقال : بعضهم لو بعثتم اليه ببعضكم يسأله ، فأتاه شاب منهم فقال له: يا ابن عمّ ما اكبر الكبائر ؟ قال : شرب الخمر فأتاهم فأخبرهم فقالوا له : عد اليه فعاد اليه [فقال له : الم اقل لك يا ابن اخ شرب الخمر ؟ فأتاهم فأخبرهم فقالوا له : عد إليه فلم يزالوا به حتى عاد اليه] فسأله فقال له: ألم أقل لك يا ابن أخ شرب الخمر ان شرب الخمر يدخل صاحبه في الزنا والسرقة وقتل النفس التي حرّم الله وفي الشرك بالله وافاعيل الخمر تعلو على كل ذنب كما يعلو شجرها على كلّ الشجر»

الكافي ج 6 ص429 ك25 ب 35 ح 3.

الفقيه ج3 ص374 ب 179 ح 22 بتفاوت .

«اقبل محمد بن على عليه السلام في المسجد

ص: 176


1- يأتي في اللمم تفسيرها فراجع.
2- يأتي تمام الحديث تحت عنوان ( الكبائر القنوط الخ).

الحرام فقال بعضهم لو بعثتم اليه بعضكم يسأله فأتاه شاب منهم فقال له يا عمّ ما اكبرالكبائر ؟ قال : شرب الخمر فأتاهم فاخبرهم فقالوا له : عد اليه فلم يزالوا به حتى عاد اليه فسأله فقال له: الم اقل لك يابن اخي شرب الخمر ان شرب الخمر يدخل صاحبه في الزنا والسرقة وقتل النفس التي حرّم الله وفي الشرك بالله ، وافاعيل الخمر تعلو على كل ذنب كما تعلو شجرتها على كل شجرة»

الفقيه ج 3 ص374 ب 179 ح 22.

الكافي ج 6 ص429 ك25 ب 35 ح3 بتفاوت .

«اكبر الكبائر سبع : الشرك بالله العظيم وقتل النفس التي حرم الله عزوجل إلّا بالحق ، واكل أموال اليتامى ، وعقوق الوالدَين وقذف المحصنات، والفرار من الزحف ، وانکار ما انزل الله عزوجل، فاما الشرك بالله العظيم : فقد بلغكم ما انزل الله فينا وما قال رسول الله صلی الله علیه و آله فردّوه على الله وعلى رسوله، واما قتل النفس الحرام فقتل الحسين عليه السلام واصحابه ، واما أكل أموال اليتامی : فقد ظلمنا فیئنا وذهبوا به، واما عقوق الوالدَين فان الله عزوجل قال فی کتابه: النبی اولی بالمؤمنين من انفسهم وأزواجه اُمّهاتهم، وَهُو أب لهم فعقوه في ذريته وفي قرابته ، واما قذف المحصنات : فد قذفوا فاطمة عليها السلام على منابرهم وأما الفرار من الزحف: فقد اعطوا امیرالمؤمنين عليه السلام البيعة طائعين غير مكروهين ثم فرّوا عنه وخذلوه، واما انکار ما انزل الله عز وجل : فقد انكروا حقنا وجحدوا له وهذا مما لا يتعاجم فيه احد والله يقول : (ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلهم مدخلا كريما» (6)

التهذيب ج4 ص149 ب 39 ح 39.

«اكبر الكبائر الشرك بالله» (6)

الكافي ج 2 ص 278 ك5 ب 112 ذیل ح 4.

«الذين يجتنبون كبائر الاثم و الفواحش إلّا اللمم ، ، قال : الفواحش الزنى والسرقة واللمم :الرجل يلّم بالذنب فیستفغر الله منه ، قلت : بين الضلال والكفر منزلة ؟ فقال : ما اکثر عرى الإيمان» (6) الكافي ج 2 ص 278 ك5 ب 112 ح 7.

الكافي ج 2 ص 442 ك5 ب194 ذیل ح3.

«الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش الا اللمم ،، قال : اللمام العبد الذي يلم

ص: 177

لذنب بعد الذنب ليس من سليقته اي من طبيعته»(6)

الكافي ج 2 ص 442 ك5 ب194 ذیل ح 5.

«الذين يجتنوبن كبائر الاثم والفواحش الا اللمم قال : الهنة بعد الهنة(1) اي الذنب بعد الذنب يلم به العبد» (5) او (6)

الكافي ج 2 ص 441 ك5 ب 194 ح 2.

(الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش ثم امسك - ) أتی تحت عنوان ( دخل عمرو بن عبيد الخ)

(ان اُناسا زعموا أن العبد لایزنی -) يأتي تحت عنوان ( أن ناسا زعموا الخ)

«ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما،، قال : الكبائر ، التي اوجب الله عزوجل عليها النار» (6) الكافي ج 2 ص276 ك5 ب 112ح1.

«ان الحيف في الوصية من الكبائر» (غ)

الفقيه ج3 ص369 ب 179 ح3.

الفقيه ج 4 ص 136 ب 83 ح 1.

(ان صاحب الشك -) --- انظر الشكوك

«ان الكبائر سبع فينا انزلت ومنا استحلت : فاولها الشرك بالله العظيم ، وقتل النفس التي حرم الله عزوجل، واكل مال اليتيم ، وعقوق الوالدين ، وقذف المحصنة ، والفرار من الزحف ، وانکار حقنا، فاما الشرك بالله العظيم : فقد انزل الله فينا ما انزل وقال رسول الله صلی الله علیه و آله فينا ما قال فكذّبوا الله وكذّبوا رسوله فاشركوا بالله ، واما قتل النفس التي حرّم الله فقد قتلوا الحسين بن علی علیه السلام واصحابه وأما أكل مال اليتيم : فقد ذهبوا بفیئنا الذي جعله الله عزوجل لنا فاعطوه غيرنا، واما عقوق الوالدين : فقد انزل الله تبارك وتعالى ذلك في كتابه فقال عزوجل النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وأزواجه أمّهاتهم فعقوا رسول الله صلی الله علیه و آله فی ذريته وعقو اُمّهم خديجة في ذريتها، واما قذف المحصنة فقد قذفوا فاطمة عليها السلام على منابرهم ، واما الفرار من الزحف : فقد اعطوا امیرالمؤمنين عليه السلام بيعتهم طائعين غير مكرهين ففروا عنه وخذلوه واما انکار حقا :

ص: 178


1- الهنة : هن کاخ كلمة كناية عن اسم الجنس و معناه شيء والأنثى هنة ( المجمع ).

فهذا مما لا يتنازعون فيه» (6)

الفقيه ج3 ص 366 ب 179 ح 1.

(ان الله تعالی اوعد في اكل مال اليتيم -) --- انظر اليتيم

(ان الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء،، الكبائر فما سواها قال : قلت دخلت الكبائر في الاستثناء قال : نعم» (6) الكافي ج 2 ص284 ك5 ب 112ح18.

«ان الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ،، هل تدخل الكبائر في مشية الله ؟ قال : نعم ذلك إليه عزوجل ان شاء عذّب عليها وان شاء عفا» (6)

الفقيه ج3 ص 376 ب 179 ح 36.

«ان من اكبر الكبائر عند الله ، اليأس من روح الله والقنوط من رحمة الله والأمن من مكر الله » (6)

الكافي ج 2 ص 545 ك6 ب51 ذیل ح3.

«ان من الكبائر عقوق الوالدين واليأس من روح الله ، والاَمن لمكر الله ، وقد روی ان اكبر الكبائر الشرك بالله » (6)

الكافي ج 2 ص 278 ك5 ب 112 ح4.

«انّ ناساً زعموا ان العبد لایزنی وهو مؤمن ، ولا يسرق وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر وهو مؤمن ، ولا يأكل الربا وهو مؤمن ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن فقد ثقل عليّ هذا وحرِّجَ منه صدري حين ازعم انّ هذا العبد يصلي صلاتي ويدعو دعائي وینا کحني وانا كحه ویوارثنی واوارثه وقد خرج من الإيمان من اجل ذنب يسير اصابه ، فقال أمير المؤمنین صلوات الله عليه : صدقت سمعت رسولالله صلی الله علیه و آله يقول : والدليل عليه كتاب الله : خلق الله عزوجل الناس على ثلاث طبقات وانزلهم ثلاث منازل وذلك قول الله عزوجل في الكتاب : اصحاب الميمنة واصحاب المشأمة والسابقون : فاما ما ذكر من امر السابقين فانهم انبیاء مرسلون وغير مرسلين جعل الله فيهم خمسة ارواح : روح القدس وروح الايمان وروح القوة وروح الشهوة وروح البدن فبروح القدس بعثوا انبیاء مرسلین وغير مرسلين وبها علموا الاشياء وبروح الايمان عبدوا الله ولم يشركوا به شيئا وبروح القوة جاهدوا عدوّهم وعالجوا معاشهم وبروح الشهوة اصابوا لذيذ الطعام ونكحوا الحلال من شباب النساء وبروح

ص: 179

البدن دبّوا ودرجوا فهؤلاء مغفور لهم مصفوح عن ذنوبهم ثم قال : قال الله عزوجل تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا عیسی ابن مریم البينات وأیّدناه بروح القدس ثم قال : في جماعتهم وایدهم بروح منه يقول : اكرمهم بها ففضلهم على من سواهم فهؤلاء مغفور لهم مصفوح عن ذنوبهم ثم ذكروا أصحاب الميمنة وهم المؤمنون حقا بأعيانهم جعل الله فيهم اربعة ارواح : روح الايمان وروح القوة وروح الشهوة وروح البَدَن فلا يزال العبد يستكمل هذه الأرواح الأربعة حتى تأتي عليه حالات فقال الرجل: یا امیرالمؤمنین ماهذه الحالات فقال أما أولاهنّ فهو كما قال الله عزوجل : «و منكم من يرد الى ارذل العمر الكيلا يعلم بعد علم شيئا» فهذا ينتقص منه جميع الارواح وليس بالذي يخرج من دین الله لان الفاعل به ردّه الى ارذل عُمرِهِ فهو لا يعرف للصلاة وقتا ولا يستطيع التجهد بالليل ولا بالنهار ولا القيام في الصف مع الناس فهذا نقصان من روح الايمان و ليس يضرّه شيئا، ومنهم من ينتقص منه روح القوة فلا يستطيع جهاد عدوّه ولا يستطيع طلب المعيشة ومنهم من ينتقص منه روح الشهوة فلو مرّت به اصبح بنات آدم لم يحن اليها ولم يقم وتبقى روح البدن فيه فهو يدّب يدرج حتى يأتيه ملک الموت فهذا الحال خیر لان الله عزوجل هو الفاعل به وقد تأتي عليه حالات في قوته وشبابه فيهم بالخطيئة فيشجعه روح القوة ويزين له روح الشهوة ويقوده روح البدن حتی توقعه في الخطيئة فاذا لامسها نقص من الايمان وتفصّى منه فليس يعود فيه حتى يتوب ، فاذا تاب تاب الله عليه وان عاد ادخله الله نار جهنم.

فامّا اصحاب المشأمة فهم اليهود والنصارى يقول الله عزوجل «الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم » يعرفون محمداً والولاية في التوراة والانجيل كما يعرفون ابناءهم في منازلهم ((وان فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون،، الحق من ربك ( انك الرسول اليهم ) فلا تكونن من الممترین فلما جحدوا ما عرفوا ابتلاهم الله بذلك فسلبهم روح الايمان و اسكن أبدانهم ثلاثة ارواح روح

ص: 180

القوة وروح الشهوة وروح البدن، ثم اضافهم الى الانعام فقال : ان هم الا کالَانعام لان الدابة انما تحمل بروح القوة وتعتلف بروح الشهوة و تسير بروح البدن ، فقال له السائل : احييت قلبی باذن الله یا امیرالمؤمنین» (1)

الكافي ج 2 ص 281 ك5 ب 112 ح16.

(انّما حرّم الله الربا لئلا يذهب المعروف -) --- انظر الربا

(انّما حرم الله الرباکیلا يمتنعوا من صنائع المعروف -) --- انظر الربا

(انّما شفاعتی لاهل الكبائر من اُمتی -) --- انظر الشفاعة

(اوعد الله تعالى في مال اليتيم -) --- انظر اليتيم

(ایما مؤمن - الى ان قال - غفر الله له ذنوب سنة الا الكبائر -) --- انظر الغسل

(بم تعرف - الى ان قال - باجتناب الكبائر التي وعد الله عزوجل عليها النار من شرب الخمور والزنا والربا وعقوق الوالدين و الفرار من الزحف وغير ذلك -) --- انظر العدالة

(حرم الله قتل النفس -) يأتي تحت عنوان (وكتب على بن موسى الخ)

(الحيف في الوصية - ) تقدم تحت عنوان (ان الحيف في الخ) ( دخل ابن قيس الماصر -) --- انظر ابن قيس الماصر

«دخل عمرو بن عبید علی ابی عبدالله عليه السلام فلما سلم وجلس تلا هذه الآية الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش ثم امسك فقال له ابوعبدالله علیه السلام ما اسكتك ؟ قال : احب ان اعرف الكبائر من كتاب الله عزوجل : فقال : نعم يا عَمرو اكبر الكبائر الاشراك بالله يقول الله : «ومن يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة» وبعده الاياس من روح الله ، لان الله عزوجل يقول: «انه لا يبأس من روح الله الا القوم الكافرون » ثم الاَمن لِمَكر الله ، لان الله عزوجل يقول : فلا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرون » ومنها عقوق الوالدين لان الله سبحانه جعل العاق جباراً شقياً وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق لان الله عزوجل يقول : فجزاؤه جهنم خالداً فيها ... الى اخر الآية وقذف المحصنة لان الله عزوجل يقول : لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم » واكل

ص: 181

مال اليتيم، لان الله عزوجل يقول : انما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيراً)) والفرار من الزحف لان الله عزوجل يقول : ((ومن يولّهم يومئذ دبره إلّا متحرفا لقتال او متحيزاً إلى فئة فقد بابغضب من الله وماواه جهم وبئس المصير)) وأكَل الربا لان الله عزوجل يقول: ((الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المسّ)) ويقول الله عزوجل (( یا ایها الذين آمنوا اتقو الله وذروا ما بقي من الربا ان کنتم مؤمنين فان لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله)) زیادة من الفقيه . والسحر، لان الله عزوجل يقول : ((ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق والزنا، لان الله عزوجل يقول ومن يفعل ذلك يلق اثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً)) واليمين الغموس الفاجرة لان الله عزوجل يقول: ((الذين يشترون بعهد الله و أيمانهم ثمنا قليلا اولئك لاخلاق لهم في الآخرة)) والغلول لان الله عزوجل يقول : ((وَمَن يغلل يأت بما غل يوم القيامة )) ومنع الزكاة المفروضة لان الله عزوجل يقول : فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم)) هذا ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون وشهادة الزور وكتمان الشهادة لان الله عزوجل يقول: ((ومن يكتمها فانه آثم قلبه)) وشرب الخمر لان الله عزوجل نهى عنها كما نهى عن عبادة الاوثان في الفقيه (لان الله عزوجل عدل بها عبادة الاوثان ) ای جعله عديلها كما في روضة المتقين : وترك الصلاة متعمداً او شيئاً مما فرض الله ، لان رسول الله صلی الله علیه و آله قال : (( من ترك الصلاة متعمداً فقد برى من ذمة الله وذمّه رسول الله صلی الله علیه و آله ونقض العهد وقطيعة الرحم، لان الله عزوجل يقول : (( اولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار)) قال : فخرج عَمرو وله صراخ من بكائه وهو يقول : هلك من قال برأيه ونازعكم في الفضل والعلم» (7/9)

الكافي ج 2 ص 285 ك5 ب 112 ح 24. الفقيه ج 3 ص 367 ب 179 ح 2 بتفاوت .

(دخلت مع - الى ان قال - ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه -) --- انظر الشيعة

(سال رجل - الى أن قال - لمن اتقى الكبائر -) --- انظر النفر

(شفاعتنا لاهل الكبائر -) --- انظر الشفاعة

ص: 182

«عن الرجل يرتكب الكبيرة من الكبائر فمیوت هل يخرجه ذلك من الإسلام وَإن عُذّب كان عذابه كعذاب المشركين أم له مدّة وانقطاع ؟ فقال : من ارتكب كبيرة من الكبائر فزعم انها حلال اخرجه ذلك من الاسلام وعذّب اشد العذاب وان كان معترفا انه اذنب ومات علیه اخرجه من الإيمان ولم يخرجه من الاسلام وكان عذابه أهون من عذاب الاول» (6)

الكافي ج 2 ص 285 ك5 ب 112 ح 23.

(عن علة تحريم الربا -) --- انظر الربا

«عن الكبائر ، فقال : هن فی کتاب علي علیه السلام سبع ، الكفر بالله ، وقتل النفس ، وعقوق الوالدين، واكل الربا بعد البينة وأكل مال اليتيم ظلما، والفرار من الزحف ، والتعرب بعد الهجرة ، قال : فقلت : فهذا اكبر المعاصي ؟ قال : نعم قلت فاكل درهم من مال اليتيم ظلما اكبر اَم ترك الصلاة ؟ قال : ترك الصلاة قلت : فما عددت ترك الصلاة في الكبائر ؟ فقال : اي شيء اول ماقلتُ لك ؟ قال قلتَ : الكفر، قال : فان تارك الصلاة كافر، یعنی من غير علة» (6) الكافي ج 2 ص 278 ك5 ب 112ح8.

«عن الكبائر قال : كل ما اوعد الله عليه النار» (5)

الفقيه ج3 ص 373 ب 179 ح 14.

«عن الكبائر كم هي وما هي ؟ فكتب : الكبائر : من اجتنب ما وعد الله عليه النار كفّر عنه سيئاته اذا كان مؤمناً، والسبع الموجبات : قتل النفس الحرام، وعقوق الوالدين ، واكل الربا، والتعرب بعد الهجرة، وقذف المحصنات ، واكل مال اليتيم ، والفرار من الزحف» (7) الكافي ج 2 ص276 ك5 ب 112 ح 2.

«الكبائر تُخرِج من الايمان ؟ فقال : نعم ومادون الكبائر، قال رسول الله صلی الله علیه و آله لایزنی الزاني وهو مؤمن ولا يسرق السارق وهو مؤمن» (7)

الكافي ج 2 ص284 ك5 ب 112 ح 21.

«الكبائر سبع : قتل المؤمن متعمداً وقذف المحصنة، والفرار من الزحف، والتعرب بعد الهجرة، وأكل مال اليتيم ظلما واكل الربا بعد البينة، وكل ما اوجب الله عليه النار » (6)

الكافي ج 2 ص 277 ك5 ب 112 ح3.

«الكبائر سبعة : منها قتل النفس

ص: 183

متعمداً، والشرك بالله العظيم، وقذف المحصنة، واكل الربا بعد البينة ، والفرار من الزحف، والتعرب بعد الهجرة وعقوق الوالدين، واكل مال اليتيم ظلما قال : والتعرّب والشرك واحد» (6)

الكافي ج 2 ص 281 ك5 ب 112 ح 14.

«الكبائر فيها استثناء أن يغفر لمن يشاء ؟ قال : نعم» (6)

الكافي ج 2 ص284 ك5 ب 112 ح 9.

«الكبائر : القنوط من رحمة الله واليأس من روح الله والأمن من مكر الله ، وقتل النفس التي حرّم الله ، وعقوق الوالدين ، واكل مال اليتيم ظلما، واكل الربا بعد البينة والتعرب بعد الهجرة وقذف المحصنة والفرار من الزحف، فقليل له : أرأيت المرتکب للكبيرة يموت عليها ، اتخرجه من الايمان وان عذب بها فيكون عذابه كعذاب المشركين ، او له انقطاع ؟ قال : يخرج من الاسلام اذا زعم آنهاحلال ولذلك يعذّب اشد العذاب وان كان معترفا بانه كبيرة و هي عليه حرام وانه يعذب عليها وانها غير حلال فانه معذب علها و هو اهون عذاب من الاول ويخرجه من الايمان ولا يخرجه من الاسلام» (6)

الكافي ج 2 ص 280ك5 ب 112 ح 10.

(الكذب على الله وعلى رسوله وعلى اوصیائه علیه السلام من الكبائر -) --- انظر الكذب

«كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فقال له محمد بن عبده: يزني الزاني وهو مؤمن قال لا : اذا كان على بطنها سلب الايمان منه فاذا قام ردّ عليه ، قلت : فانه اراد ان يعود ؟ قال : ما اكثر مايهّم ان يعود ثم لا يعود»

الكافي ج 2 ص 281 ك5 ب 112 ح13.

(لايزني الزاني وهو مؤمن -) --- انظر المؤمن

(ما اكبر الكبائر -) --- انظر الخمر

«ما من عبد الا وعليه اربعون جُنة حتى يعمل اربعنی کبيرة فاذا عمل اربعین کبيرة انكشفت عنه الجنن فيوحي الله اليهم ان استروا عبدی باجنحتكم فتستره الملائكة باجنحتها ، قال : فما يدع شيئا من القيح الا قارفه حتى يمتدح الى الناس بفعله القبيح، فيقول الملائكة : يا رب هذا عبدك ما يدع شيئا إلا ركبه وانا لنستحيی مما يصنع ، فيوحی الله عزوجل اليهم ان ارفعوا اجنحتكم عنه فاذا فعل ذلك اخذ في بغضنا اهل البيت

ص: 184

فعند ذلك ينهتك ستره في السماء وستره في الارض فيقول الملائكة : يا رب هذا عبدك قد بقي مهتوك الستر فيوحى الله عزوجل اليهم: لو كانت لله فيه حاجة ما امركم أن ترفعوا اجنحتكم عنه» (1/6) الكافي ج 2 ص 279 ك5 ب 112 ح 9.

(ما من مؤمن يصاب - الى ان قال - الا الكبائر التي اوجب الله عليها النار -) --- انظر المصيبة

«من اجتنب الكبائر کفر الله عنه جميع ذنوبه وذلك قوله عز وجل : ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريماً، ،» (6)

الفقيه ج 3 ص376 ب 179 ح 37.

(من ارتكب كبيرة من الكبائر - ) تقدم تحت عنوان ( عن الرجل الخ)

«من زنی خرج من الايمان ومن شرب الخمر خرج من الايمان ومن افطر يوماً من شهر رمضان متعمداً خرج من الايمان» (6)

الكافي ج 2 ص 278 ك5 ب 112 ح5.

«من قال عليّ مالم اقل فليتبوأ مقعده من النار» (م)

الفقيه ج3 ص 372ب 179 ح 12.

(وكتب علي بن موسی الرضا علیه السلام الى محمد بن سنان فيما كتب من جواب مسائله حرّم الله قتل النفس لعلة فساد الخلق في تحليله لو أحلّ وفنائهم وفساد التدبير ، وحرّم الله تبارك وتعالى عقوق الوالدين لما فيه م الخروج من التوقير لله عزوجل والتوقير اللوالدَين وكفران النعمة وإبطال اشكر وما يدعو من ذلك الى قلة النسل وانقطاعه لما في العقوق من قلة توقیر الوالدَين والعرفان بحقهما وقطع الأرحام والزهد من الوالدَين في الولد وترك التربية العلة ترك الولد برّهما، وحرم الله تعالى الزنا لما فيه من الفساد من قتل الانفس وذهاب الانساب وترك التربية للاطفال وفساد المواريث وما أشبه ذلك من وجوه الفاسد وحرم الله عزوجل قذف المحصنات لما فيه من فساد الانساب ونفى الولد وابطال المواريث وترك التربية وذهاب المعارف وما فيه من الكبائر والعلل التي تؤدي الى فساد الخلق ، وحرّم اكل مال اليتيم ظلماً العلل كثيرة من وجوه الفساد، اول ذلك : اذا اكل الانسان مال اليتيم ظلما فقد أعان على

ص: 185

قتله اذ اليتيم غير مستغن ولا يتحمل لنفسه ولا قائم بشأنه ولا له مَن يقوم عليه ويكفيه كقيام والديه فاذا أكَل ماله فكانه قد قتله وصيّره الى الفقر والفاقة مع ما حرّم الله عليه وجعل له من العقوبة في قوله عزوجل :((وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافاً خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديداً)) ولقول ابي جعفر علیه السلام : ان الله اوعد في اكل مال اليتيم عقوبتين عقوبة في الدنيا وعقوبة في الآخرة ففي تحريم مال اليتيم استبقاء اليتيم واستقلاله لنفسه والسلامة للعقب ان يصيبهم ما أصابه لما أوعد الله عزوجل فيه من العقوبة مع ما في ذلك من طلب اليتيم بثاره اذا ادرك ووقوع الشحناء والعداوة والبغضاء حتى يتفانوا، وحرّم الله الفرار من الزحف لما فيه من الوهن في الدين والاستخفاف بالرسل والائمة العادلة علیهم السلام وترك نصرتهم على الأعداء والعقوبة لهم على انکار ما دعوا اليه من الاقرار بالربوبية واظهار العدل وترك الجور واماتته والفساد ولما في ذلك من جرأة العدو على المسلمين وما يكون في ذلك من السبي والقتل وابطال حق دين الله عزوجل وغيره من الفساد، وحرّم الله عزوجل التعرب بعد الهجرة للرجوع عن الدين وترك المؤازرة للانبياء والحجج علیهم السلام وما في ذلك من الفساد وابطال حق كل ذي حق لالعلة سکنی البدو ولذلك لو عرف الرجل الدين کاملاً لم يجز له مساكنة اهل الجهل ، والخوف عليه لانه لا يؤمن أن يقع منه ترك العلم والدخول مع اهل الجهل والتمادي في ذلك ، وعلة تحريم الربا لما نهى الله عزوجل عنه ولما فيه من فساد الأموال لان الانسان اذا اشترى الدرهم بالدهمين ، كان ثمن الدرهم درهماً وثمن الآخر باطلا فبيع الربا وشراؤه وكس على كلّ حال على المشتري وعلى البائع فحرم الله عزوجل على العباد الربا لعلة فساد الأموال كما حظر على السفية أن يدفع اليه ماله لما يتخوف عليه من افساده حتى يؤنس منه رشده فلهذه العلة حرم الله عزوجل الربا وبيع الربا بيع الدرهم بالدرهمين، وعلة تحريم الربا بعد البينة لما فيه من الاستخفاف بالحرام المحرّم وهي كبيرة بعد البيان وتحريم الله عزوجل لها لم يكن ذلك منه الا استخفافاً بالمحرّم الحرام والاستخفاف بذلك دخول

ص: 186

في الكفر وعلة تحريم الربا بالنسية لعلة ذهاب المعروف وتلف الأموال ورغبة الناس في الريح وتركهم للقرض، والقرض صنایع المعروف ولما في ذلك من الفساد والظلم وفناء الأموال»

الفقيه ج3 ص 369 ب 179 ح 4.

