ص: 2

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد خاتم النبيين وعلى آله الطيبين الطاهرين و لعنة الله على أعدائهم أجمعين .

فبعد هذا هو الجزء الثاني والعشرون من ( مفتاح الكتب الأربعة ) ممّا أوّله الظاء والألف .

المؤلف

ص: 3

ص: 4

(أن بعض مواليك - الى أن قال - الا ان تكون ظئرا مستأجرة -)

انظر الرضاع

«ایما ظئر قوم قتلت صبيا لهم وهي نائمة فانقلبت عليه فقتلته، فان عليها الدية من مالها خاصة ان كانت انما ظائرت طلب العز والفخر ، وان كانت انما ظائرت من الفقر فان الدية على عاقلتها»(5)

الكافي ج 7 ص 370 31 ب56 ح 2.

الفقيه ج 4 ص 119 ب58 ح 1.

التهذيب ج 10 ص 222 ب18 ح 5 و 6 و 7.

«عن رجل استأجر ظئرا فاعطاها ولده فكان عندها فانطلقت الظئر فاستاجرت أخرى فغابت الظئر بالولد فلا يدري ما صنع به والظئر لاتکافی ، قال : الدية كاملة »(6 )

الفقيه ج 4 ص 78 ب 22 ح 6.

الفقيه ج 4 ص 119 ب 58 ح 2 و 3 و 4.

التهذيب ج10 ص 222 ب18 ح 4.

«عن رجل استأجر ظئراً فدفع اليها ولده فانطلقت الظئر فدفعت ولده الى ظئر أخرى فغابت به ، حينا، ثم ان الرجل طلب ولده من الظئر التي كان عطاها اياه(1) فأقرت انها استأجرته، واقرت بقبضها ولده وانها كانت دفعته الى ظئر أخرى فقال : عليها الدية ، او تأتي به »(6)

الكافي ج 6 ص 42ک19 ب 29 ح 1. التهذيب ج8 ص 115 ب5 ح48.

«عن رجل استأجر ظئراً فدفع اليها ولده فغابت عنه به سنین ثم جائت بالولد فزعمت أمه أنها لا تعرفه قال : (2) ليس لهم ذلك فليقبلوه فانما الظثر مأمونة»(6)

الفقيه ج 4 ص 119 ب58 ح 5.

التهذيب ج 10 ص 222 ب18 ح3.

التهذيب ج 8 ص 115 ب5 ح 49 بتفاوت .

الكافي ج 6 ص 42ک19 ب 29 ح 2 بتفاوت .

(عن رجل رفع ولده الى ظئر -)

انظر الرضاع

«في رجل استأجر ظئراً فغابت بولده سنين ، ثم آنها جائت به فانكرته اُمه ، وزعم اهلها انهم لا يعرفونه قال : ليس عليها شيء، الظئر مأمونة»(6)

ص: 7

الكافي ج 6 ص 42 ك19 ب 29 ح 2.

التهذيب ج 8 ص 115 ب 5 ح 49.

التهذيب ج 10 ص222 ب18 ح 3 بتفاوت .

الفقيه ج 4 ص 119 ب 58 ح 5 بتفاوت .

(لاتسترضعوا - الى ان قال - الغلام ينزع الى اللبن يعني الى الظئر -)

انظر الرضاع

(لايحرم من الرضاع الا المجبورة او خادم او ظئر -) انظر الرضاع

في رجل مرّ و هو محرم في الحرم فاخذ عنز ظبية -)

انظر المحرم

(في الظفر خمسة -)

انظر الدية

(في محرم قلّم ظفرا -)

انظر المحرم

(في المحرم ينسي فيقلّم ظفرا -)

انظر المحرم

(قضی امیرالمومنین علیه السلام فی الظفر اذا قلع-)

انظرالدیه

(کره امیرالمومنین - الی ان قال -او یقلم له ظفراً -)

انظرالمیت

(کره ان یقص من المیت ظفر-)

انظرالمیت

(مزاوله جبل بظفر اَهون -)

انظرالملک

(من نتف ابطه او قلم ظفره -)

انظرالمحرم

(ودية كل ظفر -)

انظر الدية

(و في ظفر كل اصبع -)

انظر الدية

( يكره أن يقص للميت ظفر -)

انظرالمیت

(ما رأيت أحدا كان اشد تشدیداً في الظل -)

انظر المحرم

ما الفرق ما بين الفسطاط وبين ظل المحمل -)

انظر المحرم

ما كان شيء احب الی رسول الله صلی الله علیه و آله من أن يظل -)

انظر الحب

( من اراد ان يظله الله -)

انظر الانظار

( من نظر الى مؤمن - الى ان قال - اخافه الله يوم لا ظل الا ظله -)

انظر المؤمن

( هل يجوز للمحرم أن يمشي تحت ظل -)

انظر المحرم

( یا ماد الظل -)

انظر الدعاء

«اني لم ازل والياً منذ زمن الحجاج الى يومي هذا فهل لي من توبة؟ قال : فسكت، ثم اعدت عليه ، فقال : لا حتی تؤدي الى كل ذي حق حقه » (5)

الكافي ج 2 ص 331 ك5ب136 ح3.

«دخل رجلان على ابی عبدالله عليه السلام في مداراة بينهما ومعاملة فلما أن سمع كلامهما قال : اما انه ما ظفر احد بخير من ظفر بالظلم ، اما ان المظلوم يأخذ من دين الظالم اكثر مما يأخذ الظالم من مال المظلوم، ثم قال ، من يفعل الشر بالناس فلا ينكر الشراذا فعل به اما انه انما يحصد ابن آدم ما يزرع وليس يحصد أحد من المرّحلوا، ولا من الحلومراً، فاصطلح الرجلان قبل أن یقوما»

الكافي ج 2 ص 334 ك5 ب136 ح 22.

(صعد امیرالمؤمنين - الى ان قال - لا يجوزنی ظلم ظالم -)

انظر الذنب

«الظلم ثلاثة ، ظلم يغفره الله ، وظلم لا يغفره الله، وظلم لا يدعه الله ، فاما الظلم الذي لا يغفره فالشرك، واما الظلم الذي يغفره فظلم الرجل نفسه فيما بينه وبين الله وأما الظلم الذي لا يدعه فالمداينة بين العباد»(5)

الکافی ج2 ص 330 ک5ب136ح1.

(ظلم رسول الله صلی الله علیه و آله جدي - ) يأتي في القضاء تحت عنوان (كنت عند العباس الخ)

«العامل بالظلم والمعين له والراضي به شرکاء ثلاثتهم»(6)

الكافي ج 2 ص 333 ك5 ب136 ح16.

(عن الرجل يجتمع - الى أن قال - اذا يظلم قوما آخرین -)

انظر الزكاة

عن الرجل يشتري من العامل وهويظلم -)

انظر المكاسب

(عن الرجلين قال : ظلمنا حقنا - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (ان الله مَنَّ علينا الخ)

(عن قول الله عز وجل وما ظلمونا ۔)

انظر التوحيد

(غني يحجزك عن الظلم -)

انظر الدنيا

في رجل ضرب رجلا ظلما -)

انظر الدية

( قل اللهم اني اسألك قول - الى أن قال - انك تعلم اني على ظلمي لنفسي -)

انظر الدعاء

(كل ظلم الحاد -)

انظر الالحاد

ص: 13

(كل ظلم يظلمه الرجل -)

انظر الالحاد

« لا تعينوا الظالم على ظلمه فيبطل فضلكم - »(6 - م)

الفقيه ج 4 ص 286ب 176 ذیل ح 34.

(لايظلم لدى احد من العالمين - ) تقدم فی سلیمان بن داود تحت عنوان (ان سليمان لخ)

« لما حضر على بن الحسين عليه السلام الوفاة ضمّني الى صدره، ثم قال : يا بني اوصيك

بما أوصانی به ابی علیه السلام حين حضرته الوفاة،وبما ذكران أباه أوصاه به ، قال : يا بني اياك وظلم من لا يجد عليك ناصراً إلّا الله » (5)

الكافي ج 2 ص 331 ك5 ب 136 ح 5.

(لیس فی حلمک ظلم-)يأتي في الكعبة تحت عنوان ( سمعت اباعبدالله في الخ)

« ما انتصر الله من ظالم الا بظالم و ذلك قوله عزوجل : وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا»(5)

الكافي ج 2 ص 334 ك5 ب136 ح 19.

« ما من احد يظلم بمظلمة الا اخذه الله بها في نفسه وماله ، و اما الظلم الذي بينه بتفاوت.

وبين الله فاذا تاب غفر الله له » (5)

الكافي ج 2 ص 332 ك5 ب 136 ح 12.

« ما من مظلمة اشد من مظلمة لايجد صاحبها عليها عونا الا الله عزوجل»(6)

الکافی ج 2 ص 331 ك5 ب 136 ح 4.

« مطل(1)الغني ظلم، -»

الفقيه ج 4 ص 272ب 176 ذیل ح 8.

« مطل المسلم الموسر ظلم للمسلم، - »

الكافي ج 7 ص 412 ك33 ب 9 ذیل ح 1.

التهذيب ج 1 ص 225 ب88 ذیل ح 1.

الفقيه ج 3 ص 8ب 10 ذیل ح10.

( من اشترى - الى ان قال - لاتظلمون ولا تظلمون )

انظر السلف

« من اصبح لا ينوي ظلم احد غفر الله له ما أذنب ذلك اليوم ما لم يسفك دما، او يأكل

مال يتيم حراما » (6)

الكافي ج 2 ص 331 ك5 ب136 ح 7.

« من اصبح لايهم بظلم احد غفر الله ما اجترم»(6/م)

الكافي ج 2 ص 334 ك5 ب136 ح 21بتفاوت.

ص: 14

الكافي ج 2 ص 332 ك5 ب 136 ح 8.

( من اعان ظالما - ) یأتی تحت عنوان ( من عذّر ظالما الخ)

« من اكل مال اخيه ظلما ولم يرده اليه أكل جذوة من النار يوم القيامة » (6)

الكافي ج 2 ص 333 ك5 ب136 ح 15.

«من خاف ربّه كفّ ظلمه ، - » (1/5 )

روضة الكافي ج 8 ص 24 ذیل ح 4.

الفقيه ج 4 ص 291ب 176 ذیل ح 56.

« من خاف القصاص كف عن ظلم الناس » (1/6)

الكافي ج 2 ص 331 ك5 ب 136 ح 6.

الكافي ج 2 ص 335 ب136 ح23.

( من زرع حنطة - فبظلم من الذي هادوا-)

انظر الزراعة

( من ظلم ابني هذا حقه وجحد امامته -)تقدم في الحجة تحت عنوان ( دخلت على ابن الحسن موسی الخ)

( من ظلم أجير اجره -)

انظر الاجير

« من ظلم أحداً ففاته فليستغفر الله له فانه كفارة له » (6/م)

الكافي ج 2 ص 334 ك5 ب136 ح 20.

(من ظلم امرأة مهرها -)

انظر المهر

« من ظلم سلّط الله عليه من يظمله او على عقب عقبه قال قلت : هو يظلم فيسلّط الله على عقبه او على عقب عقبه ؟ فقال : أن الله عزوجل يقول: ولیخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافاً خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديداً » (6)

الكافي ج 2 ص 332ك5 ب136 ح13.

« من ظلم مظلمة اخذ بها في نفسه او في ماله او في ولده »(6)

الكافي ج 2 ص 332 ك5 ب136 ح 9.

( من عامل الناس فلم يظلمهم -)

انظر المؤمن

« من عذر ظالما (1)، بظلمه سلّط الله عليه من يظلمه ، فان دعا لم يستجب له ولم يأجره الله على ظلامته » (6) او ( 5)

الكافي ج 2 ص 334 ك5 ب136 ح 18.

« من علق سوطا بين يدي سلطان جائر جعل الله ذلك السوط يوم القيامة ثعبانا من نار طوله سبعون ذراعا يسلطه الله عليه في

ص: 15

نار جهنم وبئس المصير، - »(6 - م)

الفقيه ج 4 ص 10 ب 1 ذیل ح 1.

(نزل جبرئیل علیه السلام - الى أن قال - ان الذين ظلموا -)

انظر الحجة

( نزل جبرئیل علیه السلام- الى ان قال - فبدل الذين ظلموا -)

انظر الحجة

(نفس المهموم لنا المغتم لظلمنا تسبیح -)

انظر الكتمان

(ولا تركنوا الى الذين ظلموا -)

انظر السلطان و انظر المواعظ تحت عنوان (كان علی بن الحسين علیه السلام الخ)

(ولو انهم اذ ظلموا انفسم جاؤك - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( اولئك الذين يعلم الخ)

(ومن اظلم ممن افترى على الله -)

انظر الافتراء

(ومن الناس من يتخذ - الى أن قال - ولو ترى الذين ظلموا -) انظر الحجة

(ومن يرد فيه بالحاد بظلم -)

انظر الالحاد

(ومن يقترف حسنة - الى أن قال - اسروا النجوى الذين ظلموا -)

انظر الحجة

يا علي ثلاثة أن انصفتهم ظلموك -)

انظر الثلاثة

(یا على لايظلم الفلاحون -)

انظر الارض

( يملأهاً عداً كما ملئت ظلماً و جورا -)

تقدم في الحجة تحت عنوان ( دخلت على ابی عبدالله فقلت له الخ)

( او كظلمات قال -)

انظر الحجة ويأتي في القرآن تحت عنوان ( والذي بعث الخ)

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام - الى ان قال - واخرجتني من ظلمات ثلاث -)

انظر القنوت

(وخطب - الى ان قال - وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا -)

انظر الفطر

(والذي بعث - الى ان قال - او كظلمات في بحر لجّي -)

انظر القرآن

انظر الغناء

(كان الله عند ظن عبده -)

انظر حسن الظن بالله تحت عنوان (وجدنا الخ)

(كنت عند ابی عبدالله علیه السلام وعنده في البيت اناس فظننت -)

انظر الحجة

(لايغلبن عليك سوء الظن بالله -)

انظر سوء الظن بالله

( ليس من العدل القضاء بالظن -)

انظر القضاء

( ما اظن احداً -)

انظر الفرات

( ما اظن رجلا يزداد -)

انظر النساء

( ما ظننت ان في الارض خلیفتین -)

يأتي في موسی بن جعفر علیه السلام تحت عنوان ( جائني الخ)

( من شك او ظن -)

انظر الشكوك

(وجدنا - الى ان قال - الا بحسن ظنه بالله -)

انظر حسن الظن بالله

(وقيل من راق و ظن -)

انظر الموت

(ولقد صدق عليهم ابليس ظنه -)

انظرالحجة

النجار(1) رسول الله صلی الله علیه و آله ، فقال : انی ظاهرت من امرأتی فواقعتها قبل أن أكفر ، قال : وما حملك على ذلك ؟ قال : رأيت بريق خلخالها و بیاض ساقيها في القمر فواقعتها، فقال النبي صلی الله علیه و آله : لاتقربها حتى تكفر وامره بكفارة الظهاروان يستغفر الله »(1)

التهذيب ج 8 ص 19 ب 2 ح 35.

الاستبصار ج 3 ص 266 ب 162 ح 5.

الكافي ج1 ص159 ک20 ب 73 ح 27بتفاوت.

«اذا حلف الرجل بالظهار فحنث فعليه الكفارة قبل أن يواقع ، وان كان منه الظهار في غير يمين ، فانما عليه الكفارة بعد ما بواقع(2)قال معاوية: وليس يصح هذا على جهة النظر والا ثرفي غير هذا الأثر أن يكون الظهار لان اصحابنارووا أن الأيمان لا يكون الا بالله وكذلك نزل بها القرآن»(6)

الكافي ج 6 ص 160ک 20 ب 73ح 33.

(اذا طلق المظاهر -)

انظر الكفارة

( اذا قال الرجل لامرأته انت عليّ كظهر امي لزمه الظهار - ) يأتي تحت عنوان ( سأل صفوان الخ)

«اذا قالت المرأة: زوجى على حرام (3) كظهر أمي ، فلا كفارة عليها(4) قال : وجاء رجل من الانصار(5)من بني النجار الى رسول الله صلی الله علیه و آله فقال : انی ظاهرت من امرأتی فواقعتها قبل أن اكفر، فقال : وما حملك على ذلك ؟ قال : لما ظاهرت رأيت بريق خلخالها و بیاض ساقها في القمر فواقعتها قبل ان اكفر فقال له: اعتزلها(6) حتى تكفر ، وامره بكفارة واحدة(7)وان يستغفرالله»(1/6)

الكافي ج6ص 159 ك20 ب 73 ح 27.

ص: 20

التهذيب ج 8 ص 19 ب 2 ح 35.

الاستبصارج3 ص 266 ب 162 ح 5.

الفقيه ج3 ص346 ب 171 ح 22.

«اذا قالت المرأة زوجي علىّ كظهر أمي فلا كفارة عليها»(1/6)

الفقيه ج3 ص 346 ب 171 ح 22.

«اذا لم يقدر على الاطعام تصدق بما يطيق»(غ)

الفقيه ج 3 ص 341ب 171 ح 5.

«اذا واقع المرّة الثانية قبل أن يكفر فعليه كفارة أخرى ، قال : ليس في هذا اختلاف(1)»(6) الكافي ج 6 ص 157ک20 ب 73 ح 17.

التهذيب ج 8 ص 18 ب 2 ح 33.

الاستبصار ج3 ص265 ب 162 ح3.

«أم الولد تجزي في الظهار» (1/9)

التهذيب ج 8 ص 319 ب 15 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 346 ب 171 ح 25.

«أن امرأة من المسلمين اتت رسول الله صلی الله علیه و آله فقالت : يا رسول ان فلانا زوجي قد نثرت له بطني وأعنته على دنياه وآخرته فلم یر منّي مكروها وأنا اشكوه الى الله عزوجل واليك قال : مما تشتكينه ؟ قالت له : انه قال لى اليوم : انت عليّ حرام كظهر أمي وقد اخرجني من منزلي فانظرفي أمري فقال رسول الله صلی الله علیه و آله : ما انزل الله على كتابا اقضى به بينك وبين زوجك وأنا اكره ان اكون من المتكلفين ، فجعلتُ تبكي وتشتکی ما بها الى الله والی رسوله وانصرفت فسمع الله عزوجل محاورتها لرسوله صلی الله علیه و آله في زوجها وما شكت اليه فأنزل الله عزوجل بذلك قرآنا « بسم الله الرحمن الرحيم قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي الى الله والله يسمع تحاوركما (یعنی محاورتها الرسول الله صلی الله علیه و آله في زوجها ) إن الله سميع بصير الذين يظاهرون منکم من نسائهم ما هن امهاتهم أن امهاتهم الا اللائي ولدنهم وانهم ليقولون منكرا من القول وزورا وان الله لعفو غفور» فبعث رسول الله صلی الله علیه وآله الى المرأة فأتته فقال لها : جیئینی بزوجك فأتته فقال له : أقلت لامرأتك هذه : انتِ علىّ حرام كظهر أمي ؟ قال : قد قلت لها ذلك ، فقال له

ص: 21

رسول الله صلی الله علیه و آله : قد أنزل الله عز وجل فيك وفي امرأتك قرآنا فقرء عليه ما أنزل الله من قوله : « قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها الى قوله : أن الله لعفو غفور » فضم امرأتك اليك فانك قد قلت منكراً من القول وزوراً قد عفي الله عنك وغفرلك فلا تعد فانصرف الرجل وهو نادم على ما قال لامرأته وكره الله ذلك للمؤمنين بعد فأنزل الله عزوجل « والذين يظاهرون منکم من نسائهم ثم يعودون لما قالوا» یعنی لما قال الرجل الأول لامرأته انت على حرام كظهر أمي قال : فَمَن قالها بعد ما عفى الله وغفر للرجل الأول فان عليه « تحرير رقبة من قبل أن يتماسا (یعنی مجامعتها ) ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير* فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع فاطعام ستين مسكينا » فجعل الله عقوبة من ظاهر بعد النهي هذا، وقال : « ذلك لتؤمنوا بالله ورسوله وتلك حدود الله » ، فجعل الله عزوجل هذا حدالظهار.

قال حمران : قال أبو جعفر عليه السلام ولا يكون ظهار في يمين ولا في اضرار ولا في غضب ولا يكون ظهار الا على طهر بغير جماع بشهادة شاهدين مسلمين»(1/5)

الكافي ج 6 ص 152 ك20ب 73ح 1.

