مفتاح الكتب الأربعة المجلد 3

اشارة

سرشناسه:موسوی دهسرخی اصفهانی، محمود، 1305-

عنوان و نام پديدآور:مفتاح الکتب الاربعه/ تالیف محمودبن المهدی الموسوی الدهسرخی الاصفهانی.

مشخصات ظاهری: 37ج

مشخصات نشر:قم: محمود الموسوی الدهسرخی، 14ق.= 13.

شابک:1500 ریال (ج.13) ؛ 1500 ریال (ج.14) ؛ 1500 ریال (ج.32) ؛ 1500 ریال (ج.33) ؛ 1500 ریال (ج.34) ؛ 1500 ریال (ج.35)

يادداشت:فهرستنویسی براساس جلد 35، 1405ق. = 1363.

يادداشت:ج.6 (چاپ؟: 1393ق. = 1351).

يادداشت:ج.9 (چاپ اول: 1396ق. = 1359).

يادداشت:جلد 13، 14 و 35 - 32 (چاپ؟: 1411ق. = 1369).

مندرجات:ج 35. من القضاء الی الکزمره

موضوع:احادیث شیعه -- کشف المطالب

احادیث شیعه -- کشف اللغات

رده بندی کنگره:BP106/د9م 7 1300ی

رده بندی دیویی:297/22

شماره کتابشناسی ملی:م 64-2845

خیراندیش دیجیتالی : انجمن مددکاری امام زمان (عج) اصفهان

ص: 1

اشارة

ص: 2

الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على خير خلقه محمد و آله الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم من الجن والانس أجمعين .

وبعد ؛ فهذا هو الجزء الثالث من ( مفتاح الكتب الأربعة ) مما أوله الهمزة والصاد ، وأسئل الله عزوجل أن يجعله ذخرا ليوم الحسرة و المعاد .

المؤلف

ص: 3

ص: 4

وبه ثقتي

الحمد لولية والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا أبي القاسم محمد نبیه وعلى الاثنی عشرالمعصومين أوصياء نبيه صلاتا لا تحصيها عدد إلى الأبد.

وبعد ؛ فان السيد السند العالم العامل الثقة المعتمد المحدث البارع الباهر مولانا السيد محمود بن السيد مهدي الموسوي الده سرخي الأصفهاني النجفی دامت برکاته، لقا زاول مطالعة كتب الأحاديث ولاسيما الأربعة التي عليها المدار في الأعصار : الكافي والفقيه والتهذيب والاستبصار، ورأى انها مع حسن ترتيبها أصولا وفروعا يصعب استخراج الحديث المطلوب للفاحص عنه ولا يتوسل إليه بسهولة فصرف أكثر عمره العزيز واتعب فكره الغريز طيلة سنوات متوسط فيها بمنشی تلك الأحاديث من السادات وقد شمله التوفيق من رب الأرضين و السماوات فبرز من قلمه النزيه هذا الكتاب النفيس الذي ابتكره بذهنه الثاقب وهو کاسمه مفتاح لأحاديث الكتب الأربعة فجزاه الله جل جلاله عن احسانه هذا على المسلمين عامة وعلى الشيعة ولاسيما الفقهاء الباحثين في تلك الأحاديث خاصة أحسن جزاء المحسنين واشترك في أجره كل من شاركه في نشر الكتاب و هیئ وسائل طبع سائر مجلداته .

حرره بأنامله المرتعشة في مكتبته العامة في النجف الأشرف ، الفاني الشهير بآقا بزرك الطهراني في عشية الجمعة خامس صفر المظفر عام ثمانية وثمانين وثلثمائة بعد الألف.

آقا بزرگ

ص: 5

وينبغي التنبيه على أمور:

« الأمر الأول : » ان قولنا « انظر » لا تكون الإحالة الا إلى هذا الكتاب فاذا قلنا مثلا (رب فقير هو أسرف -) انظر الاسراف . يعني انظر الهمزة والسين المتقدم في الجزء الثاني من هذا الكتاب وإذا قلنا ( رجل مات وترك ستة ) انظر الارث. يعني انظر الهمزة والراء المتقدم في الجزء الثاني أيضا وإذا قلنا انظر الصلاة يعني انظر ( الصاد و اللام) من هذا الكتاب. وإذا قلنا انظر الطواف يعني انظر ( الطاء والواو ) وهكذا فالإحالة لا تكون إلا إلى هذا الكتاب وإنما لم أذكره في المقدمة لأني لم أظن الاحتياج إلى ذكره ثم بان شدة الاحتياج إليه.

« الأمر الثاني : » کان بنائي على الاختصار وعدم ذکر تمام الحديث في الموضوع ثم بدالي أن أذكر تمام الحديث في كل موضوع حتى لا يحتاج المراجع إلى هذا الكتاب الى مراجعة كتب الأربعة بالنسبة إلى متن الحديث وإن كان من جهة السند محتاج إليها، فعلى هذا كل ما فاتني في الجزء الأول في موضوعه الخاص وان كان قليلا استدركه في موضوعه العام، أو في موضوعه الأخص .

« الأمر الثالث : » كل جملة مذكورة في هذا الكتاب اما مذكورة بحسب الكلمة أو بحسب الراوي الأخير أو بحسب الموضوع مثلا جملة (كنت أنا وأبو بصير ومحمد بن عمران - ) ذكرتها في عدة مواضع.

منها: في أبي بصير وقلنا انظر الحجة يعني موضوع هذه الجملة هو الحجة الآتي في (الحاء والجيم ) من هذا الكتاب.

ومنها: في محمد بن عمران و قلنا انظر الحجة أيضا.

ومنها : في سماعة بن مهران لأنه راو لهذا الحديث وقلنا أيضا انظر الحجة.

ومنها : في الحجة لأنها موضوع لهذا الحديث فذكرها في أبي بصير ومحمد بن عمران کانت بحسب الكلمة وفي سماعة بن مهران بحسب الراوي وفي الحجة بحسب الموضوع.

« الأمر الرابع : » الرقمان الواقعان في الفهرس في يسار كل اسم الأول دليل على عدد الروايات و الثاني دليل على الصفحة فكل اسم آن ذکر في يساره رقمان فهو راو وان لم يذكر إلا رقم واحد فهو ليس براو ، إما كلمة أو موضوع مثلا إذا لاحظت فهرس الجزء الأول الصفحة 630 العمود (أ) ( أبو الصباح الكناني ) وجدت في يساره رقمين : الأول (135) والثاني (234) فالرقم الأول دليل على أن أبا الصباح الكناني راو وله في الكتب الأربعة (135) حديثا بلا واسطة أحد على ما قدمناه في المقدمة والرقم الثاني دليل على الصفحة.

والحمد لله خالق الرحمة

ص: 6

«الهمزة والصاد»

«الأصابع»

( إذا أكل أحدكم طعاما فمص اصابعه -) انظر الأكل

(أصابع اليدين -) انظر الدية

( الأصابع والقصب -) انظر الدية

أن أمير المؤمنين علیه السلام كان يقضي في كل مفصل من الأصابع -) انظر الدية

( إني لألحس أصابعي -) انظر الخبز

( شبك أصابعك -) انظر المباهلة تحت عنوان ( إنا نكلم الناس الخ)

(عن أصابع اليدين -) انظر الدية

( عن الأصابع أسواء -) انظر الدية

( عن الأصابع هل -) انظر الدية

(في الأصابع في كل -) انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في الجروح في الأصابع -) انظر الدية

(ما ترى في رجل ضرب رجلا أصابعه -) انظر الدية

( من سبقت أصابعه -) انظر التعقيب

(ودية الأصابع -) انظر الدية

(وفي الأصابع في -) انظر الدية

( وقضى في موضحة الأصابع -) انظر الدية

«الإصابة»

( أبول فلا أصيب -) انظر البول

( ابول ولا اصيب -)

يأتي في البول تحت عنوان ( ابول فلا أصيب الخ)

(أتی أمير المؤمنين عليه السلام برجل أصاب أحدا -) انظر الحدود

( إذا احتلم الرجل فأصاب -) انظر المني

( إذا أصابت الرجل جنابة -) انظر الجنب

( إذا أصابتكم مجاعة -) انظر الزبيب

( إذا أصاب ثوبك ) انظر الثوب

( إذا أصاب الرجل ابنة -) انظر البنات

( إذا أصاب الرجل جنابة -) انظر الغسل

( إذا أصاب الرجل بدنة -) انظر البدن

( إذا أصاب الرجل الصيد -) انظر المحرم

ص: 7

( إذا أصابك هم -) انظر السجود

( إذا أصاب المحرم -) انظر المحرم

( إذا أصابها شيء -) انظر المحرم

( إذا أصيب الرجل -) انظر الدية

( إذا كنت مريضا فأصابتك -) انظر الغسل

(أصاب أهل المدينة غلاء وقحط .) انظر الاحتكار

( أصاب بمكة -) انظر الغريق

( أصاب ثوبي -) انظر الثوب

( أصاب رجل غلامین -) انظر الغلام

( أصاب الناس بمكة -) انظر الغريق

(أصابتني ضيقة -) انظر الحاجة

( أصبت مالا ) انظر الخمس

(أصبت يوما -) انظر اللقطة

( أصيبت عين رجل -) انظر الدية

(امام قوم أصابته جنابة -) انظر التيمم

(إن أصاب ثوب -) انظر الثوب

(إن أصاب الثوب -) انظر الثوب

(إن أصبت الصيد -) انظر المحرم

(إن أصبت كلبا ) انظر الصيد

( إن أمير المؤمنين علیه السلام أتی برجل أصاب حداد) انظر الحدود

( إن عليا علیه السلام أتی برجل أصاب حدا -) انظر الحدود

( ان فلانا أصابته جنابة -) انظر التيمم

( إن كان أصابه ألم -) انظر الرجم

(إن الله تعالى إذا أراد أن يصيب -) انظر الليل

(ان الله لما أصاب آدم -) انظر الصفا

(انه أصابتني هموم -) انظر القرآن

(اني أصبت بابنين - ) انظر الصدقة

(اني أصبت مالا -) انظر الخمس

( إني قد أصبت مالا -) انظر اللقطة

( رجل أصاب سمكة -) انظر السمك

( رجل أصاب صيدا -) انظر المحرم

( رجل اصاب طيرين -) انظر الحرم

( رجل اصاب من صيد -) انظر الحرم

( رجل اصاب يديه -) انظر الميت

( رجل أصابته جنابة -) انظر الجنب

( رجل لم يصب ماء ) انظر التيمم

( الرجل يجنب فيصيب -) انظر الجنب

(الرجل يصيب من أخت امرأته -) انظر الحرام

(سمعت علي بن الحسين علیه السلام يقول لابنه

ص: 8

يا بني من أصابه -) انظر الدعاء

( عمن يصيبه الرمد -) انظر الصوم

(عن امام قوم أصابته -) انظر التيمم

(عن امرأة أصابها -) انظر النفاس

(عن البول يصيب ) انظر البول

(عن الثوب يصيبه -) انظر البول والمحرم

(عن خنزير أصاب ثوبا -) انظر الثوب

(عن رجل أصاب أباه -) انظر السبي

(عن رجل أصاب بيض -) انظر المحرم

(عن رجل أصاب ثوبه -) انظر الثوب

(عن رجل أصاب جارية - ) انظر الحدود

(عن رجل أصاب دابة -) انظر الدابة

( عن رجل أصاب صيدا -) انظر المحرم

( عن رجل أصاب طيرا .) انظر الحرم

(عن رجل أصاب ظبيا -) انظر الحرم

(عن رجل أصاب عبدا -) انظر العبد

(عن رجل أصاب مالا - ) انظر المكاسب

(عن رجل أصاب من -) انظر الحيض والجنب والزكاة

(عن رجل أصابته جنابة في -) انظر الجنب والتيمم

(عن رجل أصابته الجنابة - ) انظر التيمم

(عن رجل أصابه دم -) انظر النواقض

(عن رجل تصيبه الجنابة - ) انظر الغسل

(عن رجل كان معه ثوبان فأصاب -) انظر الثوب

( عن الرجل أصابه عطش - ) انظر الخمر

( عن الرجل تصيبه الجنابة فينسی -) انظر التيمم

(عن الرجل تصيبه الجنابة فينسی -) انظر الاستبراء

(عن الرجل لا يصيب الماء -) انظر التيمم

(عن الرجل معه ثوبان فأصاب -) انظر الثوب

(عن الرجل يبول فيصيب -) انظر البول

( عن الرجل يصاب في -) انظر الدية

( عن الرجل يصيب بثوبه - ) انظر الثوب

(عن الرجل يصيب ثوبه -) انظر الثوب والمحرم

(عن الرجل يصيب الجارية -) انظر الغسل

( عن الرجل يصيب درهما -) انظر اللقطة

(عن الرجل يصيب الماء -) انظر الماء

ص: 9

(عن الرجل يصيب المرأة -) انظر الغسل

(عن الرجل يصيبه ابوال البهائم -) انظر الأبوال

(عن الرجل يصيبه الرعاف -) انظر الرعاف

( عن الرجل يصيبه الغمز - ) انظر الصلاة

(عن الرجل يصيبه المطر -) انظر الايماء

(عن رجلين أصابا صيدا -) انظر المحرم

(عن عبد أصاب -) انظر العبد

(عن الغمز يصيب -) انظر الصلاة

(عن القيء يصيب -) انظر الثوب

(عن الكلب يصيب -) انظر الثوب

( عن مجدور أصابته -) انظر التيمم

( عن محرم أصاب -) انظر المحرم

(عن المحرم تصيب -) انظر المحرم

(عن المداد يصيب -) انظر الثوب

( عن المذي يصيب -) انظر المذي

(عن المني يصيب -) انظر المني

(فان أصاب الماء -) انظر التيمم

( في الجنابة تصيب -) انظر الثوب

(في الخمر يصيب -) انظر الثوب

(في رجل أصاب جرادة -) انظر المحرم

( في رجل أصاب ظبيا -) انظر الحرم

(في رجل أصابته جنابة فقام في المطر -) انظر الغسل

(في رجل أصابته جنابة في السفر -) انظر التيمم

( في رجل أصابته جنابة وهو بالفلاة -) انظر التيمم

(في رجل أصيب احدى عينيه -) انظر الدية

(في رجل تیمم وصلى ثم أصاب الماء -) انظر التيمم

( في رجل لم يصب الماء -) انظر التيمم

(في الرجل تصيبه الجنابة وبه -) انظر التيمم

(في رجل يصيبه -) انظر الافطار

(في المحرم اذا أصاب -) انظر المحرم

(في المرأة يصيبها -) انظر النفاس

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام أذا أصيب -) انظر الدية

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في رجل أصيب )

ص: 10

انظر الدية

(قضى أميرالمؤمنين علیه السلام في رجل أعور أصيب -) انظر الدية

(كلما أصاب العبد -) انظر العبد

(لا يصيب قرية -) انظر المؤمن

(لما أصيب أمير المؤمنین علیه السلام نعی الحسن علیه السلام -) انظر المصيبة

( ليس أحد يصيب -) انظر الشهادة

(ليس يصيب أحد -) انظر الشهادة

( ما أبالي أبول أصابني -) انظر البول

( ما من أحد إلا وهو يصيب -) انظر الزنا

( ما من مؤمن يصاب -) انظر المصيبة

(ما من نكبة يصيب -) انظر الذنب

( المتاع لا أصيب به .) انظر الزكاة

(محرم أصاب صيدا -) انظر المحرم

( المملوك كلما أصاب -) انظر المحرم

( من أصاب بيض -) انظر المحرم

( من أصاب شيئا -) انظر المحرم

( من أصاب طيرا -) انظر المحرم

( من أصاب مالا -) انظر اللقطة

( من أصابته زلزلة -) انظر الزلزلة

( من أصابه منکم مصيبة -)

يأتي في الدعاء تحت عنوان (سمعت علي بن الحسين الخ)

( من أصابه هم -) انظر الدعاء

(من أصيب بمصيبة -) انظر المصيبة

( من أين أصاب -) انظر الحجة

(وما أصابكم من -) انظر الذنب

( هنأ رجل رجلا أصاب ابنا -) انظر الولد

( يصيب شهر رمضان -) انظر شهر رمضان

(يصيبنا الدمق -) انظر التيمم

( يصيبني السماء -) انظر الثوب

«الأصاغر»

( انا أهل بيت يتوارث أصاغرنا -) انظر الحجة

«الإصباح»

( إذا أصبح الناس -) انظر الرؤية

( إذا أصبحت فقل -) انظر الدعاء

( إذا أصبحت وأمسيت فقل عشر مرات -) انظر الشكر

( إذا أصبحت وأمسيت فقل لا حول ولا قوة -) انظر الدعاء

( إذا أصبحت و أمسيت لا أرى إماما -)

ص: 11

انظر الامام

(أصبح رسول الله صلی الله علیه واله يوما كئيبا حزينا -) انظر الحجة

(أصبح على طهر -) انظر المزدلفة

(أصبح عن الوتر -) انظر الوتر

(أصبحت صائما -) انظر الرهبانية

(أن رسول الله صلی الله علیه واله كان إذا أصبح -) انظر الرؤيا

(أن العبد يصبح مؤمنا - ) انظر المعارون

(ان عليا علیه السلام كان يقول إذا أصبح سبحان -) انظر الدعاء

( ان على بن الحسين عليهما السلام كان إذا أصبح قال -) انظر الدعاء

( تقول إذا أصبحت -) انظر الدعاء

( الحمد لله الذي أصبحنا - ) انظر الدعاء

( الرجل يصبح ولا -) انظر الصوم

( علمني شيئا إذا أصبحت وأمسيت -) انظر الدعاء

( عن امرأة أصبحت -) انظر الحيض

(عن الرجل يبدو له بعد ما يصبح -) انظر الصوم

(عن الرجل يصبح ولم -) انظر الصوم

(عن الرجل يصبح وهو -) انظر الصوم

(في الرجل يبدو له بعد ما يصبح -) انظر الصوم

( قل أرأيتم أن أصبح ماءكم -) انظر الحجة

(قيل للحسين بن علي علیه السلام كيف أصبحت -) انظر كيف أصبحت

(كان أبي علیه السلام يقول إذا أصبح بسم الله - ) انظر الدعاء

(كان على بن الحسين علیهما السلام إذا أصبح -) انظر العيال

(كان نوح علیه السلام يقول إذا أصبح وأمسى -) انظر الدعاء

(کان نوح علیه السلام يقول ذلك اذا اصبح -) انظر الشكر

(لما اسري برسول الله صلی الله علیه واله أصبح -) انظر الحجة

( ما من عبد يقول إذا أصبح قبل طلوع الشمس -) انظر الدعاء

( من أصبح لا ينوي -) انظر الظلم

( من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين -) انظر المسلمون

( من أصبح لا يهم بظلم أحډ -) انظر الظلم

ص: 12

(من أصبح معافا -) انظر الدنيا

( من أصبح وأمسى و الدنيا أكبر همه -) انظر الدنيا

( من أصبح وأمسى وعنده ثلاث -) انظر الدنيا

( من أصبح ولم ينو -) انظر الصوم

( من أصبح وهو -) انظر الصوم والظلم

( من قال إذا أصبح -) انظر الدعاء

( وإذا أصبح قال -) انظر الدعاء

(وكان امیر المؤمنين علیه السلام يقول اذا أصبح ) انظر الدعاء

(يصبح المؤمن -) انظر الدنيا

( يقول بعد الصبح الحمدلله - فالق الإصباح -) انظر الدعاء

( ينبغي للرجل إذا أصبح - ) انظر التعقيب

«الاصبار»

(فما اصبرهم على النار -) انظر الذنب

«الإصباغ»

(كان احب الإصباغ -) انظر الخل

«الاصبع»

(ان عليا علیه السلام رفع الیه - باصبعها فقضى -) انظر الدية

( دخلت على ابی الحسن موسی علیه السلام وفي اصبعه -) انظر الفيروزج

( السنة ان تضع اصبعك -) انظر الأذان

(عن رجل قطع إصبع -) انظر الدية

(في الإصبع الزائدة -) انظر الدية

(في الإصبع عشر -) انظر الدية

(في الإصبع عشرة -) انظر الدية

(كان على عهد اميرالمؤمنين علیه السلام - افترعتها باصبعها -) انظر القذف

(ما تقول في رجل قطع اصبعا -) انظر الدیة

«الأصبغ»

انظر اصبغ بن نباته

«اصبغ بن نباته»

(أتي امير المؤمنين علیه السلام عبدالله ابن عمر وولد أبی بکر -) انظر الخطب

(اتی رجل امیر المؤمنين فقال يا امير المؤمنين اني زنيت -) انظر الحدود

(أتی عمر بن الخطاب بامرأة تزوجها شیخ -) انظر الحيل في الأحكام

(أتى عمر بن الخطاب بجارية قد شهدوا -) انظر الحيل في الأحكام

(أتی عمر بخمسة -) انظر الحدود

(أتيت أمير المؤمنين فوجدته متفکرا -)

ص: 13

انظر الحجة

( إذا غضب الله -) انظر الاستسقاء

( أقبل وأنا صائم -) انظر الصوم

(أمسكت لأمير المؤمنين علیه السلام بالركاب ) انظر السفر

(أن اشكر لي -) انظر الحجة

(ان للشمس ثلاثمائة -) انظر الشمس

( ان ما اخطأت القضاة -) انظر القضاة

(ان ناسا زعموا -) انظر الكبائر

( انه قضى ان الحجر -) انظر الحجر

( انه قضى أن يحجر -) انظر الحجر

( إياك و مشاورة -) انظر النساء

( ایها الناس اسمعوا -) انظر الخطب

( بینا نحن ذات يوم -) انظر الكوفة

( خطبنا امير المؤمنين - ) انظر الاسلام

( خلق الله الشهوة -) انظر الشهوة

( دخلت على امير المؤمنین علیه السلام وبین يديه -) انظر الشواء

( رأيت امير المؤمنين علیه السلام يوم افتتح البصرة ) انظر الحجة

(سمعت أمير المؤمنين علیه السلام يقول على المنبر -) انظر التجار

( سمعت عليا علیه السلام يقول -) انظر التجار

( الصبر صبران -) انظر الصبر

(عن رجل ضرب رجلا -) انظر الدية

(في جارية ركبت -) انظر الدية

(قال أمير المؤمنين علیه السلام ذات يوم وهو يخطب - ) انظر المكر

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في رجل تكفل -) انظر الكفالة

(كان امير المؤمنين علیه السلام إذا أراد أن يوبخ الرجل -) انظر الغسل

(كان أمير المؤمنين علیه السلام اذا رفع رأسه من السجود -) انظر السجود

(كان علي علیه السلام إذا أراد أن يوبخ الرجل -) انظر الغسل

(كتب الله الجهاد -) انظر الجهاد

(لا تملك المرأة -) انظر المرأة

( لايجد عبد طعم -) انظر الكذب

(لايقطع من سرق -) انظر السرقة

( لقد قضى أمير المؤمنين علیه السلام فاستقبله شاب -) انظر الحيل في الأحكام

( للمسرف ثلاث -) انظر الإسراف

( ليلة الجمعة -) انظر الجمعة

(ما بال اقوام غيروا -) انظر الحجة

ص: 14

( من اختلف إلى -) انظر المسجد

( من أدرك من الغداة -) انظر الفجر

( من تبع جنازة -) انظر التشييع

( من جدد قبرا -) انظر القبور

( من شرب شربة - ) انظر الحدود

( من كان له ولد صبا -) انظر الولد

( النافلة في هذا -) انظر الكوفة

( نزل القرآن اثلاثا -) انظر القرآن

(والذي بعث محمدا -) انظر القرآن

( هبط جبرئيل على آدم فقال یا آدم اني امرت -) انظر العقل و الجهل

( يا علي لك أول نظرة -) انظر النظر

(يضحك الله -) انظر الجهاد

( يظهر في اخر الزمان -) انظر النساء

«اصبغ بن نباتة الحنظلي»

تقدم تحت عنوان ( اصبغ بن نباته )

«الأصحاب»

(ابطأ رجل من اصحاب -) انظر الدعاء

( احذروا معاملة اصحاب -) انظر المكاسب

( اخبرنی بعض اصحابنا -) انظر الحجة

( اختلف اصحابنا -)انظر المحمل

( اذا أردت أن تعرف اصحابي -) انظر المؤمن

(أصحاب الأراك -) انظر الوقوف

(أصحاب الاضمار -)

يأتي في التلبيه تحت عنوان ( امرنا الخ)

(أصحاب السفن -) انظر السفينة

(أصحاب الكبائر -) انظر الحدود

( اقرؤوا من لقيتم من أصحابكم السلام -) انظر طلب الرزق

( أن أبا سعيد الخدري كان من أصحاب رسول الله -) انظر التلقين

( أن أصحاب أبي أتوه -) انظر السلطان

( أن أصحاب الأراك -) انظر الوقوف

( ان اصحاب الدين هم الخصماء -)

يأتي في القتل تحت عنوان (عن رجل يقتل الخ)

( ان اصحاب رسول الله قالوا لسعد بن عبادة -) انظر الحدود

( أن أصحاب المغيرة -) انظر القديد

( أن أصحاب المقائیس -) انظر العلم

( أن أصحاب النبي -) انظر الحدود

( أن أصحابنا اختلفوا في الحرمین -) انظر الصلاة

ص: 15

(ان أصحابنا اختلفوا في الصاع -) انظر الفطرة

( أن أصحابنا قد اختلفوا -) انظر النفر

( أن أصحابنا مجاورون -) انظر مكة

(ان أصحابنا هؤلاء أبوا أن يزيدوا -) انظر شهر رمضان

(ان أصحابنا يختلفون في صلاة التطوع -) انظر التطوع

( أن أصحابنا يختلفون في وجهين من الحج -) انظر الحج

(ان أصحابنا يروون -) انظر الحلق

(أن أصحابنا يصنعون -) انظر القبور

( أن أصحابنا يطلبون -) انظر العقيقة

(ان أصحابنا يقولون ان أخذ الشارب ) انظر الشارب

(ان أصحابنا يقولون ان الرجل اذاطلق -) انظر الطلاق

( ان اناسا من أصحاب أبي الخطاب يمسون -) انظر المغرب

( إن أناسا من اصحاب رسول الله -) انظر الحدود

( ان بعض أصحابنا روی ان للرجل أن ينكح -) انظر الجارية

(أن بعض أصحابنا روی عنك -) انظر الجارية

( أن بعض اصحابنا قد روي عنك -) انظر الجارية

(أن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم -) انظر القذف

(أن بعض أصحابنا يقول بالجبر -) انظر التوحيد

( أن رجلا جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام وهو مع أصحابه -) انظر الحجة

(ان رجلا من أصحاب أبي الخطاب -) انظر البخت

( أن رجلا من أصحابنا تزوج إمرأة -) انظر الزنا

( أن رجلا من أصحابنارمي الجمرة -) انظر الحلق

(ان رجلا من أصحابنا مات ولم يوص -) انظر الوصية

( أن رجلين من أصحاب -) انظر الصلاة

( أن رسول الله صلی الله علیه واله صلى بأصحابه -) انظر الجماعة

(أن رسول الله قال لأصحابه ذات يوم -)

ص: 16

انظر التعقيب

(ان شيخا من أصحابنا -) انظر الزكاة

(أن النبي صلی الله علیه واله كان ذات يوم اصحابه -) انظر الجماعة

( انا اذا قدمنا مكة ذهب أصحابنا -) انظر الطواف

( انما أصحابي من -) انظر الورع

( انه دخل عليه بعضأصحابه -) انظر الإسراف

( انه قال لبعض أصحابه -) انظر الإستخارة

(انه نظر إلى بعض أصحابه -) انظر النعال

(إني ربما قسمت الشيء بين أصحابي ) انظر الزكاة

( إني سألت أصحابنا -) انظر الوصية

(اني شیعت أصحابي -) انظر الحج

(اني لأرى بعض أصحابنا -) انظر الطينة

(أيما رجل من أصحابنا -) انظر المؤمن

(بعث رسول الله صلی الله علیه واله رجلا من أصحابه -) انظر البيع

( بعثني ابو عبدالله عليه السلام الى أصحابنا -) انظر الحكومة

(بينا أمير المؤمنين عليه السلام في ملاء من أصحابه اذ أتاه رجل -) انظر اللواط

( تزوج بعض اصحابنا -) انظر الحيض

(جاء اصحاب فرعون -) انظر فرعون

(حج جماعة من أصحابنا - ) انظر التلبية

(حدثني الثقة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام -) انظر الحجة

( دخل رسول الله صلی الله علیه واله على رجل من أصحابه -) انظر الإحتضار

( دخل على أبي عبدالله عليه السلام رجل من أصحابه -) انظر الدین

( دخل عليه بعض أصحابه -) انظر الإسراف

( دخلت على أبي عبد الله فقال كيف أصحابك -) انظر الشيعة

(ذكر أبو سعيد الخدري فقال كان من أصحاب -) انظر التلقين

( ذكر أصحابنا -) انظر الضيف

(ذكر عنده اصحابنا -) انظر العقل و الجهل

( ذكرت لأبي عبدالله عليه السلام رجلا من أصحابنا -) انظر الصلاة

ص: 17

( رجل من أصحابی قد جائني خبره -) انظر شهر رمضان

( الرجل من أصحابنا يستحیی -) انظر الزكاة

( الرجل من أصحابنا يعطيني الكتاب -) انظر العلم

(روى أصحابنا أن ذلك من وزن ستة -) انظر الدية

(روی أصحابنا عن أبي عبدالله عليه السلام -) انظر الطلاق

( سألني أصحابنا بعد -) انظر الحجة

(صلیت بأصحابي المغرب -) انظر السهو

( عظموا أصحابكم -) انظر العشرة

(عن أناس من أصحابنا -) انظر الاحرام

(عن التحريف لاصحابنا -) انظر القبلة

(عن رجل من أصحابنا -) انظر الزكاة

(عن رجلين من أصحابنا -) انظر الحكومة

(عن القوم من أصحابنا - ) انظر الجماعة

(عن المحارب فقلت له ان اصحابنا -) انظر المحارب

(في رجل أكل هو وأصحاب له شاة -) انظر الشاة

(في الرجل من أصحابنا - ) انظر الخمس

(قال أبي يوما وعنده أصحابه -) انظر الإمتحان

( قال أصحاب رسول الله صلی الله علیه واله یا رسول الله فداك آباؤنا -) انظرالمعروف

(كان ابو بصير وأصحابه -) انظر النبيذ

(كان أصحاب رسول الله صلی الله علیه واله بتبوك -) انظر الأواني

(كان أمير المؤمنين عليه السلام يوصی اصحابه -) انظر التقوى

(كان رجل من أصحابنا ) انظر السوق

(كان رجل يدخل على أبي عبدالله عليه السلام من أصحابه فغبر زمانا -) انظر الدين

(كان عند أبي عبدالله عليه السلام رجل من اصحابنا ۔) انظر الهجرة

(كتب أبو عبد الله إلى رجل من أصحابه -) انظر الكسل

(كتب أصحابنا يسألون - ) انظر الحقوق

(کتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض أصحابه يعظه -) انظر الدنيا

كتبت الى الرضا عليه السلام ذكر أصحابنا انه

ص: 18

اذا زالت -) انظر الأوقات

(كنا جماعة من أصحابنا - ) انظر الحمام

كنت عند أبي عبدالله عليه السلام اذ دخل عليه رجل من أصحابنا -) انظر السلطان

(كنت مع أصحاب لي -) انظر السهو

( لوددت ان اصحابي -) انظر العلم

(ما بال أصحاب عیسی - ) انظر المعاش

( مات لبعض اصحاب -) انظر القبور

( مات رجل من أصحابنا ۔ ) انظر الوصية

( مات رجل من الانصار من اصحابنا -) انظر التشييع

( مات لبعض أصحاب -) انظر القبور

( ماترى في رجل من أصحابنا -) انظر الكفن

(ما تقول في اصحاب -) انظر الاعراف

( ما يقول أصحابك -) انظر الرضاع

( من أين أصاب أصحاب علي عليه السلام ما أصابهم -) انظر الحجة

(من این زعم اصحابك -) انظر الطلاق

(ورأيت أصحاب الأيات يحقرون -) انظر علائم الظهور تحت عنوان (إلى متى الخ)

(والله أن أحب أصحابي إلى أورعهم وأفقههم -) انظر الكتمان

(ولد لرجل من أصحابنا -) انظر البنات

( يعطي أصحاب الإبل -) انظر الفطرة

( يموت الرجل من أصحابنا -) انظر الوصية

(يكون أصحابنا في المكان -) انظر الصلاة

«أصحاب الأعراف»

انظر الأعراف

«أصحاب الرس»

( انه دخل عليه - إلى أن قال - هن أصحاب الرس -) انظر الحدود

(كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس -) انظر السحق

«أصحاب اليمين»

« «فأما ان كان من أصحاب اليمين * فسلام لك من أصحاب اليمين » فقال : قال رسول الله صلی الله علیه واله لعلي عليه السلام هم شيعتك فسلم ولدك منهم أن يقتلوهم » (6)

روضة الكافي ج 8 ص 260 ح 373.

«الأصداف»

(عن اللحم الذي يكون في أصداف البحر -) انظر اللحوم

ص: 19

«الأصدق»

(أصدق الأسماء -) انظر الولادة

(أصدق القول -) انظر كتاب الله

«الإصرار»

( إياكم والإصرار -) انظر الذنب

(لا صغيرة مع الاصرار -) انظر الذنب

(لا والله لا يقبل الله شيئا من طاعته على الإصرار -) انظر الذنب

(ولم يصروا على ما فعلوا -) انظر الذنب

«الإصطباح»

( من اصطبح بإحدى -) انظر الزبيب

«الاصطباغ»

( الإصطباغ بالخل -) انظر الخل

«الاصطحاب»

( اصطحب المعلی -) انظر الذبايح

( عن قوم اصطبحوا -) انظر السرقة

( ما اصطحب اثنان -) انظر الرفق

«الإصطدام»

(في فارسين إصطدما -) انظر الدية

(في فرسين إصطدما -) انظر الدية

«الإصطفاء»

(یا بنی إن الله اصطفی -) انظر الامام تحت عنوان (عن قول العامة الخ)

« اصطناع المعروف (1)»

« اذا كان يوم القيامة نادى مناد ایها الخلائق انصتوا فإن محمدا صلی الله علیه واله يكلمكم فتنصت الخلائق فيقوم النبي صلی الله علیه واله ، فيقول : يا معشر الخلائق من كانت له عندي يد أو منة أو معروف فليقم حتى أكافيه ، فيقولون بآبائنا وأمهاتنا وأي يد وأي مئة وأي معروف لنا، بل اليد والمنة والمعروف لله ولرسوله على جميع الخلائق ، فيقول لهم : بلی من أوي أحدا من أهل بيتي أو برهم أو كساهم من عرى أو أشبع جایعهم فليقم حتى أكافيه فيقوم أناس قد فعلوا ذلك فيأتي النداء من عند الله عزوجل : يا محمد يا حبيبي قد جعلت مكافأتهم إليك فاسكنهم من الجنة حيث شئت، قال : فيسكنهم في الوسيلة (2)

ص: 20


1- الإصطناع : افتعال من الصنعة وهي العطية والكرامة والاحسان ( المجمع )
2- الوسيلة : روى أنها أعلى درجة في الجنة لها ألف مرقاة ما بين مرقاة الی مرقاة حصر الفرس الجواد مائة عام و هی ما بین مرقاة جوهر إلى مرقاة ياقوت إلى مرقاة ذهب الی مرقاة فضة فیوتی بها یوم القیامة حتی تنصب مع درجة النبيين كالقمر بين الكواكب فلا يبقى يومئذ نبي ولا صدیق ولا شهید الا قال طوبی لمن کانت هذه الدرجة درجته ( المجمع ).

حيث لا يحجبون عن محمد وأهل بيته صلوات الله عليهم » (6)

الفقيه ج 2 ص 36 ب 18 ح 3.

( إنما حرم الله عزوجل الربا لئلا يمتنع الناس من اصطناع المعروف -) انظر الربا

« إني شافع يوم القيامة لأربعة أصناف لو جاؤوا بذنوب أهل الدنيا : رجل نصر ذريتي ، ورجل بذل ماله لذريتي عند المضيق (1) ورجل أحب ذريتي باللسان و بالقلب ، ورجل يسعى في حوائج ذريتي اذا طردوا أو شردوا (2)» (6/م)

الكافي ج 4 ص 60 ک 13 ب 89 ح 9.

الفقيه ج 2 ص 36 ب 18 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 111 ب 29 ح 57.

( من اصطنع إلى أخيه - ) انظر المعروف

« من صنع إلى أحد من أهل بيتي يدا كافيته يوم القيامة » (6)

الكافي ج 4 ص 60 ک 13 ب 89 ح 8.

الفقيه ج 2 ص 36 ب 18 ح 1.

التهذيب ج 4 ص 110 ب 29 ح 56.

«الاصغاء»

( من أصغي إلى ناطق -) انظر الغناء

«الإصفهانی»

( قرأت كتاب أبي جعفر علیه السلام إلى أبي شيبة الأصبهاني -) انظر الأكفاء

( يكون لي على الرجل مال -) انظر الزكاة

«الأصل»

( إذا شككت فابن على اليقين قال قلت هذا اصل قال نعم -) انظر الشكوك

( اصل خراب البدن -) انظر الأكل

( اصل الفرائض -) انظر الارث

( إن أصل الحمام -) انظر الحمام

(شجرة اصلها -) انظر الحرم

(عن أصل الخمر -) انظر الخمر

(عن أصل الطيب -) انظر الطيب

(عن شجرة أصلها -) انظر الحرم

(كل شيء أصله من البحر -)

يأتي في المحرم تحت عنوان ( ليس للمحرم أن يأكل الخ)

( ما من أمر يختلف فيه اثنان إلا وله

ص: 21


1- في الفقيه والتهذيب ( عند الضيق ).
2- في الفقيه والتهذيب ( وشردوا ) والتشريد: الطرد والتفریق (المجمع)

أصل -) انظر العلم

( مررت - أي شيء أصله -) انظر النحاس

(نحن أصل كل خير ) انظر الحجة

«الأصلاب»

( ان لله عبادا لهم فی اصلابهم ارحام -) انظر اللواط

«الإصلاح»

« أبلغ عني كذا وكذا - في أشياء أمر بها - قلت : فأبلغهم عنك وأقول عني ما قلت لي وغير الذي قلت ؟ قال : نعم، إن المصلح ليس بكذاب [إنما هو الصلح ليس بكذب] » (6)

الكافي ج 2 ص 210 ك 5 ب 91 ح 7.

( اتی رجل - لیس فی الاصلاح الایلاء ) انظر الایلاء

« إذا رأيت بين اثنين من شيعتنا منازعة فافتدها من مالي » (6)

الكافي ج 2 ص 209 ك 5 ب 91 ح3.

( أسألك أصلحك الله -) انظر الاحياء

(اصلاح المال -) انظر المال

« أصلح الناس أصلحهم للناس » (6/م)

الفقيه ج 4 ص 282ب 1769 ذیل ح 16.

(أصلحك الله أبيع -) انظر النسيئة

( أصلحك الله انا نجتمع -) انظر العلم

( أصلحك الله ان علي -) انظر النوافل

(أصلحك الله اني أخاف -) انظر البله

( أصلحك الله بلغنا شكواك -) انظر الحجة

( أصلحك الله بلغني -) انظر الحمد

(أصلحك الله فأين -) انظر الحجة

( أصلحك الله لقد -) انظر الانتظار

(أصلحك الله من أحب لقاء الله -) انظر الاحتضار

( أصلحك الله وقت كل صلاة -) انظر الاوقات

(ان رجلا شرد - انما أراد الاصلاح -) انظر الضمان

« أن المصلح ليس بكذاب » (6)

الكافي ج 2 ص 210 ك 5 ب 91 ذیل ح 7.

( إنما أراد الاصلاح -)

يأتي في الضمان تحت عنوان ( أن رجلا شرد الخ )

(انه دخل عليه واحد فقال أصلحك الله -) انظر الفقراء

ص: 22

« صدقة يحبها الله إصلاح بين الناس اذا تفاسدوا و تقارب بينهم اذا تباعدوا » (6)

الكافي ج 2 ص 209 ك 5 ب 91 ح 1.

(عليك باصلاح المال -) انظر المال

« لأن أصلح بين اثنين أحب إلي من أن أتصدق بدينارين» (6)

الكافي ج 2 ص 209 ك 5 ب 91 ح 2.

« مر بنا المفضل وأنا وختني (1) نتشاجر (2) في میراث ، فوقف علينا ساعة ثم قال لنا: تعالوا إلى المنزل فأتيناه فأصلح بيننا بأربعمائة درهم فدفعها إلينا من عنده حتى إذا استوثق كل واحد منا من صاحبه قال : أما إنها ليست من مالي ولكن أبو عبدالله عليه السلام أمرني إذا تنازع رجلان من أصحابنا في شيء أن أصلح بينهما و أفتديها من ماله ، فهذا من مال أبي عبدالله علیه السلام »

الكافي ج 2 ص 209 ك 5 ب 91 ح 4.

التهذيب ج 6 ص 312ب 92 ح 70.

« المصلح ليس بكاذب » (6)

الکافی ج 2 ص 209 ك 5 ب 91 ح 5.

« المصلح ليس بكذاب » (6)

الكافي ج 2 ص 342 ك 5 ب 139 ح 19.

«الأصلح»

انظر الإصلاح

«الأصم»

( ان اراذل موتاكم العزاب -) انظر العزاب

( عن حد الاخرس والاصم -) انظر الحدود

( عن شهادة الأصم -) انظر الشهادة

(لإسماع الأصم -) انظر الصدقة

«الأصناف»

(أن أصنافا من أمتي -) انظر الدعاء

(عن رجل هو في بعض هذه الأصناف -) انظر الحج

(في التسعة الأصناف -) انظر الزكاة

( الناس على ستة أصناف -) انظر أصناف الناس

ص: 23


1- قال الجوهري : الختن كل من كان من قبل الأب والأخ وهما الأختان هكذا عند العرب وأما العامة فختن الرجل زوج ابنته.
2- التشاجر : أي النزاع.

«أصناف الناس»

( انا نمد المطمار -)

يأتي تحت عنوان ( دخلت انا وحمران الخ)

« دخلت انا و حمران - او انا وبکیر - على أبي جعفر علیه السلام قال : قلت له : إنا نمد المطمار (1) قال : وما المطمار ؟ قلت التر (2) فمن وافقنا من علوي أو غيره توليناه ومن خالفنا من علوي أو غيره برئنا منه ، فقال لي : یا زرارة قول الله أصدق من قولك : فأين الذين قال الله عزوجل : « إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة (3) ولايهتدون سبيلا » أين المرجون الأمر الله ؟ أين الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا؟ أين أصحاب الأعراف ؟ (4) أين المؤلفة قلوبهم ؟ وزاد حماد في الحديث قال : فارتفع صوت أبي جعفر علیه السلام وصوتي حتى كان يسمعه من على باب الدار . وزاد فيه جميل ، عن زرارة : فلما كثر الكلام بيني وبينه قال لي يا زرارة حقا على الله أن [ لا ] يدخل الضلال الجنة » (5)

الكافي ج 2 ص 382 ك 5 ب 164 ح3.

« الناس على ست فرق، يؤولون كلهم إلى ثلاث فرق : الإيمان والكفر والضلال ، وهم اهل الوعدين الذين وعدهم الله الجنة والنار: المؤمنون والكافرون والمستضعفون والمرجون لأمر الله اما يعذبهم وامايتوب عليهم والمعترفون بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا واهل الاعراف (5)» (6)

الکافی ج 2 ص 381 ك 5 ب 164 ح 2.

ص: 24


1- المطمر : خيط يقوم عليه البناء ويسمى التر ايضا ( المجمع )
2- في الحديث التر ترحمران مد المطمر : التر: بالضم والتثقیل خیط البناء و المطمار و استعاره للتمییز بین الحق والباطل ( المجمع).
3- أي لا يكون بصيرا بتحويل الأمور.
4- وهم قوم قد استوت حسناتهم وسيئاتهم فقصرت بهم الاعمال کما عن الباقر علیه السلام و یاتی فی الاعراف.
5- یعنی ان الناس ينقسمون اولا إلى ثلاث فرق بحسب الإيمان والكفر والضلال ثم اهل الضلال ينقسمون إلى أربع فيصير المجموع ست فرق ، اهل الوعد بالجنة اهل الوعيد بالنار ، المستضعفون ، المرجون لأمر الله ، فساق المؤمنين ، اصحاب الأعراف ( الوافي ملخصا).

« الناس على ستة أصناف قال : قلت : أتأذن لي أن أكتبها ؟ قال : نعم قلت : ما أكتب ؟ قال : أكتب أهل الوعيد (1) من أهل الجنة وأهل النار واكتب « وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا » قال : قلت : من هؤلاء ؟ قال : وحشي (2) منهم قال : واكتب «وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم » قال : واكتب «الا المستضعفون من الرجال والنساء والولدان لا یستطیعون حیلة ولا یهتدون سبیلا » لا یستطیعون حیلة الی الکفر ولا یهتدون سبيلا إلى الإيمان «فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم» قال : واكتب أصحاب الأعراف قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم ، فان أدخلهم النار فبذنوبهم وإن أدخلهم الجنة فبرحمته » (6)

الكافي ج 2 ص 381 ك 5 ب 164 ح1

« «و من الناس من يعبد الله على (حرف ) فان أصابه خیر اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة» قال زرارة : سألت عنها أبا جعفر علیه السلام فقال : هولاء قوم عبدو الله و خلعوا عبادة من يعبد من دون الله وشكوا محمدا صلی الله علیه واله وما جاء به فتكلموا بالإسلام وشهدوا أن لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله وأقروا بالقرآن وهم في ذلك شاكون في محمد صلی الله علیه واله وما جاء به وليسوا شکاكا في الله قال الله عزوجل « ومن الناس من يعبد الله على حرف » يعني على شك في محمد صلی الله علیه واله وما جاء به «فإن أصابه خير » یعنی عافية في نفسه وماله وولده «اطمأن به » ورضی به « وإن أصابته فتنة » يعني بلاء في جسده أو ماله تطير وكره المقام على الإقرار بالنبي صلی الله علیه واله فرجع الى الوقوف والشك ،

ص: 25


1- ( الوعدين ) نسخة.
2- وحشي قاتل حمزة رضی الله عنه وقد أسلم بعد ذلك وهو عمله الصالح كما أن قتله حمزة عمله السيء ( الوافي ) وفي الاستیعاب وحشی بن حرب من سودان مکة - الی ان قال - وهو الذي قتل حمزة بن عبدالمطلب عم النبي صلی الله علیه واله يوم أحد وكان يومئذ وحشي کافرا - إلى أن قال - ثم أسلم وحشی بعد اخذ الطائف و شهد الیمامة و رمی مسیلمة بحریته اللتي قتل بها حمزة وزعم أنه أصابه و قتله وكان يقول : قتلت بحریتی هذه خیر الناس و شر الناس (الخ)

فنصب العداوة لله ولرسوله والجحود بالنبي وما جاء به » (5)

الكافي ج 2 ص413 ك 5 ب 178 ح 1.

« «ومن الناس من يعبد الله على حرف » قال : هم قوم وحدوا الله وخلعوا عبادة من يعبد من دون الله فخرجوا من الشرك ولم يعرفوا أن محمدا صلی الله علیه واله رسوله، فهم یعبدون الله علی شک فی محمد صلی الله علیه واله و ما جاء به ، فأتوا رسول الله صلی الله علیه واله وقالوا: ننظر فان كثرت أموالنا وعوفينا في أنفسنا وأولادنا علمنا أنه صادق وأنه رسول الله وإن كان غير ذلك نظرنا. قال الله عز وجل : « فإن أصابه خیر اطمأن به » يعني عافية في الدنيا « وإن أصابته فتنة » يعني بلاء في نفسه [ وماله ] «انقلب على وجهه » انقلب على ذلك هو الخسران المبين * يدعوا من دون الله ما لايضره وما لاينفعه » قال ينقلب مشركا، يدعوا غير الله ويعبد غيره، فمنهم من يعرف ويدخل الإيمان قلبه فيؤمن ويصدق ويزول عن منزلته من الشك إلى الإيمان ومنهم من يثبت على شكه ومنهم من ينقلب إلى الشرك » (5)

الكافي ج 2 ص 413 ك 5 ب 178ح 2.

« «ومن الناس من يعبد الله على حرف » قال : إن الآية تنزل في الرجل ثم تكون في أتباعه ثم قلت : كل من نصب دونكم شيئا فهو ممن يعبد الله على حرف ؟ فقال : نعم وقد يكون محضا » (6)

الكافي ج 2 ص 397 ك 5 ب 169 ذیل ح 4.

«الأصنام»

« سئل امير المؤمنين علیه السلام عن إساف (1) ونائلة وعبادة قريش لهما فقال : نعم كانا شابين صبيحين وكان بأحدهما تأنيث (2) وكانا يطوفان بالبيت فصادفا من البيت خلوة فأراد أحدهما صاحبه ففعل فمسخهما الله فقالت قريش لولا أن الله رضي أن يعبد هذان معه ما حولهما عن حالهما » (6)

ص: 26


1- إساف : ککتاب وسحاب ، صنم وضعها عمرو بن يحيى على الصفا ونايلة على المروة وكان يذبح عليهما تجاه الكعبة و هما اساف بن عمرو و نایلة بنت سهل کانا شخصین من جرهم ففجرا في الكعبة فمسخا فعبد تهما قریش ( المجمع )
2- باحدهما تأنیث : أي حب الوطي .

الكافي ج 4 ص 546 ك 15 ب 212 ح 29.

« كانت قريش تلطخ الأصنام التي كانت حول الكعبة بالمسك والعنبر وكان يغوث (1) قبال الباب وكان يعوق (2) عن يمين الكعبة وكان نسر (3) عن يسارها وكانوا اذا دخلوا خروا سجدا ليغوث ولاينحنون ثم يستديرون بحيالهم إلى يعوق ثم يستديرون بحيالهم إلى نسر ثم يلبون فيقولون : «لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك إلا شریک هو لك تملکه وما ملك » قال : فبعث الله ذبابا أخضر له أربعة أجنحة فلم يبق من ذلك المسك والعنبر شيئا إلا أكله وأنزل الله تعالی « یا ایها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين يدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وان يسلبهم الذباب شيئا لايستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب» » (6)

الكافي ج 4 ص 542 ك 15 ب 212 ح 11.

«الأصوات»

(إرفعوا أصواتكم بالصلاة علي -) انظر الصلاة على النبي صلی الله علیه واله

(ان انكر الأصوات -) انظر العطاس

«الأصواف»

( ما تقول في رجل اشتری من رجل أصواف مائة -) انظر البيع

«أصول الكفر وأركانه»

« إذا أراد الله عزوجل هلاك عبد نزع منه الحياء فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا خائبا (4) مخونا (5) فاذا كان خائبا مخونا نزعت منه الأمانة ، فإذا نزعت منه الأمانة لم تلقه إلا فظا (6) غليظا (7) فإذا كان فظا غليظا نزعت منه ربقة (8) الإيمان فاذا نزعت منه

یاد من مجمع البيان والبحرين . حرمان والخسران ( المجمع ) .

ص: 27


1- يغوث : اسم صنم لبني عطيف من مراد.
2- يعوق : اسم صنم لهمدان.
3- نسر: اسم صنم لآل ذي الكلاع من حمير : هكذا يستفاد من مجمع البیان و البحرین .
4- الخائبون : هم الذين فاتهم الظفر بالمطلوب والخيبة الحرمان و الخسران ( المجمع )
5- مخونا : على البناء للفاعل او المفعول من خونه تخوينا إذا نسبه إلى الخيانة ونقصه ( الوافي ).
6- الفظ اي سيء الخلق .
7- غليظ القلب : أي قاسي القلب.
8- الربقة : بكسر الراء وسكون الباء الموحدة حبل مستطیل (المجمع)

ربقة الإيمان لم تلقه إلا شیطانا ملعونا» (سلمان)

الكافي ج 2 ص 291 ك 5 ب 115 ح 10.

« أركان الكفر أربعة : الرغبة (1) والرهبة والسخط والغضب » (6/م)

الكافي ج 2 ص 289 ك 5 ب 115 ح 2.

« أصول الكفر ثلاثة : الحرص ، (2) والإستكبار، والحسد ، فأما الحرص فإن آدم و حين نهي عن الشجرة حمله الحرص على أن أكل منها. وأما الإستكبار فابليس حيث أمر بالسجود لآدم فأبى ، وأما الحسد فابنا آدم حيث قتل أحدهما صاحبه » (6)

الكافي ج 2 ص 289 ك 5 ب 115 ح 1.

« ألا أخبركم بأبعدكم مني شبه ؟ قالوا بلی یارسول الله : قال : الفاحش المتفحش (3) البذيء (4) البخيل المختال (5) الحقود الحسود القاسي القلب البعيد من كل خير یرجي، غير المأمون من كل شر يتقی » (6/م)

الكافي ج 2 ص 291 ك 5 ب 115 ح 9.

« ألا أخبركم بخير رجالكم ؟ قلنا بلی یا رسول الله : قال إن من خير رجالکم التقي ، النقي ، السمح الكفين (6)

ص: 28


1- لعل المراد بالرغبة : الرغبة في فضول الشهوات وبالرهبة الرهبة من الناس في مخالفتهم في النواميس والعادات و بالسخط : السخط لقضاء الله فيما يخالف الهوى وبالغضب : الغضب لغیر الله فیما لا یرضی (الوافی)
2- قال المجلسي ره في المرآت : وكأن المراد بأصول الکفر ما یصیر سببا للکفر احیانا لا دائما و للکفر ایضا معان كثيرة، منها ما يتحقق بإنكار الرب سبحانه والالحاد في صفاته و منها ما یتضمن انکار انبیائه و حججه او ما اتوبه من أمور المعاد وأمثالها، ومنها ما يتحقق بمعصية الله ورسوله و منها ما یکون بکفران نعم الله تعالی ان ینتهی الی ترک الأولى فالحرص يمكن أن يصير داعيا إلى ترك الأولى او ارتکاب صغیرة او کبیرة حتی ینتهی الی جحود یوجب الشرك والخلود فما كان في آدم علیه السلام كان من الأول ثم تکامل فی اولاده حتی انتهی الی الاخیر فصح انه اصل الکفر و كذا سائر الصفات.
3- الفاحش : ذو الفحش في كلامه وفعاله والمتفحش الذي یتکلف ذلک و یعتمده (النهایة)
4- البذيء : على فعيل : السفيه ( المجمع).
5- المختال : ذو الخيلاء والخيلاء بالضم والكسر الكبر (المجمع)
6- سمح وأسمح : اذا جاد واعطى عن كرم وسخاء ( النهاية )

النقي الطرفين (1) البر بوالديه ولا يلجىء (2) عياله إلى غيره » (م)

الكافي ج 2 ص 57 ك 5 ب 29 ح 7.

التهذيب ج 7 ص 400 ب 34 ذیل ح 6.

« ألا أخبركم بشرار رجالكم ؟ قلنا: بلی یا رسول الله : فقال : أن من شرار رجالکم البهات (3) الجريء الفحاش، الأكل وحده ، والمانع رفده (4) والضارب عبده والملجيء (5) عياله إلى غيره » (م)

الكافي ج 2 ص 292 ك 5 ب 115 ح13.

التهذيب ج 7 ص 400 ب 34 ذیل ح 6.

« إن أول ما عصي الله عزوجل به ست : حب الدنيا، وحب الرئاسة، وحب الطعام ، وحب النوم، وحب الراحة، وحب النساء » (6/م)

الکافی ج 2 ص 289 ك 5 ب 115 ح3.

« أن رجلا من خثعم جاء إلى النبي صلی الله علیه واله فقال : أي الأعمال أبغض إلى الله عزوجل ؟ فقال : الشرك بالله ، قال : ثم ماذا ؟ قال : قطيعة الرحم قال : ثم ماذا ؟ قال : الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف» (6)

الكافي ج 2 ص 289 ك 5 ب 115ح 4.

(أي الأعمال أبغض -)

تقدم تحت عنوان ( أن رجلا من خثعم الخ).

(ثلاث ملعون -) انظر الثلاثة

( ثلاث ملعونات -) انظر الثلاثة

« ثلاث من كن فيه كان منافقا وان صام وصلی وزعم انه مسلم : من إذا إئتمن خان، وإذا حدث كذب ، واذا وعد أخلف، إن الله عزوجل قال : في كتابه : «ان الله لايحب

من الكاذبين » وفي قوله عز وجل : « واذکر في الكتاب إسماعيل أنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا » » (6/م)

ص: 29


1- النقي الطرفين : اي الفرج عن الحرام والشبهة واللسان عن الكذب والحياء ( الخناء) والافتراء والفحش والغيبة وسائر المعاصي وما لا يفيد عن الكلام ( المرآت ) وفي التهذيب ( سليم الطرفين ).
2- الجأه : اضطره وألجأت ظهري اليك : إعتمدت في أموري ( المجمع ) وفي المرآت : ( ولا يلجىء عياله إلى غيره ) ای لم يضطرهم لعدم الإنفاق عليهم مع القدره عليه إلى سؤال عن غيره .
3- بهته بهتا وبهتانا : أي قال عليه ما لم يفعله ( المجمع).
4- المانع رفده : أي عطاؤه وصلته وعونه ( المجمع ).
5- فی التهذیب : ( الضارب اهله و عبده البخیل الملجیء الخ)

الكافي ج 2 ص 290 ك 5 ب 115 ح 8.

« خطب رسول الله صلی الله علیه واله الناس فقال : ألا أخبركم بشراركم ؟ قالوا بلی یا رسول الله : قال : الذي يمنع رفده (1) ويضرب عبده ويتزود وحده فظنوا أن الله لم يخلق خلقا هو شر من هذا. ثم قال : ألا أخبركم بمن هو شر من ذلك ؟ قالوا بلى يا رسول الله قال : الذي لایرجي خيره ولا يؤمن شره فظنوا أن الله لم يخلق خلقا هو شر من هذا، ثم قال : ألا أخبركم بمن هو شر من ذلك ؟ قالوا: بلی یا رسول الله قال : المتفحش اللعان الذي إذا ذكر عنده المؤمنون لعنهم وإذا ذكروه لعنوه ) (5)

الكافي ج 2 ص 290 ك 5 ب 115 ح 7.

« خمسة لعنتهم وكل نبئ مجاب : الزائد في كتاب الله والتارك لسنتي والمكذب بقدر الله والمستحل من عترتي ما حرم الله والمستأثر بالفيء [و] المستحل له » (5 /م) الكافي ج 2 ص 293 ك 5 ب 115 ح 14.

« رجل على هذا الأمر (2) إن حدث كذب ، وإن وعد أخلف، وإن ائتمن خان، ما منزلته ؟ قال : هي أدنى المنازل من الكفر وليس بكافر » (6)

الكافي ج 2 ص 290 ك 5 ب 115 ح 5.

« من علامات الشقاء جمود العين وقسوة القلب وشدة الحرص في طلب الدنيا والإصرار على الذنب » (6/م)

الكافي ج 2 ص 290 ك 5 ب 115 ح 6.

«الهمزة والضاد»

«الأضاحی»

(أمرنا رسول الله صلی الله علیه واله أن لا نأكل لحم الأضاحي -) انظر الأضحية

(أمرنا رسول صلی الله علیه واله في الأضاحي أن نستشرف -) انظر الأضحية

(ان الجزور - إلى أن قال - واذا عزت الأضاحی -) انظر الأضحية

(أن رسول الله صلی الله علیه واله نهى أن نحبس لحوم الأضاحي -) انظر الأضحية

( حججت بأهلي سنة فعيرت الأضاحي -) انظر الأضحية

( عزت الأضاحي -) انظر الأضحية

ص: 30


1- الرفد : ای العطاء و الصلة و العون .
2- أي رجل على هذه الصفة إن حدث كذب الخ.

(عن إخراج لحوم الأضاحي من منی فقال -) انظر الأضحية

( عن الأضاحي -) انظر الأضحية

( عن جلود الأضاحي -) انظر الهدي

(عن قوم غلت عليهم الأضاحي وهم متمتعون -) انظر الأضحية

(عن لحوم الأضاحي -) انظر الأضحية

(كنا جماعة بمنى فعزت الأضاحي -) انظر الاضحية

(نهانا رسول الله صلی الله علیه واله عن لحوم الأضاحي بعد ثلاث -) انظر الاضحية

(ولا يجوز في الأضاحي -) انظر الأضحية

«الاضافة»

(يضيف اليها ستة - ) انظر الطواف تحت عنوان ( رجل طاف بالبيت فاستيقن الخ) وتحت عنوان ( عن رجل طاف بالبيت ثمانية الخ) و تحت عنوان( وفي رواية محمد بن مسلم الخ)

«الأضحى»

( الاضحى ثلاثة - )یاتی تحت عنوان (أن الأضحى ثلاثة الخ)

« الأضحي يومان بعد يوم النحر ويوم واحد بالامصار »

الكافي ج 4 ص 486 ک 15 ب 178 ح 2.

التهذيب ج 5 ص 203ب 19 ح16.

الاستبصار ج 2 ص 264 ب 180 ح 5.

( اغتسل يوم الاضحی -) انظر الغسل

« أن الأضحى ثلاثة أيام وأفضلها اولها » (1/5)

الفقيه ج 2 ص 292 ب197 ح 4.

التهذيب ج 5 ص 203ب 16 ح 14.

الاستبصار ج 2 ص 264 ب 180 ح 3.

« ان رجلا سأله عن الأضحى فقال : هو واجب على كل مسلم إلا من لم يجد ، فقال له السائل : فما ترى في العيال ؟ قال : إن شئت فعلت وإن شئت لم تفعل وأما أنت فلاتدعه » (6)

الفقيه ج 2 ص 292 ب 199ح 2.

« إنما الأضحى على أهل الأمصار » (6)

الكافي ج 4 ص 687 ك 15 ب 180 ذیل ح 1.

التهذيب ج 5 ص 36 ب 4 ذیل ح 37.

ص: 31

التهذيب ج 5 ص 199 ب 16 ذیل ح1.

التهذيب ج 5 ص 288 ب 23 ذیل ح 17.

الإستبصار ج2 ص 259 ب 175 ذیل ح 1.

« إنما جعل الله هذا الأضحى لتشبع مساکینکم من اللحم فاطعموهم » (م)

الفقيه ج 2 ص 129 ب 61 ح12.

(انه كان إذا خرج يوم الفطر والأضحى ) انظر الأعياد

« عن الأضحى أواجب على من وجد لنفسه وعياله ؟ فقال : أما لنفسه فلايدعه وأما لعياله إن شاء تركه » (6)

الكافي ج 4 ص 487 ک 15 ب 180 ح 2.

« عن الأضحى بمنى ؟ قال : أربعة أيام، وعن الأضحى في سائر البلدان ؟ قال : ثلاثة ایام (1) وقال لو أن رجلا قدم إلى أهله بعد الأضحي بيومين ضحى اليوم الثالث الذي يقدم فيه »

الفقيه ج 2 ص 291 ب 197 ح 1.

التهذيب ج 5 ص 203 ب 16 ح 13.

الإستبصار ج 2 ص 264 ب 180 ح 2.

« عن الأضحى في سائر البلدان ؟ قال ثلاثة ايام (2) » (6)

الفقيه ج 2 ص 291 ب197 ذیل ح 1.

التهذيب ج 5 ص 203ب 19 ذیل ح13.

الإستبصار ج 2 ص 264 ب180 ذیل ح 2.

« عن الأضحى في غير مني ؟ فقال : ثلاثة أيام » (7)

التهذيب ج 5 ص 202ب 16 ذیل ح 12.

الإستبصار ج 2 ص 264 ب 180 ذیل ح 1.

« عن الأضحی کم هو بمني ؟ فقال : أربعة أيام، وسألته عن الأضحى في غير مني ؟ فقال : ثلاثة أيام، قلت: فما تقول في رجل مسافر قدم بعد الأضحى بيومين أله أن يضحي في اليوم الثالث ؟ قال : نعم » (7)

التهذيب ج 5 ص 202ب 16 ح 12.

الإستبصار ج 2 ص 264 ب 180 ح 1.

(عن صلاة الاضحی -) انظر الاعياد

(عن غسل الاضحی -) انظر الغسل

(عن الفطر والأضحى -) انظر الاعياد

« عن النحر ؟ فقال : أما بمنى فثلاثة أيام واما في البلدان فيوم واحد » (6)

الکافی ج 4 ص 486 ک 15 ب 178 ح 1.

ص: 32


1- إلى هنا تم حديث التهذيبين .
2- في الاستبصار ( فقال الأضحى ثلاثة أيام ) .

الفقيه ج 2 ص 291 ب 197ح 2.

التهذيب ج 5 ص 203ب 16 ح 15.

الإستبصار ج 2 ص 264 ب 180 ح 4.

(قال لبعض مواليه - إلى أن قال - حتى كان يوم الأضحى -) انظر الفطر

(قيل لرسول الله يوم فطر أويوم اضحی -) انظر الاعياد

(كان أمير المؤمنين علیه السلام لا يأكل يوم الاضحی -) انظر الاعياد

( کان رسول الله صلی الله علیه واله یذبح یوم الاضحی كبشین -) انظر الأضحية

(لابد من العمامة والبرد يوم الاضحی -) انظر الاعياد

(لاتصم بعد الاضحی -) انظر الصوم

(لاصيام بعد الأضحى -)انظر الصوم

(لاوفقكم الله لأضحی -) انظر الفطر

(لاوفقكم الله لقطر ولاأضحى -) انظر الفطر

« لو أن رجلا قدم إلى أهله بعد الأضحى بيوم ضحى اليوم الثالث الذي يقدم فيه » (6)

الفقيه ج 2 ص 291 ب 197 ذیل ح 1.

( ليس في يوم الفطر والأضحى اذان -) انظر الاعياد

(مرض ابي علیه السلام يوم الأضحى -) انظر الاعياد

« النحر بمنى ثلاثة أيام فمن أراد الصوم لم يصم حتى تمضى الثلاثة الأيام، والنحر بالأمصار يوم فمن أراد أن يصوم صام من الغد » (6)

الفقيه ج 2 ص 291 ب 197 ح 3.

التهذيب ج 5 ص 203ب 16 ح 17.

الإستبصار ج2 ص 265 ب 180 ح 6.

( وجائت - يحضر الاضحی -) انظر الأضحية

« وخطب أمير المؤمنين علیه السلام في عيد الأضحى فقال : «الله أكبرالله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد ، الله أكبر على ما هدانا وله الشكر فيما أولانا (1) والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام » وكان علي علیه السلام يبدأ بالتكبير إذا صلى الظهر من يوم النحر وكان يقطع التكبير آخر أيام

ص: 33


1- في نسخة ( أبلانا ).

التشريق عند الغداة ، وكان يكبر في دبر كل صلاة فيقول الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد ، فإذا انتهى إلى المصلى تقدم فصلي بالناس بغير أذان ولا إقامة فإذا فرغ من الصلاة صعد المنبر ثم بدا فقال « الله اکبر الله اکبر الله اکبر زنة عرشه ورضى نفسه وعدد قطر سمائه وبحاره، له الأسماء الحسني والحمد لله حتى يرضى وهو العزيز الغفور الله أكبر الله أكبر كبيرا متكبرا، وآلها ( إلها) متعززا ، ورحیما متحننا، يعفو بعد القدرة ، ولا يقنط من رحمته إلا الضالون ، الله أكبر کبیرا ولا إله الا الله كثيرا وسبحان الله حنانا قديرا والحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونشهد أن لا إله إلا هو وأن محمدا عبده ورسوله من يطع الله ورسوله فقد اهتدى وفاز فوزا عظيما ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا بعيدا وخسر خسرانا مبينا، أو صیکم عباد الله بتقوى الله وكثرة ذكر الموت والزهد في الدنيا التي لم يتمتع بها من كان فيها من قبلكم ولن تبقى لأحد من بعدكم، وسبيلكم فيها سبيل الماضين الا ترون أنها قد تصرمت و اذنت بانقضاء وتنکر معروفها وأدبرت جذا (1) فهي تخبرنا بالفناء وساكنها يحدي (2) بالموت فقد أمر منها ما كان حلو وكدر منها ما كان صفوا فلم يبق منها إلا سملة (3) کسملة الإدارة (4) وجرعة كجرعة الاناء ولو يتمززها (5) الصدیان (6) لم تنقع غلته (7) فازمعوا (8) عباد الله بالرحيل من هذه الدار الزوال ، الممنوع اهلها من الحياة ، المقدور على أهلها المذللة أنفسهم بالموت، فما حى يطمع في البقاء ولا نفس

ص: 34


1- جذا: أي ثبت قائما وفي نسخة وأدبرت حذاء وفي أخری جداء.
2- حدى يحدی حدوا وحداء وحداء : رفع صوته بالحداء (المنجمد)
3- السملة : بالتحريك الماء القليل يبقى في أسفل الاناء (المجمع)
4- الإداوة أي المطهرة ( المجمع ).
5- التمزز:تمصص الماء قليلا قليلا ( المجمع ).
6- الصديان : العطشان ( المجمع ).
7- لم تنقع غلته أي لم يسكن عطشه ( المجمع ).
8- از معت الأمر وعليه : اجمعت او ثبت عليه (ق).

إلا مذعنة بالمنون (1) ولا يغلبنكم الأمل ، ولا يطل عليكم الأمد ولا تغتروا فيها بالآمال ، وتعبدوا الله أيام الحياة، فوالله لو حننتم حنين الواله (2) العجلان (3) ، ودعوتم بمثل دعاء الأنام وجأرتم (4) جؤار متبتلی (5) الرهبان (6) وخرجتم إلى الله من الأموال والأولاد، التماس القربة إليه في إرتفاع درجة عنده أو غفران سيئة أحصتها كتبته وحفظتها رسله لكان قليلا فيما أرجو لكم من ثوابه وأتخوف عليكم من أليم عقابه ، وبالله لو انماثت (7) قلوبكم انمياثا وسالت عيونكم من رغبة إليه ورهبة (8) منه دما، ثم عمرتم في الدنيا ما كانت الدنيا باقية ما جزت اعمالکم ولو لم تبقوا شیئا من جهدکم لنعمه الغطام علیکم و هداه إياكم إلى الإيمان ، ما کنتم لتستحقوا أبد الدهر ما الدهر قائم بأعمالکم جنته ولا رحمته ، ولكن برحمته ترحمون و بهداه تهتدون ، وبهما إلى جنته تصيرون، جعلنا الله وإياكم برحمته من التائبين والعابدين وإن هذا يوم حرمته عظيمة وبرکته مأمولة والمغفرة فيه مرجوة ، فأكثروا ذكر الله تعالی و استغفروه وتوبوا إليه إنه هو التواب الرحيم، ومن ضحی منکم بجذع (9) من المعز فإنه لا يجزي عنه ، والجذع من الضأن يجزي، ومن تمام

ص: 35


1- المنون : ( من المن ) أي الموت (ق).
2- في بعض النسخ ( حنين الوله ) الوله : جمع واله وهو الذاهب عقله (المجمع)
3- العجلان : من العجلة.
4- أي رفعتم أصواتكم بالدعاء.
5- وتبتل اليه تبتیلا : اي انقطع إلى الله وانفرد ( المجمع).
6- الرهبان : جمع راهب وهو الذي يظهر عليه لباس الخشية (المجمع)
7- ماث : أي ذاب.
8- ورهبة : أي خوف ( المجمع ).
9- الجذع : بفتحتين وهو من الإبل ما دخل في السنة الخامسة و من البقر والمعز ما دخل فی الثانیة - الی ان قال - من الضأن ماله سنة تامة هذا هو الصحيح عند أصحابنا وهو الاشهر عند اهل اللغة و غیرهم (المجمع)

الأضحية استشراف (1) عينها وأذنها، وإذا سلمت العين والأذن تمت الأضحية، وان كانت عضباء (2) القرن او تجر برجليها إلى المنسك فلا تجزي ، وإذا ضحيتم فكلوا وأطعموا واهدوا واحمدوا الله على مارزقكم من بهيمة الأنعام وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واحسنوا العبادة وأقيموا الشهادة وارغبوا فيما كتب عليكم وفرض من الجهاد والحج والصيام، فإن ثواب ذلك عظيم لا ينفد ، وتركه وبال لا يبيد (3) وأمروا بالمعروف وانهوا عن المنكر، وأخيفوا الظالم وانصروا المظلوم، وخذوا على يد المريب ، وأحسنوا إلى النساء وما ملکت أيمانكم وأصدقوا الحديث وأدوا الأمانة وكونوا قوامین بالحق ولا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور (4) إن أحسن الحديث ذكر الله ، وأبلغ موعظة المتقين كتاب الله ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ، قل هو الله أحد الله صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد» ويقرأ قل یا ایها الكافرون إلى آخرها أو الهكم التكاثر الى آخرها أو والعصر، وكان مما يدوم علیه قل هو الله أحد ، فكان إذا قرا أحدى هذه السور جلس جلسة كجلسة العجلان ثم ینهض و هو علیه السلام کان اول من حفظ علیه الجلسة بین الخطبتین ثم یخطب بالخطبة التي كتبناها بعد ( يوم ) الجمعة »

الفقيه ج 1 ص 328 ب 79 ح 31.

( يوم الاضحی -) انظر الصوم

«الأضحية»

* «الاضحیة» (5)

«إذا اشترى الرجل البدنة عجفاء (6) فلا تجزي عنه وإن اشتراها سمينة فوجدها عجفاء أجزأت عنه، وفي هدي المتمتع مثل ذلك » (1)

ص: 36


1- استشراف العين والأذن اي التأمل في سلامتها من آفة كالعور والجدع.
2- العضبا أي مکسورة القرن الداخل أو مشقوقة الأذن ( المجمع)
3- باد الشيء يبيد بيدا وبيودا : هلك ( المجمع ).
4- الغرور : بالفتح الشيطان وكل من غر فهو غرور وسمى الشیطان غرورا لانه یحمل الانسان علی محابه ووراء ذلک ما يسوؤه ( المجمع).
5- يأتي في البدن والهدي ما يناسب المقام .
6- أي الضعيفة المهزولة ( المجمع ).

الفقيه ج 2 ص 297ب 199ح 27.

( اذا اشتريت أضحيتك -) انظر الحلق

( إذا ذبحت أضحيتك فاحلق -) انظر الحلق

« إذا ذبحت أو نحرت فكل وأطعم كما قال الله تعالی «فکلوا منها وأطعموا القانع والمعتر» فقال : القانع الذي يقنع بما أعطيته، والمعتر الذي يعتريك (1) والسائل الذي يسألك في يديه ، والبائس الفقير » (6)

التهذيب ج 5 ص 223 ب16 ح 90.

الكافي ج 4 ص 500 ك 15 ب 186 ح6 بتفاوت.

الفقيه ج 2 ص 294ب 199ح 12 بتفاوت .

« إذا ذهب من القرن الداخل ثلثاه و بقی ثلثه فلا بأس بأن يضحي به »

الفقيه ج 2 ص 296 ب199 ذیل ح 22.

« استفرهوا (2) ضحاياكم فإنها مطایاکم على الصراط » (م)

الفقيه ج 2 ص 138 ب 62 ح 40.

« إشتر فحلا سمينا للمتعة فان لم تجد فموجوء (3) فإن لم تجد فمن فحولة المعز فإن لم تجد فنعجة فان لم تجد فما استيسر من الهدى -»

الكافي ج 4 ص 490 ک 15 ب 181 ذیل ح 9.

« إشترى لي أبي شاة بمنی فسرقت فقال لي أبي : إئت ابا عبدالله علیه السلام فسله عن ذلك فأتيته فاخبرته فقال : لي ماضحى بمنی شاة أفضل من شاتك »

التهذيب ج 5 ص 218 ب 16 ح 73.

« الأضحية واجبة على من وجد من صغير أو كبير وهي سنة » (5)

الفقيه ج 2 ص 292ب 199ح 1.

« امرنا رسول الله صلی الله علیه واله أن لا نأكل لحم (4) الأضاحي بعد ثلاث ، ثم أذن لنا أن نأكله ونقدده (5) ونهدي إلى أهالينا »

ص: 37


1- أي يأتيك ويقصدك .
2- أي إستحسنوها.
3- قوله فموجوء: من وجأأي مرضوض الخصيتين .
4- في الاستبصار ( أن لا نأكل لحوم الأضاحي).
5- في الاستبصار ( ونقدد).

التهذيب ج 5 ص 225ب 16ح 101.

الإستبصار ج 2 ص 274 ب 188 ح 1.

« أمرنا رسول الله صلی الله علیه واله في الأضاحي أن نستشرف العين والأذن (1) ونهانا عن الخرقاء (2) والشرقاء (3) والمقابلة (4) والمدابرة (5)» (1)

الفقيه ج 2 ص 293ب 199 ح 5.

التهذيب ج 5 ص 212ب 16 ح 54.

(ان أبي حضره - مثل رجل اشتری اضحية -) انظر الوصية

(ان اشترى أضحية وهو ينوي -)

يأتي تحت عنوان (عن الأضحية فقال اقرن الخ)

« ان الجزور (6) يجزي عن عشرة نفر متفرقين وإذا عزت (7) الأضاحي أجزأت شاة عن سبعين » (غ)

الفقيه ج 2 ص 294ب 199ح 11.

« ان حد الهزال إذا لم يكن على كليته شيء من الشحم » (غ)

الكافي ج 4 ص 492 ك 15 ب 181 ذیل ح 15.

« أن رسول الله صلی الله علیه واله كان يضحي بكبش اقرن عظیم سمین فحل یاکل فی سواد و ینظر في سواد، فإذا لم تجدوا من ذلك شيئا فالله أولى بالعذر وقال : الأناث والذكور من الابل والبقر يجزي وسألته أيضحي بالخصى ؟ قال : لا » (5) أو (6) التهذيب ج 5 ص 205ب 16 ذیل ح 25.

ص: 38


1- أي نتأمل في سلامتهما.
2- الخرقاء : هي التي في أذنها ثقب مستدير ( المجمع ).
3- الشرقاء : يعني المشقوقة الأذن ( المجمع ).
4- المقابلة والمدابرة : الشاة التي شق أذنها ثم يفتل ذلك معلقا فان قبل به فهو قبالة وان ادبر به فادبارة والجلدة المعلقة من الأذن هي الاقبالة والادبارة والشاة مقابلة ومدابرة (الوافی)
5- المقابلة والمدابرة : الشاة التي شق أذنها ثم يقتل ذلك معلقا فان قبل به فهو قبالة وان ادبر به فادبارة والجلدة المعلقة من الأذن هي الاقبالة والادبارة والشاة مقابلة ومدابرة (الوافی)
6- الجزور: بالفتح وهي من الإبل خاصة ما كمل خمس سنین و دخل فی السادسة (المجمع)
7- عز: أي قل فكاد لا يوجد ( المنجد).

« إن رسول الله صلی الله علیه واله نهی ان تحبس لحوم الأضاحي فوق ثلاثة أيام » (5)

التهذيب ج 5 ص 226ب 16 ح 103.

الإستبصار ج2 ص 274 ب 188 ح3.

(أن النبي صلی الله علیه واله نهى أن تحبس لحوم الأضاحي -)

تقدم تحت عنوان ( أن رسول الله صلی الله علیه واله نهى الخ)

« انا نشتري الغنم بمني ولسنا ندري عرف بها (1) أم لا؟ فقال : انهم لا يكذبون لا عليك ، ضح بها » (6)

التهذيب ج 5 ص 207ب 16 ح 33.

الاستبصار ج 2 ص 265 ب 181 ح 4.

« انه کره أن يطعم المشرك من لحوم الأضاحي » (6)

التهذيب ج 5 ص 484 ب 26 ح 368.

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ح 14 بتفاوت .

« أيضحي بالخصي ؟ قال : لا » (5) أو (6)

التهذيب ج 5 ص 205ب 16 ذیل ح 25.

« البدنة والبقرة تجزي عن سبعة إذا اجتمعوا من أهل بيت واحد ومن غيرهم » (6)

التهذيب ج 5 ص 208 ب16 ح 38.

الإستبصار ج 2 ص 266 ب 182 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 294 ب199 ح 10 بتفاوت.

« البقرة الجذعة (2) تجزي عن ثلاثة من أهل بيت واحد و المسنة (3) تجزي عن سبعة نفر متفرقين ، والجزور (4) تجزي عن عشرة متفرقين » (1/6)

التهذيب ج 5 ص 208ب 19 ح 39.

الإستبصار ج 2 ص 266 ب 182 ح 6.

« البقرة والبدنة نجزيان عن سبعة نفر إذا كانوا من أهل بيت أو من غيرهم » (6)

الفقيه ج 2 ص 294ب 199 ح 10.

التهذيب ج 5 ص 208ب 19 ح38 بتفاوت .

الإستبصار ج2 ص 266 ب 182 ح 5 بتفاوت.

ص: 39


1- عرف من التعريف بعنی احضر عشية عرفة بعرفات ( الوافی )
2- وهو من الأبل ما دخل في السنة الخامسة ومن البقر والمعز ما دخل فی الثانیة و فی الاستبصار ( البقرة و الجذعة )
3- وهي ما دخلت في الثانية.
4- وهي من الابل خاصة ما كمل خمس سنين ودخل في السادسة (المجمع)

( البقرة والجذعة -)

تقدم تحت عنوان ( البقرة الجذعة الخ)

« تجزي البقرة عن خمسة بمنى إذا كانوا أهل خوان (1) واحد » (6)

التهذيب ج 5 ص 208ب 19 ح 36.

الإستبصار ج 2 ص 266 ب 182 ح 3.

« تجزي البقرة والبدنة في الأمصار عن سبعة ولا تجزي بمنى إلا عن واحد » (6) التهذيب ج 5 ص 207ب 16 ح 34.

الاستبصار ج 2 ص 266 ب 182ح 1.

« تكون ضحایاکم سمانا فان أباجعفر علیه السلام كان يستحب أن تكون أضحيته سمينة » (6)

التهذيب ج 5 ص 211ب 16 ح 49.

« الثنية من الإبل والثنية من البقر والثنية من المعز والجذعة من الضأن » (1/6)

التهذيب ج 5 ص 206ب 16 ح 27.

« حججت بأهلي سنة فعزت (2) الأضاحي فانطلقت فاشتريت شاتین بغلاء فلما القيت إهابهما (3) ندمت ندامة شديدة لما رأيت بهما من الهزال (4) فأتيته فأخبرته ذلك فقال : ان كان على كليتيهما شيء من الشحم أجزأتا » (غ)

الكافي ج 4 ص 462 ك 15 ب 181 ح 16.

التهذيب ج 5 ص 212ب 16 ح 53.

« حججنا سنة ومعنا صبيان فعزت الأضاحي فأصبنا شاة بعد شاة فذبحنا لأنفسنا و ترکنا صبياننا، قال : فأتی بكير أبا عبدالله علیه السلام فسأله فقال : إنما كان ينبغي أن تذبحوا عن الصبيان وتصوموا أنتم عن أنفسكم ، فاذ لم تفعلوا فليصم عن كل صبي منكم وليه » (6)

التهذيب ج 5 ص 483 ب 26 ح 365.

« الخصي لا يجزي في الأضحية »

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ذیل ح 17.

( ذبح رسول الله صلی الله علیه واله عن أمهات -) انظر الهدي

ص: 40


1- الخوان : الذي يؤكل عليه معرب ( المجمع ).
2- عز: أي قل.
3- الإهاب : کتاب الجلد ( المجمع ).
4- الهزال : ضد السمن ( المجمع).

( ذبح رسول الله صلی الله علیه واله عن نسائه -) انظر الهدي

« ذبح رسول صلی الله علیه واله كبشا (1) أقرن (2) ينظر في سواد ويمشي في سواد »

الفقيه ج 2 ص 296ب 199 ح 26.

التهذيب ج 5 ص 205ب 16 ح 24 بتفاوت .

« الرجل يعلف الشاة والشاتين ليضحی بهما قال : لا أحب ذلك ، قلت (3) فالرجل يشتري الحمل والشاة فيتساقط من هاهنا ومن هاهنا فيجيء الوقت وقد سمن فیذبحه ؟ فقال : لا ولكن إذا كان ذلك الوقت فليدخل سوق المسلمين و لیشتر منها ويذبحه » (6) التهذيب ج 9 ص 83 ب 2 ح 88.

« سألني بعض الخوارج عن هذه الآية (4) « من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين ومن الابل اثنين و من البقر اثنين».

( ما الذي أحل الله من ذلك وما الذي حرم ؟ فلم يكن عندي شيء (5) فدخلت على أبي عبدالله علیه السلام وأنا حاج فأخبرته بما كان فقال : إن الله عزوجل أحل في الأضحية بمنی الضأن والمعز الأهلية وحرم أن يضحي بالجبلية وأما قوله : «و من الابل اثنين ومن البقر اثنين » فان الله تبارك وتعالى أحل في الأضحية الابل العراب (6) وحرم فيها البخاتي وأحل البقر الأهلية أن يضحي بها وحرم الجبلية، فانصرفت إلى الرجل فأخبرته بهذا الجواب ، فقال : هذا شيء حملته الإبل من الحجاز » (6)

الكافي ج 4 ص 492 ك 15 ب 181 ح 17.

الفقيه ج 2 ص 293ب 199 ح 7 بتفاوت .

« صدقة رغيف خير من نسك

ص: 41


1- الكبش : فحل الضأن في أي سن كان ( المجمع ).
2- كبش أقرن : أي ذو قرن حسن وصف به لأنه أكمل وأحسن صورة (المجمع)
3- القائل هو ابوالصحاري.
4- في الفقيه ( عن هذه الآية من كتاب الله تعالى ثمانية أزواج من الضان اثنین الخ)
5- في الفقيه ( فلم يكن عندي فيه شيء الخ).
6- الابل العراب : العربية والبخت بالضم الابل الخراسانية والجمع الخاتی (الوافی)

مهزولة (1) » (5/م)

الكافي ج 4 ص 491 ك 15 ب 181 ح 10.

التهذيب ج 5 ص 211ب 16 ح 50.

التهذيب ج 5 ص 482 ب 26 ح 362.

« ضح بكبش أسود أقرن (2) فحل فان لم تجد أسود فأقرن فحل يأكل في سواد ويشرب في سواد وينظر في سواد » (غ)

الكافي ج 4 ص 689 ک 15 ب 181 ح 4.

« ضحی رسول الله صلی الله علیه واله بكبش أجذع (3) أملح فحل سمين » (5)

التهذيب ج 5 ص 205ب 16 ح 23.

« ضحى رسول الله صلی الله علیه واله بكبشين ذبح واحدا بيده فقال : « اللهم هذا عني وعن من لم يضح من أهل بيتي» وذبح الآخر وقال : « اللهم هذا عني وعن من لم يضح من أمتي » وكان أميرالمؤمنين علیه السلام يضحي عن رسول الله صلی الله علیه واله كل سنة بكبش فيذبحه ويقول : « بسم الله وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين اللهم منك ولك » ثم يقول : « اللهم ان هذا عن نبيك » ثم يذبحه ويذبح كبشأ آخر عن نفسه » (غ)

الفقيه ج 2 ص 293ب 199 ح 4.

« عزت الأضاحي علينا بمكة أفيجزی اثنين أن يشتركا في شاة ؟ فقال : نعم (4) وعن سبعين » (8)

التهذيب ج 5 ص 209ب 16 ح 63.

الإستبصار ج 2 ص 267 ب 182 ح 10.

« عزت البدن (5) سنة يمني حتى بلغت البدنة مائة دينار فسئل أبو جعفر علیه السلام عن ذلك فقال : اشتركوا فيها قال : قلت (6) : كم ؟

ص: 42


1- في التهذيب ( من نسك مهزول ).
2- اي ذو قرن.
3- الجذع: وهو من الضأن ماله سنة تامة. هذا هو الأصح عند اصحابنا و هو الاشهر عند اهل اللغة و غیرهم ( حیاة الحیوان ).
4- محمول على صورة الضرورة أو على صورة كون الهدي لیس بواجب.
5- البدن جمع البدنة تقع على الجمل والناقة والبقرة وخصها جماعة بالابل ( المجمع و حیاة الحیوان).
6- القائل هو حمران.

قال : ما خف هو أفضل (1). قلت : عن كم تجزي ؟ قال : عن سبعين » (5)

الكافي ج 4 ص 496 ک 15 ب 184 ح4.

التهذيب ج 5 ص 209ب 16 ح 42.

الإستبصار ج 2 ص 267 ب 182 ح 9.

« العلة التي من أجلها تجزي البقرة عن خمسة نفر لأن الذين أمرهم السامري بعبادة العجل كانوا خمسة أنفس وهم الذين ذبحوا البقرة التي أمر الله تبارك وتعالى بذبحها وهم ، ادينونة وأخوه میذونة وابن أخيه وابنته وامرأته، وانما يجزي الجذع من الضأن في الأضحية ولا يجزي الجذع من المعز لأن الجذع من الضأن يلقح والجذع من المعز لا يلقح [حتى يستكمل سنة] وانما يجوز للرجل أن يدفع الضحية إلى من يسلخها بجلدها لأن الله عزوجل قال : « فکلوا منها وأطعموا» والجلد لا يؤكل ولا يطعم ولا يجوز ذلك في الهدي ، ولم يبت أمير المؤمنين علیه السلام بمكة بعد أن هاجر منها حتى قبض لأنه كان يكره أن يبيت بأرض قد هاجر منها [رسول الله صلی الله علیه واله ] (غ)

الفقيه ج 2 ص 129 ص 61 ذیل ح 12.

« عمن اشتری شاة ولم يعرف (2) بها فقال : لا بأس عرف بها أو لم يعرف بها » (6)

الفقيه ج 2 ص 297ب 199 ح 29.

التهذيب ج 5 ص 207ب 16 ح 32.

الإستبصار ج 2 ص 265 ب 181 ح3.

« عن إخراج لحوم الأضاحي من منی فقال : كنا نقول لا يخرج منها شيء لحاجة الناس إليه فأما اليوم فقد كثر الناس (3) فلا بأس بإخراجه » (6)

الكافي ج 4 ص 500 ك 15 ب 186ح 7 .

التهذيب ج 5 ص 227ب 16 ح 107.

الإستبصار ج 2 ص 275ب 189 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ح 15 بتفاوت .

« عن الأضاحي اذا كانت الأذن مشقوقة أو مثقوبة بسمة فقال : ما لم يكن منها مقطوعا فلا بأس » (5) أو (6)

ص: 43


1- قال الفيض : أريد بالتخفيف قلة عدد الشركاء.
2- عرف من التعريف : يعني احضر عشية عرفة بعرفات ( الوافی )
3- المستلزم لكثرة اللحوم.

التهذيب ج 5 ص 213ب 16 ح 57.

« عن الأضاحي فقال : أفضل الأضاحي في الحج الإبل والبقر، وقال : ذووا الأرحام ولا يضحى بثور ولا جمل » (غ)

التهذيب ج 5 ص 204ب 16 ح 21.

« عن الأضحية بالخصي ؟ قال : لا » (5) أو (6)

التهذيب ج 5 ص 210ب 16 ح 46.

« عن الأضحية؟ فقال : أقرن (1) فحل سمين عظيم العين والأذن، والجذع من الضأن (2) يجزي ، والثني من المعز والفحل من الضأن خير من الموجوء (3) والموجوء خير من النعجة ، والنعجة خير من المعز، وقال : ان اشتريت اضحية وهو ينوي أنها سمينة فخرجت مهزولة أجزأت عنه وان نواها مهزولة فخرجت سمينة أجزأت عنه ، وان نواها مهزولة فخرجت مهزولة لم تجز عنه ، وقال : ان رسول الله صلی الله علیه واله كان يضحي بكبش أقرن عظیم سمين فحل يأكل في سواد وينظر في سواد، فإذا لم تجدوا من ذلك شيئا فالله أولى بالعذر وقال : الأناث والذكور من الإبل والبقر يجزي ، وسألته أيضحي بالخصي ؟ قال : لا »

التهذيب ج 5 ص 205ب 16 ح 25.

« عن الأضحية يخطيء الذي يذبحها فیسمی غير صاحبها أتجزي عن صاحبها ؟ قال : نعم إنما له ما نوى » (7)

الفقيه ج 2 ص 296ب 199 ح 25.

التهذيب ج 5 ص 222ب 16 ح 87 بتفاوت .

« عن البقرة يضحي بها ؟ قال : تجزی عن سبعة نفر » (6)

الفقيه ج 2 ص 294ب 199 ح 9.

التهذيب ج 5 ص 208ب 16 ح 37.

الإستبصار ج 2 ص 266 ب 182 ح 4.

« عن الجاموس عن كم يجزي في الضحية (4) فجاء في الجواب (5) : ان كان

ص: 44


1- أي ذو قرن.
2- الجذع من الضأن : ماله سنة تامة ( حياة الحيوان ).
3- أي مرضوض الخصية .
4- في الإستبصار ( في الأضحية ).
5- في الإستبصار ( فجاء الجواب ).

ذكرا فعن واحد وان كان انثى فعن سبعة » (10)

التهذيب ج 5 ص 209ب 16 ح 40.

الإستبصار ج2 ص 267 ب 182 ح 7.

« عن الخصي أيضحي به؟ قال: أن کنتم تريدون اللحم فدونكم (1) ، وقال : لا يضحى إلا بما قد عرف به » (غ)

التهذيب ج 5 ص 207ب 16ح 31.

الإستبصار ج 2 ص 265 ب 181 ح 2.

« عن الخصي وعن الأنثى ؟ فقال :الأنثى أحب إلي من الخصي » (6)

التهذيب ج 5 ص 206ب 16 ذیل ح 26.

« عن رجل اشترى أضحية فماتت أو سرقت قبل أن يذبحها، فقال : لا بأس وإن أبدلها فهو أفضل وان لم يشتر فليس عليه شيء» (6)

الكافي ج 4 ص 493 ک 15 ب 183ح 2.

التهذيب ج 5 ص 217 ب16 ح 72.

« عن رجل اشتری کبشأ فهلك (2) منه ؟ قال : يشتري مكانه آخر، قلت : فان اشتری مکانه آخر ثم وجد الأول قال : ان كانا جميعا قائمين فليذبح الأول وليبع الآخر (3) وان شاء ذبحه وإن كان قد ذبح الآخر فليذبح الأول معه » (6)

الكافي ج 4 ص 464 ك 15 ب 183ح 7.

الفقيه ج 2 ص 298 ب200 ح 7.

التهذيب ج 5 ص 218ب 16 ح 76.

الإستبصار ج 2 ص 271 ب 185 ح 1.

(عن رجل امر غلمانه -) انظر الغلمان

(عن الرجل يشتري الأضحية -) انظر الهدي

« عن الرجل يشتري البدنة ثم تضل قبل أن يشعرها ويقلدها فلا يجدها حتى يأتي مني فينحر ويجد هدیه قال : ان لم يكن قد أشعرها فهي من ماله ان شاء نحرها وان شاء باعها، وان كان أشعرها نحرها » (6)

التهذيب ج 5 ص 219ب 16 ح 77.

الإستبصار ج 2 ص 271 ب 185 ح 2.

« عن الرجل يشتري الضحية عوراء فلا يعلم الا بعد شرائها هل تجزی عنه ؟ قال : نعم

ص: 45


1- دونك : اسم فعل بمعنی خذه ( المنجد).
2- في الاستبصار ( فضل ).
3- في التهذيبين ( وليبع الاخير).

إلا أن يكون هديا (1) فانه لا يجوز (2) ناقصا » (7)

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ح 19.

التهذيب ج 5 ص 213ب 16 ح 58.

الإستبصار ج2 ص 268 ب 183 ح 1.

« عن الضحية تكون الأذن مشقوقة فقال : ان كان شقها وسما (3) فلا بأس وان كان شقا فلا يصلح » (6)

الكافي ج 4 ص 491 ك 15 ب 181 ح 11.

« عن الضحية يخطيء الذي يذبحها فيسمى غير صاحبها أتجزي عن صاحب الضحية ؟ فقال : نعم إنما له ما نوى » (7)

التهذيب ج 5 ص 222ب 16 ح 87.

الفقيه ج 2 ص 296 ب 199 ح 25 بتفاوت .

« عن فداء الصيد يأكل صاحبه من لحمه فقال : يأكل من أضحيته ويتصدق بالفداء » (6)

الكافي ج 4 ص 500 ك 15 ب 186 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ح 16.

التهذيب ج 5 ص 224ب 16 ح 96.

الإستبصار ج 2 ص 273 ب187ح 2.

« عن قوم غلت عليهم الأضاحي وهم متمتعون وهم مترافقون وليسوا بأهل بیت واحد وقد اجتمعوا في مسيرهم ومضربهم واحد، ألهم أن يذبحوا بقرة فقال : لا أحب ذلك إلا من ضرورة » (7)

الكافي ج 4 ص 496 ک 15 ب 184ح 2.

التهذيب ج 5 ص 210ب 16 ح 45.

الإستبصار ج 2 ص 268 ب 182ح 12.

« عن لحوم الأضاحي ؟ فقال : كان علي بن الحسين وأبو جعفر علیهم السلام يتصدقان بثلث على جيرانهم وثلث على السؤال وثلث يمسكونه لأهل البيت » (6)

الكافي ج 4 ص 499 ك 15 ب 186 ح3.

الفقيه ج 2 ص 294ب 199 ح13 بتفاوت.

« عن اللحم أيخرج به من الحرم ؟ فقال : لا يخرج منه شيء إلا السنام بعد ثلاثة أيام » (5) أو (6)

التهذيب ج 5 ص 226ب 16 ح 104.

الإستبصار ج 2 ص 274 ب 189ح 1.

ص: 46


1- في التهذيبين ( هديا واجبا).
2- في الإستبصار ( فانه لا يجزي ).
3- أي جعل شقها علامة .

(عن المتمتع ليس له أضحية -) انظر الصوم

« عن النعجة أحب إليك أم الماعز؟ قال : ان كان الماعز ذكرا فهو أحب إلي وان كان الماعز أنثى فالنعجة أحب إلي ، قال : قلت (1) : فالخصي يضحي به ؟ قال : لا إلا أن لا يكون غيره ، وقال : يصلح الجذع (2) من الضأن فأما الماعز فلا يصلح ، قلت : الخصي أحب إليك أم النعجة ؟ قال : المرضوض أحب إلي من النعجة وإن كان خصيا فالنعجة » (6)

الكافي ج 4 ص 690 ك 15 ب 181 ح 5.

« عن النفر تجزيهم البقرة ؟ فقال : أما في الهدي فلا، وأما في الأضحى (3) فنعم، ويجزي الهدي (4) عن الأضحية » (6)

الفقيه ج 2 ص 297 ب 199ح 28.

التهذيب ج 5 ص 210ب 16 ح 44.

الإستبصار ج 2 ص 268 ب 182ح 11.

« عن هرمة سقطت ثناياها هل تجزي في الأضحية ؟ فقال : لا بأس أن يضحي بها » (5)

الفقيه ج 2 ص 296 ب 199 ح20.

الكافي ج 4 ص 491 ك 15 ب 181 ح 15 بتفاوت.

( فإذا وجبت جنوبها -) انظر البدن

(فمن لم يجد -) انظر الهدي

« في الأضحية يكسر قرنها قال : إذا كان القرن الداخل صحيح فهو يجزيء (5) » (6)

الكافي ج4 ص 491 ك 15 ب 181 ح 13.

الفقيه ج 2 ص 296ب 199ح 22.

التهذيب ج 5 ص 213ب 16 ح 56 بتفاوت .

« في رجل اشترى شاة ثم أراد أن يشتري أسمن منها، قال : يشتريها فإذا اشتراها باع الأولى ، قال ولا أدري : شاة قال أو بقرة » (6)

ص: 47


1- القائل هو أبو بصير .
2- الجذع : وهو من الضأن ماله سنة تامة .
3- في التهذيب ( وأما في الأضاحي) وفي الإستبصار ( وأما فی الاضحیة )
4- جملة ويجزي الهدي الخ ليست في التهذيبين .
5- في الفقيه ( فهي تجزي).

الكافي ج 4 ص 491 ك15 ب 181 ذیل ح 9.

التهذيب ج 5 ص 212ب 16 ح 52.

«في رجل اشترى شاة لمتعته فسرقت منه أو هلكت فقال :ان كان أوثقها في رحله فضاعت فقد أجزأت عنه »(6)

التهذيب ج 5 ص 217 ب16 ح 71.

«في المقطوع القرن أو المكسور القرن اذا كان القرن الداخل صحيحاً فلا بأس وان كان القرن الظاهر الخارج مقطوعاً» (6)

التهذيب ج 5 ص 213 ب16 ح 56.

الكافي ج 4 ص 491 ك15 ب 181 ح13 بتفاوت.

الفقيه ج2 ص 296 ب199ح 22 بتفاوت.

«في الهرم الذي وقعت ثناياه انه لا بأس به في الأضاحي وإن اشتريته مهزولاً فوجدته سميناً أجزأك وإن اشتريت مهزولاً فوجدته مهزولا فلا يجزيء » (6)

الكافي ج 4 ص 491 ك15 ب 181 ح 15.

الفقيه ج 2 ص 296 ب199 ح20 بتفاوت .

(كان أمير المؤمنين عليه السلام لا يأكل يوم

الأضحي شيئا حتى يأكل من أضحيته -)---انظر الاعياد

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يذبح يوم الأضحى كبشين أحدهما عن نفسه والآخر عمن لم يجد من أمته وكان أمير المؤمنين علیه السلام يذبح كبشين أحدهما عن رسول الله صلی الله علیه وآله والآخر عن نفسه »

الكافي ج 4 ص 495 ك15 ب 184 ح 1.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يضحي بكبش أقرن فحل ، ينظر في سواد، ويمشي في سواد » (6)

التهذيب ج 5 ص 205 ب16 ح24.

الفقيه ج2 ص 296ب 199ح26 بتفاوت .

«كان علي بن الحسين وأبو جعفر عليهما السلام يتصدقان بثلث على جيرانهم وبثلث على السؤال(1) وثلث يمسكانه لأهل البيت» (غ)

الفقيه ج 2 ص 294ب 199 ح13.

الکافی ج 4 ص 499ک15ب186ح 3 بتفاوت.

ص: 48


1- السوال:جمع السائل (المنجد).

«كان عندي كبش سمین(1) لأضحي به فلما أخذته وأضجعته نظر إلي فرحمته ورققت عليه ثم إني ذبحته ، قال فقال لي :ما كنت أحب لك أن تفعل لا تربين شيئا من هذا ثم تذبحه» (7) أو (8)

الكافي ج 4 ص 544 ك15 ب 212ح20.

التهذيب ج 5 ص 52ب 26 ح 224.

التهذيب ج 9 ص 83ب 2 ح 87.

«الكبش السمين خير من الخصي و من الأنثى»(6)

التهذيب ج 5 ص206ب 16 ذیل ح 26.

«الكبش في أرضكم أفضل من الجزور »(6)

الكافي ج 4 ص 490 ك15 ب 181 ح 8.

«الكبش يجزي عن الرجل وعن أهل بيته يضحي به »(5)

الفقيه ج 2 ص 294ب 199 ح 8.

«کره أبو عبد الله علیه السلام أن يطعم المشرك من لحوم الأضاحي » (6)

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ح 14.

التهذيب ج 5 ص 484ب 26 ح 368 بتفاوت .

«كنا بمكة فأصابنا غلاء من الأضاحی فاشترينا بدينار ثم بدينارين ثم (2) لم نجد (3) بقليل ولا كثير فرقع (4) هشام المكاري رقعة إلى أبي الحسن عليه السلام وأخبره بما اشترينا ثم لم نجد بقليل ولا كثير ،فوقع :أنظروا الثمن الأول والثاني والثالث (5)ثم تصدقوا بمثل ثلثه » (7)

الكافي ج 4 ص 544 ك15 ب 212ح 22.

الفقيه ج 2 ص 296ب 199 ح 23.

التهذيب ج 5 ص 238ب 16 ح 144.

«كنا جماعة بمنى فعزت الأضاحي فنظرنا فاذا أبو عبد الله علیه السلام واقف على قطيع يساوم بغنم ويماكسهم(6) مكاساً شديداً

ص: 49


1- في موضع من التهذيب ( سمنة ).
2- في الفقيه والتهذيب ( ثم بلغت سبعة [ سبعة ] ثم).
3- في التهذيب ( ثم لم توجد).
4- في الفقيه والتهذيب ( فوقع ) وفي الفقيه(فوقع هشام المکاری الی ابی الحسن علیه السلام بذلک فوقع الیه انظروا الثمن الخ).
5- في الفقيه والتهذيب ( فأجمعوه ) ( ثم الخ).
6- المما كسة في البيع : انتقاص الثمن واستحطاطه ( المجمع).

فوقفنا ننتظر فلما فرغ أقبل علينا فقال :أظنكم قد تعجبتم من مکاسی ؟فقلنا: نعم، فقال : إن المغبون لا محمود ولا مأجور ألكم حاجة ؟ فقلنا : نعم أصلحك الله إن الأضاحي قد عزت علينا، قال: فاجتمعوا فاشتروا جزوراً(1) فيما بينكم قلنا : ولا تبلغ نفقتنا(2) قال فاجتمعوا واشتروا بقرة فيما بينكم فاذبحوها(3)، قلنا: ولا تبلغ نفقتنا(4) قال : فاجتمعوا فاشتروا فيما بينكم شاة فاذبحوها فيما بينكم ، قلنا: تجزيء عن سبعة ؟ قال : نعم وعن سبعين» (6)

الكافي ج 4 ص 496 ك15 ب 184 ح3 .

التهذيب ج 5 ص 209ب 16 ح 41.

الإستبصار ج 2 ص 267 ب 182 ح 8.

«كنا ننهي الناس عن إخراج لحوم الأضاحي من منى بعد ثلاث لقلة اللحم وكثرة الناس فأما اليوم فقد كثر اللحم وقل الناس فلا بأس باخراجه » (6)

الفقيه ج 2 ص 295ب 199 ح 15.

«لا بأس أن يشتري الحاج من لحم منی وینزوده » (7)

التهذيب ج 5 ص 227ب 16 ذیل ح 108.

الإستبصار ج2 ص 275ب 189 ذیل ح 5.

«لا تجوز إلا عن واحد بمني» (5) أو (6)

التهذيب ج 5 ص 208 ب 16 ح 35.

الإستبصار ج2 ص 266 ب 182 ح 2 بتفاوت .

«لا تجوز البدنة والبقرة إلا عن واحد بمنی » (5) أو (6)

الإستبصار ج 2 ص 266 ب 182ح 2.

التهذيب ج 5 ص 208ب 19 ح 35 بتفاوت .

«لا تخرجن شيئا من لحم الهدي»(6)

التهذيب ج 5 ص 226ب 16 ح 105.

الإستبصار ج 2 ص 275ب 189ح 2.

«لا تضح بعرجاء بين عرجها ولا بالعوراء بين عورها، ولا بالعجفاء ولا بالجرباء ولا بالجذعاء ولا بالعضباء وهي

ص: 50


1- في التهذيبين ( فاشتروا جزور فانحروها الخ).
2- في التهذيبين ( ولا تبلغ نفقتنا ذلك).
3- جملة ( فاذبحوها ) ليست في التهذيبين .
4- في التهذيبين ( ولا تبلغ نفقتنا ذلك ).

المكسورة القرن والجذعاء المقطوعة الأذن» (م)

الفقيه ج 2 ص 293ب 199 ح6.

الكافي ج 4 ص 491ک15 ب 181ح 12 بتفاوت .

التهذيب ج 5 ص 213ب 16 ح 55 بتفاوت .

«لا تضحي بالعرجاء بين عرجها ولا بالعجفاء (1)ولا بالجرباء(2)ولا بالخرقاء (3)ولا بالحذاء(4) ولا بالعضباء (5)» (5/م)

الكافي ج 4 ص 491 ك15 ب 181 ح 12.

الفقيه ج 2 ص 293ب 199ح6 بتفاوت .

التهذيب ج 5 ص 213ب 16 ح 55 بتفاوت .

«لا يتزود الحاج من أضحيته وله أن يأكل بمني أيامها قال : وهذه مسألة شهاب كتب إليه فيها » (5) أو (6)

التهذيب ج 5 ص 227ب 16 ح 106.

الاستبصار ج 2 ص 275ب 189 ح3.

«لا يتزود الحاج من أضحيته وله أن يأكل منها أيامها إلا السنام(6) فانه دواء ، قال أحمد : وقال :لا بأس أن يشتري الحاج من لحم منى ويتزوده »(7)

التهذيب ج 5 ص 227 ب16 ح 108.

الإستبصار ج 2 ص 275ب 189 ح5.

(لا يذبح أضحيتك -)---انظر الذبايح

(لا يذبح لك اليهودي -)---انظر الذبايح

«لا يضحي إلا بما قد عرف به » (6)

التهذيب ج 5 ص 206ب 16 ح 30.

التهذيب ج 5 ص 206ب 16 ذیل ح 31.

الإستبصار ج2 ص 265 ب 181 ح 1.

الإستبصار ج2 ص 265 ب 181 ذیل ح 2.

«لا يضحي الا بما يشتري في العشر: والخصي لا يجزي في الأضحية » (6)

الفقيه ج 2 ص 295ب 199ح17.

ص: 51


1- الأعجف : المهزول والأنثى عجفاء ( المجمع ).
2- الجرب : داء معروف ( المجمع ).
3- الخرقاء: وهي التي في أذنها ثقب مستدير ( المجمع).
4- في المرآت والوافي ( الجذاع ) بالجيم والذال أي مقطوعة الاذن.
5- العضباء : بالمد مکسورة القرآن الداخل أو مشقوقة الأذن(المجمع).
6- السنام: حدبة في ظهر البعير ويقال بالفارسية كوهان.

«لا يضحي بشيء من الدواجن (1)» (7)

الفقيه ج 2 ص 296ب 199 ح 24.

«لا يضحي بالعرجاء بين عرجها، ولا بالعوراء بين عورها ولا بالعجفاء (2)ولا بالخرماء (3) ولا بالجذاء ولا بالعضباء مکسورة القرن، والجداء مقطوعة الأذن »(5-م)

التهذيب ج 5 ص 213ب 16 ح 55.

الكافي ج 4 ص 491 ك15 ب 181 ح 12 بتفاوت.

الفقيه ج 2 ص 293ب 199 ح 6 بتفاوت .

«لا يضحى عمن في البطن »(1)

الفقيه ج 2 ص 296ب 199ح 21.

(لايماكس في أربعة -)---انظر المماكسة

« ما يمنع أحدكم أن يحج كل سنة ؟ فقيل له:لا يبلغ ذلك أموالنا فقال:أمايقدر

أحدكم إذا خرج أخوه أن يبعث معه بثمن أضحية ويأمره أن يطوف عنه أسبوعا بالبيت ويذبح عنه فاذا كان يوم عرفة لبس ثيابه وتهيأ وأتى المسجد فلا يزال في الدعاء حتى تغرب الشمس» (6)

الفقيه ج 2 ص 306ب 211ح 2.

( مثل رجل اشترى اضحيته -)

يأتي في الوصية تحت عنوان ( أن أبي حضره الخ)

«من اشترى هدية ولم يعلم أن به عيبا حتى نقد ثمنه ثم علم بعد فقد تم» (6)

التهذيب ج 5 ص 214ب 16 ح 59.

الإستبصار ج 2 ص 269 ب183ح 2.

«من تمام الأضحية استشراف عينها وأذنها (4) واذا سلمت العين والأذن تمت الأضحية»(1)

الفقيه ج 1 ص 330 ب 79 ذیل ح 31.

ص: 52


1- الدواجن :وهي على ما قاله أهل اللغة الشاة التي تعلفها التی تعلفها الناس فی منازلهم و کذلک الناقة و الحمام البیوتی (المجمع) .
2- أي المهزولة.
3- الخرماء : وهي التي تقطع وترة انفها أو طرف انفها قطعاً لا یبلغ الجذع(المجمع)
4- أي التأمل في سلامتهما من العيوب.

« النعجة من الضأن اذا كانت سمينة أفضل من الخصي من الضأن، وقال : الكبش السمين خير من الخصي ومن الأنثى ، وقال : وسألته عن الخصي وعن الأنثى فقال : الأنثى أحب إلي من الخصي »(6)

التهذيب ج 5 ص 206ب 16 ح 26.

«نعم الأضحية الكبش الأقرن »(5/م)

التهذيب ج1 ص 437 ب 23 ذیل ح 51.

الإستبصار ج 1 ص 311ب 122 ذیل ح4.

(نهى رسول الله صلی الله علیه وآله عن لحوم الأضاحي - )يأتي تحت عنوان(نهانا الخ)

«نهانا رسول الله صلی الله علیه وآله عن لحوم الأضاحي بعد ثلاث ثم أذن فيها وقال كلوا من لحوم الأضاحي بعد ثلاث وادخروا »(5 و 6)

الكافي ج 4 ص501ک15ب186 ح 10.

التهذيب ج 5 ص 226ب 16ح 102.

الاستبصار ج 2 ص 274 ب188ح 2.

( وإنما يجزي الجذع -)

تقدم تحت عنوان ( العلة التي من أجلها الخ)

( وإنما يجوز للرجل أن يدفع الضحية -)تقدم تحت عنوان ( العلة التي من أجلها الخ)

«وجائت أم سلمة إلى رسول الله صلی الله علیه وآله فقالت : يا رسول الله يحضر الأضحى وليس عندي ثمن الأضحية فأستقرض وأضحى ؟ فقال : إستقرضي وضحى فانه دین مقضي»

الفقيه ج 2 ص 138 ب 62 ح 41.

الفقيه ج 2 ص 292ب 199 ح3.

(وضحى رسول الله بكبشين -)

تقدم تحت عنوان (ضحی رسول الله الخ)

(والعلة التي من أجلها -)

تقدم تحت عنوان ( العلة التي الخ)

( وكان أمير المؤمنين عليه السلام يضحي عن رسول الله-)تقدم تحت عنوان (ضحی رسول الله صلی الله علیه وآله بكبشين الخ)

( وكره ابوعبدالله علیه السلام -)

تقدم تحت عنوان (کره ابوعبدالله أن يطعم الخ)

«ولا يجوز في الأضاحي من البدن إلا الثني وهو الذي تم له خمس سنين ودخل في السادسة، ويجزي من الضأن الجذع

ص: 53

لسنة » (غ)

الفقيه ج 2 ص 294ب 199 ذیل ح 11.

«ويجزئ في المتعة الجذع من الضأن ولا يجزي جذع المعز، -» (6)

الكافي ج 4 ص 490 ك15 ب 181 ذیل ح9.

«يجزيه في الأضحية هدیه »(5)

التهذيب ج 5 ص 238 ب16 ح 142.

الفقيه ج 2 ص 297 ب 199 ذیل ح 28 بتفاوت.

« يجزي من الضأن الجذع ولا يجزي من المعز إلا الثني »(6)

التهذيب ج 5 ص 206ب 16 ح 28.

«يجزي الهدى عن الأضحية »

الفقيه ج 2 ص 297ب 199 ذیل ح 28.

التهذيب ج 5 ص 238ب 16ح 142 بتفاوت.

« يجوز ذكورة الإبل والبقر في البلدان إذا لم يجدوا الأناث ، والأناث أفضل » (6)

التهذيب ج 5 ص 205 ب16 ح 22.

«ينتفع بجلد الأضحية ويشتري به

المتاع وان تصدق به فهو أفضل وقال : نحر رسول الله صلی الله علیه وآله بدنة ولم يعط الجزارين جلودها ولا قلائدها ولا جلالها(1) ولكن تصدق به ولا تعط السلاخ منها شيئا ولكن اعطه من غير ذلك » (6)

الكافي ج 4 ص 501 ك15 ب187ح 2.

«الاضرار »

*الاضرار (2)

(ان في طلب الدنيا إضرارا بالآخرة )---انظر الدنيا

(كلما أضربه الصوم -)---انظر الصوم

(ما أبالي أضررت -)---انظر الوصية

( من أضر بشيء من طريق المسلمين -)---انظر الضمان

( من أوصى بالثلث فقد أضر -)---انظر الوصية

«الأضراس»

(ان أبا جعفر عليه السلام انقلع ضرس من أضراسه -)---انظر الضرس

(في وجع الأضراس -)---انظر العطاس

( نقضت اضراسي -)---انظر الضرس

ص: 54


1- جلال الدواب وهو کثوب الانسان الذی یلبس (المجمع)
2- یأتی فی الضرار ما یناسب المقام .

«الاضطجاع »

*الاضطجاع (1)

«اضطجع بين ركعتي الفجر وركعتي الغداة على يمينك مستقبل القبلة وقل في ضجعتك : «استمسكت بعروة الله الوثقی التي لا انفصام لها، واعتصمت بحبل الله المتين ، وأعوذ بالله من شر فسقة العرب والعجم وأعوذ بالله من شر فسقة الجن والإنس ، سبحان رب الصباح فالق الإصباح، سبحان رب الصباح فالق الاصباح سبحان رب الصباح فالق الاصباح » ثم تقول : « بسم الله وضعت جنبي لله فوضت امري الى الله اطلب حاجتي إلى الله توكلت على الله حسبي الله ونعم الوكيل ومن يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدراً اللهم ومن أصبح وحاجته إلى مخلوق فان حاجتي ورغبتي إليك »وتقرء خمس آيات من آخر آل عمران « إن في خلق السموات والأرض » إلى قوله « إنك لا تخلف الميعاد »وصل على محمد وآله مائة مرة فانه روی انه من صلی علی محمد و آله مائة مرة بين ركعتي الفجر وركعتي الغداة وقي

الله وجهه حر النار.ومن قال : مائة مرة سبحان ربي العظيم وبحمده أستغفر الله ربي وأتوب إليه بنى الله له بيتا في الجنة ، ومن قرأ إحدى وعشرين مرة قل هو الله أحد بنی الله له بيتا في الجنة فان قرأها أربعين مرة غفر الله له » (غ)

الفقيه ج 1 ص 313ب73ح 0.

«أفصل بين ركعتي الفجر وبين الغداة باضطجاع ويجزيك التسليم »

الفقيه ج 1 ص 313 ب 72 ذیل ح 18.

«ان خفت الشهرة في التكائة فقد يجزيك أن تضع يدك على الأرض ولا تضطجع وأومی بأطراف أصابعه من كفه اليمنى فوضعها في الأرض قليلا، وحکی أبوجعفر ذلك » (6)

التهذيب ج 2 ص 338 ب 15 ح 254.

«سألته عما أقول إذا اضطجعت على يميني بعد ركعتي الفجر فقال أبو عبدالله علیه السلام : اقرء الخمس آيات التي في آخر آل عمران إلى « انك لا ت خلف المیعاد » وقل: « استمسكت بعروة الله الوثقى التي لا انفصام لها واعتصمت بحبل الله المتین

ص: 55


1- الضجعة بالكسر من الاضطجاع وهو النوم ( النهاية والمجمع)

وأعوذ بالله من شر فسقة العرب والعجم، آمنت بالله ، توكلت على الله ، الجأت ظهري إلى الله فوضت أمري الى الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدراً حسبي الله ونعم الوكيل اللهم من اصبحت حاجته إلى مخلوق فان حاجتي ورغبتي اليك الحمد لرب الصباح الفالق الاصباح ثلاثا »(6)

التهذيب ج 2 ص 136 ب8 ح 298.

(صليت خلف الرضا علیه السلام - جعل مكان الضجعة سجدة -)---انظر الليل

(عن رجل به علة لا يقدر على الاضطجاع -)---انظر النواقض

«عن الرجل نسي ان يضطجع على يمينه بعد ركعتي الفجر فذكر حين أخذ في الأقامة كيف يصنع ؟ قال : يقيم ويصلي ويدع ذلك فلا بأس » (7)

التهذيب ج 2 ص 338 ب 15 ح 255.

(لا تضطجع في -)---انظر الحمام

«يجزيك من الاضطجاع بعد ركعتي الفجر القيام والقعود والكلام بعد ركعتي الفجر»(6)

التهذيب ج 2 ص 137 ب8 ح 300.

« الإضطراب »

(كنا مع أمير المؤمنين علي فاضطربت الأرض -)---انظر الزلزلة

«الإضطرار»

( إذا اضطر المحرم -)---انظر المحرم

( ان اضطر المحرم -)---انظر المحرم

(ان مات رجل - فقد اضطر -)---انظر الغسل

(اني سألت أصحابنا عما اريد - وقد اضطررت -)---انظر الوصية

(عن رجل مات وليس معه - فقد اضطر -)---انظر الغسل

(عن الرجل يكون في عينيه الماء - وقد احله الله لمن اضطر -)---انظر المريض

(عن محرم اضطر -)---انظر المحرم

(عن المحرم اذا اضطر -)---انظر المحرم

(عن المحرم يضطر -)---انظر المحرم

(عن المريض هل تمسك - وقد احله الله لمن اضطر -)---انظر المريض

«فمن اضطر غیر باغ ولا عاد قال : الذي يخرج على الامام والعادي الذي يقطع الطريق لا تحل له الميتة »(6)

الكافي ج 6 ص 265 ک24 ب17ح1 .

ص: 56

«« فمن اضطر غير باغ ولا عاد » قال :الباغي باغي الصيد والعادي : السارق ليس لهما أن يا كلا الميتة إذا اضطرا اليها، هي حرام عليهما ليس هي عليهما كما هي على المسلمين وليس لهما أن يقصرا في الصلاة »(6)

الکافی ج 3 ص438 ک12 ب 80 ح 7.

التهذيب ج 3 ص 217 ب23 ح 48.

التهذيب ج 9 ص 78 ب 2 ح 69.

««فمن اضطر غير باغ ولا عاد » قال العادي السارق والباغي الذي يبغي الصيد بطرا(1) أو لهواً لا ليعود به على عياله ليس لهما أن يأكلا الميتة إذا اضطرا هي حرام عليهما في حال الإضطرار کما هي حرام عليهما في حال الاختيار وليس لهما أن يقصرا في صوم ولا صلاة في سفر»(9)

الفقيه ج 3 ص 217ب 96 ذیل ح 97.

التهذيب ج 9 ص 84ب 2 ذیل ح89 .

(في آنية المجوسي إذا اضطررتم -)---انظر الأواني

(في رجل اضطر -)---انظر المحرم

( قد اضطررت إلى مسئلتك -)---انظر الوصية

( ما حد المرض الذي يضطر -)---انظر المريض

( من اضطر إلى ثوب -)---انظر المحرم

«من اضطر إلى الميتة والدم ولحم الخنزير فلم يأكل شيئا من ذلك حتى يموت فهو كافر -» (6)

الفقيه ج 3 ص 218ب 96 ح98.

«الأضلاع »

---انظر الدية

«الإضلال»

(ربنا أرنا اللذين أضلانا -)---انظر الحجة

(ومن أضل ممن -)---انظر الحجة

«الاضمار»

( اصحاب الاضمار احب -)

انظر التلبية تحت عنوان ( امرنا الخ)

( الاضمار أحب -)---انظر التلبية

( أمرنا ابوعبدالله - اصحاب الاضمار أحب إلى -)---انظر التلبية

ص: 57


1- يقال هو التحير وشدة النشاط ( المجمع ).

(بأي شيء أهل فقال لا تسم حجاً ولا عمرة واضمر -)---انظر التلبية

(وسأل عما لا يجوز من النية على الاضمار -)---انظر اليمين

(وسأل عما يجوز من النية على الاضمار -)---انظر اليمين

«الأضياف»

(ان ابراهيم علیه السلام كان أبا أضياف -)---انظر الابراهيم عليه السلام

«الهمزة والطاء »

«الإطاعة »

«و إذا كان يوم القيامة يقوم عنق (1)من الناس فيأتون باب الجنة فيضربونه، فيقال لهم : من أنتم ؟ فيقولون : نحن أهل الصبر ، فيقال لهم : على ما صبرتم فيقولون : كنا نصبر على طاعة الله ونصبر عن معاصي الله ، فيقول الله عزوجل : صدقوا، ادخلوهم الجنة وهو قول الله عزوجل : انما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب » (6)

الکافی ج 2 ص 75 كه ب 36 ح 4.

( اطیعوا الله واطيعوا الرسول -)---انظر الحجة

( إقرأ على من ترى أنه يطيعني منهم -)---انظر العشرة

« أيما عبد أطاعني لم أكله إلى غيري وأيما عبد عصاني وكلته إلى نفسه ، ثم لم أبال في أي وادهلك » (م)

الفقيه ج 4 ص 289ب 176 ح 45.

«خطب رسول الله صلی الله علیه وآله في حجة الوداع فقال:يا أيها الناس والله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار إلا وقد أمرتكم به وما من شيء يقربكم من النار ويباعدكم من الجنة إلا وقد نهيتكم عنه ألا وإن روح الأمين نفث في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها ، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحمل أحدكم استبطاء شيء من الرزق أن يطلبه بغير حله فانه لا يدرك ما عند الله إلا بطاعته » (5)

الكافي ج 2 ص 74 ك5 ب 36 ح 2.

الکافی ج 5 ص 80 ك17 ب7 ح 1 بتفاوت .

ص: 58


1- العنق : الطائفة والجماعة ( المجمع ).

الكافی ج 5 ص 80ك17 ب7ح 3 بتفاوت .

الكافي ج 5 ص83ک17 ب7ح11 بتفاوت .

التهذيب ج6 ص 321 ب 93 ح 1 بتفاوت .

(لا تذهب بكم المذاهب، فوالله ما شیعتنا إلا-)---انظر الشيعة

«من أطاع إمرأته اكبه الله على وجهه في النار ، قيل : وما تلك الطاعة قال : تطلب منه الذهاب إلى الحمامات والعرسات والعيدات والنياحات والثياب الرقاق » (16/م)

الكافي ج 5 ص517 18 ب156 ح3.

الفقيه ج 1 ص 64 ب 22 ح 17 بتفاوت.

الفقيه ج ص 262 ب176 ذیل ح4 بتفاوت.

«من أطاع إمرأته اكبه الله على منخريه في النار، فقيل : وما تلك الطاعة ؟ قال :تدعوه إلى النياحات والعرسات والحمامات ولبس الثياب الرقاق فيجيبها » (م)

الفقيه ج 1 ص 64 ب 22 ح 17.

الفقيه ج 4 ص262 ب176 ذیل ح 4 بتفاوت.

الكافي ج 5 ص 517 ك 18 ب 156 ح 3 بتفاوت.

«من أطاع إمرأته اكتبه الله عزوجل على

وجهه في النار،فقال علي علیه السلام وما تلك الطاعة ؟قال:يأذن لها في الذهاب الى الحمامات والعرسات والنائحات ولبس الثياب الرقاق » (م)

الفقيه ج 4 ص 262ب 176 ذیل ح4 .

الفقيه ج 1 ص 64 ب 22 ح 17 بتفاوت .

الكافي ج 5 ص 517 ك18 ب 156 ح3 بتفاوت.

( من اطاع رجلا -)---انظر الشرك

«من يطع الشيطان يعص الله ومن يعص الله يعذبه الله » (6/م)

روضة الكافي ج 8 ص 82 ذیل ح 39.

الفقيه ج 4 ص 288ب 176 ذیل ح 44.

«ومن سره أن يبلغ إلى نفسه في الإحسان فليطع الله فانه من أطاع الله فقد أبلغ إلى نفسه في الإحسان » (6)

روضه الكافي ج8 ص 11 ذیل الرسالة .

(ومن يطع الله ورسوله -)---انظر الحجة

( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا -)---انظر الحجة

( ياجابر أيكتفي من ينتحل -)---انظر الشيعة

(يا معشر الشيعة -)---انظر الشيعة

ص: 59

«إطاعة المخلوق في معصية...الخالق»

«کتب رجل إلى الحسين صلوات الله عليه:عظني بحرفين ، فكتب إليه من حاول(1)أمراً بمعصية الله كان أفوت لما يرجو وأسرع لمجيء ما يحذر» (6)

الكافي ج 2 ص 373ك5 ب 161 ح 3.

«لا تسخطوا الله برضا أحد من خلقه ولا تقربوا إلى أحد من الخلق تتباعدوا من الله فان الله عزوجل ليس بينه وبين أحد من الخلق شيء يعطیه به خيرا ولايدفع به عنه شرة إلا بطاعته واتباع مرضاته »(6/م)

روضة الكافي ج 8 ص 82 ذیل ح 39.

الفقيه ج 4 ص 288ب 176 ذیل ح 44.

«لا دين لمن دان بطاعة من عصى الله ولا دين لمن دان بفرية باطل على الله، ولا دین لمن دان بجحود شيء من آيات الله »(5)

الكافي ج 2 ص 273 ك5 ب 161 ح 4.

« من أرضی سلطانا بسخط الله خرج عن دين الإسلام » (6/م)

الكافي ج 5 ص 63 ک16 ب 31 ح 2.

«من أرضی سلطاناً بسخط الله خرج من دين الله » (6/م)

الكافي ج 2 ص 373ك5 ب 161 ح 5.

«من طلب رضا الناس بسخط الله جعل الله حامده من الناس ذاما » (6/م)

الكافي ج 2 ص 372 ك5 ب 161ح 1.

«من طلب مرضاة الناس بما يسخط الله كان حامده من الناس ذاماً و من آثر طاعة الله بغضب الناس(2) كفاه الله عداوة كل عدو، وحسد كل حاسد، وبغى كل باغ وكان الله عزوجل له ناصراً و ظهيراً»(5/م)

الكافي ج 2 ص 372ك5 ب 161ح 2.

الكافي ج 5 ص 62ک16 ب 31 ح 1.

الكافي ج 5 ص 63ک 16 ب 31 ح 3.

التهذيب ج6 ص 179 ب 80 ح 15.

«الإطاقة »

(انا نأمر صبياننا اذا كانوا بني سبع سنين بما أطاقوا -)---انظر الصبیان

( دخلت - من يطيق هذا -)---انظر الزهد

( الصبي اذا أطاق -)---انظر الصبيان

ص: 60


1- حاول:أی رام و قصد (المرآت).
2- فی التهذیب و موضع من الکافی(و من آثر طاعة الله عزوجل بما یغضب الناس).

(كان علي بن الحسين علیه السلام اذا أخذ - من يطيق هذا -)---انظر علی بن الحسين علیه السلام

(وعلى الذين يطيقونه فدية -)---انظر الصوم

«الإطالة »

(كان أبي يطيل -)---انظر النعال

( ما تقول في اطالة الشعر -)---انظر الشعر

«الأطباء»

( بأي شيء يأمركم أطبائكم في الأترج -)---انظر الأترج

(خرج بي ناصور - إلى أن قال - فأريته الأطباء -)---انظر الحجة

( دخلت أم خالد - إلى أن قال - قد وصفت أطباء العراق -)---انظر النبيذ

( ما تقول أطبائكم -)---انظر الأكل

«الإطراف »

( أطرفوا أهاليكم -)---انظر الجمعة

« الإطراق»

(اني والله لأحبك فأطرق -)---انظر العشرة

«الإطعام »

«أتي رسول الله صلی الله علیه وآله بأسارى فقدم رجل منهم ليضرب عنقه فقال له جبرئیل : أخر هذا اليوم يا محمد فرده وأخرج غيره حتى كان هو آخرهم فدعا به ليضرب عنقه فقال له جبرئیل یا محمد ربك يقرئك السلام ويقول لك : إن أسيرك هذا يطعم الطعام ويقري الضيف ويصبر على النائبة ويحمل الحمالات فقال له النبي صلی الله علیه وآله أن جبرئیل أخبرني فيك من الله عزوجل بكذا وكذا وقد اعتقتك فقال له : إن ربك ليحب هذا؟ فقال : نعم فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله والذي بعثك بالحق نبيا لا رددت عن مالي أحداً ابداً » (6)

الكافي ج 4 ص541ک13ب 85 ح 9.

( إذا لم يقدر على الإطعام تصدق بما يطيق -)---انظر الظهار

( اطعام الاسير حق -)---انظر الأسير

( اطعم رسول الله صلی الله علیه وآله -)---انظر الارث

( أطعم سائلاً -)---انظر الصدقة

(أطعم يوم الفطر -)---انظر الفطر

(اطعموا البرني -)---انظر البرني

( اطعموا حبالاكم -)---انظر الولادة

ص: 61

( اطعموا المبطون -)---انظر الخبز

( اطعموا المحموم -)---انظر القباج

( اطعموا مرضاكم -)---انظر السلق

( ان الرجل المسلم اذا اراد ان يطعم -)---انظر المائدة

(أن رسول الله صلی الله علیه وآله أطعم الجد -)---انظر الإرث

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله أطعم الجدة -)---انظر الإرث

«ان الله عزوجل يحب إطعام الطعام و اراقة الدماء » (5)

الكافي ج 4 ص51ک13 ب 85 ح 8.

الكافي ج 6 ص25 ک19 ب 14 ذیل ح6.

«أن الله تبارك وتعالى يحب اهراق الدماء واطعام الطعام »(5)

الكافي ج 4 ص 51ک13ب 85 ح 6.

(أن النبي صلی الله علیه وآله اطعم -)---انظر الارث

«أنا أهل بيت أمرنا أن نطعم الطعام ونؤدي في الناس البائنة (1)ونصلي إذا نام الناس »(5)

الكافي ج 4 ص 50ک13 ب 85 ح 4.

( انه کره ان يطعم المشرك -)---انظر الأضحية

( انه يطعم السمك الطري -)---انظر العنين

( جاء أعرابي الى النبي صلی الله علیه وآله - إلى أن قال - اطعم الطعام -)---انظر السقي

«خیرکم من أطعم الطعام وأفشى السلام وصلى والناس نيام » (6/م)

الكافي ج 4 ص 50ک13 ب 85 ح 3.

(ربما أطعمنا الفراني والأخبصة -)---انظر الطعام

«الرزق أسرع إلى من يطعم الطعام من السكين في السنام-»(6-م)

الكافي ج 4 ص51ک13ب 85ح10.

(عن إطعام عشرة -)---انظر الكفارة

( فمن لم يستطع فاطعام ستين - )انظرالكفارة

«كان ابوالحسن الرضا علیه السلام إذا أكل أتی بصحفة(2) فتوضع بقرب مائدته فيعمد إلى أطيب الطعام مما يؤتى به فيأخذ من كل

ص: 62


1- البائنة : ما يكون مع العروس من مال وجهاز عند زفافها ( المنجد الابجدي ).
2- الصحفة : قصعة كبيرة منبسطة تشبع الخمسة ( المنجد الا الأبجدي ).

شيء شيئا فيضع في تلك الصحفة ثم يأمر بها للمساكين ثم يتلو هذه الآية « فلا اقتحم العقبة » ثم يقول : علم الله عزوجل انه ليس كل انسان يقدر على عتق رقبة فجعل لهم السبيل إلى الجنة » (8)

الکافی ج 4 ص 52 ك13 ب 85ح 12.

