ص: 2

ص: 3

ص: 4

ص: 5

ص: 6

الحمد للَّه ربّ العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه وأفضل بريّته محمّد وآله الطيّبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين .

أمّا بعد ؛ فيقول العبد المفتقر إلى رحمة ربّه الغني محمود بن المهدي الموسوي الدّه سرخي الاصفهاني غفر اللَّه ذنوبهما .

إنّ ممّا استقلّ به العقل وتواتر به النقل هو وجوب إتباع الأحاديث الواردة عن النبي والأئمّة الإثنى عشر من ذرّيّته المعصومين صلوات اللَّه عليهم أجمعين .

فإنّ من الواضح ان أدلّة الأحكام في الشريعة الاسلاميّة هي الكتاب والسنّة والاجماع والعقل .

وإن المهم من هذه الأربعة هي السنّة فإن المتأمل في فروع الأحكام يحصل له القطع بأن ما يستنبط من غير السنة بالإضافة إلى ما يستنبط منها قليل جداً .

ولهذا تصدّى جمع من الأعلام لجمع الأخبار الواردة عنهم عليهم السلام وبذلوا قصارى جهدهم في تحقيق ألفاظها وتهذيبها وتبويبها وإيداعها في كتبهم المؤلّفة لهذه الغاية الشريفة وهي كثيرة جداً وقد فقد بعضها كمدينة العلم للشيخ الصدوق قدس سره وغيره والمعروف منها بين الاماميّة هي الجوامع الثمانية الكتب الأربعة للمتقدّمين وهي الكافي وكتاب من لا يحضره الفقيه والتهذيب والاستبصار والكتب الأربعة للمتأخّرين وهي الوافي والبحار والوسائل ومستدرك الوسائل .

ص: 7

فهذه الجوامع الثمانية هي المصادر المهمّة للأحاديث المرويّة عنهم عليهم السلام في الأحكام وغيرها .

وحيث لم يتصد أحد حتى الآن لوضع مرشد لهذه الجوامع عزمت على أن أضع لها مرشداً ليسهل بالرجوع إليه استخراج أيّ حديث من الأحاديث الواردة فيها وقصدت بذلك خدمة العلم والدين وتوفير الوقت للمراجعين إلى آثار سيّد المرسلين صلى الله عليه وآله ، فأخذت في تأليفه وبذلت غاية جهدي في تنقيحه وبعد أن بلغت النصف من الكتب الأربعة رأيت أن أقدّم مرشدها لنشر - كما أمرني بذلك من لا يسعني التخلّف عن أمره - وذلك لأهميّتها واستغناء الفقيه غالباً عن غيرها واللَّه أسأل أن يوفقني لإتمامه وانجازه إنه خير مسؤل ومجيب وسمّيته ( مفتاح الكتب الأربعة ) أو سمّه بما سمّاه الشيخنا الرازي دام ظلّه ( كاشف ما في الكتب الأربعة ) وينبغي لمن يرجع كتابنا هذا أن يطلع أولا على الطريق الذي نسلكه لإستخراج أيّ حديث أريد استخراجه من مظانه من الكتب الأربعة .

ونمهّد لذلك أموراً :

«الأمر الأوّل»

الضابط الكلي لإستخراج أيّ حديث هو الرجوع إلى موضوعه أو الراوي الأخير له أو أول كلمة منه أو الثاني أو الثالث كلّ ذلك على ترتيب حروف الهجاء فإذا كان موضوع الحديث النفاس مثلاً رجعت إلى حرف النون وإذا كان الراوي الأخير ( زرارة ) رجعت إلى حرف الزاي وإذا كنت حافظاً لكلمة من أوله فان كانت إسماً ( بأيّ هيئة كان بلا نظر إلى اشتقاقه ) رجعت إلى حرف الهجاء الذي يوافق أوله وإذا كانت فعلا أرجعته إلى مصدره ورجعت إلى حرف الهجاء الذي يوافق أوله ففي مثل قوله عليه السلام : ( ان أسماء بنت عميس نفست بمحمد بن أبي بكر ) يرجع إلى حرف الألف بالنظر إلى كلمة ( أسماء ) كما انه يمكنك بالنظر إلى موضوع الحديث وهو النفاس الرجوع إلى حرف النون وفي مثل قوله عليه السلام : ( من أعان على مؤمن ) ترجع إلى حرف الألف بالنظر إلى كلمة الإعانة الذي هو مصدر ( أعان ) ويمكن أن يرجع إلى حرف الميم بالنظر

ص: 8

إلى كلمة ( المؤمن ) باعتبار كونه موضوعاً أيضاً .

والخلاصة هو أن من يكون حافظاً لأول كلمة من الحديث أو الثاني أو الثالث أو لراويه الأخير أو موضوعه فيمكنه الرجوع في استخراج الحديث إلى حرف الهجاء الموافق لأوّل واحد من هذه الثلاثة ومن يكون حافظاً لاثنين من الثلاثة المذكورة يمكنه الرجوع إلى الحرف الموافق لواحد من الاثنين وإن كان حافظاً لواحد منها رجع إلى الحرف الموافق لأوله .

«الأمر الثاني»

المراد من أول الحديث الذي تقدّم انه أحد الطرق لاستخراج الحديث هو أوّل المتن والسند خارج عنه كما ان ما يتقدّم المتن كلفظ السؤال وما يرادفه خارج أيضاً . والمعيار إنّما هو أوّل مقول قول الراوي إن كان متن الحديث مؤلفاً من كلام الراوي وكلام المعصوم وأوّل كلام المعصوم إن كان منحصراً فيه ، والضابط هو الرجوع إلى أوّل كلمة في المتن من إسم أو فعل ، فإن كان أوّله إسماً رجع إلى أول حرف منه ما عدا كلمة ( رجل مفرداً لا تثنية وجمعاً ) وإن كان إسماً وفعلاً معاً رجع الى الاسم أيضاً ، وإن كان فعلاً رجع إلى أوّل حرف من مصدره إلّا إذا كان بعده فعل آخر وكان الأوّل من الأفعال التي يكثر ورودها في أوّل الحديث فالرجوع يكون إلى أوّل حرف من مصدر الفعل الثاني ، فاذا ورد الحديث باللفظ الآتي : ( قال : كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام ان اسحاق بن إبراهيم وقف ضيعة على الحج - ) فأوّل كلمة منه هو ( إن اسحاق بن ابراهيم الخ ) وإذا كان بالصورة الآتية ( قال سألته عن الرجل يكون لامرأته عليه صداق - ) فأوّل كلمة منه هو لفظ ( عن الرجل يكون لامرأته عليه صداق - ) وهكذا .

«الأمر الثالث»

الموضوع الذي ذكرنا انّه يمكن بمعرفته استخراج الحديث قد يكون خاصّاً وقد يكون عامّاً ، وفي مثل ذلك يرجع إلى العنوان الخاص ، فاذا كان مثلاً موضوع الحديث ( الاحرام ) لا يرجع إلى الحج الذي هو موضوع عام للاحرام وإذا كان موضوعه ( التلبية ) لا يرجع إلى الحج ولا إلى الاحرام .

ص: 9

«الأمر الرابع»

أن الراوي الأخير الذي تقدّم أنّه أحد الطرق لاستخراج الحديث نقصد به الراوي الذي يروي عن المعصوم مباشرة وقد صرّح باسمه في سند الحديث أو يروي بواسطة من لم يصرّح باسمه سواء أهمل ذكره بالكلية أو عبّر عنه بلفظ مبهم كبعض أصحابنا أو ( عن رجل ) فاذا كان السند بالصورة الآتية مثلاً ( عبيد بن زرارة عن أبيه عن أبي عبداللَّه عليه السلام ) فالراوي الأخير هو عبيد بن زرارة لا ( زرارة ) حيث لم يصرّح باسمه في السند .

وإذا كان الحديث مرسلاً ولم يذكر أحد من رواته أصلاً كما إذا كان بلفظ ( روى عن أبي عبداللَّه عليه السلام ) أو ( قال الصادق عليه السلام ) انحصر استخراج الحديث بالطريقين الآخرين والمعيار في الحرف الأول هو الحرف الأوّل من الاسم الذي ذكر في السند فاذا كان الاسم المذكور في السند ( عبداللَّه بن سنان ) مثلاً فالرجوع إلى حرف العين وإذا كان ( ابن سنان ) فقط فالرجوع إلى حرف الألف وهكذا .

«الامر الخامس»

الكتب التي وضع هذا الكتاب دليلاً لها هي الكتب الأربعة وهي ( أولاً ) الكافي أصولاً وفروعاً لمحمّد بن يعقوب الكلينى قدس سره وهو مؤلّف من خمسة وثلاثين كتاباً :

( 1 ) كتاب العقل والجهل .

( 2 ) كتاب فضل العلم .

( 3 ) كتاب التوحيد .

( 4 ) كتاب الحجة .

( 5 ) كتاب الايمان والكفر .

( 6 ) كتاب الدعاء .

( 7 ) كتاب فضل القرآن .

( 8 ) كتاب العِشرة .

( 9 ) كتاب الطهارة .

( 10 ) كتاب الحيض .

( 11 ) كتاب الجنائز .

( 12 ) كتاب الصلوة .

( 13 ) كتاب الزكاة .

( 14 ) كتاب الصيام .

( 15 ) كتاب الحج .

( 16 ) كتاب الجهاد .

( 17 ) كتاب المعيشة .

( 18 ) كتاب النكاح .

ص: 10

( 19 ) كتاب العقيقة .

( 20 ) كتاب الطلاق .

( 21 ) كتاب العتق .

( 22 ) كتاب الصيد .

( 23 ) كتاب الذبايح .

( 24 ) كتاب الأطعمة .

( 25 ) كتاب الأشربة .

( 26 ) كتاب الزيّ والتجمّل .

( 27 ) كتاب الدواجن .

( 28 ) كتاب الوصايا .

( 29 ) كتاب المواريث .

( 30 ) كتاب الحدود .

( 31 ) كتاب الديات .

( 32 ) كتاب الشهادات .

( 33 ) كتاب القضاء والأحكام .

( 34 ) كتاب الأيمان والنذور والكفارات . ( 35 ) كتاب الروضة .

وقد وضعنا هذا الدليل في :

أصول الكافي مطابقاً لطبعة طهران الحديثة لسنة ( 1381 ) وفي الفروع والروضة لطبعة طهران الحديثة لسنة ( 1377 ) ومن أراد أن يستخرج الحديث من غير هذه الطبعة رجع إلى رقم الكتاب من الكتب الخمسة والثلاثين ورقم الباب فان كل كتاب يشتمل على أبواب مرقمة .

وثانياً : كتاب من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق قدس سره وهو بحسب تجزئة المصنف أربعة أجزاء كما جاء في الطبع الحديث في النجف الأشرف لسنة ( 1378 ) وكل جزء مشتمل على أبواب مرقمة .

وأمّا أحاديثه فيمكن حصول الاختلاف في أرقامها باختلاف الطبعات باعتبار الاختلاف في كون الوارد حديثاً أو من كلام الصدوق قدس سره وقد وضعنا الدليل مطابقاً لطبعة النجف الحديثة .

وثالثاً : التهذيب للشيخ الطوسي قدس سره وهو عشرة أجزاء في الطبع الحديث في النجف الأشرف لسنة ( 1377 - 1382 ) .

وقد وضعنا الدليل على طبقة ونثبت هنا أوّل كل جزء وآخره ليستفيد منه من أراد استخراج الحديث من غير هذه الطبعة :

الجزء الأوّل : أوّله الطهارة وآخره تلقين المحتضر .

الجزء الثاني : أوّله باب المسنون من الصلوات وآخره باب من الزيادات .

الجزء الثالث : أوّله باب العمل في ليلة الجمعة ويومها وآخره باب الصلوة على الأموات .

الجزء الرابع : أوّله باب ما تجب فيه الزكاة وآخره باب الزيادات .

ص: 11

الجزء الخامس : أوّله باب وجوب الحج وآخره باب من الزيادات في فقه الحج .

الجزء السادس : أوّله باب نسب رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وآخره باب اللقطة والضالّة .

الجزء السابع : أوّله باب فضل التجارة وآخره باب من الزيادات في فقه النكاح .

الجزء الثامن : أوّله كتاب الطلاق وآخره باب الكفّارات .

الجزء التاسع : أوّله باب الصيد والذكاة وآخره باب من الزيادات من كتاب الفرائض .

الجزء العاشر : أوّله باب حدود الزاني وآخره باب من الزيادات من كتاب الديات .

( ورابعاً ) الاستبصار للشيخ الطوسي قدس سره وهو كما جاء في الطبع الحديث منه في النجف الأشرف لسنة ( 1375 ) أربعة أجزاء وكل جزء يشتمل على أبواب مرقمة ونثبت أيضاً هنا أوّل كلّ جزء وآخره للفائدة المذكورة :

الجزء الأوّل : أوّله باب مقدار الماء وآخره باب من أحقّ بالصلوة على المرأة .

الجزء الثاني : أوّله باب ما تجب فيه الزكاة وآخره باب انه يستحب اتمام الصلوة في حرم الكوفة والحائر .

الجزء الثالث : أوّله باب من يستحق أن يقسّم الغنائم فيهم وآخره باب الرجل يقول لامرأته لم أجدك عذراء .

الجزء الرابع : أوّله باب انّه لا يجوز أن يعتق كافراً وآخره باب دية الجنين .

«فائدتان»

الأولى : وضعنا علامات للأحاديث لمعرفة المعصوم الذي روى عنه الحديث ليستفيد منه من أراد معرفة ذلك .

وهي على نحو الآتي :

( م ) للحديث المروي عن النبي صلى الله عليه وآله .

( ف ) للحديث المروي عن فاطمة الزهراء عليها السلام .

( 1 ) للحديث المروي عن أميرالمؤمنين عليه السلام .

( 2 ) للحديث المروي عن الحسن السبط عليه السلام .

( 3 ) للحديث المروي عن الحسين عليه السلام .

( 4 ) للحديث المروي عن علي بن الحسين عليه السلام .

ص: 12

( 5 ) للحديث المروي عن محمد بن علي عليه السلام .

( 6 ) للحديث المروي عن جعفر بن محمد عليه السلام .

( 7 ) للحديث المروي عن موسى بن جعفر عليه السلام .

( 8 ) للحديث المروي عن علي بن موسى عليه السلام .

( 9 ) للحديث المروي عن محمد بن علي التقي عليه السلام .

( 10 ) للحديث المروي عن علي بن محمد النقي عليه السلام .

( 11 ) للحديث المروي عن حسن بن علي العسكري عليه السلام .

( 12 ) للحديث المروي عن الحجة بن الحسن عليه السلام .

( 6 ر م ) للحديث المروي عن جعفر بن محمّد عن النبي صلى الله عليه وآله .

( 6 - م ) للحديث المروي عن جعفر بن محمد عن آبائه عن النبي صلى الله عليه وآله .

( غ ) للحديث المروي عن غير المعصوم أو لم يعلم انه عن أيّ امام كما إذا قال الراوي سألته أو عنه أو روى .

الثانية : في بيان بعض الرموز :

( الفقيه ) رمز لكتاب من لا يحضره الفقيه .

( ب ) رمز للباب .

( ج ) رمز للمجلد .

( ح ) رمز للحديث .

( ص ) رمز للصفحة .

( ك ) رمز للكتاب .

( - ) رمز إلى أن قال .

ص: 13

الفقيه ج 3 ص 87 ب 55 ح 5 .

«إنّ عليّاً عليه السلام قال في جعل الآبق ان المسلم يرد على المسلم -»

الفقيه ج 3 ص 88 ب 55 ح 6 .

الكافي ج 6 ص 200 ك 21 ب 19 ح 5 .

«إنّ النبي صلى الله عليه وآله جعل في جعل الآبق ديناراً إذا أخذه في مصره وإن أخذه في غير مصره فأربعة دنانير» ( 6 )

التهذيب ج 6 ص 398 ب 94 ح 43 .

«العبد الآبق لا تقبل له صلاة حتى يرجع إلى مولاه» ( 5 )

الفقيه ج 3 ص 87 ب 55 ح 1 .

«عن جارية مدبّرة أبقت من سيّدها(1) -» ( 5 )

الكافي ج 6 ص 200 ك 21 ب 19 ح 4 .

الفقيه ج 3 ص 87 ب 55 ح 4 .

الاستبصار ج 4 ص 32 ب 17 ح 1 .

التهذيب ج 8 ص 264 ب 11 ح 27 .

( عن جعل الآبق والضالّة ؟ قال : لا بأس - )

انظر الضالّة

«عن رجل اشترى من رجل عبداً وكان عنده عبدان(2)» ( 5 )

الكافي ج 5 ص 217 ك 17 ب 96 ح 1 .

الفقيه ج 3 ص 88 ب 55 ح 10 .

التهذيب ج 7 ص 72 ب 6 ح 22 .

التهذيب ج 7 ص 82 ب 6 ح 68 .

«عن رجل اصاب عبداً آبقاً فأخذه وافلت منه العبد(3) -» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 200 ك 21 ب 19 ح 7 .

( عن رجل دبّر غلاماً له فأبق الغلام - ) يأتي بعنوان ( في رجل دبّر غلاماً الخ )

«عن رجل قد ابق منه مملوكه يجوز أن يعتقه في كفّارة الظهار ؟ قال : لا بأس به ما لم يعرف منه موتاً» ( 7 )

الكافي ج 6 ص 199 ك 21 ب 19 ح 3 .

التهذيب ج 8 ص 247 ب 10 ح 123 .

( عن الرجل يشتري العبد وهو آبق - )

انظر البيع

«عن الرجل يكون له الخادم تخدمه فيقول : هي لفلان تخدمه ما عاش(4)-»

ص: 15

( 6 )

الكافي ج 7 ص 34 ك 28 ب 23 ح 23 .

الإستبصار ج 4 ص 32 ب 17 ح 2 .

التهذيب ج 8 ص 264 ب 11 ح 28 .

التهذيب ج 9 ص 143 ب 3 ح 43 .

«في رجل أخذ آبقاً فأبَق منه(1) ؟ قال ليس عليه شي ء» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 200 ك 21 ب 19 ذيل ح 5 .

الفقيه ج 3 ص 88 ب 55 ح 7 .

التهذيب ج 6 ص 398 ب 94 ح 42 .

«في رجل دبّر غلاماً له فأبق الغلام(2) -»

التهذيب ج 7 ص 353 ب 30 ح 68 .

التهذيب ج 8 ص 265 ب 11 ح 29 .

الإستبصار ج 4 ص 33 ب 17 ح 3 .

( في الرجل يشترى العبد وهو آبق من أهله - ) انظر البيع

«المملوك اذا هرب ولم يخرج من مصره لم يكن آبقاً» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 200 ك 21 ب 19 ح 6 .

الفقيه ج 3 ص 87 ب 55 ح 2 .

انظر الطير

( لا بأس بان يشتري الآجام - )

انظر الاشتراء

(ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة - )

انظر الحج

الفقيه ج 2 ص 152 ب 63 ح 13 .

( ان في ابن آدم ثلاثمائة - )

انظر التحميد

( ان اللَّه انزل الحجر لآدم من الجنة - )

انظر البيت الحرام

«ان اللَّه انزل على آدم حوراء من الجنة فزوّجها احد ابنيه وتزوّج الآخر ابنة جان فما كان في الناس من جمال كثير أو حُسن خلق فهو من الحوراء ، وما كان فيهم من سوء خلق فهو من ابنة الجان» ( 5 )

الفقيه ج 3 ص 240 ب 99 ح 5 .

( ان اللَّه انزله لآدم من الجنة - )

انظر البيت الحرام

( ان اللَّه اوحى الى جبرئيل انا الرحمن الرحيم واني قد رحمت آدم وحواء - )

انظر الحرم

( ان اللَّه جعل لآدم - ) انظر الحسنة

( ان اللَّه خلق آدم من الطين - )

انظر التربة والطين

( ان اللَّه خلق حواء من آدم فَهِمّة النساء الرجال فحصّنوهن فى البيوت - )

انظر النساء

«ان اللَّه خلق آدم من الماء والطين فَهِمّة ابن آدم في الماء والطين وخلق حوّاء من آدم فهّمة النساء في الرجال فحصّنوهن في البيوت» ( 6 )

الكافي ج 5 ص 337 ك 18 ب 19 ح 4 .