«أن بعض مواليك يزعم أن الرجل اذا تكلم بالظهار وجبت عليه الكفارة حنث اولم يحنث ويقول : حنثه كلامه بالظهار ، وانما جعلت عليه الكفارة عقوبة لكلامه ، وبعضهم يزعم أن الكفارة لاتلزمه حتی يحنث في الشيء الذي حلف عليه ، فان حنث وجبت عليه الكفارة، والافلاكفارة عليه فوقع علیه السلام يخطه لا تجب الكفارة(1)حتى يجب الحنث» (10)

الكافي ج 6 ص 157ک20ب 73 ح 19.

التهذيب ج 8 ص 12 ب 2ح13.

الاستبصار ج3ص 259 ب158 ح6.

«أن الرجل اذا ظاهر من امرأته ثم غشيها قبل أن يكفر فانما عليه كفارة واحدة ويكف عنها حتى يكفّر»(5)

التهذيب ج8 ص 20ب 2 ح 37.

ص: 22

الاستبصار ج3 ص 266 ب 162 ح 7.

(ان الرجل يقول لامرأته أنت علي كظهر اختی -) يأتي تحت عنوان ( الرجل يقول الخ)

(ان ظاهر رجل في شعبان - ) يأتي تحت عنوان ( عمن ظاهر الخ)

( ان الظهار اذا عجز -)

انظر الكفارة

«اني ظاهرت من أم ولدي ثم واقعت عليها ثم كفّرت ، فقال : هكذا يصنع الرجل الفقيه اذا واقع كفّره»(5)

الكافي ج6ص 159 ك20ب 73 ح 29.

«اني ظاهرت من امرأتي فقال(1) : كيف قلت ؟ قال : قلت : أنتِ عليّ كظهر أمي أن فعلت كذا وكذا، فقال(2): لاشيء عليك ولا تعد»(8)

الكافي ج 6 ص 158 ك20 ب 73ح 24.

التهذيب ج8 ص 13 ب 2ح17.

الاستبصار ج3 ص260 ب158ح 11.

( اني ظاهرت من امرأتي فواقعتها -)

تقدم تحت عنوان (اتی رجل الخ) وتحت عنوان ( اذا قالت المرأة الخ)

«اني قلت لامرأتي : انت عليَّ كظهر أمي أن خرجت من باب الحجرة فخرجت فقال : ليس عليك شيء ، فقلت : اني قوي(3)على ان اكفّر ، فقال : ليس عليك شيء ، قلت : اني قوي على ان اكفر رقبة ورقبتين قال : ليس عليك شيء قویت او لم تقوم»(7)

الكافي ج 6 ص 154ك20 ب 73 ح 4.

الفقيه ج 3 ص 344 ب 171 ح13.

التهذيب ج8 ص 13 ب 2 ح 18. الاستبصار ج 3 ص 261 ب158ح 12.

«تزوج حمزة بن حمران ابنة(4)بكير فلما اراد ان يدخل بها قال له النساء : لَسنا ندخلها عليك حتى تحلف لنا، ولَشنا نرضی أن تحلف بالعتق لانك لاتراه شيئا ولكن احلف لنا بالظهار وظاهر من أمّهات أولادك وجواريك فظاهر منهنّ ، ثم ذكر ذلك لابی

ص: 23

عبدالله عليه السلام فقال : ليس عليك شيء ارجع إليهنّ»

الكافي ج 6 ص 154 ك20 ب 73 ح7و6. التهذيب ج 8 ص 11 ب 2 ح 11.

الاستبصار ج3 ص 258 ب158 ح 4.

«تزوج حمزة بن حمران ابنة بكير فلما كان في الليلة التي ادخل بها عليه قلن له النساء انت لا تبالي الطلاق و ليس هو عندك بشیء وليس ندخلها عليك حتى تظاهر من أمّهات أولادك قال : ففعل ، فذكر ذلك لابی عبدالله علیه السلام فأمره أن يقربهنّ»

الكافي ج 6 ص 154 ك20 ب 73ح 6و7.التهذيب ج 8 ص 11 ب 2 ح 11 بتفاوت.

الاستبصار ج3 ص 258 ب158 ح 4 بتفاوت .

«جاء رجل الى رسول الله صلی الله علیه و آله(1)فقال : یا رسول الله ظاهرت(2) من امرأتي ، قال : اذهب فاعتق رقبة قال : ليس عندي شيء قال : اذهب فصم شهرين متتابعين ، قال :لااقوي(3)، قال : اذهب فاطعم ستين مسكينا ، قال : ليس عندي ، قال : فقال رسول الله صلی الله علیه و آله : انا اتصدق عنك فاعطاه تمر الاطعام ستين مسكينا(4) قال : اذهب فتصدق بها فقال : والذي بعثك بالحق ما أعلم بين لابتيها(5)احداً أحوج اليه مني ومن عيالي قال : فاذهب فكل واطعم عيالك»(6)

الكافي ج 6 ص 155 ك20 ب 73 ح 9.

الفقيه ج 3 ص 344 ب 171 ح 12.

التهذيب ج8 ص 15 ب 2 ح 23.

التهذيب ج 8 ص 321 ب 15 ح 7.

الاستبصار ج4 ص 57 ب 36 ح 3.

(جاء رجل من الانصار من بني النجار -) تقدم تحت عنوان ( اذا قالت المرأة الخ)

( الحر والمملوك سواء - ) يأتي تحت عنوان ( الرجل يقول لامرأته أنت عليّ كظهر عمته الخ)

ص: 24

( الحرة والمملوكة سواء - ) يأتي تحت عنوان ( الرجل يقول لامرأته انت الخ)

«رجل ظاهر ثم واقع قبل أن يكفر ، فقال لی :او ليس هكذا يفعل الفقيه(1) (6)

الكافي ج6ص 159 ك20 ب 73ح 30.

التهذيب ج 8 ص 20ب2ح 38.

الاستبصار ج3 ص 267 ب 162ح8.

«رجل ظاهر من امرأته فلم يف قال : عليه الكفارة من قبل أن يتماسا قلت: فان اتاها قبل أن يكفر ، قال : بئس ما صنع قلت :عليه شيء ؟ قال : اساء وظلم ، قلت : فيلزمه شیء ؟ قال : رقبة ايضا »(6)

التهذيب ج 8 ص 14 ب 2 ح 21.

التهذيب ج 8 ص 18 ب 2ح 32.

الاستبصار ج3 ص 262 ب158 ح 15.

الاستبصار ج3 ص 265 ب 162ح 2.

« رجل قال لامته أنتِ علىَ كظهر أمي یریدان ترضى بذلك امرأته، قال يأتيها وليس عليها ولا عليه شيء » (6)

الفقيه ج 3 ص 345 ب 171 ح 15.

التهذيب ج 8 ص 10 ب 2 ح 7.

« الرجل يقول لامرأته : انتِ علىَ كشعرأمي او ككفها ،او كبطنها ، او كرجلها ، قال :ما عني ؟ ان اراد به الظهار فهو الظهار»(6)

التهذيب ج 8 ص 10 ب 2 ح 4.

«الرجل يقول لامرأته(2) : انت علىّ كظهر أختى او عمتي ،او خالتي قال : فقال:انما ذكر الله الأمهات وان هذا لحرام»(6)

الكافي ج 6 ص 157 ك20 ب 73 ح18.

التهذيب ج 8 ص 10ب 2 ح 5.

«الرجل يقول لامرأته : انت على كظهر عمته ، او خالته ، قال : هو الظهار، قال : وسألناه(3)عن الظهار متي يقع على صاحبه الكفارة ؟ فقال : اذا اراد ان يواقع امرأته قلت : فان طلقها قبل أن يواقعها اعليه كفارة ؟ قال : لا ، سقطت عنه الكفارة ، قلت : فان صام بعضا فمرض فأفطر،أيستقبل أم يتم ما بقي عليه ؟ فقال : ان صام شهراً فمرض استقبل ، وان زاد على الشهر الآخر

ص: 25

يوماً أو يومين بني على ما بقي قال : وقال : الحرة والمملوكة(1)سواء، غير أن على المملوك نصف ما على الحر من الكفارة وليس عليه عتق ولا صدقة انما عليه صيام شهر»(1)

الكافي ج 6 ص 155 ك20 ب 73ح 10.

التهذيب ج8 ص 9ب 2 ح3.

«سأل صفوان بن يحيى عبد الرحمن بن الحجاج وانا حاضر عن الظهار قال : سمعت اباعبدالله علیه السلام يقول : اذا قال الرجل لامرأته انتِ علي كظهر أمي لزمه الظهار قال لها: دخلتِ أو لم تدخلي خرجتِ او لم تخرجي او لم يقل لها شيئا فقد لزمه الظهار»

التهذيب ج8 ص 14 ب 2 ح 22. الاستبصار ج 3 ص 260 ب158 ح 10.

( الظهار اذا عجز صاحبه - ) انظر الكفارة

« الظهار ضربان، احدهما فيه الكفارة قبل المواقعة ، والآخر بعدها فالذي يكفر قبل المواقعة الذي يقول انت علي كظهر أمي ولا يقول : إن فعلت بك كذا وكذا، والذي يكفر بعد المواقعة هو الذي يقول : انت على كظهر أمي ان قربتك» (6) او(غ)

الكافي ج 6 ص 160 ک20 ب 73ح 32.

التهذيب ج 8 ص 12 ب 2 ح 15 بتفاوت . الاستبصار ج3 ص 260 ب158ح8 بتفاوت .

«الظهار ظهاران ، فاحدهما أن يقول : انتِ عليّ كظهر أمي ثم يسكت فذلك الذي يكفّره قبل أن يواقع فاذا قال : انتِ عليّ كظهر أمي أن فعلت كذا وكذا ففعل وحنث فعليه الكفارة حين يحنث » (6)

التهذيب ج8 ص 12 ب 2 ح 14.

الاستبصار ج 3 ص 259 ب108ح7.

«الظهار على ضربين احدهما : الكفارة فيه قبل المواقعة ، والآخر بعد المواقعة، والذي يکفّر قبل أن يواقع فهو الذي يقول انتِ عليَّ كظهر أمي ولا يقول ان فعلت بك كذا وكذا، والذي يكفّر بعد المواقعة هو الذي يقول انتِ عليّ كظهر أمي ان قربتك»(6)

التهذيب ج8 ص 12 ب 2 ح 15.

الاستبصار ج3 ص 260 ب158ح8.

ص: 26

الكافي ج 6 ص 160 ك20ب 73ح 32 بتفاوت.

«الظهار على ضربين في احدهما الكفارة اذا قال : انت علي كظهر أمي ولايقول انتِ عليّ كظهر أمي ان قربتك»(غ)

التهذيب ج 8 ص 13 ب 2 ح 16.

الاستبصار ج 3ص 260ب158 ح 9.

«الظهار لايقع إلا على الحنث ، فاذاحنث فليس له أن يواقعها حتى يكفر ، فان جهل وفعل كان عليه(1) كفارة واحدة»(5)

التهذيب ج 8 ص 11 ب 2ح 12.

التهذيب ج 8 ص 19 ب 2 ح 36.

الاستبصار ج3 ص 259 ب158 ح 5.

الاستبصار ج3 ص 266 ب 162 ح 6.

«الظهار لا يقع على الغضب»(8)

الكافي ج 6 ص 158ک20به 73ح 25.

التهذيب ج 8 ص 10 ب 2 ح 6.

«عمن ظاهر في شعبان(2) ولم يجد ما يعتق قال : ينتظر حتى يصوم شهر رمضان ثم يصوم شهرين متتابعين فان ظاهر وهو مسافر ينتظر حتى يقدم وان صام فاصاب مالاً فليمض الذي ابتدأ فيه»(5 ) او (6)

الاستبصارج 3 ص 267 ب 163 ح 1.

التهذيب ج8 ص 17ب 2 ذیل ح 28.

التهذيب ج8 ص 322 ب 15 ح 9.

الفقيه ج 3 ص 343 ب 171 ح 11.

الكافي ج6 ص156ک20 ب 73 ذیل ح12.

« عن رجل جعل جاريته عليه كظهر أمه فقال : يأتيها و ليس عليه شيء»(6)

التهذيب ج 8 ص 24 ب 2ح53.

الاستبصار ج3 ص 264 ب 161 ح 4.

« عن رجل ظاهر من اربع نسوة ، فقال : يكفر لكل واحدة منهن كفارة، وسأله عن رجل ظاهر من امرأته وجاريته ماعليه ؟ قال علیه السلام عليه لكل واحدة منهما كفارة عتق رقبة ، أو صيام شهرين متتابعين ، أو اطعام ستين مسكينا»(8)

الكافي ج 6 ص 158 ك20ب 73ح 20.

« عن رجل ظاهر من امرأته ثلاث مرات قال : يكفر ثلاث مرات قلت : فان واقع قبل

ص: 27

ان يكفر قال : يستغفر الله ويمسك حتى يكفر »(6)

الكافي ج6 ص 156 ك20 ب 73ح 14.

الفقيه ج 3 ص 343 ب 171 ح 8.

التهذيب ج 8 ص 18 ب 2 ح 34.

الاستبصار ج3 ص 265 ب 162 ح 4.

« عن رجل ظاهر من امرأته ثم طلقها بعد ذلك بشهر أو شهرين فتزوجت ثم طلقها الذي تزوجها فراجعها الأول هل عليه فيها الكفارة للظهار الاول ؟ قال : نعم ، عتق رقبة او صيام، او صدقة» (7)

التهذيب ج 8 ص 17 ب 2 ح 27.

« عن رجل ظاهر من امرأته ثم طلقها تطليقة ، فقال : اذا ( هو « الفقيه » ) طلقها تطليقة فقد بطل الظهار وهدم الطلاق الظهار قال : فقلت : (له « التهذيب » ) فله أن يراجعها ؟ قال : نعم هي امرأته (قال « التهذيب » ) فان راجعها وجب عليه ما يجب على المظاهر من قبل أن يتماسا، قلت : فان تركها حتى يخلو (يحل « الفقيه » ) أجلها وتملك نفسها ، ثم تزوجها بعد ذلك هل يلزمه (يتزوجها بعد هل « التهذيب ) الظهار قبل أن يمسها ؟ قال : لا ، قد بانت منه

وملكت نفسها، قلت: فان ظاهر منها فلم يمسها وتركها لا يمسها الا انه يراها متجردة من غير أن يمسها هل يلزمه في ذلك شيء؟ فقال : ( قال « الفقيه » ) هي امرأته وليس يحرم (بمحرّم «الفقيه والتهذيب » ) عليه مجامعتها ولكن يجب عليه ما يجب على المظاهر قبل أن يجامعها وهي امرأته قلت: فان رفعته الى السلطان وقالت: (فقالت « الفقيه و التهذيب » ) هذا زوجي وقد (قد « الفقيه والتهذيب » ) ظاهر مني وقد امسكني لایمسني مخافة أن يجب عليه ما يجب على المظاهر قال : فقال : ليس عليه ان يجبر ( يجبره « الفقيه » ) على العتق والصيام و الا طعام اذا لم يكن له ما يعتق و لم يقو(ولا يقوي « الفقيه » ) على الصيام ولم يجد (لا يجد «الفقيه » ) ما يتصدق به قال : فان (و ان « الفقيه » ) كان يقدر على أن يعتق فان على الأمام أن يجبره على العتق والصدقة من قبل أن يمسها و من بعد ما يمسها» (5)

الكافي ج 6 ص 161ک 20 ب 73ح 34.

الفقيه ج 3 ص 342 ب 171 ح6.

التهذيب ج 8 ص 16 ب 2 ح 26.

« عن رجل ظاهر من امرأته ثم طلقها

ص: 28

قبل أن يواقعها فبانت منه اعليه كفارة ؟ قال : لا»(5)

الكافي ج6 ص 161ک 20 ب 73 ح 35.

الكافي ج6 ص156 ك20 ب 73ذیل ح12.

التهذيب ج 8 ص 17 ب 2 ذیل ح 28.

« عن رجل ظاهر من امرأته خمس مرات اَو اكثر فقال قال : على علیه السلام مكان كل مرة كفارة (1) قال : و سالته عن رجل ظاهر من امرأته ثم طلقها قبل أن يواقعها عليه كفارة؟ قال : لا قال : وسألته عن الظهار على الحرة والامة فقال : نعم ، قيل : فان ظاهر في شعبان ولم يجد ما يعتق قال : ينتظر حتى يصوم شهر رمضان ثم يصوم شهرين متتابعين وان ظاهر و هو مسافر انتظر حتى يقدم ، فان صام فأصاب مالاً فليمض الذي ابتدء فيه » (5) او(6)

الكافي ج6 ص 156 ك20 ب 73ح 12.

الفقيه ج3 ص343 ب 171 ح 9. التهذيب ج 8 ص 17 ب 2 ح 28.

التهذيب ج8 ص 22 ب 2 ح 45.

التهذيب ج 8 ص 22 ب 2 ح 46.

الاستبصار ج3 ص 262ب 159 ح 1.

الاستبصار ج 3 ص 262ب 159 ح 3.

« عن رجل ظاهر من امرأته فلم يجد ما يعتق ولا ما يتصدق ولا يقوى على الصيام قال : يصوم ثمانية عشر يوما لكل عشرة مساكين ثلاثة ايام» (6)

التهذيب ج 8 ص 23 ب 2 ح 49.

« عن رجل ظاهر من امراته قال : أن اتاها فعليه عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين او اطعام ستين مسكينا، والا ترك ثلاثة اشهر فان فاء ، و الا وقف حتى يسئل هل لك حاجة في امرأتك او تطلقها ؟ فان فاء فليس عليه شيء وهي امرأته، وان طلق واحدة فهو املك برجعتها » (6) التهذيب ج8 ص 6ب 1ح 11.

التهذيب ج8 ص 24 ب 2 ح 55.

الاستبصار ج3 ص 255 ب 155ح 11.

« عن رجل ظاهر من امرأته قال : ان كان في يمين فلا شيء عليه »(8)

الاستبصار ج3 ص 258 ب158 ح 3.

التهذيب ج 8 ص 11ب 2 ح 10 بتفاوت .

ص: 29

« عن رجل ظاهر من امرأته وجاريته ما عليه ؟ قال : عليه لكل واحدة منهما كفارة عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين او اطعام ستين مسكينا » (8)

الكافي ج6 ص 158ك20 ب 73 ذیل ح20.

« عن رجل ظاهر من جاريته فقال : هي مثل ظهار الحرة »(6)

التهذيب ج 8 ص 24 ب 2 ح 52.

الاستبصار ج3 ص 264 ب 161ح 2.

« عن رجل قال لامرأته : انتِ عليَّ كظهر أمي او کیدها ، او كبطنها او کفرجها او کنفسها، او ککعبها ، ایکون ذلك الظهار ؟ وهل يلزمه فيه ما يلزم المظاهر ؟ فقال : المظاهر اذا ظاهر من امرأته فقال : هي كظهر أمه او کيدها او رجلها ، او كشعرها او کشیء منها ينوى بذلك التحريم ، فقد لزمه الكفارة في كل قليل منها او كثير وكذلك اذا هو قال : كبعض ذوات المحارم فقد لزمته الكفارة » (6)

الكافي ج 6 ص 161 ک 20 ب 73 ح 36.

« عن رجل قال لامرأته : انت عليّ كظهر أمي(1)قال: عليه عتق رقبة او اطعام ستين مسكينا أو صيام شهرين متتابعين»(غ)

التهذيب ج 8 ص 322 ب 15 ح10.

الاستبصار ج 4 ص 58 ب 37 ح 2.

« عن رجل قال لامرأته : انت عليَّ كظهر أمي ( مثل ظهر امي «الاستبصار ») مائة مرة فقال أبو جعفرعلیه السلام : يطيق لكل مرة عتق نسمة ؟ قال : لا ، قال : يطيق اطعام ستين مسکینا مائة مرة ؟ قال : لا ، قال : فيطيق صيام شهرين متتابعين مائة مرة ؟ قال : لا قال يفرق بينهما » (5)

الفقيه ج 3 ص 345 ب 171ح17.

التهذيب ج8 ص 22 ب 2 ح 47.

الاستبصار ج 3 ص 263ب 159 ح 4.

(عن رجل قد أبق منه مملوکه -)

انظر الحرية

(عن رجل له مملوك قد ابق يجوز ان يعتقه في كفارة الظهار -)

انظر الحرية

« عن رجل مملك ظاهر من امراته فقال

ص: 30

لي : لا يكون(1) ظهار ولا ايلاء حتى يدخل بها»(6)

الكافي ج 6 ص 158 ك20 ب 73 ح 21.

الفقيه ج 3 ص 340ب 171 ح 1.

التهذيب ج 8 ص 21ب 2 ح 41.