( قيلوا فان الله يطعم -)---انظر الصوم

(كان على بن الحسين عليه السلام يطعم - )---انظرالذبايح

(کره ابوعبدالله علیه السلام أن يطعم المشرك -)---انظر الأضحية

(كنا عند أبي عبدالله فاطعمنا -)---انظر الطعام

(لا يجوز إطعام الصغير في كفارة -)---انظر الكفارة

( لأن أطعم رجلا مسلما أحب إلي -)---انظر اطعام المؤمن

( لأن أطعم رجلا من المسلمين أحب -)---انظر اطعام المؤمن

(لأن اطعم مؤمناً محتاجاً أحب -)---انظر اطعام المؤمن

( ليطعم يوم الفطر -)---انظر الفطر

(ما من رجل يدخلبيته مؤمنين

فيطعمهما -)---انظر اطعام المؤمن

( من أطعم أخاه في الله كان له من الأجر -)---انظر اطعام المؤمن

(من أطعم ثلاثة نفر من المسلمين -)---انظر اطعام المؤمن

(من أطعم في كفارة -)---انظر الكفارة

(من أطعم مؤمناً -)---انظر اطعام المؤمن

(من أوسط ما تطعمون -)---انظر الكفارة

«من الإيمان حسن الخلق وإطعام الطعام -»(6)

الكافي ج 4 ص 50ک13ب 85 ح 2.

( من كان له ما يطعم -)---انظر الكفارة

«من موجبات مغفرة الرب تبارك وتعالی اطعام الطعام »(7)

الكافي ج 4 ص 52 ک13ب 85 ح 11.

الكافي ج 4 ص 50ک13 ب 85 ح 1 بتفاوت.

« من موجبات مغفرة الله تبارك وتعالی اطعام الطعام» (7)

الكافي ج 4 ص 50ک13ب 85 ح 1.

الكافي ج 4 ص 52ک13ب 85 ح 11

ص: 63

بتفاوت.

«من موجبات المغفرة اطعام المسلم السغبان (اي الجايع) » (6)

الكافي ج 2 ص 201 ک5ب86 ذیل ح6.

« المنجيات اطعام الطعام وافشاء السلام و الصلاة بالليل والناس نيام » (6)

الکافی ج 4 ص 51 ك13 ب 85 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 35 ب 16 ح13.

(وأطعموا البائس -)---انظر البائس

(ويطعمون الطعام -)---انظر الأسير

تحت عنوانه والزكاة تحت عنوان (كنا عند أبي عبدالله علیه السلام الخ)

( هل يطعم المساكين -)---انظر الكفارة

« یا عقبة لإطعام مسلم خير من صيام شهر»(6)

الكافي ج 4 ص 144 ك14 ب 59 ذیل ح7.

التهذيب ج 4 ص 313 ب 72 ذیل ح16.

«إطعام المؤمن »

«أتحب إخوانك يا حسين ؟ قلت: نعم، قال : تنفع فقرائهم ؟ قلت : نعم ، قال : أما إنه يحق عليك أن تحب من يحب الله ، أما والله

لا تنفع منهم أحداً حتى تحبه أتدعوهم إلى منزلك قلت : نعم ما آكل الا ومعي منهم الرجلان والثلاثة والأقل والأكثر فقال أبوعبدالله : أما إن فضلهم عليك أعظم من فضلك عليهم ، فقلت : جعلت فداك اطعمهم طعامي وأوطئهم رحلي ويكون فضلهم علي أعظم ؟ قال : نعم انهم إذا دخلوا منزلك دخلوا بمغفرتك ومغفرة عيالك واذا خرجوا من منزلك خرجوا بذنوبك وذنوب عيالك »(6)

الكافي ج 2 ص 201 ك5ب 86 ح 8.

«أكلة(1) يأكلها أخي المسلم عندي أحب إلي من أن أعتق رقبة» (6)

الكافي ج 2 ص 203 ك5 ب86ح13.

(ذكر أصحابنا عند أبي عبدالله علیه السلام فقلت ما أتغدي -)---انظر الضيف

«شكوت إلى أبي عبد الله علیه السلام حالي وانتشار أمري علي قال:فقال لي إذا قدمت الكوفة فبع وسادة من بيتك بعشرة دراهم وادع إخوانك وأعد لهم طعاماً وسلهم يدعون الله لك ، قال : ففعلت وما أمكنني

ص: 64


1- الأكلة بالضم اللقمة وبالفتح المرة من الأكل حتى يشبع ( المجمع ).

ذلك حتى بعت وسادة واتخذت طعاماً كما أمرني وسألتهم أن يدعوا الله لي، قال : فوالله ما مكثت إلا قليلاً حتى أتاني غريم لي فدق الباب علي وصالحني من مال لي كثير كنت أحسبه نحواً من عشرة آلاف درهم ، قال ثم أقبلت الأشياء علي »

الكافي ج 5 ص 314ک17ب 159ح 42.

«لإطعام مؤمن أحب إلي من عتق عشر رقاب و عشر حجج ، قال :قلت(1) عشر رقاب وعشر حجج ؟ قال : فقال : يانصران لم تطعموه مات أو تدلونه ( تذلونه ) فيجيء إلى ناصب فيسأله والموت خير له من مسألة ناصب، یا نصر من أحيى مؤمناً فكأنما أحيى الناس جميعاً فان لم تطعموه فقد أمتموه وإن أطعتموه فقد أحييتموه »(6)

الكافي ج 2 ص 204 ك5 ب 86 ح20.

«لأن آخذ خمسة دراهم [و] أدخل إلى سوقكم هذا فأبتاع بها الطعام و أجمع نفراً من المسلمين أحب إلي من أن أعتق نسمة (2)»

(6)

الكافي ج 2 ص 203 ك5 ب 86 ح 15.

«لأن أشبع رجلا من إخواني أحب إلي من أن أدخل سوقكم هذا فابتاع منها رأسا فأعتقه »(6)

الكافي ج 2 ص 203 ک5ب 86 ح 14.

«لأن أطعم رجلاً مسلماً أحب إلي من أن أعتق أفقاً من الناس قلت(3): وكم الأفق ؟ فقال : عشرة آلاف »(5)

الكافي ج 2 ص 202 ك5 ب 86 ح 10.

«لأن أطعم رجلا من المسلمين أحب إلي من أن أطعم أفقاً من الناس، قلت (4): وما الأفق ؟ قال : مائة ألف أو يزيدون »(6)

الكافي ج 2 ص 200 ك5 ب 86ح 2.

«لأن أطعم مؤمناً محتاجاً أحب إلي من أن أزوره ولان ازوره احب إلي من أن اعتق عشر رقاب » (6)

ص: 65


1- القائل هو نصر بن قابوس قال في الوجيزة: وثقه المفيد ومدحه غیره.
2- النسمة:الانسان و تطلق علی المملوک ذکراًکان او انثی(المجمع).
3- القائل هو عبیدالله الوصافي وهو ثقة كما في الوجيزة .
4- القائل هو أبو بصير .

الكافي ج 2 ص 203 ك5 ب86 ح 18.

«ما أرى شيئا يعدل زيارة المؤمن إلا إطعامه وحق على الله أن يطعم من أطعم مؤمنا من طعام الجنة » (6)

الكافي ج 2 ص 203 ك5 ب86 ح 17.

«ما من رجل يدخل بيته مؤمنین فيطعمهما شبعهما(1) إلا كان ذلك أفضل من عتق نسمة» (6)

الكافي ج 2 ص 201 ك5 ب86ح 4.

«ما منعك أن تعتق كل يوم نسمة؟ قلت (2): لا يحتمل مالي ذلك ، قال : تطعم كل يوم مسلما، فقلت : موسراً أو معسراً ؟ قال : فقال : ان الموسر قد يشتهي الطعام» (6)

الكافي ج 2 ص 202 ك5 ب86ح 12.

«ما يعدل عتق رقبة ؟ قال : اطعام رجل مسلم » (5/6)

الكافي ج 2 ص 203 ك5 ب 86 ح16.

( من أحيى مؤمناً- ) تقدم تحت عنوان (لإطعام مؤمن أحب إلي الخ)

«من أشبع مؤمنا وجبت له الجنة ومن أشبع کافراً كان حقا على الله أن يملأ جوفه من الزقوم (3) مؤمناً كان أو كافراً»(6)

الكافي ج 2 ص 200 ك5 ب 86 ح1.

«من أطعم أخاه في الله كان له من الأجر مثل من أطعم فئاما من الناس ، قلت(4) : وما الفئام [من الناس] ؟ قال : مائة ألف من الناس»(6)

الكافي ج 2 ص 202 ك5ب 86 ح 11.

«من أطعم ثلاثة نفر من المسلمين أطعمه الله من ثلاث جنان في ملكوت السماوات ، الفردوس ، وجنة عدن ، وطوبی [و] شجرة تخرج من جنة عدن غرسها ربنا بيده»(5/م)

الكافي ج 2 ص 200 ك5 ب 86 ح3.

«من أطعم مؤمناً حتى يشبعه لم يدر أحد من خلق الله ماله من الأجر في الآخرة، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل إلا الله رب العالمين ، ثم قال : من موجبات المغفرة

ص: 66


1- الشبع - ما يشبع ( المنجد الأبجدي).
2- القائل هو سدير الصيرفي.
3- الزقوم : بفتح الزاء وتشديد القاف شجرة مرة كريهة الطعم والرائحة يكره أهل النار تناوله ( المجمع ).
4- القائل هو ربعي .

إطعام المسلم السغبان(1) ثم تلا قول الله عزوجل : « أو إطعام في يوم ذي مسغبة(2) يتيماً ذا مقربة (3) أو مسكيناً ذا متربة (4)»(6)

الكافي ج 2 ص 201 ك5 ب 86 ح 6.

( من أطعم مؤمناً محتاجاً-)

يأتي تحت عنوان ( من أطعم مؤمناً موسراً)

« من أطعم مؤمناً من جوع أطعمه الله من ثمار الجنة ومن سقى مؤمناً من ظمأ سقاه الله من الرحیق المختوم» (4)

الكافي ج 2 ص 201 ك5 ب 86 ح 5.

«من أطعم مؤمناً موسراً كان له يعدل رقبة من ولد اسماعيل ينقذه من الذبح ، ومن أطعم مؤمناً محتاجاً كان له يعدل مائة رقبة من ولد إسماعيل ينقذها من الذبح » (6)

الكافي ج 2 ص 203 ك5 ب86 ح 19.

«من أطعمه من جوع اطعمه الله من ثمار الجنة ومن سقاه شربة سقاه الله من الرحيق المختوم »(6)

الكافي ج 2 ص 200 ك5 ب 85 ذیل ح3.

« من سقي مؤمناً شربة من ماء من حيث يقدر على الماء أعطاه الله بكل شربة سبعين ألف حسنة وإن سقاه من حيث لا يقدر على الماء فكأنما أعتق عشر رقاب من ولد إسماعيل» (6/م)

الكافي ج 2 ص 201 ك5 ب 86 ح 7.

«الإطفاء»

( اطفؤا نائرة-)---انظر الثريد

(دخلت علي أبي الحسن علیه السلام - في كل الأمور أرادوا إطفاء -)---انظر الحجة

(پریدون ليطفؤوا -)---انظر الحجة

«الأطفال»

*الأطفال(5)

«اذا كان يوم القيامة احتج الله على

ص: 67


1- السبغان:الجائع (المنجد الابجدی).
2- مسغبة أی مجاعة (المجمع).
3- أی ذا قرابة.
4- أی ذا فقرقد لصق بالتراب لشدة فقره(المجمع).
5- قال المجلسی رحمة الله فی المرآت:لا خلاف بین أصحانا فی أن أطفال المومنین ید خلون الجنة و ذهب المتکلمون منا إلى أن أطفال الكفار لا يدخلون النار ، فهم إما يدخلون الجنة أو یسکنون الاعراف (وهو سور بین الجنة و النار علی ما فی المجمع ) وذهب أكثر المحدثين منا إلى ما دلت عليه الاخبار الصحیحة من تکلیفهم فی القیامة بدخول النار المؤججة لهم، قال المحقق الطوسي قدس الله سره القدّوسی فی التجرید:وتعذیب غیر المکلف قبیح،وکلام نوح علیه السلام( ولا يلدوا إلا فاجراً كفاراً ) مجاز ، والخدمة لیست عقوبة له ،والتبعیة فی بعض الاحکام جائزة، وقال العلامة رفع الله مقامه في شرحه : ذهب بعض الحشوية إلى أن الله تعالى يعذب أطفال المشركين ويلزم الأشاعرة( وهي فرقة معروفة مرجعهم في العلم على ما نقل الى أبی الحسن الاشعری) تجویزه،والعدلیة کافة علی منعه والدليل عليه انه قبيح عقلا فلا يصدر منه تعالى . إحتجوا (یعنی الحشویة)بوجوه-الاول-قول نوح علیه السلام «ولا یلدوا إلا فاجراً كفاراً» ( ومعلوم أن الكفار معذبون) والجواب انه مجاز و التقدیر انهم یصیرون کذلک-لا حال طفوليتهم . - الثاني - انا نستخدمه لأجل كفر أبيه فقد فعلنا فیه الماً وعقوبة فلا یکون قبیحاً.الجواب ان الخدمة لیست عقوبة للطفل وليس كل ألم و [مشقة ]عقوبة فان الفصد و الحجامة المان ولیسا عقوبة نعم استخدامه عقوبة لابیه و امتحان له يعوض عليه كما يعوض على أمراضه. الثالث -قالوا:ان حکم الطفل یتبع حکم أبیه فی الدفن و منع التوارث والصلاة عليه ومنع التزویج . والجواب ان المنکر عقابه لاجل جرم أبیه و لیس بمنکر أن یتبع حکم أبیه فی بعض الأشياء اذا لم يحصل له بها ألم وعقوبة ولا ألم له فی منعه من الدفن و التوارث و ترک الصلاة علیه إنتهی . -

سبعة : على الطفل، والذي مات بین النبيين، والشيخ الكبير الذي أدرك النبي صلی الله علیه وآله ، وهو لا يعقل، والابله، والمجنون، الذي لا يعتد والأصم، والأبكم(1) كل واحد منهم يحتج على الله عزوجل قال :فيبعث الله عزوجل إليهم رسولا فيؤجج لهم ناراً فيقول : ان ربکم يأمركم أن تثبوا(2) فيها فمن وثب فيها كانت عليه برداً وسلاماً ومن عصى سيق إلى

النار»(5)

الفقيه ج3 ص 318ب151 ح 4.

« إذا مات طفل من أطفال المؤمنين نادى مناد في ملكوت السماوات والأرض الا ان فلان ابن فلان قد مات فان كان مات والداه أو أحدهما أو بعض أهل بيته من المؤمنين دفع إليه يغذوه وإلا دفع إلى فاطمة عليها السلام تغذوه حتى يقدم أبواه أو

ص: 68


1- الأبكم أي الأخرس ( المنجد الأبجدي ).
2- ان تثبوا من وثب اي تدخلوا في النار دفعة واحدة .

أحدهما أو بعض أهل بيته فتدفعه إليه»(6)

الفقيه ج 3 ص316ب 150ح 1.

«أما أطفال المؤمنين فيلحقون بآبائهم وأولاد المشركين يلحقون بآبائهم وهو قول الله عز وجل : بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم »(1/5)

الكافي ج 3 ص 249 ك11 ب 94 ذیل ح 2.

الفقيه ج 3 ص 317 ب 151ح 1 بتفاوت .

«ان الله تبارك وتعالی کفل ابراهيم وسارة أطفال المؤمنين يغذونهم بشجرة في الجنة لها أخلاف (1) كأخلاف البقر في قصر من درة فاذا كان يوم القيامة ألبسوا وطيبوا وأهدوا إلى آبائهم فهم ملوك في الجنة مع آبائهم وهو قول الله عزوجل : (والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم ) » (6)

الفقيه ج3 ص316ب 150 ح 2.

«انه سئل عمن مات في الفترة (2) وعمن لم يدرك الحنث(3)والمعتوه(4) فقال : يحتج الله عليهم يرفع لهم نارا فيقول لهم : ادخلوها ، فمن دخلها كانت عليه برداً وسلاماً ومن أبی قال :ها أنتم قد أمرتكم فعصيتموني »(6)

الكافي ج 3 ص 249 ک11 ب 94 ح6.

الفقيه ج3 ص 317 ب 151 ح3 بتفاوت .

« أولاد المشركين مع آبائهم في النار وأولاد المسلمين مع آبائهم في الجنة »(1/5)

الفقیه ج3ص317 ب151 ح1.

الكافي ج3 ص 248 ک11ب 94 ذیل ح2 بتفاوت.

«تؤجج لهم نار فيقال لهم : ادخلوها فان دخلوها كانت عليهم برداً وسلاماً وان أبوا قال الله عزوجل لهم :هو ذا أنا قد أمرتكم فعصيتموني فيأمر الله عزوجل بهم إلى

ص: 69


1- الأخلاف جمع خلف بالكسر وهو الضرع لكل ذات خف وظلف ( المجمع ) .
2- الفترة : الزمان بين الرسولين ( المرآت ).
3- الحنث : الذنب والإثم يقال بلغ الغلام الحنث أي المعصية والطاعة ( المرآت ).
4- المعتوه : المقلوب على عقله ( المرآت ).

النار»(6)

الفقيه ج 3 ص 317ب 151 ح3.

الكافي ج3 ص249 ک11ب 94 ذیل ح6 بتفاوت.

«ثلاثة يحتج عليهم الأبكم(1) والطفل و من مات في الفترة فترفع لهم نار فيقال لهم:ادخلوها فمن دخلها كانت عليه برداً وسلاماً و من أبي قال تبارك وتعالى هذا قد أمرتكم فعصيتموني » (6)

الكافي ج3 ص249 ک11ب 94 ح7.

(خرج أبو جعفر علیه السلام يصلي على بعض أطفالهم -)---انظر الخزّ

( عليكم بالاطفال - ) يأتي في العتق تحت عنوان ( الرجل يجب الخ)

«عن أطفال الأنبياء علیهم السلام فقال : ليسوا كأطفال الناس»(6)

الفقيه ج 3 ص 317ب 150 ح 4.

«عن الأطفال فقال : إذا كان يوم القيامة جمعهم الله وأجج لهم ناراً وأمرهم أن يطرحوا

أنفسهم فيها فمن كان في علم الله عزوجل أنه سعید رمى بنفسه فيها وكانت عليه برداً وسلاماً ومن كان في علمه أنه شقي امتنع فيأمر الله بهم إلى النار فيقولون : یا ربنا تأمر بنا إلى النار ولم تجر علينا القلم ؟ فيقول الجبار قد أمرتكم مشافهة فلم تطيعوني فكيف ولو أرسلت رسلي بالغيب إليكم.وفي حديث آخر أما أطفال المؤمنين فيلحقون بآبائهم وأولاد المشركين يلحقون بآبائهم وهو قول الله عزوجل :بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم » (غ)

الكافي ج 3 ص 248ک 11 ب 94 ح 2.

«عن أولاد المشركين يموتون قبل ان يبلغوا الحنث(2)قال : كفار والله أعلم بما كانوا عاملين يدخلون مداخل آبائهم» (6)

الفقيه ج 3 ص 317ب 151ح 2.

«عن الولدان فقال : سئل رسول الله صلی الله علیه وآله عن الولدان والأطفال فقال : الله اعلم بما كانوا عاملين »(5)

ص: 70


1- المراد بالأبكم هو الأصم الذي لم يتم عليه الحجة في الدنیا (المرآت).
2- الحنث الإثم والذنب وبلغ الغلام الحنث اي المعصية والطاعة(الصحاح).

الكافي ج3 ص 249 ک11ب 94 ح3.

«في قول الله عزوجل «و الذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بايمان ألحقنا بهم ذريتهم» قال : فقال : قصرت الأبناء عن عمل الآباء فألحقوا الأبناء بالآباء لتقر بذلك أعينهم » (6)

الكافي ج3 ص249 ک11ب 94 ح 5.

الفقيه ج3 ص316ب 150 ح 3.

«كنت جالساً عند أبي عبدالله علیه السلام إذ دخل يونس بن يعقوب فرأيته يَإنُّ(1) فقال له ابو عبدالله علیه السلام : مالي أراك تَانّ ؟ قال : طفل لي تأذيت به الليل أجمع ، فقال له ابوعبدالله علیه السلام: یا یونس حدثني أبي محمد بن علي ، عن آبائه عليهم السلام عن جدي رسول الله صلی الله علیه وآله ان جبرئیل نزل عليه ورسول الله وعلي صلوات الله عليهما یَانّان فقال جبرئیل علیه السلام: يا حبيب الله مالي أراك تَإنّ ؟ فقال رسول الله صلی الله علیه وآله طفلان لنا تأذينا ببكائهما ، فقال جبرئیل مه (2) یا محمد فانه

سیبعث لهؤلاء القوم شيعة اذا بكى أحدهم فبكائه لا اله الا الله الى أن يأتي عليه سبع سنين فاذا جاز السبع فبكائه استغفار لوالديه إلى أن يأتي على الحد فاذا جاز الحد فما أتی من حسنة فلوالديه وما أتی من سيئة فلا عليهما »(6-م)

الكافي ج6ص52 ک19ب 38 ح 5.

«ما بالنا نجد بأولادنا ما لا يجدون بنا ؟ قال (3): لأنهم منکم ولستم منهم » (م)

الفقيه ج 3 ص 319 ب 152ح8.

الفقيه ج 3 ص 365 ب 178 ح 25.

«ما تقول في الأطفال الذين ماتوا قبل ان يبلغوا ؟ فقال : سئل عنهم رسول الله صلی الله علیه وآله فقال : الله أعلم بما كانوا عاملين ، ثم أقبل علي فقال : يا زرارة هل تدري ما عنى بذلك رسول الله صلی الله علیه وآله؟ قال : قلت : لا، فقال : إنما عنى كفّوا عنهم ولا تقولوا فيهم شيئاً و ردوا علمهم إلى الله» (6)

الکافی ج 3 ص 249ک 11 ب 94 ح 4.

ص: 71


1- أن أنيناً: صوت لألم و تأوه ( المنجد الأبجدي ).
2- مه : أي : اكفف ( المجمع ).
3- في موضع من الفقيه ( فقال ).

« من قدم أولاداً يحتسبهم(1) عند الله عزوجل حجبوه من النار بإذن الله عزوجل »(5 و 6)

الكافي ج 3 ص 220 ك11ب80ج10.

الفقيه ج 1 ص 119ب 27 ح 16.

«هل سئل رسول الله صلی الله علیه وآله عن الأطفال ؟فقال:قد سئل فقال:الله أعلم بما كانوا عاملين ، ثم قال : يا زرارة هل تدري قوله : «الله أعلم بما كانوا عاملين » ؟ قلت : لا ، قال : لله فيهم المشيئة إنه إذا كان يوم القيامة جمع الله عزوجل الأطفال والذي مات من الناس في الفترة(2) والشيخ الكبير الذي أدرك النبي صلی الله علیه وآله وهو لا يعقل والأصم والأبكم (3)الذي لا يعقل، والمجنون والأبله (4)الذي لا يعقل ، وكل واحد منهم يحتج على الله عز وجل فيبعث الله إليهم ملكاً

من الملائكة فيؤجج(5) لهم ناراً ثم يبعث الله إليهم ملكاً فيقول لهم : إن ربكم يأمركم أن تثبوا فيها(6) ، فمن دخلها كانت عليه برداً وسلاماً وأدخل الجنة ومن تخلف عنها دخل النار » (5)

الكافي ج3 ص 248ک 11 ب 94 ح 1.

«الإطلاء»

*الاطلاء(7)

( إذا اطليت للاحرام -)---انظر الاحرام

( إذا قد اطلينا -)---انظر الإحرام

(فإن الإطلاء طهور - )انظر الإبط تحت عنوان (كنا بالمدينة الخ)

( من أراد الإطلاء -)---انظر النورة

( من قال إذا اطلی -)---انظر النورة

«الإطلاع»

( إذا اطلع رجل -)---انظر الدية

ص: 72


1- احتسب ولده معناه اعتد أجر مصابة فيما يدخر ( المجمع).
2- الفترة : الزمان بين الرسولين ( المرآت ).
3- الأبكم : الذي له نطق ولا يعقل الجواب ( المجمع ).
4- الأبله : أي : ضعیف العقل .
5- أجج النار ألهبها .
6- أي تدخلوا فيها دفعة واحدة .
7- الإطلاء: من الإفتعال : يعني ماليدن نورة و روغن و نحوآن.

( اطلع رجل على -)---انظر الدية

(ان رجلا اطلع -)---انظر الدية

( أيما رجل اطلع -)---انظر الدية

( بينا رسول الله صلی الله علیه وآله في بعض حجراته إذا اطلع رجل في شق الباب -)---انظر الدية

(عن رجل اطلع -)---انظر الدية

(قضی أمیرالمؤمنين علیه السلام في اربعة نفراطلعوا -)---انظر الدية

( من اطلع على مؤمن -)---انظر الدية

«الإطلاق»

( ان بني أمية اطلقوا للناس تعلیم الايمان -)---انظر الايمان

(ان الله عزوجل أطلق للموصى إليه -)---انظر الوصية

« من أطلق طرفه(1) كثر أسفه »

روضة الكافي ج 8 ص 23 ذیل خطبة الوسيلة

(وقد روي عن أبي الحسن الثالث علیه السلام اطلاق -)---انظر القبور

«الأطواف»

( على المتمتع - ثلاثة أطواف -)---انظر المتمتع

( المتمتع عليه ثلاثة أطواف -)---انظر المتمتع

«الأطول»

( اطولكم جشاءاً -)---انظر الأكل

( أطولكم قنوتاً -)---انظر القنوت

(ان من أطول الناس اعناقاً-)---انظر المؤذن

«الهمزة والظاء»

«الأظافر»

---انظر الاظفار

«الأظافير»

(أتيت عبدالله بن الحسن - تقصّ أظافيرك)---انظر الشارب

(أن أستر وأخفى ما يسلط الشيطان - تحت الأظافیر -)---انظر الأظفار

(ان الأظافير إذا -)---انظر النورة

ص: 73


1- قال فی الوافی :من اطلق ای عینه و نظره ،کثر اسفه لانه ربما یتعلق بقلبه مما نظر الیه ما یلهیه عن المهمات او یوقعه فی الآفات.

( رأيت أبا جعفر عليه السلام وقد أخذ الحناء وجعله على أظافيره -)---انظر الحناء

(عن رجل قص أظافیره -)---انظر المحرم

(عن رجل قلم ظفراً من أظافيره -)---انظر المحرم

(عن رجل نسي أن يقلم -)---انظر الإحرام

(عن الرجل يأخذ من أظافيره -)---انظر النواقض

( عن الرجل يتوفى أيقلم أظافيره -)---انظر الميت

(عن الرجل يقلم أظافيره -)---انظر النواقض

(عن محرم قلم أظافيره -)---انظر المحرم

( قال رسول الله صلی الله علیه وآله للرجال قصوا أظافیرکم -)---انظر الأظفار

(لا تخلل أظافيره -)---انظر الغسل

(ما ثواب من أخذ من شاربه وقلم أظافيره -)---انظر الشارب

( من قلم أظافيره -)---انظر المحرم

( من يقلم أظافيره -)---انظر الأظفار

( يدفن الرجل أظافيره -)---انظر الأظفار

«الأظفار»

( آخذ من أظفاري -)---انظر النواقض

« احتبس الوحي عن النبي صلی الله علیه وآله فقيل له : احتبس الوحي عنك ؟ فقال صلی الله علیه وآله: وكيف لا يحتبس وأنتم لا تقلمون أظفاركم ولا تنقون رواجبكم(1)»(6)

الكافي ج6 ص 492 ك26 ب 38 ح 17.

(أخذ الشارب والأظفار - )---انظر الشارب

( إذا قلم المحرم اظفار -)---انظر المحرم

« أن أستر وأخفى ما يسلط الشيطان من ابن آدم أن صار أن يسكن تحت الأظافير»(6)

ص: 74


1- الرواجب : هي أصول الأصابع التي تلي الأنامل كما في في المجمع.او مفاصل الأصابع اللاتي تلي الأنامل كما في الصحاح : أو ما بين عقد الأصابع كما في النهاية.وقال في كنز اللغة : ورواجب مفاصل انگشتان که در پهلوی سرهای انگشتها است و او جمع راجبه است.

الكافي ج 6 ص 490 ك26 ب38 ح 7.

(ان رجلا أحرم فقلم أظفاره -)---انظر الإحرام

« ان من السنة دفن الشعر والظفروالدم» (غ)

الفقيه ج 1 ص 74 ب 22 ح 94.

(انا قد اطلينا ونتفنا و قلمنا من أظفارنا -)---انظر الإحرام

«انما قص الأظفار لأنها مقيل (1)الشيطان ومنه يكون النيسان »(5)

الكافي ج 6 ص 490ک26ب38ح6.

«تقليم الأظفار وأخذ الشارب في كل جمعة أمان من البرص والجنون»(6)

الكافي ج6 ص 490 ك26 ب38 ح 4.

« تقليم الأظفار والأخذ من الشارب وغسل الرأس بالخطمي ينفي الفقر ویزید في الرزق»(6)الكافي ج 6 ص 504ک26ب 44 ح 1.

الكافي ج 6 ص 491 ک26 ب 38 ح 10

بتفاوت .

«تقليم الأظفار وقص الشارب وغسل الرأس بالخطمي كل جمعة ينفي الفقر ویزید في الرزق »(6)

الكافي ج 6 ص 491 ک26 ب38 ح 10.

الکافی ج6 ص 504 ك26 ب 44 ح1 بتفاوت.

«تقليم الأظفار يمنع الداء الأعظم ویدر(2) الرزق »(م)

الكافي ج 6 ص 490 ك26 ب 38 ح 1.

«تقليم الأظفار يوم الجمعة يؤمن من الجذام والبرص والعمى وان لم تحتج فحكها(3) حكاً وفي خبر آخر: فان لم تحتج فأمر عليها السكين أو المقراض »(6)

الفقيه ج 1 ص 73 ب 22 ح 78 و 79.

الكافي ج 6 ص 490 ك26 ب38 ح 2.

«تقليم الأظفار يوم الخميس يدفع الرمداء(4)» (غ)

ص: 75


1- القيلولة والمقيل أي الاستراحة ( المجمع ).
2- يدر أي يكثر .
3- إلى هنا تم حديث الكافي .
4- الرمد : كل ما يؤلم العين ( المنجد الأبجدي ).

الفقيه ج 1 ص 74 ب 22 ذیل ح 87.

(حق على كل محتلم في كل جمعة أخذ شاربه وأظفاره -)---انظر الطيب

(خذ من شاربك و أظفارك -)---انظر الشارب

«رآني ابو الحسن عليه السلام بخراسان وأنا أشتكي عيني فقال : ألا أدلك على شيء إن فعلته لم تشتك عينك ؟ فقلت بلي ، فقال : خذ من أظفارك في كل خميس ، قال : ففعلت فما اشتكيت عيني إلى يوم أخبرتك» (8)

الكافي ج6 ص 491 ک26 ب38 ح 13.

(الرجل يقلم أظفاره -)---انظر النواقض

(عن التهيؤ للاحرام فقال تقليم الأظفار -)---انظر الاحرام

(عن رجل أحرم فنسي أن يقلم أظفاره -)---انظر الحج

(عن رجل اغتسل لإحرامه ثم قلم أظفاره -)---انظر الاحرام

(عن رجل نسي أن يقلم أظفاره -)---انظر الاحرام

(عن الرجل اذا قص أظفاره بالحديد -)---انظر النواقض

( عن الرجل يأخذ من شعره وأظفاره -)---انظر الصلاة

( عن الرجل يكون على طهر يأخذ من أظفاره -)---انظر النواقض

(عن متمتع قرض أظفاره -)---انظر المتمتع

(عن المحرم تطول أظفاره -)---انظر المحرم

(في الرجل إذا قص أظفاره بالحديد -)---انظر النواقض

« في قص الأظفار تبدء بخنصر (1)الأيسر ثم تختم باليمين »(غ)

الكافي ج 6 ص 492 ك26 ب 38 ح16.

(قال رجل لعبدالله بن الحسن - خذ من شاربك و أظفارك -)---انظر الشارب

« قال رسول الله صلی الله علیه وآله للرجال قصوا أظافيركم، وللنساء: أتركن فانه أزين لكن »

ص: 76


1- الخنصر : الإصبع الصغرى ( المنجد الأبجدي ).

الكافي ج6 ص 491ک 26 ب38 ح 15.

الفقيه ج 1 ص 74 ب 22 ح 92.

«قلموا أظفاركم يوم الثلاثاء، واستحموا يوم الأربعاء، وأصيبوا من الحجامة حاجتكم يوم الخميس، وتطيبوا بأطيب طيبكم يوم الجمعة » (6)

الفقيه ج 1ص 77 ب 22 ح 121.

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله يوم النحر يحلق رأسه ويقلم أظفاره -)---انظر الحلق

«من أخذ من أظفاره كل يوم خميس لم یرمد ولده »(5)

الفقيه ج 1 ص 74ب 22 ح 88.

«من أخذ من أظفاره و شاربه كل جمعة وقال حين يأخذ : « بسم الله وبالله وعلى سنة(1) محمد رسول الله صلی الله علیه وآله لم يسقط منه قلامة (2) ولا جزازة(3) إلا كتب الله له بها عتق نسمة ولا يمرض إلا مرضه الذي يموت فيه» (5)

الكافي ج 6 ص 491 ک26 ب38 ح 9.

الفقيه ج 1 ص 73 ب 22 ح 80.

التهذيب ج 3 ص 237ب 29 ح 9.

( من أخذ من شاربه وقلم أظفاره -)---انظر الشارب

«من أدمن أخذ أظفاره كل خميس لم ترمد عينه »(5)

الكافي ج6 ص 491 ک26 ب38 ح 14.

«من السنة تقليم الأظفار»(6)

الكافي ج1 ص 490 ك26 ب38 ح 5.

«من قص أظافره يوم الخميس وترك واحداً ليوم الجمعة نفي الله عنه الفقر»(6)

الفقيه ج 1 ص 74 ب 22 ح 86 .

«من قلم أظفاره يوم الجمعة لم تشعث (4) أنامله » (6)

الفقيه ج 1 ص 73 ب 22 ح 85.

«من قلم أظافره يوم السبت ويوم

ص: 77


1- في الفقيه ( وعلى سنة رسول الله محمد و آل محمد ) وفي التهذيب ( وعلى سنة رسول الله صلی الله علیه وآله ).
2- قلامة الظفر : ما سقط من طرفه ( المنجد الأبجدي).
3- الجزازة بالضم ما سقط من الأديم إذا قطع ( المجمع ).
4- الشعث: وهو الانتشار والتفرق حول الأظفار كما يتشعب رأس السواك ( المجمع ).

الخميس وأخذ من شاربه عوفي من وجع الضرس ووجع العين »(م)

الفقيه ج 1 ص 74ب 22 ح 89.

«من يقلم أظافيره يوم الجمعة يبدأ بخنصره(1) من اليد اليسرى ويختم بخنصره من اليد اليمنية »(غ)

الفقيه ج 1 ص 73 ب 22 ج 081

«نهی عن تقليم الأظفار بالأسنان »(م)

الفقيه ج 4 ص 2ب 1 ذیل ح 1.

«يدفن الرجل اظافيره وشعره إذا أخذ منها وهي سنة » (6)

الفقيه ج 1 ص 74 ب 22ح93.

«الأظلة»

( كيف كنتم حيث كنتم في الأظلة -)---انظر الحجة

«الإظهار»

( اول ما يظهر القائم -)---انظر الطواف

(في رجل اظهر طلاق -)---انظر الطلاق

(قال ابو عبدالله علیه اللسام لعبيدالله بن زیاد

اظهار النعمة -)---انظر النعمة

( لما أمر الله عزوجل رسوله باظهار الاسلام -)---انظر النعمة

( ما يصنع أحدكم أن يظهر حسنا -)---انظر الرياء

( من أراد الله عزوجل بالقليل من عمله أظهر الله -)---انظر الرياء

( من أظهر للناس -)---انظر الرياء

(یا من اظهر الجميل - )---انظر الدعاء

«الهمزة والعين »

اشارة

«الأعاجم»

(نهى النبي صلی الله علیه وآله عن رطانة الأعاجم -)---انظر المساجد

(ولكن الله - يمن بهذا الدين على أولاد الأعاجم -)---انظر العجم

«الإعادة »

(اذا شككت فلم تدر - الى أن قال - فأعد -)

ص: 78


1- وهی الاصبع الصغری.

---انظر الشكوك

(إذا شككت في المغرب فأعد -)---انظر الشكوك

(إذا لم تحفظ الركعتين الأولتين فأعد صلاتك -)---انظر السهو

( الإعادة في الركعتين -)---انظر السهو

( اعد كل صلاة -)---انظر الثوم

(ان الفقيه لا يعيد -)---انظر السهو

( إن من سلم في الركعتين - إلى أن قال - ولا إعادة عليه -)---انظر السهو

( رجل تجب عليه اعادة الصلاة -)---انظر الأذان

( رجل لا يدري أو احدة صلى ام اثنتين قال يعيد -)---انظر السهو

(عن رجل اجنب فی ثوبه - واعادة الصلاة -)---انظر الثوب

(عن رجل لا يدري أركعة صلى أم اثنتين فقال يعيد -)---انظر السهو

(عن رجل لم يدر ركعتين صل ام ثلاثا قال يعيد -)---انظر السهو

(عن رجل نسي أم القرآن قال إن كان لم يركع فليعد -)---انظر السهو

(عن رجل نسي أن يركع قال عليه الإعادة -)---انظر السهو

(عن الرجل اذا أعاد الصلاة -)---انظر الصلاة

(عن الرجل صلى العصر ست - فليعد - )---انظر السهو

(عن الرجل لا يدري صلى ركعتين أو اربعاً قال يعيد الصلاة -)---انظر السهو

(عن الرجل يشك في الفجر قال يعيد -)---انظر الشكوك

(عن السهو فقال اذا شككت في الأولتين فأعد -)--- انظر السهو

(عن السهو فقال في صلاة - الى أن قال- فأعد -)---انظر السهو

(عن السهو في صلاة الغداة - الى أن قال - فأعد -)---انظر السهو

(عن السهو في المغرب فقال يعيد حتى يحفظ-)---انظر السهو

( في الرجل يشك بعد ما ينصرف من صلاته - فقال لا يعيد -)---انظر الشكوك

(كنت مع أصحاب لي - الى أن قال -

ص: 79

إنما يعيد من لا يدري ما صلی -)---انظر السهو

(لا تعاد الصلاة إلا -)---انظر الصلاة

( ليس على الامام سهو - الى أن قال - ولا على الاعادة اعادة -)---انظر السهو

( ما أعاد الصلاة فقيه -)---انظر السهو

( من زاد في صلاته فعليه الاعادة -)---انظر السهو

«الإعارة»

---انظر العارية

«الإعانة»

( اعينوا بالورع -)---انظر الورع

( اللهم أعني على هول يوم القيامة -)---انظر الدعاء

(ان مما اعان الله )---انظر الكذب

( ایاکم ان تعينوا على مسلم مظلوم -)---انظر المسلم

( رحم الله من أعان -)---انظر الولد

( رحم الله والدين اعانا - )---انظر الوالدان

(كنت جالساً - الى أن قال - أعني -)---انظر السعي في حاجة المؤمن

(لا تعنهم على بناء مسجد -)

---انظر السلطان

(من اعان ظالماً -)---انظر الظلم

( من أعان على مؤمن بشطر كلمة -)---انظر المؤمن

( من أعان مؤمناً -)---انظر تفريج كرب المؤمن

«وليعن بعضکم بعضا فان أبانا رسول الله صلی الله علیه وآله كان يقول : إن معونة المسلم خير وأعظم من صيام شهر واعتکافه في المسجد الحرام » (6)روضة الكافي ج8 ص 9 ذیل رسالة أبي عبدالله علیه السلام

«الأعبد»

---انظر العبادة

«الأعتى »

( أعتى الناس من قتل -)---انظر القتل

( إن أعتى الناس -)---انظر القتل

«الإعتاق »

---انظر العتق

«الاعتبار»

( اعتبر حب الرجل -)---انظر الاكل

« الاعتبار(1) يفيدك الرشاد»(1)

ص: 80


1- الاعتبار : أي الأتعاظ وهو ما يفيده الفكر الى ما هو الحق من وجوب ترک الدنیا والعمل للآخرة (المجمع).

الفقيه ج 4 ص 278ب 176 ذیل ح10.

«الاعتبار يقودك إلى الرشاد »(1/5)

روضة الكافي ج 8 ص 22 ذیل خطبة الوسيلة.

(كنا نعتبر الشمس -)---انظر الشمس

«الاعتباط »

*الاعتباط (1)

(كان الناس يعتبطون -)---انظر الموت

«الاعتدى »

(فمن اعتدى بعد ذلك -)---انظر الدية

( من اعتدى عليه -)---انظر الشهيد

( من بدأ فاعتدى -)---انظر القصاص

«الاعتدال »

(فصل لربك - الى ان قال - النحر الاعتدال في القيام -)---انظر الصلاة

( من اعتدل يوماه -)---انظر المواعظ

تحت عنوان ( بینا أمیرالمؤمنین علیه السلام ذات يوم الخ)

«الاعتذار»

( ان الله جل ثنائه ليعتذر -)

---انظر الفقراء

( ولا يؤذن لهم فيعتذرون -)---انظر الحجة

«الاعتری»

( الرجل يعتريه البول -)---انظر البول

«الاعتراض »

( اعترض السوق -)---انظر الخف

(أن المنافق - ما الاعتراض -)---انظر النفاق

( إني اعترضت جواري -)---انظر الاشتراء

(عن الرجل يعترض -)---انظر النظر

«الاعتراف »

(عن رجل اعترف لوارث -)---انظر الوصية

«الاعتراف بالتقصير»

« أكثر من أن تقول : اللهم لا تجعلني من المعارين ولا تخرجني من التقصير ، قال : قلت(2): أما المعارون فقد عرفت أن الرجل يعار الدین ثم يخرج منه، فما معنى لا

ص: 81


1- الاعتباط:یقال لکل من مات من غیر علة اعتبط (المجمع).
2- القائل هو الفضل ابن یونس.

تخرجني من التقصير ؟ فقال : كل عمل (1)تريد به الله عزوجل فكن فيه مقصراً عند نفسك، فان الناس كلهم في أعمالهم فيما بينهم وبين الله مقصرون إلا من عصمه الله عزوجل »(7)

الکافی ج 2 ص 73 ك5 ب 35ح 4.

الكافي ج 2 ص 579 ک6ب 60ح7.

« أن رجلا في بني إسرائيل عبدالله أربعين سنة ثم قرب قرباناً (2) فلم يقبل منه ، فقال : لنفسه : ما أتيت إلا منك وما الذنب الا لك ، قال : فأوحى الله تبارك وتعالى إليه ذمك لنفسك أفضل من عبادتك أربعين سنة» (8)

الکافی ج 2 ص 73 ك5 ب 35 ح 3.

«لا تخرجن نفسك من التقصير عن عبادة الله ، فان الله عزوجل لا يعبد حق عبادته »(7)

الفقيه ج 4 ص 292ب 176 ذیل ح 62.

الكافي ج 2 ص 72 ک5 ب 35 ذیل ح1 بتفاوت .

«يا بني عليك بالجد لا تخرجن نفسك من حد التقصير(3) في عبادة الله عزوجل وطاعته ، فإن الله لا يعبد حق عبادته » (7)

الكافي ج 2 ص 72 ك5 ب 35 ح 1.

الفقيه ج 4 ص 292 ب176 ذیل ح 62 بتفاوت.

«یا جابر لا أخرجك الله من النقص (4)و [ لا ] التقصير»(5)

الكافي ج 2 ص 72ك5 ب 35 ح 2.

«الاعتزال»

(ان زینب بنت جحش - الى أن قال - وقد كان اعتزل نسائه - )---انظر الطلاق

( ان الله عزوجل أنف لرسول الله صلی الله علیه وآله -الى أن قال - فاعتزل -)---انظر الطلاق

«الإعتصام »

(أوحى الله عزوجل إلى داود علیه السلام

ص: 82


1- في موضع من الكافي (كل عمل تعمله تريد به وجه الله )
2- والقربان بالضم ما يتقرب به إلى الله من هدي أو غيره وکانت علامة القبول فی بنی اسرائیل ان تجیءنار من السماء فتحرقه(المرآت).
3- أي عد نفسك مقصراً في طاعة الله وان بذلت الجهد فيها(المرآت).
4- أي وفقك الله لان تعد عبادتك ناقصة ونفسك مقصرة أبداً(المرآت).

ما اعتصم -)---انظر التوكل

( ایما عبد أقبل - الى أن قال - ومن اعتصم بالله -)---انظر التوكل

«الاعتقال»

( اعتقل لسان رجل -)---انظر التلقين

( دخلت على أبي حنيفة - وقد اعتقل -)---انظر الوصية

(دخلت على محمد بن علي -وقد اعتقل -)---انظر الوصية

«الاعتكاف»

*الاعتكاف(1)

( إذا اعتكف الرجل يوماً -)

يأتي تحت عنوان

( اذا اعتكف يوماً الخ)

«اذا اعتكف العبد فليصم، وقال : لا يكون اعتکاف أقل من ثلاثة أيام، واشترط على ربك في اعتکافك كما تشترط في

إحرامك ان ذلك في إعتکافك عند عارض ان عرض لك من علة تنزل بك من امر الله»(6)

التهذيب ج 4 ص 289 ب66ح10.

الإستبصار ج2 ص 129 ب 72 ح 2.

«اذا اعتكف (2)يوما ولم يكن اشترط فله أن يخرج ويفسخ الاعتكاف وإن أقام يومين ولم يكن اشترط فليس له أن(3) يفسخ اعتکافه حتى يمضي (4) ثلاثة أيام »(5)

الكافي ج 4 ص 177 ك 14 ب 79 ح3.

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60 ح 11.

التهذيب ج 4 ص 289 ب66 ح 11.

الإستبصار ج 2 ص 129 ب 72ح 4.

«إذا مرض المعتکف وطمثت المرأة المعتكفة فانه يأتي بيته ثم يعيد إذا برء

ص: 83


1- قال في الصحاح عكفه اي حبسه ووقفه يعكفه عكفاً وومنه قوله تعالى والهدي معكوفاً يقال ما عكفك عن كذا ومنه الاعتكاف في المسجد وهو الاحتباس وقال في المجمع وقد عرف لغة باللبث المتطاول واصطلاحاً باللبث فی مسجد جامع ثلاثة ايام فصاعداً للعبادة وقال في الحدائق وعرفه الاصحاب بتعریفات لا یکاد یسلم أکثرها من الايراد الخ وقال في الجواهر بعد نقل تعريف المصنف والعلامة و الضهید :لا فائدة مهمة فی استقصائها و المنافقشة فی طردها و عکسها الخ.
2- في الفقيه (اذا اعتكف الرجل يوما).
3- في التهذيبين ( فليس له أن يخرج ويفسخ الخ ) .
4- في التهذيبين ( حتى تمضي ).

ويصوم، وفي رواية أخرى عنه(1) ليس على المريض ذلك »(6)

الكافي ج 4 ص 179 ك 14 ب 81 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 122 ب 60 ح 15.

التهذيب ج 4 ص 294 ب 66 ح 25 و 26.

«اعتکاف عشر في شهر رمضان يعدل حجتين وعمرتين»(م)

الفقيه ج 2 ص 122 ب 60ح16.

( الاعتكاف ثلاثة - ) يأتي تحت عنوان (بدأني الخ)

«اعتكف رسول الله صلی الله علیه وآله في شهر رمضان في العشر الأول(2)ثم اعتكف في الثانية في العشر الوسطى ثم اعتكف في الثالثة في العشر الأواخر ثم لم يزل (3)يعتكف في العشر الأواخر» (6)

الكافي ج 4 ص 175ک 14 ب76ح3.

الفقيه ج 2 ص 123 ب 60ح 20.

«ان جامع بالليل فعليه كفارة واحدة وان جامع بالنهار فعليه كفارتان »(غ)

الفقيه ج 2 ص 122 ب 60 ذیل ح 17.

« إني أريد أن أعتكف فماذا أقول وماذا أفرض على نفسي ؟ فقال : لا تخرج من المسجد إلا لحاجة لابد منها ولا تقعد تحت ظلال حتى تعود إلى مجلسك »(6)

الكافي ج 4 ص 178 ك14 ب80 ح 2.

الفقیة ج2 ص122ب60ح13.

التهذيب ج 4 ص 287 ب66 ح 2.

«بدأنى أبو عبدالله علیه السلام من غير أن أسأله فقال : الاعتكاف ثلاثة أيام، يعني السنة أن

شاء الله» (6)

الكافي ج 4 ص 178 ک14 ب 79 ح 5.

«عن الاعتكاف في رمضان في العشر قال : ان عليا علیه السلام كان يقول لا أرى الاعتكاف إلا في المسجد الحرام أو في مسجد الرسول أو في مسجد جامع» (6)

التهذيب ج 4 ص 291 ب66 ح 17.

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71 ح 4.

«عن الاعتكاف ، قال : لا يصلح الاعتكاف إلا في المسجد الحرام أو مسجد الرسول صلی الله علیه وآله أو مسجد الكوفة أو مسجد

ص: 84


1- هذا الذیل لیس فی الفقیة.
2- فی الفقیة(فی الشعر الاولی).
3- فی الفقیه(ثم لم یزل رسول الله صلی الله علیه وآله یعتکف الخ)

جماعة وتصوم مادمت معتكفأ »(6)

الكافي ج 4 ص 176ک 14 ب78 ح3.

«عن إمرأه كان زوجها غائبا فقدم وهي معتكفة بإذن زوجها فخرجت حين بلغها قدومه من المسجد (1)إلى بيتها فتهيأت لزوجها حتى واقعها فقال : إن كانت خرجت من المسجد قبل أن تنقضي (2) ثلاثة أيام ولم تكن اشترطت في اعتکافها فان عليها ما على المظاهر(3)»(6)

الكافي ج 4 ص 177 ک14 ب 79 ح1.

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60 ح 9.

التهذيب ج 4 ص 289 ب66 ح 9.

الإستبصار ج2 ص 130 ب 73ح 1.

«عن رجل وطيء امرأته وهو معتكف لیلا في شهر رمضان ؟ قال : عليه الكفارة ، قال : قلت : فان وطئها نهاراً قال: عليه كفارتان »(6)

الفقيه ج 2 ص 122 ب 60ح18.

التهذيب ج 4 ص 292 ب 66 ح 21.

(عن المرأة كان زوجها غائباً-)

تقدم تحت عنوان ( عن امرأة كان زوجها غائباً الخ)

(عن معتکف واقع أهله فقال -)

يأتي تحت عنوان (عن معتکف واقع اهله قال هو الخ).

«عن معتکف واقع أهله قال : عليه ما على الذي أفطر يوما من شهر رمضان متعمداً، عتق رقبة أو صوم شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكينا » (6)

التهذيب ج 4 ص 292 ب 66 ح 20.

الإستبصار ج 2 ص 130 ب 73ح 4.

«عن معتکف واقع أهله قال : هو بمنزلة من أفطر يوما من شهر رمضان»(6)

الكافي ج 4 ص 179ک 14 ب 82 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 123 ب 60 ح 19.

التهذيب ج 4 ص 291 ب66 ح 18.

الإستبصار ج 2 ص 130 ب 73 ح 2.

ص: 85


1- في الفقيه ( من المسجد الذي هي فيه فتهيأت الخ).
2- في الفقيه والتهذيبين ( قبل أن تمضي ).
3- من وجوب تحرير رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستین مسکینا مرتبة لا مخیرة بینها لدلالة قولة تعالی « والذين يظاهرون من نسائهم الخ ».

«عن المعتكف يأتي أهله ؟ فقال : لا يأتي إمرأته ليلا ولا نهارا وهو معتكف »(8)

الكافي ج 4 ص 179 ک14 ب 82ح 3.

الفقيه ج 2 ص 123 ب 60 ح 22.

«عن المعتكف يجامع أهله ، قال : اذا فعل فعليه ما على المظاهر»(5)

الكافي ج 4 ص 179 ك14 ب 82 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 122 ب 60 ح 17.

التهذيب ج 4 ص 291ب 66 ح 19.

الإستبصار ج 2 ص 130 ب 73 ح3.

(عن المعتكف يجامع فقال -)

تقدم تحت عنوان (عن المعتكف يجامع أهله الخ)

«في إمرأة اعتكف ثم انها طمثت فقال : ترجع ليس لها اعتکاف »(6)

التهذيب ج 1 ص 398 ب 19 ح 62.

«في المتعكفة إذا طمثت قال : ترجع إلى بيتها وإذا طهرت رجعت فقضت ما عليها » (6)

الكافي ج 4 ص 179 ك 14 ب 81ح 2.

الفقيه ج 2 ص 123 ب 60 ح 21.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا كان العشر الأواخر اعتكف في المسجد وضربت له قبة (1) من شعر و شتر المئزر(2) وطوى (3)فراشه وقال بعضهم:واعتزل النساء فقال أبوعبدالله علیه السلام: أما اعتزال النساء (4) فلا »(6)

الكافي ج 4 ص 175ک 14 ب 76 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 120 ب 60ح 2.

التهذيب ج 4 ص 287 ب 66 ح 1.

الإستبصار ج2 ص 130 ب 73ح 5.

«كانت بدر(5)في شهر رمضان فلم يعتكف رسول الله صلی الله علیه وآله فلما ان كان من قابل

ص: 86


1- القبه بالضم والتشديد البناء من شعر ونحوه ( المجمع ).
2- شمر اي رفع والمئزر الإزار كما في الصحاح.
3- قیل هو كناية عن ترك المجامعة ( المجمع ).
4- قال الصدوق رحمة: معنى قوله اما اعتزال النساء فلا هوانه لم یمنعهن من خدمته و الجلوس معه فاما المجامعة فانه امتنع منها کما منع ومعلوم من معنی قوله:وطوی فراشه ترک المجامعة.
5- كانت بدر أي غزوة بدر .

اعتكف عشرين عشراً لعامه وعشراً قضاء لما فاته »(6)

الكافي ج 4 ص 175 ك14 ب 76 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 120 ب 60ح3.

(كنت بالمدينة في شهر رمضان -)

تقدم تحت عنوان ( أني أريد أن أعتكف الخ)

(كنت جالسا - إلى أن قال - أما انه لو أعانك كان خيرا له من اعتکافه شهراً -)---انظر السعي في حاجة المؤمن

« لا أرى الاعتكاف إلا في المسجد الحرام أو مسجد الرسول صلی الله علیه وآله أو في مسجد جامع ولا ينبغي للمعتكف أن يخرج من المسجد الجامع إلا لحاجة لابد منها ثم لا يجلس حتى يرجع، والمرأة مثل ذلك»(6)

الفقيه ج 2 ص 120 ب 60ح6.

الكافي ج 4 ص 176ک 14 ب78 ذیل ح 2.

التهذيب ج 4 ص 290 ب66 ذیل ح16 و 17.

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71 ذیل ح 3 و 4.

«لا إعتكاف إلا بصوم» (6)

الكافي ج 4 ص 176ک 14 ب 77 ح 1 و 2.

التهذيب ج 4 ص 288 ب66 ح 5.

«لا إعتكاف إلا بصوم في مسجد الجامع» (6)

الكافي ج 4 ص 176 ك14 ب 77 ح3.

الفقيه ج 2 ص 119 ب 60 ح 1.

(لا إعتكاف إلا في العشر الأواخر -)

يأتي تحت عنوان (لا اعتکاف إلا في العشرين الخ)

«لا إعتكاف إلا في العشرين (1)من شهر رمضان وقال : ان علياً صلوات الله عليه كان يقول : لا أرى الإعتكاف إلا في المسجد الحرام أو مسجد الرسول أو مسجد جامع ولا ينبغي للمعتكف أن يخرج من المسجد إلا لحاجة لابد منها ثم لا يجلس حتى يرجع والمرأة مثل ذلك »(6)

الكافي ج 4 ص 176ک 14 ب 78 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 290 ب 66 ح16.

الإستبصار ج 2 ص 126 ب 71 ح3.

الفقيه ج 2 ص 120 ب 60ح6 بتفاوت .

ص: 87


1- فی التهذبین (لا اعتکاف الا فی العشر الاواخر من شهر رمضان الخ).

«لا يكون اعتکاف أقل من ثلاثة أيام(1)»

التهذيب ج 4 ص 289 ب66 ذيل ح10.

التهذيب ج4 ص 289 ب66 ذیل ح8 .

الاستبصار ج 2 ص 129 ب 72 ذیل ح 2.

الفقيه ج 2 ص 121 ب60ح10 بتفاوت .

الکافی ج 4 ص 177 ک14 ب 79 ح 2 بتفاوت.

«لا يكون اعتکاف (2) إلا في المسجد جماعة » (6)

التهذيب ج 4 ص 290 ب66 ح13.

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71ح6.

«لا يكون الإعتكاف أقل من ثلاثة أيام ومن اعتكف صام وينبغي للمعتكف اذا اعتكف أن يشترط كما يشترط الذي يحرم» (6)

الكافي ج 4 ص 177ک 14 ب 79 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60ح10.

التهذيب ج4 ص 289 ب66ح8.

الإستبصار ج2 ص 129 ب 72 ح 2.

«لا يكون الإعتكاف إلا بصوم» (6)

التهذيب ج 4 ص 288 ب 66 ح 7 و6.

«لا يكون الإعتكاف إلا بصيام »(6)

التهذيب ج 4 ص 288 ب 66 ح 6و 7.

«لا ينبغي للمعتكف أن يخرج من المسجد إلا لحاجة لابد منها ثم لا يجلس حتى يرجع (3)ولا يخرج في شيء إلا لجنازة أو يعود مریضأ ولا يجلس حتى يرجع واعتكاف المرأة مثل ذلك » (6)

الكافي ج 4 ص 178 ک14 ب80ح3.

الكافي ج 4 ص 176 ك14 ب78 ذیل ح 2.

التهذيب ج 4 ص 288 ب 66 ح3.

التهذيب ج 4 ص 290 ب66 ذیل ح16.

الفقيه ج 2 ص 122 ب 60 ح 14.

الفقيه ج 2 ص 120 ب 60 ذیل ح6.

الاستبصار ج2 ص 126 ب 71 ذیل ح3.

( ليس على المريض ذلك )

تقدم تحت عنوان ( إذا مرض المعتكف الخ)

ص: 88


1- تقدم الحديث بتمامه تحت عنوان ( اذا اعتكف العبد الخ)
2- في الإستبصار ( لا يكون الاعتكاف الخ).
3- إلى هنا المتون متفقة.

«ليس على المعتكف أن يخرج [من المسجد] إلا إلى الجمعة أو جنازة أو غائط »(6)

الكافي ج 4 ص 178 ک14 ب80 ح 1.

«ما تقول في الإعتكاف ببغداد في بعض مساجدها ؟ فقال : لا اعتکاف إلا في مسجد جماعة قد صلى فيه إمام عدل بصلاة جماعة ولا بأس أن يعتكف في مسجد الكوفة والبصرة ومسجد المدينه ومسجد مكة، وقد روى في مسجد المدائن(1)»(6)

الكافي ج 4 ص 176 ك14 ب 78 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 120 ب 60ح 4 و 5.

التهذيب ج 4 ص 290 ب66 ح 14 و 15.

الإستبصار ج2 ص 126 ب 71 ح 1 و 2.

« المعتكف بمكة يصلي في أي بيوتها شاء سواء عليه صلى في المسجد أو في بيوتها، وقال : لا يصلح العكوف في غيرها إلا أن يكون في مسجد رسول الله صلی الله علیه وآله أو في مسجد من مساجد الجماعة، ولا يصلي المعتكف في بيت غير المسجد الذي

اعتكف فيه إلا بمكة فانه يعتكف بمكة حيث شاء لأنها كلها حرم الله ، ولا يخرج المعتكف من المسجد إلا في حاجة »(6)

التهذيب ج 4 ص 293 ب 66 ح 23.

التهذيب ج 4 ص 292 ب66 ح 22 بتفاوت .

التهذيب ج 4 ص 293 ب66 ح 24 بتفاوت .

الاستبصار ج2 ص 128 ب 71 ح8.

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71 ح 7 بتفاوت .

الإستبصار ج2 ص 128 ب 71ح 9 بتفاوت .

الكافي ج 4 ص 177 ک14 ب78 ح 4 بتفاوت.

الكافي ج 4 ص 177 ك14 ب78 ح 5 بتفاوت.

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60ح7 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60 ح 8 بتفاوت .

«المعتكف بمكة يصلي في أي بيوتها شاء سواء عليه في المسجد صلی أو في بيوتها »(6)

الكافي ج 4 ص 177 ک14 ب 78 ح 4.

الكافي ج 4 ص 177 ك14 ب 78 ح 5 بتفاوت .

ص: 89


1- هذا الذیل لیس فی غیر الفقیه.

التهذيب ج 4 ص 292ب 66ح 22.

التهذيب ج4 ص 293 ب66 ح 23.

التهذيب ج 4 ص 293 ب66 ح 24 بتفاوت .

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71 ح 7.

الاستبصار ج2 ص 128 ب 71 ح 8.

الاستبصار ج2 ص 128ب 71ح 9 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 121ب 60ح7 .

الفقيه ج 2 ص121 ب 60 ح 8 بتفاوت .

«المعتكف بمكة يصلي في أي بيوتها شاء(1) والمعتكف في غيره لا يصلي إلا في المسجد الذي سماه» (6)

الکافی ج 4 ص 177 ك 14 ب 78 ح 5.

الكافي ج 4 ص 177 ك14 ب78 ح 4 بتفاوت.

التهذيب ج4 ص 293 ب 66 ح 24.

التهذيب ج 4 ص 293 ب 66 ح 23 بتفاوت .

التهذيب ج 4 ص 292 ب66 ح 22 بتفاوت .

الاستبصار ج2 ص 128 ب 71 ح 9.

الإستبصار ج2 ص 128 ب 71ح8 بتفاوت .

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71ح 7 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 121 ب60ح8.

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60 ح 7 بتفاوت .

«المعتكف لا يشم الطيب ولا يتلذذ بالريحان ولا يماري ولا يشتري ولا يبيع قال : ومن اعتكف ثلاثة أيام فهو يوم الرابع بالخيار ان شاء زاد ثلاثة أيام أخر(2)وإن شاء خرج من المسجد فإن أقام يومين بعد الثلاثة فلا يخرج من المسجد حتى يتم (3)ثلاثة أيام أخر» (5)

الكافي ج 4 ص 177ک14 ب 79 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 121 ب 60ح 12.

التهذيب ج 4 ص 288 ب66 ح 4.

الاستبصار ج 2 ص 129 ب 72 ح 3.

«المعتكف يعتكف في المسجد الجامع» (6)

التهذيب ج 4 ص 290 ب 66 ح 12.

الإستبصار ج 2 ص 127 ب 71 ح 5.

«وأي امرأة كانت معتكفة ثم حرمت عليها الصلاة فخرجت من المسجد فطهرت فليس ينبغي لزوجها أن يجامعها حتى تعود

ص: 90


1- الى هنا جميع المتون متحدة.
2- في التهذيبين (ان شاء ازداد أياما أخر الخ).
3- في التهذيب ( حتى يستكمل ثلاثة أخر وفي الاستبصار( حتى يستكمل ثلاثة أيام ) .

إلى المسجد وتقضي اعتکافها »(6)

التهذيب ج 1 ص 398 ب 19 ح63.

(وصوم الإعتكاف واجب -)

انظر الصوم تحت عنوان ( الصوم علىاربعين الخ)

( وقد روي في مسجد المدائن -)

تقدم تحت عنوان (ما تقول في الاعتكاف الخ).

«الإعتلال »

(أن امرأة من أهلنا اعتل -)---انظر النذر

(أن بعض من معنا من صرورة النساء قد اعتللن - )---انظر الصورة

«الاعتماد»

( ان العمد كل من اعتمد - )---انظر القتل

(قمت من عند أبي جعفر علیه السلام فاعتمدت -)---انظر الانتظار

(كفى بالمرء اعتمادا على -)---انظر السعي في حاجة المؤمن

«الاعتمار»

( اذا اعتمرت المرأة -)---انظر الطواف

( اعتمر رسول الله صلی الله علیه وآله-)---انظر العمرة

( إني اعتمرت عمرة -)---انظر العمرة

( إني اعتمرت في -)---انظر العمرة

(جائني محمد بن اسماعیل وقد اعتمرنا-)---انظر موسی بن جعفر الكاظم علیه السلام

(ذكر ان رسول الله صلی الله علیه وآله اعتمر -)---انظر العمرة

( رجل اعتمر -)---انظر العمرة

(عن رجل اعتمر -)---انظر العمرة

(عن الرجل يعتمر -)---انظر التلبية

(في رجل اعتمر عمرة مفردة -)---انظر العمرة

(في رجل اعتمر في رجب -)---انظر الهدي

(في الرجل يعتمر -)---انظر العمرة

( المعتمر يعتمر )---انظر العمرة

( من اعتمر عمرة -)---انظر العمرة

( من اعتمر من -)---انظر التلبية

(واعتمر علي تسع -)---انظر العمرة

(وقد اعتمر الحسين علیه السلام -)---انظر العمرة

«الإعتمام»

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله يعتم في العيدين -)---انظر الأعياد

( من اعتم فلم -)---انظر العمامة

ص: 91

«الاعتناق »

( ان المؤمنين اذا اعتنقا -)---انظر المعانقة

«الإعجاب»

(اعجاب المرء -)---انظر العقل و الجهل

(ان العبد يقوم فيقضي النافلة فيعجب الرب -)---انظر النوافل

( رأى رسول الله صلی الله علیه وآله امرأة أعجبته -)---انظر النظر

(عن رجل اعجبته امرأة -)---انظر الزنا

(عن رجل اعجبته جارية عمته -)---انظرالحلف

(عن رجل نظر الى امرأة فأعجبته -)---انظر الرد

( ما أعجب رسول الله صلی الله علیه وآله-)---انظر الدنيا

«الأعجاز »

*الأعجاز (1)

(أي شيء تقولون في اتيان النساء في أعجازهن -)---انظر الدبر

(عن إتيان النساء في أعجازهن -)---انظر الدبر

«الأعجب»

(اعجب ما في الانسان -)--- انظر القلب

«الأعجمي»

( أن الرجل الأعجمي -)---انظر القرآن

( الرجل الأعجمي -)---انظر المزدلفة

«الأعداء »

( اصبر على أعداء النعم -)---انظر كظم الغيظ

( اصبروا على اعداء النعم -)---انظر كظم الغيظ

( أغلب الأعداء -)---انظر الزوجة

( أن أعدائنا يموتون -)---انظر الطاعون

( انكم قوم اعدائكم -)---انظر الشيعة

( ان الله تبارك وتعالى أعار أعدائه -)---انظر حسن الخلق

«الاعداد »

( إذا اعدّ الرجل كفنه -)---انظر الكفن

(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة قال -)---انظر الخضاب

(وأعدوا له ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل -)---انظر السبق والرماية

ص: 92


1- الأعجاز : جمع العجز ، قال في المجمع : عجز كل شيء موخره والعجز من الرجل و المراة ما بین الورکین.

«الأعدل »

---انظر العدالة

«الاعذار»

(كان صبيان - اعذر من حذر -)---انظر الدية

«الأعراب»

( الأعراب لا يقصرون -)---انظر القصر

( الايمان ما استقر - قالت الأعراب آمنا -)---انظر الاسلام

(عن الأعراب أعليهم -)---انظر الجزية

( عن الملاحين والأعراب -)---انظر القصر

(قالت الأعراب -)---انظر الإسلام

«الإعراب »

( اعربوا حديثنا -)---انظر العلم

«الأعرابی »

( أن أعرابياً من بني تميم - الى أن قال - تحبب إلى الناس -)---انظر العشرة

(إن أعرابياً من بني تميم - إلى أن قال -یا فلان لا تزهدن -)---انظر المعروف

(إن رسول الله صلی الله علیه وآله كان يأتيه الأعرابي فيهدى له الهدية -)---انظرالدعابة والضحك

(إن رسول الله صلی الله علیه وآله لقيه أعرابيّ فقال له -)---انظر الحج

(إن النبي صلی الله علیه وآله ابتاع فرساً من أعرابي -)---انظر الدعاوي

(جاء أعرابي إلى النبي صلی الله علیه وآله فادعى عليه سبعين درهماً -)---انظر الدعاوي

(جاء أعرابي إلى النبي صلی الله علیه وآله فقال علّمني عملاً -)---انظر السقي

( جاء أعرابي إلى النبي صلی الله علیه وآله وهو -)---انظر الإنصاف

(جاء أعرابي إلى النبي صلی الله علیه وآله يقال له قليب-)---انظر الجمعة

( جاء أعرابي من بني عامر -)---انظر السوق

(جائت إمرأة فاستعدت على أعرابي -)---انظر الجنين

(خرج رسول الله صلی الله علیه وآله من منزل عائشة فاستقبله اعرابی- )---انظر الدعاوی

(قدم أعرابي بإبل -)---انظر البيع

(كان البلاط حيث يصلي - إلى أن قال - وأن اعرابياً أتی بفرس -)---انظر الشهادة

(لا يتزوج الأعرابي -)---انظر التزویج

(لمّا أفاض رسول الله صلی الله علیه وآله تلقاه أعرابي -)

ص: 93

---انظر الحج

(وأتى أعرابي النبي صلی الله علیه وآله -)---انظر القيلولة

«الأعراض»

( من كف نفسه عن أعراض الناس -)---انظر الغضب

«الإعراض»

(ومن أعرض عن ذكري -)---انظر الحجة

«الأعراف»

«الذين خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً فأولئك قوم مؤمنون يحدثون في إيمانهم من الذنوب التي يعيبها المؤمنون ويكرهونها فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم»(5)

الكافي ج 2 ص 408 ك5ب 174 ح 2.

(جاء ابن الكواء إلى أمير المؤمنین علیه السلام فقال يا أمير المؤمنين وعلى الأعراف رجال -)

---انظر الحجة

«ما تقول في أصحاب الأعراف ؟

فقلت(1): ما هم إلا مؤمنين أو كافرین (2)ان دخلوا الجنة فهم مؤمنون وإن دخلوا النار فهم كافرون ، فقال : والله ما هم بمؤمنين ولا کافرین ، ولو كانوا مؤمنين لدخلوا الجنة كما دخلها المؤمنون ولو كانوا كافرين لدخلوا النار كما دخلها الكافرون ولكنهم قوم قد استوت حسناتهم وسيّئاتهم فقصرت بهم الأعمال وانهم لكما قال الله عزوجل . فقلت : أمن أهل الجنة هم أم من أهل النار ؟ فقال : أتركهم حيث تركهم الله قلت : أفترجئهم(3)قال : نعم أرجئهم كما أرجئهم الله ، ان شاء أدخلهم الجنة برحمته وان شاء ساقهم إلى النار بذنوبهم ولم يظلمهم ، فقلت : هل يدخل الجنة كافر ؟ قال : لا ، قلت : [ف] هل يدخل النار إلا كافر ؟ قال : فقال : لا إلّا أن يشاء الله ، یا زرارة انني أقول ما شاء الله وانت لا تقول ما شاء الله أما انك أن كبرت رجعت وتحللت عنك عقدك»(5)

الكافي ج 2 ص 403 ک5ب 171 ذیل ح 2.

الکافی ج 2 ص 08 4 ك ه ب 174 ح 1.

ص: 94


1- القائل هو زرارة والسائل هو ابو جعفر علیه السلام.
2- فی موضع من الکافی(الا مومنون او کافرون).
3- أی أفتوخرهم.

«واكتب أصحاب الأعراف قال : قلت : وما أصحاب الأعراف ؟ قال : قوم استوت حسناتهم وسیئاتهم ،فان أدخلهم النار فبذنوبهم وان أدخلهم الجنة فبرحمته»(6)

الكافي ج 2 ص 381ك5ب 164 ذیل ح 1.

«الأعزب»

( من زوّج أعزباً-)---انظر التزويج

«الإعسار»

(اذا أعسر أحدكم -)---انظر طلب الرزق

( ليس لمسلم أن يعسر مسلماً-)

يأتي تحت عنوان ( وایاکم وإعسار أحدٍ الخ)

«وإياكم وإعسار أحد من إخوانکم المسلمين أن تعسروه بالشيء يكون لكم قبله و هو معسر فان أبانا رسول الله صلی الله علیه وآله كان يقول : ليس لمسلم أن يعسر مسلماً ومن أنظر معسرأ أظله الله بظله يوم لا ظل إلا ظله» (6)

روضة الكافي ج8 ص 9 ذیل الرسالة .

«الاعشار»

(تسعة أعشار الرزق في - )

---انظر التجارة

(تسعة أعشار الرزق مع -)---انظر الدابة

«الأعضاء »

(عن رجل قتل ووجد أعضاؤه -)---انظر الصلاة على الميت

«الإعطاء »

( اذا اعطيتموهم-)---انظر السؤال

( اعط الاخوات -)---انظر الارث

( اعط السائل ولو -)---انظر السؤال

( اعط الكبير -)---انظر الصدقة

( أعطاني ابو عبدالله - )---انظر الدعاء

( أعطى ابو عبدالله - ) ---انظر التجارة

( أعطى الرجل الثمن -)---انظر الثمرة

( اعطى الرجل له الثمرة -)---انظر الثمرة

( اعطى الرجل من إخواني -)---انظر الزكاة

( اعطى الرجل من الزكاة -)---انظر الزكاة

( اعطی قرابتي -)---انظر الزكاة

( اعطى كل شيء -)---انظر النكاح

( اعطوا الزكاة -)---انظر الزكاة

ص: 95

( اعطوا من الزكاة -)---انظر الزكاة

( أعطه الف -)---انظر الزكاة

( اعطيت جبة -)---انظر القصّار

( اعطیت خمساً-)---انظر الخمسة

( اعطيت رجلاً دراهم -)---انظر الحج

( اعطيت سور الطوال -)---انظر القرآن

( ان رسول الله صلی الله علیه وآله اعطى اناساً -)---انظر الذمة

(أن رسول الله صلی الله علیه وآله اعطی خیبراً-)---انظر المزارعة

(ان الصادق علیه السلام اعطى رجلا ثلاثين -)---انظر الحج

(ان عليّاً علیه السلام اعطى الجدة المال كله -)---انظر الإرث

( أن علياً علیه السلام كان يعطي اولى الأرحام -)---انظر الإرث

( ان الله عزوجل اعطى التائبين -)---انظر التوبة

(ان الله تبارك وتعالى اعطى محمداً شرایع نوح -)---انظر الشرایع

( ان الله عزوجل لم يعط الأنبياء -)---انظر الحجة

( ان الله يعطى العبد -)---انظر الخلق

( انما اعطاكم الله -)---انظر المعروف

( ايعطي الرجل الفطرة -)---انظر الفطرة

( ايعطي الفطرة -)---انظر الفطرة

( ایما اهل بیت اعطوا -)---انظر الرفق

( تعطيه من الزكاة -)---انظر الزكاة

( ثلاث اعطيهن -)---انظر الطيب

( رجل اعطى رجلا -)---انظر الاسترقاق

( رجل يعطى الرجل من -)---انظر الزكاة

( رجل يعطى المتاع -)---انظر البيع

( الرجل يعطى الألف -)---انظر الزكاة

( الرجل يعطى الزكاة -)---انظر الزكاة

( سألت - لو اعطيناكم كلما تريدون -)---انظر الكتمان

( على الرجل أن يعطی -)---انظر الفطرة

( عن رجل أعطى أمه -)---انظر العطية

(عن رجل اعطى رجلا حجة -)---انظر النيابة

( عن رجل أعطى رجلاً مالاً يحج عنه -)---انظر النيابة

(عن رجل اعطي زكاة -)---انظر الزكاة

(عن رجل أعطى عبده عشرة -)---انظر الربا

(عن رجل أعطاه رجل مالا ليقسمه -)

ص: 96

---انظر المال

(عن رجل أوصى الى رجل ان يعطي -)---انظر الوصية

(عن رجل أوصى الى رجل فأعطاه -)---انظر الوصية

(عن رجل يعطي خمسة -)---انظر الحج

(عن الرجل يعطي الحجة -)---انظر الحج

(عن الرجل يعطي الرجل أرضه -)---انظر المزارعة

( عن الرجل يعطي الرجل الأرض -)---انظر المزارعة

( عن الرجل يعطي الرجل الدراهم- )---انظر الزكاة

(عن الرجل يعطي الرجل المال -)---انظر المضاربة

(عن الرجل يعطي زكاته -)---انظر الزكاة

(عن الرجل يعطى عن زكاته -)---انظر الزكاة

(عن الرجل يعطي المال مضاربة -)---انظر المضاربة

( عن الرجل يعطي المتاع - ) يأتي في البيع تحت عنوان ( رجل يعطي المتاع الخ)

(عن الرجل يعطي من زكاته -)---انظر الزكاة

(فأمّا من أعطى -)---انظر الصدقة

(في رجل أعطى رجلاً حجة -)---انظر النيابة

(في رجل أعطى رجلاً دراهم -)---انظر النيابة

( في رجل اعطى رجلاً مالا -)---انظر النيابة

( في رجل اعطى رجلاً ما يحجه -)---انظر النيابة

(في رجل اعطى رجلاً ورقاً-)---انظر السلف

(في رجل أعطى مالا -)---انظر الزكاة

(في رجل اعطاه رجل -)---انظر المال

( في رجل يعطي زكاة ماله -)---انظر الزكاة

(في الرجل يعطي اقفزة -)---انظر الصلح

(في الرجل يعطي الثوب -)---انظر الضمان

( في الرجل يعطي الحجة -)---انظر النيابة

(في الرجل يعطي الدراهم -)

ص: 97

---انظر الزكاة

(في الرجل يعطي الرجال مالا -)---انظر المضاربة

(في الرجل يعطي الزكاة -)---انظر الزكاة

(في الرجل يعطي الشيء -)---انظر الوصية

(في الرجل يعطي غيره -)---انظر الصدقة

(في الزكاة يعطي -)---انظر الزكاة

(في المضاربة اذا اعطی -)---انظر المضاربة

(في المملوك يعطي الرجل -)---انظر العتق

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام فيمن أعطى -)---انظر السلف

(كم يعطى الرجل قال -)---انظر الفطرة

(كم يعطى الرجل من الزكاة -)---انظر الزكاة

(كم يعطى الرجل الواحد - )---انظر الزكاة

( لا ازال اعطى الرجل المال -)---انظر المضاربة

(لا بأس أن تعطيه -)---انظر الفطرة

(لا بأس بأن يعطي الرجل الرأسين -)---انظر الفطرة

(لا بأس بأن يعطي الرجل عن عياله -)---انظر الفطرة

(لا تعط أحد أقل -)---انظر الفطرة

(لا تعط من الزكاة -)---انظر الزكاة

(لا يعطي احد من الزكاة -)---انظر الزكاة

(لان اعطى في الفطرة -)---انظر الفطرة

( ما أعطى الشكر -)---انظر الشكر

( ما اعطى عبد من -)---انظر الفقراء

( ما أعطى الله عبداً ثلاثين ألفاً -)---انظر الدنيا

(ما تقول في الرجل يعطي -)---انظر النيابة

( ما يعطي المصدق -)---انظر الزكاة

( من أعطى ثلاثاً-)---انظر التوكل

(من أعطاه رسول الله صلی الله علیه وآله ذمة -)---انظر الدية

( من سألنا أعطيناه -)---انظر القناعة

( من لم يعط نفسه -)---انظر الشهوة

( نعطي الراعي -)---انظر الغنم

(نهى رسول الله صلی الله علیه وآله أن يعطي الجزار -)---انظر الهدي

(نهى رسول الله صلی الله علیه وآله أن يعطى جلالها -)

ص: 98

---انظر الهدي

(وأعطهم من ذلك -)---انظر الخمس

(هل يجوز أن يعطي الفطرة -)---انظر الفطرة

( یا ابا الصخر ان الله يعطي الدنيا -)---انظر الايمان

( یا اجود من اعطی -)---انظر الدعاء

(یا اسحاق کم ترى من أهل هذه الآية أن أعطوارضوا -)---انظر المؤلّفة قلوبهم

(يجوز للرجل أن يعطي الرجل الواحد من زكاته -)---انظر الزكاة

(يعطي أصحاب الإبل -)---انظر الفطرة

( يعطي الراعي -)---انظر الغنم

( يعطي ضعيفاً -)---انظر الكفارة

«الاعطان»

(عن الصلاة في أعطان الإبل -)---انظر الصلاة

«الأعظم»

(أعظم الخطايا -)---انظر الكذب

( أعظم المخطئين -)---انظر الكذب

( أعظم الناس في الدنيا -)---انظر الدنيا

(أعظم الناس قدراً -)---انظر السكوت

(ان اعظم الكبر -)---انظر الكبر

( ان اعظم الناس -)---انظر النصيحة

«الاعفاء»

(اعف شَعرك -)---انظر الحج

«الاعقل»

( اعقل ما يكون المؤمن -)---انظر الاحتضار

( اعقل الناس -)---انظر المداراة

«الاعلام »

(عن الحرم وأعلامه -)---انظر الحرم

«اعلان»

( اللهم انك اعلنت -)---انظر الدعاء

«الأعلم »

( اعلم الناس من -)---انظر العلم

( ان اعلم الناس -)---انظر الرضا بالقضاء

(من أم قوما وفيهم من هو اعلم منه -)---انظر الجماعة

( من صلى بقوم وفيهم من هو اعلم منه -)---انظر الجماعة

«الأعمى»

(أصلي خلف الأعمى -)---انظر الجماعة

( أعمى العمى -)---انظر القلب

( الأعمى اذا صلی -)---انظر القبلة

ص: 99

( الأعمى لا يجزي -)---انظر الكفارة

(ان عمد الأعمى -)---انظر الدية

(انما الأعمى اعمى القلب -)---انظر القلب

( دخلت على أبي جعفر - ولكن الأعمى يعبث -)---انظر الفراش

( العبد الأعمى -)---انظر الكفارة

(عن أعمى فقأ -)---انظر الدية

(عن الأعمى تجوز - )---انظر الشهادة

(عن رجل اعمی صلی -)---انظر القبلة

( عن شهادة الأعمى -)---انظر الشهادة

(فأي الخلق أعمى -)---انظر الخلق

(في الأعمى يؤمّ -)---انظر الجماعة

( لا بأس أن يؤم الأعمى إذا رضوا به -)---انظر الجماعة

(لا بأس بان يصلي الاعمی بالقوم -)---انظر الجماعة

(لا يؤم الأعمى -)---انظر الجماعة

(لا يجزي الأعمى -)---انظر الكفارة

(لا يجوز في العتاق الأعمى -)---انظر الحرية

( ما زينة المرأة للأعمى -)---انظر المرأة

(ومن كان في هذه أعمى -)---انظر الحج

«الأعمال »

(أحب الأعمال الى الله سرور (الذي) تدخله على -) ---انظر إدخال السرور على المؤمنين

(أحب الأعمال إلى الله عزوجل الصلاة - )---انظر الصلاة

(أحب الأعمال إلى الله عز وجل في الأرض الدعاء-)---انظر الدعاء

(أحب الأعمال إلى الله عزوجل ما داوم عليه العبد وان قل -)---انظر العمل

( الأعمال بالنيات -)---انظر النية

(ألا أخبركم بخير أعمالكم -)---انظر الذكر

(إن أحب الأعمال إلى الله عزوجل إدخال السرور -)---انظر ادخال السرور على المؤمنين

( إن أعمال العباد -)---انظر الحجة

( ان الاعمال تعرض -)---انظر الحجة

( ان افضل الاعمال -)---انظر العلم

( إنما الأعمال بالنيات -)---انظر النية

(أي الأعمال أبغض -)

ص: 100

---انظر أصول الكفر

(أي الأعمال أحب -)---انظر التحميد

(أي الأعمال أفضل عند الله -)---انظر الدنيا

(أي الأعمال أفضل قال الحال المرتحل -)---انظر القرآن

(أي الأعمال أفضل قال الصلاة -)---انظر الوالدان

(أيها العالم أخبرني أي الأعمال أفضل -)---انظر الإيمان

( تعرض الأعمال -)---انظر الحجة

(سيد الأعمال إنصاف الناس -)---انظر الثلاثة

( سيد الأعمال ثلاثة -)---انظر الثلاثة

(عن أعمالهم -)---انظر السلطان

( فأي الأعمال أحب إلى الله -)---انظر الانتظار

(كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات -)---انظر الإنفاق والسخاء

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام فذكرنا الأعمال -)---انظر التقوى

( ما تقول في أعمال هؤلاء -)---انظر السلطان

( من أحب الأعمال -)---انظر المؤمن

(والله ان أعمالكم لتعرض علي -)

انظر الحجة تحت عنوان (اُدع لي الخ)

«الإعناف»

(عن امرأة اعنف -)---انظر الدية

(عن رجل أعنف على إمرأته أو امرأة أعنفت -)---انظر القتل

(عن رجل أعنف على إمرأته فزعم -)---انظر القتل

«الإعواز »

( من أعوزه شيء -)---انظر الخُمس

«أعوان الظلمة »

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام - إلى أن قال - ان أعوان الظلمة -)---انظر السلطان

«الأعور »

( أعور فقأ عين -)---انظر القصاص

(عن أعور فقأ -)---انظر القصاص

( عن رجل صحيح فقأ عين أعور -)---انظر الدية

( في عين الأعور -)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في رجل أعور -)---انظر الدية

ص: 101

«الأعوص»

(استأذنت - إلى أن قال - لنلقي وليداً بالأعوص -)---انظر الصوم

( خرج رجل - فلما أتى الأعوص -)---انظر الدية

( رجل من اصحابی قد جاءني خبره من الاعوص -)---انظر شهر رمضان

«الاعياء »

( من أعيته الحيلة -)---انظر الرزق

( من أعيته القدرة -)---انظر الرزق

«الأعياد »

«أتي أبي(1) بالخمرة(2)يوم الفطر فأمر بردها ثم قال : هذا يوم كان رسول الله صلی الله علیه وآله يحب أن ينظر إلى آفاق السماء ويضع وجهه(3) على الأرض »(6)

الكافي ج3 ص 461ك 12 ب88 ح 7.

التهذيب ج 3 ص 284ب26 ح 2.

« اجتمع عيد أن على عهد

أمير المؤمنين صلوات الله عليه فخطب الناس ثم قال : هذا يوم اجتمع فيه عيدان فمن أحب أن يجمع معنا فليفعل ومن لم يفعل فان له رخصة . یعنی من كان متنحياً» (6)

الكافي ج 3 ص 461 ك 12 ب88 ح 8.

التهذيب ج 3 ص 137 ب6 ح 38.

« أدركت الإمام على الخطبة قال : قال : تجلس حتى يفرغ من خطبته ثم تقوم فتصلي ، قلت :(4)القضاء أول صلاتي أو آخرها ؟ قال : لابل أوّلها وليس ذلك إلّا في هذه الصلاة ، قلت : فما أدركت مع الإمام من الفريضة وما قضيت ؟ قال : أمّا ما أدركت من الفريضة فهو أول صلاتك وما قضيت فآخرها »(6)

التهذيب ج 3 ص 136 ب6 ح 33 .

«أدع في العيدين ويوم الجمعة إذا تهيأت للخروج بهذا الدعاء « اللهمّ من تهيأ وتعبأ وأعدّ و استعد لوفادة (5)إلى مخلوق

ص: 102


1- في التهذيب (أتي أبي عليه السلام ).
2- الخمرة بالضم سجادة صغيرة تعمل من سعف النخل وتزمل باخیوط (المجمع).
3- في التهذيب ( ويضع جبهته ).
4- القائل هو زرارة.
5- وفد فلان علی الامیر ای ورد رسولا فهو وافد(المجمع).

رجاء رفده وطلب نائله وجوائزه وفواضله ونوافله فإليك يا سيدي وفادتي وتهيئتي وتعبئتي واعدادي واستعدادي رجاء رفدك(1) وجوائزك ونوافلك فلا تخيب اليوم رجائی ، یا من لا يخيب عليه سائل ولاينقصه نائل فاني لم آتك اليوم بعمل صالح قدمته ولا شفاعة مخلوق رجوته ولكن أتيتك مقراً بالظلم والإسائة لاحجة لي ولاعذر ، فأسألك يا رب ان تعطيني مسألتي و تقلبني برغبتی ولاتردنی مجبوهاً(2) ولا خائباً(3) یا عظيم يا عظيم يا عظيم أرجوك للعظيم أسألك يا عظيم أن تغفر لي العظيم لا إله إلا أنت، اللهم صل على محمد وآل محمد وارزقني خير هذا اليوم الذي شرّفته وعظمته وتغسلني فيه من جميع ذنوبي وخطایای وزدني من فضلك انك أنت الوهاب »(5)

التهذيب ج3 ص 142 ب6ح 48.

«إذا اجتمع عيدان للناس في يوم واحد فانه ينبغي للامام أن يقول للناس في خطبته الأولى، إنه قد اجتمع لكم عيدان فأنا أصليهما جميعاً فمن كان مكانه قاصياً(4)فأحب أن ينصرف عن الآخر فقد أذنت له» (1/5)

التهذيب ج 3 ص 137 ب6 ح 36.

«إذا أردت الشخوص في يوم العيد فانفجر الفجر (5)وأنت في البلد فلا تخرج حتى تشهد ذلك العيد»(6)

الفقيه ج 1 ص 223ب 79ح 24.

التهذيب ج 3 ص 286ب 26 ح 9.

( إذا قمت في الصلاة فكبّر -)

يأتي تحت عنوان (عن التكيبر في العيدين فقال الخ)

«إذا كان أول يوم من شوال نادى مناد : أيها المؤمنون(6) أغدوا إلى جوائزكم، ثم

ص: 103


1- رجاء رفدك أي رجاء عونك وعطائك ( المجمع ) .
2- أي مردوداً.
3- خائباً أي خاسراً( المجمع ).
4- قاصیاً ای بعیداً.
5- فی التهذیب (فانجر الصبح)
6- فی موضع من الفقیة (یا ایها المومنین).

قال : يا جابر جوائز الله ليست بجوائز هؤلاء الملوك ، ثم قال : هو يوم الجوائز»(5)

الكافي ج 4 ص 168 ك 14 ب 72 ح3.

الفقيه ج 1 ص 223ب 79ح 26.

الفقيه ج 2 ص 114 ب58 ح 22 بتفاوت .

«إذا كان أول يوم من شهر شوال نادی مناد أيها المؤمنون(1) اغدوا إلى جوائزكم ، ثم قال أبو جعفر علیه السلام : يا جابر جوائز الله عزوجل ليست كجوائز هؤلاء الملوك ، ثم قال : هو يوم الجوائز »(5)

الفقيه ج 2 ص 114 ب58 ح 22.

الفقيه ج 1 ص 323 ب 79 ح 26.

الكافي ج 4 ص 168 ك 14 ب 72 ح 3 بتفاوت.

«إذا كان صبيحة يوم الفطر نادى مناد اغدوا إلى جوائزكم » (6)

الكافي ج 4 ص 168 ك 14 ب 72ح 4.

( أرأيت ان كان مريضاً-)

يأتي تحت عنوان ( الخروج يوم الفطر الخ)

«أرأيت صلاة العيدين هل فيهما أذان وإقامة ؟ قال : ليس فيهما أذان ولا إقامة ولكن ينادي الصلاة الصلاة ثلات مرات وليس فيهما منبر ، المنبر لايحرك (2)من موضعه(3)ولكن يصنع للامام شبه المنبر من طين فيقوم عليه فيخطب الناس ثم ينزل» (6)

الفقيه ج 1 ص 322 ب 79 ح 17.

التهذيب ج 3 ص 290ب 26 ح 29.

(أطعم يوم الفطر -)---انظر الفطر

«الأكل قبل الخروج يوم العيد وإن لم تأكل فلابأس»(6)

التهذيب ج 3 ص 137 ب6 ح 35.

التهذيب ج3 ص 135 ب6 ذیل ح 25 بتفاوت.

( أما ان في الفطر تكبيراً-)---انظر التكبير

«إن رسول الله صلی الله علیه وآله كان يخرج حتى ينظر الى آفاق السماء وقال : لايصلين يومئذ على بساط ولابارية » (6)

التهذيب ج3 ص 285ب26 ح 5.

ص: 104


1- في موضع من الفقيه ( یا ایها المؤمنون ).
2- فی التهذیب (لا یحول).
3- بخلاف صلاة الاستسقاء فان فیها یخرج المنبر.

«ان غسل العيدين سُنة »(غ)

الفقيه ج 1 ص 321 ب 79 ح 10.

«ان النبي صلى الله عليه و آله كان إذا خرج إلى العيد لم يرجع في الطريق الذي بدأ فيه يأخذ في طريق غيره » (غ)

الفقيه ج 1 ص 323 ب 79 ح 23.

«انما جعل يوم الفطر العيد ليكون للمسلمين مجتمعاً يجتمعون فيه ويبرزون لله عزوجل ويمجدونه على ما منّ عليهم فيكون يوم عيد ، ويوم اجتماع، ويوم فطر ، ويوم زكاة، ويوم رغبة، ويوم تضرّع ولأنه أول يوم من السنة يحل فيه الأكل والشرب لأن أول شهور السنة عند أهل الحق شهر رمضان ، فأحب الله عزوجل أن يكون لهم في ذلك مجمع يحمدونه فيه ويقدّسونه ، وإنما جعل التكبير فيها أكثر منه في غيرها من الصلاة لأن التكبير إنما هو التعظيم لله وتمجيد على ما هدى وعافا كما قال الله عزوجل «ولتكبروا الله على ماهداكم ولعلكم تشكرون»وانما جعل فيها اثنتا عشرة تكبيرة لأنه يكون في ركعتين اثنتا

عشرة تكبيرة، وجعل سبع في الأولى وخمس في الثانية ولم يسو بينهما لأن السنة في صلاة الفريضة أن تستفتح بسبع تكبيرات ، فلذلك بدأ ههنا بسبع تكبيرات وجعل في الثانية خمس تكبيرات لأن التحريم من التكبير في اليوم والليلة خمس تکبیرات وليكون التكبير في الركعتين جميعاً وتراً وتراً»(8)

الفقيه ج 1 ص 330 ب 79 ح 32.

( إنما رخص رسول الله صلی الله علیه وآله للنساء -)---انظر النساء

«إنما صلاة العيدين على المقيم، ولاصلاة الا بإمام» (5) او (6)

التهذيب ج 3 ص 287ب26 ح 18.

«إنما الصلاة يوم العيدين على من خرج الى الجبانة(1)ومن لم يخرج فلیس عليه صلاة »(6)

التهذيب ج 3 ص 285ب 26 ح 7.

الإستبصار ج 1 ص 445 ب 275 ح 8.

«إنه كان(2) إذا خرج يوم الفطر

ص: 105


1- الجبانة:الصحراء.
2- یعنی الباقر علیه السلام.

والأضحى أبی أن يؤتى بطنفسة(1)يصلي عليها يقول هذا يوم كان رسول الله صلی الله علیه وآله يخرج فيه حتى يبرز لآفاق السماء ثم يضع جبهته على الأرض » (5/6)

الفقيه ج 1 ص 322 ب 79 ح16.

«إنه كان إذا صلى بالناس صلاة فطر او أضحى خفض من صوته يسمع من يليه لا يجهر بالقرآن، والمواعظ والتذكرة يوم الأضحى والفطر بعد الصلاة » (5)

التهذيب ج 3 ص 289ب 26 ح 27.

«تقول بين كل تكبيرتين في صلاة العيدين « اللهم أهل الكبرياء والعظمة وأهل الجود والجبروت ، و أهل العفو والرحمة، وأهل التقوى والمغفرة اسألك في هذا اليوم الذي جعلته للمسلمين عيداً ولمحمد صلی الله علیه وآله ذخراً ومزيداً أن تصلي على محمد وآل محمد كأفضل ما صليت على عبد من عبادك وصل على ملائكتك المقربين ورسلك،واغفرللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات اللهمّ اني أسألك من خير ما سألك عبادك

المرسلون وأعوذ بك من شر ما عاذ بك منه عبادك المرسلون» »(6)

التهذيب ج 3 ص 139 ب6 ح46.

«تقول في دعاء العيدين بین کل تکبیر تین « الله ربي أبداً، والإسلام دینی أبداً، و محمد نبيي أبداً، و القرآن كتابي أبداً، والكعبة قبلتي أبداً، وعلي ولييّ أبداً، والأوصياء أئمتي أبداً-و تسميهم إلى آخرهم - ولا أحد إلا الله »» (6)

التهذيب ج 3 ص 286ب 26 ح 12.

«التكبير في العيدين في الأولى سبع قبل القرائة وفي الأخيرة خمس بعد القرائة »(6)

التهذيب ج 3 ص 131 ب6 ح16.

الإستبصار ج 1 ص 450ب 27 ح 8.

«التكبير في الفطر والأضحى اثنتا عشرة تكبيرة، يكبر(2)في الأولى واحدة ثم يقرأ ثم يكبر بعد القرائة خمس تكبيرات والسابعة يركع بها، ثم يقوم في الثانية فيقرأ ثم يكبر أربعاً والخامسة يركع بها، وقال :

ص: 106


1- الطنفسة : البساط أو الحصير أو الثوب.
2- فی الاستبصار:تکبر علی صیغة الخطاب وکذا سائر الصیغ اتی بها علی نحو الخطاب.

ينبغي (1) للامام أن يلبس حلة ويعتم شاتياً كان او صائفاً»(6)

التهذيب ج3 ص 131 ب6 ح18.

الإستبصار ج 1 ص 449 ب 179 ح 4.

«جرت السنة أن يأكل الإنسان يوم الفطر قبل أن يخرج إلى المصلى ، ولا يأكل في الأضحى ألا بعد الخروج إلى المصلي »(غ)

الفقيه ج 1 ص 321 ب 79 ذیل ح 11.

«الخروج يوم الفطر والأضحى إلى الجبانة(2)حسن لمن استطاع الخروج اليها قال : فقلت (3)أرأيت ان كان مريضا لا يستطيع أن يخرج ايصلي في بيته ؟ فقال : لا (4)»(6)

الفقيه ج 1 ص 321 ب 79 ح8.

التهذيب ج 3 ص 288ب 26 ح 20.

الإستبصار ج 1 ص 445 ب 275 ح 9.

«ركعتان من السنّة ليس تصليّان في موضع الّا بالمدينة . قال :(5)يصلي في مسجد رسول الله صلی الله علیه وآله في العيد(6) قبل أن يخرج إلى المصلّی ليس ذلك الّا بالمدينة لأن رسول الله صلی الله علیه وآله فعله» (6)

الكافي ج 3 ص 461 ك 12 ب88 ح 11.

الفقيه ج 1 ص 322ب 79 ح 19.

التهذيب ج 3 ص 138 ب6ح 40.

«السُنة على أهل الأمصار أن يبرزوا من أمصارهم في العيدين الّا أهل مكة فإنهم يصلّون في المسجد الحرام»(6)

الكافي ج3 ص 461 ك 12 ب88 ح 10.

الفقيه ج 1 ص 321ب 79ح 14.

التهذيب ج 3 ص 138 ب6ح 39.

«صلاة العيدين ركعتان بلا أذان ولا إقامة ليس(7) قبلهما ولا بعدهما شيء »(6)

ص: 107


1- هذا الذيل ليس في الإستبصار .
2- أي الصحراء.
3- القائل هو هارون بن حمزة الغنوی.
4- قال في التهذيب ونحوه في الإستبصار : معنى قوله لا أي لیس بواجب علیه ذلک.
5- فی الفقیة(الاّ بالمدینة وتصلّی فی مسجد الخ)
6- فی الفقیة (فی العیدین).
7- فی الاستبصار(ولیس)

التهذيب ج 3 ص 128 ب6ح3.

الاستبصار ج 1 ص 446 ب 276 ح 1.

الفقيه ج 1 ص 324 ب79 ذیل ح 28 بتفاوت .

«صلاة العيدين ركعتان في الفطر والأضحى وليس قبلهما ولا بعدهما شيء ولا يصليان إلّا مع امام جماعة، ومن لم يُدرك الامام في جماعة فلا صلاة له ولا قضاء عليه ، وليس لهما أذان ولا إقامة أذانهما طلوع الشمس ، يبدأ الإمام فيكبّر واحدة ثم يقرأ الحمد وسبح اسم ربك الأعلى، ثم يكبّر خمساً ويقنت بين كل تکبیر تین ثم يركع بالسابعة ويسجد سجدتين ، فإذا نهض إلى الثانية كبّر وقرأ الحمد والشمس وضحها ثم كبّر تمام أربع تكبيرات مع تكبيرة القيام ثم ركع بالخامسة» (غ)

الفقيه ج 1 ص 324 ب 79 ذیل ح 28.

«صلاة العيدين فريضة » (6)

التهذيب ج 3 ص 127 ب 6 ذیل ح 1 و 2.

الاستبصارج 1 ص 443 وب 174 ذیل ح 1 و 2.

«صلاة العيدين فريضة وصلاة الكسوف فريضة » (6)

الفقيه ج 1 ص 320 ب 79 ح 1.

التهذيب ج 3 ص 127 ب 6 ذیل ح 1.

الإستبصار ج 1 ص 443 ب 274 ح 2.

«صلاة العيدين مع الامام سنة وليس قبلهما (1)ولا بعدهما صلاة ذلك اليوم إلى الزوال ووجوب (2) العيد إنما هو مع إمام عدل »(5)

الفقيه ج 1 ص 320ب 79 ح 2.

التهذيب ج 3 ص 134 ب6 ح 24.

التهذيب ج 3 ص 129 ب6 ح 9 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 443 ب 274ح3.

«صلاة العيدين مع الإمام سنة وليس قبلها ولا بعدها صلاة ذلك اليوم إلى الزوال فان فاتك (3)الوتر في ليلتك قضيته بعد الزوال »(6)

التهذيب ج 3 ص 129 ب6 ح 9.

التهذيب ج 3 ص 134 ب6 ح 24.

الإستبصار ج 1 ص 443 ب 274ح3.

ص: 108


1- فی التهذبین(ولیس قبلها ولا بعدها).
2- هذا الذیل لیس فی التهذیبین.
3- قوله فان فاتک الی آخر الحدیث لیس فی موضع من التهذیب و الفقیة و الاستبصار.

الفقيه ج 1 ص 320 ب 79 ح 2 بتفاوت.

( على الإمام أن يُخرج -)---انظر الحبس

«عن الأكل قبل الخروج يوم العيد فقال : نعم وان لم تأكل فلا بأس»(6)

التهذيب ج 3 ص 135 ب6 ذیل ح 25.

التهذيب ج 3 ص 137 ب6 ح 35 بتفاوت .

«عن تكبير العيدين أيرفع يده مع كل تکیبرة؟ أم يجزيه أن يرفع في أول التكبيرة ؟ فقال : يرفع مع كل تكبيرة » (غ)

التهذيب ج 3 ص 288ب 26 ح 22.

«عن التكبير في العيدين أقبل القرائة أو بعدها؟ وكم عدد التكبير في الأولى وفي الثانية والدعاء بينهما؟ وهل فيهما قنوت أم لا ؟ فقال : تكبير العيدين للصلاة قبل الخطبة يكبّر تكبيرة يفتتح بها الصلاة ثم يقرأ ثم يكبّر خمساً ويدعو بينهما ثم يكبّر أخرى ويركع بها فذلك سبع تكبيرات بالّتي افتتح بها، ثم يكبر في الثانية خمساً يقوم فيقرأ ثم يكبر

اربعاً ويدعو بينهنّ ثمّ يكبر التكبيرة الخامسة »(7)

التهذيب ج 3 ص 132 ب6 ح 19.

الاستبصار ج 1 ص 449 ب 279 ح 5.

«عن التكبير في العيدين فقال : اثنتا عشرة تكبيرة (1)سبع في الأولى وخمس في الأخرى واذا(2) قمت في الصلاة فكبر واحدة وتقول(3) :«أشهد أن لا إله الّا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله(4)اللهم أنت أهل الكبرياء والعظمة وأهل الجود والجبروت والقدرة والسلطان والعزة أسألك في هذا اليوم الذي جعلته للمسلمين عيداً ولمحمد صلی الله علیه وآله ذخراً ومزيداً أن تصلّي (5) على محمد وآل محمد وأن تصلّي على ملائكتك المقربين وانبيائك المرسلين وأن تغفرلنا ولجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ، اللهم إني اسألك

ص: 109


1- کلمة (تکبیرة )لیست فی موضع من الفقیة و التهذیب و الاستبصار.
2- فی موضع من الفقیة و التهذیب (فاذا).
3- فی موضع من الفقیة (ثم تقول)وفی موضع من التهذیب (تقول)
4- الی هنا تم حدیث الاستبصار.
5- فی التهذیب (اسالک ان تصلّی)

من خير ما سئلك (1) عبادك الصالحون وأعوذ بك من شرّ ما عاذ منه(2)عبادك المخلصون، الله أكبر ، أول كلّ شيء وآخره وبديع كل شيء ومنتهاه وعالم كل شيء ومعاده ومصير كل شيء إليه و مرده و مدبر الأمور وباعث من في القبور قابل الأعمال و مبدي(3)الخفيات معلن السرائر ، الله اكبر عظیم الملکوت شدید الجبروت حيّ لا يموت دائم لایزول إذا قضی أمراً فإنما يقول له کن فیکون ، الله اکبر، خشعت لك الأصوات وعنت لك الوجوه وحارت دونك الأبصار وكلت الألسن عن عظمتك والنواصي كلّها بيدك ومقادير الأمور كلّها إليك لايقضى فيها غيرك ولا يتم منها شيء دونك ، الله اکبر، أحاط بكلّ شيء حفظك

وقهر كلّ شيء عزك ونفذ في كل شيء أمرك(4)وقام كل شيء بك وتواضع کل شيء لعظمتك وذلّ كل شيء لعزتك واستسلم كل شيء لقدرتك وخضع كل شيء لملكتك (5) الله اکبر، وتقرأ(6) الحمد وسبح أسم ربك الأعلى وتكبر السابعة وتركع وتسجد وتقوم وتقرأ الحمد والشمس وضحاها و تقول : الله أكبر أشهد أن لا اله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد(7) أن محمداً عبده ورسوله أللهمّ أنت أهل الكبرياء والعظمة، وتتمه كله كما قلته(8) أول التكبير ، يكون هذا القول في كل تكبيرة حتى تتم(9)خمس تكبيرات»

الفقيه ج 1 ص324ب 79 ح 29.

الفقيه ج 1 ص 331 ب 79ح 34.

ص: 110


1- في موضع من الفقيه ( من خير ما سألك به عبادك ).
2- في التهذيب ( ما عاذ به ).
3- في موضع من الفقيه والتهذيب ( مبدي الخفيات ) بلا کلمة(و).
4- فی موضع من الفقیة و التهذیب (ونفذ کل شی ء امرک)
5- فی التهذیب (لملکک).
6- فی التهذیب (ویقرأ)وکذا الصبغ الآتیة کلها علی نحو الغیبة.
7- لیست جملة (واشهد)فی موضع من الفقیة و التهذیب .
8- فی التهذیب و موضع من الفقیة (تتمه کله کما قلت)
9- فی التهذیب (حتی یتم)

التهذيب ج 3 ص 130 ب6 ح 12.

التهذيب ج 3 ص 132 ب6 ح 22.

الإستبصار ج 1 ص 447 ب 278 ح 1.

الإستبصار ج 1 ص 450ب 279 ح 11.

«عن التكبير في العيدين قال : التكبير في الأولى سبع تكبيرات قبل القرائة وفي الأخيرة خمس تكبيرات بعد القرائة » (8)

التهذيب ج 3 ص 131 ب6 ح 17.

الإستبصار ج 1 ص450ب 279 ح 9.

«عن التكبير في العيدين ؟ قال:سبع وخمس ، وقال : صلاة العيدين فريضة(1) وصلاة الكسوف فريضة »(6)

التهذيب ج 3 ص 127 ب6ح1.

التهذيب ج3 ص 127 ب6ح 2.

الإستبصار ج 1 ص 443 ب 274 ح 1.

«عن التكبير في العيدين قال : سبع وخمس وقال : صلاة العيد فريضة(2)وسألته(3)ما يقرأ فيهما ؟ قال : والشمس وضحاها وهل أتاك حديث الغاشية وأشباههما »(6)

التهذيب ج 3 ص 127 ب 6 ح 2.

التهذيب ج 3 ص 127 ب6ح1.

الإستبصار ج 1 ص 443 ب 274 ح 1.

«عن التكبير في الفطر والأضحى فقال : ابدأ فكبر تكبيرة ثم تقرأ ثم تكبر بعد القرائة خمس تكبيرات ثم تركع بالسابعة ثم تقوم فتقرأ ثم تكبر أربع تكبيرات ثم تركع بالخامسة »(6)

التهذيب ج3 ص 132 ب6ح 21.

الإستبصار ج 1 ص 449 ب 279 ح 7.

«عن التكبير في الفطر والأضحى فقال : خمس وأربع فلايضرّك إذا انصرفت على وتر »(6)

التهذيب 3 ص 286ب 26 ح 10.

الاستبصار ج 1 ص 447 ب 278 ح 4.

«عن خروج النساء في العيدين ؟ فقال :لا إلا عجوز عليها منقلاها - يعني الخفين - »(6)

الكافي ج 5 ص 538 ك 18 ب178 ح 1.

ص: 111


1- الی هنا تمّ حدیث الاستبصار و موضع من التهذیب.
2- الی هنا تمّ حدیث الاستبصار وموضع من التهذیب.
3- السائل هو جمیل.

«عن خروج النساء في العيدين والجمعة فقال لا إلا إمرأة مسنة »(6)

الكافي ج 5 ص 538 ك18 ب 178 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 485 ب 41 ح 159.

«عن الرجل لايخرج يوم الفطر والأضحى أعليه صلاة وحده ؟ فقال :(1) نعم»(6)

التهذيب ج 3 ص 136 ب6ح 31.

الاستبصار ج 1 ص 444 ب 275 ح 5.

«عن الرجل ينسى أن يغتسل يوم العيد حتى صلّى قال : ان كان في وقت فعليه أن يغتسل ويعيد (2)الصلاة وإن مضى الوقت فقد جازت صلاته »(6)

التهذيب ج 3 ص 285ب 26 ح 6.

الإستبصار ج 1 ص 451 ب280 ح 2.

«عن صلاة الأضحى والفطر ؟ فقال : صلّهما ركعتين في جماعة أو في غير جماعة وكبر سبعاً وخمساً» (6)

الفقيه ج 1 ص 320ب 79 ح 5.

التهذيب ج3 ص 135 ب6ح 26 بتفاوت .

الإستبصار ج1 ص446 ب 276 ح3 بتفاوت .

«عن صلاة العيدين ؟ فقال : ركعتان ليس قبلهما ولا بعدهما شيء(3)وليس فيهما أذان ولا إقامة، يكبّر فيهما اثنتي عشر تكبيرة يبدء فيكبّر ويفتتح الصلاة ثم يقرء فاتحة الكتاب ، ثم يقرء والشمس وضحيها ، ثمّ يكبّر خمس تكبيرات ، ثم يكبّر ويركع فيكون يركع بالسابعة ، ثم يسجد سجدتين ثمّ يقوم فيقرأ فاتحة الكتاب وهل أتيك حديث الغاشية ثمّ يكبّر أربع تكبيرات ويسجد سجدتين ويتشهّد ویسلّم (4)، قال : وكذلك صنع رسول الله صلی الله علیه وآله (5)، والخطبة بعد الصلاة وإنما أحدث الخطبة قبل الصلاة عثمان ، وإذا خطب الإمام فليقعد بين الخطبتين قليلاً وينبغي للإمام أن يلبس يوم العيدين برداً ويعتم شاتياً كان أو قایظاً

ص: 112


1- في الإستبصار ( قال : فقال : نعم) .
2- حمله الشيخ في التهذيببين على الإستحباب .
3- الی هنا تم حدیث موضع من الاستبصار.
4- کلمة(ویسلّم)لیست فی التهذیب.
5- الی هنا تمّ حدیث الاستبصار.

ويخرج إلى البرّ حيث ينظر إلى آفاق السماء ولا يصلّي على حصير ولا يسجد عليه وقد كان رسول الله صلی الله علیه وآله يخرج إلى البقيع فيصلّي بالناس »(غ)

الكافي ج3 ص 460ک 12 ب88 ح 3.

التهذيب ج 3 ص 129 ب6ح10.

الإستبصار ج 1 ص 446 ب 276ح 2.

الإستبصار ج 1 ص 448 ب 279 ح 1.

«عن صلاة الفطر والأضحى فقال : صلّهما ركعتين في جماعة وغير جماعة وكبّر سبعاً وخمساً»(6)

التهذيب ج3 ص 135 ب6ح 26.

الإستبصار ج 1 ص 446 ب 276 ح 3.

الفقيه ج 1 ص 320 ب 79 ح 5 بتفاوت .

«عن الصلاة في العيدين فقال : الصلاة فيهما سواء يكبر الإمام تكبيرة الصلاة قائماً(1) كما يصنع في الفريضة ثم يزيد في الركعة الأولى ثلاث تكبيرات وفي الأخرى

ثلاثاً سوى تكبيرة الصلاة والركوع والسجود، ان شاء ثلاثاً وخمساً وان شاء خمساً وسبعاً(2) بعد ان يلحق ذلك إلى وتر»(5)

التهذيب ج 3 ص 134 ب6 ح23.

الاستبصار ج 1 ص 447 ب 278 ح 5.

«عن الصلاة يوم الفطر والأضحى فقال : ليس صلاة(3)إلا مع إمام» (5) او (6)

التهذيب ج 3 ص 128 ب6 ح 7.

التهذيب ج 3 ص 135 ب6ح 28.

الاستبصار ج 1 ص 444 ب 275 ح 3.

«عن الصلاة يوم الفطر ؟ فقال : ركعتين بغير أذان ولا إقامة، وينبغي للامام أن يصلي قبل الخطبة، والتكبير في الركعة الأولى يكبر ستاً ثم يقرأ ثم يكبر السابعة ثم يركع بها فتلك سبع تكبيرات ، ثم يقوم في الثانية(4) فيقرأ فإذا فرغ من القرائة كبر أربعاً(5)ويركع

ص: 113


1- في الإستبصار ( تاما ).
2- حمله الشیخ فی الاستبصار علی التقیة.
3- قال الشیخ فی التهذیب :المراد انه لیس صلاة فرضاً الا مع امام ولم یرد به لیس صلاة علی کل حال الخ.
4- فی الاستبصار(الی الثالنیة)
5- وزاد فی الاستبصار(ثم یکبّر الخامسة ویرکع بها).

بها(1)، وينبغي له أن يتضرع بین کل تکبیرتین ویدعو الله ، هذا في صلاة الفطر ، و الأضحى مثل ذلك سواء وهو في الأمصار كلها إلا يوم الأضحى بمنى فإنه ليس يومئذ صلاة ولا تكبير »(غ)

التهذيب ج 3 ص 130 ب6ح 15.

الاستبصار ج 1 ص 450 ب 279 ح 10.

«عن الغدو إلى المصلي في الفطر والأضحى ؟ فقال : بعد طلوع الشمس »(غ)

التهذيب ج 3 ص 287ب 26 ح 15.

«عن الفطر والأضحى أذا اجتمعا يوم الجمعة ؟ قال : اجتمعا في زمان علي علیه السلام فقال : من شاء أن يأتي الجمعة فليأت ومن قعد فلايضره وليصل الظهر، وخطب علي علیه السلام خطبتين جمع فيهما خطبة العيد وخطبة الجمعة»(6)

الفقيه ج 1 ص 223ب 79 ح 21.

«عن الكلام الذي يتكلم به فيما بين التكبيرتين في العيدين فقال : ما شئت منالكلام الحسن »(5) او (1)

التهذيب ج 3 ص 288ب 26 ح 19.

(عن المسافر -)

يأتي تحت عنوان (في المسافر الى مكة الخ)

«غسل يوم الفطر وغسل يوم الأضحى سُنة لا احب ترکها»(6)

التهذيب ج 1 ص 104 ب5 ذیل ح 2.

الاستبصار ج 1 ص 451ب 280 ح 1.

(غسل يوم الفطر ويوم الأضحى -)

تقدم تحت عنوان (غسل يوم الفطروغسل يوم الخ)

( إذا قمت في الصلاة فكبر واحدة -)

تقدم تحت عنوان (عن التكبير في العيدين فقال الخ)

«في صلاة العيدين إذا كان القوم خمسة أو سبعة فإنهم يجمعون الصلاة كما يصنعون يوم الجمعة وقال : يقنت في الركعة الثانية قال : قلت :(2) يجوز بغیر عمامة ؟ قال : نعم العمامة أحب إلي »(6)

الفقيه ج 1 ص 331 ب 79 ح 33.

ص: 114


1- إلى هنا تم حديث الاستبصار .
2- القائل هو الحلبی.

«في صلاة العيدين قال : تصل(1)القرائة بالقرائة وقال : تبدأ(2) بالتكبير في الأولى ثم تقرأ(3) ثم تركع (4) بالسابعة»(6)

التهذيب ج 3 ص 248ب 26 ح 3.

الاستبصار ج 1 ص 450 ب 279 ح 12.

«في صلاة العيدين قال : الصلاة قبل الخطبتين ، والتكبير بعد القرائة سبع في الأولى وخمس في الأخيرة، وكان أول من أحدثها بعد الخطبة عثمان لما أحدث أحداثه ، كان إذا فرغ من الصلاة قام الناس ليرجعوا فلمّا رأى ذلك قدّم الخطبتين و احتبس الناس للصلاة»(6) او (5)

التهذيب ج 3 ص 287ب 26 ح 16 .

«في صلاة العيدين قال : کبّر ستّ تكبيرات واركع بالسابعة ثم قم في الثانية فاقرأ ثم كبر أربعاً واركع بالخامسة(5) والخطبة بعد الصلاة» (6)

التهذيب ج 3 ص 130 ب6 ح13.

الإستبصار ج 1 ص 448 ب 279 ح 3.

(في صلاة العيدين قال يصل -)

تقدم تحت عنوان ( في صلاة العيدين قال تصل الخ)

«في صلاة العيدين قال : يكبر ثم يقرأ ثم يكبر خمساً ويقنت بين كل تكبيرتين ثم يكبر السابعة ويركع بها، ثم يسجد ثم يقوم في الثانية فيقرأ ثم يكبر أربعاً فيقنت بين كل تکبیر تین ، ثم يكبّر ويركع بها »(6)

الكافي ج3 ص 460ك 12 ب88 ح 5.

التهذيب ج 3 ص 130 ب6 ح 11.

الإستبصار ج 1 ص 448 ب 279 ح 2.

«في صلاة العيدين قال : يكبر واحدة يفتتح بها الصلاة ثم يقرأ أمّ الكتاب وسورة ثم يكبّر خمساً يقنت بينهنّ ثم يكبّر واحدة ويركع بها ثم يقوم فيقرأ أمّ القرآن وسورة يقرأ في الأولى سبح اسم ربك الأعلى وفي

ص: 115


1- في الإستبصار ( يصل ، يبدأ ، يقرأ ، يركع ).
2- في الإستبصار ( يصل ، يبدأ، يقرأ ، يركع ).
3- في الإستبصار ( يصل ، يبدأ ، يقرأ ، يركع ).
4- في الإستبصار ( يصل، يبدأ ، يقرأ ، يركع ).
5- إلى هنا تم حديث الإستبصار.

الثانية والشمس وضحاها ثم يكبر أربعاً ويقنت بينهن ثم يركع بالخامسة» (5)

التهذيب ج3 ص 132 ب6 ح20.

الإستبصار ج 1 ص 449 ب 279 ح6.

«في المسافر(1) إلى مكة وغيرها هل عليه صلاة العيدين ، الفطر والأضحى ؟ قال : نعم إلا بمنى يوم النحر »(8)

الفقيه ج 1 ص 223ب 79 ح 25.

التهذيب ج 3 ص 288ب 26 ح 23.

الإستبصار ج 1 ص 447 ب 277ح 2.

«في يوم عرفة يجتمعون بغير امام في الأمصار يدعون الله تعالی عزوجل»(6)

التهذيب ج3 ص 136 ب6 ح 30.

«قال الناس لأمير المؤمنين علیه السلام ألا تخلف رجلا يصلي في العيدين ؟ فقال لا أخالف السُنة » (5)

التهذيب ج 3 ص 137 ب6 ح 34.

(قد أفلح من تزکی -)---انظر الفطرة

«قيل لرسول الله صلی الله علیه وآله يوم فطر أو يوم أضحى لو صليت في مسجدك فقال : إنی لأحب أن أبرز إلى آفاق السماء »(6)

الکافی ج 3 ص460ک12ب88 ح 4.

«كان أمير المؤمنين علیه السلام إذا كبّر في العيدين قال : بين كل تكبيرتين «أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلی الله علیه وآله أللهم أهل الكبرياء»وذكر الدعاء إلى آخره مثله »(5)

التهذيب ج 3 ص 140 ب6 ح 47.

«كان أمير المؤمنين علیه السلام لا يأكل يوم الأضحي شيئاً حتى يأكل من أضحيته ولا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ويؤدی الفطرة ، ثم قال : وكذلك نفعل نحن»(5)

الفقيه ج 1 ص 321 ب 79 ذیل ح13.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يعتم في العيدين شاتياً كان أوقائظاً(2)ويلبس درعه، وكذلك ينبغي للامام ويجهر بالقرائة كما يجهر في الجمعة» (6)

التهذيب ج 3 ص 130 ب6 ح 14.

(كانت لرسول الله صلی الله علیه وآله عنزة -)---أنظر محمد بن عبد الله صلی الله علیه وآله

ص: 116


1- فی التهذیبین(عن المسافر)
2- القائط والقیّظ:الشدید الحرّ(المنجد).

«لابد من العمامة والبرد(1) يوم الأضحى والفطر، فأمّا الجمعة فإنها تجزي بغیر عمامة وبرد»(6)

التهذيب ج3 ص 284ب 26 ح 1.

«لاتخرج يوم الفطر حتى تطعم شيئاً ولا تأكل يوم الأضحي شيئاً إلا من هديتك وأضحيتك أن قويت عليه وان لم تقو فمعذور»(5)

الفقيه ج 1 ص 321 ب 79ح13.

«لاتقض وتر ليلتك ان كان فاتك حتى تصلي الزوال في يوم العيدين»(5)

التهذيب ج 2 ص 274 ب13 ح 125.

الفقيه ج 1 ص 322 ب 79 ح 18 بتفاوت .

«لا تقض وتر ليلتك - يعني في العيدين - ان كان فاتك حتى تصلي الزوال في ذلك اليوم»

(6)

الفقيه ج 1 ص 222ب 79 ح18.

التهذيب ج 2 ص 274 ب13 ح 125 بتفاوت .

«لاصلاة في العيدين إلا مع إمام(2)وان صليت وحدك فلا بأس »(6)

الفقيه ج 1 ص 320 ب 79 ح3.

التهذيب ج 3 ص 128 ب6ح6.

التهذيب ج 3 ص 135 ب6 ح 25.

«لاصلاة يوم الفطر والأضحى ألا مع إمام(3)»(5)

الكافي ج 3 ص 459ک12 ب88 ح 2.

الفقيه ج 1 ص 320 ب 79 ح 4.

التهذيب ج3 ص 128 ب6ح4.

الاستبصار ج 1 ص 444 ب 275 ح 1.

«لا ينبغي أن تصلي صلاة العيدين في مسجد مسقّف ولا بيت ، انما تصلي في الصحراء وفي مكان بارز»(6)

الفقيه ج 1 ص 322 ب 79 ح 15.

«للمسلمين عيد غير العيدين ؟ قال نعم یا حسن (4) أعظمهما وأشرفهما قلت : وأي يوم هو(5) ؟ قال : هو يوم نصب

ص: 117


1- البرد بالضم فالسكون : ثوب مخطط وقد يقال لغير المخطط (المجمع).
2- فی موضع من التهذیب (الّا مع الامام).
3- فی الفقیة والاستبصار(الّا مع الامام).
4- هوالحسن بن راشد .وفی الفقیة (واعظمهما).
5- فی الفقیة والتهذیب(قال:قلت)وفی الفقیة(قال قلت له فایّ یوم).

أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه فيه علماً للناس، قلت : جعلت فداك(1)وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال : تصومه یا حسن وتكثر(2)الصلاة على محمد وآله (3)وتبرء إلى الله ممن ظلمهم (4)فإن لأنبياء صلوات الله عليهم كانت تأمر الأوصياء باليوم الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيداً، قال : قلت : فما لمن صامه(5) ؟ قال صيام ستين شهراً، ولاتدع صيام يوم سبع وعشرين من رجب فانه هو اليوم الذي نزلت فيه النبوة على محمد صلی الله علیه وآله وثوابه مثل ستين شهراً لكم »(6)

الكافي ج 4 ص 148 ك 14 ب63 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 54 ب 25ح17.

التهذيب ج 4 ص 305 ب 69 ح3 .

«ليس في يوم الفطر والأضحى أذان ولا إقامة أذانهما طلوع الشمس إذا طلعت خرجوا وليس قبلهما ولا بعدهما صلاة ومن لم يصل مع إمام في جماعة فلا صلاة له

و لاقضاء عليه »(5)

الكافي ج 3 ص 459ک 12 ب88 ح 1.

التهذيب ج 3 ص 129 ب6 ح8.

( ما صلى رسول الله صلی الله علیه وآله الضحی -)---أنظر الضحی

«ما كان يكبر النبي صلی الله علیه وآله في العيدين إلا تكبيرة واحدة حتى أبطأ عليه لسان الحسين عليه السلام فلمّا كان ذات يوم عيد البسته أمه علیها السلام وأرسلته مع جده فکبر رسول الله صلی الله علیه وآله فکبر الحسين عليه السلام حين كبر النبي صلی الله علیه وآله سبعاً ثم قام في الثانية فكبر النبي صلی الله علیه وآله وكبر الحسين عليه السلام حين كبر خمساً، فجعلها رسول الله صلی الله علیه وآله سُنة وثبتت السنة إلى اليوم»(1)

التهذيب ج 3 ص 286ب 26 ح 11.

(ما من عيد للمسلمين أضحی - )

يأتي تحت عنوان ( یا عبدالله ما من عيد الخ)

ص: 118


1- في الفقيه ( وأيّ يوم هو قال أن الأيام تدور وهو يوم ثمانیة عشر من ذی الحجة قال قلت جعلتفداک الخ).
2- في الفقيه والتهذيب ( وتكثر فيه ) .
3- في الفقيه ( على محمد واهل بيته ) .
4- في الفقيه ( ظلمهم حقهم ).
5- في الفقيه ( ما لمن صامه منا).

( ما يقرأ فيهما قال والشمس -)

تقدم تحت عنوان (عن التكبير في العيدين قال سبع الخ)

«مرض أبي عليه السلام يوم الأضحى فصلی في بيته ركعتين ثم ضحی »(6)

الفقيه ج 1 ص 320ب 79 ح6.

التهذيب ج 3 ص 136 ب6 ح 32.

التهذيب ج 3 ص 288ب 26 ح 21.

الإستبصار ج 1 ص 445 ب 275 ح 6.

«من فاتته صلاة العيد فليصل أربعاً»(1)

التهذيب ج3 ص 135 ب6ح 27.

الاستبصار ج 1 ص 446 ب 276 ح4 .

«من لم يشهد جماعة الناس في العيدين فليغتسل وليتطيب بما وجد ويصلي في بيته وحده كما يصلي في جماعة ،(1) وقال : «خذوا زينتكم عند كل مسجد » قال : العيدان والجمعة»(6)التهذيب ج 3 ص 136 ب6ح 29 و 30.

الإستبصار ج 1 ص 444 ب 275 ح 4.

الفقيه ج 1 ص 320ب 79 ح 7.

«من لم يصلّ مع امام في جماعة فلا صلاة له ولا قضاء عليه» (5)

الكافي ج 3 ص 459ک 12 ب88 ذیل ح1.

التهذيب ج 3 ص 128 ب6 ح 5 بتفاوت .

الإستبصار ج 1 ص 444 ب 275 ح 2 بتفاوت .

«من لم يصلّ مع الإمام في جماعة يوم العيد فلاصلاة له ولا قضاء عليه»(5)

التهذيب ج 3 ص 128 ب6ح 5.

الإستبصار ج 1 ص 444 ب 275 ح 2.

الكافي ج3 ص 459 ك 12 ب88 ذیل ح1 بتفاوت.

«نظر(2) إلى الناس في يوم فطر يلعبون ويضحكون فقال لأصحابه والتفت اليهم : ان الله عزوجل خلق شهر رمضان مضماراً لخلقه ليستبقوا فيه بطاعته إلى رضوانه فسبق فيه قوم ففازوا، وتخلف آخرون فخابوا فالعجب [كل العجب ]من الضاحك اللاعب في اليوم الذي يثاب فيه المحسنون ويخيب فيه المقصّرون وأيم(3) الله لو كشف الغطاء

ص: 119


1- إلى هنا تم حديث الفقيه والإستبصار.
2- الناظر هو ابو الحسن صلوات الله علیه .
3- أیمن الله:اسم وضع للقَسَم والتقدیر(أیمن الله قسمی )وايضاً بمعناها ( أيم الله ) ( المنجد الأبجدي ).

لشغل محسن باحسانه ومسيء بإسائته »(7)

الكافي ج 4 ص 181 ك 14 ب 83 ح 5.

الفقيه ج 1 ص 324ب 79 ح 27 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 113 ب 58 ح 18 بتفاوت .

«نظر الحسن بن على عليه السلام(1) إلى أناس في يوم فطر يلعبون ويضحكون فقال : لأصحابه والتفت إليهم أن الله عزوجل أن جعل شهر رمضان مضماراً لخلقه يستبقون فيه بطاعته إلى رضوانه فسبق فيه قوم ففازوا وتخلف آخرون فخابوا فالعجب كل العجب من الضاحك اللاعب في اليوم الذي يثاب فيه المحسنون ويخيب فيه المقصرون وأيم الله لو كشف الغطاء لشغل محسن باحسانه ومسيىء باسائته» (2)

الفقيه ج 1 ص 324 ب 79 ح 27.

الفقيه ج 2 ص 113 ب58 ح 18.

الكافي ج 4 ص 181 ك14 ب83 ح 5 بتفاوت .

(نظر الحسين بن على -)

تقدم تحت عنوان ( نظر الحسن بن على الخ)

«نهی رسول الله صلی الله علیه وآله أن يخرج السلاح في العيدين إلا أن يكون عدوّ حاضر [اً]» (5/6)

الكافي ج3 ص 460ک 12 ب88 ح 6.

التهذيب ج3 ص 137 ب6 ح 37.

(واذا قمت في الصلاة فكبر واحدة -)

تقدم تحت عنوان (عن التكبير في العيدين فقال اثنی عشر الخ)

«وتدعو بعد الصلاة العيد بهذا الدعاء تقول : « اللهمّ إني توجهت إليك بمحمد أمامي وعلي من خلفي وأئمتي عن يميني وشمالي استتر بهم من عذابك وأتقرب إليك زلفي لا أجد أحداً أقرب اليك منهم فهم أئمتي فآمن بهم خوفي من عذابك وسخطك وأدخلني برحمتك الجنة في عبادك الصالحين أصبحت بالله مؤمناً موقناً مخلصاً علی دین محمد وسنته وعلى دين عليّ وسنته وعلى دين الأوصياء وسننهم آمنت بسرّهم وعلانيتهم وأرغب إلى الله تعالی فيما رغبوا فيه . وأعوذ بالله من شرّ ما استعاذوا منه، ولاحول ولاقوة ولا منعة إلا

ص: 120


1- في موضع من الفقيه ( نظر الحسين بن علي عليه السلام ) ( الخ ).

بالله العلي العظيم ، توكلت على الله حسبي الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه،اللّهمّ إني أريدك فأردني وأطلب ما عندك فيسرّه لي ، اللهمّ انك قلت في محكم كتابك المنزل وقولك الحق ووعدك الصدق : « شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس » فعظمت شهر رمضان بما أنزلت فيه من القرآن الكريم وخصصته بأن جعلت فيه ليلة القدر ، اللهم وقد انقضت أيامه ولياليه وقد صرت منه يا إلهي إلى ما أنت أعلم به مني فأسئلك يا إلهي بما سألك به ملائكتك المقربون وأنبيائك المرسولون وعبادك الصالحون أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تقبل مني كلما تقرّبت به إليك فيه، وتتفضل علي بتضعیف عملي وقبول تقربي وقرباني واستجابة دعائي وهب لي من لدنك رحمة واعتق رقبتي من النار، وآمني يوم الخوف من كل فزع ومن كل هول أعددته ليوم القيامة ، أعوذ بحرمة وجهك الكريم وبحرمة نبيك وبحرمة الأوصياء أن يتصرم(1)هذا اليوم ولك قبلي

تبعة تريد أن تؤاخذني بها أو خطيئة تريد أن تقتصها مني لم تغفرها لي أسألك بحرمة وجهك الكريم يا لا إله إلا أنت بلا إله إلا أنت أن ترضي عني وان كنت قد رضيت عني فزد فيما بقي من عمري رضى وان كنت لم ترض عني فمن الآن فارض عني يا سيدي ومولاي الساعة الساعة الساعة، واجعلني في هذه الساعة وفي هذا اليوم وفي هذا المجلس من عتقائك من النار عتقا لارق بعده ، اللهم إني أسألك بحرمة وجهك الكريم أن تجعل يومي هذا خير يوم عبدتك فيه منذ أسكنتني الأرض أعظمه أجراً وأعمه نعمة وعافية وأوسعه رزقاً وأبتله عتقاً من النار وأوجبه مغفرة وأكمله رضواناً وأقر به إلى ما تحب وترضى، اللهم لا تجعله آخر شهر رمضان صمته لك وارزقني العود فيه ثم العود فيه حتى ترضى عني وترضى كل من له قبلي تبعة ولاتخرجني من الدنيا إلا وأنت عني راض ، اللهم اجعلني من حجاج بيتك الحرام في هذا العام المبرور حجهم ، المشکور سعيهم ، المغفور ذنبهم ،

ص: 121


1- انصرم الليل وتصرّم : ذهب ( المجمع ).