«ان اللَّه تعالى عهد الى آدم عليه السلام ان لا يقرب هذه الشجرة(1)» ( 5 )

روضه الكافي ج 8 ص 113 ح 92 .

«ان اللَّه تعالى لما أخرج ذرية آدم عليه السلام من ظهره ليأخذ عليهم الميثاق بالربوبية له وبالنبوة لكل نبي فكان أول من أخذ له عليهم الميثاق بنبوته محمدبن عبداللَّه صلى الله عليه وآله(2)»

الكافي ج 2 ص 8 ك 5 ب 3 ح 2 .

«ان اللَّه تعالى لما أراد أن يخلق آدم ارسل الماء على الطين ثم(3)» ( 6 )

الكافي ج 2 ص 7 ك 5 ب 2 ح 3 .

«ان اللَّه تعالى لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل في أول ساعة من يوم الجمعة

ص: 19

فقبض بيمينه قبضة -(1)» ( 6 )

الكافي ج 2 ص 5 ك 5 ب 1 ح 7 .

«ان اللَّه تعالى لما أصاب آدم وزوجته الحنطة اخرجهما من الجنة(2)» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 190 ك 15 ب 4 ح 1 .

( ان اللَّه تعالى لما اهبط آدم عليه السلام أمره بالحرث - ) انظر الخمر

( ان اللَّه تعالى لما أهبط آدم طفق - )

انظر الطيب

( أوحى اللَّه تعالى ابى آدم عليه السلام اني سأجمع لك الكلام - ) انظر الأربعة

( أوحى اللَّه تعالى الى آدم يا آدم اني أجمع لك الخير في أربع كلمات - )

انظر الأربعة

( بأي شي ء سبقت ولد آدم - )

انظر الحجة

( جعلت فداك هذه قُبة آدم - ) انظر القبة

(خطب أميرالمؤمنين عليه السلام - ان آدم لم يلد -)

انظر الخطب

( خلق اللَّه آدم وأقطعه الدنيا قطيعة - )

انظر الحُجة

( رأيت أبا عبداللَّه عليه السلام طاف - الى ان قال - هذا المكان الذي تيبَ على آدم فيه - )

انظر الطواف

( سمى الأبطح أبطحاً لأن آدم عليه السلام - )

انظر الأبطح

(عمايروون ان اللَّه خلق آدم على صورته -)

انظر التوحيد

«عن آدم حيث حجّ بما خلق رأسه ؟ فقال نزل عليه جيرئيل عليه السلام بياقوتة من الجنة فأمرّها على رأسه فتناثر شعره» ( 5 )

الكافي ج 4 ص 195 ك 15 ب 4 ح 6 .

( عن جنة آدم عليه السلام ؟ فقال جنة من جنان الدنيا - ) انظر الجنة

«فتلقى آدم من ربه كلمات ؟ قال : سأله بحق محمد وعلي والحسن والحسين وفاطمة صلى اللَّه عليهم»

روضة الكافي ج 8 ص 305 ذيل ح 472 .

«فتلقى آدم من ربه كلماتٍ ؟ قال لا إله إلّا أنت سبحانك اللهم وبحمدك عملت سوءاً وظلمت نفسي فاغفر لي وانت خير الغافرين ، لا إله إلّا أنت سبحانك اللهم وبحمدك عملت

ص: 20

سوءاً وظلمت نفسي فاغفر لي وارحمني وأنت أرحم الراحمين ، لا إله إلّا أنت سبحانك اللهم وبحمدك عملت سوءاً وظلمت نفسي فتب عليّ انك أنت التواب الرحيم» ( 5 ) أو ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 304 ح 472 .

( كان عصى موسى لآدم - ) انظر الحجة

( كان مما أوصى به آدم الى هبة اللَّه ابنه ان كل الزيتون - ) انظر الزيت

«كم كان طول آدم عليه السلام حين هبط به الأرض وكم كان طول حواء ؟ قال : وجدنا في كتاب علي بن أبي طالب عليه السلام اللَّه عزوجل لما اهبط آدم وزوجته عليها السلام الى الأرض كانت رجلاه بثنية الصفا ورأسه دون افق السماء وانه -(1)» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 233 ح 308 .

«لماأفاض آدم عليه السلام من منى تلقته الملائكة فقالوا : يا آدم برّ حجك اما انه قد حججنا هذا البيت قبل أن تحجه بألفي عام» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 194 ك 15 ب 4 ح 4 .

الفقيه ج 2 ص 148 ب 63 ح 2 .

«لما اهبط آدم عليه السلام من الجنة ظهرت به شامة سوداء في وجهه من قرنه الى قدمه -(2)» ( 6 )

الفقيه ج 1 ص 138 ب 31 ح 2 .

( لما اهبط آدم عليه السلام من الجنة على الصفاء وحواء على المروة - ) انظر الطيب

«لما طاف آدم بالبيت وانتهى الى الملتزم ، قال له جبرئيل عليه السلام : يا آدم اقرّ لربك بذنوبك في هذا المكان ، قال : فوقف آدم عليه السلام فقال : يا رب ان لكل عامل أجراً وقد عملت فما أجرى ؟ فأوحى اللَّه عزوجل اليه يا آدم من جاء من ذريتك الى هذا المكان واقرّ بذنوبه وتاب كما تبت ثم استغفر غفرت له(3) -» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 194 ك 15 ب 4 ح 3 .

«لما عرض على آدم ولده نظر الى داود فأعجبه فزاده خمسين سنة من عمره قال ونزل عليه جبرئيل وميكائيل فكتب عليه ملك الموت صكاً بالخمسين سنة فلما

ص: 21

حضرته الوفاة انزل عليه ملك الموت فقال آدم قد بقى من عمري خمسون سنة ، قال : فأين الخمسون التي جعلتها لابنك داود ؟ قال : فأما ان يكون نسيها أو انكرها فنزل عليه جبرئيل وميكائيل عليه السلام فشهدا عليه وقبضه ملك الموت فقال ابوعبداللَّه عليه السلام كان أول صك كتب في الدنيا» ( 6 )

الكافي ج 7 ص 379 ك 32 ب 1 ح 2 .

(لما مات آدم عليه السلام فبلغ الى الصلوة عليه -)

انظر الميت

( لما مات آدم عليه السلام وشمت به ابليس وقابيل - ) انظر الغناء

( لما هبط بآدم الى الأرض احتاج - )

انظر الزراعة

( ما كان من ولد آدم مؤمن إلّا فقيراً - )

انظر الفقراء

( ما من أحد من ولد آدم عليه السلام إلّا وفيه عرقان عرق في رأسه - ) انظر الزكام

( مما أوصى به آدم عليه السلام هبة اللَّه ان قال له عليك بالرّمان - ) انظر الرّمان

( وإذ أخذ ربك من بني آدم - )

انظر الطينة

( الوصية من لدن آدم عليه السلام - )

انظر الوصية

( وطاف آدم قبل أن ينظر الى حواء مأة عام - ) انظر الطواف

«ولقد عهدنا آدم من قبل فنسى ولم نجد له عزماً قال : عهدنا إليه في محمد والأئمة من بعده ، فترك ولم يكن له عزم انهم هكذا وانما سمّى اولوا العزم اولى العزم ، لأنه عهد اليهم في محمد والأوصياء من بعده والمهديّ وسيرته وأجمع عزمهم على ان ذلك كذلك والاقرار به -» ( 5 )

الكافي ج 1 ص 416 ك 4 ب 108 ح 22 .

«ولقد عهدنا الى آدم من قبل فنسى ولم نجد له عزماً ، قال : انما هو فترك(1)-» ( 5 )

الكافي ج 2 ص 8 ك 5 ب 3 ذيل ح 1 .

«ولقد عهدنا الى آدم من قبل فنسى ولم نجد له عزماً قال : فقال اللَّه عزوجل لما قال لآدم : ادخل الجنة قال له يا آدم لا تقرب هذه الشجرة(2) -» ( 5 )

ص: 22

الكافي ج 7 ص 447 ك 34 ب 13 ح 2 .

«ولقد عهدنا الى آدم من قبل ، كلمات محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ذريتهم ( فنسى هكذا واللَّه نزلت على محمد صلى الله عليه وآله» ( 6 )

الكافي ج 1 ص 416 ك 6 ب 108 ح 23 .

( يا آدم اني امرت ان اخيّرك واحدة - )

انظر العقل

«يا آدم مثل ولدك في هذه الصلوات كمثلك في هذه الشامة ، من صلى من ولدك في كل يوم وليلة خمس صلوات خرج من ذنوبه كما خرجت من هذه الشامة» ( 6 )

الفقيه ج 1 ص 138 ب 31 ذيل ح 2 .

( يابن آدم اذكرني في ملاء - )

انظر الدعاء

( يابن آدم تطولت عليك - ) انظر التطول

انظر الريحان

واخذها المخاض بالنبي صلى الله عليه وآله حضرتها فاطمة بنت أسد امرأة أبي طالب فلم تزل معها حتى وضعت فقالت ، أحديهما للاخرى : هل ترين ما أرى ؟ فقالت : وما ترين ؟ قالت : هذا النور الذي قد سطع ما بين المشرق والمغرب فبينما هما كذلك إذ دخل عليهما أبو طالب فقال لهما : مالكما من أي شي ء تعجبان ؟ فأخبرته فاطمة بالنور الذي قد رأت فقال لها أبو طالب : ألا اُبشرك ؟ فقالت : بلى ، فقال : اما انك ستلدين غلاماً يكون وصي هذا المولود» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 302 ح 460 .

«لما ولد رسول اللَّه صلى الله عليه وآله فتح لآمنة بياض فارس وقصور الشام ، فجائت فاطمة بنت أسد امّ اميرالمؤمنين عليه السلام الى أبي طالب ضاحكة مستبشرة ، فأعلمته ما قالت آمنة ، فقال لها أبو طالب : وتتعجبين من هذا انك تحبلين وتلدين بوصيّه ووزيره» ( 6 )

الكافي ج 1 ص 454 ك 4 ب 113 ح 3 .

انظر القرآن

( ان آية الكذب - ) انظر الكذب

( ان آية ملكه ان ياتيكم التابوت - )

انظر التابوت

( ان آية المؤمن اذا حضره الموت - )

انظر المؤمن

( انزلت اليه آية الزكاة - ) انظر الزكاة

( كان علي بن الحسين عليه السلام اذا قرأ هذه الآية : وان تعدوا نعمة اللَّه - ) انظر النعمة

( كنت عند أبي عبداللَّه عليه السلام فسأله رجل عن آية - ) انظر الحُجة

( لقد نزلت هذه الآية في المفتقدين - )

انظر القائم عليه السلام

( من استكفى بآية من القرآن - )

انظر القرآن

( من قرأ آية من كتاب اللَّه - ) انظر القرآن

( من قرأ مائة آية يصلي بها في ليلة - )

انظر القرآن

( نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله - ) انظر الحجة

( يا ابا اليقظان آية في كتاب اللَّه - )

انظر الحُجة

( يا حكم هل تدري الآية التي كان - )

انظر الحجة

بيته - ) انظر البيوت

( في سمك البيت اذا رفع - ) انظر البيوت

( كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله اذا آوى - آية الكرسي - ) انظر الدعاء

( لا تنزل في القبر - وآية الكرسي - )

انظر القبور

«له ما في السموات وما في الارض ( وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرّحمن الرّحيم ) من ذا الذي يشفع عنده الا بإذنه»

روضة الكافي ج 8 ص 289 ح 437 .

«من بات في دار وبيت وحده فليقرأ آية الكرسيّ وليقل : «اللهم آنس وحشتي وآمن روعتي واعنّي على وحدتي»

الكافي ج 2 ص 573 ك 6 ب 57 ح 13 .

«من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج انشاء اللَّه ، ومن قرأها في دبر كل فريضة لم يضره ذو حمّة(1)» ( 7 )

الكافي ج 2 ص 621 ك 7 ب 12 ح 8 .

( من قرأ اربع - وآية الكرسي - )

انظر القرآن

«من كان في بطنه ماء أصفر فليكتب على بطنه آية الكرسي ويشربه فانه يبرأ باذن اللَّه عزوجل» ( م )

الفقيه ج 4 ص 269 ب 176 ذيل ح 4 .

«ولا يحيطون بشي ء من علمه الا بما شاء وآخرها وهوالعلي العظيم . والحمد للَّه رب العالمين وآيتين بعدها(2)» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 290 ح 438 .

( والذي بعث - واكتب على بطنك آية الكرسي - ) انظر القرآن

«والذين كفروا اولياؤهم الطواغيت» ( 5 )

روضة الكافي ج 8 ص 289 ح 436 .

( الا ترى انك تأتم بالامام - )

انظر الجماعة

( أمّنا ابو عبداللَّه - ) انظر المغرب

( ان كان كون ولا اراني اللَّه فبمن إئتمّ - )

انظر الحجة

( ان كنت تأم قوما - ) انظر التسليم

(ان النبي صلى الله عليه وآله كان ذات يوم يؤم اصحابه -)

انظر الجماعة

( انى اؤم قوما - ) انظر الجماعة

( ايما رجل أمّ قوما - ) انظر الجماعة

( تؤم المرأة النساء - ) انظر الجماعة

( خمسة لا يؤمون - ) انظر الجماعة

( رجل أمّ قوماً وهو - ) انظر التيمم

( الرجلان لا يؤم احدهما ) انظر الجماعة

( عن امام امّ - ) انظر الجماعة

( عن رجل امّ قوماً فاصابه - )

انظر الجماعة

( عن رجل امّ قوما فيصلي - )

انظر الجماعة

( عن رجل امّ قوما في العصر - )

انظر السهو

( عن رجل امّ قوما في قميص - )

انظر الجماعة

( عن رجل أمّ قوماً وصلى - )

انظر الجماعة

( عن رجل أمّ قوماً وهو - ) انظر الجماعة

( عن رجل أمّنا - ) انظر الجماعة

( عن رجل يؤم بقوم - ) انظر الجماعة

( عن الرجل امّ قوما - ) انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم بقوم - ) انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم الرجلين - )

انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم فى الصلاة - )

انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم القوم - ) انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم المرأة - ) انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم الناس - ) انظر الجماعة

( عن الرجل يؤم النساء - ) انظر الجماعة

( عن العبد أيؤم - ) انظر الجماعة

( عن العبد يؤم - ) انظر الجماعة

( عن المرأة تؤم - ) انظر الجماعة

( عن المرأة هل تؤم - ) انظر الجماعة

( عن المملوك أيؤم - ) انظر الجماعة

( عن المملوك يؤم - ) انظر الجماعة

( في رجل امّ قوما - ) انظر الجماعة

( في الرجل يؤم - ) انظر الجماعة

ص: 30

( لا بأس ان يؤم الاعمى - ) انظر الجماعة

( لا يؤم الاعمى - ) انظر الجماعة

( لا يؤم الحضرى - ) انظر الجماعة

( لا يؤم صاحب التيمم - ) انظر التيمم

( لا يؤم صاحب القيد - ) انظر الجماعة

( لا يؤم العبد - ) انظر الجماعة

( لا يؤم المقيد - ) انظر الجماعة

( لا يؤمن احدكم بعدي جالسا - )

انظر الجماعة تحت عنوان ( ان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله - الخ )

( المرأة تؤم - ) انظر الجماعة

( من أمّ قوما - ) انظر الجماعة

( وكان معاذ يؤم - ) انظر الجماعة

( هل يؤم الرجل بأهله - ) انظر الاعياد

( يؤمكم اقرؤكم - ) انظر الاذان

انظر الحجة

( عن الأئمة بعد النبي - ) انظر الحجة

( عن الأئمة ؟ قال : من انكر - )

انظر الحجة

( عن الأئمة هل يجرون في الأمر - )

انظر الحجة

( فمن تبع هداي - الى ان قال - من قال بالأئمة - ) انظر الحجة

( في خطبةٍ له يذكر فيها حال الأئمة - )

انظر الحجة

( قل لا اسألكم عليه اجراً الا - )

انظر الأجر

( ما منزلة الأئمة - ) انظر الحجة

( وَعَد اللَّه الذين آمنوا منكم - الى ان قال - هم الأئمة - ) انظر الحجة

( وما تغن الآيات والنُذر - ) انظر الحجة

( وممن خلقنا امّة يهدون بالحق وبه يعدلون ، قال هم الأئمة - ) انظر الحجة

( يكون تسعة أئمة بعد الحسين - )

انظر الحجة

انظر المائدة

( ان أبي استودعين - )

انظر جعفر بن محمد

( ان أبي امرنى - ) انظر الغُسل

( ان أبي أوصى - ) انظر الوصية

( ان أبي ترك - ) انظر الوصية

( ان ابي حدثني - ) انظر الحج

( ان أبي حضره الموت - ) انظر الوصية

( ان أبي سأل - ) انظر القرآن

( ان أبي قال لي - ) انظر القبور

( ان أبي قد جح - ) انظر الحج

( انّ أبي قد كبر جداً - ) انظر الوالدان

( ان أبي كان حلف - ) انظر الحلف

( ان أبي كان يستقرض - ) انظر الربا

( ان أبي كتب - ) انظر الوصية

( ان أبي مات وترك ستين - )

انظر الوصية

( ان أبي نظر الى رجل ومعه ابنه )

انظر العقوق

( ان ترك اباً وزوجاً - ) انظر الارث

( ان رجلاً كان بهمدان ذكر اباه - )

انظر الوصية

( انت ابرّبي من أبي واُمّي - )

انظر الدعاء تحت عنوان ( كان أميرالمؤمنين يقول اذا فرغ الخ )

( انما اشتريت أباك بمالنا - )

انظر العبد تحت عنوان ( في عبد لقوم الخ )

( إنّه لمّا احتضر أبي قال لي - )

انظر الصلاة

( إنّه لما احضر أبي قال لي - )

انظر الصلاة

( اني زرت اباك - ) انظر الزيارة

( اني سمعت اباك - ) انظر الطلاق

( اني كنت امهد لأبي - ) انظر الدعاء

( اني واللَّه ما ادري كان أبي عق - )

انظر العقيقة

( باع أبي - ) انظر الزكاة

( بأبي انت واُمّي - )

انظر التمتع والكفاره والمواعظ

( بلغنا عن أبيك - ) انظر التزويج

( خرجت انا وأبي - ) انظر الشيعة

( دخلت أنا وأبي - ) انظر الحمّام

( رأيت أبي وقد رعف - ) انظر النواقض

( رجل ترك ابنته - ) انظر الارث

( الرجل يستأذن - ) انظر الإستيذان

ص: 33

( سأل أبي عن اتيان قبر - )

انظر الحسين بن علي عليه السلام

( سألته ام ولد لأبيه - ) انظر الثوب

( سألته عن أبيه احىّ هو - ) انظر الحُجة

( عن ابن اخٍ لأب - ) انظر الارث

( عن ابن اختٍ لأب - ) انظر الارث

( عن رجل اشترى اباه - ) انظر الزكاة

( عن رجل على أبيه دين - ) انظر الزكاة

( عن رجل قتل وله اب وأم - )

انظر القتل تحت عنوان ( عن رجل قتل وله اُم الخ )

( عن رجل قتل وله اُم وأب - ) انظر القتل

( عن رجل كان له أب مملوك - )

انظر المكاتبة

( عن رجل لابنه مال فاحتاج اليه الأب - )

انظر المال

( عن رجل لابنه مال فيحتاج الاب - )

انظر المال

( عن رجل مات وترك اباه - )

انظر الارث

( عن رجل يحج عن أبيه - ) انظر الحج

( عن الرجل يتخذ أباه - ) انظر الاسترقاق

( عن الرجل يشهد لأبيه - ) انظر الشهادة

( عن الرجل يكون ابوه - ) انظر الزكاة

( في بنت وأب - ) انظر الارث

( في رجل حلف ان كلم اباه - )

انظر الحلف

( في رجل قال لا وأبي - ) انظر اليمين

( في رجل قتل أباه - ) انظر الارث

( في الرجل يشرك أباه - ) انظر الحج

( قال أبي يوماً - ) انظر الامتحان

( قال لي أبي ذات يوم - ) انظر القبور

( قلت لأبي ابراهيم اني سألت أباك - )

انظر الحجة

( كان أبي اذا حزنه امر - ) انظر الدعاء

( كان أبي اذا طلب الحاجة - )

انظر الدعاء

( كان أبي اذا كانت له الى اللَّه - )

انظر الدعاء

( كان أبي اذا لم يقسم - ) انظر القتل

( كان أبي يخالف الناس - ) انظر الزكاة

( كان أبي يرى لهذين الحرمين - )

انظر اتمام الصلاة في الحرمين

( كان أبي يشد - ) انظر النفقة

( كان أبي يفتي - ) انظر الباز

( كان أبي يفضل - ) انظر الصوم

ص: 34

( كان أبي يقول اذا اصبح - ) انظر الدعاء

( كان أبي يقول الحمد للَّه - ) انظر المائدة

( كان أبي يقول يشد - ) انظر النفقة

( كتب أبي إلى أبي عبداللَّه عليه السلام وكان يقضى - ) انظر الصوم

( لا يقتل الأب بابنه - ) انظر القتل

( ليس للاخوة من الاب - ) انظر الارث

( متى يجوز للأب ان - ) انظر التزويج

( مرّبي أبي - ) انظر العبادة

( من أبي ؟ فقال فلان - )

انظر ام سلم تحت عنوان ( ان ابابكر الخ )

( من قال لا وأبي - ) انظر الكفارة

( من وصل أباه - ) انظر الطواف

( والذي اذا دعاه أبوه لعن أباه - )

انظر الكبائر

( يا ابة اخبرني عن جدّنا رسول اللَّه صلى الله عليه وآله لمّا عرج به - ) انظر الصلوة

( يجرّ الأب الولاء - ) انظر الولاء

( يستأذن الرجل اذا دخل على أبيه - )

انظر الاستيذان

( عن رجل قد أبق منه - ) انظر الحرّية

( عن رجل له مملوك قد ابق منه - )

انظر الحرّية

«عن رجل يتخوّف إباق مملوكه يأتي تمام الحديث في المملوك» ( 6 )

الفقيه ج 3 ص 87 ب 55 ح 3 .