«والذي اذا دعاه ابوه لعن أباه والذي اذا أجابه ابنه يَضرِبُه(1)» (6)

الكافي ج 2 ص 281 ك5 ب 112 ح 15.

(ومن يؤت الحكمة - الى ان قال - واجتناب الكبائر -) --- انظر الحجة

«يزني الزاني وهو مؤمن ؟ قال لا، اذا كان على بطنها سلب الايمان منه فاذا قام ردّ عليه قلت : فانه اراد ان يعود ؟ قال : ما اكثر مايهم أن يعود ثم لا يعود» (6)

الكافي ج 2 ص 281 ك5 ب 112 ح13.

«يسلب منه روح الإيمان مادام على بطنها فاذا نزل عاد الايمان قال : قلت له : ارأیت ان همّ؟ قال : لا ، اًرأيت ان هم ان يسرق اتقطع يده ؟!» (6)

الكافي ج 2 ص 281 ك5 ب 112 ح 12.

(يقتل حفدتي - الى ان قال - وان كان من اهل الكبائر -) --- انظر علی بن موسی الرضا

2- الكباب

«اشتكيت بالمدينة شكاة ضعفت معها فأتيت أبا الحسن علیه السلام فقال لي اراك ضعيفا قلت : نعم فقال لي : کُلِ الكباب فأكلتُه فبرئت» (7)

الكافي ج6 ص 318 ك24 ب68 ح 2.

«اَکل الكباب يُذهب بالحمى» ( 5 ) أو (6)

الكافي ج 6 ص319 ك24 ب68 ح 4.

«مالي أراك مصفراً ؟ فقلت له : وعك(2)

اصابني فقال لي كل اللحم فأكلته ثم رآنی بعد جمعة وانا على حالي مصفراً فقال لي : الم آمرك بأكل اللحم ؟ قلت : ما اَکلتُ غيره منذ أمَرتني فقال : وكيف تأكله ؟ قلت : طبيخا فقال : لا ، کُله کبابا فأكلته ثم ارسل الي فدعاني بعد جمعة واذا الدم قد عادفی وجهی فقال لي : اَلآن نعم» (7)

الكافي ج 6 ص 319 ك24 ب68 ح3.

ص: 187


1- من الضرب او من الضرر على ما قبل.
2- الوعك : ادنی الحمّى ووجعها ( قاموس ).

3- الكبار

(باشر كبار امورك بنفسك -) --- انظر المباشرة

(رجل اوصى الى وُلده وفيهم كبار -) --- انظر الوصية

(عظمواكبارکم -) --- انظر إجلال الكبير

4- الكبد

(اذا افطر الرجل على الماء الفاتر نقى كبده -) --- انظر الافطار

(اعلم علمك الله - الى ان قال - ليس على معنی انتصاب وقيام على ساق في كبد -) --- انظر التوحيد

(افضل الصدقة إبراد کبد حرّی -) --- انظر السقي

(ان الله يحبّ ابراد الكبد الحرّی -) --- انظر السقي

(حديث بلغني - الى ان قال - لو تفرثت كبده عطشا -) --- انظر الصّراف

(مرّ - الى أن قال - يا أمير المؤمنين ما الكبد والطحال -) --- انظر الشاة

(من وجد برد حبنا في كبده -) --- انظر الخُمس

5- الكُبَر

(یریدون - الى ان قال - انها لاحدی الكبر قال الولاية -) --- انظر الحجة

6- الكِبر

«اتی رسول الله صلی الله علیه و آله رجل فقال : يا رسول الله انا فلان بن فلان حتى عد تسعة فقال له رسول الله صلی اللهه علیه و آله: اما انك عاشرهم في النار» (6)

الكافي ج 2 ص 329 ك5 ب134 ح 5.

«اجارنا الله وايّاكم من التجبر على الله ولاقوة لنا ولكم إلّا بالله» (6)

روضة الكافي ج 8 ص 12 ذیل ح1.

(اذا خلق الله العبد - الى أن قال - فابتلاه بالكبر -) --- انظر القسوة

«امقت الناس المتكبر» (م/6)

الفقيه ج 4 ص 282 ب176 ذیل ح16.

(ان ابي قد كبر جداً -) --- انظر الوالدان

«ان اعظم الكبر غمص الخلق وسفه الحق ، قال : قلت : وما غمص الخلق وسفه الحق ؟ قال : يجهل الحق ويطعن على أهله فمن فعل ذلك فقد نازع الله عزوجل رداءه» (م/6)

الكافي ج 2 ص 310 ك5 ب124 ح 9.

ص: 188

الكافي ج 4 ص 253 ك15 ب28 ذیل ح 2.

التهذيب ج 5 ص 23 ب3 ذیل ح 15.

«ان في جهنم لوادياً للمتكبرين يقال له : سقر، شكا الى الله عزوجل شدّة حرّه وسأله أن يأذن له أن يتنفس فتنفس فأحرق جهنم» (6) الكافي ج 2 ص 310 ك5 ب124 ح10.

(ان الله يعذب الستة بالستة الى ان قال - والد هاقين بالكبر -) --- انظر الستة

«ان المتكبرين يجعلون في صور الذّر يَتَوَطَّا هم الناس حتى يفرغ الله من الحساب» (6)

الكافي ج 2 ص 311 ك5 ب124 ح 11.

«ان يوسف علیه السلام لما قدم عليه الشيخ يعقوب عليه السلام دخله عزّ الملك ، فلم ينزل اليه فهبط جبرئیل علیه السلام فقال : يا يوسف ابسط راحتك فخرج منها نور ساطع ، فصار في جوّ السماء ، فقال يوسف : یا جبرئیل ما هذا النور الذي خرج من راحتى ؟ فقال : نزعت النبوة من عقبك عقوبة لما لم تنزل الى الشيخ يعقوب فلا يكون من عقبك نبيّ» (6)

الكافي ج 2 ص 311 ك5 ب124 ح 15.

«انا عقبة بن بشیر الاسدى وانا في الحسب الضخم من قومي قال : فقال : ما تمنّ علينا بحسبك أن الله رفع بالإيمان من كان الناس يسمّونه وضيعاً اذا كان مؤمنا ووضع بالكفر من كان الناس يسمّونه شریفاً اذا كان كافراً فليس لأحد فضل على احد إلّا بالتقوى» (5) الكافي ج 2 ص 328 ك5 ب134 ح 3.

«انني آكل الطعام الطيب واشم الريح الطيبة واركب الدابة الفارهة ويتبعنى الغلام فترى في هذا شيئاً من التجبر فلا افعله ؟ فأطرق ابوعبدالله علیه السلام ثم قال : انما الجبار الملعون من غمص الناس وجهل الحق قال عمر : فقلت : اما الحق فلا اجهله والغمص لا ادري ما هو قال : من حقر الناس وتجبر عليهم فذلك الجبار» (6)

الكافي ج 2 ص 311 ك5 ب124 ح13.

(اانی قد کبر سنی -) --- انظر علی بن موسی الرضا

(انی قد كبرت سنی -) --- انظر علی بن موسی الرضا

(اني قد كبرت وضعفت -) --- انظر الصوم

«اول ما عصى الله به الكبر، معصية ابلیس حین اَبى واستكبر وكان من

ص: 189

الكافرين، -» (4)

الكافي ج 2 ص 317 ك5 ب126 ذیل ح 8. الكافي ج 2 ص 130 ك5 ب61 ذیل ح11.

«اول ما عصى الله تعالى به، الكبر وهي معصية ابليس حين أبى واستكبر وكان من الكافرين» (4)

الكافي ج 2 ص 130 ك5 ب61 ذیل ح 11.

الكافي ج 2 ص 317 ك5 ب126 ذیل ح 8.

(اي الأعمال افضل - الى أن قال - فأول ما عصى الله به الكبر -) --- انظر الدنيا

(ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر -) --- انظر الزنا

«عجباً للمتكبر الفخور، الذي كان بالأمسِ نطفة ثم هو غداً جيفة» (4)

الكافي ج 2 ص 328 ك5 ب134 ح 1.

«عجباً للمختال الفخور وانما خلق من نطفة ثم يعود جيفة وهو فيما بين ذلك لا يدري مايصنع به» (5)

الكافي ج 2 ص 329 ك5 ب134 ح 4.

«العزرداء الله ، والكبر ازاره فَمَن تناول شيئاً منه اكبّه الله في جهنم» (5/6)

الكافي ج 2 ص 309 ك5 ب124 ح3.

«عن ادنى الالحاد، فقال : ان الكبر أدناه» (6)

الكافي ج 2 ص 309ك5 ب124 ح 1.

(عن قول الله - الى ان قال - اما يبلغن عندك الكبر احدهما -) --- انظر الوالدان

(كبر على المشركين -) --- انظر الحجة

«الكبر ان تغمص الناس وتسفه الحق» (6)

الكافي ج 2 ص 310 ك5 ب124 ح 8.

التهذيب ج 5 ص 23 ب 3 ذیل ح 15.

«الكبر رداء الله فمن نازع الله عزوجل رداءه لم يزده الله إلّا سفالاً ،-» (6)

الكافي ج 2 ص 309 ك5 ب124 ذیل ح 2.

«الكبر رداء الله فمن نازع الله شيئاً من ذلك اكبّه الله في النار» (6)

الكافي ج 2 ص 309 ك5ب124 ح 5.

«الكبر رداء الله والمتكبر ينازع الله رداءه» (5)

الكافي ج 2 ص 309ك5 ب124 ح4.

«الكبر قد يكون في شرار الناس من كل جنس ، والكبر رداء الله ، فمن نازع الله عزّوجل ردائه لم يزده الله الا سفالا(1) ان

ص: 190


1- السفال : نقيض العلو ( المجمع ).

رسول الله صلی الله علیه و آله مرّ في بعض طرق المدينة وسوداء تلقط السرقين فقيل لها: تنحي عن طریق رسول الله صلی الله علیه و آله فقالت : ان الطريق المعرض ، فهمّ بها بعض القوم ان يتناولها ، فقال رسول الله صلی الله علیه و آله : دعوها فانها جبّارة(1)» (6)

الكافي ج 2 ص 309 ك5 ب124 ح 2.

«لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة مِن كبر» (5) و (6) الكافي ج 2 ص 310 ك5 ب124 ح6.

«لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من الكبر ، قال : فاسترجعت فقال : مالكَ تسترجع ؟ قلتُ : لما سمعتُ منك ، فقال : ليس حيث تذهب انما اعنی الجحود انما هو الجحود» (5) او (6) الكافي ج 2 ص 310 ك5 ب124 ح7.

«ما الكبر ؟ فقال : اعظم الكبر أن تسفه الحق وتغمص الناس قلت : وما سفه الحق ؟ قال : يجهل الحق ويطعن على أهله» (6)

الكافي ج 2 ص 311 ك5 ب124 ح 12.

«ما الكبر ؟ قال : قال رسول الله صلی الله علیه و آله: ان اعظم الكبر غمص الخلق وسفه الحق قلت : ما غمص الخلق وسفه الحق ؟ قال : يجهل الحق ويطعن على أهله ومن فعل ذلك نازع الله رداءه» (6)

الكافي ج 4 ص252 ك15 ب28 ذیل ح 2.

التهذيب ج 5 ص 23 ب 3 ذیل ح 15.

«ما من أحد يتيه إلّا من ذلّة يجدها في نفسه وفي حديث آخر عن ابی عبدالله عليه السلام قال : ما من رجل تكبّر أو تَجبّر إلا لذّلة وجدها في نفسه» (6)

الكافي ج2 ص312 ك5 ب124 ح 17.

«ما من رجل تكبر او تجبر الا لذلّة وجدها في نفسه» (6)

الكافي ج2 ص312 ك5 ب124 ذیل ح17.

«ما من عبد الا وفي رأسه حَكَمَة وملك يمسكها، فاذا تكبّر قال له : اتّضع وَضَعَك الله فلا يزال أعظم الناس في نفسه وأضغر الناس في أعين الناس واذا تواضع رفعه الله عزوجل ثم قال له : انتعش نعشك الله فلا يزال اصغر الناس في نفسه وارفع الناس في أعين الناس» (6)

ص: 191


1- جبارة : ای متكبرة كما في المجمع .

الكافي ج2 ص312 ك5 ب124 ح16.

(من أمّ هذا البيت حاجاً او معتمراً مبراً من الكبر -) --- انظر الحج

(من خصف نعله ورقع ثوبه وحمل سلعته فقد بريء من الكب» (6)

روضة الكافي ج 8 ص 231 ح 302.

«من لبس ثوبا فاختال فيه خسف الله به من شفير جهنم فكان قرین قارون ، لانه اوّل من اختال فخسف الله به وبداره الارض ، ومن اختال فقد نازع الله عزوجل في جبروته»

(م/6)

الفقيه ج4 ص7 ب1 ذیل ح 1.

«من يستكبر يضعه الله(1)» (م/6) روضة الكافي ج8 ص82 ذیل ح 39.

الفقيه ج 4 ص 288ب 176ذیل ح 44.

«وایّاکم والتجبّر على الله واعلموا ان عبداً لم يبتل بالتجبر على الله إلّا تجبّر على دین الله» (6)

روضة الكافي ج 8 ص12 ذیل ح 1.

«وایاکم والعظمة والكبر فان الكبر رداء الله عزوجل فمن نازع الله رداءه قصمه لله واذله يوم القيامة ، -» (6)

روضة الكافي ج 8 ص 8 ذیل ح1.

7- الكِبر

--- انظر الكبر

8- الكبرياء

«انما الكبرياء لله رب العالمين» (م/5)

الكافي ج 2 ص349 ك5 ب143 ذیل ح6.

(تقول بين - الى ان قال - اللهم اهل الكبرياء والعظمة - ) --- انظر الاعياد

(عن التكبير في العيدين - الى ان قال -اللهم انت اهل الكبرياء والعظمة -) --- انظر الاعياد

9- الكبريت

(اخبرنا عن الإخوان - الى ان قال - انهم اقل من الكبريت الاحمر -) --- انظر الإخوان

(ان نوحا - الى ان قال - إلّا ماء الكبريت -) --- انظر الماء

(عن الملاحة - الى ان قال - فالكبريت -) --- انظر الخمس

ص: 192


1- تقدم بمضمونه في التكبر فراجع

(قرآء القرآن ثلاثة - الى ان قال - اعز من الكبريت الاحمر -) --- انظر القرآن

(كان ابي علیه السلام يكره أن يتداوى بالماء المر وبماء الكبريت -) --- انظر الماء

(المؤمنة - الى ان قال - فمن رأى منكم الكبريت الاحمر -) --- انظر المؤمن

(نهى رسول الله صلی الله علیه و آله- الى ان قال - توجد فيها رائحة الكبریت -) --- انظر الماء

(واما ماء الحمات - الى ان قال - يشم منها رائحة الكبريت -) --- انظر الماء

10- الكبس

(انا نكبس الزيت -) --- انظر الزكاة

(دعا یدعی - یا من كبس -) --- انظر التعقيب

11- الكبش

(اذا رميت - الى ان قال - والا فاجعل كبشا -) --- انظر الهدی

(اذبح كبشا سمينا تتصدق -) يأتي في النذر تحت عنوان (انی نذرت الخ)

(ان ابراهيم علیه السلام لما اراد ان يذبح الكبش -)انظر ابراهيم عليه السلام (أن رسول الله صلی الله علیه و آله عق عن الحسن علیه السلام بكبش -) --- انظر العقيقة

(ان رسول الله كان يضحي بكبش -) --- انظر الاضحية

(ان عليا تزوج - الى ان قال - وفراش كان من اهاب كبش -) --- انظر المهر

(انه لما كان - الى ان قال - وتناول جبرئيل الكبش من قلة ثبیر -) --- انظر ابراهيم عليه السلام

(انها سميت - الى ان قال - مكان ابنه كبشا -) --- انظر مِنی

(ثم اشتر هديك - الى ان قال - والّا فاجعله كبشا - ) --- انظر الهدی

(ذبح رسول الله يا كبشا -) --- انظر الاُضحية

(رجل قتل اسداً في الحرم قال عليه كبش يذبحه -) --- انظر المُحرم

(زوّج رسول الله صلی الله علیه و آله - الى ان قال - كان فراشها اهاب كبش -) --- انظر المهر

(سأله حمران - الى ان قال - ان هذا زمان الكبش -) --- انظر الحجة

(ضح بكبش اسود -) --- انظر الاضحية

(ضحی رسول الله صلی الله علیه و آله بكبش -) --- انظر الاضحية

(عن رجل اشتری کبشاً -)

ص: 193

--- انظر الاضحية

(عن الرجل يشترى الكبش -) --- انظر الهدی

(عن كبش ابراهيم -) --- انظر ابراهیم علیه السلام

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يذبح يوم الاضحی كبشین -) --- انظر الاضحية

(كان رسول الله ان يضحي بكبش -) --- انظر الاضحية

(كان صداق فاطمة - الى ان قال - وكان فراشها أهاب كبش -) --- انظر المهر

(كان عندي كبش -) --- انظر الاضحية

(الكبش السمين -) --- انظر الاضحية

(الكبش في ارضكم -) --- انظر الاضحية

(الكبش يجزي -) --- انظر الاضحية

(لاتؤخذ - الى ان قال - ولا الكبش الفحل -) --- انظر الزكاة

(لما اراد ابراهيم - واجتر الكبش من قبل -) --- انظر ابراهيم عليه السلام

(من بنی مسکنا فليذبح كبشا -) --- انظر المسكن

(نعم الأضحية الكبش -) --- انظر الاضحية

(وذبح رسول الله صلی الله علیه و آله كبشاً اقرن - ) تقدم في الأضحية تحت عنوان ( ذبح الخ)

(وضحى رسول الله صلی الله علیه و آله بكبشين -) --- انظر الاضحية تحت عنوان (ضحی رسول الله الخ)

(وضع الكبش مكان الغلام -) تقدم في ابراهيم علیه السلام تحت عنوان (لما اراد الخ)

12- كبشان

--- انظر الكبش

13- الكبكب

(فكبكبوا فيها هم والغاوون -) --- انظر العلم

14- الكبّة

(يأتي يوم القيامة شيء مثل الكبة -) --- انظر الوالدان

15- الكبيرة

(اعط الكبير والكبيرة -) --- انظر الصدقة

(ان الامر في الكبير مالم - ) --- انظر الحجة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام امر شيخا كبيراً -) --- انظر النيابة

(ان سالم بن ابی حفصة - الى ان قال - قال ابراهيم بل فعلهم كبيرهم هذا -) --- انظر الحجة

(ان عليا علیه السلام قال لرجل كبير -) --- انظر الحج

ص: 194

(ان علی بن ابیطالب علیه السلام امر شيخا كبيراً -) --- انظر النيابة

(انا اهل بيت كبير -) --- انظر الرضاع

(انا قد روينا - الى أن قال - بل فعله كبيرهم -) --- انظر الكذب

(انه اتی برجل كبير البطن -) --- انظر الحدود

(دخلت على ابي الحسن العسکری - الی ان قال - فكتب اليّ في الكبير من ولدي -) --- انظر الحُجة

(رجل شيخ كبير لا يستطيع -) --- انظر الايماء

(سألت اباجعفر علیه السلام - الى ان قال - يوصى بذلك الكبير منا الصغير انهما ظلمنا ) --- انظر الحجة

(الشيخ الكبير لا -) --- انظر الصوم

(الشيخ الكبير والذي -) --- انظر الافطار

(عن رجل كبير ضعف -) --- انظر الصوم

(عن رجل كبير يضعف -) --- انظر الصوم

(عن الرجل يكون شيخا كبيرا -) --- انظر منی

(عن الشيخ الكبير -) --- انظر الصوم

(عن الفطرة فقال على الصغير والكبير -) --- انظر الفطرة

(عن المتمتع اذا كان شيخا كبيراً -) --- انظر الطواف

(قرأت في كتاب أبي الحسن - الى ان قال - لايكن مدخلك و مخرجك إلا من الباب الكبير -) --- انظر الإنفاق

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله في سفر فاذا شیخ کبیر -) --- انظر الوقوف

(لا بأس بالقبلة للصائم للشيخ الكبير -) --- انظر القبلة

(لاكذب - الى ان قال - بل فعله كبيرهم -) --- انظر الكذب

(ليس منا من لم يوقر کبیرنا -) --- انظر إجلال الكبير

(من عرف فضل كبير لسنه -) --- انظر اجلال الكبير

(وقضينا - الى ان قال - ولتعلن علواً كبيراً -) --- انظر الفساد

(ينبغي للشيخ الكبير -) --- انظر الاكل

16- كبيرة

(مربی ابو عبدالله -) --- انظر الولاء

17- الكبيرة

(أرأيت المرتكب الكبيرة -)

ص: 195

--- انظر الكبائر

(عن الخصيان والمرأة الكبيرة -) --- انظر الطواف

(عن الرجل تكون له الضيعة الكبيرة - ) --- انظر الهدية

(عن الرجل يرتكب الكبيرة -) --- انظر الكبائر

(عن الرجل يكون له الضيعة الكبيرة -) --- انظر الهدية

(لاتؤخذ أكولة والأكولة الكبيرة من الشاة ) --- انظر الزكاة

(لاصغيرة مع الاصرار ولا الكبيرة -) --- انظر الذَنب

(لا كبيرة مع الاستغفار -) --- انظر الذَنب

(ما من عبد الا وعليه اربعون جُنة حتى يعمل اربعين كبيرة -) --- انظر الكبائر

(ما من مؤمن يقارف في يومه وليلته اربعين كبيرة -) --- انظر الاستغفار

(من ارتكب كبيرة من الكبائر فزعم -) تقدم في الكبائر تحت عنوان (عن الرجل الخ)

(وانها لكبيرة إلّا على الخاشعين -) تقدم في الصلاة تحت عنوان (اذا قمت الى الصلاة فقل الخ)

(يجب للمؤمن على المؤمن ان يستر عليه سبعين كبيرة -) --- انظر الطاف المؤمن وإكرامه

18- الكبيسة

*الکبیسة(1)

(كتب محمد بن الفرج - الى ان قال - وهذه من جهة الكبيسة -) --- انظر الصوم

الكاف والتاء

1- الكتاب

*الکتاب(2)

(ائتوني بكتاب من قبل -) --- انظر الحجة

(احتفظوا بكتبكم فانکم -) --- انظر العلم

(احکم بینهم بكتابی - ) تقدم في القضاء تحت عنوان ( أن نبياً الخ)

(اختلج في صدري مسألتان اردت الكتاب -) --- انظر الحسن بن علي العسكري عليه السلام

ص: 196


1- معنای كبيسة رجوع شود بكتاب ( شرح بیست باب ) صفحه (18).
2- تقدم في أهل الكتاب و يأتي في كتاب على وكتاب فاطممة و کتاب الله و الکتب، ما یناسب المقام.

(اردت ان اكتب الی ابی الحسن علیه السلام -) --- انظر النورة

(اريد ان اكتبه قال - ) يأتي في اليقين تحت عنوان (كان في الكنز الذي الخ)

(ارسل الي بكتاب فاطمة - ) تقدم في الزكاة تحت عنوان (کتب ابو جعفر المنصور الخ)

(افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض -) يأتي في الكفر تحت عنوان أخبرني الخ)

(اقرأني علي كتاب ابيك -) --- انظر الخمس

(اقرأنی علی بن مهزیار کتاب -) --- انظر الخمس

(اكتب بسم الله الرحمن الرحيم -) --- انظر التسمية

(اكتب على بطنك آية الكرسي - ) تقدم في القرآن تحت عنوان ( والذي بعث الخ)

(اكتب للآبق في ورقة -) --- انظر الدعاء

(اكتب وبث علمك ) --- انظر العلم

(اكتبوا فانكم لاتحفظون حتى -) --- انظر العلم

(الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين - ) تقدم في القرآن تحت عنوان (والذي بعث الخ)

اللهم اعطنی کتابی بیمینی والخلد -) يأتي في الوضوء تحت عنوان (بینا امیر الخ)

(اللهم انك قلت في كتابك المنزل -) يأتي في الوداع تحت عنوان ( في وداع شهر رمضان الخ)

(اللهم اني أسالك بكتابك المنزل -) تقدم في القرآن تحت عنوان ( تأخذ المصحف الخ)

(اللهم عذّب كفرة أهل الكتاب - ) تقدم في الجمعة تحت عنوان (وخطب الخ)

(اللهم على كتابك تزوجتها ) تقدم في التزويج تحت عنوان (اذا تزوج أحدكم الخ)

(اللهم على كتابك وسنة نبيك - ) تقدم في الحج تحت عنوان (عن رجل كان متمتعاً الخ) و تحت عنوان (عن رجل نسى الاحرام الخ)

(الذين آتيناهم الكتاب -) --- انظر الحجة

(اما الكتاب فهو النبوة - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (ان الله عهد إلى آدم الخ)

ص: 197

«امحوا كتاب الله [تعالی] وذِكره بأطهر ما تجدون ونهى ان يحرق كتاب الله ونهی ان يمحى بالاقلام» (م/6)

الكافي ج 2 ص674 ك8 ب 30 ح 4.