المستجاب دعاؤهم، المحفوظين في أنفسهم وأديانهم و ذراريهم وأموالهم وجميع ما أنعمت به عليهم، أللهم اقلبني من مجلسي هذا وفي يومي هذا وفي ساعتي هذه مفلحاً منجحاً مستجاباً دعائي مرحوماً صوتي مغفوراً ذنبي، اللهمّ واجعل فيما شئت وأردت وقضيت و حتمت وأنفذت أن تطيل عمري وأن تقوی ضعفي وتجبر فاقتي وان تعز ذلّي وتؤنس وحشتي وأن تكثر قلتي ، وأن تدر(1) رزقي في عافية ويسر وخفض عیش (2)وتكفيني كل ما أهمني من أمر آخرتي، ولا تكلني إلى نفسي فاعجز عنها ولا إلى الناس فيرفضوني(3) وعافني في بدني وأهلي وولدي وأهل مودتي وجيراني وإخواني وذريتي ، وأن تمنّ علي بالأمن أبداً ما أبقيتني ، توجهت إليك بمحمد و آل محمد صلی الله علیه وآله وقدمتهم اليك أمامي وأمام حاجتي وطلبتي وتضرّعي ومسألتي فاجعلني بهم وجيهاً في الدنيا والآخرة فانك

مننت علي بمعرفتهم واختم لي بها السعادة انك على كل شيءقدير فانك وليي ومولاي وسيدي وربي وإلهي وثقتي ورجائي و معدن مسألتي وموضع شكواي ومنتهی رغبتي،فلايخبين عليك دعائي يا سيدي ومولاي ولاتبطلن طمعي ورجائي لديك فقد توجهت إليك بمحمد وآل محمد صلى الله عليه وعليهم وقدّ متهم اليك أمامي وأمام حاجتي وطلبتي وتضرّعي ومسألتي واجعلني بهم عندك وجيهاً في الدنيا والآخرة ومن المقربين فانك مننت عليّ بمعرفتهم فاختم لي بها السعادة انك على كل شيء قدير ، اللهمّ ولاتبطل عملي وطمعي ورجائي يا إلهي ومسألتي واختم لي بالسعادة والسلامة والإسلام والأمن والإيمان والمغفرة والرضوان والشهادة والحفظ ، یا منزولاً به كل حاجة يا الله - ثلاث مرات - أنت لكلّ حاجة ولي فتول(4)عاقبتها

ص: 122


1- وان تدر أي تكثر .
2- يقال هو في خفض من العيش أي في سعة وراحة ( المجمع)
3- أي فيتركوني.
4- فتله عن وجهه فانفتل ای صرفه فانصرف(الصحاح).

ولا تسلّط علينا أحداً من خلقك بشيء لا طاقة لنا به من أمر الدنيا ، وفرّغنا لأمر الآخرة ، يا ذا الجلال والإكرام صلّ على محمد و آل محمد وبارك على محمد وآل محمد وسلم على محمد وآل محمد و تحنّن على محمد وآل محمد كأفضل ماصلّیت وباركت وترحّمت وسلّمت وتحنّنت و مننت على إبراهيم وآل ابراهيم انك حمید مجيد»

التهذيب ج 3 ص 140 ب 6 ذیل ح 47.

(و خطب أمير المؤمنين عليه السلام في عيد الأضحى -)---انظر الأضحى

(وخطب أمير المؤمنين علیه السلام يوم الفطر-)---انظر الفطر

(والخطبة بعد الصلاة، وإنما أحدث الخطبة قبل الصلاة عثمان -)

تقدم تحت عنوان (عن صلاة العيدين فقال ركعتان ) الخ.

«وكان علي علیه السلام يأكل يوم الفطر قبل أن يغدو إلى المصلّي، ولا يأكل يوم الأضحى حتى يذبح »(غ)

الفقيه ج 1 ص 321 ب 79 ح 12.

«هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة

والأضحى والفطر؟ قال : نعم أعظمها حرمة ، قلت : وأيّ عيد هو جعلت فداك ؟ قال : اليوم الذي نصب فيه رسول الله صلی الله علیه وآله أمير المؤمنين علیه السلام وقال : من کنتمولاه فعليّ مولاه ، قلت : وأيّ يوم هو ؟ قال : وما تصنع باليوم ان السنة تدور ولكنه يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، فقلت : وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم ؟ قال : تذكرون الله عز ذكره فيه بالصيام والعبادة والذكر لمحمد و آل محمد فإن رسول الله صلی الله علیه وآله أوصى أميرالمؤمنين عليه السلام أن يتخذ ذلك اليوم عيداً، وكذلك كانت الأنبياء علیهم السلام تفعل كانوا يوصون أوصيائهم بذلك فيتخذونه عيداً» (6)

الكافي ج 4 ص 149ک14 ب63 ح 3.

«هل يؤمّ الرجل بأهله في صلاة العيدين في السطح أو بيت ؟ قال : لا يؤمّ بهنّ ولا يخرجن وليس على النساء خروج وقال : اقلوا لهنّ من الهيئة حتى لا يسألن الخروج »(6)

التهذيب ج 3 ص 289ب 26 ح 28.

«یا عبدالله ما من عيد للمسلمين

ص: 123

أضحى ولا فطر إلا وهو يجدّد(1)لآل محمد فيه حزناً (2)، قلت (3)ولِمَ ذاك ؟ قال : لأنهم(4)يرون حقّهم في يد غيرهم» (5)

الكافي ج 4 ص 169 ك 14 ب 74 ح 2.

الفقيه ج 1 ص 324 ب 79 ح 28.

الفقيه ج 2 ص 114 ب 58 ح 19.

التهذيب ج 3 ص 289ب 26 ح 26.

(يقنت في الركعة الثانية -)

تقدم تحت عنوان ( في صلاة العيدين اذا كان الخ).

( ينبغي للإمام أن يصلي قبل الخطبة -)

تقدم تحت عنوان (عن الصلاة يوم الفطر الخ)

«ينبغي للإمام أن يلبس حلة ويعتم شاتياً كان أن صائفاً»(6)

التهذيب ج3 ص 132 ب6 ذیل ح 18.

«ينبغي للإمام أن يلبس يوم العيدين برداً ويعتم شاتياً كان او قايظا ويخرج الى البَرّ حيث ينظر إلى آفاق السماء ولا يصلي

على حصير ولا يسجد عليه وقد كان رسول الله صلی الله علیه وآله يخرج الى البقيع فيصلّي بالناس »(غ)

الكافي ج3 ص 460ک 12 ب88 ذیل ح3

التهذيب ج 3 ص 129 ب 6 ذیل ح10.

«الأعيان»

( اعیان بني الأم -)---انظر الإرث

«أعين»

(صحبني مولى لأبي عبدالله علیه السلام يقال له أعین-)---انظر الوصية

«الهمزة والغين »

«الإغاثة»

( من أغاث أخاه المؤمن -)---انظر تفريج كرب المؤمن

(والله يحب إغاثة اللهفان -)---انظر المعروف

ص: 124


1- في التهذيب ( يجدد الله لآل محمد حزناً الخ).
2- في الفقيه ( حزن).
3- القائل هو عبدالله بن دینار كما في الكافي . أو عبد الله بن سنان کما فی الفقیة.أوعبدالله بن ذبیان کما فی التهذیب.
4- في التهذيب ( انهم يرون حقهم في أيدي غيرهم).

«الإغارة »

( أغار المشركون -)---انظر السبق والرماية

«الأغبط»

---انظر الغطبة

«الإغتراب »

---انظر الغرب

«الإغتراف»

( ان الله تبارك وتعالى ليحب الاعتراف-)---انظر طلب الرزق

«الاغتسال»

---انظر الغُسل

«الاغتصاب»

( إذا اغتصب امة -)---انظر الأمة

( إذا اغتصب الرجل أمة - )---انظر الأمة

( إذا اغصبت امة -)---انظر الأمة

(عن رجل اغتصب -)---انظر الحدود

(عن رجل اغتصبا -)---انظر الحجة

تحت عنوان (كتبت الى أبي الحسن موسی)

(في رجل اغتصب -)---انظر الحدود

«الاغتلام»

(عن بختي اغتلم -)---انظر الدية

«الإغتماس»

( إذا اغتمس الجنب -)---انظر الغُسل

«الإغتمام »

(أن أبا الحسن علیه السلام كان إذا اغتم ترك الخمسين -)---انظر النوافل

«الاغتنام »

( اغتنموا الدعاء )---انظر الدعاء

«الإغتیاب»

---انظر الغيبة

«الغراء»

( أن الشيطان يغري - )---انظر الهجرة

«الاعضاء »

*الاعضاء(1)

(كان عنده قوم -)---انظرالعِشرة

(لاتفتش الناس -)---انظرالعِشرة

«الاغفال»

( من اغفل رمي -)---انظر الرمی

«الأغفل»

(أغفل الناس -)---انظر الدنیا

ص: 125


1- الاغضاء : أي الاغماض .

«الأغلى »

( الرجل یرید - يشتريها بأغلى الثمن -)---انظر التزویج

«الاغلاق»

(إذا تزوج الرجل المرأة ثم خلابها فأغلق -)---انظر المهر

( أرأيت لو أن رجلا دخل بيته وأغلق -)---انظر طلب الرزق

( تزوج أبو جعفر علیه السلام إمرأة فأغلق -)---انظر المهر

( دخلت المدينة - انا اغلق الباب -)---انظر الكراء

( رجل أغلق بابه -)---انظر المحرم

( عن اغلاق الأبواب -)---انظر البيوت

(عن رجل أغلق بابه على حمام -)---انظر المحرم

(عن رجل أغلق بابه على طير -)---انظر المحرم

(عن رجل تزوج إمرأة فأدخلت عليه وأغلق -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج إمرأة فأغلق باباً-)---انظر المهر

(عن الرجل يتزوج المرأة فيدخل بها

فيغلق بابا -)---انظر العدة

(عن قوم أغلقوا الباب -)---انظر المحرم

(في رجل اغلق باب بیت -)---انظر المحرم

«الأغلب»

(أغلب الأعداء للمؤمن زوجة السوء-)---انظر الزوجة

«الأغلف»

(اختنوا أولادكم - الى ان قال - ان الأرض لتكره بول الأغلف -)---انظر الختان

( الأغلف لايؤم -)---انظر الجماعة

( الأغلف لايطوف -)---انظر الطواف

( ان اختنوا أولادكم - إلى أن قال - فان الأرض تضجّ إلى الله من بول الأغلف -)---انظر الختان

(طهّروا أولادكم - إلى أن قال - فان الأرض تنجّس من بول الأغلف -)---انظر الختان

«الإغماء»

( أرأيت لو أن رجلا اغمى عليه يوماً-)---انظر الصلاة

( رجل أغمي عليه شهر -)

ص: 126

---انظر المغمى عليه

(عن رجل أغمي عليه أيّاماً لم يصلّ -)---انظر المغمى عليه

(عن رجل اغمى عليه فقال -)---انظر الرمی

( عن الرجل يغمى عليه -)---انظر المغمى عليه

(عن المريض يغمي عليه -)---انظر المريض

(في الرجل يغمى عليه الأيام -)---انظر المغمى عليه

(في مريض اغمى عليه -)---انظر الاحرام

( في المريض يغمي عليه -)---انظر المريض

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام حين حضرته الوفاة فأغمي عليه -)---انظر الوصية

«الاغماد»

( اني اعمل اغماد السيوف -)---انظر الصلاة

«الاغماض»

( اصبت مالاً اَغمضت فيه -)انظر الخُمس

( اني اكتسبت ما اغمضت في -)

---انظر الخُمس

(اني كسبت مالا اغمضت في -)---انظر الخُمس

«الاغنا »

(أغنى الغنى -)---انظر الحرص

(أغنى الناس -)---انظر الحرص

«الاغناء»

( لو اغني عن الموت شيء -)---انظر الحساء

(واعلموا أنه ليس بغني عنكم من الله -)---انظر الشفاعة

«الأغنياء»

( إن الله عزوجل اشرك بين الأغنياء والفقراء -)---انظر الزكاة

(ان الله عزوجل جعل للفقراء في أموال الأغنياء - )---انظر الزكاة

(أن الله عزوجل فرض للفقراء في أموال الأغنياء -)---انظر الزكاة

( ایّاکم و أولاد الأغنياء -)---انظر اللواط

(جاء الفقراء إلى رسول الله صلی الله علیه وآله فقالوا یا رسول الله أن الأغنياء -)---انظر الدعاء

ص: 127

«الهمزة والفاء»

«الأف»

(أدنى العقوق أف -)---انظر العقوق

(اذا قال الرجل لأخيه المؤمن أفّ -)---انظر السب

( إذا قال المؤمن لأخيه أفّ-)---انظر السب

(أفّ لرجل لا يفرّغ نفسه -)---انظر العلم

( حق المسلم - إلى أن قال - اذا قال الرجل لأخيه أف انقطع ما بينهما -)---انظر الحقوق

(ذکرت - اف يدخلون فيما لا ينبغي لهم -)---انظر السلطان

(عن المرأة يتوفی - اف لكن -)---انظر العدة

(لو علم الله شيئاً أدني من أفّ -)

---انظر العقوق

(ما حق المؤمن - إلى أن قال - ولا يقول له أفّ -)---انظر الحقوق

«الإفادة»

( أيّما رجل أفاد مالاً -)---انظر الربا

( الرجل يخرج ثم يقدم علينا وقد افاد -)---انظر المال

( ما أفاد عبد فائدة -)---انظر الزوجة

«الافاضل»

( افاضلكم اَحسنکم - )---انظر حُسن الخلق

«الإفاضة»

*الإفاضة(1)

«إذا غربت الشمس فأفض مع الناس وعليك السكينة والوقار وافض (2)من حيث أفاض الناس واستغفرالله ان الله غفور رحيم فإذا انتهيت ألى الكثيب الأحمر(3)عن يمين الطريق فقل :« اللهمّ ارحم موقفي وزد في عملي(4) وسلم لي ديني وتقبّل مناسكي »وإيّاك والوضيف(5) الذي يصنعه كثير

ص: 128


1- افاض افاضة:القوم من المکان اند فعوا منه و تفرّقوا(المنجد).
2- فی الکافی(وافض بالاستغفار فان الله عزوجل یقول:ثم افیضوا من حیث الخ).
3- الکثیب:الرمل المستطیل المحدوب(المجمع)
4- فی الکافی (وزد فی علمی).
5- الوضیف:وضف وضفا:البعیر اسرع(المنجد)وفی الکافی (وایّاک والوجیف)وهو شدّة الاسراع(المجمع).

من الناس فانه بلغنا أن الحج ليس بوضف الخيل (1)ولا ايضاع الإبل (2)ولكن اتقوا الله وسيروا سيراً جميلاً ولاتوطؤا ضعيفاً ولا توطؤا مسلماً واقتصدوا في السير فان رسول الله صلی الله علیه وآله كان يكف بناقته حتى كان يصيب رأسها مقدم الرحل ويقول:«يا أيها الناس عليكم بالدعة(3)» فسنّة رسول الله صلی الله علیه وآله تتبع قال معاوية بن عمار : وسمعت ابا عبدالله علیه السلام يقول: «اللهم اعتقني من النار» يكررها حتى افاض الناس قلت : ألا تفيض فقد أفاض الناس ؟ قال : أني أخاف الزحام وأخاف أن اشرك في عنت(4) انسان »(6)

التهذيب ج 5 ص 187 ب 14 ح 6.

الكافي ج 4 ص 467ك 15 ب 166 ذیل ح 2 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 325ب 213 ح 4 و 5 بتفاوت .

«اذا غربت الشمس فقل : « اللهم لاتجعله آخر العهد من هذا الموقف

وارزقنيه من قابل أبداً ما أبقيتني واقلبني اليوم مفلحاً منجحاً مستجاباً لي مرحوماً مغفوراً لي بأفضل ما ينقلب به اليوم أحد من وفدك عليك ، وأعطني أفضل ما أعطيت أحداً منهم من الخير والبركة والرحمة والرضوان والمغفرة ، وبارك لي فيما أرجع إليه من أهل أو مال أو قليل أو كثير وبارك لهم فيّ»(6)

التهذيب ج 5 ص 187 ب 14 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 325 ب 213 ح4 بتفاوت.

«إذا غربت الشمس يوم عرفة فقل :« اللهم لا تجعله آخر العهد من هذا الموقف وارزقنيه أبداً ما أبقيتني واقلبني اليوم مفلحاً منجحاً مستجاباً لي مرحوماً مغفوراً لي بأفضل ما ينقلب به اليوم أحد من وفدك وحجاج بيتك الحرام واجعلني اليوم من أكرم وفدك عليك واعطني أفضل ما أعطيت أحداً منهم من الخير والبركة والرحمة

ص: 129


1- في الكافي ( بو جيف الخيل ).
2- وضع البعير ايضاعاً : اذا حمله على سرعة السير ( المجمع).
3- الدعة : بالفتح من ( ودع ) الخفض والراحة.
4- العنت: الهلاك وأصله المشقة والصعوبة ( المجمع ).

والرضوان والمغفرة ، وبارك لي فيما أرجع إليه من أهل ومال أو قليل أو كثير وبارك لهم في » فإذا أفضت فاقتصد في السير وعليك بالدعة (1)واترك الوجيف(2)الذي يصنعه كثير من الناس في الجبال والأودية، فان رسول الله صلی الله علیه وآله كان يكف ناقته حتى يبلغ رأسها الورك (3)ويأمر بالدعة وسنّته سنة التي تتبع» (6).

الفقيه ج 2 ص 325ب 213 ح 4 و 5.

التهذيب ج 5 ص 187 ب 14 ح6 بتفاوت.

الكافي ج 4 ص 467 ك 15ب 166 ذیل ح 2 بتفاوت.

(أفضنا من المزدلفة بليل -)---انظر الزدلفة

( اللهم أعتقني من النار -)

تقدم تحت عنوان ( اذا غربت الشمس فأفض الخ).

( اللهم إني أعوذ بك -)

يأتي تحت عنوان ( سمعت ابا عبدالله علیه السلام الخ)

«ان المشركين كانوا يفيضون من قبل أن تغيب الشمس فخالفهم رسول الله صلی الله علیه وآله فأفاض بعد غروب الشمس قال : وقال أبو عبدالله علیه السلام إذا غربت الشمس فأفض مع الناس وعليك السكينة والوقار وأفض بالاستغفار فان الله عزوجل يقول : «ثمّ أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفرو الله ان الله غفور رحيم» فاذا انتهيت الى الكثيب (4)الأحمر عن يمين الطريق فقل : « اللهم ارحم موقفي وزد في علمي(5)وسلّم لي دیني وتقبّل مناسکی »وايّاك والوجيف (6)الذي يصنعه الناس فان رسول الله صلی الله علیه وآله قال : أيها الناس ان الحج ليس

ص: 130


1- أي السكون والراحة .
2- أي شدة الإسراع .
3- في الكافي ( حتى يصيب رأسها مقدم الرجل ) وفي التهذیب (حتی کان یصیب راسها مقدم الرحل).
4- الکثیب:الرمل المستطیل الحدودب(المجمع)وفی المنجد:التلّ من الرمل.
5- فی التهذیب (فی عملی).
6- أی شدة الاسراع.

بوجيف الخيل ولا ايضاع الإبل(1)ولكن اتقوا الله وسيروا سيراً جميلاً، لاتوطئوا ضعيفاً ولاتوطئوا مسلماً وتؤدّوا(2)واقتصدوا في السير فان رسول الله صلی الله علیه وآله كان يكفّ ناقته حتى يصيب رأسها مقدّم الرجل (3)ويقول أيها الناس عليكم بالدعة فسنّة رسول الله صلی الله علیه وآله تتّبع ، قال : معاوية(4)وسمعت أبا عبدالله علیه السلام يقول: «اللهم اعتقني من النار» وكرّرها حتى أفاض ، فقلت ألا تفيض فقد أفاض الناس ؟ فقال : اني أخاف الزِّحام وأخاف أن أشرك في عنت(5)انسان »(6)

الکافی ج 4 ص 467 ك 15 ب166 ح 2.

التهذيب ج 5 ص186 ب 14 ح 2و6 بتفاوت .

الفقيه ج 2 ص 325ب 213 ح 4و5 بتفاوت .

(انه كره ان يقيم عند المشعر بعد الإفاضة- )

---انظر المشعر

(أيّ امرأة أو رجل خائف أفاض -)---انظر المشعر

( أيّ امرأة ورجل -)---انظر المشعر

(أيّ ساعة أحب اليك أن أفيض -)---انظر المزدلفة

(أيّ ساعة احب اليك ان نفيض -)---انظر المزدلفة

«ثم أفض حين يشرق لك ثبير(6)وترى الإبل مواضع اخفافها، قال أبو عبدالله علیه السلام كان أهل الجاهلية يقولون أشرق ثبیر- يعنون الشمس - كيما تغير وانما أفاض رسول الله صلی الله علیه وآله خلاف أهل الجاهلية كانوا يفيضون بایجاف الخيل(7) وايضاع الإبل(8)فأفاض رسول الله صلی الله علیه وآله خلاف ذلك بالسكينة

ص: 131


1- أي حمل الإبل بسرعة السير .
2- أي امشوا بالتأنّي.
3- في التهذيب ( مقدّم الرحل ) وفي الفقه ( حتى بلغ رأسها الورک).
4- في التهذيب ( معاوية بن عمار).
5- أي هلاکه.
6- ثبیر:کامیر جبل بمکة(المجمع).
7- أی اسراع الخلیل.
8- أی حمل الابل علی سرعة السیر.

والوقار والدعة،(1)فأفض بذكر الله والاستغفار وحرك به لسانك فإذا مررت بوادي(2) محسر وهو واد عظیم بین جَمع (3) ومنى وهو إلى منى أقرب فاسع فيه حتى تجاوزه. فان رسول الله صلی الله علیه وآله حرك ناقته وهو يقول « اللهمّ سلّم عهدي واقبل توبتي وأجب دعوتي واخلفني فيمن ترکت بعدي » (6)

التهذيب ج 5 ص 192 ب 15 ح 14.

( رجل أفاض من -)---انظر المشعر

«سمعت أبا عبدالله علیه السلام يقول في آخر كلامه حين أفاض : « اللهم إني أعوذ بك أن أظلم أو أظلم أو أقطع رحماً أو أوذي جاراً»(6)

الکافی ج 4 ص 467 ك 15 ب 166 ح3.

(عن رجل آفاض من جَمع -)---انظر الرمي

«عن رجل أفاض من عرفات (4)قبل أن تغيب الشمس ، قال : عليه بدنة ينحرها يوم النحر فان لم يقدر صام ثمانية عشر يوماً بمكة أو في الطريق أو في أهله»(5)

الكافي ج 4 ص 467 ك 15 ب 166 ح 4.

التهذيب ج 5 ص 186 ب 14 ح3.

( عن الرجل يأتي بعد مايفيض الناس -)---انظر الوقوف

«فإذا انتهيت إلى الكثيب (5)الأحمر عن يمين الطريق فقل : «اللهم ارحم موقفي وزد في علمي (عملي ) وسلم لي ديني وتقبّل مناسكي »»

الكافي ج 4 ص 467 ك15 ب166 ذیل ح 2.

الفقيه ج 2 ص 325ب 213 ذیل ح 4.

التهذيب ج 5 ص 187 ب 14 ذیل ح6.

«فان رسول الله صلی الله علهی وآله كان يكف ناقته حتى يصيب رأسها مقدّم الرجل(6)ويقول

ص: 132


1- أي الخفض والراحة .
2- قوله فإذا مررت بوادي الخ من هنا إلى آخرالحدیث موجود فی الکافی والفقیة ایضاً ویاتی فی وادی محسر.
3- الجَمع هو المزدلفة ( المراصد).
4- فی التهذیب(من قبل).
5- الکثیب:الرمل المستطیل المحدوب(النهایة).
6- فی الفقیة(حتی یبلغ راسها الورک)وفی التهذیب(حتی کان یصیب راسها مقدم الرحل).

أيها الناس عليكم بالدعة فسنّة رسول الله صلی الله علیه وآله تتّبع»

الکافی ج 4 ص 467 ك15 ب166 ذیل ح 2.

الفقيه ج 2 ص 325 ب 213 ح 5.

التهذيب ج 5 ص 188 ب 14 ذیل ح6 .

(في رجل أفاض من جَمع حتى انتهى إلى منى -)---انظر الرمي

«في رجل أفاض من عرفات قبل ان تغرب الشمس قال : عليه بدنة ، فان لم يقدر على بدنة صام ثمانية عشر يوماً» (6)

التهذيب ج 5 ص 480 ب26 ح 348.

«في رجل أفاض من عرفات قبل غروب الشمس قال : إن كان جاهلاً فلا شيء عليه ، وان كان متعمداً فعليه بدنة» (6)

التهذيب ج 5 ص 187 ب 14 ح4.

(في رجل وقف -)---انظر المزدلفة

(لا بأس أن يفيض -)---انظر المزدلفة

(لما افاض آدم -)---انظر آدم علیه السلام

(لما أفاض رسول الله -)---انظر الحج

( ماتقول في رجل أفاض من عرفات -)---انظر المشعر

« متى الإفاضة من عرفات ؟ قال : إذا ذهب الحمرة : يعني من الجانب الشرقي »

(6)

الكافي ج 4 ص 466 ك 15 ب166 ح 1.

التهذيب ج 5 ص 186 ب 14 ح 1 بتفاوت .

«متى تفيض من عرفات ؟ فقال : إذا ذهبت الحمرة من هاهنا، وأشار بيده إلى المشرق وإلى مطلع الشمس»(6)

التهذيب ج 5 ص 186 ب 14 ح 1.

الكافي ج 4 ص 466 ك15 ب 166 ح 1 بتفاوت.

( معنا نساء فأفيض -)---انظر المزدلفة

( من أفاض من عرفات إلى منی -)---انظر المشعر

( من أفاض من عرفات مع الناس -)---انظر المشعر

( يفيض الجنب -)---انظر الغُسل

«الأفاقة»

(عن رجل اغمى عليه اياما لم يصل ثم افاق -)---انظر المغمى عليه

(عن الرجل يغمى عليه ثم يفيق -)---انظر المغمى عليه

( عن الرجل يغمى عليه نهاراثم يفيق -)---انظر المغمى عليه

(عن المريض يغمى عليه ثم يفيق -)

ص: 133

---انظر المريض

(لأحد على مجنون حتى يفيق -)---انظر الحدود

( يقضى الصلاة التي افاق فيها -)---انظر المغمى عليه

«الافئدة»

( دخل قتادة - واجعل افئدة من الناس -)---انظر القرآن

(نظر الى الناس - واجعل افئدة من الناس -)---انظر الحُجة

«الافتاء »

(افتی في کل عظم له مخ -)---انظر الدية

(جائت امرأة إلى أبي عبد الله علیه السلام تستفيه -)---انظر العدة

( عرضت على أبي عبدالله علیه السلام ما افتی به امير المؤمنين عليه السلام -)---انظر الدية

(عرضته على أبي عبدالله علیه السلام قال اَفتی امير المؤمنين - )---انظر الدية

«فاذا قدمت العراق فقل جعفر بن محمد(1)افتاني بهذا(2)-»(2)

الكافي ج 5 ص 103ک28ب28 ذیل ح 2.

الفقيه ج 3 ص 115 ب 60 ذیل ح 26.

التهذيب ج6 ص 202 ب 82 ذیل ح 8.

التهذيب ج6 ص 386ب 93 ذیل ح 267.

الاستبصار ج3 ص 10 ب 7 ذیل ح 5.

(كان أبي يفتي في زمن -)---انظر الباز

(كان أبي يفتي وكان -)---انظر الباز

( كان أبي يفتي وكنا -)---انظر الباز

(متی اصلي - فأفتاهم بمرّ الحق -)---انظر الفجر

( من أفتى الناس -)---انظر العلم

(وافتی في الجسد -)---انظر الدية

(وأفتى في حلمة -)---انظر الدية

(وافتی فیمن لم یکن -)---انظر الدية

( وأفتى في مني الرجل -)---انظر الدية

(وأفتى في الوجيئة -)---انظر الدية

( يا أيها الناس اتقوا الله ولا تفتوا -)---انظر العلم

( یا زیاد ما تقول لو أفتينا رجلاً -)---انظر العلم

( يستفتونك قل -)---انظر الإرث

ص: 134


1- في موضع من التهذيب جعفر بن محمد علیه السلام .
2- يأتي تمام الحديث في ( المال ) تحت عنوان (انی دفعت الی اخی الخ).

«الإفتتاح »

« أدني ما يجزي من التكبير في التوجه تكبيرة واحدة وثلاث تكبيرات أحسن وسبع أفضل - »(غ)

الكافي ج3 ص 310ك 12 ب 20ح3.

( إذا افتتحت صلاتك -)---انظر سورة التوحيد

«إذا افتتحت الصلاة فارفع كفيك ثم ابسطهما بسطاً ثم كبّر ثلاث تكبيرات ثم قل :« اللهم انت الملك الحق لا إله إلّا أنت سبحانك إني ظلمت نفسي فاغفر لي ذنبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلّا أنت » ثم تكبّر تکبیر تین ثم قل : « لبيك وسعديك(1) والخير في يديك والشرّ ليس إليك و المهديّ من هديت لا ملجأ منك إلّا إليك ، سبحانك وحنانيك(2)تباركت وتعاليت سبحانك ربّ البيت » ثم تكبر تكبيرتين ثم تقول : « و جّهت وجهي للذي فطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة حنيفاً مسلماً وما أنا من

المشركين، أن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين ، لاشريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين » ثم تعوّذ من الشيطان الرجيم ثم إقرأ فاتحة الكتاب »(6)

الكافي ج 3 ص 310ك 12 ب 20ح7.

التهذيب ج 2 ص 67 ب8ح 12.

«اذا افتتحت الصلاة فكبّر ان شئت واحدة وان شئت ثلاثاً وان شئت خمساً وان شئت سبعاً فكلّ ذلك مجز عنك غير انك إذا كنت إماماً لم تجهر إلّا بتكبيرة»(6)

التهذيب ج 2 ص 66 ب8 ح 7.

( اذا افتتحت الصلاة فنسيت -)---انظر الأذان

«اذا دخلت المسجد فاحمد الله واثن عليه و صلّ على النبي صلی الله علیه وآله فاذا افتتحت الصلاة فكبّرت فلا تجاوز أذنيك ولاترفع يديك بالدعاء في المكتوبة تجاوز بهما رأسى»(6)

ص: 135


1- قوله لبيك وسعيدك أي اقامة على طاعتك بعد اقامة مساعدة علی امتثال امرک بعد مساعدة(حبل المتیتن).
2- قوله حنانيك أي رحمة منك بعد رحمة ولعل المراد من «سبحانک وحنانیک»انزّهک تنزیهاً وانا سائلک رحمة بعد رحمة ( حبل المتین ).

التهذيب ج 2 ص 65 ب8 ح 1.

«إذا قمت في الصلاة فكبّرت فارفع يديك ولا تجاوز بكفّيك أذنيك أي حيال خَدّيك » (5)

الكافي ج3 ص 309ك 12 ب 20ح 2.

«استفتح الصلاة بسبع تكبيرات ولاء »(5)

التهذيب ج 2 ص 287ب 15ح8.

(افتتاح الصلاة الوضوء -)---انظر الصلاة

( افتتحوانهاركم -)---انظر الخير

« الإفتتاح ؟ فقال : تكبيرة تجزيك قلت : فالسبع ؟ قال : ذلك الفضل »(6)

التهذیب ج 2 ص 66 ب8 ح 9.

( أللهم اني أفتتح الثناء بحمدك -)---انظر الدعاء

( الإمام يحمل -)---انظر الجماعة

«أن رسول الله صلی الله علیه وآله كان في الصلاة وإلى جانبه الحسين بن علي علیه السلام فکبّر رسول الله صلی الله علیه وآله فلم يحرظ(1)الحسين علیه السلام بالتكبير ثمّ كبّر رسول الله صلی الله علیه وآله فلم يحر

الحسين عليه السلام التكبير ، ولم يزل رسول الله صلی الله علیه وآله يكبر ويعالج الحسين عليه السلام التكبير فلم يحر حتى اكمل سبع تكبيرات فاحار الحسین علیه السلام التكبير في السابعة، فقال ابوعبدالله علیه السلام فصارت سُنة(2)»(6)

التهذيب ج 2 ص 67ب8ح 11.

(أن النبي صلی الله علیه وآله لما افتتح خیبر -)---انظر المزارعة

«الإنسان لا ينسی تكبيرة الإفتتاح »(6)

الفقيه ج 1 ص 226ب 49 ح15.

«ترفع يديك في افتتاح الصلاة قبالة وجهك ولاترفعهما كل ذلك » (5) او (6).

الكافي ج 3 ص 309 ک12 ب 20 ح 1.

«التكبيرة الواحدة في افتتاح الصلاة تجزي والثلاث افضل والسبع افضل کله»(5)

التهذيب ج 2 ص 66 ب8ح 10.

«خرج رسول الله صلی الله علیه وآله إلى الصلاة وقد كان الحسين علیه السلام أبطأ عن الكلام حتى

ص: 136


1- أي فلم يرد.
2- تأتي هذه القصة بنحو آخر تحت عنوان ( خرج رسول الله صلی الله علیه وآله الخ).

تخوّفوا أنه لا يتكلم وأن يكون به خرس ، فخرج به صلی الله علیه وآله حامله على عاتقه وصفّ الناس خلفه فأقامه على يمينه فافتتح رسول الله صلی الله علیه وآله الصلاة فكبّر الحسين عليه السلام ، فلمّا سمع رسول الله صلی الله علیه وآله تكبيره عاد فكبّر وكبّر الحسين علیه السلام حتى كبر رسول الله صلی الله علیه وآله سبع تكبيرات وكبر الحسين علیه السلام فجرت السنة(1)بذلك »(5)

الفقيه ج 1 ص 199 ب 45 ح3.

(دعاء الافتتاح -)---انظر الدعاء

«دعوا رفع أيديكم في الصلاة ألا مرّة واحدة حين تفتح الصلاة فان الناس قد شهر وكم بذلك والله المستعان ولاحول ولاقوة الا بالله »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 7 ذیل الرسالة.

«رأيت أبا عبدالله علیه السلام إذا كبّر في الصلاة يرفع يديه حتى تكاد تبلغ أذنيه»

التهذيب ج 2 ص 65 ب 8 ح 3.

«رأيت أبا عبدالله عليه السلام افتتح الصلاة فرفع يديه حيال وجهه واستقبل القبلة ببطن كفيه»

التهذيب ج 2 ص 66 ب8 ح 8.

«رأيت أباعبدالله عليه السلام حين افتتح الصلاة يرفع يديه أسفل من وجهه قليلا»

التهذيب ج 2 ص 65 ب8 ح 2.

«رأيت أبا عبدالله علیه السلام: يصلي يرفع يديه حيال وجهه حین استفتح»

التهذيب ج 2 ص 66 ب8 ح 4.

( رأيت أمير المؤمنين علیه السلام يوم افتتح البصرة -)---انظر الحجة

( رجلين افتتحا الصلاة - )---انظر التعقيب

«عليك برفع يديك في صلاتك وتقليبهما»(6/م)

روضة الكافي ج 8 ص 79 ذیل ح 33.

الفقيه ج 4 ص 139 ب 86 ذیل ح 2.

التهذيب ج 9 ص 176 ب 6 ذیل ح13.

«عن أدني ما يجزي في الصلاة من التكبير ؟ قال : تكبيرة واحدة »(غ)

التهذيب ج 2 ص 66 ب8 ح 6.

(عن رجل دخل المسجد وافتتح الصلاة -)---انظر الجماعة

ص: 137


1- تقدم هذه القصة بنحو آخر تحت عنوان ( أن رسول الله صلی الله علیه وآله کان فی الصلاة الخ).

(عن الرجل يفتتح القرائة -)---انظر التسمية

(عن الرجل يكون إماماً يستفتح بالحمد -)---انظر التسمية

(عن الرجل ينسى أن يفتتح الصلاة -)---انظر التكبير

(عن الرجل ينسی ان یکبر حتى قرأ -)---انظر التكبير

«عن الرجل ينسی تكبيرة الافتتاح(1) قال : يعيد»(5)

الكافي ج3 ص 347ك 12 ب 34 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 143 ب 9 ح 15.

الاستبصار ج 1 ص 351 ب204ح 2.

(فصلّ لربّك وانحر -)---انظر الصلاة

«في الرجل يصلّي فلم يفتتح بالتكبير هل تجزئه(2) تكبيرة الركوع؟ قال : لا بل يعيد صلاته إذا حفظ أنه لم يكبّر»(6)

الكافي ج3 ص 347ك 12 ب 34 ح 2.

التهذيب ج 2 ص 143 ب9ح 20.

الاستبصار ج 1 ص 352 ب 205 ح 1.

(كل ما افتتح به الرجل -)---انظر الرزق

(من توضأ فأسبغ الوضوء وافتتح الصلاة -)---انظر فاطمة علیها السلام

( يا علي افتتح -)---انظر الملح

«يجزيك في الصلاة من الكلام في التوجه إلى الله أن تقول: «وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض (3) على ملة ابراهيم حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لاشريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين »و يجزيك تكبيرة واحدة » (5)

التهذيب ج 2 ص 67 ب8 ح13.

«الافتخار»

( آفة الحسب الافتخار -)---انظر الآفة

«الافتراء»

*الافتراء(4)

(ان بعض أصحابنایفترون ويقذفون -)---انظر القذف

ص: 138


1- في الاستبصار ( ينسی تكبيرة الإحرام ) .
2- في التهذيب ( هل يجزیه ).
3- تقدم هذا الدعاءایضاً تحت عنوان(اذا افتتحت الصلاةالخ).
4- الافتراء:العظیم من الکذب(المجمع)

(ان رجلا استعدي علياً علیه السلام على رجل فقال انه افتری -)---انظر البينة

( أن رجلاً لقي رجلا على عهد امیر المؤمنين عليه السلام فقال أن هذا افترى على -)---انظر الحدود

(عن ابن المغصوبة يفتري -)---انظر القذف

(عن الإفتراء على -)---انظر الحدود

(عن رجل افترى على امرأته -)---انظر اللعان

(عن رجل افترى على قوم -)---انظر القذف

(عن رجل يفتري على امرأته -)---انظر اللعان

(عن رجل يفتري على رجل من جاهليته -)---انظر الحدود

(عن رجل يفتری کیف -)---انظر الحدود

(عن رجلين افتری -)---انظر الحدود

(عن الرجل يفتري على امرأته -)---انظر اللعان

(عن الرجل يفتري على الرجل ثم يعفو عنه -)---انظر القذف

(عن الرجل يفتری کیف -)

---انظر الحدود

(عن عبد افترى -)---انظر القذف

(عن العبد اذا افترى -)---انظر القذف

(عن العبد يفتری -)---انظر القذف

(عن المفتري قال -)---انظر الحدود

(عن مكاتب افترى -)---انظر الحدود

(عن المكاتب افترى -)---انظر الحدود

(عن المملوك إذا افترى -)---انظر القذف

( عن المملوك يفتری -)---انظر القذف

(في الحرّيفتری -)---انظر القذف

( في رجل افترى -)---انظر القذف

(في العبد يفتری -)---انظر القذف

(كل بالغ من ذكر أو أنثى افترى -)---انظر الحدود

( المفترى يضرب -)---انظر الحدود

( من افترى على مسلم -)---انظر القذف

( من افترى على مملوك -)---انظر القذف

(ورأيت ابن الرجل يفتري عل أبيه -)

انظر علائم الظهور تحت عنوان ( إلى متى الخ)

ص: 139

««ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء» قال نزلت في ابن ابي سرح(1)، الذي كان عثمان استعمله على مصر وهو ممن كان رسول الله صلی الله علیه وآله يوم فتح مكة هدر دمه وكان يكتب لرسول الله صلی الله علیه وآله فاذا أنزل الله عزوجل «ان الله عزيز حكيم » کتب «ان الله عليم حكيم » فيقول له رسول الله صلی الله علیه وآله دعها فان الله عليم حکیم وكان ابن ابی سرح يقول للمنافقين إني لأقول من نفسي مثل ما يجيئني به فما يغير علي فانزل الله تبارك وتعالى فيه الذي أنزل »(5) او (6)

روضة الكافي ج 8 ص 200ح 242.

«الإفتراش»

( لاتفترش ذراعيك - )---انظر الصلاة تحت

عنوان (فصل لربك وانحر-الخ)

«الإفتراض»

( ان الله افترض على -)---انظر الفرائض

(ان من اشد ما افترض -)---انظر الثلاثة

(خرجنا - من أتى بما افترض الله عليه -)---انظر الليل

(فاتقوا الله ربكم فيما افترض عليكم -)---انظر الفرائض

( ما تحبب إلي عبدي بأحب مما افترضت عليه -)---انظر الفرائض

( من أدى ما افترض -)---انظر السخاء

( من عمل بما افترض -)---انظر الفرائض

( الوضوء الذي افترضه الله -)---انظر الوضوء

ص: 140


1- هو عبد الله بن سعد بن أبي السرح اسلم قبل الفتح وهاجر،وکان یکتب الوحی لرسول الله صلی الله علیه وآله ثم ارتد مشرکاً وصار إلى قريش بمكة ، فقال لهم إني كنت أصرف محمداً حیث ارید،کان یملی علیّ:«عزیز حکیم»فاقول:او علیم حکیم ؟ فيقول : نعم كل صواب . فلما كان يوم الفتح امر رسول الله صلی الله علیه وآله بقتله وقتل عبد الله بن خَطَل ومقیس بن حبابة ، ولو وجدوا تحت أستار الكعبة ففرّ عبدالله بن سعد بن ابی السرح الی عثمان وکان اخاه من الرضاعة ،ارضعت أمّه عثمان ، فغيّبه عثمان حتی أتی به رسول الله صلی الله علیه وآله بعد ما اطمانّ اهل مکة فاستامنه له،فصمت رسول الله صلی الله علیه وآله طويلا ، ثم قال : نعم. فلما انصرف عثمان قال رسول الله صلی الله علیه وآله لمن حوله:ما صمت الّا لیقوم الیه بعضکم فيضرب عنقه. وقال رجل من الأنصار : فهلّا أو مأتَ إلىّ یا رسول الله صلی الله علیه وآله ؟فقال:انّ النبیّ لا ینبغی ان یکون له خائنة الأعين الخ ( الإستيعاب ).

«الافتراق»

( لايفترق رجلان -)---انظر الهجرة

( من این افترق التمتع -)---انظر العمرة

«الإفتضاض»

*الإفتضاض(1)

( عن رجل افتض -)---انظر الحيض

(في امرأة افتضت -)---انظر الحدود

( في رجل افتض -)---انظر الدية

(في رجل افتضت -)---انظر الدية

(كان على عهد امیرالمؤمنین علیه السلام رجلان -)---انظر القذف

«الإفتقار»

( ليجتمع في قلبك الافتقار -)---انظر الاستغناء

( ما افتقر اهل بیت -)---انظر الخل

( من لم يسأل الله عزوجل من فضله فقد افتقر -)---انظر الدعاء

«الأفراخ»

(عن محر مین أصابوا أفراخ -)---انظر المحرم

(في قوم حجّاج أصابوا أفراخ -)---انظر المحرم

«الإفراد»

( أفرد الحج ؟ -)---انظر الحج

( رجل يفرد الحج -)---انظر الحج

( الرجل يفرد الحج -)---انظر الحج

( عن رجل أفرد الحج فلما -)---انظر الحج

(عن رجل أفرد الحج هل له -)---انظر العمرة

(في هؤلاء الذين يفردون -)---انظر الحج

«الأفراس »

( اذا كان مع الرجل أفراس -)---انظر الغنيمة

(أهدی امیرالمؤمنین علیه السلام إلى رسول الله صلی الله علیه وآله أربعة أفراس -)---انظر الخيل

«الافريقية»

(كنت عند - من خلف الافريقية -)---انظر العين

«الإفزاع»

(أي رجل افزع رجلا -)---انظر الضمان

ص: 141


1- فضضت البكارة أزلتها ( المجمع ).

«الافساد»

( أفسد ابن مسعود -)---انظر الصلاة

( ان ابا الخطاب قد كان افسد عامة -)---انظر المغرب

(عن العجب الذي يفسد -)---انظر العجب

( الغضب يفسد - )---انظر الغضب

(لايفسد الماء -)---انظر الماء

«الافشاء»

( ان الله عزوجل يحب افشاء السلام )---انظر السلام

(كان سلمان رحمة الله يقول افشواسلام الله -)---انظر السلام

(لاتغضبواولاتغضبوا افشوا السلام)---انظر السلام

(المنجيات اطعام الطعام وافشاء السلام-)---انظر الإطعام

«الافصاح»

( التكبير جزم في الأذان مع الافصاح -)---انظر الأذان

«الافصح »

(يؤمكم اقرأكم - وفي حديث آخر افصحكم -)----انظر الأذان

«الإفضاء »

( أن رجلاً أفضى -)---انظر الدية

(ذكرانه لو اَفضى -)---انظر الحكم

(عن رجل تزوّج جارية فوقع عليها فأفضاها -)---انظر الدية

(عن رجل وقع بجارية فأفضاها -)---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنين علیه السلام في امرأة افضیت -)---انظر الدية

«الأفضل»

(أخبرني بأفضل المواقیت -)---انظر الفجر

(أخبرني عن أفضل المواقیت -)---انظر الفجر

( افضل البدن -)---انظر البُدن

( افضل الجهاد -)---انظر الجهاد

( افضل سحوركم -)---انظر السحور

( افضل السحور -)---انظر السحور

( افضل الشفاعات -)---انظر النكاح

( افضل الصدقة ابراد کبد حرّی -)---انظر السقي

( افضل الصدقة صدقة -)---انظر المعروف

ص: 142

( افضل العبادة -)---انظر العفة

( افضل العبادة ادمان -)---انظر التفكر

«افضل العبادة الدعاء -»(5)

الكافي ج 2 ص 466 ذیل ح1.

«افضل العبادة العفاف -» (6)

الكافي ج 1 ص 468 ذیل ح8.

(أفضل قضاء -)---انظر القضاء

( أفضل ما يستعمله -)---انظر اللقطة

( افضل المواضع -)---انظر الصلاة على الميت

( أفضل موضع -)---انظر الصلاة

( افضل الناس ایماناً -)---انظر حسن الخلق

( أفضل الناس من عشق العبادة -)---انظر العبادة

( أفضل نساء أمتي -)---انظر النساء

( أفضل النوافل -)---انظر النوافل

( افضل الوقت او له -)---انظر الاوقات

(ان أفضل الأعمال -)---انظر العلم

(ان أفضل العبادة -)---انظر العفة

(أن أفضل الفعال -)---انظر العرض

(ان أفضل ما تقرأ -)---انظر القرائة

(ان افضل ما يتوسل به -)---انظر التوسل

(ان أفضل ما يطبخ -)---انظر العقيقة

( أن أفضل ما يقرأ -)---انظر القرائة

(ان الحج افضل من الصلاة -)---انظر الحج

( انه يحسب له أفضلهما -)---انظر الجماعة

( اول الوقت افضله -)---انظر الاوقات

(اي الاعمال افضل عند الله -)---انظر الدنيا

(أي الاعمال افضل قال الحال -)---انظر القرآن

(اي الاعمال افضل قال الصلاة -)---انظر الوالدان

(أي البقاع افضل -)---انظر البقاع والكوفة

(أيّ الصدقة أفضل -)---انظر الصدقة

(أي العبادة افضل -)---انظر الدعاء

(أيّ الناس أفضلهم أيماناً-)---انظر السخاء

( أيّما أفضل أقدم -)---انظر الجمعة

(ايّما أفضل الحرم -)---انظر الحرم

( أيّما أفضل العبادة -)---انظر الامام

( أيما أفضل القرائة -)---انظر التسبيح

ص: 143

( ايّهما أفضل الايمان -)---انظر الاسلام

( أيّهما أفضل المشي -)

يأتي في المشي تحت عنوان ( دخلنا الخ)

(أيّهما أفضل المقام -)---انظر المدينة

( أيّهما أفضل يصلّي -)---انظر الجماعة

( الجهاد افضل -)---انظر الجهاد

(حَجة أفضل -)---انظر الحج والصلاة

( حلقه افضل من نتفه -)---انظر الإبط

( الركوب افضل ام -)---انظر المشي

( ساعة من امام عدل افضل من عبادة سبعين سنة -)---انظر الحدود

(عن أفضل ساعات الليل - )---انظر الليل

( عن أفضل ساعات الوتر -)---انظر الوتر

(عن أفضل ما جرت -)---انظر الصلاة والصوم

(عن أفضل ما يتقرب به العباد الی ربهم-)---انظر الصلاة

(عن أفضل مايتقرب به العباد إلى الله -)---انظر الحجة

(عن أفضل ما يتقرب به العباد الى الله عزوجل من -)---انظر الصلاة

(عن افضل موضع -)---انظر الحطيم

( عن أفضل وقت -)---انظر الاوقات

(عن المشيء افضل -)---انظر المشيء

(فأيّ عمل أفضل -)---انظر العمل

(فأيّ القنوع افضل -)---انظر القناعة

( فأيّ الكلام افضل -)---انظر الكلام

( ما أفضل ما حج -)---انظر الحج

( ما عبدالله بشيء أفضل -)---انظر العفة

( ما من عبادة أفضل -)---انظر العفة

(وأفضل ما يقرأ -)---انظر القرائة

تحت عنوان (فاذا كبّرت الخ)

«الإفطار»

«أدخل على القوم وهم يأكلون وقد صلّيت العصر وأنا صائم فيقولون : أفطر ؟ فقال : أفطر فانه أفضل »(7)

الكافي ج 4 ص 151ك 14 ب 64 ح5.

«إذا افطر الرجل على الماء الفاتر(1) نقي كبده وغسل الذنوب من القلب وقوي

ص: 144


1- الماء الفاتر : فتر الماء اي سكن حرّه (المنجد).

البصر والحدق »(6)

الکافی ج 4 ص 152 ك 14 ب 66 ح 2.

«اذا أفطرت من رمضان فلاتصومنّ بعد الفطر تطوعاً إلّا بعد ثلاث يمضين »

التهذيب ج4 ص 398 ب 67 ح 5.

الاستبصار ج 2 ص 132 ب 76 ح 2.

( إذا سافر الرجل في شهر رمضان افطر -)---انظر السفر

«إذا غاب القرص افطر الصائم ودخل وقت الصلاة »(5 /م)

الفقيه ج 2 ص 81ب 38 ح 1.

(اذا غابت الشمس فقد حل الافطار -)---انظر الاوقات

(اشتكت أم سلمة -)---انظر الصوم

«إفطارك لأخيك المؤمن أفضل من صيامك تطوعاً»(5)

الكافي ج 4 ص 150 ک14ب 64 ح 1.

«الإفطار على الماء يغسل الذنوب(1)من القلب»(6)

الكافي ج 4 ص 152 ک14ب 66 ح3.

التهذيب ج4 ص 199 ب 51 ح 8.

(أفطر رسول الله صلی الله علیه وآله عشية خميس -)---انظر التواضع

(إلّا من أفطر على مسكر أو مشاحن -)---انظر شهر رمضان

( الحمد لله الذي أعاننا فصمنا -)

يأتي تحت عنوان ( تقول في كل ليلة الخ)

( اللهم لك صمناوعلى رزقك أفطرنا -)

يأتي تحت عنوان ( أن رسول الله صلی الله علیه وآله كان إذا أفطر الخ)

«أن رسول الله صلی الله علیه وآله كان إذا أفطر قال : « اللهم لك صمنا وعلى رزقك أفطرنا فتقبله منا ذهب الظماء وابتلّت العروق وبقي الأجر»(6/م)

الكافي ج 4 ص 95ك 14 ب 15 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 66 ب 31 ح 1.

التهذيب ج 4 ص 199 ب 52 ح1.

«أن عليّا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن »( 1/6)

التهذيب ج4 ص 199 ب51 ح10.

( انما هذا بمنزلة رجل أفطر -)---انظر الزكاة

ص: 145


1- في التهذيب ( يغسل ذنوب القلب ).

«انه ان أفطر قبل الزوال فلا شيء عليه وإن افطر بعد الزوال فعليه الكفارة مثل ما على من أفطر يوماً من شهر رمضان »(غ)

الفقيه ج 2 ص 96ب 49 ح 7.

(اني أفطرت يوم الفطر على طين القبر -)---انظر الفطر

( أيما رجل مؤمن دخل على اخيه -)

يأتي تحت عنوان ( دخلت على جميل الخ)

( تفطيرك أخاك -)

يأتي تحت عنوان ( فطرك أخاك الخ)

«تقول في كلّ ليلة من شهر رمضان عند الإفطار إلى آخره « الحمد لله الذي أعاننا فصمنا ورزقنا فأفطرنا ، اللهم تقبّل منا وأعنّا عليه و سلّمنا فيه وتسلّمه منّا في يسر منك وعافية ، الحمد لله الذي قضى عنا يوماً من شهر رمضان »» (6)

الكافي ج 4 ص 95ك 14 ب 15ح 2.

الفقيه ج 2 ص 66 ب 31 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 200 ب 52ح2.

( تقول كل ليلة -)

تقدم تحت عنوان ( تقول في كل ليلة الخ)

«جاء قنبر مولی علي علیه السلام بفطره إليه قال : فجاء بجراب(1) فيه سویق عليه خاتم قال : فقال له رجل : يا أمير المؤمنين أن هذا لهو البخل تختم على طعامك !!! قال : فضحك على علیه السلام: قال : ثم قال : أو غير ذلك ؟ لاأحب أن يدخل بطني شيء إلّا شيء اعرف سبيله قال : ثم كسر الخاتم فأخرج منه سويقا فجعل منه في قدح فأعطاه إيّاه فأخذ القدح فلمّا أراد أن يشرب قال : « بسم الله اللهم لك صمنا وعلى رزقك أفطرنا فتقبّل منا إنك أنت السميع العليم » »(6)

التهذيب ج 4 ص 200 ب52ح 3.

«الحامل المقرب والمرضع القليلة اللبن لا حرج عليهما أن يفطرا في شهر رمضان لأنّهما لاتطيقان الصوم وعليهما ان يتصدق (2)كل واحد منهما في كل يوم يفطر فيه بمدّ من طعام وعليهما قضاء كل يوم أفطرتا(3) فيه تقضيانه بعد »(5)

ص: 146


1- الجراب :وعاء من جلد(المنجد الابجدی).
2- فی الفقیة و التهذیب(وعلیهم ان تتصدق کل واحدة الخ).
3- فی التهذیب(کل یوم تفطر).

الكافي ج 4 ص 117 ک14 ب 38 ج 1.

الفقيه ج 2 ص 84ب 41 ح 4.

التهذيب ج 4 ص 239 ب8 ح 8 .

«دخل سدير على أبي علیه السلام في شهر رمضان فقال : يا سدير هل تدري أيّ الليالي هذه ؟ فقال : نعم فداك أبي هذه ليالي شهر رمضان، فما ذاك ؟ فقال له : أتقدر على أن تعتق في كل ليلة من هذه الليالي عشر رقبات من ولد اسماعيل ؟ فقال له سدیر : بأبي أنت وأمّي لايبلغ مالي ذاك، فما زال ينقص حتى بلغ به رقبة واحدة، في كل ذلك يقول : لا أقدر عليه ، فقال له: فما تقدر أن تفطّر في كل ليلة رجلاً مسلماً؟ فقال له بلی وعشرة فقال له أبي علیه السلام: فذاك الذي أردت یا سدیر ان افطارك أخاك المسلم يعدل رقبة من ولد اسماعيل عليه السلام» (6)

الكافي ج 4 ص 68 ك 14 ب 3 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 85 ب 42ح 2.

التهذيب ج 4 ص 201ب 53 ح3.

«دخلت على جميل بن درّاج وبين يديه خوان عليه غسّانية(1) يأكل منها فقال : أدن

فكل ، فقلت : إني صائم فتركني حتى إذا أكلها فلم يبق منها إلّا اليسير عزم عليّ ألا أفطرت ، فقلت له : الا كان هذا قبل الساعة فقال : أردت بذلك أدبك ثم قال : سمعت أبا عبدالله علیه السلام يقول : أيّما رجل مؤمن دخل على أخيه وهو صائم فسأله الأكل فلم يخبره بصيامه ليمنّ عليه بإفطاره كتب الله جلّ ثنائه له بذلك اليوم صيام سنة»

الكافي ج 4 ص 150 ک14 ب 64 ح 4.

«الشيخ الكبير والذي به العطاش لا حرج عليهما ان يفطرا في شهر رمضان ويتصدّق كل واحدٍ منهما في كل يوم بمدّ من طعام (2)ولاقضاء عليهما فان لم يقدرا فلا شيء عليهما»(5 و 6)

الكافي ج 4 ص 116 ك 14ب 37 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 84ب 41 ح 1.

التهذيب ج4 ص 238 ب58 ح4.

التهذيب ج4 ص 238 ب58 ح 5 بتفاوت .

الإستبصار ج 2 ص 104 ب 54 ح3.

الإستبصار ج 2 ص 104 ب 54 ح 4 بتفاوت.

ص: 147


1- الغسانية : قال في القاموس الغساني الجميل جداً.
2- فی موضع من التهذیبین(ویتصدق کل واحد منهما فی کل یوم بمدّین من طعام).

«عن الإفطار قبل الصلاة أو بعدها ؟ قال : ان كان معه قوم يخشي أن يحبسهم عن عشائهم فليفطر معهم وإن كان غير ذلك فليصل (1) وليفطر» (6)

الكافي ج 4 ص 101 ك 14 ب 20ح3.

الفقيه ج 2 ص 81ب 38 ح 3.

التهذيب ج 4 ص 185 ب43 ح6.

(عن رجل أخذ في شهر رمضان وقد أفطر -)

يأتي تحت عنوان (عن رجل وجد في شهر رمضان وقد أفطر الخ)

«عن رجل أفطر من شهر رمضان أياماً متعمداً ما عليه من الكفارة ؟ فكتب علیه السلام: من أفطر يوماً من شهر رمضان متعمداً فعليه عتق رقبة مؤمنة ويصوم يوماً بدل يوم»(7)

التهذيب ج 4 ص 207 ب 55 ح 7.

الإستبصار ج2 ص 96ب 50ح2.

«عن رجل أفطر يوماً من شهر رمضان

متعمداً، فقال : أن رجلاً أتى النبي صلی الله علیه وآله، فقال : هلکت یا رسول الله فقال : مالك ؟ فقال النار یا رسول الله قال ومالك ؟ قال وقعت على أهلي ، قال (2): تصدق واستغفر فقال الرجل : فوالذي عظم حقك ما تركت في البيت شيئاً لا قليلاً ولا كثيراً، قال : فدخل رجل من الناس بمكتل (3) من تمر فيه عشرون صاعاً يكون عشرة أصوع بصاعنا فقال له رسول الله صلی الله علیه وآله خذ هذا التمر فتصدق به ، فقال : يا رسول الله على من أتصدق به وقد أخبرتك انه ليس في بيتي قليل ولا كثير ؟ قال : فخذه وأطعمه عيالك واستغفر الله ، قال : فلمّا خرجنا(4)قال أصحابنا : انه بدء بالعتق فقال :(5) اعتق أو صم أو تصدق )»(6)

الكافي ج 4 ص 102 ک14 ب 22 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 206 ب 55 ح 2.

الاستبصار ج 2 ص 80ب 38 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 72ب 33 ح 2 بتفاوت .

ص: 148


1- في الفقيه ( ثم ليفطر ).
2- فی التهذیبین(فقال).
3- وهو الزنبیل.
4- فی التهذیب(فلمّا رجعنا).
5- فی التهذیببین(قال).

«عن رجل أفطر يوماً من شهر رمضان فقال كفارته جریبان من طعام وهو عشرون صاعاً»(6) الفقيه ج 2 ص 73 ب 33 ح 5.

التهذيب ج 4 ص 322 ب 72 ح 55.

«عن رجل أفطر يوماً من شهر رمضان متعمداً قال : عليه خمسة عشر صاعاً، لكل مسکین مدّ بمدّ النبي(1) صلی الله علیه وآله افضل »(6)

التهذيب ج 4 ص 207 ب 55 ح6.

التهذيب ج 4 ص 321 ب 72 ح53.

الاستبصار ج2 ص 96 ب 50 ح3.

«عن رجل أفطر يوماً من شهر رمضان متعمداً، قال : يتصدق بعشرین صاعاً ويقضي مكانه»(غ)

الكافي ج 4 ص 103 ك 14 ب 22 ح 8 .

«عن رجل شهد عليه شهود أنه أفطر من شهر رمضان ثلاثة أيام قال : يسئل هل عليك في إفطارك في شهر رمضان إثم فان

قال : لا فان على الإمام أن يقتله وإن قال :(2)نعم فان على الإمام أن ينهكه(3)ضرباً»(5)

الكافي ج 4 ص 103 ك 14 ب 22 ح 5.

الكافي ج 7 ص 259ک 30 ب61ح20.

الفقيه ج 2 ص 73ب 33 ح 7.

التهذيب ج 4 ص 215 ب56 ح 1.

التهذيب ج 10 ص 141 ب 9 ح 19.

«عن رجل نسي فأكل وشرب ثم ذكر ، قال : لا يفطر انما هو شيء رزقه الله عزوجل فليتم صومه»(6)

الكافي ج 4 ص 101 ك 14 ب 21 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 74ب 33 ح 11.

التهذيب ج 4 ص 277 ب 65 ح 11.

«عن رجل وجد (4)في شهر رمضان وقد أفطر ثلاث مرات وقد رفع إلى الإمام ثلاث مرات ، قال : يقتل (5)في الثالثة »(غ)

ص: 149


1- في الاستبصار وموضع من التهذيب ( لكل مسکين مدّ مثل الذی صنع رسول الله صلی الله علیه وآله).
2- فی موضع من الکافی وموضع من التهذیب(وان هو قال).
3- نهکه نهکاً ای بالغ فی عقوبته(المنجد).
4- فی الفقیة والتذیب(عن رجل اخذ الخ).
5- فی التهذیب (فلیقتل)وفی الفقیة(فیقتل).

الكافي ج 4 ص 103 ك14 ب 22 ح 6.

الفقيه ج 2 ص 73ب 33 ح 8.

التهذيب ج 4 ص 207 ب 55 ح 5.

(عن الرجل يقضي رمضان أله أن يفطر -)---انظر القضاء

(عن الصائم يصيبه العطش -)

يأتي تحت عنوان ( في الرجل يصيبه الخ)

«عن المرأة تلد بعد العصر أتتم ذلك اليوم أم تفطر ؟ قال : تفطر وتقضی(1) ذلك اليوم»(7)

الكافي ج 4 ص 135 ك 14 ب 55 ح4.

الفقيه ج 2 ص 94 ب 48 ح 4.

«عن وقت افطار الصائم قال : حين يبدو ثلاثة أنجم (2)وقال لرجل ظنّ أن الشمس قد غابت فأفطر ثم أبصر الشمس بعد ذلك قال : ليس عليه قضاء»(5)

التهذيب ج4 ص 318 ب 72ح 36.

الفقیة ج2ص81ب38 ح2بتفاوت.

«فطرک (3)اخاک الصائم افضل من صيامك»(7)

الكافي ج 4 ص 68ک14 ب 3 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 201ب 53ح2.

الفقيه ج 2 ص 85 ب 42 ح 3.

( في رجل أفطر في شهر رمضان -)

يأتي تحت عنوان (في رجل أفطر من شهر رمضان الخ)

«في رجل أفطر من شهر (4)رمضان متعمداً يوماً واحداً(5) من غير عذر قال : يعتق نسمة او يصوم شهرين متتابعين أو يطعم ستين مسكيناً فان لم يقدر تصدق بما يطيق»(6)

الكافي ج 4 ص 101 ك 14 ب 22 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 72 ب 3 ح 1.

التهذيب ج 4 ص 205 ب 55 ح 1.

ص: 150


1- في الفقيه ( ثم تقضى ).
2- قال الشيخ : ما تضمنه هذا الخبر من ظهور ثلاثة أنجم لا یعتبر به،والمراعی ما قدّ مناه من سقوط القرص وعلامته زوال الحمرة من ناحية المشرق ، وهذا كان يعتبره أصحاب ابی الخطاب لعنهم الله.
3- فی الفقیة (تفطیرک).
4- فی الفقیة والتهذیبین(فی شهر الخ)
5- فی موضع من التهذیب لیست(یوماً واحداً).

التهذيب ج 4 ص 321 ب 72 ح 52.

الإستبصار ج 2 ص 95ب 50 ح 1.

«في الرجل يصيبه العطاش(1)حتى يخاف على نفسه ، قال : يشرب بقدر ما يمسك به رمقه ولايشرب حتی یروی»(6)

الکافی ج 4 ص 117 ك 14 ب 37 ح 6.

الفقيه ج 2 ص 84 ب 41 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 240 ب58 ح 9.

التهذيب ج4 ص 326 ب 22 ح 79 بتفاوت .

«في رمضان تصلي ثم تفطر إلّا أن تكون مع قوم ينتظرون الإفطار فان كنت معهم فلا تخالف عليهم وأفطر ثم صل وإلّا فابدأ بالصلاة ، قلت ولَمِ ذلك قال : لأنه قد حضرك فرضان الإفطار والصلاة فابدأ بأفضلهما، وأفضلهما الصلاة ثم قال : تصلی وانت صائم فتكتب صلاتك تلك فتختم بالصوم أحب إليّ »(5)

التهذيب ج4 ص 198 ب 51 ح6.

( فيمن افطر يوماً)---انظر الكفارة

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا أفطر بدء

بحلواء يفطر عليها فان لم يجد فسکّرة أو تمرات فاذا اعوز(2) ذلك كلّه فماء فاتر وکان يقول : ينقي المعدة والكبد ويطيب النكهة والفم ويقوي الأضراس ويقوي الحدق ويجلو الناظر ويغسل الذنوب غسلاً ويسكن العروق الهائجة والمِرة الغالبة ويقطع البلغم ويطفي الحرارة عن المعدة ويذهب بالصداع»

الكافي ج 4 ص 152 ک14 ب 66 ح 4.

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا أفطر قال اللهم لك - )

تقدم تحت عنوان ( أن رسول الله كان اذا الخ)

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله انه إذا صام فلم يجد الحلواء أفطر على الماء » (5/6 )

الكافي ج 4 ص 153 ك 14 ب66 ح 1.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله أول ما يفطر عليه في زمن الرطب الرطب وفي زمن التمر التمر»(6)

الكافي ج 4 ص 153 ک14 ب66ح6.

ص: 151


1- في الفقيه و التهذيب ( يصيبه العطش).
2- أی لم یوجد.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يفطر على الأسودين ، قلت : رحمك الله وما الأسودان قال : التمر والماء، والزبيب والماء ويتسحر بهما» (5)

التهذيب ج 4 ص 198 ب51ح 5.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يفطر على التمر في زمن التمر وعلى الرطب فی زمن الرطب »(6)

الكافي ج 4 ص 153 ك 14 ب66 ح5.

«كان علي بن الحسين عليهما السلام إذا كان اليوم الذي يصوم فيه أمر بشاة فتذبح وتقطع أعضاءَ(1)وتطبخ فإذا كان عند المساء أكبّ على القدور حتى يجد ريح المرق وهو صائم ثمّ يقول : هاتوا القصاع أغرفوا لآل فلان وأغرفوا لآل فلان ثم يؤتی بخبز وتمر فيكون ذلك عشاءه صلى الله عليه وعلى آبائه(2)»(6)

الكافي ج 4 ص 68 ک14 ب 3 ح 3.

الفقيه ج 2 ص 85 ب 42ح 4.

(كلّما أضرّ به الصوم فالإفطار له واجب -)---انظر الصوم

(كنت أفطر مع -)---انظر الخل

«لا يفطر الرجل في شهر رمضان إلّا في سبيل (3)الحق» (غ)

الكافي ج 4 ص 128ک 14 ب5ح2.

الفقيه ج 2 ص 92 ب 47 ح8 .

«لإفطارك في منزل أخيك المسلم(4) أفضل من صيامك سبعين ضعفاً أو تسعين ضعفاً»(6)

الكافي ج 4 ص 151 ك 14 ب 64ح6.

الفقيه ج 2 ص 51ب 24ح13.

(لان أفطر يوماً من شهر رمضان أحبّ-)---انظر الصوم

(ما حدّ المرض الذي يفطر صاحبه -)---انظر الصوم

( من أخذ في شهر رمضان وقد أفطر -)---انظر الإرتداد

ص: 152


1- في الفقيه ( أعضاؤه ).
2- جملة (صلی الله عليه وعلى آبائه ) ليست في الفقيه.
3- فی الفقیة (الّا بسبیل الحق).
4- کلمة (المسلم)لیست فی الفقیة.

( من أصبح وهو -)---انظر الصوم

( من أفطر شيئاً-)---انظر القضاء

«من أفطر في شهر رمضان متعمداً فعليه كفارة واحدة وقضاء يوم مكانه وأني له بمثله»(6)

الفقيه ج 2 ص 73 ب 33 ذیل ح9.

«من افطر يوماً من شهر رمضان خرج روح الايمان منه، ومن أفطر في شهر رمضان متعمداً فعليه كفارة واحدة، وقضاء يوم مكانه وانّی له بمثله»(6)

الفقيه ج 2 ص 73 ب 33 ح 9.

«من أفطر يوماً من شهر رمضان متعمداً فعليه عتق رقبة مؤمنة ويصوم يوماً بدل يوم»(7)

التهذيب ج 4 ص 207 ب 55 ذیل ح 7.

الإستبصار ج 2ص 96ب 50 ذیل ح 2.

«من دخل على أخيه وهو صائم فأفطر عنده ولم يعلمه بصومه فيمنّ عليه كتب الله له صوم سنة »(6)

الكافي ج 4 ص 150 ک14 ب 64 ح3.

الفقيه ج 2 ص 51 ب 24 ح 14.

«من فطّر صائماً فله مثل أجره» (6)

الكافي ج 4 ص 68 ك 14 ب 3 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 85 ب 42 ح 1.

التهذيب ج4 ص 201 ب 53 ح1.

«من فطّر صائماً كان له مثل أجره من غير أن ينقص منه شيء وما عمل بقوة ذلك الطعام من برّ»(6/م)

التهذيب ج 4 ص 201 ب 53 ح4.

«من فطّر في هذا الشهر مؤمناً صائماً كان له بذلك عند الله تعالی عتق رقبة ومغفرة لما مضى من ذنوبه فقيل له : یا رسول الله ليس كلّنا نقدر على أن نفطر صائما فقال : إن الله تبارك وتعالی کریم يعطي هذا الثواب منكم من لم يقدر إلّا على مذقة (1) من لبن يفطر به صائما، أو شربة من ماء عذب او تميرات لا يقدر على أكثر من ذلك »(م)

الفقيه ج 2 ص 86ب 42 ح 5.

الفقيه ج 2 ص 58 ب28 ذیل ح 1.

الكافي ج 4 ص 66 ك 14 ب 2 ذیل ح 4.

التهذيب ج 3 ص 57 ب4 ذیل ح 1.

ص: 153


1- المذقة : بضم الميم على فعله أو بالفتح على فعَلة : الشربة من اللبن الممزوج بالماء(المجمع).

التهذيب ج4 ص 153 ب40ذیل ح6.

التهذيب ج4 ص 202 ب53 ذیل ح 5.

(من فطّر فيه مؤمناً صائماً(1) كان له بذلك -)

تقدم تحت عنوان ( من فطّر في هذا الشهر الخ )

«من نوى الصوم ثم دخل على أخيه فسأله أن يفطر عنده فليفطر وليد خل عليه السرور فانه يحتسب له بذلك اليوم عشرة أيّام وهو قول الله عزوجل « من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها » »(5)

الكافي ج 4 ص 150 ك 14 ب 64 ح 2.

(وقال لرجل ظنّ أنّ الشمس -)

تقدم تحت عنوان ( عن وقت الإفطارالخ)

«وقت سقوط القرص ووجوب الإفطار(2) أن تقوم(3) بحذاء القبلة و تتفقد (4)الحمرة التي ترتفع من المشرق فإذا جازت قِمَة(5) الرأس إلى ناحية المغرب فقد وجب

الإفطار وسقط القرص »(6)

الكافي ج3 ص 279ک 12 ب6 ح 4.

الكافي ج 4 ص 100 ك 14ب 20 ح 1.

التهذيب ج 4 ص 185 ب43 ح 5.

( وكان على بن الحسين عليه السلام اذا -)

تقدم تحت عنوان (كان علي بن الحسين عليه السلام الخ)

( یابن رسول الله قد روي عن آبائك عليهم السلام -)---انظر الكفارة

( یا سدير أن إفطارك -)

تقدم تحت عنوان ( دخل سدير الخ)

«يحلّ لك الإفطار إذا بدت ثلاثة أنجم وهي تطلع مع غروب الشمس »(5)

الفقيه ج 2 ص 81ب 38 ح 2.

التهذيب ج 4 ص 318 ب 72ح 36 بتفاوت .

«يستجاب دعاء الصائم عند الإفطار»(6)

ص: 154


1- يأتي في الخطب ايضاً تحت عنوان ( خطب رسول الله صلی الله علیه وآله الناس فی آخر جمعة الخ).
2- في موضع من الكافي والتهذيب ( ووجوب الإفطار من الصیام).
3- في موضع من الكافي والتهذيب (ان يقوم).
4- في موضع من الكافي والتهذيب ( ويتفقد ).
5- القِمة : بالكسر أعلى الراس ( المجمع ).

الفقيه ج 2 ص 67ب 31 ح 3.

«يستحب للصائم إن قوي على ذلك أن يصلّي قبل أن يفطر»(6)

التهذيب ج 4 ص 199 ب51 ج 11.

«الأفطس»

*الأفطس(1)

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام - إلى أن قال-أعطوا الحسن بن علي بن الحسين وهو الأفطس سبعين دیناراً -)---انظر الوصية

«الأفعی»

*الأفعی(2)

( إذا أحرمت فاتق الله قتل الدواب كلها إلا الأفعي -)---انظر الإحرام

( انما مثل الحاجة - كمثل درهم في فم الافعی -)---انظر طلب الرزق

(ثم اتق قتل الدواب كلها إلا الأفعی -)---انظر المحرم

( رجل يرى العقرب والافعی -)---انظر الصلاة

( يقتل في الحرم والإحرام الأفعي -)---انظر الإحرام

«الأفق»

( اذا قمت من فراشك فانظر في افق

السماء -)---انظر الفراش

«كم الافق ؟ قال : عشرة آلاف من الناس -»(5)

الكافي ج 2 ص 202 ک5ب 86 ذیل ح 10.

(لإن أطعم رجلاً مسلماً أحبّ إليّ من أن اعتق افقاً-)---انظر إطعام المؤمن

(لإن أطعم رجلاً من المسلمين أحبّ إلي من أن أعتق افقاً-)---انظر إطعام المؤمن

«ما الأفق قال : مائة ألف أو يزيدون »(6)

الکافی ج 2 ص 200 ك5 ب 86 ذیل ح 2.

«الأفقر»

---انظر الفقر

«الأفقه »

( اني لما قضيت - كانت اَفقه منك -)---انظر العمرة

(رب امرأة اَفقه من رجل -)

يأتي في الحج تحت عنوان (في المرأة تحج الخ)

( رجل يكون بينه - واَفقههما -)

ص: 155


1- أفطس : يعني پهن بيني.
2- الأفعي : الأنثى من الحيات ويعيش الف سنة .

---انظر الحكومة

( في رجلين اتفقا - ينظر الی افقههما -)---انظر الحكومة

(والله أن أحب اصحابي إليّ اورعهم وافقههم -)---انظر الكتمان

( ولد لأبي الحسن - وهو اَفقه منك -)---انظر الحلق

«الأفكار»

( من أفكر في ذات الله تزندق -)---انظر التفكّر

«الإفلاح»

( قد افلح المؤمنون -)---انظر الحجة

( قد أفلح من تزکّی -)---انظر الفطرة

( یا مفضل لا يفلح من لايعقل -)---انظر العقل والجهل

«الإفلاس »

(ان عليّاً علیه السلام كان يفلس -)---انظر الدین

( عن رجل أفلس -)---انظر الرهن

(عن الرجل يحيل -)--- انظر الحوالة

«أفلح »

(عن العصفور -)---انظر العصفور

«الأفنية»

( اكنسوا أفنيتكم -)---انظر البيوت

«الافواج »

(لما دخل الناس في الدين افواجاً-)---انظر السواك

«الأفواه»

( ان افواهكم طرق -)---انظر السواك

( لما دخل الناس - وأعذبها أفواها -)---انظر السواك

(يريدون ليطفؤوا نورالله بأفواههم -)---انظر الحجة

«الافول»

(عن كلب افلت -)---انظر الصيد

.( من كلب افلت -)---انظر الصيد

«الهمزة والقاف»

«الأقارب »

(جاء رجل فشکا إلى أبي عبدالله علیه السلام أقاربه -)---انظر الرحِم

(عن الرجل يصلح له ان يطوف عن أقاربه -)---انظر الطواف

«الإقالة »

«أيّما عبد أقال مسلماً في بيع أقاله الله تعالی عثرته يوم القيامة»(6)

ص: 156

الكافي ج 5 ص 153ک 17 ب 54ح16.

التهذيب ج 7 ص 8ب 1 ح 26 بتفاوت .

«ایما عبد مسلم اقال مسلماً في بيع اقاله الله عزوجل عثرته يوم القيامة»(6)

التهذيب ج 7 ص 8ب 1 ح 26.

الكافي ج 5 ص 153 ك 17 ب 54 ح 16 بتفاوت.

«ایما مسلم أقال مسلماً ندامة في البيع أقاله الله عثرته يوم القيامة»(6)

الفقيه ج3 ص 122 ب 61 ح 22.

«الإقامة»

( إذا أقام الرجل بمكة -)---انظر الطواف

( اذا اقام الرجل البيّنة -)---انظر البيّنة

«إذا أقام المؤذن الصلاة فقد حرم الكلام إلّا أن يكون القوم ليس يعرف لهم إمام»(6) التهذيب ج 2 ص 55 ب6 ح 3.

الإستبصار ج 1 ص 302ب 164 ح 8.

(اذا أقام المدعي -)---انظر البينة

«اذا أقمت الصلاة فأقم مترسلاً فانك في الصلاة(1)»(6)

التهذيب ج 2 ص 282 ب 14 ذیل ح 27.

«إذا أقمت فأقم مترسلاً فانك في الصلاة (2)»

التهذيب ج 2 ص 57 ب6 ذیل ح 38.

«إذا أقمت فعلى وضوء متهيئاً للصلاة(3)»(5)

الفقيه ج 1 ص 183 ب 44 ذیل ح3 .

( إذا أقمت للصلاة فاقرء -)---انظر التسمية

( إذا أقيم على السارق -)---انظر السرقة

«إذا أقيمت الصلاة حرم الكلام على الإمام وعلى أهل المسجد إلّا في تقديم إمام»(5)

الفقيه ج 1 ص 185 ب 44 ح16.

الفقيه ج 1 ص 252 ب56 ح48.

( اذا عزم الرجل أن يقيم عشراً -)

ص: 157


1- تقدم تمام الحدیث فی ااذن تحت عنوان(اوذن وانا راکب الخ).
2- تقدم تمام الحدیث فی ااذن تحت عنوان(اوذن وانا راکب الخ).
3- تقدم تمام الحدیث فی ااذن تحت عنوان(توذن وانت علی الخ).

---انظر الصلاة

( إذا قال المؤذن قد قامت -)---انظر الجماعة

( اذا قام المؤذن -)

تقدم تحت عنوان ( اذا أقام المؤذن الخ)

( أذا قدمت أرضاً وانت تريد أن تقيم بها -)---انظر الصوم

«إذا كان القوم لا ينتظرون أحداً اكتفوا بإقامة واحدة »(6)

التهذيب ج 2 ص 50 ب 6 ح 4.

«إقامة المرأة أن تكبّر وتشهد أن لا اله إلّا الله وأن محمداً عبده ورسوله»(6)

الكافي ج3 ص 305ك 12 ب18 ح 19.

« الإقامة مرّة مرّة(1)إلّا قوله الله اکبر ، الله اكبر فإنه مرّتان»(6)

التهذيب ج 2 ص 61ب 7 ح8.

الإستبصار ج 1 ص307 ب167ح8 بتفاوت .

«الإقامة مرّة مرّة إلّا قول الله اكبر فانه مرّتان»(6)

الإستبصار ج 1 ص 307ب 167 ح 8.

التهذيب ج 2 ص 61ب 7 ح 8 بتفاوت.

«أن النبي صلی الله علیه وآله كان إذا دخل المسجد بلال يقيم الصلاة جلس »(1/5)

التهذيب ج 2 ص 281ب 14 ح 20.

«انه كان إذا صلى وحده في البيت أقام إقامة ولم يؤذن» ( 5/6)

التهذيب ج 2 ص 50 ب 6ح 5.

«تجزيك اقامة في السفر »(5) او (6)

التهذيب ج 2 ص 52 ب6 ح 12.

الفقيه ج 1 ص 189 ب 44 ح 37 بتفاوت .

(عمن اقيم عليه الحد فمات -)---انظر القصاص

«عن الإقامة بغير أذان في المغرب فقال : ليس به بأس وما أحبّ أن يعتاد(2)» (6)

التهذيب ج 2 ص 51 ب6ح 9.

الإستبصار ج 1 ص 300ب 163 ح 5.

ص: 158


1- حمله الشيخ في التهذيبين على حال التقية وقال في الاستبصار لانه موافق لمذاهب بعض العامةّ اقول والمراد من بعض العامة هو المالكية فانهم قالوا : الإقامة كلها وتر إلا التکبیر اولّا وآخراً فمثنی.
2- فی الاستبصار(أن تعتاد).

(عن البينة إذا أقيمت -)---انظر القاضي

(عن رجل اقام الصلاة -)---انظر التكبير

(عن رجل اقيم عليه الحدّ -)---انظر الحدود

( عن رجل أقيمت عليه البينة -)---انظر الحدود

«عن رجل نسي أن يقيم الصلاة حتى انصرف يعيد(1) صلاته ؟ قال : لايعيدها ولا يعود لمثلها »(6)

التهذيب ج 2 ص 279 ب 14 ح 11.

الإستبصار ج 1 ص 303ب 166 ح4.

«عن الرجل أيتكلم بعد ما يقيم الصلاة قال : نعم»(6)

التهذيب ج 2 ص 54 ب6 ح 27.

الإستبصار ج 1 ص 301ب 164 ح 5.

«عن الرجل هل يجزيه في السفر والحضر إقامة ليس معها أذان ؟ قال : نعم لاباس به »(6)

التهذيب ج 2 ص 51 ب6ح 11.

( عن الرجل يؤذن ويقيم -)

---انظر الجماعة

(عن الرجل يتكلم بعد ما يقيم -)

تقدم تحت عنوان ( عن الرجل أيتكلم الخ)

«عن الرجل يتكلم في الإقامة ؟ قال نعم فاذا قال المؤذن : قد قامت الصلاة فقد حرم الكلام على أهل المسجد إلا أن يكونوا قد اجتمعوا من شتی وليس لهم إمام فلا بأس أن يقول بعضهم لبعض تقدم یا فلان»(6)

التهذيب ج 2 ص 55 ب 6 ح 29.

الاستبصار ج 1 ص 301 ب 164 ح 7.

«عن الرجل يستفتح صلاة (2)المكتوبة ثم يذكر انه لم يقم قال : فان ذكر انه لم يقم قبل أن يقرأ فليسلم على النبي صلی الله علیه وآله، ثم يقيم ويصلي(3) وان ذکر بعد ما قرأ بعض السورة فليتم على صلاته »(6)

التهذيب ج 2 ص 278 ب 14 ح 7.

الاستبصار ج 1 ص 304 ب 166 ح 9.

(عن الرجل يقيم بالبلاد -)---انظر التيمم

(عن الرجل يقيم البينة -)---انظر البينة

ص: 159


1- فی الاستبصار(أیعید).
2- فی الاستبصار(صلاته).
3- حمله الشیخ فی النهذیبین علی الاستحباب.

«عن الرجل ينسي أن يقيم الصلاة(1) وقد افتتح الصلاة ؟ قال : ان كان قد فرغ من صلاته فقد تمت صلاته، وان لم یکن فرغ من صلاته فليعد(2)»(7)

التهذيب ج 2 ص 279 ب 14 ح 12.

الاستبصار ج 1 ص 303ب 166 ح 5.

«عن الرواية التي يروون انه لا ينبغي أن يتطوّع في وقت كل (3) فريضة ما حدّ هذا الوقت ؟ فقال : إذا أخذ المقيم في الإقامة ، فقال له : الناس يختلفون في الإقامة ؟ قال : المقيم(4) الذي يصلي معه»(6)

الفقيه ج 1 ص 252 ب56 ح 46.

التهذيب ج 3 ص 283 ب 25 ح 161.

(في رجل أقيمت عليه البينة -)---انظر الحدود

( فيمن اقام بمكة -)---انظرالمتعة

«كنا معه فسمع إقامة جار له بالصلاة فقال : قوموا فقمنا فصلّينا معه بغير أذان ولا

إقامة قال : يجزيكم أذان جاركم »(5)

التهذيب ج 2 ص 285 ب 14 ح43.

«كنت في صلاتي فذكرت في الركعة الثانية وأنا في القرائة اني لم أقم فكيف أصنع ؟ قال : أسكت موضع قراءتك وقل قد قامت الصلاة ، قد قامت الصلاة ثم امض في قراءتك وصلاتك وقد تمت صلاتك »(8)

التهذيب ج 2 ص 278 ب 14 ح 6.

الإستبصار ج 1 ص 304 ب 166 ح 8.

(لا اقيم على رجل -)---انظر الحدود

(لا بأس أن يتكلم الرجل -)

يأتي تحت عنوان (لا بأس بان يتكلم الرجل الخ)

«لا بأس بأن يتكلم الرجل وهو يقيم الصلاة وبعد ما يقيم ان شاء »(6)

التهذيب ج 2 ص 55 ب6 ح 28.

الإستبصار ج 1 ص 301 ب 164 ح6.

«لاتتكلم أذا أقمت الصلاة(5)فانك إذا

ص: 160


1- في الاستبصار ( أن يقيم للصلاة).
2- حمله الشيخ في التهذيبين على الاستحباب .
3- كلمة (كل ) ليست في التهذيب .
4- في التهذيب ( الإقامة الذي تصلي معهم ) .
5- فی الاستبصار (للصلاة).

تكلمت أعدت الإقامة»(6)

التهذيب ج 2 ص 55 ب6 ح 31.

الإستبصار ج 1 ص 301 ب 164 ح3.

( لاتقم وانت راكب -)

تقدم في الأذان تحت عنوان ( لا بأس أن تؤذن راكباً الخ)

(لايقام الحد على -)---انظر الحدود

(لايقام على أحد -)---انظر الحدود

«لايقم(1) أحدكم الصلاة وهو ماش ولا راكب ولا مضطجع إلّا أن يكون مريضاً وليتمكن في الإقامة كما يتمكن في الصلاة فانه إذا أخذ في الإقامة فهو في الصلاة(2)»(6)

الكافي ج 3 ص306 ک12ب18ح 21.

التهذيب ج 2 ص 56 ب6 ح 37.

(لايقيم أحدكم -)

تقدم تحت عنوان ( لايقم )

( لا ينبغي للرجل أن يقيم بمكة -)

---انظر مكة

«لأن أقيم مثنی مثنی أحب إليّ من أن أؤذن وأقيم واحداً واحداً» (6)

التهذيب ج 2 ص 62ب7ح 11.

الاستبصار ج 1 ص 308 ب 167ح 11.

( من أقام بالمدينة شهراً -)---انظر الإحرام

( من أقام بالمدينة وهو -)---انظر الاحرام

( من أقام بمكة سنة فالطواف -)---انظر الطواف

( من أقام بمكة سنتين فهو -)---انظر المتعة

( من شك في الإقامة -)---انظر الشكوك

«النداء والتثويب (3) في الإقامة(4) من السنة(5)» (6)

التهذيب ج 2 ص 62ب 7 ح 14.

الإستبصار ج 1 ص308ب167ح 14.

ص: 161


1- في التهذيب ( لا يقيم ) .
2- في التهذيب ( فهو في صلاة ).
3- التثویب:هوقول الموذن فی اذان الصبح:الصلاة خیر من النوم بعد قوله حیّ علی الصلاة (المجمع).
4- فی الاستبصار (فی الاذن).
5- حمله الشیخ فی التهذیبین علی التقیة.

( ولو انهم اقاموا التوراة -)---انظر الحُجة

«یا أبا هارون الإقامة من الصلاة فإذا أقمته(1)فلاتتكلم ولا تؤم بيدك »(6)

الكافي ج3 ص 305 ک12 ب18 ح 20.

التهذيب ج 2 ص 54 ب6 ح 25.

الإستبصار ج 1 ص 301 ب 164 ح 2.

«يجزي في السفر إقامة بغير أذان»(6)

الفقيه ج 1 ص 189 ب 44 ح 37.

التهذيب ج 2 ص 52 ب6 ح 12 بتفاوت .

«يجزيك إذا خلوت في بيتك إقامة واحدة بغير أذان »(6)

التهذيب ج 2 ص 50 ب 6ح6.

( يجزيك عن الاقامة -)

يأتي تحت عنوان ( يجزيك من الاقامة )

«يجزيك في الصلاة اقامة واحدة إلّاالغداة والمغرب»(6)

التهذيب ج 2 ص 51 ب6ح8.

الاستبصار ج 1 ص 300ب 163 ح 4.

«يجزيك من الإقامة طاق طاق في

السفر »(6)

الإستبصار ج 1 ص308ب167ح13.

التهذيب ج 2 ص 62 ب7ح13.

«الإقباح »

( أتاه رجل بالكوفة - ما اقبح بالرجل منكم -)---انظر الحدود

(ما أقبح بالرجل من أن یری -)---انظر الزنا

( ما اقبح بالمؤمن -)---انظر الطمع

(ما أقبح الفقر بعد الغني -)---انظر العبادة

«الإقبال»

( أقبل ابوجعفر -)---انظر الكبائر

( أقبل أمير المؤمنين علیه السلام ومعه الحسن ابن علي عليه السلام -)---انظر الحجة

(اقبل محمد بن على -)---انظر الكبائر

( أقبلنا مع امیرالمؤمنین علیه السلام-)---انظر ردّ الشمس

( أن رجلا أقبل على عهد علي علیه السلام -)---انظر الحيل في الأحكام

( ان علياً علیه السلام قضى في رجل أقبل بنار -)

ص: 162


1- فی التهذیبین (فاذا اقمت).

---انظر الظمان

(ان للقلوب اقبالاً -)---انظر النوافل

( انه قضى في رجل أقبل -)---انظر الضمان

(اني لعند أبي عبد الله اذا أقبل- )---انظر موسی بن جعفر علیه السلام

( أيّما عبد أقبل -)---انظر التوكل

(قال رجل لعلي بن الحسين علیه السلام أقبلت على الحج -)---انظر الجهاد

(کنت عند ابی عبدالله اذا أقبل -)---انظر الحجة

( لما خلق الله العقل قال له : اقبل فاقبل -)---انظر العقل و الجهل

«الإقتار»

( انا نكون في طريق مكة - الى أن قال - فما الإقتار-)---انظر النورة

(والذين اذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا -)---انظر الإسراف

«الاقتحام»

( فلا اقتحم العقبة - )---انظر الحجة

«الإقتداء»

«ألا وإن أبغض الناس إلى الله من يقتدی بسنة إمام ولا يقتدي بأعماله» (6)

روضة الكافي ج 8 ص 234 ذیل ح 312.

( أن رجلاً يصلى بنا نقتدي به فهو -)---انظر المسجد

( عن الرجل يركع مع الإمام يقتدی به -)---انظر الجماعة

( من لا أقتدي به -)---انظر الجماعة

«الإقتراف»

(ومن يقترف حسنة -)---انظر الحُجة

(یا بني لا تقترب -)---انظر العِشرة

«الاقتسام»

( دار بین قوم اقتسموها -)---انظر الشفعة

«الاقتصاد»

*الاقتصاد(1)

«إذا جاد الله تبارك وتعالى عليكم فجودوا وإذ أمسك عنكم فامسكوا ولا تجاودوا الله فهو الأجود»(6)

الكافي ج 4 ص 54 ك 13ب86ح 11.

«الاقتصاد ينمي اليسير» (1)

الفقيه ج 4 ص 279 ب176 ذیل ح10.

ص: 163


1- یاتی فی القصد مایناسب المقام.

«ألم آمرك بالاقتصاد» (6)

الكافي ج 2 ص 511 ك6ب 32 ذیل ح 2.

الكافي ج 4 ص56ک13ب87 ذیل ح 11.

«أن القصد أمر يحبه الله عزوجل وان السرف أمر يبغضه الله حتى طرحك النواة فانها تصلح للشيء وحتی صبّك فضل شرابك»(6)

الكافي ج 4 ص52ک13 ب86ح 2.

« ثلاث منجيات فذكر الثالث القصد في الغني والفقر » (4/م)

الكافي ج 4 ص 53ک13 ب 86 ح 5.

«ضمنت لمن اقتصد أن لا يفتقر (1)»(6)

الكافي ج 4 ص 53 ك13 ب 86ح6.

الفقيه ج 2 ص 35 ب 16 ح 15.

الفقيه ج3 ص 102 ب58ح 57.

«القصد مثراة (2)والسرف متواة (3)»(1)

الكافي ج 4 ص52ک13ب 86 ح 4.

«لو أن رجلاً انفق ما في يديه في سبيل من سبيل الله ما كان أحسن ولاوفّق أليس يقول الله تعالی : « ولاتلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا أن الله يحب المحسنين » يعني المقتصدين » (6)

الكافي ج 4 ص53ک13 ب86 ح 7.

«لينفق الرجل بالقصد وبلغة الكفاف ويقدم منه فضلاً لآخرته فان ذلك أبقى للنعمة وأقرب إلى المزيد من الله عزوجل وأنفع في العافية» ( 4/5)

الكافي ج 4 ص 52 ك13 ب86 ح 1.

«ما خير في رجل لا يقتصد في معيشته ما يصلح لا لدنياه ولا لآخرته »(5)

التهذيب ج 7 ص 236 ب 21 ذیل ح 48.

«ما عال (4)امرء اقتصد » (6)

الفقيه ج 4 ص 298ب 176 ذیل ح 080

«ما عال (5)امرء في اقتصاد » (7)

ص: 164


1- في موضع من الفقيه ذيل يأتي تحت عنوان ( ويسألونك ماذا ینفقون الخ).
2- مثراة : بالفتح فالسكون على مفعلة اي مكثرة ( المجمع ).
3- المَتواة : ما يسبب التوى أي الخسارة (المنجد).
4- ما عال ای ما افتقر (المجمع)
5- ما عال ای ما افتقر (المجمع)

الكافي ج 4 ص 53 ك13 ب 86ح 9.

الكافي ج 4 ص 54 ك13 ب 86 ذیل ح13.

الفقيه ج 2 ص 35 ب16 ح 14.

«من اقتصد في معيشته رزقه الله ومن بذّر حرّمه الله»(6)

الكافي ج 2 ص 122 ك5 ب 59 ذیل ح 3.

الكافي ج 4 ص 54 ك13 ب86ح 12.

« «ويسئلونك ماذا ينفقون قل العفو » قال : العفو الوسط »(6)

الكافي ج 4 ص 52ک13 ب86ح3.

الفقيه ج 2 ص 35 ب16 ذیل ح 15.

(يسألونك ماذا ينفقون -)

تقدم تحت عنوان ( ويسألونك الخ)

«الاقتصار»

(کن باراً واقتصر -)---انظر العقوق

(من اقتصر على بلغة-)---انظر الكفاف

«الاقتصاص»

---انظر القصاص

«الاقتضاء»

(اتی رجل ابا عبدالله علیه السلام يقتضيه -)---انظر الدَين

«الاقتضاض»

(عن رجل اقتض -)---انظر الحيض

(فی مرأة اقتضت جارية -)

---انظر الحدود

( في رجل اقتض جارية -)---انظر الدية

«الأقداح»

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله يشرب في الأقداح-)---انظر الأواني

«الأقراء»

( إذا نظرت فلم تجد الأقراء -)---انظر العدة

( الأقراء هي الاطهار -)---انظر العدة

(سمعت ربيعة الرأي يقول من رأيي ان الأقراء -)---انظر العدة

«الإقراء»

( أقرأني أبوجعفر صحيفة الفرائض -)---انظر الارث

( أقرأني ابوجعفر علیه السلام صحيفة كتاب الفرائض -)---انظر الارث

( اقرأني على بن مهزیار - )---انظر الخُمس

( اقرأني على كتاب ابيك -)---انظر الخُمس

(أن أبا جعفر اقرأه -)---انظرالارث

«الإقرار»

( اتي اميرالمؤمنين برجل قد اقر -)---انظر الحدود

ص: 165

( إذا أقرّ الحرّ-)---انظر السرقة

«اذا أقرّ رجل بولدثم نفاه لزمه»(6)

التهذيب ج 9 ص 346 ب 33 ح 28.

الاستبصار ج4 ص 185 ب 106 ح3.

(اذا اقر رجل على نفسه انه سرق -)---انظر السرقة

( اذا اقرا الرجل بالولد -)---انظر الولد

(اذا أقرّ الرجل على نفسه بحدّ -)---انظر الحدود

( إذا أقرّ الرجل على نفسه بالقتل -)---انظر الحدود

( إذا أقر الزاني -)---انظر المحصن

( اذا اقر العبد على نفسه -)---انظر السرقة

( إذا أقر المملوك -)---انظر السرقة

«امرأة أوصت إلى رجل وأقرت له بدین ثمانية آلاف درهم وكذلك ما كان لها

من متاع البيت من صوف وشعر وشبه (یعنی برنج ) و صفر ونحاس وكل مالها أقرت به للموصى اليه وأشهدت على وصيتها وأوصت أن يحجّ عنها من هذه التركة حجتين (1)ويعطى مولاه لها أربعمائة درهم، وماتت المرأة وتركت زوجة فلم ندر كيف الخروج من هذا واشتبه علينا الأمر(2)، وذكر الكاتب أن المرأة استشارته فسألته ان يكتب لها ما يصح لهذا الوصي فقال : لاتصح (3)تركتك لهذا الوصي(4)إلا بإقرارك له بدين يحيط بتركتك (5)بشهادة الشهود وتأمريه بعد (6)أن ينفذ ما توصیه(7) به فكتبت له بالوصية على هذا و أقرت للوصي بهذا الدين فرأيك ادام الله عزك في مسألة الفقهاء قبلك عن هذا وتعريفنا ذلك لنعمل به ان شاء الله ؟ فكتب علیه السلام بخطه : ان كان الدین صحيحاً معروفاً مفهوماً فيخرج الدين من

ص: 166


1- فی الاستبصار (حجتان).
2- فی الاستبصار(واشتبه الامر علینا).
3- فی الاستبصار(لا یصح).
4- قوله(لهذا الوصی)لیس فی الاستبصار.
5- جملة(یحیط بترکتک)لیست فی الاستبصار.
6- فی الاستبصار(وتامرینه بعدها).
7- فی الاستبصار(ما توصینه).

رأس المال ان شاء الله وان لم يكن الدین حقاً أنفذ لها ما أوصت به من ثلثها كفى أو لم يكف »(11)

التهذيب ج 9 ص 161 ب5 ح 10.

الاستبصار ج 4 ص 113 ب68 ح 9.

( ان اقر بعض الورثة -)---انظر الدین

تحت عنوان (في رجل مات و ترك ورثة الخ)

(ان شاباً أتی أمیرالمؤمنين عليه السلام فأقرّ عنده بالسرقة -)---انظر السرقة

(ان علة الصلاة انها اقرار -)---انظر الصلاة

« أن علياً علیه السلام كان يرد النحلة في الوصية وما أقر عند موته بلاثبت ولابينة رده »(1/5)

الفقيه ج 4 ص 184 ب 128 ح 27.

التهذيب ج 9 ص 161 ب5 ح 9.

الإستبصار ج 4 ص 112 ب68ح8.

( انه كان يرد النحلة -)

تقدم تحت عنوان ( أن علياً علیه السلام كان يرد الخ)

(ايما رجل أقر بولده -)---انظر الإرث

(جاء رجل الى امير المؤمنين عليه السلام فأقر

بالسرقة -)---انظر السرقة

«حرّ أقر على نفسه بالعبودية استعبده على ذلك قال : هو عبد اذا أقر على نفسه »(6)

التهذيب ج 7 ص 237 ب 21ح57.

( رجل أخذ مع امرأة في بيت فأقرّ-)---انظر الزنا

( رجل أقرّ أنه عبد -)---انظر الحرية

( رجل حرّ أقرّ انه عبد -)---انظر الحرية

( رجل وجد مع امرأة في بيت فأقرّت -)---انظر الزنا

«الرجل يقرّ لوارث بدین ؟ فقال : يجوز اذا كان مليّاً»(6)

الكافي ج 7 ص 41ک 28 ب27 ح 1.

الفقيه ج 4 ص 170 ب124 ح 2.

التهذيب ج 9 ص 159 ب 5 ح 1.

الإستبصار ج 4 ص 111 ب68ح 1.

( الرجل ينتفي من ولده وقد أقربه -)---انظر الحدود

( العبد إذا أقرّعلى نفسه -)---انظر الحدود

«عمّن أقر للورثة بدين عليه وهو

ص: 167

مریض قال : يجوز عليه ما (1)قرّ به إذا كان قليلا »(غ)

التهذيب ج 9 ص 160 ب 5ح 4.

الإستبصار ج4 ص 111 ب68 ح 4.

«عن إمرأة استودعت رجلاً مالاً فلمّا حضرتها الوفاة(2) قالت له : أن المال الذي دفعته إليك لفلانة، وماتت المرأة فأتی أولياؤها الرجل فقالوا له : إنه كان لصاحبتنا مال ولانراه إلّا عندك فاحلف لنا أن مالها قبلك شيء(3)أفيحلف لهم (4) ؟ فقال : إن كانت(5) مأمونة عنده فيحلف(6) لهم وان كانت متهمة فلايحلف ويضع (7)الأمر على ما كان فإنما لها من مالها ثلثه »(6)

الكافي ج 7 ص 42 ک28 ب 27ح3.

الكافي ج 7 ص 462 ك34 ب18 ح 11.

الفقيه ج 4 ص 170 ب 124 ح4 .

التهذيب ج8 ص294 ب13 ح 80.

التهذيب ج 9 ص 160 ب 5 ح 7.

الاستبصار ج 4 ص 112 ب68ح7.

( عن رجل أقرانه عبد -)---انظر الحرية

«عن رجل أقر لوارث بدين في مرضه أيجوز ذلك ؟ قال : نعم اذا كان ملياً» (6)

التهذيب ج6 ص 190 ب 81ح 30.

«عن رجل أقر لوارث له وهو مريض بدين عليه قال : يجوز عليه إذا(8) أقر به دون الثلث »(6)

الكافي ج 7 ص42 ک28ب27ح4.

الفقيه ج 4 ص 170 ب 124 ح 1.

ص: 168


1- في الاستبصار يجوز عليه ما اقرّ به .
2- في الفقيه والاستبصار وموضع من الكافي والتهذيب (فلمّا حضرها الموت).
3- في الفقيه والاستبصار وموضع من التهذيب ( فاحلف لنا ما قِبلک شیء)وفی موضع من الکافی والتهذیب(فاحلف لنا مالنا قبلك شيء).
4- في موضع من الكافي والتهذيب ( أيحلف ) وفي الاستبصار(فیحلف).
5- في الاستبصار ( ان كانت المرأة ).
6- في الفقيه وموضع من الكافي والتهذيب ( فليحلف ) وفي الاستبصار (فاحلف).
7- في الاستبصار ( فلا تحلف وتضع ).
8- فی الفقیة(اذا کان الذی اقرّ به دون الثلث).

التهذيب ج 9 ص 160 ب5 ح 5.

الإستبصار ج 4 ص 112 ب68 ح 5.

«عن رجل أوصى لبعض ورثته أن له عليه ديناً فقال : ان كان الميت مرضياً فاعطه الذي أوصى له »(6)

الكافي ج 7 ص 41ک28ب 27 ح 2.

الفقيه ج 4 ص 170 ب 124 ح3.

التهذيب ج 9 ص 159 ب 5 ح 2 و 3.

الإستبصار ج 4 ص 111 ب68ح 2 و 3.

(عن رجل حر اقر انه عبد -)---انظر الحرية

«عن رجل له امرأة لم يكن له منها ولد وله ولد من غيرها فأحب أن لا يجعل لها في ماله نصيباً فاشهد بكل شيء له في حياته وصحته لولده دونها، وأقامت معه بعد ذلك سنين أيحل له ذلك إذا لم يعلمها ولم يتحللها وان ما عمل به على أن المال له يصنع فيه ماشاء في حياته وصحته فكتب علیه السلام : حقها

واجب فينبغي أن يتحللها»(غ)

التهذيب ج 9 ص 162 ب 5 ح13.

«عن رجل مريض أقر عند الموت لوارث بدین له عليه قال : يجوز ذلك قلت : فان أوصى لوارث بشيء قال : جائز»(6)

الكافي ج 7 ص 42ک28ب27ح 5.

التهذيب ج 9 ص 160 ب5 ح6.

الإستبصار ج 4 ص 112 ب68ح6.

«عن رجل مسافر حضره الموت فدفع ماله (1) إلى رجل من التجار فقال :(2) ان هذا المال لفلان بن فلان ليس لي فيه قليل ولا كثير فادفعه إليه يضعه حيث يشاء(3)، فمات ولم يأمر صاحبه الذي جعل له (4) بأمر ولا يدري صاحبه ما الذي حمله على ذلك كيف يصنع به ؟ قال : يضعه حيث يشاء (5)، إذا لم يكن يأمره »(8)

الكافي ج 7 ص 63 ك 28 ب 37 ح 23 .

التهذيب ج 9 ص 160 ب5 ح8.

ص: 169


1- فی التهذیب(فدفع مالاً).
2- فی التهذیب(فقال له).
3- فی التهذیب(یصرفه حیث شاء).
4- فی التهذیب (جعله له).
5- الی هنا تم حدیث التهذیب.

(عن الرجل أو صی -)

تقدم تحت عنوان ( عن رجل أوصى الخ)

(فان أقرّ اثنان من الورثة -)---انظر الدَین

( في امرأة اقرت -)---انظر الحدود

( في رجل أقرّ انّه -)---انظر الحدود

(في رجل أقرّ على نفسه انه غصب جارية -)---انظر الحدود

(في رجل أقر على نفسه بحد -)---انظر الحدود

(في رجل أقر على نفسه بالزنی -)---انظر الحدود

«في رجل أقر عند موته(1) لفلان وفلان(2) لأحدهما عندي ألف درهم ثم مات على تلك الحال ، فقال :(3) أيهما أقام البينة فله المال فان لم يقم واحد منهما البينة فالمال بينهما نصفان »(1/6)

الكافي ج 7 ص 58 ک28ب 37 ح 5.

الفقيه ج 4 ص174 ب 127 ح 11.

التهذيب ج 9 ص 162 ب 5 ح 12.

«في رجل مات فأقرّ عليه (4)بعض ورثته لرجل بدين قال: يلزمه ذلك في حصتنعت عنوان ( في رجل مات و ترك ورثة الخ )

الكافي ج 7 ص 43ک 28 ب28 ح 3.

الكافي ج 7 ص 168 ك 29 ب63 ح 2.

الفقيه ج 4 ص 171 ب 125 ح 2.

التهذيب ج 6 ص 190 ب 81 ح 31.

التهذيب ج 6 ص 310ب 92 ح 61.

التهذيب ج 9 ص 163 ب 5 ح 15.

الاستبصار ج3 ص 7ب 5 ح 1.

الاستبصار ج 4 ص 115 ب 69 ح 3.

(في رجل مات واقر -)

تقدم تحت عنوان (في رجل مات فأقر -الخ)

«في رجل مات وترك امرأته وعصبته وترك ألف درهم فأقامت امرأته البيّنة على

ص: 170


1- في الفقيه ( فقال لفلان الخ).
2- في الفقيه والتهذيب ( لفلان ولفلان ).
3- في التهذيب ( فقال : علي علیه السلام ).
4- قوله(علیه)مختص بموضع من الکافی.

خمسمائة درهم فأخذتها وأخذت میراثها، ثمّ ان رجلاً ادعى عليه ألف درهم ولم يكن له بيّنة فأقرت له المرأة فقال أبو جعفر علیه السلام: أقرت بذهاب ثلث مالها ولا ميراث لها تأخذ المرأة ثلثي الخمسمائة وترد عليه مابقي لأن اقرارها على نفسها بمنزلة البيّنة » (5)

التهذيب ج 9 ص 169 ب5 ح 37.

«في رجل مات وترك عبداً فشهد بعض ولده أن أباه أعتقه قال : يجوز عليه شهادته ولا يغرم ويستسعى الغلام فيما كان لغيره من الورثة»(6)

الكافي ج 7 ص 42 ک28 ب28 ح 1.

الفقيه ج 4 ص 170 ب 125 ح 1.

التهذيب ج 9 ص 163 ب5 ح 14.

(في رجل مات و ترك ورثة فأقرّ أحد الورثة -)---انظر الدَين

(كل شيء يجرّه الإقرار -)---انظر الكفر

«كنا بباب أبي جعفر علیه السلام فجائت إمرأة فقال أيكم أبو جعفر ؟ فقيل لها ماتریدین منه ؟ فقالت : أسأله عن مسألة فقالوا لها: هذا فقيه أهل العراق فاسأليه فقالت : ان

زوجي مات وترك ألف درهم ولي عليه مهر خمسمائة درهم فأخذت مهري وأخذت میراثي مما بقي ثم جاء رجل فادعى عليه الف درهم فشهدت له بذلك على زوجی فقال : الحكم(1)فبينا نحن نحسب ما يصيبها إذ خرج أبو جعفر علیه السلام فأخبرناه بمقالة المرأة وما سألت عنه . فقال أبو جعفر علیه السلام أقرت له بثلث ما في يدها ولا ميراث لها، قال الحكم، فوالله ما رأيت أحداً أفهم من أبي جعفر علیه السلام»

التهذيب ج 9 ص 164 ب 5 ح 17.

الإستبصار ج 4 ص 114 ب 69ح 2.

الكافي ج 7 ص 24 ک28 ب18 ح3 بتفاوت .

الكافي ج 7 ص167 ك29 ب63 ح 1 بتفاوت.

الفقيه ج 4 ص 166 ب116 ح 1 بتفاوت.

«كنا على باب أبي جعفر علیه السلام ونحن جماعة ننتظر أن يخرج إذ جائت إمرأة فقال : أيّكم أبو جعفر ؟ فقال لها القوم ماتریدین منه ؟ قالت : أريد أن أسأله عن مسألة فقالوا لها هذا فقيه أهل العراق فسليه فقالت : أن زوجي مات وترك ألف درهم وكان لي عليه

ص: 171


1- وهو الحکم بن عتیبة.

من (1)صداقي خمسمائة درهم فأخذت صداقي وأخذت میراثي ثم جاء رجل فادّعی عليه ألف درهم فشهدت له قال الحكم: فبينا أنا أحسب إذ خرج أبو جعفر علیه السلام فقال : ما هذا الذي أراك تحرّک به أصابعك یا حكم ؟ فقلت : ان هذه المرأة ذكرت أن زوجها مات وترك ألف درهم وكان لها عليه من صداقها خمسمائة درهم فأخذت صداقها وأخذت میراثها ثم جاء رجل فادّعى عليه ألف درهم فشهدت له ، فقال الحكم : فوالله ما أتممت الكلام حتى قال : أقرّت بثلث ما في يديها ولا میراث لها ، قال الحكم : فما رأيت والله أفهم من أبي جعفر علیه السلام قطّ»

الكافي ج 7 ص 24 ک28 ب18 ح3.

الكافي ج 7 ص167ک 29 ب63 ح 1.

الفقيه ج 4 ص 166 ب 116 ح 1.

التهذيب ج 9 ص 164 ب5 ح 17 بتفاوت .

الإستبصار ج 4 ص 116 ب 69ح 2 بتفاوت .

«لاوصية لوارث (2) ولا إقرار بدَین يعني إذا أقرّ المريض لأحد من الورثة بدین له فليس له ذلك »(6-1)

التهذيب ج 9 ص 162 ب5 ح 11.

الإستبصار ج4 ص 113 ب68 ح 10.

(لايجوز إقرار العبد على سیده -)---انظر الجناية

( ما تقول في السارق اذا أقرّ -)---انظر السرقة

( من أقرّ بولد -)---انظر الحدود

( من أقرّ على نفسه -)---انظر الحدود

( من أقرّعند تجرید -)---انظر الحدود

«من أقرّ لأخيه فهو شريكه في المال ولا يثبت نسبه»(6-1)

التهذيب ج 9 ص 163 ب5 ذیل ح16.

التهذيب ج 9 ص 372 ب 39 ذیل ح 1.

الاستبصار ج 4 ص 114 ب 69 ذیل ح 1.

الفقيه ج3 ص 117 ب 60 ذیل ح 36.

«الإقراض»

---انظر القرض

«الأقرء »

(يؤمكم اقرأكم -)---انظر الأذان

«الأقرب»

(اذا كان ذلك كنتم إلى أن تزادوا أقرب )

ص: 172


1- في الفقيه ( وكان لي عليه دين من صداقي ) .
2- حمله الشیخ فی التهذیبین علی التقیة.

---انظر الأرض

( أقرب ما يكون العباد -)---انظر الحجة

( أقرب ما يكون العبد إلى الكفر -)---انظر العثرات

( أقرب ما يكون العبد إلى الله تعالی -)---انظر السجود

( ان أقرب ما يكون العبد -)---انظر العثرات والدعاء

( ایّما اقرب -)---انظر الارث

( في رجل قتل رجلاً - الى أن قال - وإلّا من الأقرب فالأقرب -)---انظر العاقلة

«الأقرع»

( أن رجلا من - وكان اقرع الرأس -)---انظر الحلق

( عن الإمام هل يحتلم -)---انظر الامام

«الاقسام»

---انظر الحلف

«الإقشعرار»

( إذا اقشعر جلدك -)---انظر الدعاء

«الاقط »

*الاقط (1)

(اختلفت الروايات - الى أن قال -

فعليهم الأقط -)---انظر الفطرة

(زكاة الفطرة - ألى أن قال - أو صاع من اقط -)---انظر الفطرة

( يعطى أصحاب الإبل - إلى أن قال - من الأقط -)---انظر الفطرة

«الأقطار»

( عن علم الإمام بمافي اقطار الأرض -)---انظر الإمام

«الأقطع»

(عن الأقطع قال -)---انظر الوضوء

(عن الأقطع اليد -)---انظر الوضوء

(کیف یستلم الاقطع-)---انظر الاستلام

«الإقعاء»

«لابأس بالإقعاء في الصلاة فيما بين السجدتين»(6)

التهذيب ج 2 ص 301ب 15ح68.

الإستبصار ج 1 ص 327ب 183 ح 2.

«لاتقع بين السجدتين إقعاء» (6)

التهذيب ج 2 ص 301 ب 15 ح 69.

الإستبصار ج 1 ص 327ب 183 ح1.

ص: 173


1- الاقط :لبن یابس متحجر یتخذ من مخیض الغنم(المجمع)ویقال بالفارسیة(کشک).

«لاتقع بين السجدتين كإقعاء الكلب »(غ)

الإستبصار ج 1 ص 328ب 183 ح 3.

التهذيب ج 2 ص 83ب 8 ح 74 بتفاوت .

«لاتقع في الصلاة بين السجدتين كإقعاء الكلب»

التهذيب ج 2 ص 83 ب8 ح 74.

الإستبصار ج 1 ص 328 ب 183 ح3 بتفاوت .

«ولا بأس بالإقعاء فيما بين السجدتين ، ولا بأس به بين الأولى والثانية وبين الثالثة والرابعة»

الفقيه ج 1 ص 206 ب 45 ذیل ح 15.

«ولا يجوز الإقعاء في موضع التشهدين لأن المقعي ليس بجالس انما يكون بعضه قد جلس على بعض فلايصبر للدعاء والتشهد »

الفقيه ج 1 ص 206 ب 45 ذیل ح 15.

«الاقعاد»

(وروى انه قال يقعده على -)---انظر اليتيم

«الإقفار»

(ما أقفر بيت فيه -)---انظر الخل

«الأقفال»

( ان الله عزوجل جعل للشرّ أقفالا -)---انظر الكذب

( للرحم ثلاثة أقفال -)---انظر الخلق

تحت عنوان (عن الخلق قال ان الله لما خلق الخلق الخ)

«الأقفزة »

(في الرجل يعطي أقفزة -)---انظر الصلح

«الأقل»

( أقل ما يجزي في حدّ المسافة -)---انظر الخوف

( أقلّ ما يجزي من الكافور -)---انظر الحنوط

( أقل ما يجزيك من الدعاء -)---انظر التعقيب

( أقل ما يقطع فيه -)---انظر السرقة

( أقل ما يكون بينك -)---انظر الجماعة

( اقل ما يكون الحيض -)---انظر الحيض

( أقل الناس حرمة -)---انظر الفاسق

( أقل الناس راحة -)---انظر البخل

( أقل الناس صديقاً-)---انظر المَلِك

( أقل الناس مرؤة -)---انظر الكذب

(عن اقل ما تكون الجماعة -)

ص: 174

---انظر الجماعة

(عن اقل ما يجب -)---انظر الزكاة

(كم اقل ما يكون الجماعة -)---انظر الجماعة

(لا تصل أقل من أربع -)---انظر الصلاة

(لاتعط أحدا أقل -)---انظر الفطرة

( ما اقل بقائکم -)---انظر الحجة

( من مات في اقل من -)---انظر الموت

«الاقلال »

( أقلل من شرب الماء -)---انظر الشرب

(ما أقلّنا لو اجتمعنا -)---انظر المؤمن

«الأقمصة »

( عن الرجل يكون له عشرة أقمصة -)---انظر اللباس

( يكون للمؤمن عشرة أقمصة -)---انظر اللباس

( يكون لي ثلاثة أقمصة -)---انظر اللباس

«الأقوات»

(ان من الأقوات -)---انظر البحر

«الأقوام»

( إذا دخل المسافر مع أقوام -)---انظر المسافر

( اقوام عندهم فضول - )---انظر الحاجة

( ان الله عزوجل عیّر اقواماً -)---انظر الإذاعة

(اني أخالط الناس فيكثر عجبي من أقوام -)---انظر الحجة

(عن اقوام ادّعوا -)---انظر الجناية

(ما بال أقوام غيّروا -)---انظر الحجة

(ما بال أقوام يروون -)---انظر العلم

«الهمزة والكاف »

«الأكبر»

( إذا مات الرجل فسيفه - الى أن قال -الأكبر ولده -)---انظر الإرث

( اذا مات الرجل فلأكبر ولده -)---انظر الإرث

( اذا هلك الرجل فترك بنين فللأكبر -)---انظر الإرث

(اكبر ما يكون الانسان -)---انظر الانسان

( ان ابني علياً اكبر ولدی -)---انظر الحجة

( ان الرجل اذا ترك سيفاً - الى ان قال -فهو لاكبرهم -)---انظر الارث

ص: 175

( ان الرجل اذا ترك سيفاً- الى أن قال - فهو لأكبرهما -)---انظر الإرث

( سمعناه وذکر کنز اليتيمين - الى أن قال - فإلى من صار إلى اكبرهما ؟ -)---انظر اليقين

«الإكتحال»

---انظر الكحل

«الاكتراء »

( اكتریت بغلاً-)---انظر الكراء

(عن رجل اكتری أرضاً-)---انظر الارض

(عن رجل اكتری حماراً-)---انظر السرقة

(عن رجل جمال اكتری -)---انظر الكراء

(عن الرجل يكترى الدابّة -)---انظر الكراء

(عن الرجل يكتري السفينة -)---انظر الكراء

( في رجل اكتري داراً-)---انظر الدار

( في رجل اكتري من -)---انظر الكراء

( ما تقول في رجل اكتری دابة -)---انظر الكراء

«الإكتساب»

( إذا اكتسب الرجل مالاً-)---انظر المكاسب

( إني اكتسبت مالاً-)---انظر الخُمس

( على كل امرىء غنم أو اكتسب -)---انظر الخُمس

«الاكتفاء»

(عن الطواف أيكتفي -)---انظر الطواف

( من عرف انا لا نقول إلّا حقّا فليكتف-)---انظر العلم

(یا جابر أيكتفي -)---انظر الشيعة

«الاكتهال»

( إذا اكتهل الرجل -)---انظر الأكل

«الإكثار»

( اكثروا من أن تدعوا -)---انظر الدعاء

(اكثروا من أن تقول -)---انظر الاعتراف بالتقصير

( أكثروا من التهليل - )---انظر الدعاء

( اكثروا من الصلاة علىّ-)---انظر الصلاة على النبي

( اكثروا من الصلاة والدعاء -)---انظر المسجد الحرام

( اكثروا الولد اکاثر بكم غداً-)---انظر الولد

( فاكثروا ذكر الله -)---انظر الذكر

( كنت انا و ابن فضال - الى ان قال - قد

ص: 176

اكثر الناس في العمود -)---انظر الحجة

( من اكثر ذكر الله أحبه الله -)---انظر الدعاء

( من اكثر ذكر الله أظله الله - )---انظر الدعاء

(من أكثر ذكر الموت -)---انظر الموت

«من اكثر من شيء عرف به »

روضة الكافي ج 8 ص 22 ذیل خطبة الوسيلة .

«الأكثر»

(اکثر اهل الجنة -)---انظر النساء

( اكثر أهل النار -)---انظر العزاب

( اكثر الخير -)---انظر النساء

( اكثر ما تلج به أمتي الجنة -)---انظر حسن الخلق

(اکثر ما تلج به من أمتي النار -)---انظر العفة

( اكثر من أن تقول اللهمّ -)---انظر الاعتراف بالتقصير

( اكثر من يموت -)---انظر الموت

( اكثر الناس قيمة -)---انظر العلم

( ان اكثر اهل النار -)---انظر النساء

( في رجل اوصى بأكثر -)---انظر الوصية

( ليس خلق اكثر -)---انظر الملائكة

( من اتخذ من الاماء اكثر مما ينكح -)---انظر الاماء

(نزل جبرئیل بهذه الآية هكذا فأبي اكثرالناس -)---انظر الحجة

(وما يؤمن اكثرهم -)---انظر الشرك

«الإكذاب»

( عن رجل لا عن امرأته وانتفى من ولدها ثم أكذب -)---انظر الإرث

( عن الرجل ان اكذب -)---انظر الإرث

(عن الرجل لا عن امرأته وانتفى من ولدها ثم اكذب -)---انظر اللعان

(في رجل لا عن امرأته وانتفى من ولدها ثم اكذب -)---انظر الارث

(في الملاعن ان اكذب -)---انظر الإرث

«الأكراد »

*الأكراد (1)

«ان عندنا قوماً من الأكراد وانّهم لا يزالون يجيئون بالبيع فنخالطهم ونبايعهم فقال : يا أبا الربيع لا تخالطوهم فإن الأكراد حيّ من أحياء الجن کشف الله عنهم الغطاء فلاتخالطوهم» (6)

ص: 177


1- الاخبار الواردة فی ذمّهم لابدّ امّا من التاویل او ردّ علمها الی اهلها.

الكافي ج 5 ص 158ک17ب 59 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 11 ب 1 ح 42.

( انا نتكارى هؤلاء الاكراد -)---انظر الذبايح

«عن الأكراد(1)فكتب اليه لاتنبّهوهم إلّا بحد السيف »

الكافي ج 7 ص 297 ک31 ب18 ح 4.

التهذيب ج 10 ص 211ب 15 ح 37.

(عن سبي الأكراد اذا حاربوا -)---انظر السبي

« لاتخالط الأكراد ، فان الأكراد حي من الجن کشف الله عنهم الغطاء»(6)

الفقيه ج 3 ص 100 ب58 ح 38.

الكافي ج 5 ص 158 ك 17 ب 59 ذیل ح2 بتفاوت.

التهذيب ج 7 ص 11 ب1 ذیل ح 42 بتفاوت .

«ولا تنکحوا من الأكراد أحداً فانهم جنس من الجنّ کشف عنهم الغطاء»(6)

الكافي ج 5 ص 352 ك18 ب27 ذیل ح2.

التهذيب ج 7 ص 405 ب 34 ذیل ح 30.

«الأكرار»

(عن الرجل يبيع الرجل الطعام الأكرار -)---انظر الربا

«الاكرام »

( اكرم الذين بهم نصرك -)---انظر النصر

(اکرموا الخبز -)---انظر الخبز

( ان الله عزوجل إذا كان من أمره أن يكرم عبداً-)---انظر الذنب

( من اکرم أخاه المسلم -)---انظر إلطاف المؤمن وإكرامه

(یا موسی اکرم السائل - )---انظر السؤال

«الإكراه »

( فما فرق بين الاكراه - )---انظر فروق اللغات

( فما الفرق بين الإكراه و الجبر -)---انظر فروق اللغات

( لولا اني اكره -)---انظر الحجة

«الأكرم »

( اكرم الناس -)---انظر التقوى

( الله اکرم من أن يكلف -)---انظر التوحيد

ص: 178


1- ولعلّ المراد بالأكراد اللصوص منهم فان الغالب فيهم ذلک کذا فهمه الکلینی(المرآت).

«ان اکرمکم عند الله اتقاكم -» (6)

الكافي ج 5 ص 344 ك18 ب 22 ذیل ح 2.

«ان اکرمهم عند الله اتقاهم -»(6)

الكافي ج 5 ص 344 ك18 ب 22 ذیل ح1.

( من أحب أن يكون أكرم الناس -)---انظر المواعظ

«الأكَرةَ»

(ان لنا اكرة -)---انظر المزارعة

(ان في يدي أرضاً والمعاملين قبلنا من الاكرة -)---انظر الأرض

«الأكفاء »

*الأكفاء (1)

«إذا جائكم من ترضون خلقه ودينه فزوّجوه إلّا تفعلوه تكن فتنة في الأرض و فساد کبیر»(9/م)

الكافي ج 5 ص 347ك 18 ب 24 ذیل ح 2 و 3.

التهذيب ج 7 ص 395 ب 33 ذیل ح 4.

التهذيب ج 7 ص 396 ب 33 ذیل ح 8 .

التهذيب ج 7 ص 396 ب 33 ذیل ح10.

«إذا جائكم من ترضون خلقه و دینه فزوّجوه، قال : قلت يا رسول الله وان كان

دنياً في نسبه ؟ قال : إذا جائكم من ترضون خلقه ودينه فزوّجوه، إنكم إلّا تفعلوه تكن فتنة في الأرض و فساد كبير»(1/م)

التهذيب ج 7 ص 394 ب 33 ح 2.

(ان بعض نساء النبي صلی الله علیه وآله قالت أيری محمداً ان طلقنا لانجد الأكفاء -)---انظر الطلاق

«أن رسول الله صلی الله علیه وآله زوج ضبيعة بنت الزبير بن عبدالمطلب من مقداد بن الأسود فتكلمت في ذلك بنوهاشم فقال رسول الله صلی الله علیه وآله اني انما أردت أن تتضع المناكح »(6)

التهذيب ج 7 ص 395 ب 33 ح 5.

«ان رسول الله صلی الله علیه وآله زوّج مقداد بن الأسود(2) ضباعة ابنة الزبير بن عبدالمطلب وانمازوّجه لتتضع المناكح وليتأسوا برسول الله صلی الله علیه وآله وليعلموا ان اكرمهم عند الله أتقاهم »(6)

الكافي ج 5 ص 344ك 18 ب 22 ح 1و 2.

التهذيب ج 7 ص 395 ب33 ح 6.

ص: 179


1- الأكفاء أي الأمثال .
2- فی التهذیب (مقداد بن الاسود الکندی الخ).

«أن رسول الله صلی الله علیه وآله زوّج المقداد بن اسود ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب ثم قال : انما زوّجها المقداد لتتضع المناکح وليتأسوا برسول الله صلی الله علیه وآله ولتعلموا أن اکرمکم عند الله أتقاكم وكان الزبير أخا عبدالله و أبي طالب لأبيهما وأمّهما»(6)

الكافي ج 5 ص 344 ك18 ب 22ح 2 و 1.

التهذيب ج 7 ص 395 ب33 ح 6 بتفاوت.

(ان زینب - الى ان قال - ان طلقنا وجدنا أكفائنا -)---انظر الطلاق

(إن علي بن الحسين علیه السلام تزوج ابنة الحسن -)---انظر التزویج

تحت عنوان (عن الرجل يتزوج المرأة الخ)

«ان علي بن الحسين عليهما السلام تزوج سرية كانت للحسن (1)بن علي عليهما السلام فبلغ ذلك عبد الملك بن مروان فكتب إليه في ذلك كتاباً انك صرت بعل الإماء فكتب إليه علي بن : الحسين علیهما السلام : ان الله رفع بالاسلام

الخسيسة وأتم به الناقصة فأكرم به من اللؤم فلا لوم على مسلم إنما اللؤم لؤم الجاهلية أن رسول الله صلی الله علیه وآله انکح عبده ونكح أمته فلما انتهى الكتاب إلى عبد الملك قال لمن عنده : خبروني عن رجل إذا أتى ما يضع الناس لم يزده إلّا شرفاً قالوا: ذاك أمير المؤمنين قال : لا والله ما هو ذاك ، قالوا: ما نعرف إلّا أمير المؤمنين ، قال : فلا والله ما هو بأمير المؤمنين ولكنه علي بن الحسين عليهما السلام» (6)

الكافي ج 5 ص 345ك 18 ب 22 ح 6.

«ان الله عزوجل لم يترك شيئاً مما يحتاج إليه إلّا علّمه نبیّه صلی الله علیه وآله فكان من تعليمه إياه انه صعد المنبر ذات يوم فحمد الله واثنی عليه ، ثم قال : أيها الناس ان جبرئيل أتاني عن اللطيف الخبير فقال:ان الأبكار بمنزلة الثمر على الشجر إذا أدرك ثمره(2)فلم يجتنی افسدته الشمس

ص: 180


1- يأتي في التزويج هذه القصة بتفاوت تحت عنوان ( عن الرجل یتزوّج المراة ویتزوج ام ولد ابیها )وان تلک السریة كانت لأخيه علي بن الحسين المقتول بکربلا دون عمه الحسن بن علی علیهما السلام .
2- فی التهذیب (ثمارها).

ونثرته (1) الرياح وكذلك الأبكار اذا أدركن ما يدرك النساء فليس لهن دواء إلّا البعولة وإلّا لم يؤمن عليهن الفساد لأنهن بشر ، قال : فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله فمن نزوّج ؟ فقال : الأكفاء فقال : يا رسول الله ومن الأكفاء ؟ فقال : المؤمنون بعضهم أكفاء بعض ، المؤمنون بعضهم أكفاء بعض»(6/م)

الكافي ج 5 ص 337ك 18 ب 19ح 2.

التهذيب ج 7 ص 397 ب 33 ح 12.

«انكحوا الأكفاء وانکحوا فيهم واختاروا لنطفكم »(م)

الكافي ج 5 ص 332ك 18 ب 12 ح3.

«شارب الخمر لايزوّج إذا خطب -»

الكافي ج 5 ص 300ك 17 ب 155 ذیل ح 1.

الكافي ج 5 ص 348ك 18 ب 26 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 398 ب 33 ح 15.

(عن مقالة المرأة - الى ان قال - لو طلقنا أن لا يأتينا الأكفاء - )---انظر الطلاق

«قرأت (2)كتاب أبي جعفر علیه السلام إلى أبي شيبة الأصبهاني فهمت ما ذكرت من أمر

بناتك وانك لاتجد أحداً مثلك فلا تنظر في ذلك يرحمك الله فان رسول الله صلی الله علیه وآله قال : إذا جائكم من ترضون خلقه ودينه فزوّجوه انکم إلّا تفعلوا ذلك تكن فتنة في الأرض وفساد كبير»(9)

التهذيب ج 7 ص 395 ب33 ح 4.

«كان لعبد الملك بن مروان عین بالمدينة يكتب إليه بأخبار ما يحدث فيها وان علي بن الحسين عليهما السلام اعتق جارية ثم تزوّجها فكتب العين إلى عبد الملك ، فكتب عبد الملك إلى علي بن الحسين علیه السلام أما بعد فقد بلغني تزویجك مولاتك وقد علمت انه كان في أكفائك من قریش من تمجّد به في الصهر وتستنجبه في الولد فلا لنفسك نظرت ولا علی ولدك أبقيت والسلام، فكتب إليه علي بن الحسين عليهما السلام: أمّا بعد فقد بلغني كتابك تعنّفني بتزويجي مولاتي وتزعم انه كان في نساء قریش من أتمجّد به في الصهر واستنجبه في الولد وانه ليس فوق رسول الله صلی الله علیه وآله مرتقاً في مجد ولا

ص: 181


1- في التهذيب ( وتذريه الرياح ) أقول الذرّ والنثر بمعنى التفرق.
2- القاري هو علي بن مهزیار.

مستزاد في کرم وانما كانت ملك يميني خرجت متى أراد الله عزوجل مني بأمر ألتمس به ثوابه ثم ارتجعتها على سنة ومن كان زكيّا في دين الله فليس يخلّ به شيء من أمره وقد رفع الله بالإسلام الخسيسة وتمّم به النقيصة و أذهب اللؤم فلا لوم على امرء مسلم إنما اللؤم لؤم الجاهلية و السلام . فلمّا قرء الكتاب رمی به إلى ابنه سليمان فقرأه فقال : يا أمير المؤمنين لشد ما فخر عليك علي بن الحسين عليه السلام فقال : يا بني لا تقل ذلك فإنه ألسن بني هاشم التي تفلق الصخر وتغرف من بحر إن علي بن الحسين عليهما السلام یا بني يرتفع من حيث يتضع الناس »

الكافي ج 5 ص 344ك 18 ب 22 ح 4.

«كتب علي بن أسباط إلى أبي جعفر علیه السلام في أمر بناته وانه لا يجد أحداً مثله فكتب إليه أبو جعفر علیه السلام فهمت ما ذكرت من أمر بناتك وأنك لا تجد أحداً مثلك فلا تنظر في ذلك رحمك الله فان رسول الله صلی الله علیه وآله قال : إذا جائكم من ترضون خلقه ودينه فزوّجوه « إلّا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد

كبير »»(9)

الكافي ج 5 ص 347ك 18 ب 24 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 396 ب 33 ح 10.

«كتبت إلى أبي جعفرعلیه السلام(1) أسأله عن النكاح فكتب إليّ من خطب اليكم فرضیتم دينه وأمانته فزوّجوه «إلّا تفعلوه تكن فتنة في الأرض و فساد کبیر»(9)

الكافي ج 5 ص 347ك 18 ب 24 ح 1.

التهذيب ج 7 ص 396 ب 33 ح 9.

«كتبت(2)إلى أبي جعفر علیه الاسلام في التزويج ، فأتاني كتابه بخطّه قال رسول الله صلی الله علیه وآله: إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوّجوه « إلّا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد کبیر»»(9)

الكافي ج 5 ص 347ك 18 ب 27ح3.

التهذيب ج 7 ص 396 ب33 ح 8.

«كتبت إلى أبي جعفر عله السلام في رجل خطب إليّ فكتب : من خطب إليكم فرضیتم دينه وأمانته كائناً من كان فزوجوه « إلّا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير »»(9)

ص: 182


1- فی التهذیب(الی ابی جعفر الثانی).
2- الکاتب هو ابراهیم بن محمد الهمدانی.

الفقيه ج 3 ص 248ب 114ح1 .

«الكفو أن يكون عفيفاً وعنده(1)يسار »(6)

الكافي ج 5 ص 347ك 18 ب 25 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 249 ب 114 ح6.

التهذيب ج 7 ص 394 ب 33 ح 1 و 3.