الكافي ج 6 ص 199 ك 21 ب 19 ح 2 .

( كان لعميّ غلام فأبق - ) انظر الغلام

«ليس في الإباق عهدة» ( 5 )

الكافي ج 6 ص 201 ك 21 ب 19 ح 10 .

التهذيب ج 6 ص 312 ب 92 ح 71 .

التهذيب ج 7 ص 237 ب 21 ح 54 بتفاوت .

التهذيب ج 8 ص 247 ب 10 ح 126 .

( الرّجل يملك اخاه - ) انظر الإسترقاق

( عن أتيان النساء في أعجازهنّ - )

انظر الدُبر

( عن أعور فقأعين صحيح - )

انظر القصاص

( عن رجل أوصى إلى رجل أن عليه ديناً - )

انظر الوصية

( عن رجل أوصى بشي ء من ماله - )

انظر الوصية

( عن رجل تشقّقت يداه - ) انظر المحرم

( عن الرجل يسلف الرجل - ) انظر السلف

( عن الرجل يكون له على الرجل دين - )

انظر الصلح

( عن شريكين شهدا - ) انظر الشهادة

( عن العارية يستعيرها - ) انظر العارية

( عن قوم سقط عليهم سقف - )

انظر الإرث

( عن لحوم الخيل فقال لا تأكل - )

انظر اللحوم

( عن المكاتب قال يجوز عليه ما شرطت عليه - )

انظر المكاتبة

( عن ولد الزنا أشتريه - )

انظر ولد الزنا

( فتاة منّا بها قرحة - ) انظر الحيض

( في بريرة ثلاث من السنن - )

انظر البريرة

( في رجل إستعار ثوباً - ) انظر العارية

( في رجل رهن عند رجل داراً - )

انظر الرهن

( في رجل رهن عنده مملوك - )

انظر الرهن

( في رجل طلق امرأته تطليقتين - )

انظر الطلاق

( في رجل طلّق تطليقتين في صحّة - )

انظر الطلاق

( في رجل عنده مملوك - ) انظر الرهن

( في رجل ملك - ) انظر المكاتبة

( في رجل يموت مرتداً - ) انظر الارتداد

( في الرجل يتمتع من المرأة - )

انظر المتعة

( في الرجل يدّعي عليه الحق - )

انظر البينة

( في الرجل يسلف الرجل - ) انظر السلف

( في الرجل يموت مرتداً - )

انظر الارتداد

ص: 37

( في الرجل يموت مع القوم في البحر - )

انظر الغُسل

( في الرهن إذا ضاع من عند المرتهن - )

انظر الرهن

( في الصبي إذا شبّ - ) انظر الارتداد

( في وصية لم تشهدها إلّا إمرأة - )

انظر الوصية

( في وصية لم يشهدها إلّا إمرأة - )

انظر الوصية

( قبر رسول اللَّه صلى الله عليه وآله - ) انظر القبور

( كان رجل على عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وآله - )

انظر الظهار

( كان في منزل رسول اللَّه صلى الله عليه وآله زوج حمام أحمر ) انظر الحمام

( الكفوان يكون عفيفاً - ) انظر الاكفاء

( كيف يكون الرّهن بما فيه - ) انظر الرهن

( لا بأس أن يتخلّق الرّجل - )

انظر الخلوق

( لا تذهب الدّنيا حتى - ) انظر الحُجة

( لا يأكل المحرم طير الماء - )

انظر المحرم

( لا يحدّ الصبي إذا وقع - ) انظر الحدود

( لا يكون اللّعان حتى يزعم - )

انظر اللّعان

( لمّا فتح رسول اللَّه صلى الله عليه وآله مكة - )

انظر النساء

( ليس للنساء عفو ولا - ) انظر النساء

( ما أراد بالحمار والسكين - )

انظر ابراهيم عليه السلام

( المتمتع محتبس - ) انظر المتمتع

( من ذكر رجلا من خلفه بما هو فيه - )

انظر الغيبة

( من كان مستعجلاً يصلى - )

انظر جعفر بن أبي طالب

( النّحل والهبة ما لم تقبض - )

انظر الهبة

( نهي رسول اللَّه صلى الله عليه وآله عن النطاف - )

انظر القناة

( ومن احياها فكأنما - ) انظر الإحياء

( يجرّ الأب الولاء - ) انظر الولاء

( يستحب الصلوة في مسجد الغدير - )

انظر الغدير

انظر السفر

(دخلت على أبي عبداللَّه عليه السلام وهو يصلي -)

انظر التسبيح

( دمان في الاسلام حلال - ) انظر الزكاة

( دية اليهودي والنصراني والمجوسي - )

انظر الدية

( الرجل يتزوّج المرأة - ) انظر المتعة

( سمعت علي بن الحسين عليه السلام وهو يقول لغلمانه لا تذبحوا - ) انظر الذبايح

( صلّيت خلف أبي عبداللَّه عليه السلام المغرب بالمزدلفة - ) انظر المزدلفة

( صلّيت مع أبي عبداللَّه عليه السلام المغرب بالمزدلفة - ) انظر المزدلفة

( عن ابن أخ وجدّ - ) انظر الارث

( عن الارض على أي شي ء - )

انظر الارض

( عن الثوب يكون مصبوغاً - )

انظر المحرم

( عن حقّ المؤمن على - )

انظر ادخال السرور على المؤمنين

( عن رجل أوصى بشي ء - ) انظر الوصية

( عن رجل تزوج امرأة فلم تلبث - )

انظر التزويج

( عن رجل دبّر مملوكته ثم - )

انظر التدبير

( عن الرجل يقتل في سبيل اللَّه - )

انظر الغسل

( عن لحوم الخيل فقال - ) انظر اللحوم

( عن الذي يقتل في سبيل اللَّه - )

انظر الغسل

( عن محرمين أصابوا أفراخ نعام - )

انظر المحرم

( فلا اقتحم العقبة - ) انظر الحجة

( في إمرأة ماتت وتركت - ) انظر الارث

( في رجل طاف شوطاً أو - )

انظر الطواف

( في رجل مات وترك أبويه - )

انظر الارث

( في الرجل يموت لا وارث له - )

انظر الانفال

( في الشفة السفلى ستة - ) انظر الدية

( في قوم حجاج محرمين أصابوا - )

انظر المحرم

( كان أبي يفتي في زمن بني أمية - )

انظر الباز

( كان علي بن الحسين عليه السلام يأمر غلمانه - )

ص: 40

انظر الذبايح

( كان المسيح عليه السلام يقول إن التارك - )

انظر العلم

( كنّا عند أبي عبداللَّه عليه السلام جلوساً - )

انظر الإيمان

( كنت أطوف مع أبي عبداللَّه عليه السلام - )

انظر الطواف

( كنت صلّيت خلف أبي عبداللَّه عليه السلام - )

انظر المزدلفة

( كنت مع أبي جعفر عليه السلام في ناحية - )

انظر التلبية

( كنت مع أبي عبداللَّه عليه السلام فمرّ بظهر الكوفة - ) انظر رأس الحسين عليه السلام

( كنت مع أبي عبداللَّه عليه السلام في الطواف - )

انظر الطواف

( كنت مع أبي عبداللَّه عليه السلام مزاملة - )

انظر الحرم

( كيف أقول لها إذا خلوت بها - )

انظر المتعة

( كيف أنت إذا وقعت البطشة - )

انظر الحجة

( لا يوضع الرغيف - ) انظر الخبز

( للرجل أن يغسل رأسه - ) انظر الحلق

( لمّا اسري بالنبي صلى الله عليه وآله قال يا رب - )

انظر المؤمن

( لمّا ان وجّه صاحب الحبشة - )

انظر الحجة

( لمّا حضر رسول اللَّه صلى الله عليه وآله الموت - )

انظر الحجة

( لمّا هدم الحجاج الكعبة - ) انظر الكعبة

( لوددت ان اصحابي ضربت - )

انظر العلم

( ما تقول في رجل قطع اصبعاً - )

انظر الدية

( ما من عبد أذنب ذنباً - ) انظر الذنب

( ما من مؤمن الا ولقلبه - ) انظر القلب

( من أراد أن يحيي حياتي - )

انظر الحجة

( من طاف بالبيت اسبوعاً - )

انظر قضاء حاجة المؤمن

( من مات لا مولى له - ) انظر الانفال

( الناس أربعة - ) انظر القرآن

( هل كان عيسى بن مريم أحيا أحداً بعد موته - ) انظر عيسى عليه السلام

( يا أبان إذا قدمت الكوفة - )

انظر التهليل

ص: 41

( يا حسين ما ظاهر اللَّه على عبد - )

انظر النعمة

انظر السلف

( في الرهن اذا ضاع - ) انظر الرهن

( في الصبي اذا شبّ - ) انظر الارتداد

( في مكاتب أوصى بوصية - )

انظر الوصية

( قام رسول اللَّه صلى الله عليه وآله على التلّ - )

انظر الأحزاب

( كان طول الكعبة يومئذ - ) انظر الكعبة

( كان على عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وآله رجل يقال له ذو النمرة ) انظر ذو النمرة

(كنت عندعيسى بن موسى فأتى بسارق -)

انظر الحدود

( لم سمّي البيت العتيق ؟ - )

انظر البيت الحرام

( لمّا حضر رسول اللَّه صلى الله عليه وآله الخندق - )

انظر الحجة

( لما حضرت رسول اللَّه صلى الله عليه وآله الوفاة دعا العباس - ) انظر الحجة

( المحرم إذا وقع على أهله - )

انظر المحرم

( معنى يفرّق بينهما - ) انظر المحرم

( هل تقسم السورة - ) انظر السورة

( يستحب للصرورة أن يطأ المشعر - )

انظر الصرورة

ابتداء - ) انظر التوحيد

( لا بأس بأن يبدأ الرجل باسم صاحبه - )

انظر الكتاب

( لا تبتدؤوا اهل الكتاب بالتسليم - )

انظر السلام

( لو علم الناس كيف ابتداء الخلق - )

انظر الطينة

( ما تقول في رجل ابتدأ - ) انظر التسمية

( المعروف ابتداء - ) انظر السؤال

( النفساء اذا ابتليت - ) انظر النفاس

( يبتلي المؤمن بعدُ على قدر - )

انظر المؤمن

( ان عباد البصري - لا تجتمعان بنكاح ابدا - ) انظر اللعان

( ان اللَّه خلق السعادة - لم يبغضه ابدا - )

انظر التوحيد

( انا نخاف - لا واللَّه لا يفعل اللَّه ذلك بكم ابدا - ) انظر المستضعف

( انك لن تؤمن بهذا أبدا - )

انظر الحج تحت عنوان ( ان رسول أللَّه صلى الله عليه وآله حين الخ )

( انما خلد - ان يعصو اللَّه ابدا - )

انظر النية

( انما الدهر ثلاثة - فلا يرجع ابدا - )

انظر محاسبة العمل

( اني ربما ذكرت - لا يفعل اللَّه ذلك بكم أبدا - ) انظر محاسبة العمل

( بل لأبد الأبد - ) انظر المتعة تحت عنوان ( ونزلت المتعة الخ )

( بل للابد - )

انظر الحج تحت عنوان ( ان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله حين الخ )

( بل للابد الى يوم القيامة - )

انظر السعي تحت عنوان ( لما فرغ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله الخ )

( بل هو للأبد - )

انظر الحج تحت عنوان ( ان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله أقام الخ )

( تقول في دعاء العيدين - اللَّه ربي ابدا والاسلام ديني ابدا - ) انظر الاعياد

( حدثني - لا يبغضني عبدا ابدا - )

انظر الاحتضار

(عن رجل وقع على اخته - يحبس ابدا -)

انظر الحدود

(في رجل أمر رجلا حرا - في السجن ابدا -)

انظر القتل

(في رجل شد - يطرح في السجن ابدا -)

انظر القتل

(في رجل نكح امرأة وهي لا تحل له أبدا -)

انظر النكاح

( فيما وعظ اللَّه - لم يظمأ ابدا - )

انظر المواعظ

( فيما وعظ اللَّه - ولا يخرج منها غم ابدا - )

انظر المواعظ

( لا واللَّه لا يرجع الأمر - ابدا - )

انظر القرآن

( ما من يوم - في النار أبداً - )

انظر الموت

ص: 46

( من تخوف - لم يره اللَّه عزوجل ذلك البلاء ابدا - ) انظر الدعاء

( يا عقبة لا - لن تموت نفس مؤمنة أبداً حتى - ) انظر المؤمن

( إنّ اللَّه لمّا أراد أن يخلق آدم - )

انظر آدم عليه السلام

( إنّ اللَّه عزوجل لمّا أهبط آدم عليه السلام أمره بالحرث - ) انظر الخمر

( إن اللَّه لما اهبط آدم طفق - )

انظر الطيب

( على المولى قيمة العبد - ) انظر الدية

( في الرجل يقع طرف ثوبه - )

انظر الثوب

( فى المطلقه ثلاثا - ) انظر الطلاق

( من اشترى الحنطة زاد ماله - )

انظر الحنطة

اسماعيل بن ابراهيم عليه السلام» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 202 ك 15 ب 7 ح 3 .

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ح 8 بتفاوت .

( أنا دعوة أبي ابراهيم - )

انظر محمد بن عبداللَّه صلى الله عليه وآله

«ان آزر أبا ابراهيم عليه السلام(1) كان منجّماً لنمرود ولم يكن يصدر إلا عن أمره فنظر ليلة في النجوم فأصبح وهو يقول لنمرود : لقد رأيت عجباً ، قال : وما هو ؟ قال : رأيت مولوداً يولد في أرضنا يكون هلاكنا على يديه ولا يلبث إلا قليلاً حتى يحمل به ، قال : فتعجب من ذلك وقال : هل حملت به النساء ؟ قال : لا ، فحجب النساء عن الرجال فلم يدع امرأة إلا جعلها في المدينة لا يخلص إليها ووقع آزر بأهله فعلقت بابراهيم عليه السلام فظنّ انّه صاحبه فأرسل إلى نساء من القوابل في ذلك الزمان لا يكون في الرحم شي ء إلا علمن به فنظرن فألزم اللَّه عزوجل ما في الرحم [ إلى ]الظهر فقلن : ما نرى في بطنها شيئاً ، و كان فيما اوتي من العلم انّه سيحرق بالنار ولم يؤت علم انّ اللَّه تعالى سينجيه ، قال : فلما وضعت امّ ابراهيم أراد آزر أن يذهب به إلى نمرود ليقتله ، فقالت له امرأته لا تذهب بابنك إلى نمرود فيقتله دعني أذهب به إلى بعض الغيران(2) اجعله فيه حتى يأتي عليه أجله ولا تكون أنت الذي تقتل ابنك ، فقال لها : فامضي به ، قال فذهبت به إلى غار ثم أرضعته ، ثم جعلت على باب الغار صخرة ثم انصرفت عنه ، قال : فجعل اللَّه عزوجل رزقه في ابهامه فجعل يمصها فيشخب لبنها(3) وجعل يشبّ في اليوم كما يشب غيره في الجمعة ويشب في الجمعة كما يشبّ غيره في الشهر ويشبّ في الشهر كما يشبّ غيره في السنة فمكث ما شاء اللَّه أن يمكث . ثم انّ امّه قالت لأبيه لو أذنت لي حتى أذهب الى ذلك

ص: 49

الصبي فعلت ، قال : فافعلي ، فذهبت فاذاً هي بابراهيم عليه السلام واذاً عيناه تزهران كأنها سراجان قال : فأخذته فضمّته الى صدرها وارضعته ثم انصرفت عنه ، فسألها آزر عنه ، فقالت : قد واريته في التراب فمكثت تفعل فتخرج في الحاجة وتذهب إلى ابراهيم عليه السلام فتضمّه إليها وترضعه ، ثم تنصرف فلما تحرّك أتته كما كانت تأتيه فصنعت به كما كانت تصنع فلما أرادت الانصراف أخذ بثوبها فقالت له : مالك ؟ فقال لها : اذهبي بي معك ، فقالت له : حتى استأمر أباك ، قال : فأتت ام ابراهيم عليه السلام آزر فأعلمته القصة ، فقال لها : آتيني به فاقعديه على الطريق فاذا مرّ به إخوته دخل معهم فلا يعرف ، قال : وكان إخوة ابراهيم عليه السلام يعملون الأصنام ويذهبون بها إلى الأسواق ويبيعونها ، قال فذهبت إليه فجائت به حتى اقعدته على الطريق ومرّ اخوته فدخل معهم فلما رآه أبوه وقعت عليه المحبّة منه فمكث ما شاء اللَّه قال : فبينما اخوته يعملون يوماً من الأيّام الأصنام اذا أخذ ابراهيم عليه السلام القدوم(1) وأخذ خشبة فنجر منها صنما لم يروا قطّ مثله ، فقال آزر لأمّه اني لأرجوا أن نصيب خيراً ببركة ابنك هذا ، قال : فبينما هم كذلك اذا أخذ ابراهيم القدوم فكسر الصنم الذي عمله ففزع أبوه من ذلك فزعاً شديداً ، فقال له أيّ شي ء عملت ؟ فقال له ابراهيم عليه السلام : وما تصنعون به ؟ فقال آزر : نعبده ، فقال له ابراهيم عليه السلام : أتعبدون ما تنحتون ، فقال آزر [ لأمه ] هذا الذي يكون ذهاب ملكنا على يديه» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 366 ح 558 .

«إنّ إبراهيم عليه السلام أذّن في الناس بالحج فقال : أيّها الناس إني إبراهيم خليل اللَّه إنّ اللَّه يأمركم أن تحجّوا هذا البيت فحجّوه فأجابه من يحجّ إلى يوم القيامة وكان أوّل من أجابه من أهل اليمن ، يأتي تمام الحديث في الحج تحت عنوان ( ان اللَّه أمر ابراهيم ببناء الكعبة الخ» ( 5 ) أو ( 6 )

الكافي ج 4 ص 205 ك 15 ب 7 ذيل ح 4 .