«امر ابو عبدالله علیه السلام بكتاب في حاجة فكتب ثم عرض عليه ولم يكن فيه استثناء فقال : كيف رجوتم أن يتمّ هذا وليس فيه استثناء انظروا كل موضع لايكون فيه استثناء فاستثنوا فيه»

الكافي ج2 ص673 ك8 ب29 ح 7.

(ان ابا الحسن كتب اليه يا محمّد - ) --- انظر على بن محمد الهادی

(ان اباعبدالله عليه السلام كتب اليه في كتاب -) --- انظر البغي

(ان ابی کتب في وصيّته ان اکفّنه -) --- انظر الكفن

(ان اهل الكتاب وجميع من له الذمة -) --- انظر النكاح

(ان اهل الكتاب والمجوس -) --- انظر اهل الكتاب

(ان رواة الكتاب كثير -) --- انظر العلم

(ان الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً -) --- انظر الصلاة

(ويأتي في النبی صلی الله علیه و آله تحت عنوان (صلى النبي صلی الله علیه و آله بأصحابه الخ -)

(ان العزيز الجبار انزل عليكم كتابه -) --- انظر القرآن

(ان على بن الحسين علیه السلام لينظر في الكتاب من کتب علي علیه السلام فيضرب به الارض ويقول من يطيق هذا -) تقدم في الزهد تحت عنوان (دخلت على الخ)

(ان فی کتاب علي ان العمة ) --- انظر الارث

(ان في كتاب علي ان كل ذي رحم -) --- انظر الارث

(ان في كتاب علي ينتهي -) --- انظر الجري

(ان الله أمرني كتابه -) --- انظر الطلاق

(ان الله أمرني في كتابه -) --- انظر التفث

(ان الله عزوجل انزل علی نبیّه کتاباً -) --- انظر الحجة

(ان الله خص عباده بایتین من كتابه -) --- انظر العلم

(ان في اسفل هذا الكتاب كنزاً - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (لما اوصی ابوابراهيم الخ)

ص: 198

(ان الله عزوجل كتب على الرجال الجهاد -) --- انظر الزوج

(ان الله تعالى لم يدع شيئا يحتاج اليه الامة إلّا أنزله في كتابه -) --- انظر العلم

(ان الله ملکا یکتب ) --- انظر الوضوء

(ان هذا الكتاب -) --- انظر الارث تحت عنوان ( نشر الخ)

(انا احفظ كتاب حریز - ) تقدم في الصلاة تحت عنوان (یا حمّاد تحس ان تصلی الخ)

«انه رأی کتاباً لابي الحسن علیه السلام متّربة»

الكافي ج2 ص673 ك8 ب 29 ح 9.

(انه عرض على ابي الحسن الرضا علیه السلام كتاب الديات -) --- انظر الدية

(انه كان لا يجز کتاب قاض -) --- انظر القاضي

«انه كان يتربّ الكتاب وقال : لا بأس به» (8)

الكافي ج2 ص673 ك8 ب29 ح 8.

(انه کتب الی ابی جعفر علیه السلام يسأله عوذة -) --- انظر الدعاء

(انه کتب الی ابی الحسن عليه السلام يسأله -) --- انظر التوحيد

(انه كتب الى ابی محمد علیه السلام انه روی -) --- انظر الختان

(انه كتب الی ابی محمد علیه السلام يخبره -) --- انظر شهر رمضان

(انه كتب اليه رجل يكون مع المرأة -) --- انظر الحدود

(انه كتب الى الرجل ما الذي لا يجتزء -) --- انظر التوحيد

(انه کتب اليه الرضا عليه السلام اما بعد -) --- انظر الحجة

(انه كتب اليه سنة القادسية -) --- انظر الحجة

(اني رجل من أهل الكتاب -) --- انظر أهل الكتاب

(اول كلّ كتاب -) --- انظر التسمية

(اهدي الى رسول الله صلی الله علیه و آله- الى ان قال - فلو جهد الناس ان ينفعوك بأمر لَم يكتبه الله لك لم يقدروا عليه -) --- انظر المواعظ

(اَیکره ان يكتب الرجل في خاتمه -) --- انظر الخاتم

(ایّها الناس ان الله - الى أن قال - وانتم اميّون عن الكتاب -) --- انظر العلم

ص: 199

(ثم اورثنا الكتاب -) --- انظر الحجة

(جاء رجل إلى النبي صلی الله علیه و آله فقال يا رسول لله قد علمت ابني هذا الكتاب -) --- انظر المكاسب

(جائنی جیراناً لنا بكتاب -) --- انظر الشهادة

(جئت بكتاب الی ابی -) --- انظر الكُمّ

(جعلت فداك اكتب لى الى اسماعيل -) --- انظر الاستغناء

(حدثنی حدیثاً و املأه عليب حتى اكتبه -) --- انظر الذبایح

(حم والكتاب المبين - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (كنت عند أبي الحسن موسی الخ)

«دخل ابو عبدالله علیه السلام يوماً إلى منزل معتب وهو يريد العمرة فتناول لوحاً فيه كتاب فيه تسمية ارزاق العيال وما يخرج لهم فاذا فيه لفلان وفلان وفلان وليس فيه استثناء فقال : مَن كتب هذا الكتاب ولم يستثن فيه ؟ ثم دعا بالدواة فقال : الحق فيه ان شاء الله ، فالحق فيه في كل اسم ان شاء الله»

التهذيب ج8 ص 281 ب13 ح 22.

(دخلت على ابی ابراهیم - الى ان قال - یا زیاد هذا ابني فلان كتابه کتابی -) --- انظر الحجة

(ذلك الكتاب عندنا فقلت لهم ان امسكتم والله اخرجت الكتاب - ) تقدم في العباس بن عبدالمطلب تحت عنوان (تعرض رجل الخ)

(ذکر ابن سراج انه كتب اليك -) --- انظر الهدی

(ذوا عدل منكم - من اهل الكتاب -) --- انظر الشهادة

(ذهبت بكتاب عبد السلام -) --- انظر الحجة

(رجل كتب كتابا بخطه -) --- انظر الوصية

(رجل كتب كتابا فيه -) --- انظر الوصية

(الرجل من اصحابنا يعطني الكتاب ) --- انظر العلم

(الرجل يأتي الرجل فيقول اكتب لي -) --- انظر الجعل

(رجلان من أهل الكتاب -) --- انظر القضاء

(ردّ جواب الكتاب واجب -) --- انظر التكاتب

(رهبانية ابتدعوها ما كتبناها -)

ص: 200

--- انظر الليل

(سبق الكتاب الخفين -) يأتي في المسح تحت عنوان (ان ابا ظبيان الخ) وتحت عنوان (جمع عمر الخ) وتحت عنوان (عن المسح على الخفين الخ)

(عرضت على ابی عبدالله علیه السلام كتاباً فيه قرآن -) --- انظر القرآن

(عرضت عليه الكتاب فقال -) --- انظر الدية

(عرضت کتاب علي عليه السلام على ابی الحسن -) --- انظر الدية

(عرضت هذا الكتاب -) --- انظر الدية

(علم الكتاب والله كله عندنا - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (كنت انا وابو بصیر الخ)

(عمن قرأ - الى ان قال - ولا يمس الكتاب -) --- انظر المصحف

(عن آنية أهل الكتاب -) --- انظر أهل الكتاب

«عن الاسم من اسماء الله يمحوه الرجل بالتفل قال : امحوه بأطهرماتجدون» (6)

الكافي ج 2 ص 674 ك8 ب 30 ح 3.

(عن أول كتاب كتب في الارض -) --- انظر الشهادة

(عن ذبایح اهل الكتاب -) --- انظر الذبايح

(عن ذبيحة أهل الكتاب - ) --- انظر الذبايح

(عن ذكر السورة من الكتاب -) --- انظر الصلاة

(عن رجل اشتری من امرأة - وكتب عليها كتابا -) --- انظر اليتيم

(عن رجل قال لرجل اكتب -) --- انظر الطلاق

(عن رجل كتب الی امراته بطلاقها -) --- انظر الطلاق

«عن الرجل يبدأ بالرجل في الكتاب قال : لا بأس به ذلك من الفضل يبدأ الرجل بأخيه یكرمه» (6)

الكافي ج2 ص673 ك8 ب29 ح 5.

(عن الرجل يكتب الى رجل من عظماء -) --- انظر العشرة

«عن القراطيس تجتمع هل تحرق بالنار وفيها شيء من ذكر الله ؟ قال : لا، تغسل بالماء اولاً قبل» (7)

الكافي ج2 ص673 ك8 ب30 ح 1.

(فسأكتبها للذين يتقون - تقدم في الحجة تحت عنوان (عن الاستطاعة الخ)

ص: 201

(فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب فقال-) --- انظر الحجة

(فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة -) تقدم في الحجة تحت عنوان (ان الله عهد إلى آدم الخ) و تحت عنوان (فقد آتينا الخ)

«فالكتاب واهل الكتاب في ذلك الزمان طریدان منفیان و صاحبان مصطحبان في طريق واحد لا يأويهما مؤو ، فحبذا ذانك الصاحبان واهاً لهما ولما يعملان له، -» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 388 ذیل ح586.

«فالكتاب واَهل الكتاب في ذلك الزمان في الناس وليسوا فيهم ومعهم وليسوا معهم وذلك لان الضلالة لاتوافق الهدی وان اجتمعا ، -» (1)

روضة الكافي ج8 ص388 ذیل ح586.

(فهذه أحاديث رسول الله صلی الله علیه و آله تصدقها الكتاب و الكتاب يصدقه - ) تقدم في سفيان الثوری تحت عنوان (دخل سفيان الخ)

«فهل نفعنا اليوم الكتاب والسنة في رفع الاختلاف عنا ؟ قال الشامي : نعم ، قال : فَلِمَ اختلفنا انا وانتَ وصرتَ الينا من الشام في مخالفتنا اياك(1) -) ( هشام)

الكافي ج 1 ص 172 ك4 ب 1 ذیل ح4.

(في ذبایح اهل الكتاب -) --- انظر الذبايح

(في رجل اخرس کتب -) --- انظر الطلاق

(في رجل اوصى ببعض - الى أن قال -الا ان يكون كتب كتابا على نفسه -) --- انظر الوصية

(في رجل خطب الي فكتب -) --- انظر الخِطبة

(في رجل كتب الى -) --- انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امراته على الكتاب -) --- انظر الطلاق

«في الظهور التي فيها ذكر الله عزوجل قال : اغسلها» (7) الكافي ج2 ص674 ك8 ب30 ح 5.

(في الوتر انما كتب الله -) --- انظر الوتر

(في وداع شهر رمضان اللهم انك قلت في كتابك المنزل -) --- انظر الوداع

(قال الذي عنده علم من الكتاب -) --- انظر الحجة

ص: 202


1- تقدم تمام الحديث في الحجة تحت عنوان (كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فورد الخ).

(قال لي : اكتب فاملی -) --- انظر التوحيد

(قد علمت ابني هذا الكتاب -) يأتي في المكاسب تحت عنوان (جاء رجل الخ)

(قرأت في كتاب ابي الاسد - الى ان قال- ولا تأكلوا -) تقدم في الأموال تحت عنوان ( ولا تأكلوا الخ)

(قرأت في كتاب ابي الحسن الرضا علیه السلام الى ابی جعفر -) --- انظر الإنفاق

(قرأت في كتاب عبد الله بن محمد -) --- انظر الثوب

(قرأت في كتاب على علیه السلام أن الرجل -) --- انظر التزویج

(قرأت في كتاب كتبه عبدالله بن محمد -) --- انظر الثوب

(قرأت في كتاب لابی جعفر علیه السلام -) --- انظر الخمس

(قرأت في كتاب لعلی -) --- انظر الامان

(قرأت کتاب ابی جعفر علیه السلام الى ابی شیبه -) --- انظر الاكفاء

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فيمن استحلف رجلا من أهل الكتاب -) --- انظر الحلف

(قضي علي عليه السلام فيمن استحلف اهل الكتاب -) --- انظر الحلف

(قضي على علیه السلام فيمن استحلف رجلا من اهل الكتاب -) --- انظر الحلف

(القلب يتكل على الكتابة - ) --- انظر العلم

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام یکتب الى عماله -) --- انظر الارض

(كان علي بن الحسين عليه السلام لينظر في كاب من كتب على علیه السلام فيضرب به الارض -) تقدم في الزهد تحت عنوان ( دخلت الخ) (كان كتبه لي في قرطاس -) --- انظر الدعاء

(كان يرد کتاب ابی محمد -) --- انظر الحجة

(كانت الفقهاء والحكما اذا كاتب -) --- انظر الثلاثة

(كتابه کتابی - تقدم في الحجة تحت عنوان ( دخلت على ابی ابراهيم الخ)

(كتب ابن قیاما -) --- انظر ابن قیاما

(كتب ابو جعفر علیه السلام الى جعفر و موسی -) --- انظر الوصية

(كتب ابو جعفر الى سعد - الى أن قال - فقد جاء كتابك -) --- انظر سعد الخير

(كتب ابوجعفر علیه السلام في رسالة إلى بعض -) --- انظر الجهاد

ص: 203

(کتب ابو جعفر الثانی -) --- انظر المصيبة

(کتب ابو جعفر المنصور -) --- انظر الزكاة

(كتب ابوعبدالله علیه السلام الى رجل بسم الله -) --- انظر المواعظ

(كتب ابوعبدالله عليه الیلام إلى رجل من اصحابه -) --- انظر الكسل

(كتب ابوعبدالله عليه السلام الى الشيعة -) --- انظر الشيعة

(كتب ابوعمر الحذاء -) --- انظر السلطان

(کتب ابومحمد -) --- انظر الحجة

(كتب ابي الی ابی عبدالله -) --- انظر الصوم

(کتب ابي بخطه کتابا -) --- انظر الحجة

(كتب ابي في وصيته ان اكفنه -) --- انظر الكفن

(کتب احمد بن الخضیب -) --- انظر الحجة

(کتب اصحابنا يسألونه -) --- انظر الحقوق

(كتب الی ابو جعفر ابن الرضا علیه السلام -) --- انظر التعقيب

(کتب الی ابوالحسن علیه السلام ابو محمد ابنی انصح -) --- انظر الحجة

(كتب الي ابو الحسن الرضا عليه السلام قل -) --- انظر سجدة الشكر

(كتب الي ابوالحسن علیه السلم في كتاب -) --- انظر الحجة

(كتب الي ابو الحسن العسکری کتاباً - ) --- انظر الرؤية

(كتب الي ابوعبدالله ان كل عمل -) --- انظر الزكاة

(كتب الي بعض إخوانی - ) --- انظر الجزية

(كتب الي رجل آخر -) --- انظر الحجة

(كتب الي من الحبس ان فلانا -) --- انظر الحجة

(كتب اليه ابوجعفر علیه السلام وقرأت انا كتابه -) --- انظر الخُمس

(كتب اليه رجل من تجار فارس -) --- انظر الخُمس

(کتب الیه محمد بن اسحاق -) --- انظر الوصية

(كتب اليه محمد بن الفرج -) --- انظر الحجة

(کتب امیر المؤمنین علیه السلام الى ابن عباس -) --- انظر ابن عباس

(کتب اميرالمؤمنين علیه السلام الى بعض اصحابه -) --- انظر الدنيا

(کتب بعض موالينا -) --- انظر الطلاق

ص: 204

(کتب الحسن بن العباس -) --- انظر الحجة

(کتب خليل بن هاشم -) يأتي في الوصية تحت عنوان (ان رجلا من المجوس الخ)

(کتب رجل الى ابی جعفر عليه السلام يحکی -) --- انظر الحلف

(کتب رجل الى ابی جعفر علیه السلام يشکو -) --- انظر الوسوسة

(کتب رجل الى ابی جعفر الثاني عليه السلام یشكو -) --- انظر الولد

(کتب رجل الى الحسین علیه السلام عظنی -) --- انظر إطاعة المخلوق

(کتب رجل من تجار -) --- انظر الخمس

(كتب عامل اميرالمؤمنين عليه السلام اليه -) --- انظر الارتداد

(کتب عامل لامیرالمؤمنین علیه السلام -) --- انظر الارتداد

(کتب على بن اسباط -) --- انظر الاكفاء

(کتب علی بن بصیر -) --- انظر الدعاء

(کتب على بن بلال -) --- انظر القبور

(کتب على بن زیاد -) --- انظر الحجة

(کتب عليكم القصاص -) --- انظر القتل

(كتب الله عليكم الصيام كما - ) تقدم في الصوم تحت عنوان ( جاء نفر الخ)

(كتب محمد بن ابراهيم - ) --- انظر التعقيب

(كتب محمد بن حجر -) --- انظر الحجة

(كتب محمد بن حمزة -) --- انظر الدعاء

(کتب یحی بن عبدالله -) انظر الحجة

(كتبت الى ابی ابراهیم علیه السلام اسأله عن شيء -) --- انظر التوحيد

(كتبت الي ابي بكير -) --- انظر الفطرة

(كتبت الی ابی جعفر اسأله عن النكاح -) --- انظر الاكفاء

(كتبت الى ابي الحسن -) --- انظر التوحيد وسجدة الشكر والشراب

(كتبت الى ابي في التزوج -) --- انظر الاكفاء

(كتبت الی ابی جعفر علیه السلام في رجل خطب -) -- انظر الاكفاء

(كتبت الی ابی جعفر علیه السلام مع اصحابنا -) --- انظر الطلاق

(كتبت الى ابی جعفر عليه السلام وشكوت -) --- انظر الزلزلة

(كتبت الی ابی جعفر الثاني علیه السلام اسأله -) --- انظر الدعاء

(كتبت الى ابی جعفر الثاني علیه السلام في

ص: 205

السنجاب -) --- انظر الخير

(كتبت الی ابی جعفر الثاني علیه السلام مع بعض اصحابنا -) --- انظر الطلاق

(كتبت الى ابی الحسن علیه السلام اسأله عما قال -) --- انظر التوحيد

(كتبت الى ابي الحسن اسأله عن الجسم -) --- انظر التوحيد

(كتبت الى ابی الحسن علیه السلام صاحب العسكر-) --- انظر الحجة

(كتبت الی ابی الحسن علی بن محمد -) --- انظر التوحيد

(كتبت الی ابی الحسن في الدعاء -) --- انظر التوحيد

(كتبت الى ابی الحسن الأول علیه السلام علمني -) --- انظر الدعاء

(كتبت الی ابی الحسن الرضا علیه السلام اشکو -) --- انظر الصبر

(كتبت الى ابی الحسن موسی علیه السلام وهو في الحبس -) --- انظر الحجة

(كتبت الی ابی عبدالله علیه السلام بمسائل -) --- انظر الحج

(كتبت الى ابی محمد علیه السلام اسأله ان يدعو الله لي -) --- انظر الحجة

(كتبت الى ابی محمد علیه السلام اسأله عن الامام -) --- انظر الحجة

(كتبت الی ابی محمد اسأله عن الوليجة -) --- انظر الحجة

(كتبت الى ابی محمد عليه السلام حين أخذ المهتدی -) --- انظر الحجة

(كتبت الى ابی محمد سنة -) --- انظر التوحيد

(كتبت الى الرضا علیه السلام ذكر اصحابنا -) --- انظر الاوقات

(كتبت الى صاحب الدار -) --- انظر المولود

(كتبت الى العبد الصالح اخبره -) --- انظر الشكوك

(كتبت الى العبد الصالح اساله -) --- انظر النوافل

(كتبت الى العسکری -) --- انظر الخمس

(كتبت اليه اربعة -) --- انظر السلطان

(كتبت اليه اُم علي -) --- انظر الرأس

(كتبت اليه في وقت صلاة الليل - ) --- انظر الليل

(كتبت اليه هذه المسألة -) --- انظر الهبة

(كتبت اليه یا سیدی -) --- انظر الخمس

ص: 206

(كتبت جعلت لك الفداء -) --- انظر الخُمس

(كتبت على يدي عبد الملك -) --- انظر التوحيد

(كلّ اُمّة قد رفع الله عنهم علم الكتاب -) تقدم في سعد الخير تحت عنوان (کتب ابو جعفر الخ)

(كلّ شيء مردود الى الكتاب -) --- انظر العلم

(كلّا ان كتاب الأبرار - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (ان الله خلقنا مِن أعلى الخ)

(کلا ان كتاب الفجار - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (ان الله خلقنا من اعلى الخ) و تحت عنوان ( يريدون الخ)

(كنت عند أبي جعفر علیه السلام وجاءه کتاب هشام -) --- انظر الحدود

(كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فأتاه کتاب ابی مسلم -) --- انظر الحجة

(كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فسأله رجل عن آية من كتاب الله -) --- انظر الحجة

«لابأس بأن يبدأ الرجل باسم صاحبه في الصحيفة قبل اسمه» (6) الكافي ج 2 ص673 ك8 ب 29 ح 6.

«لاتحرقوا القراطيس ولكن امحوها وحرّقوها» (6)

الكافي ج 2 ص674 ك8 ب 30 ح 2.

(لاتدع بسم الله الرحمن الرحيم -) --- انظر التسمية

«لاتكتب داخل الكتاب : لابي فلان،، واكتب الي ابي فلان ،، واكتب على العنون لابی فلان ،،» (6)

الكافي ج 2 ص673 ك8 ب 29 ح 4.

(لا والله ما فوض - الى ان قال - انا انزلنا اليك الكتاب بالحق -) --- انظر الحجة

(لا يكتب الملك الا ما سمع -) --- انظر الذِكر

(لايكتب من القراءة -) --- انظر القراءة

(لقد آتي الله اهل الكتاب خيراً كثيراً -) --- انظر الحجة

(لقد خاطب الله امیرالمؤمنین علیه السلام في كتابه -) --- انظر علی بن ابیطالب علیه السلام

(لما ورد ابوالحسن - الى ان قال - کتاب كتبه لي ابن ابي قحافة -) --- انظر الفدك

(لما ولد النبي صلی الله علیه و آله جاء رجل من أهل الكتاب -) --- انظر الحجة

«لم يعرفوا من الكتاب إلا خطّه وزبره -»

ص: 207

روضة الكافي ج 8 ص 388 ذیل ح586.

(لولا ان بني اُمية وجدوا من يكتب لهم - ) تقدم في السلطان تحت عنوان (كان لي صديق الخ)

(ليس عند اهل ذلك الزمان سلعة ابور من الكتاب اذا تلی حق تلاوته - ) تقدم في الخطب تحت عنوان (انه خطب الخ)

(ليستيقن الذين أوتوا الكتاب - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (يريدون ليطفوء الخ)

(ما حد الجزية على أهل الكتاب -) --- انظر الجزية

(ما خالف كتاب الله رد -) --- انظر العلم

(ما كنت تدري ما الكتاب ولا الايمان -) يأتي في الوالدان تحت عنوان (كنت نصرانياً الخ)

(ما معنى قول الله عزوجل من اجل ذلك كتبنا -) --- انظر القتل

(ما من شيء إلّا وفيه كتاب او سنة -) --- انظر العلم

(مدح الله اميرالمؤمنين عليه السلام في كتابه -) --- انظر الليل

(من اشترى دابة يقرأ على رأسها فاتحة الكتاب -) ---- انظر الدابة

(من تبع جنازة كتب الله - ) --- انظر التشييع

(من شاء كتب كتاباً - ) تقدم في الشهادة تحت عنوان (انه لاتكون الشهادة الخ) وتحت عنوان ( لاتشهد الخ)

«مَنَّ الله عز وجل على الناس برّهم وفاجرهم بالكتاب والحساب ولولا ذلك لتغالطو» (6)

الكافي ج 5 ص 155 ك17 ب 55 ح 1.

(نسخت من کتاب بخط ابی الحسن -) --- انظر الوصية

(وروى انه يكتب الله -) --- انظر اليتيم

(ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها -) --- انظر الليل

(وطعام الذين أوتوا الكتاب -) --- انظر الطعام

(وقد نزل عليكم في الكتاب - ) يأتي في مجالسة اهل المعاصي تحت عنوانه ويأتي في الوصية تحت عنوان ( قال أمير المؤمنين الخ)

(وقضينا الى بني اسرائيل في الكتاب -) --- انظر الرجعة

(وكان الرضا عليه السلام يكتب -) --- انظر البركة

ص: 208

(وكتب علی بن موسی الرضا علیه السلام -) --- انظر الكبائر

(ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( يريدون الخ)

(والله اني لاعلم كتاب الله من اوله -) --- انظر الحجة

(ولد لی ولد فكتبت -) --- انظر الحجة

(ولقد آتينا موسى الكتاب -) --- انظر القائم علیه السلام

(ولقد كتبنا في الزبور -) --- انظر الحجة

(ولو انا كتبنا عليهم -) --- انظر الحجة

(والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم فقال هذه -) --- انظر النكاح

(والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم قال هن -) --- انظر النكاح

(هذا عندك في كتاب ؟ قال نعم -) يأتي في الوقف تحت عنوان (كنت شاهداً الخ)

(هذا كتاب من الله العزيز الحكيم لمحمد نبيّه -) --- انظر الحجة تحت عنوان ( قال ابي لجابر الخ)

«هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق فقال : ان الكتاب لم ينطق ولن ينطق ولکن رسول الله صلی الله علیه و آله هو الناطق بالكتاب قال الله عزوجل : هذا كتابنا يُنطق عليكم بالحق، قال : قلت : جعلت فداك انا لانقرؤها هكذا، فقال : هكذا والله نزل به جبرئیل علی محمد صلی الله علیه و آله ولكنه فيما حُرّف من كتاب الله» (6)

روضة الكافي ج 8ص 50 ح 11.