«لقي هشام بن الحكم بعض الخوارج فقال : يا هشام ما تقول في العجم يجوز أن يتزوجوا في العرب ؟ قال : نعم، قال : فالعرب يتزوجوا من قريش ؟ قال : نعم، قال : فقريش يتزوج في بني هاشم ؟ قال : نعم ، قال : عمّن أخذت هذا ؟ قال : عن جعفر بن محمد سمعته يقول : أتتكافا دمائكم ولاتتكافا فروجكم قال : فخرج الخارجيّ حتى أتى أبا عبدالله علیه السلام فقال : إني لقيت

هشاماً فسألته عن كذا فأخبرني بكذا وكذا وذكر أنه سمعه منك ، قال : نعم قد قلت ذلك، فقال الخارجيّ : فها أنا ذا قد جئتك خاطباً فقال له ابو عبدالله علیه السلام: انك لكفو في دمك (2)وحسبك في قومك ولكن الله عزوجل صاننا عن الصدقة وهي أوساخ أيدي الناس فنكره أن نشرك فيما فضلنا الله به من لم يجعل الله له مثل ما جعل الله لنا فقام الخارجيّ وهو يقول : تالله ما رأيت رجلاً مثله قطّ ردّني والله أقبح ردّ وما خرج من قول صاحبه»

الكافي ج 5 ص 345ك 18 ب 22ح 5.

التهذيب ج 7 ص 395 ب 33 ح 7.

«لمّا زوج علي بن الحسين علیه السلام امّه (3)

ص: 183


1- في موضع من التهذيب ( ويكون عنده الخ).
2- في التهذيب ( في كرمك ).
3- قوله أمته أي دايته ومرضعته وليس أمه التي أولدته والدلیل عليه ما رواه الصدوق رحمة الله في عيون اخبار الرضا علیه السلام( ونقل عنه المجلسي في المرآت ج (1) ص 196 والفيض فی الوافی ج،12-ص21 وسیدنا الخرسان فی هامش التهذيب ج، 7- ص 397) باسناده عن سهل بن القاسم النوشجانی قال:قال لی الرضا علیه السلام بخراسان :ان بیننا وبينكم نسباً قلت : وما هو أيها الأمير ؟ قال : ان عبدالله بن عامر بن کُرَیز لما افتتح خراسان اصاب ابتین لیزدجرد بن شهریار ملك الأعاجم فبعث بهما إلى عثمان بن عفان فوهب احداهما للحسن والاخری للحسین علیهما السلام فما تتا عندهما نفسا وین وکانت صاحبة الحسین علیه السلام نفست بعلي بن الحسین فکفل علیّاً علیه السلام بعض امهات اولاد ابیه فنشا وهو لا یعرف امّا غیرها ثم علم انها مولاته فکان الناس یسمونها امّه وزعموا انه زوّج امّه ومعاذالله انما زوّج هذه علی ما ذکرناه وکان سبب ذلک انه واقع بعض نسائه ثم خرج یغتسل فلقیته امّه هذه فقال لها:ان کان فی نفسک من هذا الامرشیءفاتقی الله واعلمنی فقالت:نعم فزوّجها فقال الناس زوج علی بن الحسین امّه.قال سهل بن القاسم-راوی الحدیث -ما بقی طالبی عندنا الّا کتب عنی هذا الحدیث عن الرضا علیه السلام.

مولاه وتزوج هو مولاته كتب إليه عبد الملك ابن مروان کتاباً يلومه فيه ويقول له : انك قد وضعت شرفك وحسبك فكتب إليه علي بن الحسين علیه السلام : أن الله تعالی رفع بالاسلام كل خسيسة وأتم به الناقصة واذهب به اللؤم فلا لؤم على مسلم وانما اللؤم لؤم الجاهلية وأمّا تزويج أمّي فاني انما أردت بذلك برّها ، فلما انتهى الكتاب الى عبد الملك قال : لقد صنع علي بن الحسين أمرين ما كان يصنعهما أحد إلّا على بن الحسين فان بذلك قد زاد شرفاً»(5) او (6)

التهذيب ج 7 ص 397 ب 33 ح 11.

«المؤمنون بعضهم أكفاء بعض »

الفقيه ج 3 ص 249 ب 114 ح 5.

الكافي ج 5 ص 337 ك18 ب19 ذیل ح 2.

التهذيب ج 7 ص397 ب33 ذیل ح 12.

«مرّ رجل من أهل البصرة شيباني يقال له: عبد الملك بن حرملة على علي بن الحسين عليهما السلام فقال له على بن الحسين عليهما السلام : ألك أخت ؟ قال : نعم قال : فتزوجنيها ؟ قال : نعم ، قال فمضى الرجل وتبعه رجل من أصحاب على بن الحسين عليهما السلام حتى انتهى إلى منزله فسأل عنه فقيل له فلان بن فلان وهو سيد قومه ثم رجع إلى علي بن الحسين عليهما السلام : فقال له: يا أبا الحسن سئلت عن صهرك هذا الشيباني فزعموا انّه سید قومه ، فقال له علي بن الحسین علیهما السلام

إني لأبديك(1)یا فلان عمّا أری و عما أسمع أما علمت أن الله عزوجل رفع

ص: 184


1- قوله انی لابدیک :فی النسخ لابرئک ای احب ان تکون بریئاً مما اری واسمع منک من الاعتناء بالا حساب الدنیویة وفی اکثرها لابدیک من قولهم بدا ای خرج الی البدو و منه الحدیث کان یبدوا الی التلاع او من ابداه بمعنی اظهره علی الحذف والایضاح ای اظهر لک ناهیاً عما اری او من الابتداء مهموزاً بتضمین معنی النهی ای ابدئک بالنهی عن ذلک والاصوب الاول ولعله من تصحیف النساخ (المرات).

بالاسلام الخسيسة وأتمّ به الناقصة و اکرم به اللؤم فلا لوم على المسلم انما اللؤم لؤم الجاهلية »(5)

الكافي ج 5 ص344ک18ب 22ح3.

«من زوّج كريمته من شارب خمر فقد قطع رحمها»(6)

الكافي ج 5 ص 347ك 18 ب 26 ح 1.

التهذيب ج 7 ص 398 ب 33 ح 14.

«من شرب الخمر بعد ما حرّمها الله فليس بأهل أن يزوّج اذا خطب»(6/م)

التهذيب ج 7 ص 398 ب 33 ح 13.

«من شرب الخمر بعد ما حرّمها الله (1)على لساني فليس بأهل أن يزوّج إذا خطب(2)» (م)

الكافي ج 5 ص 348ك 18 ب 926 ح 3.

الكافي ج6 ص396ك 25 ب 15 ح 2.

الكافي ج 6 ص 397ک 25 ب 15 ح 9.

التهذيب ج 9 ص 103 ک2ح 182.

التهذيب ج 9 ص 103 ب 2 ح 185.

«نظر النبيّ صلی الله علیه وآله إلى أولاد علي وجعفر علیهم السلام فقال : بناتنا لبنينا وبنونا لبناتنا»

الفقيه ج 3 ص 249ب 114 ح 4.

«الاكفان»

( أجيدوا اكفان موتاكم -)---انظر الكفن

( تتوقوا في الاكفان -)---انظر الكفن

(لاتجمروا الاكفان -)---انظر الكفن

«الأكل»

( آكل وانا أشك -)---انظر السحور

«أتينا أباعبدالله علیه السلام وهو يريد الخروج إلى مكة فأمر بسفرة فوضعت بين أيدينا فقال : كلوا، فأكلنا فقال : اثبتم أثبتم (3) انه كان يقال : اعتبر حبّ القوم بأكلهم، قال : فأكلنا وقد ذهبت الحشمة(4)».

الكافي ج 6 ص 279ک 24 ب 32 ح 5.

ص: 185


1- في موضع من الكافي ( بعد أن حرمها الله ) وفي موضع من التهذیب(بعد اذ حرّمها الله).
2- للحدیث ذیل یاتی فی الخمر تحت عنوان(من شرب الخمر الخ)
3- قوله :اثبتم ای اثابکم اوسیثیبکم بکثرة الاکل وفی المحاسن ابیتم ابیتم ای عن جودة الاکل وهو اظهر (المرآت).
4- الحشمة:الحیاء(المنجد).

«إذا اكتهل (1) الرجل فلايدع أن يأكل بالليل شيئاً فانه أهدى للنوم وأطيب للنكهة »(8)

الکافی ج6 ص 288ک 24 ب 43 ح 4.

«إذا أكل أحدكم طعاماً فمصّ أصابعه التي أكل بها قال الله عز وجل : بارك الله فيك»(6/م)

الكافي ج 6 ص 297 ک24 ب 48 ح 7.

«إذا أكل أحدكم فلیاکل ممايليه»(6/م)

الكافي ج1 ص 297 ک24 ب 48 ح 3.

( اذا اكل الرجل من الهدي -)---انظر الهدي

( إذا أكلت الطعام فقل -)---انظر الطعام

«إذا أكلت فاستلق على قفاك وضِع رجلك اليمنى على اليسرى»(8)

الكافي ج6 ص 299 ک24 ب48 ح 21.

التهذيب ج 9 ص 100 ب 2 ح 170.

(اذا أكلتم القثاء-)---انظر القثاء

(اذا اكلته فقل -)---انظر التربة

«إذا تجشّأتم فلا ترفعوا شائكم(2)»(6-م)

الكافي ج 6 ص 269ک 24ب 21 ح 6.

التهذيب ج 9 ص 92ب 2 ح 131.

( اذا شبع البطن -)---انظر الشبع

( اذا غاب فكل -)---انظر الذبايح

«أشدّكم حبّاً لنا احسنكم أكلا عندنا »(6)

الكافي ج1 ص 278ک 24 ب 32 ذیل ح2.

«أصل خراب البدن ترك العشاء»(6)

الكافي جص 288ک 24 ب 43 ح 2.

«أطولكم جشاء (3)في الدنيا أطولكم جوعاً في الآخرة أو قال :(4)يوم القيامة »(6/م)

الكافي ج6 ص 269ک 24 ب 21 ح 5.

التهذيب ج 9 ص 92ب2ح 130.

«اعتبر حبّ الرجل بأكله من طعام أخيه »(6)

ص: 186


1- أي إذا صار کهلاً.
2- فی التهذیب (فلا ترفعوا جشائکم الی السماء).
3- الجشاء کغراب صوت مع ریح یخرج الفم عند شدة الامتلاء(المجمع).
4- قوله (فی الاخرة او قال)لیست فی التهذیب.

الکافی ج6 ص 278ک 24 ب 32 ذیل ح3.

( اكل الاشنان -)---انظر الاشنان

( اكل الباقلی -)---انظر الباقلی

( اكل التفاح -)---انظر التفاح

( اكل الجزر -)---انظر الجزر

( اكل الجوز -)---انظر الجوز

( أكل الحيتان - )---انظر السمك

( اكل الرمان -)---انظر الرمان

( اكل السفرجل -)---انظر السفرجل

( اكل العدس -)---انظر العدس

«أكل الغلمان يوماً فاكهة ولم يستقصوا أكلها ورموا بها ، فقال لهم ابوالحسن علیه السلام: سبحان الله ان کنتم استغنيتم فإنّ إناساً لم يستغنوا أطعموه من يحتاج إليه »(8)

الكافي ج 6 ص 297ک 24 ب48 ح8.

(اكل النبي صلی الله علیه وآله البطيخ -)---انظر البطيخ

«الأكل على الشبع يورث البرص»(6)

الكافي ج 6 ص 269ک 24 ب 21ح7.

التهذيب ج 9 ص 93ب 2 ح 134.

( الأكل عند اهل -)---انظر المصيبة

(اكلت بين يدى -)---انظر الخوان

(اكلت خبيصاً-)---انظر الموم

(أكلت عند أبي عبدالله علیه السلام فأتي بلون-)---انظر الثريد

«أكلت عند أبي عبدالله علیه السلام فجعل يلقی بين يديّ الشواء ثمّ قال : يا عیسی انه يقال : اعتبر حبّ الرجل بأكله من طعام أخيه»

الكافي ج 6 ص 278 ک24 ب 32 ح 3.

(أكلت عند أبي عبدالله علیه السلام مرقة بعدس -)---انظر العدس

(أكلت مع أبي عبدالله علیه السلام طعاماً -)---انظر الطعام

(أكلت مع أبي عبد الله علیه السلام فقال يا جارية )---انظر الخل

(أكلت مع أبي عبدالله علیه السلام يوماً فأتی -)---انظر الحلواء

( اكلت النار ما فيه -)---انظر العجين

( أكلنا عند ابي عبدالله عليه السلام فلما رفع -)---انظر الخوان

(أكلنا مع أبي عبد الله علیه السلام فأتينا بلحم -)---انظر اللبن

«أكلنا مع أبي عبدالله علیه السلام فأوتينا بقصعة من أرزّ فجعلنا نعذر فقال علیه السلام: ما صنعتم شيئاً إن أشدّكم حبّاً لنا أحسنكم أكلاً

ص: 187

عندنا، قال عبدالرحمن : فرفعت کسحة المائدة فأكلت فقال : نعم الآن وأنشأ يحدثنا أن رسول الله صلی الله علیه وآله أهدي إليه قصعة أرزّ من ناحية الأنصار فدعا سلمان والمقداد وأباذر رضي الله عنهم فجعلوا يعذرون في الأكل فقال : ما صنعتم شيئاً إن أشدّكم حباً لنا أحسنكم أكلاً عندنا فجعلوا يأكلون أكلاً جیّداً ثمّ قال ابو عبدالله علیه السلام: رحمهم الله ورضي الله عنهم وصلى عليهم» (6)

الكافي ج 6 ص 278 ک24 ب 32 ح 2.

( امرنا رسول الله صلی الله علیه وآله أن لا نأكل -)---انظر الاضحية

«أن أبا عبد الله عليه السلام كان يأكل متربعاً ، قال : ورأيت أبا عبدالله علیه السلام يأكل متكاً قال : وقال : ما أكل رسول الله صلی الله علیه وآله وهو متکیء قط»

الكافي ج 6 ص 272 ک24 ب23 ح 9.

التهذيب ج 9 ص 93 ب 2 ح 136 بتفاوت .

الفقيه ج3 ص224 ب97 ح16 و 17 بتفاوت .

(ان أكل الغراب -)---انظر الغراب

( ان الاكل على الجنابة -)---انظر الجنب

(ان اهل بیتی لايأكلون -)---انظر اللحوم

(ان اهل بیتی یاکل -)---انظر اللحوم

( أن البطن اذا شبع -)---انظر الشبع

«أن البطن ليطغي من أكله وأقرب ما يكون العبد من الله جل وعزّ إذا خفّ بطنه وابغض ما يكون العبد إلى الله عزوجل إذا امتلأ بطنه»(6)

الكافي ج6 ص 269 ک24 ب 21 ح 4.

(ان خرج الدم فكل -)---انظر الذبايح

( ان خرق أكل -)---انظر الصيد

(أن رسول الله صلی الله علیه وآله أهدى اليه قصعة -)

تقدم تحت عنوان ( أكلنا مع أبي عبدالله عليه السلام فأوتينا بقصعة الخ)

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله نهی ان يأكل -)---انظر اللحوم

«ان في الجسد عرقاً يقال له : العشاء فان ترك الرجل العشاء لم يزل يدعو عليه ذلك العرق إلى أن يصبح يقول : أجاعك الله كما أجعتني وأظمأك الله كما أظمأتني فلايدعّن أحدكم العشاء ولو بلقمة من خبز أو شربة من ماء»(8)

الكافي ج 6 ص 289 ک24ب43ح 12.

«إن قمت على رؤوسكم وأنتم تأكلون فلا تقوموا حتى تفرغوا ولربما دعا بعضنا فيقال له : هم يأكلون ، فيقول : دعهم حتى

ص: 188

يفرغوا »(8)

الكافي ج2 ص298 ك 24 ب48 ح10.

«ان الله عزوجل يبغض كثرة الأكل وقال أبو عبدالله علیه السلام: ليس لإبن آدم بدّ من أكلة يقيم بها صلبه فإذا أكل أحدكم طعاماً فليجعل ثلث بطنه للطعام وثلث بطنه للشراب وثلث بطنه للنفس، ولاتسمّنوا تسمّن الخنازير للذبح»(6)

الكافي ج 6 ص 269ک 24ب 21 ح 9.

(ان وليّ عليّ علیه السلام لا يأكل إلا الحلال -)---انظر علي بن أبيطالب علیه السلام

( اتاكل الاشنان -)---انظر الاشنان

«انه رأى أبا عبدالله علیه السلام متربعاً، قال : ورأيت أبا عبد الله علیه السلام يأكل متكاً،قال : وقال : ما أكل رسول الله صلی الله علیه وآله وهو متکی ء قط »

التهذيب ج 9 ص 93 ب2 ح 136.

الكافي ج 6 ص 272 ک24 ب 23 ح 9 بتفاوت.

الفقيه ج3 ص 224 ب97 ح16 و 17 بتفاوت .

«انه رأى أباعبدالله علیه السلام يأكل متربعاً»

الفقيه ج 3 ص 224 ب97 ح 17.

الكافي ج 6 ص 272 ک24ب 23 ح 9 بتفاوت.

التهذيب ج 9 ص 93 ب2 ح 136 بتفاوت .

«انه كان يجلس جلسة العبد ويضع يده على الأرض ويأكل بثلاث أصابع وان رسول الله صلی الله علیه وآله كان يأكل هكذا ليس كما يفعل الجبارون أحدهم يأكل بإصبعيه» (6)

الكافي ج 6 ص 297 ک24ب 48 ح6.

(انه کره أكل كلّ ذي حمة - )---انظر الصيد

( انه کره أكل الغراب -)---انظر الغراب

« انه کره للرجل أن يأكل بشماله أو يشرب بها أو يتناول بها »(6)

الكافي ج 6 ص 272 ک24ب 24 ح 1.

الفقيه ج 3 ص 222 ب97ح6 بتفاوت.

التهذيب ج 9 ص 93 ب2ح137.

( انه کره ما اكل -)---انظر الطير

( اني اكلت خبيصاً-)---انظر اللحوم

(اني اكلت لبنا -)---انظر اللبن

««او ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم» قال : هؤلاء الذين سمّى الله عزّوجل في هذه الآية(1)تأكل بغير إذنهم من التمر والمأدوم

ص: 189


1- سورة النور الآیة 61.

وكذلك تطعم المرأة من منزل زوجها بغير إذنه فأمّا ما خلا ذلك من الطعام فلا » (6)

الكافي ج 6 ص 277ک 24 ب 31 ح 2.

التهذيب ج 9 ص 955ب 2 ح 148.

«« أو ما ملكتم مفاتحه » قال : الرجل يكون له وكيل يقوم في ماله فيأكل بغير إذنه»(6)

الكافي ج 6 ص 277 ک46 ب 31 ح 5.

التهذيب ج 9 ص 96ب 2 ح 151.

«بئس العون على الدّين قلب نخیب(1)وبطن رغيب(2) ونعظ (3)شديد »(6/م)

الكافي ج 6 ص 269 ک24 ب 21ح3.

«ترك العشاء مهرمة(4)وينبغي للرجل إذا أسنّ ألّا يبيت إلّا وجوفه ممتلىء من الطعام»(6)

الكافي ج1 ص 288ک24 ب 43 ح3.

( تعاونوا بأكل -)---انظر السحور

( تعیشت عند ابي عبدالله علیه السلام عتمة -)---انظر الخوان

( تعيشت مع أبي عبدالله علیه السلام بعد -)---انظر الخلّ

(تعيشت مع أبي عبدالله علیه السلام بلحم -)---انظر اللحوم

«تعيشت مع أبي عبدالله علیه السلام فقال العشاء بعد العشاء الآخرة عشاء النبيين علیهم السلام» (6)

الكافي ج 6 ص 289 ک24 ب43 ح 7.

( ثلاث لايؤكلن -)---انظر الثلاثة

( الجنب اذا اراد أن يأكل -)---انظر الجنب

( حدثنی من اكل -)---انظر الجاورس

( حضرت عشاء -)---انظر الحار

( الحيطان ما يؤكل منها -)---انظر السمك

«خرج رسول الله صلی الله علیه وآله قبل الغداة ومعه كسرة قد غمسها في اللبن و هو يأكل ويمشي وبلال يقيم الصلاة فصلی صلی الله علیه وآله بالناس» (6)

الكافي ج 6 ص 273ک 24 ب25 ح 1.

التهذيب ج 9 ص 94 ب 2 ح 141.

ص: 190


1- النخيب أي جبان لا فؤاد له ( المجمع ).
2- رغيب البطن أي كثير الأكل (المنجد).
3- نعظ الذكر من باب نفع اذا انتشر وانعظه صاحبه وانعظ الرجل اذا اشتهی الجماع(المجمع).
4- مهرمة أي مظنة للضعف والهرم ذكره الزمخشري والجزری(المرآت).

(دخلت على أبي جعفر علیه السلام ذات يوم وهو يأكل متكاً-)---انظر الزهد

«دخلت(1) على أبي جعفر علیه السلام وهو يأكل خلّا وزيتاً في قصعة سوداء مكتوب في وسطها بصفرة « قل هو الله أحد» فقال لي: أدن یا بزیع فدنوت وأكلت معه ثم حسا(2) من الماء ثلاث حسیات حين لم يبق من الخبز شيء ثم ناولنيها فحسوت البقية»

الكافي ج2 ص298ک 24 ب48 ح 14.

«دخلنا مع ابن أبي يعفور على أبي عبدالله علیه السلام ونحن جماعة فدعا بالغداء فتغدّينا و تغدي معنا وكنت أحدث القوم سنّاً فجعلت أقصر وأنا آكل فقال لي : كل أما علمت انه تعرف مودّة الرجل لأخيه بأكله من طعامه»

الكافي ج6 ص 278 ک24 ب 32 ح 1.

«دعا ابو عبد الله علیه السلام بطعام فأتي بهریسة فقال : لنا أدنوا فكلوا قال : فأقبل

القوم يقصرون فقال عليه السلام : كلوا فإنما يستبين مودة الرجل لأخيه في أكله [عنده ] قال : فأقبلنا نغصّ(3)أنفسنا كما تغصّ الإبل»

الكافي ج6 ص 279 ک24 ب 33 ح 6.

«رأيت أبا عبدالله علیه السلام يأكل متكأ ثم ذکر رسول الله صلی الله علیه وآله فقال : ما أكل متكأ حتى مات»

الفقيه ج 3 ص 224 ب97 ح16.

الكافي ج 6 ص 272ک 24 ب 23 ذیل ح 9 بتفاوت.

التهذيب ج 9 ص 93 ب 2 ذیل ح136 بتفاوت .

«سيكون من بعدي سنة يأكل المؤمن في معاء واحد ويأكل الكافر في سبعة أمعاء»(م)

الكافي ج6 ص 268 ک24 ب21 ح 1.

«شكوت(4) إلى أبي عبد الله علیه السلام ما

ص: 191


1- الداخل هو بزیع بن عمر بن بزيع وهو بهذا العنوان مهمل .
2- حسا المرق أي شرب منه شيئاً بعد شيء ( المجمع ).
3- غصصت بالماء غصصاً اذا شرقت به ووقف فی حلقک فلم تکد تسیغه(المجمع)ودر فرهنگ جامع گوید:(غصّ بالطعام غصصاً) در ماند در گلوی طعام و مانع تنفس شد.
4- الشاکی :هو ابن اخی شهاب بن عبد ربّه).

ألقى من الأوجاع والتخم فقال : لي تغدّ وتعشّ ولاتأكل بينهما شيئاً فان فيه فساد البدن أما سمعت الله عزوجل يقول: «لهم رزقهم فيها بكرة وعشيّاً»»

الكافي ج 6 ص 288ک 24 ب 42 ح 2.

«الشيخ لايدع العشاء ولو بلقمة »(6)

الكافي ج6 ص 289 ک24 ب 43 ح 9.

«طعام الليل أنفع من طعام النهار»(6)

الكافي ج6 ص 289ک 24 ب43 ح 11.

( الطير ما يؤكل منه -)---انظر الطير

( عجباً لمن أكل -)---انظر الماء

«عشاء الأنبياء علیهم السلام بعد العتمة فلاتدعوه فإن ترك العشاء خراب البدن»(1/6)

الكافي ج 6 ص 288ک 24 ب 43 ح 1.

(عن آنية أهل الذمة فقال لا تأكلوا -)---انظر أهل الكتاب

(عن اكل الثوم -)---انظر الثوم

( عن اكل الجبن -)---انظر الجلود

(عن اكل الجراد -)---انظر الجراد

(عن اكل الخيل -)---انظر اللحوم

(عن أكل الضب -)---انظر الصيد

(عن أكل لحم الخزّ-)---انظر الخزّ

(عن أكل لحم السنجاب -)---انظر السنجاب

(عن اكل لحوم الدجاج -)---انظر الجلال

«عن أكل المري(1)والكامَخ (2)فقلت : انه يعمل من الحنطة والشعير فنأكله ؟ فقال : نعم حلال ونحن نأكله»(8)

التهذيب ج 9 ص 127 ب 2 ح284.

(عن الأكل قبل الخروج -)---انظر الاعياد

(عن الجنب يأكل -)---انظر الجنب

(عن رجل أكل أو -)---انظر الصوم

(عن رجل اكل بيض حمام -)---انظر المحرم

(عن رجل أكل و -)---انظر الصوم

( عن رجل توضا ثم أكل -)---انظر النواقض

(عن رجل نسي فاكل -)---انظر الافطار

«عن الرجل يأكل بشماله أو يشرب بها فقال : لا يأكل بشماله ولايشرب بشماله

ص: 192


1- المري : ادام ( المجمع ).
2- الكامَخ ادام يؤتدم به ( المنجد).

ولا يتناول بها شيئاً»(6)

الكافي ج 6 ص 272ک 24ب 24 ح 3.

التهذيب ج 9 ص 93 ب 2 ح 139.

(عن الرجل يأكل الربا -)---انظر الربا

«عن الرجل يأكل متكاً فقال : لا ولا منبطحاً(1)»(6)

الكافي ج1 ص 271ک 24 ب23 ح 4.

(عن الرجل يأكل من مال ولده -)---انظر الولد

( عن الرجل يأكله السبع -)---انظر الغُسل

(عن قوم مسلمين يأكلون -)---انظر المواكلة

(فكان رسول الله صلی الله علیه وآله يأكل أكلة العبد -)---انظر التواضع

(في رجل اكل لحم صيد - )---انظر المحرم

( في الرجل يأكل عند غريمه -)---انظر الغريم

(في الرجل ينسى فيأكل -)---انظر الصوم

( قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في رجل اكل -)---انظر الشاة

«كان أبو الحسن عليه السلام إذا أكل أحدنا لا يستخدمه حتى يفرغ من طعامه»(8)

الكافي ج6 ص298ک 24 ب48 ح 11.

«كان ابوالحسن عليه السلام لايدع العشاء ولو بكعكة(2)وكان يقول عليه السلام : انه قوة للجسم وقال : ولا أعلمه إلّا قال : وصالح للجماع »(8)

الكافي ج 6 ص 288ک 24 ب 43 ح 5.

(كان ابوالحسن علیه السلام يأكل الحمص -)---انظر الحمّص

«کان ابو الحسن علیه السلام يضع جوزینجة(3) على الأخرى ويناولني »(8)

الكافي ج2 ص298ک 24 ب48 ح12.

(كان ابوالحسن الرضا علیه السلام اذا أكل -)---انظر الاطعام

«كان أمير المؤمنين علیه السلام أشبه الناس طعمة برسول الله كان يأكل الخبز والخل والزيت ويطعم الناس الخبز واللحم »(6)

الكافي ج6 ص 328 ک24 ب 77 ح3.

روضة الكافي ج 8 ص 165 ح 176 بتفاوت .

ص: 193


1- بطحه بطحاً من باب نفع : القاه على وجهه فانبطح ( المجمع).
2- وهی بکافین مفتو حتین وسکون العین خبز معروف فارسی معرب (المجمع).
3- الجوزینج معرب جوزینة وهی ما یعمل من السکر و الجوز(المرآت).

(كان أمير المؤمنين علیه السلام لايأكل يوم الأضحى -)---انظر الأعياد

(كان أميرالمؤمنين علیه السلام يأكل الخل -)---انظر الخل

(كان امیر المؤمنين علیه السلام يأكل الكراث-)---انظر الكراث

«كان أمير المؤمنين علیه السلام يستاك عرضاً ويأكل هرتا، وقال الهرت أن يأكل بأصابعه جميعاً»(غ)

الكافي ج 6 ص 297ک 24 ب48 ح 5.

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا أكل السمك - )---انظر السمك

(کان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا أكل مع -)---انظر الضيف

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يأكل اكل العبد ويجلس جلسة العبد وكان صلى الله عليه وآله يأكل على الحضيض (1) وينام على الحضيض» (5)

الكافي ج1 ص 271ک 24 ب 23 ح 6.

«كان رسول الله يأكل أكل العبد

ويجلس جلسة العبد ، ويعلم انه عبد»(6)

الكافي ج 6 ص 271 ک24 ب23 ح 3.

التهذيب ج 9 ص 93 ب 2 ح 135.

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله يأكل الهدية -)---انظر الهدية

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يلطع(2)القصعة ويقول : من لطع قصعة فكأنما تصدق بمثلها»(6)

الكافي ج 6 ص 297ک 24 ب 48 ح 4.

«كان عباد البصري عند أبي عبدالله علیه السلام يأكل فوضع ابو عبدالله عليه السلام يده على الأرض ، فقال له عباد : أصلحك الله أما تعلم أن رسول الله صلی الله علیه وآله نهى عن هذا فرفع يده فأكل ثم أعادها أيضاً فقال له ايضاً فرفعها ثم أكل فأعادها فقال له عباد أيضاً فقال له ابو عبدالله علیه السلام: لا والله مانهی رسول الله صلی الله علیه وآله عن هذا قط »

الكافي ج6ص 271 ک24 ب 23 ح 5.

«كان على علیه السلام أشبه الناس طعمة وسيرة برسول الله صلی الله علیه وآله وكان يأكل الخبز

ص: 194


1- الحضيض : قرار الأرض وأسفل الجبل ( المجمع ).
2- اللطع:اللحس(المجمع)ویقال بالفارسیة(لیسیدن)

والزيت ويطعم الناس الخبز واللحم(1)»

روضة الكافي ج 8 ص 165 ح 176.

الكافي ج6 ص 328ک 24ب 77ح3 بتفاوت.

«كان النبي صلی الله علیه وآله إذا أكل لقم من بین عينيه وإذا شرب سقى من على يمينه»

الكافي ج 6 ص 299ک 24 ب 48 ح 17.

«كثرة الأكل مكروه » (6)

الكافي ج1 ص 269ک 24 ب 21ح 2.

التهذيب ج 9 ص 92ب 2 ح 129.

«کره أبو عبد الله علیه السلام أن يأكل الرجل بشماله أو يشرب بها أو يتناول بها»

الفقيه ج3 ص 222 ب97 ح6.

الكافي ج 6 ص 272ک 24ب 24 ح 1 بتفاوت.

التهذيب ج 9 ص 93 ب 2 ح 137 بتفاوت .

(كل ذبيحة المشرك -)---انظر الذبايح

(کُل كلّ شيء من الحيوان -)---انظر الذبايح

(كل ما أكل الكلب -)---انظر الصيد

( كل ما كان في البحر ممّا يؤكل -)---انظر الصيد

(كل مما أمسك -)---انظر الصيد

(كل من السمك -)---انظر السمك

( كل من صيد الكلب -)---انظر الصيد

( كل من الصيد ما -)---انظر الصيد

( كل من الطير ما -)---انظر الطير

( كلوا الأترج -)---انظر الأترج

(كلوا الباذنجان -)---انظر الباذنجان

(كلوا الرمان - )---انظر الرمان

(كلوا الزيت -)---انظر الزيت

(كلوا الكمثرى -)---انظر الكمثرى

(كلوا ما يسقط من الخوان -)---انظر الخوان

« كنت آكل مع أبي عبدالله علیه السلام فقال : يا سماعة أكلاً وحمداً لا اكلاً وصمتاً»

الفقيه ج 3 ص 224 ب97 ح20.

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام فرأيته وهو يأكل -)---انظر الخوان

«كنت (2)عند أبي عبدالله علیه السلام فقدّم إلينا طعاماً فيه شواء وأشياء بعده ثم جاء بقصعة فيها أرزّ فأكلت معه فقال : كل قلت : قد أكلت فقال : كل فانه يعتبر حب الرجل لأخيه بانبساطه في طعامه ثم حاز(3)لي حوزاً

ص: 195


1- يأتي تمام الحديث في علي بن أبيطالب علیه السلام .
2- الکائن هو عبد الله بن سلیمان الصیرفی.
3- حاز ای جمع(المجمع)

باصبعه من القصعة فقال لي : لتأكلنّ ذابعد ما قد أكلت فأكلته»

الكافي ج 6 ص 279ک 24 ب 32 ح 4.

(لااری یأكل الحباری -)---انظر الحباری

« لابأس أن يأكل الرجل وهو يمشي كان رسول الله صلی الله علیه وآله يفعل ذلك»(1/6 )

الكافي ج 6 ص 273ک 24ب 25 ح 2.

التهذيب ج 9 ص 93ب 2 ح 140.

(لا بأس بأكل لحوم -)---انظر الجوامیس

( لا بأس بأن تأكل ما ذبح بحجر -)---انظر الذبايح

«لاتأكل باليسار(1)وانت تستطيع»(6)

الكافي ج 6 ص 272 ک24ب 24 ح 2.

التهذيب ج 9 ص 93ب 2 ح 138.

( لاتأكل الجري -)---انظر الجري

(لاتأكل ذبایحهم -)---انظر الذبايح

(لأتأكل ذبيحة إذا -)---انظر الذبايح

( لاتأكل ذبيحة الناصب )---انظر الذبايح

(لا تأكل ذبيحة نصارى العرب -)

---انظر الذبايح

(لاتأكل ذبيحة اليهودي - )---انظر الذبايح

(لاتأكل شيئاً من -)---انظر المحرم

( لاتأكل الصيد إذا -)---انظر الصيد

(لاتأكل في آنية -)---انظر الأواني

(لاتأكل المرأة -)---انظر العقيقة

(لاتأكل ممّا -)---انظر الصيد

( لاتاكل من ذبایح اليهود -)---انظر الذبايح

(لاتأكل من ذبيحة ما لم يذكر -)---انظر الذبايح

(لاتأكل من ذبيحة المجوسي -)---انظر الذبايح

(لاتأكل من السباع -)---انظر الطير

(لاتأكل من الشاة -)---انظر الشاة

( لاتأكل من الصيد -)---انظر الصيد

(لاتأكل من لحم حمل -)---انظر اللحوم

«لاتأكل وانت تمشي إلّا أن تضطرّ إلى ذلك»(6)

الفقيه ج 3 ص 223ب97 ح 15.

ص: 196


1- في التهذيب ( باليسرى ).

( لاتأكلنّ من فريسة السبع -)---انظر الذبايح

( لاتأكلوا الجريّ -)---انظر الجريّ

(لاتأكلوا ذبيحة -)---انظر الذبايح

( لا تأكلوا القنبرة -)---انظر القنبرة

(لا تأكلوا اللحوم -)---انظر الجلال

(لاتأكلوا من رأس الثريد -)---انظر الثريد

(لاتدمنوا أكل السمك -)---انظر السمك

«لاخير لمن دخل في السنّ أن يبيت خفيفاً بل يبيت ممتلياً خير له»(6)

الکافی ج6 ص 289ک 24 ب 43 ح6.

( لايؤكل ما لم يذبح بحديدة -)---انظر الذبايح

( لايأكل المسلم مع -)---انظر المواكلة

(لايأكل ممّا يكون في الإبل -)---انظر الذبايح

(لايؤكل ما نبذه الماء -)---انظر السمك

(لايؤكل من الغربان -)---انظر الغراب

(لايؤكل هو ولا -)---انظر العقيقة

(لا يصلح أكل شيء -)---انظر السباع

«للمرأة أن تأكل وأن تتصدّق وللصديق أن يأكل في منزل أخيه ويتصدّق »(6)

الكافي ج 6 ص 277 ک24ب 31 ح 3.

التهذيب ج 9 ص 96 ب 2ح 152.

( لم يكن رسول الله صلی الله علیه وآله يأكل طعاما -)---انظر اللبن

( ليس بوليي لي من اكل مال مؤمن -)---انظر المؤمن

«ليس عليكم جناح أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم الى آخر الآية(1)قلت ما يعني بقوله : أو صديقكم ؟ قال : هو والله الرجل يدخل بيت صديقه فيأكل بغير إذنه » (6)

الكافي ج 6 ص 277 ک24ب 31 ح 1.

التهذيب ج 9 ص 95ب 2 ح 149.

«ليس عليكم جناح أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم الآية قال : ليس عليك جناح فيما طعمت أو أكلت ممّا ملکت مفاتحه ما لم تفسده» (5) او (6)

ص: 197


1- هذا کان الحدیث.

الكافي ج 6 ص 277 ک24 ب 31 ح 4.

التهذيب ج 9 ص 95ب 2 ح 150.

(ليس لابن آدم بدّ من أكلة -)

تقدّم تحت عنوان ( ان الله يبغض الخ )

( ليكن اول ما تاكل -)---انظر الولادة

( ما أعجب إلى الناس من يأكل الجشب -)---انظر اللباس

«ما أكل رسول الله صلی الله علیه وآله وهو متكىء قط»

الكافي ج6 ص 272ک 24 ب23 ذیل ح9.

التهذيب ج 9 ص 93 ب 2 ذیل ح136.

«ما أكل رسول الله صلی الله علیه وآله متكئاً منذ بعثه الله عزوجل إلى أن قبضه وكان يأكل أكلة العبد ويجلس جلسة العبد قلت : ولِمَ ذلك قال : تواضعاً لله عزوجل »(6)

الكافي ج 6 ص 270ک 24 ب 23 ح 1.

روضة الكافي ج 8 ص 164 ح 175 بتفاوت .

«ما أكل رسول الله صلی الله علیه وآله متكئاً منذ بعثه الله عزوجل إلى أن قبضه تواضعاً لله عزوجل وما رأى (1)»

روضة الكافي ج 8 ص 164 ح 175.

الكافي ج6 ص 270ک 24 ب23 ح 1 بتفاوت.

«ما أكل نبيّ الله صلی الله علیه وآله وهو متکیء منذ بعثه الله عزوجل وكان يكره أن يتشبّه بالملوك ونحن لا نستطيع أن نفعل»(6)

الكافي ج 6 ص 272 ک24 ب 23 ح 8 .

( ما أكل الورق والشجر -)---انظر الصلاة

( ما أكلت طعاماً أبقى -)---انظر القديد

«ما تقول أطبائكم في عشاء الليل ؟ قلت : إنّهم ينهونا عنه قال : لكني آمركم به »(6)

الكافي ج 6 ص 289 ک24 ب 43 ح 10.

(ما تقول في أكل الأربیان -)---انظر السمك

« ما عذّب الله عزوجل قوماً قط وهم يأكلون وان الله عزوجل أكرم من أن يرزقهم شيئاً ثمّ يعذبهم عليه حتّى يفرغوا منه »(6)

الكافي ج 6 ص 274ک 24 ب27 ح 1.

( ما كان رسول الله صلی الله علیه وآله يأكل متكئاً - )

يأتي تحت عنوان ( هل كان رسول الله

ص: 198


1- یاتی تمام الحدیث فی محمد بن عبد الله صلی الله علیه وآله.

الخ)

«ما من شيء أبغض إلى الله عزوجل من بطن مملوء»(5)

الكافي ج 6 ص 270ک 24 ب21 ح 11.

(المؤمن یاکل بشهوة اهله -)---انظر العيال

«مرّت امرأة بذية برسول الله عليهما السلام وهو يأكل وهو جالس على الحضيض(1) فقالت : یا محمد انك لتأكل أكل العبد وتجلس جلوسه ، فقال لها رسول الله صلی الله علیه وآله إني عبد وأي عبد أعبد مني قالت : فناولني لقمة من طعامك فناولها فقالت : لا والله إلّا الذي في فيك فاخرج رسول الله صلى الله عليه وآله اللقمة من فيه فناولها فأكلتها قال ابو عبدالله علیه السلام فما أصابها بذاء حتى فارقت الدنيا »(6)

الكافي ج 6 ص 271ک 24 ب 23 ح 2.

( من اراد اكل الماست -)---انظر الماست

( من اكل الجرجير -)---انظر الجرجير

( من اكل حبة -)---انظر الرمان

( من اكل رمانة -)---انظر الرمان

( من اكل سبع تمرات -)---انظر التمر

( من اكل السحت -)---انظر الخمر

( من اكل سفرجلة -)---انظر السفرجل

(من أكل شيئا من -)---انظر المسجد

( من اكل طعاما فليذكر -)---انظر الطعام

( من اكل طعاماً لم يدع -)---انظر الطعام

( من اكل في كل يوم -)----انظر التمر

«من أكل في منزله طعاماً فسقط منه شيء فليتناوله ومن أكل في الصحراء أو خارجاً فليتركه لطائر(2) أو سبع»(8)

الكافي ج 6 ص 298 ک24ب48 ح 15.

الكافي ج 6 ص 300ك 24ب 49 ح8 .

( من اكل لقمة شحم -)---انظر الشحم

( من اكل مال اخيه -)---انظر الظلم

( من اكل من هذا الطعام -)---انظر الثوم

«من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الأحد متواليتين ذهبت عنه قوّته فلم ترجع إليه أربعين يوماً» (6)

ص: 199


1- الحضيض : قرار الأرض وأسفل الجبل ( المجمع ).
2- فی موضع من الکافی (فیلتر که للطیر والسبع)

الكافي ج 6 ص 289 ک24ب 43 ح8.

«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلايأكل-)---انظر المائدة

( من لم يأكل اللحم -)---انظر الاذان

( من لم يسمّ اذا ذبح فلا تأكله -)---انظر الذبايح

( من وجد كسرة فأكلها -)---انظر الخوان

«نهى أن يأكل الإنسان بشماله وأن يأكل وهو متکیء »(6-م)

الفقيه ج 4 ص 2ب 1 ذیل ح 1.

(نهى أن يؤكل اللحم -)---انظر اللحومان

(نهی رسول الله صلی الله علیه وآله أن يأكل ما تحمله النملة-)---انظر النمل

(نهى رسول الله صلی الله علیه وآله عن الأكل على الجنابة -)---انظر النهي

(وحلّ ذلك في خبر آخر ان يسمّی حین يأكل -)---انظر الصيد

(وكان علي علیه السلام يأكل يوم الفطر -)---انظر الأعياد

«وكلوا واشربوا حتى يتبيّن لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر » فقال : نزلت في خوّات بن جبير الأنصاري وكان مع النبي صلی الله علیه وآله في الخندق وهو صائم

وأمسى على تلك الحال وكانوا قبل أن تنزل هذه الآية إذا نام أحدهم حرم عليه الطعام فجاء خوّات إلى أهله حين أمسى فقال : عندكم طعام ؟ فقالوا: لا تنم حتی نصنع لك طعاماً فاتکّی فنام فقالوا: لقد فعلت قال : نعم فبات على تلك الحال وأصبح ثم غدا إلى الخندق فجعل يغشى عليه فمرّ به رسول الله صلی الله علیه وآله فلمّا رأى الذي به أخبره كيف كان أمره فأنزل الله عز وجل : « وكلوا واشربوا حتى يتبيّن لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر »» (5) او (6)

الفقيه ج 2 ص 81ب 39 ح 2.

(ولا تأكلوا أموالكم -)---انظر الاموال

(ويؤكل من طير الماء -)---انظر الطير

«هل كان رسول الله صلی الله علیه وآله يأكل متكئاً على يمينه وعلى يساره ؟ فقال : ما كان رسول الله يأكل متكئاً على يمينه ولا علی يساره ولكن كان يجلس جلسة العبد ، قلت : ولِمَ ذلك ؟ قال : تواضعاً لله عزوجل» (6)

الكافي ج6 ص 271 ک24 ب23ح7.

«یا سماعة أكلاً وحمداً لأاكلاً وصمتاً» (6)

الفقيه ج 3 ص 224 ب97 ذیل ح20.

ص: 200

(يأكل الخبز بالعنب -)---انظر العنب

(يؤكل من كل هدي -)---انظر النذر

«ينبغي للشيخ الكبير ألّا ينام إلّا وجوفه ممتلي من الطعام فانه أهدأ لنومه وأطيب لنكهته»(6)

الفقيه ج 3 ص 227ب 97 ح 39.

«الأكلة »

(أكلة يأكلها -)---انظر اطعام المؤمن

(كنت لا أزيد على أكلة -)---انظرالحجة

«الاكمال »

(كنا مع الرضا - اليوم اکملت لكم - فمن زعم أن الله عزوجل لم يكمل دينه فقد ردّ كتاب الله -)---انظر الحجة

«الاكمل»

(اكمل الناس عقلا -)---انظر العقل و الجهل

( ان اكمل المؤمنين - )---انظر حُسن الخلق

«الأكولة »

( لاتؤخذ اكولة -)---انظر الزكاة

«الأكيس»

( أكيس الكيس التقي -)---انظر التقوى

( أكيس الناس من -)---انظر الموت

(ان أكيس الصبيان -)---انظر الصبیان

(فأيّ الناس أكيس -)---انظر الناس

«الأكيلة»

(ليس في الأكيلة -)---انظر الزكاة

«الهمزة واللام»

«الله جل جلاله»

( أخبرني عن الله متى كان -)---انظر التوحيد

( اذا قال العبد : علم الله-)---انظر الحلف

( اعرفوا الله بالله -)---انظر التوحيد

( اعلم علمك الله الخير ان الله قديم -)---انظر التوحيد

( أكان الله ولاشيء ؟ قال : نعم -)---انظر التوحيد

(الله اكرم من أن يكلف الناس ما لايطيقون -)---انظر التوحيد

(الله فوّض الأمر -)---انظر التوحيد

( الله نور السماوات -)---انظر الحجة

(ان الله أجل و اكرم من أن يعرف بخلقه-)---انظر الحجة

( ان الله أرحم بخلقه -)---انظر التوحيد

(ان الله أعلا وأجل -)---انظر التوحيد

ص: 201

(ان الله تبارک اسمه-)---انظر التوحید

(ان الله خلو من -)---انظر التوحيد

( ان الله عظيم -)---انظر التوحيد

( ان الله لايقدر -)---انظر المصافحة

( ان الله لا يوصف -)---انظر التوحيد

( ان الله لايوصف -)---انظر المصافحة

( إنه كتب إلى أبي الحسن علیه السلام يسأله عن الله -)---انظر التوحيد

(اني ناظرت قوماً فقلت لهم ان الله -)---انظر التوحيد

(أيّ شيء الله أكبر -)---انظر التوحيد

( أيجوز أن يقال ان الله شيء -)---انظر التوحيد

( ذکر عنده قوم يزعمون أن الله ينزل -)---انظر التوحيد

( سألته عن الله هل يوصف -)---انظر التوحيد

( سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم ان الله جسم -)---انظر التوحيد

(عن اسماء الله واشتقاقها -)---انظر التوحيد

(عن قول الله الله نور -)---انظر التوحيد

( عن الله هل يوصف -)---انظر التوحيد

(عن معنى الله -)---انظر التوحيد

(قال رجل عنده الله اكبر - )---انظر التوحيد

(كان الله عزوجل ولاشيء غيره-)---انظر التوحيد

( لم يزل الله عزوجل ربّنا و العلم ذاته -)---انظر التوحيد

(لو اجتمع أهل السماء والأرض أن يصفوا الله -)---انظر التوحيد

(ليس لله على خلقه -)---انظر التوحيد

( من زعم أن الله من شيء -)---انظر التوحيد

( من زعم أن الله يأمر -)---انظر التوحيد

( من قال الله يعلم -)---انظر الحلف

( من نظر في الله كيف هو -)---انظر التوحيد

(والله ما ترك الله -)---انظر الحجة

(والله ما كان ذاك -)---انظر الحلف

(ولله الاسماء الحسنی -)---انظر التوحيد

( هل كان الله عارفا بنفسه -)---انظر التوحيد

( يا أبا حمزه ان الله لا يوصف-)---انظر التوحيد

(يجوز أن يقال الله انه شيء -)

ص: 202

---انظر التوحيد

«الألبان»

( ألبان البقر دواء -)---انظراللبن

(ألبان اللقاح شفاء -)---انظر اللبن

( شكوت ألى أبي جعفر علیه السلام ذرباً و جدته فقال لي ما يمنعك من شرب ألبان البقر -) ---انظر اللبن

(عليكم بألبان البقر -)---انظر اللبن

(عن ألبان الإبل -)---انظر اللبن

(عن رجل له غنم يبيع ألبانها -)---انظر الغنم

(عن رجل له نعم يبيع ألبانها -)---انظر الغنم

(عن شرب ألبان الاتن -)---انظر اللبن

( لاتشرب من ألبان الابل -)---انظر الجلال

(لا يشرب من ألبان الابل -)---انظر الجلال

«الإلتحاف »

( إياك و التحاف الصماء -)---انظر الثوب

«الإلتزام»

(أيلتزم الرجل أخاه -)---انظر جعفر بن ابیطالب علیه السلام

( عمّن نسي أن يلتزم -)---انظر الطواف

( من التزم إمرأة -)---انظر الحرام

«الالتفات»

( اذا استقبلت القبلة -)---انظر الصلاة

( اذ التفت في صلاة -)---انظر الصلاة

( التفت علي بن الحسين عليه السلام إلى ولده-)---انظر الحجة

( الإلتفات يقطع الصلاة -)---انظر الصلاة

( ان الله عزوجل يلتفت يوم القيامة إلى فقراء -)---انظر الفقراء

(عن الالتفات -)---انظر الصلاة

(عن الرجل يرعف - حتى يلتفت -)---انظر الرعاف

(عن الرجل يلتفت -)---انظر الصلاة

( هل يلتفت الرجل -)---انظر الصلاة

«الالتقاء »

( اذا التقى الختانان -)---انظر الحدود

( إذا التقى المؤمنان -)---انظر المصافحة

( إذا التقى المسلمان -)---انظر القتل

( اذا التقوا فاقتتلوا -)---انظر الخوف

( إذا التقت القرابات -)---انظر الإرث

( اذا التقيتم -)---انظر المصافحة

( ما التقى المؤمنان -)---انظر الحُبّ

ص: 203

( ما التقت فئتان قط إلّا نصر -)---انظر العفو

( ما التقت فئتان قط -)---انظر الإسلام

«التقاط»

( التقط الحصى -)---انظر الجمار

«الإلتماس »

( من جائنا يلتمس الفقه -)---انظر اللمم

«الالتواء »

( ان علياً علیه السلام كان يفلس الرجل إذا التوى -)---انظر الدَین

(في الرجل يلتوي -)---انظر الحبس

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يحبس الرجل اذا التوى -)---انظر الدَين

«الإلحاح »

( ألححت على أبي الحسن الرضاعلیه السلام في شيء - )---انظر علي بن موسی الرضا عليه السلام

(ان الله عزوجل كره الحاح الناس -)---انظر الدعاء

( انی کنت اسمع ابا عبدالله اكثر ما يلح -)---انظر الدعاء

( لاتلحوا على المتعة -)---انظر المتعة

(لا والله لا يلحّ عبد على الله -)---انظر الدعاء

( لولا الحاح المؤمنین -)---انظر الفقراء

( لولا إلحاح هذه الشيعة - )---انظر الفقراء

(والله لايلح عبد مؤمن على الله -)---انظر الدعاء

«الإلحاد »

(أتی ابو عبدالله عليه السلام - الى ان قال -انصبوا له واقتلوه فانه قد ألحد -)---انظر الحرم

«التحصين بالحرم إلحاد»(5) او (6)

التهذيب ج 5 ص 463 ب 26 ح 263.

(عن أدنى الإلحاد -)---انظر الكبر

«كلّ ظلم يظلمه الرجل نفسه بمكة من سرقة أو ظلم أحد أو شيء من الظلم فإني أراه إلحاداً ولذلك كان يتقی ان یسکن الحرم »(6)

الكافي ج 4 ص 227 ک15 ب 14 ذیل ح3.

الفقيه ج 2 ص 164 ب 64 ح 37 بتفاوت.

«كلّ ظلم يظلمه الرجل نفسه بمكة من سرقة أو ظلم أو أخذ أو شيء من الظلم فإني أراه إلحاداً، ولذلك كان يتقي الفقهاء أن يسكنوا مكة»(6)

الفقيه ج 2 ص 164 ب 64 ح 37.

الكافي ج 4 ص 227 ك 15 ب 14 ذیل 3

ص: 204

بتفاوت .

««وَمن يرد فيه بإلحاد بظلم » فقال : من عبد فيه غير الله عزوجل أو تولّى فيه غير أولياء الله فهو ملحد بظلم وعلى الله تبارك وتعالى أن يذيقه من عذاب أليم» (6)

روضة الكافي ج8 ص 337 ح 533.

««ومن يرد فيه بإلحاد بظلم» قال : كلّ ظلم إلحاد و ضرب الخادم في غير ذنب من ذلك الإلحاد »(6)

الكافي ج 4 ص 227 ك 15 ب 14 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 164 ب 64 ح 36 بتفاوت .

««ومن يرد فيه بإلحاد بظلم » قال نزلت فيهم حيث دخلوا الكعبة فتعاهدوا وتعاقدوا على كفرهم وجحودهم بما نزل في أمير المؤمنين علیه السلام، فألحدوا في البيت بظلمهم الرسول وولیّه فبعداً للقوم الظالمين»(6)

الكافي ج 1 ص 421ك ب108 ح 44.

« «ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم » فقال : كل ظلم فيه إلحاد حتى لو ضربت خادمك ظلماً خشيت أن يكون إلحاداً فلذلك كان الفقهاء يكرهون سکنی مكة»

(6)

التهذيب ج 5 ص 420ب 26 ح 103.

««ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم » فقال كلّ ظلم يظلمه الرجل نفسه بمكة من سرقة أو ظلم أحدٍ أو شيء من الظلم فإني أراه إلحاداً، ولذلك كان يتقی ان يسكن الحرم »(6)

الكافي ج 4 ص 227 ك 15 ب 14 ح3.

««ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم » قال:كلّ ظلم إلحاد وضرب الخادم في غير ذنب من ذلك الإلحاد »

الفقيه ج 2 ص 146 ب 64 ح 36.

الكافي ج 4 ص 227ک 15 ب 14 ح 2 بتفاوت.

«الإلحاس»

( اني لألحس أصابعي -)---انظر الخبز

«الألحان»

( اقرؤا القرآن بألحان العرب -)---انظر القرآن

«الالذ»

(اي الاشياء الذ -)---انظر المجامعة

«الإلزام»

( الزموا من ذلك -)---انظر الطلاق

ص: 205

( ألزموهم بما ألزموا انفسهم -)---انظر الإرث

(كفّوا ألسنتكم وألزموا بيوتكم -)---انظر الكتمان

(قال موسى - الزم ما لا يضرك معه شيء -)---انظر الايمان

( من دان الله بغير سماع عن صادق الزمه الله -)---انظر الحجة

(والزمهم كلمة التقوى قال هو الإيمان -)---انظر الإيمان

(یا سدير الزم بيتك -)---انظر الحجة

«الألسنة»

(ألم تر إلى الذين قيل لهم كفّوا أيديكم قال يعني ألسنتكم -)---انظر السكوت

( فاتقوا الله وكفّوا ألسنتكم -)---انظر السکوت

(كفّوا ألسنتكم -)---انظر الكتمان

(لو كان لألسنتكم أو كية - )---انظر الحجة

(ما أيسر مارضي به الناس عنكم كفوا

ألسنتكم عنهم -)---انظر السكوت

«الطاف المؤمن وإكرامه »

«أحسن يا إسحاق إلى أوليائي ما استطعت ، فما أحسن مؤمن إلى مؤمن ولا أعانه إلّا خمش(1) وجه إبليس وقرّح(2) قلبه»(6)

الكافي ج 2 ص 207 ك5 ب88 ح 9.

«أن المؤمن ليتحف أخاه التحفة قلت : وأي شيء التحفة ؟ قال : من مجلس و متّكاً وطعام وكسوة وسلام، فتطاول(3)الجنّة مكافاة له ويوحى الله عزوجل إليها : اني قد حرّمت طعامك على أهل الدنيا إلّا على نبيّ أو وصيّ نبيّ ، فإذا كان يوم القيامة أوحى الله عزوجل إليها: أن كافىء أوليائي بتحفهم فيخرج منها وصفاء ووصائف(4)معهم اطباق مغطّاة بمناديل من لؤلؤ، فإذا نظروا إلى جهنم وهو لها وإلى الجنّة وما فيها طارت عقولهم وامتنعوا أن يأكلوا فينادي مناد من تحت العرش ان الله عزوجل

ص: 206


1- أی خدشه ولطلمه(المنجد).
2- أی جرحه.
3- فتطاول الجنّة ای تمتد وترتفع لارادة ماکافاة واطعامة فی الدنیا عجالة(المرآت)
4- فی المصابح الوصیف:الغلام دون المراهق والوصیفة:الجاریة کذلک والجمع وصفاء ووصائف(المرآت).

قد حرّم جهنم على من أكل من طعام جنّته فيمدّ القوم أيديهم فيأكلون»(6)

الكافي ج 2 ص 207 ك5 ب88 ح 7.

«انّ ممّا خص الله عزوجل به المؤمن أن يعرّفه برّ إخوانه وإن قلّ، وليس البرّ بالكثرة وذلك أن الله عزوجل يقول فی كتابه : «ويؤثرون على أنفسهم ولوكان بهم خصاصة (ثم قال): ومن يوق شحّ نفسه فأولئك هم المفلحون» ومن عرفه الله عزوجل بذلك أحبه الله ومن أحبه الله تبارك و تعالی وفّاه أجره يوم القيامة بغير حساب ، ثم قال : يا جميل أرو هذا الحديث لإخوانك، فانه ترغيب في البرّ »(6)

الكافي ج 2 ص 206 ك 5 ب 88ح6.

«ایما مسلم خدم قوماً من المسلمين إلا(1) أعطاه الله مثل عددهم خدّاما في الجنة »(1)

الكافي ج 2 ص 207 5 ب 89ح 1.

«ما في أمتي عبدٌ ألطف أخاه في الله بشيء من لطف إلّا أخدمه الله من خدم

الجنة »(م)

الکافی ج 2 ص 206 ك5ب 88 ح 4.

«من أتاه أخوه المسلم فأكرمه فإنما أكرم الله عزوجل »(6)

الكافي ج 2 ص206 ك5 ب88ح3.

«من أخذ من وجه أخيه المؤمن قذاة(2) كتب الله عزوجل له عشر حسنات ، ومن تبسّم في وجه أخيه كانت له حسنة»(6)

الكافي ج 2 ص 205 ك5 ب88 ح 1.

«من اکرم أخاه المسلم بكلمة يلطفه بها وفرّج عنه كربته لم يزل في ظل الله الممدود عليه الرحمة ما كان في ذلك»(6/م)

الکافی ج 2 ص 206 ك 5ب 88 ح 5.

«من أكرم أخاه المسلم فانما يكرم الله عزوجل »

الفقيه ج 4 ص 9ب 1 ذیل ح 1.

«من قال لأخيه المؤمن : مرحباً كتب الله تعالى له مرحباً إلى يوم القيامة »(6)

الكافي ج 2 ص 206 ك 5ب 88 ح 2.

«يجب للمؤمن على المؤمن أن يستر

ص: 207


1- الإستثناء من مقدّر أي ما فعل ذلك إلا أعطاه الله أو هي زائدة(المرآت).
2- القذا بالفتح والقصر:ما یقع فی العین و الشراب من تراب اوتبن او وسخ او غیر ذلک(المجمع).

عليه سبعين كبيرة »(5)

الكافي ج 2 ص 207 ك5 ب88 ح 8.

«الألف»

( اعطی ابو عبدالله ألفاً-)---انظر التجارة

( اعطه ألف -)---انظر الزكاة

(ألف درهم اقرضها -)---انظر القرض

(لان استطعت - كان يصلي في اليوم والليلة الف ركعة -)---انظر شهر رمضان

(ان شهاباً ما راه في رجل ذهب له ألف درهم -)---انظر الدَين

(ان في عليّ سنة ألف نبيّ -)---انظر علی بن ابیطالب

(ان الله تعالی مائة الف نبي -)---انظر الحجة

(اي شيء نقول - وما الف منهم برجل منكم -)---انظر الحدود

( دخلت أنا وكامل - الى ان قال - حدث عليا علیه السلام بالف باب -)---انظر الحجة

(رجل اشتری متاع بألف درهم -)---انظر الإشتراء

( رجل اعطى رجلا ألف-)---انظر الاسترقاق

( رجل دفع إلى رجل ألف درهم مضاربة -)

---انظر المضاربة

( رجل دفع إلى رجل ألف درهم يخلطها -)---انظر التجارة

( الرجل يعطي الألف -)---انظر الزكاة

(علّم رسول الله صلی الله علیه وآله علياً علیه السلام ألف -)---انظر الحجة

(عن رجل استأجر أرضاً بألف -)---انظر المزارعة

(عن رجل استأجر من رجل أرضاً بألف -)---انظر المزارعة

(عن رجل استودع رجلا الف درهم -)---انظر الوديعة

(عن رجل تزوج إمرأة بألف -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج إمرأة على الف -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج بامرأة بألف -)---انظر المهر

(عن رجل كاتب عبداً له على الف -)---انظر المكاتبة

( عن الرجل يقول عليّ ألف بدنة -)---انظر النذر

(في رجل قال لرجل لي عليك ألف درهم- )

ص: 208

---انظر الرهن

(في رجل وضع لعياله الف -)---انظر الزكاة

( لابأس بألف درهم -)---انظر الصرف

( لو اشرکت ألفاً-)---انظر الحج

( لو أن رجلاً سرق ألف درهم -)---انظر السرقة

( لو أن رجلا عنده الف -)---انظر السُکّر

(ما تقول في رجل يهب لعبده الف درهم- )---انظر الهبة

( مال الناصب - و الرجل منكم خير من الف رجل منهم -)---انظر الناصب

«الاِلف »

(انی رجل قد - واعلم ان الالف من الله -)---انظر التزویج

«الالفاء »

(لا الفين منکم رجلا -)---انظر الميت

( يا معشر الناس لا الفين منكم -)---انظر الميت

«الالفان »

(انی احج سنة وشریکی - اَفي اَلفَيك طواف البيت قلت لا قال اَفي اَلفَیك سعي -)---انظر الحج

«الالقاء »

(اذا القى المحرم -)---انظر المحرم

( القى الذمی -)---انظر المصافحة

( القوا الشَعر عنكم -)---انظر الشَعر

( القوا عنكم الشَعر -)---انظر الشعر

(كنت عند ابي عبد الله علیه السلام فألق بين يديه-)---انظر الدراهم

( يلقي القناء ويلبی -)---انظر المحرم

«الألَم»

( ان كان أصابه ألَم الحجارة -)---انظر الرجم

«الألواح »

( ألواح موسى عندنا -)---انظر الحجة

(ان عندنا ألواح -)---انظر الحجة

(خرج إلينا من أبي الحسن بالبصرة الواح -)---انظر الحجة

(خرجت الينا ألواح -)---انظر الحجة

«الألوان»

«الألوان يعظمن البطن ويخدّرن الإليتين » (6)

الكافي ج1 ص 317 ک24ب 66ح8.

«الألوف»

( ألَم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف -)---انظر القصص

ص: 209

«الالهام»

( ألهموهنّ حبّ عليّ -)---انظر النساء

«إليات»

(ان اهل الجبل تثقل عندهم اليات -)---انظر الغنم

(عن قطع اليات الغنم -)---انظر الغنم

( في إليات الضأن -)---انظر الغنم

«إلياس»

«أنا إلياس ما سألتك عن امر وبي منه جهالة »(6)

الکافی ج 1 ص 244 ك4 ب 41 ذیل ح1.

«كان يقول في سجوده « أتراك معذّبی وقد أظمأت لك هو اجری(1) أتراك معذّبی وقد عفّرت لك في الترات وجهي أتراك معذبي وقد اجتنبت لك المعاصي أتراك معذّبي وقد اسهرت لك ليلي » قال : فأوحى الله اليه ان ارفع رأسك فإني غير معذبك ، قال : فقال : ان قلت : لا أعذبك ثم عذّبتني ماذا؟ ألست عبدك وانت ربّي ؟ [قال] فأوحى الله إليه أن ارفع رأسك ، فإني غير معذّبك ، أني إذا وعدت وعداً وفيت به »

(6)

الكافي ج 1 ص 228 ك4ب34 ذیل ح 2.

«اليتان »

( عفی عما بين الأليتين -)---انظر الاستنجاء

«الهمزة والميم »

«الاًمّ»

( رجل اَمّ قوما وهو -)---انظر التيمم

( الرجلان يؤم احدهما -)---انظر الجماعة

(عن إمام أمّ قوما -)---انظر الجماعة

(عن رجل أمّ قوما فاصابه -)---انظر الجماعة

(عن رجل أمّ قوما فصلی -)---انظر الجماعة

(عن رجل أمّ قوما في العصر -)---انظر السهو

(عن رجل أمّ قوما واصابه -)---انظر الجماعة

(عن رجل أمّ قوما وصلی -)---انظر الجماعة

ص: 210


1- اي في هو اجري : والهاجرة نصف النهار عند اشتداد الحر او من عند الزوال الی العصر(المجمع).

(عن رجل أمّ قوما وهو-)---انظر الجماعة

(عن رجل امّنا بالسفر -)---انظر الجماعة

(عن رجل أمّنا في السفر -)---انظر الجماعة

(عن رجل يؤمّ بقوم -)---انظر الجماعة

(عن الرجل أمّ قوما -)---انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم بقوم -)---انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم الرجلين -)---انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم في الصلاة -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يؤم القوم -)---انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم المرأة - )---انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم الناس -)---انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم النساء - )---انظر الجماعة

(عن العبد ايؤم القوم -)---انظر الجماعة

(عن العبد يؤم القوم -)---انظر الجماعة

( عن المرأة تؤم النساء -)---انظر الجماعة

( عن المرأة هل تؤم النساء -)---انظر الجماعة

(عن المملوك ايؤم الناس- )---انظر الجماعة

( في الاعمى يؤم القوم - )---انظر الجماعة

(في رجل أمّ قوما -)---انظر الجماعة

(في الرجل يؤم المرأة -)---انظر الجماعة

(في الرجل يؤم النساء - )---انظر الجماعة

( لا بأس أن يؤمّ الاعمى - )---انظر الجماعة

( لايؤم الأعمى -)---انظر الجماعة

( لايؤم الحضرى -)---انظر الجماعة

( لايؤم صاحب التيمم -)---انظر التيمم

( لايؤم صاحب القيد -)---انظر الجماعة

(لايؤم العبد -)---انظر الجماعة

( لايؤم المقيد -)---انظر الجماعة

( المرأة تؤم -)---انظر الجماعة

( من اَمّ قوما باِذنهم -)---انظر الجماعة

( من اَمّ قوما وفيهم -)---انظر الجماعة

( من أمّ هذا البيت -)---انظر الحج

تحت عنوانه وانظر الحرم تحت عنوان (ومن دخله الخ)

(وكان معاذ يؤم -)---انظر الجماعة

(هل يؤم الرجل اهله -)---انظر الاعياد

(يؤمكم اقرأكم -)--انظر الاذان

«الاُمّ»

( ابن الملاعنة ترثه أمّه -)---انظر الإرث

( ابن الملاعنة ينسب الى أمّه -)---انظر الإرث

ص: 211

( إذا ترك الرجل أباه أو أمّه -)---انظر الارث

( اذا ترك الرجل أمّه -)---انظر الإرث

( إذا قتل الرجل أمّه -)---انظر الإرث

( أرضعت أمّي جارية -)---انظر الرضاع

( الأمّ لا تنقص -)---انظر الإرث

(الأمّ والابنة -)---انظر التزویج

( الأمّ والبنت -)---انظر التزویج

(امرأة تركت أمّها -)---انظر الإرث

( إمرأة تركت زوجها وأمّها -)---انظر الإرث

(أن إبنتي ماتت وأمّي حيّة -)---انظر الإرث

(أن إبنتي هلكت وأمّي حيّة -)---انظر الارث

(أن الإخوة من الأمّ-)---انظر الإرث

(ان أمّ امرأة كانت أمّ ولد -)---انظر أمّ الولد

(أن أمّي تصدقت -)---انظر الحلف

( أنّ أمّي كانت -)---انظر الصوم

( أن أمّي لا تدفع -)---انظر الحدود

( أن أمّي ماتت ولم تحج -)

يأتي في الوصية تحت عنوان ( ان ابنتي

اوصت الخ)

(أن ترك الميّت أمّاً -)---انظر الإرث

( أن مات رجل فترك أمّه -)---انظر الإرث

(ان میراث ولد الملاعنة لأمّه -)---انظر الإرث

( بأبي أنت وأمي -)---انظر التمتع والكفارة والمواعظ

(جاء رجل إلى النبي صلی الله علیه وآله فقال يا رسول الله من أبرّ قال أمك -)---انظر الوالدان

( عن الأمّ والبنت المملوکتین -)---انظر الجمع بين الأختين

(عن امرأة قالت لأمها -)---انظر الوصية

( عن الحوار تذكي اُمه -)---انظر الذبايح

(عن رجل أعطى أمّه -)---انظر العطية

(عن رجل ترك أمّه -)---انظر الإرث

(عن رجل زنا بأمّ امرأته -)---انظر الزنا

(عن رجل زوّجته أمّه -)---انظر المهر

(عن رجل قال لأمّه كل امرئة -)---انظر الطلاق

(عن رجل قتل أمّه -)---انظر الإرث

( عن رجل قتل وله أم -)---انظر القتل

(عن رجل كانت له أم مملوكة -)---انظر الارث

ص: 212

(عن رجل مات وترك أمّه -)---انظر الارث

(عن رجل مات وترك مالاً كثيراً وترك أمّاً-)---انظر الارث

(عن رجل مسلم مات وله أمّ-)---انظر الارث

(عن الرجل يتخذ أباه او امّه -)---انظر الاسترقاق

( عن المحرم يقبل أمّه -)---انظر المحرم

(عن ميّت ترك امّه -)---انظر الارث

(في ابن الملاعنة انه ترثه امّه -)---انظر الارث

(في بيع الأمّ-)---انظر الرضا

( في رجل ترك ابنته وامّه - )---انظر الارث

( في رجل تمتع عن امّه -)---انظر التمتع

( في رجل توفي وترك مالاً ولهام مملوكة -)---انظر الارث

( في رجل زنا بأم امرأته -)---انظر الزنا

(في رجل قتل امّه -)---انظر الارث

(في رجل مات و ترك امّه - )---انظر الارث

(في الرجل الحرّيموت وله أمّ -)---انظر الارث

( في الرجل يموت وله امّ - )---انظر الارث

(كانت امّي قاعدة -)---انظر الحجة

(لايحجب الأمّ -)---انظر الارث

(لایرث مع الأمّ -)---انظر الارث

( من كانت أمه من بني هاشم -)

يأتي في الخمس تحت عنوان ( الخمسمن الخ)

«ام احمد »

(لما اوصى ابو ابراهيم - ابرزوا وجه ام أحمد -)---انظر الحُجة

«ام احمد بن موسی بن جعفرعلیه السلام »

(كنا مع ابي الحسن علیه السلام بالبادية -)---انظر الغسل

«امّ اسحاق بنت سليمان»

(نظر إليّ ابو عبدالله علیه السلام وانا ارضع -)---انظر الرضاع

(نظر الصادق علیه السلام إلى امّ اسحاق -)---انظر الرضاع

« أمّ أسلم»

( جائت أمّ أسلم يوماً -)---انظر الحجة

«أم انس بن مالك »

( اذا توفيت المرأة -)---انظر الغسل

«اُم ایمن »

(عن الدين الذي ارأيت ام ایمن فانی

ص: 213

اشهد انها من اهل الجنة -)---انظر الدين

(قال النبي صلی الله علیه وآله - أن أم ایمن رأت الحسين علیه السلام معه شيء -)---انظر فاطمة عليها السلام

«أم حبيب»

(لما هاجرت - يقال لها ام حبيب -)---انظر الماشطة

«أم حبيبة »

(تدري من این صار مهور النساء أربعة آلاف-)---انظر المهر

«أمّ الحسن»

( أيّ شيء تصنعين يا أمّ الحسن -)---انظر المكاسب

«أم الحكم»

(سمعنا ابا عبدالله يلعن - وام الحكم أخت معاوية -)---انظر التعقيب

«أمّ خالد»

(كنت جالساً عند أبي عبدالله علیه السلام اذ دخلت عليه أم خالد -)---انظر الحجة

«أم خالد العبدية »

( دخلت أم خالد العبدية على ابی

عبدالله علیه السلام-)---انظر النبيذ

«ام رحم »

( أن معد بن عدنان وتسمى ام رحم -)---انظر الحرم

«أم سلمة»

( اشتكت أمّ سلمة عينها -)---انظر الصوم

«أطیعوا الله - فقالت أم سلمة الست من أهلك فقال انك على خير ولكن - »(6)

الکافی ج 1 ص 278 ذیل ح 1.

«أن أبا بكر وعمر أتیا أمّ سلمة فقالا لها: يا أمّ سلمة انك قد كنت عند رجل قبل رسول الله ضلی الله علیه وآله فكيف رسول الله من ذاك في الخلوة، فقالت : ما هو إلا كسائر الرجال ثم خرجا عنها وأقبل النبي صلی الله علیه وآله فقامت إليه مبادرة فَرَقاً(1)أن ينزل أمر من السماء فأخبرته الخبر فغضب رسول الله صلی الله علیه وآله حتى تربّد(2)وجهه والتوى (3)عرق الغضب بين عينيه وخرج وهو يجرّ ردائه حتى صعد المنبر وبادرت الأنصار بالسلاح وأمر

ص: 214


1- الفرق بالتحریک الفزع(المنجد).
2- حتی تربد ای تغیر(المجمع).
3- التوی (من لوی)ای التف وهو کنایة عن امتلائه(المرآت).

بخيلهم أن تحضر فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيّها الناس ما بال أقوام يتبعون عيبي ويسألون عن غيبي والله إني الأكرمكم حسباً وأطهركم مولداً وأنصحكم الله في الغيب ولا يسألني أحد منكم عن أبيه إلّا أخبرته فقام إليه رجل فقال : من أبي ؟ فقال : فلان الراعي فقام إليه آخر فقال : من أبي ؟ فقال : غلامكم الأسود وقام اليه الثالث فقال : من أبي ؟ فقال : الذي تنسب اليه فقالت الأنصار : یا رسول الله اعف عنا عفا الله عنك فان الله بعثك رحمة فاعف عنا عفا الله عنك ، وكان النبي صلی الله علیه وآله ، إذا كلّم استحي وعرق و غضّ طرفه عن الناس حياء حين كلّموه فنزل : فلمّا كان في السحر هبط عليه جبرئیل علیه السلام بصحفة(1) من الجنّة فيها هريسة فقال : يا محمد هذه عملها لك الحور العين فكلها انت وعليّ وذرّيتكما فانه لايصلح أن يأكلها غيركم فجلس رسول الله صلی الله علیه وآله وعليّ وفاطمة والحسن والحسين علیهم السلام فأكلوا فأعطي رسول الله صلی الله علیه وآله في المباضعة من تلك الأكلة قوة أربعين

رجلاً، فكان إذا شاء غشی نساءه كلّهن في ليلة واحدة»(6)

الكافي ج 5 ص 565 ك18 ب190 ح 41.

( ان الحسين عليه السلام لما صار إلى العراق استودع أمّ سلمة -)---انظر الحجة

( ان رسول صلی الله علیه وآله دخل بيت أمّ سلمة فشمّ -)---انظر المجامعة

(ان علياً علیه السلام حين سار إلى الكوفة استودع أمّ سلمة -)---انظر الحجة

( تزوّج رسول الله صلی الله علیه وآله أمّ سلمة -)---انظر التزویج

( دخل رسول الله صلی الله علیه وآله إلى أمّ سلمة فقرّبت -)---انظر الخل

( دخل رسول الله صلی الله علیه وآله على أمّ سلمة فقال لها مالي لا أرى -)---انظر الشاة

(رأى رسول الله صلی الله علیه وآله امرأة اعجبته فدخل على ام سلمة -)---انظر النظر

(سألت أبا عبدالله علیه السلام عمّا يتحدّث الناس انه دفع الى أمّ سلمة -)---انظر الحجة

(سألته عمّا يتحدّث الناس انه دفعت إلى أمّ سلمة صحيفة -)---انظر الحجة

ص: 215


1- الصحفة : القصعة ( المرآت ).

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا صلّی علی میّت -)---انظر الجنازة

(كان لأمّ سلمة زوجة النبي صلی الله علیه وآله مولاة - )---انظر الحدود

( مات ابن الوليد بن المغيرة فقالت أمّ سلمة -)---انظر النائحة

( مات الوليد بن المغيرة فقالت أمّ سلمة )---انظر النائحة

( وجائت أمّ سلمة -)---انظر الأضحية

«أم سلمة اخت ابی عبدالله»

( مرضت في شهر -)---انظر الحاجة

«ام الصبیان »

(اذا ولد لكم - ولا تصيبه ام الصبيان -)---انظر الولادة

«ام طيبة»

(كانت امرأة يقال لها ام طيبة -)---انظر الماشطة

«أمّ عبدالله بن الحرث»

(ان أم عبدالله بن الحرث ارادت -)

---انظر القرآن

«ام عثمان»

(مر - یا ام عثمان ما يقيمك -)---انظر الولاء

«ام عطية »

( لما هاجرت - ام عطية -)---انظر الماشطة

«أم على »

(أصلي المكتوبة بأم علي قال نعم -)---انظر الجماعة

«أم فروة »

(أن امرأتي - كان أبي يبعث اُمي وأم فروة -)---انظر الماتم والمصيبة

(دخلت على أبي عبد الله علیه السلام فقال قولوا الأم فروة -)---انظر الشِعر

(رأيت أم فروة تطوف بالكعبة -)---انظر الطواف

«طلِقت أم فروة بنت اسحاق(1) في

ص: 216


1- ذکر المجلسی رحمة الله نقلاً عن والده قدس سره ان ام فروة کانت من نساء الکاظم علیه السلام وطلاقها بعد العلم بموته مبنيّ على ان الرضا علیه السلام کان وکیلاً من قبل ابیه علیها السلام فی طلاق نسائه کما مرّ انه علیه السلام فوّض أمر نسائه إليه والعلم الذي يكون مناطاً للحکم الشرعی هو العلم بالاسباب الظاهرة لا العلم الذی یحصل من طریق الالهام وامثاله فان قیل ما فائدة هذا الطلاق الذی ینکشف فساده بعد العلم بتاریخ الفوت قلت:امورهم علیهم السلام ارفع من ان تناله عقولنا القاصرة فلعلهم راوا فیه مصلحة لانعلمها (الی ان ذکروجوها آخر ثم قال)وبالجملة هذا من غوامض الاخبارولیس شیء من تلک الوجوه مما تسکن الیه النفس.

رجب بعد موت ابي الحسن بيوم، قلت(1)طلّقتها وقد علمت بموت ابی الحسن ؟ قال : نعم . قلت : قبل ان يقدم عليك سعيد ؟ قال : نعم »(8)

الكافي ج 1 ص 381 ك4ب 90 ذیل ح3 .

«أم قنان»

(كانت في زمن أمير المؤمنين علیه السلام امرأة صدق يقال لها أم قنان -)---انظر القتل

«ام كلثوم »

(ان علياً علیه السلام لما توفي عمر أتی ام كلثوم -)---انظر العدة

( أن عليا لما مات عمر اتی ام كلثوم - )

---انظر العدة

«في تزويج ام كلثوم(2) فقال : أن ذلك فرج غصبناه »(6)

الكافي ج 5 ص 346ك 18 ب 23 ح 1.

«لما خطب اليه قال له امیرالمؤمنین انها صبيّة قال : فلقى العباس فقال له : مالي أبيّ بأس ؟ قال : وما ذاك ؟ قال : خطبت إلى إبن أخيك فردّني أما والله لأعورن زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها وأقيمنّ عليه شاهدين بانه سرق ولأقطعنّ يمينه فأتاه العباس فأخبره وسأله أن يجعل الأمر إليه فجعله أليه» (6)

ص: 217


1- القائل : هو الوشاء
2- قال في الوافي (ج 12 ص 23) أم كلثوم هذه هي بنت أمير المومنین علیه السلام من فاطمة علیها السلام قد خطبها الیه عمر فی زمن خلافته فرده اولاً فقال عمر ما قال وفعل ما فعل كما يأتی تفصیله فی الجزء الآتی فجعل امره الی العباس فزوجها ايّاه ظاهراً وعند الناس وإليه أشير بقوله غصبناه وقال المجلسی رحمة الله فی المرآت(ج3ص448)هذان الخبران(ای هذا الخبر والخبر الآتي ) يدلان على وقوع تزويج ام کلثوم رضی الله عنها من...(عمر )ضرورة وتقیة وورد فی بعض الأخبار ما ينافيه مثل ما رواه القطب الراوندي من الصافرباسناده الی عمر بن اذنیة قال قیل لابی عبد الله علیه السلام ان الناس يحتجون علينا ويقولون ان امیرالمؤمنین علیه السلام زوّج فلاناً ابنته ام کلثوم وکان متکئاً فجلس وقال:ایقولون ذلك ؟ان قوماً يزعمون ذلك لا يهتدون الى سواء السبيل سبحان الله ما کان یقدر امیر المومنین علیه السلام ان یحول بینه وبينها فينقذها ؟! كذبوا ولم يكن ما قالوا ، ان فلاناً خطب الی علی علیه السلام بنته ام کلثوم فابی علی علیه السلام فقال للعباس:والله لئن لم تزوّجني لأنتزعنّ منك السقاية وزمزم، فأتي العباس علیّاً فکلّمه ،فابی علیه فالحّ العباس فلمّا رای أمير المؤمنین علیه السلام مشقة كلام الرجل على العباس وانه سیفعل بالسقایة ما قال ارسل امیر المومنین الی جنیة من اهل نجران يهودية يقال لها سحيفة [سحيقة ]بنت جریرية فامرها فتمثّلت فی مثال ام کلثوم وحجبن الاصبار عن ام كلثوم وبعث بها إلى الرجل ، فلم تزل عنده حتى انه استراب (ای وقع فی الریبة)بها یوماً فقال:ما فی الارض اهل بیت اسحر من بني هاشم، ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت المیراث وانصرفت الی نجران ،واظهر أمير المؤمنین علیه السلام ام کلثوم . ثم قال : ولا تتنافي بينها وبین سائر الاخبار لانها قصّة مخفیة اطلعوا علیها خواصهم،ولم يكن يتم به الإحتجاج على المخالفين ، بل ربما كانوا یحترزون عن اظهار امثال تلک الامور لاکثر الشیعة ایضاً،لئلا تقبله عقولهم ولئلا يغلوا فيهم ، فالمعنى غصبناه ظاهراً وبزعم الناس ان صحت تلک القصة ثم ذکر اجوبة المفيد رحمة الله والسيد المرتضی مفصلاً ثم قال : والأصل في الجواب ان ذلک وقع علی سبیل التقیّة والاضطرار ولااستبعاد في ذلك فان كثيراً من المحرمات تنقلب عند الضرورة وتصیر من الواجبات ،علی انه ثبت بالاخبار الصحيحة ان أمير المؤمنين وسائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد اخبرهم النبی صلی الله علیه وآله بما یجری علیهم من الظلم وبما یجب عليهم فعله عند ذلك فقد أباح الله تعالی له خصوص ذلك بنصّ الرسول صلی الله علیه وآله وهذا مما یسکّن استبعاد الاوهام ،والله يعلم حقائق احكامه وحججه علیهم السلام.

الكافي ج 5 ص 346ك 18 ب 23ح 2.

( ماتت ام کلثوم -)---انظر الإرث

«ام کلثوم بنت النبي صلی الله علیه وآله»

( و تسبح - اللهم صل على ام کلثوم بنت نبيك واللعن من آذى -)---انظر شهر رمضان

«ام المؤمنين »

(ایكم يأخذ ام المؤمنين في سهمه -)---انظر سيرة الامام

تحت عنوان ( لما هزمنا على الخ)

«أمّ الولد»

«إذا قتلت أم الولد سیدها خطأ سعت في قيمتها»(5/6)

التهذيب ج 10 ص 200 ب 14 ح 90.

الإستبصار ج 4 ص 276 ب 161 ح3.

«إذا قتلت أم الولد سيدها خطأ فهي حرة ليس عليها سعاية »(5/6)

التهذيب ج10 ص200 ب 14 ح 88.

الإستبصار ج 4 ص 276ب 161ح 1.

«إذا قتلت أمّ الولد سیدها خطأ فهی حرّة ولاتبعة عليها، وان قتلته عمداً قتلت به» ( 5/6)

الفقيه ج 4 ص 120 ب 60ح 1.

التهذيب ج10 ص 200 ب 14 ح 89.

الإستبصار ج4 ص 176 ب 161 ح 2.

«اطلبوا الأولاد من أمهات الأولاد فان في أرحامهن البركة »(4/م)

الكافي ج 5 ص 474ک 18 ب 115ح 2.

ص: 218

«أمّ ولد احجها مولاها أيجزي عنها؟ قال : لا قلت لها أجر في حجتها قال : نعم»(6)

التهذيب ج 5 ص 5 ب 1 ذیل ح 12.

الإستبصار ج2 ص 148ب87 ذیل ح6.

( أم ولد رجل أرضعت -)---انظر الرضاع

(أم الولد تجزي في الظهار -)---انظر الظهار

«أم الولد جنایتها في حقوق الناس على سيدها وما كان من حقوق الله عزوجل (1)في الحدود فان ذلك في بدنها، قال : ويقاص منها للمماليك ولا قصاص بين الحر والعبد »(6)

الكافي ج 7 ص 306 ک31 ب 24 ح 17.

الفقيه ج 4 ص 32 ب 7 ح 4.

التهذيب ج 10 ص 154 ب 10ح 51.

التهذيب ج 10 ص 196 ب 14 ح 76.

( أم الولد حدها -)---انظر الحدود

«أن أم امرأة كانت أم ولد فماتت

فأرادت المرأة أن تحج عنها قال : أو ليس قد عتقت بولدها تحج عنها»(6)

الفقيه ج 2 ص 271 ب163 ح 1.

(ان أم ولدي ترى -)---انظر الحيض

(ان شاء الرجل اعتق أم ولده -)---انظر العتق

( اني ظاهرت من أم ولدلي -)---انظر الظهار

( ایما رجل اشترى جارية فأولدها ثم لم يؤد ثمنها ولم يدع -)

يأتي تحت عنوان ( لم باع امیرالمؤمنین أمهات الأولاد الخ)

«أيما رجل ترك سرية لها ولد أو في بطنها ولد أو لا ولد لها فان أعتقها ربها عتقت وان لم يعتقها حتى توفي فقد سبق فيها كتاب الله عزوجل وكتاب الله أحق فان كان لها ولد فترك مالا جعلت في نصيب ولدها (2) ، قال : وقضی أمیرالمؤمنین علیه السلام

ص: 219


1- في الفقيه وموضع من التهذيب ( قال وما كان من حق الله الخ)
2- الی هنا تم حدیث الاستبصار وزاد فی الفقیة یعد قوله (في نصيب ولدها ) ( ويمسكها أولياء ولدها حتى يكبر الولد فیکون هو الذی یعتقها ان شاء ویکونون هم یرثون ولدها مادامت أمه فان اعتقها ولدها عتقت وان توفي عنها ولدها ولم یعتقها فان شاءوا ارقوا وان شاء وا اعتقوا).

في رجل ترك جارية وقد ولدت منه إبنة وهي صغيرة غير أنها تبين الكلام فأعتقت امّها فخاصم(1) فيها موالي أبي الجارية فأجاز عتقها للام (2)»(1/5)

الكافي ج6 ص 192 ك21 ب 15 ح3.

الفقيه ج 3 ص 83 ب 52ح 7 بتفاوت .

التهذيب ج 8 ص 238 ب 10 ح93.

الاستبصار ج 4 ص 12 ب8 ح 1.

( باع أمير المؤمنين عليه السلام أمهات الأولاد -)يأتي تحت عنوان ( لم باع الخ)

( رجل اعتق أم ولد له وجعل عتقها -)---انظر العتق

( سألته أم ولد -)---انظر الثوب

(شكوت إليه علة أم ولد لي -)---انظر الدعا

«عليكم بأمهات الأولاد فان في أرحامهن البركة »(6/م)

الكافي ج 5 ص 474 ک 18 ب 115ح1.

«عن ام ولد تكون للرجل قد أحجها أيجوز ذلك عنها من حجة الإسلام ؟ قال : لا قلت لها أجر في حجّها ؟ قال نعم »(7)

الفقيه ج 2 ص 265 ب 153 ح 5.

التهذيب ج 5 ص 5ب 1 ح 10 بتفاوت .

الاستبصار ج2 ص 147 ب87ح4 بتفاوت.

(عن أم ولد صدوق -)---انظر الرضاع

(عن أم ولد لرجل -)---انظر الهبة

«عن أم الولد تباع في الدين ؟ قال : نعم في ثمن رقبتها »(7)

الكافي ج 6 ص 192 ك21 ب 15 ح 2.

التهذيب ج8 ص 238 ب 10ح 92.

الإستبصار ج4 ص 12 ب 7ح 2.

«عن أم الولد تكون للرجل ويكون قد أحجها أيجزي ذلك عنها عن حجة الإسلام ؟ قال: لا، قلت لها أجر في حجتها ؟ قال : نعم »(7)

التهذيب ج 5 ص 5 ب 1 ح 10.

الإستبصار ج 2 ص 147 ب 87 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 265 ب 153 ح 5 بتفاوت .

«عن أم الولد قال : أمة تباع وتورث و توهب وحدها حدّ الأمة »(5)

الکافی ج6 ص 191 ك21 ب 15 ح 1.

ص: 220


1- في الفقيه ( فتخاصم).
2- في الفقيه والتهذيب ( فأجاز عتقها لأمّها ).

الفقيه ج 3 ص 82 ب 52 ح 1.

التهذيب ج8 ص 237 ب 10ح91.

الإستبصار ج4 ص 11 ب7ح1.

«عن ام الولد هل يصلح أن ينظر اليها خصيّ مولاها وهي تغتسل ؟ قال : لايحلّ ذلك»(6)

الكافي ج 5 ص 532 ك18 ب 171ح1.

«عن أمهات الأولاد ألها أن تكشف رأسها بين أيدي الرجال ؟ قال : تقنع »(8)

الكافي ج 5 ص 525 ك18 ب 165 ح 1.

«عن رجل اشترى جارية فولدت منه ولداً فمات قال : ان شاء أن يبيعها باعهاوان مات مولاها و علیه دین قومت على ابنها، فان كان ابنها صغيراً انتظر به حتى يكبر ثم يجبر على قيمتها، فان مات ابنها قبل امه بیعت في ميراث الورثة ان شاء الورثة»(6)

التهذيب ج8 ص 239ب 10ح98.

الإستبصار ج 4 ص 14 ب 8 ح 5.

(عن رجل تزوج أم ولد - )---انظر التزویج

«عن رجل كانت له أم ولد فزوجها من

رجل فأولدها غلاماً ثم ان الرجل مات فرجعت إلى سيدها أله أن يطأها قال : تعتد من الزوج (1)أربعة أشهر وعشرة أيّام ثم يطؤها بالملك بغیر نکاح »(6)

الكافي ج 6 ص 172 ك20ب 79 ح 10.

التهذيب ج8 ص 153 ب6 ح 130.

الإستبصار ج3 ص 348 ب201 ح 9.

الفقيه ج 4 ص 246 ب 172 ح 6 بتفاوت.

«عن رجل كانت له أم ولد فمات ولدها منه فزوجها من رجل فأولدها ثم ان الرجل مات فرجعت إلى سیّدها فله أن يطأها قبل أن يتزوج بها ؟ قال : لا يطأها حتى تعتد من الزوج الميت أربعة أشهر وعشرة أيام ثم يطأها بالملك من غیر نکاح،(2) قلت فولدها من الزوج قال : ان كان ترك مالاً اشترى منه بالقيمة فاعتق وورّث، قلت : فان لم یدع مالاً؟ قال : هو مع أمّه کهیئتها» (6)

الفقيه ج 4 ص 246 ب 172 ح 6.

الكافي ج 6 ص 172 ک20ب 79 ح10 بتفاوت .

ص: 221


1- فی الفقیة والاستبصار(من الزوج المیت).
2- الی هنا تم حدیث الکافی و التهذیب ولاستبصارمع اختلاف فیها.

التهذيب ج8 ص 153 ب6 ح 130 بتفاوت .

الإستبصار ج3 ص 348 ب201 ح 9 بتفاوت .

(عن رجل كانت له أم ولد وله منها غلام-)---انظر الوصية

«عن الرجل يأخذ من أمّ ولده شيئاً وهبه لها بغير طيب نفسها من خدم أو متاع أيجوز ذلك له ؟ قال : نعم اذا كانت أم ولده »(8)

التهذيب ج8 ص206ب 9 ح 35.

(عن الرجل يتزوّج المرأة ثم يتزوج أم ولد -)---انظر التزویج

«عن الرجل يموت وله أم ولد وله منها ولد أيصلح للرجل أن يتزوجها؟ فقال أخبرت أن علياً علیه السلام أوصى في امهات الأولاد اللآتي كان يطوف عليهنّ فمن كان منهن [فيهن ] لها ولد فهي من نصيب ولدها ، ومن لم يكن لها ولد فهي حرة وانما جعل من كان منهن [فيهن ] لها ولد من نصیب ولدها لكيلا [لئلا] تنكح إلّا بإذن أهلها »(6)

الفقيه ج 3 ص 82ب 52 ح3.

«عن الرضاع فقال : لا تجبر الحرة على رضاع الولد وتجبر ام الولد»(6)

الكافي ج6 ص 40 ك19 ب28 ح 4.

التهذيب ج8 ص 107 ب 5 ح 11.

الفقيه ج 3 ص 83ب 52 ح 4 بتفاوت .

الفقيه ج3 ص 308 ب146 ح 24 بتفاوت .

(في ام ولد لنصراني -)---انظر العدة

«في ام ولد ليس لها ولد مات ولدها ومات عنها صاحبها ولم يعتقها هل يحل لأحد تزويجها ؟ قال : لا، هي أمة لايحل الأحد تزويجها إلا بعتق من الورثة فان كان لها ولد وليس على الميت دين فهي للولد وإذا ملكها الولد فقد عتقت بملك ولدها لها وإن كانت بين شركاء فقد عتقت من نصيب ولدها و تستسعى في بقية ثمنها »(غ)

الكافي ج 6 ص 193 ك21 ب 15 ح6.

التهذيب ج 8 ص 239 ب 10 ح 96.

الإستبصار ج 4 ص 13 ب8ح 3.

( في ام الولد اذا -)---انظر الوصية

«في رجل اشترى جارية يطأها فولدت له ولداً فمات ولدها فقال : إن شاءوا باعوها في الدين الذي يكون على مولاها من ثمنها وان كان لها ولد قوّمت على ولدها من نصيبه»(6)

الكافي ج6ص 192ک 21 ب 15 ح 4.

ص: 222

التهذيب ج8 ص 238 ب 10 ح 94.

الإستبصار ج 4 ص 12 ب 8 ح 2.

(في رجل اعتق ام ولد له وجعل -)---انظر العتق

( في رجل اعتق ام ولده ثم توفي -)---انظر العدة

(في رجل ترك جارية وقد ولدت منه إبنة -) تقدم تحت عنوان ( أيما رجل ترك سرية الخ)

« في رجل توفي وله سرية لم يعتقها قال : سبق كتاب الله فان ترك سیدها مالاً تجعل في نصيب ولدها ويمسكها أولياء ولدها حتى يكبر ولدها فيكون المولود هو الذي يعتقها، ويكون الأولياءهم الذين يرثون ولدها ما دامت أمة ، فان اعتقها ولدها فقد عتقت ، وان مات ولدها قبل أن يعتقها فهي أمة ان شاءوا اعتقوا وان شاءوا استرقوا» (5)

التهذيب ج8 ص 239 ب 10 ح 97.

الإستبصار ج 4 ص 13 ب8 ح 4.

الفقيه ج 4 ص 83ب 52 ذیل ح 7 بتفاوت .

(في رجل زوج ام ولد له عبداً له ثم -)---انظر التزویج

( في رجل زوج أم ولد له مملوكة ثم -)---انظر التزویج

(في رجل زوج ام ولد له من عبد -)---انظر التزویج

(في رجل زوج عبداً له من أم ولد -)---انظر التزویج

(في رجل كانت معه أم ولد له فأحرمت قبل سیدها -)---انظر الإحرام

( في رجل مات وله ام ولد -)---انظر الوصية

«قدمت من مصر ومعي رقيق فمررت بالعاشر فسألني فقلت : هم أحرار كلهم فقدمت المدينة فدخلت على أبي الحسن عليه السلام فأخبرته بقولى للعاشر فقال : ليس عليك شيء،(1) فقلت : أن فيهم(2) جارية قد وقعت عليها وبها حمل قال : لا أليس ولدها(3) بالذي يعتقها إذا هلك سيدها

ص: 223


1- الی هتا تمّ الحدیث فی موضع من التهذیب.
2- فی التهذیب(ان منهم).
3- فی التهذیب (قد وقت بها وبها حمل قال:لیس ولدها (الخ)

صارت من نصيب ولدها »(7)

الفقيه ج 3 ص 84 ب 52 ح8 .

التهذيب ج8 ص 227 ب 10ح48.

التهذيب ج8 ص 289 ب13 ح 60.

(كان علي علیه السلام اذا مات الرجل وله امرأة مملوكة -)---انظر الإرث

(كتبت إليه : خشف أم ولد عیسی -)---انظر التزویج

«لا تجبر الحرّة على إرضاع الولد وتجبر أم الولد .(1)ومتى وجد الأب من يرضع الولد بأربعة دراهم وقالت الأم: لا أرضعه الا بخمسة دراهم فان له أن ينزعه منها إلا أن الأصلح له والأرفق به أن يتركه مع امّه ، وقال الله عزوجل «وان تعاسر تم فسترضع له أخرى »» (6)

الفقيه ج 3 ص 308 ب 146 ح 24.

الفقيه ج 3 ص 83 ب 52 ح 4.

الكافي ج 6 ص 40ک19 ب28 ذیل ح4.

التهذيب ج 8 ص 107 به ذیل ح 11.

«لاتجبر الحرة على رضاع الولد وتجبر أم الولد »(6)

الفقيه ج 3 ص 83 ب 52ح 4.

الفقيه ج 3 ص 308 ب 146 ح 24 بتفاوت .

التهذيب ج 8 ص 107 ب 5 ذیل ح 11.

الكافي ج 6 ص 40 ك19 ب28 ذیل ح 4.

«لم باع أمير المؤمنين عليه السلام أمهات الأولاد؟ قال : في فكاك رقابهن قلت : وكيف ذلك ؟ فقال : أيما رجل اشترى جارية فاو لدها ثم لم يؤدّ ثمنها و لم یدع من المال ما يؤدي عنها أخذ ولدها منها وبيعت فأدي ثمنها، قلت : فيبعن فيما سوى ذلك من أبواب الدين ووجوهه ؟ قال : لا(2)» (6) او (7)

الكافي ج6 ص 193 ك21ب 15 ح 5.

الفقيه ج3 ص 83 ب 52 ح6.

التهذيب ج8 ص 238 ب 10 ح 95.

الاستبصار ج 4 ص 12 ب7 ح3.

(نسخت من كتاب - الى أن قال - فترك أم ولد له -)---انظر الوصية

«وسألت عن أمهات أولادهم وعن نکاحهم وعن طلاقهم فأما أمهات أولادهم

ص: 224


1- إلى هنا تم حديث الكافي والتهذيب وموضع من الفقيه .
2- فی التهذیبین (فیبعن فیما سوی ذلک من دین قال:لا.)

فهن عواهر(1) إلى يوم القيامة نکاح بغیر ولي وطلاق في غير عدة وأما من دخل في دعوتنا فقد هدم ایمانه ضلاله ويقينه شکه (2)»(7)

روضة الكافي ج 8 ص 125 ذیل ح 95.

« أم هانی»

(سألت أبا جعفر -)---انظر الحجة

( فلا أقسم بالخنس -)---انظر الحجة

( لقيت أبا جعفر -)---انظر الحجة

«أم هانی بنت ابیطالب »

(خطب النبي صلی الله علیه وآله أم هاني بنت ابیطالب -)---انظر الخِطبة

«الإماء»

«تحرم من الإماء عشرة :(3)لاتجمع بين الأم والبنت، ولا بين الاختين ، ولا أمتك وهي حامل من غيرك حتى تضع ، ولا أمتك ولها زوج، ولا أمتك وهي عمتك من الرضاعة، ولا أمتك وهي خالتك من الرضاعة، ولا أمتك وهي اختك من الرضاعة، ولا أمتك ولك فيها شريك »

(6)

التهذيب ج 8 ص 198 ب9ح 1.

الفقيه ج 3 ص 286 ب 141 ح 4 بتفاوت.

(عن الشرط في الإماء - )---انظر الشروط

( قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في العبيد والاماء -)---انظر الحدود

(ليس على الإماء أن يتقنعن في الصلاة -)---انظر الصلاة

« من اتخذ من الإماء اكثر مما ينكح أو تنكح فالإثم عليه ان بغين »(1/6)

الفقيه ج3 ص 286 ب 141 ح 3.

(نهى رسول الله صلی الله علیه وآله أن يقال للإماء یابنت كذا -)---انظر النکاح

(نهى رسول الله صلی الله علیه وآله عن كسب الإماء -)---انظر المكاسب

«يحرم من الإماء عشر، لاتجمع بين الأم والإبنة ، ولا بين الأختين، ولا امتك وهي حامل من غيرك حتى تضع ، ولا أمتك وهي عمتك من الرضاعة ولا أمتك وهي

ص: 225


1- عواهر جمع العاهرة وهي الزانية .
2- ويأتي تمام الحديث في الحجة تحت عنوان (كتبت الى ابی الحسن موسی الخ).
3- لم يتم العدد المذكور في هذا الحديث نعم يأتي عن الفقيه تحت عنوان(یحرم من الاماء عشر الخ)تمام العدد.

خالتك من الرضاعة، ولا أمتك وهي أختك من الرضاعة، ولا أمتك و هي إبنة اختك من الرضاعة ولا أمتك ولها زوج، ولا أمتك وهي في عدة ، ولا أمتك ولك فيها شريك »(6)

الفقيه ج 3 ص 286 ب 141 ح 4.

التهذيب ج8 ص 198 ب9ح 1 بتفاوت .

«الإمارة »

(وجد رجل مع رجل في إمارة عمر -)---انظر اللواط

«الإماطة»

( من أماط أذى عن طريق مكة -)---انظر مكة

«الإمام»

( عن الرجل وأمامه ثوم -)---انظر الصلاة

( عن الرجل يصلي وأمامه حمار -)---انظر الصلاة

( عن الرجل يصلي وأمامه شيء -)---انظر الصلاة

( عن الرجل يصلي وأمامه النخل -)---انظر الصلاة

«الإمام»

( أتبقى الأرض بغير امام - )---انظر الحجة

« اتقوا الله أيّتها العصابة وان استطعتم ان لا يكون منکم محرج(1) الإمام فان محرج الإمام هو الذي يسعى بأهل الصلاح من أتباع الإمام المسلّمين لفضله، الصابرین

ص: 226


1- قال المجلسي رحمة الله في المرات ص 250 : الظاهر أن المراد لاتکونوا الامام ای بان تجعلوه مضطراً الی شیء لا يرضى به ، ثم بيّن عليه السلام بان المحرج هو الذي يذم اهل الصلاح عند الاما مویشهد علیهم بفساد وهو کاذب في ذلك فيثبت ذلك بظاهر حكم الشريعة عند الامام فيلزم الامام ان یلعنهم فاذا لعنهم وهم غیر مستحقین لذلک تصير اللعنة عليهم رحمة وترجع اللعنة الى الواشي [اي النمام] الکاذب الذی الجا الامام الی ذلک،او المراد انه ينسب الواشي الى اهل الصلاح عند الامام شیئاً بمحضر جماعة یتقی منهم الامام فیضطر الامام الی ان یلعن من نسب إليه ذلك تقية ويحتمل أن يكون المراد ان محرج الامام هو من یسعی باهل الصلاح الی ائمة الجور ویجعلهم معروفين عند أئمة الجور بالتشيع فيلزم أئمة الحق لرفع الضرر عن انفسهم وعن اهل الصلاح ان یلعونهم وینبروا منهم فيصير اللعنة الى الساعين وأئمة الجور معاً وعلى هذا المراد باعداء الله ائمة الجور قوله «اذا فعل ذلک عند الامام» يؤيد المعنى الأول. هذه من الوجوه التي خطربالبال والله اعلم ومن صدر عنه صلوات الله علیه .

على أداء حقه ، العارفين لحرمته، واعلموا أنّه من نزل بذلك المنزل عند الإمام فهو محرج الإمام، فإذا فعل ذلك عند الإمام أحرج الإمام إلى أن يلعن أهل الصلاح من أتباعه، المسلمين لفضله، الصابرين على أداء حقه ، العارفين بحرمته، فإذا لعنهم الإحراج أعداء الله الإمام صارت لعنته رحمة من الله عليهم وصارت اللعنة من الله ومن الملائكة ورسله على أولئك »(6)

روضة الكافي ج8 ص 9 ذیل رسالة أبي عبدالله علیه السلام.

( الإثنا عشر الإمام -)---انظر الحجة

( أجيىء الى الامام وقد سبقني بركعة -)---انظر السهو

«أخبرني عن الإمام متى يعلم انه إمام ؟ حين يبلغه أن صاحبه قد مضى أو حين يمضي ؟ مثل أبي الحسن قبض ببغداد وأنت ههنا ، قال : يعلم ذلك حين يمضي صاحبه ، قلت : بأيّ شيء ؟ قال : يلهمه الله »(8)

الكافي ج 1 ص 381ك4ب 90 ح 4.

«أخبرني عن معرفة الإمام منکم واجبة على جميع الخلق ؟ فقال : انّ الله عزوجل بعث محمداً صلی الله علیه وآله إلى الناس اجمعین رسولاً

وحجة الله على جميع خلقه في أرضه ، فمن آمن بالله وبمحمد رسول الله واتبعه وصدّقه فان معرفة الإمام منّا واجبة عليه، ومن لم يؤمن بالله وبرسوله ولم يتبعه ولم يصدّقه ويعرف حقهما فكيف يجب عليه معرفة الإمام وهو لايؤمن بالله ورسوله ويعرف حقهما ؟ ! قال : قلت : فما تقول فيمن يؤمن بالله ورسوله ويصدّق رسوله في جميع ما أنزل الله ، يجب على أولئك حق معرفتكم ؟ قال : نعم، أليس هؤلاء يعرفون فلانا و فلاناً قلت : بلى ، قال : أترى أن الله هو الذي أوقع في قلوبهم معرفة هؤلاء؟ والله ما أوقع ذلك في قلوبهم إلا الشيطان، لا والله ما ألهم المؤمنين حقنا إلا الله عزوجل »(5)

الكافي ج 1 ص 180 ك4ب 7 ح3.

( أدخل المسجد وقد ركع الامام-)---انظر الجماعة

(ادركت الامام على الخطبة -)---انظر الأعياد

( إذا أتيت الامام وهو جالس -)---انظر الجماعة

( إذا أحدث الامام وهو في الصلاة -)---انظر الجماعة

ص: 227

( إذا أدركت الامام قبل أن يركع -)---انظر الجمعة

(اذا أدركت الأمام وقد ركع -)---انظر الجماعة

( إذا أدركت الامام يوم الجمعة وقد -)---انظر الجمعة

( إذا أراد الامام أن يعلم شيئاً اعلمه الله ذلك -)---انظر الحجة

«إذا أصبحت وأمسيت لاأرى إماماً أنتم به ما أصنع ؟ قال : فأحبّ من کنت تحبّ وابغض من کنت تبغض، حتى يظهره الله عزوجل »

الکافی ج 1 ص 342 ك4ب 80 ح 28.

(إذا أقيمت الصلاة حرم الكلام على الامام -)---انظر الاقامة

( إذا انصرف الامام -)---انظر الجماعة

( إذا جاء الرجل مبادراً والامام راكع -)---انظر الجماعة

«إذا حدث على الامام حدث ، كيف يصنع الناس ؟ قال : أين قول الله عزوجل : « فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا اليهم لعلّهم يحذرون » قال : هم في عذر ما داموا

في الطلب وهؤلاء الذين ينتظرونهم في عذر ، حتى يرجع اليهم أصحابهم» (6)

الكافي ج 1 ص 378 ك4ب 89ح 1.

( إذا حضر الامام الجنازة -)---انظر الجنازة

( إذا خطب الامام -)---انظر الجمعة

( إذا دخلت المسجد والامام راكع -)---انظر الجماعة

( إذا سبقك الامام بركعة -)---انظر الجماعة

( إذا شهد عند الامام -)---انظر الرؤية

( إذا صليت خلف امام -)---انظر الجماعة

( إذا غزاقوم بغير اذن الامام -)---انظر الأنفال

( إذا فاتك شيء مع الامام -)---انظر الجماعة

( إذا فرغ الامام من قرائة الفاتحة -)---انظر الجماعة

( إذا قال الامام سمع الله لمن حمده -)---انظر الجماعة

( إذا كنت إمام قوم -)---انظر الجماعة

(إذا كنت إمامة أجزئك تكبيرة -)---انظر التكبير

ص: 228

(إذا كنت إماماً فاقرأ في الركعتين-)---انظر التسبيح

(إذا كنت إماماً فإنما التسليم -)---انظر التسليم

(إذا كنت خلف إمام -)---انظر آمین و الجماعة

«إذا مات الامام بم يعرف الذي بعده ؟ فقال : للإمام علامات منها أن يكون اكبر ولد أبيه ، ويكون فيه الفضل والوصية ، ويقدم الركب فيقول : إلى من أوصى فلان ؟ فيقال : إلى فلان ، والسلاح فينا بمنزلة التابوت في بني إسرائيل ، تكون الإمامة مع السلاح حيثما كان »(8)

الكافي ج 1 ص 284 ك 4ب 62ح 1.

(أسجد مع الامام -)---انظر الجماعة

(أسهم في الصلاة وأنا خلف الامام -)---انظر السهو

(أشهد أني سمعت أبا عبدالله يقول أشهد ان عليّاً علیه السلام امام -)---انظر الحجة

( اعرف إمامك -)---انظر الحجة

( اكون خلف الامام -)---انظر الجماعة

(أكون مع الامام -)---انظر الجماعة

«أما على الامام زكاة ؟ فقال : أحلت یا أبا محمد أما علمت أن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء ، جائز له ذلك من الله ، ان الامام یا أبا محمد لايبيت ليلة أبداً ولله في عنقه حق يسأله عنه »(6)

الکافی ج 1 ص 08 4 ك 4ب 105 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 2 ب6 ح3 بتفاوت.

(إمام قوم أصابته جنابة -)---انظر التيمّم

( إمام القوم وافدهم -)---انظر الجماعة

( امام المسلمين يؤمن من أمورهم -)

يأتي في الشهادة تحت عنوان ( دخل الحكم الخ)

( الامام أعلم يضعها -)---انظر الفطرة

«الإمام أمين الله في خلقه ، وحجته على عباده و خلیفته في بلاده ، والداعي إلى الله ، والذابّ عن حرم الله »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«الامام الأنيس الرفيق ، والوالد الشفيق والأخ الشقيق، والأمّ البرّة بالولد

ص: 229

الصغير ومفزع العباد في الداهية النآد(1)»(8)

الكافي ج 1 ص200 ك4ب 15 ذیل ح1.

«الامام البدر المنير ، والسراج الزاهر ،والنور الساطع، والنجم الهادي في غياهب (2) الدجی (3)وأجواز البلدان و القفار ، ولجج البحار، »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك 4ب 15 ذیل ح1.

«الامام السحاب الماطر، والغيث الهاطل(4)والشمس المضيئة ، والسماء الظليلة، والأرض البسيطة، والعين الغريزة والغدير والروضة» (8)

الكافي ج 1 ص 200 ك 4ب 15 ذیل ح1.

«الامام عالم لايجهل ، وراع لاينكل معدن القدس والطهارة، والنسك والزهادة والعلم والعبادة، مخصوص بدعوة

الرسول صلی الله علیه وآله ونسل المطهّرة البتول لامغمز فيه في نسب ، ولا يدانيه ذو حسب فی البيت من قریش والذروة من هاشم، والعترة من الرسول صلی االه علیه وآله والرضا من الله عزوجل، شرف الأشراف والفرع من عبد مناف ، نامي العلم ، کامل الحلم، مضطلع بالامامة، عالم بالسياسة، مفروض الطاعة، قائم بأمر الله عزوجل ، ناصح لعباد الله ، حافظ لدين الله»(8)

الكافي ج 1 ص 202 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«الامام كالشمس الطالعة المجلّلة بنورها للعالم وهي في الأفق بحيث لا تنالها الأيدي والأبصار» (8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«الامام الماء العذب على الظماء والدالّ على الهدى ، والمنجي من الردّى »(8)

الکافی ج 1 ص 200 ك 4 ب 15 ذیل ح 1.

ص: 230


1- النآد: کسحاب اي الواردة .
2- وغياهب الدجی : ظلماته .
3- ليل دجی کغنی اي مظلم ( المجمع ) .
4- الهطل : تتابع المطر ( المجمع ).

«الامام متى يعرف إمامته وينتهي الأمر إليه ؟ قال : في آخر دقيقة من حياة الأول»(6)

الكافي ج 1 ص 275ك4ب 57 ح3.

«الامام المطهّر من الذنوب والمبرّا عن العيوب ، المخصوص بالعلم، الموسوم بالحلم، نظام الدين وعزّ المسلمين وغيظ المنافقين ، وبوار(1) الكافرين»(8)

الكافي ج 1 ص 200ك4ب 15 ذیل ح1.

«الامام النار على اليفاع(2)، الحارّ لمن اصطلی به(3)والدليل في المهالك، من فارقه فهالك »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«الامام واحد دهره، لا يدانيه أحدٌ ولا يعادله عالم ، ولا يوجد منه بدل ولا له مثل ولا نظير ، مخصوص بالفضل كله من غير طلب منه له ولا اكتساب ، بل اختصاص من المفضّل الوهّاب» (8)

الكافي ج 1 ص 201 ك4ب 15 ذیل ح1.

( الامام وارث من لاوارث له -)

---انظر الإرث

( الامام يجري وينفّل -)---انظر الخمس

( الامام يجزيه -)---انظر التكبير

«الإمام يحلّ حلال الله ، ويحرّم حرام الله ، ويقيم حدود الله ، ويذبّ عن دين الله ، ويدعو إلى سبيل ربّه بالحكمة والموعظة الحسنة و الحجة البالغة »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

( الامام يحمل أو هام من خلفه -)---انظر الجماعة

( الامام يسلم واحدة -)---انظر التسليم

( الامام يقضي -)---انظر الدَین

(أنا إمام البرية -)---انظر الخطب

تحت عنوان (أيها الناس اسمعوا الخ)

«أن آخر من يموت الإمام لئلا يحتج أحد على الله عزوجل انّه ترکه بغير حجة لله عليه »(6)

الكافي ج 1 ص 180 ك4ب 6 ذیل ح3.

(أن الأرض لا تخلو إلّا وفيها امام -)---انظر الحجة

ص: 231


1- البوار : أي الكساد والهلاك .
2- اي يضيء للقريب والبعيد ( المجمع )
3- أي لمن أراد الانتفاع ( المجمع)

«أن الأرض لا تصلح إلّا بامام ومن مات لايعرف إمامه مات ميتة جاهلية وأحوج ما يكون أحدكم إلى معرفته إذا بلغت نفسه ههنا ، قال : وأهوى بيده إلى صدره يقول حينئذٍ:لقد كنت على أمر حسن »(6)

الكافي ج 2 ص 21 ك5ب 13 ذیل ح9.

( أن إمامك شفيعك -)---انظر الجماعة

(ان الإمام إذا ابصر إلى الرجل عرفه -)

يأتي تحت عنوان ( عن الإمام فوض الله إليه الخ)

(ان الامام إذا شاء -)---انظر الحجة

( أن الإمام ضامن -)---انظر الجماعة

(ان الامام لا يبيت - )يأتي في الزكاة تحت عنوان ( ما على الامام الخ)

«أن الإمام لایغسله الا الإمام ؟ فقال : أما تدرون من حضر لغسله قد حضره خیر ممن غاب عنه الذين حضروا يوسف في الجبّ حين غاب عنه ابواه وأهل بيته»(8)

الكافي ج 1 ص 385ك4 ب 92 ح3.

(ان الامام یا ابا محمد لا يبيت -)

يأتي في الزكاة تحت عنوان (ما على الامام الخ)

«أن الأمام ليسمع في بطن أمّه فإذا ولد خطّ بين كتفيه « وتمّت كلمة ربك صدقاً وعدة لاً مبدّل لكلماته وهو السميع العليم » فإذا صار الأمر اليه جعل الله له عموداً من نور يبصر به ما يعمل أهل كلّ بلدة» (6)

الكافي ج 1 ص 387ك4 ب 93 ح 4.

« أن الإمام يعرف الامام الذي من بعده فيوصى إليه »(6)

الكافي ج 1 ص 277 ك4ب 59 ح6.

(أن الإمام يقضي عن المؤمنین -)---انظر الدَين

(ان صلی قوم وبينهم وبين الإمام -)---انظر الجماعة

(ان صليت مع قوم فقرأ الإمام -)---انظر العزائم

( أن على الأمام أن يخرج -)---انظر الحبس

(ان الفضل للإمام -)---انظر الجماعة

( أن قام الإمام اسفل -)---انظر الجماعة

(ان كان الإمام في أسفل -)---انظر الجماعة

( ان كنت خلف الإمام -)---انظر الجماعة

( أن الله أجل وأعظم من أن يترك الأرض

ص: 232

بغیر امام عادل -)---انظر الحجة

«ان الله تبارك وتعالى إذا أحبّ أن يخلق الإمام أمر ملكاً فأخذ شربة من ماء تحت العرش فيسقيها أباه فمن ذلك يخلق الإمام ، فيمكث أربعين يوماً وليلة في بطن أمه لايسمع الصوت ثم يسمع بعد ذلك الكلام ، فإذا ولد بعث ذلك الملك فيكتب بين عينيه « وتمّت كلمة ربك صدقا وعدلا لامبدل لكلماته وهو السميع العليم » فإذا مضى الإمام الذي كان قبله رفع لهذا منار من نور ينظر به إلى أعمال الخلائق ، فبهذا يحتج الله على خلقه »(6)

الكافي ج 1 ص 387ك4ب 93 ح 2.

«أن الله عزوجل إذا أراد أن يخلق الامام من الأمام بعث ملكاً فأخذ شربة من ماء تحت العرش ثم أوقعها أو دفعها الى الامام فشربها ، فيمكث في الرحم أربعين يوماً لايسمع الكلام، ثم يسمع الكلام بعد ذلك ،فإذا وضعته أمه بعث الله إليه ذلك الملك الذي أخذ الشربة، فكتب على عضده الأيمن « وتمت كلمة ربك صدقاً وعدلاً لا مبدل لكلماته » فإذا قام بهذا الأمر رفع الله له في كل بلدة مناراً ينظر به إلى أعمال

العباد » (6)

الكافي ج 1 ص 387ك4ب 93 ح3.

(ان الله جعلني إماماً لخلقه -)---انظر علي بن أبيطالب علیه السلام

( أن لكل إمام عهداً-)---انظر الزيارة

(ان من السنة أن لايخرج الامام -)---انظر منی

( انت الامام الذي نرجو بطاعته - )يأتي في التوحيد تحت عنوان (كان امیر المؤمنين الخ)

(انما يعرف الله ويعبده من عرف الله وعرف امامه -)---انظر الحجة

( انهم يحاجّونا يقولون : ان الامام لايغسله إلا الامام -)---انظر الحجة

( اني اكره للمرء أن يصلي خلف الامام -)---انظر الجماعة

(اني امام مسجد الحي -)---انظر الجماعة

(اني لأكره للمؤمن أن يصلي خلف الامام في -)---انظر الجماعة

««أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس » فقال : «میت » لا يعرف شيئاً و « نوراً يمشي به في الناس»

ص: 233

إماماً يؤتمّ به «کمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها » قال : الذي لا يعرف الأمام»(5)

الكافي ج 1 ص 185 ك4ب 7 ح13.

(أي إمام لا يعلم ما -)---انظر الحجة

(أيضمن الامام -)---انظر الجماعة

« أيما أفضل : العبادة في السرّ مع الامام منكم المستتر في دولة الباطل، أو العبادة في ظهور الحق ودولته مع الامام منكم الظاهر ؟ فقال یا عمّار : الصدقة في السرّ والله أفضل من الصدقة في العلانية وكذلك والله عبادتكم في السر مع إمامكم المستتر في دولة الباطل وتخوفكم من عدوكم في دولة الباطل وحال الهدنة أفضل ممن يعبد الله عزوجل ذكره في ظهور الحق مع إمام الحق الظاهر في دولة الحق و لیست العبادة مع الخوف في دولة الباطل مثل العبادة والأمن في دولة الحق ، واعلموا أن من صلّى منكم اليوم صلاة فريضة في جماعة ، مستتر بها من عدوه في وقتها فأتمها كتب الله له خمسين صلاة فريضة في جماعة ومن صلّى منكم صلاة فريضة وحده مستتراً بها من عدوه في وقتها فأتمها کتب

الله عزوجل بها له خمساً وعشرين صلاة فريضة وحدانية ، ومن صلّی منکم صلاة نافلة لوقتها فأتمّها كتب الله له بها عشر صلوات نوافل ، ومن عمل منكم حسنة كتب الله عزوجل له بها عشرین حسنة، ويضاعف الله عزوجل حسنات المؤمن منكم إذا أحسن أعماله ودان بالتقية على دينه وإمامه و نفسه وأمسك من لسانه أضعافاً مضاعفة ان الله عزوجل کریم، قلت جعلت فداك قد والله رغبتني في العمل، وحثثتني عليه، ولكن أحب أن أعلم كيف صرنا نحن اليوم أفضل أعمالاً من أصحاب الامام الظاهر منكم في دولة الحق ونحن على دين واحد ؟ فقال : انکم سبقتموهم إلى الدخول في دين الله عزوجل وإلى الصلاة والصوم والحج وإلى كل خير وفقه وإلى عبادة الله عز ذکره سراً من عدوكم مع إمامكم المستتر مطيعين له، صابرين معه ، منتظرين لدولة الحق خائفين على إمامكم وأنفسكم من الملوك الظلمة، تنتظرون إلى حق إمامكم وحقوقكم في أيدي الظلمة، قد منعوكم ذلك . واضطروکم إلى حرث الدنيا وطلب المعاش مع الصبر على دينكم وعبادتكم وطاعة إمامكم

ص: 234

والخوف مع عدوكم، فبذلك ضاعف الله عزوجل لكم الأعمال ، فهنيئاً لكم. قلت : جعلت فداك فما ترى إذاً أن نكون من أصحاب القائم ويظهر الحق ونحن اليوم في إمامتك وطاعتك أفضل أعمالا من أصحاب دولة الحق والعدل ؟ فقال : سبحان الله أما تحبّون أن يظهر الله تبارك وتعالى الحق والعدل في البلاد ويجمع الله الكلمة ويؤلف الله بين قلوب مختلفة، ولا يعصون الله عزوجل في أرضه ، وتقام حدوده في خلقه ، ويرد الله الحق إلى أهله فيظهر حتى لا يستخفي بشيء من الحق مخافة أحد من الخلق ، أما والله يا عمّار لا يموت منکم میت على الحال التي أنتم عليها الا كان أفضل عند الله من كثير من شهداء بدر وأحد فابشروا » (6)

الكافي ج 1 ص 333 ک4ب 79 ح 2.

«بالامام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد وتوفير الفيء والصدقات وامضاء الحدود والأحكام، ومنع الثغور والأطراف »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح1.

«بأي شيء يعرف الإمام ؟ قال :

بالوصية الظاهرة وبالفضل، أن الإمام لا يستطيع أحد أن يطعن عليه في فم ولا بطن ولا فرج ، فيقال : كذّاب ويأكل أموال الناس ، وما أشبه هذا »(6)

الكافي ج 1 ص284 ك4 ب 62 ح3 .

«بم يعرف الإمام ؟ قال : فقال : بخصال : أما أولها فانه بشيء قد تقدم من أبيه فيه بإشارة إليه لتكون عليهم حجة ويسأل فيجيب وان سكت عنه ابتدأ ويخبر بما في غد ويكّلم الناس بكل لسان، ثم قال لي : يا أبا محمد اعطيك علامة قبل أن تقوم فلم ألبث أن دخل علينا رجل من أهل خراسان ، فكلمه الخراساني بالعربية فأجابه أبو الحسن عليه السلام بالفارسية فقال له الخراساني والله جعلت فداك ما منعني أن أكلّمك بالخراسانية غير أني ظننت أنك لا تحسنها فقال : سبحان الله إذا كنت لا أحسن أجيبك فما فضلي عليك ؟ ثم قال لي : يا أبا محمد إن الإمام لا يخفي عليه كلام أحد من الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شيء فيه الروح، فمن لم يكن هذه الخصال فيه فليس هو بامام »(7)

الكافي ج 1 ص 285 ك 4ب 62ح7.

ص: 235

( تبقى الأرض بغير إمام -)---انظر الحجة

( التفث لقاء الامام -)---انظر التفث

( تكون الأرض ليس فيها امام قال لا-)---انظر الحجة

( حبس الإمام بعد -)---انظر الحبس

(خرج أمير المؤمنين علیه السلام- الى أن قال -خرج عليكم الامام عليه قميص آدم -)---انظر الحجة

( دخلت على علي بن موسی علیه السلام فقلت له أيكون إمامان قال لا -)---انظر الحجة

«در هم يصل إلى الإمام مثل ألف الف درهم في الحج -»(غ)

الفقيه ج 2 ص 145 ب 62 ذیل ح 88.

«درهم يوصل به الإمام أعظم وزناً من أحد» (6)

الكافي ج 1 ص537 ك 4ب 129 ح 5.

« در هم يوصل به الإمام أفضل من ألفي ألف درهم فيما سواه من وجوه البرّ» (6)

الكافي ج 1 ص 538 ك4ب 129 ح 6.

الفقيه ج 2 ص 42 ب 20ح 2 بتفاوت.

«درهم يوصل به الإمام أفضل من ألفي ألف درهم ينفق في غيره في سبيل الله عزوجل »(6)

الفقيه ج 2 ص 42ب 20ح 2.

الكافي ج 1 ص 538 ك4ب 129 ح 6بتفاوت .

«ذروة الأمر وسنامه ومفتاحه وباب الأشياء ورضا الرحمن تبارك وتعالى الطاعة للإمام بعد معرفته ، ثم قال : ان الله تبارك وتعالى يقول : « من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا »»(5)

الكافي ج1 ص 185 ك4ب 8 ح 1.

الكافي ج 2 ص 19 ك5ب 13 ذیل ح 5.

( ساعة من إمام عدل أفضل من عبادة سبعين سنة -)---انظر الحدود

(سر فان الإمام لايقف -)

يأتي في الحج تحت عنوان (حج اسماعيل ابن على الخ)

( صلاة يوم الجمعة مع الإمام ركعتان -)---انظر الجمعة

(على الامام ان لا يقوم - )---انظر الجماعة

(على الإمام أن يخرج المحبسين في الدين -)---انظر الحبس

(على الإمام أن يرفع يده في الصلاة -)---انظر الصلاة

( على الإمام أن يسمع من خلفه -)

ص: 236

---انظر الجماعة

(على الإمام أن يصلي الظهر بمنی -)---انظر منی

( على الإمام أن يصلي الظهر يوم التروية -)---انظر منی

( عما يقرأ الإمام -)---انظر القرائة

( عمن ركع مع إمام -)---انظر الجماعة

(عن إمام أحدث -)---انظر الجماعة

(عن إمام أم قوماً-)---انظر الجماعة

(عن إمام قرأ السجدة -)---انظر العزائم

(عن إمام قوم أجنب -)---انظر الجماعة

(عن إمام قوم أصابته -)---انظر التيمم

(عن إمام كان في الظهر -)---انظر الظهر

(عن إمام لا بأس به -)---انظر الجماعة

(عن إمام يصلي باربع -)---انظر السهو

(عن الإمام إذا أخطأ في القرآن -)---انظر الجماعة

( عن الإمام اكون معه -)---انظر الجماعة

«عن الإمام فوّض الله إليه كما فوّض إلى سليمان بن داود ؟ فقال : نعم ، وذلك أنّ رجلاً سأله عن مسألة فأجابه فيها وسأله آخر عن تلك المسألة فأجابه بغير جواب الأول، ثم سأله آخر فأجابه بغير جواب الأولين ، ثم

قال : « هذا عطاؤنا فامنن أو (اعط) بغیر حساب » وهكذا هي في قرائة علي علیه السلام، قال : قلت : أصلحك الله فحين أجابهم بهذا الجواب يعرفهم الإمام ؟ قال : سبحان الله أما تسمع الله يقول : «إنّ في ذلك لآيات للمتوسمين » وهم الأئمة «وإنها لبسبيل مقیم » لا يخرج منها أبداً، ثم قال لي : نعم إن الإمام إذا أبصر إلى الرجل عرفه و عرف لونه وان سمع كلامه من خلف حائط عرفه وعرف ما هو ، إن الله يقول : «ومن آیاته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم ان في ذلك لآيات للعالمين » وهم العلماء ، فليس يسمع شيئاً من الأمر ينطق به إلّا عرفه، ناج أو هالك، فلذلك يجيبهم بالذي يجيبهم»(6)

الكافي ج 1 ص 438 ك4ب 110 ح3.

«عن الإمام هل يحتلم ؟ وقلت في نفسي بعد ما فصل الكتاب : الإحتلام شيطنة وقد أعاذ الله تبارك وتعالى أوليائه من ذلك فورد الجواب حال الأئمة في المنام حالهم في اليقظة لا يغير النوم منهم شيئاً وقد أعاذ الله أوليائه من لمّة الشيطان كما حدثتك نفسك »(11)

ص: 237

الكافي ج 1 ص 509 ك4ب 124 ح 12.

(عن الإمام يصلي بأربعة أنفس -)---انظر السهو

( عن الإمام يصلي في موضع -)---انظر الجماعة

(عن الامام يصلي وخلفه -)---انظر الجماعة

(عن الإمام يضمن -)---انظر الجماعة

«عن الإمام يعلم الغيب ؟ فقال : لا ، ولكن إذا أراد أن يعلم الشيء أعلمه الله ذلك» (6)

الكافي ج 1 ص 257 ك 4 ب 45 ح 4.

«عن الإمام يغسّله الإمام ؟ قال : سنة موسی بن عمران علیه السلام»(8)

الكافي ج 1 ص 385 ك4ب 92 ح 2.

(عن رجل أدرك الإمام -)---انظر الجماعة

(عن رجل انتهى إلى الإمام -)---انظر الجماعة

( عن رجل أوقفه الإمام -)---انظر اللعان

(عن رجل دخل مع الإمام في صلاته -)---انظر السهو

(عن رجل سهى خلف إمام بعد ما -)---انظر الجماعة

(عن رجل سهى خلف الامام فلم -)---انظر الجماعة

(عن رجل صلى مع إمام يأتمّ به -)---انظر الجماعة

(عن رجل فاتته ركعة مع الإمام من -)---انظر أيام التشريق

(عن رجل فاتته ركعة من المغرب مع الإمام -)---انظر الجماعة

(عن رجل كان يصلي فخرج الإمام -)---انظر الجماعة

(عن رجل يصلي خلف إمام لايدري كم صلّی -)---انظر السهو

(عن رجل يفتري كيف ينبغي للامام -)---انظر الحدود

(عن الرجل أدرك الإمام حين سلّم -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يدخل المسجد ليصلي مع الإمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يدخل مع الإمام وقد صلی -)---انظر السهو

(عن الرجل يدرك آخر صلاة الإمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يدرك الإمام وهو -)

ص: 238

---انظر الجماعة

(عن الرجل يرفع رأسه من الركوع قبل الإمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يركع مع الإمام -)---انظر الجماعة

( عن الرجل يصلي خلف امام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يصلي خلف الإمام لا يدري -)---انظر السهو

(عن الرجل يصلي مع إمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يكون إماماً- )---انظر التسمية

(عن الرجل يكون خلف إمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يكون خلف الإمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يكون مؤذن قوم وإمامهم -)---انظر الجماعة

(عن الرجل يكون مع الإمام -)---انظر الجماعة

(عن الرجل ينتهي إلى الإمام حين -)---انظر الأذان

(عن الرجل ينسی و هو خلف الإمام -)

---انظر الجماعة

(عن سيرة الإمام -)---انظر الجزية

«عن شيء من أمر الإمام، فقلت : يكون الإمام ابن أقل من سبع سنين ؟ فقال : نعم وأقل من خمس سنين ، فقال سهل : فحدّثني علي بن مهزیار بهذا في سنة إحدى وعشرين و مأتین»(9)

الکافی ج 1 ص 384 ك4ب 91 ح 5.

( عن صفو المال قال للإمام -)---انظر الأنفال

(عن الصلاة خلف الامام -)---انظر الجماعة

«عن علم الإمام بما في أقطار الأرض وهو في بيته مرخی عليه ستره ؟ فقال : يا مفضل إنّ الله تبارك وتعالى جعل في النبي صلی الله علیه وآله خمسة أرواح : روح الحياة فيه دبّ ودرج ، وروح القوة فبه نهض وجاهد وروح الشهوة فيه أكل وشرب وأتى النساء من الحلال ، وروح الإيمان فيه آمن وعدل ، وروح القدس فيه حمل النبوة فإذا قبض النبي صلی الله علیه وآله ، انتقل روح القدس فصار إلى الإمام، وروح القدس لاينام ولايغفل

ص: 239

ولا يلهو ولا يزهو(1) والأربعة الأرواح تنام وتغفل وتزهو وتلهو ، وروح القدس كان يرى به»(6)

الكافي ج 1 ص 272 ك4 ب 55 ح3.