«إنّ إبراهيم عليه السلام خرج ذات يوم يسير ببعير فمرّ بفلاة من الأرض فاذا هو برجل قائم يصلّي قد قطع الأرض إلى السماء طوله

ص: 50

ولباسه شعر ، قال : فوقف عليه ابراهيم عليه السلام وعجب منه وجلس ينتظر فراغه ، فلما طال عليه حرّكه بيده فقال له : إنّ لي حاجة فخفّف ، قال : فخفّف الرجل وجلس ابراهيم عليه السلام ، فقال له ابراهيم عليه السلام : لمن تصلي ؟ فقال : لاله ابراهيم ، فقال له : ومن إله ابراهيم ؟ فقال : الذي خلقك وخلقني ، فقال له ابراهيم عليه السلام : قد أعجبنى نحوك وأنا احبّ أن اواخيك في اللَّه ، أين منزلك إذا أردت زيارتك ولقائك ؟ فقال له الرجل : منزلي خلف هذه النطفة(1) وأشار بيده إلى البحر واما مصلاي فهذا الموضع تصيبني فيه إذا أردتني إن شاء اللَّه ، قال : ثم قال الرجل لابراهيم عليه السلام : ألك حاجة ؟ فقال ابراهيم : نعم ، فقال له : وما هي ؟ قال : تدعوا اللَّه واؤئمن على دعائك وادعوا أنا فتؤمن على دعائي ، فقال الرجل : فيم ندعوا اللَّه ؟ فقال ابراهيم عليه السلام : للمذنبين من المؤمنينَ ، فقال الرجل : لا ، فقال ابراهيم عليه السلام : ولِمَ ؟ فقال : لأنّي قد دعوت اللَّه عزوجل منذ ثلاث سنين بدعوة لم أر اجاتها حتى الساعة وأنا استحي من اللَّه تعالى أن أدعوه حتى اعلم انّه قد أجابني ، فقال ابراهيم عليه السلام : فبم دعوته ؟ فقال له الرجل : إنّي في مصلّاي هذا ذات يوم اذ مرّ بي غلام أروع(2) ، النور يطلع من جبهته ، له ذؤابة من خلفه(3) ومعه بقر يسوقها كأنما دهنت دهناً وغنم يسوقها كأنما دخست دخساً(4) فأعجبني ما رأيت منه فقلت له : يا غلام لمن هذا البقر والغنم ؟ فقال لي لابراهيم عليه السلام فقلت ومن أنت ؟ فقال أنا اسماعيل بن ابراهيم خليل الرحمن فدعوت اللَّه عزوجل وسألته أن يريني خليله فقال له ابراهيم عليه السلام : فأنا ابراهيم خليل الرحمن وذلك الغلام ابني ، فقال له الرجل عند ذلك : الحمد للَّه الذي أجاب دعوتي ، ثم قبّل الرجل صفحتي إبراهيم عليه السلام وعانقه ثم قال : أمّا الآن فقم فادع حتى أؤمّن على دعائك ، فدعى ابراهيم عليه السلام للمؤمنين والمؤمنات والمذنبين

ص: 51

من يومه ذلك بالمغفرة والرضا عنهم ، قال : وأمّن الرجل على دعائه» ( 5 )

روضة الكافي ج 8 ص 392 ح 591 .

«إن ابراهيم عليه السلام خط ما بين الحزورة(1) الى المسعى ، وأوّل من كسى البيت ابراهيم عليه السلام» ( غ )

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ح 7 .

«إنّ ابراهيم عليه السلام خليل الرحمن سأل ربه أن يرزقه ابنة تبكيه بعد موته» ( 6 )

التهذيب ج 1 ص 465 ب 23 ح 169 .

«إنّ ابراهيم عليه السلام سأل ربّه أن يرزقه ابنة تبكيه وتندبه بعد موته» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 5 ك 19 ب 3 ح 3 .

( إنّ ابراهيم عليه السلام شكا إلى اللَّه عزوجل ما يلقى من سوء خلق سارة - ) انظر المرأة

«إنّ ابراهيم عليه السلام كان أبا أضياف فكان إذا لم يكونوا عنده خرج يطلبهم وأغلق بابه وأخذ المفاتيح يطلب الأضياف وانّه رجع إلى داره فاذا هو برجل أو شبه رجل في الدار فقال : يا عبداللَّه باذن من دخلت هذه الدار ؟ قال : دخلتها بإذن ربّها يردّد ذلك ثلاث مرات فعرف ابراهيم عليه السلام انّه جبرئيل ، فحمد اللَّه ثم قال : أرسلني ربّك إلى عبد من عبيده يتخذه خليلاً قال ابراهيم عليه السلام فاعلمني من هو أخدمه حتى أموت ؟ قال : فانت هو قال : ومم ذلك ؟ قال : لأنّك لم تسأل أحداً شيئاً قط ولم تسأل شيئاً قط فقلت : لا» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 40 ك 13 ب 81 ح 6 .

«إنّ ابراهيم عليه السلام كان أمّة قانتاً للَّه حنيفاً ولم يك من المشركين فغبر بذلك ما شاء اللَّه ، ثم ان اللَّه آنسه باسماعيل واسحاق فصاروا ثلاثة» ( 7 ) ويأتي في المؤمن تحت عنوان ( يا سماعة الخ )

الكافي ج 2 ص 243 ك 5 ب 100 ذيل حديث 5 .

«إن ابراهيم عليه السلام كان مولده بكوثى ربّا(2) وكان أبوه من أهلها وكانت أم ابراهيم وأم لوط سارة وورقة(3) وفي نسخة رقيّة -

ص: 52

اختين وهما ابنتان للاحج وكان اللاحج نبياً منذراً ولم يكن رسولاً وكان ابراهيم عليه السلام في شيبته على الفطرة التي فطر اللَّه عزوجل الخلق عليها حتّى هداه اللَّه تبارك وتعالى إلى دينه واجتباه وانه تزوّج سارة ابنة لاحج(1) وهي ابنة خالته وكانت سارة صاحبة ماشية كثيرة وأرض واسعة وحال حسنة وكانت قد ملّكت ابراهيم عليه السلام جميع ما كانت تملكه فقام فيه وأصلحه وكثرت الماشية والزرع حتى لم يكن بأرض كوثى ربّا رجل أحسن حالاً منه وإنّ ابراهيم عليه السلام لمّا كسر أصنام نمرود أمر به نمرود فأوثق وعمل له حيراً وجمع له فيه الحطب وألهب فيه النار ، ثم قذف ابراهيم عليه السلام في النار لتحرقه ، ثم اعتزلوها حتى خمدت النار ، ثم أشرفوا على الحير فاذا هم بابراهيم عليه السلام سليماً مطلقاً من وثاقه فأخبر نمرود خبره فأمرهم أن ينفوا ابراهيم عليه السلام من بلاده وأن يمنعوه من الخروج بماشيته وماله ، فحاجّهم ابراهيم عليه السلام عند ذلك فقال : ان أخذتم ماشيتي ومالي فانّ حقي عليكم أن تردّوا عليّ ما ذهب من عمري في بلادكم واختصموا إلى قاضي نمرود فقضى على ابراهيم عليه السلام أن يسلم إليهم جميع ما أصاب في بلادهم وقضى على أصحاب نمرود أن يردّوا على ابراهيم عليه السلام ما ذهب من عمره في بلادهم فاخبر بذلك نمرود فأمرهم أن يخلّوا سبيله وسبيل ماشيته وماله وان يخرجوه وقال : إنّه ان بقي في بلادكم أفسد دينكم وأضرّ بآلهتكم فأخرجوا ابراهيم ولوطاً معه صلّى اللَّه عليهما من بلادهم إلى الشام ، فخرج ابراهيم ومعه لوط لا يفارقه وسارة وقال لهم : «إني ذاهبٌ إلى ربي سيهدين» يعني البيت المقدس فتحمّل ابراهيم عليه السلام بماشيته وماله وعمل تابوتاً وجعل فيه سارة وشدّ عليها الأغلاق غيرةً منه عليها ومضى حتى خرج من سلطان نمرود وصار إلى سلطان رجل من القبط يقال له : عرارة فمرّ بعاشر له فاعترضه العاشر ليعشر ما معه فلما انتهى إلى العاشر ومعه التابوت ، قال العاشر لابراهيم عليه السلام : افتح هذا التابوت حتى نعشر ما فيه ، فقال له ابراهيم عليه السلام قل ما شئت فيه من ذهب أو فضّة حتى نعطي عشره ولا

ص: 53

نفتحه ، قال : فأبى العاشر إلا فتحه ، قال : وغضب ابراهيم عليه السلام على فتحه فلما بدت له سارة وكانت موصوفة بالحسن والجمال ، قال له العاشر : ما هذه المرأة منك ؟ قال ابراهيم عليه السلام : هي حرمتي وابنة خالتي ، فقال له العاشر : فما دعاك إلى أن خبيتها(1) في هذا التابوت ؟ فقال ابراهيم عليه السلام : الغيرة عليها أن يراها أحدٌ ، فقال له العاشر : لست أدعك تبرح حتى أعلم الملك حالها وحالك ، قال : فبعث رسولاً إلى الملك فأعلمه فبعث الملك رسولاً من قبله ليأتوه بالتابوت فأتوا ليذهبوا به فقال لهم ابراهيم عليه السلام : إني لست أفارق التابوت حتى تفارق روحي جسدي فأخبروا الملك بذلك فأرسل الملك أن أحملوه والتابوت معه ، فحملوا ابراهيم عليه السلام والتابوت وجميع ما كان معه حتى أدخل على الملك فقال له الملك : افتح التابوت ، فقال ابراهيم عليه السلام أيّها الملك إنّ فيه حرمتي وابنة خالتي وأنا مفتد فتحه بجميع ما معي قال : فغضب(2) الملك ابراهيم عليه السلام على فتحه ، فلما رأى سارة لم يملك حلمه سفهه ان مدّ يده إليها فأعرض ابراهيم عليه السلام بوجهه عنها وعنه غيرة منه وقال : اللهم احبس يده عن حرمتي وابنة خالتي ، فلم تصل يده إليها ولم ترجع إليه ، فقال له الملك : إنّ إلهك هو الذي فعل بي هذا ؟ فقال له : نعم انّ الهي غيور يكره الحرام وهو الذي حال بينك وبين ما أردت من الحرام ، فقال له الملك : فادع إلهك يردّ عليّ يدي فان أجابك فلم أعرض لها ، فقال ابراهيم عليه السلام : إلهي ردّ عليه يده ليكف عن حرمتي ، قال : فرد اللَّه عزوجل عليه يده فأقبل الملك نحوها ببصره ثم أعاد بيده نحوها فأعرض ابراهيم عليه السلام عنه بوجهه غيرةً منه وقال : اللهم احبس يده عنها ، قال : فيبست يده ولم تصل إليها ، فقال الملك لابراهيم عليه السلام إنّ الهك لغيور وانّك لغيور فادع الهك يردّ عليّ يدي فانه إن فعل لم أعد ، فقال له ابراهيم عليه السلام : أسأله ذلك على أنّك إن عدت لم تسألني أن أسأله ، فقال الملك : نعم ، فقال ابراهيم عليه السلام : اللهم إن كان صادقاً فردّ عليه يده ، فرجعت إليه يده فلما رأى ذلك الملك من الغيرة ما رأى ورأى الآية في يده

ص: 54

عظّم ابراهيم عليه السلام وهابه وأكرمه واتّقاه وقال له : قد أمنت من أن أعرض لها أو لشي ء مما معك فانطلق حيث شئت ولكن لي إليك حاجة ، فقال ابراهيم عليه السلام : ما هي ؟ فقال له : أحبّ أن تأذن لي أن أخدمها قبطية عندي جميلة عاقلة تكون لها خادماً ، قال فاذن له ابراهيم عليه السلام فدعا بها فوهبها لسارة وهي هاجر امّ اسماعيل عليه السلام ، فسار ابراهيم عليه السلام بجميع ما معه وخرج الملك معه يمشي خلف ابراهيم عليه السلام إعظاماً لابراهيم عليه السلام وهيبة له فأوحى اللَّه تبارك وتعالى إلى ابراهيم عليه السلام أن قف ولا تمش قدّام الجبّار المتسلّط ويمشي هو خلفك ولكن اجعله أمامك وامش خلفه وعظّمه وهبه فانّه مسلّط ولابدّ من إمرة في الأرض برّة أو فاجرة فوقف ابراهيم عليه السلام وقال للملك : امض فان إلهي أوحى إليّ الساعة أن أعظّمك وأهابك وأن أقدّمك امامي وأمشي خلفك اجلالاً لك ، فقال له الملك : أوحى إليك بهذا ؟ فقال له ابراهيم عليه السلام : نعم ، فقال له الملك : أشهد أنّ إلهك لرفيق حليم كريم وانك ترغبني في دينك ، قال : وودَّعه الملك فسار ابراهيم عليه السلام حتى نزل بأعلى الشامات وخلّف لوطاً عليه السلام في أدنى الشامات ، ثم إنّ إبراهيم عليه السلام لما أبطأ عليه الولد قال لسارة لو شئت لبعتني هاجر لعلّ اللَّه أن يرزقنا منها ولداً فيكون لنا خلفاً ، فابتاع ابراهيم عليه السلام هاجر من سارة فوقع عليها فولدت اسماعيل عليه السلام» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 370 ح 560 .

«إنّ ابراهيم لمّا أراد أن يذبح الكبش أتاه ابليس فقال هذا لي ؟ فقال ابراهيم عليه السلام : لا ، قال : لي منه كذا وكذا قال ابراهيم عليه السلام : لا فلم يزل يسمّي عضواً عضواً من الشاة ويأبى عليه ابراهيم عليه السلام حتّى انتهى إلى الطحال فسمّاه فأعطاه اياه فهو لقمة الشيطان» ( 5 )

الفقيه ج 3 ص 214 ب 96 ح 86 .

«إنّ ابراهيم عليه السلام لمّا خلّف اسماعيل بمكة عطش الصبي فكان فيما بين الصفا والمروة شجر فخرجت أمّه حتى قامت على الصفا فقالت : هل بالبوادي من أنيس فلم تجبها أحد ، فمضت حتى انتهت إلى المروة فقالت : هل بالبوادي من أنيس فلم تجب ، ثم رجعت إلى الصفا وقالت ذلك حتى صنعت ذلك سبعاً فأجرى اللَّه ذلك سُنّة وأتاها جبرئيل فقال لها : من أنت ؟ فقال : أنا امّ ولد ابراهيم ، قال لها إلى من ترككم ؟ فقالت : أما لئن قلت

ص: 55

ذاك لقد قلت له حيث أراد الذهاب : يا ابراهيم إلى من تركتنا ؟ فقال : إلى اللَّه عزوجل فقال جبرئيل عليه السلام : لقد وكلكم إلى كاف قال : وكان الناس يجتنبون الممرّ إلى مكّة لمكان الماء ففحص الصبي برجله فنبعت زمزم ، قال فرجعت من المروة إلى الصبي وقد نبع الماء فأقبلت تجمع التراب حوله مخافة أن يسيح الماء ولو تركته لكان سيحاً ، قال : فلما رأت الطير الماء حلقت عليه فمرّ ركب من اليمن يريد السفر فلما رأوا الطير قالوا : ما حلقت الطير إلا على ماء فأتوهم فسقوهم من الماء فأطعموهم الركب من الطعام وأجرى اللَّه عزوجل لهم بذلك رزقاً وكان الناس يمرّون بمكّة فيطعمونهم من الطعام ويسقونهم من الماء» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 202 ك 15 ب 7 ح 2 .

«ان إبراهيم عليه السلام لمّا قضى مناسكه أمره اللَّه عزوجل بالانصراف وماتت أم اسماعيل فدفنها في الحجر وحجر عليه لئلا يوطأ قبرها يأتي تمام الحديث في اسماعيل بن ابراهيم عليه السلام» ( 6 )

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ح 8 .

الكافي ج 4 ص 203 ك 15 ب 7 ذيل ح 3 بتفاوت .

( إن أولى الناس بابراهيم - ) انظر الحجة

( إن دعاء إبراهيم عليه السلام يومئذ كان يا أحد يا صمد - )

يأتي تحت عنوان (خالف إبراهيم - )

( ان اللَّه اتخذ ابراهيم عبداً - ) انظر الحجة

«إنّ اللَّه عزوجل أمر إبراهيم عليه السلام ببناء الكعبة وأن يرفع قواعدها ويرى الناس مناسكهم فبنى ابراهيم واسماعيل البيت كل يوم سافا(1) حتى إنتهى إلى موضع الحجر الأسود ، يأتي تمام الحديث في الحج» ( 5 ) أو ( 6 )

الكافي ج 4 ص 205 ك 15 ب 7 ح 4 .

( إنّ اللَّه عزوجل بعث أربعة أملاك في إهلاك قوم لوط - ) انظر لوط

( إن اللَّه تعالى كفّل ابراهيم - )

انظر الأطفال

( إن للَّه أراد تين وأمر ابراهيم أن يذبح - )

انظر التوحيد

ص: 56

«إن الملك لمّا قال : أدخلنيها ربها عرف إبراهيم عليه السلام أنه ملك الموت عليه السلام فقال له : ماأهبطك قال : جئت اُبشّر رجلاً أن اللَّه تبارك وتعالى اتخذه خليلاً ، فقال له ابراهيم عليه السلام فمن هذا الرجل ؟ فقال له الملك وما تريد منه ؟ فقال له ابراهيم عليه السلام أخدمه أيام حياتي ، فقال له الملك : فأنت هو» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 392 ح 590 .

(ان في أول يوم من ذيحجة ولد ابراهيم -)

انظر الصوم

( إن من قبلنا يقولون إن ابراهيم عليه السلام ختن نفسه - ) انظر الختان

«أنه كان بنيان ابراهيم عليه السلام الطول ثلاثين ذراعاً والعرض اثنين وعشرين ذراعاً والسمك تسعه أذرع وان قريشاً لمّا بنوها كسوها الأردية» ( غ )

الفقيه ج 2 ص 161 ب 64 ح 26 .

«أنه لمّا كان يوم التروية قال جبرئيل لابراهيم عليهما السلام تروّه من الماء فسميت التروية ثم أتى منى فأباته بها ثم غدا به إلى عرفات فضرب خباه بنمرة(1) دون عرفة(2) فبنى مسجداً بأحجار بيض وكان يعرف أثر مسجد ابراهيم حتى أدخل في هذا المسجد الذي بنمرة حيث يصلي الامام يوم عرفة فصلى بها الظهر والعصر ، ثم عمد به إلى عرفات فقال : هذه عرفات فأعرف بها مناسكك واعترف بذنبك فسمى عرفات ثم أفاض إلى المزدلفة فسميت المزدلفة لأنه ازدلف إليها ، ثم قام على المشعر الحرام فأمره اللَّه أن يذبح ابنه وقد رأى فيه شمائله وخلائقه وآنس ما كان إليه فلما أصبح أفاض من المشعر إلى منى فقال لأمه : زوري البيت أنت واحتبس الغلام ، فقال : يا بني هات الحمار والسكين حتى اقرّب القربان ، فقال أبان : فقلت لأبي بصير : ما أراد بالحمار والسكين ؟ قال : أراد أن يذبحه ثم يحمله فيجهزه ويدفنه قال : فجاء الغلام بالحمار والسكين فقال : يا أبت أين القربان ؟ قال : ربك يعلم أين هو ، يا بني أنت واللَّه هو إن اللَّه قد أمرني بذبحك فانظر ماذا ترى قال : «يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء اللَّه من الصابرين» قال :

ص: 57

فلما عزم على الذبح قال : يا أبت خمّر وجهي وشدّ وثاقي قال : يا بني الوثاق مع الذبح واللَّه لا أجمعهما عليك اليوم ، قال أبو جعفر عليه السلام : فطرح له قرطان الحمار ثم أضجعه عليه وأخذ المدية فوضعها على حلقه قال : فأقبل شيخ فقال : ما تريد من هذا الغلام ؟ قال : أريد أن أذبحه ، فقال سبحان اللَّه غلام لم يعص اللَّه طرفة عين تذبحه ؟ فقال : نعم إن اللَّه قد أمرني بذبحه ، فقال : بل ربك نهاك عن ذبحه وإنما أمرك بهذا الشيطان في منامك ، قال : ويلك الكلام الذي سمعت هو الذي بلغ بي ما ترى لا واللَّه لا أكلمك ثم عزم على الذبح فقال الشيخ : يا ابراهيم انك إمام يقتدي بك فان ذبحت ولدك ذبح الناس أولادهم فمهلا فأبى أن يكلّمه ، قال أبو بصير : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : فأضجعه عند الجمرة الوسطى ثم أخذ المدية فوضعها على حلقه ثم رفع رأسه إلى السماء ثم انتحى(1) عليه فقلبها جبرئيل عن حلقه فنظر إبراهيم فاذا هي مقلوبة فقلبها إبراهيم على خدها وقلبها جبرئيل على قفاها ففعل ذلك مراراً ثم نودي من ميسرة مسجد الخيف : يا ابراهيم قد صدّقت الرؤيا واجتر الغلام من تحته وتناول جبرئيل الكبش من قلة ثبير(2) فوضعه تحته وخرج الشيخ الخبيث حتى لحق بالعجوز حين نظرت إلى البيت والبيت في وسط الوادي فقال : ما شيخ رأيته بمنى ؟ فنعت نعت ابراهيم قالت : ذاك بعلي قال : فما وصيف(3) رأيته معه ونعت نعته قالت : ذاك ابني قال : فإني رأيته أضجعه وأخذ المدية ليذبحه ، قالت : كلا ما رأيت ابراهيم الا أرحم الناس وكيف رأيته يذبح ابنه قال : ورب السماء والأرض وربّ هذه البنية لقد رأيته أضجعه وأخذ المدية ليذبحه قالت : لم ؟ قال : زعم أن ربه أمره بذبحه ، قالت : فحق له أن يطيع ربه قال : فلما قضت مناسكها فرقت أن يكون قد نزل في ابنها شي ء فكأنّي أنظر إليها مسرعة في الوادي واضعة يدها على رأسها وهي تقول رب لا تؤاخذني بما عملت بأم اسماعيل قال : فلما جاءت سارة فأخبرت

ص: 58

الخبر قامت إلى ابنها تنظر فاذا أثر السكين خدوشاً في حلقه ففزعت واشتكت وكان بدء مرضها الذي هلكت فيه» ( 5 ) و ( 6 )

الكافي ج 4 ص 207 ك 15 ب 7 ح 9 .