« عن رجل مملوك ظاهر من امرأته قال :لايلزمه، وقال لي : لا يكون ایلاء و لا ظهار حتی یدخل بها »(6)

التهذيب ج 8 ص 21 ب 2 ح 41.

الفقيه ج 3 ص 340 ب 171 ح 1 بتفاوت.

الكافي ج 6 ص 158 ك20 ب 73 ح 21بتفاوت.

« عن رجل يظاهر من امرأته ، فقال : أن كان في يمين فلا شيء عليه » (8)

التهذيب ج 8 ص 11 ب 2 ح 10.

الاستبصار ج 3 ص 258 ب158 ح 3.

«عن الرجل يصلي الصلاة او يتوضأ فيشك فيها بعد ذلك فيقول : ان اعدت الصلاة، او اعدت الوضوء فامرأته عليه كظهر أمه، ويحلف على ذلك وبالطلاق، فقال : هذا من خطوات الشيطان ليس عليه شیء»(7)

الكافي ج 6 ص 155 ك20 ب 73 ح 8.

« عن الرجل يظاهر من امرأته ثم يريد أن يتم على طلاقها قال : ليس عليه كفارة ،قلت : ان اراد ان يمسّها ؟ قال : لا يمسها حتى يكفر ، قلت فان فعل فعليه شيء ؟ قال : اي والله انه لآثم (2) ظالم، قلت : عليه كفارة غيرالاولى ؟ قال : نعم يعتق ايضاً رقبة»(6)

التهذيب ج 8 ص 18 ب 2 ح 31.

الاستبصار ج 3 ص 265 ب 162 ح 1.

« عن الرجل يظاهر من امرأته قال : فليكفر (3) قلت : فانه واقع قبل أن يكفر؟ قال : اتی حد من حدود الله عزوجل وليستغفر الله وليكف حتى يکفّر »(6)

الكافي ج 6 ص 160ک 20 ب 73ح 31.

الفقيه ج 3 ص 342 ب 171ح7.

(عن الرجل يظاهر من امرأته يجوز -)

انظر الكفارة

ص: 31

« عن الرجل يظاهر من جاريته فقال :الحرة والامة في ذلك سواء» (7)

الكافي ج 6 ص 156 ك20 ب 73 ح 11.

الفقيه ج3 ص 346 ب 171 ح23.

التهذيب ج 8 ص 24 ب 2 ح 51.

الاستبصار ج3 ص 264 ب 161ح 1.

« عن الرجل يقول لامرأته : هي عليه كظهر أمه قال : تحرير رقبة ، او صيام شهرين متتابعين او اطعام ستين مسكينا ، والرقبة يجزئ عنه صبي ممن ولد في الاسلام »(6)

الكافي ج6ص 158 ك20ب 73ح 22.

التهذيب ج 4 ص 232 ب 57 ح56.

التهذيب ج 8 ص 17 ب 2 ذیل ح 28.

الكافي ج 6 ص 156 ك20 ب 73 ذیل ح12.

« عن الظهار فقال(1) : لا يكون الظهار في يمين ، قلت : فكيف هو ؟ قال : يقول الرجل لامرأته وهي طاهرة من غير جماع انت عليّ كظهر أمي او أختي وهو يريد بذلك الظهارة » (5)

الاستبصار ج3 ص 258 ب 158ح 2.

« عن الظهار فقال : هو من کل ذي محرم ام، أو أخت ، او عمة او خالة(2) ولايكون الظهار في يمين : قلت : فكيف یکون؟ قال : يقول الرجل لامرأته وهي طاهر من غير جماع : انت عليّ حرام مثل ظهر أمي، او أختي وهو يريد بذلك الظهار » (5)

الكافي ج6 ص 153ک20ب 73ح 3.

الفقيه ج 3 ص 340 ب 171 ح 3.

الاستبصار ج 3 ص 258 ب158ح 2.

التهذيب ج 8 ص 9ب 2 ح 1.

(عن الظهار قال سمعت ابا عبدالله علیه السلام -)

تقدم تحت عنوان ( سأل صفوان الخ)

« عن الظهار متي يقع على صاحبه فيه الكفارة ؟ فقال : اذا اراد ان يواقع امرأته، قلت : فان طلقها قبل أن يواقع اعليه كفارة؟ فقال : سقطت الكفارة عنه ، قلت : فان،

ص: 32

صام(1)فمرض فافطر ایستقبل او يتم ما بقي عليه ؟ فقال : أن صام شهرا ثم مرض(2)استقبل فان زاد على الشهر يوما(3) او يومين بنی علیه قال : وقال : الحر والمملوك(4) سواء غير أن على المملوك نصف ما علی الحر من الكفارة (5)»(غ) (6)

الفقيه ج 3 ص 343 ب 171 ح10.

الكافي ج 6 ص 155 ک 20 ب73 ذیل ح10.

التهذيب ج8 ص 9ب 2 ذیل ح3.

« عن الظهار الواجب قال : الذي يريد به الرجل الظهار بعينه »(6)

الكافي ج 6 ص 158 ك20ب 73ح 26.

الفقيه ج 3 ص 345 ب 171 ح 21.

التهذيب ج8 ص 11 ب 2 ح 9.

(عن المظاهر قال عليه -)

انظر الكفارة

« عن المملوك آعليه ظهار؟ فقال: عليه(6) نصف ما على الحر صوم شهر وليس علیه كفارة من صدقة ولا عتق »(6)

الكافي ج 6 ص 156 ك20 ب 73ح 13.

الكافي ج6 ص 156 ك20ب 73ح 15.

الفقيه ج3 ص 346 ب 171 ح 24.

التهذيب ج 8 ص 24 ب 2 ح 54.

(عن المملوك أعليه ظهار ؟ فقال نصف -) تقدم تحت عنوان (عن المملوك آعليه ظهار فقال عليه الخ)

(فان ظاهر في شعبان - ) تقدم تحت عنوان ( عمن ظاهرالخ)

« فيمن ظاهر من امرأته (7) خمس عشر مرة قال : عليه خمس عشرة كفارة»(6)

الاستبصارج3 ص 262ب 159 ح 2.

التهذيب ج 8 ص 22 ب 2 ح 44.

« في رجل آلي من امرأته وظاهر فی كلمة واحدة ، قال : عليه كفارة واحدة » (1)

ص: 33

الفقيه ج 3 ص 344ب 171 ح 14.

(في رجل صام شهرة من كفارة الظهار -)

انظر الصوم

( في رجل صام في ظهار شعبان -)

انظرالقضاء

« في رجل ظاهر ثم طلق قال : سقطعت عنه الكفارة اذا طلق قبل أن يعاود المجامعة ، قيل : فانه راجعها ؟ قال : ان كان انما طلّقها لِإسقاط الكفارة عنه ثم راجعها فالكفارة لازمة له ابداً اذا عاود المجامعة، وان كان طلّقها وهو لا ينوى شيئا من ذلك فلا بأس أن يراجع ولا كفارة عليه »(6)

الكافي ج 6 ص 159 ك20ب 73 ح 28.

« في رجل ظاهر من اربع نسوة قال: عليه كفارة واحدة »( 1/6)

الفقيه ج3 ص 345 ب 171ح18.

التهذيب ج 8 ص 21ب 2 ح 43.

الاستبصار ج3 ص 263 ب160ح 2.

« في رجل ظاهر من امرأته اربع مرّات في مجلس واحد، قال: عليه كفارة واحدة » (6)

التهذيب ج 8 ص 23 ب 2 ح 48.

الاستبصار ج3 ص 263ب 159 ح 5.

« في رجل ظاهر من امرأته فوفي قال :ليس عليه شيء » (7)

التهذيب ج 8 ص 14 ب 2 ح 20.

الاستبصار ج3 ص 262 ب158 ح 14.

(في رجل عليه صوم شهرين في ظهار -)

انظر القضاء

« في رجل كان عليه صوم شهرين متتابعين في ظهار ، فصام ذالقعدة ودخل عليه ذو الحجة ، قال : يصوم ذا الحجة کله إلّا ايّام التشريق ثم يقضيها في أول يوم من المحرم حتى يتم ثلاثة ايام فيكون قد صام شهرين متتابعين ، قال : ولا ينبغي له أن يقرب اهله حتى يقضى ثلاثة ايام التشريق التي لم يصمها ولا بأس أن صام شهراً ثم صام من الشهر الذي يليه اياماً ثم عرضت له علة أن يقطعه ثم يقضي بعد تمام الشهرين »(6)

الفقيه ج 2 ص 97 ب 49 ح 14.

الكافي ج 4 ص 138 ك14 ب56 ح4.

التهذيب ج 4 ص 329 ب 72 ح 95.

« في رجل كان له عشر جوار فظاهر

ص: 34

منهنّ كلهنّ جميعاً بكلام واحد، قال(1) : عليه عشر كفارات» (6)

الكافي ج 6 ص157ک20 ب 73 ح16.

التهذيب ج 8 ص 21 ب 2 ح 42.

الاستبصار ج3 ص 263 ب 160 ح 1.

(في رجل يجعل لعبده العتق - الى ان قال - في كفارة يمين او ظهار -)

انظر العتق

( في الرجل الحر يلزمه -)

انظر الصوم

« في الرجل يظاهر فی شعبان (2) ولم يجد مایعتق قال : ينتظر حتى يصوم شهرين متتابعين ، وان ظاهر و هو مسافر انتظر حتى يقدم فان صام و اصاب مالاً فليمض الذي ابتدأ فيه » (5) او (6)

التهذيب ج 8 ص 322 ب 15 ح 9.

التهذيب ج 8 ص 17 ب 2 ذیل ح 28.

الاستبصار ج3 ص 267 ب163 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 343ب 171 ح 11.

الكافي ج1 ص156 ك20ب 73 ذیل ح12.

(في كفارة الظهار -)

انظر الكفارة

(في المرأة التي لم يدخل بها -)

انظر الايلاء

(قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها - ) تقدم تحت عنوان (أن امرأة من المسلمين الخ ) ويأتي تحت عنوان (كان رجل على عهد رسول الله صلی الله علیه و آله الخ)

« كان رجل على عهد رسول الله صلیه الله علیه و آله يقال له اوس بن الصامت وكانت تحته امرأة يقال لها خولة بنت المنذر فقال لها ذات يوم انت علي كظهر أمي ثم ندم من ساعته و قال لها ايتها المرأة ما اظنکِ إلّا وقد حرمت علىّ فجائت الى رسول الله صلی الله علیه و آله فقالت : يا رسول الله ان زوجي قال لي انت عليّ كظهر أمي، وكان هذا القول فيما مضى يحرم المرأة على زوجها فقال لها رسول الله صلی الله علیه و آله : ايتها المرأة ما اظنكِ الا وقد حرمت عليه فرفعت المرأة يدها الى السماء فقالت : اشكو اليك فراق زوجي فأنزل الله عزوجل یا محمد قَد سَمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي الى الله والله يسمع تحاوركما ان الله سميع

ص: 35

بصير الذين يظاهرون منکم من نسائهم ما هن أمهاتهم ان امهاتهم الا اللائي ولدنهم وانهم ليقولون منكرا من القول وزورا وان الله العفو غفور ) ثم انز الله عزوجل الكفارة في ذلك فقال :( والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع فاطعام ستين مسكينا ) . والظهار على وجهين احدهما: أن يقول الرجل لامرأته هي عليه كظهر أمه ويسكت فعليه الكفارة من قبل أن يجامع فان جامع من قبل أن يكفر لزمته كفارة اخرى ، فان قال هي عليه كظهر أمه ان فعل كذا وكذا فليس عليه شيء حتى يفعل ذلك الشيء ويجامع فتلزمه الكفارة اذا فعل ما حلف عليه والكفارة تحرير رقبة ، فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع فاطعام ستين مسكينا لكل مسکين مد من طعام، فان لم يجد صام ثمانية عشر يوما » (6)

الفقيه ج 3 ص 340ب 171 ح 4.

(كل من عجز عن الكفارة - الي ان قال - ما خلا يمين الظهار -)

انظر الكفارة

(لاطلاق الا ما ارید به -)

انظرالطلاق

(لاظهار ولا -)

انظر الايلاء

(لا يجوز في القتل الأرجل ويجوز في الظهار -)

انظر الكفارة

« لايقع ظهار على طلاق ولاطلاق على ظهار» (6)

الفقيه ج 3 ص 345 ب 171 ح 19.

(لايكون ايلاء ولاظهار -)

انظر الايلاء

(لا يكون ظهار الا - )يأتي تحت عنوان (لايكون الظهار الخ)

« لا يكون ظهار في يمين ، ولا في اضرار ، ولا في غضب ولا يكون ظهار الا على طهر بغير جماع بشهادة رجلين(1) مسلمين» (5)

الفقيه ج 3 ص 345 ب 171 ح 20.

التهذيب ج8 ص 10ب2 ح 8.

الاستبصار ج3 ص 258 ب158ح1.

الكافي ج 6 ص 153 ك20 ب 73 ذیل ح 1.

ص: 36

(لايكون ظهار ولا -)

انظر الايلاء

« لا يكون الظهار الا على مثل موضع الطلاق » (6)

الكافي ج6 ص 154 ك20 ب73ح5.

الفقيه ج 3 ص 340ب 171 ح 2.

التهذيب ج8 ص 13 ب 2 ح 19.

الاستبصار ج3 ص 261 ب158 ح13.

(ما خلا يمين الظهار فانه اذا لم يجد ما يكفر - ) يأتي في الكفارة تحت عنوان (كل من عجز عن الخ)

« المظاهر اذا صام شهراً ثم مرض اعتد بصيامه» (6)

التهذيب ج8 ص 322ب 15ح11.

« المظاهر اذا صام شهراً وصام من الشهر الآخر يوما فقد واصل فان شاء فليقض متفرقا، وان شاء فليعط لكل يوم مداً من طعام» (6)

الفقيه ج3 ص345 ب 171 ح16.

(ولايكون ظهار في - ) تقدم تحت عنوان ( لا يكون ظهار في الخ)

(ولا يكون الظهار الا - ) تقدم تحت عنوان ( لا يكون الظهار الا الخ)

(والذين يظاهرون من نسائهم -) تقدم تحت عنوان ( ان امرأة من المسلمين الخ ) وتحت عنوان (كان رجل على عهد الخ) وتقدم في الصوم تحت عنوان ( یا زهري من این الخ)

(یا رسول الله ( اني ) ظاهرت من امرأتي - ) تقدم تحت عنوان ( جاء رجل الى رسول الله صلی الله علیه و آله الخ)

« يجوز في الظهار صبی ممن ولد في الاسلام ، - »(6)

الفقيه ج 3 ص 233 ب98 ذیل ح 29.

« لا يجوز في الظهار وكفارة اليمين صبي»(6)

الفقيه ج 3 ص 237 ب98 ذیل ح 52.

جرد ظهر مسلم -)

انظر الحدود

(أن الرجل يقول لامرأته انت علي كظهر -)

انظر الظهار

( أن رسول الله صلی الله علیه و آله شكا الى ربه عزوجل وجع الظهر -)

انظر الهريسة

(ان الله لايستجيب دعاء بظهر قلب )

انظر الدعاء

(ان الله عزوجل لما اخرج ذرية آدم من ظهره -)

انظر الطينة

(انه كان في وصية أمير المؤمنين عليه السلام أن

اخرجوني الى الظَهر -)

انظر علی بن ابیطالب

( اني احب الصبيان - الى ان قال - احملهم على ظهري -)

انظر اللواط

( اني قلت لامرأتي انت علىّ كظهر أمي -)

انظر الظهار

( ایها الناس انكم في دار هدنة وانتم على ظهر سفر -)

انظر القرآن

( الجراد يكون على ظهر الطريق -)

انظر المحرم

( الحمص جيدة لوجع الظهر -)

انظر الحمص

( خرج رسول الله صلی الله علیه و آله يوم النحر الى ظهرالمدينة -)

انظر النساء

خرجت مع أمير المؤمنين علیه السلام الى الظهر -)

انظر وادی السلام

(دعاء المرء لاخيه بظهر الغيب -)

انظر الدعاء

(رجل قال لأمته انت عليّ كظهر أمّي )

انظرالظهار

(الرجل يقول لامرأته أنت علي كظهر -)

انظر الظهار

(سمعت اباعبدالله علیه السلام يقول لما انتهى الى ظهر الكعبة -)

انظر الطواف

(الظهر يركب اذا -)

انظر الرهن

(عن رجل آتی رجلا وهو راقد فلما صارعلى ظهره -)

انظر الدية

(عن رجل جعل جاريته عليه كظهر أمه -)

انظر الظهار

(عن رجل قال لأمته انتِ علىّ كظهر -)

انظر الظهار

(عن رجل قال لامرأته أنت على كظهر أمی -)

انظر الظهار

(عن رجل قال لامرأته انت على مثل ظهر أمي -)

انظر الظهار

(عن الرجل يقول لامرأته هي عليه كظهر

ص: 38

أمه-)

انظر الظهار

(عن السفينة - الى أن قال - يقوم وان حني ظهره -)

انظر السفينة

(عن المملوك يكون في الظهر -)

انظر العمرة

( فان احدب منها الظهر -)

انظر الدية

(في الرجل يكسر ظهره -)

انظر الدية

(في الظهر اذا -)

انظر الدية

(قال - الى أن قال - فذكر أن وراء ظهره ما يقيم عياله -)

انظر العقار

(قعدت لابی محمد صلی الله علیه و آله على ظهر الطريق -)

انظر الحجة

( قل انما حرّم ربي الفواحش ما ظهر -)

انظر الفواحش

(كنت مع أبي عبد الله علیه السلام فمرّ بظهر

الكوفة -)

انظر رأس الحسين علیه السلام

(لا ارى بأكل الحبارى بأساً وانه جيّد للبواسير ووجع الظهر -)

انظر الحباري

(لايستقرض على ظهره الا وعنده وفاء - ) يأتي في القرض تحت عنوان ( الرجل منا

الخ)

(لان امسح على ظهر عير -)

انظر المسح

(من اشتری دابة كان له ظهرها -)

انظر الدابة

( من تغير عليه ماء الظهر -)

انظر اللبن

(نحن نقول بظهر الكوفة - )

انظر الكوفة

(يظهر في آخر الزمان - )انظر النساء

«ان حائط مسجد رسول الله صلی الله علیه و آله كان قامة (1)فكان إذ مضى من فيئه ذراع صلی الظهر ، -» (5)

التهذيب ج 2 ص 20 ب 4 ذیل ح6.

الاستبصار ج 1 ص 250ب 147 ذیل ح 26.

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ذیل ح 8.

( ان رسول الله صلی الله علیه و آله جمع بين الظهر -)

انظر الأذان

(ان من سلّم في ركعتين من الظهر -)

انظر السهو

(ان نسيت الظهر حتى صليت العصر -)تقدم في الصلاة تحت عنوان ( اذا نسيت صلاة الخ)

« ان نسيت الظهر حتى غربت الشمس وقد صليت العصر فان امكنك ان تصليها قبل أن تفوتك المغرب فابدأ بها والّا فصلّ المغرب ثم صل بعده الظهر وان نسيت الظهر وقد ذكرتها وانت تصلي العصر فاجعل التي تصليها الظهر إن لم تخش ان يوفتك وقت العصر ثمّ صل العصر بعد ذلك فان خفتَ أن يفوتك وقت العصر فابدأ بالعصر وان نسيت الظهر والعصر ثم ذكرتهما عند غروب الشمس فصلّ الظهر ثمّ صل العصر ان كنت لا تخاف فوات إحداهما ، فان خفتَ أن يفوتك إحداهما فابدأ بالعصر ولا تؤخرها فيكون قد فاتتك جميعاً ثم صل الأولى بعد ذلك على أثرها، ومتى فاتتك صلاة فصلها اذا ذكرتَ فان ذكرتها وانتَ في وقت فريضة أخرى فصلّ التي انتَ في وقتها ثم صلّ الصلاة الفائتة ومن فاتته الظهر والعصر جميعاً ثم ذكرهما وقد بقي من النهار بمقدار ما يصليهما جميعاً بدأ بالظهر ثم بالعصر وان بقي من النهار بمقدار ما يصلي احدهما بدأ بالعصر ، وان بقي من النهار بمقدار ما يصلی ست رکعات بدأ بالظهر » (غ)

الفقيه ج 1 ص 232ب 49ذیل ح46.