(هو الذي انزل عليك الكتاب منه -) --- انظر الحجة

(یا ابا مریم ان رسول الله صلی الله علیه و آله قد كتب لابن حزم كتاباً -) --- انظر الدية

(یا ایّها الذين آمنوا کتب عليكم الصيام - ) تقدم في شهر رمضان تحت عنوان (ان شهر رمضان الخ)

(یا عمرو بن قيس - الى ان قال - وانزل علیه کتاباً -) --- انظر الحدود

(يكتب في ليلة القدر المنايا والبلايا -) تقدم في القدر تحت عنوان (الليلة التي يرجى الخ)

(يكتب كتاباً يضعه عليه -) يأتي في الهدي تحت عنوان ( رجل ساق الهدي الخ)

2- کتاب امیرالمؤمنین

(ان في كتاب امیرالمؤمنین علیه السلام ان

ص: 209

المدحة -) --- انظر الدعاء

3- كتاب على علیه السلام

(اقر أني ابو جعفر علیه السلام شيئا من كتاب علي -) --- انظر الجري

(ان في كتاب علي علیه السلام اذا أخذ الرجل -) --- انظر اللواط

(ان في كتاب علي علیه السلام اذا صلوا الجمعة -) --- انظر الجماعة

(ان في كتاب علي علیه السلام ان الإخوة -) --- انظر الإرث

(ان في كتاب علي علیه السلام ان اَشد الناس بلاءاً -) --- انظر البلاء

(ان في كتاب علي علیه السلام ان الثناء -) --- انظر الدعاء

(ان في كتاب علي عليه السلام ان ما قطع منها ميتة - ) تقدم في الغنم تحت عنوان(عن قطع اِليات الخ)

(ان فی کتاب على علیه السلام انّما مثل الدنيا -) --- انظر الدنيا

(ان في كتاب علي علیه السلام انه كان يضرب -)--- انظر الحدود

(ان في كتاب علي علیه السلام يضرب شارب الخمر -) --- انظر الحدود

(التشهد في كتاب علي -) --- انظر التشهد

(الشيء في كتاب علي - ) يأتي في الوصية تحت عنوان (عن رجل اوصی بشيء الخ)

(عن الجري فقال وجدنا فی کتاب علي -) --- انظر الجري

(عن الجريث - الى أن قال - وجدنا في کتاب علي علیه السلام حراماً -) --- انظر الجري

(عن الكبائر فقال هنّ في كتاب علي علیه السلام -) --- انظر الكبائر

(عن لحوم الخيل فقال - الى ان قال - في كتاب علي علیه السلام انه منع اكلها -) --- انظر اللحوم

(فی کتاب علي علیه السلام اذا طرفت العين -) --- انظر الذبايح

(في كتاب علي علیه السلام لاتلبس طیلسانا -) يأتي في المحرم تحت عنوان (عن المحرم يلبس الخ) و تحت عنوان ( في المحرم يلبس الخ)

(في كتاب علي علیه السلام يضرب شارب -) --- انظر الحدود

(قال لي ابو عبدالله علیه السلام ان فی کتاب علي علیه السلام اذا صلوا -) --- انظر الجماعة

ص: 210

(قرأت في كتاب علي عليه السلام ان الرجل اذا تزوج المرأة -) --- انظر التزویج

(قرأت في كتاب علي عليه السلام ان رسول الله صلی الله علیه و آله كتب بين المهاجرين -) --- انظر الجار

(قرأت في كتاب على عليه السلام ان الله لم يأخذ على الجهال -) --- انظر العلم

(قرأت في كتاب لعلي عليه السلام ان رسول الله صلی الله علیه و آله كتب كتابا -) --- انظر الأمان

(كان على بن الحسين عليه السلام اذا اخذ کتاب علي عليه السلام فنظر فيه -) --- انظر على بن الحسين عليه السلام

(كيف أصنع أو اقول هذا وفی کتاب علی بن ابیطالب الخ -) تقدم في الطلاق تحت عنوان (عن رجل طلق امرأته تطليقة على طهر ثم الخ)

(كان على بن الحسين عليه السلام لينظر في الكتاب من کتب علي عليه السلام فيضرب به الارض -) تقدم في الزهد تحت عنوان ( دخلت الخ)

الوتر في كتاب على -) --- انظر الوتر

(وجدنا في كتاب علي عليه السلام ان رسول الله صلی الله علیه و آله ) --- انظر حسن الظن بالله

(وجدنا فی کتاب علي علیه السلام في القطاة - ) --- انظر المحرم

4- کتاب فاطمة لیها السلام

*کتاب فاطمه علیها السلام(1)

(کتب ابو جعفر المنصور - الى ان قال - ابعث اليّ بكتاب فاطمة -) --- انظر الزكاة

(یا فضيل - الى ان قال - كنت انظر في کتاب فاطمة -) --- انظر الحجة

5- كتاب الله

(آيتان في كتاب الله عزوجل اطلبهما فلا اجدهما -) --- انظر الدعاء

«ابلغ موعظة المتقين كتاب الله(2) (2)

الفقيه ج 1 ص 330 ب 79ذیل ح 31.

(اتزوجك على كتاب الله - ) يأتي في المهر تحت عنوان

(رجل تزوّج امرأة ولم الخ -)

(اتزوجك متعة على كتاب الله -) --- انظر المتعة

(اخبرني عن وجوه الكفر في كتاب الله -) --- انظر الكفر

ص: 211


1- يأتي في المصحف ما يناسب المقام.
2- تقدم تمام الخطبة في الاضحی تحت عنوان ( وخطب امیرالمؤمنين الخ).

(ادنی ما يتزوج به - إلى أن قال - على كتاب الله -) --- انظر المتعة

(اذا جائكم حديثان فاعرضوهما على كتاب الله -) -- انظر الحديث

(اذا حدثتكم بشيء فاسألوني من كتاب الله -) --- انظر العلم

«اصدق القول وابلغ الموعظة واحسن القصص كتاب الله» (م/6) الفقيه ج 4 ص 287 ب176 ذیل ح 44.

«اعرضوها على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوه وماخالف كتاب الله فردّوه» (7)

الكافي ج 1 ص 8 خطبة الكتاب .

(اَكُلّ شيء في كتاب الله -) --- انظر العلم

(امحوا كتاب الله تعالی -) --- انظر الكتاب

(ان الائمة في كتاب الله إمامان -) --- انظر الحجة

«ان احسن الحديث و ابلغ الموعظة كتاب الله، -» (1)

الفقيه ج 1 ص 277 ب 57 ذیل ح 46.

«ان احسن الحديث وابلغ موعظة المتقين كتاب الله» (1)

الفقيه ج 1ص 327 ب 79 ذیل ح 30.

«ان احسن القصص و ابلغ الموعظة وانفع التذكر كتاب الله» (6) روضة الكافي ج 8 ص 173 ذیل ح 194.

(ان حج فليتمتع انا لانعدل بكتاب الله وسنة نبيّه صلی الله علیه و آله-) --- انظر الحج

(ان على كل حق -الی ان قال - فما وافق كتاب الله فخذوه -) --- انظر العلم

(ان في كتاب الله المسح -) --- انظر المسح

(انا تؤتى بالشيء - الى ان قال - میراث على كتاب الله -) --- انظر الخُمس

(انی لا علم - الى ان قال - علمت ذلك من كتاب الله -) --- انظر الحجة

(ایما رجل ترك سرية - الى ان قال - سبق فيها كتاب الله وكتاب الله احقّ -) --- انظر أمّ الولد

(بما اوحد الله - الى ان قال - ومن ترك كتاب الله -) --- انظر العلم

(بما تقضيان فقالا بكتاب الله والسنة -) تقدم في ابن ابی لیلی تحت عنوان (ذکر ان الخ)

(ترد علينا أشياء ليس نعرفها في كتاب لله -) --- انظر العلم

(خطب النبی صلی الله علیه و آله - الى ان قال -

ص: 212

ماجائكم عني يوافق كتاب الله -) --- انظر العلم

(خطب النبی صلی الله علیه و آله - الى ان قال - ما جائكم يخالف كتاب الله -) --- انظر العلم

(دخل سفيان - الى أن قال - ان حججنا من كتاب الله -) --- انظر سفيان الثوری

(دخلنا - الى ان قال - فوجدتم عليه شاهدا او شاهدين من كتاب الله -) --- انظر الكتمان

سألني بعض الخوارج عن هذه الآية من كتاب الله -) --- انظر الأضحية

(عليك بقراءة كتاب الله - ) يأتي في لقمان تحت عنوان ( قال لقمان الخ)

(عن اختلاف الحديث - الى ان قال - شاهداً من كتاب الله او من -) --- انظر العلم

(عن رجل تزوج امرأة على ان يعلّمها سورة من كتاب الله -) --- انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة على سورة من كتاب الله -) --- انظر المهر

(عن رجلين اشتركا - الى ان قال - فان كان شرطا يخالف كتاب الله ردّ الی کتاب الله -) --- انظر المضاربة

(في رجل كان له عدة مماليك فقال ایكم علّمني آية من كتاب الله -) --- انظر القرعة

(في رجلين اشتركا - الى أن قال - فاذا كان شرط يخالف كتاب الله -) --- انظر المضاربة

(في الوضوء الفريضة في كتاب الله -) --- انظر المسح

(قد ولّدني رسول الله صلی الله علیه و آله وانا اَعلم كتاب الله -) --- انظر العلم

(قد ولّدنی رسول الله صلی الله علیه و آله وعلمت کتاب الله -) --- انظر العلم

(كان ابو عبدالله علیه السلام يدعو عند قرائة كتاب الله -) --- انظر الدعاء

(کتاب الله فيه نبأ ما قبلكم -) --- انظر العلم

(کتاب الله قبل اليمين - ) يأتي في النذر تحت عنوان (عن رجل جعل علیه ایمانا الخ)

(كتاب الله وعترتي -) تقدم في الشرك تحت عنوان ( ما ادنی ما یکون الخ)

(كلّ شيء خالف كتاب الله - ) --- انظر العلم

(كل شيء مردود الى الكتاب والسنة وكل حديث لا يوافق كتاب الله -) --- انظر الحديث

(كلما كان في كتاب الله من ذِكر حفظ الفرج - ) تقدم في الفروج تحت عنوان (قل للمؤمنين الخ)

ص: 213

(كنت عند ابی عبدالله عليه السلام فسأله رجل من آية من كتاب الله -) --- انظر الحجة

(كيف اقول - الى ان قال - علی کتاب الله -) --- انظر المتعة

(لابد أن تقول - الى ان قال - علی کتاب الله-) --- انظر المتعة

(لاطلاق إلّا على كتاب الله -) --- انظر الطلاق

(لو أن عليا عليه السلام ثبتت قد ماه اقام کتاب الله - ) تقدم في الفروج تحت عنوان ( سألت اباجعفر الخ)

(ما ادنی - الی ان قال - على كتاب الله -) --- انظر المتعة

(ما من اَمر يختلف فيه اثنان إلّا وله أصل في كتاب الله -) --- انظر العلم

(المسلمون عند - إلّا كلّ شرط خالف كتاب الله -) --- انظر الشروط

(من اخذ دینه من كتاب الله -) --- انظر العلم

(من استمع حرفا من كتاب الله - ) --- انظر القرآن

(من اشترط شرطاً سوى كتاب الله فلا يجوز ذلك له ولا عليه -) يأتي في النكاح تحت عنوان ع( في رجل قال الخ) ( من اشترط شرطا مخالفاً لكتاب الله -) --- انظر الشروط

(من حج فليتمتع انا لانعدل بكتاب الله -) --- انظر الحج

(من خالف كتاب الله -) --- انظر العلم

(من شرط شرطا سوی کتاب الله -) تقدم في الطلاق تحت عنوان ( عن رجل قال لامرأته الخ)

(من قرأ آية من كتاب الله - ) --- انظر القرآن

«نهی ان يحرق كتاب الله ونهی ان يمحى بالاقلام» (6)

الكافي ج 2 ص 674 ك8 ب 30 ذیل ح4.

«نهی ان يمحي شيء من كتاب الله عزوجل بالبزاق او یکتب به ، -» (م-6)

الفقيه ج 4 ص 3ب 1 ذیل ح 1.

(والله اني لاعلم كتاب الله من اوله -) --- انظر الحجة

(هذا كتاب الله كما انزله -) تقدم في القرآن تحت عنوان ( قرأ رجل الخ)

6- كتاب المبين

(كنت عند أبي الحسن موسی - الی ان قال - واما الكتاب المبين فهو امیرالمؤمنین

ص: 214

علي-) --- انظر الحجة

7- کتاب مرقوم

(ان الله خلقنا من أعلى عليين - کتاب مرقوم ويل -) --- انظر الحجة

(ان الله خلقنا من اعلى عليين - کتاب مرقوم يشهده -) --- انظر الحجة

8- کتابا

(ان سلسبيل - الى ان قال - واكتب عليها كتابين -) --- انظر العينة

9- الكُتّاب

(ان امیرالمؤمنين عليه السلام القى صبیان الكُتّاب -) --- انظر الحدود

(تلوت عند ابی عبدالله علیه السلام زوا عدل منكم - الى ان قال - هذا ممّا اخطأت فيه الكُتّاب -) --- انظر العدل

(ذوا عدل منكم - الى ان قال - هذا ممّا اخطأت به الكُتّاب -) --- انظر العدل

(كان لي صديق من كُتّاب بني أمية -) --- انظر السلطان

(يحكم به ذوا عدل - الى ان قال - هذا مما اخطأت به الكُتّاب -) --- انظر الحكم

10- الكتابة

*الکتابة(1)

(ان حمزة - الى ان قال - قد انسحق کتابته -) --- انظر اللقطة

(اني وجدت دیناراً في الطواف قد انسحق كتابته -) --- انظر اللقطة

(القلب يتكل على الكتابة -) --- انظر العلم

11- الكتّان

(انه قد ذهب مالي - الى أن قال - ان عندى عدلاً من كتان -) --- انظر التجارة

(الكتّان لبنی اسرائیل -) --- انظر الكفن

«الكتّان من لباس الانبياء وهو ينبت اللحم -» (6)

الكافي ج1 ص 449 ك2 ب7ح 1.

(لايكفن الميت في كتّان -) --- انظر الكفن

(ولا يجوزان يكفن الميت في كتّان -) --- انظر الكفن

(هل يجوز السجود على الكتان -) --- انظر السجود

12- الكُتُب

*الکُتُب(2)

(احتفظوا بكتبكم -) --- انظر العلم

ص: 215


1- تقدم في الكتاب ما يناسب المقام.
2- تقدم في الكتاب ما يناسب المقام.

(احرق كتبك -) يأتي في النجوم تحت عنوان (اني قد ابتليت الخ)

(اكتب وبثّ علمك في إخوانك فان متَّ فاورث كتبك -) --- انظر العلم

(ان زید بن علی بن الحسين عليه السلام دخل على ابن جعفر محمد بن علي ومعه كتب -) --- انظر زید بن علی بن الحسين علیه السلام

(ان في بعض ما انزل الله من كتبه -) --- انظر التوحيد

(ان مشايخنا - الى ان قال - فكتموا كتبهم -) --- انظر العلم

(انه رأى كتباً لأبي الحسن -) --- انظر الكتاب

(قرأت في بعض الكتب -) --- انظر الزنا

(من زارنی - الى ان قال - اذا تطايرت الكتب يميناً وشمالاً -) --- انظر علی بن موسی الرضا عليه السلام

(يأتي على الناس زمان هرج لا يانسون فيه الا بكتبهم - ) تقدم في العلم تحت عنوان (اكتب وبث الخ)

13- الكتف

(اذا أتيت اباعبدالله - الى ان قال - واجعل القبلة بين كتفيك ) --- انظر الحسين بن علی علیه السلام

(اني اكون في السفر - الى أن قال - فاجعله بين كتفيك -) --- انظر القبلة

(بینا رسول الله صلی الله علیه و آله - إلى ان قال - فلما وّلى الملك اذا بين كتفيه -) --- انظر فاطمة عليها السلام

(كنت اَمشي - الى ان قال - ثم ضرب يده على كتفي الايسر -) --- انظر النعال

(كنت مع ابي الحسن عليه السلام جالسا - الى ان قال - انظر بين كتفيه -) --- انظر الحجة

14- الكتم

*الکتم(1)

(عن خضاب الشعر - الى ان قال - بالكتم -) --- انظر الخضاب

(عن خضاب الشعر - الى ان قال - والكتم -) --- انظر الخضاب

(وكان على بن الحسين علیه السلام يختضب بالحناء والكتم -) --- انظر الخضاب

(وكان النبي - الى ان قال - يختضبون بالكتم -) --- انظر الخضاب

ص: 216


1- يأتي في الكتمان ما يناسب المقام.

15- الكتمان

«اخبرتَ بما اخبرتُك به احداً؟ قلت : لا إلّا سليمان بن خالد، قال : أحسنت اَما سمعت قول الشاعر.

فلا يعدون سري وسرّك ثالثا اَلاكلّ سرّ جاوز اثنین شائع» (6) الكافي ج2 ص224 ك5 ب98 ح 9.

(اذا مات الميت فلا تكتموا موته -) --- انظر الميت

(اما والله لو اني اجد منكم ثلاثة مؤمنین یکتمون -) --- انظر المؤمن

(امر الناس بخصلتين فضيّعوهما فصاروا منهما على غير شيء: الصبر والكتمان» (6)

الكافي ج2 ص222 ك5 ب98 ح 2.

«ان امرنا مستور مقنع بالميثاق فمن هتك علينا اذلّه الله» (6) الكافي ج2 ص226 ك5 ب98 ح 15.

(ان امیرالمؤمنين علیه السلام لما بويع - الی ان قال - والله ما كتمت و شمة -) --- انظر الحجة

(ان الحسن البصري يزعم أن الذين یکتمون العلم -) --- انظر العلم

«ان كان في يدك هذه شيء فان استطعت ان لا تعلم هذه فافعل : قال : وكان عنده انسان فتذاكروا الإذاعة ، فقال : احفظ السانك تُعز ولا تمكن الناس من قياد رقبتك فتذلّ» (7)

الكافي ج 2 ص 225 ك5 ب98 ح 14.

(ان الناس لما صنعوا - الى ان قال - ولذلك كتم عليّ أمره -) --- انظر الحجة

«انه ليس من احتمال اَمرِنا التصديق له والقبولُ فقط ، من احتمال اَمرِنا سَترُهُ وصيانَتُه من غير أهله فاقرئهم السلام وقل لهم : رَحِمَ الله عبداً اجترّ مودّة الناس إلى نفسه حَدَّثوُهم بما يعرفون واستروا عنهم ما ینکرون ثم قال : والله ما الناصب لنا حرباً بأشد عَلَينا مؤونة من الناطق علينا بما نكره فاذا عرفتم من عَبد إذاعة فامشوا إليه وردّوهُ عنها فان قَبِلَ منكم والا فَتُحَمِلّوا عليه بمن يُثِقّلُ عليه وَيَسمَعُ منه فان الرجل منکم يطلب الحاجة فيلطُفُ فيها حتى تُقضى لَهُ، فالطفوا في حاجتي كما تلطفون في حوائجكم فان هو قَبِلَ منكم والّا فادفنوا كلامه تحت اقدامكم ولا تقولوا: انه يقولُ ويقولُ فان ذلك يَحمِلُ عليّ وعلیکم اما و الله لو كنتم تقولون ما اقول لاقررتُ انکم

ص: 217

أصحابي ، هذا ابو حنیفة له اصحاب وهذا الحسن البصري له اصحاب وانا امرؤ من قریش قدولّدني رسول الله صلی الله علیه و آله وعلمت كتاب الله وفيه تبيان كل شيء بدء الخلق وامر السماء وامر الارض وامر الأولين وامر الآخرين وامر ما كان وامر ما يكون كأني انظر الى ذلك نصب عيني » (6)

الکافی ج2 ص222 ك5 ب98 ح 5.

(ایما عبد ابتليته ببليّة فكتم -) --- انظر المرض

(تذاكر الناس - وكتمانك على القوم امرهم -) --- انظر المروة

(حدثني محمد على سبعین -) --- انظر الحديث

(دخل عمرو بن عبيد - ومن يكتمها فانه آثم قلبه -) --- انظر الكبائر

«دخلنا عليه جماعة فقلنا: يا ابن رسول الله انا نريد العراق فاو صنا، فقال ابوجعفر علیه السلام لِيُقَوِّ شدیدُکم ضعیفکم وَليَعُدَ غنيكم على فقير کم ولا تبثوا سرّنا ولا تذيعوا امرنا، واذا جاءكم عنا حديث فوجدتم عليه شاهداً اَو شاهدين من كتاب الله فخذوا به والا فقفوا عنده ثم ردّوه الينا حتى يستبين لكم واعلموا ان المنتظر لهذا الأمر لَهُ مثل أجر الصائم القائم ، وَمَن ادرك قائمنا فخرج معه فقتل عدوّنا كان له مثل أجر عشرين شهيداً، ومن قتل مع قائمنا كان له مثل أجر خمسة وعشرين شهيداً» (5)

الكافي ج 2 ص 222 ك5 ب98 ح4.

«سألت أبا الحسن الرضا علیه السلام عن مسألة فأبى وامسك ثم قال : لو اعطینا کم کلّما تريدون كان شراً لكم وَاُخِذَ برقبة صاحب هذا الأمر، قال أبو جعفر علیه السلام: ولايةُ اللهِ اَسَرَّها إلى جبرئیل علیه السلام واَسَرَّها جبرئيل الى محمدصلی الله علیه و آله واَسَرَّها محمد إلى علي علیه السلام واَسَرَّها عليّ الى من شاء الله ثم انتم تذيعون ذلك مَنِ الذي امسك حرفاً سَمِعَهُ؟ قال ابو جعفر عليه السلام : في حكمة آل داود ینبغی للمسلم أن يكون مالكاً لنفسه مُقبِلاً على شأنِهِ عارفاً باَهل زمانه فاتقوا الله ولا تذيعوا حديثنا، فلولا ان الله يدافع عن اوليائه وينتقم لأوليائه من أعدائه، اَما رأيت ما صنع الله بآل برمك وما انتقم الله لِاَبی الحسن علیه اسلام وقد کان بنوا الاشعث على خطر عظیم فدفع الله عنهم بولايتم لابی الحسن علیه السلام وأنتم بالعراق ترون اعمال

ص: 218

هؤلاء الفراعنة وما امهل الله لهم فعلیکم بتقوى الله ولا تَغُرنكم [الحياة] الدنيا، ولا تغتروا بِمَن قد اُمهِلَ له فَكَانّ الأمر قد وصل اليكم» الكافي ج2 ص224 ك5 ب98 ح 10.

«طوبى لعبد نومة(1) عرفه الله ولم يعرفه الناس ، اولئك مصابيحخ الهدی وينابيع العلم ينجلى عنهم كل فتنة مظلمة ليسوا بالمذاييع البذر ولا بالجفاة المرائين» (م/6)

الكافي ج2 ص225 ك5 ب98 ح 11.

«طوبى لكل عبد نُؤمَة لا يؤبَه له، يعرف الناس ولا يعرفه الناس يعرفه الله مِنهُ بِرِضوان اولئك مصابيح الهدی یَنجلی عنهم كل فتنة مظلمة ويفتح لهم باب كل رحمة ليسوا بالبذرالمذاييع ولا الجفاة المرائين وقال : قولوا الخير تعرفوا به واعملوا الخير تكونوا مِن أهله ولا تكونوا عُجُلا مذييع فان خیارکم الذين اذا نُظر اليهم ذُکِر الله ، وشراركم المشّاوؤن بالنميمة ، المفرقون بين الاحبة المبتغون للبراء المعایب» (1/6)

الکافی ج 2 ص 225 ك5 ب98 ح 12.

«في حكمة آل داود ينبغي للمسلم أن يكون مالكا لنفسه مقبلا عل شأنه عارفا باهل زمانه فاتقوا الله ولا تذيعوا حديثنا(2)» (5/8)

الكافي ج 3 ص224 ك5 ب 98 ذیل ح 10.

(قولوا الخير تعرفوا به -) تقدم تحت عنوان ( طوبى لكل عبد الخ)

(کتب ابو جعفر - الى ان قال - فلعن الله الذين يكتمون ما انزل الله -) --- انظر سعد الخير

(كتموا بسم الله الرحمن الرحيم -) --- انظر التسمية

«كفوا ألسنتكم والزموا بيوتكم فانه لايصيبكم امر تخصون به ابداً ولاتزال الزيدية لكم وقاء ابداً» (6)

الكافي ج 2 ص 225 ك5 ب98 ح13 .

(لا ينقضي - الى ان قال - وكذلك من كتم الشهادة -) --- انظر الشهادة

«ما زال سرنا مکتوماً حتى صار في يد [ی] وُلد كيسان فتحدثوا به في الطريق

ص: 219


1- نُومة : الرجل الضعيف وعن ابیعيدة : هو الخامل الذكر الغامض في الناس الذي لا يعرف الشر واهله ( المجمع).
2- تقدم تمام الحدیث تحت عنوان ( سألت الخ).