«أول من اتخذ الرايات ابراهيم عليه السلام لا إله إلّا اللَّه» ( 6 )

التهذيب ج 6 ص 170 ب 79 ذيل ح 6 .

«أول من اتخذ النعلين ابراهيم عليه السلام» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 462 ك 26 ب 17 ح 2 .

«أول من شاب ابراهيم الخليل عليه السلام وانه ثنى لحيته فرأى طاقة بيضاء فقال يا جبرئيل ما هذا ؟ فقال : هذا وقار ، فقال ابراهيم : اللهم زدني وقاراً» ( 6 )

الفقيه ج 1 ص 76 ب 22 ح 115 .

«أول من شاب ابراهيم عليه السلام فقال : يا رب ما هذا ؟ فقال : نور وتوقير قال : رب زدني منه» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 492 ك 26 ب 39 ح 4 .

«أول من قاتل ابراهيم عليه السلام حيث أسرت الروم لوطاً فنفر ابراهيم عليه السلام حتى استنقذه من أيديهم ، يأتي تمام الحديث في الجهاد» ( 6 )

التهذيب ج 6 ص 170 ب 79 ح 6 .

«أول من كسى البيت ابراهيم عليه السلام» ( غ )

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ذيل ح 7 .

( أول من لبّى ابراهيم - )

انظر التلبية تحت عنوان ( اذا فرغت الخ ) ( أول من لوّن ابراهيم عليه السلام - ) انظر الثريد

«أين أراد ابراهيم عليه السلام أن يذبح ابنه ؟ قال : على الجمرة الوسطى ، يأتي ذيله تحت عنوان ( عن كبش الخ» ( 5 )

الكافي ج 4 ص 209 ك 15 ب 7 ح 10 .

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ح 6

( ثم تأتي مقام ابراهيم - ) انظر المقام

«حج ابراهيم عليه السلام هو وأهله وولده فمن زعم أن الذبيح هو اسحاق فمن ههنا كان ذبحه» ( 5 ) أو ( 6 )

الكافي ج 4 ص 205 ك 15 ب 7 ذيل ح 4 .

«حديث ضيف ابراهيم عليه السلام وأصل القصة يأتي في لوط عليه السلام» ( 6 )

الكافي ج 5 ص 546 ك 18 ب 185 ح 6 .

روضة الكافي ج 8 ص 327 ح 505 .

«خالف إبراهيم عليه السلام قومه وعاب آلهتهم حتى ادخل على نمرود فخاصمه فقال

ص: 59

ابراهيم عليه السلام : ربي الذي يحيي ويميت قال : أنا احيي وأميت قال ابراهيم عليه السلام : فان اللَّه يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر واللَّه لا يهدي القوم الظالمين وقال ابو جعفر عليه السلام عاب آلهتهم فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم ، قال أبو جعفر عليه السلام واللَّه ما كان سقيماً وما كذب ، فلما تولوا عنه مدبرين إلى عيد لهم دخل ابراهيم عليه السلام إلى آلهتم بقدوم فكسرها الا كبيراً لهم ووضع القدوم في عنقه فرجعوا إلى آلهتهم فنظروا إلى ما صنع بها فقالوا : لا واللَّه ما اجترأ عليها ولا كسرها إلا الفتى الذي كان يعيبها ويبرأ منها ، فلم يجدوا له قتلة أعظم من النار ، فجمع له الحطب واستجادوه حتى إذا كان اليوم الذي يحرق فيه برز له نمرود وجنوده وقد بنى له بناءاً لينظر إليه كيف تأخذه النار ووضع ابراهيم عليه السلام في منجنيق ، وقالت الأرض : يا رب ليس على ظهري أحد يعبدك غيره يحرق بالنار ؟ قال الرب : إن دعاني كفيته ، فذكر أبان ، عن محمد بن مروان ، عمّن رواه أن دعاء ابراهيم عليه السلام يومئذٍ كان «يا أحد [ يا أحد يا صمد ] يا صمد ، يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد» ثم قال : «توكلت على اللَّه» فقال الربّ تبارك وتعالى : كفيت ، فقال للنار «كوني برداً» قال : فاضطربت أسنان ابراهيم عليه السلام من البرد حتى قال اللَّه عزوجل : «وسلاماً» على ابراهيم وانحطّ جبرئيل عليه السلام وإذا هو جالس مع ابراهيم عليه السلام يحدثه في النار ، قال نمرود : من اتخذ الهاً فليتخذ مثل إله ابراهيم ، قال : فقال عظيم من عظمائهم : إني عزمت على النار أن لا تحرقه ، [ قال ]فأخذ عنق من النار نحوه حتى أحرقه ، قال : فآمن له لوط وخرج مهاجراً إلى الشام هو وسارة ولوط» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 368 ح 559 .

«خط ابراهيم عليه السلام بمكة ما بين الحزورة ( موضع بمكة ) إلى المسعى فذلك الذى خط ابراهيم عليه السلام - يعني المسجد -» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 210 ك 15 ب 7 ح 12 .

التهذيب ج 5 ص 453 ب 26 ح 231 .

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ح 7 بتفاوت .

( رب أرني كيف تحيي الموتى )

يأتي تحت عنوان ( لما رأى ابراهيم عليه السلام )

«عن كبش ابراهيم عليه السلام ما كان لونه وأين نزل ؟ فقال : أملح وكان أقرن ونزل من السماء على الجبل الأيمن من مسجد منى

ص: 60

وكان يمشي في سواد ويأكل في سواد وينظر ويبعر ويبول في سواد» ( 5 )

الكافي ج 4 ص 209 ك 15 ب 7 ذيل ح 10 .

«فأضجعه عند الجمرة الوسطى ثمّ أخذ المدية فوضعها على حلقه ثم رفع رأسه إلى السماء ، تقدم تمام الحديث تحت عنوان ( انه لما كان يوم التروية الخ ) ( 5 )

الكافي ج 4 ص 208 ك 15 ب 7 ذيل ح 9 .

( فأمر اللَّه ابراهيم - ) انظر البيت الحرام

( فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب - )

انظر الحجة

«فلما كان من قابل أذن اللَّه لابراهيم عليه السلام في الحج وبناء الكعبة وكانت العرب تحج إليه وإنما كان ردماً(1) إلا أن قواعده معروفة ، يأتي في اسماعيل بن ابراهيم تحت عنوان ( أمر اللَّه الخ ) -» ( 5 )

الكافي ج 4 ص 203 ك 15 ب 7 ذيل ح 3 .

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ذيل ح 8 .

«فلمّا ولّى ابراهيم قالت هاجر : يا ابراهيم إلى من تدعنا ؟ قال : أدعكما إلى رب هذه البنية قال : فلمّا نفد الماء وعطش الغلام خرجت حتى صعدت على الصفا فنادت هل بالبوادي من أنيس ثم انحدرت حتى أتت المروة فنادت مثل ذلك ثم أقبلت راجعة إلى ابنها فاذا عقبه يفحص في ماء فجمعته فساخ(2) ولو تركته لساح(3)» ( 2 )

الكافي ج 4 ص 201 ك 15 ب 7 ذيل ح 1 .

( كان إبراهيم عليه السلام غيوراً وأنا اغير منه - )

انظر الغيرة

«كان حق ابراهيم بمكة ما بين الحزورة إلى المسعى فذلك الذي كان خطه ابراهيم عليه السلام يعني المسجد» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 527 ك 15 ب 201 ح 10 .

( كان الناس لا يشيبون فأبصر إبراهيم عليه السلام شيباً - ) انظر الشيبة

( كانت الكعبة على عهد ابراهيم عليه السلام - )

انظر الكعبة

«لمّا اتخذ اللَّه عزوجل ابراهيم عليه السلام خليلاً أتاه بشراه بالخلة فجاءه ملك الموت في صورة شاب أبيض عليه ثوبان أبيضان

ص: 61

يقطر رأسه ماءاً ودهناً فدخل ابراهيم عليه السلام الدار فاستقبله خارجاً من الدار وكان إبراهيم عليه السلام رجلاً غيوراً وكان إذا خرج في حاجة أغلق بابه وأخذ مفتاحه معه ثم رجع ففتح فاذاً هو برجل قائم أحسن ما يكون من الرجال فأخذه بيده وقال : يا عبداللَّه من أدخلك داري فقال : ربها أدخلنيها فقال : ربها أحق بها مني فمن أنت ؟ قال : أنا ملك الموت ففزع ابراهيم عليه السلام فقال : جئتني لتسلبني روحي ؟ قال : لا ولكن اتخذ اللَّه عبداً خليلاً فجئت لبشارته قال : فمن هو لعلى أخدمه حتى أموت ؟ قال : أنت هو ، فدخل على سارة عليها السلام فقال لها : إنّ اللَّه تبارك وتعالى اتخذني خليلا» ( 5 )

روضة الكافي ج 8 ص 392 ح 589 .

«لما أراد ابراهيم عليه السلام أن يذبح ابنه قلب جبرئيل عليه السلام المدية واجتر الكبش من قبل ثبير(1) واجتر الغلام من تحته ووضع الكبش مكان الغلام ونودي من ميسرة مسجد الخيف «أن يا ابراهيم قد صدّقت الرؤيا إنّا كذلك نجزى المحسنين إن هذا لهو البلاء المبين وفديناه بذبح عظيم» يعني بكبش أملح يمشي في سواد ويأكل في سواد وينظر في سواد ويبعر في سواد ويبول في سواد أقرن فحل وكان يرتع في رياض الجنة أربعين عاماً» ( غ )

الفقيه ج 2 ص 149 ب 63 ذيل ح 6 .

«لما أمر ابراهيم واسماعيل عليهما السلام ببناء البيت وتمّ بناؤه قعد ابراهيم على ركن ثم نادى هلم الحج هلم الحج فلو نادى هلموا إلي الحج لم يحج إلا من كان يومئذ إنسيّاً مخلوقاً ولكنه نادى هلم الحج فلبّى الناس في أصلاب الرجال لبيك داعي اللَّه لبيك داعي اللَّه عزوجل ، فمن لبّى عشراً يحج عشراً ومن لبّى خمساً يحج خمساً ومن لبّى أكثر من ذلك فبعدد ذلك ومن لبى واحداً حج واحداً ومن لم يلب لم يحج» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 206 ك 15 ب 7 ح 6 .

الفقيه ج 2 ص 128 ب 61 ذيل ح 10 بتفاوت .

«لما رأى إبراهيم عليه السلام ملكوت السمواوات والأرض التفت فرأى رجلاً يزني فدعا عليه فمات ثم رأى آخر فدعا عليه

ص: 62

فمات حتى رأى ثلاثة فدعا عليهم فماتوا ، فأوحى اللَّه عزّ ذكره إليه يا ابراهيم إن دعوتك مجابة فلا تدع على عبادي فاني لو شئت لم أخلقهم ، إني خلقت خلقي على ثلاثة أصناف عبداً يعبدني لا يشرك بي شيئاً فأثيبه وعبداً يعبد غيري فلن يفوتني وعبداً عبد غيري فأخرج من صلبه من يعبدني ، ثم التفت فرأى جيفة على ساحل البحر نصفها في الماء ونصفها في البر تجي ء سباع البحر فتأكل ما في الماء ، ثم ترجع فيشد بعضها على بعض فيأكل بعضها بعضاً وتجي ء سباع البر فتأكل منها فيشد بعضها على بعض فيأكل بعضها بعضاً فعند ذلك تعجب ابراهيم عليه السلام مما رأى وقال : «رب أرني كيف تحيي الموتى» قال : كيف تخرج ما تناسل التي أكل بعضها بعضاً «قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي» يعني حتى أرى هذا كما رأيت الأشياء كلها «قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءاً» فقطعهن واخلطهن كما اختلطت هذه الجيفة في هذه السباع التي أكل بعضها بعضاً ، فخلّط «ثم اجعل على كل جبل منهن جزءاً ثم ادعهن يأتينك سعياً» فلما دعاهن أجبنه وكانت الجبال عشرة» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 305 ح 473 .

«لما ولد اسماعيل حمله ابراهيم عليه السلام وأمه على حمار وأقبل معه جبرئيل حتى وضعه في موضع الحجر ومعه شي ء من زاد وسقاء فيه شي ء من ماء والبيت يومئذ ربوة(1) حمراء من مدر ، فقال ابراهيم لجبرئيل عليه السلام ههنا أمرت قال : نعم ، قال : ومكة يومئذ سلم وسمر(2) وحول مكة يومئذٍ ناس من العماليق» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 201 ك 15 ب 7 ح 1 .

( ما أحد من هذه الأمة يدين بدين ابراهيم الا - ) انظر الأمة

«ما أراد بالحمار والسكين -»

الكافي ج 4 ص 207 ك 15 ب 7 ذيل ح 9 .

( ما عني بقوله وابراهيم الذي و فى - )

انظر الدعاء

«نادى أبو قبيس إبراهيم عليه السلام إن لك

ص: 63

عندي وديعةفأعطاه الحجرفوضعه موضعه -» ( 5 )

الكافي ج 4 ص 205 ك 15 ب 7 ذيل ح 4 .

الفقيه ج 2 ص 150 ب 63 ذيل ح 8 .

( يا نجيبة ما على فطرة إبراهيم عليه السلام غيرنا - ) انظر الشيعة

صدق يقال لها - ) انظر القتل

( كنت عند أبي جعفر عليه السلام فقلت يا جارية اسقني - ) انظر النبيذ

( كنت في الموقف فلما أفضت - )

انظر الموقف

( لا بأس بالصلاة في الشي ء الذي - )

انظر الصلاة

( لقطة الحرم لا تمس بيد ولا - )

انظر اللقطة

( ليس من نفس الا وقد - )

انظر طلب الرزق

( ما طلعت الشمس بيوم أفضل - )

انظر الجمعة

( ما عصى اللَّه عزوجل بشي ء أشد - )

انظر الخمر

( من أعتق مؤمناً أعتق اللَّه - ) انظر العتق

( من ذكرني سرّاً - ) انظر الذكر

( وجبت عليك زكاة - ) انظر الخُمس

( يا أيها الناس انه قد نفث في روعي - )

انظر طلب الرزق

( يا بني لا تقرب - ) انظر العِشرة

( يا من دلني على نفسه - ) انظر الدعاء

( يقال للمؤمن في قبره من ربك - )

انظر القبور

انظر الاستلام

( أصلي ركعتي طواف الفريضة خلف المقام - ) انظر الطواف

( أي الإدام أحرى - ) انظر الملح

( الجارية النصرانية تخدمك - )

انظر العمل

( الخياط أو القصار يكون يهودياً - )

انظر العمل

( رأيت أبا الحسن عليه السلام ودّع البيت - )

انظر الوداع

( الرجل يجنب فيصيب جسده - )

انظر الجنب

( الرجل يصلي على سرير من ساج - )

انظر السجود

( الرجل يكون له الوديعة والدين - )

انظر الزكاة

( الطنفسة والفراش - ) انظر البول

( عن الطنفسة والفراش - ) انظر البول

( عن القى ء والرعاف - ) انظر النواقض

( عن المرأة وليها قميصها - ) انظر الغسل

( في الاستنجاء يغسل ما ظهر على الشرج - ) انظر الاستنجاء

( ما تقول في الحديث - ) انظر الجمعة

( المحرم يظلل على محمله - )

انظر المحرم

( يستنجي ويغسل ما ظهر منه على الشرج - ) انظر الاستنجاء

( الاحتباء حيطان العرب - ) انظر الاحتباء

( إذا أصابك همّ فامسح - ) انظر السجود

( إذا ركب الرجل الدابة - ) انظر الدابة

( إذا طلق الرجل المرأة - ) انظر الطلاق

( إذا قام الرجل في الليل - ) انظر الليل

( أكل التفاح والكزبرة - ) انظر الكزبرة

( أكل النبي صلى الله عليه وآله البطيخ بالسكر - )

انظر البطيخ

( أكمل الناس عقلا - ) انظر العقل والجهل

( القوا عنكم الشعر - ) انظر الشعر

( إن أميرالمؤمنين عليه السلام كان إذا أراد قضاء الحاجة - ) انظر الخلاء

( أنت بالخيار في الهبة - ) انظر الهبة

( إن اللَّه خلق ديكاً أبيض - ) انظر الحلف

( إن لعبد الرحمن بن سيابة ديناً - )

انظر الدين

( تقر في الأولى إذا زلزلت - )

انظر جعفر بن أبي طالب عليه السلام

( ثلاثة لا ينظر اللَّه تعالى إليهم - )

انظر الثلاثة

( ثلاثة يخوف منها الجنون - )

انظر الثلاثة

( جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال يا رسول اللَّه قد علّمت ابني هذا - ) انظر المكاسب

( حرم من الشاة سبعة أشياء - )

انظر الشاة

( دخل رسول اللَّه صلى الله عليه وآله على عائشة وقد وضعت - ) انظر الماء

( دخل رسول اللَّه صلى الله عليه وآله المسجد - )

انظر العلم

(دخلت على أبي عبداللَّه عليه السلام فشكوت -)

انظر الدعاء

( دية ولد الزنى - ) انظر الدية

( سأله عباد بن عبداللَّه البصري - )

انظر النذر

( طىّ الثياب راحتها - ) انظر اللباس

( عليكم بالرمان - ) انظر الرمان

( عليكم بالسمك - ) انظر السمك

( عن احتلام الصائم - ) انظر الصوم

( عن الثوب يصيبه البول - ) انظر البول

( عن الرجل يجعل للَّه عليه صوم يوم - )

انظر الصوم

( عن الرجل يشتري الجارية - )

انظر الاشتراء

( عن الرجل يكون له عند الرجل دنانير - )

انظر الصرف

ص: 68

( عن القابلة - ) انظر القابلة

( عن قوم قدموا المدينة فخافوا - )

انظر الاحرام

( في امرأة قالت لرجل فرج - )

انظر الاحلال

( في الخضاب ثلاث خصال - )

انظر الخضاب

( في الرجل يكون له على الرجل المال فيجحده - ) انظر الدين

( في شاهدين شهدا على امرأة - )

انظر الشهادة

( في شراء الروميات - ) انظر البيع

( قلت لابراهيم بن عبدالحميد - )

انظر الطواف

( كان مما أوصى به آدم عليه السلام إلى هبة اللَّه - )

انظر الزيت

( لا تخلّلوا بعود الريحان - ) انظر الخلال

( لا خير في كثير من نجويهم - )

انظر القرض

( لا يصلي بالناس من - ) انظر الجماعة

( لعن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله ثلاثة - ) انظر اللعن

( محادثة العالم على المزابل خير - )

انظر العلم

( مرّ بي معتّب ومعه خاتم - ) انظر الخاتم

( المصحف لا تمسه - ) انظر المصحف

( ممّا أوصى به آدم عليه السلام هبة اللَّه أن قال له عليك بالرمان - ) انظر الرمان

( من خرج من الحرمين - ) انظر الحرم

( من يرجع في هبته - ) انظر الهبة

( نصراني أسلم ثم - ) انظر الارث

( يقرأ في الاولى - )

انظر جعفر بن أبي طالب

( كتب محمد بن يحيى الخراساني في رجل أوصى إلي - ) انظر الإرث

( ما أعطى اللَّه عبداً ثلاثين - ) انظر الدنيا

( ما من عبد تظاهرت عليه من اللَّه نعمة - )

انظر النعمة

( نذرت أن يكون متى فاتتني - )

انظر الليل

( نذرت إني متى فاتتني صلاة الليل - )

انظر الليل

أصلي على إبني لما دخلني من الجزع ألا وانه ليس كما ظننتم ولكن اللطيف الخبير فرض عليكم خمس صلوات وجعل لموتاكم من كل صلاة تكبيرة وأمرني أن لا أصلي إلا على من صلى ثم قال : يا علي أنزل فالحد ابني ، فنزل فالحد ابراهيم في لحده فقال الناس : إنه لا ينبغي لأحد أن ينزل في قبر ولده إذ لم يفعل رسول اللَّه صلى الله عليه وآله فقال لهم رسول اللَّه صلى الله عليه وآله : يا أيها الناس انه ليس عليكم بحرام أن تنزلوا في قبور أولادكم ولكني لست آمن إذا حل أحدكم الكفن عن ولده أن يلعب به الشيطان فيدخله عند ذلك من الجزع ما يحبط أجره ، ثم انصرف صلى الله عليه وآله»( 7 )

الكافي ج 3 ص 208 ك 11 ب 73 ح 7 .