(ان نسيت الظهر والعصر - ) تقدم تحت عنوان ( ان نسيت الظهر حتى غربت الخ)

(ان نسيت الظهر وقد ذكرتها - ) تقدم تحت عنوان ( ان نسيت الظهر حتى غربت الخ)

ص: 40

( ان وقت الظهر ضيق ليس كغيره -) تقدم في الأوقات تحت عنوان (متي يدخل الخ)

( انه ان كان في صلاة الظهر -)

انظر الجماعة

« اني صليت الظهر في يوم غيم فانجلت فوجدتني صليت حين زال النهار قال : فقال : لا تُعِد ولاتعد» (6)

التهذيب ج 2 ص 246 ب 13 ح16.

الاستبصار ج 1 ص 252 ب147 ح 30.

( اول صلاة فرض الله عليه الظهر -)تقدم في التسبيح تحت عنوان ( لأي علة الخ)

(بين الظهر والعصر -)

انظر الاوقات

( تحضر صلاة الظهر -)

انظر الجماعة

« ربما دخلت على ابی جعفر عليه السلام وقد صليت الظهر والعصر فيقول : صليتَ الظهر ؟ فأقول: نعم والعصر فيقول : ما صليتُ الظهر فيقوم مترسلا غير مستعجل فيغتسل أو يتوضاء ثم يصلي الظهر ثم يصلي العصر وربما دخلت عليه ولم اصلی الظهر ، فيقول : قد صليتَ الظهر ؟ فاقول : لا ، فيقول : قد صليتُ الظهر والعصر»

التهذيب ج 2 ص 252 ب13 ح 36.

الاستبصار ج 1 ص 256 ب 147 ح 47.

(ربما دخلت المسجد -)

انظر الاوقات

(صلی بنا ابوعبدالله عليه السلام الظهر والعصر -)

انظر الجمع بين الصلاتین

(صلى بنا رسول الله صلی الله علیه و آله الظهر خمس -)

انظر السهو

(صلی رسول الله صلی الله علیه و آله بالناس الظهر فخفف -)

انظر الجماعة

(صلی رسول الله صلی الله علیه و آله بالناس الظهر والعصر حین -)

انظر الجمع بين الصلاتین

(صلی رسول الله صلی الله علیه و آله الظهر والعصر حين - ) تقدم في الجمع بين الصلاتين تحت عنوان (صلی رسول الله صلی الله علیه و آله بالناس الخ)

(صلی رسول الله صلی الله علیه و آله الظهر والعصر فخفف -)

انظر الجماعة

« صليت الظهر اربع ركعات وانا فی السفر قال : اعد» (6)

التهذيب ج 2 ص 14 ب 2ح7.

(على الأمام أن يصلي الظهر -)

انظر منی

(عما جاء في الحديث أن صل الظهر اذا -)

انظر الاوقات

ص: 41

(عن افضل وقت الظهر - )

انظر الأوقات

(عن أمام كان في صلاة الظهر - ) يأتي تحت عنوان (عن امام كان في الظهر الخ)

« عن أمام كان في الظهر(1)فقامت امرأته بحياله تصلي معه وهي تحسب آنها العصر هل يفسد ذلك على القوم ؟ وما حال المرأة في صلاتها معهم وقد كانت صلت الظهر ؟ فقال : لا يفسد ذلك على القوم وتعيد المرأة صلاتها » (7)

التهذيب ج 2 ص232 ب 11ح 121.

التهذيب ج 2 ص 379ب 17 ح 115.

التهذيب ج 3 ص 49 ب 3 ح 85. (عن امرأة صلت من الظهر -)

انظر الحيض

(عن رجل استيقن بعد ما صلي الظهر -)

انظر السهو

(عن رجل صلى الظهر أو العصر -)

انظر الصلاة

(عن رجل صلى الظهر حین زالت الشمس قال : لا بأس به » (غ)

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح 5.

الاستبصار ج 1 ص 246 ب 147 ح 5.

(عن رجل صلى الظهر خمساً -)

انظر السهو

« عن رجل نسي أن يصلي الأولى حتى صلى العصر قال : فليجعل صلاته التي صلی الأولى ثم ليستأنف العصر ، قال : قلت : فان نسي الاولى والعصر جميعا ثم ذكر ذلك عند غروب الشمس فقال : ان كان في وقت لا يخاف فوت إحداهما فليصلّ الظهر ثم ليصلّ العصر وان هو خاف ان يفوته فليبدأ بالعصر ولا يؤخرها فتفوته فيكون قد فاتتاه جميعاً ولكن يصلي العصر فيما قد بقي من وقتها ثم ليصل الأولى بعد ذلك على اثرها » (غ)

التهذيب ج 2 ص 269 ب13 ح111.

الاستبصار ج 1 ص 287 ب 107 ح3.

« عن رجل نسى الأولى حتى صلى ركعتين من العصر قال : فليجعلها الأولى وليستأنف العصر قلت فانه نسي المغرب حتى صلى ركعتين من العشاء ثم ذكر ، قال : فليتم صلاته ثم ليقض بعد المغرب قال : قلت

ص: 42

له: جعلت فداك قلت حين نسى الظهر ، ثم ذكر وهو في العصر يجعلها الاولى ثم ليستأنف وقلت لهذا يتم صلاته ثم ليقض بعد المغرب ؟ فقال : ليس هذا مثل هذا، أن العصر ليس بعدها صلاة و العشاء بعدها صلاة »(6)

التهذيب ج 2 ص 270 ب13 ح 112.

« عن رجل نسى الظهر حتى دخل وقت العصر قال : يبدأ بالظهر(1)، وكذلك الصلوات تبدأ بالتي نسيت إلّا أن تخاف أن يخرج وقت الصلاة فتبدأ بالتي انت في وقتها ثم تصلی(2) التي نسيت » (غ)

الكافي ج 3 ص 292ک 12 ب 12 ح 2.

التهذيب ج 2 ص 172 ب9ح 142.

التهذيب ج 2 ص 268 ب13 ح 106.

الاستبصار ج 1 ص 287 ب157ح 1.

« عن رجل نسى الظهر حتى غربت الشمس وقد كان صلى العصر فقال ، كان ابو جعفر علیه السلام او كان ابی علیه السلام يقول : ان امكنه ان يصليها قبل أن يفوته المغرب بدأ بها و اِلّا صلى المغرب ثم صلاها » (7)

الكافي ج3 ص293 ک12 ب 12 ح6.

التهذيب ج 2 ص 269 ب13 ح 110.

الفقيه ج 1 ص 232ب 49 ذیل ح 46.

« عن الرجل يصلي الأولى ثم يتنفل فیدرکه وقت العصر من قبل أن يفرغ من نافلته فيبطيء [فيبدىء نسخة ] بالعصر ثم يقضي نافلته بعد العصر او يؤخرها حتی يصليها في وقت آخر ؟ قال : يصلي العصر ويقضي نافلته في يوم آخر»(8)

التهذيب ج 2 ص167 ب9ح117.

التهذيب ج 2 ص 275 ب13 ح 129.

الاستبصار ج 1 ص 291 ب 158 ح 12.

( عن الركعتين الأخيرتين من الظهر -)

انظر التسبيح

« عن صلاة الظهر فقال : اذا كان الفيء ، ذراعا ، قلت : ذراعا من اي شيء؟ قال: ذراعا من فيئك ، قلت : فالعصر ؟ قال : الشطر من ذلك ، قلت : هذا شبر قال : شبر، او ليس شبر كثيراً ؟! » (6)

التهذيب ج 2 ص 251 ب13 ح 33.

(عن صلاة الظهر يوم الجمعة -)

ص: 43

انظر الجمعة

( عن قوم في قرية ليس - )

انظر الجماعة

(عن المرأة التي تكون في صلاة الظهر -)

انظر الحيض

( عن المرأة تكون في صلاة الظهر -)

انظر الحيض

(عن وقت صلاة الظهر -)

انظر الأوقات

(عن وقت الظهر اَهو -)

انظر الاوقات

(عن وقت الظهر فقال -)

انظر الاوقات

(عن وقت الظهر في يوم الجمعة -)

انظر الاوقات

(عن وقت الظهر والعصر -)

انظر الاوقات

( فان صلت المرأة من الظهر -)

انظر الحيض

(فسرّهن في الظهر -)

انظر التكبير

« في رجل دخل مع قوم ولم یکن صلی هو الظهر، والقوم يصلون العصر یصلی معهم ؟ قال : يجعل صلاته التي صلى معهم الظهر ويصلي هو بعدُ العصر» (5)

التهذيب ج 2 ص 271 ب13 ح 115.

(في رجل صلى الظهر في مسجد الشجرة -)

انظر الاحرام

« في الرجل يؤخر الظهر حتى يدخل وقت العصر ، انه يبدأ بالعصر ثم يصلى الظهر»(7) التهذيب ج 2 ص 271ب13ح 117.

الاستبصار ج 1 ص 289 ب 157 ح 7.

« في الرجل يريد الحاجة او النوم حين تزول الشمس فجعل يصلي الأولى حينئذ ،

قال : لا بأس به »(5) او (6)

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح6.

الاستبصار ج 1 ص 246 ب147 ح6.

(في الرجل يريد الحاجة حين - ) تقدم تحت عنوان (في الرجل يريد الحاجة او النوم الخ)

« كان حايط مسجد رسول الله صلی الله علیه و آله قامة فاذا مضى من فيئه ذراع صلى الظهر ، اذا مضى(1)من فيئه ذراعان صلى العصر ثم قال : أتدري لِمَ جعل الذراع والذراعان؟ قلت : لا ، قال : من اجل الفريضة اذا دخل

ص: 44

وقت الذراع والذراعين بدأت بالفريضة وتركت النافلة »(5)

التهذيب ج 2 ص 250 ب13 ح29.

الاستبصار ج 1 ص 255 ب147ح 42.

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله اذا كان في سفر -)

انظر الجمع بين الصلاتین

« كان رسول الله صلی الله علیه و آله يصلي الظهر على ذراع والعصر على نحو ذلك » (5) التهذيب ج 2 ص 248 ب13 ح 24.

الاستبصار ج 1 ص253 ب 147 ح 37.

« كان صلی الله علیه و آله يصلي الظهر بسبح اسم والشمس وضحاها وهل اتيك حديث الغاشية وشبهها ، -» (6) التهذيب ج 2 ص 95ب 8 ذیل ح123.

( لاينبغي للامام أن يصلي الظهر -)

انظر منی

(لِآن اصلى الظهر -)

انظر الاوقات

« متى اصلى الظهر ؟ فقال : صل الزوال ثمانية ثم صل الظهر ، ثم صل سبحتك طالت او قصرت ثم صل العصر » (6)

الكافي ج3 ص 276ک 12 ب5 ح3. ( متى يدخل وقت الظهر -)

انظر الاوقات

( المرأة ترى الطهر عند الظهر -)

انظر الحيض

(من خرج من الحرمین -)

انظر الحرم

« وانما اخرت الظهر ذراعا من عند الزوال من اجل صلاة الأوابين »(6)

الكافي ج 3 ص 289 ک12 ب 11 ذیل ح 5.

(وصل الظهر والعصر بأذان - ) تقدم في التلبية تحت عنوان ( اذا زاغت الخ)

(وقت الظهر بعد -)

انظر الاوقات

(وقت الظهر على ذراع - )

انظر الاوقات

(وقت الظهر يوم الجمعة -)

انظر الجمعة

( هل صلى رسول الله صلی الله علیه و آله الظهر بمنی -)

انظر منی

(يؤخر الظهر ويصليها مع العصر -) يأتي في النواقض تحت عنوان (عن رجل به علة الخ)

(يؤذن للظهر على -)

انظر الاذان

( يصلى الامام الظهر -)

انظر النفر

( يكون أصحابنا في المكان -)

انظر الصلاة

( ينبغي للامام أن يصلي الظهر -)

انظر منی

ص: 45

( من تمام العيادة أن يضع العائد -)

انظر العيادة

«عائذ الاحمسی»

(خرجنا انا و جميل -)

انظر الليل

( دخلت على ابی عبدالله - )

انظر الصلاة

(في الرجل اذا - الى ان قال - وانما خیّر رسول الله صلی الله علیه وآله لمكان عائشة -)

انظر الطلاق

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله عند عائشة ذات ليلة -)

انظر الدعاء

(كان رسول الله صلی الله علیه و آله عند عائشة ليلتها -)

انظر الشكر

(كان رسول الله لا يصلي وعائشة نائمة -)

انظر الصلاة

(كانت عائشة من تیم و - )يأتي في نساء النبي صلی الله علیه و آله تحت عنوان ( في تسمية الخ)

(لابأس أن تصلي المرأة - الى ان قال - وعائشة مضطجعة -)

انظر الصلاة

(لما احتضر الحسن - الى ان قال - یا عائشة يوماً على بغل ويوما على جمل -)

انظر الحجة

( يا عائشة أن الفحش -)

انظر الفحش

عليه ، فقال : يا عبدالله اني اذنبت ذنباً وانا تائب منه فاذا ذكرت الذنب قویت علی الصلاة ، قال : فأخبرني بذنبك حتى اعمله واتوب فاذا فعلعته قويت على الصلاة ؟ قال : ادخل المدينة فصل عن فلانة البغية فاعطها درهمین ونل منها ، قال : ومن این لي درهمین ما ادري ما الدرهمين فتناول الشيطان من تحت قدمه درهمین فناوله ایاهما فقام فدخل المدينة بجلابيبه يسأل عن منزل فلانة البغية فارشده الناس وظنوا انه جاء يطعظها فارشدوه فجاء اليه فرمی اليها بالدهمین وقال : قومي فقامت فدخلت منزلها وقالت : ادخل وقالت : انك جئتني في هيئة ليس يؤتي مثلي في مثلها فأخبرني يخبرك فأخبرها فقالت له : يا عبد الله ان ترك الذنب أهون من طلب التوبة وليس كل من طلب التوبة وجدها وانما ينبغي أن يكون هذا شيطاناً مثّل لك فانصرف فانك لاتري شيئا فانصرف وماتت من ليلتها فأصبحت فاذا على بابها مكتوب : احضروا فلانة فانها من اهل الجنة فارتاب الناس فمكثوا ثلاثاً لم يدفنوها ارتباباً في امرها فأوحى الله عزوجل الى نبي من الأنبياء لا اعلمه إلا موسی بن عمران علیه السلام أن انت فلانة فصل عليها ومر الناس أن يصلوا عليها فانی قد غرفت لها واوجبت لها الجنة بتثبيطها عبدي فلاناً عن معصيتي » (6)

روضة الكافي ج 8 ص 384 ح 584.

«كان في بني اسرائيل رجل عابد وكان محارفاً لا يتوجه في شيء فيصيب فيه شيئا فانفقت عليه امرأته حتى لم يبق عندها شيء فجاعوا يوما من الايام فدفعت اليه نصلا من غزل وقالت له : ما عندي غيره انطلق فبعه واشتر لنا شيئا نأكله، فانطلق بالنصل الغزل ليبيعه فوجد السوق قد غلقت ووجد المشترين قد قاموا وانصرفوا فقال : لو اتيت هذا الماء فتوضأت منه وصببت عليّ منه وانصرفت فجاء الى البحر واذا هو بصياد قد القي شبكته فأخرجها وليس فيها الاسمكة ردية قد مكثت عنده حتى صارت رخوة منتنة فقال له : يعني هذه السمكة واعطيك هذا الغزل تنتفع به في شبكتك قال : نعم فأخذ السمكة ودفع اليه الغزل وانصرف بالسمكة الى منزلة فأخبر زوجته الخبر فأخذت السمكة لتصلحها فلما شقتها بدت من جوفها لؤلؤة فدعت زوجها فأرته إيّاها

ص: 49

فأخذها فانطلق بها الى السوق فباعها بعشرين الف درهم وانصرف الى منزله بالمال فوضعه فاذا سائل يدق الباب ويقول : يا اهل الدار تصدقوا رحمكم الله على المسكين فقال له الرجل : ادخل فدخل فقال له : خذ إحدى الكيسين فأخذ احديهما وانطلق فقالت له امرأته سبحان الله بينما نحن میاسير اذ ذهبت بنصف يسارنا فلم يكن ذلك بأسرع من ان دق السائل الباب فقال له الرجل ادخل فدخل فوضع الكيس في مكانه ثم قال : كل هنيئا مريئا، انما انا ملك من ملائكة ربك انما ارد ربك أن يبلوك فوجدك شاکراً ثم ذهب »(5)

روضة الكافي ج 8 ص 385 ح585.

(كان في بني اسرائيل عابد فاعجب - )

انظر الشهادة

(لا يكون الرجل عابداً حتى -)

انظر الحلم

(والله لو ان عابد وثن -) انظر التلقين

( دخلت على ابی ابراهیم وفي يده مشط عاج -)

انظر التمشط

(رایت ابا الحسن يتمشط بمشط عاج -)

انظر التمشط

(عن العاج فقال -) انظر التمشط

(ولا بأس بامشاط العاج -)

انظر التمشط

(في رجل راود - الى ان قال - فان قدمت الى امام عادل اهدر دمه -)

انظر الدية

(ليأذن بحرب مني - الى ان قال - إلا مؤمن واحد مع امام عادل -)

انظر المؤمن

انظر اللحية

اسلامه فقال : اَغصب اَم عارية يا أباالقاسم ؟ فقال صلی الله علیه و آله : لابل عارية مؤداة فجرت السنة في العارية اذا اشترط فيها أن تكون مؤداة وكان صفوان بن أمية بعد اسلامه نائماً في المسجد فسرق رداؤه فتبع اللص واخذ منه الرداء وجاء به إلى رسول الله صلی الله علیه و آله واقام بذلك شاهدين عدلين عليه فأمر علیه السلام بقطع يمينه فقال صفوان : یا رسول الله أتقطعه من اجل ردائي قد وهبته له فقال علیه السلام : اَلا كان هذا قبل أن ترفعه الي ؟ فقطعه فجرت السنه في الحد اذا رفع الى الامام وقامت عليه البينة أن لا يعطل ويقام قال مصنف هذا الكتاب رحمه الله لاقطع على من يسرق من المساجد والموضع التي يدخل اليها بغير اذن مثل الحمامات والأرحسيه والخانات وانما قطعه النبي صلی الله علیه و آله لانه سرق الرداء واخفاه فلا خِفائه قطعه و لو لم يخفه لعزره ولم يقطعه »

الفقه ج3 ص 193 ب 93 ح4 .

التهذيب ج 7 ص 182 ب 17 ح 5 بتفاوت .

(ان الله تبارك و تعالی اعار أعدائه اخلاقا -)

انظر حُسن الخلق

(ان الله خلق النبيين - الى ان قال - واعار قوماً ایماناً -)

انظر المعارين

«ان لنا جيراناً اذا اعرناهم متاعا كسروه وافسدوه فعلينا جناح أن نمنعهم ؟ فقال : لا ، ليس عليكم جناح أن تمنعوهم اذا كانوا كذلك - » (6)

الكافي ج 3 ص 499 ك13 ب1 ذیل ح9. ( انی استعیر کلب المجوسي -)

انظر الصيد

«اني اعير الذمي ثوبي وانا اعلم انه يشرب الخمر ويأكل لحم الخنزير فيردّ علىّ فاغسله قبل ان اصلي فيه ؟ فقال ابو عبدالله علیه السلام : صل فيه ولا تغسله من أجل ذلك فانك اعرته ايّاه وهو طاهر ولم تستيقن انه نجّسه فلا بأس أن تصلي فيه حتی تستيقن انه نجّسه »(6) التهذيب ج 2 ص 361ب 17ح27.

الاستبصار ج 1 ص 392 ب 231 ح 1.

« بعث رسول الله صلی الله علیه و آله الى صفوان بن أمية فاستعار منه سبعين درعاً باطراقها (1)

ص: 55

قال : فقال : اَغصباً یا محمد ؟ فقال :النبي صلی الله علیه و آله : بل عارية مضمونة » (6)

الكافي ج 5 ص 240 ک17 ب 111 ح 10.

التهذيب ج 7 ص 183 ب17 ح6.

« جاء رسول الله صلی الله علیه و آله الى صفوان بن أمية فسأله سلاحا ثمانين درعاً فقال له صفوان عارية مضمونة او غصباً؟ فقال له رسول الله صلی الله علیه و آله : بل عارية مضمونة فقال : نعم» (5/6)

التهذيب ج 7 ص 182 ب17 ح 5.

«جميع ما استعرت فاشترط عليك لزمك والذهب(1) لازم لك وان لم يشترط عليك » (6)

الاستبصار ج 3 ص 126 ب 83 ح 10.

التهذيب ج 7 ص 183 ب17ذیل ح 9.

الكافي ج 5 ص 238ک 17 ب 111 ذیل ح3.