( عن القرائة خلف الإمام فقال -)---انظر الجماعة

(عن القرائة خلف الإمام في الركعتين -)---انظر الجماعة

«عن قول العامة : ان رسول الله صلی الله علیه وآله قال : من مات وليس له أمام مات ميتة جاهلية ، فقال : الحق والله ، قلت : فإن إماماً هلك و رجل بخراسان لا يعلم مَن وصيّه لم يسعه ذلك ؟ قال : لايسعه إنّ الإمام إذا هلك وقعت حجة وصيّه على من هو معه في البلد وحق النفر علی من ليس بحضرته إذا بلغهم ، ان الله عزوجل يقول : « فلو لانفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقّهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلّهم یحذرون » قلت : فنفر قوم فهلك بعضهم قبل أن يصل فيعلم ؟ قال : ان الله عزوجل يقول: «ومن

يخرج من بيته مهاجراً إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله » قلت : فبلغ البلد بعضهم فوجدك مغلقاً عليك بابك ، و مرخی عليك سترك، لاتدعوهم إلى نفسك ولا يكون من يدلهم عليك فبما يعرفون ذلك ؟ قال : بكتاب الله المنزل ، قلت : فيقول الله عزوجل كيف ؟ قال : أراك قد تكلمت في هذا قبل اليوم، قلت : أجل، قال : فذكر ما أنزل الله في على علیه السلام وما قال له رسول الله صلی الله علیه وآله في حسن و حسين عليهما السلام وما خص الله به علياً علیه السلام وما قال فيه رسول الله صلی الله علیه وآله من وصيّته إليه ونصبه إياه وما يصيبهم وإقرار الحسن والحسين بذلك ووصيته إلى الحسن وتسليم الحسين له بقول الله « النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله » قلت: فان الناس تكلموا في أبي جعفر علیه السلام ويقولون : كيف تخطت من ولد أبيه مَن له مثل قرابته ومن هو أسن منه وقصرت عمن هو أصغر منه ، فقال : يعرف

ص: 240


1- الزهو: الباطل والكذب ( المجمع ).

صاحب هذا الأمر بثلاث خصال لاتكون في غيره : هو أولى الناس بالذي قبله وهو وصيّه ،وعنده سلاح رسول الله صلی الله علیه وآله ووصيّته وذلك عندي ، لاأنازع فيه ، قلت : ان ذلك مستور مخافة السلطان ؟ قال : لا يكون في ستر إلا وله حجة ظاهرة، إنّ أبي استودعني ما هناك فلما حضرته الوفاة قال : ادع لي شهوداً فدعوت أربعة من قريش ، فيهم نافع مولی عبدالله بن عمر ، قال : اكتب هذا ما أوصى به يعقوب بنیه « یا بني ان الله اصطفى لكم الدين فلاتموتن إلّا وأنتم مسلمون» وأوصى محمد بن علي إلى ابنه جعفر بن محمد وأمره أن يكفنّه في برده الذي كان يصلي فيه الجمع وأن يعممّه بعمامته وان يربّع قبره ويرفعه أربع أصابع ، ثم يخلّي عنه، فقال : اطووه، ثم قال للشهود: انصرفوا رحمكم الله ، فقلت بعد ما

انصرفوا: ما كان في هذا يا أبت أن تشهد عليه ؟ فقال : إني كرهت أن تغلب وان يقال : انه لم يوص ، فأردت أن تكون لك حجة فهو الذي إذا قدم الرجل البلد قال : من وصيّ فلان ، قيل فلان، قلت: فان أشرك في الوصية ؟ قال تسألونه فانه سيبيّن لكم »(6)

الكافي ج 1 ص 378 ك 4ب 89ح 2.

(عن القيام خلف الإمام - )---انظر الجماعة

(عن المحارب وقلت له أن أصحابنا يقولون ان الإمام -)---انظر المحارب

«فالإمام هو المنتجب المرتضى،(1) والهادي المنتجي،(2) والقائم المرتجی، اصطفاه الله بذلك واصطنعه(3) على عينه في الذر حين ذرأه، وفي البرية حين برأه ، ظلّا(4)قبل خلق نسمه عن يمين عرشه ، محبّواً(5) بالحكمة في علم الغيب عنده، اختاره

ص: 241


1- قوله فالإمام هو الخ هذا ذیل حدیث ويأتي تمام الحدیث فی الحجة تحت عنوان(فی خطبة له یذکرفیها حال الأئمة الخ).
2- المنتجی: صاحب السر ( الوافي ).
3- واصطنعه : اختاره على شهود منه بحاله ( الوافي ).
4- قوله ظلّا: المراد بالظل الروح قبل تعلقه بالبدن ( المرآت)
5- أي منعماً عليه ( المرآت ).

بعلمه، وانتجبه لطهره(1) بقية من آدم علیه السلام وخيرة من ذرية نوح، ومصطفى من آل ابراهيم ، وسلالة من اسماعيل ، وصفوة من عترة محمد صلی الله علیه وآله لم يزل مرعياً بعين الله ، يحفظه ويكلؤه بستره، مطروداً عنه حبائل ابليس وجنوده، مدفوعاً عنه وقوب(2)الغواسق (3)ونغوث كل فاسق ،(4)مصروفاً عنه قوارف(5) السوء، مبرءاً من العاهات ، محجوباً عن الآفات ، معصوماً من الزلات ، مصوناً عن الفواحش كلّها، معروفاً بالحلم والبرّ في يفاعه (6)منسوباً إلى العفاف والعلم والفضل عند انتهائه ، مسنداً إليه أمر والده ، صامتاً عن المنطق في حياته ، فإذا انقضت مدة والده، إلى أن انتهت به مقادير الله إلى مشيئته ، وجائت الإرادة من الله فيه إلى محبته ، وبلغ منتهي مدّة والده علیه السلام فمضی وصار أمر الله إليه من بعده، وقلّده دینه،

وجعله الحجة على عباده ، وقيّمه في بلاده وأيّده بروحه، وآتاه علمه، وأنبأه فصل بیانه، واستودعه سره، وانتدبه العظيم أمره وأنبأه فضل بیان علمه، ونصبه علماً لخلقه ، وجعله حجة على أهل عالمه، وضياء لأهل دينه ، والقيم على عباده ، رضي الله به إماماً لهم، استودعه سره، واستحفظه علمه ، واستخبأه حکمته، واسترعاه لدينه وانتدبه لعظيم أمره، وأحيا به مناهج سبيله ، و فرائضه وحدوده، فقام بالعدل عند تحیر أهل الجهل ، وتحيير أهل الجدل ، بالنور الساطع والشفاء النافع ، بالحق الأبلج(7) والبيان اللائح من كل مخرج، على طريق المنهج، الذي مضى عليه الصادقون من آبائه علیهم السلام فليس يجهل حق هذا العالم إلّا شقيّ، ولا يجهده إلا غويّ، ولا يصدّ عنه إلا جريّ على الله جل وعلا »(6)

ص: 242


1- أي لعصمته أو لأن يجعله مطهراً ( المرات).
2- وقوب أي الدخول.
3- والغسق : أول ظلمة الليل ( المرآت).
4- أي لا يؤثر فيه سحر الساحرين ( المرآت).
5- قوارف من قرف أي كسب .
6- أيفع الغلام إذا شارف الإحتلام ولم يحتلم ( المجمع ).
7- أي الأظهر .

الكافي ج 1 ص 204 ك4 ب 15 ذیل ح 2.

( فما معنى قول الإمام السلام عليكم -)---انظر التسليم

(في رجل أدرك الإمام وهو بجمع -)

انظر الحج تحت عنوان ( من أدرك جمعة )

(في رجل أوقفه الإمام -)---انظر اللعان

( في رجل دخل مع الإمام في الصلاة -)---انظر السهو

(في رجل سبقه الإمام بركعة ثم -)---انظر الجماعة

(في رجل كان خلف إمام -)---انظر الجماعة

(في الرجل اذا ادرك الامام -)---انظر الجماعة

(في الرجل كان خلف الإمام -)---انظر الجماعة

(في الرجل يدرك الإمام وهو راكع -)---انظر الجماعة

(في الرجل يدرك مع الامام -)---انظر الجنازة

( في الرجل يكون خلف الإمام فيطيل الإمام التشهد -)---انظر الجماعة

(في الرجل يكون خلف الإمام لا يقتدي به-)---انظر الجماعة

(في رجلين اختلفا فقال أحدهما كنت إمامك -)---انظر الجماعة

( قطائع الملوك كلها للإمام -)---انظر الأنفال

( قلت لأبي ابراهيم علیه السلام - إلى أن قال - من الإمام بعدك -)---انظر الحجة

(كتب ابن قیاما إلى أبي الحسن علیه السلام كتاباً يقول فيه كيف تكون إماماً -)---انظر ابن قیاما

(كتبت إلى أبي محمد أسأله عن الإمام هل يحتلم -)

تقدم تحت عنوان (عن الامام هل يحتلم الخ)

«كلّ من دان الله عزوجل بعبادة يجهد فيها نفسه ولا إمام له من الله فسعيه غير مقبول، وهو ضالّ متحيّر والله شانیء(1) لأعماله، ومثله كمثل شاة ضلت عن

ص: 243


1- أي مبغض ( الوافي ).

وقطيعها، فهجمت(1) ذاهبة وجائية يومها ، فلما جنّها الليل بصرت بقطيع غنم مع راعيها(2)، فحنّت (3)إليها واغترّت بها، فباتت معها في مربضها(4)فلما ان ساق الراعي قطيعه أنکرت راعيها وقطيعها، فهجمت متحيرة تطلب راعيها وقطيعها، فبصرت بغنم مع راعيها فحنّت إليها واغترت بها فصاح بها الراعي : الحقي براعيكِ وقطيعكِ فأنتِ(5) تائهة(6)متحيّرة عن راعيکِ وقطعيکِ ، فهجمت ذعرة(7) متحيرة تائهة(8)لا راعي لها يرشدها إلى مرعاها أو يرّدها ، فبينا هي كذلك إذا اغنتم الذئب ضيعتها، فأكلها، وكذلك والله يا محمد من أصبح من هذه الأمة لا إمام له من الله عزوجل ظاهر عادل(9)أصبح ضالاً تائهاً،

وإن مات على هذه الحالة مات ميتة كفر ونفاق، واعلم يا محمد ان أئمة الجور وأتباعهم لمعزولون عن دين الله قد ضلّوا وأضلّوا فأعمالهم التييعملونها كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف ، لايقدرون مما كسبوا على شيء، ذلك هو الضلال البعيد »(5)

الكافي ج 1 ص 183 ك4 ب7 ح 8.

الكافي ج 1 ص 374 ك4ب 86 ح 2.

(کنازمان أبي جعفر علیه السلام حين قبض - إلى ان قال - يا أبا عبيدة من إمامك -)---انظر الحجة

(كنا مع الرضا علیه السلام بمرو - إلى أن قال - الإمام يحل حلال الله -)---انظر الحجة

ص: 244


1- أي طرقت ( الوافي ) .
2- في موضع من الكافي والوافي ( بصرت بقطيع من غير را عیها).
3- أي اشتاقت ( الوافي ).
4- في موضع من الكافي ( في ربضتها ).
5- في الوافي وموضع من الكافي ( فانّکِ ) .
6- تائهة أي ضالة (المنجد).
7- أي خائفة ( الوافي).
8- في الوافي وموضع من الكافي ( نادّة ) أي نافرة شاردة كما فی المجمع.
9- في الوافي وموضع من الكافي ( ظاهراً عادلاً).

«كنت عند أبي عبدالله علیه السلام إذ دخل عليه رجلان من الزيدية فقالا له: أفيكم إمام مفترض الطاعة ؟ قال : فقال : لا(1) قال : فقالا له : قد أخبرنا عنك الثقات إنك تفتی وتقرّ وتقول به ونسمّيهم لك ، فلان وفلان، وهم أصحاب ورع وتشمير(2)وهم ممّن لایکذب فغضب أبو عبدالله علیه السلام فقال : ما أمرتهم بهذا فلما رأيا الغضب في وجهه خرجا. فقال لي : أتعرف هذين ؟ قلت : نعم هما من أهل سوقنا وهما من الزيدية وهما يزعمان أن سيف رسول الله صلی الله علیه وآله عند عبدالله بن الحسن، فقال : كذبا لعنهما الله ، والله ما رآه عبدالله بن الحسن بعينيه ولا بواحدة من عينيه ولا رآه أبوه ، اللهم إلا أن يكون رآه عند علي بن الحسين ، فان كانا صادقين فما علامة في مقبضه ؟ وما أثر في موضع مضربه . وإن عندي لسيف رسول الله صلی الله علیه وآله وان عندی

لراية رسول الله صلی الله علیه وآله و درعه ولأمته(3)ومغفره ،(4) فان كانا صادقين فما علامة في درع رسول الله صلی الله علیه وآله ، وان عندي لراية رسول الله صلی الله علیه وآله المغلبة(5)وان عندي ألواح موسی وعصاه ، وإن عندي لخاتم سليمان بن داود، وإن عندي الطست الذي كان موسى يقرب به القربان وان عندي الإسم الذي كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا وضعه بين المسلمين والمشركين لم يصل من المشركين إلى المسلمين نشابة(6) وان عندي لمثل الذي جائت به الملائكة (7) ومثل السلاح فينا كمثل التابوت في بني اسرائيل ، كانت بنو اسرائیل، في أي أهل بيت وجد التابوت على أبوابهم أوتوا النبوة ومن صار إليه السلاح منّا- أوتي الإمامة ، ولقد لبس أبي درع رسول الله صلی الله علیه وآله فخطت على الارض

ص: 245


1- قال علي ذلك تقية ( المرآت ).
2- التشمير في الأمر السرعة فيه والخفة ومنه قيل شمّر في العبادة اذا اجتهد وبالغ (المرآت).
3- أي الدرع ( المجمع ).
4- المغفر بالكسر : هو زرد ينسج من الدرع على قدر الرأس یلبس تحت القلنسوة(المرآت والمجمع).
5- المغلبة كأنها اسم إحدی رایا ته فانه صلی الله علیه وآله كان يسمى ثيابه ودوابه وامتعته (الوافی).
6- في الصحاح النشاب بالضم مشددة : السهام ، الواحدة نشابة(المرآت).
7- أي السلاح ويفسره ما بعده ( المرآت ).

خطيطاً و لبستها أنا فكانت وكانت(1) وقائمنا من إذا لبسها ملأها ان شاء الله»(6)

الكافي ج 1 ص 232 ك4ب 38 ح 1.

(لا بأس أن يتكلم الرجل إذا فرغ الإمام -)---انظر الجمعة

«لاتتكلموا في الامام فان الإمام يسمع الكلام وهو في بطن أمّه فاذا وضعته كتب الملك بين عينيه « وتمّت كلمة ربك صدقاً وعدلاً لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم » فاذا قام بالأمر رفع له في كل بلدة منار ينظر منه إلى أعمال العباد»(غ)

الكافي ج 1 ص 388ك4ب 93 ح6.

( لاتسمّعن الإمام -)---انظر الجماعة

(لاكلام والإمام -)---انظر الجمعة

(لايموت الإمام حتی -)---انظر الحجة

(لا ينبغي للامام إذا -)---انظر الجماعة

( لا ينبغي للامام أن يصلي -)---انظر منی

(لا ينبغي للامام أن يقوم اذا -)---انظر الجماعة

(لا ينبغي للامام أن ينتقل -)

---انظر الجماعة

(لان الامام لا بتقدم -)

يأتي في القبور تحت عنوان ( عن الرجل يزور الخ)

«للامام عشر علامات : يولد مطهراً مختوناً، وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعاً صوته بالشهادتين ، ولا يجنب وتنام عينيه ولاينام قلبه ، ولايتثاب (2)ولا يتمطى (3)ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه كرائحة السمك والأرض موكلة بستره وابتلاعه، وإذا لبس درع رسول الله صلی الله علیه وآله كانت عليه وفقاً وإذا لبسها غيره من الناس طويلهم وقصيرهم زادت عليه شبراً، وهو محدث إلى أن تنقضي أيامه »(5)

الكافي ج 1 ص 388ك 4ب 93 ح 8.

«للامام علامات يكون أعلم الناس ، وأحكم الناس ، وأتقى الناس ، وأحلم الناس ، وأشجع الناس، وأعيد الناس وأسخی الناس ، ويولد مختوناً، ويكون مطهراً ویری

ص: 246


1- قيل يعني قد يصل إلى الأرض وقد لا يصل يعني لم يختلف علی و علی ابی اختلافاً محسوساً ذا قدر(المرآت).
2- التثأب : فترة يعتري الشخص فيفتح عندها فاه ( المجمع).
3- قیل هو من التمطي وهو التبختر ومد اليدين في المشي (المجمع).

من خلفه كما يرى من بين يديه ، ولا يكون له ظل ، واذا وقع إلى الأرض من بطن أمه وقع على راحته رافعاً صوته بالشهادتين ، ولا يحتلم، وتنام عينه ولاينام قلبه ، ويكون محدثاً ویستوی علیه درع رسول الله صلی الله علیه وآله ولایری له بول ولا غائط ، لأن الله عزوجل قد وكل الأرض بابتلاع ما يخرج منه ، وتكون رائحته أطيب من رائحة المسك ، ويكون أولى بالناس منهم بأنفسهم وأشفق عليهم من آبائهم وأمهاتهم ويكون أشد الناس تواضعاً لله جل ذكره ويكون آخذ الناس بما يأمر به وأكفّ الناس عما ينهى عنه ، ويكون دعاؤه مستجاباً حتى انه لو دعا على صخرة لانشقت بنصفين ، ويكون عنده سلاح رسول الله صلی الله علیه وآله وسيفه ذوالفقار، ويكون عنده صحيفة يكون فيها أسماء شیعته إلى يوم القيامة، وصحيفة فيها أسماء أعدائه إلى يوم القيامة وتكون عنده الجامعة وهي صحيفة طولها سبعون ذراعاً فيها جميع ما يحتاج إليه ولد آدم ویکون عنده الجفر الأكبر والأصغر إهاب ماعز وإهاب كبش فيهما جميع العلوم حتى أرش الخدش وحتى الجلدة ونصف الجلدة وثلث

الجلدة، ويكون عنده مصحف فاطمة عليها السلام» (8)

الفقيه ج 2 ص 300 ب176 ح90.

( لو أن الإمام رفع من الأرض ساعة -)---انظر الحجة

( لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الإمام -)---انظر الحجة

(لو لم يكن في الأرض إلا اثنان لكان الإمام أحدهما -)---انظر الحجة

( ليس على الإمام سهو -)---انظر السهو

( ليس على الإمام ضمان -)---انظر الجماعة

(ليكن الذين يلون الإمام أولي الأحلام -)---انظر الجماعة

«ما حق الإمام على الناس ؟ قال حقه عليهم أن يسمعوا له ويطيعوا: قلت: فما حقهم عليهم ؟ قال : يقسم بينهم بالسوية ويعدل في الرعية، فاذا كان ذلك في الناس فلا يبالي من أخذ ههنا وههنا . ( وفي رواية أخرى ) هكذا وهكذا وهكذا وهكذا يعني [من]بين يديه وخلفه وعن يمينه وعن شماله »

الكافي ج 1 ص 405 ك4ب 104ح1 و 2.

ص: 247

«ما علامة الإمام الذي بعد الإمام فقال : طهارة الولادة وحسن المنشأ، ولا يلهو ولايلعب»(5)

الكافي ج 1 ص 284 ك4 ب 62 ح 4.

( ما على الامام من -)---انظر الزكاة

( ما كان فينا إمام قط حائل اللون -)---انظر محمد بن على الجواد علیه السلام

تحت عنوان (سمعت على بن جعفر الخ)

( ما كان من إمام يقدم في الصلاة -)---انظر الجماعة

«ما من شيء أحب إلى الله من إخراج الدراهم إلى الإمام وإن الله ليجعل له الدرهم في الجنة مثل جبل أحد، ثم قال : إن الله تعالى يقول في كتابه : « من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة » قال هو والله في صلة الإمام خاصة »(6)

الكافي ج 1 ص 37ه ك4 ب 129 ح 2.

(ما من ملك يهبطه الله في أمر ما يهبطه إلا بدأ بالإمام -)---انظر الحجة

(ما نظر الله عزوجل إلى ولى له يجهد نفسه بالطاعة لإمامه -)---انظر الحجة

( ما يقول الرجل خلف الإمام إذا -)---انظر الركوع

( متى يذبح قال إذا إنصرف الإمام -)---انظر الذبايح

( متى يكون يدرك الصلاة مع الإمام -)---انظر الجماعة

( من أجلسه الإمام -)---انظر الجماعة

( من أشرك مع إمام -)---انظر الحجة

( من الإمام بعد صاحبك -)---انظر محمد بن علي الجواد علیه السلام

( من تمام الحج لقاء الإمام -)---انظر الحج

«« من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة » قال هو والله في صلة الإمام خاصة» (6)

الكافي ج 1 ص 537 ك4ب 129 ذیل ح 2.

«« من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له وله أجر کریم » قال صلة الإمام في دولة الفسقة» (7)

روضة الكافي ج 8 ص 302 ح 461.

«من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له وله أجر کریم» قال نزلت في صلة الإمام » (7 و 6)

الکافی ج 1 ص 537 ك4ب 129 ح 4.

الفقيه ج 2 ص 42ب 20 ح 1.

ص: 248

« من زعم أن الإمام يحتاج إلى ما في أيدي الناس فهو كافر، انما الناس يحتاجون أن يقبل منهم الإمام، قال الله عزوجل «خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها »(6)

الكافي ج 1 ص 537ك4ب 129 ح 1.

( من السنة إذا صعد الإمام -)---انظر الجمعة

( من السنة ألّا يخرج الإمام -) ---انظر منی

( من فارق جماعة المسلمين ونكث صفقة الإمام -)---انظر الحجة

( من قرأ خلف امام -)---انظر الجماعة

( من قعد في مجلس يسب فيه إمام -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخرفلا يجلس مجلساً ينقض فيه امام -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

«من لم يستطع أن يصلنا فليصل فقراء شیعتنا ومن لم يستطع أن يزور قبورنا فلیزر قبور صلحاء إخواننا »(7)

الکافی ج 4 ص 59 ك13 ب 89ح 7.

التهذيب ج 4 ص 111 ب 29 ح 58.

«من لم يقدر على صلتنا فليصل صالحی شيعتنا يكتب له ثواب صلتنا، ومن لم يقدر على زيارتنا فلیزر صالحي موالينا يكتب له ثواب زیارتنا »(6)

الفقيه ج 2 ص 43ب 20ح3.

التهذيب ج 6 ص 104 ب 48 ح 5بتفاوت.

«من مات لايعرف إمامه مات ميتة جاهلية ؟ قال : نعم ، قلت : جاهلية جهلاء أو جاهلية لايعرف إمامه ؟ قال : جاهلية كفر ونفاق وضلال» (6/م)

الكافي ج 1 ص 377ك4ب 87 ح 3.

« من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية وأحوج ما تكون إلى ما أنت عليه إذ بلغت نفسك هذه - وأهوى بيده إلى حلقه - وانقطعت عنك الدنيا تقول : لقد كنت على أمر حسن»(6)

الكافي ج 2 ص 20 ك5 ب 13 ذیل ح6.

«من مات ولا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ،»(6)

الكافي ج 2 ص 20 ك5 ب 13 ذیل ح6.

الكافي ج 2 ص 21 ك5 ب 13 ذیل ح9.

«من مات وليس عليه إمام فميتته ميتة جاهلية ، فقلت : قال ذلك رسول الله صلی الله علیه وآله؟

ص: 249

فقال : إي والله قد قال ، قلت : فكل من مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية ؟ قال نعم » (6/م)

الكافي ج 1 ص 376 ك4ب 87ح 1.

«من مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية ، قال : قلت : ميتة كفر قال : ميتة ضلال، قلت : فمن مات اليوم و ليس له إمام فميتته ميتة جاهلية فقال : نعم،»(6/م)

الكافي ج 1 ص 376ك4ب 87 ح 2.

«من مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية، ومن مات وهو عارف لإمامه لم يضره ، تقدم هذا الأمر أو تأخّر ومن مات وهو عارف لإمامه ، كان كمن هو مع القائم في فسطاطه»(5)

الكافي ج 1 ص 371ك 4 ب 84 ح5.

«من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية عليكم بالطاعة -»(6/م)

روضة الكافي ج 8 ص 146 ذیل ح123.

(من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية ، فقال : الحق والله -)

تقدم تحت عنوان (عن قول العامة أن رسول الله صلی الله علیه وآله قال من مات وليس الخ)

(نحن اثنا عشر إماماً-)---انظر الحجة

(وان كنت خلف امام -)---انظر الجماعة

( وقد روى انه متی أمره امام المسلمين - )---انظر الإيلاء

(والله ما ترك الله أرضاً منذ قبض آدم علیه السلام إلّا وفيها إمام -)---انظر الحجة

(ولقد وصلنا لهم القول -)---انظر الحجة

( ولكل قوم هاد فقال : كل إمام هاد - )---انظر الحجة

(ومن أضل ممّن اتبع هواه -)---انظر الحجة

( الواجب على الإمام -)---انظر الحدود

( هل تبقى الأرض بغير إمام -)---انظر الحجة

( هل عرفت إمامك -)---انظر الحجة

( یا میاح درهم )

تقدم تحت عنوان ( درهم يوصل به الإمام الخ)

(يجب على الإمام أن -)---انظر الحبس

(يجعل الرجل ما ادرك مع الامام -)---انظر الجماعة

( يجيىء كل غادر بامام -)---انظر المكر

(يجيىء كل غادر يوم القيامة بإمام -)---انظر المكر

( يسبقني الإمام -)---انظر الجماعة

ص: 250

( يصلي الأمام -)---انظر النفر

(يعرف الذي بعد الإمام -)---انظر الحجة

( يفقد الناس إمامهم -)---انظر الحجة

( ينبغي للامام أن تكون صلاته -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يجلس حتى يتم من خلفه -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يسمع من خلفه -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يصلي الظهر -)---انظر منی

( ينبغي للامام أن يقف بجمع -)---انظر المزدلفة

( ينبغي للامام أن يكون صلاته -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام ان يلبث - )---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يلبس -)---انظر الأعياد

( ينبغي للامام الذي يخطب -)---انظر الجمعة

(يوم ندعو كل أناس بامامهم -)---انظر الحجة

«الإمامة»

( أبي الله ان يجعلها لأخوين -)---انظر الحجة

( أتكون الإمامة في عم -)---انظر الحجة

« أن الإمامة أجل قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم ، او ينالوها بآرائهم ، أو يقيموا إماماً باختيارهم -»(8)

الكافي ج 1 ص 199 ك4ب 15 ذیل ح1.

«أن الإمامة أسّ الاسلام النامی و فرعه السامي»(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«أن الإمامة خصّ الله عزوجل بها ابراهيم الخليل عليه السلام بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة ، وفضيلة شرّفه بها وأشاد(1) بها ذكره فقال :«اني جاعلك للناس إماماً» فقال الخليل علیه السلام سروراً بها: «ومن ذريتي » قال الله تبارك وتعالى: «لاينال عهدي الظالمين » فأبطلت هذه الآية إمامة كل ظالم إلى يوم القيامة وصارت في الصفوة، ثم

ص: 251


1- أشاد: اي رفع بها قدره ومحله و منزلته حتى كادت لاتخفی علی احد(المجمع).

اكرمه الله تعالى بأن جعلها في ذريّته أهل الصفوة والطهارة فقال : « ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلّاً جعلنا صالحين *وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وايتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين ، فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتی ورثها الله تعالى النبي صلی الله علیه وآله ، فقال جل وتعالی : «إن أولى الناس بابراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين » فكانت له خاصة فقلدها صلی الله علیه وآله علياً علیه السلام بأمر الله تعالی علی رسم ما فرض الله ، فصارت في ذريته الأصفياء الذين آتاهم الله العلم والإيمان بقوله تعالی : « وقال الذين أوتوا العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث» فهي في ولد علي علیه السلام خاصة إلى يوم القيامة ، إذ لانبي بعد محمد صلی الله علیه وآله فمن أين يختار هؤلاء الجهال -»(8)

الكافي ج 1 ص 199 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«إن الإمامة خلافة الله وخلافة الرسول صلی الله علیه وآله ومقام أمير المؤمنين عليه السلام و میراث الحسن والحسين علیهما السلام- »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك 4ب 15 ذیل ح 1.

«أن الإمامة زمام الدين ونظام المسلمين وصلاح الدنيا وعز المؤمنين -»(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

«إن الإمامة عهد من الله عزوجل معهود لرجال مسمين ، ليس للامام ان يزويها عن الذي يكون من بعده، أن الله تبارك وتعالى أوحى إلى داود علیه السلام أن اتخذ وصياً من أهلك فانه قد سبق في علمي أن لا أبعث نبياً إلا وله وصي من أهله وكان لداود علیه السلام أولاد عدة وفيهم غلام کانت امه عند داود وكان لها محباً، فدخل داود علیه السلام عليها حين أتاه الوحي فقال لها: إن الله عزوجل أوحي إلي يأمرني أن أتخذ وصياً من أهلي فقالت له امرأته، فليكن ابني ؟ قال : ذلك أريد وكان السابق في علم الله المحتوم عنده انه سلیمان ، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى داود: أن لا تعجل دون أن يأتيك أمري فلم يلبث داود عليه السلام أن ورد عليه رجلان يختصمان في الغنم والكرم فأوحى الله عزوجل إلى داود أن أجمع ولدك فمن قضى بهذه القضية فأصاب فهو وصيك من بعدك

ص: 252

فجمع داود علیه السلام ولده فلما أن قص الخصمان قال سليمان علیه السلام یا صاحب الكرم متى دخلت غنم هذا الرجل كرمك ؟ قال : دخلته ليلا، قال قضيت عليك يا صاحب الغنم بأولاد غنمك وأصوافها في عامك هذا، ثم قال له داود: فكيف لم تقض برقاب الغنم وقد قوّم ذلك علماء بني اسرائيل وكان ثمن الكرم قيمة الغنم ؟ فقال سليمان : أن الكرم لم يجتث من أصله وإنما أكل حمله و هو عائد في قابل ، فأوحى الله عزوجل إلى داود : ان القضاء في هذه القضية ما قضی سلیمان به یا داود أردت أمراً و أردنا أمراً غيره، فدخل داود على إمرأته فقال : أردنا أمراً وأراد الله عزوجل أمراً غيره ولم يكن الّا ما أراد الله عزوجل ، فقد رضينا بأمر الله عزوجل وسلمنا، وكذلك الأوصياء علیهم السلام ، ليس لهم أن يتعدوا بهذا الأمر فيجاوزون صاحبه إلى غيره» (6)

الكافي ج 1 ص 278 ك 4ب 60 ح3.

«ان الامامة هي منزلة الأنبياء وإرث الأوصياء - »(8)

الكافي ج 1 ص 200 ك4ب 15 ذیل ح 1.

(ثلاثة لا يكلّمهم الله - إلى أن قال - من

ادّعی إمامة من الله ليست له -)---انظر الحجة

(کنّا مع الرضا علیه السلام بمرو - إلى أن قال - فأرادوا أمر الإمامة - )---انظر الحجة

(لاتجتمع الإمامة في اخوین -)---انظر الحجة

( لاتصلح الإمامة إلا -)---انظر الحجة

( لاتعود الإمامة في أخوين -)---انظر الحجة

( من ادعى الامامة -)---انظر الحُجة

( من أشرك مع إمام إمامته -)---انظر الحجة

(وردت الجَبَل و أنا لا أقول بالإمامة -)---انظر الحجة

( هل يعرفون قدر الإمامة ومحلّها من الأمة -)---انظر الحجة

تحت عنوان (كنا مع الرضا علیه السلام بمرو الخ)

«امامة بنت أبي العاص»

( أتاني أمير المؤمنين علي علیه السلام في شهر رمضان -)---انظر الكمأة

(أن أمامة بنت أبي العاص -)---انظر الوصية

«الأمان»

«إنّ علياً علیه السلام أجاز أمان عبد مملوك

ص: 253

لأهل حصن من الحصون وقال : هو من المؤمنين »(6)

الكافي ج 5 ص31ک16 ب9ح 2.

التهذيب ج6 ص 140 ب 61 ح 2.

«قرأت في كتاب لعلي علیه السلام ان رسول الله صلی الله علیه وآله كتب كتاباً بين المهاجرين والأنصار ومن لحق بهم من أهل يثرب(1) أن كل غازية غزت بما (2)يعقب بعضها بعضاً بالمعروف والقسط بين المسلمين فانه لا يجوز حرب(3) إلا بإذن أهلها وان الجار کالنفس غير مضار ولا آثم وحرمة الجار على الجار كحرمة أمّه وأبيه لايسالم (4)مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله إلا على عدل وسواء »(5/6)

الكافي ج 5 ص 31ک16 ب9ح 5.

التهذيب ج6 ص 140 ب 61 ح5.

«لو أن قوماً حاصروا مدينة فسألوهم الأمان فقالوا: لا، فظنوا أنهم قالوا: نعم فنزلوا إليهم كانوا آمنين »(6) أو (7)

الكافي ج 5 ص 31 ك16 ب9ح 4.

التهذيب ج 6 ص 140 ب 61 ح 4.

«ما معنى قول النبي صلی الله علیه وآله « يسعی بذمتهم أدناهم» قال : لو أن جيشاً من المسلمين حاصروا قوماً من المشركين فأشرف رجل فقال : أعطوني الأمان حتی ألقى صاحبكم وأناظره فأعطاه أدناهم الأمان وجب على أفضلهم الوفاء به »(6)

الكافي ج 5 ص 30ک16ب9ح 1.

التهذيب ج6 ص 140 ب 61 ح 1.

«ما من رجل أمن رجلاً على ذمة ثم قتله إلّا جاء يوم القيامة يحمل لواء الغدر »(5)

الكافي ج 5 ص 31 ك16 ب9ح3.

التهذيب ج6 ص 140 ب 61 ح3.

الفقيه ج3 ص 373 ب 179ح13.

«يا علي، أمان لأمتي من الحرق «إن

ص: 254


1- يثرب : مدينة الرسول علیه السلام سمیت بأول من سكنها وهو یثرب بن قانیة من ولد سام بن نوح(المراصد).
2- في التهذيب : ( غزت معنا ).
3- في التهذيب : ( وانه لا يجار حرمة ) وقال المجلسي قدس سره فی بعض النسخ (لا تجار حرمة) کما فی اکثر نسخ التهذیب أي لا ينبغي أن تجار حرمة کافر إلا بإذن أهل الغازية أي لا یجیر احد الا بمصلحة سائر الجیش الخ.
4- أي لا يصلح واحد دون أصحابه وانما يقع الصلح بينهم وبین عدوّهم باجتماع ملاهم علی ذلک(النهایة).

وليي الله الذي نزّل الكتاب وهو يتولى الصالحين »(1)«وما قدروالله حق قدره » الآية (2) »(م)

الفقيه ج 4 ص 268ب 176 ذیل ح 4.

« يا علي، أمان لأمتي من السرق «قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمان أيّاًما تدعوا فله الأسماء الحسنی»(3)إلى آخر السورة »(م)

الفقيه ج 4 ص 268ب 176 ذیل ح4.

«يا علي أمان لأمتي من الغرق إذا هم ركبوا السفن فقرعوا بسم الله الرحمن الرحيم « وما قدروالله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بیمینه سبحانه وتعالى عما يشركون(4)»

« بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفوررحیم (5)»(م)

الفقيه ج 4 ص 268ب 176 ذیل ح4 .

«يا علي، أمان لأمتي من الهدم «ان الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا ولئن زالتا ان أمسكهما من بعده إنه كان حلیما غفورا(6)»(م)

الفقيه ج 4 ص 268ب 176 ذیل ح 4.

« یا على ، أمان لأمتي من الهمّ« لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ولا ملجأ ولا منجا من الله إلا إليه » »(م)

الفقيه ج 4 ص 268ب 176 ذیل ح 4.

«الأمانات »

---انظر الأمانة

«الأمانة»

«اتقوا الله وعليكم بأداء الأمانة إلى من إئتمنكم ولو(7) أن قاتل علي بن أبي طالب علیه السلام إئتمنني على أمانة لأديتها إليه »(6)

ص: 255


1- سورة الأعراف (195).
2- سورة الأنعام (91) وسورة الزمر (67) .
3- سورة الاسراء (110).
4- سورة الزمر (27).
5- سورة هود (43).
6- سورة فاطر (39).
7- في التهذيب ( فلو ان قاتل علي علیه السلام ).

الكافي ج 5 ص 133 ك17 ب 46 ح 4.

التهذيب ج6 ص 351 ب93 ح 116.

«ادّ الامانة الى من ائتمنك ولاتخن من خانك»(6/م)

التهذيب ج6 ص 348 ب 93 ذیل ح 102.

الاستبصار ج3 ص 52 ب 27 ذیل ح6.

«ادّ الأمانة لمن ائتمنك و أراد منك النصيحة ولو إلى قاتل الحسين علیه السلام» (6)

روضة الكافي ج8 ص 293 ذیل ح 448.

(ادّوا الأمانة الي من ائتمنكم عليها -)

يأتي في العِشرة تحت عنوان ( اقرأ على من الخ)

(أدّوا الأمانات إلى أهلها وان كان مجوسياً-)

يأتي تحت عنوان ( رجل من مواليك الخ)

«أدّوا الأمانة ولو إلى قاتل ولد الأنبياء »(1/6)

الكافي ج 5 ص 133ک 17 ب 46 ح3.

(إذا أبطأ على أحدكم الولد - إلى أن قال - حتى تبلغني منها رضوانك في صدق

الحديث وأداء الأمانة ووفاء بالعهد -)---انظر الولد

( أربع من كنّ فيه كمل ایمانه - إلى أن قال - وهو الصدق وأداء الأمانة - )---انظر الأربعة

( استودعني رجل من موالي بني مروان - إلى أن قال - نحن فيهم بمنزلة هدنة نؤدي أماناتهم -)---انظر الوديعة

«اعلم أنّ ضارب علي علیه السلام بالسيف وقاتله لو إئتمنني(1) واستنصحني واستشارنی ثم قبلت ذلك منه لأديت إليه الأمانة » (6)

الكافي ج 5 ص 133ک 17 ب 46 ح 5.

التهذيب ج6 ص 351 ب93 ح 115.

«الأمانة تجلب الرزق والخيانة تجلب الفقر» (6/م)

الکافی ج 5 ص 133 ك17 ب 46 ذیل ح 7.

«امرأة بالمدينة كان الناس يضعون عندها الجواري فتصلحهن وقلنا: ما رأينا مثل ما صبّ عليها من الرزق فقال : انها

ص: 256


1- في التهذيب ( لو ائتمنني على سيف أو استشارني ثم قبلت الخ).

صدقت الحديث وأدّت الأمانة وذلك يجلب الرزق، قال صفوان وسمعته من حفص بعد ذلك» (6)

الكافي ج 5 ص 133 ك17 ب46 ح6 .

( أن رجلاً من مواليك يستحل مال بني أمية -)

يأتي تحت عنوان ( رجل من مواليك الخ)

(ان الله عزوجل لم يبعث نبياً إلّا بصدق الحديث وأداء الأمانة إلى البر والفاجر -)---انظر الصدق

««ان الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها » قال : أمر الله الإمام الأول أن يدفع إلى الإمام الذي بعده كل شيء عنده -»(6)

الكافي ج 1 ص 277 ك4ب 59 ح4.

««ان الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها» قال : هم الأئمة من آل محمد صلی الله علیه وآله أن يؤدّي الإمام الأمانة [لامامة] إلى من بعده ولايخص بها غيره ولايزویها(1)عنه»(8)

الكافي ج 1 ص 276 ك4ب 59 ح 2.

««إن الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها »قال : هم الأئمة يؤدي الإمام إلى الإمام من بعده ، ولايخص بها غيره ولایزويها عنه » (8)

الکافی ج 1 ص 276 ك4ب 59 ح3.

«« إنّ الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل» قال : إيانا عني، أن يؤدّي الأول إلى الإمام الذي بعده الكتب والعلم والسلاح «وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل» الذي في أيديكم، ثم قال للناس : «يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منکم» إيانا عنى خاصة، أمر جميع المؤمنين إلى يوم القيامة بطاعتنا، فإن خفتم تنازعاً في أمر فردوه إلى الله وإلى الرسول وإلى أولى الأمر منکم، كذا نزلت و كيف يأمرهم الله عزوجل بطاعة ولاة الأمر ويرخص في منازعتهم ؟! إنما قيل ذلك للمأمورين الذين قيل لهم، «أطيعوا الله وأطيعوا الرسول

ص: 257


1- أي لا يقبضها عنه ( المجمع ).

وأولي الأمر منکم»» (5)

الكافي ج 1 ص 276 ك4ب 59 ح 1.

« « إن الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل » قال : عدل(1)الإمام أن يدفع ما عنده إلى الإمام الذي بعده وأمرت الأئمة أن يحكموا بالعدل ، وأمر الناس أن يتبعوهم »(6)

الفقيه ج 3 ص 2 ب1ح 2.

التهذيب ج6 ص 223 ب 87 ح 25.

( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض -)---انظر الحجة

( أوصيك بتقوى الله وأداء الأمانة )---انظر العشرة

«أهل الأرض مرحومون مايخافون وأدّوا الأمانة وعملوا بالحق»(7)

التهذيب ج 6 ص 350 ب 93 ح 112.

(ثلاث لم يجعل الله عزوجل لأحد فيهن رخصة أداء الأمانة -)---انظر الوالدان

( ثلاثة لاعذر لأحد فيها أداء الأمانة إلى

البر والفاجر -)---انظر الثلاثة

«رجل من مواليك يستحلّ مال بني أمية ودمائهم وإنه وقع لهم عنده ودیعة ، فقال : أدّوا الأمانات إلى أهلها وان كانوا مجوسياً فإنّ ذلك لا يكون حتى يقوم قائمنا أهل البيت علیه السلام فيحلّ ويحرم» (6)

الكافي ج 5 ص 132 ك17 ب 46 ح 2.

التهذيب ج6 ص 351 ب 93 ح 114.

(عن رجل استودع رجلاً- إلى أن قال -ردّه عليه فانه إئتمنه عليه بأمانة الله -)---انظر الوديعة

(عن الرجل يبعث إلى الرجل - إلى أن قال - إنا عرضنا الأمانة -)---انظر البيع

( فاتقوا الله عزوجل فانكم في هدنة وأدّوا الأمانة - )انظر الحجة تحت عنوان (قال لي أبو عبدالله ابتداءاً الخ)

«فاتقوا الله وأدّوا الأمانات إلى الأسود والأبيض وإن كان حرورياً(2) وان كان شامياً(3)» (6)

ص: 258


1- في التهذيب ( على ).
2- وان كان حرورياً أي خوارج العراق ( المرآت ).
3- وان كان شامياً أي نواصب الشام ( المرآت).

روضة الكافي ج 8 ص 236 ذیل ح316.

(قلت لأبي عبدالله علیه السلام: عبدالله بن يعفور - إلى أن قال - فان علياً علیه السلام انما بلغ ما بلغ عند رسول الله صلی الله علیه وآله بصدق الحديث وأداء الأمانة -)---انظر الصدق

«كانت لإسماعيل بن أبي عبدالله علیه السلام دنانير وأراد رجل من قريش أن يخرج إلى اليمن فقال اسماعيل : يا أبت أنّ فلاناً یرید الخروج إلى اليمن وعندي كذا وكذا دیناراً فترى أن أدفعها إليه يبتاع بها بضاعة من اليمن ؟ فقال أبو عبدالله علیه السلام : يا بني أما بلغك أنه يشرب الخمر ؟ فقال إسماعيل : هكذا يقول الناس ، فقال : يا بني لا تفعل، فعصی إسماعيل أباه و دفع إليه دنانيره فاستهلكها ولم يأته بشيء منها فخرج إسماعيل وقضى أن أبا عبدالله علیه السلام حجّ وحجّ إسماعيل تلك السنة فجعل يطوف بالبيت ويقول : أللّهم اجرني واخلف عليّ فلحقه أبو عبدالله علیه السلام فهمزه(1) بیده من خلفه فقال له : مه یا بني فلا والله مالك على الله [هذا ]حجة ولا لك أن يأجرك ولا يخلف عليك وقد بلغك انه

يشرب الخمر فائتمنته فقال اسماعيل : يا أبت إني لم أره يشرب الخمر إنما سمعت الناس يقولون : فقال : يا بني أن الله عزوجل يقول في كتابه «یؤمنبالله ويؤمن للمؤمنين » يقول : يصدق الله ويصدق للمؤمنين عليه السلام فإذا شهد عندك المؤمنون فصدقهم ولا تأتمن شارب الخمر فإن الله عزوجل يقول في كتابه : «ولا تؤتوا السفهاء أموالكم » فأيّ سفيه أسفه من شارب الخمر ان شارب الخمر لايزوج إذا خطب ولا يشفّع إذا شفع ولا يؤتمن على أمانته، فمن إئتمنه على أمانته فاستهلكها لم يكن للذي ائتمنه على الله أن يأجره ولا يخلف عليه» (6)

الكافي ج 5 ص299ک17ب 155ح 1.

( لاتغتروا بصلاتهم - إلى أن قال - ولكن اختبروهم عند صدق الحديث وأداء الأمانة-)---انظر الصدق

«لمّا هلك أبي سیّابة جاء رجل من إخوانه إلىّ فضرب الباب عليّ فخرجت إليه فعزّاني ، وقال لي : هل ترك أبوك شيئاً؟ فقلت له : لا ، فدفع إلىّ كيساً فيه ألف درهم

ص: 259


1- أصل الهمز : الغمز ( المجمع ).

وقال لي : أحسن حفظها وكل فضلها ، فدخلت إلى أمي وأنا فرح فأخبرتها فلما كان بالعشي أتيت صديقاً كان لأبي فاشترى لي بضايع سابري وجلست في حانوت فرزق الله جل وعزّ خيراً كثيراً وحضر الحج فوقع في قلبي فجئت إلى أمي وقلت لها : انها قد وقع في قلبي أن أخرج إلى مكة فقالت لي : فردّ دراهم فلان عليه فهاتها وجئت بها إليه فدفعتها إليه فكأني وهبتها له فقال : لعلك استغللتها فأزيدك ؟ قلت : لا ولكن قد وقع في قلبي الحج فأحببت أن يكون شيئك عندك ثم خرجت فقضيت نسكي ، ثم رجعت إلى المدينة فدخلت مع الناس على أبي عبدالله علیه السلام وكان يأذن إذناً عاماً فجلست في مواخير الناسوكنت حدثاً فأخذ الناس يسألونه ويجيبهم فلما خفّ الناس عنه أشار إليّ فدنوت إليه فقال لي : ألك حاجة ؟ فقلت : جعلت فداك أنا عبد الرحمن بن سیابة ، فقال لي : ما فعل أبوك ؟ فقلت : هلك ، قال فتوجع وترحم ، ثم قال لي : أفترك شيئاً؟ قلت : لا، قال: فمن أين حججت قال فابتدأت فحدثته بقصة الرجل قال: فما تركني أفرغ منها حتى قال لي : فما فعلت في

الألف ؟ قال : رددتها على صاحبها، قال فقال لي : قد أحسنت ، وقال لي : ألا أوصيك ؟ قلت : بلى جعلت فداك ، فقال : عليك بصدق الحديث وأداء الأمانة تشرك الناس في أموالهم هكذا - وجمع بين أصابعه - قال : فحفظت ذلك عنه فزکیت ثلاثمائة ألف درهم»(6)

الكافي ج 5 ص 134ک 17 ب 46 ح 9.

«ليس لك أن تتهم من إئتمنته ولا تأتمن الخائن وقد جرّبته » (6)

الکافی ج 5 ص 298 ك17 ب 154 ح 1.

التهذيب ج 7 ص 232 ب 21 ح 31.

«ليس منّا من أخلف بالأمانة وقال رسول الله صلی الله علیه وآله الأمانة تجلب الرزق والخيانة تجلب الفقر»(6/م)

الكافي ج 5 ص 133 ك17 ب 46 ح 7.

( المجالس بالامانة -)---انظر المجالس

( من ائتمن شارب الخمر -)---انظر الخمر

(من إئتمن على شارب الخمر على أمانته -)---انظر الخمر

« من إنتمن غير مؤتمن فلا حجة له على الله»(5)

الكافي ج 5 ص 298ک 175 ب 154 ح3.

ص: 260

«من إنتمنك بأمانة فأدّها إليه ومن خانك فلا تخنه» (6)

الفقيه ج 3 ص 114 ب 60 ح20.

«من عرف من عبد من عبيدالله كذباً إذا حدّث وخلفاً اذا وعد وخيانة إذا إئتمن ثم إئتمنه على أمانته كان حقاً على الله تعالى أن يبتليه فيها ثم لا يخلف عليه ولا يأجره»(5)

الكافي ج 5 ص 299 ك17 ب 154 ح5.

التهذيب ج 7 ص 232 ب 21ح 32.

(یا على الحاجة أمانة الله - )---انظر الفقراء

« الأمتان»

---انظر الأمة

«الإمتحان»

اعد الجواب قبل الامتحان -» (4)

روضة الكافي ج 8 ص 73 ذیل ح 29.

«شدید امتحانك »(4)

روضة الكافي ج 8 ص 73 ذیل ح 29.

«قال أبي يوماً وعنده أصحابه : من منكم تطيب نفسه أن يأخذ جمرة في كفه فيمسكها حتى تطفأ ؟ قال : فكاع(1) الناس كلهم ونكلوا (2) فقمت وقلت : يا أبة أتأمر أن أفعل ؟ فقال : ليس إياك عنيت إنما أنت مني وأنا منك ، بل إياهم أردت [قال ]: وكررها ثلاثاً، ثم قال : ما أكثر الوصف وأقل الفعل ان أهل الفعل قليل إن أهل الفعل قليل، ألا وإنّا لنعرف أهل الفعل والوصف معاً وما كان هذا منا تعامياً(3) عليكم بل لنبلو أخباركم ونكتب آثاركم فقال : والله لكأنما مادت (4) بهم الأرض حياءاً مما قال حتى أني أنظر إلى الرجل منهم يرفض(5) عرقاً ما يرفع عينيه من الأرض فلما رأى ذلك منهم قال : رحمكم الله فما أردت إلا خيراً، أن الجنة

ص: 261


1- فكاع الناس : أي هابوا ذلك ( المجمع ).
2- نكل عن الأمر : اذا امتنع ( المجمع ).
3- تعامياً: أي أظهر من نفسه العمى.
4- مادت أي مالت و تحركت كناية عن اضطرابهم وشدة حالهم کانّ الارض تتلقب علیهم او کانها تزلزل بهم (المرآت).
5- أي يسيل ويجري ( المجمع ).

درجات فدرجة أهل الفعل لا يدركها أحد من أهل القول ودرجة أهل القول لا يدركها غيرهم ، قال : فوالله لكأنما نشطوا من عقال(1)»( 5/4)

روضة الكافي ج 8 ص 227 ح 289.

«لو میزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو إمتحنتهم لما وجدتهم الا مرتدین ولو تمحصتهم (2)لما خلص من الألف واحد ولو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ما كان لي انهم طال ما اتكوا على الأرائك، فقالوا: نحن شيعة علي ، انما شيعة علي من صدّق قوله فعله »(7)

روضة الكافي ج8 ص 228 ح 290.

«الامتخاط»

(عن رجل رعف فامتخط-)---انظر الماء

«الإمتناع»

( إذا امتنع عليك بعير -)---انظر الذبايح

(ان امتنع عليك -)---انظر الذبايح

( اني لا امتنع من طعام -)---انظر السؤر

( لا أمتنع من طعام -)---انظر السؤر

«الامر»

( أتدري ما كان سبب دخولنا في هذا الأمر -)---انظر جعفر بن محمد عليه السلام

( اجعلوا أمركم -)---انظر التوحيد

(ادع ولا تقل قد فرغ -)---انظر الدعاء

( إذا أحزنك أمر -)---انظر الدعاء

( إذا أراد أحدكم أمراً -)---انظر الإستخارة

(إذا أردت أمراً تسأله -)---انظر الحاجة

( إذا أردت أمراً فخذ -)---انظر الإستخارة

«اذا امرتكم بشيء فافعلوا »(6)

الكافي ج 1 ص169 ك4ب 1 ذیل ح3.

( إذا خفت أمراً فاقرأ -)---انظر القرآن

( إذا خفت أمراً فقل -)---انظر الدعاء

( إذا فدحك أمر -)---انظر الصدقة

( اذا نزلت برجل نازلة أو شديدة او كربة امر -)---انظر الدعاء

(أرأيت الرادّ عليّ هذا الأمر -)---انظر الشيعة

( أرأيت ما كان من أمر علي والحسن والحسين علیهم السلام-)---انظر الحجة

ص: 262


1- أي حلت عقالهم ( المرآت ).
2- التمحيص : هو الابتلاء والاختبار ( المجمع ).

( أرأيت ما كان من أمر قيام علي بن أبيطالب و -)---انظر الحجة

(ألا أدلّك على أمر -)---انظر السكوت

(الله فوض الأمر -)---انظر التوحيد

( اللهم لابد من امرك -)---انظر الدعاء

( أمر أبو ابراهيم علیه السلام حين أخرج به -)---انظر الحجة

( امر ابوجعفر ابا عبدالله -)---انظر الارث

(أمر ابو عبد الله بكتاب -)---انظر الكتاب

( امر ابو عبد الله بلحم -)---انظر الطعام

( أمرتني بالقيام -)---انظر الخمس

( امر الحلاق -)---انظر الحلق

( امر رسول الله صلی الله علیه وآله أن لا ينزع -)----انظر الحدود

( امر رسول الله صلی الله علیه وآله ان يطاف -)---انظر الطواف

( أمر رسول الله صلی الله علیه وآله بقتل الفأرة -)---انظر الحرم

( امر رسول الله صلی الله علیه وآله بلالاً- )---انظر اللحوم

( أمر الله عزوجل رسوله بولاية على وأنزل عليه -)---انظر الحجة

( امر رسول الله صلی الله علیه وآله حين - )---انظر البدن

( أمر الله ولم يشأ -)---انظر التوحيد

( امرت مملوكي -)---انظر الهدي

( أمرت من يسئل -)---انظر الارث

( امرنا ابو عبدالله ان نغتسل - )---انظر مكة

( امرنا رسول الله صلی الله علیه وآله أن لا نأكل -)---انظر الاضحية

( امرنا رسول الله صلی الله علیه وآله ان نلبي -)---انظر التلبية

( أمرنا رسول الله صلی الله علیه وآله أن نلقي أهل المعاصي -)---انظر الأمر بالمعروف

(أمرنا رسول الله صلی الله علیه وآله في الأضاحي -)---انظر الأضحية

( أمر الناس بخصلتين - )---انظر الكتمان

( أمر الناس بمعرفتنا -)---انظر الشرك

( أمرني ابو الحسن الرضا - )---انظر الغالية

( امرني ابو عبدالله ان آتي - )---انظر الصبر

( امرنی ابوعبدالله ان اشتری -)---انظر اللباس

( أمرني أبو عبدالله علیه السلام ان اعصر بطنه -)---انظر الغسل

( امرنی ابو عبد الله علیه السلام أن اغمز بطنه -)---انظر الغسل

( أمرني أبو عبد الله علیه السلام أن أقرأ -)---انظر المكتوبة

ص: 263

(أمرني أبي أن اجعل -)---انظر القبور

(أن أبا الحسن علیه السلام كتب إليه يا محمد اجمع أمرك )---انظر علي بن محمد الهادي علیه السلام

(ان أبي أمرني أن اغسله - )---انظر الغسل

(ان أمر الله كله عجيب -)---انظر التوحيد

(ان أمرنا مستور -)---انظر الكتمان

(أن الأمر في الكبير -)---انظر الحجة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام كان يأمرني كل -)---انظر الجهاد

(ان جبرئیل امر رسول الله صلی الله علیه وآله-)---انظر الأوقات

(ان جعفر بن محمد أمرني ونهاني -)

يأتي في النبيذ تحت عنوان ( دخلت ام خالد - )

(ان خفت أمراً-)---انظر البكاء

( ان رأيت صاحب هذا الأمر -)---انظر الخمس

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله امران يؤخذ -)---انظر البُدن

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله لما أسرى به أمره ربه بخمسين -)---انظر الصلاة

( ان ظننت أو بلغك أن هذا الأمر كائن -)

---انظر طلب الرزق

(أن العبد الوليّ الله يدعو الله في الأمر -)---انظر الدعاء

( ان في صاحب هذا الأمر شبهاً من يوسف -)---انظر الحجة

( ان الله عزوجل إذا كان من أمره -)---انظر الذنب

( ان الله امر في كتابه -)---انظر الطلاق

( ان الله امرني في كتابه -)---انظر التفث

( ان الله عير قوماً بالإذاعة فقال إذا جاء هم أمرٌ-)---انظر الإذاعة

( ان الله يأمركم -)---انظر الامانة

(ان لصاحب هذا الأمر-)---انظر الحجة

(ان لي أهل بيت وهم يسمعون مني أفأدعوهم إلى هذا الأمر -)---انظر الاحياء

(إنّ ممن ينتحل هذا الأمر -)---انظر الحجة

( إن هذا الأمر لا يدعيه غير -)---انظر الحجة

( انا نأمر الرجل -)---انظر الغسل

( انما امرت أبا الخطاب - )---انظر المغرب

( انه قال لبعض أصحابه وقد سأله عن الأمر -)---انظر الإستخارة

ص: 264

( انه كان يأمر -)---انظر الدعاء

( انه ليس من احتمال أمرنا التصديق له -)---انظر الكتمان

( انه يقع في قلبي أمر -)---انظر الوسوسة

( إني أرجو أن تكون صاحب هذا الأمر -)---انظر الحجة

( أوصى إليّ رجل بتركته وأمرني -)---انظر الوصية

( دخلت على أبي عبدالله فقلت له أنت صاحب هذا الأمر -)---انظر الحجة

(دخلت المدينة ولست أعرف شيئاً من هذا الأمر -)---انظر الحجة

( ذروة الأمر وسنامه -)---انظر الإمام

(ربما أردت الأمر -)---انظر الإستخارة

( ربما أمرنا الرجل -)---انظر الجعل

( رجل أمر رجلاً يشتري متاعاً-)---انظر الضمان

( رجل امر غلامه-)---انظر العصير

( رجل عرف هذا الأمر لزم بيته -)---انظر العلم

( رجل على هذا الأمر أن حدّث كذب -)---انظر اصول الكفر وأركانه

( الرجل من امره القيام -)---انظر الليل

(رحم الله عبدا أحين أمرنا -)---انظر زیارة الإخوان

تحت عنوان ( دخلت على أبي جعفر اودعه الخ -)

(سألت أباجعفر أن يأمر لي -)---انظر الكفن

(سألت أبا عبدالله علیه السلام عن صاحب هذا الأمر -)---انظر الحجة

( شككت في أمر -)---انظر الحجة

(صاحب هذا الأمر لا يسميه بإسمه إلا کافر -)---انظر الحجة

(ضاق بنا الأمر -)---انظر الحجة

(ضع أمر أخيك -)---انظر التهمة

( عن امرأة امرت -)---انظر الزنا

( عن الدلالة على صاحب هذا الأمر -)---انظر الحجة

(عن رجل امر جاريته -)---انظر المحرم

(عن رجل امر غلمانه -)---انظر الغلمان

(عن رجل امر مملوکه -)---انظر الهدي

(عن رجل اوصى الى رجل وامره -)---انظر الوصية

( عن رجل اوصى الي وأمرني -)---انظر الوصية

ص: 265

(عن رجل جعل امر امرأته -)---انظر الطلاق

(عن شيء من امر الامام - )---انظر الامام

(عن غلام اخرجته معي فامرته -)---انظر الهدي

( فليحذر الذين يخالفون عن أمره -)---انظر الفتنة

( في امرأة ولّت أمرها -)---انظر الوكالة

(في الأمر يطلبه -)---انظر الحاجة

( في رجل أمر رجلا أن يزوجه -)---انظر التزویج

(في رجل أمر رجلا بقتل رجل -)---انظر القتل

( في رجل أمر رجلا حراً -)---انظر القتل

( في رجل أمر رجلا يشتري -)---انظر البيع

(في رجل أمر عبده -)---انظر القتل

( في رجل أمره نفر -)---انظرالربا

(في رجل ولیّ امر امرأته -)---انظر الطلاق

(في رجل ولته إمرأة أمرها -)---انظر الوكالة

( في رجل يجعل امر امرأته -)

---انظر الطلاق

(في الرجل يحزنه الأمر -)---انظر الحاجة

(قضی امیرالمؤمنين في رجل اَمَر -)---انظر السرقة

( قمت من عند أبي جعفر - إلى أن قال - أرجو أن أدرك هذا الأمر -)---انظر الإنتظار

(کان ابوالحسن يأمرنا-)---انظر الاحتكار

(كان أبي إذا حزنه أمر -)---انظر الدعاء

( كان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا ورد عليه أمر -)---انظر الشكر

(كان من دعاء أبي علیه السلام في الأمر يحدث -)---انظر الدعاء

(كانت عندي إمرأة تصف هذا الأمر -)---انظر الطلاق

(کتب رجل إلى الحسين عليه السلام عظني - إلى أن قال - من حاول أمراً- )

انظر إطاعة المخلوق في معصية الخالق

(كل أمر للمؤمن باطل -)---انظر الثلاثة

(لابد لصاحب هذا الأمر من غيبة -)---انظر الحجة

(لا والله لا يرجع الأمر -)---انظر القرآن

( لتأمرن بالمعروف -)

ص: 266

---انظر الأمر بالمعروف

( لصاحب هذا الأمر غيبتان -)---انظر الحجة

(لم تتواخوا على هذا الأمر -)---انظر التواخي

(لما أمر الله عزوجل رسوله -)---انظر الرأس

( لما أمر الله عزوجل هذه الآيات -)---انظر القرآن

(لما انقضي أمر المخلوع - )---انظر الحجة

(لما مات أبي وصار الأمر لي -)---انظر الحجة

( لهذا الأمر وقت -)---انظر الحجة

(لو كان الأمر إلينا -)---انظر الشهادة

تحت عنوانه وانظر الخلع تحت عنوان ( أرأيت ان هو الخ)

( ما تدارأ اثنان في أمرٍ-)---انظر الإنصاف

( ما تقول في رجل امر -)---انظر الطلاق

( ما تقولون فيمن لم يعرف هذا الأمر -)---انظر الحجة

( ما ضرّ من مات منتظراً لأمرنا -)---انظر الحجة

( ما من أمر يختلف -)---انظر العلم

( ما يبالي من عرّفه الله هذا الأمر -)---انظر المؤمن

( متى يكون هذا الأمر -)

انظر الحجة تحت عنوان ( سأله حمران الخ)

(المتوثّب على هذا الأمر -)---انظر الحجة

(مرني كم اوفّر -)---انظر الشعر

(مروا اهاليكم -)---انظر الماتم

(مروا القابلة -)---انظر الولادة

(من الأمر المذخور -)---انظر الإتمام

«من شهد أمراً فكرهه كان كمن غاب عنه ، ومن غاب عن أمر فرضیه كان كمن شهده» (6 - م)

التهذيب ج6 ص 170 ب 79 ح 5.

( من عرف هذا الأمر -)---انظر الحجة

( من كان رفيقاً في أمره نال -)---انظر الرفق

( من لم يعرف أمرنا -)---انظر العلم

( المنكر لهذا الأمر -)---انظر الحجة

(نحن في الأمر والفهم -)---انظر الحجة

(نحن ولاة امرالله -)---انظر الحجة

(ندعو الناس إلى هذا الأمر -)---انظر التوحيد

ص: 267

(وعظنا ابو عبدالله علیه السلام فأمر -)---انظر الورع

( وقد روى أنه متى أمره إمام المسلمين -)---انظر الإيلاء

(والله إن صاحب هذا الأمر -)---انظر الحجة

( يا أبا حمزة مالك إذا أتى بك أمر -)---انظر الدعاء

( یا ثابت إنّ الله قد وقت هذا الأمر -)---انظر الحجة

( یا على مر نسائك -)---انظر النساء

( یا معلی اکتم امرنا -)---انظر الكتمان

(یا منصور ان هذا الأمر لا تأتيكم إلا -)---انظر الحجة

( یا میسّر ادع ولا تقل أن الأمر -)

---انظر الدعاء

«یا یونس ملعون ملعون من ترك أمر الله عز وجل ، إن أخذ برّاً دمّرته وإن أخذ بحراً غرقته يغضب لغضب الجليل عز اسمه(1)»(6)

الكافي ج 6 ص 399 ك25 ب 15 ذیل ح16.

التهذيب ج 9 ص 105 ب 2 ذیل ح191 بتفاوت.

(يحدث الأمر -)---انظر القضاء

( يعرف صاحب هذا الأمر -)---انظر الامام تحت عنوان

(عن قول العامة الخ)

«الأمر بالمعروف والنهي... عن المنكر»

*الأمر بالمعروف والنهي... عن المنكر(2)

ص: 268


1- یاتی تمام الحدیث فی الخمر تحت عنوان(یا یونس بن ظبیان ابلغ عطیة الخ).
2- الامر بالمعروف :هو الحمل علی الطاعة قولاً او فعلاً،والنهی عن المنکر:هو والمنع من فعل المعاصی قولاً او فعلاً، وهما واجبان عقلا و نقلاً علی الکفایة ،وقیل علی الاعیان ویرده قوله تعالی «ولتکن منکم امة یدعون الی الخیر ویامرون بالمعروف وینهون عن المنکر»ولان الغرض الشرعی وقوع المعروف وارتفاع المنکر ،وعلی التقدرین وجوبهما مشروط بشروط اربعة،الاول: علم الآمر والناهی المعروف والمنکر لئلا یامر بمنکر او ینهی عن معروف، الثانی: اصرار الفاعل او التارک الثالث :الامن من الضرر علی المباشر او علی بعض المومنین نفساً او مالا او عرضاً.الرابع :تجویز اتاثیر بان لا یکون التاثیر عنده ممتنعاً هذا ویمکن اضافة شرط خامس وهو ان یکون الآمر او الناهی قویاً مطاعاً کما یاتی التصریح به فی الخبر.

« أدنى الإنكار أن يلقى أهل المعاصي بوجوه مكفهّرة(1)» (6)

التهذيب ج 6ص 176 ب 80ح5.

«إذا أمتي تواكلت (2)الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فليأذنوا(3) بوقاع من الله تعالی» (8)

الكافي ج 5 ص 59 ک16ب28ح 13 .

التهذيب ج 1 ص 177 ب 80 ح 7.

« أمرنا رسول الله صلی الله علیه وآله أن نلقي أهل المعاصي بوجوه مكفهّرة »(1/6 )

الكافي ج 5 ص 58 ك16 ب28 ح 10.

«الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر خلقان من خلق الله فمن نصرهما أعزه الله ومن خذلهما خذله الله»(6)

الكافي ج 5 ص 59 ك16 ب28 ح 11.

التهذيب ج6 ص 177 ب 80ح 6.

«إنّ رجلا من خثعم(4) جاء إلى رسول

الله صلی الله علیه وآله فقال : يا رسول الله أخبرني ما أفضل الإسلام ؟ قال : الإيمان بالله ، قال : ثم ماذا ؟ قال : صلة الرحم ، قال : ثم ماذا ؟ قال : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، قال : فقال الرجل : فأيّ الأعمال أبغض إلى الله ؟ قال : الشرك بالله ، قال : ثم ماذا ؟ قال : قطيعة الرحم قال : ثم ماذا ؟ قال الأمر بالمنکر والنهي عن المعروف »(6)

الكافي ج 5 ص 58 ک16 ب28 ح 9.

التهذيب ج6ص176 ب 80 ح 4.

«أن الله عزوجل أوحي إلى داود عليه السلام اني قد غفرت ذنبك وجعلت عار ذنبك(5)على بني إسرائيل فقال : كيف يارب وأنت لا تظلم ؟ قال : إنهم لم يعاجلوك بالنكرة (6)»(غ)

الكافي ج 5 ص 58 ک16 ب28 ح 7.

«إن الله عزوجل بعث ملكين إلى أهل

ص: 269


1- مكفهرة : أي منقبضة.
2- تواكل القوم تواكلاً: اتكل بعضهم على بعض ( المجمع ) .
3- في التهذيب ( فلتأذن ).
4- خثعم : أبو قبيلة من اليمن وهو خثعم بن أنمار ( المجمع ).
5- هذا الحديث من قبيل التعريضات الواردة في التنزيل کقوله تعالی «لئن اشرکت لیحبطن عملک» وقد قال العالم عليه السلام: نزل القرآن بإياك أعني واسمعي يا جاره (کذا نقل عن رفیع الدین).
6- أي لم يسارعوا على الإنكار عليك .

مدينة ليقلباها على أهلها فلما انتهيا إلى المدينة وجدا رجلاً يدعو الله ويتضرع فقال : أحد الملكين لصاحبه : أما ترى هذا الداعي ؟ فقال : قد رأيته ولكن أمضي لما أمر به ربي ، فقال : لا ولكن لا أحدث شيئاً حتى أراجع ربي فعاد إلى الله تبارك وتعالی فقال : ياربّ إني إنتهيت إلى المدينة فوجدت عبدك فلاناً يدعوك ويتضرع إليك ، فقال : إمض لما أمرتك به فإن ذا رجل لم يتمعر(1)وجهه غيظاً قط » (6)

الكافي ج 5 ص 58 ك16 ب28 ح 8.

«إن الله عزوجل فوّض إلى المؤمن أموره كلها و لم يفوّض إليه أن يذلّ نفسه ألم تسمع لقول الله عزوجل : « والله العزة ولرسوله وللمؤمنين » فالمؤمن ينبغي أن يكون عزیزاً ولا يكون ذليلاً، يعزّه الله بالإيمان والإسلام »(6)

الکافی ج 5 ص 63 ك16 ب 32 ح 2.

«انّ الله عزوجلّ فوّض إلى المؤمن

أموره كلها و لم يفوّض إليه أن يذل نفسه ألم یر قول الله عزوجل ههنا : « ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين» والمؤمن ينبغي له أن يكون عزیزاً ولا يكون ذليلاً»(6)

الكافي ج 5 ص 64 ك16 ب 32 ح 6.

«إن الله عزوجل فوض إلى المؤمن اموره كلها ولم يفوض إليه أن يكون ذليلاً اما تسمع قول الله عزوجل يقول : « ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين » فالمؤمن يكون عزیزاً ولا يكون ذليلاً ثم قال : ان المؤمن أعز من الجبل إن الجبل (2) يستقل منه بالمعاول (3)والمؤمن لا يستقل من دينه شيء (4)» (6)

الكافي ج 5 ص 63 ک16ب 32 ح 1.

التهذيب ج6 ص 179 ب 80ح16.

«أن الله تبارك وتعالى فوّض إلى المؤمن كل شيء إلا إذلال نفسه » (6)

الکافی ج 5 ص 63 ك16 ب 32 ح 3.

«ان الله عزوجل ليبغض المؤمن

ص: 270


1- لم يتمعر : أي لم يتغير قال الجوهري : تمقر لونه عند الغضب تغیر.
2- في التهذيب (لأن الجبل ).
3- المعول : أداة لحفر الأرض الجمع معاول ( المنجد ) ويقال بالفارسیة (کلنگ ).
4- في التهذيب ( من دينه بشيء).

الضعيف الذي لا دين له، فقيل له : وما المؤمن الذي لا دين له ؟ فقال : الذي لا ينهي عن المنكر»(6/م)

الكافي ج 5 ص 59 ك16 ب28 ح 15.

«إنما يؤمر بالمعروف وينهي عن المنكر مؤمن فيتعظ أو جاهل فيتعلم، وأما صاحب سوط أو سيف فلا» (6)

الكافي ج 5 ص60ک16ب 29 ح 2.

التهذيب ج 6 ص 178 ب80 ح 11.

«انه قد حق لي أن آخذ البريء منكم بالسقيم وكيف لا يحق لي ذلك ؟! وأنتم يبلغكم عن الرجل منکم القبح ولا تنكرون عليه ولا تهجرونه ولا تؤذونه حتى يتركه»(6)

التهذيب ج6 ص 181 ب 80 ح24.

« أوحى الله عزوجل إلى شعیب النبي عليه السلام : إني معذب من قومك مائة ألف أربعين ألفا من شرارهم وستين ألفاً من خیار هم ، فقال علیه السلام : یارب هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار ؟ فأوحى الله عزوجل إليه : داهنوا(1)أهل المعاصي ولم يغضبوا

لغضبي»(5)

الكافي ج 5 ص 56 ک16 ب28 ذیل ح 1.

التهذيب ج6 ص 181 ب 80 ذیل ح 21.

«بئس القوم قوم يعيبون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» (5)

الكافي ج 5 ص 57 ك16 ب28 ح 5.

التهذيب ج 6 ص 176 ب 80 ح 3.

«حسب المؤمن عزاً إذا رأى منكراً أن يعلم الله عزوجل من قلبه انکاره (2)»(6)

الكافي ج 5 ص 60 ك16 ب 29 ح 1.

التهذيب ج 6 ص 178 ب 80ح 10.

«خطب أمير المؤمنين عليه السلام فحمد الله وأثنى عليه وقال : أما بعد فإنه انما هلك من كان قبلكم حيث ما عملوا من المعاصي ولم ينههم الربّانيون و الأحبار عن ذلك و أنهم لما تمادوا في المعاصي ولم ينههم الرّبانيون والأحبار عن ذلك نزلت بهم العقوبات ، فأمروا بالمعروف وأنهوا عن المنکر واعلموا أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لم يقریبا أجلاً ولم يقطعا رزقاً، ان

ص: 271


1- المداهنة : المساهلة ( المجمع ).
2- في التهذيب (أن يعلم الله من نیته انه له کاره ).

الأمر ينزل من السماء إلى الأرض كقطر المطر إلى كل نفس بما قدّر الله لها من زيادة أو نقصان فإن أصاب أحدكم مصيبة في أهل أو مال أو نفس ورأى عند أخيه غفيرة(1) في أهل أو مال أو نفس فلا تكونن علیه فتنة فإن المرء المسلم البريء من الخيانة ما لم يغش دناءة تظهر فيخشع لها إذا ذكرت ویغری بها لئام الناس كان كالفالج (2)الياسر الذي ينتظر أول فوزه(3) من قداحه (4)توجب له المغنم ويدفع بها عنه المغرم وكذلك المرء المسلم البريء من الخيانة ينتظر من الله تعالی إحدى الحسنيين إما داعي الله فما عندالله خير له واما رزق الله فإذا هو ذو أهل ومال ومعه دینه و حسبه، أن المال والبنين حرث الدنيا و العمل الصالح حرث الآخرة وقد يجمعهما الله لأقوام، فاحذروا من الله ما حذركم من نفسه واخشوه خشية ليست

بتعذير واعملوا في غير رياء ولا سمعة فانه من يعمل لغير الله يكله الله إلى من عمل له، نسأل الله منازل الشهداء ومعائشة السعداء ومرافقة الأنبياء» (1)

الكافي ج 5 ص 57 ك16 ب28 ح 6.

«رأيت أبا عبدالله علیه السلام رمی جمرة العقبة وانصرفت فمشيت بين يديه كالمطرق له(5) فإذا رجل اصفر عمركي قد أدخل عودة في الأرض شبه السابح وربطه إلى فسطاطه والناس وقوف لا يقدرون على أن يمروا فقال له أبو عبدالله عليه السلام : يا هذا اتق الله فإن هذا الذي تصنعه ليس لك قال : فقال له العمركي : أما تستطيع أن تذهب إلى عملك لا يزال المكلف الذي لا يدري من هو يجيئني فيقول : يا هذا اتق الله ، قال فرفع أبو عبدالله علیه السلام بخطام (6) بعير له مقطوراً فطأطأ رأسه فمضى وتركه العمركي الأسود»

ص: 272


1- الغفيرة: الزيادة في الرزق أو العمر أو الولد أو غير ذلك (المجمع)
2- الفالج : الغالب في قماره ( المجمع ).
3- الفوزة : أي الغلبة .
4- القداح : أي السهم ( المجمع ).
5- قوله كالمطرق له : أي الذي يمشي بين يدي الدابة ليفتح الطریق(المرآت).
6- الخطام : زمام البعير ( المجمع ).

الكافي ج 5 ص61ک16ب 29 ح 5.

«عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أواجب هو على الأمة جميعاً؟ فقال : لا ، فقيل له : ولِمَ؟ قال : إنما هو على القوي المطاع، العالم بالمعروف من المنکر، لا على الضعيف الذي لا يهتدي سبيلا إلى أي من أي يقول من الحق إلى الباطل والدليل على ذلك كتاب الله عزوجل قوله : « ولتكن منكم أمّة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنکر » فهذا خاص غیر عام، كما قال الله عزوجل : «ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه یعدلون» ولم يقل : على امة موسي ولا على كل قومه وهم يومئذ امم مختلفة والامةواحدة فصاعداً كما قال الله عز وجل : « إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله » يقول : مطيعاً لله عزوجل وليس على من يعلم ذلك في هذه الهدنة من حرج إذا كان لا قوة له ولا عذر ولا طاعة. قال مسعدة: وسمعت أباعبدالله علیه السلام يقول : وسئل عن الحديث الذي جاء عن النبي صلی الله علیه وآله إن أفضل الجهاد كلمة عدل عند إمام جائر ما

معناه ؟ قال : هذا على أن يأمره بعد معرفته وهو مع ذلك يقبل منه وإلا فلا »(6)

الكافي ج 5 ص 59ک 16 ب28 ح16.

التهذيب ج6 ص 177 ب 80 ح 9.

«عن الحديث الذي جاء عن النبي صلی الله علیه وآله ان أفضل الجهاد كلمة عدل عند إمام جائر ما معناه ؟ قال : هذا على أن يأمره بعد معرفته وهو مع ذلك يقبل منه وإلا فلا » (6)

الكافي ج 5 ص 59 ك16 ب28 ذیل ح16.

التهذيب ج6 ص 177 ب 80 ذیل ح9.

«« فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء »قال :كانوا ثلاثة أصناف : صنف إئتمروا وأمروا فنجوا وصنف إئتمروا ولم يأمروا فمسخوا ذراً وصنف لم يأتمروا ولم يأمروا فهلكوا »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 158 ح 151.

«فمن أمر بالمعروف شد ظهر المؤمن ومن نهی عن المنكر أرغم أنف المنافق وأمن کیده(1)» (1/5)

الكافي ج 2 ص 51 ك5 ب 25 ذیل ح 1.

ص: 273


1- يأتي تمام الحديث في الإيمان تحت عنوان ( عن الإيمان فقال ان الله جعل الایمان الخ).

««قوا أنفسكم وأهليكم ناراً» قلت : كيف أقيهم ؟ قال : تأمرهم بما أمرالله و تنهاهم عمّا نهاهم الله فان أطاعوك كنت قد وقيتهم وان عصوك كنت قد قضيت ما عليك»(غ)

الكافي ج 5 ص 62ک16 ب 30 ح 2.

التهذيب ج6 ص 179 ب80 ح 14.

««قوا أنفسكم وأهليكم ناراً»كيف نقي أهلنا ؟ قال : تأمرونهم وتنهونهم »(6)

الكافي ج 5 ص62ک16ب 30 ح3.

««قوا انفسكم وأهليكم ناراً» کیف نقيهن ؟ قال : تأمرونهن وتنهونهن قيل له : إنا نأمرهن و ننهاهن فلا يقبلن قال : اذا امرتموهن ونهيتموهن فقد قضيتم ما عليكم»(6)

الفقيه ج3 ص 280 ب 131 ح 9.

«كان أبو عبدالله علیه السلام إذا مرّ بجماعة يختصمون لا يجوزهم(1)حتى يقول ثلاثاً : اتقوا الل(2) يرفع بها صوته (3)»(6)

الكافي ج 5 ص 59 ک16 ب28 ح 12.

الكافي ج 5 ص 61ک 16 ب 29 ح 4.

التهذيب ج 6 ص 180 ب80 ح 19.

(كتب أبو عبدالله علیه السلام إلى الشيعة -)---انظر الشيعة

« كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ولم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن المنكر ، فقيل له : ويكون ذلك یا رسول الله ؟ فقال : نعم وشرّ من ذلك كيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف ، فقيل له: يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك ، كيف بكم إذا رأيتم المعروف منکراً والمنكر معروفاً» (6/م)

الكافي ج 5 ص 59 ك16 ب28 ح 14.

التهذيب ج6 ص 177 ب 80 ح 8.

«لا يزال الناس بخیر ما أمروابالمعروف ونهوا عن المنكر وتعاونوا على البرّ والتقوى ، فاذا لم يفعلوا ذلك نزعت منهم البركات وسلّط بعضهم على بعض ولم يكن لهم ناصر في الأرض ولا في السماء»(م)

ص: 274


1- في موضع من الكافي (لا يجزهم ) .
2- في موضع من الكافي ( اتقوا الله اتقوا الله ) .
3- في التهذيب ( يرفع بها صوته عليه السلام ).

التهذيب ج6 ص 181 ب80 ح 22.

«لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه ، قلت : بما يذل(1) نفسه ؟ قال : يدخل (2) فيما يتعذر (3)منه» (6)

الكافي ج 5 ص 64 ك16 ب 32 ح 5.

التهذيب ج 6 ص 180 ب 80 ح 18 بتفاوت .

«لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه ، قيل له : وكيف يذل نفسه ؟ قال : يتعرض لمالا يطيق »(6)

الكافي ج 5 ص 63 ک16 ب 32 ح 4.

التهذيب ج 6 ص 180ب 80ح 17.

«لآخذن البريء منكم بذنب السقيم ولم لا أفعل ويبلغكم عن الرجل ما يشينكم ويشينني فتجالسونهم وتحدثونهم فيمر بكم المار فيقول : هؤلاء شر من هذا فلو أنكم إذا بلغكم عنه ما تكرهون زبرتموهم (4)ونهيتموهم كان أبرّ بكم وبي»(6)

روضة الكافي ج 8 ص 158 ح 150.

« لتأمرنّ بالمعروف ولتنهنّ عن المنكر أو ليستعملن علیکم شراركم فيدعوا خیارکم فلا يستجاب لهم »(8)

الكافي ج 5 ص 56 ك16 ب28 ح 3.

التهذيب ج6 ص 176 ب80 ح 1.

«لقيني أبو عبدالله علیه السلام في طريق المدينة فقال : من ذا أحارث ؟ قلت : نعم، قال : أما لأحملن ذنوب سفهائكم على علمائكم، ثم مضى فأتيته فاستأذنت عليه فدخلت فقلت : لقيتني فقلت : لأحملنّ ذنوب سفهائكم على علمائكم، فدخلني من ذلك أمر عظيم ، فقال : نعم ما يمنعكم إذا بلغكم عن الرجل منكم ما تكرهون وما يدخل علينا به الأذى أن تأتوه فتؤنبوه(5) وتعذلوه وتقولوا له قولاً بليغاً ؟ فقلت[ له ]: جعلت فداك إذاً لا يطيعونا ولا يقبلون منّا، فقال : أهجروهم واجتنبوا مجالسهم »(6)

ص: 275


1- في التهذيب ( ما يذل ).
2- في التهذيب ( قال : لا يدخل ).
3- في التهذيب والوافي والمرات في شرح الحديث ( فيما یعتذر).
4- زبره: أي زجره و نهره ( المجمع ).
5- التأنيب : المبالغة في التوبيخ والتعنيف ( المجمع ).

روضة الكافي ج 8 ص 162 ح 169.

«لمّا نزلت هذه الآية «يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً» جلس رجل من المسلمين يبكي وقال : أنا عجزت (1) عن نفسي كلفت أهلي ! فقال رسول الله صلی الله علیه وآله حسبك أن تأمرهم بما تأمر به نفسك وتنهاهم عما تنهی عنه نفسك» (6)

الكافي ج 5 ص 62 ك16 ب 30 ح 1.

التهذيب ج 6 ص 178 ب 80ح13.

«ما قدست امة لم يؤخذ (2)لضعيفها من قويها بحقه غیر متعتع(3)»(6)

الكافي ج 5 ص 56 ک16 ب28 ح 2.

التهذيب ج 6 ص 180 ب 80ح 20.

«من ترك إنكار المنكر بقلبه ويده ولسانه فهو ميت بين الأحياء في كلام هذا ختامه»(1)

التهذيب ج 6 ص 181 ب80ح 23.

(من طلب مرضات الناس بما يسخط الله -)

انظر إطاعة المخلوق في معصية الخالق

«وإذا لم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا

عن المنكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بیتی سلّط الله عليهم شرارهم فيدعوا خيارهم فلا يستجاب لهم »(5/م)

الكافي ج 2 ص 374 ك5 ب162 ذیل ح2.

«وامر بالمعروف تكن من أهله فان استمام الأمور عند الله تبارك وتعالى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر »

الفقيه ج 4 ص 277ب 176 ذیل ح10.

(ورأيت الأمر بالمعروف ذليلاً-)---انظر علائم الظهور

تحت عنوان ( الى متى هؤلا الخ)

«ورأيت الرجل يتكلم بشيء من الحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر فيقوم إليه من ينصحه في نفسه فيقول هذا عنك موضوع، -»(6)

روضة الكافي ج 8 ص 0 4 ذیل ح 7.

«ورأيت الناس قد استووا في ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وترك التدين به، -»(6)

ص: 276


1- في التهذيب ( انا قد عجزت).
2- في التهذيب (لم تأخذ).
3- متعتع : ( من تعتع ) أي من غير أن يصيبه أذى يقلقله ويزعجه (المجمع)وفی التهذیب (غیر متضع).

روضة الكافي ج 8 ص 41 ذیل ح7.

«ويل لقوم لا يدينون الله بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»(6/5)

الكافي ج 5 ص 56 ك16 ب28 ح 4.

التهذيب ج 6 ص 176 ب 80 ح 2.

«یا مفضل من تعرض لسلطان جائر فأصابته بلية لم یوجر عليها ولم يرزق الصبر عليها »(6)

الكافي ج 5 ص60ک16ب 29ح3.

التهذيب ج 6 ص 178 ب 80ح 12.

«يكون في آخر الزمان قوم يتبع فيهم قوم مراؤون يتقرّؤون ویتنسکون حدثاء سفهاء لا يوجبون أمراً بمعروف ولا نهياً عن منكر إلا إذا أمنوا الضرر يطلبون لأنفسهم الرخص والمعاذير يتبعون زلاة العلماء وفساد عملهم ، يقبلون على الصلاة والصيام وما لا يكلمهم(1) في نفس ولا مال ولو أضرت الصلاة بسائر ما يعملون بأموالهم وأبدانهم لرفضوها کما رفضوا أسمى الفرائض (2)وأشرفها إن الأمر بالمعروف

والنهي عن المنكر فريضة عظيمة بها تقام الفرائض، هنا لك يتم غضب الله عزوجل عليهم فيعمهم بعقابه فيهلك الأبرار في دار الفجار والصغار في دار الكبار، أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر سبيل الأنبياء ومنهاج الصلحاء فريضة عظيمة بها تقام الفرائض و تأمن المذاهب وتحل المكاسب وترد المظالم وتعمر الأرض وينتصف من الأعداء ويستقيم الأمر فانكروا بقلوبكم وألفظوا بألسنتكم وصكوا بها جباههم ولا تخافوا في الله لومة لائم، فان اتعظوا وإلى الحق رجعوا فلا سبيل عليهم « إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم » هنا لك فجاهدوهم بأبدانكم وأبغضوهم بقلوبكم غير طالبين سلطاناً ولا باغين مالا ولا مریدین بظلم ظفراً حتى يفيئوا إلى أمر الله ويمضوا على طاعته قال(3) : وأوحى الله عزوجل إلى شعیب النبي علیه السلام: إني معذب (4)

ص: 277


1- کلمه کلماً أي جرحه (المنجد).
2- في التهذيب ( أتمّ الفرائض ).
3- في التهذيب ( قال أبو جعفر عليه السلام أوحى الله الخ).
4- في التهذيب ( أني لمعذب ).

من قومك مائة ألف، أربعين ألفاً من شرارهم وستين ألفاً من خيارهم ، فقال علیه السلام : يارب هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار ؟ فأوحى الله عزوجل إليه : داهنوا أهل المعاصي ولم يغضبوا لغضبي»(5)

الكافي ج 5 ص 55 ك16 ب28 ح 1.

التهذيب ج6 ص 180 ب 80 ح 21.

«الإمرار»

( امر يدك علي -)---انظر الدعاء

«الأمراض»

( إني رجل كثير العلل والأمراض -)---انظر التربة

«الأمران»

( أمران أيهما سبق -)---انظر الطلاق

(ان وليّ علي - ولا اعرض له امران كلاهما -)---انظر علي بن أبي طالب

(أي الأمرين سبق -)---انظر العدة

(وكان أخوه - إن كان ليعرض له الأمران کلاهما -)---انظر علی بن ابیطالب علیه السلام

«الإمرء»

( إن امرؤ هلك -)---انظر الإرث

( أيما أمرء مسلم جلس في مصلاه -)---انظر الفجر

( سَعَد امرء -)---انظر الولد

(صديق كل امرء عقله -)---انظر العقل والجهل

(على كل امرء غنم -)---انظر الخمس

«قيمة كل امرء ما يحسن »(1)

الفقيه ج 4 ص 278ب 176 ذیل ح10.

(كل امرء تدبره -)---انظر التدبير

(لا يحل دم امرء -)---انظر الدم

«لن يهلك امرؤ عرف قدره »(1)

الفقيه ج 4 ص 278ب 176 ذیل ح10.

( ما استفاد امرء مسلم -)---انظر الزوجة

( ما عال امرء -)---انظر الإقتصاد

( هلك امرؤ احتقر -)---انظر الأنس

«الامرأتان»

( ان كانت امرأتين يجوز شهادتهما -)---انظر الشهادة

(عن امرأتين قتلتا -)---انظر القتل

(عن رجل كان له امرأتان -)---انظر الرضاع

(عن رجل كانت له امرأتان-)---انظر الرضاع

(عن رجل له إمرأتان قالت -)

ص: 278

---انظر القسمة بين الأزواج

(عن رجل يكون عنده إمرأتان -)---انظر القسمة بين الأزواج

(عن الرجل تكون عنده امرأتان -)---انظر القسمة بين الأزواج

(عن الرجل يكون عنده امرأتان -)---انظر القسمة بين الأزواج

( عن الرجل يكون له امرأتان -)---انظر القسمة بين الأزواج

( عن الرجل يكون له الإمرأتان -)---انظر القسمة بين الأزواج

(عن رجلين نکحا امرأتين -)---انظر النكاح

( في امرأتين نكح -)---انظر النكاح

(لا ينبغي لامرأتين أن تناما -)---انظر الحدود

( ليس لامرأتين أن تبيتا -)---انظر الحدود

«الإمرأة»

(أتي أمير المؤمنین علیه السلام بامرأة بكر -)---انظر الشهادة

(أتی أمیرالمؤمنین علیه السلام برجل وامرأة -)---انظر اللواط

(أتي رجل أمير المؤمنين عليه السلام فقال يا أمير المؤمنين أن إمرأتي ارضعت -)---انظر الايلاء

(أتى رجل رسول الله صلی الله علیه وآله فقال يا رسول الله إني خرجت وامرأتي حائض -)---انظر الزنا

( أتى رجل من الأنصار رسول الله صلی الله علیه وآله فقال هذه ابنة عمّي وامرأتي -)---انظر الولد

(أتی رسول الله صلی الله علیه وآله برجل قد ضرب امرأة -)---انظر القتل

(أتی رسول الله صلی الله علیه وآله نفر فقالوا ان امرأة -)---انظر الغسل

(أتي علي بامرأة -)---انظر الحدود

( أتی عمر بامرأة وزوجها شيخ -)---انظر الحيل في الأحكام

(أتى عمر بن الخطاب بامرأة تزوّجها شیخ -)---انظر الحيل في الأحكام

(أتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت -)---انظر القضاء

(أتت امرأة أمير المؤمنين عليه السلام فقالت انی -)---انظر الحدود

( أتت امرأة إلى رسول الله صلی الله علیه وآله فقالت ماحق الزوج -)---انظر الزوج

ص: 279

(أتت امرأة إلى عمر فقالت يا أمير المؤمنين فجرت -)---انظر الحدود

(أتت امرأة مجح -)---انظر الحدود

( أخبرني عن رجل باع امرأته -)---انظر الحدود

( أخبرني عن رجل دنا من إمرأته -)---انظر عزیر و عزرة

( ادعت امرأة على زوجها على عهد أمير المؤمنين علیه السلام-)---انظر العنين

( إذا آلى الرجل من إمرأته -)---انظر الإيلاء

( إذا أسلمت امرأة وزوجها -)---انظر النكاح

( اذا تركت امرأة زوجها - )---انظر الميراث

( إذا تزوج امرأة فوقع عليها مرة -)---انظر العنين

( إذا توفي الرجل عن امرأته -)---انظر المهر

( إذا جامع الرجل وليدة إمرأته -)---انظر الحدود

( إذا خلع الرجل امرأته -)---انظر الخلع

( إذا دخل الرجل بامرأة ثم ادّعت المهر -)---انظر المهر

( إذا رضع الرجل من لبن امرأة -)---انظر الرضاع

( إذا زنا رجل بامرأة أبيه -)---انظر الزنا

( إذا طلق الرجل امرأته تطليقتين -)---انظر الطلاق

( إذا طلق الرجل امرأته توارثا -)---انظر الإرث

(إذا طلق الرجل امرأته فادعت أن المتاع -)---انظر الدعاوي

( إذا طلق الرجل إمرأته فادعت حبلا -)---انظر الطلاق

( اذا طلق الرجل امرأته فليطلق -)---انظر الطلاق

(إذا طلق الرجل امرأته قبل أن يدخل بها -)---انظر الطلاق

( إذا طلق الرجل امرأته وأشهد -)---انظر الطلاق

( إذا طلق الرجل امرأته وفي بيتها -)---انظر الطلاق

(اذا طلق الرجل امرأته وهو غائب -)---انظر العدة

( اذا طلق الرجل امرأته وهي -)---انظر الطلاق

ص: 280

( اذا غاب الرجل من امرأته سنة -)---انظر الطلاق

(إذا غاضب الرجل إمرأته -)---انظرالإيلاء

( إذا قال الرجل لامرأته لم أجدك عذراء -)---انظر العذرة

( إذا قذف الرجل امرأته -)---انظر القذف

(إذا كان بامرأة أحدكم حبل -)---انظر الحمل

( إذا كان الرجل حرّاً وامرأته -)---انظر الطلاق

( إذا كان العبد و امرأته لرجل واحد -)---انظر الطلاق

(اذا كانت امرأة مالكة أمرها -)---انظر الثيب

( إذا لاعن الرجل امرأته -)---انظر اللعان

( اذا لم يحضر الرجل تقدمت امرأة -)---انظر الصلاة على الميت

( اذا مات الرجل وله امرأة مملوكة -)---انظر الارث

تحت عنوان (كان علي الا اذا مات الرجل الخ)

( إذا وجد الرجل مع امرأة -)

---انظر الحدود

( إذا وقع الرجل بامرأته دون المزدلفة - )---انظر المزدلفة

( استقبل شاب من الأنصار امرأة -)---انظر النظر

(استودع رجلان امرأة -)---انظر الحيل في الأحكام

( اشتد غضب الله على امرأة -)---انظر الزنا

(ألا ومن صبر على خلق امرأة سيئة الخلق -)---انظر سوء الخلق

( امرأة أرضعت -)---انظر الرضاع

( امرأة أصاب ثوبها -)---انظر الثوب

( امرأة أعتقت ثلث خادمها -)---انظر التدبير

( امرأة أوصت -)---انظر الإقرار

( امرأة بالمدينة - )---انظر الأمانة

( امرأة بلغها نعي زوجها -)---انظر العدة

(امرأة تركت امها -)---انظر الإرث

( امرأة تركت زوجها -)---انظر الارث

( امرأة توفيت -)---انظر الارث

( امرأة جامعها زوجها فلمّا -)---انظر الحدود

ص: 281

( امرأة درّ لبنها -)---انظر الرضاع

( امرأة دفعت الى زوجها مالا -)---انظر التجارة

( امرأة رأت الدم -)---انظر الحيض

( امرأة شهدت على وصية رجل -)---انظر الشهادة

( امرأة طافت -)----انظر الطواف

( امرأة طلقت على غير السنة -)---انظر الطلاق

( امرأة طهرت -)---انظر الحيض

( امرأة كان عليها صيام شهرين-)---انظر الصوم

( امرأتك الشيبانية -)---انظر الخارجية

( امرأة لها أخت -)---انظر البيع

( امرأة لها زوج فأبى أن يأذن لها في الحج -)---انظر الحج

( امرأة ماتت فترك زوجها -)---انظر الارث

( امرأة ماتت وتركت زوجها -)---انظر الارث

( امرأة متمتعة تطوف ثم -)---انظر الطواف

( امرأة متمتعة قدمت مكة -)

---انظر الطواف

( امرأة معنا حاضت -)---انظر الطواف

(امرأة من أهلنا مات أخوها -)---انظر الحج

( امرأة من أهلنا مختلطة -)---انظر الزكاة

( امرأة نذرت صوم -)---انظر الصوم

( امرأة ولدت من الزنا -)---انظر الرضاع

( امرأة هلكت وتركت زوجها -)---انظر الارث

(أن أباه كانت عنده امرأة - )---انظر الحلف

(أن أخي تزوج امرأة -)---انظر الرضاع

(ان أخي مات و تزوجت امرأته -)---انظر التزویج

( ان ام امرأة كانت -)---انظر ام الولد

( ان امرأة أتت أمير المؤمنين عليه السلام فقالت -)---انظر الحدود

(أن امرأة أتت رسول الله صلی الله علیه وآله لبعض الحاجة -)---انظر الزوجة

(أن امرأة أتت عمر فقالت يا أمير المؤمنين اني فجرت -)---انظر الحدود

(أن امرأة اتته برجل -)---انظر المهر

(أن امرأة أتته ورجل -)---انظر المهر

(أن امرأة ارضعت -)---انظر الرضاع

ص: 282

(أن امرأة استعدت إلى سليمان -)----انظر سلیمان

(أن امرأة استعدت على زوجها -)---انظر الحبس

( ان امرأة أوصت -)---انظر الوصية

(أن امرأة بلغها نعي زوجها -)---انظر العدة

(أن امرأة تشبّهت -)---انظر الحدود

(أن امرأة تفزعني في المنام بالليل -)---انظر الدعاء

(أن امرأة توفيت -)---انظر الغسل

(أن امرأة جعلت على نفسها صوم -)---انظر الصوم

( ان امرأة عبد الملك -)---انظر النفاس

( ان امرأة كانت تطوف و خلفها -)---انظر الطواف

(أن امرأة كانت معي في الدار-)---انظر التزویج

(أن امرأة ماتت وتركت زوجها -)---انظر الارث

( ان امرأة مسلمة صحبتني - )---انظر الحج

(أن امرأة مجوسية -)---انظر النكاح

( ان امرأة من آل المختار حلفت -)

---انظر الحلف

(أن امرأة من أهلنا اعتل صبي لها -)---انظر النذر

(أن امرأة من أهلنا أوصت -)---انظر الذهب

(أن امرأة من أهلي ماتت -)---انظر الوصية

(أن امرأة من المسلمين أتت -)---انظر الظهار

(أن امرأة نذرت أن تقاد مزمومة -)---انظر النذر

( ان امرأة هلكت فأوصت -)---انظر الوصية

( ان امرأتك الشيبانية - )---انظر الخارجية

(أن امرأتي أحلت لي جاريتها -)---انظر الإحلال

(أن امرأتي أرضعت غلاماً-)---انظر الإيلاء

(أن امرأتي جعلت على نفسها صوم -)---انظر الصوم

(أن امرأتي حلبت -)---انظر الرضاع

(أن امرأتي لا تدفع ید لامس -)---انظر الحدود

ص: 283

(أن امرأتي وأختي -)---انظر المأتم

(أن امرأتي وامرأة ابن مارد -)---انظر المأتم

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام ضرب رجلاً تزوج امرأة في نفاسها -)---انظر التزویج

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام قتل رجلا بامرأة -)---انظر القتل

(ان با رأت امرأة -)---انظر المبارات

(ان ترکت امرأة زوجها - )---انظر الميراث

(أن الحسن بن علي طلق خمسين امرأة -)---انظر الطلاق

(ان خصيّاً دلس نفسه لامرأة -)---انظر الخصي

( أن رجلاً أتي بامرأته إلى عمر -)---انظر الولد

( أن رجلا أفض امرأة -)---انظر الدية

(ان رجلاً جاء إلى النبي صلی الله علیه وآله وقد ضرب امرأة -)---انظر الجنين

( أن رجلا قتل امرأة -)---انظر الدية

( أن رجلا من أصحابنا تزوّج امرأة -)---انظر الزنا

( أن رجلا من الأنصار على عهد رسول الله صلی الله علیه وآله خرج في بعض حوائجه فعهد إلى

امرأته عهداً-)---انظر الزوجة

( أن رجلا من مواليك تزوج امرأة -)---انظر التزویج

( ان الرجل اذا ظاهر من امرأته -)---انظر الظهار

( ان الرجل يقول لامرأته انت علىّ -)---انظر الظهار

(أن رسول الله صلی الله علیه وآله تزوج امرأة من بني عامر -)---انظر النکاح

(ان زنی رجل بامرأة أبيه -)---انظر الزنا

(ان شریکا لي كانت تحته امرأة -)---انظر الطلاق

(ان ضرب رجل امرأة حبلي -)---انظر الجنين

( ان طلق امرأته -)---انظر الكفارة

(ان علياً علیه السلام اتي بإمرأة مع رجل -)---انظر الحدود

( ان علياً علیه السلام أتی برجل تزوج امرأة على خالتها -)---انظر التزویج

( ان علياً علیه السلام ضرب رجلا تزوج امرأة -)---انظر التزویج

(ان علياً وجد امرأة -)---انظر الحدود

( ان علياً علیه السلام وجد رجلا مع امرأة في

ص: 284

لحاف -)---انظر الحدود

(ان علياً علیه السلام وجد رجلا وامرأة -)---انظر الحدود

( ان عندنا بالكوفة امرأة -)---انظر المتعة

( ان فلانا تزوج امرأة -)---انظر المتعة

( ان قتل رجل امرأة -)---انظر القتل

(ان لامرأتي اختاً-)---انظر التزویج

(ان لصاً دخل على امرأتي -)---انظر اللص

(ان من دخل بامرأة قبل أن تبلغ -)---انظر الضمان

( انه أتي بإمرأة بكر -)---انظر الشهادة

( انه أراد أن يتزوج امرأة -)---انظر التزويج تحت عنوان

( حدثني ابو جعفر الخ)

( انه دخل عليه نسوة فسألته امرأة -)---انظر الحدود

( انه رفع إلى علي علیه السلام رجل وقع على إمرأة أبيه -)---انظر الرجم

( أنه رفع إليه رجل وقع على إمراة ابيه -)---انظر الرجم

( انه قال في الرجل يقذف امرأته -)---انظر القذف

( انه قال لامرأة سعد هنيئاً لکِ -)---انظر النساء

( انه كانت عنده إمرأة تعجبه -)---انظر الطلاق

(انه كانت لي إمرأة ولي منها ولد -)---انظر الولد

( إني أريد أن أتزوج إمرأة -)---انظر التزویج

( إني إمرأة متبتلة -)---انظر النساء

(إني تزوجت امرأة فسألت عنها -)---انظر التزویج

( إني تزوجت إمرأة فوجدت -)---انظر الرضاع

( اني تزوجت امرأة في حياة أبي -)

يأتي في المهر تحت عنوان (عن المهر متى يجب قال اذا الخ)

( اني تزوجت إمرأة متعة -)---انظر المتعة

( إني حملت امرأتي -)---انظر الطواف

( اني رجل قد أسنت وقد تزوجت امرأة -)---انظر التزویج

( إني طلقت إمرأتي -)---انظر الطلاق

( إني ظاهرت من امرأتي - )---انظر الظهار

( إني قد تزوجت امرأة وكان تحبني -)

ص: 285

---انظر الطلاق

( إني قلت لأمرأتي -)---انظر الظهار

( أوصت إلىّ امرأة -)---انظر الوصية

( أينظر الرجل في فرج امرأته -)---انظر المجامعة

(أيّ امرأة أو رجل خائف -)---انظر المشعر

(أي امرأة تزوجها رجل -)---انظر المهر

(أي امرأة تطيّبت ثم خرجت -)---انظر النساء

(أي امرأة رجل خائف -)---انظر المشعر

( أيما امرأة آذت -)---انظر الزوج

(أيما امرأة اعتقت فأمرها بيدها -)---انظر العتق

( ایما امرأة أو رجل خائف -)---انظر المشعر

( ایما امرأة باتت -)---انظر الزوج

( ایما إمرأة تصدقت على زوجها -)---انظر المهر

( ایما امرأة تطيب -)---انظر الزوج

( ایما إمرأة حرة تزوجت عبداً-)---انظر الولد

( ایما إمرأة حرة زوجت نفسها عبداً-)

---انظر التزویج

( ایما إمرأة خرجت من بيتها بغير اذن -)---انظر الزوج

( ایما امرأة رأت الطهر -)---انظر الحيض

( ایما امرأة صلت خلف - )---انظر الجماعة

( ایما امرأة طلقت ثم توفى عنها زوجها -)---انظر العدة

( ایما امرأة قالت -)---انظر الزوج

( ایما امرأة لم -) انظر الزوج

( ایما امرأة وضعت ثوبها في غير منزل زوجها -)---انظر الزوج

( ایما رجل آلي من إمرأته -)---انظر الايلاء

تحت عنوان ( عن الرجل يهجر الخ)

( ایما رجل فجر بإمرأة -)---انظر الزنا

( بعثني أبو الحسن علیه السلام إلى إمرأة من آل زبیر -)---انظر التزویج

( بينا رسول الله صلی الله علیه وآله جالساً إذ جائته إمرأة فترحب بها -)---انظر خالد بن سنان

( بينا رسول الله صلی الله علیه وآله قاعد إذ جائت امرأة عريانة -)---انظر الغيرة

( تجوز شهادة الرجل لامرأته -)---انظر الشهادة

ص: 286

( تزوج أبو جعفر علیه اسلام امرأة -)---انظر المهر

( تزوج جار لي امرأة -)---انظر الدية

( تزوج رجل امرأة على خادم -)---انظر المهر

( تقدمت إلى شريح امرأة - )---انظر الإرث

( جاء رجل إلى رسول الله صلی الله علیه وآله فقال يا رسول الله صلی الله علیه وآله ظاهرت من امرأتي -)---انظر الظهار

(جاء رجل إلى عمر فقال ان امرأته نازعته -)---انظر القضاء

(جائت امرأة إلى أبي عبد الله علیه السلام تستفتيه )---انظر العدة

( جائت امرأة إلى رسول الله صلی الله علیه وآله فقالت یارسول الله -)---انظر الزوج والقذف

(جائت امرأة إلى عمر تسأله عن طلاقها -)---انظر العدة

(جائت امرأة إلى عمر فقالت إني زنيت -)---انظر الزنا

(جائت امرأة إلى النبي صلی الله علیه وآله فسألته عن حق الزوج -)---انظر الزوج

(جائت امرأة إلى النبي صلی الله علیه وآله فقالت زوجني -)---انظر المهر

( جائت امرأة إلى النبي صلی الله علیه وآله فقالت يا

رسول الله ما حق الزوج -)---انظر الزوج

(جائت امرأة حامل -)---انظر الحدود

(جائت امرأة سائلة -)---انظر الزوج

(جائت امرأة عثمان -)---انظر الرهبانية

(جائت امرأة فاستعدت على أعرابي -)---انظر الجنين

( جائت امرأة من الأنصار الى رسول الله صلی الله علیه وآله-)---انظر التزویج

( جائت امرأة نوح -)---انظر نوح

( حججت بامرأتي -)---انظر الطواف

(حدثني ابو جعفر علیه السلام انه أراد أن يتزوج إمرأة -)---انظر التزویج

( خرجت معنا امرأة من أهلنا -)---انظر الإحرام

( دخلت امرأة على أبي عبدالله علیه السلام فقالت أصلحك الله اني امرأة -)---انظر النساء

(دخلت على أبي عبدالله علیه السلام امرأة فسألته -)---انظر الحيض

( دفعت إلى امرأة غزلا -)---انظر مكة

( دفعت إلى امرأتي مالا - )---انظر التجارة

( ذكر رجل لأبي عبدالله علیه السلام امرأته -)---انظر الغيرة

(رأى رسول الله صلی الله علیه وآله امرأة فاعجبته -)

ص: 287

---انظر النظر

( رأيت بفارس امرأة لها رأسان -)---انظر الارث

( ربما امرأة افقه من رجل - )يأتي في الحج تحت عنوان ( في المرأة يحج الخ)

( رجل آلي أن لا يقرب امرأته -)---انظر الإيلاء

( رجل أخذ مع امرأة -)---انظر الزنا

(رجل تزوج امرأة بحكمها -)---انظر المهر

( رجل تزوج امرأة سمّي لها -)---انظر المهر

( رجل تزوج امرأة على خادم -)---انظر المهر

( رجل تزوج امرأة على مائة شاة -)---انظر الطلاق

(رجل تزوج امرأة فلما كان ليلة البناء-)---انظر الدية

(رجل تزوج امرأة فلمسها -)---انظر التزویج

( رجل تزوج امرأة فمات قبل ان -)---انظر التزویج

( رجل تزوج امرأة متعة -)---انظر المتعة

( رجل تزوج امرأة ودخل بها -)---انظر التزویج

( رجل تزوج امرأة وسمّی -)---انظر المهر

( رجل تزوج إمرأة وعنده إمرأة فقال -)---انظر القسمة بين الأزواج

( رجل تزوج امرأة ولم يسمّ-)---انظر المهر

( رجل تزوج امرأة ولم يفرض -)---انظر المهر

( رجل تزوج امرأة ومهرها -)---انظر المهر

( رجل تزوج بامرأه فمات -)---انظر التزویج

( رجل تزوج بامرأة متعة -)---انظر المتعة

( رجل توفي وترك امرأته -)---انظر الارث

( رجل جاء الى امرأة فسألها -)---انظر المتعة

( رجل خيّر امرأته -)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته تطليقة -)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته ثلاثاً-)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته ثم -)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته طلاقا - )---انظر الطلاق

ص: 288

( رجل طلق امرأته الطلاق الذي -)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته على طهر -)---انظر العدة

( رجل طلق امرأته فبانت منه -)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته فلمّا مضت -)---انظر الطلاق

( رجل طلق امرأته قال هو أحق -)---انظر العدة

( رجل طلق امرأته وأشهد شاهدین ناصبیین -)---انظر الشهادة

(رجل طلق امرأته وهو -)--انظر الطلاق

( رجل ظاهر من امرأته -)---انظر الظهار

( رجل فجر بامرأة أتحل له ابنتها -)---انظر الزنا

( رجل فجر بامرأة حراماً-)---انظر الزنا

(رجل فجر بامرأة هل يجوز له -)---انظر الزنا

( رجل قال لامرأته أمرك بيدك -)---انظر الطلاق

( رجل قال لامرأته أنت علي حرام -)---انظر الطلاق

( رجل قبّل امرأته وقد طاف -)---انظر الطواف

(رجل قتل امرأة فقال ان أراد أهل المرأة -)---انظر الدية

(رجل كان يري امرأة تدخل -)---انظر الولد

( رجل كتب بطلاق امرأته -)---انظر الطلاق

( رجل مات و ترک امرأته -)---انظرالارث

( رجل نكح امرأة -)---انظر النكاح

( رجل وامرأة سقط -)---انظر الارث

( رجل وجد مع امرأة في بيت -)---انظر الزنا

( رجل وقع على امرأة أبيه -)---انظر الرجم

( رجل وكل رجلا بطلاق امرأته -)---انظر الطلاق

( رجل يتزوج امرأة ولم يسم لها مهر -)---انظر المهر

( الرجل تصب عليه جارية امرأته اذا اغتسل -)---انظر الجارية

( الرجل يؤلی من امرأته -)---انظر الإيلاء

( الرجل يخدع امرأته -)---انظر الجارية

(الرجل يصيب من أخت امرأته -)

ص: 289

---انظر الحرام

(الرجل يطلق امرأته -)---انظر الطلاق

( الرجل يقذف امرأته قبل أن -)---انظر القذف

( الرجل يقول لامرأته انت علي كظهر -)---انظر الظهار

( زوّج امیرالمؤمنین علیه السلام امرأة من بني عبدالمطلب -)---انظر التزویج

( الزوج أحق بامرأته -)---انظر الزوج

(سألت امرأة أباعبدالله -)---انظر النفاس

( سألتني امرأة أن أستأذن لها -)---انظر الحدود

( سألتني امرأة منا أن أدخلها -)---انظر الحدود

( سألتني امرأة منا -)---انظر الحيض

( سألته امرأة أن بثوبي -)---انظر الدم

(سألني رجل عن امرأة توفيت ولم تحج -)---انظر الحج

(سمع رسول الله صلی الله علیه السلام امرأة تسبّ جارية -)---انظر الصوم

(سمع النبي صلی الله علیه وآله امرأة حين مات -)---انظر عثمان بن مظعون

( طلق ابن عمر امرأته ثلاثا وهي حائض -)

---انظر الطلاق

(طلق عبدالله بن عمر امرأته ثلاثا فجعلها-)---انظر الطلاق

( على الزوج کفن امرأته -)---انظر الكفن

( عمن أتی امرأته وهي طامث- )---انظر الحيض

(عن ابنة وامرأة -)---انظر الارث

(عن أدني ما اذا فعله الرجل بامرأة -)---انظر التحريم

(عن اربعة شهدوا على امرأة بالزنا -)---انظر الشهادة

(عن إمام كان في الظهر فقامت إمرأته -)---انظر الظهر

(عن امرأة آجرت -)---انظر الضيعة

(عن إمرأة ابتلى زوجها -)---انظر العنين

(عن امرأة ابتليت بشرب نبيذ -)---انظر التزویج

(عن إمرأة أحلت -)---انظر الإحلال

(عن إمرأة ادعى بعض أهلها -)---انظر الشهادة

( عن امرأة ادّعت انه أوصى لها -)---انظر الوصية

(عن إمرأة ادعت على زوجها انه طلقها-)

ص: 290

---انظر الطلاق

(عن إمرأة أرادت أن تحرم -)---انظر الإحرام

(عن إمرأة أرضعت -)---انظر الرضاع

(عن إمرأة أرضعتني -)---انظر الرضاع

(عن إمرأة استودعت رجلاً مالا -)---انظر الإقرار

(عن إمرأة أسرها العدوّ-)---انظر الشهيد

(عن إمرأة أصابها الطلق - )---انظر النفاس

(عن إمرأه اصبحت صائمة -)---انظر الحيض

( عن امرأة اعتقت ثلث خادمها -)---انظر التدبير

(عن إمرأة اعتقت رجلا -)---انظر الولاء

(عن إمرأة اعتقت عند الموت -)---انظر العتق

(عن إمرأة أعتقت مملوكاً- )---انظر الولاء

(عن إمرأة اعنف عليها الرجل فزعم -)---انظر الدية

(عن إمرأة أمرت -)---انظر الزنا

(عن إمرأة انقطع عنها الدم -)---انظر الحيض

(عن امرأة أوصت -)---انظر الوصية

(عن امرأة تجعل الله عليها صوم -)---انظر الصوم

(عن امرأة ترى الطهر في أول النهار -)---انظر الحيض

( عن امرأة ترضع -)---انظر الرضاع

(عن امرأة تركت زوجها -)---انظر الإرث

(عن امرأة تزعم -)---انظر الرضاع

(عن امرأة تزوجت رجلا ولها زوج -)---انظر الحدود

(عن امرأة تزوجت على عمتها -)---انظر التزویج

(عن امرأة تزوجت في عدتها بجهالة -)---انظر التزویج

(عن امرأة تزوجت في عدتها فقال -)---انظر الحدود

(عن امرأه تزوجها رجل -)---انظر الحدود

(عن امرأة تصدقت بمالها -)---انظر النذر

(عن امرأة تطمث -)---انظر الحيض

(عن امرأة تطوف -)---انظر الطواف

( عن امرأة تكون في اهل بیت -)---انظر الثيّب

(عن امرأه تمتعت -)---انظر الطواف

( عن امرأة تموت -)---انظر الارث

ص: 291

(عن امرأة توفت -)---انظر الزوج

(عن امرأة توفي عنها زوجها -)---انظر العدة

(عن امرأة توفيت ولم تحج -)---انظر الوصية

(عن امرأة جعلت ما لها هدياً-)---انظر النذر

( عن امرأة جهلت ان ترمی -)---انظر الرمي

( عن امرأة حاضت ثم طهرت -)---انظر الحيض

(عن امرأة حاضت في -)---انظر الحيض

(عن امرأة حاضت وهي تريد الإحرام -)---انظر الإحرام

(عن امرأة حجت معنا وهي حبلی -)---انظر الاستلام

( عن امرأة حرة تزوجت عبداً-)---انظر التزویج

(عن امرأة حرة تزوجت مملوكاً-)---انظر التزویج

(عن امرأة حرة تكون تحت المملوك - )---انظر النكاح

(عن امراة حرة نكحت عبداً-)

---انظر الولد

( عن امرأة حضرها الموت -)---انظر الشهادة

( عن امرأة حلبت من لبنها -)---انظر الرضاع

(عن امرأة حلفت بعتق رقيقها -)---انظر الحلف

( عن امرأة حلفت لزوجها بالعتاق -)---انظر التزویج

( عن امرأة خافت الشقاق -)---انظر الإحرام

(عن امرأة دبرت -)---انظر التدبير

(عن امرأة دخل عليها لص وهي حبلي -)---انظر الجنين

(عن امرأة درّ لبنها من غير ولادة -)---انظر الرضاع

( عن امرأة ذات بعل زنت -)---انظر الحدود

(عن امرأة ذهبت طمثها سنين - )---انظر الحيض

( عن امرأة رأت -)---انظر الحيض

(عن امرأة رجل أرضعت -)---انظر الرضاع

ص: 292

( عن امرأة زعمت انها ارضعت -)---انظر الرضاع

(عن امرأة زنت فأتت بولد -)---انظر الحدود

( عن امرأة زنت هل تصلح ان-)---انظر الرضاع

(عن امرأة سعت بین -)---انظر الطواف

(عن امرأة سقطت عن المحمل -)---انظر الرمي

(عن امرأة سمعت ان رجلا طلقها -)---انظر الطلاق

(عن امرأة سمعت ان زوجها طلقها -)---انظر الطلاق

(عن امرأة شربت دواء وهي -)---انظر الجنين

( عن امرأة شهدت -)---انظر الشهادة

(عن امرأة صرورة -)---انظر الصرورة

(عن امرأة صلت -)---انظر الحيض

( عن امرأة طافت -)---انظر الطواف

(عن امرأة طلقت -)---انظر الطلاق

(عن امرأة طلقها -)---انظر الطلاق

(عن امرأة طمثت -)---انظر الحيض

( عن امرأه غير ذات بعل - )---انظر الحدود

(عن امرأة قالت لأمها ان كنت بعدی -)

---انظر الوصية

(عن امرأة قالت لزوجها لك كذا -)---انظر المبارات

(عن امرأة قتلت رجلا -)---انظر الدية

(عن امرأة كان زوجها غائباً-)---انظر الإعتكاف

( عن امرأة كان لها زوج غائب -)---انظر التزویج

(عن امرأة كان لها زوج فطلقها -)---انظر الزنا

(عن امرأة كانت طامثاً -)---انظر الحيض

( عن امرأة كانت في طريق مكة -)---انظر المغرب

(عن امرأة كانت مع قوم فطمثت -)---انظر الإحرام

( عن امرأة كانت معنا في السفر -)---انظر المغرب

( عن امرأة لم تحج -)---انظر الحج

( عن امرأة لها زوج أبي -)---انظر الحج

( عن امرأة لها زوج وهي صرورة -)---انظر الحج

(عن امرأة ليس لها إلّا قميص -)---انظر البول

(عن امرأة ماتت في سفر - )---انظر الغسل

ص: 293

(عن امرأة ماتت مع رجال -)---انظر الغسل

(عن امرأة ماتت و ترکت -)---انظر الإرث

( عن امرأة ماتت وهي -)---انظر الغسل

(عن امرأة متمتعة طمثت -)---انظر الطواف

(عن امرأة متمتعة عاجلها -)---انظر المتمتع

(عن امرأة متمتعة قدمت مكة -)---انظر الطواف

(عن امرأة مرضت -)---انظر الصوم

(عن امرأة مسلمة تمشط العرائس -)---انظر الماشطة

(عن امرأة مصابة -)---انظر اليتيم

(عن امرأة مملكة -)---انظر الارث

(عن امرأة نعى اليها -)---انظر الطلاق

(عن امرأة نفست -)---انظر النفاس

( عن امرأة نكحت -)---انظر الولد

(عن امرأة وجدت -)---انظر الحدود

( عن امرأة ورثت -)---انظر النكاح

( عن امرأة وعبد -)---انظر الدية

(عن امرأة وكلت -)---انظر الوكالة

(عن امرأة ولدت فرأت -)---انظر النفاس

(عن امرأة ولدت من الزنا -)---انظر الرضاع

( عن امرأة هلكت -)---انظر العدة

(عن امرأة يرتفع حيضها -)---انظر العدة

(عن امرأة يكون لها زوج قد -)---انظر الشقاق

( عن الأمة تكون -)---انظر الاستبراء

(عن بنت وامرأة -)---انظر الارث

(عن خصي تزوج امرأة على ألف -)---انظر المهر

(عن خصي تزوج امرأة وفرض -)---انظر التزویج

(عن خصي تزوج امرأة وهي تعلم -)---انظر التزویج

(عن خصي دلس نفسه لامرأته -)---انظر الخصي

( عن دار كانت لامرأة -)---انظر المفقود

(عن رجل آلي من امرأته -)---انظر الإيلاء

(عن رجل أتی امرأته متعمداً ولم يطف -)---انظر الطواف

(عن رجل اختلعت منه امراته -)---انظر الطلاق

( عن رجل أخذ عن امرأته -)---انظر العنين

ص: 294

(عن رجل ادعى ولد امرأته -)---انظر الولد

(عن رجل ادعت عليه امرأته -)---انظر العنين

( عن رجل أذن لغلامه في امرأة -)---انظر التزویج

(عن رجل اشتری من امرأة -)---انظر اليتيم

(عن رجل أصاب من إمرأته -)---انظر الحيض

(عن رجل اعجبته امرأة فسأل عنها -)---انظر الزنا

(عن رجل أعنف على امرأة -)---انظر القتل

(عن رجل اغتصب امرأة -)---انظر الحدود

(عن رجل افترى على امرأة -)---انظر اللعان

( عن رجل افتض امرأته -)---انظر الحيض

(عن رجل اقتض امرأته -)---انظر الحيض

(عن رجل أمر رجلا ان يزوجه امرأة -)---انظر التزویج

(عن رجل أوصى الى امرأة -)

---انظر الوصية

(عن رجل باشر امرأة -)---انظر التزویج

(عن رجل باشر امرأته وهما -)---انظر المحرم

( عن رجل باع امرأته -)---انظر الحدود

(عن رجل تدعي عليه امرأته انه عنين -)---انظر العنين

(عن رجل تزوج الی قوم امرأة -)---انظر الرد

(عن رجل تزوج امرأة بألف -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة بشرط -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة بالعراق -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة ثم استبان -)---انظر التزویج

( عن رجل تزوج امرأة ثم طلقها -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة حرة -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة سراً-)---انظر الطلاق

ص: 295

(عن رجل تزوج امرأة سفاحاً-)---انظر الزنا

( عن رجل تزوج امرأة على ألف درهم -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة على أن يعلمها -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة على بستان -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة على بيت -)---انظر الشفعة

(عن رجل تزوج امرأة على حكمها -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة على جارية -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة على سورة -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة على مائة -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة غائبة -)---انظر القذف

(عن رجل تزوج امرأة فادخلت عليه -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة فاغلق بابا - )

---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة فامهرها -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة فدخل بها ولم يفرض -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة نزفتها -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة فطلقها قبل -)---انظر العدة

(عن رجل تزوج امرأة فعلم بعد ما تزوجها -)---انظر التزويج

(عن رجل تزوج امرأة فقالت أنا حبلى -)---انظر التزويج

(عن رجل تزوج امرأه فلامسها -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة فلم يدخل بها فزنت -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة فماتت قبل ان يدخل بها -)---انظر التزویج

( عن رجل تزوج امرأة فمکث -)---انظر العنين

(عن رجل تزوج امرأة فنظر إلى -)---انظر التزویج

ص: 296

(عن رجل تزوج امرأة فوجد بها -)---انظر الرد

(عن رجل تزوج امرأة فوهم أن يسمي -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة في بلد من البلدان-)---انظر التزویج

( عن رجل تزوج امرأة في عدتها فقال -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة في عدتها ولم يعلم -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة في عدتهاو يعطيها -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة لها زوج قال يفرق-)---انظر الحدود

(عن رجل تزوج امرأة لها زوج ولم يعلم -)---انظر الحدود

(عن رجل تزوج امرأة متعة -)---انظر المتعة

(عن رجل تزوج امرأة مملوكة ثم -)---انظر الطلاق

(عن رجل تزوج امرأة وجعل صداقها -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج امرأة وشرط عليها -)

---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة وشرط لها -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة ولم يدخل بها فزنی -)---انظر الحدود

(عن رجل تزوج امرأة ولم يدخل بها قال-) ---انظر العدة

(عن رجل تزوج امرأة ولم يشهد -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة ولها زوج وهو لا يعلم -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج امرأة هي بالعراق -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج بامرأة بألف -)---انظر المهر

(عن رجل تزوج بأمرأة فلم يدخل بها فزني -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج بالعراق إمرأة -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوج عبده امرأة -)---انظر التزویج

(عن رجل تمتع بامرأة -)---انظر المتعة

(عن رجل جعل أمر امرأته -)

ص: 297

---انظر الطلاق

(عن رجل حمل امرأته -)---انظر المحرم

(عن رجل خير امرأته -)---انظر الطلاق

(عن رجل رأى إمرأته تزني -)---انظر الحدود

(عن رجل زنی بأمّ امرأته -)---انظر الزنا

(عن رجل زنی بامرأة هل -)---انظر التزویج

(عن رجل سافر وترك عند امرأته نفقة - )---انظر السفر

(عن رجل سارق دخل على امرأة -)---انظر الدية

(عن رجل سقط عليه وعلى امرأته -)---انظر الارث

(عن رجل صادقته امرأة -)---انظر المال

(عن رجل ضرب امرأة -)---انظر الجنين

(عن رجل طلق امرأته أيتزوج -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته بشاهدين -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته بعد ما غشيها -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق إمرأته بعد ما ولدت -)

---انظر العدة

(عن رجل طلق امرأته تطليقة -)---انظر الطلاق

( عن رجل طلق إمرأة تطليقتين -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته ثلاثا -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته ثم إنه مات -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق إمرأته حتى بانت -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته طلاقاً-)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق إمرأته على طهر -)---انظر الطلاق

( عن رجل طلق امرأته فبانت -)

يأتي في الطلاق تحت عنوان ( رجل طلق امرأته فبانت الخ)

(عن رجل طلق امرأته قبل أن يدخل بها أعليها العدة -)---انظر العدة

(عن رجل طلق امرأته قبل أن يدخل بها فادعت -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته قبل أن يدخل بها

ص: 298

قال عليه -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته لغير عدة -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته واحدة ثم تركها -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته واحدة ثم توفي -)---انظر الارث

(عن رجل طلق امرأته واحدة ثم راجعها -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته واحدة قال هو-)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته وبينهما ولد -)---انظر الولد

(عن رجل طلق امرأته وهو غائب في بلدة -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته وهو غائب متی -)---انظر العدة

(عن رجل طلق امرأته وهو غائب و أشهد -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته وهو مريض -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته وهي حائض -)---انظر الطلاق

(عن رجل طلق امرأته وهي حبلى -)---انظر الطلاق

(عن رجل طهرت امرأته من حيضها -)---انظر الطلاق

(عن رجل ظاهر من امرأته -)---انظر الظهار

(عن رجل علیه مهر امرأته -)---انظر الزكاة

(عن رجل عنده امرأة شابة -)---انظر الطلاق

( عن رجل فجر بامرأة أيتزوج -)---انظر الزنا

(عن رجل فجر بامرأة ثم أراد -)---انظر التزویج

(عن رجل فجر بامرأة ثم إنه -)---انظر الارث

( عن رجل فجر بامرأة ثم بدا له -)---انظر التزویج

(عن رجل فجر بامرأة فحملت -)---انظر الارث

(عن رجل فجر بامرأة يتزوج -)---انظر الزنا

(عن رجل قال كل امرأة -)---انظر الطلاق

ص: 299

(عن رجل قال لامرأته اعتدي فقد -)---انظر الطلاق

(عن رجل قال لامرأته أن تزوجت -)---انظر الطلاق

(عن رجل قال لامرأته انت على حرام -)---انظر الطلاق

(عن رجل قال لامرأته أنت خلية -)---انظر الخلع

(عن رجل قال لامرأته انت علي حرام -)---انظر الطلاق

( عن رجل قال لامرأته أنت علي كظهر أمي -)---انظر الظهار

(عن رجل قال لامرأته أنت على مثل ظهر أمي -)---انظر الظهار

(عن رجل قال لامرأته أنت مني بائن -)---انظر الطلاق

(عن رجل قال لامرأته أنت مني خلية -)---انظر الخلع

(عن رجل قال لامرأته أو لجاريته -)---انظر الطواف

(عن رجل قال لامرأته قد جعلت الخيار -)---انظر الطلاق

(عن رجل قال لامرأته یا زانية فقالت -)

---انظر الحدود

(عن رجل قال لامرأته یا زانية قال يجلد -)---انظر الحدود

(عن رجل قال لأمه كل امرأة أتزوجها فهي على مثلك حرام -)---انظر الطلاق

(عن رجل قال لرجل اكتب یا فلان إلى امرأتي -)---انظر الطلاق

(عن رجل قالت له إمرأته أسألك -)---انظر اليمين

(عن رجل قبل امرأته وقد -)---انظر الطواف

(عن رجل قبل امرأته وهو -)---انظر المحرم

(عن رجل قتل امرأة خطأ-)---انظر الجنين

(عن رجل قتلته امرأته -)---انظر القتل

(عن رجل قذف امرأته -)---انظر القذف

( عن رجل قطع اصبع امرأة -)---انظر الدية

( عن رجل كان بينه وبين امرأة فجور -)---انظر الزنا

(عن رجل كان له أب مملوك وكانت الأبيه امرأة -)---انظر المكاتبة

ص: 300

(عن رجل كانت عنده امرأة فزنی بأمها -)---انظر الزنا

(عن رجل كانت له امرأة طهرت -)---انظر الطلاق

(عن رجل كانت له امرأة فطلقها أو ماتت -)---انظر الزنا

(عن رجل كانت له امرأة فهلكت -)---انظر التزویج

(عن رجل كانت له امرأة فيتزوج -)---انظر القسمة بين الأزواج

(عن رجل كانت له امرأة وليدة -)---انظر التزویج

(عن رجل كانت له جارية فآذته امرأته -)---انظر الصدقة

(عن رجل كانت معه امرأة فقدمت -)---انظر الطواف

(عن رجل كتب إلى امرأته بطلاقها -)---انظر الطلاق

( عن رجل كلم امرأته -)---انظر الصوم

(عن رجل عن امرأته فحلف -)---انظر اللعان

(عن رجل لاعن امرأته قال يلحق الولد -)---انظر الارث

(عن رجل لاعن امرأته وانتفى من ولدها -)---انظر الارث

(عن رجل لا عن امرأته وهي حبلى فلما وضعت -)---انظر الارث

(عن رجل لاعن امرأته وهي حبلى قد استبان -)---انظر اللعان

(عن رجل لحقت امرأته بالكفار -)---انظر التزویج

( عن رجل له امرأة بالعراق -)---انظر الحدود

( عن رجل له امرأة لم يكن له منها -)---انظر الاقرار

(عن رجل له امرأة من نساء هؤلاء -)---انظر الطلاق

(عن رجل له امرأة نصرانية -)---انظر التزویج

( عن رجل مات وترك امرأة قرابة -)---انظر الارث

(عن رجل مات وترك امرأة ومعها -)---انظر الرضاع

(عن رجل مات وترك امرأة وهي حامل -)---انظر الشهادة

(عن رجل مات وخلف إمرأة -)

ص: 301

---انظر الوقف

(عن رجل مات وليس معه رجل مسلم ولا امرأة -)---انظر الغسل

(عن رجل محرم حمل امرأته -)---انظر المحرم

(عن رجل محصن فجر بامرأة -)---انظر الحدود

(عن رجل مس فرج امرأته أو جاريته -)---انظر الغسل

(عن رجل مس فرج امرأته قال -)---انظر الحدود

(عن رجل مملك ظاهر من امرأته -)---انظر الظهار

(عن رجل مملوك ظاهر من إمرأته -)---انظر الظهار

(عن رجل نظر الى امرأة -)---انظر الردّ

(عن رجل واقع امرأته وهو محرم -)---انظر المحرم

(عن رجل واقع امرأته وهي حائض -)---انظر الحيض

(عن رجل واقع امرأته وهي طامث-)---انظر الحيض

(عن رجل وامرأة تمتعا جميعاً-)

---انظر التمتع

(عن رجل وطیء امرأة فنقلت ماؤه إلى جارية -)---انظر الحدود

( عن رجل وطیء امرأته وهو معتکف -)---انظر الاعتكاف

(عن رجل وقع على امرأته فطمثت -)---انظر الحيض

(عن رجل وقع على امرأته قبل أن يطوف-)---انظر الطواف

(عن رجل وقع على امرأته يوم النحر -)---انظر المحرم

(عن رجل هاجر الى دار الإسلام وترك إمرأته -)---انظر النكاح

(عن رجل هاجر وترك امرأته -)---انظر النكاح

(عن رجل يتزوج إمرأة سراً-)---انظر الطلاق

(عن رجل يتزوج إمرأة على عبد له -)---انظر التزویج

(عن رجل يتزوج امرأة في عدتها -)---انظر التزویج

(عن رجل يتزوج امرأة متعة-)---انظر المتعة

ص: 302

(عن رجل يحضره الموت فيطلق امرأته -)---انظر الارث

(عن رجل يسمع كلام امرأة -)---انظر المحرم

( عن رجل يطلق امرأته فطلبت -)---انظر المهر

(عن رجل يطلق امرأته في طهر من غير جماع -)---انظر الطلاق

(عن رجل يطلق امرأته قال -)---انظر الطلاق

(عن رجل يظاهر من امرأته -)---انظر الظهار

(عن رجل يفتري على امرأته -)---انظر اللعان

(عن رجل يفجر بامرأة -)---انظر الزنا

(عن رجل ينكح جارية امرأته -)---انظر النكاح

(عن الرجل اذا طلق امرأته -)---انظر الطلاق

(عن الرجل أيصلح له أن ينظر الى امرأته -)---انظر الغسل

(عن الرجل تتزوج امرأة ولم يفرض -)---انظر الارث

( عن الرجل عنده امرأة شابة -)---انظر الطلاق

( عن الرجل كيف يطلق إمرأته -)---انظر الطلاق

( عن الرجل واقع إمرأة -)---انظر الحيض

(عن الرجل هل تحل له جارية إمرأته قال لا -)---انظر الجارية

(عن الرجل هل يرث من دار إمرأته -)---انظر الارث

(عن الرجل يتزوج امرأة ويزوج ابنه -)---انظر التزویج

(عن الرجل يتزوج إمرأة متعة -)---انظر المتعة

( عن الرجل يتمتع بأمة امرأة -)---انظر المتعة

(عن الرجل يحضره الموت فيطلّق -)---انظر الارث

(عن الرجل يحل له أن يتزوج إمرأة -)---انظر التزویج

(عن الرجل يحل له أن يتزوج امرأة -)---انظر التزویج

(عن الرجل يحمل إمرأته أو يمسها -)