الكافي ج 3 ص 463 ك 12 ب 90 ح 1 .

التهذيب ج 3 ص 154 ب 9 ح 1 .

( سمع النبي صلى الله عليه وآله - فلما مات ابراهيم بن رسول اللَّه - ) انظر عثمان بن مظعون

«عن ابراهيم بن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله لو بقي كان صديقاً نبياً ؟ قال : لو بقي كان على منهاج أبيه صلى الله عليه وآله» ( 6 )

الفقيه ج 3 ص 317 ب 150 ح 5 .

«كان على قبر ابراهيم ابن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله عذق(1) يظله من الشمس يدور حيث دارت الشمس فلما يبس العذق درس القبر فلم يعلم مكانه» ( 6 )

الكافي ج 3 ص 254 ك 11 ب 95 ح 15 .

الفقيه ج 3 ص 317 ب 150 ح 6 .

«لما مات ابراهيم ابن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله قال النبي صلى الله عليه وآله : حزناً عليك يا إبراهيم وإنا لصابرون يحزن القلب وتدمع العين ولا نقول ما يسخط الرب» ( 6 )

الفقيه ج 1 ص 113 ب 26 ح 25 .

«مات إبراهيم وله ثمانية عشر شهراً فأتم اللَّه رضاعه في الجنة» ( 6 )

الفقيه ج 3 ص 317 ب 150 ح 7 .

انظر فاطمة عليها السلام

انظر الحجة

( في رجل يُسلم فيريد - ) انظر الختان

( في الرجل الذي يسلم - ) انظر الختان

( في الرجل يسلم فيريد - ) انظر الختان

( في الرجل يؤم النساء - ) انظر الجماعة

( كنت جالساً عند أبي حنيفة - )

انظر الحج

( كنت عند أبي حنيفة - ) انظر الحج

( نخرج إلى الأهواز - ) انظر السفينة

( نعطي الراعي بالجبل الغنم - )

انظر الغنم

( يعطي الراعي الغنم بالجبل - )

انظر الغنم

انظر الاجارة

( ونضع الموازين القسط - ) انظر الحجة

الكافي ج 4 ص 327 ك 15 ب 77 ذيل حديث 6 .

الكافي ج 6 ص 508 ك 26 ب 46 ذيل حديث 5 .

الفقيه ج 1 ص 68 ب 22 ح 39 .

التهذيب ج 5 ص 63 ب 7 ذيل حديث 7 .

«دخلت مع أبي بصير الحمام فنظرت إلى أبي عبداللَّه عليه السلام قد أطلى وأطلى إبطيه بالنورة قال : فخبرت أبا بصير فقال : أرشدني إليه لأسأله عنه فقلت : قد رأيته أنا فقال : أنت قد رأيته وأنا لم أره إرشدني إليه قال : فأرشدته إليه فقال له : جعلت فداك أخبرني قائدي أنك قد أطليت وطليت إبطيك بالنورة ؟ قال : نعم يا أبا محمد ان نتف الابطين يضعف البصر ، أطل يا أبا محمد . قال : فقال أطليت منذ أيام فقال : أطل فانه طهور»

الكافي ج 6 ص 498 ك 26 ب 43 ح 9 .

( في محرم نتف ابطه - ) انظر المحرم

( عن نتف الإبط وحلق العانة - )

انظر الاحرام

«كان أبو عبداللَّه عليه السلام يطلي إبطه»

الكاي ج 6 ص 507 ك 26 ب 46 ذيل ح 2 .

«كان الصادق عليه السلام يطلي إبطه في الحمام ويقول : نتف الإبط يضعف المنكبين ويوهى ويضعف البصر -»

الفقيه ج 1 ص 67 ب 22 ح 38 .

«كنا بالمدينة فلاحاني(1) زرارة في نتف الابط وحلقه ، فقلت : حلقه أفضل وقال زرارة : نتفه أفضل فاستأذنا على أبي عبداللَّه عليه السلام فأذن لنا وهو في الحمام يطلي وقد أطلى إبطيه فقلت لزرارة : يكفيك ؟ قال : لا لعله فعل هذا لما لا يجوز لي أن أفعله ، فقال : فيما أنتما ؟ فقلت : ان زرارة لاحاني في نتف الابط وحلقه ، فقلت : حلقه أفضل وقال زرارة : نتفه أفضل ، فقال : أصبت السنة وأخطأها زرارة حلقه أفضل من نتفه وطليه أفضل من حلقه ، ثم قال لنا : أطليا فقلنا فعلنا منذ ثلاث ، فقال : أعيدا فان الأطلاء طهور» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 327 ك 15 ب 77 ح 6 .

الكافي ج 6 ص 508 ك 26 ب 46 ح 5 .

ص: 79

التهذيب ج 5 ص 62 ب 7 ح 7 .

«كنت مع أبي بصير في الحمام فرأيت أبا عبداللَّه عليه السلام يطلي إبطه فأخبرت بذلك أبا بصير فقال له : جعلت فداك أيما أفضل نتف الابط أو حلقه ؟ فقال : يا أبا محمد إن نتف الإبط يوهي أو يضعف احلقه»

الكافي ج 6 ص 508 ك 26 ب 46 ح 4 .

«لا يطولن أحدكم شعر إبطه فان الشيطان يتخذه مخباً [ ل] يستتر به» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 507 ك 26 ب 46 ح 1 .

الفقيه ج 1 ص 68 ب 22 ح 41 .

( من نتف إبطه أو قلم ظفره - )

انظر المحرم

«نتف الابط يضعف المنكبين وكان أبو عبداللَّه عليه السلام يطلي إبطه» ( 6 )

الكافي ج 6 بص 507 ك 26 ب 46 ح 2 .

الفقيه ج 1 ص 67 ب 22 ذيل ح 38 .

«نتف الابط ينفي الرائحة المكروهة وهو طهور» ( 1 )

الفقيه ج 1 ص 68 ب 22 ح 40 .

( ابعد ما يكون العبد - ) انظر الدنيا

( ابعد الناس من اللَّه المتكبرون - )

انظر التواضع تحت عنوان ( فيما أوحى اللَّه الخ )

( ألا أخبركم بابعدكم مني - )

انظر اصول الكفر

( في رجل طلق امرأته - تعتد بابعد الأجلين - ) انظر العدة

(فى رجل كانت تحته - تعدّ ابعد الاجلين -)

انظر العدة

(في المطلقة البائنة - تعتد بأبعد الأجلين -)

انظر العدة

( من ذكرت عنده فلم يصل علي دخل النار فأبعده اللَّه - )

انظر الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله

( ان أبغض الأسماء - ) انظر الولادة

( ان ابغض خلق اللَّه - ) انظر اللسان

( ان ابغض الخلق - ) انظر العلم

( ان أبغض الناس إلى اللَّه - ) انظر الحدود

( ان الدنيا يعطيها اللَّه عزوجل من أحب ومن أبغض - ) انظر الايمان

( ان العبد ليدعو - ابغض صوته - )

انظر الدعاء

( ان اللَّه خلق السعادة - لم يبغضه - )

انظر التوحيد

( ان اللَّه ليبغض العبد النوّام - ) انظر النوم

( ان اللَّه يبغض بيت اللحم - )

انظر اللحوم تحت عنوان ( ان من قبلنا الخ )

( ان اللَّه يبغض الشهرة - ) انظر اللباس

( ان اللَّه يبغض العبد - ) انظر النوم

( ان اللَّه يبغض القيل - ) انظر القيل والقال

( ان اللَّه يبغض كثرة - ) انظر الأكل والنوم

( ان اللَّه يبغض كل مطلاق - )

انظر الطلاق

( ان من أبغض الخلق - ) انظر العلم

( اني لأبغض الرجل - ) انظر الكسل

( أي العبادة أفضل - وما أحد أبغض إلى اللَّه - ) انظر الدعاء

(حدثني صالح بن ميثم - واللَّه لا يبغضني -)

انظر الاحتضار

(عن أدنى ما يكون به - أو أبغض عليه -)

انظر الشرك

( لا يبغضنا الا - ) انظر الحيض

( ما من شي ء أبغض إلى اللَّه - )

انظر الأكل

( من أحب للَّه وأبغض للَّه - ) انظر الحب

( ود المؤمن - وأبغض للَّه - ) انظر الحب

( يا أميرالمؤمنين اني واللَّه لأحبك فقال له ولكني أبغضك - ) انظر الاذان والقرآن

الكافي ج 6 ص 544 ك 27 ب 4 ح 11 .

«ان النبي صلى الله عليه وآله أبصر ناقة معقولة وعليها جهازها فقال : أين صاحبها مروه فليستعد غداً للخصومة» ( غ )

الفقيه ج 2 ص 191 ب 93 ح 1 .

«اني كنت أنظر الى الابل والغنم وأنا ارعاها وليس من نبي الا وقدرعى الغنم» ( 5 - م )

ويأتي تمام الحديث في الميت تحت عنوان ( ان ابن آدم الخ )

الكافي ج 3 ص 233 ك 11 ب 87 ذيل حديث 1 .

«اياكم والابل الحمر فانها اقصر الابل اعماراً» ( 5 ) و ( 6 )

الكافي ج 6 ص 543 ك 27 ب 4 ح 10 .

الفقيه ج 2 ص 190 ب 92 ح 1 .

«أي المال خير - الى ان قال - فاين الابل ؟ فقال : فيها الشقاء والجفاء والعناء وبعد الدار تغدو مدبرة وتروح مدبرة لا يأتي خيرها الا من جانبها الأشأم(1) أما انها لا تعدم الاشقياء الفجرة» ( م )

الفقيه ج 2 ص 190 ب 92 ح 6 .

( الثنية من الابل - ) انظر الاضحية

«خرجنا مع أبي جعفر عليه السلام الى أرض طيبة ومعه عمرو بن دينار -» ( 6 ) يأتي في البعير

الكافي ج 6 ص 543 ك 27 ب 4 ح 9 .

( رجل لم يزك أبله - ) انظر الزكاة

( رخص رسول اللَّه صلى الله عليه وآله لرعاة الابل - )

انظر الرمي

«عن الابل تكون للجمال أو تكون في بعض الامصار أتجرى عليها الزكاة كما تجري على السائمة في البرية ؟ فقال : نعم» ( 6 )

الاستبصار ج 2 ص 24 ب 10 ح 3 و 5 .

التهذيب ج 4 ص 41 ب 10 ح 17 و19 .

«عن الإبل العوامل أعليها زكاة ؟ فقال نعم عليها زكاة(2)» ( 7 )

الاستبصار ج 2 ص 24 ب 10 ح 4 .

التهذيب ج 4 ص 42 ب 10 ح 18 .

ص: 84

( عن الإبل والبقر أيهما أفضل - )

انظر البدن

( عن الإبل والبقر والغنم - ) انظر الربا

( عن ألبان الابل - ) انظر اللبن

( عن رجل استكري منه إبل - )

انظر الكراء

( عن رجل جمال اسكترى منه ابل - )

انظر الكراء

( عن رجل جمال اكترى منه ابل - )

انظر الكراء

( عن الرجل يكون له الابل يكريها - )

انظر الحج

«عن زكاة الإبل ؟ فقال : ليس فيما دون الخمس من الابل شي ء فاذا كانت خمساً ففيها شاة» ( 6 )

يأتي في الزكاة تحت عنوان ( عن الزكاة الخ ) .

الاستبصار ج 2 ص 19 ب 8 ح 1 .

التهذيب ج 4 ص 20 ب 5 ح 1 بتفاوت .

«عن الزكاة فقال : ليس فيما دون الخمس من الابل شي ء -» ( 6 )

يأتي في الزكاة

التهذيب ج 4 ص 20 ب 5 ح 1 .

الاستبصار ج 2 ص 19 ب 8 ح 1 بتفاوت .

( عن الصلاة في اعطان الابل - )

انظر الصلاة

( في الابل الجلالة - ) انظر الجلال

«في خمس قلاص شاة وليس فيما دون الخمس شي ء -» ( 6 ) يأتي في الزكاة

الاستبصار ج 2 ص 22 ب 8 ح 5 .

التهذيب ج 4 ص 21 ب 5 ح 2 و5 .

«في خمس قلايص شاة وليس فيما دون الخمس شي ء -» ( 6 ) يأتي في الزكاة

الكافي ج 3 ص 532 ك 13 ب 18 ح 2 .

التهذيب ج 4 ص 23 ب 5 ح 5 .

الاستبصار ج 2 ص 19 ب 8 ح 2 .

( في الرجل يكون له الابل أو البقر - )

انظر الزكاة

«في صدقة الابل في كل خمس شاة» ( 5 و6 ) يأتي في الزكاة

الكافي ج 3 ص 531 ك 13 ب 18 ح 1 .

الاستبصار ج 2 ص 20 ب 8 ح 4 .

التهذيب ج 4 ص 22 ب 5 ح 4 .

( قدم اعرابي بإبل - ) انظر البيع

( لا تشرب من البان الابل - )

انظر الجلال

ص: 85

( لا هدي إلّا من الابل - ) انظر الهدى

( لا يأخذ من صغار الابل شيئاً - )

انظر الزكاة

( لا يؤكل مما يكون في الإبل - )

انظر الذبايح

( لا يزكى من الابل والبقر - ) انظر الزكاة

( لا يشرب من البان الابل - )

انظر الجلال

«لو يعلم الحاج ماله من الحملان ماغال احد ببعير» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 542 ك 27 ب 4 ح 4 .

«لو يعلم الناس كنه حملان اللَّه للضعيف ما غالوا ببهيمة» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 542 ك 27 ب 4 ح 2 .

«ليس على العوامل من الابل والبقر شي ء -» ( 5 و6 ) يأتي في الزكاة

الإستبصار ج 2 ص 25 ب 10 ح 1 .

التهذيب ج 4 ص 41 ب 10 ح 15 .

«ليس في الابل شي ء حتى يبلغ خمساً» ( 5 و6 ) يأتي في الزكاة

الاستبصار ج 2 ص 20 ب 8 ح 3 .

التهذيب ج 4 ص 21 ب 5 ح 3 .

( ليس في صغار الابل - ) انظر الزكاة

«ليس فيما دون الخمس من الإبل شي ء» ( 5 ) يأتي في الزكاة

الفقيه ج 2 ص 12 ب 5 ح 8 .

«مرّ بي ابوعبداللَّه عليه السلام وانا أمشى عرض ناقتي فقال : مالك لا تركب فقلت ضعفت ناقتي فأردت أن اخفف عنها ، فقال : رحمك اللَّه اركب فان اللَّه يحمل عن الضعيف والقوى» ( 6 )

الكافي ج 6 ص 542 ك 27 ب 4 ح 5 .

( مرّ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله براعي إبل - )

انظر الكفاف

«مرّ قطار لابي عبداللَّه عليه السلام فرأى زاملة(1) قد مالت فقال : يا غلام اعدل على هذا الجمل فان اللَّه يحب العدل»

الفقيه ج 2 ص 191 ب 93 ح 3 .

( من بلغت عنده من الابل - ) انظر الزكاة

«نهى رسول اللَّه صلى الله عليه وآله أن يتخطى القطار قيل : يا رسول اللَّه ولم ؟ قال : انه ليس من قطار الا وما بين البعير الى البعير شيطان» ( 6 )

ص: 86

الكافي ج 6 ص 543 ك 27 ب 4 ح 6 .

الفقيه ج 2 ص 190 ب 92 ح 5 .

«هل للابل أسنان معروفة -» يأتي في الدية تحت عنوان ( في الدية قال صلى الله عليه وآله الخ )

الكافي ج 7 ص 282 ك 31 ب 6 ذيل ح 8 .

( يا ابن عرفة ان النعم كالابل - )

انظر النعم

«يا صفوان إشتر لي جملاً وخذه أشوه(1) فانه اطول شي ء أعماراً فاشتريت له جملاً بثمانين درهماً فآتيته -» ( 6 )

يأتي في الجمل

الكافي ج 6 ص 543 ك 27 ب 4 ح 8 .

( يجوز ذكورة الإبل - ) انظر الاضحية

( يعطي اصحاب الابل - ) انظر الفطرة

( أمر اللَّه ولم يشاء وشاء ولم يأمر أمر إبليس - ) انظر التوحيد

( ان ابليس انّما يبث - ) انظر الدعاء

( ان إبليس لعنه اللَّه ذهب بعد وفاة آدم عليه السلام فبال في أصل الكرم - )

انظر الخمر

( ان ابليس قاس نفسه بآدم - )

انظر العلم

( ان ابليس نازع نوحاً - ) انظر الخمر

( ان ابليس ورؤساء أصحابه شهدوا نصب رسول اللَّه صلى الله عليه وآله اياي - )

انظر الحجة تحت عنوان ( سمعت سلمان الخ )

( ان ابليس عليه لعائن اللَّه يبث جنود الليل - ) انظر الدعاء

( ان الطابقية عمة ابليس - ) انظر العمامة

«ان لا بليس عونا يقال له : تمريح(1) اذا جاء الليل ملاء ما بين الخافقين(2)» ( 6 )

روضة الكافي ج 8 ص 232 حديث 304 .

( ان الملائكة كانوا يحسبون ان ابليس منهم - ) انظر التعصب

(بينما موسى عليه السلام جالساً إذا أقبل إبليس -)

انظر العجب

«حديث إبليس»

روضة الكافي ج 8 ص 141 ح 105 .

«عن ابليس أكان من الملائكة أم كان يلى شيئاً من أمر السماء ؟ فقال : لم يكن من الملائكة ولم يكن يلى شيئاً من أمر السماء ولا كرامة -» ( 6 ) ( يأتي في الشيطان - )

روضة الكافي ج 8 ص 274 ح 413 .