« العارية ليس على مستعريرها ضمان إلّا أن يشترط ، إلّا ما كان من ذهب او فضة فانهما مضمونتان اشترطا أو لم يشترطان وقال علیه السلام : اذا استعيرت عارية بغير اذن صاحبها فهلكت فالمستعير ضامن » (6) او (7)

الفقيه ج 3 ص 192 ب 93 ح1.

التهذيب ج 7 ص 183ب 17 ح 10.

الاستبصار ج3 ص 125 ب83 ح 6 بتفاوت .

« العارية مضمونة فقال : جميع ما استعرته فتوى فلا يلزمك [ما] تواه إلّا الذهب والضة فانهما يلزمان إلّا أن يشترط عليه انه متى ما توى لم يلزمك تواه وكذلك جميع ما استعرت فاشترط عليك لزمك والذهب لازم لك وان لم يشترط عليك » (6)

الكافي ج 5 ص 238 ك17 ب 111 ح3.

التهذيب ج 7 ص 183 ب 17 ح 9.

(عن امرأة جعلت مالها - الى ان قال - اعارت متاعها -)

انظر النذر

« عن الرجل(2) يستبضع المال(3)

فيهلك او يسرق أعلى صاحبه ضمان ؟ قال : ليس عليه غرم بعد ان يكون الرجل امينا »(5)

ص: 56

التهذيب ج 7 ص 184 ب 17 ح 15.

الكافي ج 5 ص 238 ک17 ب 111 ذیل ح4.

(عن عارية الفرج فقال حرام -)

انظر الإحلال

(عن عارية الفرج قال لا بأس به -)

انظر الإحلال

« عن العارية فقال : لاغرم على مستعير عارية اذا هلكت اذا كان مأمونا»(6)

الكافي ج 5 ص 239 ک17ب 111 ح 5.

التهذيب ج 7 ص 182 ب 17 ح 4.

الاستبصار ج3 ص 124 ب83 ح 3.

« عن العارية يستعيرها الانسان فتهلك او تسرق فقال : اذا كان امينا فلا غرم عليه(1)قال : وسألته عن الذي يستبضع المال فيهلك او يسرق اعلى صاحبه ضمان ؟ فقال : ليس عليه غرم بعد ان يكون الرجل امینا » (5)

الكافي ج 5 ص 283ک 17 ب 111 ح 4.

الفقيه ج 3 ص 192 ب93 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 182 ب 17 ح 2 و 15.

الاستبصار ج3 ص 124 ب83 ح 2.

(عن الذي يستبضع -) تقدم تحت عنوان ( عن العارية يستعير الخ)

« عن الذي يعير ثوبه لمن يعلم انه يأكل الجريّ او يشرب الخمر فیردّه ، اَیصلي فيه قبل أن يغسله ؟ قال : لايصل فيه حتی يغسله»(6) الكافي ج 3 ص405ک12 ب 61 ذیل ح 5. التهذيب ج 2 ص 361 ب 17 ح 26.

الاستبصار ج 1 ص393 ب 231 ح 2.

« في رجل استعار ثوباً عمد اليه فرهنه فجاء اهل المتاع الى متاعهم ، قال : يأخذون متاعهم » (6)

الكافي ج 5 ص 239 ک 17 ب 157 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 184 ب 17 ح 12.

التهذيب ج 7 ص 184 ب17 ح 13.

الفقيه ج 3 ص 193 ب 93 ح3.

« في رجل اعار جارية (2) فهلكت من عنده ولم يبغها غائلة فقضى أن لا يغرمها المعار، ولا يغرم الرجل اذا استأجر الدابة ما لم يكرهها او يبغها غائلة»(1/6)

ص: 57

التهذيب ج 7 ص 182 ب17 ح3.

الاستبصار ج 3 ص 125 ب83 ح 7.

( في رجل اعار عارية - ) تقدم تحت عنوان (في رجل اعار جارية الخ)

(کلب مجوسی استعيره -) انظر الصيد

(لاتضمن العارية إلّا -) يأتي تحت عنوان (لايضمن العارية الخ)

«لاغرم على مستعير عارية اذا هلكت او سرقت او ضاغات اذا كان المستعير مأمونا»(6)

التهذيب ج 7 ص 184 ب17 ح16.

الاستبصارج 3 ص 125 ب 83 ح 4.

لايضمن العارية(1) الا ان يكون قد اشترط فيها ضمانا الا الدنانير فانها مضمونة وان لم يشترط فيها ضمانا »(6)

الكافي ج 5 ص 238 ک17 ب 111ح 2.

التهذيب ج 7 ص 183 ب 17ح7.

الاستبصار ج3 ص 126 ب 83 ح 8.

« ليس على صاحب العارية ضمان إلّا ان يشترط صاحبها، الا الدرهم فانها مضمونة اشترط صاحبها او لم يشترط»(6)

التهذيب ج 7 ص 184 ب17 ح 11.

« ليس على مستعير عارية ضمان و صاحب العارية والوديعة مؤتمن » (6)

التهذيب ج 7 ص 182 ب17 ح 1.

الاستبصار ج 3 ص 124 ب83 ح 1.

( المرأة تموت فيدّعى ابوها انه اعارها -)

انظر الدعاوي

« من استعار عبداً مملوكا لقوم فعيّب فهو ضامن، ومن استعار حراً صغيراً فعيّب فهو ضامن»(1/6)

الكافي ج 5 ص 302 ك17 ب 157ح 2.

التهذيب ج 7 ص 185 ب17ح17.

الاستبصارج3 ص 125 ب 83 ح 5.

( من اقرض رجلا - الى أن قال - او عارية متاع يشترط .)

انظر القرض

(اتی رسول الله - الى ان قال - انك عاشرهم في النار -)

انظر الكبر

(ان فقراء - الى ان قال - مثل سفينتين مرّ بهما على عاشر -)

انظر الفقراء

ص: 58

خرجنا مع أبي عبدالله علیه السلام حيث خرج من عند ابي جعفر المنصور من الحيرة فخرج ساعة أذن له وانتهى الى السالحین(1) في اول الليل فعرض له عاشر كان يكون في السالحين في اول الليل فقال له : لا ادعك ان تجوز فألّح عليه وطلب إليه، فابی اباءاً وانا مصادف معه فقال له مصادف : جعلت فداك انما هذا كلب قد آذاك واخاف ان يردّك وما ادري ما يكون من أمر أبي جعفر وانا مرازم اتأذن لنا أن نضرب عنقه ، ثم نطرحه في النهر فقال : كفّ یا مصادف، فلم يزل يطلب اليه حتى ذهب من الليل اكثره فاذن له فمضى فقال : يا مرازم هذا خير ام الذي قلتماه ؟ قلت : هذا جعلت فداك ، فقال : أن الرجل يخرج من الذل الصغير فيدخله ذلك في الذل الكبير »

روضة الكافي ج 8 ص 87ح 49.

( قدمت من مصرو معي رقيق فمررت بالعاشر -)

انظر أمّ الولد

( ما اخذه منك العاشر -)

انظر الزكاة

رسول الله صلی الله علیه و آله قال : وكانت الوحش تصوم یوم عاشوراء على عهد داود علیه السلام » (6)

التهذيب ج 4 ص 333 ب 72 ح 113.

(كانت الوحش - ) تقدم تحت عنوان كان رسول الله صلی الله علیه و آله الخ)

(لاتصم في يوم عاشوراء -)

انظر الصوم

(لاتصم يوم عاشوراء -)

انظر الصوم

( لزقت - الى ان قال - اتدرون ما هذا اليوم الذي تاب الله فيه -)

انظر الصوم

( من زار الحسين عليه السلام يوم عاشوراء -)

انظر الحسين بن على

(من زار قبر الحسين علیه السلام يوم عاشوراء -)

انظر الحسين بن علي

(يخرج القائم عله السلام يوم السبت يوم عاشوراء -)

انظر القائم علیه السلام

انظر الحجر

كنت عند ابی عبدالله علیه السلام فاتاه -)

انظر التزویج

(لم يزل الله مريداً -)

انظر التوحيد

(يدخل احد الحرم -)

انظر الحرم

( ان الله - الى ان قال - فيحييهم في عافية ويرزقهم في عافية -)

انظر البلاء

( اني لاكره للرجل أن يعاني في الدنيا -)

انظر المؤمن

( رجل نذر لله لئن عافي الله ابنه -)

انظر الحج

(صلیت مع - اللهم ارزقنا العافية ودوام العافية -)

انظر الدعاء

«العافية نعمة خفية اذا وجدت نسیت واذا فقدت ذكرت » (6)

الفقيه ج 4 ص 290 ب176 ح 54.

(عن رجل مرض فنذر لله شكراً ان عافاه الله-)

انظر النذر

(كان نوح - الى ان قال - ان ما اصبح وامسي بي من نعمة وعافية في دين او -)

انظر الدعاء

« لا لباس اجمل من العافية ، - »

روضة الكافي ج 8 ص 19 ذیل ح 4.

الفقيه ج 4 ص 276ب 176 ذیل ح10.

الفقيه ج 4 ص 291ب 176 ذیل ح 56.

(للاوجاء - الى ان قال - وعجل عافیتی وكشف ضري -)

انظر الدعاء

(نذرت في ابن لي أن عافاه الله -)

انظر النذر

(النعمة في العافية افضل -)

انظر النعمة

( هذا دعاء العافية يا الله -)

انظر الدعاء

(کن باراً واقتصر على الجنة وان كنت عاقا -)

انظر العقوق

( من احزن والديه فقد عقّهما -)

انظر الوالدان

العاقل )

انظر الثلاثة

(ان من علامة العاقل -)

انظر العقل

( انا لنحب من كان عاقلا -)

انظر مکارم الاخلاق

( ایها الناس اعلموا أنه ليس بعاقل -)

انظر العلم

(ذكرت لأبي عبدالله علیه السلام رجلا مبتلي -الى ان قال - هو رجل عاقل -)

انظر العقل

( العاقل اذا ابصر بعينه شيئا عرف الحق -)يأتي في لقمان تحت عنوان ( قال لقمان لابنه اذا الخ)

«العاقل غفور ، - »(6)

الكافي ج 1 ص 27 ك1 ذیل ح 29.

( العاقل من وعظته -)

انظر التجارب

(فلان عاقل لبيب -)

انظر اللواط تحت عنوان ( أقسم الله الخ)

(في حكمة آل داود علیه السلام ان على العاقل -)

انظر الثلاثة

(في حكمة آل داود على العاقل -)

انظر السكوت

(في حكمة آل داود ينبغي للعاقل -)

انظر السكوت

(قال لي - الى ان قال - هل يجحد العاقل مالا يعرف -)

انظر التوحيد

(كم يقرأ – الى ان قال - یزعم اهل العراق انه عاقلهم -)

انظر الزوال

(ما قسم الله - الى ان قال - فنوم العاقل افضل -)

انظر العقل

( من كان عاقلا كان له -)

انظر العقل

( يا علي لا ينبغي للعاقل -)

انظرالثلاثه

( ينبغي للمسلم العاقل آن - ) تقدم في الثلاثة تحت عنوان ( ان في حكمة آل داود الخ)

رجلا خطأ فقال له امیرالمؤمنین علیه السلام : مَن عشيرتك و قرابتك ؟ فقال علي علیه السلام : مالي بهذه البلدة عشيرة ولا قرابة قال : فقال : فمن اي اهل البلدان انتَ فقال : انا رجل من اهل الموصل ولدت بها ولي بها قرابة واهل بيت قال : فسأل عنه امیرالمؤمنين علیه السلام فلم يجد له بالكوفة قرابة ولا عشيرة قال : فكتب إلى عامله على الموصل اما بعد فان فلان بن فلان وَحِلیَتَه كذا وكذا قتل رجلا من المسلمين خطأ فذكر انه رجل من الموصل وان له بها قرابة واهل بیت وقد بعثت به اليك مع رسولی فلان بن فلان وحِليَته كذا وكذا فاذا ورد عليك ان شاء الله وقرأت کتابی فافحص عن امره وسل عن قرابته من المسلمين فان كان من اهل الموصل ممن ولد بها واصبت له بها قرابة من المسلمين فاجمعهم اليك ثم انظر فان كان منهم رجل یرثه له سهم في الكتاب لا يحجبه عن ميراثه احد من قرابته فألزمه الدية وخذه بها نجوماً في ثلاث سنين فان لم يكن له من قرابته احد له سهم في الكتاب وكانوا قرابته سواء في النسب وكان له قرابه من قبل أبيه وأمه في النّسب سواء ففض الدية على قرابته من

قبل ابيه وعلى قرابته من قبل أمه من الرجال المدركين المسلمين ثم اجعل على قرابته من قبل ابيه ثلثي الدية واجعل على قرابته من قبل أمه ثلث الدية وان لم يكن له قرابة من قبل ابيه ففض الدية على قرابته من قبل أمه من الرجال المدركين المسلمين ثم خذهم بها واستأدهم الدية في ثلاث سنين فان لم يكن له قرابة من قبل أمه ولا قرابة من قبل ابيه ففض الدية على اهل الموصل ممن ولد بها ونشأ ولا تدخلن فيهم غيرهم من اهل البلد ثم استاد ذلك منهم في ثلاث سنين في كل سنة نجماً حتى تستوفيه ان شاء الله وان لم يكن لفلان بن فلان قرابة من اهل الموصل ولا يكون من اهلها وكان مبطلا فردّه اليّ مع رسولی فلان بن فلان ان شاء الله فانا وليه والمؤدى عنه ولا أبطل دم امرىء مسلم» (غ)

الكافي ج 7 ص 364 ك31ب 53 ح 2.

التهذيب ج 10 ص 171 ب 12 ح 15.

الفقيه ج 4 ص 105 ب 33 ح 1 بتفاوت .

(اتي علي بن ابیطالب علیه السلام - ) تقدم تحت عنوان ( اتي امير المؤمنين عليه السلام الخ)

( بنات اخ - الى ان قال - العاقلة والدية

ص: 65

عليهم -)

انظر الارث

« العاقلة لاتضمن عمداً، ولا إقراراً ولا صلحا »(1/6)

التهذيب ج 10 ص 170 ب 12 ح13.

الاستبصار ج 4 ص 261 ب 152ح 2.

( عمد الصبيان خطأ تحمله العاقلة -)

انظر العقل

« عن رجل ضرب رأس رجل بمعول فسالت عيناه على خديه فوثب المضروب على ضاره فقتله فقال أبو عبدالله علیه السلام : هذان معتديان جميعا فلا ارى على الذي قتل الرجل قودا، لانه قتله حين قتله وهو اَعمی والاعمى جنایته خطأ تلزم عاقلته يؤخذون بها في ثلاث سنين في كل سنه نجم (1) فان لم يكن للاعمی عاقلة لزمته دية ما جنى في

ماله يؤخذ بها في ثلاث سنين ويرجع الأعمى على ورثة ضاربه بدية عينيه »(6)

الفقيه ج 4 ص 107 ب 33 ح 6.

التهذيب ج 10 ص 232 ب18 ح 51.

« عن رجل قتل رجلا متعمداً ثم هرب القاتل فلم يقدر عليه ، قال : ان كان له مال اخذت الدية من ماله والافمن الاقرب فالاقرب فان لم يكن له قرابة ودّاه الامام فانه لا يبطل دم امرىء

مسلم، وفي رواية أخرى ثم للوالي بعد حبسه وادبه »(6)

الكافي ج 7 ص 395ك31ب 53 ح3.

التهذيب ج 10 ص 170 ب 12ح 11.

الاستبصار ج 4 ص 261 ب 152 ح 3.

« فلم رجل قتل رجلا عمداً ثم فرّ فلم يقدر عليه حتى مات قال : ان كان له مال اخذ منه والا اخذ من الأقرب فالاقرب » (5)

الفقیه ج 4 ص 124 ب 69 ح 1.

التهذيب ج 10 ص 170 ب 12 ح 12.

الاستبصار ج 4 ص 262 ب 152 ح 4.

« في الرجل اذا قتل رجلا خطأ فمات قبل أن يخرج إلى اولياء المقتول من الدية : ان الدية على ورثته فان لم يكن له عاقلة فعلى الوالي من بيت المال »(5) او (6)

التهذيب ج 10 ص 172 ب 12 ح16.

ص: 66

في مكاتب قتل - الى ان قال - فلا عاقلة له -)

انظر القتل

« قضى امير المؤمنين علیه السلام انه لايحمل (1) على العاقلة الا الموضحة فصاعداً، وقال : مادون السمحاق اجرالطبيب سوى الدية » (5)

الكافي ج 7 ص 365 ک31 ب 53 ح4.

التهذيب ج 10 ص 170 ب 12 ح 9.

« كان امیرالمؤمنين علیه السلام يجعل جنابة المعتوه على عاقلته خطأ أو عمداً » (5)

الفقيه ج 4 ص 107 ب33 ح 3.

التهذيب ج10 ص 233 ب18ح 52.

« لاتضمن العاقل(2) الا ما قامت عليه البينة ، قال : فاتاه رجل فاعترف فنده فجعله شيئا » (غ) (1)

الاستبصار ج4 ص 262 ب 152 ح 5.

التهذيب ج10 ص 175 ب 12 ح 24.

الفقيه ج 4 ص 107 ب33 ح 4.

لاتضمن العاقلة عمداً ، ولا اقراراً ولا صلحا »(5)

الكافي ج 7 ص 366 ک31ب 53 ح 5.

الفقيه ج 4 ص 107 ب 33 ح 5.

التهذيب ج 10 ص 170 ب 12 ح 10 و 13.

الاستبصار ج 4 ص 261 ب 152ح 1 و 2.

( لاتعقل العاقلة الا - ) تقدم تحت عنوان (لاتضمن العاقلة الا الخ)

« ليس بين اهل الذمة معاقلة فيما يجنون من قتل ، او جراحة انما يؤخذ ذلك من آمالهم فان لم یکن لهم مال رجعت الجناية على امام المسلمين لانهم يؤدون اليه الجزية كما يؤدي العبد الضريبة الى سیّده قال : وهم مماليك الامام فمن اسلم منهم فهو حر» (6)

الكافي ج 7 ص 364 ك31 ب 53 ح 1.

التهذيب ج 10 ص 170 ب 12 ح 14.

الفقيه ج 4 ص 106 ب 33 ح 2.

« من لجأ الى قوم فاقروا بولايته كان لهم میراثه وعليهم معقلقته » (6)

التهذيب ج 10 ص 175 ب 12 ح 25.

ص: 67

«العاكف »

*العاکف(1)

( أن معاوية - الى ان قال - سواء العاكف فيه والباد -)

انظر مكة

(سواء العاكف فيه و الباد فقال -)

انظر مكة

(كم من عاكف على ذنبه - )

انظر الذنب

(أن من حق العالم أن لا يكثر -)

انظر العلم

(ان الناس آلوا الى ان قال - الى عالم على هدى من الله -)

انظر العلم

( اوحى الله إلى داود علیه السلام لاتجعل بيني وبينك عالما مفتونا -)

انظر العلم

( ايها العالم اخبرني اَيّ الأعمال -)

انظر الايمان

(بینا - الى ان قال - اعالمكم امر بهذا -)

انظر الخطاف

( الحلم لباس العالم -)

انظر الحلم

(سمع ابا الحسن عليه السلام یخطب بهذه الخطبة الحمدلله العالم بما -)

انظر التزویج

( عالم الغيب فلا يظهر - ) يأتي في المؤمن تحت عنوان ( لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون الخ)

( عالم ينتفع بعلمه -)

انظر العلم

( العالم اعظم اجرا من الصائم - ) يأتي في العلم تحت عنوان ( أن من حق العالم الخ)

« العالم بزمانه لاتهجم عليه اللوابس، -»(6)

الكافي ج 1 ص 27 ك1 ذیل ح 29.