ص: 303

---انظر المحرم

(عن الرجل يخرج في السفر ومعه إمراته -)---انظر الغسل

( عن الرجل يرضع من إمرأة -)---انظر الرضاع

(عن الرجل يريد ان يطلق امرأته -)---انظر الطلاق

(عن الرجل يسافر مع إمرأته -)---انظر الغسل

(عن الرجل يشتري إمرأة رجل من أهل الشرك -)---انظر الإشتراء

(عن الرجل يشهد لا مرأته -)---انظر الشهادة

(عن الرجل يصلي وبحياله امرأة -)---انظر الصلاة

(عن الرجل يضع يده على جسد امرأته -)---انظر الصوم

( عن الرجل يطلق امرأته ثلاثا -)---انظر الطلاق

(عن الرجل يطلق امرأته ثم -)----انظر الطلاق

(عن الرجل يطلق امرأته الطلاق الذي -)---انظر الطلاق

(عن الرجل يطلق امرأته قال -)---انظر الطلاق

( عن الرجل يطلق امرأته مَتى تبين -)---انظر العدة

(عن الرجل يطلّق امرأته وبينهما ولد-)---انظر الولد

(عن الرجل يطلق امرأته وهو غائب عنها -)---انظر العدة

( عن الرجل يطلق امرأته وهو غائب قال -)---انظر الطلاق

(عن الرجل يظاهر من امرأته ثم -)---انظر الظهار

(عن الرجل يظاهر من امرأته قال -)---انظر الظهار

(عن الرجل يظاهر من امرأته يجوز عتق المولود -)---انظر الكفارة

( عن الرجل يعبث بإمرأته -)---انظر المحرم

(عن الرجل يغسّل إمرأته -)---انظر الغسل

(عن الرجل يفتري على امرأته -)---انظر اللعان

(عن الرجل يفوض إليه صداق امرأته -)---انظر المهر

ص: 304

( عن الرجل يقبّل إمرأته وهو -)---انظر الصوم

(عن الرجل يقذف إمرأته - )---انظر القذف

(عن الرجل يقع على إمرأته وهي حائض -)---انظر الحيض

(عن الرجل يقول لإمرأته أنتِ مني خليّة -)---انظر الخلع

( عن الرجل يقول لإمرأته هي عليه كظهر أمه -)---انظر الظهار

(عن الرجل يكون لامرأته عليه الدين -)---انظر الوصية

( عن الرجل يكون لإمرأته عليه الصداق -)---انظر الوصية

(عن الرجل ينكح جارية إمرأته -)---انظر النكاح

(عن الرجل يهجر امرأته من غير طلاق -)---انظر الإيلاء

(عن الصبي تغسّله إمرأة -)---انظر الغسل

(عن الصبية ولا تصاب إمرأة -)---انظر الغسل

(عن عبد قذف امرأته -)---انظر اللعان

(عن غلام أرضع من إمرأة -)---انظر الرضاع

(عن غلام رضع من إمرأة -)---انظر الرضاع

(عن غلام لم يدرك وامرأة - )---انظر الدية

(عن الغلام لم يدرك وامرأة-)---انظر الدية

(عن لص دخل على امرأة -)---انظر الجنين

( عن متمتع وقع على إمرأته -)---انظر المتمتع

(عن محرم تزوج إمرأة -)---انظر المحرم

(عن محرم غشی امرأته -)---انظر المحرم

(عن محرم نظر الى امرأته -)---انظر المحرم

(عن المريض يطلّق إمرأته -)---انظر الطلاق

( عن مملوك طلق امرأته -)---انظر الطلاق

(عن وقوع الرجل على إمرأته -)---انظر الحيض

( فرجل اشتری من -)---انظر الوديعة

(فما على رجل الذي وثب على إمرأة -)---انظر الحدود

(في أربعة شهدوا على إمرأة -)---انظر الشهادة

ص: 305

(في إمرأة ادعت أنها حاضت -)---انظر الحيض

(في إمرأة إذا دخل وقت الصلاة -)---انظر الحيض

( في إمرأة ارضعت إبن جاريتها -)---انظر العتق

(في إمرأة ارضعت غلاماً -)---انظر الرضاع

(في إمراة ارضعت ولد الرجل -)---انظر الرضاع

(في امرأه اصبحت صائمة -)---انظر الحيض

(في إمرأة اعتقت رجلاً -)---انظر الولاء

(في امرأة اعتكفت ثم -)---انظر الإعتكاف

(في إمرأة افتضت جارية -)---انظر الحدود

(في إمرأة اقتضت جارية -)---انظر الحدود

( في إمرأة أقرت -)---انظر الحدود

(في امرأة امکنت -)---انظر الزنا

( في إمرأة أوصت -)---انظر الوصية

(في إمرأة تزوجت قبل أن تنقضي عدتها -)---انظر التزویج

(في امرأة تزوجت و لها زوج -)---انظر الحدود

(في امرأة تموت قبل الرجل -)---انظر متاع البيت

(في امرأة توفي زوجها - )---انظر التزویج

( في إمرأة توفي عنها زوجها ولم يمسّها -)---انظر العدة

( في امرأة توفيت قبل أن يدخل بها -)---انظر المهر

( في امرأة توفيت وتركت زوجها -)---انظر الارث

(في امرأة توفيت ولم يعلم لها أحد -)---انظر الارث

(في امرأة جهلت أن ترمي -)---انظر الرمي

(في امرأة حاضت -)---انظر الحيض

(في امرأة حبلی شربت -)---انظر الكفارة

(في امرأة حرة دلس لها عبد -)---انظر التزویج

(في امرأة دخل وقت الصلاة -)---انظر الحيض

ص: 306

(في امرأة الرجل يكون -)---انظر الرضاع

( في امرأة زنت وهي مجنونة -)---انظر الحدود

(في امرأة شربت -)---انظر الجنين

(في امرأة شهد عندها -)---انظر الشهادة

(في امرأة طلقت وقد طعنت في السن -)---انظر العدة

(في امرأة طلقها زوجها ثلاثاً-)---انظر الطلاق

(في امرأة طلقها زوجها واحدة أو -)---انظر الطلاق

( في إمرأة طلقها زوجها ولم يجر عليها النفقة -)---انظر الطلاق

(في امرأة غاب عنها زوجها أربع سنين - )---انظر المفقود

( في امرأة فقات -)---انظر الدية

(في امرأة فقدت زوجها أو نعى اليها فتزوجت -)---انظر التزویج

(في امرأة قالت لرجل فرج جاريتي لك حلال -)---انظر الإحلال

(في امرأة قتلت رجلا ً-)--- انظر الدية

(في امرأة قتلت زوجها -)---انظر القتل

(في امرأة قذفت رجلاً-)---انظر القذف

(في امرأة قذفت زوجها -)---انظر القذف

(في امرأة قطعت ثدي وليدتها -)---انظر الحرية

(في امرأة كان لها زوج -)---انظر الارث

(في امرأة لها زوج -)---انظر النكاح

(في امرأة مات عنها زوجها وهي في عدة -)---انظر العدة

(في امرأة ماتت و ترکت -)---انظر الارث

(في امرأة مجنونة زنت -)---انظر الحدود

( في امرأة مرضت في شهر رمضان -)---انظر الصوم

(في امرأة نامت مع -)---انظر الحدود

( في امرأة نذرت -)---انظر النذر

( في امرأة نعى إليها زوجها -)---انظر الطلاق

(في امرأة نفست -)---انظر النفاس

(في امرأة نكحها رجل -)---انظر النكاح

(في امرأة وزوجها سقط -)---انظر الارث

(في امرأة ولت أمرها رجلاً-)---انظر الوكالة

(في امرأة وهبت جاريتها -)---انظر القذف

(في امرأة وهبت نفسها لرجل -)

ص: 307

---انظر المهر

( في امرأة يكون لها الخادم -)---انظر الرضاع

(في ثلاثة وقعوا على امرأة -)---انظر القرعة

(في جدي رضع من لبن إمرأة -)---انظر الجدي

(في خصي دلّس نفسه لامرأة -)---انظر التزویج

( في رجل آلي من امرأته - )---انظر الظهار

(في رجل أتى إمرأته -)---انظر الصوم

( في رجل ادعي على امرأة -)---انظر البينة

( في رجل اراد امرأة -)---انظر الدية

(في رجل اراد أن يشهد على امرأة -)---انظر الشهادة

(في رجل ارسل يخطب اليه امرأة -)---انظر المهر

(في رجل اغتصب امرأة - )---انظر الحدود

(في رجل افتضت امرأته -)---انظر الدية

( في رجل أمر رجلا ان يزوجه امرأة -)---انظر التزویج

(في رجل تزوج امرأة بكراً ثم -)

---انظر الطلاق

(في رجل تزوج امرأة حرة فوجدها امة -)---انظر الولد

(في رجل تزوج امرأة حرة وله امرأة -)---انظر التزویج

(في رجل تزوج امرأة على حكمها -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة على دار -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة على سورة -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة على عبد -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة فدخل بها فأولدها -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة فلم يدخل بها فادعت -)---انظر المهر

( في رجل تزوج امرأة فمكثت عنده -)---انظر العنين

(في رجل تزوج امرأة فوجدها برصاء -)---انظر الرد

(في رجل تزوج امرأة فولدت -)---انظر الرضاع

ص: 308

( في رجل تزوج امرأة من وليها -)---انظر الرد

(في رجل تزوج امرأة وأصدقته -)---انظر التزویج

(في رجل تزوج امرأة واصدقها -)---انظر التزویج

(في رجل تزوج إمرأة وامهرها -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة ودخل بها -)

يأتي في المهر تحت عنوان (في رجل تزوج امرأة فدخل بها الخ)

(في رجل تزوج امرأة وشرط لها -)---انظر التزویج

(في رجل تزوج امرأة ولم يسم لها -)---انظر المهر

( في رجل تزوج إمرأة ولم يفرض -)---انظر المهر

(في رجل تزوج امرأة ولها ولد من غيره -)---انظر الارث

(في رجل توفي قبل أن يدخل بإمرأته -)---انظر المهر

( في رجل توفي وترك إمرأته -)---انظر الارث

(في رجل جعل طلاق امرأته بيد رجلين -)---انظر الطلاق

( في رجل دخل بامرأة -)---انظر المهر

( في رجل راود امرأة -)---انظر الدية

( في رجل ركل امرأة -)---انظر الدية

(في رجل زنی بأم إمرأته -)---انظر الزنا

( في رجل زوّج مملوكاً له من امرأة -)---انظر التزویج

(في رجل طلّق إمرأته أو -)---انظر الطلاق

( في رجل طلّق امرأته تطليقتين في صحة-)---انظر الطلاق

( في رجل طلق امرأته ثم توفي وهي -)---انظر العدة

(في رجل طلّق امرأته ثم لم يراجعها -)---انظر الطلاق

( في رجل طلق امرأته طلاقاً يملك -)---انظر العدة

( في رجل طلّق امرأته قبل أن يدخل بها -)---انظر الطلاق

(في رجل طلق امرأته وأشهد -)---انظر الطلاق

(في رجل طلق امرأته وهو مريض -)---انظر الطلاق

ص: 309

(في رجل طلِق امرأته وهي حبلى -)---انظر الطلاق

(في رجل ظاهر من امرأته -)---انظر الظهار

(في رجل غصب امرأة -)---انظر الحدود

(في رجل فجر بإمرأة أيتزوج أمها -)---انظر الزنا

(في رجل فجر بإمرأة فحملت -)---انظر الارث

(في رجل فقاعين امرأة -)---انظر الدية

(في رجل قال امرأته طالق وممالیکه احرار -)---انظر الطلاق

( في رجل قال لإمرأته ان نكحت عليك-)---انظر النكاح

( في رجل قال لامرأته بعد ما دخل -)---انظر العذرة

(في رجل قال لإمرأته لم أجدك -)---انظر العذرة

( في رجل قال لامرأته لم تأتيني عذراء -)---انظر العذرة

( في رجل قال لإمرأته یا زانية -)---انظر القذف

( في رجل قتل امرأته متعمداً-)

---انظر الدية

(في رجل قذف امرأته ثم خرج -)---انظر اللعان

(في رجل قذف امرأته وهي -)---انظر القذف

(في رجل كان بينه وبين امرأة فجور -)---انظر الزنا

(في رجل كانت تحته امرأة -)---انظر العدة

( في رجل كانت له امرأة فجاء -)---انظر القرعة

(في رجل كتب إلى امرأته بطلاقها -)---انظر الطلاق

( في رجل لاعن امرأته وانتفى من ولدها -)---انظر الارث

( في رجل لا عن امرأته وهي حبلى -)---انظر اللعان

(في رجل مات وترك امرأة ومعها -)---انظر الرضاع

(في رجل مات وترك امرأته واخته وجده -)---انظر الارث

(في رجل مات وترك امرأته وعصبته -)---انظر الإقرار

ص: 310

(في رجل نبش امرأة -)---انظر الحدود

(في رجل نكح امرأة في دبرها -)---انظر الدية

(في رجل نكح امرأة وهي -)---انظر النكاح

( في رجل وامرأة انهدم -)---انظر الارث

تحت عنوان ( قضى أمير المؤمنين في رجل وامرأة الخ)

( في رجل وامرأة ماتا جميعاً-)---انظر الارث

(في رجل ولي أمر امرأته رجلا وأمره -)---انظر الطلاق

(في رجل ولى امرأته -)---انظر الطلاق

( في رجل ولته امرأة أمرها -)---انظر الوكالة

(في رجل هاجر وترك امرأته -)---انظر النكاح

( في رجل يأتي أخا امرأته -)---انظر التزویج

(في رجل يتزوج الى قوم فإذا امرأته عوراء -)---انظر الردّ

(في رجل يتزوج امرأة ولم يفرض -)---انظر المهر

( في رجل يتزوج امرأة ولها زوج -)---انظر التزویج

(في رجل يجعل أمر امرأته الى رجل -)---انظر الطلاق

( في رجل يخير إمرأته -)---انظر الطلاق

(في رجل يريد تزويج إمرأة -)---انظر التزویج

(في رجل يزوج مملوكاً له إمرأة -)---انظر التزویج

(في رجل يطلق امرأته تطليقة -)---انظر الطلاق

(في رجل يطلق امرأته قبل ان -)---انظر الطلاق

(في رجل يطلق امرأته له أن يراجع -)---انظر الطلاق

(في رجل ينظر إلى محاسن امرأة -)---انظر التزویج

(في الرجل إذا آلی من امرأته -)---انظر الإيلاء

(في الرجل إذا خير إمرأته -)---انظر الطلاق

(في الرجل تدفع اليه امرأته المال -)---انظر التجارة

ص: 311

(في الرجل تكون له الجارية فيؤذيه امرأته -)---انظر النذر

(في الرجل يتزوج الى قوم فاذاً امرأته عوراء -)---انظر الرد

( في الرجل يتزوج إمرأة ويشترط -)---انظر التزویج

( في الرجل يسقط عليه وعلى إمرأته -)---انظر الارث

(في الرجل يطلق امرأته أيمتعها -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امرأته تطليقتين -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امرأته تطليقة ثم يطلقها-)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امرأته تطليقة على طهر -)---انظر العدة

(في الرجل يطلق امرأته ثلاث -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امرأته ثم -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امرأته طلاق -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق امرأته فقال هو أحق -)

---انظر الطلاق والعدة

( في الرجل يطلق امرأته في مرضه -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق إمرأته له أن يراجع -)---انظر الطلاق

(في الرجل يطلق إمرأته وهي حبلى -)---انظر الطلاق

(في الرجل يقال له أطلقت امرأتك -)---انظر الطلاق

( في الرجل يقذف امرأته -) يأتي في القذف تحت عنوان ( انه قال في الرجل الخ)

(في الرجل يقول لإمرأته أحلي لي جاريتك -)---انظر الجارية

( في الرجل يكون له الجارية فتؤذيه امرأته -)---انظر النذر

(في الرجل يموت وتحته امرأة -)---انظر العدة

(في الرجل ينظر الى امرأته -)---انظر المجامعة

(في زوج مات وترك امراته -)---انظر الارث

(في شاهدین شهدا على امرأة -)---انظر الشهادة

ص: 312

( في شاهدین شهدا عند امرأة -)---انظر الشهادة

(في شهادة امرأة حضرت رجلا -)---انظر الوصية

(في عبد قذف امرأته -)---انظر القذف

(في الغائب اذا طلق امرأته -)---انظر العدة

(في الذي يأتي وليدة امرأته -)---انظر الحدود

(في الذي يقذف امرأته -)---انظر القذف

( في محرم نظر الى امرأته -)---انظر المحرم

(في المحرم ينظر الى امرأته -)---انظر المحرم

(في مکاتب كانت تحته امرأة -)---انظر الوصية

(قال رسول الله صلی الله علیه وآله لامرأة سألته أن لي زوجاً-)---انظر السحر

(قضی أمیرالمؤمنين عليه السلام على امرأة اعتقت -)---انظر الولاء

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في امرأة افضیت -)---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنين عليه السلام في امرأة

أمكنت -)---انظر الزنا

( قضى أمير المؤمنين علیه السلام في امرأة أنكحها -)---انظر التزویج

(قضی أمير المؤمنين عليه السلام في امرأة زنت -)---انظر الحدود

(قضی أمیرالمؤمنین علیه السلام في امرأة قطعت -)---انظر الحرية

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في رجل ملك بضع امرأة -)---انظر المحرم

(قضی أمیرالمؤمنین علیه السلام في رجل وامرأة انهدم -)---انظر الارث

(قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في الرجل الذي له امرأة بالبصرة -)---انظر الرجم

(قضي علي علیه السلام في امرأة أتت قوماً-)---انظر الولد

(قضي علي علیه السلام في امرأة زنت -)---انظر الحدود

(قضى علي علیه السلام في رجل تزوج امرأة رجل -)---انظر الحدود

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام إذا مات الرجل وله امرأة مملوكة -)---انظر الارث

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله أذا أراد أن يتزوج امرأة -)---انظر التزویج

ص: 313

(كان علي علیه السلام اذا مات الرجل وله امرأة مملوكة -)---انظر الارث

( كان من دعاء رسول الله صلی الله علیه وآله اعوذ بك عن امرأة -)---انظر الدعاء

(كان النبي صلی الله علیه وآله إذا أراد أن يتزوج امرأة -)---انظر التزویج

(كانت امرأة بالمدينة -)---انظر الدية

(كانت امرأة على عهد داوود علیه السلام يأتيها رجل -)---انظر الزنا

(كانت امرأة عند أبي -)---انظر المرأة

(كانت امرأة معنا -)---انظر النائحة

( كانت امرأة من الأنصار تودنا -)---انظر الحجة

(كانت امرأة يقال لها أم طيبة -)---انظر الماشطة

(كانت تحته امرأة -)---انظر التزویج

(كانت عندي امرأة تصف هذا الأمر -)---انظر الطلاق

(كانت في زمن أمير المؤمنين علیه السلام امرأة صدق -)---انظر القتل

( كانت لأبي امرأة -)---انظر المرأة

(کتب بعض موالينا الى أبي جعفر علیه السلام ان معي امرأة عارفة -)---انظر الطلاق

(کره ان يغشى الرجل امرأته -)---انظر المجامعة

(کره للرجل أن يغشي امرأته -)---انظر المجامعة

(كل امرء تدبره امرأة فهو ملعون -)---انظر التدبير

(كنا بباب أبي جعفر علیه السلام فجائت امرأة -)---انظر الاقرار

( كنت عند أبي جعفر- الى ان قال - في رجل نبش امرأة -)---انظر الحدود

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام فدخلت عليه امرأة -)---انظر الحاجة

(كنت عند أبي عبدالله عليه السلام ودخلت عليه امرأة -)--انظر الدين

(كيف صار الرجل اذا قذف امرأته -)---انظر اللعان

(کیف یلاعن الرجل امرأته -)---انظر اللعان

( لا بأس اذا زنى رجل بامرأة أن يتزوج بها -)---انظر الزنا

(لا بأس أن يمسك الرجل امرأته ان رآها تزني -)---انظر الزنا

(لا بأس أن ينظر الرجل الى امرأته وهي -)

ص: 314

---انظر النظر

(لا تحل لامرأة حاضت -)---انظر الحيض

(لا يجامع الرجل امرأته -)---انظر المجامعة

(لا يجلد رجل ولا إمرأة حتى يشهد عليه اربعة شهود -)---انظر الحدود

(لا يحل لامرأة حاضت -)---انظر الحيض

(لا يرجع الرجل فيما يهب لامرأته -)---انظر الهبة

(لا يرجع رجل ولا امرأة -)---انظر الرجم

(لا يضار الرجل امرأته -)---انظر الطلاق

(لا يكون محصناً الا ان يكون عنده امرأة-)--انظر الزنا

(لا يكون محصناً إلّا تكون عنده امرأة -)---انظر الزنا

( لو أن إمرأة تركت -)---انظر الارث

(لو أن رجلا تزوج امرأة وجعل -)---انظر المهر

(لو أن رجلا فجر بامرأة -)---انظر الزنا

( لو أن رجلا قطع فرج امرأته -)---انظر الدية

(لو دخل رجل على امرأة وهي حبلى -)---انظر الحدود

(لو كان امرأة ما زاد على هذا -)

يأتي في الحيض تحت عنوان ( دخلت على أبي عبدالله علیه السلام امرأة الخ)

(ليس للرجل أن يدخل بامرأة -)---انظر التزویج

(ليس للمريض أن يطلق امرأته -)---انظر الطلاق

( ماتت امرأة من -)---انظر الجنازة

(ما ترى أصلحك الله في رجل سمی امرأته -)---انظر الطلاق

(ما ترى في رجل سمی امرأة بعينها -)---انظر الطلاق

(ما ترى في رجل ضرب امرأة شابة -)---انظر الدية

( ما تقول في امرأة جهلت - )---انظر الرمي

( ما تقول في امرأة ماتت -)---انظر الارث

(ما تقول في رجل ادعى انه خطب امرأة-)---انظر الخطبة

( ما تقول في رجل تزوج امرأة ثم مات -)---انظر المهر

(ماتقول في رجل تزوج امرأة فاهدی -)---انظر التزویج

(ما تقول في رجل تزوج امرأة واهدی -)

ص: 315

---انظر التزویج

(ما تقول في رجل جعل أمر امرأته بيدها-)---انظر الطلاق

(ما تقول في رجل فجر بامرأة فحملت -)---انظر الارث

(ما تقول في رجل قال لإمرأته أنت علي حرام -)---انظر الطلاق

(ما تقول في امرأة ارضعت -)---انظر الرضاع

(ما على رجل وثب على امرأة -)---انظر الدية

(ما الفرق بين من نظر الى امرأة فزنی بها-)---انظر الصلاة

(ما يحل للرجل من امرأته وهي حائض -)---انظر الحيض

( متمتع وقع على امرأته - )---انظر المتمتع

(مر ابو جعفر علیه السلام بامرأة -)---انظر المحرم

(مر رسول الله صلی الله علیه السلام برجل فقال ما فعلت امراتك -)---انظر الطلاق

(مر العبد الصالح بامرأة بمني وهي تبكي -)---انظر الحجة

( مرت إمرأة بذية -)---انظر الأكل

( المرتد تعزل عنه امرأته -)

---انظر الارتداد

( المسلم يرث امرأته الذمية -)---انظر الارث

( من أتى إمرأة مرة -)---انظر العنين

( من أتی امرأته مرة -)---انظر العنين

( من أطاع امرأته -)---انظر الاطاعة

( من التزم امرأة -)---انظر الحرام

( من تزوج امرأة في احرامه فرق بينهما -)---انظر الاحرام

( من تزوج امرأة لا يتزوجها إلا لجمالها -)---انظر التزویج

( من تزوج امرأة لمالها -)---انظر التزویج

( من تزوج امرأة و القمر -)---انظر التزویج

( من تزوج امرأة ولم ينو -)---انظر التزویج

( من جامع امرأته -)---انظر المجامعة

( من زوج امرأة -)---انظر التزویج

( من شرط لامرأته -)---انظر الشروط

( من صافح امرأة -)---انظر المصافحة

( من صلى على امرأة -)---انظر الجنازة

( من طلق امرأته -)---انظر الطلاق

(من ظلم امرأة -)---انظر المهر

( من غشی امرأته -)---انظر الحدود

ص: 316

( من قذف امرأته -)---انظر القذف

( من کابر إمرأة -)---انظر الدية

( من كانت عنده امرأة -)---انظر الزوجة

( من نظر الى امرأة -)---انظر النظر

( من وطيء امرأة قبل تسع -)---انظر الضمان

( من وطيء امرأته من قبل -)---انظر الضمان

(واذا أتى الرجل امرأته -)---انظر الحدود

(واذا تزوج امرأة تزویجاً-)---انظر التزویج

( وامرأة مؤمنة إن -)---انظر المهر

(وان امرأة خافت من بعلها -)---انظر الخلع

(وأي امرأة كانت معتكفة -)---انظر الاعتكاف

(ورأيت الرجل يأكل من کسب امرأته -)---انظر علائم الظهور

تحت عنوان ( متى الخ)

(ورأيت الرجل يكري امرأته -)

انظر علائم الظهور تحت عنوان (متی الخ)

( وقضى علي علیه السلام في امرأة أتته -)

---انظر الحيل في الأحكام

(وقضى في امرأة ركبها زوجها -)---انظر الدية

(والذي نفسي بيده لو أن رجلا غشی امرأته -)---انظر المجامعة

(ومن تزوج إمرأة -)---انظر التزویج

( يا أبا محمد أي شيء يقول الرجل منکم اذا دخلت عليه امرأته -)---انظرالمجامعة

(يغسل الزوج امرأته -)---انظر الغسل

«امرأة الحسن الصيقل»

(لا ينبغي الصياح -)---انظر المصيبة

«الامساء »

( إذا أمسيت فنظرت الى الشمس -)---انظر الدعاء

(اذا أمسيت قل -)---انظر الدعاء

( ما من عبد يقول حين يمسي -)---انظر الدعاء

( من أصبح وامسی -)---انظر الدنيا

( من قال هذا حين يمسي - )---انظر الدعاء

(واذا أصبح قال أمسينا لله شاکرین -)---انظر الدعاء

(وكان علي علیه السلام اذا أمسى يقول مرحباً-)---انظر الدعاء

ص: 317

(وكان يقول اذا أمسى -)---انظر الدعاء

«الامساك »

( اذا جاد الله - الى ان قال - واذا أمسك عنكم فأمسكوا -)---انظر الاقتصاد

( امسك عن هذا -)

يأتي في العدة تحت عنوان (عن رجل طلق امرأته قبل الخ)

( امسك لسانك -)---انظر السكوت

( امسكت لأميرالمؤمنين - )---انظر السفر

(ان ثلاثة نفر - واحد منهم امسك -)---انظر القتل

( أين يمسك المتمتع -)---انظر التلبية

( سألت أبا الحسن الرضا عن مسألة فأبى وامسك -)---انظر الكتمان

(طوبى لمن أنفق القصد وبذل الفضل وامسك قوله -)---انظر الانفاق

( عما أمسك عليه الكلب -)---انظر الصيد

(عن الكلب تمسكه -)---انظر الكلاب

(عن الكلب يمسكه -)---انظر الكلاب

(عن المريض هل تمسك - )---انظر المريض

( في رجلين أمسك أحدهما - )---انظر القتل

(قضي علي عليه السلام في رجلين امسك -)

---انظر القتل

( كل مما أمسك )---انظر الصيد

(لا بأس أن يمسك الرجل امرأته -)---انظر الزنا

( لا تمسك بخمرك -)---انظر الصلاة

(لا تمسك الكلب -)---انظر الكلاب

(لم يقل أحد قط إذا أراد أن ينام ان الله يمسك السموات -)---انظر الفراش

( المحرم لا يمسك -)---انظر المحرم

( المحرم يمسك -)---انظر المحرم

( من أمسك عن الفضول -)---انظر السكوت

( من أمسك لسانه -)---انظر السكوت

(ولا تمسكوهن ضراراً-)---انظر الطلاق

( هذا عطائنا فامنن أو امسك -)---انظر الحجة

«الأمصار»

( السنة على أهل الأمصار -)---انظر الاعياد

(عن رجل من أهل مكة خرج الى بعض الأمصار -)---انظر المتعة

(عن رجل يمر ببعض الأمصار -)---انظر الضياع

ص: 318

(عن الرجل يصلي النوافل في الامصار -)---انظر االنوافل

(عن الرجل يصلي النافلة وهو على دابة في الامصار -)---انظر النوافل

(في الرجل يصلي النوافل في الامصار -)---انظر النوافل

«الإمضاء »

(عن رجل وكل آخر على وكالة في إمضاء أمر -)---انظر الوكالة

( من وكل رجلا على إمضاء أمر -)---انظر الوكالة

«الأمطار»

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام فقرىء عنده آیات من هود فلما بلغ وأمطرنا -)---انظر اللواط

«الأمقت»

( أمقت الناس المتكبر -)---انظر الكبر

«الأمل »

(لأقطعن أمل كل مؤمل -)

انظر التوكل تحت عنوان (كنا في مجلس نطلب فيه العلم الخ)

(یا موسی لا تطول في الدنيا أملك -)---انظر القسوة

«الاملاء»

(أقرأني أبو جعفر علیه السلام- إلى أن قال - هي إملاء رسول الله صلی الله علیه وآله -)---انظر الارث

( اللهم املأ قلبي -)---انظر الدعاء

( املا علي ابو عبدالله -)---انظر الصدقة

( املا على هذا الدعاء -)---انظر الدعاء

(قال لي اكتب فأملى علي -)---انظر التوحيد

«الأملاك»

( ان الشمس لتطلع ومعها أربعة أملاك -)---انظر الإنفاق

( ان الله عز وجل بعث أربعة أملاك -)---انظر لوط

(ان الله خلق سبعة أملاك -)---انظر محاسبة العمل

«الاملاك»

( الإملاك يكون -)---انظر النثار

«الأمم »

( اكثروا الولد أكاثر بكم الأمم غداً-)---انظر الولد

( أما علمتم أني أباهي بكم الأمم -)---انظر البكر

تحت عنوان ( تزوجوا الابكار -)

ص: 319

(تزوج سوءاء - الى أن قال - فاني مباه بكم الأمم -)---انظر التزویج

( تزوجوا بکراً- الى أن قال - فاني أباهي بكم الأمم -)---انظر التزویج

( تزوجوا فاني مكاثر بكم الأمم -)---انظر التزویج

( تزوجها سوءاء - إلى أن قال - فاني مباه بكم الأمم -)---انظر التزویج

«الأمن»

( ان من الكبائر - إلى أن قال - والأمن لمكر الله -)---انظر الكبائر

(واذا جائهم أمر من الأمن -)---انظر الإذاعة

تحت عنوان ( ان الله عيّر الخ)

«الإمناء»

(اذا أمنت المرأة -)---انظر الغسل

(ما بال الميت يمني -)--انظر الميت

«الأمنية »

«قل ما تصدقك الأمنية (1)

روضة الكافي ج 8 ص 23 ذیل خطبة الوسيلة.

«الأموال»

( اذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار -)---انظر الرحم

( أن رجلا أتی جعفراً- الى أن قال - كيف صرت اتخذت الأموال -)---انظر العقار

( أن رجلا جاء - إلى أن قال - والذين في أموالهم حق معلوم -)---انظر الزكاة

(ان الله عزوجل أشرك بين الأغنياء والفقراء في الأموال -)---انظر الزكاة

( ان الله عزوجل جعل للفقراء في أموال الأغنياء -)---انظر الزكاة

( ان الله عزوجل حد في الأموال أن لا تؤخذ إلا -)---انظر الحدود

تحت عنوان ( یا عمرو بن قيس الخ)

( ان الله عزوجل فرض للفقراء في أموال الأغنياء -)---انظر الزكاة

(ان الله لم يترك شيئاً من صنوف الأموال -)--انظر الخمس

(ان لنا أموالا -)---انظر الخمس

( انما أعطاكم الله هذه الفضول من الأموال -)---انظر المعروف

ص: 320


1- أي في الغالب أمنيتك كاذبة فيما تعدك ( المرآت ) .

( احصنوا اموالكم -)---انظر الزكاة

( خرجت مع أبي الحسن موسی بن جعفر علیه السلام إلى بعض أمواله -)---انظر سجدة الشكر

( شكوت إلى أبي عبد الله علیه السلام تفرق أموالنا -)---انظر الدعاء

(عن الرجل توضع عنده الأموال -)---انظر الزكاة

(عن صدقات الأموال -)---انظر الزكاة

( عن صدقة الأموال -)---انظر السلطان

(فان آنستم رشداً فادفعوا اليهم أموالهم -)---انظر اليتيم

(كنا عند أبي عبدالله علیه السلام ومعنا بعض أصحاب الأموال -)---انظر الزكاة

(لما انزلت إليه آية الزكاة خذ من اموالهم -)---انظر الزكاة

(ورأيت اموال ذوي القربی تقسم في الزور -)---انظر علائم الظهور

تحت عنوان ( متى الخ)

(ورأيت من أكل أموال اليتامى يحمد

بصلاحه -)---انظر علائم الظهور

تحت عنوان ( متى الخ)

««ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل » فقال : كانت قريش تقامر الرجل بأهله وماله فنهاهم الله عزوجل عن ذلك »(6)

الكافي ج 5 ص 122 ک17 ب40ح 1.

««ولا تأكلوا أموالكم بینکم بالباطل وتدلوا بها الى الحكام(1) » فقال : يا أبا بصير ان الله عزوجل قد علم أن في الأمة حكاماً يجورون أما انه لم يعن حكام أهل العدل ولكنه عني حكام أهل الجور، یا أبا محمد انه لو كان لك على (2)رجل حق فدعوته الى حکام اهل العدل فأبى عليك إلا أن يرافعك إلى حكام أهل الجور لیقضوا له لكان ممن حاكم إلى الطاغوت وهو قول الله عزوجل « ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما انزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت » » (6)

الكافي ج 7 ص 411ک 33 ب 8ح3.

التهذيب ج6 ص 219ب87ح 9.

ص: 321


1- في التهذيب ( ليأكلوا فريقاً من أموال الناس ).
2- في التهذيب لیست کلمة ( لك ).

««ولا تأكلوا أموالكم بینکم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام» قال : فكتب إليه بخطه : الحكام القضاة ، قال : ثم كتب تحته : هو أن يعلم الرجل أنه ظالم فيحكم له القاضي فهو غير معذور في أخذه ذلك الذي حكم له إذا كان قد علم انه ظالم »(8)

التهذيب ج6 ص 219ب87 ح 10.

(والذين في أموالهم حق معلوم -)---انظر الزكاة

(یا بني عبد المطلب انكم لن تسعوا الناس بأموالكم -)---انظر حسن البشر

(یا بني هاشم انكم لن تسعوا الناس بأموالكم -)---انظر حسن البشر

«الأمور»

( الأمور ثلاثة -)---انظر الثلاثة

(ان اول الأمور -)---انظر العقل و الجهل

(ان من الأمور أمور مضيقة -)---انظر الجمعة

( انما الأمور ثلاثة -)---انظر الثلاثة

(باشر كبار امورك بنفسك -)---انظر المباشرة

( خير الأمور أوسطها -)---انظر الخير

(خير الأمور خيرها عاقبة -)---انظر الخير

(دخلت على أبي الحسن علیه السلام فقلت له جعلت فداك في كل الأمور أرادوا -)---انظر الحجة

( شر الأمور محدثاتها -)---انظر الشر

(لا تختانوا - وعلى هذا فليكن تأسيس أموركم -)---انظر الحجة

(من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين -)---انظر المسلمون

( من الأمور أمور موقوفة -)---انظر التوحيد

«من تورط (1)في الأمور غير ناظر في العواقب فقد تعرض لمفظعات النوائب -)(1)

الفقيه ج 4 ص 278ب 176 ذیل ح 10.

روضة الكافي ج 8 ص 19 ذیل ح 4.

( من لم يهتم بأمور المسلمين -)---انظر المسلمون

(وأمر بالمعروف - فان اتمام الامور -)---انظر الأمر بالمعروف

ص: 322


1- ورطه وأورطه : ألقاه في الورطة وأوقعه فيما لاخلاص له منه(المنجد).

«الأمة»

( أخبرني عن رجل محل وقع على أمة -)---انظر المحرم

(اذا اعتقت الأمة ولها زوج خیرت -)---انظر الطلاق

«اذا اغتصب أمة فاقتضها فعليه عشر ثمنها ، وان كانت حرة فعليه الصداق »(1/6)

التهذيب ج 10 ص 49ب 1 ح 183.

التهذيب ج 7 ص 481 ب 41 ح143 بتفاوت .

التهذيب ج 7 ص 491 ب 41 ح 179 بتفاوت .

الفقيه ج 3 ص 266ب 124 ح 50 بتفاوت .

«اذا اغتصب الرجل أمة فافتضها فعليه عشر قيمتها وان كانت حرّة فعليه الصداق» (6)

التهذيب ج 7 ص481ب 41 ح143.

التهذيب ج 7 ص 491 ب 41 ح 179.

التهذيب ج 10 ص 49 ب 1 ح 183 بتفاوت .

الفقيه ج3 ص 266 ب 124 ح 50 بتفاوت .

« اذا اغتصبت أمة فاقتضت فعليه عشر قیمتها فاذا كانت حرة فعليه الصداق »(1/6)

الفقيه ج3 ص 266ب 124 ح 50.

التهذيب ج 7 ص 481 ب 41 ح143 بتفاوت .

التهذيب ج 7 ص 491 ب 41 ح 179 بتفاوت.

التهذيب ج 10 ص 49ب 1 ح 183 بتفاوت .

«اذا بيعت الأمة ولها زوج فالذي اشتراها بالخيار إن شاء فرق بينهما وإن شاء تركها معه فان هو تركها معه فليس له أن يفرق بينهما بعد مارضي قال : وإن بيع العبد فان شاء مولاه الذي إشتراه أن يصنع مثل الذي صنع صاحب الجارية فذلك له وإن هو سلم فليس له أن يفرق بينهما بعد ما سلم »(6)

الفقيه ج3 ص 351 ب 173 ح 11.

( اذا زوج الرجل عبده أمته ثم -)---انظر التزویج

(اذا قال الرجل لأمته -)---انظر العتق

( اذا كان العبد تحته أمة فطلقها -)---انظر الطلاق ( إذا كان للرجل أمة -) انظر الطلاق

إذا كانت لرجل أمة -) انظر الطلاق

( اذا نكح الرجل عبده أمته -)---انظر الطلاق

( أمة أبقت -)---انظر الولد

( أمة زنت قال -)---انظر الحدود

ص: 323

( أمة كان مولاها -)---انظر الولد

( أمة وحرة سقط -)---انظر الارث

( امة وحرة وقع -)---انظر الارث

( الامة اذا توفى عنها زوجها -)---انظر العدة

( الأمة تغطى رأسها اذا صلت -)---انظر الصلاة

( الأمة تغطى رأسها فقال لا-)---انظر الصلاة

( ان امتي أرضعت -)---انظر الرضاع

(أن امرأة تشبهت بأمة -)---انظر الحدود

( أن الأمة والحرّة -)---انظر العدة

(ان علياً أتاه رجل فقال ان امتي ار ضعت ولدي -)---انظر الرضاع

(اني كنت اشتريت أمة سراً-)---انظر الحلف

(أيتمتع بالأمة -)---انظر المتعة

( أيما رجل وقع على أمة قوم حراماً-)---انظر الارث

(تزوج الأمة -)---انظر التزويج

( تزوّج الحرة على الأمة -)---انظر التزویج

«تكون عندي الأمة فأطأها ثم تموت أو تخرج من ملكي فأصبت ابنتها أيحل لي أن أطأها ؟ قال : نعم لا بأس به(1)، إنما حرم الله ذلك من الحرائر ، فأما الإماء فلا بأس به »(5)

التهذيب ج 7 ص 278 ب 25 ح 18.

الإستبصار ج3 ص 161 ب 105ح7

( رجل قال لأمته -)---انظر الظهار

( رجل كانت تحته أمة -)---انظر الطلاق

«رجل كانت له أمة يطأها فماتت أو باعها ثم أصاب بعد ذلك أمها هل يحل له أن ينكحها ؟ فكتب علیه السلام لا يحل له(2)»(7)

التهذيب ج 7 ص 276ب 25 ح 9.

الإستبصار ج 3 ص 159 ب 104 ح 3.

( الرجل كيف ينكح عبده أمته -)---انظر النكاح

( الرجل يتزوج الأمة بغير إذن أهلها -)---انظر التزویج

ص: 324


1- قال الشيخ في التهذيبين : فأول ما في هذا الخبر انه شاذ نادر ولم یروه غیر رزین بیاع الانماط الی آخر کلامه فراجع.
2- في الاستبصار (لا تحلّ) .

( الرجل يتمتع بأمة إمرأة بغير اذنها -)---انظر التزویج

( الرجل يزوج أمته -)---انظر الطلاق

(طلاق الأمة بيعها -)---انظر الطلاق

( طلاق الأمة تطليقتان-)---انظر الطلاق

(طلاق العبد للأمة -)---انظر الطلاق

(عدة الأمة اذا توفي -)---انظر العدة

(عدة الأمة حيضتان -)---انظر العدة

(عن أم الولد قال أمة -)---انظر أم الولد

(عن أمة كانت تحت عبد -)---انظر الطلاق

(عن الأمة إذا طلقت ما عدتها -)---انظر العدة

(عن الأمة إذا ولدت عليها خمار -)---انظر الصلاة

( عن الأمة تباع -)---انظر الطلاق

(عن الأمة تتزوج -)---انظرالتزویج

(عن الأمة تكون لإمرأة -)---انظر الإستبراء

(عن الأمة تكون للمرأة -)

---انظر الإستبراء

( عن الأمة الحبلی -)---انظر الإشتراء

(عن الأمة يتوفی -)---انظر العدة

(عن الأمة يموت سيدها -)---انظر العدة

( عن الأمة يموت عنها سیدها -)---انظر العده

( عن حرّ تحته أمة -)---انظر العدة

«عن رجال اشتركوا في أمة فائتمنوا بعضهم على أن تكون الأمة عنده فوطئها ، قال : يدرة عنه من الحد بقدر ماله فيها من النقد ويضرب بقدر ما ليس له فيها وتقوّم الأمة عليه بقيمة ويلزمها وإن كانت (1)القيمة أقل من الثمن الذي اشتريت به الجارية ألزم ثمنها الأول وان كان قیمتها في ذلك اليوم الذي قوّمت فيه اكثر من ثمنها ألزم ذلك الثمن وهو صاغر لأنه استفرشها، قلت (2):فان أراد بعض الشركاء دون الرجل ؟ قال : ذلك له وليس له أن يشتريها حتى يستبرئها(3)وليس على غيره أن يشتريها إلا بالقيمة » (6)

ص: 325


1- في التهذيب ( فان كانت ).
2- القائل هو عبدالله بن سنان .
3- في التهذيب ( حتى تستبرأ ).

الكافي ج 5 ص 217 ك17 ب96 ح 2.

التهذيب ج 7 ص 72 ب6ح23.

(عن رجل اشترى امة شرط -)---انظر الضمان

( عن رجل اشترى أمة هل -)---انظر الإستبراء

(عن رجل انکح أمته حراً-)---انظر الطلاق

(عن رجل انکح أمته عبده -)---انظر الطلاق

(عن رجل انکح أمته من رجل -)---انظر الطلاق

(عن رجل تزوج أمة على حرّة فقال -)---انظر التزویج

(عن رجل تزوّج أمة على حرّة لم يستأذنها -)---انظر الحدود

(عن رجل تزوج أمة على مسلمة -)---انظر الحدود

(عن رجل تزوج بأمة فجائت -)---انظر الولد

(عن رجل حرّ كانت تحته أمة -)---انظر الطلاق

( عن رجل زوّج أمته رجلا حراً فقال

الطلاق -)---انظر الطلاق

(عن رجل زوّج أمته من رجل آخر -)---انظر التزویج

(عن رجل زوج أمته من رجل حر -)---انظر التزویج

(عن رجل قال لأمته -)---انظر العتق

(عن رجل كاتب أمة -)---انظر المكاتبة

(عن رجل كانت تحته أمة -)---انظر الطلاق

(عن رجل كانت له أمة فقالت الأمة -)---انظر المكاتبة

(عن رجل كانت له امة فكاتبها -)---انظر المكاتبة

(عن رجل وقع على أمته أيصلح -)---انظر العدة

( عن رجل ينكح أمته -)---انظر الطلاق

( عن الرجل تكون بينهما أمة -)---انظر العتق

(عن الرجل تكون له الأمة فيريد -)---انظر العتق

(عن الرجل تكون له الأمة فيقول -)---انظر العتق

«عن الرجل تكون له الأمة ولها بنت

ص: 326

مملوكة فيشتريها أيصلح له أن يطأها ؟ قال : لا »(6)

التهذيب ج 7 ص 277 ب 25ح13.

الإستبصار ج3 ص 160 ب 105 ح 2.

(عن الرجل يتزوج الأمة على الحرة -)---انظر التزویج

(عن الرجل يتزوج الأمة قال -)---انظر التزویج

(عن الرجل يتزوج بأمة بغير إذن مواليها -)---انظر التزویج

(عن الرجل يتزوج بأمة قوم -)---انظر الولد

(عن الرجل يتمتع بأمة رجل -)---انظر المتعة

( عن الرجل يزوج أمته من رجل -)---انظر الطلاق

(عن الرجل يزوج عبده أمته -)---انظر الطلاق

(عن الرجل يعترض الأمة ليشتريها -)---انظر النظر

(عن الرجل يعتق الأمة ويقول -)---انظر العتق

(عن الرجل يكون له الأمة ولها بنت -)

تقدم تحت عنوان (عن الرجل تكون له الأمة الخ)

( عن الرجل ينكح عبده أمته -)---انظر النکاح

(عن رجلين بينهما أمة - )---انظر التزویج

(عن الرجلين تكون بينهما الأمة -)---انظر العتق

( عن طلاق الأمة -)---انظر الطلاق

(عن العبد والأمة يطلقها -)---انظر الطلاق

( عن العبد والأمة يعتقان - )---انظر التدبير

(عن عدة الأمة -)---انظر العدة

( عن نكاح الأمة -)---انظر النكاح

(في أمة بين رجلين -)---انظر الحدود

(في أمة تحت حرّ-)---انظر الحدود

( في أمة تزني -)---انظر الحدود

( في أمة طلّقت -)---انظر الطلاق

(في أمة طلّقها زوجها -)---انظر الطلاق

( في الأمة إذا غشيها -)---انظر العدة

( في الأمة تزني -)---انظر الحدود

( في الأمة تكون للمرأة -)---انظر الاستبراء

( في الأمة كانت تحت رجل -)---انظر العدة

ص: 327

في الأمة يطلقها -)---انظر الطلاق

(في الحر يتزوج الأمة -)---انظر التزویج

(في رجل اعتق أمة له وجعل عتقها صداقها -)---انظر العتق

(في رجل اعتق أمة وهي حبلی -)---انظر الحرية

( في رجل تحته أمة -)---انظر الطلاق

(في رجل حر نكح أمة -)---انظر الطلاق

( في رجل زوّج أمته رجلاً ثم وقع عليها -)---انظر الحدود

(في رجل زوّج أمته من رجل وشرط-)---انظر العتق

( في رجل قتل جنين أمة -)---انظر الجنين

(في رجل كاتب على نفسه وماله وله أمة -)---انظر التزویج

(في رجل كانت تحته أمة -)---انظر الطلاق

(في رجل كانت له أمة -)---انظر العدة

(في رجل يبيع الأمة -)---انظر الإستبراء

( في الرجل تكون تحته أمة -)---انظر الطلاق

(في الرجل يبيع الأمة - )---انظر الاستبراء

(في الرجل يتزوج الأمة فتلد -)

---انظر التزویج

( في الرجل يزوج أمته رجلاً حراً ثم -)---انظر الطلاق

(في الرجل يزوج أمته من حر -)---انظر الطلاق

(في الرجل يشتري الأمة من رجل -)---انظر الإستبراء

( في الرجل يعتق أمته فيجعل عتقها مهرها -)---انظر المهر

(في الرجل يكون تحته الامة -)---انظر الطلاق

( في المملوك فيكون -)---انظر النكاح

(في المملوك يكون - )---انظر النكاح

( قال عمر على المنبر ما تقولون یا أصحاب محمد في تطليق الأمة -)---انظر الطلاق

(قضی أمير المؤمنین علیه السلام أن تنكح الحرة على الأمة -)---انظر النكاح

(قضى في رجل نكح أمة ثم وجد طولا -)---انظر القسمة بين الأزواج

( كان القضاء الأول في الرجل إذا اشتری الأمة -)---انظر البيع

(كم تعتد الأمة -)---انظر العدة

ص: 328

(لا بأس بأن يتزوج الأمة متعة -)---انظر المتعة

(لا بأس بان يتزوج اليهودية والنصرانية متعة -)---انظر المتعة

(لا بأس بأن يتمتع بأمة المرأة -)---انظر التزویج

(لا بأس بأن ينام الرجل بين أمتين -)---انظر النساء

(لا يتمتع بالأمة إلا باذن أهلها -)---انظر المتعة

(لا يجوز أن يتمتع بالأمة على الحرة -)---انظر المتعة

( لا يجوز نكاح الأمة على الحرة -)---انظر النكاح

(لا ينبغي للحر أن يتزوج الأمة -)---انظر التزویج

(لا ينبغي للمسلم الموسر أن يتزوج الأمة -)---انظر التزویج

(ليس على الأمة قناع -)---انظر الصلاة

« من جامع أمة حبلى من غيره فعليه أن يعتق ولدها ولا يسترق لأنه شارك فيه الماء

تمام(1) الولد»(6)

الكافي ج 5 ص 488ک18 ب 129 ح3.

التهذيب ج8 ص 179 ب7ح 5.

«ومن اشترى أمة فدخل بها قبل أن يستبرأها فقد زنی بماله »(غ)

الفقيه ج 1 ص 53 ب 20 ذیل ح 12.

( يتزوج الرجل الأمة بغير علم أهلها -)---انظر التزویج

(يتمتع بالأمة باذن أهلها -)---انظر المتعة

«الاُمّة»

(أتی أمير المؤمنين علیه السلام رجل بالبصرة - الى أن قال - أيتها الأمة المتحيرة بعد نبيها -)---انظر الارث

( أخبرني الروح الأمين - إلى أن قال -وأنت تقول يارب أمّتي أمّتي -)---انظر الجهنّم

( إذا امتي تواكلت -)---انظر الأمر بالمعروف

( اذا ظهرت البدع في أمتي -)---انظر العلم

ص: 329


1- في التهذيب ( لأنه شارك في اتمام الولد ).

(إذا غضب الله على أمة ثم لم ينزل بها العذاب -)---انظر الإستسقاء

(استكمال حجتي على الأشقياء من أمتك -)---انظر الحجة

(أشراف أمّتي حملة القرآن وأصحاب الليل -)---انظر القرآن

(افضل نساء أمتي -)---انظر النساء

( أكثر ما تلج به أمتي الجنة تقوى الله -)---انظر حسن الخلق

(اکثر ما تلج به أمتي النار الأجوفان -)---انظر العفة

( اكره لأمتي ان يغشي الرجل أهله -)---انظر المجامعة

( اللّهم بارك لأمتي في بكورها -)---انظر السبت

( اللهم بارك لأمتي في الثرد -)---انظر الثريد

( أما علمت ان لكل أمة نکاحاً -)---انظر النكاح

«أمتی حدیثوا عهد بالجاهلية - »(5)

الكافي ج 1 ص 290ک 4 ب 64 ذیل ح6.

«أن أخوف ما أخاف على امتي من

بعدي هذه المكاسب الحرام والشهوة والربا» (6)

الکافی ج 5 ص 124 ک17 ب 41 ح1.

(ان أصناف من امتي لا يستجاب لهم دعائهم -)---انظر الدعاء

( ان الرجل الأعجمي من أمتي ليقرأ -)---انظر القرآن

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله قال ان الله مثّل لي امتي في الطين -)---انظر الشيعة

( ان الله أعفی نبیکم ان يلقى من امته -)---انظر الحجة

( ان الله تصدق على مرضى امتي -)---انظر السفر

( ان الله كره لكم أيتها الأمة أربعاً وعشرين -)---انظر الكراهة

(ان الله لا يستحيي أن يعذب امة دانت بإمام ليس من الله -)---انظر الحجة

( ان الله لم يدع شيئاً يحتاج إليه الأمة -)---انظر العلم

( أوصى الشاهد من امتي والغائب ان یجیب-)---انظر الإجابة

( أوصى الشاهد من امتي والغائب منهم ومن -)---انظر الرحِم

ص: 330

( أيتها الأمة المتحيرة -)---انظر الارث

تحت عنوان ( أتی أمیرالمؤمنین علیه السلام الخ)

(ثلاث اخافهن على أمتي -)---انظر الثلاثة

( الحمد لله الذي لا مقدم - یا ایتها الامة المتحيرة -)---انظر الارث

( الحمد لله الذي لم يخرجني من الدنيا حتی بینت للامة -)---انظر العلم

(خيار أمتي الذين اذا سافروا أفطروا -)---انظر السفر

« رفع عن أمتي أربع خصال : خطاؤها ونسيانها وما اكرهوا عليه ومالم يطيقوا وذلك قول الله عزوجل : «ربنا لاتواخذنا أن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا اصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به » وقوله : « إلا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان »»(6/م)

الكافي ج 2 ص 462 ك5 ب208 ح 1.

(سيأتي على أمتي زمان تخبث فيه سرائرهم -)---انظر الرياء

( شرار أمتك -)---انظر الناس

«شرار أمتي الذين ولدوا في النعم

وغذوابه ، يأكلون طيب الطعام، ويلبسون لين الثياب ، واذا تكلموا لم يصدقوا -»(5/م)

الکافی ج 4 ص 127ک 14 ب48 ذیل ح 4.

الفقيه ج 2 ص 92ب47 ذیل ح6.

(شر أمتك -)---انظر الناس

( صنفان من أمتي لا نصيب لهم في الاسلام -)---انظر الحجة

(طوبى لمن قال من أمتك لا إله إلا الله -)---انظر التهليل

(فان اختصاء أمتي الصيام -)---انظر عثمان بن مظعون

تحت عنوان ( یا رسول الله الخ)

(فان ترهب أمتي القعود في المساجد -)---انظر عثمان بن مظعون

تحت عنوان ( یا رسول الله الخ)

( فكيف اذا جئنا من كل أمة بشهيد -)---انظر الحجة

(فنادى ربنا عزوجل یا أمة محمد -)---انظر التلبية

««كان الناس أمة واحدة » فقال :كان الناس قبل نوح أمة ضلال فبدا الله فبعث

ص: 331

المرسلين وليس كما يقولون : لم يزل(1)وكذبوا، يفرق الله في ليلة القدر ما كان من شدة أو رخاء أو مطر بقدر ما يشاء الله عزوجل أن يقدر إلى مثلها من قابل» (6)

روضة الكافي ج8 ص 82 ح 40.

(کره الله عزوجل لأمتي العبث -)---انظر الصلاة والكراهة

«كفر بالله العظيم من هذه الأمة عشرة: القتات (2) والساحر، والديوث، وناکح المرأة حراماً في دبرها ، و ناکح البهيمة ، ومن نكح ذات محرم ، والساعي في الفتنة ، وبائع السلاح من أهل الحرب، ومانع الزكاة ومن وجد سعة فمات ولم يحج، -» (1/م)

الفقيه ج 4 ص 257ب 176 ذیل ح1.

(كل أمة قد رفع الله عنهم علم الكتاب -)

يأتي في سعد الخير تحت عنوان (كتب ابو جعفر الخ)

(لا تسألوا أمتي -)---انظر البخل

(لا يقدس الله أمة -)---انظر بربط

( لكل امة نكاح -)---انظر النکاح

( لم يعط أمتي أقل -)---انظر القرآن

( لولا أن أشق على أمتي لأخرت -)---انظر العشاء

( لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم -)---انظر السواك

(لولا أني أخاف أن أشق على أمتي -)---انظر العَتَمة

(لولا اني اشق على أمتي -)---انظر زمزم

(لولا اني اكره ان اشق على أمتي -)---انظر العتمة

«ما أحد من هذه الأمة يدين بدین ابراهيم عليه السلام إلا نحن وشیعتنا ولا هدى من هدى من هذه الأمة إلا بنا ولا ضل من ضل من هذه الأمة إلا بنا»(5)

روضة الكافي ج 8 ص 254 ح 359.

( ما فرض الله على هذه الأمة شيئاً أشد

ص: 332


1- قوله وليس كما يقولون لم يزل : أي ليس الأمر كما يقولون ان الله تعالی قدر الامور فی ازل وقد فرغ منها فلا یعتبرتقديراته تعالی بل لله البداء فيما كتب في لوح المحو والاثبات کما قال یمحو الله ما یشاء ویثبت وعنده ام الکتاب ( المرآت ).
2- القتات : النمام المزور ( المجمع ).

عليهم من الزكاة -)---انظر الزكاة

(ما في امتي عبد ألطف أخاه -)---انظر إلطاف المؤمن

(ما قدست أمة -)---انظر الامر بالمعروف

«وضع عن أمتي تسع خصال : الخطاء والنسيان وما لا يعلمون وما لا يطيقون وما اضطروا إليه وما استكرهوا عليه والطيرة والوسوسة في التفكر في الخلق والحسد ما لم يظهر بلسان أو يد»(6/م)

الكافي ج 2 ص 463 ك5ب208ح 2.

«وضع عن أمتي تسعة أشياء السهو والخطاء والنسيان وما أكرهوا عليه وما لا يعلمون وما لا يطيقون والطيرة والحسد والتفكر في الوسوسة في الخلق ما لم ينطق الانسان بشفة» (م)

الفقيه ج 1 ص 36 ب 14 ح4 .

(وكذلك جعلناكم أمة وسطا -)---انظر الحجة

(والله الذي صنعه الحسن بن علی علیه السلام كان خيراً لهذه الأمة -)---انظر الحسن بن علي علیه السلام

(ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة -)---انظر الحجة

(ولولا أن يكون الناس أمة واحدة -)---انظر الفقراء

(وممن خلقنا أمة -)---انظر الحجة

( ويل لتجار أمتي -)---انظر التجار

(وويل لصنّاع أمتي)---انظر الصناع

( يا أيتها الأمة المتحيرة -)---انظر الارث

تحت عنوان ( الحمد لله الذي لا مقدم الخ)

(یا على ثلاث لا تطيقها هذه الأمة -)---انظر الثلاثة

(یا موسى أما علمت ان فضل أمة محمد على جميع الأمم كفضله على جميع الخلق -)---انظر موسی علیه السلام

تحت عنوان ( لما بعث الله موسی بن عمران واصطفاه الخ)

«يكون في هذه الأمة كلما كان في بني إسرائيل حذو النعل بالنعل وحذو القذة بالقذة(1)» (م)

ص: 333


1- القذة : بالضم والتشديد ريش السهم ( المجمع ).

الفقيه ج 1 ص 130 ب 29 ح 1.

«الأمّهات »

(ولا هم يستحلون ان تتزوجوا امهاتهم -)---انظر أزواج النبي

«أمهات الأولاد »

(أطلبوا الأولاد من أمهات الأولاد -)----انظر أم الولد

(باع أمير المؤمنين عليه السلام أمهات الأولاد -)---انظر أم الولد

(عليكم بأمهات الأولاد -)---انظر أم الولد

(عن أمهات الأولاد ألها أن تكشف -)---انظر أم الولد

(عن الرجل يموت - إلى أن قال - ان علياً علیه السلام أوصى في أمهات الأولاد -)---انظر أم الولد

( في أمهات الأولاد -)---انظر العدة

(لم باع أمير المؤمنين علیه السلام أمهات الأولاد-)---انظر أم الولد

( وسألت عن أمهات أولادهم وعن نکاحهم وعن طلاقهم -)---انظر أم الولد

«أمهات المؤمنين »

( ذبح رسول الله عن أمهات المؤمنين

بقرة بقرة -)---انظر الهدي

(وعظم شعائر الله عزوجل فان رسول الله صلی الله علیه وآله ذبح عن أمهات المؤمنين -)---انظر الهدي

«الإمهال»

( امهل صبيك حتي -)---انظر التأديب

«الأمي»

(الذين يتبعون الرسول النبي الأمي -)---انظر الحجة

«الأميال»

( أن رجلا كان على أميال من المدينة -)---انظر الرؤيا

(عن حد الأميال -)---انظر القصر

(لا يكون بين الجماعتين أقل من ثلاثة أميال -)---انظر الجمعة

( لو كان بيننا وبينه أميال لأتيناه -)---انظر الفرات

( يكون بين الجماعتين ثلاثة أميال -)---انظر الجمعة

«الأمير»

(اذا دخل أحدكم على أخيه المسلم فهوأمير -)---انظر العشرة

(ان النبي صلی الله علیه وآله كان إذا أراد أن يبعث أميراً-)

ص: 334

---انظر السرية

(أن النبي صلی الله علیه وآله كان إذا بعث أميراً له -)---انظر السرية

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا بعث سرية دعا بأميرها -)---انظر السرية

«أميرالمؤمنين علیه السلام»

(أتي أمير المؤمنين علیه السلام بامرأة بكر -)---انظر الشهادة

(اتی امیرالمؤمنین علیه السلام بجارية -)---انظر السرقة

(اتی امیرالمؤمنین علیه السلام بدهن -)---انظر الطيب

(أتی امیرالمؤمنین علیه السلام برجال -)---انظر السرقة

(أتي أمير المؤمنين علیه السلام برجل تكفل -)---انظر الكفالة

(اتی امیر المومنین عليه السلام برجل ضرب )---انظر الدية

(أتي أمير المؤمنين علیه السلام برجل قدضرب -)---انظر الدية

(أتی امیر المؤمنين علیه السلام برجل قد قتل -)---انظر العاقلة

(أتي أميرالمؤمنين علیه السلام برجل من بني

ثعلبة -)---انظر الارتداد

(أتي أمير المؤمنین علیه السلام برجل من تغلبة -)---انظر الارتداد

(اتی امیر المؤمنين عليه السلام برجل نباش -)---انظر النباش

(أتی امیرالمؤمنین علیه السلام برجل نصراني -)---انظر الحدود

(أتي امير المؤمنين علیه السلام برجل وامرأة -)---انظر اللواط

( أتي أميرالمؤمنين علیه السلام برجل وجد في خربة -)---انظر الحيل في الأحكام

(أتي أمير المؤمنين علیه السلام برجلين - )---انظر القذف

(أتي أمير المؤمنین علیه السلام بزندیق -)---انظر الارتداد

( اتی امیرالمؤمنين عليه السلام بطرار -)---انظر السرقة

( اتی امیرالمؤمنین علیه السلام بغلام -)---انظر السرقة

( أتی امیر المؤمنين عليه السلام بقوم -)---انظر السرقة

( أتی امیرالمؤمنین علیه السلام بنباش -)---انظر النباش

ص: 335

(أتی امیرالمؤمنین علیه السلام بالنجاشي -)---انظر الحدود

(أتی امیرالمؤمنین علیه السلام بيتيم -)---انظر الإجبار

( أتی امیر المؤمنين علیه السلام رجل -)---انظر الارث

(أتی امیر المؤمنين عليه السلام رهط -)---انظر المعروف

(أتی امیرالمؤمنین علیه السلام عبدالله بن عمر-)---انظر الخطب

(أتى رجل أمير المؤمنين علیه السلام فقال -)---انظر الايلاء

(أتي رجل امیرالمؤمنین علیه السلام يسأله -)---انظر الحجة

(أتي العباس امیرالمؤمنین -)---انظر محمد بن عبدالله صلی الله علیه وآله

(أتى قوم أمير المؤمنین علیه السلام-)---انظر الارتداد

( اتاني اميرالمؤمنين علي -)---انظر الكمأة

(اتت امرأة مجح امیر المؤمنين علیه السلام -)---انظر الحدود

( أتيت أمير المؤمنین علیه السلام - )---انظر الحجة

( اختصم الى امير المؤمنين علیه السلام رجلان -)---انظر الخصومة

(اختلف أمير المؤمنين علیه السلام وعثمان -)---انظر الارث

(استعملني أمير المؤمنين عليه السلام علي -)---انظر الخراج

( أقبل أمير المؤمنين علیه السلام ومعه الحسن بن علي -)---انظر الحجة

(اقبلنا مع أمير المؤمنين علیه السلام-)---انظر رد الشمس

(أكان أمير المؤمنين علیه السلام ينهی -)---انظر الحمام

( امسكت لامیرالمؤمنين - )---انظر السفر

(أن امرأة اتت امیرالمؤمنین علیه السلام- إلى أن قال - اني زنيت -)---انظر الحدود

(ان امیر المؤمنين علیه السلام اتی برجل اختلس -)---انظر السرقة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام اتی برجل قد باع-)---انظر السرقة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام اتی بزنديق -)---انظر الارتداد

( أن أمير المؤمنین علیه السلام اتی بصاحب حمام -)---انظر الضمان

ص: 336

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام اتی بطرار -)---انظر السرقة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام اتي بعبدلذمي -)---انظر الاسلام

( ان امیر المؤمنين عليه السلام أتى بالنجاشي -)---انظر الحدود

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام اختصم -)---انظر الخصومة و العبد

( ان امیرالمؤمنين استخلف -)---انظر الحلف

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام استنهض -)---انظر التوحيد

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام اشتکی -)---انظر العبادة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام اعتق - )---انظر طلب الرزق

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام بعث الى رجل بخمسة أوساق -)---انظر السؤال

(ان أمير المؤمنين عليه السلام تكلم بهذا الكلام -)---انظر الحجة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام جلس -)---انظر اليقين

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام خطب -)

---انظر الاستسقاء والخطب

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام رفع إليه رجل استأجر رجلاً-)---انظر الضمان

(أن أمير المؤمنين عليه السلام رفع اليه رجل عذب -) ---انظر الدية

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام رفع إليه رجل قتل خنزيراً -)---انظر الضمان

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام سمع -)---انظر البخل

( أن أمير المؤمنين علیه السلام شهد عنده -)---انظر الشهادة

( ان امیرالمؤمنین صاحب -)---انظر المصاحبة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام صلب رجلا -)---انظر المحارب

(ان أمير المؤمنين عليه السلام ضرب رجلا تزوج امرأة -)---انظر التزویج

(ان أميرالمؤمنين علي بن أبيطالب علیه السلام كان معه أربعة دراهم -)---انظر الصدقة

(ان أمير المؤمنين عليه السلام قال في جعل الآبق -)---انظر الآبق

(أن أمير المؤمنين عليه السلام قال في يوم التقى هو ومعاوية -)---انظر الحلف

ص: 337

( أن أمير المؤمنين عليه السلام قال لابن عباس -)---انظر الحجة

(ان أمير المؤمنین علیه السلام قال لأبي بكر يوماً لا تحسبن -)---انظرالحجة

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام قال لرجل من بني سعد -)---انظر التسبيح

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام قتل - )---انظر القتل

(ان أمير المؤمنين عليه السلام قدعرف قاتله-)---انظر الحجة

(ان أمير المؤمنين عليه السلام قضى في جنين -)---انظر الجنين

(ان أمير المؤمنين عليه السلام قضى في خرم الأنف -)---انظر الدية

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام قضى في رجل اشتری -)---انظر البيع

(ان أمير المؤمنين عليه السلام قضى في رجل ترك دابته -)---انظر اللقطة

( ان امیرالمؤمنین قضى في سنّ -)---انظر الأسنان

( ان امیرالمؤمنین قضى في الصلب -)---انظر الدية

( ان امیرالمؤمنین قضى في العمري -)---انظر السکنی

(أن أمير المؤمنين عليه السلام قضى في الهاشمة -)---انظر الدية

( ان امیرالمؤمنین كان اذ أراد القتال -)---انظر الجهاد

( ان امیرالمؤمنين علیه السلام كان اذا أراد قضاء الحاجة -)---انظر الخلاء

( ان امیرالمؤمنين کان اذا حضر -)---انظر الجهاد

(ان أمير المؤمنين عليه السلام كان إذا صال الفحل -)---انظر الضمان

( ان امیرالمؤمنين كان لا يرى -)---انظر الشيعة والحبس

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام كان لا يقبل شهادة فحاش -)---انظر الشهادة

( ان امیرالمؤمنين علیه السلام كان يأمر -)---انظر الجهاد

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام كان يحكم في زندیق -)---انظر الشهادة

( ان امیرالمؤمنين كان يركب -)---انظر السمك

( ان امير المؤمنين علیه السلام كان يخرج ومعه -)---انظر المكاسب

( ان امیرالمؤمنين كان يشرب -)

ص: 338

---انظر الشرب

(ان أمير المؤمنين علیه السلام كان يقضي في كل مفصل -)---انظر الدية

( ان امیرالمؤمنين كان يقطع -)---انظر السرقة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام كان يقول في الدابة -)---انظر اللقطة

( ان امیرالمؤمنين كان يكره -)---انظر الجريّ

( ان امیرالمؤمنین کره ان -)---انظر الخمر

( ان امیرالمؤمنین کره اللحم -)---انظر الربا

( ان امیرالمؤمنین کره مشاركة -)---انظر المضاربة

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام لم يكن يجيزشهادة -)---انظر الشهادة

( ان امیرالمؤمنين لما إنقضت-)---انظر الخطب

( ان امیرالمؤمنين عليه السلام لما بويع بعد مقتل عثمان -)---انظر الحجة

( أن أمير المؤمنين عليه السلام لما حضره الذي حضره -)---انظر الحجة

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام لما فرغ من أهل

البصرة -)---انظر الإرتداد

( ان امیرالمؤمنین علیه السلام له خؤولة في بني مخزوم -)---انظر الحجة

( أن أمير المؤمنين علیه السلام نهى أن يشتري شبكة -)---انظر البيع

( ان امیرالمؤمنین نهی بالكوفة -)---انظر الكوفة

(ان اناساً رووا عن أمير المؤمنين علیه السلام -)---انظر الجماعة

(ان حارثاً الأعور أتی أمير المؤمنين علیه السلام -)---انظر الأنس

(ان رجلا اتي أمير المؤمنين عليه السلام فقال -)---انظر الخمس والدعاء

( أن رجلا جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام وهو مع أصحابه -)---انظر الحجة

( أن رجلا نزل بامیرالمؤمنین -)---انظر الخصومة

(ان في کتاب اميرالمؤمنين عليه السلام أن المدحة -)---انظر الدعاء

( ان مولی لامیرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر المولى

( ان الناس يزعمون أن امیرالمؤمنین علیه السلام دفن -)

ص: 339

---نظر الحجة

( أنه رفع إلى أمير المؤمنين عليه السلام رجل وجد -)---انظر الحدود

( أوصى اميرالمؤمنين الى الحسن -)---انظر الحجة

( أهدی امیرالمؤمنین علیه السلام إلى رسول الله صلی الله علیه وآله - )---انظر الخيل

( بعث أمير المؤمنين عليه السلام عبدالله -)---انظر اللباس

( بعث امیرالمؤمنین علیه السلام مصدقا -)---انظر الزكاة

( بلغ امیرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر النعمة

( بینا امیر المؤمنين عليه السلام ذات يوم -)---انظر المواعظ والوضوء

( بینا امیر المؤمنين عليه السلام علی المنبر اذ-)--- انظر الحجة

( بینا امیر المؤمنين عليه السلام في ملأ-)---انظر اللواط

( بینا أمير المؤمنين عليه السلام قاعد ومعه -)---انظر الوضوء

(بینا أمير المؤمنين علیه السلام يخطب على منبرالكوفة -)---انظر التوحيد

(توفي رجل على عهد أمير المؤمنين علیه السلام -)

---انظر الحيل في الأحكام

(جاء أمير المؤمنين عليه السلام الى الاشعث -)---انظر المصبية

(جاء رجل الى أمير المؤمنين عليه السلام فأقر -)---انظر السرقة

(جاء رجل الى امير المؤمنين عليه السلام فقال -)---انظر محاسبة العمل

(جاء رجل الى امير المؤمنين عليه السلام وهو -)---انظر الكوفة

(جاء رجلان الى امير المؤمنین -)---انظر الصلح

( حرض امیرالمؤمنين عليه السلام-)---انظر الجهاد

(خرج أمير المؤمنین علیه السلام الى الحيرة -)---انظر الكوفة

(خرج أميرالمؤمنين عليه السلام على قوم -)---انظر الصلاة

(خرج اميرالمؤمنين علیه السلام وهو راكب -)---انظر الراكب

( خرجت مع أمير المؤمنین -)---انظر وادی السلام

( خطب أمير المؤمنین علیه السلام-)---انظر الخطب والتزویج

ص: 340

(خطبنا امير المؤمنين عليه السلام -)---انظر الاسلام

( دخل أمير المؤمنين عليه السلام سوق التمارين -)---انظر الخيار

(دخل امير المؤمنين عليه السلام المسجدفاذا -)---انظر الصبر

( دخل اميرالمؤمنين عليه السلام المسجد فاستقبله -)---انظر الحيل في الأحكام

( دخل رجلان على امير المؤمنين علیه السلام -)---انظر العشرة

( دخلت المدينة - اعلم ان امیرالمؤمنین أفضل الخ -)---انظر علی بن ابیطالب

(رأيت امیر المؤمنين في شرطة -)---انظر الحجة

( رأيت أمير المؤمنين يوم - )---انظر الحجة

( رفع الی امیرالمؤمنین علیه السلام رجل داس -)---انظر الدية

( رفع الی امیر المؤمنين عليه السلام رجل مؤمن -)---انظر الارض

(رفع الی امیرالمؤمنین علیه السلام ستة -)---انظر الدية

( سامرت اميرالمؤمنين علیه السلام -)---انظر السؤال

( سمعت أمير المؤمنین علیه السلام-)

---انظر الانتظار

(صعد امیرالمؤمنين عليه السلام بالكوفة -)---انظر الذنب

(صلی امیر المؤمنين عليه السلام بالناس -)---انظر المؤمن

(صلى أمير المؤمنين عليه السلام الفجر -)---انظر المؤمن

(عن رجل بلغ به امیرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر بیت المال

( فضل امیرالمؤمنین ما جاء -)---انظر الحجة

(قال امير المؤمنين عليه السلام على المنبر -)---انظر اليقين

(قال أمير المؤمنين علیه السلام في الخطا شبه العمد -)---انظر الدية

(قال أمير المؤمنين عليه السلام في وصيته -)---انظر الوصية

(قال الناس لأمير المؤمنين علیه السلام ألا تخلف رجلا -)---انظر الأعياد

(قام امیر المؤمنين عليه السلام- )---انظر الشرب

( قرأ رجل لامیرالمؤمنین علیه السلام-)---انظر الحجة

(قضی أمير المؤمنين عليه السلام إذا أصيب - )

ص: 341

---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنين عليه السلام أن تنكح -)---انظر النكاح

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام ان الدية -)---انظر الارث

( قضی أمير المؤمنين أن لا يحمل -)---انظر العاقلة

( قضی أمیرالمؤمنين أن يجلد اليهودي -)---انظر الحدود

(قضى أمير المؤمنين باليمن -)---انظر الارث

(قضى أمير المؤمنين عليه السلام بين رجلين -)---انظر الصلح

( قضى أمير المؤمنين عليه السلام على امرأة اعتقت -)---انظر الولاء

(قضی امیر المؤمنین علیه السلام في اربعةشربوا -)---انظر الدية

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في أربعة نفر -)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين عليه السلام في الأسنان -)--انظر الاسنان

( قضى اميرالمؤمنين عليه السلام في امرأة أفضيت بالدية -)---انظر الدية

(قضی امیر المؤمنين عليه السلام في إمرأة امکنت -)---انظر الزنا

(قضى أميرالمؤمنين علیه السلام في امرأة انكحها -)---انظر التزویج

(قضى أمير المؤمنین علیه السلام في امرأه زنت -)---انظر الحدود

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في امرأة قطعت -)---انظر الحرية

(قضی امیر المؤمنين علیه السلام في أنف العبد - )---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين عليه السلام في تاجر -)---انظر المضاربة

(قضی امیر المؤمنين علیه السلام في الجروح -)---انظر الدية

(قضی أمير المؤمنین علیه السلام في حائط-)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في خالة -)---انظر الارث

( قضى أمير المؤمنين عليه السلام في دية المقتول -)---انظر الارث

( قضى امير المؤمنين علیه السلام في رجل أصيب -)---انظر الدية

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في رجل أعور -)

ص: 342

---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنین علیه السلام في رجل اكل -)---انظر الشاة

(قضى أمير المؤمنين في رجل امر به -)---انظر السرقة

(قضی أمیرالمؤمنین علیه السلام في رجل ترك دابته -)---انظر اللقطة

(قضى أمير المؤمنین علیه السلام في رجل تكفل -)---انظر الكفالة

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في رجل توفي )---انظر الوصیة

( قضى امير المؤمنين في رجل جاء به -)---انظر السرقة

( قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل ضرب رجلا -)---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنین علیه السلام في رجل قتل -)---انظر القتل

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في رجل قطع -)---انظر الدية

( قضی امیرالمؤمنین علیه السلام في رجل كسرصلبه -)---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنين علیه السلام في رجل ملك -)---انظر المحرم

( قضى اميرالمؤمنين عليه السلام في رجل وامرأة انهدم -)---انظر الارث

( قضى امير المؤمنين في رجل وجد -)---انظر القتل

(قضى أمير المؤمنين عليه السلام في الرجل الذي له امرأة بالبصرة -)---انظر الرجم

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في الرجل يضرب -)---انظر الدية

(قضی أمير المؤمنين في رجلين -)---انظر السرقة

( قضى أمير المؤمنين في السارق -)---انظر السرقة

(قضى أمير المؤمنین علیه السلام في ستة نفر -)---انظر الدية

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في سرية -)---انظر السرية

(قضی امیر المؤمنين عليه السلام في الشيخ -)---انظر الحدود

(قضی امیرالمؤمنين عليه السلام في صاحب الدابة - )---انظر الضمان

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في الظفر -)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في عبد فقا -)

ص: 343

---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في عبد كان -)---انظر العتق

(قضى أميرالمؤمنين في العبيد -)---انظر الحدود

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في عين فرس-)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين في فارسين -)---انظر الدية

( قضی امیرالمؤمنين في كل -)---انظر الرهن

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام في اللحية إذا -)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في اللطمة -)---انظر الدية

(قضی أمیرالمؤمنین علیه السلام في مكاتب اشترط -)---انظر الولاء

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في مكاتب قتل -)---انظر الدية

( قضی أمير المؤمنين عليه السلام في مكاتبة توفيت -)---انظر المكاتبة

(قضی امیرالمؤمنين في المواريث -)---انظر الارث

( قضی امیرالمؤمنين فيما كان -)---انظر القصاص

( قضى امير المؤمنین علیه السلام يمن ادعی -)---انظر الارث

(قضی أمير المؤمنين علیه السلام فيمن استحلف رجلا -)---انظر الحلف

(قضی أمیرالمؤمنین علیه السلام فيمن اعتق عبداً -)---انظر الولاء

(قضی أمیرالمؤمنین علیه السلام فيمن أعطى رجلا ورقاً-)---انظر السلف

(قضی أمير المؤمنين عليه السلام فيمن عفى -)---انظر العفو

( قضى أمير المؤمنين علیه السلام فيمن قتل وشرب -)---انظر الحدود

( قضى أمير المؤمنين عليه السلام فيمن كاتب عبداً-)---انظر الولاء

(قضی أمير المؤمنين علي فيمن نکل -)---انظر الولاء

(قضى أمير المؤمنين في النافذة -)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين في الناقلة -)---انظر الدية

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام في نصراني

ص: 344

اختارت -)---انظر الارث

( قضی أمیرالمؤمنين في نفر -)---انظر السرقة

( قضى أمير المؤمنين علیه السلام في هدم حائط -)---انظر الدية

( قطع امیرالمؤمنین -)---انظر السرقة

(قيل لامير المؤمنين إنّك تزعم -)---انظر الخمر

(قیل لامیر المومنین عظنا-)---انظر محاسبة العمل

( قيل لأمير المؤمنين من -)---انظر الاسلام

(كان امیرالمؤمنین اذا أبي المولى -)---انظر الايلاء

(كان امیرالمؤمنین اذا أراد أن يزوج -)---انظر التزویج

( كان امیرالمؤمنين إذا أراد أن يوبخ -)---انظر الغسل

(كان امیرالمؤمنین اذا اراد الحاجة -)---انظر الخلاء

(كان امیرالمؤمنین اذا اكل -)---انظر الرمان

(كان امیرالمؤمنین اذا توضا -)

---انظر الوضوء

(کان امیرالمؤمنین اذا حضر -)---انظر التلقين

(كان امیر المؤمنين عليه السلام اذارفع رأسه -)---انظر السجود

(کان امیرالمؤمنین علیه السلام اذا سرق -)---انظر السرقة

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام اذاصلی یقرأ -)---انظر الصلاة

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام اذا كبر -)---انظر الأعياد

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام اذا لبس -)---انظر اللباس

(كان امیر المؤمنين عليه السلام اذا لم يكن له ادم -)---انظر الخبز

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام اذا مات الرجل وله امرأة -)---انظر الارث

(كان امیر المؤمنين علیه السلام اذا هل -)---انظر شهر رمضان

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام أشبه الناس -)---انظر الاكل

(كان اميرالمؤمنين عليه السلام بالكوفة -)---انظر التجارة

ص: 345

(كان أمير المؤمنين علیه السلام جالساً بالكوفة -)---انظر التوحيد

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام رجلاً دعاء -)

يأتي في الدعاء تحت عنوان ( أحب الأعمال )

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام كثيراً ما يقول اعلموا -)---انظر طلب الرزق

(كان امیرالمؤمنين علیه السلام كثير ما يقول في خطبة -)---انظر الايمان

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام لا يأكل يوم الأضحى -)---انظر الاعياد

(كان امیرالمؤمنين عليه السلام لا يجيز -)---انظر الشهادة

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام لا يصلي -)---انظر العتمة والصلاة

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام لا يقاتل حتى -)---انظر الجهاد

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام لا يقطع -)---انظر السرقة

(كان امیر المؤمنين علیه السلام يأخذ باول الكلام -)---انظر القضاء

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يأكل الخل -)---انظر الخل

(كان امير المؤمنين علیه السلام يأكل الكراث -)---انظر الكراث

(كان اميرالمؤمنين علیه السلام يتختم -)---انظر الخاتم

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يجعل جناية -)---انظر العاقلة

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يجلد -)---انظر الحدود والنبيذ

(كان أمير المؤمنين عليه السلام يحبس -)---انظر الدين

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يحتطب -)---انظر عمل الرجل في بيته

(كان أمير المؤمنين عليه السلام يدخل الى أهله -)---انظر الصوم

(کان امیرالمؤمنين يدعو -)---انظر القنوت

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يرفع يده -)---انظر الجنازة

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يستاك -)---انظر الأكل

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يصلی -)---انظر الكوفة

(كان اميرالمؤمنين يضرب بالمرة -)

ص: 346

---انظر طلب الرزق

( كان أمير المؤمنین علیه السلام يضرب في النبيذ -)---انظر النبيذ

( كان امير المؤمنین علیه السلام يضمن الصباغ -)---انظر الضمان

(کان امیرالمؤمنين يضمن القصّار -)---انظر الضمان

(كان امیرالمؤمنين عليه السلام يعجبه -)---انظر الباذروج

(كان أمير المؤمنين يقول اذا -)---انظر الدعاء

(كان امير المؤمنين عليه السلام يقول اللهم -)---انظر الدعاء

(كان امیرالمؤمنين عليه السلام يقول في خطبته لا ترتابوا -)---انظر الشكوك

( كان امیر المؤمنين عليه السلام يقول في الضالة -)---انظر الضالة

(كان امیر المؤمنين علیه السلام يقول لا آخذ -)---انظر الشهادة

(كان امیر المؤمنين عليه السلام يقول لئن اوصی -)---انظر الوصية

(کان امیرالمؤمنين يقول من قال -)---انظر الدعاء

(كان اميرالمؤمنين عليه السلام يكتب -)---انظر الأرض

(كان اميرالمؤمنين عليه السلام يلاعن -)---انظر اللعان

(كان امیرالمؤمنين عليه السلام يورث - )---انظر الخنثی

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يوصی -)---انظر التقوى

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام علي بن أبيطالب بالكوفة - )---انظر السمك

(كان دواء اميرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر السعتر

(كان على عهد امیرالمؤمنین علیه السلام-)---انظر القذف

( كانت في زمن امیرالمؤمنین علیه السلام-)---انظر القتل

(کبر امیرالمؤمنين عليه السلام على سهل -)---انظر سهل بن حنیف

(کتب اميرالمؤمنين علیه السلام-)---انظر الدنيا

(كتب عامل امیرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر الارتداد

(کتب عامل لامیرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر الارتداد

ص: 347

(كنا مع أميرالمؤمنين علیه السلام فاضطربت الأرض -)---انظر الزلزلة

(لقى رجل أمير المؤمنين عليه السلام وتحته وسق -)---انظر المكاسب

( لقد خاطب الله أمير المؤمنين علیه السلام-)---انظر علي بن أبي طالب

( لقد قضى امیرالمؤمنین علیه السلام فاستقبله شاب -)---انظر الحيل في الأحكام

(لم يبت امیرالمؤمنین علیه السلام بمكة -)---انظر علي بن أبي طالب

(لم سمي أمير المؤمنین علیه السلام-)---انظر علي بن أبي طالب

(لما خرج امیرالمؤمنین یرید -)---انظر الرجم

(لما شيع أمير المؤمنين علیه السلام أباذر -)---انظر التشييع

(لما ضرب ابن ملجم أمير المؤمنين علیه السلام-)---انظر علي بن أبي طالب علیه السلام

( لما ضرب أمير المؤمنين علیه السلام حف به -)---انظر علي بن أبي طالب

(لما غسل أميرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر علي بن أبي طالب

(لما فرغ اميرالمؤمنین علیه السلام-)

---انظر اهل البغي

(لما قبض أمير المؤمنين علیه السلام أخرجه الحسن -)---انظر علي بن أبي طالب علیه السلام

( لما قبض أمير المؤمنين علیه السلام قام الحسن -)---انظر علي بن أبي طالب علیه السلام

(لما كان اليوم الذي قبض فيه اميرالمؤمنين علیه السلام-)---انظر علي بن أبي طالب علیه السلام

(لما ولّي أمير المؤمنين عليه السلام شريحاً-)---انظر الحكومة

( لولا أن الله تعالى خلق أمير المؤمنین علیه السلام لفاطمة - )---انظر فاطمة علیها السلام

( مرّ امیر المؤمنين عليه السلام برجل يتكلم -)---انظر السكوت

( مرّ امير المؤمنين عليه السلام برجل يصلي -)---انظر الضحی

( مر امیرالمؤمنين عليه السلام بالقصابين -)---انظر الشاة

(مر امیرالمؤمنين عليه السلام بقوم -)---انظر السلام

( مسح امیرالمؤمنین علیه السلام - )---انظر المسح

( من زار امیرالمؤمنین علیه السلام-)---انظر علي بن أبي طالب علیه السلام

ص: 348

( منع اميرالمؤمنين علیه السلام-)---انظر النسيئة

(نظر امیرالمؤمنین علیه السلام-)---انظر اللباس

(نهى اميرالمؤمنين عليه السلام أن يتصيد -)---انظر المسك

( نهی امیرالمؤمنين عليه السلام عن اكل -)---انظر اللحوم

( وجد على عهد امیرالمؤمنین علیه السلام -)---انظر الحيل في الأحكام

(وخطب امیرالمؤمنين عليه السلام في الاستسقاء -)---انظرالاستسقاء

(وخطب امير المؤمنين علیه السلام يوم الفطر -)---انظر الفطر

(وقال أمير المؤمنين لشريح -)---انظر القضاء

(وقضی أمير المؤمنين عليه السلام في غلام -)---انظر الشهادة

( وكان امیرالمؤمنین علیه السلام يخرج في الهاجرة -)---انظر المكاسب

( هل اغتسل اميرالمؤمنين علیه السلام-)---انظر الغسل

( یا امیر المؤمنين عليه السلام والله -)---انظر القرآن

( یا امیر المؤمنين عليه السلام هذا -)

---انظر الحدود

(یا سليمان ما جاء عن أمير المؤمنین علیه السلام يؤخذ به -)---انظر الحجة

«أميران »

( أميران وليسا بأميرين - )---انظر الجنازة

«الأمين »

( انما هو أمين - )يأتي في الضمان تحت عنوان ( ان امیرالمؤمنین علیه السلام أتي الخ)

( انه كتب إليه الرضا علیه السلام أما بعد فان محمداً كان أمين الله -)---انظر الحجة

(عن الرجل يحمل - أمين هو -)---انظر الضمان

( كان والله أمين الله -)---انظر الحجة

«أمية بن على القيسي »

( يجوز النبي صلی الله علیه وآله الصراط -)---انظر المختار بن ابي عبيدة

«الهمزة والنون»

«الاناء»

( إذا دخلت يدك في الإناء -)---انظر الأوانی

ص: 349

( اذا كان يخضب الإناء -)---انظر العصير

( إذا ولغ الكلب في الإناء - )---انظر السؤر

( اغسل الإناء -)---انظر الأواني

(اغسلوا أيديكم في اناء واحد -)---انظر الطعام

( ان الرجل منكم - انه ليأخذ الإناء -)---انظر الشكر

(عن الرجل يجد في إنائه فارة -)---انظر الأواني

( عن الرجل يدخل يده في الإناء -)---انظر الأواني

(عن الرجل يستيقظ من نومه ولم يبل أيدخل يده في الإناء -)---انظر الأواني

(عن الكلب يشرب من الإناء -)---انظر السؤر

(عن الكوز أو الإناء -)---انظر الكوز

( في الإناء يشرب منه -)---انظر الأواني

(في الرجل الجنب يسهو فيغمس يده في الإناء -)---انظر الأواني

(في الرجل يجد في إنائه -)---انظر الأواني

(في قدح أو إناء -)---انظر الخمر

(كان النبي صلی الله علیه وآله يعجبه أن يشرب في

الإناء الشامي -)---انظر الأواني

(كم يفرغ الرجل على يده قبل أن يدخلها في الإناء -)---انظر الوضوء

(لا تشربوا الماء من ثلمة الإناء -)---انظر الشرب

«الإناءان»

(عن رجل معه إناء ان فيهما -)---انظر الماء

(في رجل معه إناء ان فيهما - )===انظر الماء

«الإناث»

(إن الله تبارك وتعالى على الإناث أرأف -)---انظر البنات

«الأناس»

(ان أناساً بالمدينة قالوا ليس للحسن عليه السلام مال -)---انظر النعمة

( إن أناساً تكلموا في هذا القرآن بغير علم -)---انظر الإسلام

(ان اناساً حدثوني عنه -) تقدم في الارث تحت عنوان ( قلت لزرارة ان أناسا الخ)

( ان اناساً رووا عن أمير المؤمنین علیه السلام-)---انظر الجماعة

( ان اناساً زعموا أن العبد لا يزني -)

ص: 350

---انظر الكبائر

( ان اناساً قد حدثوني -)---انظر الارث

(ان اناساً كانوا على عهد رسول الله صلی الله علیه وآله ابطئوا عن الصلاة -)---انظر الجماعة

(ان اناسا من أصحاب أبي الخطاب -)---انظر المغرب

( ان اناساً من أصحاب رسول الله صلی الله علیه وآله كان فيهم سعد بن عبادة -)---انظر الحدود

( ان اناساً من بني هاشم أتوا -)---انظر الزكاة

( أن أناسا يقولون ان الأذنين -)---انظر المسح

( إن أناساً يقولون ان بطن الاذنين -)---انظر المسح

( إن رسول الله صلی الله علیه وآله أعطى أناساً من أهل نجران -)---انظر الذمة

( إنا نخالط اناساً من أهل السواد-)---انظر البيع

( انه مرّ على أناس يأكلون جراداً-)---انظر المحرم

( تماری اناس عند أبي جعفر علیه السلام-)---انظر الحجة

( خرجت أناس و میسّر وأناس -)

---انظر التلبية

( دخل رسول الله صلی الله علیه وآله المسجد وفيه اناس -)---انظر الصلاة

( سمعت جعفر بن محمد عليه السلام يقول وعنده اناس -)---انظر الحجة

(عن أناس في قرية -)---انظر الجمعة

(عن أناس من أصحابنا -)---انظر الإحرام

(عن قرية لأناس -)---انظر المزارعة

(عن قوم خرجوا وقتلوا أناساً-)---انظر السبي

(عن قوم مجوس خرجوا على أناس -)---انظر السبي

(قال لي أبي ذات يوم في مرضه يا بني ادخل أناساً-)---انظر القبور

(قدم أناس من مزينة -)---انظر الشعار

(كنت عند أبي عبدالله علیه السلام وعنده في البيت أناس -)---انظر الحجة

(كنت قاعداً عند أبي عبدالله علیه السلام بمكة إذ دخل عليه أناس -)---انظر الحجة

(كنت قاعداً عند أبي عبدالله علیه السلام بمكة إذ دخل عليه أناس -)---انظر الغنيمة

(نظر الحسن بن علي عليه السلام إلى أناس -)---انظر الأعياد

ص: 351

(يا علي بلغني أن أناس من شيعتنا -)---انظر الحسين بن علي علیه السلام

(يوم ندعو كل اناس بإمامهم -)---انظر الحجة

«الأنامل»

(فإذا سبحت المرأة عقدت على الأنامل -)----انظر التسبيح

« الانباء»

---انظر النبأ

«الإنبات»

---انظر النبات

«الانبغاء»

(ان من الدعاء ما ينبغی -)---انظر الدعاء

(انه لا ينبغي له أن يأخذ -)---انظر المبارات

(عن الذي ينبغي له -)---انظر الرمي

( قد ينبغي لأحدكم -)---انظر الثوب

(كيف ينبغي لنا أن نضع -)---انظر العشرة

( لا ينبغي أن تتوشحّ -)---انظر القميص

(لا ينبغي أن تصلي ركعتي -)---انظر الطواف

( لا ينبغي أن تصلي صلاة العيدين -)---انظر الاعياد

(لا ينبغي أن يتزوج الرجل -)---انظر التزویج

(لا ينبغي أن يدخل الحرم -)---انظر مكة

(لا ينبغي الشرب -)---انظر الأواني

(لا ينبغي الصياح -)---انظر المصيبة

(لا ينبغي لأحد أن يَحتَبي -)---انظر البيت الحرام والكعبة

(لا ينبغي لأحد أن يدخل القبر -)---انظر القبور

(لا ينبغي لأحد أن يأخذ من تربة ما حول الكعبة -)---انظر الكعبة

(لا ينبغي لأحد أن يرفع بناء -)---انظر الكعبة

(لا ينبغي لإمرأتين أن تناما -)---انظر الحدود

( لا ينبغي لأهل مكة -)---انظر مكة

( لا ينبغي للإمام إذا أحدث -)---انظر الجماعة

(لا ينبغي للامام أن يصلي -)---انظر منی

(لا ينبغي للإمام أن يقوم إذا -)---انظر الجماعة

(لا ينبغي للإمام أن ينتقل إذا -)

ص: 352

---انظر الجماعة

(لا ينبغي للحر أن يتزوج -)---انظر التزویج

(لا ينبغي للذي يدعی -)---انظر الشهادة

(لا ينبغي للرجل اسلاف - )---انظر السلف

( لا ينبغي للرجل أن يدع الطيب -)---انظر الطيب

( لا ينبغي للرجل أن يطلّق إمرأته ثم -)---انظر الطلاق

(لا ينبغي للرجل أن يقيم بمكة -)---انظر مكة

( لا ينبغي للرجل الحلال -)---انظر المحرم

( لا ينبغي للرجل المسلم أن يشارك -)---انظر المضاربة

( لا ينبغي للرجل منكم أن يتزوج الناصبية -)---انظر التزویج

( لا ينبغي للرجل منكم أن يشارك -)---انظر المضاربة

(لا ينبغي للمؤمن أن يجلس -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

(لا ينبغي للمؤمن أن يذلّ نفسه -)---انظر الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر

(لا ينبغي للمرء المسلم أن يواخی -)

---انظر مجالسة أهل المعاصي

( لا ينبغي للمرء المسلم ذي الحسب -)

يأتي في المباشرة تحت عنوان (لاتكونن الخ)

(لا ينبغي للمرأة أن تجمّر -)---انظر المرأة

( لا ينبغي للمرأة أن تعطل – )---انظر المرأة

(لا ينبغي للمرأة أن تنكشف -)---انظر المرأة

(لا ينبغي للمرأة أن تلبس الحرير -)---انظر المحرم

(لا ينبغي للمرأة أن تمشي -)---انظر المرأة

(لا ينبغي للمرأتين أن تناما -)---انظر الحدود

(لا ينبغي للمسلم أن يتزوج -)---انظر التزویج

(لا ينبغي للمسلم أن يواخي -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

(لا ينبغي للمسلم الموسر -)---انظر التزویج

(لا ينبغي للمطلقة أن تخرج -)---انظر العدة

(لا ينبغي للمعتكف -)---انظر الاعتكاف

ص: 353

(لا ينبغي نكاح أهل الكتاب -)---انظر النكاح

(لا ينبغي الوقوف -)---انظر الوقوف

( لو كان ينبغي لأحد -) ---انظر اللواط

(ليس ينبغي أن يحرم دون الوقت -)---انظر الاحرام

( ليس ينبغي لأحد أن يأخذ -)---انظر البيت الحرام

( ليس ينبغي لأحد أن يحرم -)---انظر الإحرام

( ليس ينبغي لأهل مكة -)---انظر مكة

(ليس ينبغي للمحرم -)---انظر المحرم

( ليس ينبغي للمرأة -)---انظر الجنازة

( ما ينبغي للمؤمن أن -)---انظر المؤمن

(ولا ينبغي له أن يقرب اهله حتى يقضى- )---انظر الصوم

تحت عنوان (في رجل كان عليه صوم الخ)

( ينبغي أن يكون الصفوف -)---انظر الجماعة

( ينبغي أن يكون في المؤمن -)---انظر المؤمن

( ينبغي أن يكون القميص - )---انظر الكفن

( ينبغي أن يوضع الميت - )---انظر القبور

( ينبغي لأولياء الميت -)---انظر الميت

( ينبغي لجيران صاحب المصيبة -)---انظر المصيبة

( ينبغي لصاحب الجنازة - )---انظر الجنازة

( ينبغي لصاحب المصيبة -)---انظر المصيبة

( ينبغي للإمام الذي يخطب -)---انظر الجمعة

( ينبغي للامام ان تكون -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يجلس حتى -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يسمع من خلفه -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يصلي الظهر بمنی -)---انظر منی

( ينبغي للامام أن يقف -)---انظر المزدلفة

( ينبغي للامام أن يكون صلاته -)---انظر الجماعة

( ينبغي للامام أن يلبث - )---انظر الجماعة

( ينبغي للجلساء -)---انظر الجلوس

( ينبغي للحائض -)---انظر الحيض

ص: 354

( ينبغي للحاج -)---انظر الحج

( ينبغي لرجل اذا اصبح -)---انظر التعقيب

( ينبغي للرجل أن لا يدع -)---انظر الطيب

( ينبغي للرجل أن يدفن -)---انظر البخور

( ينبغي للرجل أن يوسع على عياله -)---انظر العيال

( ينبغي للشيخ الكبير -)---انظر الأكل

( ينبغي للصرورة -)---انظر الحلق

( ينبغي للصفوف -)---انظر الجماعة

(ينبغي للعبد إذا صلى أن يرتل -)---انظر الليل

( ينبغي للمؤمن أن لا يموت حتى يتعلم القرآن )---انظر القرآن

( ينبغي للمؤمن أن يخاف الله -)---انظر المؤمن

( ينبغي للمؤمن أن يكون دعاؤه -)---انظر الدعاء

(ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان خصال-)---انظر المؤمن

( ينبغي للمؤمن أن ينقص -)---انظر العيال

( ينبغي للمؤمنين اذا -)---انظر المصافحة

( ينبغي للمتمتع أن يزور -)---انظر الزيارة

( ينبغي للمتمتع بالعمرة - )---انظر المتمتع

(ينبغي للمسلم أن يجتنب مواخاة -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

( ينبغي لمن تعجّل -)---انظر التعجيل

( ينبغي لمن شيّع جنازة -)---انظر التشييع

( ينبغي لمن عقل - )---انظر الرضا بالقضاء

( ينبغي لمن قرأ -)---انظر القرآن

( ينبغی لمن يقرأ -) انظر القرآن

«الأنبياء»

( أربع من أخلاق الأنبياء - )---انظر الأربعة

(أن أشد الناس بلاءً الأنبياء -)---انظر المؤمن

( أن أمير المؤمنين عليه السلام قال في خطبة له ولو أراد الله جلّ ثنائه بأنبيائه -)---انظر الخطب

(أن الأنبياء والأئمة يوفقهم الله - )يأتي في الحجة تحت عنوان (كنا مع الرضا عليه السلام الخ)

(أن بعض قریش قال لرسول الله صلی الله علیه وآله بأي شيء سبقت الأنبياء - )---انظر الحجة

(ان الله عزوجل اختار لأنبيائه الحرث -)---انظر الزراعة

(أن الله أوحي إلى نبي من أنبيائه في مملكة -)---انظر الظلم

( إن الله عزوجل بعث نبياً من أنبيائه -)

ص: 355

---انظر الذنب

(ان الله جعل أرزاق أنبيائه في الزرع -)---انظر الزراعة

( إن الله عزوجل لم يعط الأنبياء شيئاً إلا -)---انظر الحجة

( ان نبياً من الأنبياء شكا الى الله الضعف-)---انظر الهريسة

( إن نبياً من الأنبياء شكا إلى ربه فقال یا رب كيف أقضي -)---انظر القضاء

(إن نبيا من الأنبياء شكا إلى ربه القضاء -)---انظر القضاء

( إن نبياً من الأنبياء شكا إلى ربه کیف اقضي )---انظر القضاء

(الأنبياء و المرسلون على أربع طبقات -)---انظر الحجة

( انزل الله تعالى على بعض أنبيائه للكریم فکارم -)---انظر التجارة

( انه قال للزنديق الذي سأله من أين اثبت الأنبياء - )---انظر الحجة

(أوحى الله عزوجل إلى بعض أنبيائه الخلق -)---انظر سوء الخلق

(أوحى الله عزوجل إلى نبي من الأنبياء إذا -)---انظر الذنب

(أوحى الله عزوجل إلى نبي من الأنبياء أن قل -)---انظر اللباس

( ثلاث أعطيهنّ الأنبياء -)---انظر الطيب

( ثلاث تناسخها الأنبياء -)---انظر الدعاء

( دعانبي من الأنبياء -)---انظر الطاعون

(شکا نبي من الأنبياء إلى الله عزوجل الضعف -)---انظر اللحوم

(شکا نبي من الأنبياء إلى الله عزوجل قلة النسل -)---انظر البيض

( الطيب من أخلاق الأنبياء -)---انظر الطيب

(عشاء الأنبياء بعد العتمة - )---انظر الأكل

( عليكم بسلاح الأنبياء -)---انظر الدعاء

(عن أطفال الأنبياء -)---انظر الأطفال

(عن علم العالم فقال لي يا جابر ان في الأنبياء -)---انظر الحجة

تحت عنوان ( أن أول وصي الخ)

( ما كان ولد یعقوب انبیاء )---انظر الحجة

(مرّ نبي من أنبياء بني إسرائيل برجل بعضه تحت حائط -)---انظر الذنب

(من أحب أن يحيی حياة تشبه حياةالأنبياء -)---انظر الحجة

ص: 356

( من أخلاق الأنبياء التنظف -)---انظر الأخلاق

( من أخلاق الأنبياء حب النساء -)---انظر النساء

( من أخلاق الانبياء السواك -)---انظر السواك

(ويقتلون الأنبياء -)---انظر الإذاعة

«الانتباه»

(عن رجل احتلم فلما انتبه -)---انظر الغسل

(عن الرجل احتلم فلما انتبه -)---انظر الغسل

«الانتحال»

(ان ممن ينتحل هذا الأمر -)---انظر الحجة

(یا جابر أيكتفي من ينتحل التشيّع -)---انظر الشيعة

«الإنتشار»

(شكوت إلى أبي عبدالله علیه السلام حالي وانتشار أمري -)---انظر إطعام المؤمن

( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا -)

---انظر الجمعة

«الإنتصار»

*الإنتصار(1)

«فان انتصاري لك خير من انتصارك النفسك(2)» (6)

الكافي ج 2 ص 304ك5 ب 121 ذیل ح 8.

الكافي ج 2 ص 304 ك5 ب 121 ذیل ح9.

الكافي ج 2 ص 304 ك5 ب 121 ذیل ح10.

( ما انتصر الله من ظالم إلا بظالم -)---انظر الظلم

«الإنتصاف»

( إذا انتصف الليل - )---انظر الليل

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله كان يصلي بعد ما ينتصف الليل - )---انظر الليل

(إنما على أحدكم إذا انتصف الليل - )---انظر الليل

«الانتظار »

( إذا كان القوم لا ينتظرون -)---انظر الإقامة

«أصلحك الله لقد تركنا أسواقنا إنتظاراً لهذا الأمر حتى ليوشك الرجل منا أن يسأل

ص: 357


1- الانتصار :الانتقام (المجمع).
2- ویاتی تمام الحدیث فی الغضب تحت عنوان (ان فی التوراة الخ).

في يده فقال يا[ أبا ]عبد الحميد أترى من حبس نفسه على الله لايجعل الله له مخرجا ؟ بلى والله ليجعلن الله له مخرجاً، رحم الله عبداً أحيا أمرنا ، قلت : أصلحك الله إن هؤلاء المرجئة(1) يقولون ما علينا أن نكون على الذي نحن عليه حتى إذا جاء ما تقولون كنا نحن وأنتم سواء، فقال : يا عبد الحميد صدقوا من تاب تاب الله عليه و من اسرّ نفاقاً فلا يرغم الله إلا بأنفه ومن أظهر أمرنا أهرق الله دمه يذبحهم الله على الإسلام كما يذبح القصاب شاته قال : قلت : فنحن يومئذ والناسفيه سواء ؟ قال : لا أنتم يومئذ سنام الأرض وحكامها لايسعنا في ديننا إلا ذلك ، قلت : فان متّ قبل أن أدرك القائم عليه السلام ؟ قال : ان القائل منكم إذا قال : إن أدركت قائم آل

محمد نصرته كالمقارع (2)معه بسيفه والشهادة معه شهادتان»(5)

روضة الكافي ج 8 ص 80 ح 37.

«ألا تعلم أن من إنتظر أمرنا وصبر على ما يرى من الأذى والخوف هو غداً في زمرتنا، -»(6)

روضة الكافي ج 8 ص 37 ذیل ح 7.

( انتظار الصلاة بعد الصلاة كنز -)---انظر الصلاة

( انتظروا بالصغار -)---انظر القتل

(تنتظر سنة -)---انظر العنّين

«سمعت أمير المؤمنین علیه السلام مرة بعد مرة وهو يقول وشبك أصابعه بعضها في بعض ثم قال : تفرّجي تضيقي وتضيقی تفرجي(3)، ثم قال : هلكت المحاضير(4) ونجي المقربون (5)

ص: 358


1- المرجئة : قيل هم فرقة من المسلمين يقولون الإيمان قول بلا عمل وقیل هم فرقه من المسلمین یعتقدون انه لایضرّ مع الإيمان معصية وقيل هم الفرقة الجبرية وإن أردت تفصیل ذلک فراجع الی مقباس الهدایة لآیة الله الممقانی قدس سره ص 145.
2- قارعته اي ضاربته (المجمع).
3- قوله تضيقي تفرجي : يمكن قرائتهما على المصدر أي تضیق الامر علیّ فی الدنیا یستلزم تفرجه و الشدة تستعقب الراحة كما قال تعالى «ان مع العسر يسراً» وكذا العكس اوالمراد ان الشدة لی راحة لما اعلم من رضا ربی فیها ولا أحب الراحة في الدنيا لما يستلزم غالبأ من الغفلة أو البعد عن الله تعالی الخ (المرآت ).
4- قوله هلكت المحاضير : أي المستعجلون للفرج قبل أوانه (المرآت).
5- قوله ونجي المقربون : بفتح الراء فانهم لا يستعجلون لرضاهم بقضاء ربهم و علمهم بانه تعالی لا یفعل بهم الا الحسن الجميل أو بكسرها أي الذين يرجون الفرج ويقولون : الفرج قریب (المرآت).

وثبت الحصى على أوتادهم ،(1) أقسم بالله قسماً حقاً أن بعد الغم فتحاً عجباً»

روضة الكافي ج 8 ص 294 ح 450.

«فأي الأعمال أحب إلى الله عزوجل قال : انتظار الفرج، -»(1)

الفقيه ج 4 ص 274ب 176 ذیل ح 9.

«قمت (2)من عند أبي جعفر علیه السلام فاعتمدت على يدي فبكيت ، فقال : مالك ؟ فقلت : كنت أرجو أن أدرك هذا الأمر وبي قوة ، فقال : أما ترضون أن عدوكم يقتل بعضهم بعضا وأنتم آمنون في بيوتكم، إنه لو قد كان ذلك أعطى الرجل منكم قوة أربعين رجلا وجعلت قلوبکم کزبر (3) الحديد ، لو قذف بها(4) الجبال لقلعتها وكنتم قوام الأرض وخزانها »(5)

روضة الكافي ج8 ص 294 ح 449.

(لاترون الذي تنتظرون حتى -)

---انظر علائم الظهور

«الانتفاء»

(أيما رجل أقر بولده ثم انتفی -)---انظر الإرث

( حدثنی بما انتفع به -)---انظر الدنيا

( الرجل ينتفي من ولده -)---انظر الحدود

( عالم ينتفع بعلمه -)---انظر العلم

(عن رجل لاعن إمرأته وانتفى من ولدها-)---انظر الارث

(في رجل لاعن إمرأته وانتفى من ولدها-)---انظر الإرث

«كفر بالله العظيم الإنتفاء (5) من حسب وإن دق(6)»( 5 و 6)

الكافي ج 2 ص 350 ك5 ب 144 ح3

«كفر بالله من تبرأ من نسب وان دقّ»(6)

الكافي ج 2 ص 360 ك5 ب 144 ح 1 و 2.

ص: 359


1- قوله وثبت الحصى الخ كأنه كناية عن استقامة أمرهم وثباته(الوافی).
2- القائم هو عبد الملك بن أعين .
3- الزبرة: القطعة من الحديد والجمع زبر ( الصحاح ).
4- القذف اي الرمي قال الجوهري : القذف بالحجارة الرمي بها.
5- الانتفاء : أي التبري عن نسب باعتبار دنائته عرفاً ( المرآت).
6- قوله وان دق. أي بعد أووإن كان خسیساً (المرآت ).

«الإنتفاض»

(قال أبو الحسن علیه السلام ونظر إلى حمام ما من انتفاض -)---انظر الحمام

«الإنتفاع»

(خير الناس من انتفع به الناس -)----انظر الخير

«ياعلي من لم تنتفع بدينه ولا دنياه فلا خير لك في مجالسته ومن لم يوجب لك فلا توجب له ولا كرامة -»(م)

الفقيه ج 4 ص 255ب 176 ذیل ح 1.

«الانتقام»

( فلما آسفونا انتقمنا منهم-)---انظر التوحيد

(ومن عاد فينتقم الله منه - )---انظر المحرم

«الإنتهاء»

( إذا انتهيت إلى بئر میمون -)---انظر الحرم

(إذا انتهيت إلى بعض المواقیت -)---انظر الإحرام

( إذا انتهيت إلى الحرم -)---انظر الحرم

( إذا انتهيت إلى العقيق - )---انظر الإحرام

( إذا انتبهت إلى منی -)---انظر منی

( اذا نفرت وانتهيت إلى الحصبة -)

---انظر النفر

(انتهيت إلى باب أبي عبدالله علیه السلام -)---انظر الحج

( انه كان اذا انتهى إلى الملتزم -)---انظر الطواف

( دخلت على أبي عبدالله علیه السلام - الى ان قال - حتى انتهينا إلي الغري -)---انظر رأس الحسين عليه السلام

( رأيت اباعبدالله عليه السلام انتهى -)---انظر المدينة

( عن رجل أفاض من جمع حتى انتهی -)---انظر الرمي

(عن رجل انتهى إلى الإمام وهو -)---انظر الجماعة

(عن الرجل الجنب ينتهي إلى الماء -)---انظر الجنب

(عن الرجل ينتهي إلى الأمام حين يسلم -)---انظر الأذان

(عن الرجل ينتهي إلى الماء -)---انظر الماء

(في رجل أفاض من جمع حتى انتهى -)---انظر الرمي

( لما عرج برسول صلی الله علیه وآله انتهى -)

ص: 360

---انظر الحجة

( ما من شئ اِلا وله حدّ ينتهي -)---انظر الدعاء

(وكلما انتهيت إلى باب الكعبة -)---انظر الطواف تحت عنوان (ثم تطوف)

«الأنثي »

( يعلم ما تحمل كل أنثى -)---انظر الخلق

«الإنجاء»

( فلمّا نسوا ما ذكروا به أنجينا -)---انظر الأمر بالمعروف

(وإن انجاكم من عذاب الله -)---انظر الخشية

(وان أنجي الناس -)---انظر الخشية

«الانجلاء »

(صلاة الكسوف اذا فرغت قبل أن تنجلي -)---انظر الكسوف

«الإنجيل »

«ونزل الإنجيل في اثنی عشرة ليلة مضت من شهر رمضان ، -»(6)

الکافی ج 4 ص 157 ك 14 ب 69 ذیل ح 5.

الفقيه ج 2 ص 102 ب 53 ذیل ح 12.

التهذيب ج 4 ص 194 ب 47 ذیل ح7 .

«الانحدار»

( انحدر من الصفا -)---انظر الصفا

( ثم انحدر ماشياً-)---انظر الصفا

«الإنحراف»

( إذا انحرفت عن -)---انظر التعقيب

( الرجل يقوم - إلى أن قال - فیری انه قد انحرف -)---انظر القبلة

(عن الرجل يقوم - الى أن قال - فیری انه قد انحرف -)---انظر القبلة

(لم صار الرجل ينحرف -)---انظر القبلة

«الأنداد»

(ومن الناس من يتخذ من دون الله انداداً-)---انظر الحجة

«الانذار»

(لتنذر قوماً ما انذر آبائهم -)---انظر الحجة

«الانذال»

( من خالط الانذال -)---انظر المخالطة

«الانزال »

( اللهم انك تنزل بالليل - ) يأتي في الدعاء تحت عنوان ( انه كان يأمر - الخ )وتحت عنوان ( تقول اذا طلع الفجر الخ)

(أن في بعض ما انزل الله -)

ص: 361

---انظر التوحيد

( ان الله عزوجل أنزل على نبيه كتاباً-)---انظر الحجة

( ان الله عزوجل انزل في القرآن -)---انظر العلم

( ان الله عزوجل انزله لآدم -)---انظر البيت الحرام

( انا انزلناه في ليلة القدر صدق الله -)---انظر الحجة

( انا انزلناه في ليلة مباركة - )---انظر القدر

( انزل السكينة -)---انظر الإيمان

(أنزل الله عزوجل العجوة -)---انظر التمر

( انزل الله على بعض -)---انظر التجارة

( ما انزل القرآن إلا -)---انظر المسح

( من قرأ انا انزلناه ثنتين -)---انظر الثوب

(من قرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر يجهر بها -)---انظر القرآن

( هكذا انزل الله تعالى لقد جائنا -)---انظر الرسول

هو الذي انزل السكينة - )---انظر الإيمان

( هو الذي انزل عليك الكتاب -)

---انظر الحجة

«أنس»

(أصلحك الله فأين علامة هذا الأمر-)---انظر الحجة

(اللص يدخل في -)---انظر القتل

( من أسرج في مسجد -)---انظر المسجد

«أنس بن مالك »

(اذا توفيت المرأة -)---انظر الغسل

( لسان القاضي -)---انظر القاضي

«أنس بن محمد»

( يا علي أوصيك -)---انظر الوصية

«الأنس»

«اذا أتاك أخوك فأته بما عندك وإذا دعوته فتكلف له »(6)

الكافي ج6 ص 276ک 25ب 30 ح 6.

«أن حارثة الأعور أتی أمیرالمؤمنین علیه السلام وقال : يا أمير المؤمنين أحب ان تكرمني بأن تأكل عندي ، فقال له أمير المؤمنین علیه السلام: على أن لا تتكلف لي شيئا(1) ودخل فأتاه الحارث بكسرة فجعل أميرالمومنين علیه السلام

ص: 362


1- أي مما ليس في بيتك بقرينة ما سيأتي ( المرآت ).

يأكل فقال له الحارث : أن معي دراهم واظهرها فاذا هي في كمه فان أذنت لي اشتريت لك شيئاً غيرها ؟ فقال له أمير المؤمنين علیه السلام هذه مما في بيتك » (غ)

الكافي ج 6 ص 276ک24 ب 30 ح 4.

«جاءني عبدالله بن سنان فقال : هل عندك شيء ؟ قلت : نعم فبعثت ابني فأعطيته درهماً يشتري به لحماً وبيضاً فقال لي : أين أرسلت ابنك فأخبرته فقال ؟ رده رده ، عندك زیت ؟ قلت : نعم قال : هاته فاني سمعت أبا عبدالله علیه السلام یقول : هلك امرؤ احتقر لأخيه مایحضره وهلك امرؤ احتقر لأخيه ماقدم الیه»

الکافی ج6 ص 276 ک24ب 30 ح 3.

(فان آنستم منهم رشداً-)---انظر اليتيم

(لو ان المؤمن - يجعل الله له من ایمانه أنسا -)---انظر المؤمن

(لو لم يكن في الارض - لجعلت له من إيمانه أنسا -)---انظرالمؤمن

(لیأذن بحرب - لجعلت لهما من ایمانهما أنساً -)---انظر المؤمن

( ليس كل من قال بولايتنا مؤمنا ولكن جعلوا أنسا -)---انظر المؤمن

(ما ترددت في شيء - و لجعلت له من ایمانه أنسا -)---انظر المؤمن

«المؤمن لايحتشم(1) من أخيه ولا يدري(2)أيهما أعجب الذي يكلف أخاه اذا دخل أن يتكلف له أو المتكلف لأخيه »(6)

الكافي ج6 ص276 ک24 ب 30 ح 2.

«من تكرمة الرجل لأخيه ان يقبل تحفته وان يتحفه بما عنده ولا يتكلف له شيئاً، وقال رسول الله صلی الله علیه وآله إني لا أحب المتكلفين» (6/م)

الكافي ج 6 ص 275 ک24 ب 30 ح 1.

الكافي ج 5 ص 143 ک17 ب 50 ح8 بتفاوت .

( هلك امرؤ احتقر لأخيه - ) تقدم تحت عنوان ( جاءني عبد الله بن سنان الخ)

«يهلك المرء المسلم أن يستقل ما عنده للضيف » (6)

الكافي ج 6 ص 276 ک24 ب 30 ح 5.

ص: 363


1- لايحتشم : أي لا يستحیی .
2- وفي نسخة وما أدري .

«الانسان »

( اذا اشتكى الانسان -)---انظر الدعاء

( اذا حرك الانسان في -)---انظر النزع

(أصل الإنسان لبه -)---انظر العقل والجهل

(أعجب ما في الانسان -)---انظر القلب

(أفضل مايستعمله الإنسان -)---انظر اللقطة

«أكبر ما يكون الانسان يوم ولد واصغر ما يكون يوم يموت »(6)

الفقيه ج 1 ص 124 ب 27 ح 37.

(ان آخر طعم يجده الانسان -)---انظر الموت

( ان الانسان إذا ادخل طعام سنة -)---انظر القوت

(ان الانسان اذا خرج من منزلة - ) يأتي في الدعاء تحت عنوان ( رأيت ابا عبدالله يحرك الخ)

( ان الشيطان أشد ما يهم بالانسان -)---انظر الشيطان

( أن جاء إنسان يريد أن يصلي -)---انظر الجماعة

«أن الله عزوجل قدر خلق الانسان فصيّره نطفة(1)أربعين يوماً ثم نقلها فصيرها علقة أربعين يوماً ثم نقلها فصيرها مضغة أربعين يوماً فهو إذا شرب الخمر بقيت في مشاشه(2) أربعين يوما على قدر انتقال خلقته (3)قال : ثم قال علیه السلام وكذلك جميع غذائه أكله وشربه يبقى في مشاشه أربعين يوماً(4)» (7) أو (8)

الكافي ج 6 ص 402 ك25 ب16 ذیل ح 12.

التهذيب ج 9 ص 108 ب2 ذیل ح203.

( انسان هلك ولم يحج ولم يوص -)---انظر الحج

ص: 364


1- في التهذيب (فصير النطفة).
2- المشاشة : بالضم واحد المشاش كغراب وهي رؤس العظام اللنیة التی یمکن مضغها کالمرفقین والکفین و الرکبتین (المجمع).
3- في التهذيب ( على قدر انتقال ما خلق منه ).
4- يأتي صدر الحديث في الخمر تحت عنوان ( انا روينا عن النبی صلی الله علیه وآله الخ).

( الإنسان أحق بماله -)---انظر الوصية

( الانسان لا ينسی -)---انظر الإفتتاح

(أو لم ير الإنسان أنا خلقناه-)---انظر التوحيد

( بل الانسان على نفسه بصيرة -)---انظر الرياء

( جئت بكتاب الى أبي أعطانیه انسان -)---انظر الُكم

(دعامة الانسان -)---انظر العقل و الجهل

( دفع إلى إنسان -)---انظر الضالة

( رجل كانت عليه دراهم لإنسان -)---انظر الهبة

(عن أدني ما يكون به الإنسان مشرکا - )---انظر الشرك

(عن انسان أوصى -)---انظر الوصية

(عن الرجل يعمل الشيء من الخير فيراه إنسان -)---انظر الرياء

(عن الرجل يكون في صلاته فيستأذن انسان -)---انظر الصلاة

(عن الذي إذا أدركه الإنسان فقد أدرك

الحج -)---انظر المشعر

( فلينظر الإنسان إلى طعامه -)---انظر العلم

« في الإنسان عشر خصال يظهرها لسانه شاهد يخبر عن الضمير ، حاكم يفصل بين الخطاب ، وناطق يرد به الجواب ، شافع يدرك به الحاجة، وواصف يعرف به الأشياء وأمير يأمر بالحسن، وواعظ ينهى عن القبيح و معز(1)تسكن به الأحزان، وحاضر تجلى به الضغائن (2)، ومونق(3) تلتذ به الأسماع »

روضة الكافي ج8 ص 20 ذیل خطبة الوسيلة .

(في الرجل يحج عن الإنسان -)---انظر النيابة

(قضى أمير المؤمنين علیه السلام فيمن ادعی عبد انسان - )---انظر الإرث

( كان إذا لسع إنسانا -)----انظر التفاح

(كل انسان مرتهن -)---انظر العقيقة

(كلما كان على الإنسان -)---انظر الصلاة

ص: 365


1- من التعزية بمعنى التسلية .
2- الضغائن جمع الضغينة أي الحقد .
3- مونق أي حسن معجب .

(كلما كان في الإنسان -)---انظر الدية

(كم إنسان له حق لا يعلم به -)---انظر الإرث

(كم من انسان له -)---انظر الإرث

( لأن الإنسان خلق من ستة أشياء -)---انظر الإرث

تحت عنوان ( انما صارت سهام الخ)

( للانسان واحد وثلاثون -)---انظر الدية

(ليس هذا الانسان - ) يأتي في الغُسل تحت عنوان ( الذي يغسل الميت الخ)

(ما تقول في التلطف بالاشياف يستدخله الانسان -)---انظر الصوم

( ما من إنسان يطعن -)---انظر السب

( من حج عن إنسان اشتركا -)---انظر النيابة

( من حج عن إنسان ولم يكن له مال -)---انظر النيابة

( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه -)---انظر الحجة

(والإنسان ينبغي له أن يحفظ لسانه -)---انظر الصوم

تحت عنوان ( ليس الصيام من الطعام الخ)

(ووصينا الإنسان -)---انظر الوالدان

( هل أتى على الانسان حين من الدهر -)---انظر التوحيد

تحت عنوانه والليل تحت عنوان ( ان رسول الله صلی الله علیه وآله يقرأ الخ)

«الانشاء »

(كنت عند أبي جعفر علیه السلام فانشأ يقول)---انظر التوحيد

«الانشاد »

( اللهم انك حفظت الغلامين - انشدك برحمتك -)---انظر الدعاء

( انشد الكميت -)---انظر الشِعر

(سمع النبي صلی الله علیه وآله رجلا ينشد -)---انظر المسجد

(عن إنشاد الشعر -)---انظر النواقض

(عن الضالة أيصلح ان تنشد -)---انظر المسجد

(لا تنشد الشعر -)---انظر الشِعر

(لا ينشد الشعر -)---انظر الشِعر

( ما أحصى ما سمعت أبا الحسن موسی علیه السلام ينشد -)---انظر الدَین

( من أنشد بيت -)---انظر الجمعة

«الانصار »

(أتي رجل من الأنصار رسول الله صلی الله علیه وآله

ص: 366

فقال -)---انظر الولد

(أتى رجل من الأنصار من بني النجار -)---انظر الظهار

(أتي النبي صلی الله علیه وآله رجلان رجل من الأنصار ورجل -)---انظر الصلاة

( أتيت أنا ورسول الله صلی الله علی وآله رجلا من الأنصار -)---انظر اللحوم

( أن رجلا من الأنصار أتی أبي علیه السلام فقال -)---انظر الجارية

( أن رجلا من الانصار تزوج وهو محرم -)---انظر المحرم

( أن رجلا من الأنصار توفی وله صبية -)---انظر الوصية

( أن رجلا من الأنصار على عهد رسول الله صلی الله علیه وآله خرج -)---انظر الزوجة

(أن رسول الله صلی الله علیه وآله دخل على رجل من الانصار -)---انظر الاشتراء

(أن النبي صلی الله علیه واله قال لرجل من الأنصارأعتق -)---انظر الوصية

( انه ذكر لنا أن رجلا من الأنصار مات و علیه دیناران - )---انظر الدين

( جاء رجل من الأنصار الى النبي صلی الله علیه وآله فقال -)---انظر الشهادة

(جاء رجل من الانصار من بني النجار -)---انظر الظهار

( جائت امرأة من الأنصار الى رسول الله صلی الله علیه وآله -)---انظر التزویج

( جائت فخذ من الانصار - )---انظر السؤال

(حضر رسول الله صلی الله علیه وآله رجلا من الأنصار وكانت -)---انظر الاحتضار

( دخل رسول الله صلی الله علیه وآله على رجل من الانصار -)---انظر المريض

( سمعت أبا جعفر علیه السلام يحدث - الى ان قال - اما انت يا أخا الأنصار -)---انظر الحج

( شکا رجل من الانصار -)---انظر الدار

(عن التخضير فقال أن رجلا من الانصار-)---انظر الجريدة

(فقد النبي صلی الله علیه واله رجلا من الأنصار فقال -)---انظر الفقر

(في علة غسل يوم الجمعة أن الانصار -)---انظر الغسل

(كانت امرأة من الانصار تودنا أهل البيت -)---انظر الحجة

(كانت الأنصار تعمل -)---انظر الغسل

(كنت عند أبي جعفر علیه السلام وعنده رجل من الأنصار -)---انظر الجنازة

ص: 367

( مات رجل من الأنصار - )---انظر التشييع

(مر ابوعبدالله عليه السلام بناس من لانصار -)---انظر الزراعة

( يا معشر الأنصار -)---انظر الاستنجاء

«الأنصاري»

(قال رسول الله صلی الله علیه وآله للانصاري حين اعتق -)---انظر الوصية

«الانصاف»

(ألا أخبرك بأشد ما فرض الله على خلقه -)---انظر الثلاثة

(ألا أخبركم بأشد ما فرض الله على خلقه -)---انظر الثلاثة

«ألا انه من ينصف الناس من نفسه لم یزده الله إلا عزا»( 1/5)

الكافي ج 2 ص 144 ك5ب66 ح 4.

(ان الله جنة لايدخلها إلا -)---انظر الثلاثة

(أوحى الله عزوجل الى آدم علیه السلام اني سأجمع -)---انظر الأربعة

( ثلاث خصال من كن فيه -)---انظر الثلاثة

( ثلاثة هم أقرب الخلق إلى الله -)

---انظر الثلاثة

« جاء أعرابي إلى النبي صلی الله علیه وآله وهو يريد بعض غزواته فأخذ بغرز(1) راحلته فقال : يا رسول الله علمني عملا أدخل به الجنة ، فقال : ما أحببت أن يأتيه الناس اليك فأته اليهم وما كرهت أن يأتيه الناس اليك فلا تأته اليهم ، خل سبيل الراحلة»

الكافي ج 2 ص 146 ك 5 ب 66 ح 10.

( حديث - والله ما أنصفونا -)---انظر الايمان

( سيد الأعمال إنصاف الناس -)---انظر الثلاثة

( سيد الأعمال ثلاثة إنصاف الناس -)---انظر الثلاثة

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يقول في آخرخطبة :طوبى لمن طاب خلقه وطهرت سجيته وصلحت سريرته و حسنت علانيته وأنفق الفضل من ماله وأمسك الفضل من قوله وأنصف الناس من نفسه» (4)

الکافی ج 2ص 144 ك 5ب 66 ح 1.

ص: 368


1- الغرز: الركاب .

(كتب أصحابنا - إلى أن قال - انصاف المرء من نفسه -)---انظر الحقوق

( ما ابتلى المؤمن بشيء -)---انظر الثلاثة

«ما تدارأ (1) اثنان في أمر قط فأعطى أحدهما النصف صاحبه فلم يقبل منه إلا أديل(2)منه »(6)

الكافي ج 2 ص 147ک5 ب 66 ح18.

«من أنصف الناس من نفسه رضي به حكماً لغيره » (6)

الكافي ج 2 ص 146 ك5 ب 66 ح 12.

الفقيه ج 3 ص 7ب 10 ح 4.

«من واسي الفقير من ماله وأنصف الناس من نفسه فذلك المؤمن حقا» (6/م)

الكافي ج 2 ص 147 ك5ب 66 ح17.

(من يضمن لي أربعة - إلى أن قال - وأنصف الناس -)---انظر السخاء

«الإنصراف»

( إذا أردت الانصراف فقل -)---انظر الوداع

( إذا أنت انصرفت -)---انظر الوتر

( إذا انصرف الامام -)---انظر الجماعة

( اذا انصرفت من صلاة مكتوبة -)---انظر التعقيب

( إذا إنصرفت من الصلاة -)---انظر الصلاة

( إذا إنصرفت من مكة -)---انظر المعرّس

( اكون مع هؤلاء وانصرف -)---انظر المغرب

(أن النبي لما انصرف من عرفات -)---انظر شهر رمضان

( انصرف رسول الله صلی الله علیه وآله من سرية كان -)---انظر الزوج

( الانصراف والرجوع -)---انظر مكة

( انه كان يكره أن ينصرف -)---انظر الطواف

(عن إمام أحدث فانصرف -)---انظر الجماعة

(عن الركعتين - انصرف هو قال -)---انظر السهو

(فاذا اردت الانصراف فقف على قبورهم -)---انظر البقيع

ص: 369


1- ما تدارأ : أي ما تدافع .
2- اديل منه أي صار مغلوباً (الوافي).

(في الرجل يشك بعد ما ينصرف -)---انظر الشكوك

( فيمن انصرف في الركعة الثانية-)---انظر الوتر

( كنت مع الرضا علیه السلام في بعض الحاجة فأردت أن أنصرف -)---انظر الإجارة

(لما انصرف رسول الله صلی الله علیه وآله من وقعة أحد-)---انظر النائحة

( متى يذبح قال إذا انصرف الامام -)---انظر الذبايح

«الانظار»

*الانظار(1)

« إن رسول الله صلی الله علیه وآله قال : في يوم حارّ وحناكفّه من أحب أن يستظل من فور جهنم ؟ قالها ثلاث مرات فقال الناس في كل مرة : نحن یا رسول الله ، فقال : من أنظر غريماً أو ترك المعسر ، ثم قال لي أبو عبد الله عليه السلام : قال لي عبد الله بن کعب بن مالك : أن أبي أخبرني انه لزم غريماً له في المسجد فأقبل رسول الله صلی الله علیه وآله فدخل بيته ونحن جالسان ثم خرج في الهاجرة(2)فكشف رسول الله صلی الله علیه وآله

ستره وقال : يا كعب ما زلتما جالسين ؟ قال : نعم بأبي وأمي قال : فأشار رسول الله صلی الله علیه وآله بكفه خذ النصف قال : قلت : بأبي وأمي ، ثم قال : اتبعه ببقية حقك ،قال:فأخذت النصف ووضعت له النصف »(6)

الكافي ج 4 ص 35ک13ب 77ح 2.

«خلو سبيل المعسر کما خلاه الله عزوجل» (6)

الكافي ج 4 ص35 ک13ب 77 ح3.

الفقيه ج 2 ص 32 ب 13ح 2.

«صعد رسول الله صلی الله علیه وآله المنبر ذات يوم فحمد الله وأثنى عليه وصلي على انبيائه صلی الله عليهم ثم قال : أيها الناس ليبلغ الشاهد منكم الغائب ، ألا ومن أنظر معسراً كان له على الله عز وجل في كل يوم صدقة(3)بمثل ماله حتى يستوفيه ، ثم قال أبو عبد الله عليه السلام «وان كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وان تصدقوا خير لكم ان کنتم تعلمون » انه معسر فتصدقوا عليه بمالكم [عليه ] فهو خير لكم »(6)

ص: 370


1- الأنظار أي الإمهال.
2- الهاجرة: نصف النهار عند إشتداد الحر ( المجمع ).
3- في الفقيه ( في كل يوم ثواب صدقة ).

الكافي ج 4 ص35 ک13ب 77ح 4.

الفقيه ج 2 ص 32 ب13 ح 1.

«من أراد أن يظلّه الله يوم لا ظل إلا ظله قالها ثلاثاً فهابه (1)الناس أن يسألوه ، فقال : فلينظر معسراً أو ليدع (2)له من حقه »(6)

الكافي ج 4 ص 35ک 13 ب 77 ح1.

الفقيه ج 2 ص 32 ب13 ح 3.