وقرى السواد» (6)

الكافي ج 2 ص 223 ك5 ب98 ح6.

(المؤمن يصمت - الى أن قال - ولا يكتم شهادته من البعداء -) --- انظر المؤمن

(من كتم الشهادة -) --- انظر الشهادة

(من كتم صومه -) --- انظر الصوم

(من مرض ثلاثة ايام فكتمه -) --- انظر المرض

«نفس المهموم لنا المغتم لظلمنا تسبیح وهمّه لامرنا عبادة وكتمانه لسرّنا جهاد في سبيل الله قال لي محمد بن سعيد : اكتب هذا بالذهب فما كتبت شيئا احسن منه» (6)

الكافي ج 2 ص226 ك5 ب98 ح16.

«وددت والله اني افتديت خصلتين في الشيعة لنا ببعض لحم ساعدی : النزق(1) وقلة الكتمان» (4)

الكافي ج 2 ص 221 ك5 ب 98 ح1.

«والله ان احب اصحابي الي اَورعهم وافقهم واكتمهم لحديثنا، وان اسوأهم عندي حالاً وامقتهم لَلَذي اذا سمع الحديث ينسب الينا ويروى عنا فلم يقبله اشمأز منه وجحده وكفّر مَن دان به وهو لا يدري لعل الحديث من عندنا خرج و الینا اُسنِد فيكون بذلك خارجا عن ولايتنا» (5)

الكافي ج 2 ص 223 ك5 ب98 ح 7.

(والله ما الناصب لنا حربا -) تقدّم تحت عنوان (انه ليس الخ)

(ولاية الله اسّرها الى جبرئيل - ) تقدم تحت عنوان (سألت أبا الحسن الخ)

«ومن يكتمها فانه آثم قلبه قال : بعد الشهادة» (6)

الكافي ج 7 ص 381 ك 32 ب 3 ح 2.

الفقيه ج 3 ص 34 ب 22 ذیل ح 2. الفقيه ج3 ص 35 ب 22 ح5 بتفاوت .

التهذيب ج6 ص 275 ب 91 ذیل ح 155.

«ومن يكتمها فانه آثم قلبه قال : كافر قلبه» (5)

الفقيه ج 3 ص 35 ب 22 ح 5.

«یا سلیمان انكم على دين من كتمه اعزّه الله وَمن اذاعه اذلّه الله» (6)

الكافي ج 2 ص 222 ك5 ب98 ح3.

ص: 220


1- النزق : الخفة والطيش ( المجمع ) یعنی سبکی.

(يا على الحاجة - الى ان قال - فمن كتمها على نفسه -) --- انظر الفقراء

(يا معشر الشيعة - الى ان قال - ينبغی لصاحب هذا الدين ان يكتم -) --- انظر الحجة

«یا معلی اکتم امرنا ولا تذعه فانه من كتم امرنا ولم يذعه اعزّه الله به في الدنيا وجعله نوراً بين عينيه في الآخرة يقوده الى الجنة يا معلی من اذاع امرنا ولم يكتمه اذلّه الله به في الدنيا ونزع النور من بين عينيه في الآخرة و جعله ظلمة تقوده إلى النار یا معلی ان التقية من دینی و دين آبائی ولا دين لمن لاتقية له، یا معلی ان الله يحب ان يعبد في السر كما يحب ان يعبد في العلانية يا معلی ان المذيع لامرنا كالجاحد له» (6)

الكافي ج 2 ص 223 ك5 ب98 ح 8.

16- الكتيبة

(يضحك الله عزوجل الى رجل في كتيبة -) --- انظر الجهاد

الكاف والثاء

1- كثبان

(ثلاثة يوم القيامة على كثبان المسك -) --- انظر الثلاثة

2- الكثر

*الکثر(1)

(اذا احببت شيئا فلا تكثر من ذكره -) --- انظر الحب

(اذا كثر عليك السهو -) --- انظر السهو

(اذا كثر الناس بجمع -) --- انظر المزدلفة

(اذا كثر الناس بمن -) --- انظر منی

(ان رسول الله صلی الله علیه و آله كان يكثر السواك -) --- انظر السواك

(ان من اراد ان يكثر ماله -) --- انظر الصفا

(ربما كثر الشعر -) --- انظر الشَعر

(عن السهو فانه يكثر على -) --- انظر السهو

(قال عیسی بن مریم من كثر كذبه -) --- انظر الكذب

(لاقطع في تمر ولاكثر -) --- انظر السرقة

(لاقطع في ثمر ولا كثر -) --- انظر السرقة

(ماکثر شعر -) --- انظر الشهوة

(من كثر صلاته بالليل - ) --- انظر الليل

ص: 221


1- يأتي في الكثرة ما يناسب المقام.

(من كثر صومه -) --- انظر الصوم

3- الكثرة

*الکثرة(1)

(اتی رجل رسول الله - اعّني بكثرة السجود -) --- انظر السجود

(اتی رسول الله - اعّنی بكثرة السجود -) --- انظر السجود

(اخبرنی عن رجل عليه من صلاة النوافل ما لا يدري ما هو من كثرتها -) ---- انظر النوافل

(اذا كثر الزنا -) --- انظر الزنا

(اذا كثر عليك السهو -) --- انظر السهو

(اذا كثر الناس بمنى -) --- انظر منی

(اَعِنّی بكثرة السجود - ) تقدم في السجود تحت عنوان ( اتي الخ)

(ان احدكم ليكثر به الخوف -) --- انظر الذنب

(ان رسول الله صلی الله علیه و آله نهی - الى ان قال - وكثرة السؤال -) --- انظر القيل والقال

(ان العبد اذا كثرت ذنوبه - ) --- انظر الذنب

(ان الله نهی - الى ان قال - وكثرة السوال -) --- انظر القيل والقال

(ان الله يبعض القيل - الى ان قال - وكثرة السؤال -) --- انظر القيل والقال

(ان الله يبعض کثرة الاكل -) --- انظر الاكل

(ان الله يبعض کثرة النوم -) --- انظر النوم

(انما امر الناس بالاذان لعلل كثيرة -) --- انظر الأذان

(اني قد وطّنت - الى ان قال - فابشر بكثرة المال -) --- انظر الحج

(تعلّموا من الديك - الى ان قال - وكثرة الطروقة -) --- انظر الديك

(ثلاث من سنن - وكثرة الطروقة -) --- انظر الثلاثة

(دخلت على ابی عبدالله - الى ان قال - لكثرة مواليك -) --- انظر المؤمن

(شكوت الی ابی عبدالله علیه السلام كثرة السهو -) --- انظر السهو

(عليكم في شهر رمضان بكثرة الاستفغار -) --- انظر شهر رمضان

(عن الرجل الموسر یتخذ الثياب الكثيرة -) --- انظر اللباس

ص: 222


1- تقدم في الكثر ما يناسب المقام.

(عن قوم قدموا المدينة فخافوا كثرة البرد -) --- انظر المدينة

(عن الوسوسة وان كثرت -) --- انظر الوسوسة

(في الرجل يكثر عليه الوهم -) --- انظر الشكوك

(كتبت الى ابي جعفر عليه السلام وشكوت اليه كثرة الزلازل -) --- انظر الزلزلة

(كثرة اكل البيض -) --- انظر البيض

(كثرة الاكل -) --- انظر الاكل

(كثرة تسريح الرأس -) --- انظر التمشط

(كثرة التمشط -) --- انظر التمشط

(كثرة الزاد -) يأتي في المروة تحت عنوان (تذاكر الناس الخ)

(كثرة الضحك -) --- انظر الدعابة

(كثرة المزاح تذهب -) --- انظر الدعابة

(كثرة المزاح في غير ما يسخط الله -) يأتي في المروة تحت عنوان ( تذاكر الناس الخ)

(كثرة النوم -) --- انظر النوم

(لابأس بكثرة شرب -) --- انظر الشرب

(ليس العبادة كثرة الصلاة -) --- انظر التفكر

(من احب ان يكثر -) --- انظر الهندباء

(من سرّه ان يكثر خیربیته -) --- انظر الطعام

(من كثر اشتباکه -) --- انظر الدنيا

(من كثر عليه السهو -) --- انظر السهو

(یا بنی ایّاك وكثرة النوم - ) يأتي في النوم تحت عنوان ( قالت الخ)

(یا شهاب يكثر القتل -) --- انظر الحجة

(یا من لا يزيده كثرة الدعاء إلّا جوداً -) تقدم في الدعاء تحت عنوان (كتبت الی ابی الحسن الأول الخ)

(یا هشام - الى ان قال - ذم الله الكثرة -) --- انظر العقل والجهل

الكثيب

*الکثیب(1)

(فاذا انتهيت إلى الكثيب الاحمر -) --- انظر الافاضة

(کنت - الى ان قال - وهو على كثيب المسك ) --- انظر القيامة

ص: 223


1- الكثيب من الرمل : القطعة تنقاد محدوبة ( لسان العرب ).

4- الكثير

(اذا رأيتم الرجل كثير الصلاة -) --- انظر العقل و الجهل

(اذا نذر أن يتصدق بمال کثیر -) --- انظر النذر

(ذكروا الله ذكراً كثيراً -) --- انظر التعقيب

(اصاب الناس - الى ان قال - قد دفن ناس كثير احياء -) --- انظر الغريق

(اعتقل - الى ان قال - واعف عني الكثير انك انت -) --- انظر التلقين

(ان رواة الكتاب كثير -) --- انظر العلم

(ان الشيعة عندنا كثير -) --- انظر الحقوق

(ان علي ديناً كثيراً -) --- انظر القرآن

(ان لي جاراً كثير الصلاة -) --- انظر العقل والجهل

(ان الناس يروون ان لك مالاً كثيراً -) --- انظر النعمة

(ان الناس يقولون - الى ان قال - انکم تنظرون في شيء منها كثيرة لايدرك وقليله لا ينتفع به -) --- انظر النجوم

(انا اهل بیت کثیر -) --- انظر الرضاع

(انت رب مال کثیر - ) تقدم في الزكاة تحت عنوان ( یا عمار الخ)

(انه قال لرجل وقد کلمه بكلام كثير -) --- انظر الكلام

(انه يجتمع عندي الشيء الكثير -) --- انظر الزكاة

(اني رجل كثير السهو -) --- انظر السهو

(اني رجل كثير العلل -) --- انظر التوبة

(اني كثير السهو -) --- انظر السهو

(اني كنت كثير المال - ) يأتي في النيابة تحت عنوان (ان رجلا اتى الخ)

(ایما رجل افاد مالاً كثيراً -) --- انظر الربا

(حضر رجلا الموت - الى ان قال - اللهم اغفر لي الكثير -) --- انظر التلقين

(دخل سفيان - الى ان قال - اوصی بالخُمس والخُمس کثیر -) --- انظر سفيان الثوری

(رجل كان له مال كثير يبلغ - ) تقدم في الإسراف تحت عنوان ( ثلاثة يدعون الخ)

(رجل وجد في - الى ان قال - نعم كثير -) --- انظر اللقطة

(الرجل يخرج ثم يقدم علينا وقد افاد المال الكثير -) --- انظر المال

(الرجل يشك كثيراً -) --- انظر الشكوك

(عن رجل كان له مال كثير -)

ص: 224

--- انظر الزكاة

(غسل الميت مثل غسل الجنب فان كان كثير الشَعر -) --- انظر الغُسل

(فضلنا على كثير من خلقه - ) يأتي في المائدة تحت عنوان (كان علی بن الحسين علیه السلام الخ)

(في رجل استأجر مملوكا فيستهلك مالاً كثيراً -) --- انظر المملوك

(في المال الذي يعمل به الى ان قال - فان العباس كان كثير المال -) --- انظر المضاربة

(القليل يبدؤون الكثير -) --- انظر السلام

(كان ابوالحسن علیه السلام كثيراً ما -) --- انظر السكّر

(كان امیرالمومنين علي السلام كثير ما يقول -) --- انظر الايمان وطلب الرزق

(كان رسول الله ان كثيراً ما -) --- انظر عاشوراء

(كان علي علیه السلام كثيراً ما يقول -) --- انظر الحجة

(كان المسلمون - الى ان قال - ومرّوا بمكان كثير الشجر -) --- انظر المصافحة

(كتب ابو جعفر - الى ان قال - لاتنال محبة الله الا ببغض كثير من الناس -) --- انظر سعد الخير

(الكثير ثمانون - ) يأتي في النذر تحت عنوان (اذا نذر أن يتصدق الخ) وتحت عنوان (لماسم المتوكل )

(الكثير في كتاب الله ثمانون - ) يأتي في النذر تحت عنوان (عن رجل مرض الخ)

(كل ما اسكر كثيره فقليله حرام -) --- انظر الخمر

(كنت كثيراً ما اشتکی -) --- انظر الدعاء

(لاتستكثروا كثير الخير -) --- انظر الذنب

(لاخير في كثير من -) --- انظر القرض

(لقد آتي الله اهل الكتاب خيراً كثيراً -) --- انظر الحجة

(لماسم المتوكل - الى ان قال - ان يتصدق بمال کثیر -) --- انظر النذر

(ما اسكر كثيره فقليله حرام -) --- انظر الخمر

(المبطون و الكثير -) --- انظر التيمم

(من قال اذا صلي المغرب اعطی خیراً كثيراً -) --- انظر الدعاء

(من لم يقنعه من الرزق الا الكثير -) --- انظر القناعة

ص: 225

(وكان ابي علیه السلام كثير الذكر - )--- انظر الذِكر

(ويل - الى ان قال - من يصف هذا الأمر منهم لكثير -) --- انظر الحجة

(یا عمار انت رب مال کثیر -) --- انظر الزكاة

5- كثير بن كلثمة

(فتلقی ادم من ربه -) --- انظر آدم عاليه السلام

6- كثير بياع النوا

(سمع نوح صرير السفينة - ) --- انظر رجب

7- كثير النوا

(ان نوحا علیه السلام ركب السفينة -) --- انظر رجب

(عن الكبائر قال كلما -) --- انظر الكبائر

(كنت جالساً - وكثير النواء يأمرنی -) --- انظر الحجة

(لزقت السفينة -) --- انظر الصوم

8- الكثيرة

(اذا كانت بدن كثيرة -) --- انظر البُدن

(اذا كانت البُدن كثيرة -) --- انظر البُدن

(استقبلني - الى ان قال - انكم قوم اعدائكم كثيرة -) --- انظر النعمة

(اشتريت لابي الحسن علیه السلام غنماً كثيرة -) --- انظر علی بن محمد الهادی علیه السلام

(اصلحك الله ان عليّ نوافل كثيرة -) --- انظر النوافل

(ان السَنَة لكثيرة -) تقدم في التوبة تحت عنوان ( من تاب قبل موته الخ)

(الدم يكون - الى ان قال - وصليت فيه صلوات كثيرة -) --- انظر الثوب

(الدم يكون - الى ان قال - وصليت فيه صلاة كثيرة -) --- انظر الثوب

(الرجل تكون له الغلة الكثيرة -) --- انظر الزكاة

(عن الرجل تكون عليه صلاة ليال كثيرة -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل يكون له الغنم يحلبها لهااَلبان كثيرة -) --- انظر الغنم

(لقد نصرکم الله في مواطن كثيرة -) يأتي في النذر تحت عنوان (اذا نذر أن يتصدق الخ) و تحت عنوان (عن رجل مرض الخ ) و تحت عنوان ( لما سم المتوكل الخ)

(النفساء اذا ابتليت بايام كثيرة -) --- انظر النفاس

(وهذا يفتح من الصلاة أبوابا كثيرة -) --- انظر الصلاة

ص: 226

(یا عیسی ما اكثر البشر واقل عدد مَن صبر ، الأشجار كثيرة -) --- انظر عيسس بن مریم

9- الكثيف

«كثيفا یعنی ستيراً»(5)

الفقيه ج 1 ص243 ب 54 ذیل ح 1.

(المرأة تصلی - الى ان قال - اذا كان الدرع كثيفا يعني اذا كان ستيرا -) --- انظر الصلاة

الكاف والحاء

1- الكحل

(الاثمد يجلو البصر، ينبت الشعر ويذهب بالدمعة» (6)

الكافي ج6 ص 494 ك26 ب 41 ح 7.

(اذا اشتكى المحرم عینیه فلیکتحل بکحل -) --- انظر المحرم

«أرانی ابو الحسن علیه السلام ميلا من حديد ومكحلة من عظام فقال : هذا كان لابی الحسن فاكتحل به فاكتحلت» (8)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب 41 ح 2.

«الاكتحال بالاثمد يطيب النكهة ويشدّ اشفار العين» (5)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب41 ح 4.

(اكتحل اذا احرمت -) انظر المحرم

(اكتحل بكحل فيه -) انظر الصوم

(اكتحلوا وترا - ) انظر السواك

(الا ما ظهر - الى ان قال - الكحل والخاتم -) --- انظر النظر

«ان رسول الله صلی الله علیه و آله يكتحل قبل أن ينام اربعاً في اليمنى وثلاثا في اليسرى» (6)

الكافي ج6 ص 495 ك26 ب41 ح 12.

(انه كان لا يرى بأساً بأن تكتحل المرأة -) --- انظر الاحرام

(تكتحل المرأة المحرمة - ) --- انظر المحرم

(ثلاثة لايفطرن - الى ان قال - وكان لایری بأساً بالكحل للصائم -) --- انظر الصوم

(خير نسائكم التي - الى ان قال لا اكتحل بغمض -) --- انظر النساء

(خیر نسائكم الخمس - الى ان قال - لم تكتحل بغمض -) --- انظر النساء

(عن الخمر يكتحل منها -) --- انظر الخمر

(عن دواء عجن بالخمر نكتحل منها -) --- انظر الخمر

ص: 227

(عن الرجل يكتحل وهو صائم -) --- انظر الصوم

(عن الصائم اذا اشتكى عينه يكتحل -) --- انظر الصوم

(عن الصائم يكتحل -) --- انظر الصوم

(عن الكحل للصائم فقال اذا كان -) --- انظر الصوم

(عن الكحل للصائم قال لابأس -) --- انظر الصوم

(عن الكحل للمحرم -) --- انظر المحرم

(عن الكحل يعجن -) --- انظر النبيذ

(عن المتوفى عنها زوجها فقال لا تكتحل -) --- انظر العدة

(عن المرأة تكتحل وهي -) --- انظر الصوم

(في رجل اشتکی عینیه فنعت له كحل -) --- انظر الخمر

(في الصائم يكتحل -) --- انظر الصوم

«كان رسول الله صلی الله علیه و آله يكتحل بالاثمد اذا آوى إلى فراشه وتراً وتراً» (6)

الكافي ج 6 ص493 ك26 ب 41 ح 1.

«الكحل بالليل ينفع العين وهو بالنهار زينة» (6)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب 41 ح3.

«الكحل يزيد في المباضعة» (6)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب 41 ح8.

«الكحل يعذب الفم» (6)

الكافي ج6 ص 494 ك26 ب 41 ح 5.

«الكحل ينبت الشعر ، ويجفف الدمعة ويعذب الريق ويجلو البصر» (6)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب 41 ح 10.

«الكحل ينبت الشعر ، ويحدّ البصر، ويعين على طول السجود» (6)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب41 ح6.

(لا بأس أن يكتحل الصائم -) --- انظر الصوم

(لا بأس بأن يكتحل وانت -) --- انظر المحرم

(لا بأس بالكحل للصائم -) --- انظر الصوم

(لابأس للمحرم ان يكتحل -) --- انظر المحرم

(لاتكتحل المرأة -) --- انظر المحرم

(لایری بأساً بالكحل للصائم - ) تقدم في الصوم تحت عنوان ( ثلاثة الخ)

(لايكتحل الرجل والمرأة -) --- انظر المحرم

(لايكتحل المحرم عينيه -) --- انظر المحرم

ص: 228

(المتوفى عنها زوجها قال لاتكتحل -) --- انظر العدة

(المحرم لا يكتحل -) --- انظر المحرم

(المطلقة تكتحل -) --- انظر الحداد

(من اكتحل بميل -) --- انظر الخمر

«من اكتحل فليوتر ومن فعل فقد اَحسن ومن لم يفعل فلا باس» (1/6)

الكافي ج 6 ص 495 ك26 ب41 ح 1.

«من نام على اثمد غير ممسك امن من الماء الاسود ابداً مادام ينام عليه» (6)

الكافي ج 6 ص 494 ك26 ب41 ح 9.

(ولو ان رجلا كحل عينه يميل -) --- انظر الخمر

(يكتحل المحرم ان هو -) --- انظر المحرم

(یکتحل المحرم عينيه -) --- انظر المحرم

الكاف والدال

1- الكد

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام اعتق الف مملوك من کدّ يده -) --- انظر طلب الرزق

(الكاد على عياله -) --- انظر العيال

2- کدبانوجة

*کدبانوجة(1)

(قال ابوعبدالله - الى ان قال - الذي يسمونه کدبانوجة.) --- انظر العتق

3- الكدس

*الکدس(2)

(عن کدس حنطة -) --- انظر السجود

(يكون الكدس من الطعام -) --- انظر السجود

4- الكدوح

(من كتم - الى ان قال - وفي وجهه کدوح تعرفه -) --- انظر الشهادة

5- الكدية

(لما حضر رسول الله الخندق مروا بکُدية -) --- انظر الحجة

الكاف والذال

1- كذا وكذا

(ابلغ عني كذا -) --- انظر الاصلاح

(اتی عمر - الى ان قال - في موضع كذا وكذا -) --- انظر القضاء

ص: 229


1- یعنی بی بی و خاتون و بزرگ خانه.
2- ای الحب المحصود المجموع یعنی خرمن ( المجمع ).

(اشترى الطعام فاضع - كل كر كذا وكذا -) --- انظر البيع

(ان ابراهيم لما - كذا وكذا -) --- انظر ابراهيم علیه السلام

(ان امیرالمؤمنین نهی من مالی کذا وكذا -) --- انظر البيع

(ان داود - في موضع كذا وكذا -) --- انظر القضاء

(انا نشتري المتاع - قام علي بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(انه يأتيني - كذا وكذا دینارا -) --- انظر الصرف

(اني اريد - على قفاه كذا وكذا -) --- انظر المريض

(انی اکره - ابيعك بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(انی رجل ابيع - ظرف كذا وكذا -) --- انظر البيع

(انی لاکره - ابيعك كذا وكذا -) --- انظر البيع

(بعت كل ثوب بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(الربا رباء ان -اعطني فرسك بكذا وكذا -) --- انظر الربا

(رجل يعطى - على كذا وكذا -) --- انظر البيع

(الرجل يجيء - اربحك كذا وكذا -) --- انظر البيع

(عن رجل ابتاع - هذا بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(عن رجل استأجر من رجل - كذا وكذا -) --- انظر المزارعة

(عن رجل اسلف رجلا - كذا وكذا -) --- انظر السلف

(عن رجل اشترى مائة كذا وكذا وليس -) --- انظر الربا

(عن رجل قال - اربحك فيها بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(عن رجل يبتاع - هذا بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(عن الرجل يحلف ان لايبيع سلعته بكذا وكذا -) --- انظر الحلف

(عن الرجل يزرع - كذا وكذا - درهما -) --- انظر الزارعة

(عن الرجل يقول له - اشتريه منك كذا وكذا - ) --- انظر البيع

ص: 230

(عن الرجل يقول هو يهدي إلى الكعبة كذا وكذا -) --- انظر النذر

(عن الرجل يكون له الغنم بكذا وكذا درهما -) --- انظر الغنم

(عن الرجلين - بكذا وكذاکیلا -) --- انظر السلف

(عن شراء الطعام - اربحك فيه كذا وكذا - ) --- انظر البيع

(عن قتل الحيات - اصابه كذا وكذا -) --- انظر الحية

(في رجل ابتاع - ساعره بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(في رجل ابتاع - له كذا وكذا -) --- انظر البيع

(في رجل قال لرجلين - في موضع كذا وكذا -) --- انظر الشهادة

(في رجل قيل له فعلت كذا وكذا -) --- انظر الحلف

(في رجل يزع - ولك كذا وكذا -) --- انظر المزارعة

(في الرجل يبيع - هو بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(في الرجل يشتري العبد - و عبدك كذا وكذا -) --- انظر البيع

(في رهن اختلف - كذا وكذا -) --- انظر الرهن

(كنا عند - ارض كذا وكذا -) --- انظر البيع

(كنت انا - كل ثوب بكذا وكذا -) --- انظر البيع

(لايحل النكاح - كذا وكذا سنة -) --- انظر النكاح

(لو رأيت غيلان - يوم كذا وكذا -) --- انظر القضاء

(ما تقول - بكذا وكذا درهما -) --- انظر البيع

(من باع سلعة فقال أن ثمنها كذا وكذا يداً -) --- انظر الربا

(يكره للرجل - كذا وكذا الف درهم -) --- انظر الصرف

2- الكذّاب

(اترى لا اعرف - انه لابد من كذّاب -) --- انظر الرئاسة

(اتقوا الكذب - حتى يكتبه الله كذابا -) --- انظر الكذب

(اعظم الخطايا عند الله لسان الكذاب -) --- انظر الكذب

ص: 231

(ان آية الكذّاب -) --- انظر الكذب

(ان اول من يكذّب الكذاب -) --- انظر الكذب

(ان الكذاب يهلك -) --- انظر الكذب

(اياك و مصاحبة الكذاب -) --- انظر المصاحبة

(الكذّاب هو الذي -) --- انظر الكذب

(لا ينبغي للرجل ان يواخي الفاجر ولا الاحمق ولا الكذاب -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

(لم يتسم بهذا الاسم غير علي عليه السلام الا مفتر كذّاب - ) تقدم في الشيعة تحت عنوان (دخلت مع ابي جعفر المسجد الخ)

(المصلح ليس بكذّاب - ) --- انظر الاصلاح

(یا ابامحمد ان عندنا الى ان قال - ساحر کذّاب فطبع الله -) --- انظر الحجة

(ينبغي للرجل المسلم ان يجتنب مواخاة الكذاب -) --- انظر الكذب

(ينبغي للمسلم ان يجتنب مواخاة ثلاثة الماجن والاحمق والكذاب -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

3- الكذابون

(ان مما اعان الله [به] على الكذابين -) --- انظر الكذب

4- كذلك

(عن التوحيد فقال كل من - كذلك ربي كذلك ربي -) --- انظر التوحيد

(عن القرائة في الوتر - كذلك ربي -) --- انظر القرائة

5- الكذبه

«اتقوا الكذب الصغير منه والكبير في كل جد وهزل فان الرجل اذا كذب في الصغير اجترى على الكبير ، اما علمتم ان رسول الله صلی الله علیه و آله قال : ما يزال العبد يصدق حتى يكتبه الله صديقا وما يزال العبد يكذب حتى يكتبه الله كذابا» (4/5)

الكافي ج 2 ص 338 ك5 ب 139 ح 2.