( قصة العابد وإبليس - ) انظر العابد

تحت عنوان ( كان عابد - الخ )

( كان ابليس يوم بدر يقلل - ) انظر البدر

( لا يزال ابليس فرحاً ما اهتجر - )

انظر الهجرة

( لأقعدن لهم صراطك - ) انظر الصراط

( لما أخذ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله بيد علي عليه السلام يوم الغدير صرخ ابليس - ) انظر الحجة

( لما مات ادم وشمت به ابليس - )

انظر الغناء

( ليس شي ء انكى لإبليس - )

ص: 88

انظر تذاكر الاخوان

( ما لابليس جند أعظم من النساء - )

انظر النساء

( ما من أحد يموت احب الى ابليس - )

انظر العلم

( ما من أحد يموت من المؤمنين احب الى ابليس - ) انظر العلم

( النظر سهم من سهام ابليس - )

انظر النظر

«واللَّه لو ان إبليس سجد للَّه عز ذكره بعد المعصية والتكبر عمر الدنيا ما نفعه ذلك -» ( 6 ) يأتي في الحجة تحت عنوان ( دخلت المسجد الخ )

روضة الكافي ج 8 ص 271 ذيل ح 399 .

( ولقد صدق عليهم ابليس ظنه - )

انظر الحجة

( يقول إبليس لجنوده : - ) انظر البغى

( ان ابنى معي - ) انظر الصرورة

( ان ابني وابنة اخي - ) انظر الرضاع

( ان أبي نظر الى رجل ومعه ابنه - )

انظر العقوق

( ان فاطمة - ابنك ابنك ابنك - )

انظر فاطمة بنت أسد

( ان لي ابن عم اصله - ) انظر الرحم

( ان النهار اذا جاء قال يابن آدم - )

انظر محاسبة العمل

( انه أتاه ابن له ليلة - ) انظر الدعاء

( انه نهى ابنه اسماعيل - )

انظر الورشان

( ايما أقرب إبن عم لأب - )

انظر الارث

( بعث ابوعبداللَّه عليه السلام إبن اخيه - )

انظر النورة

( بنات أخٍ وإبن اخٍ - ) انظر الارث

( بنت الابن أقرب - ) انظر الارث

( ثقل ابن لجعفر وأبوجعفر عليه السلام جالس - )

انظر الاحتضار

( جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وآله فقال يا رسول اللَّه صلى الله عليه وآله : قد علّمت إبني هذا - )

انظر المكاسب

( دخلت على أبي ابراهيم وعنده ابنه - )

انظر الحجة

( دع إبنك يلعب - ) انظر التأديب

( رأيت إبناً لأبي عبداللَّه عليه السلام - )

انظر الصبيان

( رأيت ابنك موسى - ) انظر الصلاة

( الرجل تكون لابنه جارية - )

انظر الجارية

( الرجل يدفن إبنه - ) انظر القبور

( سمعت علي بن الحسين يقول لابنه - )

انظر الدعاء

( عزّى ابوعبداللَّه رجلا بابن له - )

انظر التعزية

( عن إبن اخ لأب - ) انظر الارث

( عن ابن اخ وجدّ - ) انظر الارث

( عن ابن اخت لاب - ) انظر الارث

( عن ابن بنت وبنت ابن - ) انظر الارث

( عن ابن عشر سنين يحج - )

انظر الصبيان

( عن ابن عم - ) انظر الارث

( عن ابن المغصوبة - ) انظر القذف

( عن إبن الملاعنة - ) انظر الارث

( عن امرأة امرت ابنها - ) انظر الزنا

ص: 90

( عن رجل تصدق على إبنه - )

انظر الصدقة

( عن رجل زوج ابناً له - ) انظر التزويج

( عن رجل قذف إبنه - ) انظر القذف

( عن رجل كان له ابن يدعيه - )

انظر الوصية

( عن رجل لابنه مال - ) انظر المال

( عن رجل مات وله ابن - ) انظر الحج

( عن رجل وهب لابنه - ) انظر الهبة

( عن الرجل يحتاج الى مال ابنه - )

انظر المال

( عن الرجل يزوج ابنه وهو - )

انظر المهر

( عن الرجل يقتل ابنه - ) انظر القتل

( عن الرجل يقول لابنه أو - ) انظر العقوق

( عن الرجل يموت ويترك إبناً - )

انظر الارث

( في ابن اخ وجد - ) انظر الارث

( في ابن عم وابن خالةٍ - ) انظر الارث

( في ابن عم وخال - ) انظر الارث

( في ابن عم وخالة - ) انظر الارث

( في ابن الملاعنة - ) انظر الارث

( في جارية لابن لي صغير - )

انظر الجارية

( في رجل دفع إبنه - ) انظر الإجارة

( في الرجل يزوج ابنه - ) انظر الارث

( في الرجل يقتل إبنه أو عبده - )

انظر القتل

( كان داود بن زربي شكا ابنه - )

انظر التأديب

( كان لي ابن وكان - ) انظر الطب

( لا يدخل الرجل مع ابنه الحمام - )

انظر الحمام

( لا يرث ابن الابن - ) انظر الميراث

( مات إبن لأبي جعفر عليه السلام - )

انظر الصبيان

( ما حق ابني هذا - ) انظر الصبيان

( الميت اذا مات فان لابنه - ) انظر الارث

( نذرت في ابن لي - ) انظر النذر

( ورأيت إبن الرجل يفترى على ابيه - )

( هذا ذيل حديث ، صدره ( الى متى الخ )

انظر علائم الظهور

( هنأ رجل رجلا اصاب ابنا - ) انظر الولد

( يا بن رسول اللَّه قد روي - )

انظر الكفارة

ص: 91

( يا إبن آدم أذكرني في ملاء - )

انظر الدعاء

( يا إبن آدم انّما بطنك - ) انظر الدنيا

( يا إبن آدم تطوّلت عليك - )

انظر التطوّل

( يا إبن آدم لو أكل قلبك - ) انظر التوحيد

( يقول اللَّه تبارك وتعالى لابن آدم ان نازعك بصرك - ) انظر المواعظ

أبي الحسن الرضا عليه السلام - ) انظر الحرية

( رجل قال عند موته كل مملوك - )

انظر الحرية

( اذا سميت في الوضوء - )

انظر الوضوء

( اذا لم يكن للَّه في عبد حاجة - )

انظر البخل

( إذا مات المؤمن الفقيه - ) انظر العلم

( إشتريت لأبي عبداللَّه عليه السلام جارية - )

انظر الجعل

( إن أميرالمؤمنين عليه السلام أتي بنباش - )

انظر النباش

( ان اول من إتخد السكر سليمان بن داود عليه السلام - ) انظر السكّر

( إن التبسم في الصلاة - ) انظر النواقض

( إن الحسن عليه السلام قال : ان للَّه مدينتين - )

انظر الحجة

( ان رجلا توضأ وصلى - ) انظر الوضوء

( ان رجلا يصلى بنا - ) انظر المسجد

( إن الرجل إذا تزوج المرأة - )

انظر المتعة

( ان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله اَمَر - ) انظر البُدن

( ان القرآن نزل بالحزن - ) انظر القرآن

( ان اللَّه أعطى التائبين - ) انظر التوبة

( ان اللَّه تصدق على مرضى - )

انظر السفر

( ان اللَّه تعالى ليرحم العبد - ) انظر الولد

( ان اللَّه تعالى يعلم ما يريد - )

انظر الدعاء

( انا نخاف ان تنزل - ) انظر المستضعف

( انا نراك من المحسنين - )

انظر العشرة

( انما نزلت فما - ) انظر المتعة

( انه كره عقد شراك - ) انظر النعال

( انه ليس من عبد مؤمن - )

انظر الخوف والرجاء

( انه نظر الى نعل شراكها - ) انظر النعال

( إني لأكره للرجل ان يكون نعمة - )

انظر النعمة

( إني لاكره الصلاة - ) انظر المساجد

( أوحى اللَّه عزوجل الى موسى عليه السلام أن عبادي - ) انظر البكاء

( أوحى اللَّه تعالى الى موسى عليه السلام ما يمنعك - ) انظر الصوم

( او ما ملكتم مفاتحه - ) انظر الأكل

( تدري لِم جعل ثلاث هنا - ) انظر الحج

( تصديق الحديث عند العطاس - )

انظر العطاس

( تعتد بثلاث - ) انظر العدة

ص: 95

( التعزية لأهل المصيبة - ) انظر التعزية

( تقصر المرأة من شعرها - ) انظر الحلق

( تقول إذا أردت النوم - ) انظر الدعاء

( تقول في العشر الأواخر - ) انظر الدعاء

( الجاريه إبنة كم - ) انظر المتعة

( الجزر أمان - ) انظر الجزر

( حد القبر الى الترقوة - ) انظر القبور

( دخلت ما شطة - ) انظر الماشطة

(رأى رسول اللَّه صلى الله عليه وآله قوما خلف جنازة -)

انظر التشييع

( رب إني لما أنزلت إليّ من خير - )

انظر الطعام

( الرجل يقذف إمرأته - ) انظر القذف

( الرضاع الذي ينبت - ) انظر الرضاع

( زكاة الحلي إعارته - ) انظر الزكاة

( السرج مركب ملعون - ) انظر السروج

( سمع رسول اللَّه صلى الله عليه وآله رجلاً يقول أنا بري ء - ) انظر البرائة

( السنة في النورة - ) انظر النورة

( سوق المسلمين كمسجدهم - )

انظر السوق

( شارب الخمر لا يزوج - ) انظر الاكفاء

( شارب الخمر لا يعاد اذا مرض - )

انظر الخمر

( شكا الأبرش الكلبي - ) انظر الولد

( شكا اليه رجل الوباء - ) انظر السكّر

( شكا رجل الى أبي عبداللَّه عليه السلام شقاقا - )

انظر البان

( الصلاة في السقية - ) انظر السقية

( طواف في العشر افضل - )

انظر الطواف

( عطس رجل عند - ) انظر العطاس

( عن افضل ما جرت به السنة - )

انظر الصلاة

( عن التفاح والأترج - ) انظر المحرم

( عن حد الاميال - ) انظر القصر

( عن خلوق الكعبة - ) انظر المحرم

( عن ذبيحة أهل الكتاب - ) انظر الذبايح

( عن الرجل الحر يتزوج - ) انظر الولد

( عن الرجل يتزوج بأمة - ) انظر الولد

( عن الرجل يتكلم في الاقامة - )

انظر الاقامة

( عن الرجل يطيل فيبول - ) انظر النورة

( عن الرجل يمر بالنخيل - )

انظر حق المارة

( عن الركعتين اللتين - ) انظر الجمعة

ص: 96

( عن مجدور أصابته - ) انظر التيمّم

( عن المدبرة يقع - ) انظر المديرة

( عن نصر اني أسلم - ) انظر الخمر

( فاجتنبوا الرجس - ) انظر الرجس

( في التمثال يكون - ) انظر التماثيل

( في رجل اخذ من رجل مالا - )

انظر الحج

( في رجل اشترى جارية يطأها - )

انظر ام الولد

( في رجل تزوج إمرأة على دار - )

انظر المهر

( في رجل صلى فلم يدر - ) انظر السهو

( في رجل صلى ولم يدر - ) انظر السهو

تحت عنوان ( في رجل صل فلم يدرأ الخ )

( في رجل كاتب مملوكه - ) انظر الإرث

( في رجل مسلم كان في أرض - )

انظر القتل

( في رجل وضع لعياله - ) انظر الزكاة

( في رجل يأتي أخا إمرأته - )

انظر التزويج

( في رجل يتزوج المرأة فيشترط - )

انظر المهر

( في رجل يعبث بالغلام - ) انظر الغلام

( في الرجل يحدث في طواف - )

انظر الطواف

( في الرجل يطوف فتتعرض - )

انظر الطواف

( في الرجل يعبث بالغلام - ) انظر الغلام

( في الرجل يكون له إبل - )

انظر الزكاة

( في الرجل يكون له الجارية - )

انظر النذر

( في رش الماء على القبر - ) انظر القبور

( في العجين يعجن - ) انظر العجين

( في العمامة للميت - ) انظر الكفن

( في الفطرة اذا عزلتها - ) انظر الفطرة

( في قص الاظفار - ) انظر الاظفار

( في قوم خرجوا من خراسان - )

انظر الجماعة

( في كل غسل وضوء - ) انظر الغُسل

( في الذي يأتي المرأة وهي ميتة - )

انظر الحدود

( في الذي يوقب أن عليه - ) انظر اللواط

( في محرم أصابه طيب - ) انظر المحرم

( في المحرم يصيب ثوبه - ) انظر المحرم

ص: 97

( في المختلعة أنها - ) انظر الخلع

( في المرأة تموت ويتحرك - )

انظر المرأة

( في يهودي أو نصراني يموت - )

انظر الارث

( قال لي رجل : أي شي ء قلت حين دخلت على أبي جعفر عليه السلام - ) انظر الدعاء

( قيل له في العذاب اذا نزل - )

انظر المؤمن

( كان أبوعبداللَّه عليه السلام يقرأ في الركعتين - )

انظر القرائة

( كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله يلبس قلنسوة - )

انظر القلنسوة

( كان عيسى بن أعين اذا حج - )

انظر الموقف

( كان يكره أن يرمى الصيد - )

انظر الحرم

( الكر من الماء الذي - ) انظر الماء

( الكر من الماء الف - ) انظر الماء

( كفر باللَّه العظيم الانتفاء - ) انظر الانتفاء

( كل غسل قبله - ) انظر الغُسل

( كنت أنظر في النجوم - ) انظر النجوم

( كيف يكون ليلة القدر - ) انظر القدر

( لا بأس أن يذبح الرجل وهو جنب - ) انظر الذبايح

( لا بأس بالرجل يتمتع - ) انظر المتعة

( لا تأكل من الشاة عشرة - ) انظر الشاة

( لا يأخذ من صغار الابل - ) انظر الزكاة

( لا يجمّر الكفن - ) انظر الكفن

( لا يزال العبد في حد الطواف - )

انظر الطواف

( لا يفطر الرجل في شهر رمضان الا - )

انظر الافطار

( لا يكون الوفاء حتى - ) انظر الوفاء

( لا يمس من الميت شعر - ) انظر الميت

( لم يكن ابن أبي عمير - )

انظر هشام بن الحكم

( ليس في المذى من الشهوة - )

انظر المذي

( الماء ماء الرجل - ) انظر المتعة

( ما قدست أمة - ) انظر الأمر بالمعروف

( ما من شي ء مما أحله اللَّه - )

انظر الطلاق

( ما من عبد الا وفي رأسه - ) انظر الكبر

( من اجلال اللَّه - ) انظر اجلال الكبير

( من استذل مؤمناً - ) انظر المؤمن

ص: 98

( من أطاع رجلاً فى معصية - )

انظر الشرك

( من أعان على مؤمن - ) انظر المؤمن

( من ترك الخمر لغير اللَّه - ) انظر الخمر

( من تعمم ولم يتحنك - ) انظر العمامة

( من خالف كتاب اللَّه - ) انظر العلم

( من ركب راحلة فليوص - )

انظر الركوب

( من ركب زاملة فليوص - )

انظر الركوب

( من صلى ركعتين - ) انظر الصلاة

( من قال في مؤمن ما رأته - ) انظر الغيبة

( من مثّل تمثالا كلّف - ) انظر التمثال

( من مرض ثلاثة - ) انظر المرض

( النظر الى عورة من ليس بمسلم - )

انظر العورة

( وطي ء رسول اللَّه صلى الله عليه وآله الرمضاء - )

انظر الفرفخ

( وقت سقوط القرص - ) انظر الافطار

( وقدمنا الى ما عملوا - ) انظر الحرام

( ويسألونك ما ذاينفقون - )

انظر الاقتصاد

( يا فلان ما يمنعك - )

انظر الحسين بن علي عليه السلام

( يؤمّم المجدور والكسير - ) انظر التيمم

( يتيمم المجدور والكسير - ) انظر التيمم

( يجوز طلاق الصبي - ) انظر الطلاق

( يدفن ولا يباع - ) انظر العجين

( يشق الكفن من عند - ) انظر القبور

( يصلي على الجنازة اولى الناس - )

انظر الجنازة

( يكره المفدم إلا للعروس - )

انظر اللباس

( ينبغي لصاحب المصيبة - )

انظر المصيبة

أحكم الحاكمين ، قال : فأخبرني عن قوله عزوجل : «فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة» أليس هذا فرض ؟ قال : بلى ، قال : فأخبرني عن قوله عزوجل «ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل» أي حكيم يتكلم بهذا فلم يكن عنده جواب فرحل إلى المدينة إلى أبي عبداللَّه عليه السلام فقال : يا هشام في غير وقت حج ولا عمرة ؟ - قال : نعم جعلت فداك لأمر أهمني إن إبن أبي العوجاء سئلني عن مسألة لم يكن عندي فيها شي ء قال : وما هي ؟ فأخبره بالقصة فقال له أبو عبداللَّه عليه السلام أما قوله عزوجل : «فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة» يعني في النفقة وأما قوله : «ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذرها كالمعلقة» يعني في المودة ، قال : فلما قدم عليه هشام بهذا الجواب وأخبره قال : واللَّه ما هذا من عندك» ( 6 )

الكافي ج 5 ص 362 ك 18 ب 36 ح 1 .

التهذيب ج 7 ص 420 ب 37 ح 5 .

«قال ابن أبي العوجاء لأبي عبداللَّه عليه السلام في بعض ما كان يحاوره : ذكرت اللَّه فأحلت على غائب ، فقال أبوعبداللَّه عليه السلام ويلك كيف يكون غائباً من هو مع خلقه شاهد ، وإليهم أقرب من حبل الوريد ، يسمع كلامهم ، ويرى أشخاصهم ، ويعلم أسرارهم ؟ فقال إبن أبي العوجاء : أهو في كل مكان أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض ؟ وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء ؟ فقال أبوعبداللَّه عليه السلام : إنما وصفت المخلوق الذي إذا إنتقل عن مكان إشتغل به مكان وخلا منه مكان ، فلا يدري في المكان الذي صار إليه ما يحدث في المكان الذي كان فيه ، فأما اللَّه العظيم الشأن الملك الديان فلا يخلو منه مكان ، ولا يشتغل به مكان ، ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان» ( 6 )

الكافي ج 1 ص 125 ك 3 ب 19 ح 3 .

الفقيه ج 2 ص 163 ب 64 ذيل ح 32 بتفاوت .

( عاد ابن أبي العوجاء - ) انظر التوحيد

«كان إبن أبي العوجاء من تلامذة الحسن البصري فانحرف عن التوحيد فقيل له : تركت مذهب صاحبك ودخلت فيما لا

ص: 100

أصل له ولا حقيقة ؟ فقال : إن صاحبي كان مخلطاً ، كان يقول طوراً بالقدر وطوراً بالجبر وما أعلمه إعتقد مذهباً دام عليه وقدم مكة متمرداً وإنكاراً على من يحج وكان يكره العلماء مجالسته ومسائلته لخبث لسانه وفساد ضميره فأتى أباعبداللَّه عليه السلام فجلس إليه في جماعة من نظرائه فقال : يا أباعبداللَّه ان المجالس أمانات ولابدّ لكل من به سعال أن يسعل أفتأذن في الكلام فقال : تكلم فقال : إلى كم تدوسون(1) هذا البيدر وتلوذون بهذا الحجر وتعبدون هذا البيت المعمور بالطوب(2)والمدر وتهرولون حوله هرولة البعير إذا نفر ، إن من فكر في هذا وقدر علم أن هذا فعل أسّسه غير حكيم ولا ذى نظر فقل فإنّك رأس هذا الأمر وسنامه وأبوك أسّه(3) وتمامه ، فقال أبوعبداللَّه عليه السلام إن من أضله اللَّه وأعمى قلبه إستوخم(4) الحق ولم يستعذ به وصار الشيطان وليّه وربّه وقرينه ، يورده مناهل الهلكة ثم لا يصدره وهذا بيت إستعبداللَّه به خلقه ليختبر طاعتهم في إتيانه فحثهم على تعظيمه وزيارته وجعله محل أنبيائه وقبلة للمصلين إليه فهو شعبة من رضوانه وطريق يؤدي إلى غفرانه منصوب على استواء الكمال ومجمع العظمة والجلال خلقه اللَّه قبل دحو الأرض بألفى عام فأحق من أطبع فيما أمر وانتهى عما نهى عنه وزجر اللَّه المنشي ء للأرواح والصور» ( 6 )

الكافي ج 4 ص 197 ك 15 ب 6 ح 1 .