«الانظف»

( دمك انظف من دم -)---انظر الدم

«الأنعام »

(أحلت لكم بهيمة الأنعام -)---انظر البهيمة

( بهيمة الأنعام لايغرم -)---انظر الدابة

«الإنعام»

( اذا انعم الله على عبده -)---انظر النعمة

( إذا رأيت الرجل وقد إبتلى وأنعم الله -)---انظر الشكر

( ان الله أنعم على قوم )---انظر الصبر

(لوان عبدا أنعم الله عليه -)---انظر الإحرام

( ما انعم الله على عبد بنعمة -)

---انظر الشكر

( ما انعم الله على عبد من نعمة -)---انظر الشكر

( ما انعم الله على عبد نعمة -)---انظر الذنب

( مكتوب في التوراة أشكر من أنعم عليك -)---انظر الشكر

( من أنعم الله عليه -)---انظر الشكر

«الأنف »

(أخبرني من سمع أباعبدالله علیه السلام يقول لا صلاة لمن لم يصب أنفه -)---انظر السجود

(أخذ الشعر من الأنف يحسن الوجه -)---انظر الشعر

( إذا قطع أنف العبد و ذکره - )---انظر الدية

( إذا قطع الأنف من المارن ففيه الدية -)---انظر الدية

( اصلحك الله - ارغم الله انفي -)---انظر النسيئة

(أن أدخلت يدك في أنفك وأنت -)---انظر الصلاة

ص: 371


1- هابه أي خافه واتقاء ( المنجد الأبجدي ) .
2- في الفقيه (أو يدع).

(ان أصل التخيير هو أن الله أنف -)---انظر الطلاق تحت عنوان ( اعلم يابنی الخ)

(ان أمير المؤمنين عليه السلام قضى في خرم الأنف -)---انظر الدية

(ان زینب - إلى أن قال - فأنف الله عزوجل رسوله -)---انظر الطلاق

( ان الله عزوجل أنف -)---انظر الطلاق

( الجبهة إلى الأنف -)---انظر السجود

(عن رجل يسيل من أنفه الدم هل عليه -)---انظر الدم

(عن سبحان الله فقال أنفة الله )---انظر التوحيد

(فان قطع روثة الأنف -)---انظر الدية

(في أنف الرجل -)--- انظر الدية

( في الأنف إذا -)---انظر الدية

( في الرجل يدخل يده في أنفه -)---انظر النواقض

(في الرجل يمس أنفه في الصلاة -)---انظر الصلاة

(في كل جانب من الأنف ثلث دية الأنف -)---انظر الدية

( قضى أمير المؤمنين عليه السلام في أنف

العبد-)---انظر الدية

(لا تجزي صلاة لايصيب الأنف -)---انظر السجود

(لايجنب الأنف -)---انظر المضمضة

( لو حلف الرجل أن لا يحك أنفه -)---انظر الحلف

( ووضع الأنف -)---انظر السجود

«الإنفاء »

(عن الإنفاء من الأرض كيف هو -)---انظر الحدود

«الانفاذ »

(کنت اختلف - وانفاذ المواريث -)---انظر الوقف

(كنت شاهداً - وانفاذ المواريث -)---انظر الوقف

(میت اوصى - يأمر بانفاذ ثلثه )---انظر الوقف

«الأنفاس»

(ثلاثة انفاس أفضل -)---انظر الشرب

( ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل -)---انظر الشرب

«الإنفاق »

««الذين ينفقون أموالهم بالليل

ص: 372

والنهار سراً وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون» قال : نزلت (1) في النفقة على الخيل » (م)

الفقيه ج 2 ص 188 ب 89ح 1.

(ان الرجل لينفق ماله في حق وانه لمسرف -)---انظر الإسراف

«أن الشمس لتطلع ومعها أربعة أملاك : ملك ينادي يا صاحب الخير أتم وأبشر، وملك ينادي يا صاحب الشر أنزع وأقصر ، وملك ينادی اعط منفقاً خلفاً و آت ممسكاً تلفاً،وملك ينضحها بالماء ولولا ذلك اشتعلت الأرض » (5)

الكافي ج 4 ص 42ک13 ب 82 ح 1.

«أن الله تبارك وتعالى ينزل المعونة على قدر المؤونة »(6)

الفقيه ج 2 ص 298ب 176 ذیل ح 80.

الكافي ج 4 ص 44 ك13ب 82 ح 8 بتفاوت.

«أنفق وأيقن بالخلف ، واعلم أنه من لم ينفق في طاعة الله ابتلي بان ينفق في معصية الله عزوجل ، ومن لم يمش في حاجة ولي الله ابتلي بان يمشي في حاجة عدو الله عزوجل» (6)

الفقيه ج 7 ص 296ب 176 ح 75.

( انفقوا من طيبات -)---انظر الزكاة

«ألا يدي ثلاثة سائلة ومنفقة وممسكة وخير الأيدي المنفقة »(6/م)

الكافي ج 4 ص43ک13ب 82 ح 6.

( الحبلي المطلقة ينفق عليها -)---انظر الطلاق

« خمس تمرات أو خمس قرص أو دنانير أو دراهم يملكها الإنسان وهو يريد ان يمضيها فأفضلها ما أنفقه الإنسان على والديه ، ثم الثانية على نفسه وعياله، ثم الثالثة على قرابته الفقراء ، ثم الرابعة على جیرانه الفقراء،ثم الخامسة في سبيل الله وهو أخسّها أجراً،(2)»(6)

ص: 373


1- قال الصدوق رحمه الله : انها نزلت في امير المؤمنین علیه السلام وکان سبب نزولها انه کان معه اربعة دراهم فتصدق بدرهم منها بالليل وبدرهم بالنهار وبدرهم في السر وبدرهم في منزلة في كل ما يجري فيه، فالاعتقاد في تفسيرها أنها نزلت فی امیر المومنین علیه السلام وجرت فی النفقة علی الخیل وأشباه ذلك.
2- يأتي تمام الحديث في سفيان الثوری تحت عنوان ( دخل سفیان الخ).

الكافي ج 5 ص 66ک17ب 1 ذیل ح1.

«طوبى لمن أنفق القصد وبذل الفضل وامسك قوله عن الفضول وقبيح الفعل »(6/م)

روضة الكافي ج8 ص 169 ذیل ح190.

(عن إنفاق الدراهم -)---انظر الدراهم

(عن رجل ينفق على رجل ليس من عياله -)---انظر الفطرة

( في إنفاق الدراهم -)---انظر الدراهم

«قرأت في كتاب أبي الحسن [ الرضا ] إلى أبي جعفر عليهما السلام : يا أبا جعفر بلغني أن الموالي إذا ركبت أخرجوك من الباب الصغير فانما ذلك من بخل منهم لئلا ينال منك أحد خيراً وأسألك بحقي عليك لا يكن مدخلک ومخرجك إلا من الباب الكبير ، فاذا ركبت فليكن معك ذهب وفضة ثم لا يسألك احد شيئاً إلا أعطيته، ومن سألك من عمومتك أن تبرّه فلا تعطه أقل من خمسين ديناراً والكثير اليك ومن سألك من عماتك فلا تعطها أقل من خمسة وعشرين دینار والكثير إليك اني انما اريد بذلك أن

يرفعك الله ، فانفق ولا تخش من ذي العرش اقتاراً»(8)

الكافي ج 4 ص 43 ك13 ب 82 ح 5.

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله ينفق -)---انظر الطيب

««كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليه » قال : هو الرجل يدع ماله لا ينفقه في طاعة الله بخلا، ثم يموت فيدعه لمن يعمل فيه بطاعة الله أو في معصية الله فان عمل به في طاعة الله رآه في ميزان غيره فرآه حسرة وقد كان المال له وإن كان عمل به فی معصية الله قواه بذلك المال حتى عمل به في معصية الله عزوجل »(6)

الكافي ج 4 ص42 ک13ب 82 ح 2.

الفقيه ج 2 ص 34 ب 16 ح 7.

«لن تنالوا البرّ حتّى تنفقوا ممّا تحبون(1) هكذا فاقرأها »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 183 ح 209.

(لو أن رجلا انفق ما في يديه -)---انظر الاقتصاد

ص: 374


1- مما تحبون أي من بعض ما تحبون من المال أو ما يعمه وغیره قال فی المرآت وفی اکثر نسخ الکتاب ما تحبون ای جمیع ما تحبون.

(لو أنفقت مثل هذا ذهبا -)---انظر الحج

(لي قرابة انفق على بعضهم -)---انظر الزكاة

( لينفق الرجل -)---انظر الاقتصاد

( ما انفقت في الطيب فليس بسرف -)---انظر الطيب

( ما من رجل يمنع در هماً في حقه إلا انفق اثنين في غير حقه -)---انظر الزكاة

(من أنفق درهماً-)---انظر الحج

«من أيقن بالخلف جاد بالعطية» (6)

الفقيه ج 4 ص 298 ب176 ذیل ح 80.

«من أيقن بالخلف سخت نفسه بالنفقة » (7/م)

الكافي ج 4 ص43ک13 ب 82 ح 3.

الكافي ج 4 ص 44 ك13 ب 82 ذیل ح8.

الفقيه ج 2 ص 34 ب 16 ح6.

«من أيقن بالخلف سخت نفسه بالنفقة (1) قال الله عزوجل : «وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين »(م)

الفقيه ج 2 ص 34 ب 16 ح 8.

الكافي ج 4 ص 43 ک13 ب 82 ح 3.

الكافي ج 4 ص 44 ك13 ب 82 ذیل ح 8.

( من يضمن أربعة -)---انظر السخاء

( من يضمن لي أربعة -)---انظر السخاء

«موسع على شيعتنا أن ينفقوا ممّا في أيديهم بالمعروف فاذا قام قائمنا حرم علی كل ذي كنز کنزه حتى يأتيه به فيستعين به على عدوّه وهو قول الله عزوجل : « والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم» (6)

الكافي ج 4 ص 61 ك13 ب 90 ح 4.

«ورأيت الرجل ينفق الكثير في غير طاعة الله ويمنع اليسير في طاعة الله - »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 41 ذیل ح 7.

«ورأيت الرجل ينفق المال في غير طاعة الله فلا ينهي ولا يؤخذ على يديه، -»(6)

روضة الكافي ج 8 ص 38 ذیل ح 7.

«ورأيت العظيم من المال ينفق في سخط الله عزوجل ، -» (6)

ص: 375


1- إلى هنا تم حديث الكافي .

روضة الكافي ج8 ص 39 ذیل ح 7.

(والذين أذا أنفقوا -)---انظر الإسراف

««والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواماً»والقوام الوسط » (6)

الفقيه ج 2 ص 35 ب16 ذیل ح 15.

( ومن قدر عليه رزقه فلينفق -)---انظر المرأة

«ومن يبسط يده بالمعروف اذا وجده يخلف الله له ما أنفق في دنياه ويضاعف له في آخرته» (1/6)

الكافي ج 4 ص 43ک 13 ب 82 ح 4.

(ويسألونك ماذا ينفقون -)---انظر الإقتصاد

«هل انفقت اليوم شيئاً ؟ قال : لا والله فقال أبو الحسن علیه السلام: فمن أين يخلف الله علينا ؟ انفق ولو درهماً واحداً»(8)

الكافي ج 4 ص 44 ك13 ب 82 ح 9.

( یا ایها الذين آمنوا انفقوا -)

---انظر الزكاة

«یا حسین أنفق وأيقن بالخلف من الله فانه لم يبخل عبدٌ ولا أمة بنفقة فيما يرضى الله عزوجل إلا أنفق أضعافها فيما يسخط الله [عزوجل ]» (5)

الكافي ج 4 ص 43 ک13 ب 82 ح 7.

(يسألونك ماذا ينفقون - )---انظر الاقتصاد

« ينزل الله المعونة من السماء إلى العبد بقدر المؤونة فمن أيقن بالخلف سخت نفسه بالنفقة » (6)

الكافي ج 4 ص 44 ك13 ب 82 ح 8.

الفقيه ج 4 ص 298 ب176 ذیل ح80 بتفاوت.

«الأنفال»

*الأنفال(1)

«اذا غزا قوم بغير اذن الإمام فغنموا كانت الغنيمة كلها للامام، وإذا غزوا بأمر الامام فغنموا كان الخمس للامام» (6)

التهذيب ج4 ص 135 ب 38 ح 12.

«الأنفال كل أرض خربة قد باد(2) أهلها

ص: 376


1- الانفال یعنی الغنائم واحدها نفل بالتحریک والنفل الزیادة.والانفال مازاده الله هذه الأمة في الحلال لأنه كان محرماً علی من کان قبلهم وبهذا سمیت النافلة من الصلاة لانها زيادة على الفرض ( المجمع ).
2- باد ای هلک

وكل أرض لم يوجف(1) عليها بخيل ولا رکاب ولكن صالحوا صلحاً وأعطوا بأيديهم على غير قتال (2)»(7)

الكافي ج 1 ص541 كب 130 ذیل ح4.

التهذيب ج 4 ص 130 ب 37 ذیل ح 2.

« الأنفال ما لم يوجف عليه بخيل ولا رکاب ، أو قوم صالحوا ، أو قوم أعطوا بأيديهم، وكل أرض خربة وبطون الأودية فهو لرسول الله صلی الله علیه وآله وهو للامام من بعده يضعه حيث يشاء»(6)

الكافي ج 1 ص 539 ك4ب 130 ح3.

«الأنفال من النفل وفي سورة الأنفال جدع (3) الأنف »(5)

التهذيب ج 4 ص 149 ب 39 ح 37.

الكافي ج 1 ص 543 ك4ب 130 ح6 بتفاوت .

«الأنفال هو النفل وفي سورة الأنفال

جذع (4)الأنف »(5)

الكافي ج 1 ص 543 ك4ب 130 ح6.

التهذيب ج 4 ص 149 ب 39 ح 37 بتفاوت .

«أن الأنفال ما كان من أرض لم یکن فيه (5) هراقة دم أو قوم صولحوا وأعطوا بأيديهم فما كان من أرض خربة أو بطون أودية فهذا كله من الفيء، والأنفال لله وللرسول صلی الله علیه وآله، فما كان الله فهو للرسول يضعه(6)حيث يحب » (6)

التهذيب ج 4 ص 133 ب 38 ح 4.

التهذيب ج 4 ص 149 ب 39 ح 38.

«عن الأنفال فقال : كل أرض خربة أو شيء كان للملوك فهو خالص للامام ليس للناس فيها سهم ، وقال : ومنها البحرين لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب »(غ)

ص: 377


1- لم يوجف من الايجاف وهو سير الشديد ( المجمع ).
2- يأتي تمام الحديث في الخمس تحت عنوان ( الخمس من خمسة الخ).
3- في الكافي جذع الأنف.
4- قوله جذع الأنف أي قطع أنف المخالفين وهو كناية عن اذلالهم واسکانهم کما ان شموخ الانف کنایة عن العزة والرفعة وانما كان فيها جذع انفهم لأنه حكم الله تعالی بان الانفال لله والرسول و معلوم ما کان للرسول فهو للقائم مقامة بعده (المرآت).
5- في موضع من التهذيب ( لم يكن فيها ).
6- في موضع من التهذيب ( فهو للرسول صلی الله علیه وآله ويضعه ).

التهذيب ج 4 ص 133 ب38 ح 7.

«عن الأنفال فقال : كل قرية يهلك أهلها أو يجلون عنها فهي نفل الله عزوجل نصفها يقسم بين الناس ونصفها لرسول الله صلی الله علیه وآله فما كان الرسول الله صلی الله علیه وآله فهو للامام» (6)

التهذيب ج 4 ص 133 ب38 ح 6.

«عن الأنفال فقال : ما كان من الأرضين باد(1) أهلها وفي غير ذلك الأنفال هو لنا، وقال : سورة الأنفال فيها جدع الأنف ، وقال : «ما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله على من يشاء» وقال : الفيء ما كان من أموال لم يكن فيها هراقة دم أو قتل والأنفال مثل ذلك هو بمنزلته » (6)

التهذيب ج 4 ص 133 ب38 ح 5.

«عن صفو المال قال : للامام يأخذ الجارية الروقة والمركب الفاره والسيف القاطع والدرع قبل أن تقسم الغنيمة فهذا صفو المال» (6)

التهذيب ج4 ص 134 ب 38 ح 9.

« الفييء والأنفال ما كان من أرض لم يكن فيها هراقة الدماء وقوم صولحوا وأعطوا بأيديهم ، وما كان من أرض خربة أو بطون أودية فهو كله من الفيء فهذا لله ولرسوله صلی الله علیه وآله فما كان الله فهو لرسوله صلی الله علیه وآله يضعه حيث شاء وهو للامام علیه السلام بعد الرسول صلی الله علیه وآله، وقوله : « وما أفاء الله على رسوله منهم فما أو جفتم عليه من خيل ولا ركاب » قال : ألا ترى هو هذا، واما قوله : « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » فهذا بمنزلة المغنم كان أبي علیه السلام يقول ذلك و ليس لنا فيه غیر سهمین سهم الرسول وسهم القربی ثم نحن شركاء الناس فيما بقي » (5)

التهذيب ج 4 ص 134 ب38 ح 10.

«في الرجل يموت ، لاوارث (2) له ولا مولی (3) قال هو من أهل هذه الآية «يسألونك عن الأنفال »»(6)

الكافي ج1 ص 546 ك4ب 130 ح 18.

الفقيه ج 2 ص 23 ب7ح18.

ص: 378


1- باد أي هلك.
2- في الفقيه والتهذيب ( ولا وارث له ).
3- في الفقيه ( ولا مولى له ).

التهذيب ج 4 ص 134 ب38 ح 08

«في سورة الأنفال (1) جدع الأنف»

الكافي ج 1 ص 544 ك 4ب 130 ذیل ح6.

التهذيب ج4 ص 133 ب 38 ذیل ح 5.

التهذيب ج 4 ص 149 ب 39 ذیل ح 37.

«في الغنيمة قال : يخرج منها الخمس ويقسم ما بقي بين من قاتل عليه وولي ذلك فأما الفييء والأنفال فهو خالص لرسول الله صلی الله علیه وآله» (6)

التهذيب ج 4 ص 132 ب 38ح 3.

«قطائع الملوك كلها للامام وليس للناس فيها شيء »(6)

التهذيب ج 4 ص 134 ب 38 ح 11.

«من مات لا مولى له ولا ورثة فهو من أهل هذه الآية « يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول »(6)

التهذيب ج9 ص385 ب 44 ح 2.

الإستبصار ج 4 ص 195 ب 113 ح 2.

( من مات وترك دينا - الى ان قال - فما له من الأنفال -)---انظر الإرث

( من مات وليس له وارث - الی أن قال -

فما له من الأنفال -)---انظر الإرث

( نحن قوم فرض الله عزوجل طاعتنا لنا الأنفال ، ولنا صفو المال -)---انظر الحجة

«« يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله وللرسول » قال الأنفال لله وللرسول صلی الله علیه واله وهي كل أرض جلا أهلها من غير أن يحمل عليها بخيل ولا رجال ولا ركاب فهي نفل لله وللرسول صلی الله علیه وآله» (6)

التهذيب ج 4 ص 132 ب38 ح 2.

«« يسألونك عن الأنفال » قال : من مات وليس له مولی فما له من الأنفال »(6)

الكافي ج 7 ص 169 ك29 ب 65 ح 4.

التهذيب ج9 ص386 ب 44 ح 1.

الاستبصار ج 4 ص 195 ب 113 ح 1.

«الانفتال »

*الانفتال(2)

( لاترى الجمرة - ثم تنفتل -)---انظر الرمي

( من توضأ - الى أن قال - انفتل حين ينفتل -) انظر فاطمة علیها السلام

ص: 379


1- في موضع من التهذيب ( في سورة الأنفال فيها الخ).
2- الانفتال : أي الانصراف ، انفتل من الصلاة : انصرف عنها (المجمع).

( من صلى أربع - الى أن قال - لم ينفتل وبينه -)---انظر الصلاة

( من صلى ركعتين - الى أن قال - انفتل وليس بينه -)===انظر الصلاة

«الانفجار»

(عن الدمل يكون في الرجل فينفجر -)---انظر الدم

« الإنفحة»

*الإنفحة(1)

(ان الإنفحة ليس لها عروق -)---انظر الجبن

تحت عنوان (كنت جالساً الخ)

( أنه ربما جعلت فيه انفحة الميت -)---انظر الجبن

تحت عنوان (كنت جالساً الخ)

(خمسة اشياء ذكية - الى ان قال - الإنفحة -)---انظر الذبايح

«عن الإنفحة تخرج من الجدي الميت قال : لا بأس به ، قلت اللبن يكون في ضرع

الشاة وقد ماتت قال : لا بأس به، قلت : فالصوف والشعر وعظام الفيل (2) والبيضة تخرج من الدجاجة فقال : كل هذا ذكي(3) لا بأس به»(6)

الفقيه ج 3 ص 216 ب96 ح96.

التهذيب ج 9 ص 76 ب 2 ح 59.

الإستبصار ج4 ص 89 ب 54 ح 2

«عن الأنفحة تكون في بطن العناق (4) أو الجدي وهو ميت فقال : لا بأس به » (6)

التهذيب ج 9 ص 78 ب 2 ذیل ح 67.

الإستبصار ج 4 ص 90 ب 55 ذیل ح3.

( عن اللبن من الميتة -)---انظر الميتة

( وانما الإنفحة بمنزلة دجاجة -)---انظر الجبن تحت عنوان (كنت جالساً الخ)

( وانما يكره أن يؤكل سوى الإنفحة -)---انظر الذبايح

تحت عنوان ( خمسة أشياء ذكية الخ )

ص: 380


1- إنفحة الجدي بكسر الهمزة وفتح الفاء وتخفيف الحاء و تشدید ها وقد یقال منفحة ایضاً وهو شیء یخرج من بطن الجدي اصفر يعصر في صوفه مبتلة في اللبن فيغلظ کالجبن(المجمع)ویقال بالفارسیة(ما یه پنیر).
2- في التهذيبين ( والجلد ).
3- كلمة (ذكي) ليست في التهذيبين .
4- العناق بالفتح : الانثى من ولد المعز قبل استكمالها الحول (المجمع).

«الأنفس»

( اذا دخل شهر رمضان فاجهدوا أنفسكم-)---انظر شهر رمضان

(أفكلما جاءكم (محمد) مما لا تهوي أنفسكم -)---انظر الحجة

( الله يتوفى الأنفس -)---انظر الموت

(روحوا أنفسكم ببديع الحكمة -)---انظر العلم

( عن أربعة أنفس -)---انظر الدية

(عن قول الله عزوجل وما ظلمونا ولكن كانوا انفسهم يظلمون -)---انظر التوحيد

(في أربعة أنفس شرکاء -)---انظر الضمان

(قال له منصور بن حازم بأبي أنت وأمي ان الأنفس -)---انظر الحجة

(قو أنفسكم وأهليكم ناراً -)

انظر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

(لما نزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم -)

انظر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

«وأحسنوا إلى أنفسكم ما استطعتم فان أحسنتم أحسنتم لأنفسكم، -»

روضة الكافي ج 8 ص 7 ذیل الرسالة.

( هكذا انزل الله تعالى لقد جاءنا رسول

من أنفسنا - )---انظر الرسول

«الانقاء »

(عن غسل الجنابة فقال - فقد انقيته -)---انظر الغُسل

«الإنقباض»

( الإنقباض من الناس -)---انظر العِشرة

«الانقراض »

( اني من أهل بيت قد انقرضوا -)---انظر الولد

«الإنقضاء »

( ان امیرالمؤمنين لما انقضت القصة -)---انظر الخطب

(لا ينقضی -)---انظر الشهادة

( لما انقضى امر المخلوع - )---انظر الحجة

«الإنقطاع»

( إذا انقطع الدم -)---انظر الحيض

( اذا انقطعت درة -)---انظر البول

( إنقطاع يتم اليتيم -)---انظر اليتيم

( انقطع شسع نعل -)---انظر النعال

( عثرت فانقطع ظفري -)---انظر الجبيرة

(عن رجل ضرب رجلا فلم ينقطع بوله -)---انظر الدية

( عن الرجل ينقطع ظفره -)---انظر الجبيرة

ص: 381

(في المرأة ينقطع عنها الدم -)---انظر الحيض

(قد عرفت انقطاعي الى أبيك -)---انظر الحجة

( متى ينقطع مشي الماشي -)---انظر المشي

( المراة ينقطع عنها الدم - )---انظر الحيض

«الانقلاب»

( رأيت أبا الحسن - اللهم اني انقلب -)---انظر الوداع

«الانقلاع »

( أن أبا جعفر عليه السلام انقلع ضرس من -)---انظر الضرس

«الانكاح »

---انظر النكاح

«الانکار »

(أدني الانکار -)---انظر الأمر بالمعروف

( ان أهل مكة انكروا عليك -)---انظر الهدي

( انظر قلبك فاذا انكر -)---انظر العِشرة

( انظر قلبك فان انكر -)---انظر العِشرة

( انهم ينكرون أن یکون من حارب علياً- )

---انظر الكفر

تحت عنوان ( ذكره عنده سالم)

( عن الأئمة قال من انكر -)---انظر الحجة

(من انكر منكم قساوة -)---انظر اليتيم

( من أنكره فليس منا )يأتي في الحجة تحت عنوان ( یا ابن رسول الله الخ)

( من ترك انكار المنكر بقلبه -)

انظر الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر

( يا سيدي أن الناس ينكرون عليك -)---انظر الحجة

«الانكسار»

( عن الرجل ينكسر ساعده -)---انظر الجبيرة

(عن سفينة انكسرت -)---انظر السفينة

(عن محرم انكسرت ساقه -)---انظر المحرم

(في الرجل ينكسر ساعده -)---انظر الجبيرة

«الانكساف»

---انظر الكسوف

«الانكشاف»

---انظر الكشف

ص: 382

«الانماث»

*الانماث(1)

(اذا اتهم المؤمن أخاه انماث الايمان -)---انظر التهمة

( حق المسلم - الى ان قال - فاذا اتهمه انماث الايمان في قلبه -)---انظر الحقوق

(ما حق المؤمن - إلى أن قال - واذا اتهمه انماث الايمان في قلبه -)---انظر الحقوق

«الانماط»

*الانماط(2)

(كانت لعلي بن الحسين علیه السلام وسائد وانماط -)---انظر الفراش

«الأنواع»

(أي أنواع الحج أفضل -)---انظر الحج

«الأنهار»

( ان جبرئیل علیه السلام کري برجله خمسة أنهار -)---انظر الخُمس

( فيما سقت السماء والأنهار -)---انظر الزكاة

«في الأنهار عمار وسكان من

الملائكة-»(6/م)

الفقيه ج3 ص363 ب178 ذیل ح16.

الفقيه ج 4 ص 258ب 176 ذیل ح 2.

«کره دخول الأنهار إلا بمئزر»

الفقيه ج3 ص363 ب 178 ذیل ح16.

الفقيه ج 4 ص 258 ب176 ذیل ح 2.

«الانهدام»

( قضى أمير المؤمنين علیه السلام باليمن في قوم انهدمت -)---انظر الإرث

(قضی أمیرالمؤمنين في رجل وامرأة انهدم عليهما -)---انظر الإرث

«الانهزام»

( انهزم الناس يوم أحد -)---انظر الأحد

( لما انهزم الناس يوم أحد - )---انظر الأحد

«الانهماك »

( من انهمك -)---انظر الطين

«الانين »

(أنين المؤمن تسبيح -)---انظر المؤمن

ص: 383


1- انماث : أي اخلط وذاب (المنجد).
2- النمط : ثوب من صوف ذو لون من الألوان والجمع أنماط کسبب و اسباب وفی الغریین النمط ما یفرش من مفارش الصوف الملونة ( المجمع ).

كنت جالساً - فرأيته يانّ -)---انظر الاطفال

«الهمزة والواو »

«الأوّابون»

(صلاة الأوابين الخمسون -)---انظر الصلاة

(صلاة الزوال صلاة الأوابين -)---انظر الصلاة

(مر أمير المؤمنين عليه السلام برجل - إلى أن قال - نحرت صلاة الأوابين - )---انظر الضحی

( من صلى أربع ركعات - الى ان قال - وهي صلاة الأوابين -)---انظر الصلاة

«الأواخر»

( تقول في العشر الأواخر - )---انظر الدعاء

( دعاء العشر الأواخر تقول -)---انظر الدعاء

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا دخل العشر الأواخر -)--- انظر شهر رمضان

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا كان العشرالأواخر -)---انظر الإعتكاف

«الأواني »

*الاوانی(1)

«آنية الذهب والفضة متاع الذين لايوقنون »(7)

الكافي ج 6 ص 268ک 24ب 19 ح 7.

الفقيه ج3 ص 222 ب97 ح 4.

التهذيب ج 9 ص 91ب 2 ح 124.

«اذا استيقظ الرجل من نومه ولم يبل فلا يدخل يده في الإناء حتى يغسلها فانه لايدري این باتت يده» (6)

الفقيه ج 1 ص 31ب 10 ذیل ح20.

التهذيب ج 1 ص 39 ب3 ذیل ح 45 بتفاوت.

«اذا دخلت يدك في الإناء قبل أن تغسلها فلا بأس إلا أن يكون أصابها قذر بول أو جنابة فان دخلت يدك في الإناء وفيها شيء من ذلك فاهرق ذلك الماء »(5) او(6)

ص: 384


1- قال شيخنا البهائي قدس سره أطبق العلماء من الخاصة والعامة علی تحریم الاکل والشرب فی آنیة الذهب والفضة الا ما نقل عن داود من تحريم الشرب خاصة وهو شاذ والأخبار بذلک متصافرة من الجانبین وحمل مادل علی الکراهة على التحريم .

الكافي ج3 ص 11ک 9 ب8 ح 1.

« اشربوا بأيديكم فانها خير أوانيكم(1)»(6/م)

الکافی ج6 ص 385ک 25ب 6 ذیل ح 7.

الفقيه ج 3 ص 223 ب 97 ذیل ح 7.

«اغسل الإناء الذي تصيب فيه الجرذ(2) ميتا سبع مرات ، -» (6)

التهذيب ج 1 ص 284 ب 12 ذیل ح 119.

(ان العباس حین عذر عمل له قضيب ملبس من فضة -)

يأتي تحت عنوان (عن آنية الذهب الخ)

(انه کره الشرب في الفضة -)---انظر الشرب

« انه نهي عن آنية الذهب والفضة »(5)

الكافي ج 6 ص 267ک 24ب 19 ح 4.

التهذيب ج 9 ص 90ب 2 ح 120.

«رأيت أبا جعفر علیه السلام وهو يشرب في قدح من خزف »

الكافي ج6 ص 385 ک25 ب6ح02

«رأيت أباعبدالله علیه السلام قد أتی بقدح من ماء فيه ضبة (3)من فضة فرأيته ينزعها بأسنانه »

الكافي ج6 ص 267ک 24ب 19 ح6.

التهذيب ج 9 ص 91ب 2ح123.

«الرجل يضع الكوز الذي يعرف به من الحب في مكان قذر ثم يدخله الحب قال : يصب من الماء ثلاثة أكف ثم يدلك الكوز »(6)

الكافي ج 3 ص 12 ك9ب 8ح6.

(عن آنية أهل الذمة -)---انظر أهل الكتاب

(عن آنية أهل الكتاب -)---انظر أهل الكتاب

ص: 385


1- في الفقيه (من خير آنيتكم).
2- الجرذ: نوع من الفار (المنجد).
3- قال في المجمع : الضبة بالفتح والتشديد من حديد او صفر و نحوه یشعب بها الاناء (ای یجمع بها)وقال المجلسی رحمة الله في المرآت : ص 62 ج 4، وشيخنا البهائي فی حبل المتین ص128 والمراد بها هنا صفحة رقیقة من الفضة مستمرة في القدح من الخشب ونحوها اما لمحض الزنیة او لجبر کسره.

«عن آنية الذهب والفضة فكرههما فقلت : قد روى بعض أصحابنا انه كان لأبي الحسن عليه السلام مرآة ملبسة فضة فقال : لاو الحمد لله انما كانت لها حلقة من فضة وهي عندي(1)ثم قال : ان العباس(2) حين عذر (3) عمل له قضيب ملبس من فضة من نحو مایعمل للصبيان تكون فضته نحواً من عشرة دراهم فأمر به أبوالحسن علیه السلام فکسر» (8)

الكافي ج 6 ص 267 ک24ب 19ح 2.

التهذيب ج 9 ص 91 ب 2 ح 125.

(عن اغلاق الأبواب و ایلاء الأواني -)---انظر البيوت

(عن رجل معه اناء ان فيهما ماء -)---انظر الماء

«عن رجل يمس الطست او الركوة ثم يدخل يده في الإناء قبل أن يفرغ على كفيه

قال : يهريق من الماء ثلاث حفنات (4) وان لم يفعل فلا بأس ، وان كانت أصابته جنابة فأدخل يده في الماء فلا بأس به ان لم يكن أصاب یده شیء من المني وإن كان اصاب يده فأدخل يده في الماء قبل أن يفرغ على كفيه فليهرق الماء كله» (غ)

التهذيب ج 1 ص 38 ب3 ح 41.

«عن الرجل يجد في إنائه فارة وقد توضأ من ذلك الإناء مراراً واغتسل منه أو غسل ثيابه (5) وقد كانت الفارة متسلخة(6) فقال : ان كان رآها في الإناء قبل أن يغتسل أو يتوضأ أو يغسل ثيابه ثم فعل ذلك بعد ما رآها في الإناء فعليه أن يغسل ثيابه ويغسل كل ما أصابه ذلك الماء ويعيد الوضوء والصلاة، وان كان إنما رآها بعد مافرغ من ذلك وفعله لا يمس من الماء شيئاً و ليس عليه شيء لانه لا يعلم متى سقطت فيه ثم

ص: 386


1- في التهذيب ( فقال : لا والله انما كانت لها حلقة من فضة هی عندی).
2- اي عباس بن موسی بن جعفر علیه السلام.
3- حين عذراي ختن.
4- الحفنة : ملءالكفين (المنجد).
5- في التهذيبين (وغسل منه ثيابه واغتسل منه).
6- تسلخ جلده انسلخ . وفي التهذيب ( منسلخة ) و في الاستبصار(متفسخة).

قال : لعله أن يكون انما سقطت فيه تلك الساعة التي رآها » (6)

الفقيه ج 1 ص 14 ب 1 ح 26.

التهذيب ج 1 ص 418 ب 21 ح 41.

الاستبصار ج 1 ص 32ب 17ح7.

«عن الرجل يدخل يده في الإناء وهي قذرة قال : يكفي الاناء »(8)

التهذيب ج 1 ص 39 ب 3 ح 44.

«عن الرجل يستيقظ من نومه ولم يبل أيدخل يده في الإناء قبل أن يغسلها قال : لا لأنه لا يدري أين كانت يده فليغسلها » (7)

الكافي ج 3 ص 11 ك9ب 8 ح 2.

التهذيب ج 1 ص 39 ب3 ذیل ح 45 بتفاوت.

الفقيه ج 1 ص 31ب 1 ذیل ح20 بتفاوت .

«عن الشرب في القدح فيه ضبة فضة فقال : لا بأس إلا أن يكره الفضة فينزعها »(6)

التهذيب ج 9 ص 91 ب 2 ح 126.

«فانه استيقظ من نومه ولم يبل أيدخل يده في وضوئه قبل أن يغسلها قال : لالأنه

لا يدري حيث باتت يده فليغسلها » (6)

التهذيب ج1 ص 39 ب3 ذیل ح 45.

الفقيه ج 1 ص 31ب 10 ذیل ح20 بتفاوت .

الكافي ج 3 ص 11 ك9ب 8 ح 2 بتفاوت .

«في آنية المجوس اذا اضطررتم اليها فاغسلوها بالماء »

الفقيه ج 3 ص 219ب 96 ح 105.

«في الإناء يشرب منه النبيذ فقال : يغسله سبع مرات وكذلك الكلب ، وعن الرجل أصابه عطش حتى خاف على نفسه فأصاب خمراً قال : يشرب منه قوته ، وسئل عن المائدة(1) اذا شرب عليها الخمر المسكر قال : حرمت المائدة، وسئل فان قام رجل على مائدة منصوبة يأكل مما عليها ومع الرجل مسكر لم يسق أحداً ممن عليها بعد ؟ قال : لا يحرم حتى يشرب عليها وان يرجع بعد ما يشرب فالوذج (2) فكل فانها مائدة أخرى یعنی کل الفالوذج ، ولا تصل (3)في بيت فيه خمر ولا مسكر لأن الملائكة لا

ص: 387


1- يأتي هذا السؤال في المائدة عن الكافي أيضا.
2- الفالوذج فارسية نوع من الحلواء .
3- يأتي هذا الحكم في الصلاة من الكافي والاستبصار أيضاً.

تدخله ، ولا تصل (1) في ثوب أصابه خمر أو مسكر حتى يغسل، سئل عن النضوح(2) المعتق كيف يصنع به حتى يحل ؟ قال : خذ ماء التمر فاغله حتى يذهب ثلثا ماء التمر ، وعن رجلين نصرانيين باع أحدهما من صاحبه خمراً أو خنازير ثم أسلما قبل ان يقبض الدراهم هل تحل له الدراهم ؟ قال : لا بأس ، وعن الرجل يأتي بالشراب فيقول هذا مطبوخ على الثلث قال : ان كان مسلماً ورعاً مأمونا فلا بأس أن يشرب ، عمار قال سألت أباعبدالله عليه السلام عن الرجل يكون مسلماً عارفاً إلا انه يشرب المسكر هذا النبيذ فقال : يا عمار ان مات فلا تصل عليه » (6)

التهذيب ج9 ص116 ب 2 ح 237.

(في رجل معه إناء أن فيهما ماء -)---انظر الماء

« في الرجل الجنب يسهو فيغمس يده في الاناء قبل ان يغسلها انه لا بأس اذا لم يكن أصاب يده شيء»(6)

الكافي ج 3 ص 11 ك9ب 8 ح 3.

(في الرجل الذي يجد في انائه فارة -) تقدم تحت عنوان ( عن الرجل يجد الخ)

(قال أبي لعمرو بن عبيد - )---انظر الشرب

«كان أصحاب رسول الله صلی الله علیه وآله بتبوك (3)يعبون الماء فقال رسول الله صلی الله علیه وآله اشربوا في أيديكم فانها من خير آنيتكم »(6)

الفقيه ج 3 ص223ب97 ح 7.

الكافي ج6 ص 385 ك25 ب6 ح 7 بتفاوت.

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يشرب في الاقداح الشامية يجاء بها من الشام وتهدی اليه صلی الله علیه وآله»(6)

الكافي ج6 ص 385 ك25ب6ح 1.

«كان النبي صلی الله علیه واله يعجبه أن يشرب في الاناء الشامي وكان يقول هو انظف آنیتكم »(6)

الكافي ج 6 ص 386ك25 ب6ح8.

( كنت مع أبي عبدالله بالحجر -)---انظر الشرب

« لابأس بأن يشرب الرجل في القدح المفضض، واعزل فمك عن موضع

ص: 388


1- يأتي هذا الحكم في الثوب عن الاستبصار أيضا.
2- يأتي هذا السؤال في النضوح أيضا.
3- تبوك : قرية بين وادي القرى والشام (المراصد).

الفضة »(6)

التهذيب ج 9 ص 91 ب 2 ح 127.

«لا تأكل في آنية ذهب ولافضة »(5)

الفقيه ج3 ص 222 ب97 ح 2.

الكافي ج ص 267ک 24ب 19ح 1 بتفاوت .

التهذيب ج 9 ص90ب2 ح 119 بتفاوت.

«لا تأكل في آنية الذهب والفضة »(6)

الكافي ج 6 ص 267 ک 24ب 19ح 1.

التهذيب ج 9 ص 90 ب 2 ح 119.

الفقيه ج 3 ص 222 ب97 ح 2 بتفاوت.

«لا تأكل في آنية من فضة ولا في آنية مفضضة» (6)

الكافي ج 6 ص 267ک 24ب 19 ح3.

التهذيب ج 9 ص 90ب 2 ح 121.

(لاتشربوا الماء -)---انظر الشرب

«لا ينبغي الشرب في آنية الذهب ولا الفضة (1)» (6)

الكافي ج 6 ص 385ک 25 ب6 ح3.

الفقيه ج 3 ص 222 ب97 ح1.

«مر النبي صلی الله علیه وآله بقوم يشربون الماء

بأفواههم في غزوة تبوك ، فقال لهم النبي صلی الله علیه وآله : اشربوا بأيديكم فانها خير أوانیکم »(6)

الكافي ج 6 ص 385 ك25 ب6 ح7.

الفقيه ج 3 ص 223 ب97 ح 7 بتفاوت .

(نهى عن الشرب في آنية الذهب -)---انظر الشرب

(وذكر مصر فقال -)---انظر المصر

«الأوثان »

( فاجتنبوا الرجس من الاوثان -)---انظر الرجس

(واجتنبوا الرجس من الاوثان -)---انظر الرجس

«الأوثق»

(أوثق العرى الإيمان بالله -)---انظر الايمان

(أي عرى الإيمان أوثق -)---انظر الحب

(كن على حذر من أوثق الناس -)---انظر العِشرة

(كنا عند - انظر الى اوثق الناس في نفسك - )---انظر النذر

ص: 389


1- في الفقيه ( في آنية الفضة والذهب ).

( من أوثق عرى الإيمان -)---انظر الحب

( ياعلي أوثق عرى الإيمان الحب في الله-) ---انظر الإيمان

«الأوجاع »

( شكوت الی أبي عبدالله عليه السلام ما ألقى من الأوجاع والتخم -)---انظر الأكل

(شكوت إلى أبي عبدالله علیه السلام ما ألقى من الأوجاع وكان -)---انظر المؤمن

( للاوجاع تقول -)---انظر الدعاء

«الأودية »

*الاودیعة(1)

«أودية الحرم تسيل (2)في الحل وأودية الحل لاتسيل في الحرم »(6)

الكافي ج 4 ص 540 ك15 ب 212 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 307ب 212ح 2.

التهذيب ج 5 ص 443 ب 26 ح 190.

التهذيب ج 5 ص 454 ب 26 ح 233.

«الأوراك»

( عليكم بذوات الأوراك - )---انظر التزویج

«الأورع»

(أورع الناس من ترك المراء -)---انظر المراء

(والله ان أحب أصحابي إلي أورعهم -)---انظر الكتمان

« الإوّز»

*الاوّز(3)

( الإوز جاموس الطير -)---انظر الطير

«الأوزاعی »

( من قال في كل يوم -)---انظر التهليل

«الأوساخ»

( ان الصدقة أوساخ-)---انظر الصدقة

«الأوساق »

(أن أمير المؤمنين علیه السلام بعث الى رجل بخمسة أوساق -)---انظر السؤال

(عن أقل ما يجب - الى أن قال - خمسة أوساق -)---انظر الزكاة

(عن التمر - الى أن قال - خمسة أوساق -)---انظر الزكاة

ص: 390


1- الأودية : جمع الوادي وهو منفذ للسيل .
2- قوله : أودية الحرم ، قال الوالد العلامة نور الله مرقده كأنه لارتفاع الحرم علی الحل و الغرض بیان ان الله تعالی جعله مرتفعاً صورة كما رفعه معنى الخ ( المرآت ).
3- الإوز: طائر مائي ويقال بالفارسية مرغابي.

(في زكاة الحنطة - الى أن قال - ليس فيما دون خمسة أوساق -)---انظر الزكاة

( ليس في أقل من خمسة أوساق -)---انظر الزكاة

( ليس فيما دون خمسة اوساق -)---انظر الزكاة

«اوس بن الصامت»

(كان رجل على عهد رسول الله صلی الله علیه وآله يقال له أوس -)---انظر الظهار

«الأوسط»

( خير الأمور أوسطها -)---انظر الخير

(عن أوسط ما تطعمون - )---انظر الكفارة

(في قول الله تعالى من أوسط ما تطعمون-)---انظر الكفارة

«الأوصياء»

( اشرك بين الأوصياء -)---انظر الحجة

(ان أوصياء محمد -)---انظر الحجة

«ان الله خلق النبيين - وخلق الأوصياءعلى الوصية فلا يكون الا اوصياء » (7)

الکافی ج 1 ص 8 خطبة الكتاب.

(الأوصياء اذا -)---انظر الحجة

( الأوصياء طاعتهم -)---انظر الحجة

( الأوصياء هم ابواب الله عزوجل -)---انظر الحجة

(ذكرت لأبي عبدالله علیه السلام قولنا في الأوصياء طاعتهم -)---انظر الحجة

(فهل يعلم الأوصياء -)---انظر الحجة

(كذبوا بآياتنا كلها يعني الأوصياء كلهم -)---انظر الحجة

( كنت عند أبي عبدالله علیه السلام فذكروا الأوصياء -)---انظر الحجة

«أوطاس»

*اوطاس(1)

( آخر العقيق بريد أو طاس -)---انظر الإحرام

(أوطاس ليس من العقيق -)---انظر الإحرام

«نادي منادي رسول الله صلی الله علیه وآله في الناس يوم أوطاس -)---انظر الاستبراء

«الأوقات »

(آخر وقت العتمة نصف الليل » (6)

التهذيب ج 2 ص 262 ب13 ح 79.

الاستبصار ج 1 ص 273ب 149 ح48.

ص: 391


1- أوطاس : واد في ديار هوازن ، فيه كانت وقعة حنين للنبی صلی الله علیه وآله بهم (مراصد الاطلاع).

« آخر وقت العشاء ثلث الليل(1)»(5)

التهذيب ج 2 ص 262 ب 13 ذیل ح 82.

الاستبصار ج 1 ص 269ب 149 ذیل ح 34.

«آخر وقت العصر ستة أقدام ونصف »(7)

التهذيب ج 2 ص 256 ب13 ح 51.

الاستبصار ج 1 ص 259 ب148 ح 2.

«آخر وقت المغرب إياب (2)الشفق فإذا آب الشفق دخل وقت العشاء (3)»(5)

التهذيب ج 2 ص 262 ب 13 ذیل ح 82 .

الاستبصار ج 1 ص 269ب 149 ذیل ح 34.

(أؤخر المغرب حتى -)---انظر المغرب

«أتى جبرئیل علیه السلام رسول الله صلی الله علیه وآله بمواقيت الصلاة فأتاه حین زالت الشمس فأمره فصلى الظهر ، ثم أتاه حین زاد الظل قامة فأمره فصلى العصر ، ثم أتاه حين غربت الشمس فأمره فصلى المغرب، ثم أتاه حين

سقط الشفق فأمره فصلى العشاء ثم أتاه حین طلع الفجر فأمره فصلى الصبح ثم أتاه من الغد حین زاد في الظل قامة فأمره فصلی الظهر ، ثم أتاه حین زاد في الظل قامتان فأمره فصلى العصر ، ثم أتاه حين غربت الشمس فأمره فصلي المغرب، ثم أتاه حین ذهب ثلث الليل فأمره فصلى العشاء ، ثم أتاه حين نور الصبح فأمره فصلی الصبح ثم قال : ما بينهما وقت»(6)

التهذيب ج 2 ص 252 ب13 ح 38.

الإستبصار ج 1 ص 257 ب147 ح 49.

« أتی جبرئیل علیه السلام رسول الله صلی الله علیه وآله فأعلمه مواقيت الصلاة فقال : صل الفجر حين ينشق الفجر، وصل الأولى اذا زالت الشمس، وصل العصر بعيدها، وصل المغرب اذا سقط القرص ،وصل العتمة اذا غاب الشفق ، ثم أتاه من الغد فقال : أسفر بالفجر فأسفر (4) ثم أخر الظهر حتی کان

ص: 392


1- يأتي تمام الحديث في الصلاة تحت عنوان (كان رسول الله صلی الله علیه وآله من النهار شیئاً حتی الخ)
2- الإياب اي الرجوع.
3- يأتي تمام الحديث في الصلاة تحت عنوان (كان رسول الله صلی الله علیه وآله لا یصلی من النهار شیئاً حتی الخ).
4- أسفر الصبح اذا انكشف وأضاء ( المجمع ).

الوقت الذي صلى فيه العصر وصلى العصر بعيدها وصلى المغرب قبل سقوط الشفق وصلى العتمة حين ذهب ثلث الليل ، ثم قال : ما بين هذين الوقتين وقت وأفضل الوقت أوله ، ثم قال علیه السلام : قال رسول الله صلی الله عیه وآله : لولا أني أكره أن أشق على أمتي لأخرتها الى نصف الليل ، وقال : قلت(1) له أن ناساً من أصحاب أبي الخطاب يمسون بالمغرب حتى تشتبك النجوم قال : فقال : أبرأ الى الله ممن يفعل هذا متعمداً» (6)

التهذيب ج 2 ص 253 ب13 ح 41 .

الإستبصار ج 1 ص 258 ب 147 ح 52.

« أتی جبرئیل علیه السلام وذكر مثل حديث أبی خديجة (2)إلا أنه قال بدل القامة والقامتين ذراع و ذراعين »(6)

التهذيب ج 2 ص 253 ب13 ح 39.

الإستبصار ج 1 ص 257 ب147 ح50.

«أحب الوقت الى الله عز وجل أوله

حين يدخل وقت الصلاة فصل الفريضة فان لم تفعل فانك في وقت منهما حتى تغيب الشمس » (5)

التهذيب ج 2 ص 24 ب 4 ح 20.

الإستبصار ج 1 ص260ب148 ح 10.

«أخّر رسول الله صلی الله علیه وآله ليلة من الليالي العشاء الآخرة ماشاء الله فجاء عمر فدق الباب فقال : يا رسول الله نام الناس نام الصبيان فخرج رسول الله صلی الله علیه وآله فقال ليس لكم أن تؤذوني ولا تأمروني انما عليكم أن تسمعوا و تطیعوا» (6)

التهذيب ج 2 ص 28 ب 4 ذیل ح 32.

( اذا دخل وقت صلاة فتحت أبواب السماء -)---انظر الصلاة

(اذا دخل وقت صلاة مفروضة فلا تطوع -)---انظر الصلاة

( اذا دخل وقت صلاة مكتوبة -)---انظر الصلاة على الميت

ص: 393


1- هذا الذيل ليس في الاستبصار في هذا الحديث نعم مذكور فی حدیث آخر بعنوان مستقل و یاتی فی المغرب.
2- قوله مثل حديث أبي خديجة : الظاهر انه سهو من قلم النساخ و الدلیل علیه اولا انه لم یذکر لابی خدیجة حدیثاً مشتملا على لفظة (القامة والقامتين) وثانياً انه ذكر في الاستبصار هذا الحدیث و لم یذکر جملة (مثل حدیث ابی خديجة) بل قال (أتی جبرئیل علیه السلام وذكر مثله الا انه قال بدل القامة و القامتین ذراع و ذراعین)فما فی الاستبصار هوالصحيح.

( اذا دخل الوقت وجب الطهور -)---انظر الصلاة

( اذا زالت الشمس دخل وقت الصلاتین -)

يأتي تحت عنوان ( اذا زالت الشمس فقد دخل الخ)

«اذا زالت الشمس دخل(1) وقت الظهر إلا أن بين يديها سبحة(2) وذلك إليك ان شئت طّولت وان شئت قصرت »(6)

الكافي ج 3 ص 276 ک12 ب 5 ح 2 وذيل ح4.

التهذيب ج 2 ص 21ب 4 ح 8 و ذیل ح 14.

«إذا زالت الشمس دخل الوقتان الظهر والعصر ، فاذا غابت الشمس دخل الوقتان المغرب والعشاء الآخرة »(5)

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح 3.

التهذيب ج 2 ص 19 ب 4 ح 5.

«اذا زالت الشمس فصليت سبحتك (3)فقد دخل وقت الظهر » (6)

التهذيب ج 2 ص 21 ب 4 ح 11.

الإستبصار ج 1 ص 248 ب 147 ح16.

«إذا زالت الشمس فقد دخل وقت الصلاتین»(6)

التهذيب ج 2 ص 243 ب13 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح 2.

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح3.

التهذيب ج 2 ص 244 ب 13 ذیل ح 4.

الاستبصار ج 1 ص 245ب 147 ح 1.

الاستبصار ج 1 ص 246 ب 147 ح 2.

الإستبصار ج 1 ص 246 ب 147 ح3.

الاستبصار ج 1 ص 246 ب 147 ذیل ح 4.

«إذا زالت الشمس فقد دخل وقت الصلاتين إلا أن بين يديهما سبحة (4) ان شئت طولت وان شئت قصرت ، وروى بعض مواليك عنهما أن وقت الظهر على قدمين من الزوال ووقت العصر على أربعة أقدام من الزوال فان صليت قبل ذلك لم يجزك، وبعضهم يقول : يجزی(5) ولكن

ص: 394


1- في التهذيب ( فقد دخل ).
2- السبحة : اي النافلة ( المجمع ).
3- السبحة : أي النافلة (المجمع ).
4- السبحة : أي النافلة ( المجمع ).
5- في الاستبصار ( يجوز ذلك ).

الفضل في انتظار القدمين والأربعة أقدام، وقد أحببت جعلت فداك أن أعرف موضع الفضل في الوقت ؟ فکتب القدمان والأربعة أقدام صواب جميعاً»(5 و 6)

التهذيب ج 2 ص 249 ب13 ح 26.

الإستبصار ج 1 ص 254 ب 147 ح 39.

« إذا زالت الشمس فقد دخل(1)وقت الصلاتين إلا أن هذه قبل هذه »(6)

الكافي ج 3 ص276ک 12 ب5 ح 5.

التهذيب ج 2 ص 27 ب 4 ذیل ح 29.

الاستبصار ج 1 ص 262ب 149 ذیل ح 2.

« اذا زالت الشمس فقد دخل وقت الصلاتين الظهر والعصر إلا أن هذه قبل هذه ثم انت في وقت منهما حتى تغيب الشمس »(6)

التهذيب ج 2 ص 26 ب 4 ح 24.

( اذا زالت الشمس فقد دخل وقت الظهرإلا -)

تقدم تحت عنوان ( اذا زالت الشمس دخل وقت الظهر الخ)

« اذا زالت الشمس فقد دخل وقت

الظهر حتى يمضى مقدار ما صلی المصلی أربع ركعات ، فاذا مضى ذلك فقد دخل وقت الظهر والعصر حتى يبقى من الشمس مقدار ما يصلي أربع ركعات فاذا بقي مقدار ذلك فقد خرج وقت الظهر وبقي وقت العصر حتى تغيب الشمس » (6)

التهذيب ج 2 ص 25 ب 4 ح 21.

الإستبصار ج 1 ص 261 ب148 ح 11.

«اذا صليت الظهر فقد دخل وقت العصر إلاّ أن بين يديها سبحة(2) فذلك إليك ان شئت طولت وان شئت قصرت »(غ)

الكافي ج3 ص 277 ک12 ب 5 ح 8.

«اذا صليت المغرب فقد دخل وقت العشاء الآخرة إلى انتصاف الليل» (6)

الفقيه ج 1 ص 142 ب 32 ذیل ح 17.

«إذا صليت وانت ترى انك في وقت ولم يدخل الوقت فدخل الوقت وانت في الصلاة فقد أجزأت عنك » (6)

الكافي ج 3 ص 286ک 12 ب8 ح 11.

الفقيه ج 1 ص 143 ب 32 ح 21.

ص: 395


1- في التهذيب (اذا زالت الشمس دخل الخ).
2- السبحة : الدعاء تقول « قضيت سبحتي ». الصلاة النافلة (المنجد )والمراد فی المقام هو الثانی ای الصلاة النافلة.

التهذيب ج 2 ص 35 ب 4 ح 61.

التهذيب ج 2 ص 141 ب9ح 8.

«اذا غابت الحمرة من المشرق فقد غابت الشمس من شرق الأرض وغربها» (5) او (6)

التهذيب ج 2 ص 257 ب13ح 58

«إذا غابت الحمرة من هذا الجانب يعني من المشرق (1)فقد غابت الشمس(2) من شرق الأرض وغربها(3)»(5)

الكافي ج 3 ص 278 ک12 ب6 ح 2.

الكافي ج 4 ص 100 ك14 ب 20ح 2.

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4 ح 35.

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4 ح36.

الاستبصار ج 1 ص 265ب 149 ح 17.

الاستبصار ج 1 ص 265ب 149 ح 18.

«اذا غابت الحمرة من هذا الجانب يعني من ناحية المشرق فقد غابت الشمس

من شرق الأرض ومن غربها »(5)

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4 ح 35.

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4 ح36 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 265ب 149 ح 17 بتفاوت.

الاستبصار ج 1 ص 265ب 149ح18.

الكافي ج 3 ص 278ک 12 ب6 ح 2 بتفاوت.

الكافي ج 4 ص 100 ك 14ب 20ح 2.

«اذا غابت الحمرة من هذا الجانب يعني ناحية المشرق فقد غربت الشمس(4)في شرق الأرض (5)» (5)

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4 ح 36.

التهذيب ج 2 ص 29ب 4ح 35 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 265 ب 149 ح 17 بتفاوت.

الاستبصار ج 1 ص 265ب 149 ح 18 بتفاوت.

ص: 396


1- في موضع من الكافي والتهذيب ( يعني ناحية المشرق) و فی موضع من التهذیب و الاستبصار (یعنی من ناحیةالمشرق).
2- في موضع من التهذيب ( فقد غربت ).
3- في موضع من التهذيب و موضعين من الاستبصار ( ومن ربها).
4- في جميع المتون ( فقد غابت الشمس ).
5- في جميع المتون ( من شرق الأرض وغربها (أو) من غر بها)کما قدّ مناها.

الكافي ج 3 ص 278 ک12 ب 6ح 2 بتفاوت .

الكافي ج 4 ص 100 ك14 ب20ح 2 بتفاوت .

«إذا غابت الشمس فقد حّل الإفطار ووجبت الصلاة، وإذا صليت المغرب فقد دخل وقت العشاء الآخرة إلى إنتصاف الليل» (6)

الفقيه ج 1 ص 142 ب 32 ح 17.

«اذا غابت الشمس فقد دخل وقت المغرب حتى يمضي مقدار ما یصلی المصلى ثلاث ركعات، فاذا مضى ذلك فقد دخل وقت المغرب والعشاء الآخرة حتى يبقى من إنتصاف الليل مقدار ما یصلی المصلي أربع ركعات ، فاذا بقي مقدار ذلك فقد خرج وقت المغرب وبقي وقت العشاء الآخرة إلى انتصاف الليل »(6)

التهذيب ج 2 ص 28 ب 4 ح 33.

الاستبصار ج 1 ص 263ب 149 ح6.

«اذا غربت الشمس دخل وقت الصلاتين إلا أن هذه قبل هذه »(6)

الكافي ج 3 ص 281ک 12 ب6 ح 12.

«اذا غربت الشمس فقد دخل وقت الصلاتين إلى نصف الليل إلا(1) ان هذه قبل هذه، واذا زالت الشمس دخل وقت الصلاتين إلا أن هذه قبل هذه »(6)

التهذيب ج 2 ص 27 ب 4 ح 29.

الاستبصار ج 1 ص 262 ب149ح 2 بتفاوت .

«أصلحك الله وقت كل صلاة أول الوقت أفضل أو أوسطه أو آخره؟ فقال : أوله ، أن رسول الله صلی الله علیه وآله قال : ان الله عزوجل يحب ، من الخير(2) مايعجل »(5)

الكافي ج3 ص 274ک 12 ب 4 ح 5.

التهذيب ج 2 ص 40 ب 4 ح 78.

«اعلم أن أول الوقت أبداً أفضل فعجل (3) بالخير ما استطعت وأحب الأعمال الى الله عزوجل ما داوم العبد عليه وان قل »(5)

الكافي ج3 ص 247ک12 ب 4 ح 8.

التهذيب ج 2 ص 41 ب 4 ح 81.

«أفضل الوقت أوله »

ص: 397


1- هذا الحديث مذكور في الاستبصار مع اختلاف في الصدر ویاتی تحت عنوان (فی المغرب اذا توری الخ).
2- يأتي هذا الذيل بعنوان مستقل في ( الخير).
3- في التهذيب ( فتعجل الخير).

التهذيب ج 2 ص 254 ب13 ذیل ح 41.

الاستبصار ج 1 ص 258 ب147 ذیل ح 52 بتفاوت.

« «أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل » قال : ان الله تعالی افترض أربع صلوات أول وقتها من زوال الشمس إلى إنتصاف الليل ، منها صلاتان أول وقتهما من عند زوال الشمس إلى غروب الشمس إلا ان هذه قبل هذه، ومنها صلاتان أول وقتهما من غروب الشمس إلى إنتصاف الليل إلا أن هذه قبل هذه »(6)

التهذيب ج 2 ص 25 ب 4 ح 23:

الاستبصار ج 1 ص 261 ب148 ح13.

( اكون في جانب المصر - )---انظر المغرب

«أكون في السوق فاعرف الوقت ويضيق علي أن أدخل فأصلي قال : أن الشيطان يقارن الشمس في ثلاثة أحوال : اذا ذرت(1) واذا كبدت (2) واذا غربت فصل بعد الزوال فان الشيطان يريد أن يوقعك على حد يقطع بك دونه » (8)

الكافي ج 3 ص290ک12 ب 11 ح 9.

(أكون مع هؤلاء -)---انظر المغرب

(ان ابا الخطاب كان أفسد عامة أهل الكوفة -)---انظر المغرب

(أن أناساً من أصحاب أبي الخطاب-)---انظر المغرب

« أن أول وقت الظهر زوال الشمس و آخر وقتها قامة من الزوال ،وأول وقت العصر قامة وآخر وقتها قامتان ، قلت (3)في الشتاء والصيف سواء ؟ قال : نعم »(7)

التهذيب ج 2 ص 151 ب13 ح 31.

الاستبصار ج 1 ص 256 ب147ح 44.

«ان جبرئیل علیه السلام أتى النبي صلی الله علیه وآله في الوقت الثاني في المغرب قبل سقوط الشفق »(6)

التهذيب ج 2 ص 257 ب13 ح 59.

الاستبصار ج 1 ص 263ب 149 ح 10.

«ان جبرئيل عليه السلام أمر رسول الله صلی الله علیه وآله بالصلوات كلها فجعل لكل صلاة وقتين إلا

ص: 398


1- إذا ذرت أي طلعت ( المجمع).
2- واذا كبدت يعني توسطت في السماء وقت زوالها ( المجمع).
3- القائل هو محمد بن حکیم .

المغرب فانه جعل لها وقتاً واحداً»(6)

التهذيب ج 2 ص 260 ب13 ح 72.

الاستبصار ج 1 ص 245 ب146 ح3.

الاستبصار ج 1 ص 269 ب 149 ح 35.

«أن رسول الله صلی الله علیه وآله قد وقت للصلوات المفروضات أوقاتاً و حد لها حدوداً في سنته للناس فمن رغب عن سنة من سننه الموجبات كان مثل من رغب عن فرائض الله تعالی» (7)

التهذيب ج 2 ص 26 ب 4 ذیل ح 25.

الاستبصار ج 1 ص 258 ب148 ذیل ح 1.

«ان عمر بن حنظلة أتانا عنك بوقت فقال أبو عبدالله علیه السلام إذاً لایکذب علينا، قلت : (1) ذكر انك قلت : ان أول صلاة افترضها الله على نبيه صلی الله علیه وآله، الظهر وهو قول الله عزوجل : «أقم الصلاة لدلوك الشمس » فاذا زالت الشمس لم يمنعك إلا سبحتك (2)

ثم لا تزال في وقت إلى أن يصير الظل قامة وهو آخر الوقت فاذا صار الظل قامة دخل وقت العصر فلم يزل في وقت العصر حتى يصير الظل قامتين و ذلك المساء، فقال (3) صدق » (6)

الكافي ج3 ص 275ک 12 ب5 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 20ب 4 ح 7.

الاستبصار ج 1 ص 260 ب 248 ح 7.

«أن عمر بن حنظلة أتانا عنك بوقت قال : فقال أبو عبد الله عليه السلام : إذاً لا يكذب علينا ، قلت : قال : وقت المغرب إذا غاب القرص إلا أن رسول الله صلی الله علیه وآله كان إذا جدّ به السير(4) أخر المغرب ويجمع بينها وبين العشاء (5)، فقال صدق وقال : وقت العشاء(6) حين يغيب الشفق إلى ثلث الليل ووقت الفجر حين يبدو حتی یضییء»

ص: 399


1- القائل هو یزید بن خليفة .
2- السبحة : أي النافلة .
3- في التهذيبين ( قال صدق ).
4- الجد بالسير : الاسراع فيه ( المجمع ).
5- في الاستبصار ( وبين العشاء الآخرة).
6- في التهذيب ( وقت العشاء الآخرة).

الكافي ج3 ص 279ک12 ب6ح6.

التهذيب ج 2 ص 31 ب 4 ح46.

الاستبصار ج 1 ص 267ب 149 ح 26.

«إن فضل الوقت الأول على الآخر(1)كفضل الآخرة على الدنيا »(6)

الكافي ج 3 ص 274 ی 12 ب 4 ح6.

التهذيب ج 2 ص 40 ب 4 ح 80.

«ان الله خلق حجاباً من ظلمة مما يلي المشرق ووكل به ملكاً فاذا غابت الشمس اغترف ذلك الملك غرفة بيده ثم استقبل بها المغرب يتبع الشفق ويخرج من بين يديه قليلا قليلا ويمضي فيوافي المغرب عند سقوط الشفق فيسرح [ في ] الظلمة ثم يعود الى المشرق فاذا طلع الفجر نشر جناحیه فاستاق الظلمة من المشرق إلى المغرب حتى يوافي بها المغرب عند طلوع الشمس »(6)

الكافي ج3 ص 279 ک12 ب6ح3.

«إن لكل صلاة وقتين غير المغرب فان وقتها واحد ووقتها وجوبها ووقت فوتها سقوط الشفق ، وروي ايضاً ان لها وقتین

آخر وقتها سقوط الشفق »(5)

الكافي ج3 ص 280ک 12 ب6 ح 9.

«ان من الأشياء أشياء موسعة وأشياء مضيّقة فالصلاة مما وسع فيه تقدم مرة وتؤخر أخرى والجمعة مما ضيق فيها فان وقتها يوم الجمعة ساعة تزول ووقت العصر فيها وقت الظهر في غيرها »(5)

الكافي ج3 ص274 ک12ب 4 ح 2.

(ان نام رجل أو نسي -)---انظر المغرب

(ان نام رجل ولم يصل صلاة المغرب -)---انظر المغرب

(ان نام الرجل ولم يصل صلاة المغرب-)---انظر المغرب

( أن النبي صلی الله علیه وآله كان في الليلة المطيرة -)---انظر المغرب

«انا لنقدم ونؤخر وليس كما يقال من أخطأ وقت الصلاة فقد هلك وانما الرخصة للناسي و المريض و المدنف(2) والمسافر والنائم في تأخيرها» (6)

التهذيب ج 2 ص 41 ب 4 ح 83.

الاستبصار ج 1 ص 262 ب148 ح 14.

ص: 400


1- في التهذيب ( على الأخير).
2- المدنف : أي المحتضر وفي المجمع أي المثقل في المرض.

«أنت في وقت المغرب في السفر إلى خمسة أميال من بعد غروب الشمس . ولا بأس بتعجيل العتمة في السفر قبل مغيب الشفق »(6)

الفقيه ج 1 ص 286ب 59 ح 35.

التهذيب ج3 ص 234 ب 23 ح 120 بتفاوت .

«أنت في وقت من المغرب في السفر الى خمسة أميال من بعد غروب الشمس»(6)

التهذيب ج 3 ص4237 ب23 ح 120.

الفقيه ج 1 ص 286ب 59 ح 35 بتفاوت .

(انما أمرت أبا الخطاب ان یصلی المغرب - )---انظر المغرب

( أنه ربما اشتبه علينا الوقت -)یأتی تحت عنوان ( ربما اشتبه الوقت علينا الخ)

«إني رجل مؤذن فاذا كان يوم الغيم لم أعرف الوقت ؟ فقال : اذا صاح الديك ثلاثة أصوات ولاء فقد زالت الشمس وقد دخل وقت الصلاة »(6)

الكافي ج3 ص 285ک 12 ب8 ح 5.

التهذيب ج 2 ص 255 ب13 ح 48.

الفقيه ج 1 ص 144 ب 32 ح 24.

( انی مؤذن فاذا كان يوم غيم -)

تقدم تحت عنوان ( اني رجل مؤذن الخ)

«أول الوقت أفضله »

الاستبصار ج 1 ص 258 ب 147 ذیل ح 52.

التهذيب ج 2 ص 254 ب 13 ذیل ح 41 بتفاوت.

«أول الوقت رضوان الله وآخره عفوالله والعفو لا يكون إلا من ذنب»(6)

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح 6.

« أول الوقت زوال الشمس وهو وقت الله الأول وهو أفضلهما »( 5 و 6)

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح 5.

التهذيب ج 2 ص 18 ب 4 ح 1.

الاستبصار ج 1 ص 246ب 147 ح 7.

«إياك أن تصلي قبل أن تزول فانك تصلي في وقت العصر خير لك أن تصلي قبل أن تزول »(6)

التهذيب ج 2 ص 141 ب 9 ح 7.

«بين الظهر والعصر حد معروف ؟ فقال : لا »(5)

التهذيب ج 2 ص 255 ب13 ح 50.

( ذكر أبو الخطاب فلعنه -)---انظر المغرب

«ذكر أبو عبدالله علیه السلام أول الوقت وفضله فقلت : كيف أصنع بالثماني ركعات ؟ قال :

ص: 401

خفّف ما استطعت »

التهذيب ج 2 ص 257 ب13 ح 56.

«ذكر عند أبي عبدالله علیه السلام زوال الشمس قال : فقال أبو عبد الله علیه السلام تأخذون عوداً طوله ثلاثة أشبار وان زاد فهو أبين فیقام فما دام ترى الظل ينقص فلم تزل ، فاذا زاد الظل بعد النقصان فقد زالت »

التهذيب ج 2 ص 27 ب 4 ح27.

( رأیت الرضا عليه السلام وكنا عنده لم يصل المغرب حتى -)---انظر المغرب

«ربما اشتبه الوقت علينا(1) في يوم الغيم ؟ فقال : تعرف هذه الطيور التي عندكم (2)بالعراق يقال لها: الديكة (3)؟ قلت : نعم، قال : اذا ارتفعت أصواتها وتجاوبت فقد زالت الشمس أو قال : فصله(4)»(6)

الكافي ج3 ص 284 ک12 ب8 ح 2.

التهذيب ج 2 ص 255 ب13 ح 47.

الفقيه ج 1 ص 143 ب 32 ح 23 بتفاوت.

(ربما دخلت على أبي جعفر عليه السلام وقد صليت الظهر -)---انظر الظهر

«ربما دخلت المسجد وبعض أصحابنا يصلون العصر وبعضهم يصلون الظهر فقال أنا أمرتهم بهذا لو صلوا على وقت واحد عرفوا فأخذ(5)برقابهم » (6)

الكافي ج 3 ص 276ک 12 ب 5ح6.

التهذيب ج 2 ص 252 ب13 ح 37.

الاستبصار ج 1 ص257 ب147 ح 48.

( الرجل يكون في الدار - )---انظر المغرب

« الرجلان يصليان في وقت واحد وأحدهما يعجل العصر والآخر يؤخر الظهر قال : لا بأس» (6)

التهذيب ج 2 ص 252 ب13 ح 35.

الاستبصار ج 1 ص 256 ب 147 ح46.

«الشفق الحمرة أو البياض ؟ فقال : الحمرة لو كان البياض كان إلى ثلث

ص: 402


1- في الفقيه (انه ربما اشتبه علينا الوقت الخ).
2- في الفقيه ( التي تكون عندكم ) .
3- في الفقيه ( الديوك).
4- في الفقيه ( و تجاوبت فعند ذلك فصل).
5- في التهذيبين ( لعرفوا فأخذوا برقابهم ) .

الليل »(8)

الكافي ج 3 ص 280ک 12 ب6 ح10.

(صحبت الرضا عليه السلام في السفر -)---انظر المغرب

(صعدت مرة جبل أبي قبيس -)---انظر المغرب

«الصلوات المفروضات في أول وقتها إذا أقيم حدودها أطيب ريحاً من قضيب الآس حين يؤخذ من شجره في طيبه وريحه وطراوته فعليكم بالوقت الأول»(7)

التهذيب ج 2 ص 40 ب 4 ح 79.

(صليت خلف أبی عبدالله علیه السلام عند الزوال -)---انظر السفر

«العصر على ذراعين فمن تركها حتى تصير على ستة أقدام فذلك المضيّع » (6)

التهذيب ج 2 ص 256 ب13 ح 53.

الاستبصار ج 1 ص 259 ب148 ح 3.

«عمّا جاء في الحديث أن صّل الظهر(1)اذا كانت الشمس قامة وقامتين وذراعاً وذراعين وقدماً وقدمین من هذا ومن هذا(2)فمتى هذا وكيف هذا وقد يكون الظل في بعض الأوقات نصف قدم ؟ قال : انما قال : ظل القامة ولم يقل : قامة الظل وذلك أن ظل القامة يختلف مرة يكثر ومرة يقل(3)والقامة قامة أبداً لا يختلف(4)ثم قال : ذراع وذراعان وقدم وقدمان فصار ذراع وذراعان تفسیر القامة والقامتين في الزمان الذي يكون فيه ظل القامة ذراعاً وظل القامتين ذراعين فيكون ظّل القامة والقامتين والذراع والذراعين متفقين في كل زمان معروفين مفسراً أحدهما بالآخر مسدّداً به فاذا كان الزمان يكون فيه ظل القامة ذراعاً كان الوقت ذراعاً من ظل القامة وكانت القامة ذراعاً من الظل فاذا كان ظّل القامة أقل [أ]

ص: 403


1- في التهذيب (ان صل العصر ).
2- قوله : ( من هذا ) بفتح الميم في الموضعين أي من صاحب الحکم الاول و من صاحب الحکم الثانی.اواستعمل بمعنى ( ما ) وهو كثيرة . أو بكسرها في الموضعين اي سالته من هذا التحدید و من ذلک التحدید وفیه بعد ( المرآت ).
3- في التهذيب ( يختلف مرة و يکثر مرة ويقل ) .
4- في التهذيب ( لا تختلف ).

وأكثر كان الوقت محصوراً بالذراع والذراعين فهذا تفسير القامة والقامتين والذراع والذراعين (1)»(6)

الكافي ج3 ص 277ک 12 ب5 ح7.

التهذيب ج 2 ص 24 ب 4 ح 18.

«عن أفضل وقت الظهر ؟ قال ذراع بعد الزوال ، قال : قلت : في الشتاء والصيف سواء ؟ قال : نعم »(5)

التهذيب ج 2 ص 249 ب13 ح 25.

الاستبصار ج 1 ص 254 ب 147 ح 38.

«عن أوقات الصلاة فأجاب إذا زالت الشمس فصل سبحتك (2)وأحب أن یکون فراغك من الفريضة والشمس على قدمين ، ثم صّل سبحتك وأحبّ أن یکون فراغك من العصر والشمس على أربعة أقدام ، فان عجل بك أمر فابدأ بالفريضتين واقض النافلة

بعدهما، (3)فاذا طلع الفجر فصل الفريضة ثم اقض بعد ماشئت »(غ)

التهذيب ج 2 ص 250 ب13 ح 28.

الاستبصار ج 1 ص255 ب147 ح 41.

(عن الرواية التي يروون - إلى أن قال - ما حد هذا الوقت -)---انظر الإقامة

(عن صلاة المغرب إذا حضرت -)---انظر المغرب

«عن الصلاة بالليل والنهار إذا لم تر الشمس ولا القمر(4)ولا النجوم؟ قال اجتهد رأيك (5) وتعمد القبلة جهدك »(غ)

الكافي ج 3 ص 284ک 12 ب8 ح 1.

الفقيه ج 1 ص 143 ب 32 ح 22.

التهذيب ج 2 ص 46 ب 5 ح 15.

التهذيب ج 2 ص 46 ب 5 ح16.

ص: 404


1- قال الموسوي : لاريب في أن هذا الحديث من المعضلات ولذا وقع الخلاف بین الشراح(من الشیخ قدس الله أسراره في التهذيب والمجلسي قدس سره في المرات والفيلص رحمة الله فی الوافی) فی بیان المراد منه.وقال شیخنا البهائی رضوان الله عليه في حبل المتین ص 140 بعد الاعتراض علی الشیخ الطوسی قدس سره.اما الروایة التی استدل بها- الی ان قال - فضعيفة السند متهافتة المتن قاصرة الدلالة فلا تعویل علیها.
2- سبحتك : اي نافلتك .
3- في الاستبصار ( واقض بعدهما النوافل ).
4- في الفقيه ( والقمر).
5- في موضع من التهذيبين ( تجتهد رأيك ) وفي الفقيه ( تجتهد برایک و تعمد القبلة بجهدک).

التهذيب ج 2 ص 255 ب13 ح 46.

الاستبصار ج 1 ص 295 ب 160 ح 4.

الاستبصار ج 1 ص 295 ب 160 ح 5.

«عن المغرب فقال بعضهم : جعلني الله فداك ننتظر حتى يطلع كوكب ؟ فقال : خطابية ؟ (1) ان جبرئیل علیه السلام نزل بها على محمد صلی الله علیه وآله حين سقط القرص » التهذيب ج 2 ص 258 ب13 ح 64.

التهذيب ج 2 ص 28 ب 4 ح 31 بتفاوت .

التهذيب ج 2 ص 32 ب 4 ح 49بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 262ب 149 ح 4 بتفاوت

«عن وقت صلاة الظهر في القيظ فلم يجبني فلما أن كان بعد ذلك قال لعمرو بن سعيد بن هلال : ان زرارة سألني عن وقت صلاة الظهر في القيظ فلم أخبره فحرجت عن ذلك فاقرأه مني السلام وقل له : إذا كان ظلك مثلك فصل الظهر، وإذا كان ظلك مثليك فصل العصر»(6)

التهذيب ج 2 ص 22 ب 4 ح 13.

الاستبصار ج 1 ص248 ب147 ح 18.

«عن وقت صلاة الظهر والعصر فكتب

قامة للظهر وقامة للعصر» (غ)

التهذيب ج 2 ص 21 ب 4 ح 12.

الإستبصار ج 1 ص248ب147ح 17 بتفاوت .

«عن وقت صلاة العصر يوم الجمعة فقال : في مثل وقت الظهر في غير يوم الجمعة» (6)

الكافي ج 3 ص 420 ک12ب 69 ح3.

(عن وقت صلاة الفجر -)---انظر الفجر

(عن وقت صلاة الليل في السفر -)---انظر الليل

«عن وقت الظهر أهو إذا زالت الشمس ؟ فقال : بعد الزوال بقدم أو نحو ذلك إلا في السفر أو يوم الجمعة فان وقتها إذا زالت »(6)

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح 7.

الإستبصار ج 1 ص 247 ب147ح 11.

«عن وقت الظهر ؟ فقال : إذا زالت الشمس فقد دخل وقت الصلاتین (2)فاذا فرغت من سبحتك فصل الظهر متى بدا لك» (6)

ص: 405


1- يأتي هذا الحديث في المغرب تحت عنوان ( أؤخر المغرب الخ).
2- الى هنا تم حديث التهذيبين .

الفقيه ج 1 ص 139 ب 32 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح 4.

الإستبصار ج 1 ص 246 ب 147 ح 4.

«عن وقت الظهر فقال : إذا كان الفيء ذراعاً»(6)

التهذيب ج 2 ص244 ب13 ح 9.

الإستبصار ج 1 ص 247 ب 147 ح13.

«عن وقت الظهر فقال : بعد الزوال بقدم أو نحو ذلك إلا في يوم الجمعة أو في السفر فإن وقتها حين تزول (1)»(6)

التهذيب ج 2 ص 21 ب 4 ح 10.

التهذيب ج 2 ص 244 ب13 ح 8.

التهذيب ج 3 ص 12 ب 1 ح 45.

الإستبصار ج 1 ص 247 ب 147ح 12.

الإستبصار ج 1 ص 412ب 248ح13.

«عن وقت الظهر ؟ فقال : ذراع من زوال الشمس ، ووقت العصر ذراعان من وقت الظهر فذاك أربعة أقدام من زوال الشمس ، ثم قال : إن حائط مسجد رسول الله صلی الله علیه وآله كان قامة فكان إذا مضى منه ذراع صلى الظهر، وإذا مضى منه ذراعان صلی

العصر ثم قال : أتدرى لِمَ جعل الذراع والذراعان ؟ قلت :(2) لِمَ جعل ذلك ؟ قال :لمكان النافلة، لك أن تتنفل من زوال الشمس إلى أن يمضي ذراع فإذا بلغ فيؤك ذراعاً بدأت بالفريضة وتركت النافلة، وإذا بلغ فيؤك ذراعين بدأت بالفريضة وتركت النافلة »(5)

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح 8.

التهذيب ج 2 ص 19 ب 4 ح6 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 248 ب147 ح 15 بتفاوت.

الإستبصار ج 1 ص 250 ب147 ح 26 بتفاوت.

«عن وقت الظهر ؟ فقال : ذراع من زوال الشمس ، ووقت العصر ذراع من وقت الظهر فذلك أربعة أقدام من زوال الشمس ، وقال زرارة قال لي أبو جعفر عليه السلام حين سألته عن ذلك : ان حائط مسجد رسول الله صلی الله علیه وآله كان قامة فكان إذا مضى من فيئه ذراع صلی الظهر، وإذا مضى من فيئه ذراعان صلی العصر ، ثم قال : أتدري لِمَ جعل الذراع

ص: 406


1- في الإستبصار وموضع من التهذيب ( حين تزول الشمس )
2- القائل : هو زرارة.

والذراعان ؟ قلت : لِمَ جعل ذلك ؟ قال : المكان النافلة(1) فان لك أن تنتفل(2)من زوال الشمس إلى أن يمضي الفيء ذراعاً، فإذا بلغ فيئك ذراعاً من الزوال بدأت بالفريضة وتركت النافلة ، قال ابن مسکان : وحدثني بالذراع والذراعين سليمان بن خالد و أبو بصير المرادي و حسین صاحب القلانس وابن أبي يعفور ومن لا أحصيه منهم »(5)

التهذيب ج 2 ص 19 ب 4 ح6.

الإستبصار ج 1 ص 248 ب 147 ح 15.

الإستبصار ج 1 ص 250 ب 147 ح 26.

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح 8 بتفاوت .

«عن وقت الظهر في يوم الجمعة في السفر، فقال : عند زوال الشمس وذلك وقتها يوم الجمعة في غير السفر »(6)

الكافي ج 3 ص 431 ک12 ب 76 ح 2.

(عن وقت الظهر قال بعد الزوال -)

تقدم تحت عنوان (عن وقت الظهر فقال

بعد الزوال الخ).

«عن وقت الظهر والعصر فقال : إذا زالت الشمس دخل الظهر(3)والعصر جميعاً إلا أن هذه قبل هذه ، ثم أنت في وقت منهما جميعا حتى تغيب الشمس »(6)

التهذيب ج 2 ص 19 ب 4 ح 2.

التهذيب ج 2 ص 24 ب 4 ح 19.

الإستبصار ج 1 ص 246 ب 147 ح 8.

الإستبصار ج 1 ص 260 ب148 ح 9.

الفقيه ج 1 ص 139 ب 32 ح 2.

«عن وقت الظهر والعصر ؟ فقال : وقت الظهر إذا زاغت الشمس إلى أن يذهب الظل قامة ، ووقت العصر قامة ونصف إلى قامتين» (8)

التهذيب ج 2 ص 19 ب 4 ح3.

الإستبصار ج 1 ص 247 ب 147 ح 10.

الإستبصار ج 1 ص 259 ب148 ح6.

«عن وقت الظهر والعصر؟ فكتب قامة للظهر وقامة للعصر» (6)

ص: 407


1- في المطبوعة وبعض المخوطات على ما قيل والاستبصار(لمکان الفیضة).
2- في الاستبصار والفقيه ( تتنفل ).
3- في الفقيه وموضع من التهذيب والاستبصار ( دخل وقت الظهر الخ )وفی موضع من الاستبصار (فقد دخل وقت الظهر الخ).

الاستبصار ج 1 ص248 ب147ح 17.

التهذيب ج 2 ص 21 ب 4 ح 12 بتفاوت .

«عن وقت المغرب ؟ فقال : إذا تغيرت الحمرة في الأفق وذهبت الصفرة وقبل أن تشتبك النجوم» (6)

التهذيب ج 2 ص 257 ب13 ح 61.

«عن وقت المغرب ؟ فقال : إذا غاب کرسیها ، قلت : وما كرسيها ؟ قال : قرصها فقلت متى يغيب قرصها ؟ قال إذا نظرت إليه فلم تره » (5) او (6)

التهذيب ج 2 ص 27 ب 4 ح 30.

الإستبصار ج 1 ص 262ب 149 ح3.

«عن وقت المغرب ؟ فقال : إذا كان أرفق بك وأمكن لك في صلاتك وكنت في حوائجك فلك أن تؤخرها إلى ربع الليل ، قال : قال لي : هذا وهو شاهد(1) في بلده »(6)

التهذيب ج 2 ص 31ب 4 ح 45.

التهذيب ج 2 ص 259 ب13 ح 71.

الإستبصار ج 1 ص 267ب 149 ح 25.

«عن وقت المغرب ؟ فقال : إن جبرئیل علیه السلام أتى النبي صلی الله علیه وآله لكل صلاة بوقتين غير صلاة المغرب فان وقتها واحد ووقتها وجوبها »(6)

الكافي ج 3 ص 280 ک12 ب6 ح 8.

التهذيب ج 2 ص 260 ب13 ح 73.

الإستبصار ج 1ص 245 ب146 ح 4.

الإستبصار ج 1 ص 270ب 149 ح 36.

«عن وقت المغرب ؟ فقال : ان الله تبارك وتعالى يقول في كتابه لإبراهيم عليه السلام: « فلما جنّ عليه الليل رأی کوکباً قال هذا ربي » فهذا أول الوقت ، وآخر ذلك غيبوبة الشفق ، وأول وقت العشاء الآخرة ذهاب الحمرة وآخر وقتها إلى غسق الليل يعني(2) نصف الليل(3)، وفي رواية معاوية بن عمار : وقت العشاء الآخرة الى ثلث الليل وكأن الثلث هو الأوسط والنصف هو آخر الوقت »(6)

الفقيه ج 1 ص 141 ب 32 ح 12.

التهذيب ج 2 ص 30 ب 4 ح 39.

ص: 408


1- ای هذا الحکم لمن کان حاضراً فی بلدة و اما المسافر فیجوز له التاخیر الی ثلث اللیل.
2- کلمة(یعنی )لیست فی الاستبصار.
3- الی هنا تم حدیث التهذیبین.

الإستبصار ج 1 ص 264ب 149 ح 14.

(عن وقت المغرب ؟ قال أن الله تعالی يقول في كتابه -)

تقدم تحت عنوان (عن وقت المغرب فقال الخ).

«عن وقت المغرب ؟(1) قال : قال لي : مسّوا بالمغرب قليلا فان الشمس تغيب عندكم قبل أن تغيب من عندنا »(6)

الإستبصار ج 1 ص 264ب 149 ح 12.

التهذيب ج2 ص258ب13 ح 67 بتفاوت .

«عن وقت المغرب ؟ قال : ما بين غروب الشمس الى سقوط الشفق »(6)

التهذيب ج 2 ص 258 ب13 ح 66.

الإستبصار ج 1 ص 263ب 149 ح 11.

«عن الوقت الذي لا ينبغي لي [أن یتنفل ] اذا جاء الزوال ؟ قال : ذراع الى مثله »(6)

الكافي ج 3 ص 288 12 ب 11ح 2.

«في رجل قدم مكة في وقت العصر فقال : يبدأ بالعصر ثم يطوف »(6)

الفقيه ج 2 ص 308 ب 212ح 12.

«في رجل نام عن العتمة فلم يقم إلا بعد إنتصاف الليل قال : يصليها ويصبح صائماً»(6)

الكافي ج3 ص 295 ک12ب 12 ح 11.

التهذيب ج 8 ص 323 ب 15 ح16.

الفقيه ج 1 ص 142 ب 32 ح 13 بتفاوت.

«في المغرب إذا توارى القرص کان وقت الصلاة وأفطر(2)»(6)

التهذيب ج 2 ص 27 ب 4 ح 28.

الاستبصار ج 1 ص 262ب 149 ح 1.

«في المغرب إذا تواري القرص کان وقت الصلاتين الى نصف اليل إلا أن هذه قبل هذه وإذا زالت الشمس فقد دخل وقت الصلاتين إلا أن هذه قبل هذه»(6)

الإستبصار ج 1 ص 262ب 149ح 2.

التهذيب ج 2 ص 27 ب 4 ح 29 بتفاوت

«في المغرب : انا ربما صلينا ونحن نخاف أن تكون الشمس خلف الجبل وقد سترنا(3) منها الجبل، فقال

ص: 409


1- إلى هنا ليس في التهذيب .
2- في الاستبصار ( والافطار ) .
3- في التهذيب (أو قد سترنا ) .

لي (1): ليس عليك صعود الجبل»(6)

الفقيه ج 1 ص 141 ب 32 ح 11.

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4 ح 38.

التهذيب ج 2 ص 264 ب 13ح91.

الاستبصار ج 1 ص 266ب 149 ح 23.

«فيمن نام عن العشاء الآخرة(2) إلى نصف الليل انه يقضي ويصبح صائماً عقوبة ، وانما وجب ذلك عليه لنومه عنها الى نصف الليل »(غ)

الفقيه ج 1 ص 142 ب 32 ح 13.

الكافي ج3 ص 295 ک12 ب 12 ح 11 بتفاوت.

التهذيب ج8 ص 323 ب 15 ح16 بتفاوت .

(كان حائط مسجد رسول الله صلی الله علیه وآله قامة -)---انظر الظهر

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا كان فيء الجدار ذراعاً صلى الظهر وإذا كان ذراعين صلى العصر ، قال : قلت : إن الجدار يختلف بعضها قصير وبعضها طويل فقال : كان جدار مسجد النبي صلی الله علیه وآله يومئذ قامة» (5)

التهذيب ج 2 ص 21 ب 4 ح 9.

التهذيب ج 2 ص 250 ب13 ح 30 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 255 ب 147 ح 43 بتفاوت .

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله إذا كان الفيء في الجدار ذراعاً صلى الظهر واذا كان ذراعين صلى العصر ، قلت : الجدران تختلف منها قصير ومنها طويل ؟ قال :ان جدار مسجد رسول الله صلی الله علیه وآله كان يومئذ قامة، وانما جعل الذراع والذراعان لئلا يكون تطوع في وقت فريضة» (5)

التهذيب ج 2 ص 250 ب13 ح 30.

التهذيب ج 2 ص 21 ب 4 ح 9 بتفاوت .

الاستبصار ج 1 ص 255 ب147 ح43.

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا كانت ليلة مظلمة -)---انظر المغرب

( كان رسول الله صلی الله علیه وآله لا يصلي من النهار شيئا حتى تزول -)---انظر الصلاة

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله يصلي الجمعة -)---انظر الجمعة

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله يصلي المغرب -)

ص: 410


1- في التهذيبين ( قال فقال ليس الخ).
2- تقدم هذا الحكم عن الكافي والتهذيب تحت عنوان ( في رجل نام الخ).

---انظر المغرب

«كان رسول الله صلی الله علیه وآله يصلي المغرب حين تغيب الشمس حيث يغيب (1) حاجبها »(6)

التهذيب ج 2 ص 258 ب13 ح 62.

الاستبصار ج 1 ص 263ب 149 ح 7.

«كان المؤذن يأتي النبي صلی الله علیه وآله في الحر في صلاة الظهر فيقول له رسول الله صلی الله علیه وآله : أبرد أبرد (2)» (6)

الفقيه ج 1 ص 144 ب 32 ح 26.

(كنا نقيس الشمس -)---انظر الشمس

«كتبت (3) الى الرضا عليه السلام ذكر أصحابنا أنه إذا زالت الشمس فقد دخل وقت الظهر والعصر وإذا غربت دخل وقت المغرب والعشاء الآخرة إلا أن هذه قبل هذه في السفر و الحضر وان وقت المغرب إلى ربع الليل ؟ فكتب كذلك الوقت غير ان وقت المغرب ضيق وآخر وقتها ذهاب الحمرة ومصيرها إلى البياض في أفق المغرب »(8)

الكافي ج 3 ص 281 12 ب6 ح16.

التهذيب ج 2 ص 260 ب13 ح 74.

الاستبصار ج 1 ص 270ب 149 ح 37.

«كنت عند أبي الحسن الثالث علیه السلام يوما فجلس يحدث حتى غابت الشمس ثم دعا بشمع وهو جالس يتحدث فلما خرجت عن البيت نظرت وقد غاب الشفق قبل أن يصلي المغرب ثم دعا بالماء فتوضأ وصلي »(10)

التهذيب ج 2 ص 30 ب 4 ح 41.

الاستبصار ج 1 ص 264ب 149 ح16.

«كنت قاعداً عند أبي عبد الله علیه السلام أنا وحمران بن أعين فقال له حمران : ما تقول فيما يقول زرارة و قد خالفته فيه ؟ فقال أبو عبدالله علیه السلام: ما هو ؟ قال : يزعم أن مواقیت الصلاة كانت مفوضة إلى رسول الله صلی الله علیه وآله هو الذي وضعها فقال أبو عبدالله علیه السلام : فما تقول : أنت ؟ قلت : أن جبرئیل علیه السلام أتاه في اليوم الأول بالوقت الأول وفي اليوم الأخير

ص: 411


1- في الاستبصار ( حتى يغيب ).
2- قوله أبرد أبرد : قال الصدوق رحمة الله : يعني عجل عجل وأخذ ذلک من التبرید.
3- الكاتب : هو إسماعيل بن مهران .

بالوقت الأخير ثم قال جبرئیل علیه السلام ما بينهما وقت، فقال أبو عبد الله عليه السلام : يا حمران ان زرارة يقول : إن جبرئیل علیه السلام انما جاء مشيراً على رسول الله صلی الله علیه وآله ، وصدق زرارة انما جعل الله ذلك إلى محمد صلی الله علیه وآله فوضعه وأشار جبرئیل علیه السلام به [عليه ] »

الكافي ج3 ص 273ک 12 ب 4 ح 1.

(لا بأس بأن يؤخر المغرب -)---انظر الجمع بين الصلاتین

«لأن أصلي بعد ما مضى الوقت أحب إلي من أن أصلي وأنا في شك من الوقت وقبل الوقت »(5)

الفقيه ج 1 ص 144 ب 32 ح 25.

«لأن أصلي الظهر في وقت العصر أحب إلي من أن أصلي قبل أن تزول الشمس ، فاني إذا صليت قبل أن تزول الشمس لم تحتسب (1) لي واذا صليت في وقت العصر حسبت لي» (6) التهذيب ج 2 ص 254 ب13 ح 43.

التهذيب ج 2 ص 254 ب13 ح 44.

« لفضل الوقت الأول على الأخير خير للرجل (2) من ولده وماله »(6)

الكافي ج3 ص 274ک 12 ب 4 ح 7.

التهذيب ج 2 ص 40 ب 4 ح 77.

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح 7.

« لكل صلاة وقتان أول (3) الوقت أفضلهما» (6)

الكافي ج3 ص 274 ک12 ب 4 ح 4.

التهذيب ج 2 ص 40 ب 4 ح76.

الاستبصار ج 1 ص 246ب 146ح 2.

«لكل صلاة وقتان وأول(4) الوقت أفضله وليس لأحد أن يجعل آخر الوقتين وقتاً إلا في عذر من غير علة »(6)

الكافي ج3 ص 274ک 12 ب 4 ح 3.

الاستبصار ج 1 ص 244 ب146 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 39 ب 4 ح 75.

«لكل صلاة وقتان وأول الوقتين

ص: 412


1- فی موضع من التهذیب(لم تحسب).
2- فی الفقیة و التهذیب(خیر للمومن)
3- فی التهذیبین (واول الوقت).
4- فی الاستبصار (فاول الوقت).

أفضلهما، وقت(1)صلاة الفجر حين ينشق الفجر إلى أن يتجلل الصبح السماء ولا ينبغي تأخير ذلك عمداً لكن وقت من شغل أو نسي أوسها أو نام، ووقت المغرب حين تجب (2) الشمس الى أن تشتبك النجوم وليس لأحد أن يجعل آخر الوقتين وقتاً إلا من عذر أو علة» (6)

التهذيب ج 2 ص 39 ب 4 ح 74.

الإستبصار ج 1 ص 276ب 150 ح 14.

( ماتقول في الرجل يصلي المغرب بعدما يسقط -)---انظر المغرب

« ما من يوم سحاب يخفى فيه على الناس وقت الزوال إلا كان من الإمام للشمس زجرة حتى تبدو فيحتج على أهل كل قرية من اهتم بصلاته ومن ضيعها »(6)

الكافي ج 3 ص 489 ک12 ب100 ح 15.

«متی وقت الصلاة ؟ فأقبل يلتفت يميناً وشمالا كأنه يطلب شيئاً فلما رأيت ذلك تناولت عوداً فقلت : هذا تطلب ؟ قال : نعم

فأخذ العود فنصب بحيال الشمس ثم قال : إن الشمس إذا طلعت كان الفيء طويلا ثم لا يزال ينقص حتى تزول الشمس فاذا زالت زادت فاذا استبنت الزيادة فصل الظهر ثم تمهل قدر ذراع وصل العصر »(6)

التهذيب ج 2 ص 27 ب4 ح 26.

«متى يدخل وقت الظهر ؟ قال : إذا زالت الشمس ، فقلت :(3) متى يخرج وقتها ؟ فقال : من بعد ما يمضي من زوالها أربعة أقدام إن وقت الظهر ضيّق ليس كغيره ، قلت : فمتى يدخل وقت العصر ؟ فقال : إن آخر وقت الظهر هو أول وقت العصر فقلت : فمتى يخرج وقت العصر ؟ فقال : وقت العصر إلى أن تغرب الشمس و ذلك من علة وهو تضييع ، فقلت : له لو أن رجلا صلی الظهر بعد ما يمضي من زوال الشمس أربعة أقدام أكان عندك غير مؤدلها ؟ فقال : ان كان تعمّد ذلك ليخالف السنة والوقت لم تقبل منه كما لو أن رجلا أخر العصر إلى قرب(4)

ص: 413


1- في الاستبصار ( ووقت ).
2- تجب الشمس أي غابت و في الاستبصار ( تحجب ).
3- القائل هو ابراهيم الكرخي.
4- في الاستبصار ( الى قريب ).

أن تغرب الشمس متعمداً من غير علة لم تقبل منه، أن رسول الله صلی الله علیه وآله قد وقت للصلوات المفروضات أوقاتاً وحدّ لها حدوداً في سنته(1) للناس فمن رغب عن سنة من (2) سننه الموجبات كان مثل من رغب عن فرائض الله تعالی» (7)

التهذيب ج 2 ص 26 ب 4 ح 25.

الاستبصار ج 1 ص 258 ب 148 ح 1.

«مسوا بالمغرب قليلا فان الشمس تغيب من عندكم قبل أن تغيب من عندنا »(6)

التهذيب ج 2 ص 258 ب13 ح 67.

الاستبصار ج 1 ص 264ب 149 ذیل ح 12.

( ملعون ملعون - )---انظر المغرب

«من أخطأ وقت (3) الصلاة فقد هلك - »(6)

التهذيب ج 2 ص 41 ب 4 ذیل ح83.

الاستبصار ج 1 ص 262 ب148 ذیل ح 14.

«من اهتم بمواقيت الصلاة لم يستكمل لذة الدنيا» (4/6)

الكافي ج3 ص 275 ک 12 ب 4 ح 9.

«من صلي في غير وقت (4) فلا صلاة له »(6)

الكافي ج 3 ص 285 ک12 ب8ح6.

التهذيب ج 2 ص14 ب9ح 5.

التهذيب ج 2 ص 254 ب13ح 42.

الاستبصار ج 1 ص 244 ب 145 ح 1.

( نجمع بين المغرب -)---انظر المغرب

«نزل جبرئیل علیه السلام على رسول الله صلی الله علیه وآله وساق الحديث مثل الأول (5)وذكر بدل القامة والقامتين قدمين وأربعة اقدام »(6)

التهذيب ج 2 ص 253 ب13 ح 40.

الاستبصار ج 1 ص 257 ب 147 ح 51.

(وقت الجمعة -)---انظر الجمعة

(وقت سقوط القرص -)---انظر الإفطار

ص: 414


1- في الاستبصار ( في سنة).
2- قوله : ( سنة من ) ليس في الاستبصار .
3- تقدم تمام الحدیث تحت عنوان ( انا لنقدم ونؤخر وليس کما یقال من اخطا الخ).
4- في الاستبصار ( في غير الوقت ).
5- الظاهر ان المراد بحديث الأول هو ما تقدم تحت عنوان (اتی جبرئیل علیه السلام رسول الله صلی الله علیه وآله بمواقیت الصلاة الخ).

(وقت صلاة الجمعة اذا زالت الشمس -)---انظر الجمعة

« وقت صلاة الجمعة عند الزوال ، ووقت العصر يوم الجمعة وقت صلاة الظهر في غير يوم الجمعة ويستحب التبكير (1)بها »(6)

التهذيب ج 3ص 13 ب 1 ح43.

(وقت صلاة الجمعة يوم الجمعة -)---انظر الجمعة

( وقت صلاة الغداة مابین طلوع الفجر ----انظر الفجر

(وقت صلاة الفجر حين ينشق - ) يأتي تحت عنوان ( وقت الفجر الخ)

(وقت صلاة الليل - )---انظر الليل

«وقت الظهر بعد الزوال قدمان ووقت العصر بعد ذلك قدمان (2) وهذا أول وقت(3) الى أن يمضى أربعة أقدام للعصر »(5و6)

التهذيب ج 2 ص 255 ب 13 ح 49.

الاستبصار ج 1 ص 248ب147 ح 19.

الفقيه ج 1 ص 140 ب 32 ح4 .

«وقت الظهر على ذراع»(6)

التهذيب ج 2 ص 245 ب13 ح10.

الاستبصار ج 1 ص 247 ب 147 ح 4.

( وقت الظهر يوم الجمعة -)---انظر الجمعة

«وقت العشاء الآخرة الى ثلث الليل وكأن الثلث هو الأوسط والنصف هو آخر الوقت »(6)

الفقیة ج1ص141ب32ذیل ح12.

«وقت العشاء(4)حين يغيب الشفق إلى ثلث الليل ، -» (6)

الکافی ج 3 ص 279 ك 12 ب 6 ذیل ح6.

التهذيب ج 2 ص 31 ب 4 ذیل ح 46.

الاستبصار ج 1 ص 276ب 149 ذیل ح 26.

«وقت العصر الى أن تغرب الشمس وذلك من علة وهو تضييع، - »(7)

التهذيب ج 2 ص 26 به ذیل ح 25.

الاستبصار ج 1 ص 258 ب148 ذیل ح 1.

ص: 415


1- بكر الى الشيء بكورة من باب قعد: أسرع أي وقت کان وبکر بالتشدید مثله(المجمع).
2- الى هنا تم حديث الفقيه .
3- في الإستبصار ( وهذا أول الوقت ).
4- في التهذيب ( وقت العشاء الآخرة) وتقدم تمام الحديث تحت عنوان(ان عمر بن حنظلة الخ).

«وقت العصر الى غروب الشمس»

التهذيب ج 2 ص 25 ب 4 ح 22.

الاستبصار ج 1 ص 261 ب148ح 12.

«وقت الفجر حين يبدو حتى يضيء »(6)

الكافي ج 3 ص 279 ک12 ب 6 ذیل ح6.

الكافي ج3 ص 283ک 12 ب7ح4.

التهذيب ج 2 ص 31ب 4 ذیل ح 46.

التهذيب ج 2 ص 36 ب 4 ح 63.

الإستبصار ج 1 ص 267ب 149 ذیل ح26.

الإستبصار ج 1 ص 274 ب 150ح 2.

«وقت الفجر حين ينشق الفجر إلى أن يتجلل الصبح السماء ولا ينبغي تأخير ذلك عمداً لكنه وقت لمن شغل أو نسي(1) أو نام»(6)

الكافي ج 3 ص 283ک 12 ب7ح 5.

التهذيب ج 2 ص 38ب4ح 72.

التهذيب ج 2 ص 39 ب 4 ذیل ح 74.

الاستبصار ج 1 ص 276ب 150 ح 12.

الاستبصار ج 1 ص 276 ب 150 ذیل ح 14.

«وقت المغرب إذا ذهبت الحمرة من المشرق و تدري كيف ذاك ؟ قلت لا، قال : لأن المشرق مطل على المغرب هكذا - ورفع يمينه فوق يساره - فاذا غابت ههنا ذهبت الحمرة من ههنا »(6)

الكافي ج 3 ص 278 ک12 ب 6 ح 1.

التهذيب ج 2 ص 29 ب 4ح 34.

الإستبصار ج 1 ص 265 ب 149 ح20

«وقت المغرب اذا غاب القرص (2)فان رأيت (3)بعد ذلك وقد صليت فأعد الصلاة(4) ومضى صومك و تكف عن الطعام ان كنت أصبت (5)منه شيئاً»(5)

الكافي ج 3 ص 279 ک12ب6 ح 5.

الفقيه ج 1 ص 141 ب 32 ح 10.

الفقيه ج 2 ص 75 ب 33 ح 20 .

التهذيب ج 2 ص 261 ب13 ح 76.

ص: 416


1- في موضع من التهذيبين ( أو نسي أوسها أونام ) .
2- إلى هنا تم الحديث في موضع من الفقيه .
3- في الفقيه والتهذيبين ( فان رأيته ).
4- في الفقيه والتهذيبين ( اعدت الصلاة ).
5- في موضع من التهذيب (ان كنت قد أصبت ).

التهذيب ج 4 ص 271 ب 64 ح 11.

الاستبصار ج 2 ص 115 ب 21ح3.

«وقت المغرب اذا غربت الشمس فغاب قرصها(1)»(6)

الكافي ج3 ص279 ک12 ب6ح 7.

التهذيب ج 2 ص 28 ب 4ح 32.

الاستبصار ج 1 ص 263 ب 149 ح 5.

«وقت المغرب حين تحجب الشمس إلى أن تشتبك النجوم (2)، -» (6)

التهذيب ج 2 ص 39 ب 4 ذیل ح 74.

الإستبصار ج 1 ص 276 ب 150 ذیل ح 14.

«وقت المغرب حين تغيب الشمس»(6)

التهذيب ج 2 ص 258 ب13 ح 63.

الإستبصار ج 1 ص 263ب 149 ح 8.

«وقت المغرب في السفر الى ثلث الليل وروی ایضا إلى نصف الليل» (6)

الكافي ج 3 ص 431ک 12 ب 76ح 5.

«وقت المغرب في السفر الى ربع

الليل» (6)

الكافي ج 3 ص 281ک 12 ب6 ح 14.

التهذيب ج 3 ص 233 ب23 ح 119.

«وقت المغرب من حين تغيب الشمس إلى أن تشتبك النجوم» (6)

التهذيب ج 2 ص 257 ب 13 ح 60.

الإستبصار ج 1 ص 263ب 149 ح 9.

«وليس لأحد أن يجعل آخر الوقتين وقتاً إلاّ في عذر(3)أو علة»(6)

الكافي ج3 ص 274ک 12 ب 4 ذیل ح3.

التهذيب ج 2 ص 39 ب4 ذیل ح 74.

التهذيب ج 2 ص 39 ب 4 ذیل ح75.

الإستبصار ج 1 ص 244 ب 146 ذیل ح 1.

الإستبصار ج 1 ص 276 ب 150 ذیل ح 14.

( یا جارود ينصحون -)---انظر المغرب

(یا شهاب اني أحب -)---انظر المغرب

« یا فلان اذا دخل الوقت عليك فصلهما فانك لا تدري ما يكون »(8)

التهذيب ج 2 ص 272 ب13 ح 119.

ص: 417


1- للتهذيب ذیل لهذا الحديث ( تقدم تحت عنوان (أخر رسول الله صلی الله علیه وآله الخ).
2- تقدم تمام الحديث تحت عنوان ( لكل صلاة وقتان الخ ).
3- في موضع من التهذيبين ( إلا من عذر ).

«يتوارى القرص ويقبل الليل ثم يزيد الليل ارتفاعا وتستتر عنا الشمس وترتفع فوق الجبل(1) حمرة ويؤذن عندنا المؤذنون فأصلي (2)حينئذ وأفطر أن كنت صائماً؟ أو انتظر حتى تذهب الحمرة التي فوق الجبل (3) ؟ فكتب إلي أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة وتأخذ بالحايطة لدينك »(7)

التهذيب ج 2 ص 259 ب13 ح 68.

الاستبصار ج 1 ص 264ب 149 ح13.

(يدخل علي وقت الصلاة وأنا في السفر-)---انظر السفر

«الأوقية»

( ساق رسول الله صلی الله علیه وآله إلى أزواجه اثنتی عشر أوقية -)---انظر المهر

(كان صداق النبي صلی الله علیه وآله اثنتي عشرة أوقية -)---انظر المهر

(مهر رسول الله صلی الله علیه وآله نسائه اثنتي عشرة أوقية -)---انظر المهر

«الاوكية»

(لو كان لالسنتکم اوكية -)---انظر المحجة

«الأوّل »

( اذا انت كبرت في اول صلاتك -)---انظر التكبير

( اذا كان اول ليلة -)---انظر شهر رمضان

( إذا كان أول يوم من شوال -)---انظر الأعياد

( اذا كان في اول الشهر -)---انظر الصوم

( اعلم أن أول الوقت -)---انظر الأوقات

(أن أول الأمور-)---انظر العقل والجهل

(ان اول بیت -)---انظر البيت الحرام

(ان أول حمام كان بمکه حمام الإسماعيل عليه السلام -)---انظر الحمام

(ان اول خصمين - )يأتي في القضاء تحت عنوان (ان داود الخ)

( أن أول ما عرفت على بن الحسين عليه السلام -)---انظر الكوفة

( أن أول ما عصي الله عزوجل به ستّ -)انظر اصول الكفر واركانه

ص: 418


1- في الاستبصار ( فوق الليل ) .
2- في الاستبصار ( أفأصلي).
3- في الاستبصار ( فوق الليل ) .

(أن أول ما نزل في تحريم الخمر -)---انظر الخمر

(ان اول ما يبدأ - ) يأتي في الكفن تحت عنوان ( اول شيء يبدأ الخ)

( أن أول ما يحاسب به العبد الصلاة -)---انظر الصلاة

(ان أول من اتخذ السکّر سلیمان علیه السلام -)---انظر السكّر

( ان اول من جعل مدین -)---انظر الفطرة

( أن أول من خطب -)--انظر الجمعة

(ان أول من رد شهادة المملوك -)---انظر الشهادة

(ان أول من سبق -)---انظر الأذان

(ان أول من غير حذو رسول الله صلی الله علیه وآله فلان -)---انظر النعال

(ان أول من يكذب -)---انظر الكذب

(ان أول وصي كان على وجه الأرض هبة الله -)---انظر الحجة

(ان أول وقت الظهر -)---انظر الأوقات

( أن عبد المطلب علیه السلام أول من قال بالبداء-)---انظر الحجة

(ان فاطمة بنت اسد - إلى أن قال - أول امرأة هاجرت -)---انظر الحجة

(ان في أول يوم من ذي الحجة ولد ابراهیم علیه السلام- )---انظر الصوم

(ان معاوية أول من علق على بابه مصراعين -)---انظر مكة

( أن معد بن عدنان - وكان اول من وضعها -)---انظر الحرم

(ان من جامع في اول -)---انظر الجنب

( أنا اول اهل بیت -)---انظر الحجة

( انا اول وافد -)---انظر القرآن

(أول دم رأته -)---انظر العدة

(أول دم وقع على وجه الأرض -)---انظر الحيض

( أول شهادة شهد بها بالزور -)---انظر الشهادة

(أول شهيد في الإسلام مهجع -)---انظر الشهيد

(اول شيء من الدواب توفي عفير -)---انظر الحجة

(أول شيء يبدأ به من المال الكفن -)---انظر الكفن

( اول صلاة فرض الله الظهر - )يأتي في التسبيح تحت عنوان ( لأي علة يجهر الخ)

(اول العقيق -)---انظر الاحرام

ص: 419

(أول قتیل -)---انظر عناق

(أول قطرة من دم الشهيد كفارة لذنوبه إلا الدين - )---انظر الدَین

(أول كل كتاب -)---انظر التسمية

( اول ما اختار الله - ) يأتي في التوحيد تحت عنوان ( هل كان الله الخ)

( أول ما عصى الله به الكبر -)---انظر الكبر

(أول ما نزل على رسول الله صلی الله علیه وآله-)---انظر القرآن

(أول ما يبدأ به في الآخرة -)---انظر السقي

( أول ما يبدأ به قائمنا -)---انظر المساجد

(أول ما يبرّ الرجل - )---انظر الولادة

(أول ما يحاسب به العبد -)---انظر الصلاة والمحاسبة

(أول ما يحتف -)---انظر التشييع

(أول ما يحكم الله فيه يوم القيامة الدماء -)---انظر القتل

( أول ما يسأل الله جل ذكره العبد -)---انظر الماء

( أول ما يظهر القائم علیه السلام من العدل -)---انظر الطواف

(أول من اتخذ الرايات ابراهيم علیه السلام لا إله إلا الله -)---انظر ابراهيم عليه السلام

(أول من اتخذ النعلين -)---انظر ابراهیم

(أول من ارتبط -)---انظر المقداد بن الأسود

(أول من استجاب له علي بن أبي طالب عليهما السلام-)---انظر علي بن أبي طالب

(أول من بغي -)---انظر عناق

( اول من جعل لدور مكة أبواباً- ) يأتي في مكة تحت عنوان ( سواء العاكف الخ)

(أول من جعل له النعش -)---انظر النعش

( أول من حج -)---انظر البيت الحرام

( اول من رد شهادة المملوك - ) يأتي في الشهادة تحت عنوان ( ان اول من الخ)

(أول من رمى بسهم في سبيل الله -)

انظر الجهاد تحت عنوان ( اول من قاتل الخ)

( أول من سوهم عليه -)---انظر القرعة

(أول من شاب ابراهيم الخليل وانه ثنى لحيته -)---انظر ابراهیم

( أول من شاب ابراهيم فقال يا رب -)---انظر ابراهیم

(أول من عرقب الفرس -)

ص: 420

---انظر جعفر بن أبي طالب

(اول من عرقب في الاسلام - ) يأتي في جعفر بن ابیطالب تحت عنوان ( لما كان يوم موته الخ)

(أول من قاتل -)---انظر ابراهیم

( اول من قدم الخطبة -)---انظر الجمعة

(أول من كسا البيت ابراهيم علیه السلام-)---انظر ابراهيم عليه السلام

تحت عنوان ( ان ابراهیم خط الخ)

( أول من كساه الثياب سليمان -)---انظر البيت الحرام

(اول من لبّى ابراهيم - ) يأتي في التلبية تحت عنوان ( اذا فرغت الخ)

(أول من لوّن ابراهيم -)---انظر الثريد

(أول من وضع الأنصاب -)---انظر الحرم

تحت عنوان ( أن معد بن عدنان الخ)

( أول من يدخل الجنة - )---انظر المعروف

(أول ناطق من الجوارح -)---انظر الرَحِم

( اول نظرة لك -)---انظر النظر

(أول نعش أحدث -)---انظر النعش

( أول وقت الجمعة -)---انظر الجمعة

(أول الوقت أفضله -)---انظر الأوقات

( اول الوقت رضوان الله-)

---انظر الاوقات

(أول الوقت زوال الشمس - )---انظر الأوقات

( ذكر ابوعبدالله اول الوقت -)---انظر الاوقات

( رجل نسي اول تكبيرة -)---انظر التكبير

( الرجل ينسی اول تكبيرة -)---انظر التكبير

( شهدت جنازة - إلى أن قال - أخبرني عن أول قطرة دم - وأول عين فاضت -وأول شيء اهتز -)---انظر الحجة

( عمن اجنب في اول الليل -)---انظر الجنب

(عن أول كتاب كتب في الأرض -)---انظر الشهادة

(عن أول ما خلق الله من خلقه - )---انظر الحجة

تحت عنوان ( جاء رجل إلى أبي جعفر من أهل الشام الخ -)

(عن أول من جعل له النعش -)---انظر النعش

(عن أول وقت ركعتي الفجر -)---انظر الفجر

ص: 421

(عن الأول والآخر -)---انظر التوحيد

(عن رجل قال أول مملوك املكه فهو حرّ-)---انظر العتق

(عن قول الله عزوجل هو الأول والآخر-) ---انظر التوحيد

( فكانت أول إمرأة ركبت في الاسلام سرجاً-)---انظر العائشة

(في رجل قال أول مملوك أملكه فهو حرّ-)---انظر العتق

(كان امیرالمؤمنین علیه السلام يأخذ باول الكلام -)---انظر القضاء

(كان أول صك كتب في الدنيا -)---انظر الشهادة

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله اول ما يفطر -)---انظر الافطار

( كنت افطر مع - فكان اول ما یؤتی -)---انظر الخلّ

( كنت حاضراً لما هلك أبوبكر - الى أن قال - أخبرني عن أول حجر وضع -وأول شجر غرست - وأول عين نبعت -)---انظر الحجة

( ليكن اول ما تأكل -)---انظر الولادة

( ما أول النعم -)---انظر الخمس

تحت عنوان ( من وجد برد حبنا الخ)

( من تطيب بطيب اول النهار -)---انظر الصوم

( من ذرّ على اول لقمة -)---انظر الملح

( من صام اول يوم -)---انظر الصوم

(وروي اول من رمي الجمار -)---انظر الرمي

(وفي أول يوم من المحرم -)---انظر المحرم

( وهو أول من اتخذ الملس )

انظر النعال تحت عنوان (لا تحتذوا الخ)

(هل تدري من أول من بایعه -)

انظر أبو بكر بن أبي قحافة تحت عنوان

( أن أبا بكر الساعة على الخ)

( هو أول من بنى بيوت النار - )---انظر قابیل

(یا جابر ان الله أول ما خلق خلق محمداً-)---انظر الحجة

(یا علاء هل تدري ما اول شجرة -)---انظر التمر

( يؤخذ باول قوله -) يأتي في الشهادة

ص: 422

تحت عنوان ( عن شهادة الأصم الخ)

«الأولى»

(ان أولى الناس بابراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي -)---انظر الحجة

(أن النبي صلی الله علیه واله ، قال أنا أولى بكل مؤمن من نفسه -)---انظر الحجة

(أنا أولى بكل مؤمن من نفسه -)---انظر الإرث

( أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم -)---انظر الحجة

(أولى الناس بالتهمة -)---انظر التهمة

(أولى الناس بالحق -)---انظر الحقوق

( أولى الناس بالعفو -)---انظر العفو

( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم -)---انظر الحجة

«الأولى»

(عن رجل نسي أن يصلي الأولى حتی -)---انظر الظهر

(عن رجل نسي الأولى -)---انظر الظهر

( عن الرجل يصلي الأولى -)---انظر الظهر

«الأولاد»

(اختنوا أولادكم -)---انظر الختان

(اطعموا البرني نسائكم في نفاسهن يحلم أولادكم -)---انظر البرني

( اطلبوا الأولاد -)---انظر ام الولد

( ان اختنوا أولادكم -)---انظر الختان

( أن أولاد المسلمين -)---انظر الولد

(ان فتية من أولاد -)---انظر الموت

( انظروا من ترضع أولادكم -)---انظر الرضاع

(أولاد المشرکین -)---انظر الأطفال

( ایاکم وأولاد الأغنياء والملوك المرد -)---انظر اللواط

(بادروا أولادكم بالحديث -)---انظر التأديب

( حنكوا أولادكم بتربة الحسين علیه السلام -)---انظر الولادة

( حنكوا أولادكم بالتمر -)---انظر الولادة

( حنكوا أولادكم بماء الفرات -)---انظر الولادة

(سموا أولادكم قبل أن يولدوا -)---انظر الولادة

(طهروا أولادكم يوم السابع -)---انظر الختان

(علّموا أولادكم السباحة والرماية -)

ص: 423

---انظر التأديب

(عليكم بأمهات الأولاد - )---انظر ام الولد

(عن أولاد المشركين -)---انظر الأطفال

(عن رجل اشترى عبدا له أولاد -)---انظر الولاء

(عن رجل بيني وبينه قرابة مات وترك أولاداً -)---انظر الوصية

(عن رجل قتل وله اولاد -)---انظر القتل

(عن رجل مات بغیر وصية وترك أولاداً-)---انظر الوصية

(ما بالنا نجد بأولادنا ما لايجدون بنا -)---انظر الأطفال

(ما تکنی - إلى أن قال - انا لنکنی أولادنا-)---انظر الولادة

( من قدّم أولاداً -)---انظر الأطفال

( من ولد له أربعة أولاد لم يسمّ أحدهم

باسمي -)---انظر الولادة

( وكان جابر - الى ان قال - ادّبوا أولادكم الخ -)---انظر التأديب

(ونظر النبي إلى أولاد علي وجعفر -)---انظر الأكفاء

(والوالدات يرضعن أولادهن -) ---انظر الرضاع

«أولى الإربة»

*اولی الاربة(1)

«عن اولی الاربة من الرجال ؟ قال : الأحمق المولّى عليه الذي لا يأتي النساء» (غ)

الكافي ج 5 ص 523 ک18 ب 162ح 2.

«عن أولى الإربة من الرجال ؟ قال : هو الأحمق الذي لا يأتي النساء» (6)

التهذيب ج 7 ص 468 ب 41 ح81.

ص: 424


1- الإربة : بمعنى الدهاء وهو من العقل والحاجة كما في الصحاح.الحاذق الکامل والحاجة و النکاح کما فی النهایة.الدهاء والعقل والحاجة كما في القاموس. الدهاء والحیلة کما فی المنجد .وقال الراغب :الارب فرط الحاجة المقتضي للاحتيال في دفعه ، فكل إرب حاجة وليس کل حاجة اربا-الی ان قال- وقوله:«اولی الاربة من الرجال » كناية عن الحاجة إلى النكاح. وقال في مجمع البحرین قوله غیر اولی الاربة من الرجال قال: هم البلة الذين لا يعرفون شيئا من أمور النساء وقيل : الخصي وقیل:الشیخ الفانی الذی لا حاجة له فی النساء وقیل:العبید الصغار. وقال في مجمع البيان: الإربة الحاجة. وقال الجزائری فی القلائد المراد بغیر اولی الاربة من لم یکن له حاجة الى النساء كالشيخ الفاني والأحمق الأبله الذي لیس له عقل یصف النساء.

«عن قول الله عزوجل «أو التابعين غير أولى الإربة من الرجال إلى آخر الآية » قال : الأحمق الذي لا يأتي النساء »(5)

الكافي ج 5 ص 523 ک18 ب 162ح 1.

«كان بالمدينة رجلان يسمى أحدهما هیت والآخر مانع فقالا لرجل ورسول الله صلی الله علیه واله يسمع : إذا افتتحتم الطائف ان شاء الله فعليك بابنة غيلان(1) الثقفية فإنها شموع(2)بخلاء(3)مبتلة(4)هيفاء(5)شنباء (6) ، إذا جلست تثنت (7) وإذا تكلمت غنت ، تقبل باربع و تدبر بثمان (8)بين رجليها مثل القدح ، فقال النبي صلی الله علیه وآله : لا أریکما(9)

من أولى الإربة من الرجال، فأمر بهما رسول الله صلی الله علیه وآله فغرّب بهما إلى مكان يقال له : العرايا (10) وكانا يتسوقان(11) في كل جمعة »(6)

الكافي ج 5 ص 523 ک18 ب 162 ح3.

«أولوا الألباب»

(كفي لأولي الألباب -)---انظر التوحيد

«أولوا العزم »

«إنما سمي اولوا العزم أولي العزم لأنه عهد إليهم في محمد والأوصياء من بعده والمهدي وسيرته واجمع عزمهم على أن

ص: 425


1- هو أبو قبيلة من هوازن ( المرآت).
2- الشموع : المرأة الكثيرة المزاح واللعوب ( الوافي ).
3- البخلاء : الواسعة العين ( المرآت والوافي ).
4- مبتلة : الجميلة التامة الخلق المقطع حسنها على أعضائها والتی لم یرکب بعض لحمها بعضاً ولا یوصف به الرجل ( الوافي).
5- الهيف بالتحريك : ضمر البطن والخاصرة ( الوافي والمرآت).
6- شنباء: اشنب محركة ماء ودقة وبرد و عذوبة في الأسنان او نقط بیض فیها او حدة الانیاب(القاموس).
7- تثنت أي ترد بعض أعضائها على بعض (المرآت).
8- لعل المراد بالأربع اليدان والرجلان وبالثمان هي مع الكتفین و الالیتین(الوافی).
9- أي ما كنت أظن انكما من أولى الإربة بل كنت أظن انكما من الذین لا حاجة بهم الی النساء(المرآت).
10- العرايا : إسم حصن بالمدينة ( المرآت).
11- في المرات والوافي يتسوقان أي يدخلان سوق المدینة للبیع والشراء فی کل جمعة او لصلاة الجمعة.

ذلك كذلك والإقرار به »(5)

الكافي ج 1 ص 416 ك4ب 108 ذیل ح 22.

(فاصبر كما صبر اولو االعزم من الرسل -)---انظر الشرایع

( منهم خمسة أولوا العزم: نوح و ابراهیم وموسی وعیسی و محمد -)

انظر الحجة تحت عنوان ( أن أول وصي الخ).

«أولوا النهى»

(ان خیارکم أولوا النهي - )---انظر المؤمن

«الأولياء»

(أحسن یا اسحاق الى أوليائي -)---انظر الطاف المؤمن

( اذا كان يوم القيامة نادى مناد این الصدود لأوليائي -)---انظر المؤمن

«أن أولياء الله سكتوا فكان سكوتهم ذكراً، ونظروا فكان نظرهم عبرة، ونطقوا فكان نطقهم حكمة، ومشوا فكان مشيهم بين الناس بركة، لولا الآجال التي قد كتبت عليهم لم تقرّ أرواحهم في أجسادهم خوفاً

من العذاب و شوقا إلى الثواب(1)» (6/م)

الكافي ج 2 ص 237 ك5ب 99 ذیل ح 25.

( أن الشيطان ليأتي الرجل من اوليائنا -)---انظر الموت

(ان قتل رجل إمرأة خيّر أولياء المرأة -)---انظر القتل

(ان من أغبط أوليائي عندي -)---انظر الكفاف

( أنه إذا عفا واحد من الأولياء -)---انظر الدية

(والذين كفروا أولياؤهم الطواغيت -)---انظر آية الكرسي

( ينبغي لأولياء الميت -)---انظر الميت

«الأوهام»

( الإمام يحمل أوهام من خلفه -)---انظر الجماعة

«الهمزة والهاء»

« الإهاب»

(عن الإهاب فقال -)---انظر الهدي

ص: 426


1- يأتي تمام الحديث في المؤمن تحت عنوان « من عرف الله وعظمة الخ».

«الإهالة »

(كان علي علیه السلام اذا أهاله شيء فزع الى الصلاة -)---انظر الحاجة

«الأهالي»

( اطرفوا أهاليكم في كل جمعة -)---انظر الجمعة

(مروا أهاليكم بالقول الحسن -)---انظر المأتم

«الاهانة»

( من أهان لي وليا فقد أرصدني لمحاربتي-)---انظر المؤمن

( من أهان لي وليّاً فقد بارزني بالمحاربة -)---انظر المؤمن

«الإهباط»

(ان الله تعالى لما أهبط آدم أمره بالحرث -)---انظر الخمر

( ان الله تعالى لما أهبط آدم طفق -)---انظر الطيب

(ان الله عزوجل يهبط ملكاً في كل ليلة -)---انظر الفرات

(حدثني جبرئيل عليه السلام ان الله عزوجل اهبط -)---انظر زيارة الإخوان

(لما أهبط آدم من الجنة ظهر به شامة -)---انظر الصلاة

(لما أهبط آدم من الجنة على الصفاء وحواء -)---انظر الطيب

«الإهتمام»

(أن أبا الحسن علیه السلام كان اذا اهتم -)---انظر النوافل

( من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين -)---انظر المسلمون

( من اهتم بمواقيت الصلاة -)---انظر الاوقات

( من لم يهتم بأمور المسلمين -)---انظر المسلمون

«الإهداء»

( إذا أهدي إلى الرجل -)---انظر الهدية

( أن رسول الله صلی الله علیه وآله أهدى إليه قصعة -)---انظر الأكل

( ان الله اهدي الى رسول الله صلی الله علیه وآله -)---انظر الهريسة

(اني اهديت جارية -)---انظر الكعبة

(اهدى الى رسول الله صلی الله علیه واله بغلة -)---انظر المواعظ

( اهدى إلي قرابة -)---انظر الذبايح

ص: 427

(أهدى أمير المؤمنین علیه السلام إلى رسول الله أربعة أفراس -)---انظر الخيل

(اهدي الفيض بن المختار -)---انظر الربيثا

(اهدی کسرى للنّبي صلی الله علیه وآله -)---انظر الهدية

( اهدى لنا طير -)---انظر مكة

( عد من لا يعودك واهد -)---انظر الهدية

(عن رجل أهدى إلى رجل -)---انظر الهدية

( عن رجل أهدى له حمام -)---انظر الحرم

(عن رجل أهدى له حمامة -)---انظر الحرم

(عن رجل أهدى له في الحرم -)---انظر الحرم

(لأن اهدى لأخي -)---انظر الهدية

(لو أهدي إلي كراع -)---انظر الهدية

( ما تقول في رجل أهدى له حمام -)---انظر الحرم

«الاهراق»

( إذا أهرقت الماء -)---انظر الإستنجاء

(أن أهرقت الماء -)---انظر الاستنجاء

( ان الله يحب اهراق الدماء -)

---انظر الاطعام

(أهرق رجل على رأس رجل قدراً فيها مرق -)---انظر الدية

(أهرق رجل قدراً -)---انظر الدية

«اهرن »

(كنت مع أبي عبدالله - الى ان قال - فشكوت إلى أهرن طبيب الحجاج -)---انظر الماء

«الأهل »

( ائت اهلك توجر -)---انظر المجامعة

( اتخذوا الأهل -)---انظر التزویج

( اذا أتی احدكم أهله -)---انظر المجامعة

( إذا أراد أحدكم أن يأتي أهله -)---انظر المجامعة

( اذا استقر أهل النار -)----انظر الشيعة

( اذا أغير الرجل فيأهله -)---انظر الغيرة

«اذا دخلت بأهلك فخذ بناصيتها واستقبل القبلة وقل « اللهم بامانتك أخذتها وبكلماتك استحللتها فان قضيت لي منها ولداً فاجعله ولداً مباركاً تقياً من شيعة آل محمد ولا تجعل للشيطان فيه شركاً ولا نصیباً»(6)

الكافي ج 5 ص500 ك18 ب 143 ح 2.

ص: 428

الفقيه ج 3 ص 257ب 120 ح 1 بتفاوت.

«اذا دخلت عليك اهلك فخذ بناصيتها واستقبل بها القبلة وقل : « اللهم بامانتك أخذتها وبكلماتك استحللت فرجها فان قضيت لي منها ولداً فاجعله مباركاً سوياً ولا تجعل للشيطان فيه شركاً ولا نصيباً»(6)

الفقيه ج 3 ص 254ب 120 ح 1.

الكافي ج 5 ص 500 ك18 ب143 ح 2 بتفاوت.

(اذا نعى رجل الى أهله -)---انظر التزویج

( اذا نعى الرجل الى أهله -)---انظر التزویج

( اصلى في اهلی -)---انظر الجماعة

(أن أحدكم ليأتي أهله -)---انظر المجامعة

( أن أهل بیتی -)---انظر اللحوم

(ان اهل مكة انكروا -)---انظر الهدي

(ان اهل مكة يتمّون -)---انظر السفر

( أن رجلا من اهل خراسان -)---انظر الحلق

(ان لي اهل بیت -)---انظر الإحياء

(ان معي أهلي وانا -)---انظر المحرم

( أن وقعت على اهلك -)---انظر التلبية

( اني خرجت باهلی -)

---انظر الاحرام والمواقيت

(أهل الأرض مرحومون -)---انظر الأمانة

(أهل المعروف -)---انظر المعروف

( اهل مكة اذا -)---انظر مكة

( جعلت فداك فانا ليس لي اهل -)---انظر العزاب

( حججت باهلی -)---انظر الاضحية

«خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي »(م)

الفقيه ج 3 ص 362 ب178 ح 10.

( ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام -)---انظر المتعة

( رجل خلف عند أهله نفقة - )---انظر الزكاة

( رجل وقع على أهله -)---انظر القضاء والمحرم

( الرجل يخلف لأهله نفقة ثلاثة -)---انظر الزكاة

( الرجل يكون معه أهله في السفر -)---انظر المجامعة

(صل بأهلك في رمضان -)---انظر الجماعة

( عما يجب على الرجل في اهله -)---انظر الفطرة

ص: 429

( عمن يخرج من أهله بالصقورة -)---انظر القصر

(عن أوسط ما تطعمون اهلیکم -)---انظر الكفارة

(عن أهل مكة اذا -)---انظر اتمام الصلاة في الحرمین

(عن أهل مكة ايتمتعون -)---انظر المتعة

(عن رجل أتی أهله في شهر رمضان -)---انظر شهر رمضان

(عن رجل أتی أهله وعليه طواف -)---انظر الطواف

( عن رجل أتی أهله وهي حائض -)---انظر الحيض

(عن رجل أصاب من أهله في شهر رمضان -)---انظر الجنب

(عن رجل حسب أهله انه قد مات -)---انظر الولد

(عن رجل لزق بأهله فأنزل -)---انظر الكفارة

(عن رجل محرم واقع أهله -)---انظر المحرم

(عن رجل محرم وقع على أهله -)---انظر المحرم

(عن رجل من أهل المدينة -)---انظر الإحرام

(عن رجل من أهل مكة -)---انظر المتعة

(عن رجل واقع أهله حين -)---انظر المحرم

(عن رجل وقع على أهله في شهر رمضان -)---انظر شهر رمضان

(عن رجل وقع على أهله فيما دون الفرج -)---انظر المحرم

(عن رجل وقع على أهله قبل أن يطوف -)---انظر الطواف

(عن رجل وقع على أهله يوم النحر -)---انظر المحرم

( عن رجل يأتي أهله من خلفها -)---انظر الغسل

( عن الرجل يأتي أهله من خلفها -)---انظر الغسل

( عن الرجل يجامع أهله في السفر -)---انظر شهر رمضان

(عن الرجل يحرم وعنده في أهله صید -)---انظر المحرم

( عن الرجل يعبث بأهله -)---انظر شهر رمضان

ص: 430

(عن الرجل يكون معه أهله في السفر -)---انظر المجامعة

(عن الرجل يلصق بأهله - )---انظر الكفارة

(عن الرجل يواقع أهله أينام على ذلك -)---انظر الجنب

(عن المؤمن يزور أهله -)---انظر الميت

(عن محرم واقع أهله -)---انظر المحرم

( عن محرم وقع على أهله -)---انظر المحرم

(عن الميت يزور أهله -)---انظر الميت

( فابعثوا حكما من اهله -)---انظر الشقاق

(في رجل أتی أهله في يوم يقضيه -)---انظر القضاء

(في رجل ظن أهله انه قد مات -)---انظر الولد

(في رجل وقع على أهله في شهر رمضان -)---انظر شهر رمضان

(في الرجل إذا أتى أهله فخشي -)---انظر المجامعة

(في الرجل يقع على أهله بعد مایعقد -)---انظر الإحرام

(في الرجل يلاعب أهله -)---انظر القضاء

(في قول الله تعالى من اوسط ما

تطعمون اهلیکم -)---انظر الكفارة

(في المحرم يقع على أهله -)---انظر المحرم

(في المسافر الذي يدخل أهله -)---انظر الصوم

(في المسافر يدخل أهله -)---انظر الصوم

(قوا أنفسكم وأهليكم ناراً-)---انظر الأمر بالمعروف

(كان أمير المؤمنين علیه السلام يدخل الى أهله ويقول عندكم شيء -)---انظر الصوم

( لو أن رجلا قدم إلى أهله -)---انظر الأضحى

(لو أن رجلا لصق بأهله في شهر رمضان -)---انظر الكفارة

( ليس لأهل سرف -)---انظر المتعة

( ما استخلف رجل على أهله -)---انظر السفر

(ما استخلف عبد على أهله -)---انظر السفر

(ما تقولون في الرجل يأتي أهله -)---انظر الغسل

( ما من اهل بیت -)---انظر الشاة

( ما يمنع المؤمن أن يتخذ أهلا -)

ص: 431

---انظر التزویج

( المؤمن يأكل بشهوة أهله -)---انظر العيال

( من أتی أهله في محاق الشهر -)---انظر المجامعة

( من أجاف من الرجال على أهله باباً-)---انظر المهر

(نهى رسول الله عليه السلام أن يطرق الرجل أهله-)---انظر السفر

(وآتيناه أهله -)---انظر أيوب علیه السلام

( وقت رسول الله صلی الله علیه وآله العقيق الأهل نجد-)---انظر الاحرام

( وقت رسول الله صلی الله علیه وآله لأهل العراق -)---انظر الإحرام

(وقت رسول الله صلی الله علیه وآله لأهل المشرق -)---انظر المواقيت

(وكان علي بن الحسين علیه السلام اذا أراد أن يغشى أهله -)---انظر المجامعة

(ولا ينبغي له أن يقرب أهله - ) يأتي في الصوم تحت عنوان (عن رجل كان عليه

صوم الخ)

( هل يؤم الرجل بأهله -)---انظر الأعياد

(یا ابا محمد اذا أتيت اهلك -)---انظر المجامعة

( يزور المؤمن أهله -)---انظر الميت

(يستحب للرجل أن يأتي أهله أول ليلة من شهر رمضان -)---انظر شهر رمضان

(یکره للرجل اذا قدم من سفره أن يطرق أهله -)---انظر المجامعة

«الاهلال »

*الاهل(1)

(أهل بالمتعة -)---انظر المتعة

(بأي شيء أهل -)---انظر التلبية

( بما أهللت قلت بالعمرة -)---انظر التلبية

( عما أهل لغير الله -)---انظر الذبايح

( عمن أهل بالعمرة -)---انظر العمرة

( عن رجل أهل بالعمرة ونسي -)---انظر التلبية

( عن رجل أهل بالحج ثم دخل مكة -)---انظر التلبية

(عن الرجل أهل بالحج والعمرة -)---انظر المتعة

ص: 432


1- الاهلال : رفع الصوت بالتلبية ( المجمع ).

(عن الرجل أهل بالعمرة ونسي ان يقصر-)---انظر التلبية

(كيف ترى لي أن أهلّ فقال -)---انظر التلبية

( من این أهل بالحج -)---انظر التلبية

«أهل الأرض»

(ان الله تبارك وتعالى إذا أراد أن يصيب أهل الأرض -)---انظر الليل

(ان الله تبارك وتعالى ليريد عذاب أهل الأرض -)---انظر القرآن

(أهل الأرض مرحومون - )---انظر الامانة

«أهل البصرة »

---انظر البصرة

«أهل البغي »

«الخوارج شکاك ؟ فقال : نعم، قال فقال بعض أصحابه : كيف وهم يدعون الى البراز (1) ؟ قال : ذلك مما يجدون(2) في

أنفسهم »(6)

التهذيب ج 6 ص 145 ب 64 ح 6.

«ذكر له رجل من بني فلان فقال : انما نخالفهم إذا كنا مع هؤلاء الذين خرجوا بالكوفة فقال : قاتلهم فانما ولد فلان مثل الترك و الروم وانما هم ثغر (3)من ثغور العدو فقاتلهم »(8)

التهذيب ج 6 ص 144 ب 64 ح 3.

«ذكرت الحرورية (4)عند علي علیه السلام قال : ان خرجوا على إمام عادل أو جماعة فقاتلوهم ، وان خرجوا على إمام جائر فلا تقاتلوهم فان لهم في ذلك مقالا» (5/6)

التهذيب ج6 ص 145 ب 64 ح 7.

(عن طائفتين أحديهما باغية - ) يأتي تحت عنوان ( عن الطائفتين من الخ)

(عن طائفتين من المؤمنين إحديهما باغية واخرى عادلة اقتتلوا -)---انظر الإرث

ص: 433


1- البراز : الخروج الى المقاتلة (المنجد الابجدي).
2- يجدون : من الوجد بمعنى تغيير الحال يعني علیه السلام انهم انما یدعون الی القتال لمحبتهم وعصبیتهم لا لدینهم و یقینهم فانهم لا يقين لهم في دينهم ( الوافي).
3- الثغر : موضع المخافة الذي يخاف منه هجوم العدو (المجمع).
4- الحرورية وهم الذين تبروا من علي علیه السلام وشهدوا علیه بالکفر لعنهم الله .نسبة الی حروراء موضع بقرب الکوفة کان أول مجمعهم فيه ( مقباس الهداية ).

«عن الطائفتين من المؤمنين إحداهما(1) باغية والأخرى عادلة فهزمت العادلة الباغية فقال : ليس لأهل العدل أن يتبعوا مدبراً ولا يقتلوا أسيراً ولا يجهزوا (2) على جريح وهذا إذا لم يبق من أهل البغي أحد ولم يكن لهم فئة(3) يرجعون اليها فاذا كان لهم فئة يرجعون اليها فان أسيرهم يقتل ومدبرهم يتبع وجريحهم يجهز(4)»(6)

الكافي ج 5 ص 32 ک16 ب 10ح 2.

التهذيب ج 6 ص 144 ب 64 ح 1.

( القتال قتالان -)---انظر الجهاد

«كان في قتال علي علیه السلام على أهل القبلة بركة ولو لم يقاتلهم على علیه السلام لم يدر أحد بعده كيف يسير فيهم» (6)

التهذيب ج6 ص 145 ب 64 ح5.

«لما فرغ أمير المؤمنين عليه السلام من أهل

النهروان (5) قال : لا يقاتلهم بعدي إلا من هم أولى بالحق منه »(6)

التهذيب ج 6 ص 144 ب 64 ح 4.

« «وان طائفتان من المؤمنین اقتتلوا(6)فاصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فان فائت فاصلحوا بينهما بالعدل » قال : الفئتان انما جاء تأويل هذه الآية يوم البصرة وهم أهل هذه الآية وهم الذين بغوا على أمير المؤمنين عليه السلام فكان الواجب عليه قتالهم وقتلهم حتى يفيئوا إلى أمر الله ولو لم يفيئوا لكان الواجب عليه فيما انزل الله أن لا يرفع السيف عنهم حتى يفيئوا ويرجعوا عن رأيهم لأنهم بایعوا طائعین غیر کارهين وهی الفئة الباغية كما قال الله تعالی فکان

ص: 434


1- في التهذيب ( عن طائفتين أحداهما ).
2- الإجهاز على الجريح هو أن يسرع على قتله يقال جهزت علی الجریح من باب نفع(واجهزت اجهازاً اذا اتممت عليه وأسرعت قتله وجهزت بالتشديد للمبالغة والتكثير (المجمع)وفی التهذیب(ولا یجیزوا علی جریح)وجاز الشيء يجوزه إذا تعداه كما في المجمع .
3- الفئة : الطائفة.
4- في التهذيب ( يجاز ).
5- نهروان بفتح النون والراء بلد معروف عن بغداد أربعة فراسخ(المجمع).
6- للحديث صدر و ذیل يأتي بتمامه في النجوی تحت عنوان(ما یکون من نجوی ثلاثة الخ).

الواجب على أمير المؤمنین علیه السلام أن يعدل فيهم حيث كان ظفر بهم كما عدل رسول الله الله صلی الله علیه وآله في أهل مكة انما منّ عليهم وعفى وكذلك صنع أمير المؤمنين عليه السلام بأهل البصرة حيث ظفر بهم مثل ما صنع النبي صلی الله علیه وآله بأهل مكة حذو النعل بالنعل -»(6)

روضة الكافي ج8 ص 180 ذیل ح 202.

«أهل البيت »

(ألا أعلمك دعاء تدعو به انا أهل البيت -)---انظر الدعاء

«اما انه ليس من عبد يذكر عنده أهل البيت فيرق لذكرنا إلا مسحت الملائكة ظهره وغفر له ذنوبه كلها، إلا أن يجيء بذنب يخرجه من الايمان ، -»(5)

روضة الكافي ج 8 ص 101 ذیل ح 72.

(ان لي أهل بيت و هم -)---انظر الاحياء

( أنا أول أهل بيت نوه الله - )---انظر الحجة

( أنا أهل بيت امرنا -)---انظر الإطعامم

( أنا أهل بیت حج صرورتنا -)

انظر الكفن تحت عنوان ( ان السندي بن شاهك )

( أنا أهل بيت لا نشرب المسكر -)---انظر الشيعة

( أنا أهل بيت نجزع قبل المصيبة -)---انظر المصيبة

« أنا أهل بيت ورثنا العفو من آل يعقوب وورثنا الشكر من آل داود ، وزعم انه كان كلمة أخرى ونسيها محمد(1)، فقلت له (2) لعله قال : وورثنا الصبر من آل أيوب ؟ قال : ينبغي قال علي بن أسباط : وانما قلت ذلك لأني سمعت يعقوب بن يقطين يحدث عن بعض رجاله قال : لما قدم أبوجعفر المنصور(3) المدينة سنة قتل محمد و ابراهیم إبني عبدالله بن الحسن التفت إلى عمّه عیسی بن علي فقال له: يا أبا العباس ان أمير المؤمنين (4)قد رأى أن يعضد شجر

ص: 435


1- أي محمد بن الحسين بن يزيد الراوي لهذا الحديث عن الرضا علیه السلام.
2- القائل هو علي بن أسباط.
3- قوله لما قدم ابو جعفر الخ قد تقدم في أبي جعفر المنصور ایضاً.
4- قوله ان أمير المؤمنین : پرید نفسه لعنه الله ( المرآت ).

المدينة (1) وأن يعور عيونها(2) وأن يجعل أعلاها أسفلها، فقال له : یا امیرالمؤمنين هذا ابن عمك جعفر بن محمد بالحضرة فابعث إليه فسله عن هذا الرأي ، قال : فبعث إليه فأعلمه عيسى فأقبل عليه فقال له: يا أميرالمؤمنين إن داود علیه السلام أعطي فشكر وان أيوب ابتلی فصبر وان يوسف علیه السلام عفا بعد ما قدر ، فاعف فانك من نسل أولئك »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 308 ح 480.

( انا أهل بيت يتوارث -)---انظر الحجة

( أنا أهل البيت شجرة النبوة وموضع الرسالة -)---انظر الحجة

( انا لنرى الرجل له عبادة - الى أن قال - انما مثل أهل البيت -)---انظر الشكوك

( انكم أهل بيت رحمة -)---انظر الحجة

( انما هي من أهل البيت - )---انظر السؤر

(اني من أهل بيت قد انقرضوا -)---انظر الولد

(ما أقل بقائکم اهل البيت -)---انظر الحجة

( من صنع إلى أحد من أهل بيتي -)----انظر اصطناع المعروف

«أهل التهامة»

---انظر التهامة

«أهل الجنة »

---انظر الجنة

«أهل الحقّ »

( أن أهل الحق لم يزالوا منذ كانوا في شدة -)---انظر المؤمن

«أهل الخلاف»

(ولو أن أهل الخلاف فعلوا مایوعظون به -)---انظر الحجة

«أهل الدنيا »

---انظر الدنيا

«أهل الذكرة »

«ان من عندنا يزعمون أن قول الله عزوجل : « فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون »أنهم اليهود والنصارى، قال إذاً يدعونكم الى دينهم قال : قال بيده(3) إلى

ص: 436


1- قوله ان يعضد شجر المدينة : أي يقطعها ( المرآت).
2- عور عين البئر أي كسبها بالتراب حتى نضب ماؤها (المنجد).
3- قال بيده وراء ظهره أي أشار بيده ( المجمع ).

صدره نحن أهل الذكر ونحن المسئولون »(5)

الكافي ج 1 ص 211 ك4ب 20ح7.

«على الأئمة من الفرض ما ليس على شیعتهم ، وعلى شيعتنا ما ليس علينا ، أمرهم الله عز وجل أن يسألونا ، قال : « فاسألوا أهل الذكر ان کنتم لا تعلمون» فأمرهم أن يسألونا وليس علينا الجواب ، ان شئنا أجبنا وان شئنا أمسكنا » (4/8)

الكافي ج 1 ص 212 ك 4ب 20 ح 8.

« فاسألوا أهل الذكر ان کنتم لا تعلمون » فقال : نحن أهل الذكر ونحن المسئولون ،قلت (1) فانتم المسؤلون ونحن السائلون ؟ قال : نعم قلت : حقاً علينا أن نسألكم ؟ قال : نعم، قلت : حقاً عليكم أن تجيبونا ؟ قال :لاذاك الينا ان شئناً فعلنا وان شئنا لم نفعل » أما تسمع قول الله تبارك وتعالی «هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب » »(8)

الكافي ج 1 ص 210 ك4ب 20ح3.

««فاسألوا أهل الذكر إن كنتم

لا تعلمون » قال : الذكر محمد صلی الله علیه وآله ونحن أهله المسؤولون ، قال : قلت :(2) قوله :«وانه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون » قال : إيّانا عني ونحن أهل الذكر ونحن المسؤلون » (6)

الكافي ج 1 ص 210 ك4ب 20ح 2.

««فاسألوا أهل الذكر ان کنتم لا تعلمون» قال رسول الله صلی الله علیه وآله : الذكر أنا والأئمة أهل الذكر ، وقوله عز وجل : « وانه الذكر لك ولقومك وسوف تسألون » قال أبو جعفر عليه السلام نحن قومه ونحن المسؤولون»(5)

الكافي ج 1 ص 210 ك 4ب 20 ح 1.

«« فاسألوا أهل الذكر ان کنتم لاتعلمون » قال : الكتاب [هو] الذكر ، وأهله آل محمد علیهم السلام أمر الله عزوجل بسؤالهم ولم يؤمروا بسؤال الجهال وسمي الله عزوجل القرآن ذكراً فقال تبارك وتعالى: «وأنزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نزل اليهم ولعلهم يتفكرون » وقال عز وجل : « وانه لذكر لك

ص: 437


1- القائل هو الوشاء.
2- القائل هو عبد الرحمن بن کثیر .

ولقومك وسوف تسألون» وقال عز وجل : أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم وقال عزوجل « ولوردوه إلى الله وإلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم » فرد الأمر - أمر الناس - إلى أولي الأمرمنهم الذين أمر بطاعتهم وبالرد اليهم(1)-»(6)

الكافي ج 1 ص 295 ك4 ب 65 ذیل ح3

««فاسألوا أهل الذكر ان کنتم لاتعلمون» من هم ؟ قال : نحن قال : قلت علينا أن نسألكم ؟ قال : نعم ، قلت عليكم أن تجيبونا ؟ قال : ذاك الينا »(5)

الكافي ج 1 ص 211 ك4ب 20 ذیل ح6.

«كتبت إلى الرضا عليه السلام كتاباً(2) فكان في بعض ما كتبت : قال الله عزوجل « فاسألوا أهل الذكر ان کنتم لاتعلمون » وقال الله عزوجل «وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم

طائفة ليتفقهوا في الدين و لينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون» فقد فرضت عليهم المسألة، ولم يفرض (3) علیکم الجواب ؟ قال : قال الله تبارك و تعالی «فان لم يستجيبوا لك فاعلم انمايتبعون أهوائهم ومن أضل ممن اتبع هواه »»

الكافي ج 1 ص 212 ك 4ب 20 ح 9.

(وانه لذكر لك و لقومك -)---انظر الحجة

«أهل الذمة»

---انظر الذمة

«أهل السماء»

---انظر السماء

«أهل السواد »

---انظر السواد

«أهل الشرك»

«اعلموا عباد الله أن أهل الشرك لاينصب لهم الموازين ولا ينشر لهم

ص: 438


1- للحديث صدر وذيل يأتي بتمامه في الحجة تحت عنوان(اوصی موسی الی یوشع الخ).
2- الكاتب هو احمد بن محمد بن أبي نصر .
3- ولم يفرض عليكم الجواب استفهام استبعاد كأنه استفهم السرفیه فاجابه الامام بقول الله سبحانه و لعل المراد انه لو كنا نجيبكم عن كل ما سألتم فربما يكون في بعض ذلك ما لا یستجیبونا فیه فتکونون من اهل هذه الآیة فالاولی بحالکم ان لا نجیبکم الا فیما نعلم انکم تستجیبونا فیه (الوافی).

الدواوين وانما يحشرون إلى جهنم زمراً وانما نصب الموازين ونشر الدواوين لأهل الإسلام - »(4)

روضة الكافي ج 8 ص 75 ذیل ح 29.

(عن رجل إشتری من رجل من أهل الشرك -)---انظر الإشتراء

( عن الرجل يشترى امرأة رجل من أهل الشرك -)---انظر الاشتراء

( لا تسبّوا أهل الشرك -)---انظر السبّ

(ما الناصب - الى أن قال - فان نکاح أهل الشرك جائز -)---انظر الناصب

«أهل القبلة »

( صل على من مات من أهل القبلة -)---انظر الصلاة على الميت

( كان في قتال علي علیه السلام على أهل القبلة -)---انظر أهل البغي

( ليس على أهل القبلة إلا الرؤية -)---انظر الرؤية

«أهل الكتاب »

«أن أهل الكتاب والمجوس یرثون(1)

الكافي ج 7 ص 165 ك29 ب41 ذیل ح 2.

« أن أهل الكتاب مماليك للامام، -»(5)

الكافي ج 5 ص 358 ك18 ب33 ذیل ح 11.

الكافي ج 6 ص 174 ك20 ب 82 ذیل ح 1 بتفاوت.

التهذيب ج 7 ص 449 ب 41 ذیل ح5.

التهذيب ج 7 ص 478 ب 41 ذیل ح126 بتفاوت.

( أن أهل الكتاب وجميع من له ذمة-)---انظر النکاح

«إني رجل من أهل الكتاب واني أسلمت وبقي أهلي كلهم على النصرانية وأنا معهم في بيت واحد لم أفارقهم بعد فآكل من طعامهم ؟ فقال لي : يأكلون لحم الخنزير ؟ قلت(2): لا ولكنهم يشربون الخمر فقال لي : كل معهم واشرب »(6)

التهذيب ج 9 ص 87ب 2 ح 104.

( رجلان من أهل الكتاب نصرانیان -)---انظر القضاء

ص: 439


1- انما لم أذكره في موضوعه وهو الإرث ولم أذكره هنا بتمامه لانه کلام لیونس ولیس بحدیث.
2- القائل هو زکریا بن ابراهيم و يأتي بهذا المضمون في الموالکلة ایضاً.

«عن آنية أهل الذمة ؟ فقال : لا تأكلوا في آنيتهم اذا كانوا يأكلون فيها الميتة والدم ولحم الخنزير »(5) أو (6)

الفقيه ج 3 ص 219ب 96 ح 107.

التهذيب ج 9 ص 88 ب 2 ح 106 بتفاوت .

«عن آنية أهل الذمة والمجوس؟فقال:لا تأكلوا في آنيتهم ولا من طعامهم الذي يطبخون(1) ولا في آنيتهم التي يشربون فيها الخمر » (5)

الكافي ج 6 ص 264 ک24 ب16 ح 5.

التهذيب ج 9 ص 88 ب 2 ح 107.

«عن آنية أهل الكتاب ؟ فقال : لا تأكلوا في آنيتهم إذا كانوا يأكلون فيه الميتة والدم ولحم الخنزير » (5) أو (6)

التهذيب ج 9 ص 88ب 2 ح 106.

الفقيه ج3 ص 219ب 96 ح 107 بتفاوت .

(عن ذبائح أهل الكتاب - )---انظر الذبايح

(عن ذبيحة أهل الكتاب - )---انظر الذبايح

«عن طعام أهل الكتاب ومايحل

منه (2) ؟ قال : الحبوب»(6)

الكافي ج 6 ص 263ک 24ب 16ح 1 و 2.

التهذيب ج 9 ص 88 ب 2 ح 110.

«عن طعام اهل الكتاب ونكاحهم حلال هو (3)؟ قال : نعم قد كانت تحت طلحة يهودية »(5)

التهذيب ج 7 ص 298ب26 ح 4

الإستبصار ج3 ص 179 ب 117 ح 4

(لا تبدوا أهل الكتاب بالتسلیم - )---انظر السلام

(لاينبغي نكاح أهل الكتاب -)---انظر النكاح

«لأن أهل الكتاب مماليك (4) للامام، ألا ترى أنهم يؤدونهم الجزية كما يؤدي العبد الضريبة إلى مولاه ، -»(5)

الكافي ج 6 ص 174 ک20 ب 82 ذیل ح 1.

الكافي ج 5 ص 368ک 18 ب33 ذیل ح 11 بتفاوت .

التهذيب ج 7 ص 478 ب 41 ذیل ح 126.

ص: 440


1- في التهذيب ( يطبخونه).
2- في التهذيب ( ما يحل منه ) بلا كلمة الواو .
3- كلمة ( هو ) ليست في الإستبصار .
4- في التهذيب ( هم مماليك ).

التهذيب ج 7 ص 449 ب41 ذیل ح5 بتفاوت .

(لقد أتي الله أهل الكتاب خيراً -)---انظر الحجة

«ما تقول في طعام أهل الكتاب ؟ فقال : لاتأكله ، ثم سكت هنيئة ، ثم قال : لا تأكله ، ثم سكت هنيئة ، ثم قال : لا تأكله ولا تتركه تقول : إنه حرام ولكن تتركه تنزهاً عنه، ان في آنيتهم الخمر ولحم الخنزير »(6)

الكافي ج1 ص 264ک 24ب16 ح 9

التهذيب ج 9 ص 87ب 2 ح 103

( ما حدّ الجزية على أهل الكتاب -)---انظر الجزية

«أهل المدينة»

---انظر المدينة

«أهل المعاصي»

---انظر المعاصي

«أهل النار »

---انظر النار

«الاهلة»

---انظر الهلال

«الأهواء»

---انظر الهوى

( رجل أهوى الى السجود -)---انظر الشكوك

«الأهواز»

*الاهواز(1)

( انا نبعث الدراهم إلى الأهواز -)---انظر البيع

(انا نبعث الدراهم لها صرف إلى الأهواز-)---انظر البيع

(كان النجاشي وهو رجل من الدهاقین عاملاً على الأهواز -)---انظر السلطان

(كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام وشكوت إليه كثرة الزلزال في الأهواز -)---انظر الزلزلة

( ناظرت رجلاً من الثنوية بالأهواز -)---انظر الحجة

( نخرج إلى الأهواز -)---انظر السفينة

ص: 441


1- الأهواز : آخره زاي ، أصله أحواز جمع حوز أبدلته الفرس لانه لیس فی کلامهم حاء وکان اسمها فی ایم الفرس خوزستان ، وقيل : اسمها هرمز شهر ، وهي كورة عظيمة وقال صاحب کتاب المغنی هی سبع کور بین البصرة وفارس ، لكل كورة منها اسم والأهواز يجمعهن الخ ( المراصد).

«الهمزة والياء »

«أيار»

*أيار(1)

(تزول الشمس - إلى أن قال - فی النصف من أيار على قدم ونصف -)---انظر الشمس

«الأيّام »

( اذا كان ایام الموسم -)---انظر الموسم

( إذا كانت أيام المرأة عشرة أيام -)---انظر الحيض

(اذكر الله في ايام معلومات -)---انظر ذو الحجة

(ان أيام زائري الحسين علیه السلام-)---انظر الحسين بن علي علیه السلام

( ان من عرف الأيام - ) يأتي تحت عنوان ( من عرف الأيام الخ)

( انها أيام أكل وشرب -)---انظر أيام التشريق

(أيام معدودات -)---انظر أيام التشريق

«في الأيام توضح لك السرائر الكامنة -»(1/5)

روضة الكافي ج8 ص 23 ذیل خطبة الوسيلة .

«الأيام تهتك(2) لك عن السرائر الكامنة، -»(1)

الفقيه ج 4 ص 278ب 176 ذیل ح10.

( تكبير أيام التشريق -)---انظر التكبير

( التكبير أيام التشريق -)---انظر التكبير

( التكبير في أيام التشريق -)---انظر التكبير

(دخلت على ابي عبدالله ایام قدم -)---انظر النبيذ

( رجل خطب إلى رجل فطالت به الأيام -)---انظر الخِطبة

( الرجل يتعمد الشهر في الأيام القصار يصومه -)---انظر الصوم

(صليت خلف أبی عبدالله علیه السلام أياماً فكان إذا -)---انظر التسمية

(صليت خلف أبی عبدالله عليه السلام أياماً فكان يقرأ -)---انظر التسمية

ص: 442


1- أيار : شهر من الشهور الرومية .
2- أي تفتضح لك.

(صليت خلف أبي عبدالله علیه السلام أياماً وكان يقنت -)---انظر القنوت

(عن رجل اغمي عليه اياماً-)---انظر المغمى عليه

(عن رجل عليه من شهر رمضان أيام -)---انظر القضاء

( عن الرجل يكون عليه أيّام -)---انظر القضاء

(عن صيام أيام التشريق -)---انظر أيام التشريق

(عن الصيام أيام التشريق -)---انظر أيام التشريق

(في الرجل يجعل على نفسه أياما -)---انظر الصوم

(في الرجل يوقت على نفسه أياما -)---انظر الصوم

(لم تنقض الأيام -)---انظر القائم عليه السلام

(لِمَ حرم الصيام أيام التشريق-)---انظر أيام التشريق

(لما ولد النبي صلی الله علیه واله مکث أياماً-)---انظر الحجة

« من عرف الأيام لم يغفل عن الإستعداد ، -»

روضة الكافي ج8 ص 23 ذیل خطبة الوسيلة.

الفقيه ج 2 ص 291ب 176 ذیل ح56.

(واذكروا الله في أيام معدودات -)---انظر ایام التشريق

(وانما كره الصيام في أيام التشريق-)---انظر أيام التشريق

(وحك في صدري ما الأيام -)---انظر الصوم

«أيام التشريق »

*ایام التشریق(1)

«انها أيام أكل وشرب وبعال(2)» (غ)

الفقيه ج 2 ص 128 ب 61ح10.

« أيام معدودات قال أيام التشريق »(6)

التهذيب ج 5 ص 447 ب 26 ذیل ح 204.

( تكبير أيام التشريق -)---انظر التكبير

ص: 443


1- أيام التشريق : أيام مني وهي الحاد يعشر والثاني عشر والثالث عشر بعد یوم النحر و اختلف فی وجه التسیمة فقیل سميت بذلك من تشريق اللحم وهو تقديره وبسطه في الشمس لیجف لان لحوم الاضاحی کانت تشرق فیها ای تشرق في الشمس وقیل الخ ( المجمع ).
2- البعال : النكاح وملاعبة الرجل امرأته ( المجمع ).

( التكبير في أيام التشريق -)---انظر التكبير

«على الرجال والنساء ان يكبروا أيام التشريق في دبر الصلوات ، وعلى من صلی وحده ، ومن صلی تطوعاً»(1)

التهذيب ج3 ص 289ب 26ح 25.

(عن التكبير أيّام التشريق -)---انظر التكبير

«عن رجل فاتته ركعة مع الإمام من الصلاة أيام التشريق ؟ قال : يتم الصلاة ويكبر» (5) أو(6)

الكافي ج3 ص 461 ک12 ب88 ح 9.

الكافي ج 4 ص 517ک 15 ب 196 ح5 بتفاوت.

التهذيب ج 3 ص 287ب 26 ح 13.

«عن رجل فاتته ركعة مع الإمام من الصلاة أيام التشريق ، قال : يتم صلاته ثم يكبر ، قال :(1) وسألته عن التكبير بعد كل صلاة ، فقال : كم شئت ، إنه ليس شيء موقت یعني في الكلام »(5) أو (6)

الكافي ج 4 ص 517 ك15 ب196 ح 5.

الكافي ج3 ص 461 ک12 ب88 ح 9.

التهذيب ج3 ص 287ب 26ح13.

التهذيب ج 5 ص 487 ب 26 ح 383.

(عن الرجل يزور البيت في أيام التشريق -)---انظر مكة

( عن زيارة البيت أيام التشريق -)---انظر مكة

(عن الزيارة بعد زيارة الحج في أيام التشريق فقال لا -)---انظر مكة

«عن صيام (2)أيام التشريق ؟ فقال أمّا بالأمصار فلا بأس (3) ، وأما بمنى فلا »(6)

التهذيب ج 4 ص 297 ب67 ح 3.

الاستبصار ج 2 ص 132 ب 75 ح 1.

الفقيه ج 2 ص 111 ب58ح 7 بتفاوت.

«عن صيام أيام التشريق قال : انما نهى رسول الله صلی الله علیه وآله عن صيامها بمنى فأما بغيرها فلا بأس »(6)

الفقيه ج 2 ص 111 ب58 ح 7.

ص: 444


1- الى هنا تم حديث التهذيب وموضع من الكافي .
2- في الإستبصار ( عن الصيام ).
3- في الإستبصار ( فلا بأس به ).

التهذيب ج4 ص 297 ب67 ح3 بتفاوت .

الاستبصار ج 2 ص 132 ب 75 ح 1 بتفاوت .

(عن الصيام أيام التشريق - ) تقدم تحت عنوان ( عن صيام أيام الخ)

(عن النساء هل عليهن التكبير أيام التشريق -)---انظر التكبير

(لاتبت ليالي التشريق إلا بمنی -)---انظر منی

(لاتبیت ایام التشريق -)---انظر منی

«لم حرم الصيام أيام التشريق ؟ قال : لأن القوم زاروا الله وهم في ضيافته ولايجمل بمضيف ان يصوم أضيافه - »(1)

التهذيب ج 5 ص 449 ب 26 ذیل ح 211.

الفقيه ج 2 ص 128 ب 61 ذیل ح 9 بتفاوت .

««واذكروا الله في أيام معدودات » قال : التكبير في أيام التشريق من صلاة الظهر من يوم النحر إلى صلاة الفجر من يوم الثالث(1)وفي الأمصار عشر صلوات فاذا نفر بعد الأولى أمسك(2) أهل الأمصار ومن أقام یمنی فصلی بها الظهر والعصر فليكبر »(6)

الكافي ج 4 ص 516 ك15 ب196ح 1.

التهذيب ج 3 ص 139 ب6ح 44.

التهذيب ج 5 ص 269ب 19 ح 33.

الاستبصار ج2 ص 299 ب206ح1 بتفاوت .

«واذكروا الله في أيام معدودات » قال هي أيام التشريق ، كانوا إذا أقاموا بمنی بعد النحر تفاخروا، فقال الرجل منهم :كان أبی يفعل كذا وكذا، فقال الله جل ثنائه : فاذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله كذکرکم آبائكم أو أشد ذکراً» قال : والتكبير «الله اکبر ، الله اکبر، لا إله إلا الله والله اكبر ، الله اکبر ولله الحمد ، الله اكبر على ما هدانا، الله اکبر على ما رزقنا من بهيمة الأنعام » »(6)

الکافی ج 4 ص 516 ک15 ب196 ح 3.

«وانما كره الصيام في أيام التشريق لأن القوم زاروا الله عزوجل وهم في ضيافته ولا ينبغي لضيف أن يصوم عند من زاره وأضافه ، وروى أنها أيّام اکل وشرب وبعال (3)»(غ)

ص: 445


1- في موضع من التهذيب ( من اليوم الثالث ).
2- في موضع من التهذيب ( فاذا نفر الناس النفر الأول أمسک الخ).
3- البعال : أي النكاح.

الفقيه ج 2 ص 128 ب 61 ذیل ح 9 وح10.

التهذيب ج 5 ص 449 ب 26 ذیل ح 211 بتفاوت.

«ومن كف بصره ولسانه ويده أيام التشریق کتب الله عزوجل له مثل حج قابل» (5)

الفقيه ج 2 ص 138 ب 62 ذیل ح 42.

«الإيتاء»

( ما آتاكم الرسول فخذوه -)---انظر الرسول

(وآتيناه أهله ومثلهم -)---انظر أيوب

«الأيتام »

( الله الله في الايتام - ) يأتي في الوصية تحت عنوان ( بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أوصى به الخ)

(انا ندخل على أخ لنا في بيت أيتام -)---انظر اليتيم

(عن الرجل يكون عنده المال لايتام -)---انظر الدين

(عن الرجل يكون في يده مال لأيتام -)---انظر اليتيم

(عن القيم للأيتام -)---انظر القيّم

( عن وصي أيتام تدرك -)---انظر الوصي

(في الرجل يكون عند بعض أهل بيته المال لأيتام -)---انظر اليتيم

«الإيتمام»

(ان کان کون ولا أراني الله فبمن أنتم -)---انظر الحجة

(أنتم تأتمون بمن لا يعذر الناس بجهالته -)---انظر الحجة

(انكم تأتمون بمن لا يعذر الناس بجهالته -)---انظر الحجة

«الإيثار»

*الایثار(1)

(ان الله عزوجل يقول - الى ان قال - لا يؤثر عبد -)---انظر الدنيا

« أو صيني فقال : آمرك بتقوى الله ثم سکت فشكوت إليه قلة ذات يدي وقلت(2):والله لقد عريت حتى بلغ من عُريتي إن أبا فلان نزع ثوبين كانا عليه وکسانيهما ، فقال : صم وتصدق قلت : أتصدق مما وصلني به إخواني وان كان قليلا؟ قال : تصدق بما رزقك الله ولو آثرت على نفسك »(8)

ص: 446


1- الإيثار : التفضيل . ويؤثرون على أنفسهم أي يقدمون علی انفسهم (المجمع).
2- القائل هو على بن سويد السائي .

الكافي ج 4 ص 18ک13 ب 62ح 2.

(أي الصدقة أفضل -)---انظر الصدقة

( بل تؤثرون الحياة الدنيا - )---انظر الحجة

( دخل سفيان - ویؤثرون على انفسهم -)---انظر سفيان الثوري

« عن الرجل ليس عنده إلا قوت يومه أيعطف من عنده قوت يومه على من ليس عنده شيء ويعطف من عنده قوت شهر على من دونه والسنة على نحو ذلك أم ذلك كله الكفاف الذي لا يلام عليه ؟ فقال : هو أمر ان أفضلكم فيه أحرصكم على الرغبة والأثرة على نفسه فان الله عزوجل يقول : « ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة» والأمر الآخر لا يلام على الكفاف واليد العليا خير من اليد السفلي وابدأ بمن تعول »(6)

الكافي ج 4 ص 18ک13 ب 62ح 1.

(عن الرجل يكون له إمرأتان يريد أن يوثر إحداهما -)---انظر القسمة بين الأزواج

(قال الله عزوجل وعزتی - إلى أن قال -

لا يؤثر عبد مؤمن -)---انظر الدنيا

(قد آثرت الحج على الجهاد -)---انظر الجهاد

( ما من عبد يوثر على الحج -)---انظر الحج

( يقول الله عزوجل وعزتی - إلى أن قال لا يوثر عبد هواه على هواي -)---انظر إتباع الهوى

«الإيجاب»

---انظر الوجوب

(لايوجب الوضوء -)---انظر الوضوء

«الايجاف»

( الانفال ما لم يوجف -)---انظر الانفال

«الإيحاء »

*الایحاء(1)

( احتبس الوحي عن النبي صلی الله علیه وآله -)---انظر الأظفار

(ان فيما اوحی الله عزوجل الی موسی -)---انظر الرضا بالقضاء

ص: 447


1- الإيحاء مصدر ( وحي ) قال الراغب : أصل الوحي الإشارة السریعة .وقال الفیر وزآبادی:الوحی :الاشارة و الکتابة والمكتوب والرسالة والإلهام والكلام الخفي وكل ما القيته الی غیرک و الصوت یکون فی الناس و غیرهم . وذکر مثله الجوهري وقال ابن الأثير : قد تكرر ذكر الوحي في الحدیث و یقع علی الکتابة و الاشارة و الرسالة و الالهام و الکلام الخفي.

(ان الله تبارك وتعالى أوحي إلى جبرئيل -)---انظر الحرم

( ان الله عزوجل اوحى الى داود -)---انظر التوبة

( ان الله عزوجل اوحی الی عمران -)---انظر الحجة

(ان الله عزوجل أوحى الى موسی ابن عمران -)---انظر العجوز والقرآن

(ان الله أوحي إلى موسى أن لا تقتل السامري -)---انظر السخاء

(ان الله أوحي إلى نبي من أنبيائه في مملكة جبار -)---انظر الظلم

(ان مما أوحى الله إلى موسي علیه السلام وأنزل عليه -)---انظر التوحيد

( اوحى الله عزوجل الى آدم علیه السلام انی سأجمع لك -)---انظر الأربعة

(أوحى الله عزوجل الى آدم علیه السلام یا آدم اني اجمع لك -)---انظر الأربعة

(أوحى الله تبارك وتعالى الى بعض أنبيائه الخلق الحسن -)---انظر حسن الخلق

(أوحى الله إلى بعض أنبيائه الخلق السيء -)---انظر سوء الخلق

(أوحى الله عزوجل إلى بعض أنبيائه یا

ابن آدم اذكروني -)---انظر الغضب

(أوحى الله عزوجل إلى داود علیه السلام أن العبد -)---انظر إدخال السرور على المؤمنين

( اوحى الله عزوجل إلى داود انك نعم العبد -)---انظر المكاسب

(أوحى الله عزوجل إلى داود علیه السلام لاتجعل بيني وبينك عالماً مفتوناً-)---انظر العلم

(أوحى الله عزوجل إلى داود علیه السلام ما اعتصم -)---انظر التوكل

(أوحى الله عزوجل الى شعیب النبي عليه السلام اني معذب من قومك -)---انظر الأمر بالمعروف

(أوحى الله تعالى إلى محمد صلی الله علیه وآله اني خلقتك -)---انظر الحجة

(أوحى الله عزوجل إلى موسى علیه السلام ان عبادي لم يتقربوا إلي -)---انظر البكاء

(أوحى الله عزوجل إلى موسی علیه السلام أن لا تقتل السامري -)---انظر السخاء

(أوحى الله عزوجل إلى موسی علیه السلام ان من عبادي -)---انظر قضاء حاجة المؤمن

(أوحى الله عزوجل إلى موسی علیه السلام أن یا موسى أتدري لم اصطفيتك -)---انظر التواضع

ص: 448

( اوحى الله إلى موسى ما يمنعك -)---انظر الصوم

(أوحى الله عزوجل إلى موسی علیه السلام موسی لاتفرح بكثرة المال -)---انظر الدعاء

(أوحى الله عزوجل إلى نبي من الأنبياء إذا اطعت -)---انظر الذنب

(أوحى الله عزوجل إلى نبي من الأنبياء ان قل لقومك لاتلبسوا لباس أعدائی -)---انظر اللباس

(أوحى الله عزوجل إلى نبيه صلی الله علیه وآله فاستمسك -)---انظر الحجة

( فيما أوحى الله عزوجل الى داود علیه السلام-)---انظر التواضع

(فيما أوحى الله عزوجل الى موسی علیه السلام یا موسی اشكرني -)---انظر الشكر

( لقد أسرى ربي بي فأوحى إلي -)---انظر المؤمن

( وأوحي إلي هذا القرآن - )--انظر الحجة

(وكذلك أوحينا -)---انظر الحجة

( ولقد أوحي اليك -)---انظر الحجة

«الأيدي»

*الایدی (1)

( اشربوا بأيديكم -)---انظر الشرب

( اغسلوا أيديكم -)---انظر الطعام

(ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم -)---انظر السكوت

(ان الناس يرفعون أيديهم -)---انظر الصلاة على الميت

( الأيدى ثلاثة سائلة -)---انظر الإنفاق

( الأيدي ثلاث يدالله العليا -)---انظر السؤال

( تناله أیدیکم -)---انظر المحرم

(جعلت فداك تقع في أيدينا الأرباح -)---انظر الخمس

( دعوا رفع أيديكم في الصلاة -)---انظر الإفتتاح

( ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم -)---انظر المحرم

(ترى الدواب في بطون أيديها -)---انظر الدابة

(يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى -)---انظر البدر

ص: 449


1- تأتي في اليد أيضا.

( يسعی نورهم بين أيديهم -)---انظر الحجة

«الايذاء»

( لو ان مؤمنا - شیطانا يؤذيه -)---انظر المؤمن

( لو ان مؤمنا - لأبتعث الله له من يؤذيه -)---انظر المؤمن

( ما كان فيما مضى - جار يؤذيه -)---انظر المؤمن

«الأيسر»

---انظر اليسر

«الايصال »

( اوصل رجل من أهل السواد -)---انظر حجة بن الحسن عليه السلام

( اوصلت أشياء -)---انظر الحجة

( ایما مؤمن اوصل -)---انظر المعروف

«الإيفاء»

(اذا آلى الرجل - إلى أن قال - والإيفاء أن يصالح أهله -)---انظر الإيلاء

(عن الإيلاء ما هو - إلى أن قال - فان فاء وهو ان يصالح أهله -)---انظر الايلاء

(عن رجل آلي - إلى أن قال - والايفاء أن يصالح أهله -)---انظر الإيلاء

(عن الرجل يهجر - إلى أن قال - والايفاء أن يصالح أهله -)---انظر الإيلاء

«الإيقاب »

(بینا أمير المؤمنين عليه السلام إلى أن قال - اني قد أوقبت -)---انظر اللواط

(عن الذي يوقب -)---انظر اللواط

( فيمن أوقب علی غلام -)---انظر اللواط

(في رجل يأتي أخا امرأته فقال إذا أو قبه- )---انظر التزویج

(في رجل يعبث بالغلام قال اذا أوقب -)---انظر الغلام

( في الذي يوقب -)---انظر اللواط

( ما ترى في شابين - كان منه دون الايقاب -)---انظر التزویج

«الإيقاف»

( أوصى أن يناح عليه سبعة مواسم فأوقف -)---انظر الوقف

( اوقفني على حدود -)---انظر الايمان

(عن أرض أوقفها -)---انظر الوقف

(عن رجل آلي من إمرأته قال يوقف -)---انظر الايلاء

(عن رجل أوقف غلة -)---انظر الوقف

(عن رجل أوقفه الإمام -)---انظر اللعان

ص: 450

(عن رجل مات - الى أن قال - وخلف لهم غلاما أوقفه -)---انظر الوقف

(عن الرجل يوقف -)---انظر الوقف

(في الايلاء يوقف -)---انظر الإيلاء

( في رجل أوقفه الإمام -)---انظر اللعان

( المؤلي يوقف -)---انظر الإيلاء

( مدين أوقف -)---انظر الوقف

( من أوقف أرضا -)---انظر الوقف

(ميت أوصى - إلى أن قال - هل للوصي ان يوقف -)---انظر الوقف

(یا جعفر أوقف لي -)---انظر النائحة

«الإيقان »

( إذا أيقن الرجل -)---انظر السهو

( انفق وأيقن -)---انظر الإنفاق

( من ايقن بالخلف -)---انظر الانفاق

(یا حسين أنفق وأيقن -)---انظر الإنفاق

«الايل»

(ایّل اصطاده -)---انظر الصيد

«الایلاء»

*الایلاء(1)

«أتى رجل أمير المؤمنين علیه السلام فقال : يا أمير المؤمنين أن إمرأتي أرضعت غلاماً واني قلت والله لا أقربك حتى تفطميه فقال : ليس في الإصلاح إيلاء »(6)

الكافي ج 6 ص 132 ك20 ب 57 ح6.

التهذيب ج8 ص 7ب 1 ح 18.

«اذا آلى الرجل أن لا يقرب إمرأته فليس لها قول ولا حق في الأربعة الأشهر ولا إثم عليه في كفه عنها في الأربعة الأشهر فان مضت الأربعة الأشهر قبل أن يمسها

ص: 451


1- الإيلاء: مصدر آلى يولي إيلاءاً وهو لغة اليمين مطلقاً-وشرعاً :حلف الزوج الدائم علی ترک و طیء زوجته المدخول بها قبلا مطلقا أو زيادة عن أربعة أشهر للاضرار بها کما عن الشهید فی المسالک و المجلسی فی المرآت. وعند الحنفية كما عن الفقه على المذاهب الأربعة هو اليمیمن علی ترک قربان الزوجة مطلقاً غیر مقیدة بمدة او مقیداً بمدة أربعة أشهر فصاعداً بالله تعالى . وعند الحنابلة هو حلف زوج-یمکنه ان یجامع-بالله تعالی او صفة من صفاته على ترك وطء امرأته ولو قبل الدخول في قبلها . وعند المالکیة هو حلف زوج مسلم، مکلف یکمنه ان یجامع النساء على ترك وطء زوجته غير المرضعة اكثر من أربعة اشهر ان کان حراً و اکثر من شهرین ان کان رقیقاً.وعندالشافعية هو حلف زوج يتصور وطؤه ويصح طلاقه على امتناعه من وطء زوجته التی یتصور وطوها فی قبلها مطلقاً أو فوق أربعة أشهر .

فسكتت ورضيت فهو في حل وسعة فان رفعت أمرها قيل له : إما أن تفيء فتمسها وإما أن تطلق وعزم الطلاق ان يخلي عنها فاذا حاضت وطهرت طلقها وهو أحق برجعتها ما لم تمض ثلاثة قروء فهذا الإيلاء الذي انزله الله تبارك وتعالى في كتابه وسنة رسول الله صلی الله علیه وآله» (5) و (6)

الكافي ج 6 ص 131 ك20ب 57 ح 4.

«اذا آلى الرجل من إمرأته والإيلاء أن يقول(1): والله لا أجامعك كذا وكذا ويقول : والله لأغيضنك(2)ثم يغاضبها(3) ثم يتربص(4)بها أربعة أشهر فان فاء والإيفاء ان يصالح أهله أو يطلق عند ذلك ولا يقع بينهما طلاق حتى يوقف (5)وان كان بعد(6) الأربعة الأشهر حتى (7)يفيء أو يطلق »(6)

الكافي ج 6 ص131ک20 ب 57 ح3.

التهذيب ج 8 ص 2ب 1 ح 2.

الاستبصار ج3 ص 253ب 155 ح 2.

( اذا آلى الرجل من امرأته وهو أن يقول والله لا - ) تقدم تحت عنوان ( اذا آلى الرجل من امرأته والإيلاء أن يقول الخ)

«اذا غاضب الرجل إمرأته فلم يقربها من غير يمين أربعة أشهر فاستعدت (8) عليه فاما ان يفيء وإما أن يطلق ، فان ترکها من غیر مغاضبة أو يمين فليس بمؤل »(6)

الكافي ج 6 ص 133ک 20 ب 57ح12.

(أن امرأتي أرضعت غلاما -)

تقدم تحت عنوان (أتى رجل أمير المؤمنين عليه السلام الخ)

ص: 452


1- في التهذيبين ( وهو أن يقول ) .
2- أغاض إغاضة : الماء أو الثمن نقصه ودمعه وحبسه . وفي التهذیبین (لا غیظنک).
3- غاضب مغاضبة : حمله على الغضب ( المنجد الأبجدي).
4- التربص : أي الانتظار .
5- لعل المراد بقوله علیه السلام«ولا يقع طلاق حتى يوقف » انه لا یجبر علی الطلاق ما لم ترفعه المراة الی الامام واوقفه الامام وذلك لانه لا حاجة الى الطلاق مادامت المرأة تصبر و تسکت (الوافی).
6- في الإستبصار ( وان كان أيضا بعد الخ).
7- في التهذيب ( حبس حتى).
8- فاستعدت : استعانت و استنصرت ( الوافي).

«أن المؤلي يجبر على ان يطلق تطليقة بائنة(1)، وعن غير منصور(2) انه يطلق تطليقة يملك الرجعة ، فقال له بعض أصحابه إن هذا منتقض(3) فقال : لا التي تشكو فتقول يجبرني (4)ويضرني ويمنعني من الزوج يجبر على أن يطلقها تطليقة بائنة والتي تسكت ولا تشكو ان شاء يطلقها تطليقة يملك الرجعة » (غ)

الكافي ج 6 ص 131ک 20 ب 57 ح 5.

التهذيب ج8 ص 3ب 1 ح 5.

الإستبصار ج3 ص 256ب 156 ح 4.

( الإيلاء أن يقول الرجل لإمرأته والله -)

يأتي تحت عنوان (عن رجل آلي من امرأته بعد ما دخل بها الخ)

(أيما رجل آلي من إمرأته والإيلاء أن

يقول - ) يأتي تحت عنوان ( عن الرجل يهجر الخ)

«رجل آلي أن لا يقرب إمرأته ثلاثة أشهر قال : فقال : لا يكون إيلاء حتى يحلف على أكثر من أربعة أشهر» (5)

التهذيب ج 8 ص6ب 1 ح 12.

الإستبصار ج3 ص 253ب 155 ح 4.

«الرجل يؤلي من إمرأته قبل أن يدخل بها . قال : لا يقع الإيلاء حتى يدخل بها »(6)

الكافي ج 6 ص 134 ك20 ب58 ح 2.

«عن الإيلاء فقال : إذا مضت أربعة أشهر وقف(5)فامّا ان يطلق وإمّا أن يفىء (6) قلت : فان طلق تعتد عدة المطلقة ؟ قال :

ص: 453


1- إلى هنا تم حديث التهذيبين .
2- قوله وعن غير منصور الخ يعني ان منصور روي ان المؤلی یجبر علی ان یطلق تطلیقة بائنة وروی غیر منصور انه یطلق تطلیقة يملك الرجعة الخ.
3- قوله ان هذا منتقض. قال الوالد العلامة قدس سرة : الظاهر ان جمیلاً (الذی روی هذا الحدیث عن منصور بن حازم)روی مرة عن منصور عنه علیه السلام انه يطلقها بايناً ومرة عن غيره رجعیاً فقال احد تلامذته ان الخبرین متناقضان ولا یجوز التناقض في أقوالهم فأجاب جميل ويمكن ان يكون المقول له الامام علیه السلام و ان کان جمیل فهو ایضاً لا یقول من قبل نفسه ( المرات).
4- يجبرني يعني على الإمساك والترك ويمنعني من الزوج یعنی ان تتزوج بغیره (الوافی).
5- في الإستبصار ( ووقف ).
6- يفي أي يرجع.

نعم »(6)

التهذيب ج 8 ص 7ب 1 ح 19.

الاستبصار ج3 ص 254 ب 155 ح 5.

«عن الإيلاء ما هو ؟ فقال : هو أن يقول الرجل لامرأته : والله لا أجامعك كذا وكذا ويقول : والله لأغيضنك (1)فيتربص بها أربعة أشهر ثم يؤخذ فيوقف بعد الأربعة الأشهر فان فاء وهو أن يصالح أهله فان الله غفور رحیم وان لم يف جبر(2)على ان يطلق ولا يقع طلاق فيما بينهما(3)، ولو كان بعد الأربعة الأشهر ما لم يرفعه (4)إلى الإمام» (6)

الكافي ج 6 ص 132ک 20 ب 57 ح 9.

التهذيب ج 8 ص 3ب 1 ح 4.

الإستبصار ج3 ص 253 ب 155 ح3.

«عن رجل آلي من إمرأته بعد ما دخل بها ؟ فقال : إذا مضت أربعة أشهر وقف وان كان بعد حين فان فاء فليس بشيء وهي إمرأته وإن عزم الطلاق فقد عزم، وقال : الإيلاء أن يقول الرجل لإمرأته والله

لأغيضنك ولاسؤنك ثم يهجرها ولا يجامعها حتى تمضي أربعة أشهر فإذا مضت أربعة أشهر فقد وقع الإيلاء وينبغي للامام أن يجبره على أن يفيء أو يطلق فان فاء فان الله غفور رحيم وإن عزم الطلاق فان الله سميع علیم وهو قول الله عز وجل في كتابه » (6)

الكافي ج 6 ص 132 ك20ب 57ح 7.

«عن رجل آلي من إمرأته حتى مضت أربعة أشهر قال : يوقف فان عزم الطلاق اعتدت إمرأته كما تعتد المطلقة وان فاء فأمسك فلا بأس »(6)

التهذيب ج8 ص 7ب 1 ح 20.

الاستبصار ج3 ص 254 ب 155 ح6.

«عن رجل آلي من إمرأته فقال : الإيلاء أن يقول الرجل والله لا أجامعك كذا وكذا فانه يتربص أربعة أشهر فان فاء والإيفاء أن يصالح أهله فان الله غفور رحيم وإن لم يفء بعد أربعة أشهر حتى يصالح أهله أو يطلق جبر على ذلك ولا يقع طلاق فيما بينهما حتى

ص: 454


1- في التهذيبين ( لأغيظنك ) .
2- في الاستبصار ( اجبر).
3- في الاستبصار ( فلا يطلق فيما بينهما ).
4- في التهذيبين ( ما لم ترفعه ) .

يوقف وان كان بعد الأربعة أشهر فان أبي فرق بينهما الإمام »(غ)

التهذيبج8 ص 8ب 1 ح 24.

الإستبصار ج3 ص 254 ب 155ح8.

«عن رجل آلي من إمرأته فمرت أربعة أشهر قال : يوقف فان عزم الطلاق بانت منه وعليها عدة المطلقة وإلّا كفّر يمينه وأمسكها(1) ولاظهار ولا إيلاء حتى يدخل الرجل بامرأته »(6)

الفقيه ج3 ص 340ب 170 ح 4.

التهذيب ج8 ص 8ب 1 ح 21.

الإستبصار ج3 ص 254 ب 155ح7.

«عن رجل آلي من إمرأته قال : يوقف قبل الأربعة أشهر وبعدها »(6)

التهذيب ج8 ص 5 ب 1 ح 10.

الإستبصار ج3 ص 255 ب 155 ح 10.

«عن رجل آلي من إمرأته متى يفرق بينهما فقال إذا مضت الأربعة أشهر وقف قلت له : من يوقفه ؟ قال : الإمام قلت : فان لم يوقف عشر سنين قال : هي إمرأته» (7)

التهذيب ج8 ص 8ب 1 ح 23.

«عن رجل آلي من امرأته ولم يدخل بها قال : لا إيلاء حتى يدخل بها ، فقال أرأيت لو أن رجلا حلف أن لا يبني (2)بأهله سنتين أو أكثر من ذلك أكان يكون إيلاء ؟ ! !»(6)

الكافي ج 6 ص 134 ك20 ب58 ح4.

التهذيب ج8 ص 7ب 1 ح 17.

«عن الرجل يهجر إمرأته من غير طلاق ولا يمين سنة لم يقرب فراشها(3) قال : ليأت أهله ، وقال (4): أيمّا رجل آلي من إمرأته والإيلاء ان يقول (5) لا والله (6)لا أجامعك كذا وكذا ويقول والله لأغيضنك (7) ثم يغاضبها

ص: 455


1- إلى هنا تم الحديث التهذيبين .
2- أي لا يدخل.
3- في الفقيه ( فلا يأتي فراشها ) .
4- في الفقيه ( وقال علیه السلام ).
5- في التهذيب ( أن يقول الرجل ) .
6- كلمة (لا) ليست في الفقيه والتهذيب .
7- في الفقيه ( والله لا أجامعك كذا وكذا والله لأغيضنك ) وفی التهذیب(والله لا اجامعک کذا و کذا ،او یقول و الله لأغيضنك ).

فانه يتربص بها أربعة أشهر ثم يؤخذ بعد الأربعة الأشهر فيوقف فان فاء والإيفاء ان يصالح أهله فان الله غفور رحيم فان لم يفيء جبر(1)على أن يطلق ولا يقع بينهما طلاق حتى يوقف وإن كان أيضاً بعد الأربعة(2) الأشهر يجبر على أن يفيء أو يطلق »(6)

الكافي ج 6 ص 130 ك20 ب 57 ح 2.

الفقيه ج 3 ص 339 ب 170 ح 1.

التهذيب ج 8 ص 2ب 1 ح 1.

«عن المرأة تزعم أن زوجها لا يمسهاويزعم انه يمسها قال : يحلف ثم يترك »(6-1)

التهذيب ج8 ص 8ب 1 ح 25.

«في الإيلاء: إذا آلى الرجل أن لا يقرب إمرأته ولا يمسها ولا يجمع رأسه ورأسها فهو في سعة مالم تمض الأربعة الأشهر فإذا مضت أربعة أشهر وقف فاما أن يفيء فيمسها وإما أن يعزم على الطلاق

فيخلى عنها حتى اذا حاضت وطهرت من حيضها طلقها تطليقة قبل أن يجامعها بشهادة عدلين ثم هو أحق برجعتها مالم تمض الثلاثة الأقراء »(6)

الكافي ج 6 ص 130 ک20 ب 57 ح 1.

التهذيب ج8 ص 3ب 1 ح 3.

الإستبصار ج3 ص 255ب 156 ح 1.

«في الإيلاء يوقف بعد سنة فقلت بعد سنة ؟ فقال : نعم يوقف هو بعد سنة (3)»(5)

التهذيب ج 8 ص5 ب 1 ح 9.

الإستبصار ج3 ص254ب 155 ح 9.

( في رجل آلي من إمرأته و ظاهر -)---انظر الظهار

« في الرجل إذا آلى من إمرأته فمکث أربعة أشهر فلم يف (4) فهي تطليقة ثم يوقف (5)فان فاء فهي عنده تطليقتين (6)وان

ص: 456


1- في الفقيه والتهذيب ( اجبر).
2- في الفقيه ( وان كان ايضأ بعد انقضاء الأربعة ).
3- في الإستبصار ( قال نعم يوقفه بعد سنة ).
4- في الإستبصار ( لم يف ).
5- في الإستبصار ( ثم توقف ).
6- في الإستبصار ( فهي عنده على تطليقتين ).

عزم فهي باينة منه »(6)

التهذيب ج 8 ص 4ب 1 ح 7.

الإستبصار ج3 ص 256 ب 156 ح5.

« في المؤلي اذا أبى أن يطلق ؟ قال : كان أمير المؤمنين علیه السلام يجعل له حظيرةمن قصب ويحبسه فيها ويمنعه من الطعام والشراب حتى يطلق»(6)

الكافي ج 6 ص 133 ک20 ب 57ح 10.

التهذيب ج8 ص 4ب 1 ح13.

الاستبصار ج3 ص 257ب 157 ح 1.

«في المؤلي إما أن يفيء أو يطلق فان فعل وإلا ضربت عنقه » (6)

الكافي ج1 ص 133 ك20 ب 57 ح 11.

التهذيب ج8 ص 6ب 1 ح 14.

الاستبصار ج3 ص 257 ب 157 ح3.

« في المرأة التي لم يدخل بها زوجها قال : لا يقع عليها إيلاء ولاظهار»(1)

التهذيب ج8 ص 21ب 2 ح 40.

«كان أمير المؤمنين علیه السلام إذا أبي المؤلي أن يطلق جعل له حظيرة (1) من قصب وأعطاه ربع قوته حتى يطلّق »(6)

الكافي ج 6 ص 133 ك20 ب 57 ح13 .

التهذيب ج 8 ص 6ب 1 ح 15.

الإستبصار ج3 ص257ب157ح 2.

«لا إيلاء على الرجل من المرأه التي يتمتع بها» (6)

التهذيب ج8 ص 8ب 1 ح 22.

«لا ظهار ولا إيلاء حتى يدخل الرجل بامرأته » (6)

الفقيه ج3 ص 340ب 170 ذیل ح 4.

«لا يقع إيلاء إلا على إمرأة قد دخل بها زوجها » (6)

الكافي ج 6 ص 133 ك20 ب 58 ح 1.

التهذيب ج8 ص 7ب 1 ح16.

«لا يكون إيلاء ولا ظهار حتى يدخل بها »

التهذيب ج 8 ص 21ب 2 ذیل ح 41.

«لا يكون ظهار ولا إيلاء حتى يدخل بها »(6)

الکافی ج6 ص 158 ك 20 ب73 ذیل ح 21.

الفقيه ج 3 ص 340 ب 171 ذیل ح 1.

ص: 457


1- الحظيرة تعمل للإبل من شجر لتقيها البرد والريح ( الصحاح).

«لا يكون مؤلية حتى يدخل [بها ] »(6)

الكافي ج 6 ص 134 ك20 ب58 ح3.

« المؤلي اذا وقف فلم يف طلّق تطليقة بائنة »(6)

التهذيب ج8 ص 4ب 1 ح6.

الإستبصار ج3 ص 256ب 156 ح 3.

«المؤلي يوقف بعد الأربعة الأشهر فانشاء إمساك بمعروف (1)أو تسريح(2)باحسان ، فان عزم الطلاق فهي واحدة وهو أملك برجعتها »(5)

الكافي ج 6 ص 132ک 20 ب 57 ح 8.

التهذيب ج 8 ص5ب 1 ح 8.

الإستبصار ج3 ص256ب 156 ح 2.

«وروي أنه ان فاء وهو أن يرجع إلى الجماع وإلا حبس في حظيرة من قصب وشدد عليه في المأكل والمشرب حتى يطلّق »(غ)

الفقيه ج 3 ص 239ب 170 ح 2.

«وقد روي أنه متى أمره إمام

المسلمين بالطلاق فامتنع ضربت عنقه لامتناعه على إمام المسلمين »(غ)

الفقيه ج 3 ص 340ب 170 ح3.

«الإيلاج»

(اذا أولجه فقد وجب الغسل -)---انظر المهر

«إيلول»

( تزول الشمس - في النصف من إيلول على ثلاثة أقدام ونصف -)---انظر الشمس

«الإيماء »

( الذي يخاف اللصوص والسبع -)---انظر الخوف

( الذي يخاف اللصوص يصلي إيماء على دابته -)---انظر الخوف

« أيؤمي الرجل في الصلاة ؟ فقال : نعم قد أومي النبي صلی الله علیه وآله في مسجد من مساجد الأنصار بمحجن (3)كان معه قال حنان : ولا أعلمه إلا مسجد بنی عبد الأشهل»(غ)

ص: 458


1- في التهذيبين ( فان شاء امسك بمعروف ).
2- في التهذيب (أو تستريح ).
3- المحجن : العصا المنعطفة الرأس ( المنجد الأبجدي ) وقال فی المجمع :عصاء فی راسها اعوجاج.

الفقيه ج 1 ص 242 ب 53 ح 3.

«رجل شيخ كبير(1) لا يستطيع القيام إلى الخلاء لضعفه ولا يمكنه الركوع والسجود فقال : ليؤم برأسه إيماء وإن كان له من يرفع له الخُمرة(2) فليسجد فان لم يمكنه ذلك فليؤم برأسه نحو القبلة إيماء ، قلت (3):فالصيام ؟ قال : إذا كان في ذلك الحد فقد وضع الله عنه فان كان له (4)مقدرة فصدقة مدّ من الطعام بدل عن كل يوم أحب إليّ فان لم يكن له يسار (5)، فلا شيء عليه »(6)

الفقيه ج 1 ص 238 ب 50 ح20.

التهذيب ج3 ص 307ب 30 ح 29.

( رجل شيخ لا يستطيع القيام -)

تقدم تحت عنوان ( رجل شيخ كبير لا يستطيع الخ)

( صلاة الزحف على الظهر إيماء -)---انظر الخوف

«عن الأسير يأسره المشركون فتحضر (6)الصلاة ويمنعه الذي أسره منها قال : يؤمي إيماء» (غ)

الكافي ج3 ص 411ک12 ب 64 ح 10.

الكافي ج 3 ص 457 ک12 ب 86ح 4.

الفقيه ج 1 ص 159 ب38 ح 23.

التهذيب ج 3 ص 175 ب 14 ح 4.

التهذيب ج 3 ص 299ب 29 ح 1.

(عن رجل قطع عليه - إلى أن قال - او می وهو قائم - )---انظر الصلاة

(عن الرجل تدركه الصلاة - إلى أن قال - فليؤم ایماء -)---انظر الصلاة

(عن الرجل يأخذه المشركون - إلى أن قال - يؤمی إيماء -)---انظر الخوف

«عن الرجل يؤمي في المكتوبة والنوافل إذا لم يجد ما يسجد عليه ولم یکن له موضع يسجد فيه ؟ قال : إذا كان هكذا

ص: 459


1- كلمة (كبير ) ليست في التهذيب .
2- الخمرة: أي السجادة.
3- القائل هو ابراهيم بن أبي زياد الكرخي .
4- في التهذيب ( فان كانت له ).
5- في التهذيب ( وان لم يكن له يسار ذلك).
6- في الفقيه والتهذيب وموضع من الكافي ( فتحضره ).

فليؤم في الصلاة كلها »(6)

التهذيب ج 2 ص 311ب 15ح 121.

التهذيب ج 3 ص 175 ب 14 ح 2.

(عن الرجل يرعف - يؤمي إيماء برأسه -)---انظر الرعاف

(عن الرجل يريد الحاجة وهو في الصلاة فقال يؤمي برأسه -)---انظر الصلاة

(عن الرجل يصلي على راحلته قال يؤمي إيماء -)---انظر النوافل

«عن الرجل يصيبه المطر وهو في موضع لا يقدر أن يسجد فيه من الطين ولا يجد موضعاً جافاً قال : يفتتح الصلاة فاذا ركع فلیرکع كما يركع إذا صلى ، وإذا رفع رأسه من الركوع فليؤم بالسجود ایماءاً وهو قائم يفعل ذلك حتى يفرغ من الصلاة ويتشهد وهو قائم ويسلم » (6)

التهذيب ج 3 ص 175 ب 14 ح3 .

التهذيب ج 2 ص 312ب 15 ذیل ح 122.

(عن الرجل يلقي السبع - إلى أن قال -ويؤمي برأسه إيماء -)---انظر الخوف

( عن المرعف - يؤمی ایماء برأسه -)---انظر الرعاف

« فان خشي السبع وتعرض له فليدر

معه كيف ما دار وليصلّ بالإيماء »(غ)

الفقيه ج 1 ص 294 ب 63 ذیل ح 2.

(في الرجل يريد الحاجة وهو في الصلاة فقال يؤمي برأسه -)---انظر الصلاة

(في الرجل يصلي وهو يؤمي على دابته-)---انظر الصلاة

(في الذي يخاف السبع - إلى أن قال - يصلي على دابته ایماءاً-)---انظر الخوف

( المريض اذا لم يقدر - الى أن قال - فيؤمی ایماءً- )---انظر المريض

( المريض يؤمی ایماءاً-)---انظر المريض

« من كان في مكان لا يقدر على الأرض فليؤم ایماءاً»(6)

التهذيب ج 3 ص 175 ب 14 ح 1.

الفقيه ج 1 ص 159 ب38 ح 22 بتفاوت .

«من كان في موضع لا يقدر على الأرض فليؤم إيماء وإن كان في أرضٍ منقطعة » (6)

الفقيه ج 1 ص 159 ب38 ح 22.

التهذيب ج 3 ص 175 ب 14 ح 1 بتفاوت.

«وفي الماء والطين تكون الصلاة بالإيماء والركوع أخفض من السجود »(غ)

ص: 460

الفقيه ج 1 ص 296 ب63 ذیل ح16.

«ومن تعرض له سبع وخاف فوت الصلاة استقبل القبلة وصلی صلاته بالإيماء فان خشي السبع وتعرض له فليدر معه كيف دار فليصل بالإيماء »(غ)

الفقيه ج 1 ص 294 ب63 ذیل ح 2.

«الأيمان»

( الذين ملكت أيمانكم -)---انظر الاستیذان

(أي شيء الذي فيه الكفارة من الأيمان -)---انظر اليمين

( الأيمان ثلاثة -)---انظر اليمين

( الرجل يحلف بالأيمان -)---انظر الحلف

(سألته عما يكفره من الأيمان -)---انظر اليمين

(عن الأيمان -)---انظر اليمين

(عن رجل جعل عليه أيماناً-)---انظر النذر

(قرأت في بعض الكتب - إلى أن قال - لا أنبل رحمتي من تعرضني للأيمان الكاذبة -)---انظر الزنا

(كانت من أيمان رسول الله صلی الله علیه وآله واستغفر الله -)---انظر الحلف

( لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم -)

---انظر اليمين

( ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم -)---انظر الاستیذان

( و أقسموا بالله جهد أيمانهم -)---انظر القسم

(ورأيت الأيمان بالله عزوجل كثيرة على الزور -)

يأتي في علائم الظهور تحت عنوان إلى متى الخ)

(ولا تتخذوا أيمانكم دخلاً-)---انظر الحجة

تحت عنوان ( لما نزلت ولاية على الخ)

( ولا تنقضوا الأيمان -)---انظر الحجة

تحت عنوان ( لما نزلت ولاية على الخ)

( يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم -)---انظر الإستیذان

«الإيمان»

( أخبرني عن الاسلام والإيمان أهما مختلفان -)---انظر الاسلام

( أخبرني عن هذا القول قول من هو؟ أسأل الله الايمان والتقوى -)---انظر المواعظ

( إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان -)---انظر الكبائر

ص: 461

(أرأيت قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا -)---انظر المنافقون

( اربع من كنّ فيه كمل ایمانه -)---انظر الأربعة

( اللهم اني أسألك ايماناً تباشر -)---انظر الدعاء

( الذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بایمان -)---انظر الحجة

( الذين آمنوا وكانوا يتقون لهم البشری -)---انظر الرؤيا

تحت عنوان ( أتی رسول الله صلی الله علیه وآله الخ)

( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم -)---انظر الحجة

( امسك لسانك - إلى أن قال - ولا يعرف عبد حقيقة الإيمان حتى -)---انظر السكوت

(ان أفضل ما توسل به المتوسلون الايمان بالله -)---انظر التوسل

(ان أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً -)---انظر حسن الخلق

(أن الإيمان عشر درجات -)

يأتي تحت عنوان (یا عبدالعزیز ان الإيمان الخ)

( أن الإيمان يشارك الإسلام -)---انظر الإسلام

«ان بني أمية أطلقوا للناس تعلیم الإيمان(1)ولم يطلقوا تعليم الشرك لكي إذا حملوهم عليه لم يعرفوه»(6)

الكافي ج 2 ص 415 ك5ب 180 ح 1.

« أن الدنيا يعطيها الله عزوجل من أحب ومن أبغض ، وان الإيمان لا يعطيه إلا من أحبه» (6)

الكافي ج 2 ص 215 ك5 ب 95 ح 4.

( أن رجلا كان له جار وكان نصرانياً فدعاه إلى الإسلام وزينّه -)

يأتي تحت عنوان ( بعثني أبو عبد الله في حاجة الخ)

««ان السمع والبصر والفؤاد کل أولئك كان عنه مسئولاً» قال : يسأل السمع

ص: 462


1- (1) قال المجلسي بل في المرآت ج 2، ص 399 والفيض رحمة الله فی الوافی ج3 ص52.یعنی انهم لحرصهم علی اطاعة الناس إياهم اقتصروا لهم على تعريف الإيمان ولا يعرّفوهم معنی الشرک لکی اذا حملوهم علی اطاعتهم ایاهم لم يعرفوا انها من الشرك فانهم اذا عرفوا ان اطاعتهم شرك لم یطیعوهم.

عما سمع والبصر عما نظر إليه والفؤاد عما عقد عليه» (6)

الكافي ج 2 ص 37 ك5 ب18ح 2.

( ان شيعتك تقول إن الإيمان مستقرومستودع -)---انظر التعقيب

(ان الله عزوجل خلق خلقاً للايمان -)---انظر المعارون

(ان الله خلق قلوب المؤمنين مطوية مبهمة على الايمان -)---انظر القلوب

«ان الله فضل الإيمان على الإسلام بدرجة كما فضّل الكعبة على المسجد الحرام»(5)

الکافی ج 2 ص 52 ك5 ب 26ح3.

«ان الله عزوجل وضع الایمان علی سبعة أسهم، على البرّ، والصدق، واليقين ، والرضا، والوفاء، والعلم، والحلم ثم قسّم ذلك بين الناس ، فمن جعل فيه هذه السبعة الأسهم فهو كامل ، محتمل وقسم لبعض

الناس السهم ، ولبعض السهمين ولبعض الثلاثة، حتى انتهوا إلى [ال] سبعة، ثم قال : لا تحملوا على صاحب السهم سهمين ولا على صاحب السهمين ثلاثة فتبهضوهم(1)ثم قال : كذلك حتى ينتهي إلى [ال] سبعة»(6)

الكافي ج 2 ص 42 ك5 ب 20 ح 1.

( ان الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا -)---انظر الحجة

(ان لكلّ شيء قفلاً وقفل الايمان -)---انظر الرفق

«ان للايمان درجات و منازل يتفاضل المؤمنون فيها عند الله ؟ قال : نعم قلت(2): صفه لي رحمك الله حتى أفهمه قال : إن الله سبق (3) بين المؤمنين كما يسبق بين الخيل يوم الرهان (4) ثم فضلهم على درجاتهم في السبق إليه ، فجعل كل امرىء منهم على

ص: 463


1- في الوافي ( فتبهظوهم ) أي تثقلوا عليهم وتوقعوهم في المشقة. وقال فی القاموس :بهضنی الامر کمنع و ابهضنی ای قد حنی و بالظاء اکثر.
2- القائل هو أبو عمرو الزبيري.
3- سبقه : أخذ منه أو أعطاه للسبق (المنجد).
4- الرهان : خيل الرهان التي يراهن على سباقها (المنجد) .

درجة سبقه لا ينقصه فيها من حقه ولا يتقدم مسبوق سابقاً ولا مفضول فاضلا، تفاضل بذلك أوائل هذه الأمة وأواخرها ولو لم يكن للسابق إلى الإيمان فضل على المسبوق إذاً للحق آخر هذه الأمة أوّلها ، نعم ولتقدموهم إذا لم يكن لمن سبق إلى الإيمان الفضل على من أبطأ عنه ولكن بدرجات الإيمان قدم الله السابقين و بالابطاء عن الإيمان أخّر الله المقصرين لأنا نجد من المؤمنين من الآخرين من هو أكثر عملا من الأولين وأكثرهم صلاة وصوماً وحجّاً و زکاة وجهاداً وإنفاقاً ولو لم يكن سوابق يفضل بها المؤمنون بعضهم بعضاً عندالله لكان الآخرون بكثرة العمل مقدمين على الأولين ولكن أبی الله عز وجل أن يدرك آخر درجات الإيمان أولها، ويقدم فيها من أخر الله أو يؤخر فيها من قدم الله ، قلت : أخبرني عمّا ندب الله عزوجل المؤمنين إليه من الإستباق إلى الإيمان ، فقال : قول الله عزوجل :«سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله »وقال:« السابقون السابقون أولئك المقربون » وقال : « والسابقون

الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه » فبدأ بالمهاجرين الأولين على درجة سبقهم، ثم ثنّى بالأنصارثم ثلّث بالتابعين لهم باحسان ، فوضع كل قوم على قدر درجاتهم ومنازلهم عنده ، ثم ذكر ما فضل الله عزوجل به أولياءه بعضهم على بعض ، فقال عزوجل : « تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلّم الله ورفع بعضهم فوق بعض درجات إلى آخر الآية » وقال : وقال ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وقال : « انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات و اکبر تفضيلاً» وقال : « هم درجات عند الله » وقال:« يؤت كل ذي فضل فضله»وقال«الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله » وقال: «فضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً * درجات منه ومغفرة ورحمة » وقال: «لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا» وقال : «يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات » وقال : ذلك

ص: 464

بأنهم لا يصيبهم ظمأ(1) ولا نصب(2)ولا مخمصة(3)في سبيل الله ولا يطؤون موطئاً يغيظ الكفار ولا ينالون من عدوّ نیلاً(4)، إلا كتب لهم به عمل صالح» وقال: «وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله » وقال : « فمن يعمل مثقال ذرّة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرّة شراً يره » فهذا ذکر درجات الإيمان ومنازله عند الله عزوجل»(6)

الكافي ج 2 ص 40 ك5ب 19ح 1.

«أن المؤمنين على منازل منهم على واحدة و منهم على اثنتين ومنهم على ثلاث و منهم على أربع ومنهم على خمس ومنهم على ست و منهم على سبع فلو ذهبت تحمل على صاحب الواحدة ثنتين لم يقو، وعلى صاحب اثنتين ثلاثاً لم يقو، وعلى صاحب الثلاث أربعاً لم يقو ، وعلى صاحب الأربع خمسأ لم يقو وعلى صاحب الخمس ستاً لم

يقو، وعلى صاحب الست سبعاً لم يقو، وعلى هذه الدرجات » (5)

الكافي ج 2 ص 45 ك5 ب 21ح3.

«أن هذه الدنيا يعطيها الله البر والفاجر(5)ولا يعطي الإيمان الا صفوته من خلقه»(5)

الكافي ج 2 ص 215 ك5 ب 95 ح3.

( انا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان -)---انظر الحجة

««آنزل السكينة في قلوب المؤمنين » قال : هو الإيمان ، قال : وسألته(6) عن قول الله عزوجل « وأيدهم بروح منه » قال : هو الايمان »(5)

الكافي ج 2 ص 15 ك5 ب 10ح 1.

(انما عنى بقوله هذا والله محض الإيمان -)---انظر الوسوسة

( انه كان يقول عند منامه آمنت بالله -)

ص: 465


1- أي عطش شديد .
2- أي تعب .
3- أي مجاعة تورث خمص البطن أي ضموره ( المفردات )
4- النيل : ما يناله الإنسان بيده ( المفردات ).
5- تقدم بتفاوت تحت عنوان (ان الدنيا الخ) ويأتي ايضا تحت عنوان (یا ابا الصخر-ویامالک-).
6- السائل هو أبوحمزة.

---انظر الفراش

«أوثق العري(1) الإيمان بالله »(6/م)

الفقيه ج 4 ص 287ب 176 ذیل ح 44.

« أوقفني على حدود الإيمان ، فقال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله والإقرار بما جاء به من عند الله وصلوة الخمس وأداء الزكاة وصوم شهر رمضان وحج البيت وولاية ولينا وعداوة عدونا والدخول(2)مع الصادقین »(6)

الكافي ج 2 ص 18 ك5 ب13 ح 2.

««أولئك كتب في قلوبهم الإيمان » هل لهم فيما كتب في قلوبهم صنع ؟ قال : لا »(6)

الكافي ج 2 ص 15 ك5 ب 10ح 2.

(أي عرى الإيمان أوثق -)---انظر الحب

(أي الناس أفضلهم إيمانا - )---انظر السخاء

« الإيمان أربعة أركان : الرضا بقضاء الله

والتوكل على الله وتفويض الأمر إلى الله والتسليم لأمر الله» ( 1/6)

الكافي ج 2 ص 56 ك5 ب 29 ح5 .

الكافي ج 2 ص 47 ك5ب 23ح 2 بتفاوت .

( الإيمان إقرار وعمل والإسلام إقرار بلا عمل -)---انظر الإسلام

«الإيمان فوق الاسلام بدرجة،والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة ، وما قسم في الناس(3) شيء أقل من اليقين»(8)

الكافي ج 2 ص 51 ك5ب 26 ح 2.

الكافي ج 2 ص 52 ك5ب26 ح 6.

«الإيمان لا يضر معه عمل وكذلك الكفر لا ينفع معه عمل » (6)

الكافي ج 2 ص 464 ک5 ب 209 ح 4.

روضة الكافي ج 8 ص 107 ذیل ح 80.

«الإيمان له أركان أربعة : التوكل على الله ، وتفويض الأمر إلى الله، والرضا بقضاء

ص: 466


1- والعرى جمع عروة كمدية ومدی وقوله ذلك أوثق عرى الایمان علی التشبیه بالعروة التی یستمسک بها ویستوثق (المجمع).
2- والدخول مع الصادقين : متابعة الأئمة الصاديقين في جمیع الاقول و الانفعال ای المعصومین کما قال سبحانه و کونوا مع الصادقین ( المرآت ) و ( الوافي).
3- في موضع من الكافي ( ولم يقسم بين العباد ).

الله ، والتسليم لأمر الله عزوجل»(1/6)

الكافي ج 2 ص 47 ك5ب 23 ح 2.

الكافي ج 2 ص 56 ك5 ب 29 ح 5 بتفاوت .

( الايمان ما استقر -)---انظر الإسلام

( الإيمان يشارك -)---انظر الاسلام

« أيها العالم أخبرني أي الأعمال أفضل عند الله ؟ قال : ما لا يقبل الله شيئا إلا به، قلت(1) : وما هو ؟ قال : الإيمان بالله الذي لا إله إلا هو، أعلى الأعمال درجة وأشرفها منزلة وأسناها حظاً ، قال : قلت : ألا تخبرني عن الإيمان ، أقول هو عمل أم قول بلا عمل ؟ فقال : الإيمان عمل كله والقول بعض ذلك العمل ، بفرض من الله بين في كتابه ، واضح نوره، ثابتة حجته ، يشهد له به الكتاب ويدعوه إليه ، قال : قلت صفه لي جعلت فداك حتى أفهمه ، قال : الإيمان (2)حالات و درجات وطبقات ومنازل، فمنه التام المنتهى تمامه ومنه الناقص البين نقصانه ومنه الراجح الزائد رجحانه ، قلت : إن

الإيمان ليتم وينقص ويزيد ؟ قال : نعم قلت : كيف ذلك قال : لأن الله تبارك و تعالی فرض الإيمان على جوارح ابن آدم وقسّمه عليها وفرقه فيها فليس من جوارحه جارحة إلا وقد وكلت من الإيمان بغير ماوكلت به أختها، فمنها قلبه الذي به يعقل ويفقه ويفهم وهو أمير بدنه الذي لا ترد الجوارح ولا تصدر إلا عن رأيه وأمره ومنها عيناه اللتان يبصر بها وأذناه اللتان يسمع بهما ويداه اللتان يبطش (3)بهما ورجلاه اللتان يمشي بهما وفرجه الذي الباه(4)من قبله، ولسانه الذي ينطق به ورأسه الذي فيه وجهه فليس من هذه جارحة إلا وقد وكلت من الإيمان بغير ما وكلت به أختها بفرض من الله تبارك اسمه ، ينطق به الكتاب لها ويشهد به عليها . ففرض على القلب غير ما فرض على السمع وفرض على السمع غير ما فرض على العينين وفرض على العينين غير ما فرض على اللسان وفرض على اللسان غير

ص: 467


1- القائل هو أبو عمر والزبيري.
2- في المرات في شرح الحديث (للايمان حالات ).
3- البطش : الأخذ بسرعة والأخذ بعنف وسطوة ( المجمع ) .
4- ألباه كألجاه النكاح وباهها جامعها ( قاموس ).

ما فرض على اليدين وفرض على اليدين غير ما فرض على الرجلين وفرض على الرجلين غير ما فرض على الفرج وفرض على الفرج غير ما فرض على الوجه ، فاما ما فرض على القلب من الإيمان فالاقرار والمعرفة والعقد والرضا والتسليم بان لا إله الا الله وحده لا شريك له إلها واحداً، لم يتخذ صاحبة ولا ولداً وأن محمداً عبده ورسوله ص(1)لوات الله عليه وآله والإقرار بما جاء من عند الله من نبي أو كتاب ، فذلك ما فرض الله على القلب من الاقرار والمعرفة وهو عمله وهو قول الله عزوجل «إلا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً» وقال : «ألا بذكر الله تطمئن القلوب » وقال : « الذين آمنوا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم » وقال : «ان تبدوا مافي أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء » فذلك ما فرض الله عزوجل على القلب من الإقرار والمعرفة وهو عمله وهو رأس الإيمان وفرض الله على اللسان القول والتعبير عن القلب بما

عقد عليه وأقربه قال الله تبارك وتعالی : « وقولوا للناس حسنا» وقال : « قولوا آمنا بالله وما انزل الينا وما أنزل اليكم وإلهنا والهكم واحد ونحن له مسلمون» فهذا ما فرض الله على اللسان وهو عمله. وفرض على السمع أن يتنزه عن الاستماع إلى ما حرم الله وان يعرض عما لا يحل له مما نهی الله عزوجل عنه والاصغاء إلى ما أسخط الله عزوجل فقال في ذلك : « وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزء بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غیره » ثم استثنى الله عزوجل موضع النسيان فقال :« وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين» وقال: «فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هدیهم الله وأولئك هم أولوا الألباب » وقال عز وجل : «قد أفلح المؤمنون : الذينهم في صلاتهم خاشعون والذينهم عن اللغو معرضون والذينهم للزكاةفاعلون» وقال : « إذا سمعوا اللغو اعرضوا عنه وقالوا لنا

ص: 468


1- الى هنا تم حديث موضع من الكافي .

أعمالنا ولكم أعمالكم » وقال : « واذا مرّوا باللغو مرّوا کراماً» فهذا ما فرض الله على السمع من الايمان ان لا يصغي إلى ما لا يحل له وهو عمله وهو من الايمان و فرض على البصر أن لا ينظر إلى ما حرم الله عليه وأن يعرض عما نهى الله عنه ، مما لا يحل له وهو عمله وهو من الايمان ، فقال تبارك وتعالی : « قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم »فنهاهم أن ينظروا إلى عوراتهم وأن ينظر المرء إلى فرج أخيه ويحفظ فرجه أن ينظر اليه ، وقال : «وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن » من أن تنظر إحداهن إلى فرج أختها و تحفظ فرجها من أن ينظر إليها وقال : كل شيء في القرآن من حفظ الفرج فهو من الزنا إلا هذه الآية فانها من النظر. ثم نظم ما فرض الله على القلب واللسان والسمع والبصر في آية أخرى فقال: «وما كنتم تسترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم» يعني بالجلود: الفروج والأفخاذ، وقال: «ولا تقف ما ليس

لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد کل اولئك كان عنه مسؤولا » فهذا ما فرض الله على العينين من غض البصر عما حرم الله عزوجل وهو عملهما وهو من الايمان . وفرض الله على اليدين أن لا يبطش بهما إلى ما حرم الله وأن يبطش بهما إلى ما أمر الله عزوجل وفرض عليهما من الصدقة وصلة الرحم والجهاد في سبيل الله و الطهور للصلاة فقال : «یا ایها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وأمسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين» وقال : « فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإمّا مناً بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها » فهذا ما فرض الله على اليدين لأن الضرب من علاجهما(1)، وفرض على الرجلين أن لا يمشي بهما إلى شيء من معاصي الله وفرض عليهما المشي إلى ما يرضى الله عزوجل فقال : «ولا تمش في الأرض مرحاً(2)انك لن تخرق الأرض ولن

ص: 469


1- علاجهما أي عملهما.
2- مرحاً : أي فرحاً ( المفردات ) .

تبلغ الجبال طولا» وقال: «واقصد في مشيك واغضض من صوتك ان انكر الأصوات لصوت الحمير» وقال فيما شهدت الأيدي والأرجل على أنفسهما وعلى أربابهما من تضييعهما لما أمر الله عزوجل به وفرضه عليهما: «اليوم نختم على أفواهم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون » فهذا أيضا ممافرض الله على اليدين وعلى الرجلين وهو عملهما وهو من الإيمان. وفرض على الوجه السجود له بالليل والنهار في مواقیت الصلاة فقال : «یا ایها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربکم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون» فهذه فريضة جامعة على الوجه واليدين والرجلين وقال في موضع آخر: «وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا» وقال فيما فرض على الجوارح من الطهور و الصلاة بها وذلك أن الله عزوجل لما صرف نبیه صلی الله علیه وآله إلى الكعبة عن البيت المقدس فأنزل الله عزوجل ، « وما كان الله ليضيع إيمانكم ان الله بالناس لرؤوف رحیم » فسمى الصلاة إيماناً فمن لقي الله عزوجل حافظاً لجوارحه موفياً كل جارحة

من جوارحه ما فرض الله عز وجل عليها لقى الله عزوجل مستكملا لإيمانه وهو من أهل الجنة ومن خان في شيء منها أو تعدی ما أمر الله عزوجل فيها لقي الله عزوجل ناقص الإيمان ، قلت : قد فهمت نقصان الإيمان وتمامه ، فمن أين جائت زیادته ؟ فقال : قول الله عز وجل : « واذا ما انزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم » وقال : «نحن نقص عليك نبأهم بالحق انهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى » ولو كان كله واحداً لا زيادة فيه ولا نقصان لم يكن لأحد منهم فضل على الآخر ولاستوت النعم فيه ولا سترى الناس وبطل التفضيل ولكن بتمام الإيمان دخل المؤمنون الجنة وبالزيادة في الإيمان تفاضل المؤمنون بالدرجات عند الله وبالنقصان دخل المفرطون النار »(6)

الكافي ج 2 ص 33 ك5 ب18 ح 1.

الکافی ج 2 ص 38 ك5 ب18 ح 7 بتفاوت .

( أيهما أفضل الإيمان أو الإسلام -)---انظر الإسلام

ص: 470

بشر الذين آمنوا -)---انظر الحجة

«بعثني أبو عبدالله علیه السلام في حاجة وهو بالحيرة(1) أنا وجماعة من مواليه قال : فانطلقنا فيها ثم رجعنا مغتمين قال وكان فراشي في الحائر(2)الذي كنا فيه نزولا، فجئت وأنا بحال (3) فرميت بنفسي فبينا أنا كذلك إذا أنا بأبي عبدالله علیه السلام قد أقبل قال : فقال : قد آتيناك أو قال : جئناك، فاستویت جالساً و جلس على صدر فراشي فسألني عما بعثني له فأخبرته فحمد الله ثم جری ذکر قوم فقلت : جعلت فداك إنا نبرأ منهم » انهم لا يقولون ما نقول قال : فقال : يتولونا ولا يقولون ما تقولون تبرئون منهم ؟ قال : قلت : نعم قال : فهو ذا عندنا ما ليس عندكم فينبغي لنا أن نبرأ منكم ؟ قال : قلت : لا جعلت فداك قال : وهو ذا عند الله ما ليس عندنا افتراه أطرحنا ؟ قال : قلت : لا والله جعلت فداك ما نفعل ؟ قال : فتولّوهم ولا تبرؤوا منهم ، إن من المسلمين من له سهم ومنهم من له

سهمان و منهم من له ثلاثة أسهم ، ومنهم من له أربعة أسهم ، ومنهم من له خمسة أسهم ، ومنهم من له ستة أسهم ، ومنهم من له سبعة أسهم ، فليس ينبغي أن يحمل صاحب السهم على ما عليه صاحب السهمين ولا صاحب السهمين على ما عليه صاحب الثلاثة، ولا صاحب الثلاثة على ما عليه صاحب الأربعة ولا صاحب الأربعة على ما عليه صاحب الخمسة ولا صاحب الخمسة على ما عليه صاحب الستة ولا صاحب الستة على ما عليه صاحب السبعة، وسأضرب لك مثلا ان رجلا كان له جار وكان نصرانياً فدعاه إلى الإسلام وزيّنه له فأجابه فأتاه سحيراً فقرع عليه الباب فقال له : من هذا ؟ قال : أنا فلان قال : وما حاجتك ؟ فقال : توضأ وألبس ثوبيك و مرّ بنا إلى الصلاة قال : فتوضأ ولبس ثوبيه وخرج معه ، قال : فصلیّا ما شاء الله ثم صليّا الفجر ثم مكثا حتى أصبحا ، فقام

ص: 471


1- الحيرة : مدينة كانت على ثلاثة أميال من الكوفة، على النجف(المراصد).
2- الحائر : المكان المطمئن والبستان ( المرآت).
3- أي بحال سوء من الغم (الوافي ).

الذي كان نصرانيا يريد منزله ، فقال له الرجل : أين تذهب ؟ النهار قصير والذي بينك وبين الظهر قليل ؟ قال : فجلس معه إلى أن صلى الظهر ، ثم قال : وما بين الظهر والعصر قليل فاحتبسه حتى صلى العصر ، قال : ثم قام وأراد أن ينصرف إلى منزله فقال له : إن هذا آخر النهار وأقل من أوله فاحتبسه حتى صلي المغرب ثم أراد أن ينصرف إلى منزله فقال له : انما بقيت صلاة واحدة قال : فمكث حتى صلى العشاء الآخرة ثم تفرقا فلما كان سحيراً غدا عليه فضرب عليه الباب فقال : من هذا ؟ قال : أنا فلان ، قال : وما حاجتك ؟ قال : توضأ وألبس ثوبيك واخرج بنا فصلّ، قال : اطلب لهذا الدين من هو أفرغ مني وأنا إنسان مسكين وعلي عيال ، فقال أبو عبدالله علیه السلام: أدخله في شيء أخرجه منه أو قال أدخله من مثل هذه وأخرجه من مثل هذا»

الكافي ج 2 ص 42 ك5ب 20ح 2.

«بینا رسول الله صلی الله علیه واله في بعض أسفاره إذا لقيه ركب فقالوا: السلام عليك يا رسول

الله ، فقال : ما أنتم ؟ فقالوا: نحن مؤمنون یا رسول الله، قال : فما حقيقة إيمانكم؟ قالوا: الرضا بقضاء الله والتفويض إلى الله والتسليم لأمر الله ، فقال : رسول الله صلی الله علیه وآله: علماء حکماء كادوا أن يكون من الحكمة أنبياء ، فان کنتم صادقين فلا تبنوا مالا تسكنون ولا تجمعوا ما لا تأكلون واتقوا الله الذي إليه ترجعون »(5)

الكافي ج 2 ص 52 ك5ب 27 ح 1.

( جعل الخير - إلى أن قال - حرام على قلوبكم أن تعرف حلاوة الإيمان -)---انظر الدنيا

( جعل الخير كله - إلى أن قال - لا يجد الرجل حلاوة الإيمان -)---انظر الدنيا

( حبّب اليكم الإيمان -)---انظر الحجة

( حبنا إيمان )---انظر الحجة

«حديث روى لنا أنك قلت : اذا عرفت فاعمل ما شئت ؟فقال : قد قلت ذلك، قال:قلت(1): وان زنوا أو سرقوا أو شربوا الخمر فقال لى إنا لله وإنا إليه راجعون ، والله ما أنصفونا أن تكون أخذنا بالعمل ووضع عنهم

ص: 472


1- القائل هو محمد بن مارد.

انما قلت : إذا عرفت فاعمل ما شئت من قليل الخير وكثيره فانه يقبل منك »(6)

الكافي ج 2 ص 464 ك5 ب 209 ح 5.

«حرام على قلوبكم أن تجدوا طعم الإيمان(1) حتى تزهدوا في الدني»(6)

الكافي ج 2 ص 130 ك5 ب 61 ذیل ح10.

«حرام على قلوبكم ان تعرف حلاوة الايمان(2)حتى تزهد في الدنيا »(6)

الكافي ج 2 ص 128 ك5 ب 61 ذیل ح 2.

(رأيت قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا -)---انظر المنافقون

(رفع إلى رسول الله صلی الله علیه وآله قوم - إلى أن قال - وما بلغ من إيمانكم -)---انظر المؤمن

«السكينة الإيمان »

الكافي ج 2 ص 15 ك5ب 10 ح3.

(عن الاسلام والإيمان -)---انظر الاسلام

«عن إيمان من يلزمنا حقه وأخوته كيف هو وبما يثبت وبما يبطل ؟ فقال : أن الإيمان قد يتخذ على وجهين أما أحدهما

فهو الذي يظهر لك من صاحبك فاذا ظهر لك منه مثل الذي تقول به أنت ، حقت ولايته وأخوته إلا أن يجيء منه نقض للذي وصف من نفسه وأظهره لك، فان جاء منه ما تستدل به على نقض الذي أظهر لك، خرج عندك مما وصف لك و أظهر ، وكان لما أظهر لك ناقضاً إلا أن يدّعي انه انما عمل ذلك تقية ومع ذلك ينظر فيه فان كان ليس مما يمكن أن تكون التقية في مثله لم يقبل منه ذلك ، لأن للتقية مواضع من أزالها عن مواضعها لم تستقم له و تفسير ما يتقی مثل [أن يكون ] قوم سوء ظاهر حكمهم وفعلهم على غير حكم الحق وفعله فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين فانه جائز»(6)

الكافي ج 2 ص 158 ك5 ب 73ح 1.

«عن الإيمان ، فقال : ان الله عزوجل جعل الإيمان على أربع دعائم:على الصبر واليقين والعدل والجهاد، فالصبر من ذلك على أربع شعب : على الشوق والاشفاق

ص: 473


1- يأتي تمام الحديث في الدنيا تحت عنوان ( إذا أراد الله بعبد خیراً الخ).
2- يأتي تمام الحديث في الدنيا تحت عنوان ( جعل الخير کله الخ).

والزهد والترقّب ، فمن اشتاق إلى الجنة سلا(1) عن الشهوات ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصيبات ومن راقب الموت سارع إلى الخيرات ، واليقين على أربع شعب : تبصرة الفطنة و تأول الحكمة و معرفة العبرة وسُنّة الأولين. فمن أبصر الفطنة عرف الحكمة ومن تأوّل الحكمة عرف العبرة ومن عرف العبرة عرف السنّة ومن عرف السنة فكأنما كان مع الأولين واهتدي إلى التي هي أقوم ونظر إلى من نجی بما نجي ومن هلك بما هلك وإنما أهلك الله من أهلك بمعصيته وأنجى من أنجي بطاعته ، والعدل على أربع شعب : غامض (2)الفهم وغمر العلم(3)وزهرة الحكم وروضة الحلم، فمن فهم فسّر جميع العلم ومن علم عرف شرائع الحكم ومن حلم لم يفرط في أمره وعاش في الناس حميداً. والجهاد على أربع

شعب : على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصدق في المواطن وشنآن(4) الفاسقين فمن أمر بالمعروف شد ظهر المؤمن ومن نهی عن المنكر أرغم أنف المنافق وأمن كيده ومن صدق في المواطن قضى الذي عليه ومن شنیء الفاسقين غضب الله ومن غضب الله غضب الله له، فذلك الإيمان ودعائمه وشعبه»(1/5)

الكافي ج 2 ص 50 ك5ب 25 ح 1.

«عن الايمان ؟ فقال ان يطاع الله فلا يعصى »(6)

الكافي ج 2 ص 33 ك5 ب17 ح 3.

«عن الإيمان ؟ فقال : شهادة أن لا إله إلا الله [وأن محمداً رسول الله ] والإقرار بما جاء من عند الله وما استقر في القلوب من التصديق بذلك ، قال : قلت(5): الشهادة أليست عملاً؟ قال : بلی، قلت : العمل من الإيمان ؟ قال : نعم الإيمان لا يكون إلا بعمل

ص: 474


1- سلا : أي خرج.
2- الغامض خلاف الواضح ( المرآت ).
3- أي كثرته ( المرات ).
4- شنآن : أي البغض ( المرآت ) .
5- القائل هو محمد بن مسلم.

والعمل منه ولا يثبت الإيمان إلا بعمل »(6)

الكافي ج 2 ص 38 ك5 ب18 ح3.

«عن الإيمان ؟ فقال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، قال : قلت(1) : أليس هذا عمل ؟ قال : بلی قلت : فالعمل من الإيمان ؟ قال : لا يثبت له (2) الإيمان إلا بالعمل والعمل منه »(6)

الكافي ج 2 ص 38 ك5 ب18 ح 6.

«عن الإيمان ما هو ؟ فكتب إلي مع عبد الملك بن أعين : سألت رحمك الله عن الإيمان والإيمان هو الاقرار باللسان وعقد في القلب وعمل بالأركان والايمان بعضه من بعض وهو دار وكذلك الاسلام دار والكفر دار فقد يكون العبد مسلماً قبل أن يكون مؤمناً ولا يكون مؤمنا حتی یکون مسلماً، فالاسلام قبل الإيمان وهو يشارك الإيمان ، فاذا أتى العبد كبيرة من كبائر المعاصي أو صغيرة من صغائر المعاصي التي نهى الله عزوجل عنها كان خارجاً من

الإيمان ، ساقطاً عنه إسم الايمان و ثابتاً عليه اسم الاسلام فان تاب واستغفر عاد إلى دار الايمان ولا يخرجه الى الكفر إلا الجحود والاستحلال أنيقول للحلال : هذا حرام وللحرام : هذا حلال و دان بذلك فعندها يكون خارجاً من الإسلام والإيمان . داخلا في الكفر وكان بمنزلة من دخل الحرم ثم دخل الكعبة و أحدث في الكعبة حدثاً فأخرج عن الكعبة وعن الحرم فضربت عنقه وصار الى النار »(6)

الكافي ج 2 ص 27 ك5 ب 16 ح1.

«عن الإيمان والإسلام ؟ فقال : قال ابو جعفر عليه السلام : انما هو الإسلام، والإيمان فوقه بدرجة والتقوى فوق الإيمان بدرجة واليقين فوق التقوى بدرجة ولم يقسم بين الناس شيء أقل من اليقين ، قال : قلت (3): فأي شيء اليقين ؟ قال : التوكل على الله والتسليم لله والرضا بقضاء الله والتفويض إلى الله قلت : فما تفسير ذلك ؟ قال :

ص: 475


1- القائل هو جميل بن دراج .
2- الضمير راجع إلى المؤمن المدلول عليه بالإيمان ( المرآت)
3- القائل هو يونس .

هكذا قال أبو جعفر علیه السلام»(8)

الكافي ج 2 ص 52 ك5 ب 26 ح 5.

«عن الإيمان والإسلام قلت له(1) .أفرق بين الإسلام والإيمان ؟ قال : فأضرب لك مثله ؟ قال : قلت : أورد ذلك، قال : مثل الإيمان والإسلام مثل الكعبة الحرام من الحرم قد يكون في الحرم ولا يكون في الكعبة ولا يكون في الكعبة حتى يكون في الحرم وقد يكون مسلماً ولا يكون مؤمناً ولا يكون مؤمناً حتى يكون مسلماً ، قال : قلت : فيخرج من الإيمان شيء ؟ قال : نعم ، قلت : فيصيره إلى ما ذا ؟ قال : الى الإسلام أو الكفر . وقال : لو أن رجلا دخل الكعبة فأفلت (2) منه بوله أخرج من الكعبة ولم يخرج من الحرم فغسل ثوبه و تطهر، ثم لم يمنع أن يدخل الكعبة ولو أن رجلا دخل الكعبة فبال فيها معانداً أخرج من الكعبة ومن الحرم وضربت عنقه » (غ)

الكافي ج 2 ص 28 ك5 ب 16 ح 2.

(عن الحب و البغض أمن الإيمان -)---انظر الحب

«عن قول المرجئة (3) في الكفر والإيمان وقال : انهم يحتجون علينا ويقولون : كما ان الكافر عندنا هو الكافر عند الله فكذلك نجد المؤمن إذا أقر بايمانه انه عند الله مؤمن ، فقال سبحان الله وكيف يستوي هذان والكفر إقرار من العبد فلا يكلف بعد إقراره ببيّنة والإيمان دعوى لا يجوز إلا ببينةوبينّته عمله ونيته ، فاذا اتّفقا فالعبد عند الله مؤمن والكفر موجود بكل جهة من هذه الجهات الثلاث من نية أو قول أو عمل والأحكام تجري على القول والعمل ، فما أكثر من يشهد له المؤمنون بالإيمان ويجري عليه أحكام المؤمنين وهو عند الله كافر وقد أصاب من أجرى عليه أحكام المؤمنين بظاهر قوله وعمله »(6)

ص: 476


1- القائل هو سماعة بن مهران .
2- فأفلت : أي ذهبت .
3- المرجئة : من الأرجاء بمعنى التأخير قبل هم فرقة من المسلمین یقولون الایمان قول بلا عمل کانهم قدموا القوال وأرجوا العمل أي أخروه یریدون انهم لو لم يصلوا ولم يصوموا لنجاهم ایمانهم.

الكافي ج 2 ص 39 ك5ب 18ح8.

( فمن یکفر بالطاغوت -)---انظر الطاغوت

( في قول الله عزوجل والذين آمنوا -)---انظر الاطفال

« قال موسى للخضر عليهما السلام : قد تحرمت بصحبتك(1) فأوصني ،قال[له]: الزم ما لا يضرك معه شيء (2)كما لا ينفعك مع غيره شيء »(6)

الكافي ج 2 ص 464 ك5 ب 209ح 2.

( قولوا آمنا بالله -)---انظر الحجة

«كان امیرالمؤمنین علیه السلام كثيرا ما يقول في خطبته : يا أيها الناس دینکم دینکم فان السيئة فيه خير من الحسنة في غيره والسيئة فيه تغفر والحسنة في غيره لا تقبل»(6)

الكافي ج 2 ص 464 ك5 ب 209 ح6.

(كل شيء يجره الإقرار والتسليم فهو

الإيمان -)---انظر الكفر

(كلما ازداد العبد ایماناً-)---انظر الفقراء

«كنا عند أبي عبدالله علیه السلام جلوسا فقال عليه السلام: لا يستحق عبد حقيقة الإيمان حتى يكون الموت أحب إليه من الحياة ويكون المرض أحب إليه من الصحة ويكون الفقر أحب إليه من الغنى فأنتم كذا ؟ فقالوا(3) : لا والله جعلنا الله فداك وسقط في أيديهم (4)ووقع اليأس في قلوبهم فلما رأى ما داخلهم من ذلك قال : أيسرّ أحدكم أنه عمّر ما عمر ثم يموت على غير هذا الأمر أو يموت على ما هو عليه ؟ قالوا: بل يموت على ما هو عليه الساعة قال : فأرى الموت أحبّ إليكم من الحياة . ثم قال : أيسرّ أحدكم أن بقي ما بقي لا يصيبه شيء من هذه الأمراض والأوجاع حتى يموت على غير هذا الأمر؟ قالوا: لا یا ابن رسول الله ، قال : فأرى المرض أحبّ

ص: 477


1- قد تحرمت بصحبتك : أي اكتسبت حرمة وحصلت لي بسبب مصاحبتک حرمة فلا تردّنی عن جواب ما اسئلک عنه ( المرآت ).
2- وهو الإيمان .
3- القائلون : هم أبان بن تغلب وعدة .
4- معنی سقط في أيديهم : ندموا على ما فاتهم ( المجمع ).

إليكم من الصحة. ثم قال : أيسر أحدكم أن له ما طلعت عليه الشمس وهوعلى غير هذا الأمر ؟ قالوا: لا يا ابن رسول الله صلی الله علیه وآله قال : فأرى الفقر أحب إليكم من الغنى »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 253 ح 357.

(لا ایمان لمن لاحياء له -)---انظر الحياء

(لا إيمان لمن لم يأمن جاره -)---انظر الجار

(لا يجد أحد [كم] طعم الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه -)---انظر اليقين

«لا يجد الرجل حلاوة الإيمان في قلبه حتى لا يبالي من أكل الدنيا » (6/م)

الکافی ج 2 ص 128 ك5 ب 61 ذیل ح 2.

(لا يجد عبد طعم الإيمان حتى يترك الكذب -)---انظر الكذب

(لا يجد عبد طعم الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه -)---انظر اليقين

«لا يضر مع الإيمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل، ألا ترى أنه قال : وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم إلّا أنهم كفروا بالله وبرسوله وماتوا وهم کافرون»(6)

الكافي ج 2 ص 464 ك5 ب 209ح3.

(لا يعرف عبد حقيقة الإيمان حتى -)---انظر السكوت

(لا ينفع نفسا إيمانها -)---انظر الحجة

«لم يكون الرجل عند الله مؤمناً قد ثبت له الإيمان عنده ثم ينقله الله بعد من الإيمان الى الكفر ؟ قال : فقال إن الله عزوجل هوالعدل إنما دعا العباد إلى الإيمان به لا إلى الكفر ولا يدعوا أحداً إلى الكفر به ، فمن آمن بالله ثم ثبت له الإيمان عند الله لم ينقله الله عزوجل[بعد ذلك] من الإيمان إلى الكفر ، قلت له(1): فيكون الرجل كافراً قد ثبت له الكفر عند الله ثم ينقله بعد ذلك من الكفر إلى الإيمان ؟ قال : فقال : ان الله عزوجل خلق الناس كلهم على الفطرة التي فطرهم عليها، لا يعرفون إيماناً بشريعة ولا كفراً بجحود ثم بعث الله الرسل تدعوا العباد إلى الإيمان به، فمنهم من هدى الله ومنهم من لم يهده الله» (6)

الكافي ج 2 ص 416 ك5ب 181 ح 1.

«لو علم الناس كيف خلق الله تبارك

ص: 478


1- القائل هو حسین بن نعيم الصحاف .

وتعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحداً فقلت (1). أصلحك الله فكيف ذاك ؟ فقال : ان الله تبارك وتعالى خلق أجزاء بلغ بها تسعة وأربعين جزءا .ثم جعل الأجزاء أعشاراً فجعل الجزء عشرة أعشار ، ثم قسّمه بين الخلق فجعل في رجل عُشر جزء وفي آخر عشري جزء حتى بلغ به جزءاً تاماً وفي آخر جزءاً و عشر جزء وآخر جزءاً و عشري جزء وآخر جزءاً وثلاثة أعشار جزء حتى بلغ به جزئين تامین ، ثم بحساب ذلك حتى بلغ بأرفعهم تسعة وأربعين جزءاً، فمن لم يجعل فيه إلا عشرجزء لم يقدر على أن يكون مثل صاحب العشرين وكذلك صاحب العشرين لا يكون مثل صاحب الثلاثة الأعشار وكذلك من تم له جزء لا يقدر على أن يكون مثل صاحب الجزئين ولو علم الناس أن الله عزوجل خلق هذا الخلق على هذا لم يلم أحد أحداً» (6)

الكافي ج 2 ص 44 ك5ب 21 ح 1.

(لو كان الإيمان كلاماً لم ينزل فيه صوم ولا صلاة -)---انظر الإسلام

تحت عنوان ( قيل لأمير المؤمنين الخ)

( ليس بين الإيمان والكفر إلّا قلّة العقل -)---انظر العقل والجهل

( ليس منا من لم يؤمن بكرتنا -)---انظر المتعة

(ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع -)---انظر الجار

( ما أخلص العبد الإيمان بالله عزوجل أربعين يوماً-)---انظر الاخلاص

«ما أنتم والبرائة ، يبرء بعضکم من بعض ، أن المؤمنين بعضهم أفضل من بعض وبعضهم اکثر صلاة من بعض وبعضهم أنفذ بصراً من بعض وهي الدرجات »(6)

الكافي ج 2 ص 45 ك 5ب 21 ح 4.

(ما الذي يثبت الإيمان في العبد - )---انظر الطمع

تحت عنوان ( الذي يثبب الخ)

( مداراة الناس نصف الإيمان -)---انظر المداراة

( من آمن رجلا -)---انظر القتل

( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله فهو ممن كمل ایمانه -)---انظر الحب

ص: 479


1- القائل هو شهاب.

( من أوثق عرى الإيمان -)---انظر الحب

( من الإيمان حسن -)---انظر الاطعام

( من خالص الإيمان البر بالاخوان -)---انظر الإخوان

( من دخل في الإيمان - )---انظر العلم

( من زني خرج من الإيمان -)---انظر الكبائر

( من سره أن يستكمل الإيمان -)---انظر الحجة

( من قسم له الرفق قسم له الإيمان -)---انظر الرفق

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا یبعث -)---انظر الحمام

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يبيتن -)---انظر الوتر

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يترك -)---انظر النورة

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يجلس ) انظر مجالسةأهل المعاصي

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل -)---انظر الحمام

(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع -)---انظر القرآن

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يرسل -)---انظر الحمام

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقعدن -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقوم -)---انظر مجالسة أهل المعاصي

( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليف -)---انظر المؤمن

(نعم وزير الإيمان -)---انظر العلم

«وألزمهم كلمة التقوى ؟ قال : هوالإيمان» (6)

الكافي ج 2 ص 15 ك5ب 10 ذیل ح5.

«وأيدّهم بروح منه؟ قال : هو الإيمان »(6)

الكافي ج 2 ص 15 ك5ب 10 ذیل ح 1.

الكافي ج 2 ص 15 ك5ب 10ذیل ح 5.

(ودّ المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الإيمان -)---انظر الحب

(وما يؤمن أكثرهم -)---انظر الشرك

(ومن یکفر بالإيمان -)---انظر الكفر

( هل تعرف مودتي لكم -)---انظر الاسلام

«هل لأحد على ما عمل ثواب على الله موجب إلا المؤمنين ؟ قال : لا »(6)

ص: 480

الكافي ج 2 ص 463 ك5 ب 209 ح 1.

« « هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين قال : هو الإيمان »(6)

الكافي ج 2 ص 15 ك5ب 10 ح 4 و 5.

««هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين » قال : هو الإيمان . قال : « وأيدهم بروح منه ، »قال : هو الإيمان وعن قوله : « وألزمهم كلمة التقوى » قال : هو الإيمان »(6)

الكافي ج 2 ص 15 ك5 ب 10ح5.

الكافي ج 2 ص 15 ك5 ب 10 ح 4 بتفاوت .

« يا أبا الصخر(1) ان الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ، ولا يعطي هذا الأمر إلا صفوته من خلقه ، أنتم والله على ديني و دین آبائي ابراهيم وإسماعيل لا أعني علي بن الحسين و محمد بن علي وإن كان هؤلاء علی دین هؤلاء » (6)

الكافي ج 2 ص 214 ك5 ب 95 ح 1.

«يا أبا محمد الإسلام درجة قال :

قلت (2): نعم قال : والإيمان على الإسلام درجة ؟ قال : قلت . نعم، قال : والتقوى على الإيمان درجة؟ قال: قلت: نعم، قال : واليقين على التقوى درجة؟ قال : قلت : نعم ، قال : فما أوتي الناس أقل من اليقين ، وانما تمسکتم بأدنى الإسلام فأياكم ان ينفلت(3) من أيديكم »(6)

الكافي ج 2 ص 52 ك5 ب 26 ح 4.

«یا أخا جعف(4) أن الإيمان أفضل من الإسلام وإن اليقين أفضل من الإيمان وما من شيء أعز من اليقين »(6)

الكافي ج 2 ص 51 ك5 ب 26 ح 1.

( یا ایها الذين آمنوا استجيبوا -)---انظر الحجة

(یا رسول الله هلكت - إلى أن قال - ذاك والله محض الإيمان -) انظر الوسوسة

«يا عبد العزيز أن الإيمان عشر درجات بمنزلة السلم يصعد منه مرقاة بعد مرقاة فلا

ص: 481


1- كنية لعمر بن حنظلة .
2- القائل هو أبو بصير .
3- ينفلت : أي يخرج .
4- أي يا جعفي ، وهم قبيلة من اليمن ( المرآت).

يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شيء حتى ينتهي إلى العاشر، فلا تسقط من هو دونك فيسقطك من هو فوقك ، واذا رأيت من هو أسفل منك بدرجة فارفق اليك برفق ولا تحملن عليه مالا يطيق فتكسره ، فان من کسر مؤمناً فعليه جبره »(6)

الكافي ج 2 ص 44 ک5ب 21ح 2 .

«يا علي أعجب الناس إيماناً و أعظمهم يقيناً قوم يكونون في آخر الزمان لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد على بياض» (م)

الفقيه ج 4 ص 265 ب176 ذیل ح 4.

«يا علي اوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله» (م)

الفقيه ج 4 ص 262ب 176 ذیل ح 4.

«يا مالك (1)ان الله يعطي الدنيا من يحب ومن يبغض ولا يعطي دينه إلا من يحب» (5)

الكافي ج 2 ص 215 ك5 ب 95 ح 2.

(يسلب منه روح الإيمان ما دام على

بطنها -)---انظر الكبائر

( يكون القلب ما فيه إيمان ولا كفر -)---انظر القلب

«أيمن بن محرز»

(ما صافح رسول الله صلی الله علیه وآله رجلا قط -)---انظر المصافحة

«الإيناس »

(فان آنستم رشداً-)---انظر اليتيم

«الأينُق »

*الاینُق(2)

( رجل عنده أربع أينق -)---انظر الزكاة

( رجل عنده أربعة أينق -)---انظر الزكاة

( رجل كن عنده أربع أينق -)---انظر الزكاة

«الايواء »

(كان رسول الله صلی الله علیه وآله اذا آوى إلى فراشه-)---انظر الدعاء

(لا تؤووا منديل -)---انظر المنديل

( من تطهر ثم آوى الى فراشه-)---انظر الفراش

«أيوب»

( أدني ما يقصر -)---انظر القصر

ص: 482


1- وهو مالك بن أعين الجهني.
2- اثق بتقديم الياء على النون المضمومة جمع ناقة من باب القلب(الوافی).

«أيوب علیه السلام»

« أما ترى أيوب(1) کیف سلّط ابلیس على ماله وعلى ولده وعلى أهله وعلى كل شيء منه ولم يسلط على عقله، ترك له اليوحد الله به »(6)

الكافي ج 2 ص 256 ك5 ب 106 ذیل ح 22.

الكافي ج 3 ص 112 ک11ب 1 ذیل ح 10.

(ان الله تبارك وتعالى لماعاني أيوب علیه السلام -)---انظر الحمّص

(قد سلّط على أيوب علیه السلام فشوّه خلقه ولم يسلط على دينه ، -)---انظر القرآن

تحت عنوان ( فاذا قرأت القرآن الخ)

««وآتيناه أهله ومثلهم معهم » قلت (2): ولده كيف أتي مثلهم معهم ؟ قال : أحيا له من ولده الذين كانوا ماتوا قبل ذلك بآجالهم مثل الذين هلكوا يومئذ »(6)

روضة الكافي ج 8 ص 252 ح 354.

«أيّوب أخو أُدیم»

( القرائة و أنا أطوف -)---انظر الطواف

( كان أبي إذا -)---انظر الطواف

( من أين يجرد -)---انظر الصبيان

«أيوب أخو أديم بياع الهروی»

(كنا جلوساً-)---انظر طلب الرزق

«أيوب بن أعين»

( أن أبا حنيفة -)---انظر ابو حنيفة

(ان إمرأة كانت -)---انظر الطواف

( ما تقول في حيّة -)---انظر السمك

«أيوب بن الحر»

( ان الله عز ذکره ختم بنبیکم النبيين -)---انظر الحجة

( انا قد أطلينا -)---انظر الإحرام

(انا نخاف أن ننزل -)---انظر المستضعف

(عن رجل مات في -)---انظر السفينة

( عن الصبيان من این -)---انظر الصبیان

( فوقاه الله سیآت ما مكروا -)---انظر الدين

(كل شيء مردود -)---انظر العلم

«أيوب بن الحر أخو ادیم »

( من قال عشر مرات -)---انظر الرب

ص: 483


1- في موضع من الكافي ( أيوب عليه السلام ).
2- القائل هو أبو بصير .

( من قال يا الله -)---انظر التهليل

«أيوب بن راشد»

(عن النبيذ فقال -)---انظر النبيذ

(ما لم يوافق من -)---انظر العلم

( مانع الزكاة -)---انظر الزكاة

«ایوب بن عطية»

( أنا أولى بكل مؤمن -)---انظر الإرث

(قسم رسول الله صلی الله علیه وآله- ) يأتي في الصدقة تحت عنوان ( قسم نبي الله الخ)

( قسم نبي الله -)---انظر الصدقة

«أيوب بن نوح»

( إذا رفع علمكم -)---انظر الحجة

( إذا قطع من -)---انظر الغُسل

( إمرأة أرضعت -)---انظر الرضاع

(ان أصحابنا قد -)---انظر النفر

(ان قوم سألوني -)---انظر الفطرة

( انه كانت لي إمرأة -)---انظر الولد

( انه كتب إلى أبي الحسن علیه السلام يسأله عن الله -)---انظر التوحيد

(اني أرجو أن تكون -)---انظر الحجة

( تحضر الصلاة -)---انظر البيداء

(حدثني من أكل -)---انظر الجاورس

(حدثني من حضر -)---انظر الباذروج

( الصلاة في الخز -)---انظر الخز

( العاري الذي -)---انظر العريان

(عطس يوما وأنا - )---انظر الحجة

( عن المؤمن يموت -)---انظر الغسل

(عن المسح -)---انظر المسح

(عن المغمى عليه -)---انظر المغمى عليه

( ما يقال للامام إذا عطس -)---انظر العطاس

( هل نأخذ في -)---انظر الإرث

( ينتهى عن الجواد -)---انظر الصلاة

«أيوب بن هارون »

( أكان رسول الله صلی الله علیه وآله يفرق شعره -)---انظر الشعر

«أيوب بن يقطين»

(دعاء العشر الأواخر -)---انظر الدعاء

( الدعاء في العشر الأواخر -)---انظر الدعاء

ص: 484

إلى هنا تمّ الجزء الثالث من « مفتاح الكتب الأربعة » ويتلوه انشاء الله سبحانه الجزء الرابع من الباء والهمزة وله الحمد والمنّة وصلى الله على محمد و آله ائمة الصدق والعصمة. وقد يسّر الله طبع هذا الجزء الثالث بالمطبعة الآداب في النجف الأشرف في شهر رجب المرجب لسنة ثمانية وثمانين وثلثمائة بعد الألف من الهجرة النبوية على مهاجرها آلاف السلام والتحية.

ص: 485

المحتویات

الهمزة والصاد

الأصابع...7

الإصابة...7

الأصاغر...11

الإصباح...11

الاصبار...13

الاصباغ...13

الإصبع...13

الاصبغ...13

اصبغ بن نباته (52)...13

اصبغ بن نباتة الحنظلي...15

الأصحاب...15

أصحاب الأعراف...19

أصحاب الرس...19

أصحاب اليمين...19

الأصداف...19

الأصدق...20

الإصرار...20

الإصطباح...20

الاصطباغ...20

الاصطحاب...20

الاصطدام...20

الإصطفاء...20

إصطناع المعروف...20

الاصغاء...21

الأصفهاني (1)...21

الأصل...21

الأصلاب...22

الإصلاح...22

الأصلح...23

الأصم (1)...23

ص: 486

الأصناف...23

أصناف الناس...24

الأصنام...26

الأصوات...27

الأصواف...27

أصول الكفر وأركانه...27

الهمزة والضاد

الأضاحی...30

الاضافة...31

الأضحي...31

الأضحية...36

الإضرار...54

الأضراس...54

الاضطجاع...55

الاضطراب...56

الإضطرار...56

الأضلاع...57

الإضلال...57

الاضمار...57

الأضياف...58

الهمزة والطاء

الاطاعة ...58

إطاعة المخلوق في معصية الخالق...60

الإطاقة ...60

الإطالة...61

الأطباء...61

الأطراف...61

الإطراق...61

الإطعام...61

إطعام المؤمن...64

الإطفاء...67

الأطفال ...67

الإطلاء...72

الإطلاع...72

الإطلاق...73

الأطواف...73

الأطول...73

الهمزة والظاء

الأظافر...73

الأظافير...73

الأظفار...74

ص: 487

الأظلة ...78

الاظهار...78

الهمزة والعين

الأعاجم ...78

الإعادة...78

الإعارة..80

الإعانة...80

الأعبد ...80

الأعتی...80

الإعتاق ...80

الإعتبار...80

الاعتباط...81

الاعتدى...81

الاعتدال...81

الاعتذار...81

الاعتری...81

الاعتراض...81

الاعتراف...81

الاعتراف بالتقصير...81

الاعتزال...82

الإعتصام...82

الاعتقال...83

الاعتكاف...83

الإعتلال...91

الاعتماد...91

الإعتمار...91

الإعتمام...91

الاعتناق...92

الإعجاب...92

الأعجاز...92

الأعجب...92

الأعجمي...92

الأعداء...92

الإعداد...92

الأعدل...93

الاعذار...93

الأعراب...93

الإعراب ...93

الأعرابي...93

الأعراض...94

الإعراض...94

ص: 488

الأعراف...94

الأعزب...95

الإعسار...95

الاعشار...95

الأعضاء...95

الإعطاء...95

الاعطان...99

الأعظم...99

الاعفاء...99

الاعقل...99

الاعلام...99

اعلان...99

الأعلم ...99

الأعمى...99

الأعمال...100

الإعناف...101

الأعواز...101

أعوان الظلمة ...101

الأعور...101

الأعوص...102

الاعياء...102

الأعياد...102

الأعيان ...124

أعين...124

الهمزة والغين

الإغاثة...124

الإغارة...125

الأغبط...125

الإغتراب...125

الاغتراف...125

الاغتسال...125

الإغتصاب...125

الاغتلام... 125

الاغتماس...125

الإغتمام...125

الاغتنام...125

الإغتياب ...125

الاغراء ...125

الاغضاء ...125

الاغفال...125

الأغفل...125

ص: 489

الأغلى...126

الاغلاق...126

الأغلب...126

الأغلف...126

الاغماء... 127

الأغماد...127

الاغماض...127

الاغنا...127

الاغناء...127

الأغنياء ...127

الهمزة والفاء

الأف...128

الافادة...128

الافاضل...128

الإفاضة...128

الافاقة...133

الافئدة...134

الافتاء...134

الإفتتاح...135

الافتخار...138

الافتراء ...138

الإفتراش ...140

الافتراض...140

الإفتراق...141

الإفتضاض...141

الإفتقار...141

الأفراخ...141

الإفراد...141

الأفراس...141

الافريقية...141

الإفزاع...141

الإفساد...142

الافشاء...142

الافصاح...142

الافصح ...142

الإفضاء...142

الأفضل ...142

الإفطار...144

الأفطس...155

الافعی...155

الافق...155

ص: 490

الأفقر...155

الأفقه...155

الافكار ...156

الإفلاح...156

الإفلاس...156

أفلح (1)...156

الأفنية...156

الافواج...156

الأفواه...156

الافول...156

الهمزة والقاف

الأقارب...156

الإقالة...156

الإقامة...157

الإقباح...162

الإقبال...162

الإقتار...163

الاقتحام...163

الإقتداء...163

الإقتراف...163

الاقتسام...163

الاقتصاد...163

الاقتصار...165

الاقتضاء...165

الاقتضاض...165

الأقداح...165

الأقراء...165

الإقراء...165

الإقرار...165

الإقراض...172

الأقرء...172

الأقرب...172

الأقرع (1)...173

الاقسام...173

الاقشعرار...173

الاقط...173

الأقطار...173

الأقطع...173

الإقعاء...173

الاقعاد...174

الإقفار...174

ص: 491

الأقفال...174

الأقفزة...174

الأقل ...174

الإقلال...175

الأقمصة...175

الأقوات...175

الأقوام ... 175

الهمزة والكاف

الأكبر...175

الإكتحال...176

الاكتراء...176

الإكتساب...176

الإكتفاء...176

الاكتهال...176

الإكثار...176

الأكثر...177

الإكذاب...177

الأكراد...177

الأكرار...178

الاكرام ...178

الإكراه...178

الأكرم...178

الأكَرةَ...179

الأكفاء ...179

الاكفان...185

الأكل...185

الأكلة...201

الاكمال...201

الاكمل...201

الأكولة...201

الأكيس...201

الأكيلة ...201

الهمزة واللام

الله جل جلاله...201

الألبان...203

الإلتحاف...203

الإلتزام...203

الإلتفات ...203

الإلتقاء...203

التقاط...204

ص: 492

الإلتماس...204

الإلتواء...204

الإلحاح...204

الإلحاد...204

الإلحاس...205

الألحان...205

الالذ...205

الالزام ...205

الألسنة...206

الطاف المؤمن وإكرامه...206

الألف...208

الاِلف ...209

الالفاء...209

الالفان...209

الالقاء...209

الألم ...209

الألواح...209

الألوان...209

الألوف ...209

الإلهام...210

إليات...210

إلياس...210

اليتان ...210

الهمزة والميم

الاَمّ...210

الأمّ... 211

ام احمد...213

ام احمد بن موسی بن جعفر علیه السلام (1)... 213

ام اسحاق بنت سلیمان (1)... 213

أمّ أسلم...213

أم أنس بن مالك ... 213

أم ايمن ...213

أم حبيب...214

أم حبيبة...214

أم الحسن ...214

أم الحكم...214

أم خالد ...214

أم خالد العبدية ...214

ام رحم ... 214

أم سلمة(1)...214

أم سلمة اخت ابي عبدالله (1)...216

ص: 493

ام الصبيان...216

ام طيبة ...216

أم عبدالله بن الحرث ...216

ام عثمان...216

ام عطية...216

ام على ...216

أم فروة ...216

أم قنان...217

ام کلثوم...217

ام کلثوم بنت النبي صلی الله علیه وآله...218

ام المؤمنين ...218

أم الولد ...218

أم هاني (3) ... 225

أم هاني بنت ابیطالب ...225

الإماء ...225

الإمارة ...226

الاماطة...226

الأمام ...226

الإمام ...226

الإمامة ...251

امامة بنت أبي العاص (1) ...253

الأمان ...253

الأمانات ...255

الأمانة...255

الأمتان ...261

الامتحان ...261

الإمتخاط...262

الإمتناع ...262

الأمر...262

الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر... 268

الإمرار ...278

الأمراض ...278

الأمران ...278

الإمرء ...278

الإمرأتان ...278

الإمرأة...279

امرأة الحسن الصيقل (1) ...317

الامساء ...317

الامساك...318

الأمصار...318

الإمضاء...319

الأمطار ...319

ص: 494

الأمقت...319

الأمل...319

الإملاء...319

الأملاك...319

الإملاك...319

الأمم...319

الأمن...320

الامناء...320

الأمنية...320

الأموال ...320

الأمور ...322

الأمة...329

الأمهات...334

أمهات الأولاد...334

أمهات المؤمنين ...334

الإمهال ...334

الأمي ...334

الأميال ...334

الأمير...334

أميرالمؤمنين علیه السلام... 335

أميران ...349

الأمين ...349

أمية بن علي القيسي (1) ...349

الهمزة والنون

الإناء ...349

الاناءان...350

الإناث...350

الأناس...350

الأنامل ...352

الانباء ...352

الإنبات...352

الانبغاء ...352

الأنبياء ...355

الإنتباه...357

الإنتحال...357

الانتشار...357

الإنتصار...357

الانتصاف ...357

الإنتظار...357

الإنتفاء... 359

ص: 495

الإنتفاض... 360

الانتفاع ...360

الانتقام...360

الانتهاء ...360

الأنثى...361

الإنجاء...361

الانجلاء...361

الإنجيل...361

الإنحدار ...361

الإنحراف...361

الأنداد ...361

الانذار...361

الانذال ...361

الإنزال...361

أنس (3) ...362

أنس بن مالك (2)... 362

أنس بن محمد(1) ...362

الأنس...362

الانسان ...364

الانشاء ...366

الانشاد ...366

الانصار ...366

الأنصاري ...368

الانصاف...368

الإنصراف ...369

الانظار...370

الانظف ...371

الأنعام ...371

الانعام...371

الأنف ...371

الانفاء ...372

الانفاذ...372

الأنفاس ...372

الانفاق ...372

الأنفال...376

الانفتال...379

الانفجار...380

الإنفحة...380

الأنفس ...381

الانقاء ...381

الإنقباض...381

الانقراض...381

ص: 496

الإنقضاء...381

الإنقطاع ...381

الانقلاب...382

الانقلاع...382

الأنكاح...382

الانكار ...382

الانكسار...382

الانكساف...382

الانكشاف...382

الانماث...383

الانماط...383

الأنواع ...383

الأنهار..383

الانهدام...383

الانهزام...383

الانهماك ...383

الانين...38

الهمزة والواو

الأوّابون ...384

الأواخر ... 384

الأواني...384

الاوثان...389

الأوثق ...389

الأوجاع...390

الأودية...390

الأوراك...390

الأورع...390

الإوز...390

الأوزاعي (1)...390

الأوساخ...390

الأوساق...390

اوس بن الصامت ...391

الأوسط...391

الأوصياء...391

أوطاس...391

الأوقات...391

الأوقية...418

الأوكية ...418

الأوّل...418

الأَولى...423

الأُولى...423

ص: 497

الأولاد...423

أولى الإربة ...424

أولوا الألباب...425

أولوا العزم ... 425

أولوا النهي ...426

الأولياء ...426

الأوهام ...426

الهمزة والهاء

الأهاب...426

الإهالة...427

الاهالی...427

الإهانة...427

الإهباط...427

الإهتمام...427

الإهداء ...427

الاهراق ...428

اهرن ...428

الأهل...428

الاهلال...432

أهل الأرض...433

أهل البصرة...433

أهل البغي ...433

أهل البيت ...435

أهل التهامة ...436

أهل الجنة ...436

أهل الحق ...436

أهل الخلاف ...436

أهل الدنيا ...436

أهل الذكر ...436

أهل الذمة ...438

أهل السماء ...438

أهل السواد ...438

أهل الشرك ...438

أهل القبلة ...439

أهل الكتاب ... 439

أهل المدينة ...441

أهل المعاصي...441

أهل النار...441

ألأهلة ...441

ألأهواء ...441

الأهواز...441

ص: 498

66

الهمزة والياء

أيار ...442

الأيام...442

أيام التشريق ...443

الإيتاء ...446

الايتام ...446

الإيتمام ...446

الإيثار...446

الايجاب ...447

الايجاف ...447

الإيحاء ...447

الأيدي...449

الايذاء...450

الأيسر...450

الايصال ...450

الإيفاء ...450

الإيقاب...450

الإيقاف ...450

الإيقان...451

الايل ...451

الايلاء...451

الايلاج...458

إيلول...458

الإيماء...458

الأيمان ...461

الإيمان...461

ایمن بن محرز(1)... 482

الإيناس...428

الأينُق...482

الايواء...482

أيوب (1)...482

أيوب علیه السلام ... 483

أيوب أخو أديم (3)...483

أيوب أخو أديم بياع الهروي (1) ...483

أيوب بن أعین (2) ... 483

أيوب بن الحر(6) ...483

أيوب بن الحر أخو ادیم (2) ...483

ایوب بن راشد (2) ... 484

أيوب بن عطية (2)... 484

أيوب بن نوح (20) ...484

ایوب بن هارون(1) ... 484

أيوب بن يقطين (2) ... 484

ص: 499

ص: 500

تعريف مرکز

بسم الله الرحمن الرحیم
هَلْ یَسْتَوِی الَّذِینَ یَعْلَمُونَ وَالَّذِینَ لَا یَعْلَمُونَ
الزمر: 9

عنوان المکتب المرکزي
أصفهان، شارع عبد الرزاق، سوق حاج محمد جعفر آباده ای، زقاق الشهید محمد حسن التوکلی، الرقم 129، الطبقة الأولی.

عنوان الموقع : : www.ghbook.ir
البرید الالکتروني : Info@ghbook.ir
هاتف المکتب المرکزي 03134490125
هاتف المکتب في طهران 88318722 ـ 021
قسم البیع 09132000109شؤون المستخدمین 09132000109.