«اربي الربا الكذب، -» (م)

الفقيه ج 4 ص 272 ب1176 ذیل ح 8.

«اعظم الخطايا عند الله لسان الكذّاب ، -» (م-6)

روضة الكافي ج 8 ص 82 ذیل ح 39.

الفقيه ج 4 ص 288ب 176 ذیل ح 44 بتفاوت.

«اعظم المخطئين عند الله لسان كذّاب، - » (6)

الفقيه ج 4 ص 288ب176 ذیل ح 44.

ص: 232

روضة الكافی ج 8 ص 82 ذیل ح 39 بتفاوت.

«اقل الناس مروة من كان كاذباً» (م/6)

الفقيه ج 4 ص 282 ب176 ذیل ح16.

«ان آية الكذاب بان يخبرك خبر السماء والارض والمشرق والمغرب، فاذا سألته عن حرام الله وحلاله لم يكن عنده شيء» (6)

الكافي ج 2 ص340 ك5 ب 139 ح 8.

«ان اوّل ممن يكذّب الكذّاب الله عزوجل ، ثم المللكان اللذان معه ثم هو يعلم انه کاذب» (5)

الكافي ج 2 ص 339 ك5 ب 139 ح6.

(ان الرجل ليكذب -) --- انظر الليل

(ان سالم بن ابی حفضة - الى ان قال - أيّتها العير انكم لسارقون والله ما كانوا سارقین و ماکذب -) --- انظر الحجة

(ان الكذّاب يهلك بالبينات ويهلك اتباعه بالشبهات» (6)

الكافي ج 2ص 239 ك5 ب 139 ح 7.

«ان الكذب على الله وعلى رسوله وعلى الائمة علیهم السلام يفطر الصائم» (6)

الفقيه ج 2 ص67 ب 32 ح 2.

«ان الكذب هو خراب الإيمان» (5)

الكافي ج 2 ص 339 ك5 ب139 ح 4.

«ان الكذبة لتفطر الصائم قلت : وأیّنا الا يكون ذلك منه ؟ ! قال : ليس حيث ذهبت انما ذلك الكذب على الله وعلى رسوله وعلى الائمة صلوات الله عليه وعليهم» (6)

الكافي ج 2 ص340 ك5 ب139 ح 9.

«ان الله عزوجل احب الكذب في الصلاح وابغض الصدق في الفساد -» (م-6)

الفقيه ج 4 ص 255ب176 ذیل ح 1.

«ان الله عزوجل جعل للشر اقفالاً وجعل مفاتيح تلك الاقفال الشراب(1) والكذب شرّ من الشراب» (5) الكافي ج 2 ص 338 ك5 ب 139 ح 3.

الكافي ج 6 ص 403 ك25 ب17 ح 5.

«ان ممّا اعان الله [به] على الكذابين النسيان» (6)

ص: 233


1- في موضع من الكافي ( وجعل مفاتيحها أو قال : مفاتیح تلك الشراب ) والى هنا تمّ حديثه .

الكافي ج 2 ص341 ك5 ب 139 ح 15.

(ان المؤمن لایکون سجيته الكذب -) --- انظر اللمم

(ان ممن ينتحل هذا الامر ليكذب -) --- انظر الحجة

(ان الناس يقولون - الى ان قال - كذبوا ولكن -) --- انظر اللحوم

«انا قد روينا عن ابی جعفر علیه السلام في قول يوسف عليه السلام أيّتها العير انكم لسارقون ؟ فقال : والله ما سرقوا وماكذب ، وقال ابراهيم عليه السلام : بل فعله کبیرهم هذا فاسألوهم ان كانوا ينطقون ؟ فقال : والله ما فعلوا وما كَذَبَ قال : فقال ابو عبدالله عليه السلام ما عندكم فيها یا صیقل ؟ قال : فقلت : ما عندنا فيها إلّا التسليم قال فقال : ان الله أحَبَّ اثنين وَأبغض اثنين احبّ الخَطَر فيما بين صفين واحب الكذب في الاصلاح وابغض الخَطَر في الطرقات وابغض الكذب في غير الاصلاح ان ابراهيم علیه السلام انما قال : بل فعله كبيرهم هذا إرادَة الاصلاح ودلالة على انهم لا يفعلون وقال يوسف علیه السلام إرادة الاصلاح» (6)

الكافي ج 2 ص341 ك5 ب 139 ح 17.

(انا نروی - الی ان قال - كذبوا انما قال -) --- انظر اللحوم

(ایاکم والكذب فان كل راج طالب وكل خائف هارب» (1)

الكافي ج 2 ص343 ك5 ب 139 ح 21.

(ایاکم والكذب المفترع -) --- انظر العلم

(ثلاثة مجالس - الى ان قال - لما تصف السنتكم الكذب -) --- انظر مجالسة اهل المعاصي

(ثلاثة مذبون يوم القيامة رجل كذب -) --- انظر الثلاثة

«جانبوا الكذب فانه يجانب الايمان اَلا ان الصادق على شفا منجاة وكرامة، اَلا ان الكاذب على شفا مخزاة وهلكة،» (1)

الفقيه ج 1 ص 132 ب 29 ذیل ح 14.

«حدیثنی ابوعبدالله علیه السلام بحديث فقلت له: جعلت فداك اَلَيس زعمت لِيَ الساعة كذا وكذا ؟ فقال : لا ، فعظم ذلك عليّ فقلتُ : بلى والله زعمتَ، فقال : لا والله ما زعمته ، قال : فعظم عليّ فقلت : جعلت : فداك بلی والله قد قُلتَه قال : نعم قد قلته اما علمت ان كل زعم في القرآن كذب»

الكافي ج 2 ص342 ك5 ب139 ح 20.

«ذكر الحائك لابی عبدالله علیه السلام انه

ص: 234

ملعون فقال انما ذاك الذي يحوك الكذب على الله وعلى رسوله صلی الله علیه و آله» (6)

الكافي ج 2 ص340 ك5 ب 139 ح10.

(رجال لاتلهيهم تجارة - كذبوا ولكنهم -) --- انظر التجارة

(الرجل يكون صائماً - الى ان قال - هذاكذب -) --- انظر الصوم

(شرّ الرواية رواية الكذب - ) --- انظر الشرّ

(شرّ الرويّ رويّ الكذب -) --- انظر الشرّ

(عن رجل كذب في -) --- انظر الصوم

(عن الرجل يقول للشيء - الى ان قال - كذبة كذبها -) --- انظر النذر

(في رجل قيل له فعلت كذا وكذا -) --- انظر الحلف

«قال عیسی بن مریم علیه السلام من كثر كذبه ذهب بهاؤه» (6) الكافي ج 2 ص341 ك5 ب 139 ح13.

(قد كذب على رسول الله صلی الله علیه و آله في عهده -) تقدم في العلم تحت عنوان (اني سمعت الخ)

(کذب ابن ابی لیلی - ) يأتي في الوصية تحت عنوان (ان امرأة اوصت اليّ الخ)

(کذب اعداء الله -) تقدم في القرآن تحت عنوان (ان هولاء الخ)

(كذب الحسن خذ سواء واعط - ) تقدم في الصراف تحت عنوان (حديث بلغنی الخ)

(كذب لعمري ما قال ذلك برأيه - ) تقدم في العدة تحت عنوان (قلت لابي جعفرالخ)

(كذب لم يقله ولكنه -) تقدم في العدة تحت عنوان ( سمعت الخ).

(كذب ما هو من رأيه - ) تقدم في العدة تحت عنوان ( بلغني الخ)

(كذب من زعم انك فلاني - ) يأتي في الوضوء تحت عنوان ( عن الوضوء فقال لي الخ)

(كذب من زعم انه يصلى بالليل - ) يأتي في الليل تحت عنوان (انه جاءه رجل الخ) وتحت عنوان (وجاء رجل الخ)

(كذبت ان الظالم قد يتوب - ) تقدم في البخل تحت عنوان (ان امیرالمؤمنين الخ)

(كذبت على جعفر کذبة فقلت له وأمرنی ان اقرأك السلام - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (أتينا خديجة الخ)

(كذبت وكذب کعب الاخبار -) --- انظر الكعبة تحت عنوان (كنت قاعداً)

ص: 235

(كذبوا اعداء الله - تقدم في القرآن تحت عنوان (ان هولاء الخ)

(كذبوا انما قال - ) يأتي في اللحوم تحت عنوان ( انا نروى الخ)

(كذبوا ولكن من لم یاکل - ) يأتي في اللحوم تحت عنوان (ان الناس يقولون الخ)

«الكذاب هو الذي يكذب في الشيء قال : لا، ما من احد الا يكون ذلك منه ولكن المطبوع على الكذب» (6)

الكافي ج 2 ص340 ك5 ب139ح 12.

«الكذب على الله وعلى رسوله صلی الله علیه و آله من الكبائر» (6)

الكافي ج 2 ص 339 ك5 ب 139 ح 5.

«الكذب على الله وعلى رسوله وعلى اوصیائه علیهم السلام من الكبائر» (6)

الفقيه ج 3 ص 372 ب 179 ح 11.

(كل زعم في القرآن كذب -) --- انظر القرآن

«كل كذب مسؤول عنه صاحبه يوماً إلا [كذباً] في ثلاثة : رجل كائد في حربه فهو موضوع عنه او رجل اصلح بين اثنين يلقى هذا بغير ما يلقى به هذا يريد بذلك الاصلاح ما بينهما، او رجل وعد أهله شيئاً وهو لا يريد ان يتم لهم» (6)

الكافي ج 2 ص342 ك5 ب 139 ح18.

«الكلام ثلاثة : صدق وکذب و اصلاح بين الناس ، قال : قيل له : جعلت فداك ما الاصلاح بين الناس ؟ قال : تسمع من الرجل(1) كلاما يبلغه فتخبث نفسه فتلقاه فتقول : سمعت من فلان قال فيك من الخير كذا وكذا، خلاف ما سمعت منه» (6)

الكافي ج 2 ص341 ك5 ب 139 ح16.

«لاتكذب فيذهب نورك» (م)

الفقيه ج 4 ص256 ب176 ذیل ح 1.

«لاسوئة اسوء من الكذب ، -» (1)

روضة الكافي ج 8 ص 19 ذیل ح 4.

الفقيه ج 4 ص 291 ب176 ذیل ح56.

«لاكذب على مصلح، ثم تلا، ایّتها العير انكم لسارقون ،، ثم قال : والله ما سرقوا وماكذب ثم قال : بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم ان كانوا ينطقون ،، ثم قال : والله مافعلوه وما كذب» (6)

ص: 236


1- من الرجل اي في الرجل .

الكافي ج 2 ص343 ك5 ب 139 ح 22.

«لايجد عبد طعم الإيمان حتى يترك الكذب هزله وجدّه» (1) الكافي ج 2 ص340 ك5 ب139 ح 11.

(لم يرضوا ان يكذبوا إلّا على رسول الله صلی الله علیه و آله- ) تقدم في الفراء تحت عنوان (انی ادخل الخ)

(لهذا الامر وقت فقال كذب الوقاتون -) --- انظر الحجة

«ما يزال العبد يصدق حتى يكتبه الله صديقا، -» (5)

الكافي ج 2 ص 338 ك5 ب 139 ذیل ح 2.

(ما يزال العبد يكذب -) تقدم تحت عنوان ( اتقوا الكذب الخ)

(المصلح ليس بكذاب - ) --- انظر الاصلاح

(من عرف من عبد من عبيد الله كذبا -) --- انظر الأمانة

«من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ، -» (م)

الفقيه ج 4 ص264 ب176 ذیل ح 4.

(نهى ان يكذب الرجل في رؤياه -) --- انظر الرؤيا

(ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا -) --- انظر الافتراء

(ويوم القيامة ترى الذين كذبوا -) --- انظر الحجة

«یا ابا النعمان لا تكذب علينا كذبة فتسلب الحنيفية ، ولا تطلبن ان تكون رأساً فتكون ذنبا ، ولا تستأكل الناس بنا فتفتقر ، فانك موقوف لا محالة ومسؤول فان صدقت صدقّناك وان كذبت كذّبناك» (5) الكافي ج 2 ص 338 ك5 ب 139 ح1.

«ينبغي للرجل المسلم ان يجتنب مواخاة الكذّاب فانه يكذب حتى يجيء بالصدق فلا يصدّق» (1)

الكافي ج 2 ص341 ك5 ب 139 ح 14.

6- الكذبة

(أتينا خديجة - الى ان قال - كذبت على جعفر کذبة -) --- انظر الحجة

(ان الكذبة تفطر -) --- انظر الكذب

(عن الرجل يقول للشيء - الى ان قال - كذبة كذبها -) --- انظر النذر

(في رجل قيل له - إلى أن قال - كذبة كذبها -) --- انظر الحلف

(الكذبة تنقض -) --- انظر الصوم

(یا نعمان لاتكذب علينا كذبة -) --- انظر الكذب

ص: 237

الکاف و الراء

1- الکرّ

(اذا كان قدر کر لم ينجسه شي - ) يأتي في الماء تحت عنوان (عن الماء الذي الخ)

(اذا كان الماء في الركي کرّاً -) --- انظر الماء

(اذا كان الماء قدر کرّ -) --- انظر الماء

(ان الكرّ ستمائة رطل -) --- انظر الماء

(ان لي نخلا - الى ان قال - واستثنی الكر من التمر -) --- انظر النخل

(عن رجل اشترى تبن - کل کر بشيء -) --- انظر البيع

(عن رجل اشتری من رجل ارضا جربانا معلومة بمائة كر -) --- انظر الارض

(عن رجل اصاب من ضيعته من الحنطة مائة كرّ -) --- انظر الزكاة

(عن رجل علیه کر من طعام -) --- انظر البيع

(عن رجل يكون له على الآخر مائة كر -) --- انظر السلف

(عن الرجل يكون له على الآخر مائة كر -) --- انظر السلف

(عن کر من ماء مررت به -) --- انظر الماء

(عن الكر من الماء -) --- انظر الماء

(عن الماء الذي لا ينجسه شيء قال کر -) --- انظر الماء

(في رجل اشترى طعاماً کل کر -) --- انظر البيع

(الكر ستمائة رطل – ) يأتي في الماء تحت عنوان (ان الكر ستماءة رطل) و تحت عنوان (الغدير فيه ماء الخ)

(الكر ما يكون ثلاثة -) --- انظر الماء

(الكر من الماء الذي لا ينجسه شي الف ومائتارطل -) --- انظر الماء

(الكر من الماء الف -) --- انظر الماء

(الكر من الماء نحو حبّی -) --- انظر الماء

(وكم الكر قال ثلاثة اشبار في ثلاثة اشبار - ) يأتي في الماء تحت عنوان (عن قدر الخ)

(وكم الكر قال ثلاثة اشبار ونصف -) يأتي في الماء تحت عنوان ( اذا كان الماء في الركي الخ )

ص: 238

2- الكراء

«اتاه رجل(1) تكاری دابة فهلکت فاقرّانه جازبها الوقت فضمنّه الثمن ولم يجعل علیه کری(2) -» (غ)

التهذيب ج 7 ص 223 ب20 ح59.

الاستبصار ج3 ص 135 ب88 ح 3.

«اکثریت بغلا الى قصر ابن هبيرة(3) ذاهباً وجائياً بكذا وكذا وخرجت في طلب غريم لي ، فلما صرت قرب قنطرة الكوفة خُبّرت ان صاحبي توجه الى النيل فتوجهت نحو النيل فلما أتيت النيل خُبّرت ان صاحبي توجه الى بغداد فاتبعته وظفرت به وفرغت مما بين وبينه ورجعنا الى الكوفة، وكان ذهابی و مجيئي خمسة عشر يوماً فاخبرت صاحب البغل بعذری واردت ان اتحلل منه مما صنعت وارضيه فبذلت له خمسه عشر درهما فابى ان يقبل فتراضينا بابی حنیفة فاخبرته بالقصة واخبره الرجل فقال لي : وما صنعت بالبغل ؟ فقلت : قد دفعته اليه سلیما، قال : نعم بعد خمسة عشر يوماً، فقال : ما تريد من الرجل : قال ارید کری بغلى فقد حبسه علي خمسة عشر يوما فقال : ما اری لك حقا لانه اكتراه الى قصر ابن هبيرة فخالف وركبه الى النيل والي بغداد فضمن قيمةالبغل وسقط الكرى فلما ردّ البغل سليما وقبضته لم يلزمه الكري، قال : فخرجنا من عنده وجعل صاحب البغل يسترجع فرحمته مما افتی به ابوحنيفة فاعطيته شيئا وتحللت منه فحججت تلك السنة فاخبرت اباعبدالله علیه السلام بما افتی به ابو حنيفة فقال في مثل هذا القضاء وشبهه تحبس السماء ماءها وتمنع الأرض بركتها ، قال : فقلت لابی عبدالله علیه السلام : فما ترى انت ؟ قال اري له عليك مثل کری بغل ذاهباً من الكوفة الى النيل ومثل کری بغل راكبا من النيل الى بغداد و مثل کری بغل من بغداد الى الكوفة توفيه ايّاه قال : فقلت : جعلت فداك اني قد علّفته بدراهم فلي عليه علفه ، فقال : لا لأنك غاصب فقلت : ارأيت لو عطب البغل ونفق اليس كان يلزمني قال : نعم

ص: 239


1- في الاستبصار (انه أتاه رجل الخ).
2- قال الشيخ : هذا موافق للعامة ولسنا نعمل به الخ.
3- في التهذيب ( الى قصر بني هبيرة الخ).

قيمة بغل يوم خالفته قلتُ : فان اصاب البغل کسر اَو دبر اَوغمز ؟ فقال : عليك قيمة ما بين الصحة والعيب يوم تردّه عليه، قلت: فمن يعرف ذلك ؟ قال : انت وهو إمّا أن يحلف هو على القيمة فلتزمك فان ردّ اليمين عليك فحلفت على القيمة لزمه ذلك او يأتي صاحب البغل بشهود يشهدون ان قيمة البغل حين اكری كذا وكذا فيلزمك قلت : إني كنت اعطيته دراهم ورضي بها وحلّلني فقال : انما رضي بها وحللك حين قضي عليه ابوحنیفة بالجور والظلم ولكن ارجع اليه فاخبره بما افتيتك به فان جعلك في حل بعد معرفته فلا شيء عليك بعد ذلك، قال ابو ولّاد : فلما انصرفت من وجهی ذلك لقيت المكاری فاخبرته بما افتانی به ابوعبدالله عليه السلام وقلت له : قل ماشئت حتى اعطیکه فقال : قد حببّت اليّ جعفر بن محمد علیهما السلام ، ووقع في قلبي له التفضيل وانت في حل وان اَحببت ان اردّ عليك الذي اخذت منك فعلت» (6)

الكافي ج 5 ص 290 ك17 ب 147 ح6.

التهذيب ج 7 ص215 ب20 ح 25.

الاستبصار ج3 ص134 ب88 ح 2.

(اکتریت بغلا الى قصر بني هبيرة -) تقدم تحت عنوان (اکتریت بغلا الى قصر ابن هبيرة الخ )

(ان جمالا لنا كان يکارينا -) --- انظر الضمان

(انی اکثریت من هذا دابة - ) تقدم في الصلح تحت عنوان (انی کنت عند قاض الخ)

(اني كنت عند قاض -) --- انظر الصلح

(ايما رجل تكاری دابة فأخذتها الذئبة -) یأتی تحت عنوان ( عن رجل جمال اكتری منه ابل الخ)

(تکاری هذا - ) يأتي تحت عنوان ( دخلت المدينة الخ)

(الخيار في اخذ الكري - ) يأتي تحت عنوان (عن الرجل يتکاری الخ ) وتحت عنوان ( عن الرجل يكترى الخ)

«دخلت المدينة وطلبت بيتا اتکاراه فدخلت داراً فيها بيتان بينهما باب وفيه امرئة فقالت : تكاري هذا البيت ؟ قلت : بينهما باب وانا شاب قالت : انا اغلق الباب بيني وبينك فحولت متاعى فيه وقلت لها : اغلقی الباب فقالت يدخل عليّ منه الروح

ص: 240

دعه فقلت : لا انا شاب وانت شابة اغلقيه قال : اقعد انت في بيتك فلست آتيك ولا اقربك وابت ان تغلقه فأتیت اباعبدالله علیه السلام فسألته عن ذلك فقال : تحول منه فان الرجل والمرأة اذا خليا في بيت كان ثالثهما الشيطان» (6)

الفقيه ج 3 ص159 ب 74 ح 11.

(عليه الكرى ويقوم صاحب - ) تقدم في الدار تحت عنوان (في رجل اكترى الخ)

(عن رجل استكری منه ابل - ) یأتی تحت عنوان (عن رجل جمال استكرى الخ)

(عن رجل تكاری دابة الى مكان -) يأتي تحت عنوان ( عن الرجل تکاری الخ)

«عن رجل جمال استكری منه ابل(1) وبعث معه بزيت الى ارض فزعم ان بعض زقاق الزيت(2) انخرق فاهراق ما فيه فقال انه ان شاء اخذ الزيت وقال : انه انخرق ولكنه لا يصدق الا ببينة عادلة» (6)

الكافي ج 5 ص243 ك17 ب 114 ح 1.

الفقيه ج3 ص162 ب76 ح 4 بتفاوت .

التهذيب ج 7 ص 217 ب20ح 32. التهذيب ج 7 ص 129 ب9 ح35 بتفاوت .

«عن رجل جمال اکتری(3) منه ابل وبعث معه بزيت الى ارض فزعم أن بعض زقاق الزيت انخرق واهراق الزيت ، قال : انه ان شاء اخذ الزيت وقال : انخرق ولكن لايصدق الا ببينة عادلة(4) وايما رجل تکاری دابة فاخذتها الذئبة(5) فشقت عينها فنققت فهو لها ضامن الّا ان يكون مسلما عدلا» (غ)

الفقيه ج3 ص162 ب 76 ح 4.

الكافي ج 5 ص243 ك17 ب 114 ح 1.

التهذيب ج 7ص 129 ب 9 ح 35.

التهذيب ج 7 ص 217 20ح 32 بتفاوت .

ص: 241


1- في الفقيه ( عن رجل جمال اكتری ) و یاتی تحت عنوانه وفي التهذيب ( عن رجل استكرى الخ).
2- في التهذيب ( بعض ازقاق الزيت الخ).
3- في الكافي ( عن رجل جمال استكرى الخ) و تقدم تحت عنوانه. وفي موضع من التهذيب ( عن رجل استكرى الخ) وفي موضع آخر منه ( عن رجل جمال اكترى منه بعثت الخ) ویاتی تحت عنوانه.
4- الى هنا تم حديث الكافي والتهذيب.
5- الذئبة : داء يكون في حلوق الدواب ( المنجد الابجدی )

«عن رجل جمال اكترى منه بعثت معه بزت الى نصيبين(1) فزعم ان بعض ازقاق الزيت انخرق فاهراق ، فقال له: ان شاء اخذ الزيت وان زعم انه انخرق فلا يقبل الا ببينة عادلة» (6)

التهذيب ج 7 ص 129 ب 9 ح 35.

التهذيب ج 7 ص 217 ب20ح 32 بتفاوت .

الفقيه ج 3 ص162 ب 76 ح 4 بتفاوت. الكافي ج 5 ص243 ك 17 ب 114 ح 1 بتفاوت.

«عن الرجل تكاری دابة(2) الى مكان معلوم فنفقت الدابة قال : ان كان جاز الشرط فهو ضامن وان دخل وادیالم يوثقها فهو ضامن ، وان سقطت في بئر فهو ضامن لانه لم يستوثق منها» (6)

الکافی ج 5 ص 289 ك17 ب147 ح 3.

الفقيه ج 3 ص162 ب 76 ح 3. التهذيب ج 7 ص 214 ب20 ح 21.

(عن الرجل يتکاری من الرجل البيت او السفينة ) يأتي تحت عنوان (عن الرجل يتکاری من الرجل البيت والسفينة الخ)

«عن الرجل يتکاری من الرجل البيت والسفينة(3) سنة او اكثر او اقل قال : کراه لازم(4) الى الوقت الذي تکاراه و الخيار في اخذ الكرى الى ربها ان شاء اخذ وان شاء ترك» (7)

الكافي ج 5 ص 292 ك17 ب148 ح 2. الفقيه ج 3 ص 159 ب 74 ح 8.