( العالم على غير بصيره -)

انظر العلم

( عليّ عالم هذه الأمة - ) تقدم في الحجة تحت عنوان ( ان العلم الخ)

( عن علم العالم -)

انظر الحجة

(عن العلم اهو علم يتعلمه العالم -)

انظر الحجة

(قصة ولد العالم مع جاره - ) تقدم في الحجة تحت عنوان (سأله حمران الخ)

(قل اللهم اني اسألك قول - الى أن قال - انك بحاجتي عالم غير متعلم -)

انظر الدعاء

( كان الله عزوجل ولا شيء غيره ولم يزل عالما -)

انظر التوحيد

( لا خير في العيش الا لرجلين عالم مطاع -)

انظر العلم

(لاوالله لا يكون عالم جاهلا ابدا -)

انظر الحجة

(لايكون السفه والغره في قلب العالم -)

انظر العلم

(للعالم اذا سئل -)

انظر العلم

(لما اقام العالم الجدار -)

انظر الزنا

(لن تبقى الارض الا وفيها منا عالم -)

انظر العلم

ص: 69

(ما مات عالم حتى -)

انظر الحجة

( مثل العالم مثل النخلة - ) يأتي في العلم تحت عنوان ( أن من حق العالم الخ)

( محادثة العالم على -)

انظر العلم

( الناس ثالثة عالم و متعلم -)

انظر العلم

(والنظر الى وجه العالم عبادة - ) يأتي في الكعبة تحت عنوان ( أن النظر الى الكعبة الخ)

( یا حفص يغفر للجاهل سبعون ذنبا قبل أن يغفر للعالم -)

انظر العلم

(یا طالب العلم ان للعالم -)

انظر العلم

(یا على ركعتين يصليهما العالم -)

انظر العلم

(یا على نوم العالم افضل -)

انظر العلم

(یا من ليست لعالم فوقه صفة - ) تقدم في الدعاء تحت عنوان (قل اللهم انی اسألك قول الخ)

(يغدوا الناس على ثلاثة أصناف عالم -)

انظرالعلم

(لعامنا هذا أم للابد -)

انظر السعی

( نزلت المتعة - الى ان قال - العامنا هذا او للابد -)

انظر المتعة

( امرّ بالعامل او -)

انظر السلطان

(امرّ بالعامل فيجيزني -)

انظر السلطان

(امرّ بالعامل فيصلني -)

انظر السلطان

( ان الناس يروون ان عليا علیه السلام كتب الى عامله -)

انظر الجارية

( خير نسائكم الخمس - الى ان قال - عامل من عمال الله -)

انظر النساء

( العامل بالظلم -)

انظر الظلم

( العامل على غير بصيرة -)

انظر العلم

(عن الرجل يشتري من العامل -)

انظر المكاسب

(في رجل كان عاملا -)

انظر الوصية

(في مال اليتيم قال العامل -)

انظرالیتیم

(كان النجاشي وهو رجل من الدهاقین عاملا على الاهواز -)

انظر السلطان

(كتب ابو جعفر - وكان عامله -)

انظر الزكاة

(كتب عامل -)

انظر الارتداد

(كل عامل اعطيه - ) تقدم في الضمان تحت عنوان (في الرجل يعطى الخ)

(كل عامل مشترك - ) تقدم في الضمان تحت عنوان ( انه اتی بحمال الخ)

(كل عامل يعمل - ) ياتي في النية تحت عنوان ( نية المؤمن الخ)

(كنت عاملا لبني أمية -)

انظر الدية

فيما یکال ويوزن الا الى العامة -)

انظر الذهب

(سأل رجل - الى ان قال - واما العامة فيقولون -)

انظر النَفر

(عن الرؤية وما ترويه العامة -)

انظر التوحيد

(عن رجل له امرأة من نساء هولاء العامة -)

انظر الطلاق

(عن العينة وقلت ان عامة تجارنا -)

انظر العينة

(عن قول العامة -)

انظر الحجة

(کتب ابوجعفر - الى أن قال - وكان الفيء للمسلمين عامة -)

انظر الجهاد

( الناس والعامة -)

انظر الارث

(وفي تفسير العامة معناه - ) يأتي في النَفر تحت عنوان ( سأل رجل الخ)

( دخلت على ابی عبدالله علیه السلام وانا اريد ان اسأله عن صلاة -)

انظر الصلاة

( دخلت على ابی عبدالله علیه السلام وانا اريد ان اسأله عن الصلاة -)

انظر الصلاة

(ان الله تبارك و تعالی ما اخذ مواثيق العباد -)

انظر الحجر الاسود

(ان الله عزوجل يحب من عباده -)

انظر الدعاء

(ان الله عزوجل عباداً في الأرض من خالص -)

انظر المؤمن

(ان الله عباداً في الأرض يسعون -)

انظر السعي في حاجة المؤمن

(ان الله عز وجل في كل يوم وليلة منادياً ينادي مهلا مهلا عبادالله -)

انظر الذنب

(ان لله عباداً لهم -)

انظر اللواط

«ان الله تعالى ذكره عباداً میامین مياسير ، يعيشون ويعيش الناس في اكتافهم وهم في عباده بمنزلة القطر ، والله عزوجل عباد ملاعين مناكير ، لا يعيشون ولايعيش الناس في اكنافهم وهم في عباده بمنزلة الجراد لا يقعون على شيء إلّا أتَوا(1) عليه»(5)

روضة الكافي ج 8 ص 246 ح 345.

(ان من احب عباد الله -)

انظر المعروف

(ان من شرّ عباد الله -)

انظر البذاء

(ان من عبادي المؤمنین -)

انظر الرضا بالقضاء

( انما يخشى الله من عباده العلماء -)

انظر العلم

( انما يداق الله العباد -)

انظر العقل

( انه خطب بذي قار - الى ان قال - ليخرج عباده من عبادة عباده -)

انظر الخطب

(اني جعلت الدنيا بين عبادی -)

انظر الصبر

( اني قد سألت الله - اذا سألك عبادي -)

انظر الدعاء

( اوحى الله عزوجل الى داود علیه السلام ان العبد من عبادی -)

انظر ادخال السرور على المؤمنين

( اوحى الله عزوجل الى موسی علیه السلام أن عبادي لم يتقربوا -) انظر البكاء

( اوحى الله عزوجل الى موسی علیه السلام أن من عبادي من يتقرب -)

انظر قضاء حاجة المؤمن

ص: 75

( بعثنا عليكم عباداً لنا - ) يأتي في الفساد تحت عنوان ( وقضينا الخ)

( تذاكر العلم بين عبادی -)

انظر العلم

(ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من

انظر الحجة

( حجة الله على العباد -)

انظر العقل والجهل

( سأل النبي صلی الله علیه و آله عن خيار العباد -)

انظر المؤمن

(ستة اشياء ليس للعباد فيها صنع -)

انظر التوحيد

(طووا عباد الله عليه - ) يأتي في النباش تحت عنوان ( ان امیرالمؤمنين الخ)

( عبادي كلكم ضال -)

انظر الضال

(عن افضل مايتقرب به العباد -)

انظر الصلاة

( عن الدين الذي لا يسع العباد -)

انظر الدین

(فرض الله عزوجل على العباد -)

انظر الحجة

(قال له رجل جعلت فداك اجبر الله العباد )

انظر التوحيد

( قال لي اكتب فأملى عليّ أن من قولنا ان الله يحتج على العباد -)

انظر التوحيد

( قلت اجبر الله العباد -)

انظر التوحيد

(قليل من عبادي الشكور -) تقدلم في العقل والجهل تحت عنوان ( یا هشام الخ)

(كان الذي فرض الله على العباد -)

انظر الصلاة

( كتب ابو جعفر - الى ان قال - اول ذلك الدعاء الى طاعة الله من طاعة العباد -)

انظر الجهاد

(كتب ابوجعفر - الى ان قال - ما احسن اثرهم على العباد واقبح آثار العباد عليهم -)

انظر سعد الخير

(كلما احدث العباد -)

انظر الذنب

( لم يقسم بين العباد -)

انظر العقل

(لما اسرى بالنبي صلی الله علیه و آله - الى ان قال - وان من عباده المؤمنين - )

انظر المؤمن

(لو ان العباد اذا جهلوا -)

انظر الكفر

( ما حجب الله من العباد - )

انظر التوحيد

( ما حق الله على العباد -)

انظر العلم

( ما قسّم الله للعباد -)

انظر العقل

( ما كلّف الله العباد الا -)

انظر الصوم

( ما كلّف الله العباد فوق -)

انظر الصوم

(ما كلم رسول الله صلی الله علیه و آله العباد بکنه عقله -)

ص: 76

انظر العقل

( ما يتقرب الي عبد من عبادی -)

انظر الفرائض

( هل للعابد من الاستطاعة -)

انظر التوحيد

(یا عبادي الصديقين -)

انظر العباد

(یا عقبة لايقبل الله من العباد -)

انظر المؤمن

(یا عیسی کیف یکفر العباد بی -)

انظر عیسی بن مریم

(يفرض الله طاعة عبد على العباد -)

انظر الحجة

(دخل عليه عباد بن كثير -)

انظر الحجة

( عن رجل زوج ابناله -)

انظر التزویج

(كنت مع - الى ان قال - ان عباد بن کثیر يكره الشرب -)

انظر الشرب

( ما من مؤمن يذنب - الى ان قال - فأتاه عباد البصری -)

انظر الاستغفار

(ید رأعنه من الحد -)

انظر الحدود

«الا ان عبادة شرة(1)ثم تصير الى فترة، فمن صارت شرة عبادته إلى سُنّتي فقد اهتدى ومن خالف سُنّتي فقد ضل وكان عمله في تباب(2) اما اني اصلي وانام واصوم وافطر واضحك وابكي فمن رغب عن منهاجي وسُنّتي فليس مني وقال : کفی بالموت موعظة وكفى باليقين غنىً وكفي بالعبادة شغلا»(5/م)

الكافي ج 2 ص 85 ك5ب 44 ح 1.

( اللهم لا اله الا انت لا اعبد -)

انظر الدعاء

(ان اشد العبادة الورع -)

انظر الورع

(ان افضل العبادة -)

انظر العفة

( ان رجلا في بني اسرائيل عبدالله -)

انظر الاعتراف بالتقصير

( ان الرجل ليعبد الله -)

انظر المسح

(ان فتية - الى ان قال - وكانت العبادة في اولاد -)

انظر الموت

«ان الله عزوجل اذا احب عبداً فعمل عملاً قليلا جزاه بالقليل الكثير ولم يتعاظمه أن يجزي بالقليل الكثير له »(6)

الكافي ج 2 ص 86 ك5 ب 45 ح 3.

(ان الذين يستكبرون عن عبادتی -)

انظر الدعاء

(ان من العبادة )

انظر الخوف والرجاء

(ان النظر الى الكعبة عبادة -)

انظر الكعبة

(ان هذا الدين متین فاوغلوا(3) فيه برفق ولا تكرهوا عبادة الله الى عباد الله ، فتكونوا كالراكب المنبّت(4) الذي لاسفراً قطع وظهراً ابقي»(5/م) الكافي ج 2 ص 86ك 5 ب 45 ح 1.

(انا لنرى الرجل له عبادة و اجتهاد -)

انظر الشكوك

( انما يعبد الله من يعرف الله -)

انظر الحجة

ص: 80

( انما يعرف الله ويعبده -)

انظر الحجة

(ای شیء تعبد قال الله تعالى - ) تقدم في التوحيد تحت عنوان ( حضرت ابا جعفر الخ)

(أي العبادة افضل -)

انظر الدعاء

( اياك نعبد رغبة - )

انظر يأتي في القرائة تحت عنوان ( امرالناس الخ)

( ایما افضل العبادة في السر -)

انظر الامام

( با عبدالله -)

انظر التوحيد

(حضرت اباجعفر - الى ان قال - اي شیء تعبد -)

انظر التوحيد

( خير العبادة الاستغفار - )

انظر الاستغفار

( خير العبادة قول لا اله الا الله -)

انظر الدعاء

( الدعاء هو العبادة -)

انظر الدعاء

(ذكر علىّ عبادة -)

انظر علی بن ابیطالب

( ساعة من امام عدل أفضل من عبادة سبعین سنة-)

انظر الحدود

(سأل - الى ان قال - والله الذي يقوته اشد عبادة منه -)

انظر طلب الرزق

(سجد لك وجهی تعبداً -)

انظر الدعاء

(سمع ابا جعفر علیه السلام يقول كل من دان الله بعبادة -)

انظر الحجة

( الصائم في عبادة -)

انظر الصوم

(طوبى لمن أخلص لله العبادة -)

انظر الاخلاص

«العباد ثلاثة : قوم عبدوا الله عزوجل خوفا فتلك عبادة العبيد وقوم عبدو الله تبارك وتعالى طلب الثواب فتلك عبادة الأجراء وقوم عبدوا الله عزوجل حباً له فتلك عبادة الاحرار وهي افضل العبادة » (6)

الكافي ج 2 ص 84 ك5 ب 42ح 5.

( العبادة سبعون جزءاً -)

انظر طلب الرزق

(عن حد العبادة -)

انظر النية

(عن سكنى النخعي وكان تعبّد -)

انظر النساء

«فان الله لا يعبد حق عبادته » (7)

الكافي ج 2 ص 72 ك5 ب 35 ذیل ح1.

الفقيه ج 4 ص 292 ب176 ذیل ح 62.

( فانهم لو اجتهدوا واتعبوا انفسهم ) تقدم في الرضا بالقضاء تحت عنوان ( أن من عبادي الخ)

( فلان من عبادته ودينه -)

انظر العقل

ص: 81

(فمن كان يرجو لقاء ربه )

انظر الرياء

«فمن التوراة مكتوب : يا ابن آدم تفرغ العادتي املأ قلبك غنى ولا اكلك الى طلبك وعليّ ان اسد فاقتك واملاء قلبك خوفا منی وان لا تفرّغ لعبادتي املاء قلبك شغلاً بالدنيا لا اسدّ فاقتك واكلك إلى طلبك »(6)

الكافي ج 2 ص 83ك5 ب 42 ح 1.

(كان الرجل من بني اسرائيل اذا اراد العبادة -)

انظر السكوت

(كتب ابو جعفر - الى ان قال - الى عبادة الله من عبادة العباد -)

انظر الجهاد

(کفی بالموت موعظة ) تقدم تحت عنوان ( الا ان لكل الخ)

(كل من دان الله بعبادة -)

انظر الامام

(كيف يعبد العبد ربّه -)

انظر التوحيد

«لاتكرهوا الى انفسكم العبادة »(6)

الكافي ج 2 ص 86ك5 ب 45 ح 2.

(لاعبادة الا بالتفقه -)

انظر التفقه

«لاعبادة كالتفكر ، - »(6-م)

روضة الكافي ج 8 ص 20 ذیل ح4.

الفقيه ج 4 ص 270ب 176 ذیل ح 4.

لايبلغ مدى عبادته وكيف يبلغ مدى عبادته - ) يأتي في النعمة تحت عنوان (كان على بن الحسين علیه السلام الخ)

« لكل احد شرة ولكل شرة فترة فطوب لمن كانت فترته الى خير»(6)

الكافي ج 2 ص 86 ك5 ب 44 ح2.

( لو أن قوماً عبدوا الله -)

انظر الحجة

(لولا النساء لعبدالله - )

انظر النساء

(ليأذن بحرب مني - الى ان قال -لاستغنيت بعبادتهما -)

انظر المؤمن

(ليخرج عباده من عبادة عباده - تقدم في الخطب تحت عنوان ( انه خطب بذي قار الخ)

(ليس العبادة كثرة الصلاة -)

انظر التكفر

(ليس في العباد ولا في البلاد - ) تقدم في الخطب تحت عنوان ( انه خطب الخ)

«ما اقبح الفقر بعد الغني واقبح اخطيئة بعد المسكنة، وأقبح من ذلك العابد لله ثم يدع عبادته »(6/م)

الكافي ج 2 ص84ك5 ب 42 ح 6.

« ما العبادة ؟ قال : حسن النية بالطاعة من الوجوه التي يطاع الله منها ، اما انك یا عيسى لا تكون مؤمنا حتى تعرف الناسخ من المنسوخ قال : قلت : جعلت فداك واما

ص: 82

معرفة الناسخ من المنسوخ ؟ قال : فقال : اليس تكون مع الامام موطناً نفسك على حسن النية في طاعته فيمضى ذلم الامام يأتي امام آخر فتوطن نفسك على حسن النية في طاعته ؟ قال : قلت : نعم قال : هذا معرفة الناسخ من المنسوخ» (6)

الكافي ج 2 ص 83 ك5 ب 42 ح 4.

( ما عبدالله بشيء اشد -)

انظر المشي

( ما عبد الله بشيء افضل من اداء -)

انظرالحقوق

(ما عبدالله بشيء افضل من عفة -)

انظر العفة

«ما عبدالله بشیء افضل من العقل-»(7)

الكافي ج 1 ص 18 ک1ب 1 ذیل ح 12.

(ما عبد الله بشيء افضل من العقل -)

انظرالمشی

(ما عبدالله بشيء مثل -)

انظر البداء

( ما عبدالله بشيء من التحميد -)

انظر التسبيح

(ما العقل قال ما عبد به الرحمن -)

انظر العقل

( ما فعق عمر بن مسلم قلت جعلت فداک اقبل على العبادة -)

انظر التجارة

( ما من عبادة افضل -)

انظر العفة

«مربّی ابی و انا بالطواف وانا حدث و وقد اجتهدت في العبادة، فرآني و انا اتضارب عرقا فقال لي : يا جعفر یا بنی ان الله اذا احب عبداً ادخله الجنة و رضي عنه باليسير»(6)

الكافي ج 2 ص 86ك 5 ب 45 ح 4.

( ملعون ملعون من عبد الدينار -)

انظر اللعن

« من بلغه ثواب من الله على عمل فعمل ذلك العمل التماس ذلك الثواب اوتيه وان لم يكنن الحديث كما بلغه »(5)

الكافي ج 2 ص 87 ك5 ب 46 ح 2.

« من بلغه شيء من الثواب على شيء من الخير فعمله كان له اجر ذلك وان كان رسول الله صلی الله علیه و آله لم يقله » (6)

الوافی ج 3 ص 72 ك47ذیل بیان ح 11.

«من سمع شيئا من الثواب على شيء فصنعه كان له، وان لم يكن على ما بلغه»(6)

الكافي ج 2 ص 87 ك5ب46 ح 1.

( من العبادة اظهار اللسان -)

ص: 83

انظر السلام

( من عبد الله بالتوهم -)

انظر التوحيد

( من عمل بما افترض الله -)

انظر الفرائض

( النظر الى على عبادة -)

انظر علی بن ابیطالب

( النظر الى الكعبة عبادة -)

انظر الكعبة

(نعبد الرحمن -)

انظر التوحيد (نوم الصائم عبادة -)

انظر الصوم

« الله العبادة في السر افضل من العبادة في العلانية»(6)

الفقيه ج 2 ص 38ب 19 ذیل ح 9.

الكافي ج 1 ص 333 ك4ب 79 ذیل ح 2.

الكافي ج 4 ص 8ک13 ب 50 ذیل ح 2.

(و من الناس من يعبد الله على حرف -)

انظر اصناف الناس

«يا عبادي الصديقين تنعّموا بعبادتي في الدنيا فانكم تتنعّمون بها في الآخرة»(6)

الكافي ج 2 ص 83 ك5ب 42 ح2.

« یا على أن هذا الدين متین فاوغل فيه برفق ولا تبغض الى نفسك عبادة ربك فان المنبت - يعني المفرط - لا ظهراً اَبقى ولا ارضاً قطع فاعمل عمل من يرجو أن يموت هرماً و احذر حذر من يتخوف أن يموت غداً» (6/م) الكافي ج 2 ص 87 ك5 ب 45ح 6.

(لا والله ما ورث رسول الله انا العباس -)

انظر الارث

الصحيفة جعلني الله فداك ؟ فقال : إن أم الخطاب كانت امة للزبير بن عبدالمطلب فسطر بها نفيل فاحبلها فطلبه الزبير فخرج هارباً إلى الطائف فخرج الزبير خلفه فبصرت به ثقيف فقالوا: يا أبا عبد الله ما تعمل ههنا ؟ قال : جاریتی سطر بها نفلیکم فهرب منه الى الشام وخرج الزبير في تجارة اله الى الشام فدخل على ملك الدُومة فقال له: يا أبا عبد الله لي اليك حاجة قال : وما حاجتك ايها الملك ؟ فقال : رجل من أهلك قد اخذت ولده فأحبّ أن تردّه عليه قال : ليظهر لي حتى اعرفه فلما ان كان من الغد دخل على الملك فلما رأه الملك ضحك : فقال : ما يضحك ايّها الملك ؟ قال : ما اظن هذا الرجل ولدته عربية لما رآك قد دخلت لم يملك استه آن جعل يضرط ، فقال : ايها الملك اذا صرت الى مكة قضيت حاجتك فلما قدم الزبير تحمّل عليه ببطون قریش کلها آن يدفع اليه ابنه فابي ثم تحمّل عليه بعبد المطلب فقال : ما بيني وبينه عمل اما علمتم ما فعل في ابني فلان ولكن أمضوا انتم اليه فقصدوه وكلّموه فقال لهم الزبير أن الشيطان له دولة وان ابن هذا ابن الشيطان ولست آمن أن يترأس علينا ولكن ادخلوه من باب المسجد عليّ على أن أحمي له حديدة واخط في وجهه خطوطا واكتب عليه وعلى ابنه الا يتصدر في مجلس ولا يتأمر على اولادنا ولا يضرب معنا بسهم قال : ففعلوا و خط وجهه بالحديدة وكتب عليه الكتاب وذلك الكتاب عندنا فقلت لهم: ان امسكتم والا اخرجت الكتاب ففيه فضيحتكم فامسكوا.