الفقيه ج 2 ص 162 ب 64 ح 32 .

«كنت عند أبي منصور المتطبب فقال : أخبرني رجل من أصحابي قال : كنت أنا وابن أبي العوجاء -» يأتي في التوحيد

الكافي ج 1 ص 74 ك 3 ب 1 ح 2 .

( ما بال المرأة المسكينة - ) انظر الارث

قال : من هذا معك ؟ فقلت : إبن أبي ليلى قاضي المسلمين فقال له : أنت إبن أبي ليلى قاضي المسلمين ؟ قال نعم ، قال : تأخذ مال هذا فتعطيه هذا ؟ وتقتل وتفرق بين المرء وزوجه ؟ لا تخاف في ذلك أحداً قال : نعم ، قال فبأي شي ء تقضى ؟ قال : بما بلغني عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وعن علي عليه السلام وعن أبي بكر وعمر قال : فبلغك عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله أنه قال : إن عليّاً عليه السلام أقضاكم ؟ قال : نعم . قال : فكيف تقضى بغير قضاء علي عليه السلام وقد بلغك هذا ، فما تقول اذا جيي ء بارض من فضة وسماء من فضة ، ثم اخذ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله بيدك فاوقفك بين يدي ربك ، فقال : يا ربّ إن هذا قضى بغير ما قضيت ؟ قال : فاصفر وجه ابن أبي ليلي حتى عاد مثل الزعفران ثم قال لي : التمس لنفسك زميلا واللَّه لا اكلّمك من رأسي كلمة أبداً»

الكافي ج 7 ص 408 ك 33 ب 3 ح 5 .

التهذيب ج 6 ص 220 ب 87 ح 13 .

( كيف قضى ابن أبي ليلى - )

انظر متاع البيت

( ماتت اخت مفضل بن غياث - )

انظر الوصية

( من صلى باذان واقامة - )

انظر الأذان

(هل يختلف ابن أبي ليلى وابن شبرمة -)

انظر العتق

( هل يختلف قضاء ابن أبي ليلى - )

انظر متاع البيت

( هل يقضي ابن أبي ليلى بقضاء يرجع عنه - ) انظر الارث

( عمن زار النبي صلى الله عليه وآله - )

انظر محمد بن عبداللَّه صلى الله عليه وآله

( في اختين نكح - ) انظر النكاح

( في رجل قطع رأس الميت - )

انظر الدية

( في يهودي أو نصراني يموت - )

انظر الارث

( قوم يعملون بالمعاصي - )

انظر الخوف والرجاء

( اللوبيا يطرد الرياح - ) انظر اللوبيا

( ما لمن زار رسول اللَّه صلى الله عليه وآله - )

انظر محمد بن عبداللَّه صلى الله عليه وآله

( ما من أحد الا وهو - ) انظر الزنا

( من اشترى سرقة - ) انظر المكاسب

( من سبح اللَّه في دبر - ) انظر التسبيح

( لا يتمتع بالأمة - ) انظر المتعة

( لما أسرى بي الى السماء - )

انظر التوحيد

( المتوفي عنها زوجها - ) انظر العدة

( المرأة التي قد يئست - ) انظر الحيض

( من الامام بعد صاحبك - )

انظر محمد بن علي الجواد عليه السلام

( يا ايها الذين آمنوا - ) انظر الحجة

( إني أريد أن أتزوج - ) انظر التزويج

( إني أكون في الآجام - ) انظر البيض

( إياكم والأبل الحمر - ) انظر الإبل

( أيتجرد الرجل عند - ) انظر العورة

( أيتوضأ الرجل - ) انظر الوضوء

( بم تعرف عدالة الرجل - ) انظر العدالة

( تصلى المرأة في ثلاثة - ) انظر الصلوة

( ثلاثة لا يكلمهم اللَّه - ) انظر الحجة

( ثلاثة لا ينظر اللَّه إليهم - ) انظر الحجة

( جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال - )

انظر الحدود

( جاء رجل من أهل المدينة - )

انظر اللقطة

( حج رسول اللَّه صلى الله عليه وآله عشر - ) انظر الحج

( حج رسول اللَّه صلى الله عليه وآله عشرين - )

انظر الحج

( دخلنا مع إبن أبي يعفور - ) انظر الأكل

( رأيت عند أبي عبداللَّه ضيفاً - )

انظر الضيف

( الرجل يجنب في شهر رمضان - )

انظر شهر رمضان

( الرجل يرى في المنام - ) انظر الغسل

( الرجل يموت في السفر - ) انظر الغسل

( سادة النبيين - ) انظر الحجة

( ست خصال - فقال إبن أبي يعفور - )

انظر الحقوق تحت عنوان ( كنت عند أبي عبداللَّه الخ )

( سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول وهو رافع يده - ) انظر الدعاء

( صابروا على المصائب - ) انظر الصبر

( الصبر رأس الايمان - ) انظر الصبر

( صلاة الكسوف - ) انظر الكسوف

( صلاة النهار يجوز قضائها - )

انظر القضاء

( الطيب : المسك - ) انظر الطيب

( عجبت للمرء المسلم - )

انظر الرضا بالقضاء

( عما يحرم من الرضاع ؟ - )

انظر الرضاع

( عن إتيان النساء في - ) انظر الدبر

( عن اختلاف الحديث - ) انظر العلم

( عن أكل لحم الخزّ - ) انظر الخزّ

( عن البول يصيب الثوب - ) انظر البول

( عن رجل بال ثم توضأ - )

انظر النواقض

( عن رجل تزوج إمرأة - ) انظر المهر

ص: 106

( عن رجل ظاهر من جاريته - )

انظر الظهار

( عن رجل قطع اصبع امرأة - )

انظر الدية

( عن الرجل لا يدري ركعتين صلى - )

انظر السهو

( عن الرجل المملوك المسلم تجوز شهادته - ) انظر الشهادة

( عن الرجل هل يرث دار - ) انظر الارث

( عن الرجل هل يقطع صلاته - )

انظر الصلاة

( عن الرجل يجنب ومعه - ) انظر التيمم

( عن الرجل يستريح في طوافه - )

انظر الطواف

( عن الرجل يصلى الركعتين - )

انظر التشهد

( عن ركعتي الفجر متى - ) انظر الفجر

( عن الصائم يصب الدواء - )

انظر الصوم

( عن قول اللَّه عزوجل هو الأول - )

انظر التوحيد

( عن الكحل للصائم - ) انظر الصوم

( عن المتوفى عنها زوجها - ) انظر العدّة

( عن المنى يصيب - ) انظر المنى

( في إمرأة توفيت قبل أن - ) انظر المهر

( في الجارية التي لم تطمث - )

انظر العدّة

( في رجل توفي قبل أن يدخل - )

انظر المهر

( في رجل توفى وترك صبياً - )

انظر الرضاع

( في رجل يتزوج المرأة - ) انظر المهر

( في الرجل يصلى فلم يفتتح - )

انظر الإفتتاح

( في الرجل يكون لولده مال - )

انظر الولد

( فيما ناجى اللَّه عزوجل به موسى عليه السلام يا موسى لا تركن إلى الدنيا - ) انظر الدنيا

( كان خطاب الجهني - ) انظر الإحتضار

( كم اصلي - ) انظر مسجد النبي صلى الله عليه وآله

( كنت عند أبي عبداللَّه عليه السلام إذ دخل عليه رجل من أصحابنا - ) انظر السلطان

( كنت عند أبي عبداللَّه عليه السلام إذ دخل عليه رجل من الخزازين - ) انظر الخز

(كنت عند أبي عبداللَّه انا وابن أبي يعفور -)

انظر الحقوق

ص: 107

( كونوا دعاة للناس - ) انظر الورع

( كيف سميت الجمعة - ) انظر الجمعة

( لا تزوج ذوات الآباء - ) انظر البكر

( لا تضطجع في الحمام - ) انظر الحمام

( لا تغتسل من البئر - ) انظر الغُسل

( لا تكون جمعة ما لم - ) انظر الجمعة

( لا تنكح ذوات الآباء - ) انظر البكر

( لا يلاعن الرجل المرأة - ) انظر اللعان

( لا ينبغي لأحد أن يدخل القبر - )

انظر القبور

( لا ينفع إجتهاد لا ورع - ) انظر الورع

( لزمته شهادة - ) انظر الشهادة

( لم يكن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله يقول لشي ء - )

انظر الرضا بالقضاء

( ليس مدمن الخمر - ) انظر الخمر

( ما تقول في دهنة بعد الغسل - )

انظر الإحرام

( ما تقول في الصلوة في الخز - )

انظر الخزّ

تحت عنوان ( كنت عند أبي عبداللَّه الخ )

( ما من نفقة أحب إلى اللَّه - ) انظر النفقة

( المستحاضة إذا - ) انظر الحيض

( من أذاع علينا حديثاً - ) انظر الاذاعة

( من بهت مؤمناً - ) انظر الغيبة

( من تعلق قلبه بالدنيا - ) انظر الدنيا

( من حكم في درهمين - ) انظر الحكم

( من لقى المسلمين بوجهين - )

انظر ذواللسانين

( من مات وليس له إمام - ) انظر الامام

( نهى رسول اللَّه صلى الله عليه وآله أن يستخدم - )

انظر الضيف

( نهى رسول اللَّه صلى الله عليه وآله النساء أن يتبتلن - )

انظر النساء

( ويل لطغاة العرب - ) انظر الحجة

( همّ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله باحراق - )

انظر الجماعة

( يا ابن أبي يعفور إن اللَّه - ) انظر الحجة

(يأخذ الانسان من طين قبر الحسين عليه السلام -)

انظر التربة

( اليمين الغموس ينتظر - ) انظر اليمين

( كنت عند أبي عبداللَّه عليه السلام ودخلت عليه إمرأة - ) انظر الدين

( التجارة تزيد في العقل - ) انظر التجارة

( تزوج حمزة بن حمران - ) انظر الظهار

( تقليم الأظفار - ) انظر الأظفار

( ثواب المؤمن من ولده - ) انظر الولد

( ربما أطعمنا الفراني والأخبصة - )

انظر الطعام

( الرجل يأتي ذات محرم - )

انظر الحدود

( رعفت سنة بالمدينة - ) انظر التفاح

( ذكر الدجال فقال - ) انظر الدجال

( زوج رسول اللَّه صلى الله عليه وآله فاطمة على - )

انظر المهر

( شرب رجل الخمر - ) انظر الحدود

( شرب رجل على عهد أبي بكر خمراً - )

انظر الحدود

( عما يحل للمرأة أن تتصدق - )

انظر المرأة

( عن الجنب يأكل - ) انظر الجنب

( عن الحج ماشياً أفضل - ) انظر المشي

( عن حد مملوك قذف - ) انظر القذف

( عن رجل أصاب طيراً - ) انظر الحرم

( عن رجل إنه كان يأكل الربا - )

انظر الربا

( عن رجل رهن رهنا - ) انظر الرهن

( عن رجل ضمن على رجل - )

انظر الصلح

( عن رجل طلعت عليه الشمس - )

انظر الصوم

( عن رجل يشتري الجص - )

انظر الاشتراء

( عن الرجل يتصيد ) انظر القصر

( عن الرجل يجنب ثم - ) انظر الصوم

( عن الرجل يحتلم بالنهار - )

انظر الصوم

( عن الرهن فقال - ) انظر الرهن

( عن الصلاة في الثعالب - )

انظر الثعالب

( عن عبد مملوك قذف حراً - )

انظر القذف

( عن غلام لم يبلغ ) انظر الحدود

( عن التي توفي عنها - ) انظر الحج

( عن المؤمن يقتل المؤمن - )

انظر التوبة

( عن المتعة متى - ) انظر المتعة

( عن المتمتع يقدم طوافه - )

انظر الطواف

ص: 111

( عن مولود ليس له ما للرجال - )

انظر الارث

( الغبيراء لحمه - ) انظر الغبيراء

( غسل الرأس بالخطمي - ) انظر الرأس

( في إمرأة نكحها رجل - ) انظر النكاح

( في جنائز الرجال - ) انظر الجنازة

( في خصي دلس نفسه - ) انظر التزويج

( في رجل اجتمعت عليه حدود - )

انظر الحدود

( في رجل اضطر إلى ميتة - )

انظر المحرم

( في الرجل يبول وينسى - )

انظر الاستنجاء

(في الرجل يصلي و المرأة تصلي بحذاه -)

انظر الصلوة

( في الرجل يقع على الرجل - )

انظر الدية

( في السواك قال - ) انظر السواك

( في قول اللَّه عزوجل والذين آمنوا - )

انظر الأطفال

( في مولود له ما للذكور - ) انظر الارث

( في المرأة تتزوج في عدتها - )

انظر العدّة

( في النباش إذا أخذ - ) انظر النباش

( في الولد من الحر - ) انظر الولد

( قال هاشم تفرى ولا تفرث - )

انظر الدبر

(كان أبو عبداللَّه عليه السلام ربما أطعمنا الفراني -)

انظر الطعام

( كانت الجمار ترمي - ) انظر الرمي

( كان علي بن الحسين عليه السلام في الطواف - )

انظر الدية

( كتبت إلى أبي عبداللَّه - ) انظر الحج

( كل من الطير ما - ) انظر الطير

( كل من قتل بشي ء - ) انظر القتل

( كنا عند أبي عبداللَّه عليه السلام فأطعمنا - )

انظر الطعام

( لا بأس أن تزوج المرأة - ) انظر الثيب

( لا بأس بالبول في الماء - ) انظر الماء

( لا بأس بالسلم في الفاكهة - )

انظر السلف

( لا تدخلوا منازلكم - ) انظر المنى

( لا تقرأ في المكتوبة - ) انظر العزائم

( لا صدقة ولا عتق - ) انظر الصدقة

( لا عتق إلا - ) انظر العتق

( لا يلبس الرجل الحرير - ) انظر اللباس

ص: 112

( لا ينبغي أن يتزوج الرجل الحرّ - )

انظر التزويج

( لا ينبغي للمرأة أن تجمّر - ) انظر المرأة

( ما كان يحمد الرجل أن يقوم - )

انظر الليل

( المرأة إذا سجدت - ) انظر السجود

( المظاهر اذا - ) انظر الكفارة

( من زنا بذات محرم - ) انظر الحدود

( من هم بخير - ) انظر الخير

( من هم بسيئة - ) انظر الذنب

( النساء يلبسن الحرير - ) انظر اللباس

( نهى عن نكاح المرأتين - ) انظر النكاح

( وإذا قمتم إلى الصلاة - ) انظر الصلاة

( وعلى الذين يطيقونه - ) انظر الصوم

( وما أصابكم من مصيبة - ) انظر الذنب

( يجوز طلاق الصبي - ) انظر الطلاق

( يجوز طلاق الغلام - ) انظر الطلاق

( يدفق في الفرات - ) انظر الفرات

( يسلم الراكب على - ) انظر السلام

انظر الحجة

( يا أبا مريم إن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله قد كتب لابن حزم - ) انظر الدية

( لا ينبغي للرجل المسلم أن يشارك - )

انظر المضاربة

( ما تقول في الشطرنج - ) انظر القمار

( من عبد اللَّه بالتوهم - ) انظر التوحيد

( ينهى عن النرجس - ) انظر الصوم

( ذكر ابن السراج - ) انظر الهدي

( ثمن الكفن من جميع المال - )

انظر الكفن

( الجمعة لا تكون إلا - ) انظر الجمعة

( خذوا زينتكم عند - ) انظر الزينة

( دخلت على أبي الحسن موسى عليه السلام - )

انظر الحجة

( رأيت أبا عبداللَّه عليه السلام يصلي يرفع - )

انظر الافتتاح

( رأيته صائماً يوم الجمعة - )

انظر الصوم

( ربما أمرنا الرجل يشتري لنا الأرض - )

انظر الجعل

( رجل سرق من الفي ء - ) انظر السرقة

( الرجل يكون لي عليه الدراهم - )

انظر الدين

( السنة في الأذان - ) انظر الأذان

( صلّى رسول اللَّه صلى الله عليه وآله بالناس - )

انظر الجماعة

( صلّى رسول اللَّه صلى الله عليه وآله الظهر والعصر - )

انظر الجماعة

( طبايع الجسم على أربعة - )

انظر الطبايع

( عن الاجارة - ) انظر الاجارة

( عن امرأة أرضعت - ) انظر الرضاع

( عن الحبلى ترى الدم - ) انظر الحيض

( عن الحناء فقال - ) انظر المحرم

( عن رجال اشتركوا - ) انظر الأمة

( عن رجل أسلف رجلاً زيتاً - )

انظر السلف

( عن رجل اشترى جارية حبلى - )

انظر الجارية

( عن رجل اشترى جارية ولم - )

انظر الجارية

( عن رجل ترك أخاه لأمّة - )

انظر الارث

( عن رجل تمتع ولم يجد - ) انظر الهدي

( عن رجل عقص - ) انظر المتمتع

( عن رجل قطع رأس رجل - ) انظر الدية

( عن رجل لحقت امرأته - ) انظر التزويج

( عن رجل مؤمن قتل - ) انظر التوبة

( عن رجل هاجر إلى - ) انظر النكاح

( عن الرجل لي عليه مال - ) انظر البيع

( عن الرجل يأتيني يريد - ) انظر البيع

( عن الرجل يسافر - ) انظر شهر رمضان

( عن الرجل يشتري الجارية - )

انظر العدة

ص: 117

( عن الرجل يشتري الدابة - )

انظر الضمان

( عن الرجل يشتري الورق - )

انظر الصرف

( عن الرجل يقضي - ) انظر القضاء

( عن الزكاة في كم - ) انظر الزكاة

( عن شراء الفضة - ) انظر الصرف

( عن الشرط في الاماء - ) انظر الشروط

( عن الصلوة في شهر رمضان - )

انظر الصلوة

( عن صوم خمسين - ) انظر الصوم

( عن العارية فقال - ) انظر العارية

( عن الفارة والوزغة - ) انظر البئر

( عن القرآن والفرقان - ) انظر القرآن

( عن المحدود إن تاب - ) انظر الشهادة

( عن المطلقة ثلاثاً - ) انظر الطلاق

( عن النداء قبل طلوع الفجر - )

انظر الأذان

( عن النزول على أهل - ) انظر الخراج

( عن الوتر ما يقرأ - ) انظر الوتر

( عن ولد الزنا أيشتري - ) انظر البيع

( الغسل من الجنابة - ) انظر الغسل

( فصل لربك وانحر - ) انظر الافتتاح

( في إمرأة أرضعت إبن - ) انظر العتق

( في إمرأة إقتضت جارية - )

انظر الحدود

( في الجارية التي لم تدرك - )

انظر الطلاق

( في الذبيحة تذبح - ) انظر الذبايح

( في رجل أسلف رجلاً - ) انظر السلف

( في رجل أصابته جنابة - ) انظر التيمم

( في رجل رهن رهناً - ) انظر الرهن

( في رجل شهد على شهادة - )

انظر الشهادة

( في رجل طلق إمرأته ثم - )

انظر الطلاق

( في رجل قال لإمرأته - ) انظر النكاح

( في رجل كان جالساً - ) انظر الدية

( في رجل مات وترك إمرأة - )

انظر الرضاع

( في رجل هاجر وترك - ) انظر النكاح

( في الرجل يشتري الغلام - )

انظر البيع

( في رجلين يوجدان - ) انظر الحدود

( في السواك اثنتا عشر خصلة - )

انظر السواك

ص: 118

( في العبد تكون تحته - ) انظر الولاء

( في محرم ذبح طيراً - ) انظر المحرم

( في المرأة تضع أيحل - ) انظر التزويج

( في مكاتب يموت - ) انظر الإرث

( فى يوم عرفة - ) انظر الأعياد

( قال أميرالمؤمنين عليه السلام في الخطاء - )

انظر الدية

( قال اللَّه تعالى الخلق عيالي - )

انظر السعي في حاجة المؤمن

( قضى أميرالمؤمنين عليه السلام في كل رهن - )

انظر الرهن

( قضى أميرالمؤمنين عليه السلام فيمن كاتب - )

انظر الولاء

( القنوت في المغرب - ) انظر القنوت

( كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله يعتم - )