التهذيب ج 7 ص 209ب 20ح 2. التهذيب ج 7 ص 210 ب20 ح 3.

التهذيب ج 7 ص 210 ب20 ح 4.

«عن الرجل يكترى الدابة فيقول : اکتريتها منك الى مكان كذا وكذا فان جاوزته فلك كذا وكذا زيادة ويسمى(5) ذلك قال : لا بأس به کله» (6)

ص: 242


1- نصیبین : مدينة عامرة من بلاد الجزيرة على جادة القوافل من موصل الى الشام ( المراصد).
2- في الفقيه ( في رجل تكاری دابة الخ ) وفي التهذيب (عن رجل تكارى الخ).
3- في الفقيه وموضع من التهذيب ( البيت او السفينة الخ ).
4- في الفقيه وموضعين من التهذيب ( الكری لازم الخ).
5- في التهذيب ( فان جاوزته زایادة وسمي الخ).

الكافي ج 5 ص 289 ك17 ب 147 ح 2.

التهذيب ج 7 ص214 ب20 ح20.

«عن الرجل يكترى السفينة سنة او اقل او اكثر ، قال : الكرى لازم الى الوقت الذي اكتراه اليه و الخيار في اخذ الكرى الى ربها ان شاء اخذ وان شاء ترك» (7)

الكافي ج 5 ص292 ك17 ب148 ح 1.

(عن الرجل يكون له الابل يكریها -) --- انظر الحج

«عن الذين يکرون الدواب يختلفون كل الايام اعليهم التقصير اذا كانوا في سفر ؟ قال : نعم» (7)

التهذيب ج 3 ص216 ب 23 ح 41.

الاستبصار ج 1 ص 233 ب 137 ح 8 .

(عن المكارين الذين يکرون -) --- انظر المكارین

«في رجل اكتری من رجل دابة الى موضع فجاز الموضع الذي تکاری الیه فنفقت الدابة قال : هو ضامن وعليه الكرى بقدر ذلك » (6)

التهذيب ج 7 ص 223 ب 20 ح 60.

الاستبصار ج3 ص 133ب88 ح 1.

(في رجل تكاری دابة الی مکان - ) تقدم تحت عنوان (عن الرجل تكاری دابة الخ )

(کراه لازم -) تقدم تحت عنوان (عن الرجل يتکاری الخ)

(الكری لازم - ) تقدم تحت عنوان (عن الرجل يكترى الخ)

(كنت جالسا عند قاض -) --- انظر الصلح

(كنت قاعداً الى قاض -) --- انظر الصلح

(كنت قاعداً عند قاض -) --- انظر الصلح

(ليس لك كراء - ) تقدم في الصلح تحت عنوان ( انی کنت عند قاض الخ)

«ما تقول في رجل اكتری دابة الى مکان معلوم فجاوزه قال : يحسب له الاجر بقدر ما جاوزه وان عطب الحمار فهو ضامن» (6) الكافي ج 5 ص 289 ك17 ب 147 ح 1.

التهذيب ج 7 ص 213 ب20 ح 19.

(ما لم يحط بجميع كراه - ) تقدم في الصلح تحت عنوان (كنت قاعداً الخ)

(ورأيت الرجل يكری امرأته وجاريته ويرضى بالدني من الطعام والشراب، - -) تقدم في علائم الظهور تحت عنوان (قال ابوعبدالله الخ)

ص: 243

3- الكرابيس

(أتيت - الى ان قال - شبه الكرابيس -) --- انظر المكاسب

(ان ولي علي - الى ان قال - وملبوسه الكرابيس -) --- انظر علی بن ابیطالب علیه السلام

(ترید - قمیص کرابیس - ) --- انظر القميص

4- الكرات

(فضل امیرالمؤمنین علیه السلام - الى ان قال - وانی لصاحب الكرات -) --- انظر الحجة

5- الكراث

«اشتکی غلام لابي الحسن عليه السلام فسأل عنه فقيل : به طحال فقال : اطعموه الكراث ثلاثة ایام فاطعمناه فقعد الدم ثم برء» (7) الكافي ج 6 ص365 ك24 ب114 ح 1.

روضة الكافي ج 8 ص 190 ح 219.

«حدثنی من رأى أبا الحسن علیه السلام يأكل الكراث في المشارة(1) ويغسله بالماء ويأكله» (7)

الکافی ج 1 ص365 ك24 ب114 ح 2.

«ذكرت البقول عند رسول الله صلی الله علیه و آله فقال : كلوا الكراث فان مَثَله فی البقول کمثل الخبز في سائر الطعام او قال : الا دام - الشك من محمد بن يعقوب» (6)

الكافي ج 6 ص 365 ك24 ب 114 ح 5.

«رأيت أبا الحسن علیه السلام يقطع الكراث باصوله فيغسله بالماء ويأكله»

الكافي ج 6 ص 365 ك24 ب114 ح 3.

(عن الثوم والبصل والكراث -) --- انظر الثوم

«عن رجل رأى أبا الحسن عليه السلام بخراسان يأكل الكراث من البستان كما هو، فقيل له : ان فيه السماد ، فقال علیه السلام لاتعلق به منه شيء وهو جيد للبواسير»

الكافي ج 6 ص 365 ك24 ب 114 ح 6.

«عن الكراث فقال : كله فان فيه اربع خصال ، يطيب النكهة ويطرد الرياح ويقطع البواسير ، وهو أمان من الجذام لمن ادمن عليه» (6)

الكافي ج 6 ص 365 ك24 ب114 ح4.

«كان امیرالمؤمنين عليه السلام يأكل الكراث بالملح الجريش» (غ)

ص: 244


1- المشارة : من ( شور ) البقعة التي تزرع ( المنجد الابجدي).

الكافي ج 6 ص366 ك24 ب114 ح 8.

«كنت مع ابی عبدالله علیه السلام على المائة فملت على الهندباء فقال لي : ياحنان لم لاتأكل الكراث ؟ قلت : لما جاء عنکم من الرواية في الهندباء فقال : وما الذي جاء عنا؟ قلت : انه قيل عنكم : انكم قلتم: انه يقطر عليه من الجنة في كل يوم قطرة قال : فقال علیه السلام : فعلى الكراث إذن سبع قطرات ، قلت : فكيف آكله ؟ قال : اقطع اصوله واقذف برؤوسه»

الكافي ج6 ص366 ك24 ب114 ح 7.

6- الكراسی

(ما تقول - الى ان قال - ويجلس على کراسى الذهب -) --- انظر المسك

7- الكراع

(عن رجل عليه دين - الى ان قال - مر رسول الله صلی الله علیه و آله بكراع الغميم -) --- انظر الحج

(لو اهدى الي كراع لقبلت -) --- انظر الهدية

(لو اهدى الى كراع لقبلته -) --- انظر الهدية

(لو دعيت الى كراع لاجبت -) --- انظر الهدية

8- كراع الغميم

*کراع الغمیم(1)

(اذا خرج الرجل - الى ان قال - فلما انتهى الى كراع الغميم - ) --- انظر شهر رمضان

(عن رجل عليه دين - الى ان قال - مر رسول الله صلی الله علیه و آله بكراع الغميم -) --- انظر الحج

9- کرّام

(اربع لاربع -) --- انظر الأربعة

(اني جعلت على نفسي -) --- انظر الصوم

(حلفت فيما بين -) --- انظر الصوم

(فصم اذاً یا کرام -) --- انظر الصوم

(لو كان الناس رجلين -) --- انظر الحجة

10- الكِرام

(اسعد الناس من خالط کرام الناس -) --- انظر المخالطة

(من احبّ ان يمشى ممشى الكرام -) --- انظر التشييع

(نزلنا المدينة - الى ان قال - كونواکراما -) --- انظر الغناء

ص: 245


1- كراع الغميم : موضع بالحجاز بين مكة والمدينة ، امام عسفان بثمانية اميال ( المراصد).

(واذا مروا باللغو مرواكراما -) --- انظر اللغو

11- الكرامة

(اتزوج الناصبة قال لا : ولا الكرامة -) --- انظر النكاح

(ادع بهذا الدعاء - وشريف کرامتك -) --- انظر شهر رمضان

(اذا كان عند الرجل مملوك - الى ان قال - ولا كرامة له -) --- انظر المملوك

(ان الغريب - الى ان قال - لاصير نك الی کرامتی -) --- انظر الغريب

(ان في التوراة - إلى ان قال - على المزور کرامة الزائر -) --- انظر المساجد

(ان الله عزوجل يقول اني لم اغن الغني الكرامة به علي -) --- انظر الفقراء

(ان النبی صلی الله علیه و آله - الی منتهى الكرامة -) --- انظر التكبير

(اني كاتبت - الى ان قال - لاولا كرامة ليس له ان يؤخر -) --- انظر المكاتبة

(دخل رجلان - الى ان قال - لايأبی الكرامة إلّا -) --- انظر العِشرة

(رجل يحب - فلا تصلّ ورائه ولا كرامة -) --- انظر الجماعة

(الرجل تكون عليه - الى ان قال لا ولا کرامة -) --- انظر الزكاة

(الرجل يخرج الى الصيد - الى ان قال - ولاكرامة -) --- انظر القصر

(الطيب في الشارب - الى ان قال - وكرامة للكاتبين -) --- انظر الطيب

(عن رجل كان عنده - ولا كرامة -) --- انظر الجمع بين الاختين

(عن الرجل یرد الطيب قال لا ينبغي له ان يرد الكرامة -) --- انظر الطيب

(عن النصراني يكون في السفر الى ان قال - لایغسله مسلم ولا كرامة -) --- انظر الغُسل

(في إمرأة ولّت - الى ان قال - لا ولا كرامة -) --- انظر الوكالة

(في الذي يقذف امرأته - لا ولا كرامة -) --- انظر القذف

(كرامة الميت تعجيله -) --- انظر الميت

(کنت - الى ان قال - ليس منا ولا كرامة من كان في مصر -) --- انظر الورع

«لايأبى الكرامة إلّا حمار(1) قال : قلت الكراهة

ص: 246


1- الى هنا تم حديث موضع من الكافي .

ما معنى ذلك ؟ قال : الطيب والوسادة وعد أشياء» (1/7)

الكافي ج 6 ص 513 ك26 ب 49 ذیل ح3.

الكافي ج 2 ص 659 ك8 ب 17 ذیل ح1.

(لما بعث الله - الى ان قال - لقد اکرمتنی بكرامة لم تكرم بها احداً -) --- انظر موسی بن عمران

(من اكرم مؤمنا فبكرامة الله بدأ -) --- انظر المؤمن

(من تزوّج لله - بتاج الملك و الكرامة -) --- انظر التزویج

(والذين يرمون ازواجهم - الى ان قال - يرد اليه الولد اذا اقرّبه قال لا ولا كرامة -) --- انظر اللعان

(یا من خصنا بالكرامة - ) --- انظر الحسين بن على علیه السلام تحت عنوان ( استأذنت الخ)

12- الكراهة

(اذا رأى الرجل ما يكره في منامه -) --- انظر الرؤيا

(اعلم انه تكره الصلاة -) --- انظر الصلاة

(اكره ان ينام المحرم -) --- انظر المحرم

(اكره لامتي ان يغشى الرجل -) --- انظر المجامعة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام كان يكره الجريث -) --- انظر الجري

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام كره ان تسقى الدواب الخمر -) --- انظر الخمر

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام كره اللحم -) --- انظر الربا

(ان امیر المؤمنین کره مشاركة اليهودي -) --- انظر المضاربة

(ان رسول الله صلی الله علیه و آله كره ان يدخل بيتا مظلما -) --- انظر البيوت

(ان عليا علیه السلام كان يكره ان يسقى -) --- انظر الخمر

(ان عليا علیه السلام كان يكره الحج -) --- انظر الحج

(ان عليّا عليه السلام کره ان -) --- انظر الكفارة

(ان عليا علیه السلام كره بيع اللحم - ) --- انظر الربا

(ان عليا علیه السلام كره تنظيم الحصى -) --- انظر السجود

(ان علياً علیه السلام كره الصورة -) --- انظر البيوت

(ان علياً علیه السلام كره المسك - ) --- انظر الصوم

(ان الله عزوجل كره الحاح -) --- انظر الدعاء

ص: 247

(ان الله تبارك وتعالی کره لكم ایّتها الأمة اربعا و عشرین خصلة ونهاكم عنها: کره لكم العبث في الصلاة ،(1) وكره المنّ في الصدقة ، وكره الضحك بين القبور وكره التطلع في الدور وكره النظر الى فروج النساء وقال : يورث العمى، وكره الكلام عند الجماع وقال : يورث الخرس وكره النوم قبل العشاء الآخرة وكره الحديث بعد العشاء الآخر وكره الغُسل تحت السماء بغير مئرز، وكره المجامعة تحت السماء وكره دخول الانهار إلا بمئزر وقال : فى الانهار عمّار وسكان من الملائكة، وكره دخول الحمامات إلا بمئزر، وكره الكلام بين الاذان والاقامة في صلاة الغداة حتى تقضي الصلاة ، وكره ركوب البحر في هيجانه وكره النوم فوق سطح ليس بمحجر وقال : من نام على سطح غير محجر برئت منه الذمة، وكره ان ينام الرجل في بيت وحده وكره للرجل ان يغشى امرأته وهي حائض فان غشيها فخرج الولد مجذوماً او اَبرص فلا يلومنّ إلا نفسه ، وكره ان يغشي الرجل المرأة وقد احتلم حتى يغتسل من احتلامه الذي رأى فان فعل و خرج الولد مجنوناً فلا يلومنّ إلّا نفسه ، وكره ان يكلم الرجل مجذوماً إلّا ان يكون بينه وبينه قدر ذراع وقال : فرّ منِّ المجذوم فرارك من الاسد، وكره البول على شط نهر جار، وكره ان يحدث الرجل تحت شجرة مثمرة قد أينعت اَؤنحلة قد اینعت - یعنی اثمرت - وکره ان يتنعل الرجل وهو قائم، وكره ان يدخل الرجل البيت المظلم الا يكون بين يديه سراج او نار، وكره النفخ في الصلاة» (م-6)

الفقيه ج 3 ص 363 ب178 ح16. الكافي ج 3 ص 300 ك12 ب16 ح 2.

(ان الله تبارك وتعالی کره لي ست خصال -) --- انظر الستة

(ان من شرّ عبادالله من تکره مجالسته -) --- انظر البذاء

(ان الناس يكرهون الصلاة -) --- انظر العطاس

ص: 248


1- الى هنا تم حديث الكافي .

(ان الناس يكرهون لباس الصوف -) يأتي في اللباس تحت عنوان ( رأيت اباعبدالله الخ)

(انما كره ذلك مخافة - ) --- انظر المحرم

(انما كره النظر الى -) --- انظر العورة

(انما يكره الاحتباء -) --- انظر الاحتباء

(انمایكره ان يجمع بين - ) --- انظر السورة

(انما يكره ان يجمع الرجل -) --- انظر الطواف

(انما يكره الحرير المبهم - ) تقدم في الإحرام تحت عنوان (عن القز الخ ) ويأتي في المحرم تحت عنوان (عن المحرمة تلبس الخ)

(انما يكره ذلك خشية -) --- انظر السجود

(انما يكره القِران -) --- انظر الطواف

(انما يكره مخافة العار - ) تقدم في التزويج تحت عنوان ( عن رجل يتزوج الولد الزنا الخ)

(انني لاكره للرجل السري ان يحمل -) --- انظر النعمة

(انه كان يكره ان يلبس - ) --- انظر القميص

(انه كان يكره ان ينصرف -) --- انظر الطواف

(انه كان يكره التقشير -) --- انظر الثمرة

(انه کره أن يركب -) --- انظر الجنازة

(انه كان يکره سؤر -) --- انظر السؤر

(انه كان يكره القزع -) --- انظر الحلق

(انه کره اكل كل ذي حمة - ) --- انظر الصيد

(انه کره أكل الغراب -) --- انظر الغراب

(انه کره أن يأخذ من سوق -) --- انظر السوق

(انه کره أن يبيت الرجل - ) --- انظر السطح

(انه کره ان يجامع -) --- انظر المجامعة

(انه کره ان يدخل -) --- انظر الخلاء

(انه کره ان يسجد -) --- انظر السجود

(انه کره ان يشتري الثوب -) --- انظر الاشتراء

(انه کره ان يشتري الرجل -) --- انظر الاشتراء

(انه کره ان يصلي وعليه ثوب فيه تماثیل -) --- انظر التماثیل

(انه كره ان يطعم المشرك -) --- انظر الاضحية

(انه كره ان يقيم عند -) --- انظر المشعر

(انه کره ان يلبس القميص -) --- انظر القميص

ص: 249

(انه کره ان يمسح -) --- انظر الطعام

(انه کره ان ينام في بيت ليس -) --- انظر النوم

(انه کره ان ينزل الرجل على الرجل -) --- انظر الغريم

(انه كره ان يوضع الرغيف -) --- انظر الخبز

(انه کره بيع صك -) --- انظر البيع

(انه کره البيتوتة -) --- انظر السطح

(انه کره بیعين -) --- انظر البيع

(انه کره الجلاهق -) --- انظر الصيد

(انه کره الرخمة -) --- انظر الطير

(انه کره ركوب البحر -) --- انظر السفينة

(انه کره رمي الجمار -) --- انظر الرمي

(انه کره سؤر ولد الزنا -) --- انظر السؤر

(انه کره السعوط -) --- انظر الصوم

(انه کره الشرب -) --- انظر الشرب

(انه کره الصلاة -) --- انظر الصلاة

(انه کره صيد البازی -) --- انظر الباز

(انه کره عقد شراك -) --- انظر النعال

(انه کره الكليتين -) --- انظر الكليتان

(انه کره لبس البرطلة -) --- انظر القلنسوة

(انه کره اللحم -) --- انظر الربا

(انه کره للرجل ان يأكل -) --- انظر الاكل

(انه کره للصائم -) --- انظر الصوم

(انه کره للمحرمة -) --- انظر المحرم ر

(انه کره ما اكل -) --- انظر الطير

(انه يكره التزويج -) --- انظر التزویج

(انه يكره شراء -) --- انظر البيع

(انهما كرها ركوب البحر -) --- انظر السفينة

(اني اكره بيع ده یازده -) --- انظر البيع

(اني اكره بيع عشرة باحد عشر -) --- انظر البيع

(اني اكره الجنابة حين -) --- انظر المجامعة

(اني اكره للمرء ان يصلي -) --- انظر الجماعة

(اني لاكره ان استأجر -) --- انظر الاجارة

(اني لاكره ان اقول والله على حال من الاحوال - ) تقدم في الحلف تحت عنوان (كتب الخ)

(انی لاکره الصلاة في مساجد هم -) --- انظر المساجد

(انی لاکره للرجل ان ارى جبهته جلحاء -) --- انظر السجود

ص: 250

(انى لاكره للرجل ان يرغب -) --- انظر السُنة

(انی لاکره للرجل ان يعافي في الدنيا -) --- انظر المؤمن

(انی لاکره لرجل ان يكون عليه نعمة من الله فلا يظهرها -) --- انظر النعمة

(اني لاكره للرجل ان يموت وقد بقيت عليه خلّة -) --- انظر المتعة

(اني لاكره للمؤمن -) --- انظر الجماعة

(ایکره ان يكتب الرجل في خاتمه -) --- انظر الخاتم

(ایکره الجماع -) --- انظر الجماع

(ایکره السفر -) --- انظر السفر

(تكره الجنابة - ) --- انظر المجامعة

(تكره الصلاة على الجنائز -) --- انظر الجنازة

(تكره الصلاة في الثوب - ) --- انظر الصلاة

(تكره الصلاة في الفراء -) --- انظر الفراء

(جاء رجل الى ابی ذر فقال یا اباذر مالنا نكره الموت -) --- انظر محاسبة العمل

(الصلاة تكره في ثلاثة -) --- انظر الصلاة

(عما يكره للمحرم -) --- انظر المحرم

(عما يكره من السمك -) --- انظر الجري

(عن امرأة تكون في اهل بیت فتكره -) --- انظر الثيّب

(عن الرجل يصلي بقوم يكرهون -) --- انظر التسمية

(عن شرب الفقاع فكرهه - ) --- انظر الفقاع

(عن المتعة فقال انی لاکره -) --- انظر المتعة

(عن المرأة تكون في اهل بیت فتكره -) --- انظر الثيّب

(کان ابوعبدالله علیه السلام يكره الصلاة -) --- انظر الصلاة

(كان ابي يكره ان يتداوی -) --- انظر الماء

(كان ابي يكره ركوب البحر -) --- انظر السفينة

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يكره الذبح -) --- انظر الذبايح

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله يكره السواد إلا -) --- انظر اللباس

(كان علي علیه السلام يكره ان يستبدل -) --- انظر الربا

(كان علي علیه السلام يكره التشريم -) --- انظر البدن

(كان يكره ان يؤكل من الدواب -)

ص: 251

--- انظر الصيد

(كان يكره ان يتبع الميت - ) --- انظر الميت

(كان يكره ان يرمي الصيد -) --- انظر المحرم

(كان يكره للمحرم ان يبيع ثوبا -) --- انظر المحرم

(کره ابو عبدالله علیه السلام ان يأكل الرجل -) --- انظر الاكل

(کره ابو عبدالله علیه السلام ان يطعم المشرك -) --- انظر الأضحية

(کره ابوعبدالله علیه السلام بيع العصير -) --- انظر العصير

(کره ابو عبدالله علیه السلام قفيز -) --- انظر الربا

(کره امیرالمؤمنين عليه السلام ان تحلق عانة الميت -) --- انظر الميت

(کره أن يأتي الرجل أهله وقد -) --- انظر المجامعة

(کره أن يباع -) --- انظر الربا

(کره أن يتنعل الرجل وهو قائم -) --- انظر النعال

(کره أن يحدث الرجل تحت شجرة -) --- انظر الحدث

(کره أن يحدث الرجل وهو قائم -) --- انظر الحدث

(کره أن يدخل الرجل البيت المظلم -) --- انظر البيوت

(کره أن يغشي الرجل امرأته -) --- انظر المجامعة

(کره أن يقص من الميت ظفر -) --- انظر الميت

(کره أن ينام المحرم على فراش اصغر -) --- انظر المحرم

(کره البول على شط -) --- انظر البول

(کره التطلع في الدور -) --- انظر الدار

(کره الحديث بعد العشاء -) --- انظر الحديث

(کره دخول الأنهار الّا بمئزر -) --- انظر الانهار

(کره دخول الحمامات -) --- انظر الحمّام

(کره ركوب البحر -) --- انظر السفينة

(کره الغسل تحت السماء - ) --- انظر الغُسل

(كره الكلام بين الأذان -) --- انظر الاذان

«کره الله عزوجل لِاُمتى العبث فى الصلاة و المنّ في الصدقة ، وإتيان المساجد جنباً، والضحك بين القبور، والتطلع في الدور والنظر الى فروج النساء لانه يورث

ص: 252

العمى ، و كره الكلام عند الجماع لانه يورث الخرس، وكره النوم بين العشائين لانه يحرم الرزق ، وكره الغسل تحت السماء إلّا بمئزر، و کره دخول الانهار إلّا بمئزر فان فيها سكّاناً من الملائكة وكره دخول الحمام اِلّا بمئزر، وكره الكلام بين الاذان والاقامة في صلاة الغداة ، وكره ركوب البحر في وقت هیجانه ، وكره النوم فوق سطح ليس بمحجر» (م)

الفقيه ج 4 ص 258ب176 ذیل ح 2.

(کره لكم العبث في الصلاة -) --- انظر الصلاة

(کره للصائم أن يرتمس -) --- انظر الصوم

(كره المجامعة تحت السماء -) --- انظر المجامعة

(کره المنّ في الصدقة -) --- انظر الصدقة

(کره النظر الى فروج النساء -) --- انظر النظر

(کره النفخ في الصلاة -) --- انظر الصلاة

(کره النوم فوق سطح -) --- انظر النوم

(کره النوم قبل العشاء -) --- انظر النوم

(کرهنا البهيم -) --- انظر الدابة

(کرهوا ما نزل الله - تقدم في الحُجة تحت عنوان (ان الذين ارتدوا الخ)

(لاتكرهو الى انفسكم -) --- انظر العبادة

(لا يكره شيء من الحيتان إلا الجري -) --- انظر الجري

(لايكره من الحيتان الا الجريث -) --- انظر الجري

(لايّ شيء يكرهونه وهو حلال - ) تقدم في الحجام تحت عنوان ( انی اعمل عملا الخ)

(لولا اني اكره ان اشق -) --- انظر العَتَمة

(لولا اني اكره ان يقال -) --- انظر الحُجة

(لولا كراهية الغدر کنت من ادهی الناس - ) يأتي في المكر تحت عنوان ( قال امیرالمؤمنين الخ)

(ليس يكره من قرب -) --- انظر البئر

(ما يكره من الطير -) --- انظر الطير

(من شهد امراً فكرهه -) --- انظر الامر

(وكان على علیه السلام يكره الحج -) --- انظر الحج

(وكره ابوعبدالله ان يطعم -) --- انظر الاضحية

(والله ما كان ذاك وانی لاکره -) --- انظر الحلف

(ولم يكن علي علئیه السلام يكره الحلال -)

ص: 253

--- انظر الحلال

(ويكره السفر -) --- انظر الجمعة

(هل يكره الجماع -) --- انظر الجماع

(هل يكره المؤمن على -) --- انظر المؤمن

(يكره الاحتباء -) --- انظر المؤمن

(یکره ان يتشبّه بالملوك - ) تقدم في الاكل تحت عنوان (ما اكل نبيّ الله الخ)

(يكره ان يحتجم الصائم - ) --- انظر الصوم

(یکره أن يشتري الثوب -) --- انظر البيع

(يكره ان يغشی -) --- انظر المجامعة

(يكره أن يقرأ قل هو الله -) --- انظر سورة التوحيد

(یکره أن يقصّ للميت -) --- انظر الميت

(يكره أن يكون في دار الرجل -) --- انظر الكلاب

(یکره ركوب البحر -) --- انظر السفينة

(یکره الركوب في البحر - تقدم في السفينة تحت عنوان (يكره ركوب البحر الخ)

(یکره رواية الشعر -) --- انظر الشِعر

(يكره السفر والسعي - ) تقدم في الجمعة تحت عنوان (ويكره السفر الخ)

(يكره السواد إلّا -) --- انظر اللباس

(یکره الصلاة إلّا -) --- انظر الصلاة

(يكره قفیز لوز -) --- انظر الربا

«يكره كل شيء من البحر ليس له قشر مثل الورق وليس بحرام انما هو مکروه» (5)

التهذيب ج 9 ص 6 ب 1 ذیل ح 15.