وتوفي مولى لرسول الله صلی الله علیه و آله لم يخلّف وارثاً فخاصم فيه ولد العباس ابا عبدالله علیه السلام وكان هشام بن عبد الملك قد حج في تلك السنة فجلس لهم فقال داود بن على الولاء لنا وقال أبو عبدالله علیه السلام : بل الولاء لي فقال داود بن على : ان اباك قاتل معاوية فقال : ان كان ابی قاتل معاوية فقد كان حظ ابيك فيه الأوفر ثم فربّخيانته وقال : والله لأطوقنك غداً طوق الحمامة فقال له داود بن علی : كلامك هذا أهون على من بعرة في وادی الازرق فقال : اما انه واد ليس لك ولا لابيك فيه حق قال : فقال هشام : اذا كان غداً جلست لكم فلما ان كان من الغد خرج ابو عبدالله علیه السلام ومعه كتاب في کرباسة وجلس

ص: 86

لهم هشام فوضع ابو عبدالله علیه السلام الكتاب بين يديه فلما ان قرأه قال : ادعوا لي جندل الخزاعي وعكاشة الضمري وكانا شیخین قد ادركا الجاهلية فرما بالكتاب اليهما فقال : تعرفان هذه الخطوط قالا : نعم هذا خط العاص بن أمية وهذا خط فلان لفلان من قريش وهذا خط حرب بن امية فقال هشام : یا ابا عبدالله اری خطوط اجدادي عندكم ؟ فقال نعم ، قال : فقد قضيت بالولاء لک قال : فخرج وهو يقول :

ان عادت العقرب عدنا لها***وكانت النعل لها حاضرة

قال : فقلت : ما هذا الكتاب جعلت فداك ؟ قال : فان نثيلة كانت أمَة لأم الزبير ولابيطالب وعبدالله فاخذها عبدالمطلب فاولدها فلانا فقال له الزبير : هذه الجارية ورثناها من امنا و ابنك هذا عبد لنا فتحمل عليه ببطون قريش قال : فقال : قد أجبتك على خلّه على أن لا يتصدر ابنك هذا في مجلس ولا يضرب معنا بسهم فكتب عليه کتابا و اشهد عليه فهو هذا الكتاب»روضة الكافي ج 8 ص 258ح 372.

روضة الوافي ج 14 ص 109 ب 36 ح 1.

(روی آن هذه الحوائط كانت وقفا - الى أن قال - فلما قبض جاء العباس يخاصم -)

انظر الوقف

(عن الحيطان السبعة - الى أن قال - فلما قبض جاء العباس يخاصم -)

انظر الواقف

(فجيء بالعباس فقيل له افد نفسك -)

تقدم في البدر تحت عنوان (یا ایها النبي صلی الله علیه و آله الخ)

(لما حضرت رسول الله صلی الله علیه و آله الوفاة دعا عباس بن عبد المطلب -)

انظر الحجة

(ندم العباس على ما قال - ) يأتي في مكة تحت عنوان ( ان الله حرم الخ)

(نسب عباس بن عبدالمطلب -) تقدم تحت عنوان ( تعرض رجل الخ)

«و اذن رسول الله صلی الله علیه و آله للعباس أن يبيت بمكة ليالي منى من اجل سقاية

الحاج»(غ)

الفقيه ج 2 ص 129 ب 61 ذیل ح10.

( یا ایها النبي قل لمن في ايديكم من الاسرى - الى أن قال - نزلت في عباس -)

انظر البدر

ص: 87

واشهد انك مضيت على ما ماضی علیه البدريون المجاهدون في سبيل الله المناصحون له في جهاد اعدائه المبالغون في نصرة اوليائه الذابون عن احبائه فجزاك الله افضل الجزاء واكثر الجزاء واوفر الجزاء ممن وفي ببيعته واستجاب له دعوته واطاع ولاة أمره اشهد انك قد بالغت في النصيحة واعطيت غاية المجهود فبعثك الله في الشهداء وجعل روحك مع ارواح السعداء

واعطاك من جنانه افسحها منزلا وافضلها غرفا ورفع ذكرك في العليين وحشرك مع

النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا ، اشهد انك لم تهن ولم

تنكل وانك مضيت على بصيرة من أمرك مقتديا بالصالحين ومتبعا للنبين فجمع الله

بيننا وبينك وبين رسوله صلی الله علیه و آله واوليائه في منازل المخبتين فانه ارحم الراحمين ثم انحرف الى عند الرأس فصل ركعتين تطوعاً امام مسألة حوائجك ثم تصلى بعدهما بما

بدالك وادع الله كثيرا»

التهذيب ج 6 ص 65 ب 18 ذیل ح 1.

(سألني شهاب بن عبد ربه -)

انظر القناع

(في رجل تزوج امرأة حرة - )

انظر الولد

(لا تشتر من محارف -)

انظر المكاسب

انظر الصلاة

( ان امیر المؤمنین علیه السلام اتی برجل عبث بذكره -)

انظر الحدود

(ان الله كره لي - الى أن قال - العبث في الصلاة -)

انظر الستة

( دخلت على ابي جعفر علیه السلام وهو جالس -الى أن قال - ولكن الأعمى يعبث -)

انظرالفراش

( الرجل يعبث بذكره -)

انظر الصلاة

( شكا اليه رجل عبث أهل الأرض -)

انظر البيوت

(عن رجل عبث بالماء -)

انظر شهر رمضان

(عن الرجل يعبث بامرأته -)

انظر المحرم

(عن الرجل يعبث باهله في شهر رمضان -)

انظر شهر رمضان

( عن الرجل يعبث بذكره بیده -)

انظر الحدود

(عن الرجل يعبث بذكره في الصلاة -)

انظر النواقض

(عن الرجل يعبث بيده -)

انظر الحدود

(عن الغلام يعبث -)

انظر الزنا

(عن المحرم يعبث باهله - )

انظر المحرم

(عن المحرم يعبث بلحيته -)

انظر المحرم

(في رجل يعبث بالغلام -)

انظر الغلام

(في الرجل يعبث بالغلام -)

انظر الغلام

(کره الله عزوجل لأمتي العبث فى الصلاة -)

انظر الصلاة والكراهة

(كره لكم العبث في الصلاة -)

انظر الصلاة

( ما تقول في محرم عبث بذكره -)

انظر المحرم

( المحرم يعبث بلحيته -)

انظر المحرم

ماله فانه يشتری کم شاء بعد أن يكون قد اذن له(1)«(5)

الكافي ج 5 ص 477 ك18 ب118 ح 5.

التهذيب ج 7 ص 296 ب 25 ح 77.

( اذا اراد الله بعبد خيراً زهّده -)

انظر الدنيا

«اذا اراد الله بعبد خيراً طيّب روحه وجسده -»(6)

الكافي ج 2 ص 3ك5 ب 1 ذیل ح 2.

(اذا اراد الله عزوجل بعبد خيراً عجل له

عقوبته -)

انظر الذنب

( اذا اراد الله بعبد خيرا فقّهه -)

انظر العلم

(اذا اراد الله عزوجل هلاك عبد -)

انظر اصول الكفر

(اذا ارتهنت عبداً -)

انظر الرهن

( اذا اردت شيئا من الخير فلا تؤخره فان العبد -)

انظر الخير

(اذا اعتكف العبد -)

انظر الاعتكاف

(اذا اقر العبد على نفسه - )

انظر السرقة

(اذا اكثر العبد من الاستغفار -)

انظر الاستغفار

( اذا انعم الله على عبده -)

انظر النعمة

( اذا انكح الرجل عبده -)

انظر الطلاق

(اذا تاب العبد -)

انظر التوبة

(اذا تزوجل العبد الحرة -)

انظر الولد

(اذا جرح الحر العبد فقيمة جراحته -)

يأتي في القصاص تحت عنوان (يلزم مولى الخ)

(اذا خالطت - الى أن قال - فان العبد يكون فيه بعض التقصير -)

انظر حسن الخلق

( اذا خلق الله العبد في اصل الخلقة -)

انظر القسوة

( اذا رهنت عبداً -)

انظرالرهن

( اذا زنى العبد -)

انظر الحدود

( اذا زوج الرجل عبده امته -)

انظر التزویج

( اذا سبّب الله عزوجل للعبد -)

انظر الحاجة

( اذا سرق عبد -)

انظر السرقة

( اذا صعد ملكا العبد -)

انظر المرض

ص: 92

( اذا عمى العبد فقد - )

انظر الحرية

( اذا عمى العبد فلا رقّ -)

انظر الحرية

( اذا قال العبد علم الله -)

انظر الحلف

( اذا قام العبد في الصلاة -)

انظر الصلاة

( اذا قام العبد المؤمن -)

انظر الصلاة

( اذا قام العبد من الصلاة -)

انظر الصلاة

(اذا قتل الحرّ العبد -)

انظر القتل

( اذا قتل العبد الحرّ -)

انظر القتل

(اذا قذف العبد الحرّ -)

انظر القذف

(اذا كان العبد تحته اَمة - )

انظر الطلاق

(اذا كان العبد وامرأته -) انظر الطلاق

(اذا كانت الحرة تحت العبد -)

انظر الطلاق

( اذا كتب الله على عبد أن يدخله في هذا الأمر كان اسرع اليه من الطير الى وكره -)

انظر التوحيد

(اذا لم يكن الله في عبد حاجة -)

انظر البخل

(اذا لم يكن لله عز وجل في العبد حاجة -)

انظر البخل

( اذا وقع الحر والعبد والمشرك -)

انظر القرعة

(اذا هم احدكم - الى أن قال - فان العبد ربما -)

انظر الخير

(اقرب ما يكون العبد الى ربه -)

انظر الدعاء

(اقرب ما يكون العبد الى الكفر -)

انظر العثرات

( اقرب ما يكون العبد الى الله -)

انظر السجود

( اقرب ما يكون العبد من ربه -)

انظر الدعاء

(اقرب ما يكون العبد من الله -)

انظر السجود

( اكتب للآبق في ورقة -)

انظر الدعاء

( اكتبا لعبدي مثل ما كان يعمله في صحته -) يأتي في المر تحت عنوان ( ان رسول الله صلی الله علیه و آله رفع رأسه الخ)

( اللهم العن فلاناً عبدك - ) تقدم في الجنازة تحت عنوان ( أن رجلا الخ)

( اللهم عبدك ابن عبدك - ) تقدم في الجنازة تحت عنوان ( تكبر ثم الخ) وتحت عنوان (عن جنائز الرجال الخ ) وتحت عنوان ( من صلى على میت الخ ) ويأتي في

ص: 93

القبور تحت عنوان ( يجعل له الخ)

( اللهم هذا عبدك فلان - ) يأتي في القبور تحت عنوان ( ما اقول الخ)

( اللهم هذا عبدك وابن عبدك - ) تقدم في الجنازة تحت عنوان (عن جنائز الرجال الخ)

( اليس العبد وما له لمولاه - )انظر الهبة تحت عنوان ( ما تقول الخ)

( اما انه ليس من عبد يذكر عنده -)

انظر اهل البيت

(ان ابغض خلق الله عبد اتقی -)

انظر اللسان

( ان اعتق العيد -)

انظر الشهادة

( ان اقرب ما يكون العبد -)

انظر البكاء والعثرات

( ان امیر المؤمنين علیه السلام أتی بعبد -)

انظر الاسلام

« ان امير المؤمنين عليه السلام اختصم اليه في رجل اخذ عبداً آبقاً وكان معه ثم هرب منه

قال : يحلف بالله الذي لا اله الا هو ما سلبه ثيابه ولا شيئا مما كان عليه ولا باعه ولا داهن في ارساله فاذا حلف برء من الضمان» (6)

الكافي ج6ص 201ک 21ب 19ح8.

الفقيه ج 3 ص 87 ب 55 ح 5.

التهذيب ج 6 ص 398 ب 94 ح 41.

التهذيب ج 8 ص 247 ب 10 ح 124.

(ان امير المؤمنين علیه السلام رفع اليه رجل عذّب عبده -)

انظر الدية

( ان اناساً زعموا أن العبد لا يزني -) انظر الكبائر

(ان بلالاً كان عبداً - ) انظر الأذان و بلال(ان الذنب يحرم العبد الرزق -)

انظر الذنب

(ان عبداً احسنت اليه -)

انظر منی

(أن عبدي تزوج بغير اذنی -)

انظر التزویج

(أن عبدي يستخیرنی -)

انظر الاستخارة

(أن العبد اذا أذنب -)

انظر الاستغفار

( ان العبد اذا ابق من -)

انظر الارتداد

(ان العبد اذا دعا -)

انظر الدعاء

(ان العبد اذا سجد -)

انظر السجود

(أن العبد اذا شهد -)

انظرالشهادة

(أن العبد اذا صلی -)

انظر الصلاة

(ان العبد اذا عجّل -)

انظر الدعاء

«أن العبد اذا كان خلقه الله في الأصل -

ص: 94

اصل الخلق - مؤمنا لم يمت حتى يكره الله اليه الشر ويباعده عنه ومن كره الله اليه الشر وباعده عنه عافاه الله من الكبر آن يدخله والجبرية، -»(6)

روضة الكافي ج 8 ص 12 ذیل ح 1.

( ان العبد اذا كان في آخر -)

انظر الاحتضار

(أن العبد اذا كثرت -)

انظر الذنب

( ان العبد لا وصية له -)

انظر الوصية

«ان العبد لفي فسحة من امره ما بينه وبين اربعين سنة فاذا بلغ أربعين سنة اوحی الله عزوجل الى ملكيه قد عمّرت عبدي هذا عمراً فغلّظا وشدّد أو تحفظا واكتبا عليه قليل عمله وكثيره وصغيره وكبيره »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 108 ح 84.

( ان العبد ليحبس على ذنب -)

انظر الذنب

( ان العبد ليدعو -)

انظر الدعاء

أن العبد ليذنب -)

انظر الذنب

( ان العبد ليرفع له من صلاته -)

انظر الصلاة

(أن العبد ليصدق حتى -)

انظر الصدق

( ان العبد ليقع اليه الحديث - )تقدم في التقية تحت عنوان ( التقية ترس المؤمن الخ)

(أن العبد ليقوم -)

انظر الليل

(ان العبد ليكون بارا -)

انظر الوالدان

(أن العبد ليكون له الحاجة -)

انظر الذِكر

(ان العبد ليكون مظلوما -)

انظر الظلم

(أن العبد المؤمن الفقير ليقول -)

انظر النية

(أن العبد المؤمن ليهتم -)

انظر الذنب

(ان العبد المؤمن يسأل -)

انظر الجمعة

(ان العبد المسلم اذا -)

انظر زیارة الاخوان

(أن العبد من عبیدی -)

انظر الذنب

(أن العبد الولي الله -)

انظر الدعاء

(أن العبد يرفع له -)

انظر الصلاة

( ان العبد يسأل الله -)

انظر الذنب

(أن العبد يصبح مؤمنا - ) انظر المعارون

( ان العبد يقوم فيقضي -)

انظر النوافل

(أن العبد يوقظ ثلاث -)

انظر الليل

(أن عليا علیه السلام اختصم اليه - ) تقدم تحت عنوان ( ان امير المؤمنین اختصم اليه الخ) (ان عليا علیه السلام اعتق عبداً له فقال -)

انظر العتق

ص: 95

( أن عليا علیه السلام اعتق عبداً له نصرانیا -)

انظر الحريّة

(ان عليا علیه السلام رفع اليه رجل عذّب عبده -)

انظر الدية

(ان الله اتخذ ابراهيم عبداً -)

انظر الحُجة

(ان الله اذا احب عبداً غتّه - )

انظر البلاء

(ان الله عزوجل اذا احب عبدا فعمل -)

انظر العبادة

(ان الله اذا احب عبداً قبض -)

انظر الولد

ان الله اذا اراد بعبد خيراً فاذنب -)

انظر الاستدراج

(ان الله اذا اراد بعبد خيرا لم يمته -)

انظر الولد

(ان الله عزوجل اذا اراد بعبد خيراً نكت -)

انظر التوحيد

( ان الله عزوجل اذا كان من امره ان يكرم عبداً-)

انظر الذنب

(ان الله عزوجل اذا كتب على عبد - )

انظر التوحيد

(ان الله عزوجل عند ظن عبده - )يأتي في المؤمن تحت عنوان ( ينبغي للمؤمن أن يخاف الخ)

( ان الله قضا قضاء حتما -)

انظر الذنب

( ان الله لم ينعم على عبد -)

انظر التوحيد

(أن الله ليباهي ملائكته بالعبد -)

انظر القضاء

(ان الله ليبغض العبد النوام -)

انظر النوم

(ان الله عزوجل ليرحم العبد -)

انظر الولد

ان الله جل ثنائه ليعتذر الى عبده -)

انظر الفقراء

(ان الله ليعطى العبد -)

انظر حُسن الخلق

(ان الله ليمقت العبد -)

انظر اللصوص

( ان الله يبغض العبد النوام - )

انظرالنوم

( ان الله يحب العبد ان يطلب )

انظر الذنب

(ان الله يحب العبد المفتن -)

انظر التوبة

( ان الله يحب العبد يكون سهل البيع -)

انظر التجارة

(ان الله تبارك وتعالى يعلم ما يريد العبد-)

ص: 96

انظر الدعاء

(ان الله عزوجل يقولم - الى أن قال - لايؤثر عبد هواي -)

انظر الدنيا

(ان الله عز وجل يقول يحزن عبدی المؤمن -)

انظر الكفاف

( ان الله مناديا ينادی ایّ عبد -)

انظر الحج

(ان من اغبط اولیائي عندي عبداً -)

انظر الكفاف

(ان ناساً زعموا أن العبد -)

انظر الكبائر

(أن النبي صلی الله علیه و آله حيث حاصر اهل الطائف

قال ايما عبد -)

انظر الجهاد

(انا عبد مکره - ) تقدم في الحُجة تحت عنوان ( ان یزید بن معاوية الخ)

(انا عبد من عبید رسول الله صلی الله علیه و آله -تقدم في التوحيد) تحت عنوان (اَتی حبر من الاحبار الخ)

( أنا عبد من عبيد محمد صلی الله علیه و آله - ) تقدم في التوحيد تحت عنوان ( جاء حبر الخ)

( انما انا عبد من عبید رسول الله صلی الله علیه و آله تقدم فی التوحید تحت عنوان (اتی حبر الخ)

( انما يحسب للعبد من صلاته -) تقدم في السهو تحت عنوان (عن رجل قام في صلاة الخ) ( انه قتل حرّا بعبد -)

انظر القتل

( انه كان اذا اراد شراء العبد -)

انظر التجارة

(انه كان لبريرة زوج عبد -)

انظر الطلاق

( انه ليس في اباق العبد عهدة الا -)

انظر الاباق

( انه ليس من عبد مؤمن -)

انظر الخوف والرجاء

( انه ليكون للعبد منزلة -)

انظرالمؤمن

( انه ما تقرب عبد -)

انظرالحج

( انه والله ما خرج عبد -)

انظر الذنب

( اوحى الله عزوجل الى داود علیه السلام انک نعم العبد-)

انظر المكاسب

اوحى الله عزوجل الى داود علیه السلام ما اعتصم بي عبد -)

انظر التوكل

(اول ما يحاسب به العبد -)

انظر محاسبة العمل

( ایاکم والناس ان الله اذا اراد بعبد خيراً -)

انظر التوحيد

( ایما امرأة حرة تزوجت عبداً -)

ص: 97

انظر الولد

( ایما حرة زوجت نفسها عبداً -)

انظر التزویج

(ايما عبد ابتليته -)

انظر المرض

( ایما عبد أطاعني -)

انظر الإطاعة

(ايما عبد اَقال مسلماً-)

انظر الاقالة

( ایما عبد اقبل -) انظر التوكل

( ایما عبد حج به -)

انظر الحج

( ایما عبد مسلم اقال -)

انظر الاقالة

( بئس العبد عبد له طمع -)

انظر الطمع

( بئس العبد عبد یکون -)

انظر ذو اللسانين

( بئس العبد القاذروة -)

انظر النعمة

( تجوزشهادة العبد -)

انظر الشهادة

(تقول اللهم اخز عبدك -)

انظر الجنازة

(توفي رجل على عهد امیرالمؤمنين علیه السلام وخلف ابنا و عبداً-)