(یکره لباس -) --- انظر اللباس

(يكره للرجل اذا قدم -) --- انظر المجامعة

(يكره للرجل ان يجيب -) --- انظر التلبية

(يكره للرجل ان يقوم حياك الله -) --- انظر السلام

(يكره للرجل ان ينزل -) --- انظر القبور

(يكره للرجل او ینهی -) --- انظر البول

(يكره للرجل السري -) --- انظر النعمة

(یکره للصائم ان يرتمس -) --- انظر الصوم

(کره للمحرم أن يجوز -) --- انظر المحرم

(یکره للمحرم ان ينام -) --- انظر المحرم

(يكره للمرأة الصلاة في سطح غیر محجر -) يأتي في النساء تحت عنوان (ان خیر مساجد النساء الخ)

(يكره المفدم -) --- انظر اللباس

(یکره المقام عند المشعر بعد الافاضة -) --- انظر المشعر

ص: 254

(يكره من الطيب -) --- انظر المحرم

(یکره وسقا -) --- انظر الربا

13- الكراهية

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله اذا - الى ان قال - كراهية ان ينضح عليه البول -) --- انظر البول

(من صحة يقين المرء - ولا يردّه کراهية کاره -) --- انظر اليقين

14- الكرب

*الکرب(1)

(الا ومن فرّج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا -) --- انظر تفريج كرب المؤمن

(اللهم انت ثقتی في کل کرب -) --- انظر الدعاء

(من نفّس عن مؤمن کربة نفس الله عنه کرب الآخرة -) --- انظر تفريج كرب المؤمن

15- کرب الصيرفي

(كنا جماعة فاشترينا -) --- انظر الحرم

(كنا جميعا فاشترینا -) --- انظر الحرم

16- کرباسة

(دخلت الى ان قال - فبعث الى ابی کرباسة -) --- انظر الحمّام

17- کربلاء

«خرج اميرالمؤمنين اعلیه السلام يسير بالناس حتى اذا كان من کربلا على مسيرة ميل او میلین فتقدم بين ايديهم حتى اذا صار بمصارع الشهداء قال : قبض فيها مائتا نبي ومائتا وصي ومائتا سبط شهداء باتباعهم ، فطاف بها على بغلته خارجاً رجليه من الركاب وانشا يقول : مناخ ركاب ومصارع شهداء لا يسبقهم من كان قبلهم ولا يلحقهم من كان بعدهم» (6)

التهذيب ج6 ص 72 ب 22 ح 7.

«خلق الله كربلاء قبل ان يخلق الكعبة باربعة وعشرين الف عام وقدّسها وبارك عليها، فما زالت قبل ان يخلق الله الخلق مقدسة مباركة، ولا تزال كذلك وجعلها الله افضل الارض فی الجنة» (5) التهذيب ج6 ص 72 ب 22 ح 6.

«(( فحملته فانتبذت به مکاناً قصياً )) قال : خرجت من دمشق حتى اتت کربلا فوضعته في موضع قبر الحسين عليه السلام ثم

ص: 255


1- يأتي في الكربة ما يناسب المقام.

رجعت من ليلتها» (4)

التهذيب ج6 ص 73 ب 22 ح 8.

(لقى رجل وهو يريد کربلا -) --- انظر الحجة

«والبقعة المباركة هي كربلاء» (6)

التهذيب ج 6 ص 38 ب 10 ذیل ح24.

18- الكربة

*الکربة(1)

(الا ومن فرّج عن مؤمن کربة -) --- انظر تفريج كرب المؤمن

(اللهم انت ثقتی في کل کربة -) --- انظر الدعاء

(ایّما مؤمن نفس عن مؤمن کربة -) --- انظر تفريج كرب المؤمن

(للاوجاع تقول - الى ان قال - اللهم فرّج عنی کربتی -) --- انظر الدعاء

(من اعان مؤمناً مسافراً نفس الله عنه ثلاثاً وسبعین کربة -) --- انظر تفريج كرب المؤمن

(من اغاث - الى ان قال - فنفس كربته -) --- انظر تفریج کرب المؤمن

(من نفّس عن مؤمن کربة -) --- انظر تفريج كرب المؤمن

(یا عدتي عند کریتی - ) يأتي في الوصية تحت عنوان ( من لم يحسن وصيته الخ)

(یا عدتي في كربتی -) --- انظر الدعاء

19- کُردُوَية

(عن بئر يدخلها ماء الطريق - ) --- انظر البئر

(عن بئر يدخلها ماء المطر -) --- انظر البئر

(عن البئر يقع فيها -) --- انظر البئر

20- کُردُوَية الهمداني

(عن بئر يدخلها ماء الطريق - ) --- انظر البئر

(عن قضاء الوتر -) --- انظر الوتر

(عن الوتر فقال -) --- انظر الوتر

21- کُردین

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام لما فرغ -) --- انظر الارتداد

(من تصدق بصدقة -) --- انظر الصدقة

22- کِردین بن مِسمَع

(عن الحبارى فقال -) --- انظر الحباری

ص: 256


1- تقدم في الكرب ما يناسب المقام.

(عن الحبارى قال -) --- انظر الحبارى

23- کِردين المِسمعيّ

(عن الحباری -) --- انظر الحباری

(لايختضب الرجل -) --- انظر الخضاب

24- الكردية

(الكلاب الكردية -) --- انظر الصيد

25- الكرسف

(احرم رسول الله صلی الله علیه و آله في ثوبی کرسف -) --- انظر الاحرام

(اذا توفيت - الى ان قال - فامسحيها بكرسف ثلاث -) --- انظر الغسل

(ان اسماء بنت عمیس - الى ان قال - ان تحتشي بالكرسف -) --- انظر النفاس

(ان عثمان - الى ان قال - ثم دعا بکرسف فبلّه -) --- انظر القضاء

(ان الله يحب التوابين - الى ان قال - يستنجون بالكرسف -) --- انظر الاستنجاء

(عن رجل افتضى - ان خرج الكرسف -) --- انظر الحيض

(عن غسل الجمعة فقال - الى ان قال - فجاز الدم الكرسف -) --- انظر الغسل

(غسل الاستحاضة واجب اذا احتشت بالكرسف -) --- انظر الغسل

(كان الحسين بن على عليه السلام يتمسح من الغائط بالكرسف -) --- انظر الاستنجاء

(المستحاضة - الى ان قال - حتى يظهر الدم على الكرسف -) --- انظر الحيض

(المستحاضة - الى ان قال - و احتشت کرسفها - ) --- انظر الحيض

(المستحاضة - الى ان قال - وان لم يجز الكرسف -) --- انظر الحيض

(المستحاضة - الى ان قال - ورأت الدم يثقب الكرسف -) --- انظر الحيض

(من أعيته الحيلة فليعالج الكرسف -) --- انظر الرزق

(النفساء متی - فان جاز الدم الكرسف -) --- انظر النفاس

26- الكرسفة

(اذا توفيت المرأة - الى ان قال - ثم خذی کرسفة -) --- انظر الغسل

27- الكرسي

(اذا أتيت بأخيك - الى ان قال - وآية الكرسي ثم -) --- انظر القبور

(اذا أتيت بالميت - الى ان قال - فاقرأ آية الكرسي -) --- انظر القبور

(اذا جئت - الى ان قال - وآية الكرسي

ص: 257

ثم-) --- انظر القبور

(اذا كان بامرأة - الى ان قال - وليقرأ آية الكرسي -) --- انظر الحمل

(اذا كان البيت فوق ثمانية اذرع فاکتب في أعلاها آية الكرسي - ) --- انظر آيةالكرسي

(اذا لقيت السبع فاقرأ في وجهه آية الکرسی -) --- انظر الدعاء

(اذا وضعت الميت في لحده قرأت آية الكرسي -) --- انظر القبور

(اذا وضعت الميت في لحده - الى ان قال - واقرأ آية الكرسي -) --- انظر القبور

(الا أخبركم بما - الى ان قال - يقرأ آية الکرسی -) --- انظر الدعاء

(جاء اعرابی - الى ان قال - ويضع کرسیه ويبث ذريته ) --- انظر السوق

(سله سلا - الى ان قال - ثم اكتب آية الكرسي -) --- انظر البيوت

(عن قول الله عزوجل وسع كرسيه -) --- انظر التوحيد

(عن وقت المغرب فقال اذا غاب کرسیها -) --- انظر الاوقات

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله اذا آوى - الى ان قال- من قرأ عند منامه آية الكرسي -) --- انظر الدعاء

(كنت حاضراً - الى ان قال - فوضع له کرسي فجلس عليه -) --- انظر الحُجة

(لاتنزل في القبر - الى ان قال - وآية الکرسی -) --- انظر القبور

(من بات في دار وبيت وحده فليقرأ آية الكرسي -) --- انظر آية الكرسی

(من قرأ آية الكرسي -) --- انظر القرآن

(من قرأ اربع آيات من اول البقرة وآية الكرسي -) --- انظر القرآن

(من كان في بطنه ماء اصفر فليكتب على بطنه آية الكرسي - ) --- انظر آية الكرسي

(وخطب - الى ان قال - جعل السموات الكرسيه عماداً -) --- انظر الاستسقاء

(والذي بعث - الى ان قال - اكتب على بطنك آية الكرسي -) --- انظر القرآن

28- الكرش

*الکرش(1)

(انی وجدت بعيراً -الى ان قال -

ص: 258


1- الكِرش : ( شکمبه ) هي لذي الخف والظلف وكل مجتر (جرّ البعير : اعاد الاكل من بطنه فمضغه ثانية ) بمنزلة المعدة للانسان ( المنجد الابجدی ).

وسقاؤه کرشه -) --- انظر اللقطة

(انی وجدت بعيراً الى ان قال - وکرشه سقاؤه -) --- انظر اللقطة

(انی و جدت شاة - الى أن قال - وکرشه سقاؤه -) --- انظر اللقطة

(عن البعير - الى ان قال - وكرشه سقاؤه خل عنه -) --- انظر الضالة

29- الكرفس

*الکرفس(1)

«ذكر ابوالحسن عليه السلام الكرفس فقال : انتم تشتهونه وليس من دابة إلّا وهي تحنك به» (8)

الكافي ج 6 ص 366 ك24 ب 115 ح 2.

(عليكم بالكرفس فانه طعام إلياس واليسع ويوشع بن نون» (م/6)الكافي ج6 ص 366 ك24 ب 115 ح 1.

30- الكركور

(اي شيء - الی ان قال - فما يمنعك عن هذا الكركور -) --- انظر المثلثة

31- الكَرم

(ان ابليس لعنه الله نازع نوحاً علیه السلام في الكرم -) --- انظر الخمر

(ان لي الكرم -) --- انظر العصير

(رجل امر غلامه ان يبع کرمه -) --- انظر العصير

(عن رجل له كرم ایبيع -) --- انظر العصير

(عن الرجل يصلي في الكرم -) --- انظر الصلاة

(عن الرجل يكون له الكرم -) --- انظر العصير

(عن شراء النخل والكرم -) --- انظر الثمرة

(عن العصير فقال لی کرم -) --- انظر العصير

(عن الكرم متى يحل -) --- انظر الثمرة

(في رجل ترك غلاما له في كرم -) --- انظر العصير

ص: 259


1- وعن الصادق عليه السلام قال قال رسول الله صلی الله علیه و آله الكرفس بقلة الأنبياء. وعن الدروس . انه يورث الحفظ ويذكي القلب وینفى الجنون والجذام والبرص وفي القانون : الكرفس ينفع من عسر البول ويخرج المشيمة ويملا الرحم رطوبة حريفة اذا اَدمَن اكله ويهيّج الباه وانه يجب ان يمنع المرضعة من تناوله لئلا يفسد لبنها لهيجان شهوة الباه الخ. وفي الموائد اللحائري الهندي ( والاكل للكرفس ممدوح بنص ) : ( ينفي الجنون والجذام والبرص ) ( يزيد في الحفظ يزكى القلبا ): (وان للصفوة فيه حباً ) ( طعام إلياس نبي الله مع ). ( وصی موسى يوشع مع اليسع ).

32- الكَرَم

«ان من الكرم لين الكلام»(1)

روضة الكافي ج8 ص24 ذیل ح 4.

(الحمدلله لاشريك له الحمد لله كما ينبغي لكرم وجهه -) --- انظر الدعاء

(قلت فما الكرم قال التقوى -) --- انظر التقوى

(كان اميرالمؤمنين عليه السلام يقول اذا فرغ - اللهم اني اتقرب اليك بجودك وكرمك -) --- انظر الدعاء

(لاعليك ان تصحب ذا العقل وان لم تحمد کرمه -) --- انظر العِشرة

(لاکرم اعز من التقوى -) --- انظر التقوى

(لاكرم إلّا بتقوى -) --- انظر التقوى

«مَن کرم اَصله لانَ قلبه ، -» (6)

الكافي ج 1 ص 27 ب1 ذیل ح 29.

«من کرم ساد» (1)

الفقيه ج 4 ص 279 ب176 ذیل ح10.

«من الكرم الوفاء بالذمم » (1)

الفقيه ج 4 ص 279 ب176 ذیل ح10.

«مَن لَم يَسلَم لم يُكرَم، وَمَن لم يُكرَم يُهضم وَمَن يُهضم كان اَلوَم ومن كان كذلك كان احرى أن يندم» (6)

الكافي ج 1 ص 27 ذیل ح 29.

33- الكُرة

(کنت مع ابي جعفر -الى ان قال - كما يتلقف الصبيان الكرة اَفهمت -) --- انظر ابوالدوانیق

34- الكَرّة

(اذا حمل عدو الله - الى ان قال - فلو ان لي كَرّة فاكون من المؤمنين - ) --- انظر الميت

(ليس منا من لم يؤمن بكرّتنا -) --- انظر المتعة

(وقضينا - الى ان قال - ثم رددنا لكم الكرة عليهم -) --- انظر الرجعة

35- الكري

(اربعة قد - الى ان قال - المكاری والکري -) --- انظر السفر

(ان جبرئیل علیه السلام کری برجله -) --- انظر الخُمس

36- الكريّ

(عن رجل لم يكن له مال - الى ان قال - فيحج وهو کري -) --- انظر الحج

37- الكريم

(اذا اتاكم كريم قوم -) --- انظر العِشرة

(ان رسول الله صلی الله علیه و آله- لا اله الا الله الحليم

ص: 260

الكريم -) --- انظر التلقين

(انزل الله على بعض انبيائه علیه السلام للكريم فکارم -) --- انظر التجارة

(انه لقول رسول کریم - ) --- انظر الحجة

(خطب رسول الله صلی الله علیه و آله الناس - ان الله کریم یعطی -) --- انظر شهر رمضان

(عليك باصلاح المال فان فيه منبهة للكريم -) --- انظر المال

(عن قول الله - الى ان قال - منك قول کریم - ) --- انظر الوالدان

(قال لقمان لابنه - وکن کریما على -) --- انظر لقمان

(قل في قنوت الوتر لا اله الا الله الحليم الكريم -) --- انظر القنوت

(القنوت يوم الجمعة - الى ان قال - لا اله الا الله الحليم الكريم -) --- انظر القنوت

(كتب على بن بصير - الى ان قال - یا کریم العفو یا حسن التجاوز -) --- انظر الدعاء

(كتب محمد - الى ان قال - اعوذ بوجهك الكريم -) --- انظر التعقيب

(لا اله الا الله الحليم الكريم -) --- انظر الدعاء

(لاعليك - الى ان قال - ولا تدعن صحبة الكريم -) --- انظر العِشرة

(لما قدم رسول الله صلی الله علیه و آله مكة - الى ان قال - اخ کریم و ابن اخ کریم -) --- انظرمكة

(من فطّر في هذا الشهر - ان الله کریم يعطى هذا الثواب -) --- انظر الافطار

(یا حلیم یاکریم یا عالم -) --- انظر الدعاء

38- الكريمة

(ان امیرالمؤمنین علیه السلام صاحب - الى ان قال - تبعه لافعاله الكريمة -) --- انظر المصاحبة

(خطب الناس الحسن بن على عليه السلام - الی ان قال - فعليكم بمثل هذه الأخلاق الكريمة -) --- انظر المؤمن

(من زوّج كريمته -) --- انظر الاكفاء

الكاف والزاء

1- الكزبرة

*الکزبزه(1)

«اكل التفاح والكزبرة يورث النسيان» (7)

ص: 261


1- الكزبرة : يقال لها بالفارسية ( گشنیز ). وفي وصايا النبي صلی الله علیه و آله لعلى عليه السلام : يا على تسعة اشیاء تورث النسيان . اكل التفاح الحامض واكل الكزبرة والجبن الخ واختلف الأطباء في طبعها فقال في القانون بارد في آخر الاول يابس في الثانية وعن الجالينوس انها مركبة القوى وذکروا لها فوائد كثيرة من اراد التفصيل فليراجع مخزن الادوية .

الكافي ج1 ص366 ك24 ب116 ح 1.

«اوصی رسول الله صلی الله علیه و آله علی بن ابیطالب - الى ان قال - (1) والكزبرة تثير الحيض في بطنها وتشدد عليها الولادة»

الفقيه ج3 ص358 ب178 ح 1.

الى هنا نختم هذا الجزء (السابع والعشرون) من مفتاح الكتب الاربعة ويتلوه انشاء الله الجزء الثامن والعشرون من الكاف والسين صلی الله على محمد و آله الطاهرين .

ص: 262


1- يأتي تمام الحديث في الوصية .

المحُتویات

القاف والضاد

القضاء...5

قضاء حاجة المؤمن...38

القضاة...42

القضايا...43

القضبان...43

القضيب...43

القضية...43

القاف والطاء

القط...44

القطا...44

القطائع...44

القطار...44

القطاط...45

القطاع...45

القطاة...45

القطر...45

القطرات...46

القطران...46

القطرة...46

القطع...47

قطع الطريق...53

القِطع...53

القطعة...53

القطن...53

القطنة...54

قطوانيتان...54

ص: 263

قطوف...54

القطيع...54

القطيعة...54

قطيعة الربيع...55

قطيعة الرحم...55

القطيفة...55

القاف والعين

قعب...55

القعدة...56

القعود...56

القعوة...57

القاف والفاء

القفاء...57

القفازان...58

القفر...58

القفص...58

القفل...58

القفندر...58

القفيز...59

القاف واللام

القل...59

قل اعوذ برب الفلق...59

قل اعوذ برب الناس...59

قل هو الله احد...59

قل یا ایّها الكافرون...61

القلاء...61

القلادة...61

قلاص...61

القلامة...61

القلانس...61

قلايص...62

القلب...62

القلتان...74

القَلَح...74

القلس...74

ص: 264

القلص...75

القلع...75

القلم...75

القلنسوة...75

القلوب...77

القُلّة...80

القِلّة...80

القليب...81

القليل...81

قليلة...83

القاف و المیم

قم...83

القمار...91

القماری...94

القماط...94

القماطون...94

القمامة...94

القمح...95

القمر...95

القمری...95

القمرية...96

القمط...96

القمقمة...96

القمّل...96

القملة...96

القمّي...97

القميص...97

القاف والنون

القنازع...101

القناع...101

القناعة...102

القنافذ...105

القناة...105

قنبر...106

القنبرة...107

القنبری (1)...108

ص: 265

القندهار...108

القنديل...108

القنزعة...108

القنطار...108

القنطرة...109

القنفذ...109

القنوت...109

القنوط...123

القنوع...123

القاف والواو

القوائم...123

القوابل...123

القوّاد...123

القوادة...123

القوارع...123

القواصم...123

القواعد...123

القوافل...124

القوام...124

القوّام...124

القوّامون...124

القوت...124

القَود...126

القَود...126

القوراء...127

القوس...127

قوسان...127

القوصرة...127

القول...127

القولنج...130

القوم...130

القوّة...143

القوهي...144

القوي...144

القاف و الهاء

القهر...145

ص: 266

القهرمان...145

القهرمانة...145

القهقرى...145

القهقهة...145

القاف والياء

القياد...146

القيادة...146

القياس...146

القياس...147

القيافة...148

القيام...148

القيامة...154

القیّان...159

القيء...159

القیح...160

القيد...160

القیر...160

القيراط...160

قیس (1)...161

قیس ابو اسماعيل (1)...161

قيس الباهلی (1)...161

قیس بن سلمة (1)...161

قیس بن عبد العزيز (1)...161

قیس بن عبدالله بن عجلان...161

قیس بن عدى...161

قیس بن الفهد...161

قیس بن قمير (نمیر)...161

قيس بن الماصر...161

قيس الماصر...162

قیصر...162

القيصوم...162

القيعان...162

القيل والقال...162

القیلولة...162

القيّم...163

القيمة...164

القيّوم...166

ص: 267

الكاف والالف

الكائد...166

الكائن...166

کابر...167

الکابل...167

الكاتب...167

الكادّ...167

الكاذب...167

الكاذبون...168

الكاذبة...168

الكارة...168

الكاره...168

کارهون...168

الكاشح...168

الكاشرة...169

الكاشف...169

الكاشفات...169

الكاشم...169

الكافر...169

الكافرات...170

الكافرون...170

الكافور...171

الكافة...172

الكافي...172

الكامخ...172

کامل (2)...172

كامل التمّار (2)...173

الكاملة...173

الكان...174

کانون...174

الكاهل...174

الكاهلی (24)...174

الکاهن...175

كأبة...175

كئيب...175

الكاف والباء

الكبائر...176

ص: 268

الكباب...187

الکبار...188

الکبد...188

الکُبَر...188

الکِبر...188

الکِبر...192

الكبرياء...192

الكبريت...192

الكبس...193

الكبش...193

كبشان...194

الكبكب...194

الكبّة...194

الكبير...194

كبيرة (1)...195

الكبيرة...195

الكبيسة...196

الكاف والتاء

الكتاب...196

کتاب امیرالمؤمنین علیه السلام...209

کتاب علي علیه السلام...210

کتاب فاطمة علیها السلام...211

كتاب الله...211

کتاب المبين...214

کتاب مرقوم...215

کتابان...215

الكُتّاب...215

الكتابة...215

الكتان...215

الکُتُب...215

الكتف...216

الكتم...216

الكتمان...217

الكتيبة...221

ص: 269

الكاف والثاء

كثبان...221

الكثر...221

الكثرة...222

الكثيب...223

الكثير...224

کثیر بن كلثمة (1)...226

كثير بياع النوا(1)...226

کثیر النوا (3)...226

الكثيرة...226

الكثيف...227

الكاف والحاء

الكحل...227

الكاف والدال

الكد...229

کدبانوجة...229

الكدس...229

الكدوح...229

الكدية...229

الكاف والذال

كذا وكذا...229

الكذّاب...231

الكذابون...232

كذلك...232

الكذب...232

الكذبة...237

الكاف والراء

الكرّ...238

الكراء...239

الكرابيس...244

الكرات...244

الکراث...244

الکراسی...245

الكراع...245

ص: 270

كراع الغميم...245

کرّام...245

الكِرام...245

الكرامة...246

الكراهة...247

الکراهیة...255

الكرب...255

کرب الصيرفی (2)...255

کرباسة...255

کربلاء...255

الكربة...256

کُردُوَیة (3)...256

کُردُوَية الهمدانی (3)...256

کُردین (2)...256

کِردین بن مِسمَع (2)...256

کِردین المِسمعیّ (2)...257

الكردية...257

الكرسف...257

الكرسفة...257

الکرسي...257

الکرش...258

الكرفس...259

الكركور...259

الکَرم...259

الکَرَم...260

الکُرة...260

الکَرّة...260

الکري...260

الکريّ...260

الکریم...260

الكريمة...261

الكاف والزاء

الكزبرة...261

ص: 271

تعريف مرکز

بسم الله الرحمن الرحیم
هَلْ یَسْتَوِی الَّذِینَ یَعْلَمُونَ وَالَّذِینَ لَا یَعْلَمُونَ
الزمر: 9

عنوان المکتب المرکزي
أصفهان، شارع عبد الرزاق، سوق حاج محمد جعفر آباده ای، زقاق الشهید محمد حسن التوکلی، الرقم 129، الطبقة الأولی.

عنوان الموقع : : www.ghbook.ir
البرید الالکتروني : Info@ghbook.ir
هاتف المکتب المرکزي 03134490125
هاتف المکتب في طهران 88318722 ـ 021
قسم البیع 09132000109شؤون المستخدمین 09132000109.