انظر الحيل في الأحكام

(ثمانية لا يقبل الله لهم صلاة العبد الآبق -)

انظر الثمانية

( خطب امیر المؤمنين فحمد الله واثنی عليه - الى أن قال - وما انزلنا على عبدنا -)

انظر الخطب

( دعوة العبد سرّاً -)

انظر الدعاء

( دية العبد -)

انظر الدية

(ذكران العبد اذا كانت -)

انظر الطلاق

( رجل اقرّ انه عبد -) انظر الحرية

( رجل ترك عبداً لم يترك ما لا غيره -)يأتي في العتق تحت عنوان ( هل يختلف الخ)

( رجل حرّ أقرّانه عبد -)

انظر الحرية

( رجل قال ان مت فعبدي حرّ -)

انظر العتق

( الرجل كيف ينكح عبده اًمته -)

انظر النكاح

( الرجل يرتهن العبد -)

انظر الرهن

( الرجل يكون له العبد -)

انظر الشهادة

(رحم الله عبداً اجتّرمودة الناس الى نفسه - )يأتي في الكتمان تحت عنوان (انه ليس الخ)

(رحم الله عبداً احسن فيما -)

انظر الزوج

(رحم الله عبداً احيا العلم -)

انظر العلم

(رحم الله عبداً حببنا -)

انظر الحجة (رحم الله عبداً طلب -)

انظر الدعاء

(رحم الله عبداً عفّ -)

انظر السؤال

ص: 98

(رخص للعبد -)

انظر الرمي

( سنستدرجهم من حيث لا يعلمون قال هو العبد -)

انظر الاستدراج

(صدق عبدي وشکر -)يأتي في الليل تحت عنوان ( اذا قام احدكم الخ)

( الصلاة خلف العبد -)

انظر الجماعة

(طلاق العبد -)

انظر الطلاق

(طوبى لعبد نومة -)

انظرالكتمان

(طوبى لكل عبد نومة - )

انظر الكتمان

(عبد زنی قال -)

انظر الحدود

(عبد مسلم عارف -)

انظر العتق

( عبداً مملوكاً لا يقدر على شيء - ) تقدم في الطلاق تحت عنوان (عن رجل انكح امته من الخ) و تحت عنوان (عن العبد هل الخ)

(عبد المملوك لا يقدر على شيء - )

يأتي في النكاح تحت عنوان (عن امرأة حرّة تكون الخ ) و تحت عنوان (عن المرأة الحرّة تكون الخ)

(عبدي المؤمن لا اصرفه-)

انظر الرضا بالقضاء

( العبد الآبق -)

انظر الآبق

( العبد اذا ابق من -)

انظر الارتداد

( العبد اذا اجذم -)

انظر الحرية

( العبد اذا اقر علی -)

انظر الحدود

( العبد اذا جذم -)

انظر الحرية

( العبد اذا حج -)

انظرالحج

(العبد اذا شهد -)

انظر الشهادة

( العبد اذا قتل الحر -)

انظر القتل

( العبد الأعمى والا جذم - ) انظر الكفارة

( العبد لا يرث-)

انظر الارث

«العبد لا يغرم وراء نفسه شيئاً»(1)

الفقيه ج 4 ص 94 ب 29 ذیل ح 17.

( العبد لا يورث -)

انظر الارث

( العبد المؤمن اذا -)

انظر الاستغفار

(عبدي اذا سرقنی -)

انظرالسرقة

(على الرجل أن يعطى عن كل من يعول من حرّ وعبد -)

انظر الفطرة

( على المولى قيمة العبد -)

انظر الدية

(عن ادنى ما يكون العبد به مشرکا -)

انظر الشرك

(عن الاستدراج فقال هو العبد -)

انظر الاستدراج

(عن الاستطاعة فقال يستطيع العبد -)

انظر التوحيد

(عن امرأة حرة نكحت عبداً -)

انظر الولد

ص: 99

(عن امرأة نكحت عبداً -)

انظر الولد

( عن امرأة وعبد -)

انظر الدية

(عن امة كانت تحت عبد -)

انظر الطلاق

(عن حرّة زوّجها عبداً لي - )

انظر الولاء

(عن الذمي والعبد -)

انظر الشهادة

(عن رجل اذن لعبد -)

انظر التزویج

( عن رجل اشترى عبداً وله -)

انظر الولاء

«عن رجل اشتری من رجل عبداً وكان عنده عبد أن فقال للمشتري : اذهب بهما فاختر اًيّهما شئت وردّ الآخر وقد قبض المال فذهب بهما المشتري فابق احدهما من عنده ، قال : ليرد الذي عنده منهما ويقبض نصف الثمن مما اعطى من البيع ويذهب في طلب الغلام فان وجد اختار اًيّهما شاء وردّ النصف الذي اخذ وان لم يوجد كان العبد بينهما نصفه للبايع ونصفه(1)للمبتاع»(5)

الكافي ج 5 ص 217ک 17 ب96 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 88 ب 55 ح 10.

التهذيب ج 7 ص 72 ب6 ح 22.

التهذيب ج 7 ص 82 ب6 ح68.

«عن رجل اصاب عبداً آبقاً فأخذه وافلت منه (أي غابت ) العبد قال : ليس عليه شيء قلت : فاصاب جارية قد سرقت من جار له فأخذها ليأتيه بها فابقت (في نسخة فنفقت أي هلكت ) ليس عليه شيء»(6)

الكافي ج 6 ص 200 ك21ب 19ح7.

(عن رجل اعتق عبداً -)

انظر العتق

(عن رجل اعطى عبده عشرة -)

انظر الربا

(عن رجل أقرّانه عبد -)

انظر الحرية

(عن رجل تزوج عبده-)

انظر التزويج

(عن رجل جعل لعبده العتق -)

انظر العتق

(عن رجل زوج عبده امته -)

انظر الطلاق

( عن رجل قال لعبده -)

انظر العتق

(عن رجل قتل عبداً -)

انظر القتل

ص: 100

(عن رجل كاتب عبداً له -)

انظر المكاتبة

(عن رجل مات و ترك دينا و ترك عبداً -)

انظر الدَین

(عن رجل يبيع عبده -)

انظر العتق

(عن رجل يتزوج امرأة على عبد-)

انظر التزویج

(عن رجل يشترى العبد وهو آبق -)

انظر البيع

(عن الرجل قال لعبده -)

انظر العتق

(عن الرجل كيف ينكح عبده -)

انظر النكاح

( عن الرجل يأذن لعبده )

انظر الطلاق

(عن الرجل يبيع عبده -)

انظر العتق

( عن الرجل يتخذ أباه أو أمه أو أخاه أو أخته عبداً -)

انظر الاسترقاق

(عن الرجل يرتهن العبد -)

انظر الرهن

(عن الرجل يرهن العبد -)

انظر الرهن

(عن الرجل يزوج جاريته من عبده -)

انظر التزویج

(عن الرجل يزوج عبده اَمته -)

انظر الطلاق

( عن الرجل ينكح عبده -)

انظر النكاح

(عن رجلين كان بينهما عبد -)

انظر العتق

(عن طلاق العبد -)

انظر الطلاق

«عن عبد اصاب صيداً وهو محرم هل على مولاه شيء من الفداء ؟ فقال : لا شيء على مولاه» (7)

التهذيب ج 5 ص 383 ب 25 ح 248 .

الاستبصار ج 2 ص 216ب 140ح 2.

(عن عبد افترى على حرّ - )

انظر القذف

(عن عبد بين شریکین -)

انظرالحدود

(عن عبد قتل اربعة -)

انظر القتل

(عن عبد قذف -)

انظر اللعان

(عن عبد قطع يد رجل -)

انظر الدية

(عن عبد لقوم مأذون في التجارة -) يأتي تحت عنوان (في عبد القوم الخ)

(عن عبد مملوك قذف -)

انظر القذف

(عن العبد اذا افتری -)

انظر القذف

(عن العبدا يوم القوم -)

انظر الجماعة

(عن العبد بالعبدين -)

انظر الربا

(عن العبد والأمة يطلّقها-)

انظر الطلاق

(عن العبد والامة یعتقان - )

انظر التدبير

(عن العبد هل يجوز طلاقه -)

ص: 101

انظر الطلاق

(عن العبد يؤم القوم -)

انظر الجماعة

(عن العبد يتزوج اربع -)

انظر التزویج

عن العبد يفتری -)

انظر القذف

(عن العبد يکاتبه -)

انظر المكاتبة

(عن قوم ادعوا على عبد -)

انظر الجناية

(عن قوم ورثوا عبداً -)

انظر العتق

(عن المملوكة تكون تحت العبد -)

انظر المملوك

(فعلى العبد ان يزكيها - )يأتي في الهبة تحت عنوان ( ما تقول في رجل يهب الخ)

(في حر قتل عبدا -)

انظر القتل

(في رجل اشتري عبداً -) انظر الضمان

(في رجل اشتری من رجل عبداً -)

انظر الضمان

«في رجل اعتق عبداً له وعليه دَين قال : دينه عليه لم يزده العتق الا خيراً»(6)

التهذيب ج 8 ص 248ب 10 ح 128.

الاستبصار ج 4 ص 20ب 11ح 2.

انظر العتق

(في رجل اعتق عشية عرفة عبداً له ايجزى -)

انظرالحج

«في رجل اعتق عشية عرفة عبداله قال : يجزي عن العبد حجة الاسلام ویکتب للسيد أجران ثواب العتق وثواب الحج »(6)

الفقيه ج 2 ص 265 ب 154 ح 1.

(في رجل امر عبده ان -) انظر القتل

(في رجل تزوج امرأة على عبد -)

انظر المهر

(في رجل جعل لعبده -)

انظر العتق

(في رجل حرّ قتل عبداً -)

انظر القتل

(في رجل حمل عبداً له -)

انظر الدابة

(في رجل حمل عبده -)

انظر الدابة

(في رجل زوج أمّ ولد له -)

انظر التزویج

(في رجل زوج عبداً له -)

انظر التزویج

(في رجل شجّ عبداً له -)

انظر الدية

(في رجل كان له عبد -)

انظر الجهاد

(في رجل مات وترك عبداً-)

انظر الاقرار

(في رجل يقول لعبده -)

انظر المهر

(في الرجل يشتري العبد -)

انظر البيع

ص: 102

(في الرجل يقتل ابنه او عبده -)

انظر القتل

(في الرجل يقتل عبده خطاء -)

انظر القتل

(في الرجل يقتل عبده متعمداً -)

انظر القتل

(في الرجل يقتل العبد -)

انظر القتل

(في الرجل يقول ان مت فعبدی -)

انظر العتق

(في الرج يقول لعبده -)

انظر العتق

(في الرجل يكون عنده العبد -)

انظر التزویج

«في الرجل يموت وعليه دين وقد اذن لعبده في التجارة و على العبد دَين قال : يبدأ بدين السيد» (2)

التهذيب ج 8 ص 248 ب 10 ح 129.

الاستبصار ج 4 ص 20 ب11 ح3.

«في عيد بيع وعليه دَين قال : دینه على من اذن له في التجارة واكل ثمنه»(1)

التهذيب ج 8 ص 248 ب10 ح 130.

الاستبصارج4 ص 20ب 11 ح 1.

(في عبد بین رجلین اعتق -)

انظر الحدود

(في عبد بين رجلين زوّجه -)

انظرالتزویج

(في عبد جرح حرّا -)

انظر القصاص

(في عبد جرح رجلين -)

انظر القتل

(في عبد سرق -)

انظرالسرقة

(في عيد شجّ -)

انظر الدية

(في عبد فقأ عين -)

انظر الدية

(في عبد قتل حرّا -) انظر القتل

(في عبد قتل مولاه -)

انظر القتل

(في عبد قذف امرأته -)

انظر القذف

(في عبد كان بين -)

انظر العتق

«في عبد القوم(1) ماذون له(2)في التجارة دفع اليه رجل الف درهم فقال له :(3)اشتر منها(4)نسمة

ص: 103

واعتقها(1)عني وحج عنّي بالباقي(2)ثم مات(3) صاحب الالف درهم فانطلق العبد فاشترى أباه فاعتقه(4) عن الميت ودفع اليه الباقي في الحج عن الميت(5)فحج عنه فبلغ(6) ذلك موالى ابيه ومواليه ،و ورثة

الميت(7) فاختصموا جميعا في الالف درهم(8) فقال : موالى المعتق : انما اشتريت اباك بمالنا، وقال الورثة: اشتريت اباك بمالنا، وقال موالي العبد : انما اشتريت أباك بمالنا ، فقال أبو جعفرعلیه السلام : أما الحجة فقد مضت بما فيها لا ترد واما المعتق فهو ردّ في الرق لموالي ابيه واي الفريقين اقام(9) البينة أن العبد اشتری اباه من أموالهم(10) كان لهم رقا»(5)

الكافي ج 7 ص 62 ک28 ب 37 ح 20 .

التهذيب ج 7 ص 234 ب 21 ح 43.

التهذيب ج 8 ص 249ب 10 ح 136. التهذيب ج 9 ص 243 ب20 ح 38.

(في عيد مأذون له - ) تقدم تحت عنوان (في عبد القوم مأذون الخ)

(في عبد مسلم وله ام -)

انظر الارث

(في عبد و حرّ قتلا -)

انظر القتل

«في العبد اذا اعتق يوم عرفة انه اذا ادرك احد الموقفين فقد ادرك الحج»(غ)

الفقيه ج 2 ص 137 ب 62 ح 37.

ص: 104

(في العبد اذا قتل -)

انظر القتل

( في العبد تكون تحته الامة -)

انظر الطلاق

(في العبد تكون تحته الحرة -)

انظر الولاء

(في العبد المملوك ليس -)

انظر الطلاق

(في العبد يتزوج الحرة -)

انظر الرجم

(في العبد يفتري على -)

انظر القذف

(في العبد يقتل حرّا -)

انظر الدية

(في العبد يكون تحته الامة)

انظر الطلاق

(في العبد يلاعن الحرة -)

انظر اللعان

(في المملوك مادام عبداً -)

انظر الوصية

( قال الله عزوجل وعزتي وجلالي لا اخرج عبداً من الدنيا -)

انظر الذنب

(قضى اميرالمؤمنین علیه السلام في أنف العبد-)

انظر الدية

(قضى امير المؤمنین علیه السلام في عبد فقأ -)

انظر الدية

(قضى امير المؤمنين علیه السلام فيمن ادعى -)

انظر الارث

(قضى امير المؤمنين علیه السلام فيمن اعتق عبداً -)

انظر الولاء

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام فيمن كاتب عبداً-)

انظر الولاء

(كان امير المؤمنين علیه السلام كثير ما يقول اعلموا علماً يقيناً ان الله لم يجعل للعبد -)

انظر طلب الرزق

(كان امير المؤمنين علیه السلام يجلد الحروالعبد -)

انظر الحدود

(كان على علیه السلام يجلد الحر والعبد -)

انظر الحدود

(كل عبد مُثّل به -)

انظر الحرية

(كلما ازداد العبد ایمانا -)

انظر الفقراء

«كلما اصاب العبد المحرم في إحرامه فهو(1) على السيد اذا اذن له في الاحرام»(6)

الفقيه ج 2 ص 264 ب153ح 1.

الكافي ج 4 ص 304ك 15 ب 58ح 7.

التهذيب ج 5 ص382 ب 25 ح 247.

ص: 105

الاستبصار ج 2 ص 216ب 140ح 1.

(كلما اصاب العبد وهو محرم -) تقدم تحت عنوان (كلما اصاب العبد المحرم الخ)

(كم يتزوج العبد -)

انظر التزویج

(كيف يعبد العبد -)

انظر التوحيد

(لا بأس أن يؤدب المحرم عبده -)

انظر المحرم

(لا تجوز شهادة العبد -)

انظر الشهادة

(لا والله لا يلح عبد -)

انظر الدعاء

(لا يؤم العبد الا -)

انظر الجماعة

(لا يجد عبد طعم الايمان حتى يترك الكذب -)

انظر الكذب

(لا يجد عبد طعم الايمان حتى يعلم -)

انظر اليقين

(لا يجمع العبد المملوك -)

انظر المملوك

(لا يجوز طلاق العبد -)

انظر الطلاق

(لا يجوز للعبد تحریر -)

انظر التزویج

(لا يحبنا عبد ويتولانا حتى يطهر الله قلبه - ) تقدم في الحُجة تحت عنوان ( فآمنوا الخ)

(لا یرث عبد حراً-)

انظرالارث

(لا يزال العبد في حد -)

انظر الطواف

(لا يزال العبد في فسحة -)

انظر الخمر

(لا يزال العبد المؤمن -)

انظر السكوت

(لا يزال العبد يسرق -)

انظر السرقة

(لا يسئل الله عبداً -)

انظر الصوم

(لا يستحق عبد حقيقة الايمان حتی يكون الموت احب - ) تقدم في الايمان تحت عنوان (كنا عند ابی عبدالله جلوسا الخ)

(لا يستحلف العبد -)

انظر الحلف

(لا يعرف عبد حقيقة -)

انظر السكوت

(لا يقتل حر بعبد -) انظر القتل

(لا يقتل الحر بعبد -)

انظر القتل

(لا يكون العبد مؤمنا -)

انظر الحجة

(للعبد أن يستثنی -)

انظر اليمين

(لو اتيت برجل قد قذف عبداً -)

انظر القذف

(لو ان عبداً انعم الله عليه -)

انظر الاحرام والنذر

(لو ان عبداً حج -)

انظر الحج

(لو رأى العبد اجله وسرعته - ) يأتي في الموت تحت عنوان ( ما انزل الموت الخ)

(لو كان العبد في جحر -)

انظر طلب الرزق

(لولا أن يجد عبدي المؤمن -)

ص: 106

انظرالمومن

(ليأذن بحرب مني من آذى عبديالمؤمن -)

انظر المؤمن

(ليس من عبد الّا -)

انظر الليل

( ما ابرز عبد يده -)

انظر الدعاء

( ما أحسن عبد الصدقة - )

انظر الصدقة

(ما اخلص العبد -)

انظر الاخلاص

(ما ادنى ما يكون به العبد -)

انظر الشرك

(ما استخار الله عبد -)

انظر الاستخارة

(ما أطال عبد الأمل إلّا أساء العمل -)

يأتي في الموت تحت عنوان ( ما انزل الموت الخ)

( ما اعطى عبد من الدنيا -)

انظر الفقراء

(ما اعطى الله عبداً -)

انظر الدنيا

( ما افاد عبد فائدة -)

انظر الزوجة

(ما الذي يثبت الايمان في العبد -)

انظر الطمع تحت عنوان ( الذي يثبت الخ)

( ما أنعم الله على عبد بنعمة -)

انظر الشكر

( ما أنعم الله على عبد من نعمة -)

انظر الشكر

(ما انعم الله على عبد نعمة -)

انظر الذنب

(ما ایسر ما يدخل به العبد النار -)

انظر الخمس

(ما بسط عبد يديه -)

انظر التعقيب

(ما تحبب اليّ عبدی -)

انظر الفرائض

«ما ترك عبد شيئا لله عزوجل ففقده»(5)

الفقيه ج 3 ص 233 ب98 ح 28.

( ما تقرب الي عبد -)

انظر الفرائض

(ما تقول في رجل يهب لعبده -)

انظر الهبة

(ما حبس عبد زكاة -)

انظر الزكاة

(ما حبس عبد عن هذا البيت -)

انظر الحج تحت عنوان ( مالك لا تحج الخ)

( ما فتح الله على عبد باب شكر -)

انظر الشكر

(ما فتح الله على عبد بابا من أمر الدنيا -)

انظر الدنيا

(ما في امتي عبد -)

انظر إلطاف المؤمن

(ما من بلاء ينزل على عبد -)

انظر الدعاء

ص: 107

( ما من جرعة يتجرعها العبد -)

انظر كظم الغيظ

(ما من ذنب الا وقد طبع عليه عبد-)

انظر اللمم

( ما من عبد ابتليته -)

انظر المرض

( ما من عبد اذنب ذنبا -)

انظر الذنب

(ما من عبد اريد ان ادخله )

انظر الذنب

( ما من عبد اسرّ خيراً-)

انظر الرياء

(ما من عبد الا وبه -)

انظر الخلاء

( ما من عبد الا وعليه اربعون جُنة -)

انظر الكبائر

( ما من عبد الا وفي رأسه حكمة -)

انظر الكبر

(ما من عبد الاوفي قبله -)

انظر الذنب

( ما من عبد انعم الله عليه - )

انظر الشكر

( ما من عبد تظاهرت -)